وحدة استيطانية

أدان الاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس،...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning وحدة استيطانية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning وحدة استيطانية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with وحدة استيطانية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with وحدة استيطانية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with وحدة استيطانية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with وحدة استيطانية
Related Articles

الشروق

2024-03-07

أدان الاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس، مصادقة السلطات الإسرائيلية على خطة لبناء أكثر من 3 آلاف و426 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية المحتلة. وأمس، قالت وزيرة الاستيطان الإسرائيلية أوريت ستروك، عبر منصة "إكس" إن الحكومة صادقت على إقامة "قرابة 3 آلاف و500 وحدة إضافية في الضفة الغربية. لقد وعدنا ونحن نفي". وتعليقا على ذلك، قال الاتحاد في بيان: "ندين موافقة اللجنة العليا للتخطيط الإسرائيلية، الأربعاء، على خطط لبناء أكثر من 3.426 وحدة سكنية، ما يزيد من توسيع المستوطنات غير القانونية في جميع أنحاء الضفة الغربية المحتلة". وحث الاتحاد الأوروبي إسرائيل على "التراجع" عن تلك القرارات، وفقا لوكالة الأناضول. وأكد الاتحاد أن المستوطنات الإسرائيلية "غير قانونية بموجب القانون الدولي، وتشكل عقبة أمام السلام وتهدد حل الدولتين". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-23

أعربت الولايات المتحدة، اليوم الجمعة، عن "خيبة أمل" إزاء إعلان إسرائيل عزمها بناء 3 آلاف و300 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية المحتلة. وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، خلال مؤتمر صحفي عقده مع نظيرته الأرجنتينية ديانا موندينو في بوينس آيرس: "لقد رأينا التقارير، ويجب أن أقول إننا نشعر بخيبة أمل إزاء إعلان إسرائيل عزمها بناء 3 آلاف و300 وحدة استيطانية جديدة". وأضاف بلينكن أن "السياسة الأمريكية القائمة منذ زمن طويل، في ظل الإدارات الجمهورية أو الديمقراطية، ترى أن المستوطنات الجديدة تؤدي إلى نتائج عكسية على التوصل إلى سلام دائم"، وفقا لوكالة الأناضول. وأكد أن "المستوطنات الجديدة لا تتفق أيضًا مع القانون الدولي". وصباح الجمعة، قالت هيئة البث الإسرائيلية إنه "من المرتقب أن تلتئم في غضون أسبوعين اللجنة المعنية لتصدّق على إقامة 2350 وحدة سكنية في مستوطنة معاليه أدوميم (شرق القدس الشرقية) ونحو 300 في مستوطنة كيدار (جنوب شرق القدس الشرقية) و700 وحدة في مستوطنة أفرات (جنوب القدس)". وزعمت الهيئة أن القرار يأتي "ردا على عملية إطلاق النار، الخميس، قرب مستوطنة معاليه أدوميم، التي أسفرت عن مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 8 آخرين على الأقل بجروح متفاوتة". وبشأن الهجوم، قال بلينكن إنه كان "إرهابيا مروعا"، مضيفًا أن بلاده ستواصل "الدعم الكامل" لحق إسرائيل في الأمن والدفاع عن النفس. وتقدر حركة "السلام الآن" الإسرائيلية (يسارية مختصة بمراقبة الاستيطان في الأراضي الفلسطينية) أن أكثر من 700 ألف مستوطن يقيمون في مستوطنات بالضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية. وتعتبر الأمم المتحدة والمجتمع الدولي الاستيطان في الأراضي المحتلة عام 1967 "غير قانوني"، وتدعو إسرائيل إلى وقفه دون جدوى، محذرة من أنه "يقوض فرص معالجة الصراع وفقا لمبدأ حل الدولتين". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-23

قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم الجمعة، إن إعلان إسرائيل عن مخططات استيطانية تزامنا مع مرافعات محكمة العدل الدولية يعد "استهتارا بالقوانين الدولية".وفي وقت سابق اليوم، قالت هيئة البث الإسرائيلية، إن الحكومة تعتزم المصادقة في غضون الأسبوعين المقبلين على إقامة أكثر من 3 آلاف و300 وحدة استيطانية في الضفة الغربية.وتعليقا على ذلك، قال اشتيه، في بيان، إن "إعلان إسرائيل عن خطواتها الاستيطانية الجديدة في الضفة الغربية، تزامنا مع المرافعات الجارية في محكمة العدل الدولية حول ماهية احتلالها للأراضي الفلسطينية، تُظهر استهتارها بالقوانين الدولية، وإمعانها في تحدي تلك القوانين"، وفقا لوكالة الأناضول.وأضاف أن الخطوة الإسرائيلية تأتي من "استفادة إسرائيل من شعورها بالإفلات من العقاب، الذي يعبر عنه الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن الدولي"، وفق ما نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا".والجمعة، هو اليوم الخامس من جلسات استماع تعقدها محكمة العدل الدولية حتى 26 فبراير الجاري، بشأن العواقب القانونية لممارسات إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة بناء على طلب من الجمعية العامة للأمم المتحدة.وقال اشتية، إن "اعتزام إسرائيل بناء 3 آلاف وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية المحتلة بمثابة تحدٍ فاضح للمجتمع الدولي، وتقويض لفرص إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، التي تعتزم دول العالم الاعتراف بها".ودعا دول العالم إلى "وقف جرائم التقتيل والتجويع التي تواصل إسرائيل ارتكابها في قطاع غزة لليوم الأربعين بعد المئة".كما دعا إلى "السماح بتسهيل تدفق المواد التموينية والدوائية والإغاثية لقطاع غزة، وخاصة شمال القطاع الذي بلغ فيه التجويع ذروة لم يشهد لها العالم مثيلا من قبل".من جهتها، أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، في بيان، الخطوة الإسرائيلية لبناء مستوطنات جديدة.واعتبرت الخارجية الفلسطينية، الإعلان الإسرائيلي "إمعاناً رسمياً في ضم الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وتقويض أية فرصة لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض، وتحدياً سافراً لقرارات الشرعية الدولية، خاصة قرار 2334".وقالت إن ذلك يعد أيضا "تقويضا لأية جهود مبذولة لوقف الحرب (في غزة) وحل الصراع بالطرق السياسية".وحذرت الخارجية الفلسطينية من "إشعال المزيد من الحرائق في ساحة الصراع وإدخالها في دوامة من العنف والفوضى، يصعب السيطرة عليها". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-10-11

حالة من الارتباك تعيشها إسرائيل بسبب عملية طوفان الأقصى، لكن هذا الأمر لم يكن أن يحدث إلا باستفزازات الحكومة الإسرائيلية والمستوطنين الذين انتهكوا جميع الأعراف الدينية والاجتماعية وأيضا حقوق الانسان. فمنذ بداية العام الجارى، تعهدت إسرائيل مرتين على الأقل بتجميد الاستيطان في الأراضى الفلسطينية، إلا أن ما حدث هو العكس تماما، فقد سجلت هذه الفترة "ارتفاعا قياسيا" بالأنشطة الاستيطانية. وتسلمت الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو مهامها، نهاية العام الجاري، لتطلق وفقا للمعطيات أكبر عملية استيطان على الأقل منذ عام 2012. نتنياهو فمنذ مطلع عام 2023 قامت حكومة نتنياهو بوضع مخططات لإقامة 12 ألفا و885 وحدة استيطانية في الضفة الغربية، بالإضافة أيضا إلى مناقصات لبناء ألف و289 وحدة استيطانية، ما يرفع إجمالى عدد الوحدات إلى 14 ألفا و44 وحدة، بالإضافة إلى مخططات لإقامة 7 آلاف و82 وحدة استيطانية فى القدس الشرقية. وكانت إسرائيل قد التزمت فى اجتماع فلسطينى - إسرائيلى، عقد فى مدينة العقبة الأردنية فبراير بتجميد الاستيطان، وكان الاجتماع بحضور ممثلين عن الولايات المتحدة الأمريكية والأردن ودول أخرى. وأكد بعض الخبراء الفلسطينيين فى شئون الاستيطان أن الاستيطان على الأرض "يجعل حل الدولتين، فلسطين إلى جانب إسرائيل، صعب المنال، مشيرين إلى أن عدد المستوطنين وصل فى العام الجارى إلى 506 آلاف مستوطن بالضفة و230 ألف مستوطن في داخل القدس الشرقية. قصف غزة وترفض الحكومة الإسرائيلية الإقرار بدولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، ويقول مسؤولون في الحكومة إن الضفة الغربية جزء من أرض إسرائيل. فيما يصرّ الفلسطينيون على وجوب إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 عاصمتها القدس الشرقية وأن تكون خالية من المستوطنات. لم تكتفى سلطات الاحتلال الإسرائيلى ببناء المزيد من المستوطنات بل زاد الأمر إلى حد، انتهاكات لمشاعر الفلسطينيين الدينية، حيث، واصل الاحتلال الإسرائيلى انتهاكاته تجاه فلسطين والمقدسات الإسلامية فى المسجد الاقصى، عبر اقتحامات جديدة، واعتقالات بين المعتكفين فى شهر رمضان الكريم مما أثار حالة من الامتعاض فى العالم الاسلامى بين المستويين الرسمى والشعبي. وأظهرت صور قيام الشرطة الإسرائيلية بجر النساء واعتقال الرجال أثناء إخراجها المصلين من باحات المسجد الأقصى، كما أظهرت اعتداءها بالضرب على المعتكفين وتكبيل أرجلهم أثناء اعتقالهم، بالإضافة إلى تكرار حوادث اقتحام المستوطنين لباحات المسجد الأقصى مما تسبب فى حالة من الإحباط لدى أبناء الشعب الفلسطينى. لتأتى النتيجة الأن وهى عملية " طوفان الأقصى" التى هزت أركان الجيش الإسرائيلى، وحكمت على حكومة نتنياهو بالرحيل فى المستقبل القريب. وأكدت وزارة الصحة الإسرائيلية، ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين إلى 1300 قتيل وإصابة 3192 آخرين منذ بداية معركة طوفان الأقصى التي نفذتها الفصائل الفلسطينية، مشيرة إلى تسجيل 364 إصابة خطيرة و572 متوسطة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-01-09

أعلن وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان، اليوم الثلاثاء، أنه سيطلب الموافقة على خطة لبناء 1285 وحدة سكنية جديدة العام الحالي في مستوطنات في الضفة الغربية. وأعلنت وزارة الدفاع أن ليبرمان سيطلب الأربعاء "موافقة مجلس التخطيط الأعلى على خطة للمباشرة فورا ببناء 1285 وحدة سكنية في يهودا والسامرة"، التسمية التي تعتمدها السلطات الإسرائيلية للضفة الغربية. وأضافت الوزارة أن ليبرمان سيطلب المضي قدما في مشاريع بناء 2500 وحدة سكنية جديدة في اكثر من 20 موقعا. ويعقد مجلس التخطيط الاعلى عدة اجتماعات سنويا لدراسة مشاريع بناء استيطانية والموافقة عليها. واعلنت "السلام الآن"، وهي منظمة غير حكومية اسرائيلية معارضة للاستيطان، انه تمت الموافقة على 6742 مشروع بناء في المستوطنات عام 2017. وهذا اعلى رقم منذ عام 2013. وفي عام 2016، وافقت اللجنة على 2629 وحدة استيطانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-01-28

أدان مجلس الوزراء الفلسطينى بشدة التفجيرات الإرهابية التى استهدفت عددًا من المواقع فى "مصر الشقيقة"، وأسفرت عن سقوط عدد من القتلى والجرحى. وأكد المجلس، فى جلسته الأسبوعية، اليوم الثلاثاء، برئاسة رئيس الوزراء الفلسطينى رامى الحمد الله، وقوف الشعب الفلسطينى إلى جانب الشعب المصرى الشقيق وقيادته الوطنية، وثقته بقدرة مصر على العبور نحو الأمن والاستقرار، والعودة إلى الاطلاع بدورها القومى فى الدفاع عن قضايا أمتنا العربية وفى مقدمتها القضية الفلسطينية. كما أدان المجلس، وفقًا لبيان صحفى صدر عقب الجلسة، استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلى بشكل متكرر لموكب رامى الحمد الله، التى كان آخرها صباح اليوم، مؤكدا أن هذا الأمر يأتى فى إطار حملة التهديد والتحريض التى يشنها رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو وحكومته على الشعب الفلسطينى ورئيسه وقيادته الوطنية. وأكد المجلس أن التهديدات الإسرائيلية لن تزيد الجانب الفلسطينى إلا إصرارًا على التمسك بثوابته الوطنية، مشددًا على أن السلام لا يتحقق باختلاق مرجعيات جديدة لعملية السلام تخالف الشرعية الدولية وقراراتها. ورحب المجلس بحملة المقاطعة الأوروبية وبالانتقادات الدولية لإصرار الحكومة الإسرائيلية على مواصلة مشاريعها الاستيطانية، وحملتها التى تصاعدت بشكل كبير بنشرها عطاءات لإقامة سبعة آلاف و500 وحدة استيطانية منذ استئناف المفاوضات، وأكد ضرورة اتخاذ موقف دولى حازم تجاه هذه السياسات التى تعتبر قتلا لعملية السلام وضربة قاصمة للجهود الأمريكية، ودعا إلى التوقف عن معاملة إسرائيل كدولة فوق القانون، والضغط على حكومة الاحتلال الإسرائيلى لوقف كافة أنشطتها وانتهاكاتها. كما أكد المجلس أن قضية الأسرى الفلسطينيين ستظل تحتل المكان الأبرز فى اهتمامات القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس، التى ستحملها إلى كافة المحافل الدولية والمؤسسات الحقوقية، من أجل توفير الحماية للأسرى، ووضع حد لسياسة المماطلة والإهمال الطبى المتعمد، وضمان السماح للجان طبية دولية مختصة ومحايدة لتولى مسئولية تقديم العلاج الفورى والمناسب للمرضى منهم، والذين يتهددهم خطر الموت تمهيدا لضمان إطلاق كافة الأسرى المرضى دون أى شرط أو تمييز، كمقدمة لإطلاق سراح جميع الأسرى من سجون الاحتلال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: