يهودا والسامرة
يهودا والسامرة (بالعبرية: מחוז יהודה ושומרון) (تلفظ مخوز يهودا فشومرون)، هو مصطلح إسرائيلي رسمي يستخدم للإشارة إلى الضفة الغربية، ويهودا والسامرة منطقة إدارية بحسب التقسيم الإسرائيلي، يشمل كامل الضفة الغربية باستثناء القدس الشرقية. تأتي التسمية من الكتاب العبري حيث تصف الرواية الدينية أن مملكة يهودا وقعت في الجنوب ومملكة السامرة في الشمال، وحالياً يقصد بيهودا كل المنطقة الممتدة جنوب القدس، بما في ذلك منطقة جوش عتصيون (في محافظة بيت لحم) وجبل الخليل (محافظة الخليل) بينما منطقة السامرة تشير إلى المنطقة الواقعة شمال القدس وخصوصاً (محافظة نابلس ورام الله).
الشروق
Very Negative2025-05-29
أكدت وزارة الدفاع الإسرائيلية، الخميس، مصادقة المجلس الوزاري الأمني المصغر "الكابينت" على بناء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية. وقالت الوزارة الدفاع في بيان حصلت الأناضول على نسخة منه، إن "المجلس الوزاري السياسي والأمني المصغر (الكابينت) صادق على قرار تاريخي للاستيطان، بالموافقة على إنشاء 22 مستوطنة جديدة في أنحاء يهودا والسامرة (التسمية اليهودية للضفة الغربية). واعتبرت الوزارة المصادقة "خطوة تُغير وجه المنطقة وتُشكل مستقبل الاستيطان لسنوات قادمة". وكانت وسائل إعلام عبرية، بينها صحيفة "يديعوت أحرونوت" قالت الثلاثاء، إن "الكابينت" صادق "سرا" على بناء 22 مستوطنة جديدة على أراضي الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة، دون تحديد تاريخ. لتعود وزارة الدفاع اليوم، وتؤكد ذلك، حيث أوضحت في بيانها إن "القرار يشمل إنشاء 4 مستوطنات في منطقة الحدود الشرقية مع الأردن، في إطار تعزيز الحدود الشرقية لدولة إسرائيل، وأمنها القومي، وسيطرتها الاستراتيجية على المنطقة". وتابعت: "تُنشأ جميع المستوطنات الجديدة من منظور استراتيجي طويل الأمد، يهدف إلى تعزيز قبضة إسرائيل على المنطقة، ومنع قيام دولة فلسطينية، وإنشاء احتياطيات لتنمية الاستيطان على مدى العقود القادمة". وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قال، وفق ذات البيان: "هذا القرار التاريخي بإنشاء 22 مستوطنة جديدة في يهودا والسامرة يُعزز قبضتنا عليها، ويُرسّخ حقنا التاريخي في أرض إسرائيل"، على حد تعبيره. وأضاف: "يُشكل الاستيطان اليهودي في يهودا والسامرة جدارًا دفاعيًا حيويًا لأمن التجمعات السكانية الكبيرة في إسرائيل، ويجب بذل كل جهد ممكن لتوسيع هذا الجدار الدفاعي وتعزيزه". وتابع: "القرار الذي اتخذناه اليوم ليس فقط تعزيزًا للاستيطان، بل هو أيضًا خطوة استراتيجية تمنع قيام دولة فلسطينية تُهدد إسرائيل". وأردف كاتس: "هذا رد صهيوني وأمني ووطني، وقرار واضح بشأن مستقبل البلاد."كما نقل البيان عن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش: "هذا يومٌ عظيمٌ للاستيطان، ويومٌ مهمٌّ لدولة إسرائيل (..). وتابع: "الاستيطان في أرض أجدادنا هو الجدار الواقي لدولة إسرائيل، واليوم خطونا خطوةً جبارةً لتعزيزه. والخطوة التالية هي السيادة"، في إشارة لضم الضفة الغربية.وأضاف سموتريتش زاعما: "لم نستول على أرضٍ غريبة، بل على أرض أجدادنا". وفي 19 يوليو 2024، قالت محكمة العدل الدولية، خلال جلسة علنية في لاهاي، إن "استمرار وجود دولة إسرائيل في الأرض الفلسطينية المحتلة غير قانوني". وشددت على أن للفلسطينيين "الحق في تقرير المصير" وضرورة "إخلاء المستوطنات الإسرائيلية القائمة على الأراضي المحتلة". ومنذ أن بدأت الإبادة الجماعية بقطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، تكثف إسرائيل جرائمها لضم الضفة الغربية إليها، لا سيما عبر الهدم وتهجير الفلسطينيين وتوسيع الاستيطان، وفق السلطات الفلسطينية. وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 177 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين. وبالتوازي مع إبادة غزة، صعّد جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى استشهاد 972 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-05-22
(وكالات) أعلنت جماعة أنصار الله الحوثي في اليمن، اليوم الخميس، عن تنفيذ هجوم مزدوج استهدف العمق الإسرائيلي، وذلك في سياق تصاعد التوتر بين الطرفين. وقال المتحدث العسكري باسم الجماعة، يحيى سريع، إن الهجوم شمل إطلاق صاروخ باليستي استهدف مطار بن جوريون، إلى جانب غارتين جويتين عبر طائرتين مسيّرتين استهدفتا "أهدافًا جوية" في مدينتي يافا وحيفا. من جهتها، أكدت قيادة الجبهة الداخلية في إسرائيل رصد صاروخ قادم من الأراضي اليمنية، ما أدى إلى تفعيل صفارات الإنذار في عدد كبير من المناطق، شملت القدس، دان، اليركون، الشلف، الشارون، سهل يهودا، يهودا والسامرة، البحر الميت وغور الأردن. وبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، فقد تركز إطلاق الإنذارات في مناطق القدس والشلف والبحر الميت، ما تسبب بحالة من الذعر والقلق في صفوف السكان المحليين. وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن منظومات الدفاع الجوي نجحت في اعتراض الصاروخ، مؤكدًا أن الهجوم لم يُسفر عن إصابات أو أضرار مادية. ويأتي هذا التصعيد بعد ساعات من تنفيذ الجيش الإسرائيلي غارة جوية استهدفت العاصمة اليمنية صنعاء، في إطار ما وصفته تل أبيب بـ"الرد على تهديدات حوثية متكررة للأمن الإسرائيلي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-05-22
(وكالات) أعلنت قيادة الجبهة الداخلية في إسرائيل، اليوم الخميس، عن رصد إطلاق صاروخ قادم من اليمن، ما أدى إلى تفعيل صفارات الإنذار في عدد من المناطق، من بينها القدس، دان، اليركون، الشلف، الشارون، سهل يهودا، يهودا والسامرة، البحر الميت وغور الأردن. وبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، فقد انطلقت صفارات الإنذار تحديدًا في مناطق القدس، الشلف، والبحر الميت، ما تسبب في حالة من الترقب والقلق في صفوف السكان. من جهته، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن أنظمة الدفاع الجوي تمكنت من اعتراض الصاروخ الذي تم إطلاقه من الأراضي اليمنية، مؤكدًا أن الإجراءات الدفاعية نُفّذت بنجاح. وفيما يتعلق بالخسائر، أكدت وزارة الدفاع الإسرائيلية أنه لم تُسجّل أي إصابات أو أضرار مادية حتى اللحظة. كما أوضحت منظمة "نجمة داود الحمراء" أنها لم تتلقَ أي بلاغات بشأن سقوط صواريخ أو إصابات في المناطق التي دوت فيها الصفارات. ويأتي هجوم الحوثيين، بعد تنفيذ جيش الاحتلال الإسرائيلي، في وقت سابق اليوم غارة جوية استهدفت مدينة صنعاء اليمنية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2025-02-26
أصدر رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب، النائب بريان ماست «جمهوري من فلوريدا»، تعليماته لموظفي اللجنة، بـ«تسمية» الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل باسمها العبري «يهودا والسامرة»، وفقا لنسخة من مذكرة اللجنة الداخلية التي حصل عليها موقع «أكسيوس» الأمريكي. يرجع سبب أهمية ذلك، إلى أن المجتمع الدولي، بما في ذلك حكومة الولايات المتحدة، إلى الأراضي التي احتلتها إسرائيل في عام 1967 باسم الضفة الغربية ولا يعترف بالسيادة الإسرائيلية هناك، فيما ويعيش في الضفة الغربية ما يقرب من ثلاثة ملايين فلسطيني ونصف مليون مستوطن يهودي. ويعد تغيير المصطلحات التي تستخدمها اللجنة خطوة رمزية تعكس الدعم بين العديد من الجمهوريين في الكونغرس للاعتراف بالسيادة الإسرائيلية هناك، فاحتلال الضفة الغربية والمستوطنات اليهودية التي بنيت ضد القانون الدولي هي قضية مشحونة سياسيا ومثيرة للجدل في إسرائيل. وبينما يدعم اللوبي الاستيطاني والائتلاف الحاكم توسيع المستوطنات وضم الأراضي، فإن أجزاء أخرى من المجتمع الإسرائيلي تعارض ذلك. وقال مصدر مطلع على توجيهات ماست إن عضو الكونجرس أرسل المذكرة إلى الموظفين الجمهوريين الخمسين في اللجنة يوم الثلاثاء. وهي ليست ملزمة للموظفين الديمقراطيين. وكتب أنه «اعترافًا بروابطنا غير القابلة للكسر مع إسرائيل والحق الأصيل للشعب اليهودي في وطنه القديم، ستشير لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب، من الآن فصاعدًا، إلى باسم يهودا والسامرة في المراسلات الرسمية والاتصالات والوثائق». كتب ماست أن «الجذور اليهودية في هذه المنطقة تمتد إلى قرون»، و«كممثلين للشعب الأمريكي، يجب علينا القيام بدورنا لوقف هذا المد من معاداة السامية والاعتراف بمطالبة إسرائيل المشروعة بأنها مهد الحضارة اليهودية». ولم تقم الحكومة الإسرائيلية قط بضم الضفة الغربية أو تطبيق القانون الإسرائيلي رسميًا على هذه المنطقة. ولا تزال الحكومة الإسرائيلية ورئيس الوزراء يستخدمان مصطلح الضفة الغربية بالإضافة إلى استخدام يهودا والسامرة، ففي خلال مؤتمره الصحفي مع نتنياهو قبل ثلاثة أسابيع، سأل أحد الصحفيين الإسرائيليين الرئيس ترامب عما إذا كان «يدعم السيادة الإسرائيلية في مناطق يهودا والسامرة». وقال ترامب إن البيت الأبيض يناقش القضية لكنه لم يتخذ موقفا بعد، وأضاف: «لكننا سنصدر إعلانًا على الأرجح بشأن هذا الموضوع المحدد للغاية خلال الأسابيع الأربعة المقبلة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-10
رام الله- (أ ش أ) أدان رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، المصادقة التي أقدمت عليها اللجنة الوزارية الإسرائيلية للتشريع على مشروع قانون يهدف إلى تغيير مسمى الضفة الغربية إلى "يهودا والسامرة". وقال فتوح - في بيان نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية " وفا" اليوم الاثنين- " إن مثل هذه الخطوات تعد انتهاكا صارخا للقانون الدولي وحقوق الشعب الفلسطيني، كما أنها تتعارض مع القرارات المعترف بها من المجتمع الدولي والتي تعكس الحق الأساسي للشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة". وأضاف "يفرض هذا القانون رؤية عنصرية تسعى إلى تجميل الاحتلال وتهميش أصوات الفلسطينيين، ما يزيد تعقيد النزاع ويدفع نحو المزيد من التوترات في المنطقة". ودعا فتوح المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف واضح ضد هذه الإجراءات التي تندرج تحت إطار سياسة الاستعمار الاستيطاني، والتي تساهم في زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة بأسرها، وتعمل على إطالة أمد الصراع الإقليمي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2025-02-07
قال الدكتور رامى عاشور، أستاذ العلاقات الدولية والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن التطورات الأخيرة التى شهدتها القضية الفلسطينية خلال الآونة الماضية أمر مدروس ومخطط له وليس وليد المصادفة أو اللحظة، لافتاً إلى أن مخططات تهجير الفلسطينيين والتوسع على حساب الأرض العربية معلنة منذ المؤتمر الأول للحركة الصهيونية. وأضاف «عاشور» أن التهجير هو الفزاعة التى تتعامل بها القوى الاستعمارية مع الشرق الأوسط، منوهاً بأن هناك العديد ممن يعيشون فى غزة من أتباع تنظيم ولاية سيناء وغيره من التنظيمات الإرهابية، قد يسبب دخولهم إلى مصر أو الدول المجاورة خطراً على استقرار المنطقة. وإلى نص الحوار: كيف تقرأ تفاصيل المشروع «الأمريكى - الإسرائيلى» بشأن مستقبل غزة؟ وما الأهداف الحقيقية وراء هذا الطرح؟ - الفريق الذى جاء به ترامب فى الإدارة الأمريكية هو فريق الأحلام بالنسبة لليمين المتطرف الإسرائيلى، والفريق داعم لضم الضفة الغربية إلى إسرائيل بمسمياتها فى الإسرائيليات فى يهودا والسامرة، والمشروع لا يقتصر على ضم الضفة الغربية، بل يعنى فرض السيادة الإسرائيلية على كل الأراضى المتبقية من فلسطين بعد ما حدث فى 7 أكتوبر عام 2023، والأهداف الحقيقية وراء هذا الطرح هى أن تقوم إسرائيل بممارسات استيطانية فى الضفة الغربية، وبالتالى ترحيل الفلسطينيين من الضفة إلى الأردن، وإحداث انتفاضة فلسطينية ضد إسرائيل لتعلن بذلك أن هذا تهديد لها وبالتالى حجة تُمكنها من تطبيق مبدأ الدفاع الشرعى عن النفس لدى الإسرائيليين، وبالتالى التنصل من التزامات الهدنة مع حماس. برأيك، لماذا تسعى الولايات المتحدة وإسرائيل إلى فرض هذا المخطط فى هذا التوقيت تحديداً؟ - هذا التوقيت هو الربع الثالث للتمدد الاستيطانى الإسرائيلى، وهم لديهم قدرات كبيرة فى التخطيط والتنفيذ، ففى عام 1898 عُقد المؤتمر الأول للحركة الصهيونية، إذ جرى الاتفاق على إعلان دولة إسرائيل بعد 50 سنة، وقد نجحوا فى الالتزام بالتوقيت وإعلان ذلك فى عام 1948، واستمر الحلم بالتمدد، وبعد 25 عاماً وصلنا إلى 1973 وتعرضوا للهزيمة وتم انتزاع أراضى مصر منهم، وفى عام 1998 أراضٍ جديدة محتلة بسبب المجازر التى نفذتها إسرائيل فى المنطقة، وفى الربع الثالث أى بعد 25 عاماً نصل إلى 2023 ونرى ما يحدث الآن، بما يؤكد أن التوقيت ليس محل مصادفة، بل مدروس جيداً، وكذلك وصول «ترامب» إلى الحكم مدروس بشكل دقيق لأنه الأجرأ فى تاريخ أمريكا من حيث الدعم لإسرائيل. ما مدى خطورة هذا المشروع على الأمن القومى الفلسطينى والعربى؟ وكيف يمكن أن يؤثر على مستقبل القضية الفلسطينية؟ - الفلسطينيون سيواجهون مصيراً مؤلماً بسبب تزايد حدة الصراع، ورحيل عدد كبير من سكان غزة إلى عدة دول، ومن تبقى ليست لديهم القدرة على السفر أو الخروج وأعضاء حماس وذووهم، وحل الدولتين أصبح مسألة صعبة بسبب تعارضها مع حلم الدولة اليهودية. هل يمكن اعتبار هذا المشروع خطوة لتوسيع النفوذ الإسرائيلى على حساب الحقوق الفلسطينية؟ - بالتأكيد المخطط إسرائيلى الصنع، وبعد الانتهاء من ضم الأراضى الفلسطينية سيتفرغون لباقى الدول ومنها لبنان، أما حلم دخولهم إلى مصر فهو المستحيل بعينه بسبب صلابة الشعب المصرى وقوة القوات المسلحة التى أصبحت هى القوة الباقية فى المنطقة. كيف تقيّم موقف مصر فى مواجهة هذا المشروع؟ وما الدلالات السياسية لرفضه بشكل قاطع؟ - موقف مصر مُشرّف، فقد وقفت منذ بداية الأزمة وأعلنت أهداف إسرائيل الحقيقية ورغبتها فى تهجير الفلسطينيين، كما استخدمت مصر القوى الناعمة للضغط على إسرائيل من خلال المسار السياسى عن طريق لقاءات الرئيس السيسى مع العديد من رؤساء الدول والمنظمات الدولية، واستضافة مصر أمين عام الأمم المتحدة مرتين على أراضيها، ما نجح فى تشكيل موقف أممى مُعادٍ لإسرائيل. إلى أى مدى يعكس الموقف العربى الموحد رفضاً جاداً لهذا المشروع؟ وهل هناك أدوات سياسية أو دبلوماسية يمكن توظيفها لمواجهته؟ - الموقف العربى يُظهر التمسك بمبدأ حل الدولتين، ولكن على أرض الواقع ليس هناك حركة سوى من مصر، وهناك علاقات بين الخليج والولايات المتحدة، والمانحون منهم لم يتحدثوا عن إعادة الإعمار بشكل أساسى، وما حدث ما هو إلا تسجيل موقف وتأكيد حق الفلسطينيين فى رسم مستقبلهم. ما الدور الذى يمكن أن تلعبه المنظمات الإقليمية والدولية، مثل الجامعة العربية والأمم المتحدة، فى التصدى لهذا المخطط؟ - المنظمات لا يمكنها أن تقدم أكثر مما قدمته من قرارات إدانة للاحتلال الإسرائيلى ومناصرة للشعب الفلسطينى، واستخدام القوة فى الصراعات الدولية لا يجابه إلا بقوة مناظرة أو أسلوب ردع. برأيك ما السيناريوهات المتوقعة فى حال استمرار الضغط الأمريكى - الإسرائيلى لتنفيذ هذا المشروع؟ - أتوقع أن تتنصل إسرائيل من الهدنة وتستمر فى القتال، والسيناريو الآخر أن تحدث هدنة فى غزة مقابل ضم الضفة الغربية إلى إسرائيل وإقامة بؤر استيطانية فى جنوب لبنان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-16
أوضح الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في محادثات خاصة أن ضم مناطق في الضفة الغربية "غير وارد"، بحسب ما أشار إليه أشخاص مطلعون على الأمر، وفقًا لتقرير لموقع "جيروزاليم بوست" الإسرائيلي الناطق باللغة الإنجليزية أمس الأحد، وعلمت صحيفة جيروزاليم بوست أن كبار المسؤولين الجمهوريين حذروا إسرائيل من مواصلة الضم بينما يستعد ترامب لتولي منصبه في 20 يناير المقبل، ونقلت الصحيفة عن أحد المسؤولين الجمهوريين قوله: "إن هذا سيكون خطأً، فإسرائيل في وضع دولي صعب، ومثل هذه الخطوة لن تؤدي إلا إلى إلحاق الضر". قالت المصادر إن ترامب وحلفاءه الجمهوريين يعطون الأولوية لأهداف أخرى في الشرق الأوسط، بما في ذلك إحياء اتفاقيات إبراهيم، وتأمين التطبيع بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية، والحفاظ على الضغط على إيران. وأضافوا أن ترامب يعتقد أن التركيز على الضم قد ينتقص من هذه الأهداف الاستراتيجية الأوسع. في الأسابيع الأخيرة، تزايدت الدعوات إلى الضم. وقد أعاد العديد من أعضاء الائتلاف، بمن فيهم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، تداول الفكرة مرة أخرى، حيث علق قائلًا: "إن عام 2025 سيكون عام السيادة في يهودا والسامرة"، وهو التصريح الذي لاقى ردود. اكتسبت قضية الضم زخمًا في عام 2020 عندما كشف ترامب عن خطته للسلام. فقد خصصت 30٪ من الضفة الغربية لضمها من قبل إسرائيل، بينما تركت النسبة المتبقية (70٪) كأساس لمفاوضات السلام المستقبلية مع الفلسطينيين. في ذلك الوقت، كان مستشارو رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على استعداد لطرح الأمر للتصويت في الحكومة. لكن الضغوط الكبيرة من جانب كبير مستشاريه جاريد كوشنر دفعت ترامب إلى وقف المبادرة. وفي نهاية المطاف، كانت لاتفاقيات إبراهيم التاريخية - اتفاقيات التطبيع بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة والبحرين - الأسبقية، مما أدى فعليًا إلى تأجيل خطة الضم، وفي حديثه لمجلة تايم الأسبوع الماضي، كرر ترامب التزامه بالسلام على المدى الطويل. ورغم تأجيل عمليًا مسألة ضم الضفة، إلا أن حكومة إسرائيل وافقت أمس خطة لتوسيع المستوطنات في مرتفعات الجولان المحتلة، قائلة إنها تتحرك "في ضوء الحرب والجبهة الجديدة التي تواجه سوريا"، في حين تستغل البلاد الفراغ في السلطة في جوارها لتعزيز الأمن على حدودها وتعزيز أهدافها في تنمية المستوطنات. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان "إن تعزيز الجولان هو تعزيز لدولة إسرائيل، وهو أمر مهم بشكل خاص في هذا الوقت. سنواصل التمسك به، والعمل على ازدهاره، والاستيطان فيه". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-12-16
تحذيرات جدية من إدارة الرئيس الأمريكى المنتخب لحكومة رئيس الوزراء الإسرائيلى بشأن ضم الضفة الغربية، حيث أكدت وسائل إعلام إسرائيلية إن الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب، أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، بأنه لا نية للاعتراف بحق إسرائيل فى ضم الضفة الغربية. وأكدت قناة "أى 24" الإسرائيلية" أن ترامب وعد نتنياهو بأنه سيتعامل مع الملف النووى الإيرانى وسيقدم دعما كبيرا لذلك. وتلقت إسرائيل تحذيرات من إدارة الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب، وكبار المسؤولين فى الحزب الجمهورى، من مواصلة خططها لضم الضفة الغربية فى الوقت الذى يستعد فيه ترامب لتولى منصبه. وفى الأسابيع الأخيرة، وعلى وقع الحرب على غزة التى دمرت الأخضر واليابس فيها، تزايدت الدعوات والتحركات داخل ائتلاف نتنياهو لضم الضفة الغربية، على رأسهم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، الذى صرح عقب إعلان فوز ترامب بأن عام 2025 سيكون عام السيادة فى "يهودا والسامرة"، الاسم العبرى للضفة الغربية المحتلة. وبحسب صحيفة "جيروزاليم بوست" أعد سموتريتش خطة لحل الإدارة المدنية فى الضفة الغربية المحتلة، فى محاولة جديدة لفرض السيطرة الكاملة على الأراضى الفلسطينية، وتقويض أى فرصة لإقامة دولة فلسطينية مستقلة. ولكن الصحيفة العبرية نقلت عن كبار المسؤولين الجمهوريين أنهم حذروا إسرائيل من مواصلة الضم بينما يستعد ترامب لتولى منصبه فى 20 يناير، مشيرين إلى أن هذا التصرف سيكون خطأ، ويجعل الاحتلال فى وضع دولى صعب. ومثل هذه الخطوة، التى يسعى إليها ائتلاف اليمين المتطرف بقيادة نتنياهو، لن تؤدى إلا إلى إلحاق الضرر بإسرائيل، كما يقول كبار الجمهوريين، كاشفين عن أن الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب، أوضح فى محادثات خاصة معهم أن خطط ضم مناطق فى الضفة الغربية "غير وارد". وسعى الوزير المتطرف لاستغلال العلاقات مع الإدارة الأمريكية الجديدة لتحقيق ما يسميه "التطبيع الكامل"، والذى يتضمن نقل الوزارات الإسرائيلية إلى الضفة الغربية، فى خطوة تهدف لتكريس الاحتلال وتعميق السيطرة الإسرائيلية على الأراضى الفلسطينية. ولكن بحسب الصحيفة، فإن الأهداف الأخرى للإدارة الأمريكية الجديدة اصطدمت بتحركات سموتريتش وزملائه فى المخطط، مشيرين إلى أن أولويات ترامب فى الشرق الأوسط تتمثل فى التطبيع بين إسرائيل والدول المجاورة لها، بجانب الحفاظ على الضغط على إيران، مضيفين أن ترامب يعتقد أن التركيز على ضم الضفة الغربية الآن قد ينتقص من هذه الأهداف الاستراتيجية الأوسع. وفى أحدث تصريحات أطلقها الرئيس المنتخب دونالد ترامب حول الأمر، أكد لمجلة "تايم" التى اختارته شخصية العام، أنه ملتزم بالسلام على المدى الطويل، ومنع نتنياهو فى المرة الماضية من ضم الضفة الغربية، وبحسب الصحيفة فإن تصريحاته تشير إلى استمرار تفضيله للدبلوماسية على العمل الأحادى الجانب. ومنذ السابع من أكتوبر، أُجبر أكثر من 50 تجمعًا ريفيًا فلسطينيًا على ترك منازلهم وسط تكثيف الهجمات والتهديدات والمضايقات من قبل المستوطنين الإسرائيليين، والتى تأتى دائمًا بدعم من الجيش والشرطة، بحسب مجلة 972. واستولى المستوطنون الإسرائيليون على مساحة شاسعة من الضفة الغربية المحتلة، تمتد شرقًا من رام الله إلى ضواحى أريحا، ومن خلال إنشاء البؤر الاستيطانية والمضايقات المستمرة للفلسطينيين، تمكن المستوطنون من طرد جميع الفلسطينيين الذين يعيشون فى منطقة تبلغ مساحتها حوالى 150 كيلومترًا مربعًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
Very Negative2024-04-26
تراجعت الإدارة الأمريكية عن معاقبة كتائب إسرائيلية ارتكبت مخالفات لحقوق الفلسطينيين في الضفة الغربية، وذكرت مصادر لشبكة إيه بي سي نيوز الأمريكية، الجمعة، إدارة بايدن لن تعاقب ثلاث كتائب عسكرية تابعة للاحتلال رغم ارتكابها انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان منها كتيبة نتساح يهودا. وبحسب صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية، فإن ثلاث كتائب في الجيش الإسرائيلي ارتكبت انتهاكات صارخة لحقوق الإنسان ضد المواطنين الفلسطينيين في يهودا والسامرة لكن لن يتم فرض عقوبات عليهم بسبب الخطوات التي اتخذتها . وجاء قرار الإدارة الأمريكية، الذي لم يعلن رسميا للجمهور بعد، في رسالة سلمها وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون، وهو القرار الذي لن يتم بموجبه فرض عقوبات أمريكية على هذه الكتائب. وتتعلق الاتهامات الموجهة ضد الكتائب المختلفة بقضايا حدثت قبل 7 أكتوبر ومن المتوقع أن يؤدي القرار إلى زيادة الانتقادات ضد إدارة بايدن من أولئك الذين يقولون إنه لم يتم القيام بما يكفي لجعل إسرائيل تتحمل المسؤولية عن أفعالها الغير إنسانية ضد في غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-22
أعلن وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريش اليوم الجمعة، ضم حوالي 8 آلاف دونم أو 1976 فدانًا من الأراضي في غور الأردن لتكون جزءًا من الأراضي المحتلة، إذ يأتي ذاك بعد الإعلان السابق الذي تم فيه ضم نحو 3000 دونم في منطقة معاليه أدوميم. ووصف سموتريش تلك الخطوة بـ«الدراماتيكية»، قائلًا:«هذه خطوة دراماتيكية ومهمة أخرى من أجل الاستيطان في غور الأردن ويهودا والسامرة، وإن تعزيز الإعلان عن أراضي الدولة هو قضية مهمة واستراتيجية، وهذا الإعلان سيجعل من الممكن مواصلة بناء وتعزيز غور الأردن»، حسبما ذكر موقع srugim الإخباري العبري. وأضاف: «في الوقت الذي يوجد فيه في إسرائيل وفي العالم من يسعى إلى تقويض حقنا في يهودا والسامرة والبلاد بشكل عام، فإننا نعزز الاستيطان من خلال العمل الجاد وبطريقة استراتيجية في جميع أنحاء البلاد». الجدير بالذكر أن منطقة غور الأردن تُشكل ما يقارب من 30% من مساحة الضفة الغربية، وغالبية سكانها من الفلسطينيين، وتمتد منطقة الأغوار وشماليّ البحر الميت على مساحة 1.6 مليون دونم، بمحاذاة الحدود الأردنية، وفي عام 2019 تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بضم منطقة غور الأردن وشمال البحر الميت لإسرائيل في حال فوزه في الانتخابات البرلمانية. يذكر أن إعلان ضم 8 آلاف دونم في غور الأردن كأراض إسرائيلية، يأتي بالتزامن مع تسجيل حركة «السلام الآن» (وهي منظمة إسرائيلية غير حكومية احتجاجية يسارية هدفها إقناع الشعب الإسرائيلي وحكومته بأن احتلال الأراضي الفلسطينية غير مقبول بأي صورة)، العام الأخير منذ تولي سموتريتش مسؤولية الإدارة المدنية، رقمًا قياسيًا في تصاريح البناء سنويًا في يهودا والسامرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-02
دعا زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" اليميني المعارض أفيجدور ليبرمان، اليوم الجمعة، إلى "سيطرة مصر على غزة وتقاسم إسرائيل والأردن المسؤولية على الضفة الغربية".وقال ليبرمان في مقابلة مع صحيفة "جروزاليم بوست" الإسرائيلية: "في المستقبل، يجب أن تسيطر مصر على غزة، وعلى الأردن أن يتولى مسؤولية المنطقة (أ) وجزء صغير من المنطقة (ب) في الضفة الغربية".وبموجب اتفاق أوسلو عام 1993، فإن المنطقة "أ" التي تشمل مدن الضفة الغربية تقع تحت السيطرة الفلسطينية الكاملة، أما المنطقة "ب" فتخضع للسيطرة المدنية الفلسطينية والأمنية الإسرائيلية، في حين أن المنطقة "ج" تتبع للسيطرة الإسرائيلية الكاملة وتشكل 60 بالمئة من مساحة الضفة.وكان ليبرمان، الذي لا يتولى حاليا أي منصب حكومي وليس شريكا في أي هيئة مقررة، يشرح للصحيفة رؤيته لحدود إسرائيل دون دولة فلسطينية.وقال ليبرمان: "نحن نفهم أن فكرة حل الدولتين قد ماتت، إنها غير موجودة"، وفقا لوكالة الأناضول.وأضاف: "نحن بحاجة إلى نهج آخر، فمن غير المنطقي القيام بنفس الشيء لسنوات عديدة وتوقع نتائج مختلفة".وأشار ليبرمان إلى أنه يريد الآن العودة إلى فكرة "الاتحاد الكونفدرالي بين الأردن والفلسطينيين".وزاد: "تقع المنطقتان (أ) و(ب) بالضفة الغربية تحت رعاية السلطة الفلسطينية، والمنطقة (ج)، حيث تقع جميع المستوطنات، تخضع للسيطرة العسكرية والمدنية للجيش الإسرائيلي".واقترح أن المنطقة "أ" وجزءا من المنطقة ب" "ستكون تحت السيطرة الأردنية من خلال اتحاد كونفدرالي، في حين ستطبق إسرائيل السيادة (أي تضم) على بقية المنطقة (ب) وكل المنطقة (ج)".وصرح: "باعتباري أحد الذين عاشوا لسنوات عديدة في يهودا والسامرة (مستوطن في الضفة الغربية)، يدرك مستوطن مثلي أن الوضع يزداد سوءا كل يوم مقارنة بما كان عليه عام 1993" أي قبل اتفاق أوسلو بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل.وادعى أن "(الرئيس الفلسطيني محمود عباس) أبو مازن وجماعته فقدوا السيطرة حتى في رام الله، لقد حان الوقت لنقول للفلسطينيين إن الفكرة (حل الدولتين) انتهت. لقد ضيعتم فرصتكم".وأعرب ليبرمان عن رأيه بأن "على إسرائيل أن تقطع كل علاقاتها مع غزة".واعتبر أنه "في نهاية المطاف، يجب على المصريين السيطرة على قطاع غزة بموجب تفويض من الأمم المتحدة والجامعة العربية".وأكمل: "ليس لدينا أي خيار آخر. كل المقترحات الأخرى التي رأيتها ليست واقعية. إنها مهمة مستحيلة".وعارض ليبرمان بشكل خاص أي خطط لاستعادة السلطة الفلسطينية السيطرة على قطاع غزة بعد الحرب.وتابع: "إسرائيل سلمت غزة بالفعل إلى السلطة الفلسطينية عام 2005، ثم شاهدت حماس وهي تطيح بحركة فتح بانقلاب دموي في 2007"، وفق تعبيره.ورأى أن "الحديث اليوم وكأن السلطة الفلسطينية قادرة على السيطرة على حماس هو أمر غير واقعي".وأعلن ليبرمان دعمه لنقل الفلسطينيين إلى سيناء المصرية.ودعا "المجتمع الدولي والدول العربية المعتدلة للاستثمار في بناء مدينة جديدة للفلسطينيين في شبه الجزيرة تلك (سيناء)، الأمر الذي يمكن أن ينشط المنطقة أيضا".وأضاف: "يمكن أن يصاحب ذلك إنشاء مناطق صناعية وتصنيعية".وأردف: "بغض النظر عمن يسيطر على غزة، فإن جميع البضائع التي تدخل القطاع يجب أن تمر عبر مصر وليس إسرائيل".واستطرد: "لا أفهم لماذا نستخدم ميناء أشدود مرة أخرى لبضائع واحتياجات غزة بينما يوجد ميناء العريش في مصر. كل ما يحتاجون إليه، يرجى إحضاره عبر العريش". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-01
أعلنت الإدارة الأميركية، مساء اليوم، أن الرئيس الأميركي جو بايدن سيصدر أمراً ضد المستوطنين الذين هاجموا الفلسطينيين في يهودا والسامرة، لاتهامهم بالتورط في أعمال تهدد الاستقرار والسلام والأمن في المنطقة. وبحسب صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية فان المستعمرين الأربعة هم «دافيد هاي حسداي، وآينان تانجيل، وشالوم زيخرمان، وفينون ليفي» وهم من الناشطين المعروفين في جفعات ويتضمن الأمر، من بين أمور أخرى، عقوبات اقتصادية، عليهم. وأشار قرار بايدن إلى أن «حسداي» قاد أعمال شغب شملت إضرام النار في مركبات ومباني، والاعتداء على مدنيين فلسطينيين وإلحاق أضرارا بالممتلكات ما أدى إلى استشهاد مواطن فلسطيني. أما «تانجيل» فكان متورطا في مهاجمة المزارعين الفلسطينيين والناشطين الإسرائيليين بالحجارة والهراوات، وأدى الهجوم إلى إصابات تطلبت العلاج الطبي. ووفقاً لتسجيلات مصورة فإن «زيخرمان» هاجم نشطاء ومركبات في الضفة الغربية، وأوقفهم في الشارع وحاول تحطيم نوافذ المركبات المارة التي كان بداخلها نشطاء، وطرد زيخرمان اثنين على الأقل من النشطاء وأصابهما. وتزعم «ليفي» مجموعة من المستوطنين الذين شاركوا في أعمال خلقت جواً من الخوف في الضفة الغربية، وكان يقود بانتظام مجموعات من المستوطنين من بؤرة ميتري فارمز الاستيطانية، الذين هاجموا المدنيين الفلسطينيين والبدو، وهددوهم بمزيد من العقاب والعنف إذا لم يغادروا منازلهم، وأحرقوا حقولهم ودمروا ممتلكاتهم. وأشارت الإدارة الأميركية، إلى أنه سيتم وضع الأربعة على القائمة السوداء التي ستشمل بموجبها مصادرة الأصول، ومنع الوصول إلى الأموال في الولايات المتحدة، المطبقة على الأربعة. وسيتم منع الوصول المالي لهؤلاء الأفراد داخل الولايات المتحدة، ويشمل ذلك حسابات مصرفية ومدخرات، أو إذا كانوا يتلقون تمويلًا من الولايات المتحدة، فسيتم حظر الأموال ومصادرتها. وأكدت واشنطن، أن الأمر يهدف إلى معالجة التهديد الذي يتعرض له الأمن القومي للولايات المتحدة بسبب عنف المستوطنين المتطرفين، وأن الإدارة الأمريكية تأخذ هذه التهديدات على محمل الجد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-01-07
رجح رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي هرتسي هاليفي، أن يشهد العام الحالي 2024، تحديات عدة، مشيرا إلى إمكانية استمرار القتال في غزة، طوال العام الحالي. وقال هاليفي، خلال كلمة ألقاها في منطقة قيادة يهودا والسامرة، اليوم الأحد: "سنة 2024 مليئة بالتحديات، لكن من المؤكد أننا سنقاتل وأن القتال سيتواصل في غزة طوال العام". وفي وقت سابق، دعت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، أمس السبت، إلى توفير المساعدات الإنسانية العاجلة لقطاع غزة، وإنهاء عمليات التهجير القسري لسكان القطاع. وجاء ذلك في تدوينة نشرتها المنظمة عبر صفحتها الرسمية على منصة "إكس"، أشارت فيها إلى أن "الحرب المستمرة، منذ 3 أشهر، تسببت في نزوح نحو 90 في المئة من سكان القطاع". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2023-12-24
أعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) استهداف سيارة تقل القيادي بحركة حماس، حسن الأطرش، موضحة أنه نتج عن هذه العملية استشهاد كلا من: (علاء يحيى عبدالرازق الأطرش، حسن محمد حسن الأطرش – أسير محرر، يحيى حسن الأطرش، إبراهيم حسن الأطرش، والطفلة إبراء محمد أحمد عزيز)، بالإضافة إلى عدد من الجرحى وصل إلى 7 جرحى جراء تدمير سيارة حسن الأطرش. افيخاي ادرعي يزعم: حسن الاطرش مسؤول تهريب الأسلحة لحماس في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي إكس -تويتر سابقا – زعم افيخاي أدرعي المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، استهداف أسير محرر يدعى حسن الأطرش وُصف بأنه مسؤول التجارة والتزود والإنتاج العسكري في حركة حماس. وجاء نص التغريدة: «جيش الدفاع وجهاز الأمن العام قضيا أمس بواسطة طائرة حربية على المدعو حسن الأطرش، مسؤول التجارة والتزود والإنتاج العسكري في الجناح العسكري لحماس والمتورط في تهريب الأسلحة من دول مختلفة في الخارج إلى قطاع غزة. كما تورط في الآونة الأخيرة في تهريب الأسلحة والذخيرة إلى مناطق يهودا والسامرة». كيف تم استهداف حسن الأطرش؟ وبحسب عدد من الشهود العيان، وبالرجوع إلى مقطع الفيديو الذي نشره المتحدث العسكري باسم قوات الاحتلال الإسرائيلي، فإنه يظهر طائرة مسيرة في في شارع عمر بن الخطاب في مدينة رفح، بالتحديد أمام برج المصري، حيث كانت سيارة حسن الأطرش – المزعومة – تتحرك في اتجاه الخروج من الشارع، إلا أن المسيرة نجحت في تدمير السيارة التي كان يستقلها برفقة عدد من معاونيه. 🔻 #عاجل جيش الدفاع وجهاز الأمن العام قضيا أمس بواسطة طائرة حربية على المدعو حسن الأطرش، مسؤول التجارة والتزود والإنتاج العسكري في الجناح العسكري لحماس والمتورط في تهريب الأسلحة من دول مختلفة في الخارج إلى قطاع غزة. كما تورط في الآونة الأخيرة في تهريب الأسلحة والذخيرة إلى مناطق… pic.twitter.com/kPxgWzeago — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) December 23, 2023 لا يمكن الجزم أن حسن الأطرش، الرجل السبعيني، هو المسؤول عن توريد الأسلحة والتجارة في حركة حماس، إذ عرف عن الرجل أولا أنه أسير محرر من سجون إسرائيل، وثانيا فهو مسؤول الشئون الإدارية بالحركة، إلا أن اتهامات إسرائيل التي تزعم فيها أنه مسؤول توريد وتهريب الأسلحة لم يثبت صحتها من عدمه. خسائر الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة كان الجيش الإسرائيلي، كشف اليوم الأحد، عن مقتل جندي إسرائيلي في معارك متفرقة بقطاع غزة، ما يرفع إجمالي عدد قتلى جيش الدفاع الإسرائيلي منذ مساء السبت إلى 14 جندي، في واحدة من أفدح الخسائر اليومية التي يتكبدها منذ بدأ هجومه البري على القطاع، وخلال الحرب التي قاربت على الثمانين يوما تكبدت إسرائيل خسائر كبيرة في صفوف جيشها، إذ لايمرأسبوع دون وقوع ضحايا من الجانب الإسرائيل في ظل المواجهات المستمرة مع فصائل المقاومة الفلسطينية (حماس، سرايا القدس). ووفقا لآخر إحصائيات الجيش الإسرائيلي، بلغ إجمالي عدد القتلى في صفوفه منذ هجوم السابع من أكتوبر الماضي الذي عرف إعلاميا باسم «طوفان الأقصى» 486 قتيلا، وهو ما يعد رقما ضخما لم تعرف إسرائيل من قبل في الحروب التي شنتها على قطاع غزة منذ حصوله على استقلاله وخروج قوات الاحتلال من غزة بشكل كامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-12-12
(مصراوي) صرحت حركة المقاومة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، أن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بينيامين نتنياهو عن جهوزية جيش الاحتلال الإسرائيلي لخوض حرب مع السلطة الفلسطينية تؤكد نيته استهداف الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية. وقالت حماس، إن حديث نتنياهو أكد عدم اكتراثه بالتسوية السياسية للحرب وسعيه لترسيخ الاحتلال في الأراضي الفلسطينية خاصة في القدس والمسجد الأقصى. ودعت حماس السلطة الفلسطينية وأجهزتها لتجاوز اتفاقيات أوسلو ووقف التنسيق الأمني والانتقال للمقاومة الشاملة. وفي وقت سابق اليوم، قال نتنياهو إن إسرائيل تستعد لحرب محتملة مع السلطة الفلسطينية نفسها، وذلك حسبما ذكرت هيئة البث الإسرائيلية. وأشارت الهيئة التي نقلت عن نتنياهو، إلى أن "سيناريو قلب الأوكار مطروح على الطاولة في حال التعاون بين السلطة وحماس في يهودا والسامرة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-12-12
(مصراوي) صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بينيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء، أن إسرائيل تستعد لاحتمال الحرب مع السلطة الفلسطينية نفسها، وذلك حسبما ذكرت هيئة البث الإسرائيلية. وأشارت الهيئة التي نقلت عن نتنياهو، إلى أن "سيناريو قلب الأوكار مطروح على الطاولة في حال التعاون بين السلطة وحماس في يهودا والسامرة". وفي وقت سابق اليوم، صرح نتنياهو، أن قطاع غزة سيكون تحت السيطرة العسكرية الإسرائيلية بعد انتهاء الحرب. وأفاد نتنياهو، أن إسرائيل ستنشئ في قطاع غزة إدارة مدنية بعد الحرب، مضيفًا أنه سيتم إعادة تأهيل القطاع بقيادة السلطة الفلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-11-20
وتظهر معاينة موقع "فيسبوك"، مساء الاثنين، اختفاء الصفحة التي روّجت لهجرة الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى الأردن. وكانت هذه الصفحة التي تكتب باللغة العربية تقول في منشوراتها للفلسطينيين: "هاجروا إلى الأردن قبل فوات الآوان". وكانت الصفحة المغلقة تحمل وصفا تعريفيا بلغة عربية ركيكة جاء فيه "إلى العرب في يهودا وسامرة (الاسم التوراتي للضفة الغربية)، هاجروا من أراضي الجدود إلى الأردن قبل فوات الآوان". وكررت الصفحة هذا الوصف في منشورات على الصفحة. وفي أحد المنشورات، نشرت الصفحة خريطة لدولة إسرائيل تضم الضفة الغربية وأجزاء من الأردن، قائلة إنها تعود إلى "مملكة إسرائيل المتحدة في زمن شاؤول وداود". وكانت هذه الصفحة تستخدم ميزة الإعلانات الممولة، وكان بعضها يحمل تاريخ 17 نوفبر الجاري، فمثلا كانت تقترح في بعض الإعلانات على أهالي مدينة رام الله التوجه إلى العاصمة الأردنية عمّان، كما دعت سكان الخليل إلى التوجه إلى الكرك، وهكذا. والقصد أن الصفحة تدعو السكان الفلسطينيين في الضفة إلى التوجه إلى منطقة أردنية توازي مناطقهم من الضفة الشرقية لنهر الأردن. ورغم أن الصفحة لم تعش كثيرا وكان التفاعل معها محدودا، لا يتعدى عدة آلاف من المستخدمين، إلا أنها أثارت غضبا وتوجسا في فلسطين والأردن على حد سواء. وتأتي هذه الصفحة بعد أيام من توزيع مستوطنين متطرفين منشورات في الضفة الغربية هددوا فيها أهلها بالترحيل القسري إلى الأردن، وإلا عليهم انتظار "النكبة الكبرى". ويقول الأردن إن عمل إسرائيل بأي شكل من الأشكال نحو تهجير الفلسطينيين من الضفة وغزة، سيكون بمنزلة "إعلان حرب" على بلاده. وتزايد الحديث في إسرائيل عن تهجير الفلسطينيين مع اندلاع الحرب الأخيرة، ويقول هذا الكلام وزراء في الحكومة الحالية وليس فقط جماعات هامشية كما كان الحال في الماضي. وتظهر معاينة موقع "فيسبوك"، مساء الاثنين، اختفاء الصفحة التي روّجت لهجرة الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى الأردن. وكانت هذه الصفحة التي تكتب باللغة العربية تقول في منشوراتها للفلسطينيين: "هاجروا إلى الأردن قبل فوات الآوان". وكانت الصفحة المغلقة تحمل وصفا تعريفيا بلغة عربية ركيكة جاء فيه "إلى العرب في يهودا وسامرة (الاسم التوراتي للضفة الغربية)، هاجروا من أراضي الجدود إلى الأردن قبل فوات الآوان". وكررت الصفحة هذا الوصف في منشورات على الصفحة. وفي أحد المنشورات، نشرت الصفحة خريطة لدولة إسرائيل تضم الضفة الغربية وأجزاء من الأردن، قائلة إنها تعود إلى "مملكة إسرائيل المتحدة في زمن شاؤول وداود". وكانت هذه الصفحة تستخدم ميزة الإعلانات الممولة، وكان بعضها يحمل تاريخ 17 نوفبر الجاري، فمثلا كانت تقترح في بعض الإعلانات على أهالي مدينة رام الله التوجه إلى العاصمة الأردنية عمّان، كما دعت سكان الخليل إلى التوجه إلى الكرك، وهكذا. والقصد أن الصفحة تدعو السكان الفلسطينيين في الضفة إلى التوجه إلى منطقة أردنية توازي مناطقهم من الضفة الشرقية لنهر الأردن. ورغم أن الصفحة لم تعش كثيرا وكان التفاعل معها محدودا، لا يتعدى عدة آلاف من المستخدمين، إلا أنها أثارت غضبا وتوجسا في فلسطين والأردن على حد سواء. وتأتي هذه الصفحة بعد أيام من توزيع مستوطنين متطرفين منشورات في الضفة الغربية هددوا فيها أهلها بالترحيل القسري إلى الأردن، وإلا عليهم انتظار "النكبة الكبرى". ويقول الأردن إن عمل إسرائيل بأي شكل من الأشكال نحو تهجير الفلسطينيين من الضفة وغزة، سيكون بمنزلة "إعلان حرب" على بلاده. وتزايد الحديث في إسرائيل عن تهجير الفلسطينيين مع اندلاع الحرب الأخيرة، ويقول هذا الكلام وزراء في الحكومة الحالية وليس فقط جماعات هامشية كما كان الحال في الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-11-18
أعلن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، قبل قليل، أن بلاده لم تعد تعتبر المستوطنات الإسرائيلية "غير متسقة مع القانون الدولي"، في حلقة جديدة من سياسات الدعم غير المشروط لممارسات الاحتلال. وقال بومبيو "بعد دراسة جميع جوانب النقاش القانوني بعناية، توافق هذه الإدارة على أن (إنشاء) مستوطنات مدنية إسرائيلية في الضفة الغربية لا يتعارض في حد ذاته مع القانون الدولي". ومن جانبه، رحب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بتصريح بومبيو حول المستوطنات الاسرائيلية وقال: تغيير موقف الولايات المتحدة بشأن الاستيطان الإسرائيلي، يعتبر "تصحيحًا للخطأ التاريخي". بدورها، اعتبرت فلسطين أن اعتراف أمريكا بالمستوطنات الإسرائيلية خطوة سيئة، وقال المتحدث باسم الرئيس الفلسطيني إن الخطوة الأمريكية بشأن المستوطنات تتعارض تماما مع القانون الدولي. وعلى جانب آخر حذر وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، من تغيير الموقف الأمريكي تجاه المستوطنات الإسرائيلية، مشيرا إلى أنها تشكل خرقا للقانون الدولي و"تقتل" حل الدولتين. وقال الصفدي في تغريدة عبر صفحته الرسمية على موقع تويتر: "المستوطنات الإسرائيلية في فلسطين المحتلة خرق للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية وإجراء يقتل حل الدولتين ويقوض فرص تحقيق السلام الشامل. موقف المملكة في إدانة المستوطنات راسخ ثابت". وتابع وزير الخارجية الأردني قائلا: "نحذر من خطورة التغيير في الموقف الأمريكي إزاء المستوطنات وتداعياته على كل جهود تحقيق السلام". وقال نتنياهو في كلمة له، تعليقا على قرار الولايات المتحدة التي أعلنت عن "شرعية" المستوطنات الإسرائيلية، أن قرار واشنطن "يعكس الحقيقة التاريخية التي تتمثل في أن اليهود ليسوا مستعمرين غرباء في يهودا والسامرة (التسمية العبرية للضفة الغربية)". وأضاف أن "إسرائيل تبقى مستعدة لمفاوضات سلام مع الفلسطينيين حول جميع المسائل المتعلقة بالوضع النهائي بهدف تحقيق سلام ثابت، لكنها ستواصل رفض جميع الحجج بشأن عدم شرعية المستوطنات". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-01-09
أعلن وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان، اليوم الثلاثاء، أنه سيطلب الموافقة على خطة لبناء 1285 وحدة سكنية جديدة العام الحالي في مستوطنات في الضفة الغربية. وأعلنت وزارة الدفاع أن ليبرمان سيطلب الأربعاء "موافقة مجلس التخطيط الأعلى على خطة للمباشرة فورا ببناء 1285 وحدة سكنية في يهودا والسامرة"، التسمية التي تعتمدها السلطات الإسرائيلية للضفة الغربية. وأضافت الوزارة أن ليبرمان سيطلب المضي قدما في مشاريع بناء 2500 وحدة سكنية جديدة في اكثر من 20 موقعا. ويعقد مجلس التخطيط الاعلى عدة اجتماعات سنويا لدراسة مشاريع بناء استيطانية والموافقة عليها. واعلنت "السلام الآن"، وهي منظمة غير حكومية اسرائيلية معارضة للاستيطان، انه تمت الموافقة على 6742 مشروع بناء في المستوطنات عام 2017. وهذا اعلى رقم منذ عام 2013. وفي عام 2016، وافقت اللجنة على 2629 وحدة استيطانية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-02-06
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي تعزيز فرقة "يهودا والسامرة"، المعروفة أيضًا بفرقة الضفة الغربية، بقوات إضافية من المحاربين، عقب تصاعد الأحداث مؤخرًا في المنطقة، وفقا لما نشرته وكالة "سبوتنيك". وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، في بيان، اليوم: "وفقًا لتقييم الوضع الذي يجرى بشكل متواصل في جيش الدفاع، تقرّر تعزيز فرقة يهودا والسامرة بقوات من المحاربين". وتتصاعد المواجهات بين قوات الاختلال الإسرائيلي والفلسطينيين في عدة مناطق منذ فجر اليوم، حيث أصيب جندي إسرائيلي بعد إطلاق النار عليه غربي رام الله شمالي الضفة الغربية، كما أطلقت الشرطة الإسرائيلية، النار على فلسطيني بعد تعرض قوات من الشرطة لإطلاق نار ببلدة القدس القديمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: