نتنياهو
هذه صفحة لأحد أسماء الشخصية المذكورة أعلاه أو ألقابها أو لكنية من كُناها، وهي تحوَّل آلياً من يبحث عنها إلى صفحة نتنياهو.
مصراوي
2025-04-07
(وكالات) اتهم زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، اليوم الاثنين، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتعريض مصادر الاستخبارات الإسرائيلية للخطر من أجل منع يوناتان أوريتش من أن يصبح شاهدًا في القضية المعروفة إعلاميًا بـ "قطر جيت"، واصفًا سلوكه بـ "الإجرامي". وأطلقت المحكمة الإسرائيلية سراح أوريتش وإيلي فيلدشتاين، مساعدي نتنياهو، ووضعتهما تحت الإقامة الجبرية لمدة أسبوعين، وذلك في إطار التحقيقات التي تتعلق بالاتهامات الموجهة لهما بشأن الترويج لمصالح قطرية في مكتب رئيس الوزراء. وقال لابيد في تعليقاته على التحقيق: "إذا كان رئيس الوزراء يعلم أو لم يعلم بما يحدث وكلاهما، فهذا أمر خطير للغاية. فإن جماعة الإخوان المسلمين، التي تدعم الإرهاب، كانت قد مولت مكتب نتنياهو". وأضاف لابيد: "هذه قضية تتطلب تحقيقًا جادًا"، قائلًا إن "ما حدث هو سلوك عصابة إجرامية، وليس سلوك رئيس وزراء دولة إسرائيل". وتابع لابيد أن الإسرائيليون لا يفهمون آلية عمل الحكومة، وإلا كانت الشوارع ستشتعل. وأضاف: "في التحقيق مع بنيامين نتنياهو، اعترف قائلاً: أنا من هددت مصادر الاستخبارات، وأنا هنا أقول لأوريتش أنه لا يمكن أن يكون شاهدًا ضدي". واصفًا سلوك نتنياهو بأنه "سلوك عصابة إجرامية، وليس سلوك رئيس وزراء إسرائيلي"، مشددًا على أن ما يقوم به هو "إجرام بحد ذاته". وفيما يتعلق بمطالبة المحكمة العليا بإقالة رئيس جهاز الشاباك، رونين بار، أوضح لابيد أنه "إذا لم تحترم الحكومة الإسرائيلية قرارات المحكمة، فإنها تصبح حكومة إجرامية". وأضاف: "إذا لم تلتزم الحكومة بالقانون، فإن الأساس الديمقراطي لدولة إسرائيل سيضيع، وهذا أمر لا يمكن أن نسمح به". وحذر يائير لابيد، أنه إذا لم تلتزم الحكومة بقرارات المحكمة العليا، فإن "جميع الخيارات ستكون مطروحة، بما في ذلك تنظيم ثورة وإغلاق حكومي". وأوضح أنه "نحتاج إلى التوقف في هذا الوضع لنقول: هذا البلد مغلق حتى يتم إجراء الانتخابات". وتابع لابيد قائلاً: "نتنياهو الذي عملت معه لم يعد موجوداً. لقد تحول من رئيس وزراء كنت لا أتفق معه دائمًا ولكنه كان يتصرف بشكل قانوني، إلى شخص أصبح من الصعب التنبؤ بتصرفاته. وقف في المجر وتحدث عن الدولة العميقة في إسرائيل، وهو أمر لم يحدث من قبل من أي رئيس وزراء إسرائيلي، الذي يقوم بتشويه سمعة بلاده في الخارج". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-11
تستأنف محكمة تل أبيب المركزية ظهر اليوم الأربعاء، جلسات إدلاء رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي ، بشهادته في قضايا الفساد المتهم بها، إذ أدلى أمس الثلاثاء، بشهادته أمام المحكمة في قاعة تحت الأرض في المحكمة المركزية بتل أبيب والتي شهدت حراسة مشددة. ودعت قيادة أحزاب اليمين الإسرائيلي أنصارها إلى الحضور ل، كما دعا مكتب نتنياهو وزراء وأعضاء كنيست إلى الحضور للمحكمة المركزية في تل أبيب، والذين حضر قسم منهم، وبينهم وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، بحسب صحيفة «معاريف» الإسرائيلية. وهاجم بنيامين نتنياهو وسائل الإعلام الإسرائيلية بسبب ما وصفه بموقفها اليساري، واتهم الصحفيين باستهدافه لسنوات لأن سياساته لا تتفق مع الدفع نحو إقامة دولة فلسطينية، إذ قال للقضاة الثلاثة المعنيين بقضية الفساد: «انتظرت 8 سنوات حتى هذه اللحظة حتى أقول الحقيقة، لكن أنا أيضًا أقود البلاد في حرب على 7 جبهات، وأعتقد أنني قادر على التوفيق بين المهمتين»، بحسب صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية. من جهتها، قالت المحكمة المركزية في تل أبيب إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين وخيانة الأمانة يجب أن يدلي بأقواله 3 مرات في الأسبوع، مما سيجبره على التنقل بين قاعة المحكمة وغرفة إدارة الحرب في وزارة الدفاع على بعد دقائق من مقر المحكمة الإسرائيلية. اتهم ممثلو الادعاء الإسرائيلي رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بمنح مزايا تنظيمية قيمتها 1.8 مليار شيكل إسرائيلي، أي ما يوازي 500 مليون دولار لشركة بيزك تيليكوم إسرائيل، مقابل تغطية إخبارية إيجابية عنه وعن زوجته على موقع إخباري يديره رئيس الشركة السابق. كما أنَّ نتنياهو متهم أيضا بالتفاوض على صفقة مع مالك صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية للحصول على تغطية إخبارية إيجابية مقابل إصدار تشريع يبطئ من نمو صحيفة منافسة. من ناحيته، نفي بنيامين نتنياهو الاتهامات الموجهة إليه ودفع ببراءته، ووقف داخل منصة الشهود ولم يجلس طوال فترة إدلائه بأقواله أمس الثلاثاء. يُذكر أنَّ المحكمة الإسرائيلية في أوقفت المداولات في محاكمة نتنياهو في أعقاب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ولبنان، بسبب إغلاق المحاكم، وبعد ذلك في أعقاب طلبات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتأجيل المحاكمة، ما أدى إلى تأجيل الاستماع إلى إفادته لمدة نصف سنة، ثم تقرر نقلها إلى المحكمة المركزية في تل أبيب لأسباب أمنية تتعلق بحراسة رئيس وزراء الاحتلال، بحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-05-07
أكدت مراسلة فضائية القاهرة الإخبارية ولاء السلامين، وجود مواجهات بين بالموافقة على صفقة التبادل والشرطة الإسرائيلية في تل أبيب. فيما اعتقلت شرطة الاحتلال الإسرائيلي ثلاثة متظاهرين في تل أبيب وتقول إن المظاهرات غير قانونية. يشار إلى أن المواطنين الإسرائيليين وعائلات الأسري وعائلات الضباط والجنود أقاموا مظاهرات في محيط منزل نتنياهو تطالبه بالموافقة على صفقة التبادل، بالإضافة إلى تظاهرات في عدد من المدن يطالبون بإتمام صفقة تبادل فورا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-24
تظاهر مستوطنون في القدس وأشعلوا النيران أمام مقر نتنياهو للمطالبة بإبرام صفقة لتبادل المحتجزين، حسبما جاء في نبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-14
ألقت الهجمات التي أطلقتها إيران على إسرائيل، بتداعيات على مسار حرب غزة المتواصلة لليوم الـ 191 على التوالي، إذ تراجع الاهتمام الدولي "مؤقتا" ليتصدر الصراع بين طهران وتل أبيب المشهد منذ نحو أسبوع، تحسبا لخروج الأوضاع عن السيطرة في المنطقة. وقال سياسيون فلسطينيون ومراقبون لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن الضربة الإيرانية وما تلاها من تبعات أبرزها التهديد الإسرائيلي بالرد، ساهمت في تغيّر المعادلة الراهنة بالمنطقة، حيث بات التركيز الغربي الراهن منصبًا على دعم إسرائيل في تلك الأزمة بعدما كان موحدًا ضد الأزمة الإنسانية التي يعيشها القطاع، بما قد يصل إلى مراجعة التوجه السابق بتقليص مبيعات الأسلحة لتل أبيب، وكذلك تراجعت غزة في أولوياتهم خلال الفترة المقبلة، خاصة مع تعثر المفاوضات بين الطرفين. وبحسب وكالة "رويترز"، فإن هجوم إيران على حظي بإشادة الكثير من الفلسطينيين في قطاع غزة باعتباره ردا نادرا على حملتها العسكرية على القطاع، غير أن البعض أعربوا عن اعتقادهم بأن طهران نفذت الهجوم بغرض استعراض القوة وليس لإلحاق أضرار فعلية لإسرائيل. موقف غزة تراجع الضغوط الدولية ووفق تحليل نشره المجلس الأطلسي للسفيرة الأمريكية جينا أبركرومبي، التي سبق أن عملت كمساعد خاص لوزير الخارجية للشرق الأوسط، فإن الضربة الإيرانية أفادت نتنياهو بقدر ما أضرت غزة، إذ تراجع القطاع الفلسطيني عن الحوار الإعلامي والدبلوماسي مؤخرًا، بما يمكن أن يكون تخفيفًا للضغوط الدولية التي كانت تدفع نحو وقف القتال، حيث بات ملف إنهاء الحرب وتخفيف معاناة الفلسطينيين متراجعا في الأولويات. وأوضحت "أبركرومبي" أن الهجوم الإيراني أعاد خطاب الرئيس الأمريكي جو بايدن بشأن "الدعم القوي" لإسرائيل تحت قيادته، كما ربما يساهم في أعاد توحيد الإسرائيليين مرة أخرى في مواجهة الخطر الراهن. البحث عن انتصار من رام الله، قال رئيس مركز القدس للدراسات الدكتور أحمد رفيق عوض، في تصريحات لموقع "سكاي نيوز عربية"، إنه بالفعل هناك تأثير لهذه الضربة الإيرانية على حرب غزة، إذ سيؤخذ نفوذ إيران في الحسبان، فما دام تم تثبيت هذا النفوذ مع محور المقاطعة، فلا يوجد انهيارات لأذرع إيران بالمنطقة. ورجح "عوض" أن يستمر العدوان الإسرائيلي من أجل تحقيق الأهداف الإسرائيلية بالقضاء على حماس وتحرير الرهائن، بالإضافة إلى البحث عن انتصار، خاصة أن الغرب ساعد إسرائيل في التصدي للضربة الإيرانية، وبالتالي ترغب في إثبات قدراتها على غزة مجددًا، ولذلك فإنها ستصعد هجماتها لتحقيق "النصر من قطاع غزة". لا وقف للقتال الخبيرة الأميركية المختصة في الشؤون الأمنية والاستراتيجية، إيرينا تسوكرمان قالت لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن إسرائيل ليس لديها أي سبب للسعي إلى وقف إطلاق النار الآن، خاصة بعد تعثر المفاوضات ومقتل العديد من الرهائن لدى حماس، وبالتالي فبعد الضربة الإيرانية فإن أي ميزة كانت تتمتع بها حماس في مرحلة ما قد تلاشت الآن. وأضافت "تسوكرمان"، أنه في الواقع، فقدت الولايات المتحدة أيضًا نفوذها في الضغط على إسرائيل بشأن رفح الآن بعد أن أصبح من الواضح أن إيران خرجت إلى العلن للتنسيق مع مختلف الوكلاء ضد إسرائيل، ومن ثم لا تستطيع إسرائيل أن تسمح ببقاء أي جبهات مفتوحة لأنها يمكن أن تستخدم كسلاح ضدها في أي لحظة. وشددت الخبيرة الأميركية المختصة في الشؤون الأمنية، أن إسرائيل ستسعى جاهدة لتدمير القدرات العسكرية والسياسية لحماس، وفك ارتباطها مع إيران، حتى لا تكون وسيلة لاستهدافها عبرها مجددًا، متابعة أنه "إذا بقيت حماس، فيمكنها الاستمرار في التجنيد وإعادة بناء نفسها وتلقي الأسلحة في نهاية المطاف من إيران حتى تصبح جاهزة لهجوم كبير جديد". "إسرائيل ضحية" بدوره، أوضح عضو الحزب الديمقراطي الأميركي والمحلل السياسي مهدي عفيفي، أن الهجوم الإيراني سمح لإسرائيل أن تقدم نفسها مجددًا كضحية في المحافل الدولية. وقال "عفيفي" في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن "ما قامت به إيران يصب بشكل كبير في مصلحة إسرائيل، فبعدما كانت في موقف عالمي ودولي مأزوم بسبب عملياتها العسكرية، أصبح لها حجة لما تقوم به بأن حولها الكثير من الأعداء الذين يستهدفونها مباشرة، ومن ثم ستستغل هذا الموقف أفضل استغلال في مسائل كثيرة على رأسها زيادة الدعم من الولايات المتحدة". وأشار عضو الحزب الأمريكي إلى أن هذا سيحدث بالفعل، إذ سيكون على رأس مناقشات الكونغرس الأمريكي في جلسته المقبلة تقديم دعم إضافي لإسرائيل. كما يمنح هذا الهجوم الإيراني، الضوء الأخضر لمزيد من التصعيد في غزة، سواءً باجتياح رفح في أي وقت، أو استخدام الكثير من الأسلحة التي وصلتها مؤخرا، وفق "عفيفي". وقال سياسيون فلسطينيون ومراقبون لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن الضربة الإيرانية وما تلاها من تبعات أبرزها التهديد الإسرائيلي بالرد، ساهمت في تغيّر المعادلة الراهنة بالمنطقة، حيث بات التركيز الغربي الراهن منصبًا على دعم إسرائيل في تلك الأزمة بعدما كان موحدًا ضد الأزمة الإنسانية التي يعيشها القطاع، بما قد يصل إلى مراجعة التوجه السابق بتقليص مبيعات الأسلحة لتل أبيب، وكذلك تراجعت غزة في أولوياتهم خلال الفترة المقبلة، خاصة مع تعثر المفاوضات بين الطرفين. وبحسب وكالة "رويترز"، فإن هجوم إيران على حظي بإشادة الكثير من الفلسطينيين في قطاع غزة باعتباره ردا نادرا على حملتها العسكرية على القطاع، غير أن البعض أعربوا عن اعتقادهم بأن طهران نفذت الهجوم بغرض استعراض القوة وليس لإلحاق أضرار فعلية لإسرائيل. موقف غزة تراجع الضغوط الدولية ووفق تحليل نشره المجلس الأطلسي للسفيرة الأمريكية جينا أبركرومبي، التي سبق أن عملت كمساعد خاص لوزير الخارجية للشرق الأوسط، فإن الضربة الإيرانية أفادت نتنياهو بقدر ما أضرت غزة، إذ تراجع القطاع الفلسطيني عن الحوار الإعلامي والدبلوماسي مؤخرًا، بما يمكن أن يكون تخفيفًا للضغوط الدولية التي كانت تدفع نحو وقف القتال، حيث بات ملف إنهاء الحرب وتخفيف معاناة الفلسطينيين متراجعا في الأولويات. وأوضحت "أبركرومبي" أن الهجوم الإيراني أعاد خطاب الرئيس الأمريكي جو بايدن بشأن "الدعم القوي" لإسرائيل تحت قيادته، كما ربما يساهم في أعاد توحيد الإسرائيليين مرة أخرى في مواجهة الخطر الراهن. البحث عن انتصار من رام الله، قال رئيس مركز القدس للدراسات الدكتور أحمد رفيق عوض، في تصريحات لموقع "سكاي نيوز عربية"، إنه بالفعل هناك تأثير لهذه الضربة الإيرانية على حرب غزة، إذ سيؤخذ نفوذ إيران في الحسبان، فما دام تم تثبيت هذا النفوذ مع محور المقاطعة، فلا يوجد انهيارات لأذرع إيران بالمنطقة. ورجح "عوض" أن يستمر العدوان الإسرائيلي من أجل تحقيق الأهداف الإسرائيلية بالقضاء على حماس وتحرير الرهائن، بالإضافة إلى البحث عن انتصار، خاصة أن الغرب ساعد إسرائيل في التصدي للضربة الإيرانية، وبالتالي ترغب في إثبات قدراتها على غزة مجددًا، ولذلك فإنها ستصعد هجماتها لتحقيق "النصر من قطاع غزة". لا وقف للقتال الخبيرة الأميركية المختصة في الشؤون الأمنية والاستراتيجية، إيرينا تسوكرمان قالت لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن إسرائيل ليس لديها أي سبب للسعي إلى وقف إطلاق النار الآن، خاصة بعد تعثر المفاوضات ومقتل العديد من الرهائن لدى حماس، وبالتالي فبعد الضربة الإيرانية فإن أي ميزة كانت تتمتع بها حماس في مرحلة ما قد تلاشت الآن. وأضافت "تسوكرمان"، أنه في الواقع، فقدت الولايات المتحدة أيضًا نفوذها في الضغط على إسرائيل بشأن رفح الآن بعد أن أصبح من الواضح أن إيران خرجت إلى العلن للتنسيق مع مختلف الوكلاء ضد إسرائيل، ومن ثم لا تستطيع إسرائيل أن تسمح ببقاء أي جبهات مفتوحة لأنها يمكن أن تستخدم كسلاح ضدها في أي لحظة. وشددت الخبيرة الأميركية المختصة في الشؤون الأمنية، أن إسرائيل ستسعى جاهدة لتدمير القدرات العسكرية والسياسية لحماس، وفك ارتباطها مع إيران، حتى لا تكون وسيلة لاستهدافها عبرها مجددًا، متابعة أنه "إذا بقيت حماس، فيمكنها الاستمرار في التجنيد وإعادة بناء نفسها وتلقي الأسلحة في نهاية المطاف من إيران حتى تصبح جاهزة لهجوم كبير جديد". "إسرائيل ضحية" بدوره، أوضح عضو الحزب الديمقراطي الأميركي والمحلل السياسي مهدي عفيفي، أن الهجوم الإيراني سمح لإسرائيل أن تقدم نفسها مجددًا كضحية في المحافل الدولية. وقال "عفيفي" في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن "ما قامت به إيران يصب بشكل كبير في مصلحة إسرائيل، فبعدما كانت في موقف عالمي ودولي مأزوم بسبب عملياتها العسكرية، أصبح لها حجة لما تقوم به بأن حولها الكثير من الأعداء الذين يستهدفونها مباشرة، ومن ثم ستستغل هذا الموقف أفضل استغلال في مسائل كثيرة على رأسها زيادة الدعم من الولايات المتحدة". وأشار عضو الحزب الأمريكي إلى أن هذا سيحدث بالفعل، إذ سيكون على رأس مناقشات الكونغرس الأمريكي في جلسته المقبلة تقديم دعم إضافي لإسرائيل. كما يمنح هذا الهجوم الإيراني، الضوء الأخضر لمزيد من التصعيد في غزة، سواءً باجتياح رفح في أي وقت، أو استخدام الكثير من الأسلحة التي وصلتها مؤخرا، وفق "عفيفي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-03
شهد العالم خلال الساعات القليلة الماضية، زلزالا بقوة 7.7 درجة على مقياس ريختر ضرب تايوان، ومظاهرات داخل دولة الاحتلال الإسرائيلي وصلت إلى حد اقتحام مقر نتنياهو، فيما أعلنت فصائل عراقية استهداف مطار حيفا الإسرائيلي بالطيران المسير. أعلنت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية اليوم أن زلزالا بقوة 7.7 درجة يضرب ، وأصدرت تعليمات بإخلاء المناطق الساحلية القريبة من مقاطعة أوكيناوا الجنوبية بالقرب من تايوان، مع تحذير من حدوث أمواج مد عاتية «تسونامي». ووفقًا لوكالة الأنباء المركزية التايوانية، تم تحديد مركز الزلزال في المحيط الهادئ، على بعد 25.0 كيلومتر جنوب شرق مقاطعة هوالين، على عمق 20 كيلومتر. وبحسب توقعات وكالة الأرصاد الجوية اليابانية، من المتوقع وصول أمواج بارتفاع يصل إلى 3 أمتار للساحل الجنوبي الغربي لليابان حوالي الساعة العاشرة صباحًا بتوقيت جرينتش، وفقًا لوكالة «رويترز». وأشارت فرانس برس، إلى أنه تم تعليق رحلات المطار الرئيسي في أوكيناوا اليابانية بسبب التحذير من حدوث تسونامي. وتجمع آلاف المتظاهرين الإسرائيليين خارج الكنيست للمطالبة بإجراء انتخابات والترويج لصفقة المحتجزين، وتوجهوا نحو مقر إقامة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين ، و5 منهم تمكنوا من اختراق حاجز الشرطة وتم القبض عليهم، وفقًا لتقرير «يديعوت أحرنوت» العبري. وفي مسيرة بمدينة الخيام والتي انطلقت من مقر الكنيست إلى المحكمة العليا، خرج أهالي المختطفين يحملون المشاعل والنيران، وصرح أحد المتظاهرين قائلاً: «نتنياهو، لقد فشلت في 7 أكتوبر وأنت العائق أمام الصفقة». وأثناء استمرار المسيرة، حاصر المتظاهرون منزل نتنياهو في شارع غزة وحاولوا اختراق الحواجز على الطريق إلى المكان، وواجهوا ضباط الشرطة وألقوا النيران عليهم، وتمكنوا من جديد من اختراق نقطة الحواجز في الطريق إلى منزل نتنياهو قبل أن يتم دفعهم إلى الوراء خلال المواجهات. في نهاية المسيرة أمام الكنيست، بدأ المتظاهرون يسيرون حول القدس حاملين المشاعل، وتم إيقاف المسيرة في شارع رداك بواسطة الشرطة، واندلعت اشتباكات بين المتظاهرين وشرطة الاحتلال الإسرائيلي التي اقتربت من مقر نتنياهو، وألقى أحد المتظاهرين شعلة مشتعلة نحو أحد جنود الاحتلال الذي كان يحاول تفريق المتظاهرين الذين حاصروا منزل نتنياهو. صرحت فصائل عراقية عن استهداف مطار حيفا الإسرائيلي باستخدام الطائرات المسيرة، وفقًا لتقرير قناة «القاهرة الإخبارية». وأكدت الفصائل أنها ستستمر في مهاجمة أهداف الاحتلال الإسرائيلي ردًا على الصراع بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، والذي بدأ في السابع من أكتوبر الماضي. وفي ساعة مبكرة من صباح اليوم، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن إطلاق صفارات الإنذار للتنبيه من هجمات محتملة في جنوب إسرائيل، دون ذكر المزيد من التفاصيل. ذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أن نظام التحذير من تسلل الطائرات المعادية قد تم تنشيطه في وادي عربة جنوب الاحتلال الإسرائيلي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-02
اندلعت مواجهات بين شرطة الاحتلال الإسرائيلى، مساء اليوم الثلاثاء، ومتظاهرين بقيادة عائلات الأسرى أمام مقر إقامة رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو نتيجة اقتحام المحتجين محيط منزل «نتنياهو» في مدينة القدس المحتلة، وذلك وفقا لما نقلته وسائل إعلام عالمية. وطالب المتظاهرون الإسرائيليون للمطالبة باستقالة حكومة رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو وإنجاز صفقة تبادل للأسرى. وانقسم المتظاهرون إلى اتجاهات متعددة في جميع أنحاء حي رحافيا بالقدس للوصول إلى المنزل ومقر إقامة رئيس الوزراء الرسمي القريب. 📹متابعة صفا| مصادر عبرية: مستوطنون يخترقون حواجز شرطة الاحتلال أمام مقر إقامة نتنياهو في القدس، خلال تظاهرة تطالب برحيل نتنياهو وعقد صفقة تبادل الأسرى — وكالة صفا (@SafaPs) وعلى إثر ذلك، انتقد وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير جهاز الأمن الداخلى «الشاباك»، قائلا إن اقتحام آلاف الإسرائيليين محيط نتنياهو وغض الطرف من جهاز الأمن الداخلي أمر غير مقبول. من جانبها، ذكرت القناة الـ«14» الإسرائيلية، أن آلاف المحتجين تظاهروا في مدينة القدس المحتلة للاعتراض على سياسات حكومة نتنياهو وللمطالبة بإجراء انتخابات برلمانية. وأوضحت القناة على موقعها الإلكتروني أن المتظاهرين بمشاركة عائلات المحتجزين حملوا المشاعل معلنين عن رغبتهم القوية في إتمام صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس، وللإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين الـ134 لدى حركة حماس في قطاع غزة. تغطية صحفية| تدافع وهتافات ونيران مشتعلة.. هروب شرطة الاحتلال وتراجعها أمام حشود المستوطنين قرب مقر إقامة نتنياهو في القدس المحتلة، خلال تظاهرة تطالب برحيل حكومة نتنياهو وإبرام صفقة تبادل أسرى. — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) وأوضحت القناة أن المتظاهرين اخترقوا الحواجز الأمنية التي نصبتها الشرطة الإسرائيلية، ووصلوا إلى قرب مقر نتنياهو، في مدينة القدس المحتلة، مشيرة إلى وجود حالة من الفوضى العارمة نتيجة لانتشار هذه المظاهرات في أنحاء واسعة من المدينة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-04
في مؤشر جديد على تصاعد حدة الخلافات داخل ائتلاف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن حرب غزة، تأتي زيارة الوزير بيني جانتس ،عضو مجلس الحرب الإسرائيلي، إلى واشنطن دون تنسيق مسبق أو الحصول على تصريح من نتنياهو نفسه، وذلك للقاء عدد من كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية، ومن بينهم نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس ووزير الخارجية أنتوني بلينكن. وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال ، نقلا عن مصدر وصفته بالمطلع ، أن جانتس أبلغ نتنياهو بزيارته لواشنطن بعد تحديد جدول أعمالها، مضيفا أن الأخير "يتملكه الغضب الشديد". ورأى المصدر أن زيارة جانتس "تعكس انقساما حادا في القيادة السياسية الإسرائيلية"، بحسب الصحيفة الأمريكية. يأتي هذا بينما ذكرت وسائل إعلام عبرية أن الخلاف وصل لدرجة أن حكومة نتنياهو أمرت السفارة الإسرائيلية في واشنطن بمقاطعة اجتماعات جانتس مع مسؤولي إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، وقال مسؤولون إسرائيليون إن "الولايات المتحدة محبطة من حكومة نتنياهو". وأوضحت القناة 12 الإسرائيلية أن محور زيارة جانتس ومناقشاته مع كبار المسؤولين في واشنطن تنصب على خطط اليوم التالي لقطاع غزة بعد نهاية الحرب، بما في ذلك إعادة تأهيل القطاع والسيطرة عليه من قبل السلطة الفلسطينية، وهو ما أكدته قناة (إيه بي سي) الأمريكية أيضا نقلا عن مسؤول في البيت الأبيض. ومن جانبها، دللت صحيفة هآرتس الإسرائيلية على غضب إدارة بايدن من سياسات نتنياهو بالقول إن المساعدات الأمريكية التي تم إسقاطها جوا على قطاع غزة مؤخرا "تعكس إحباط واشنطن من سياسات إسرائيل". وذهبت الصحيفة إلى ما هو أبعد من ذلك بالقول إنه "قد تتصاعد المواجهة بين واشنطن وتل أبيب إذا لم يتم التوصل إلى صفقة" بشأن الأسرى الذين تحتجزهم حركة حماس وإدخال المساعدات إلى غزة، معتبرة أن "قرار بايدن دعوة جانتس للولايات المتحدة يعكس التقليل من أهمية نتنياهو". واستبقت نائبة الرئيس الأمريكي اجتماعها مع جانتس بالدعوة أمام جمع في ولاية ألاباما إلى "وقف فوري لإطلاق النار" في غزة، في إشارة إلى هدنة الأسابيع الستة التي تحاول إدارة بايدن التفاوض بشأنها، ما يضمن إطلاق سراح عشرات الرهائن وزيادة المساعدات الإنسانية إلى القطاع غزة، وركزت صحيفة تايمز أوف إسرائيل على تفاعل الحضور بشكل إيجابي وترحيبهم بدعوة هاريس التي تشكل مطلبا طالما دعا إليه الكثيرون ممن يريدون وقفا للقتل والدمار. وتزامن ذلك مع ما أعلنته هيئة البث الإسرائيلية عن أن الشرط الذي وضعه رئيس الوزراء للتقدم في المفاوضات، وهو الحصول على قائمة بأسماء المحتجزين الذين مازالوا على قيد الحياة، لم يحظ بموافقة مجلس الحرب، ما يشي بحجم الخلافات حتى داخل هذا المجلس. وقالت الهيئة إن مصادر في مجلس الوزراء انتقدت نتنياهو، ورأت أنه يضع العراقيل أمام إحراز تقدم في المفاوضات بهدف إبقاء الوضع على ما هو عليه وكسب المزيد من الوقت هربا من المساءلة، واعتبرت أن مطلب الحصول على تلك القائمة "لم يكن ينبغي طرحه في بداية المحادثات إذ يمكن مناقشة هذا الموضوع قبيل نهاية المفاوضات، كما حدث في الصفقة السابقة". ووسط استطلاعات حديثة للرأي تشير جميعها إلى تراجع كبير في نسبة تأييد نتنياهو بين المواطنين الإسرائيليين، يخشى حلفاء رئيس الوزراء الإسرائيلي من أن تؤدي زيارة جانتس للولايات المتحدة إلى تقويض مواقفه بشأن الحرب. ووفقا لصحيفة فايننشيال تايمز البريطانية "تعتقد الولايات المتحدة أن جانتس يمثل مقياسا أفضل لموقف مواطني إسرائيل من المجهود الحربي وحل الدولتين المحتمل". وتعيد هذه المخاوف إلى الواجهة الخلاف الأمريكي الإسرائيلي بشأن حل الدولتين، والذي اعتبرت العديد من دول العالم مؤخرا ، لاسيما الأوروبية منها، أنه يجب تطبيقه باعتباره السبيل الوحيد لإرساء الاستقرار في الشرق الأوسط والخروج من دوامة العنف التي لا تنتهي، ودائما ما يصطدم هذا الطرح بالرفض الإسرائيلي. وفي السياق ذاته، حذر روفين حزان، أستاذ العلوم السياسية في الجامعة العبرية بالقدس، من أنه "إذا نمت الخلافات السياسية وانسحب جانتس من الحكومة، فسوف تفتح الأبواب على مصراعيها أمام احتجاجات أوسع" من قبل المواطنين غير الراضين بالفعل عن أداء الحكومة، والذين يحملون نتنياهو نفسه مسؤولية هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر الذي شنته حماس ضد إسرائيل. ونقلت قناة يورو نيوز الإخبارية الأوروبية عن حزان قوله: "هناك الكثير من الغضب... في اللحظة التي يكون لديك فيها هذا الغضب ويكون هناك ائتلاف منفصل عن الشعب، سيتفجر الوضع". وعلى وقع تنامي المظاهرات المنددة باستمرار الحرب الإسرائيلية في غزة للشهر الخامس، سواء داخل إسرائيل نفسها أو في العديد من المدن الأوروبية والأمريكية، يرى مراقبون أن الضغوط التي تحاصر إدارة بايدن ستتزايد خلال الفترة المقبلة، لاسيما بعد دور واشنطن المساند والداعم بشدة لتل أبيب منذ اليوم الأول للحرب التي تخطى عدد ضحاياها حتى الآن المئة ألف بين قتيل وجريح غالبيتهم من النساء والأطفال، وكذلك مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة في تشرين الأول/نوفمبر المقبل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: