صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية

- القناة "12" العبرية قالت إنه تم رصد إطلاق ما...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
الشروق
7
مصراوي
4
Total Articles
11
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

الشروق

Neutral

2025-06-18

- القناة "12" العبرية قالت إنه تم رصد إطلاق ما بين 5 ـ 7 صواريخ من إيران في الرشقة الأخيرة مدعية أن بعضها سقط في الطريق فيما تم اعتراض الباقي أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأربعاء، رصد إطلاق رشقة صاروخية جديدة من إيران هي الأولى منذ 18 ساعة، لافتا إلى أنه يعمل على اعتراضها. وعبر حسابه على منصة إكس، قال جيش الاحتلال إنه "رصد إطلاق صواريخ من إيران باتجاه أراضي إسرائيل". وأضاف: "تعمل أنظمة الدفاع على اعتراض التهديد". ودعا الجمهور "إلى دخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار، والبقاء فيها حتى إشعار آخر". وعقب ذلك بوقت قصير، أعلن الجيش تفعيل صفارات الإنذار في بلدات واسعة بمنطقة تل أبيب الكبرى (وسط). فيما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الخاصة، أن صفارات الإنذار دوت أيضا بمنطقة هشارون (وسط) ومستوطنات إسرائيلية بالضفة الغربية المحتلة. من جهتها، ادعت القناة "12" العبرية الخاصة تمكن الجيش الإسرائيلي من اعتراض جميع الصواريخ التي أطلقتها إيران في الرشقة الأخيرة. وأضافت: "تم رصد إطلاق ما بين 5 ـ 7 صواريخ من إيران، حيث سقط بعضها في الطريق فيما تم اعتراض الباقي". وأشارت إلى أنه "لم ترد أنباء عن سقوط صواريخ أو وقوع إصابات". وحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي، تعد هذه الرشقة الصاروخية الأولى من إيران منذ 18 ساعة. يأتي ذلك في وقت تفرض فيه إسرائيل تعتيما شديدا على المواقع المستهدفة بصواريخ ومسيرات إيرانية، خاصة تلك التي تستهدف مواقع عسكرية أو حيوية، بدعوى أن كشف تلك المواقع يقدم "مساعدة للعدو". ومنذ فجر 13 يونيو الجاري، تشن إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا على إيران يشمل قصف منشآت نووية، وقواعد صواريخ، واغتيال قادة عسكريين، وعلماء نوويين، ما أسفر عن 224 قتيلا و1277 جريحا، فيما ترد طهران بصواريخ بالستية وطائرات مسيرة، خلفت نحو 24 قتيلا ومئات المصابين. وتلوح في الأفق مخاطر توسيع الصراع مع تقارير غربية وعبرية عن إمكانية انضمام الولايات المتحدة إلى إسرائيل في عدوانها على إيران، بالتزامن مع تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعا خلالها طهران إلى الاستسلام دون أي شروط، ولوح بإمكانية استهداف المرشد الأعلى علي خامنئي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-18

قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، إن سلاح الجو يهاجم أهدافًا عسكرية في العاصمة الإيرانية طهران. وكتب في تدوينة عبر صفحته الرسمية بمنصة «إكس»، مساء الأربعاء: «سلاح الجو يهاجم في هذه الأثناء أهدافًا عسكرية للنظام الإيراني في منطقة طهران». من جانبها، نقلت صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية، عن مصدر أمني قوله إن «الجيش يهاجم أهدافًا نووية في طهران، ضمن موجة الهجمات الحالية». واستهدفت غارات إسرائيلية، مساء اليوم الأربعاء، عدة مواقع شرق العاصمة الإيرانية طهران. وأشار موقع «إيران إنترناشيونال»، إلى وقوع انفجار قرب محطة حكيمة شرق العاصمة الإيرانية، لافتًا إلى سماع دوي انفجارات في قلعة حسن خان. ونقل عن وسائل إعلام إيرانية قولها إن انفجارًا وقع في مطار كرج بيام. وتبادلت إسرائيل وإيران عشرات الهجمات منذ فجر اليوم الأربعاء، استخدمت خلالها إيران الجيل الأول من صواريخ «فتّاح» وأسفرت عن أضرار وحرائق، في حين أعلنت تل أبيب استهداف عدد من المواقع العسكرية في اليوم السادس من التصعيد العسكري. وقال الجيش الإسرائيلي إن 50 مقاتلة حربية شنت خلال الساعات الأخيرة غارات في طهران حيث سُمعت أصوات انفجارات. وأضاف أن غاراته استهدفت موقعا لصناعة أجزاء صواريخ أرض - أرض ووسائل قتالية، كما طالت موقعا لصناعة أجهزة الطرد المركزي في طهران ضمن مساعي تدمير البرنامج النووي، بحسب وصفه. وأعلن الجيش الإسرائيلي صباح اليوم اعتراض 3 مسيّرات أطلقت من إيران، وكان قال في ساعات الفجر الأولى إنه اعترض مسيّرة إيرانية في شمالي إسرائيل ومسيّرتين بمنطقة البحر الميت. وشنت إسرائيل غارة على جامعة الإمام الحسين العسكرية والمرتبطة بالحرس الثوري الإيراني شرقي العاصمة الإيرانية طهران، دون أنباء عن وقوع إصابات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-18

قرر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، تخفيف القيود الداخلية المفروضة منذ بدء الحرب مع إيران، وذلك بناءً على توصية رئيس الأركان وقائد الجبهة الداخلية. جاء ذلك خلال اجتماع عقده لتقييم الأوضاع في مقر قيادة الجبهة الداخلية، مساء الأربعاء، بمشاركة قائد الجبهة الداخلية رافي ميلو، وعدد من كبار المسئولين. وبحسب ما نشرته صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية، وافق كاتس، على إجراء تغييرات في سياسة الدفاع، وتخفيف القيود في جميع أنحاء البلاد على مراحل. وأضاف: «إلى جانب تكثيف القتال ضد إيران للقضاء على التهديدات، سنعمل على فتح الاقتصاد، وإعادة إسرائيل إلى مسار النشاط والأمن». وتبادلت إسرائيل وإيران عشرات الهجمات منذ فجر اليوم الأربعاء، استخدمت خلالها إيران الجيل الأول من صواريخ «فتّاح» وأسفرت عن أضرار وحرائق، في حين أعلنت تل أبيب استهداف عدد من المواقع العسكرية في اليوم السادس من التصعيد العسكري. وفي أول ساعتين بعد منتصف الليل أطلقت إيران وابلا من الصواريخ باتجاه إسرائيل حيث دوت أصوات انفجارات في تل أبيب. وأعلن الحرس الثوري الإيراني أنه استخدم للمرة الأولى الجيل الأول من صواريخ «فتّاح» الباليستية الفرط صوتية في الموجة الـ11 من عملية «الوعد الصادق 3». وقال إن صواريخ «فتّاح» اخترقت الدرع الدفاعي الصاروخي وزلزلت ملاجئ إسرائيل، مضيفا أن «الصواريخ بعثت رسالة بشأن قوة إيران إلى حليفة تل أبيب المتوهمة والمحرضة على الحرب»، في إشارة إلى الولايات المتحدة التي لوحت بإمكانية انضمامها إلى الهجمات. واعتبر أن الهجوم الصاروخي الليلة الماضية أظهر أن إيران تسيطر تماما على أجواء الأراضي المحتلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-17

دوت صفارات الإنذار في مناطق واسعة شمال إسرائيل، مساء الثلاثاء، بعد رصد صواريخ أطلقت من إيران. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "قبل وقت قصير، تم تفعيل الإنذارات في عدة مناطق داخل أراضي البلاد، وذلك بعد رصد صواريخ أُطلقت من إيران باتجاه إسرائيل". من جانبها، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية إن صفارات الإنذار دوت في مناطق واسعة شمال إسرائيل، بينها الجليل الأعلى والأسفل والغربي وحيفا والكرمل وعكا والجولان ووادي عارة وشفا عمرو (السوري المحتل)، عقب رصد صواريخ من إيران. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-16

قال إعلام عبري، مساء الاثنين، إن سلاح الجو الإسرائيلي أسقط طائرة مسيّرة قال إنها إيرانية، في أجواء الجولان السوري المحتل. وذكرت القناة السابعة الإسرائيلية، إن الدفاعات الجوية "اعترضت طائرة مسيّرة إيرانية كانت تحلق في سماء الجولان". وقبل ذلك بوقت قصير، دوت صفارات الإنذار، في عدد من المستوطنات الإسرائيلية جنوب الجولان السوري المحتل للتحذير من تسلل طائرة مسيرة، وفق ذات المصدر. وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن صفارات الإنذار دوت في عدة مستوطنات في الجولان مثل "أفني"، و"إيتان"، و"ناتور"، و"نوف"، في إطار التحذير من خطر طائرة غير مأهولة. وصباح اليوم، أعلن الجيش الإسرائيلي اعتراضه 8 طائرات مسيّرة أُطلقت من إيران الليلة الماضية، ضمن رد طهران على عدوان بدأته تل أبيب، الجمعة. وبدعم أمريكي، بدأت إسرائيل فجر الجمعة هجوما واسعا على إيران بقصف منشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، ما خلف إجمالا 224 قتيلا و1277 جريحا. ومساء ذات اليوم، بدأت إيران الرد بصواريخ بالستية وطائرات مسيّرة، بلغ عدد موجاتها 11، وخلفت حتى ظهر الاثنين نحو 24 قتيلا ومئات المصابين، وأضرار مادية كبيرة، وفق وزارة الصحة الإسرائيلية وإعلام عبري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-06-15

وكالات قالت وكالة "رويترز" البريطانية نقلا عن المتحدث باسم جيش الإسرائيلي، الأحد، إن عمليته العسكرية في إيران لا تهدف لتغيير النظام لكن تسعى لمحو قدراته. ونقلت شبكة "أيه بي سي نيوز" الأمريكية عن السفير الإسرائيلي في واشنطن يحيئيل لايتر، الأحد، قوله إن الإيرانيين لديهم ترسانة ضخمة من الصواريخ الباليستية، مؤكدا أن المنظومات الدفاعية الإسرائيلية لا تستطيع صدها بالكامل. وأشار لايتر إلى أن ما بين 10 إلى 15% من الصواريخ التي تطلقها إيران تخترق الدفاعات الجوية الإسرائيلية. وأوضح لايتر، أن الهجمات الإسرائيلية عطلت البرنامج النووي الإيراني لكن ليس بما فيه الكفاية والحملة مستمرة لأسابيع على الأرجح. وأفادت القناة 12 الإسرائيلية، باندلاع حريق في منطقة جنوب الجولان المحتل "نتيجة عمليات اعتراض الصواريخ الإيرانية الأخيرة". ويأتي ذلك، عقب موجة الصواريخ التي أطلقتها إيران على إسرائيل والتي أسفرت عن دوي صفارات الإنذار تدوي في مناطق واسعة كما دوت صفارات الإنذار أيضًا في الجولان والجليل ومنطقة حيفا، وفق القناة 12 العبرية. وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن دفعة من عشرات الصواريخ الباليستية الإيرانية تتسبب بانطلاق صفارات الإنذار شمال ووسط إسرائيل. كما نقلت صحيفة "معاريف" عن مصادر، أنه تم إطلاق نحو 50 صاروخا من إيران باتجاه حيفا وتل أبيب. ومن جانبه، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه رصد إطلاق 50 صاروخًا من إيران باتجاه إسرائيل، مشيرًا إلى أنه "تم اعتراض معظمها". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-06-15

وكالات قالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، إن صفارات الإنذار تدوي في مناطق واسعة في إسرائيل. بينما أفادت القناة 12 العبرية، بأن صفارات الإنذار تدوي أيضًا في الجولان والجليل ومنطقة حيفا شمالي إسرائيل. وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن دفعة من عشرات الصواريخ الباليستية الإيرانية تتسبب بانطلاق صفارات الإنذار شمال ووسط إسرائيل. كما نقلت صحيفة "معاريف" عن مصادر، أنه تم إطلاق نحو 50 صاروخا من إيران باتجاه حيفا وتل أبيب. ومن جانبه، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه رصد إطلاق 50 صاروخًا من إيران باتجاه إسرائيل، مشيرًا إلى أن أنظمة الدفاع الجوي تعمل على اعتراض التهديد الناجم عن دفعة الصواريخ الإيرانية الأخيرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-15

- 6 مواقع في تل أبيب ومحيطها أصيبت بشكل مباشر بصواريخ إيرانية- إطلاق نحو 80 صاروخا في القصف الإيراني الأخير على إسرائيل- إجمالا ارتفعت حصيلة القتلى الإسرائيليين منذ بدء الرد الإيراني إلى 13 ارتفعت حصيلة القتلى الإسرائيليين جراء سقوط صواريخ إيرانية على منطقة "بات يام" قرب تل أبيب إلى 6، إضافة لنحو 200 مصاب و7 مفقودين، ليرتفع إجمالي القتلى الإسرائيليين منذ بدء الرد الإيراني إلى 13، حتى صباح الأحد.​​​​​​​وكانت وسائل إعلام عبرية تحدثت فجر الأحد عن مقتل 4 إسرائيليين وإصابة 195 جراء القصف الإيراني على المنطقة، قبل أن ترتفع الحصيلة. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية: "في أصعب ليلة منذ بداية الحرب: إصابات مباشرة في بات يام ورحوفوت". وأضافت أن "6 أشخاص قُتلوا في بات يام، و7 أشخاص لا يزالون في عداد المفقودين". وبالمجمل، تم الإبلاغ عن "نحو 200 مصاب في منطقة غوش دان ومنطقة السهل الساحلي، بينهم على الأقل 6 في حالة خطيرة"، وفق المصدر ذاته. وبذلك، ارتفعت حصيلة القتلى الإسرائيليين جراء سقوط صواريخ إيرانية منذ بدء المواجهة الحالية إلى 13، وفق القناة السابعة العبرية الخاصة. من جهتها، قدرت المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، أن نحو 80 صاروخا أُطلقت الليلة الماضية من قبل الإيرانيين في موجتي القصف على شمال ووسط البلاد، وفق إذاعة الجيش الإسرائيلي. وفي سياق متصل، أصيب في القصف الصاروخ الإيراني مبنى "معهد وايزمان للعلوم" في مدينة رحوفوت (وسط)، بأضرار جسيمة. وأفاد المعهد في بيان أنه "في أعقاب القصف الذي وقع فجر اليوم، سُجلت عدة إصابات في مبانٍ داخل حرم المعهد ولم تُسجّل إصابات بشرية". وأضاف البيان أن "المعهد على تواصل مع الجهات الأمنية والطوارئ ذات الصلة، ويتخذ جميع الخطوات اللازمة لضمان سلامة الموظفين والحرم الجامعي". وفجر اليوم الأحد، أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية بأن مبنى واحدا على الأقل يحتوي على مختبرات في "معهد وايزمان"، اشتعلت فيه النيران، وذلك استنادا إلى صور وصلت للصحيفة تظهر دمارا كبيرا. وضمن موجة القصف الأخيرة، أفادت الإذاعة الإسرائيلية العامة بأن عشرات المنازل والمباني تضررت جراء سقوط صواريخ إيرانية في مدينة بات يام قرب تل أبيب. كما قالت صحيفة "معاريف" إن "6 مواقع في تل أبيب ومحيطها أصيبت بشكل مباشر بصواريخ إيرانية". وأفادت القناة 14 الإسرائيلية بأن سقوط الصواريخ الإيرانية تركز على مدينتي بات يام ورحوفوت في تل أبيب الكبرى. وفي وقت سابق، قال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إنه يعمل على اعتراض موجة جديدة من الصواريخ الإيرانية في أنحاء البلاد ويطلب من الإسرائيليين البقاء في الملاجئ. وأشار إلى أن صفارات الإنذار دوت في أنحاء إسرائيل بالتزامن مع الهجوم الصاروخي الإيراني الجديد. وبالتزامن مع الهجوم الإيراني، ذكرت القناة 14 الإسرائيلية أن الجيش رصد إطلاق صاروخ باليستي من اليمن تجاه وسط إسرائيل. وفي تطور لاحق، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إنه "تم تفعيل صفارات الإنذار في النقب جنوب الأراضي المحتلة بعد الاشتباه بتسلل طائرة مسيرة". وبدأت إسرائيل فجر الجمعة، بدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين. وقال الجيش الإسرائيلي إن الهجوم "استباقي" وجاء بتوجيهات من المستوى السياسي، فيما أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن العملية "غير المسبوقة" تهدف إلى "ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية، والعديد من القدرات العسكرية الأخرى". وفي مساء اليوم نفسه، بدأت إيران الرد على الهجوم بسلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية والطائرات المسيّرة، بلغ عدد موجاتها 8، خلفت قتلى وجرحى، فضلا عن أضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات. وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن "حدث خطير جدا" في تل أبيب، عقب قصف إيراني استهدف موقعا استراتيجيا، دون الكشف عن تفاصيل إضافية بسبب الرقابة العسكرية الصارمة وتعليمات التعتيم المفروضة من قبل الجيش. والهجوم الإسرائيلي الحالي على إيران يعد الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا واضحا من "حرب الظل" التي كانت تديرها تل أبيب ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح يتجاوز ما شهده الشرق الأوسط منذ سنوات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-06-13

وكالات قالت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية نقلا عن مصدر مطلع، الجمعة، إن طهران لم تنفذ بعد هجوما بالمسيرات ضد إسرائيل والانتقام الحقيقي سيكون قريبا. في المقابل، أعلنت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية نقلا عن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اعتراض كل المسيرات التي أطلقت من إيران على إسرائيل. وذكرت القناة 12 العبرية، أن سلاح الجو الإسرائيلي بدأ إسقاط المسيرات الإيرانية التي أطلقت باتجاه اسرائيل فوق دول الجوار. وأكدت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن سلاح الجو بدأ باعتراض المسيرات الإيرانية قبل وصولها المجال الجوي الإسرائيلي. وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أوضح أن إيران أطلقت 100 مسيرة باتجاه إسرائيل. وقالت القناة 12 العبرية نقلا عن مسؤولين، الجمعة، إن رد إيران على الهجوم الإسرائيلي سيأتي في الساعات القادمة وسيكون متواصلا ومتلاحقا. وأشارت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، إلى أن التقدير في إسرائيل بأن رد إيران سيأتي على مراحل تبدأ بإطلاق مئات الصواريخ الباليستية. وأوضحت وكالة "رويترز" البريطانية نقلا عن مسؤولين إسرائيليين، أن رد إيران قد يشمل إطلاق مئات الصواريخ البالستية. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، إن الهجوم على إيران قتل رؤوس المنظومة الأمنية الإيرانية، كما استهدف المنظومة الدفاعية لطهران. وأشار المتحدث، إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ما زال يهاجم في الأراضي الإيرانية، مضيفا "طيارونا يهاجمون وما زالوا يهاجمون المنشآت النووية الإيرانية". وأوضح المتحدث، أن 200 مقاتلة إسرائيلية شاركت في الهجوم على إيران، مشيرا إلى أنه تم استخدام 300 قنبلة في إطار تنفيذ الهجمات على إيران، مؤكدا أن إيران كانت قريبة من الحصول على سلاح نووي و"هدف عمليتنا هو القضاء على التهديد". وأكد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، قتل رئيس الحرس الثوري ورئيس الأركان وبعض الأسماء التي سيُعلن عنها لاحقا. لمتابعة كل ما يتعلق بالحرب الإسرائيلية على إيران () ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-06-13

وكالات قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية نقلا عن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، إنه تم اعتراض كل المسيرات التي أطلقت من إيران على إسرائيل. وذكرت القناة 12 العبرية، أن سلاح الجو الإسرائيلي بدأ إسقاط المسيرات الإيرانية التي أطلقت باتجاه اسرائيل فوق دول الجوار. وأكدت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن سلاح الجو بدأ باعتراض المسيرات الإيرانية قبل وصولها المجال الجوي الإسرائيلي. وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أوضح أن إيران أطلقت 100 مسيرة باتجاه إسرائيل. وقالت القناة 12 العبرية نقلا عن مسؤولين، الجمعة، إن رد إيران على الهجوم الإسرائيلي سيأتي في الساعات القادمة وسيكون متواصلا ومتلاحقا. وأشارت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، إلى أن التقدير في إسرائيل بأن رد إيران سيأتي على مراحل تبدأ بإطلاق مئات الصواريخ الباليستية. وأوضحت وكالة "رويترز" البريطانية نقلا عن مسؤولين إسرائيليين، أن رد إيران قد يشمل إطلاق مئات الصواريخ البالستية. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، إن الهجوم على إيران قتل رؤوس المنظومة الأمنية الإيرانية، كما استهدف المنظومة الدفاعية لطهران. وأشار المتحدث، إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ما زال يهاجم في الأراضي الإيرانية، مضيفا "طيارونا يهاجمون وما زالوا يهاجمون المنشآت النووية الإيرانية". وأوضح المتحدث، أن 200 مقاتلة إسرائيلية شاركت في الهجوم على إيران، مشيرا إلى أنه تم استخدام 300 قنبلة في إطار تنفيذ الهجمات على إيران، مؤكدا أن إيران كانت قريبة من الحصول على سلاح نووي و"هدف عمليتنا هو القضاء على التهديد". وأكد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، قتل رئيس الحرس الثوري ورئيس الأركان وبعض الأسماء التي سيُعلن عنها لاحقا. لمتابعة كل ما يتعلق بالحرب الإسرائيلية على إيران () ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-13

أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي نقلا عن مصدر عسكري بأن تل أبيب نفذت عملية في منطقة يتواجد فيها كبار قادة الحرس الثوري الإيراني. وقال مصدر عسكري لإذاعة الجيش: "إسرائيل نفذت عمليتها في حي يقيم فيه كبار قادة الحرس الثوري الإيراني".وأظهرت مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل تصاعد أعمدة الدخان من مناطق مختلفة في طهران جراء الهجمات الإسرائيلية. وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية فجر اليوم الجمعة، بأن الجيش الإسرائيلي بدأ بمهاجمة إيران، وسماع دوي عدة انفجارات في طهران. كما أغلقت السلطات الإسرائيلية المجال الجوي بالكامل وقامت بتحويل الطائرات وكل الرحلات إلى دول أخرى، فيما أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس حالة الطوارئ القصوى في الجبهة الداخلية في جميع أنحاء إسرائيل على إثر الضربة الاستباقية لإيران. وذكر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، في تدوينة على صفحته الخاصة بمنصة "تلغرام"، أنه "في ختام تقييم الوضع تقرر ابتداء من اليوم في تمام الساعة 03:00 أنه سيطرأ تغيير فوري في سياسة الاحتماء للجبهة الداخلية". وأضاف: "في إطار التغييرات، تقرر انتقال جميع المناطق في البلاد إلى مستوى العمل الضروري حيث تشمل التعليمات حظر الأنشطة التعليمية والاحتشاد ومراكز العمل باستثناء مناطق العمل الضرورية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-12

ألمح وزير التراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو، الخميس، إلى أن هجوم تل أبيب المحتمل على إيران "سيكون مفاجئا". جاء ذلك بتصريح نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، تعليقا على تقارير أمريكية تتحدث عن هجوم إسرائيلي محتمل على إيران. وقال إلياهو: "ليس من المؤكد أن أحدا بيننا يعرف متى وكيف سيحدث الهجوم على إيران، الجميع يتذكر الهجوم على (الأمين العام السابق لحزب الله حسن) نصر الله، الذي جاء فجأة". وأضاف: "بالاستراتيجية، تشن الحرب فجأة"، دون مزيد من التفاصيل. وفي وقت سابق الخميس، أكدت سلطنة عمان أن مسقط ستستضيف الأحد المقبل الجولة السادسة من محادثات واشنطن وطهران بشأن برنامج إيران النووي. ويأتي التأكيد العماني وسط أنباء عن تعثر المحادثات، ما يثير توترات بالشرق الأوسط، في ظل تهديدات متبادلة وإخلاء جزئي لسفارات أمريكية في دول بالمنطقة. ومرارا هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بضرب إيران إذا فشلت المحادثات المتعثرة بشأن تفكيك برنامج طهران النووي. وقال ترامب، في مقابلة مع بودكاست "بود فورس وان" أُذيعت الأربعاء، إن ثقته تراجعت في أن إيران ستوافق على وقف تخصيب اليورانيوم ضمن اتفاق نووي مع الولايات المتحدة. في المقابل، قال وزير الدفاع الإيراني عزيز ناصر زاده الأربعاء إن بلاده ستهاجم قواعد عسكرية أمريكية بالمنطقة إذا تعرضت إيران لضربات. وتتهم الولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل ودول أخرى إيران بالسعي إلى إنتاج أسلحة نووية، بينما تقول طهران إن برنامجها مصمم لأغراض سلمية، بما في ذلك توليد الكهرباء. وتسعى إيران إلى رفع العقوبات الدولية المفروضة عليها، مقابل الحد من بعض أنشطتها النووية، بما لا يمس حقها في الاستخدام السلمي للطاقة الذرية. وتعد إسرائيل الدولة الوحيد في المنطقة التي تمتلك ترسانة نووية، وهي غير خاضعة لرقابة دولية ولم تعلن عنها رسميا، فيما تواصل منذ عقود احتلال أراضٍ عربية بفلسطين وسوريا ولبنان. وفيما يتعلق بفشل تمرير مشروع قانون حل الكنيست، قال إلياهو، العضو في حزب "القوة اليهودية" اليمني المتطرف الذي يقوده وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير: "الحرب ليست وقتاً مناسباً للانتخابات، نتذكر كمّ السموم والتحريض والقذارة الموجودة في مثل هذه الحملة". وفجر الخميس، حال تراجع الأحزاب الدينية اليهودية "الحريديم" دون نجاح المعارضة الإسرائيلية في تمرير مشروع قانون حل الكنيست. وقال الكنيست في بيان: "رفضت الهيئة العامة للكنيست في القراءة التمهيدية مشروع قانون حل الكنيست بأغلبية 61 صوتا مقابل 53". وكانت المعارضة تعول على تصويت الشريكان في الحكومة حزب "شاس" وتحالف "يهدوت هتوراه" (يضم حزبي ديغيل هاتوراه وأغودات يسرائيل)، لصالح مشروع القانون إلا أنها تراجعا بعد تفاهمات توصلت إليها مع حزب "الليكود" الذي يقوده رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، باستثناء عضوين من "أغودات يسرائيل" صوتا لصالح المشروع. وبموجب القانون الإسرائيلي فإنه لا يمكن إعادة طرح مشروع قانون حل الكنيست إلا بعد مرور 6 أشهر من سقوطه بالقراءة التمهيدية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-12

  شن أقطاب المعارضة الإسرائيلية، الخميس، هجوما حادا على حكومة بنيامين نتنياهو، بعد فشل مشروع قانون حل الكنيست (البرلمان) بالقراءة التمهيدية. واعتبرت المعارضة التسوية التي توصلت إليها الحكومة اليمينية مع الأحزاب الدينية اليهودية "الحريديم" بمثابة "بصقة" بوجوه جنود الجيش الإسرائيلي. ففي اللحظات الأخيرة قبل التصويت على المشروع فجر الخميس، توصلت الحكومة إلى تفاهمات مع حزب "شاس" وتحالف "يهدوت هتوراه". والحزب والتحالف شريكان في الائتلاف الحاكم، ويعارضان مشروع قانون التجنيد الإجباري، الذي يهدف خصوصا إلى إلغاء إعفاء المتديّنين (الحريديم) من الخدمة العسكرية. وقال الكنيست في بيان: "رفضت الهيئة العامة للكنيست في القراءة التمهيدية مشروع قانون حل الكنيست بأغلبية 61 صوتا مقابل 53" من أصل 120 عضوا بالكنيست. وكان تلويح "شاس" و"يهدوت هتوراه" بالتصويت لصالح حل الكنيست قد شجع المعارضة على تقديم مشروع القانون للتصويت. لكن "شاس" و"ديجيل هتوراه"، أحد حزبي تحالف "يهدوت هتوراه"، أعلنا في بيان مشترك التوصل إلى تفاهمات مع رئيس لجنة الخارجية والأمن البرلمانية (من حزب الليكود بقيادة نتنياهو) يولي أدلشتاين. وتركزت التفاهمات حول الحفاظ على مكانة طلبة المعاهد الدينية اليهودية ضمن مشروع قانون التجنيد الجديد. وقال أدلشتاين في بيان: "بعد مناقشات طويلة، توصلنا إلى اتفاقات بشأن المبادئ التي سيستند إليها مشروع قانون التجنيد". وهذه المبادئ، حسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، تحدد عدد "الحريديم" الذين سيتم تجنيدهم في كل عام لمدة عامين. كما تحدد العقوبات التي ستفرض على مَن يرفض الخدمة، وتلك التي ستفرض على المؤسسات الدينية التي يرفض طلابها التجنيد. وتتولى الحكومة السلطة منذ أواخر عام 2022، وترفض إجراء انتخابات مبكرة، تظهر استطلاعات الرأي أن نتنياهو سيخسرها، وتتمسك بإجرائها في موعدها العام المقبل (2026). ** بداية انهيار الحكومة زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد اعتبر أن تلك التفاهمات بمثابة "بصقة" في وجوه الجنود الإسرائيليين. وقال لابيد عبر منصة إكس: "بصقت الحكومة الإسرائيلية مجددا في وجوه جنود الجيش". وتابع: "باعت جنودنا مجددا.. ولماذا؟ لأسبوعين آخرين؟ لثلاثة أسابيع أخرى؟"، معتبرا أن ما جرى هو بداية النهاية لانهيار الحكومة. وأضاف: "لن يُجدي ذلك نفعا معهم، فعندما تبدأ التحالفات بالانهيار، تنهار (الحكومة). بدأ الأمر، وهكذا يبدو الحال عندما تبدأ الحكومة بالانهيار". ** ورقة مساومة سياسية أما زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" اليميني المعارض أفيجدور ليبرمان فقال: "لن نسمح بتحويل قضية التجنيد الإلزامي إلى ورقة مساومة سياسية". وأضاف ليبرمان وزير الدفاع الأسبق: "الليلة، اختارت الحكومة مرة أخرى التهرب (من الخدمة العسكرية) بدلا من الصهيونية". وأردف: "ومرة أخرى، تُقدم السياسة على المصالح الوطنية والأمنية، وتتخلى عن مَن يخدمون (الجيش) وتنضم إلى المتهربين (من الخدمة)". واستطرد: "لو كُرِّس هذا الوقت والجهد للقضايا المهمة حقا، لكنا هزمنا حماس وأعدنا المختطفين"، في إشارة إلى الأسرى الإسرائيليين. ورغم شنها حرب إبادة جماعية على قطاع غزة منذ عشرين شهرا، تعجز إسرائيل حتى الآن عن تحقيق الأهداف المعلنة للحرب، ولا سيما إعادة الأسرى والتدمير التام للقدرات العسكرية لـ"حماس". ** حكومة الإهمال والتهرب بدوره قال زعيم حزب "الديمقراطيين" المعارض يائير جولان: "لم تُحل الحكومة الإسرائيلية لأن نتنياهو وعد الحريديم بأن أبناءنا سيواصلون النضال والتضحية بأرواحهم، بينما أبناءهم لن يفعلوا". وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 182 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين. وتابع جولان النائب الأسبق لرئيس أركان الجيش: "الآن بات واضحا: من سيُسقط حكومة الإهمال والتهرب هذه.. ليس هم، بل نحن". وبفشلها في إقرار مشروع قانون حل الكنيست، لا يمكن للمعارضة أن تتقدم بمشروع جديد قبل مرور ستة أشهر على الأقل. ويتشبث نتنياهو بالسلطة بالتزامن مع محاكمته داخليا بتهم فساد وملاحقته دوليا بإصدار المحكمة الجنائية الدولية، في 21 نوفمبر 2024، مذكرة اعتقال بحقه، بتهمتي ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-09

• السفير الألماني في إسرائيل ستيفن سيبرت قال إنه على تواصل مع سلطات تل أبيب بالخصوص وعرض المساعدة القنصلية لمواطن ألماني واحد من ناشطي سفينة المساعدات الإنسانية استدعت وزارة الخارجية الإسبانية، الاثنين، القائم بأعمال السفير الإسرائيلي في مدريد، للاحتجاج على اعتراض تل أبيب سفينة "مادلين" الإغاثية بالمياه الدولية أثناء توجهها إلى شواطئ قطاع غزة. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية: "استدعت وزارة الخارجية الإسبانية القائم بأعمال سفارة إسرائيل في مدريد دان بوراز، للاحتجاج على اعتراض سفينة المساعدات المتجهة إلى غزة خلال الليل (فجر الاثنين)". فيما لم يصدر أي تعليق إسرائيلي رسمي فوري بشأن ذلك. في السياق، قال السفير الألماني في إسرائيل ستيفن سيبرت، في منشور على منصة إكس: "نحن على تواصل مع السلطات الإسرائيلية بشأن سفينة مادلين". وأضاف: "نقلت البحرية (الإسرائيلية) جميع الركاب إلى إسرائيل، مؤكدة سلامتهم، وقد أُمروا بمغادرة البلاد". وتابع: "عرضنا المساعدة القنصلية لمواطن ألماني واحد" من ناشطي السفينة، دون ذكر اسمه. وفجر الاثنين، أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية قرار إبعاد الناشطين الـ12، المعتقلين من على متن السفينة "مادلين" في المياه الدولية، وذلك بعد استيلاء سلاح البحرية عليها. وذكرت هيئة البث العبرية الرسمية، أنه تم نقل السفينة والناشطين إلى ميناء أسدود جنوب إسرائيل. وقال مركز "عدالة " الحقوقي بإسرائيل في بيان، إنه "وجّه رسالة عاجلة إلى السلطات الإسرائيلية يطالب فيها بالكشف الفوري عن أماكن تواجد 12 ناشطا دوليا جرى احتجازهم قسرا وكانوا على سفينة مادلين، بعد أن استولت البحرية الإسرائيلية عليها، في خطوة تُعدّ غير قانونية بموجب القانون الدولي". ولم تحدد تل أبيب رسميا موقع اعتقال ناشطي السفينة "مادلين"، لكن صحيفة "إسرائيل اليوم" قالت إن مصلحة السجون تستعد لوصول الناشطين، إذ جرى تجهيز زنازين منفصلة لهم في سجن "جفعون" بمدينة الرملة وسط إسرائيل. وأضافت الصحيفة: "كما أصدر وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، تعليمات لقيادة مصلحة السجون بعدم إدخال أجهزة الاتصال والإعلام، مثل أجهزة الراديو والتلفزيون، إلى الزنازين التي يُتوقع إقامتهم فيها". وتابعت: "سيتم مرافقة الناشطين من ميناء أسدود بواسطة وحدة نحشون التابعة لمصلحة السجون، في سيارات ذات نوافذ مغلقة". وفجر الاثنين، اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي سفينة "مادلين" التي تقل ناشطين دوليين ومتضامنين مع قطاع غزة في محاولة لكسر الحصار المفروض عليه. وسبق الاقتحام، بث مباشر للمتضامنين من على متن السفينة، أفادوا خلاله بأن زوارق إسرائيلية كانت تحيط بها، بينما كان جنود إسرائيليون يطالبون المتضامنين برفع أيديهم. كما حلقت طائرات مسيرة إسرائيلية فوق السفينة قبل اقتحامها وألقت سائلا أبيض مجهولا، وفق ما أظهر بث مباشر من على متن السفينة. ويأتي الاقتحام بعد ساعات من تحذيرات إسرائيلية بمنع السفينة من الوصول إلى شواطئ قطاع غزة، واعتبارها محاولة "غير قانونية" لكسر الحصار البحري، وفق بيان لوزارة الخارجية الإسرائيلية. والأحد، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إنه أصدر تعليمات للجيش بالتحرك لمنع وصول السفينة إلى قطاع غزة، حيث من المتوقع أن تدخل المياه الإقليمية خلال ساعات. وكانت السفينة "مادلين" تقل 12 شخصا، بينهم الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ، والممثل الأيرلندي ليام كانينغهام. وسبق أن تعرضت سفينة أخرى تابعة أيضا للجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة، وهي سفينة "الضمير"، لهجوم بطائرة مسيرة إسرائيلية في 2 مايو الماضي، أثناء محاولتها الإبحار نحو غزة، ما تسبب في ثقب بهيكلها واندلاع حريق في مقدمتها. ومنذ 7 أكتوبر 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة أكثر من 181 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Negative

2025-06-09

• من المتوقع التصويت بقراءة تمهيدية على مشروع قانون "حل الكنيست" تطرحه المعارضة للنقاش الأربعاء المقبل تعتزم أحزاب الحكومة الإسرائيلية تقديم عشرات من مشاريع القوانين للنقاش في البرلمان، الأربعاء المقبل، في محاولة لتأجيل تصويت بقراءة تمهيدية على مشروع قانون "حل الكنيست" الذي أعلنت المعارضة طرحه للنقاش. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، الاثنين: "من المتوقع أن يضع الائتلاف (أحزاب الحكومة) على جدول أعمال البرلمان 50 مشروع قانون، من أجل كسب مزيد من الوقت ضد التصويت على حل الكنيست في قراءة تمهيدية". وأضافت: "من المتوقع أن يجري رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو محادثات لمنع الحريديم من التصويت لصالح حل الكنيست". بالمقابل، قالت القناة 12 الإسرائيلية: "أصدر رئيس حزب ’معسكر الدولة’ المعارض بيني غانتس، تعليمات لحزبه بسحب جميع مشاريع القوانين التي بادرت إليها ويتوقع بحثها الأربعاء، باستثناء مشروع قانون حل الكنيست، وذلك لتقليص جدول الأعمال". وأوضحت أن ذلك يأتي على خلفية قرار الائتلاف الحاكم طرح عشرات من مشاريع القوانين على البرلمان "لإثقال جدول الأعمال وتفادي التصويت على حل الكنيست". وكانت أحزاب المعارضة تقدمت بمشروع قانون "حل الكنيست" المتوقع أن يجري التصويت عليه بقراءة تمهيدية الأربعاء المقبل. وينبغي التصديق على أي مشروع قانون بثلاث قراءات، قبل أن يصبح قانونا ناجزا. وحال التصديق على "حل الكنيست" بالقراءات المطلوبة، يجب تحديد موعد لانتخابات مبكرة. في السياق، أعلن متحدث حزب "شاس" الديني، آشر ميدينا، اعتزام الحزب التصويت الأربعاء لصالح "حل الكنيست". ونقلت عنه صحيفة "يديعوت أحرونوت"، الاثنين، قوله لإذاعة "كول بارما" الدينية: "في هذه المرحلة، سنصوت يوم الأربعاء على حل الكنيست. نشعر بخيبة أمل تجاه نتنياهو". والأسبوع الماضي، أعلن حزب "يهدوت هتوراه" الديني أنه سيصوت لصالح "حل الكنيست"، بعد إخفاق الحكومة في تمرير قانون يعفي المتدينين اليهود من الخدمة العسكرية. ولدى "يهدوت هتوراه" 7 مقاعد في الكنيست، فيما يملك حزب "شاس" 11 مقعدا من أصل 120، الأمر الذي يضمن نجاح تصويت الأربعاء، بعد إعلان المعارضة تصويتها لصالح "حل الكنيست". ويملك الائتلاف الحكومي حاليا 68 مقعدا ويحتاج إلى 61 مقعدا على الأقل للاستمرار في السلطة. وخلال الأيام الماضية، سعى نتنياهو لحل الخلاف مع الأحزاب الدينية الشريك في الحكومة ولكنه فشل. وقال هيئة البث الإسرائيلية، الاثنين: "أوضحت أوساط في الأحزاب المتشددة دينيا أن تمرير مشروع قانون حل الكنيست بالقراءة التمهيدية لا يعني بالضرورة نهاية الائتلاف أو إجراء انتخابات، بل هو خطوة رمزية قد تُستخدم أداة ضغط". والأربعاء الماضي، أعلنت أحزاب معارضة بينها "هناك مستقبل" برئاسة يائير لابيد، و"إسرائيل بيتنا" بقيادة وزير الدفاع الأسبق أفيغدور ليبرمان، عزمها التقدم بمشروع قانون "حل الكنيست". وتتهم المعارضة نتنياهو بالسعي لإقرار قانون يعفي "الحريديم" من التجنيد، استجابة لمطالب حزبي "شاس" و"يهدوت هتوراه" المشاركين في الائتلاف الحكومي، بهدف الحفاظ على استقرار حكومته ومنع انهيارها. وكانت آخر انتخابات برلمانية جرت نهاية عام 2022، ما يعني إن موعد الانتخابات المقبلة هو نهاية 2026، ما لم تجرَ انتخابات مبكرة. ويواصل الحريديم احتجاجاتهم ضد الخدمة في الجيش عقب قرار المحكمة العليا (أعلى هيئة قضائية) في 25 يونيو 2024، إلزامهم بالتجنيد ومنع تقديم المساعدات المالية للمؤسسات الدينية التي يرفض طلابها الخدمة العسكرية. ويعلو صوت كبار الحاخامات، الذين ينظر إلى أقوالهم باعتبارها فتوى دينية للحريديم، بالدعوة إلى رفض التجنيد، بل و"تمزيق" أوامر الاستدعاء. ويشكل "الحريديم" نحو 13 بالمئة من سكان إسرائيل البالغ عددهم 10 ملايين نسمة، ويرفضون الخدمة العسكرية بدعوى تكريس حياتهم لدراسة التوراة، مؤكدين أن الاندماج في المجتمع العلماني يشكل تهديدًا لهويتهم الدينية واستمرارية مجتمعهم. وعلى مدى عقود، تمكن أفراد الطائفة من تفادي التجنيد عند بلوغهم سن 18 عاما، عبر الحصول على تأجيلات متكررة بحجة الدراسة في المعاهد الدينية، حتى بلوغهم سن الإعفاء من الخدمة، والتي تبلغ حاليا 26 عاما.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-07

• ردا على "عصابة مسلحة" تدعمها إسرائيل زعمت أنها تنسق مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر لإيصال مساعدات لشمال القطاع نفت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، السبت، وجود تنسيق مع أي جماعة مسلحة أو جهة سياسية أو عسكرية بشأن إيصال مساعدات إنسانية في قطاع غزة، ردا على مزاعم "عصابة مسلحة" مدعومة إسرائيليا، في هذا الخصوص. وقالت اللجنة، في بيان، إنها "على دراية بإعلان متداول يشير إلى تنسيق مزعوم بينها وبين جماعة مسلحة لإيصال الدعم الإنساني إلى شمال قطاع غزة". لكنها شددت على أنه "لا علاقة لها بأي تعاون من هذا النوع مع أي جهة مسلحة أو سياسية أو عسكرية". وأكدت لجنة الصليب الأحمر، أنها تعمل "بشكل مستقل ومحايد وغير متحيز". ودعت جميع الأطراف والجهات الفاعلة إلى الامتناع عن تحريف صورتها في هذا السياق. وحذرت اللجنة السكان المدنيين من "الانسياق وراء هذه المعلومات المغلوطة". كما أعربت عن رفضها القاطع "لأي إساءة لاستخدام اسمها، لما لذلك من تأثير سلبي على أنشطتها الإنسانية، وضرره المباشر على حياة المدنيين". وفي وقت سابق السبت، قالت عصابة مسلحة تدعى "القوات الشعبية" أقرّت إسرائيل بدعمها، إنه يتم دراسة إدخال مساعدات إنسانية إلى شمال قطاع غزة "بالتنسيق مع الصليب الأحمر والجيش الإسرائيلي وبحمايتها". وورد في منشور على حساب في فيسبوك منسوب لزعيم العصابة المدعو ياسر أبو شباب، لم يتسن للأناضول التأكد من صحته: "إلى أهلنا في شمال قطاع غزة الحبيب، يتم الآن دراسة إدخال المساعدات من معبر كرم أبو سالم، بحماية من القوات الشعبية المسلحة، وبالتوافق مع الصليب الأحمر وبالتنسيق مع الجيش الإسرائيلي". وأضاف أن هذه "المرة الأولى التي سيتم فيها إدخال المساعدات إلى شمال القطاع تحت حماية هذه القوات"، على حد تعبيره. وفي السياق ذاته، نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، الجمعة، تقريرًا وصفت فيه عصابة "القوات الشعبية" بأنها "ميليشيا محلية تمارس التهريب والابتزاز ولا تهتم بالقضية الفلسطينية"، وفق ما نقلته عن مسؤول إسرائيلي لم تسمّه. وأضافت أن زعيمها أبو شباب، وهو بدوي يبلغ من العمر 32 عامًا من سكان رفح، "اشتهر بعد اتهامه بنهب شاحنات تابعة للأمم المتحدة العام الماضي، وإعادة بيع المساعدات الإنسانية"، وهي اتهامات نفى صحتها. والخميس، أقرّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للمرة الأولى بأن حكومته تدعم هذه الجماعة بالسلاح، مبررًا ذلك باستخدامها ضد حركة حماس في قطاع غزة. فيما أكدت حماس أن "هذه العصابات التي امتهنت الخيانة والسرقة تتحرك تحت إشراف أمني صهيوني مباشر"، مؤكدة أنها "أدوات رخيصة بيد العدو، وعدو حقيقي لشعبنا الفلسطيني". وذكرت أن "هذه العصابات سيتم ملاحقتها ومحاسبتها بحزمٍ من قوى شعبنا والأجهزة المختصة". وفي أكثر من مناسبة، أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أن "عصابات مسلحة" مدعومة من إسرائيل تنهب المساعدات الإنسانية الشحيحة التي تدخل غزة، وسط حصار إسرائيلي خانق. ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق، إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر بوقفها صادرة عن محكمة العدل الدولية. وخلفت الإبادة أكثر من 180 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال. وقبل الإبادة كانت إسرائيل تحاصر غزة طوال 18 عاما، واليوم بات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل 2.4 مليون، بلا مأوى بعد أن دمرت الحرب مساكنهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-29

قضت محكمة عسكرية إسرائيلية، الخميس، بسجن جنديين من لواء "ناحال" لرفضهما المشاركة في الحرب على غزة. وقالت هيئة البث العبرية: "رغم التزام الجيش الإسرائيلي بعدم حبس الجنود، فقد تمت محاكمة جنديين من لواء ناحال، قاتلا في غزة خلال سنة ونصف السنة الماضيين، لرفضهما العودة إلى القطاع بسبب الإرهاق". وأضافت: "حكم على جنديين من لواء ناحال بالسجن لـ15 و20 يوما بعد رفضهما دخول قطاع غزة". وأردفت: "اشتكى الجنديان، الذين التحقا بالجيش في أغسطس 2022، لقائد الكتيبة، من أنهما بعد سنة ونصف من المناورات يشعران بالإرهاق". وأشارت الهيئة، إلى أن القرار جاء رغم التزام الجيش بعدم حبس الجنود. وقالت "في وقت سابق من هذا الشهر، كشفنا عن نداء تقدم به 11 جنديا من لواء المشاة إلى قائد كتيبتهم، طالبين منه عدم دخول غزة للقتال بسبب الإرهاق". وأضافت: "في المقابل هدد قائد الكتيبة الجنود بالسجن لـ20 يوما لرفضهم تنفيذ الأوامر". وتابعت هيئة البث: "بعد أيام قليلة، تعامل الجيش الإسرائيلي رسميا مع ادعاءات الجنود وتهديد قائد الكتيبة". وأشارت الهيئة، إلى أن الجيش أوضح أنه "لم يتم الحكم على أي جندي مرتبط بالحادث بالسجن الفعلي"، وفق ادعائه، إلا أن الجيش سجن في 22 مايو الجاري، ضابط احتياط بعد أن أمر قائده بسجنه 20 يوما لرفضه العودة إلى الحرب في غزة. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إنه تم إرسال فاينر (26 سنة) قائد سرية في الكتيبة 8207، إلى سجن عسكري ليقضي عقوبة حبس 20 يوما بسبب "اعتراضه الضميري على الاستمرار في القتال". وهذه ليست الحالة الأولى التي يرفض فيها جنود إسرائيليون دخول غزة. ومطلع مايو الجاري، بدأ الجيش الإسرائيلي بإرسال عشرات آلاف أوامر التجنيد لجنود الاحتياط استعدادا لتوسيع نطاق حرب الإبادة في غزة، وفق ما أفادت به وقتها وسائل إعلام عبرية بينها صحيفة "يديعوت أحرونوت". وفي ذات الشهر، كشفت دراسة أعدها فريق بحثي من جامعة تل أبيب، أن نحو 12% من جنود الاحتياط بالجيش الإسرائيلي الذين شاركوا بالإبادة في قطاع غزة يعانون من أعراض حادة لـ"اضطراب ما بعد الصدمة" تجعلهم غير لائقين للعودة إلى الخدمة العسكرية، وفق صحيفة "هآرتس" العبرية. ومرارا، أكدت "حماس" استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين "دفعة واحدة"، مقابل إنهاء حرب الإبادة وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة والإفراج عن أسرى فلسطينيين. لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، يتهرب عبر التمسك باستمرار احتلال غزة ونزع سلاح الفصائل الفلسطينية، وهو ما ترفضه الأخيرة ما دام الاحتلال الإسرائيلي مستمرا. وتتهم المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى نتنياهو بمواصلة الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، ولا سيما الاستمرار في السلطة. وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 175 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-05-29

قضت محكمة عسكرية إسرائيلية، الخميس، بسجن جنديين من لواء «ناحال» 15 و20 يومًا، لرفضهما المشاركة في الحرب على غزة. وقالت هيئة البث العبرية: «رغم التزام الجيش الإسرائيلي بعدم حبس الجنود، فقد تمت محاكمة جنديين من لواء ناحال، قاتلا في غزة خلال سنة ونصف السنة الماضيين، لرفضهما العودة إلى القطاع». وذكرت أن الجنديين، الذين التحقا بالجيش في أغسطس 2022، اشتكيا لقائد الكتيبة، من أنهما بعد سنة ونصف من المناورات يشعران بـ«الإرهاق». ولفتت الهيئة، إلى أنها كشفت في وقت سابق من هذا الشهر، عن نداء تقدم به 11 جنديًا من لواء المشاة إلى قائد كتيبتهم، طالبين منه عدم دخول غزة للقتال بسبب «الإرهاق». ونوهت أن قائد الكتيبة هدد الجنود بالسجن لـ20 يوماً لرفضهم تنفيذ الأوامر، موضحة أنه «بعد أيام قليلة، تعامل الجيش الإسرائيلي رسميا مع ادعاءات الجنود وتهديد قائد الكتيبة». وأشارت إلى أن الجيش أوضح أنه «لم يتم الحكم على أي جندي مرتبط بالحادث بالسجن الفعلي»، وفق ادعائه. إلا أن الجيش سجن في 22 مايو الجاري، ضابط احتياط بعد أن أمر قائده بسجنه 20 يومًا، لرفضه العودة إلى الحرب في غزة. وقالت صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية، إنه تم إرسال فاينر (26 سنة) قائد سرية في الكتيبة 8207، إلى سجن عسكري ليقضي عقوبة حبس 20 يوما بسبب «اعتراضه الضميري على الاستمرار في القتال». ومطلع مايو الجاري، بدأ جيش الاحتلال بإرسال عشرات آلاف أوامر التجنيد لجنود الاحتياط؛ استعدادًا لتوسيع نطاق حرب الإبادة في غزة، وفق ما أفادت به وقتها وسائل إعلام عبرية. وفي ذات الشهر، كشفت دراسة أعدها فريق بحثي من جامعة تل أبيب، أن نحو 12 بالمئة من جنود الاحتياط بالجيش الإسرائيلي الذين شاركوا بالإبادة في قطاع غزة يعانون من أعراض حادة لـ«اضطراب ما بعد الصدمة» تجعلهم غير لائقين للعودة إلى الخدمة العسكرية، وفق صحيفة «هآرتس» العبرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-28

أقر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الثلاثاء، باعتقال آلاف الفلسطينيين في غزة وتصويرهم عراة، زاعما أنه لا تظهر عليهم آثار سياسة التجويع الممنهج التي تنتهجها إسرائيل في القطاع المحاصر منذ 600 يوم. حديث نتنياهو جاء في "المؤتمر الدولي لمكافحة معاداة السامية"، الذي نظمته الخارجية بالقدس الغربية، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية. وفي محاولة لتبرير سياسة التجويع الإسرائيلية ضد المدنيين في غزة، قال نتنياهو: "نأخذ آلاف الأسرى ونصورهم ونطلب منهم خلع قمصانهم للتأكد من عدم وجود أحزمة ناسفة". وتابع: "آلاف وآلاف من الأسرى يخلعون قمصانهم، ولا ترى أي واحد منهم هزيلًا منذ بداية الحرب وحتى اليوم، بل ترون العكس تماما"، وفق تعبيره. وبتجويع متعمد يمهد لتهجير قسري، وفق الأمم المتحدة، دفعت إسرائيل 2.4 مليون فلسطيني في غزة إلى المجاعة، بإغلاقها المعابر لمدة 90 يوما بوجه المساعدات الإنسانية ولاسيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع. وبعيدا عن الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية، شرعت تل أبيب الثلاثاء، عبر "مؤسسة غزة للإغاثية الإنسانية" المدعومة إسرائيليا وأمريكيا ومرفوضة أمميا، بتوزيع مساعدات شحيحة في ما تُسمى "مناطق عازلة" جنوب القطاع. لكن المخطط الإسرائيلي سجل فشلا، فتحت وطأة المجاعة، اقتحم آلاف الفلسطينيين الجائعين مركزا لتوزيع مساعدات، فأطلق عليهم جيش الاحتلال الإسرائيلي الرصاص، ما أصاب عددا منهم، وفق المكتب الإعلامي بغزة. ومتحديا الصور والمقاطع المصورة وتقارير الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة دولية، قال نتنياهو: "الكذبة هي أننا نتبع سياسة تجويع في غزة". وبخصوص الآلية الإسرائيلية المستحدثة لتوزيع المساعدات في غزة المرفوضة من الأمم المتحدة، قال نتنياهو: "اليوم وقعت عدة حوادث (خلال توزيع مساعدات)، وكان هناك فقدان مؤقت للسيطرة، لكننا استعدنا السيطرة على الوضع"، حسب ادعائه. ومضى مدعيا أن "حماس تحاول سرقة طرود المساعدات، ونحن نقوم بالتأمين". لكن رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" المعارض أفيغدور ليبرمان قال عبر "إكس" إن "الفوضى في مركز توزيع المساعدات الإنسانية في غزة هي نتيجة مباشرة لحكومة فاشلة". وفي وقت سابق الثلاثاء، ادعت مؤسسة "غزة للإغاثة الإنسانية" أن "سكانا في غزة واجهوا تأخيرات لعدة ساعات في الوصول إلى نقطة توزيع (مساعدات)". وادعت أن سبب ذلك هو "حواجز أقامتها حركة حماس" وأن فريقها انسحب "بشكل منظم ومخطط له وسمح لمجموعة صغيرة من السكان باستلام المساعدات". غير أن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة قال، في بيان عبر تلجرام: "نعرب عن استغرابنا الشديد لما ورد في تحديثات المؤسسة فيما تضمّنته من مزاعم باطلة". وأوضح أن هذه المزاعم "تتعلق باتهام فصائل المقاومة الفلسطينية بعرقلة الوصول إلى ما يُسمّى مواقع التوزيع الآمن". وأكد أن "الادعاء القائل بأن المقاومة فرضت حواجز منعت المواطنين من الوصول إلى المساعدات هو محض افتراء لا يمت للواقع بصلة ويشكل انحرافا خطيرا في خطاب مؤسسة تزعم أنها تتمتع بالحياد الإنساني". وتابع أن "الحقيقة الموثقة بالتقارير الميدانية والإعلام العبري ذاته هي أن السبب الحقيقي للتأخير والانهيار في عملية توزيع المساعدات هو الفوضى المأساوية". المكتب الإعلامي أرجع الفوضى إلى "سوء إدارة الشركة نفسها، التي تتبع لإدارة الاحتلال الإسرائيلي ذاته، لتلك المناطق العازلة، وما نتج عن ذلك من اندفاع آلاف الجائعين تحت ضغط الحصار والجوع". وحمَّل المؤسسة وإسرائيل "المسؤولية الأخلاقية والقانونية عن التغطية على جريمة الإبادة الجماعية الجارية". وبخصوص صفقة التبادل مع حماس، قال نتنياهو: "حتى الآن، حررنا 197 رهينة، منهم 147 على قيد الحياة من أصل 255". وتابع: "لا يزال هناك 20 رهينة على قيد الحياة. هذا ما نعرفه يقينا". وتقدر تل أبيب وجود 58 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و100 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة عشرات منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. ومرارا، أعلنت حماس استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين "دفعة واحدة"، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين. لكن نتنياهو المطلوب للعدالة الدولية، يتهرب بطرح شروط جديدة، بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة. ومنذ 7 أكتوبر 2023 تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير التهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، نحو 177 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة قتلت كثيرين بينهم أطفال. ومنذ 18 عاما تحاصر إسرائيل غزة، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم. وتحتل إسرائيل منذ عقود أراضي في فلسطين وسوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-05-24

وكالات أثارت مكالمات هاتفية مجهولة تلقاها عدد من الإسرائيليين، خلال الساعات الماضية، حالة من الذعر والقلق بينهم، بعد بث تسجيلات قيل إنها تعود لأسرى إسرائيليين محتجزين في قطاع غزة، يصرخون ويستنجدون. ووفق ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، تلقى عدد من المواطنين مكالمات من أرقام إسرائيلية غير معروفة، مساء أمس الجمعة، احتوت على تسجيلات تتضمن أصوات صراخ وصفارات إنذار وانفجارات في الخلفية. وتضمنت بعض التسجيلات مقاطع من فيديوهات سابقة نشرتها حركة حماس، من بينها المقطع الذي ظهر فيه الأسير يوسف حاييم أوحانا وهو يصرخ، وإلى جانبه إلكانا بوحبوت الذي بدا في وضع صحي متدهور بعد محاولة انتحار، يوم 10 مايو الجاري. وفي إحدى المكالمات، سُمعت أصوات بالعبرية تطلق نداءات تقول: "يا شعب إسرائيل، لا يزال هناك عدد من الأسرى أحياء. لماذا تنتظرون؟"، ما أثار موجة هلع، خصوصًا في صفوف عائلات الأسرى الإسرائيليين. وإثر ذلك؛ نقلت صحيفة "إسرائيل هيوم" عن مصادر في الشرطة الإسرائيلية، أنها تلقت عددًا كبيرًا من البلاغات بشأن هذه المكالمات، ما دفع الجهات الأمنية إلى فتح تحقيق في مصدرها. ومن جانبها، أكدت الهيئة الوطنية للأمن السيبراني في بيان رسمي، أن تلك المكالمات تمثل محاولة متعمدة لـ"إثارة الذعر"، ودعت المواطنين إلى قطع الاتصال فورًا في حال تلقي مكالمات مماثلة وحظر الرقم، مشيرة إلى أن التحقيقات ما تزال جارية لمعرفة الجهة المسؤولة. وتأتي هذه التطورات في ظل تصعيد ميداني تشهده الحرب في قطاع غزة، إذ سحب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وفد التفاوض الإسرائيلي من الدوحة، وشدد من وتيرة الهجمات الجوية والعمليات البرية داخل القطاع الفلسطيني. في المقابل، تتصاعد الاحتجاجات داخل إسرائيل، حيث تطالب آلاف العائلات، بينها عائلات الأسرى الإسرائيليين، الحكومة بوقف التصعيد والعمل على إعادة الأسرى. وكان نتنياهو قد أعلن، في مؤتمر صحفي قبل أيام، أن نحو 20 أسيرًا إسرائيليًا لا يزالون أحياء في غزة، فيما يُعتقد أن 38 آخرين قد قتلوا، في حين تشير تقديرات جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى أرقام أعلى من ذلك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: