يهودا

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
يهودا
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
يهودا
Top Related Events
Count of Shared Articles
يهودا
Top Related Persons
Count of Shared Articles
يهودا
Top Related Locations
Count of Shared Articles
يهودا
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
يهودا
Related Articles

مصراوي

Very Negative

2025-05-22

(وكالات) أعلنت جماعة أنصار الله الحوثي في اليمن، اليوم الخميس، عن تنفيذ هجوم مزدوج استهدف العمق الإسرائيلي، وذلك في سياق تصاعد التوتر بين الطرفين. وقال المتحدث العسكري باسم الجماعة، يحيى سريع، إن الهجوم شمل إطلاق صاروخ باليستي استهدف مطار بن جوريون، إلى جانب غارتين جويتين عبر طائرتين مسيّرتين استهدفتا "أهدافًا جوية" في مدينتي يافا وحيفا. من جهتها، أكدت قيادة الجبهة الداخلية في إسرائيل رصد صاروخ قادم من الأراضي اليمنية، ما أدى إلى تفعيل صفارات الإنذار في عدد كبير من المناطق، شملت القدس، دان، اليركون، الشلف، الشارون، سهل يهودا، يهودا والسامرة، البحر الميت وغور الأردن. وبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، فقد تركز إطلاق الإنذارات في مناطق القدس والشلف والبحر الميت، ما تسبب بحالة من الذعر والقلق في صفوف السكان المحليين. وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن منظومات الدفاع الجوي نجحت في اعتراض الصاروخ، مؤكدًا أن الهجوم لم يُسفر عن إصابات أو أضرار مادية. ويأتي هذا التصعيد بعد ساعات من تنفيذ الجيش الإسرائيلي غارة جوية استهدفت العاصمة اليمنية صنعاء، في إطار ما وصفته تل أبيب بـ"الرد على تهديدات حوثية متكررة للأمن الإسرائيلي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-22

تدرس واشنطن فرض عقوبات على وحدات عسكرية وشرطية إسرائيلية أخرى إلى جانب كتيبة "نيتساح يهودا" بسبب ارتكابها انتهاكات لحقوق الإنسان ضد الفلسطينيين. وبحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، قال مصدر أميركي إن ستمنع إسرائيل من استخدام المساعدات العسكرية الأميركية لشراء أسلحة لنيتساح يهودا، لكن لا يزال بإمكان استخدام أموالها الخاصة لشراء أسلحة للكتيبة ذاتها. وتوقع المصدر أن تحذو دول غربية أخرى حذو في استهداف الوحدات التي وجدت جماعات حقوق الإنسان أنها تستهدف الفلسطينيين بشكل متكرر وغير عادل. وأضاف أنه سيتم فتح تحقيقات أيضا في عمل الوحدات العاملة في ، نظرا لمقاطع الفيديو التي نشرها جنود الجيش الإسرائيلي على وسائل التواصل الاجتماعي طوال الحرب ضد حماس والتي تظهر إنهم ينتهكون قواعد السلوك الخاصة بالجيش الإسرائيلي. وأشار المصدر الأميركي إلى أن إدارة بايدن فرقت بين عدم موافقتها على تصرفات في الضفة الغربية ومواصلة دعمها القوي لإسرائيل على نطاق أوسع، بما في ذلك من خلال حزمة المساعدات البالغة 14 مليار دولار التي أقرها الكونغرس خلال عطلة نهاية الأسبوع. وفي نفس الوقت تقريبا الذي بدأت فيه الولايات المتحدة التحقيق مع نتساح يهودا، بدأت أيضاً التحقيق مع وحدة من القوات الخاصة في الجيش الأسترالي بشأن معلومات عن ارتكاب في أفغانستان، ولكن على عكس الجيش الإسرائيلي، اتخذ الجيش الأسترالي خطوات مهمة ضد الوحدة، بما في ذلك الملاحقة الجنائية لأحد جنود الوحدة. ويتم فرض العقوبات بموجب ما يعرف بقانون ، الذي يحظر تقديم المساعدة العسكرية للأفراد أو وحدات قوات الأمن التي ترتكب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، كما يُحظر على الوحدات الخاضعة للعقوبات المشاركة في التدريبات العسكرية المشتركة مع الجيش الأميركي. ولطالما كانت كتيبة "نتساح يهودا" محور العديد من الخلافات المرتبطة بالتطرف اليميني والعنف ضد الفلسطينيين، إلا أنها باتت تتصدر المشهد بعد حديث عن عقوبات أميركية مرتقبة بحقها بموجب قوانين "ليهي". فكتيبة "نيتساح يهودا" هي وحدة عسكرية إسرائيلية متمركزة في الضفة الغربية، أصبحت وجهة للمستوطنين اليمينيين المتطرفين الذين لم يتم قبولهم في أي وحدة قتالية أخرى في الجيش الإسرائيلي. ماذا نعرف عن كتيبة "نيتساح يهودا"؟ وبحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، قال مصدر أميركي إن ستمنع إسرائيل من استخدام المساعدات العسكرية الأميركية لشراء أسلحة لنيتساح يهودا، لكن لا يزال بإمكان استخدام أموالها الخاصة لشراء أسلحة للكتيبة ذاتها. وتوقع المصدر أن تحذو دول غربية أخرى حذو في استهداف الوحدات التي وجدت جماعات حقوق الإنسان أنها تستهدف الفلسطينيين بشكل متكرر وغير عادل. وأضاف أنه سيتم فتح تحقيقات أيضا في عمل الوحدات العاملة في ، نظرا لمقاطع الفيديو التي نشرها جنود الجيش الإسرائيلي على وسائل التواصل الاجتماعي طوال الحرب ضد حماس والتي تظهر إنهم ينتهكون قواعد السلوك الخاصة بالجيش الإسرائيلي. وأشار المصدر الأميركي إلى أن إدارة بايدن فرقت بين عدم موافقتها على تصرفات في الضفة الغربية ومواصلة دعمها القوي لإسرائيل على نطاق أوسع، بما في ذلك من خلال حزمة المساعدات البالغة 14 مليار دولار التي أقرها الكونغرس خلال عطلة نهاية الأسبوع. وفي نفس الوقت تقريبا الذي بدأت فيه الولايات المتحدة التحقيق مع نتساح يهودا، بدأت أيضاً التحقيق مع وحدة من القوات الخاصة في الجيش الأسترالي بشأن معلومات عن ارتكاب في أفغانستان، ولكن على عكس الجيش الإسرائيلي، اتخذ الجيش الأسترالي خطوات مهمة ضد الوحدة، بما في ذلك الملاحقة الجنائية لأحد جنود الوحدة. ويتم فرض العقوبات بموجب ما يعرف بقانون ، الذي يحظر تقديم المساعدة العسكرية للأفراد أو وحدات قوات الأمن التي ترتكب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، كما يُحظر على الوحدات الخاضعة للعقوبات المشاركة في التدريبات العسكرية المشتركة مع الجيش الأميركي. ولطالما كانت كتيبة "نتساح يهودا" محور العديد من الخلافات المرتبطة بالتطرف اليميني والعنف ضد الفلسطينيين، إلا أنها باتت تتصدر المشهد بعد حديث عن عقوبات أميركية مرتقبة بحقها بموجب قوانين "ليهي". فكتيبة "نيتساح يهودا" هي وحدة عسكرية إسرائيلية متمركزة في الضفة الغربية، أصبحت وجهة للمستوطنين اليمينيين المتطرفين الذين لم يتم قبولهم في أي وحدة قتالية أخرى في الجيش الإسرائيلي. ماذا نعرف عن كتيبة "نيتساح يهودا"؟ ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-04-21

قدمت الإدارة الأمريكية مساعدات مالية جديدة لإسرائيل بقيمة 26.4 مليار دولار، وعلى الرغم من كل هذا الدعم السخي، والذي وصفته الفصائل الفلسطينية بأنه تواطؤ واشتراك في حرب الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل على غزة، خصوصا أن تلك الحزمة غطت كل تكاليف الحرب المستمرة لما يقرب من 200 يوم الآن؛ وجه بنيامين نتنياهو وعدد من أعضاء حكومته هجوما كبيرا وانتقادات لواشنطن بسبب العقوبات التي فرضتها على كتيبة «نتساح يهودا». بعد دقائق من موافقة «الكونجرس» على حزمة المساعدات الأمريكية الأكبر في التاريخ لإسرائيل، والتي نسبةً كبيرة منها لدعم قدرات الدفاع الجوي لجيش الاحتلال لمواجهة أي تصعيد جديد مع إيران أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنها ستتخذ إجراءات عقابية على ثلاث كتائب من ضمنهم كتيبة «» الوحيدة التي تم تسريب اسمها بسبب انتهاكها لحقوق الإنسان في الضفة الغربية وفقا لموقع «أكسيوس» الأمريكي. وتسببت تلك الخطوة الأمريكية بغضب نتنياهو وعدد من وزراء حكومته الذين شنوا هجوما واسعا على الإدارة الأمريكية، ووجهوا انتقادات لاذعة للرئيس جو بايدن الذي لم تشفع له الـ26 مليارا المقدمة منذ ساعات لإسرائيل عند «نتنياهو» وزراء حكومته. وصف نتنياهو العقوبات الأمريكية على كتيبة «نتساح يهودا» بأنها قمة في السخافة والحضيض الأخلاقي، وأنه سيتحرك بكل السبل لوقف هذه التحركات. عبر صفحته الشخصية على منصة «إكس». فيما قال بيني جانتس الوزير في حكومة الحرب، إن فرض الإدارة الأمريكية عقوبات على كتبية «نتساح يهودا» لا مبرر له وأن العقوبات التي وقعها وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن على الكتيبة ستضر بالشرعية الدولية لإسرائيل وهي في خضم الحرب مع الفصائل، وطالب الخارجية الأمريكية بإعادة النظر في هذه العقوبات بحسب «تايمز أوف إسرائيل» من جانبه قال وزير الأمن اليميني المتطرف، إيتمار بن جفير إن فرض عقوبات على جنود الجيش «خط أحمر» وأن القرارات الأمريكية خطيرة للغاية، وأنه يجب على وزير الدفاع يوأف غالانت أن لا يخضع إلى الإملائات الأمريكية، وأنه يجب دعم أعضاء الكتبية، وذلك لأن فرض عقوبات عليها بموجبه سيمنع نقل الأسلحة الأمريكية إلىها ومنع جنودها من التدريب مع القوات الأمريكية أو المشاركة في أي أنشطة بتمويل أمريكي. وطالب «بن جفير» نتنياهو بالرد على القرار الأمريكي عن طريق عقد مجلس الوزراء الأمني مناقشة لفرض عقوبات على السلطة الفلسطينية. وعبر عن جاهزيته دعم الكتيبة قائلا: «إذا لم يكن هناك أي شخص في وزارة الدفاع سيدعم الكتيبة كما هو مطلوب، سأطلب استيعابهم في الشرطة الإسرائيلية ووزارة الأمن القومي، أو دمجهم في حرس الحدود» وفقا ل «تايمز أوف إسرائيل» أما وزير المالية، بتسليل سموتريتتش فقد وصف العقوبات الأمريكية على كتائب في بينما تقاتل إسرائيل في غزة بأنه «جنون مطلق» وقال: «إن هذا جزء من خطوة مخططة لإجبار دولة إسرائيل على الموافقة على إقامة دولة فلسطينية والتخلي عن أمن إسرائيل» عبر صفحته على منصة «إكس». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

Very Negative

2024-04-21

أكدت رئيس حزب العمل الإسرائيلي، ميراف ميخائيلي، أن كتيبة «نيتساح يهودا» هي «كتيبة لـ«شبيبة التلال» التي تقتل فلسطينيين بدون سبب. واعتبرت ميخائيلي في تصريح لها، أن «الرد على العقوبات الاميركية يجب أن يكون صحوة، وإدراك أن ممارسات إسرائيل في المناطق المحتلة لا يمكن أن تستمر. والممارسات العنيفة والفاسدة لنيتساح يهودا ومحيطها معروفة منذ سنين، ولم يتم فعل شيء كي تتوقف. وقبل سنتين شكلت الولايات المتحدة فريق تحقيق حول الكتيبة، وليس بإمكان المستوى السياسي والعسكري التظاهر بأنهما لم يعلما بذلك». وأضافت ميخائيلي أن «نيتساح يهودا هي كتيبة في الجيش الإسرائيلي التي كان ينبغي تفكيكها قبل سنوات كثيرة. ومعظم الحريديين الذين يخدمون في الجيش الإسرائيلي لا يخدمون فيها اليوم. وهذه كتيبة لـ’شبيبة التلال’ ومجرد أشخاص الذين يرون بالدين ذريعة لمهاجمة العرب». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-20

مصراويقال الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني جانتس، اليوم السبت، إن فرض عقوبات أمريكية على وحدة بجيش الاحتلال الإسرائيلي سابقة خطيرة، مشيرا إلى أنه سيعمل على ألا يمر هذا القرار.وأوضح جانتس، أن كتيبة "نيتساح يهودا" التي طالتها العقوبات الأمريكية، جزء لا يتجزأ من جيش الاحتلال الإسرائيلي وتخضع للقانون العسكري والقانون الدولي.بينما قال وزير المالية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، اليوم السبت، إن فرض عقوبات أمريكية على جيش الاحتلال الإسرائيلي جنون مطلق ومحاولة لفرض دولة فلسطينية على إسرائيل.بدوره، قال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، إن الإعلان عن نية فرض عقوبات على وحدة في جيش الاحتلال الإسرائيلي هو قمة السخافة والانحطاط الأخلاقي.وأضاف نتنياهو ردا على عقوبات أمريكية متوقعة ضد وحدة بجيش الاحتلال الإسرائيلي: "لا يجوز فرض عقوبات على جيشنا وسنتحرك بكل الوسائل ضد هذه الإجراءات".كان موقع "أكسيوس" الأمريكي قال نقلا عن مصادر مطلعة قولهم، إن هناك توقعات بفرض واشنطن عقوبات على وحدة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي بسبب انتهاكات بالضفة.وأضاف الموقع الأمريكي نقلا عن المصادر، أن العقوبات المرتقبة ستقضي بمنع كتيبة "نيتساح يهودا" من تلقي أي نوع من المساعدة الأمريكية، موضحة أن العديد من وحدات جيش الاحتلال والشرطة الإسرائيليين التي تم التحقيق معها لن تعاقب بعد أن تصحح سلوكها ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-05

وكالات حذر وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي يوآف جالانت، الثلاثاء، من تصعيد محتمل في الضفة الغربية بما في ذلك القدس خلال شهر رمضان. وتابع "جالانت" في رسالة بعثها وزير الجيش الإسرائيلي لقادة الأجهزة الأمنية، بحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أنه من الضروري اتخاذ خطوات في إطار استعدادات الأجهزة الأمنية لتصعيد محتمل في الضفة الغربية خلال شهر رمضان. وأكد جالانت: "القدرة على مواصلة القتال حتى تحقيق الأهداف في غزة، تعتمد إلى حد كبير على درجة الاستقرار الأمني في يهودا والسامرة، كما أن التصعيد سيجعل من الصعب علينا مواصلة تركيز جهودنا وتنفيذ مهام الجيش الإسرائيلي لتحقيق أهداف الحرب، بسبب ضرورة تحويل القوات إلى الضفة الغربية من قطاعات أخرى"، في إشارة إلى غزة والحدود مع لبنان. وعدّد جالانت الأسباب التي تزيد من إمكانية اشتعال الوضع بالضفة خلال رمضان والتي من بينها: "انتشار التحريض على شبكات التواصل الاجتماعي، والإجراءات المضادة واسعة النطاق من قبل قوات الأمن الإسرائيلي". وحذر وزير الجيش الإسرائيلي من أن "التصريحات غير المسؤولة الصادرة عن المسؤولين السياسيين في إسرائيل بشأن الحرم القدسي، تزيد من احتمالية التدهور الأمني في رمضان"، في إشارة منه إلى وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير، وفق "يديعوت أحرونوت". وأضاف أن "هناك فرصة حقيقية للتدهور نحو تصعيد غير ضروري في الضفة الغربية، وفي جميع أنحاء إسرائيل، الأمر الذي سيؤدي إلى تحويل الموارد والقوات من غزة بشكل سيضر بقدرتنا على تحقيق أهداف الحرب". كما اقترح أيضا "السماح بإدخال العمال بشكل تدريجي، وتعزيز تحويل أموال المقاصة "الضرائب التي تجبيها إسرائيل لصالح السلطة الفلسطينية"، وفق النموذج الذي وافق عليه مجلس الوزراء، والعمل على تخفيف التوترات مع السكان المدنيين حفاظاً على حرية العبادة". وتابع جالانت: "يجب أن نسمح للفلسطينيين بدخول جبل الهيكل "الحرم القدسي الشريف"، ضمن القيود التي أوصى بها جيش الاحتلال الإسرائيلي والشاباك، وإعطاء طابع العلنية والوضوح للقرارات المتخذة على الفور". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-13

هاجم وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف، إيتمار بن غفير، اليوم الثلاثاء، فرنسا بعد فرضها عقوبات على مستوطنين بالضفة الغربية المحتلة، مطالبا تل أبيب بالاعتناء بمصالحها "وليس مصالح باريس". وقال بن غفير، وهو رئيس حزب "عوتسما يهوديت" (قوة يهودية)، في منشور بحسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقاً): "بعدما أعطت ضمانة لإدخال الأدوية التي وصلت إلى حماس بدلا من المختطفين، تواصل فرنسا مساعدتنا بهدايا إضافية"، وفقا لما نقلته وكالة "الأناضول" للأنباء. وانتقد بن غفير باريس، بعد "فرضها عقوبات على العشرات من المستوطنين من يهودا والسامرة (الضفة الغربية)"، متهما إياها بمحاولة التوصل لاتفاق مع لبنان، اعتبره "استسلاما لحزب الله". وختم الوزير الإسرائيلي المتطرف بالقول إنه حان الوقت لتوضيح أنه على "إسرائيل أن تعتني بمصالحها، وليس بمصالح باريس". وفي وقت سابق الثلاثاء، أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، حظر دخول 28 مستوطنا إسرائيليا إلى أراضيها، بسبب مشاركتهم بأعمال عنف ضد الفلسطينيين، في خطوة سبقتها فيها كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا. والاثنين، كشفت تقارير أجنبية عن أن فرنسا قدمت اقتراحاً مكتوباً إلى لبنان، يهدف إلى إنهاء الأعمال القتالية مع إسرائيل، والتوصل لتسوية بشأن الحدود المتنازع عليها بين البلدين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-02

وحذر أولمرت في حديث للقناة 12 الإسرائيلية، من أنه "إذا استمرت الحكومة في رفض إخبار العالم بما تتصوره لغزة في المرحلة التالية بعد انتهاء الحرب مع حماس، فلن يتم منحها الوقت من قبل الولايات المتحدة والمجتمع الدولي لاستكمال عملية تدمير الحركة"، وفق تعبيره. وقال إن "التهديد والتفاخر بالقيادة السياسية الحالية، والزعم أن لدينا الكثير من الوقت، لا أساس له من الصحة. لدينا وقت محدود للغاية". وأضاف أولمرت: "ما يمكن أن يمنح إسرائيل بعض الوقت والصبر من جانب المجتمع الدولي، هو أولا التوضيح أنه في نهاية العملية العسكرية، فإن إسرائيل ستنسحب من غزة عندما تهزم حماس. ليس لدينا خيار للبقاء ولا مصلحة في ذلك، وثانيا تقديم تصور إسرائيل عن غزة في مرحلة ما بعد الحرب، وهو ما ظلت الولايات المتحدة والمجتمع الدولي يضغطان على إسرائيل مرارا وتكرارا من أجل القيام به". وتساءل أولمرت، الذي تولى رئاسة وزراء إسرائيل بين عامي 2006 و2009 قبل أن يسجن في قضية فساد: "هل نريد التفاوض مع الفلسطينيين أم لا؟ إذا لم نكن مستعدين لذلك فهذا يعني أن إسرائيل ستفقد صبر ودعم المجتمع الدولي". وأضاف: "السلطة الفلسطينية ليست صديقتنا، لكن قوات الأمن التابعة للرئيس الفلسطيني محمود عباس تعمل اليوم مع قواتنا الأمنية لمحاولة منع الإرهاب في يهودا والسامرة، في الوقت الذي نقاتل فيه في غزة، ليس لدينا شريك آخر". وتابع: "استبعاد فكرة المفاوضات مع السلطة الفلسطينية يقول للمجتمع الدولي إنه ليس لدينا مصلحة في التوصل إلى حل سياسي في المستقبل". وأضاف أولمرت: "أعتقد أن السلطة الفلسطينية هي المجموعة التي يجب أن نتحدث إليها في إطار يشمل المجتمع الدولي والدول العربية ذات الصلة". وأكمل حديثه قائلا: "إذا لم نرسم الصورة للمرحلة المقبلة، فلن يُتاح لنا الوقت لاستكمال العملية العسكرية للقضاء على حماس". كما دعا أولمرت نتنياهو إلى الاستقالة، قائلا إن "كل دقيقة يبقى فيها في السلطة هي ضرر لإسرائيل". وقال أولمرت إنه "لا يدعو إلى تشكيل حكومة جديدة بالكامل، لكن إسرائيل تحتاج الآن إلى قيادة تتمتع بالشجاعة والنزاهة والشعور بالالتزام الأخلاقي". وحذر أولمرت في حديث للقناة 12 الإسرائيلية، من أنه "إذا استمرت الحكومة في رفض إخبار العالم بما تتصوره لغزة في المرحلة التالية بعد انتهاء الحرب مع حماس، فلن يتم منحها الوقت من قبل الولايات المتحدة والمجتمع الدولي لاستكمال عملية تدمير الحركة"، وفق تعبيره. وقال إن "التهديد والتفاخر بالقيادة السياسية الحالية، والزعم أن لدينا الكثير من الوقت، لا أساس له من الصحة. لدينا وقت محدود للغاية". وأضاف أولمرت: "ما يمكن أن يمنح إسرائيل بعض الوقت والصبر من جانب المجتمع الدولي، هو أولا التوضيح أنه في نهاية العملية العسكرية، فإن إسرائيل ستنسحب من غزة عندما تهزم حماس. ليس لدينا خيار للبقاء ولا مصلحة في ذلك، وثانيا تقديم تصور إسرائيل عن غزة في مرحلة ما بعد الحرب، وهو ما ظلت الولايات المتحدة والمجتمع الدولي يضغطان على إسرائيل مرارا وتكرارا من أجل القيام به". وتساءل أولمرت، الذي تولى رئاسة وزراء إسرائيل بين عامي 2006 و2009 قبل أن يسجن في قضية فساد: "هل نريد التفاوض مع الفلسطينيين أم لا؟ إذا لم نكن مستعدين لذلك فهذا يعني أن إسرائيل ستفقد صبر ودعم المجتمع الدولي". وأضاف: "السلطة الفلسطينية ليست صديقتنا، لكن قوات الأمن التابعة للرئيس الفلسطيني محمود عباس تعمل اليوم مع قواتنا الأمنية لمحاولة منع الإرهاب في يهودا والسامرة، في الوقت الذي نقاتل فيه في غزة، ليس لدينا شريك آخر". وتابع: "استبعاد فكرة المفاوضات مع السلطة الفلسطينية يقول للمجتمع الدولي إنه ليس لدينا مصلحة في التوصل إلى حل سياسي في المستقبل". وأضاف أولمرت: "أعتقد أن السلطة الفلسطينية هي المجموعة التي يجب أن نتحدث إليها في إطار يشمل المجتمع الدولي والدول العربية ذات الصلة". وأكمل حديثه قائلا: "إذا لم نرسم الصورة للمرحلة المقبلة، فلن يُتاح لنا الوقت لاستكمال العملية العسكرية للقضاء على حماس". كما دعا أولمرت نتنياهو إلى الاستقالة، قائلا إن "كل دقيقة يبقى فيها في السلطة هي ضرر لإسرائيل". وقال أولمرت إنه "لا يدعو إلى تشكيل حكومة جديدة بالكامل، لكن إسرائيل تحتاج الآن إلى قيادة تتمتع بالشجاعة والنزاهة والشعور بالالتزام الأخلاقي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-20

وتظهر معاينة موقع "فيسبوك"، مساء الاثنين، اختفاء الصفحة التي روّجت لهجرة الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى الأردن. وكانت هذه الصفحة التي تكتب باللغة العربية تقول في منشوراتها للفلسطينيين: "هاجروا إلى الأردن قبل فوات الآوان". وكانت الصفحة المغلقة تحمل وصفا تعريفيا بلغة عربية ركيكة جاء فيه "إلى العرب في يهودا وسامرة (الاسم التوراتي للضفة الغربية)، هاجروا من أراضي الجدود إلى الأردن قبل فوات الآوان". وكررت الصفحة هذا الوصف في منشورات على الصفحة. وفي أحد المنشورات، نشرت الصفحة خريطة لدولة إسرائيل تضم الضفة الغربية وأجزاء من الأردن، قائلة إنها تعود إلى "مملكة إسرائيل المتحدة في زمن شاؤول وداود". وكانت هذه الصفحة تستخدم ميزة الإعلانات الممولة، وكان بعضها يحمل تاريخ 17 نوفبر الجاري، فمثلا كانت تقترح في بعض الإعلانات على أهالي مدينة رام الله التوجه إلى العاصمة الأردنية عمّان، كما دعت سكان الخليل إلى التوجه إلى الكرك، وهكذا. والقصد أن الصفحة تدعو السكان الفلسطينيين في الضفة إلى التوجه إلى منطقة أردنية توازي مناطقهم من الضفة الشرقية لنهر الأردن. ورغم أن الصفحة لم تعش كثيرا وكان التفاعل معها محدودا، لا يتعدى عدة آلاف من المستخدمين، إلا أنها أثارت غضبا وتوجسا في فلسطين والأردن على حد سواء. وتأتي هذه الصفحة بعد أيام من توزيع مستوطنين متطرفين منشورات في الضفة الغربية هددوا فيها أهلها بالترحيل القسري إلى الأردن، وإلا عليهم انتظار "النكبة الكبرى". ويقول الأردن إن عمل إسرائيل بأي شكل من الأشكال نحو تهجير الفلسطينيين من الضفة وغزة، سيكون بمنزلة "إعلان حرب" على بلاده. وتزايد الحديث في إسرائيل عن تهجير الفلسطينيين مع اندلاع الحرب الأخيرة، ويقول هذا الكلام وزراء في الحكومة الحالية وليس فقط جماعات هامشية كما كان الحال في الماضي. وتظهر معاينة موقع "فيسبوك"، مساء الاثنين، اختفاء الصفحة التي روّجت لهجرة الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى الأردن. وكانت هذه الصفحة التي تكتب باللغة العربية تقول في منشوراتها للفلسطينيين: "هاجروا إلى الأردن قبل فوات الآوان". وكانت الصفحة المغلقة تحمل وصفا تعريفيا بلغة عربية ركيكة جاء فيه "إلى العرب في يهودا وسامرة (الاسم التوراتي للضفة الغربية)، هاجروا من أراضي الجدود إلى الأردن قبل فوات الآوان". وكررت الصفحة هذا الوصف في منشورات على الصفحة. وفي أحد المنشورات، نشرت الصفحة خريطة لدولة إسرائيل تضم الضفة الغربية وأجزاء من الأردن، قائلة إنها تعود إلى "مملكة إسرائيل المتحدة في زمن شاؤول وداود". وكانت هذه الصفحة تستخدم ميزة الإعلانات الممولة، وكان بعضها يحمل تاريخ 17 نوفبر الجاري، فمثلا كانت تقترح في بعض الإعلانات على أهالي مدينة رام الله التوجه إلى العاصمة الأردنية عمّان، كما دعت سكان الخليل إلى التوجه إلى الكرك، وهكذا. والقصد أن الصفحة تدعو السكان الفلسطينيين في الضفة إلى التوجه إلى منطقة أردنية توازي مناطقهم من الضفة الشرقية لنهر الأردن. ورغم أن الصفحة لم تعش كثيرا وكان التفاعل معها محدودا، لا يتعدى عدة آلاف من المستخدمين، إلا أنها أثارت غضبا وتوجسا في فلسطين والأردن على حد سواء. وتأتي هذه الصفحة بعد أيام من توزيع مستوطنين متطرفين منشورات في الضفة الغربية هددوا فيها أهلها بالترحيل القسري إلى الأردن، وإلا عليهم انتظار "النكبة الكبرى". ويقول الأردن إن عمل إسرائيل بأي شكل من الأشكال نحو تهجير الفلسطينيين من الضفة وغزة، سيكون بمنزلة "إعلان حرب" على بلاده. وتزايد الحديث في إسرائيل عن تهجير الفلسطينيين مع اندلاع الحرب الأخيرة، ويقول هذا الكلام وزراء في الحكومة الحالية وليس فقط جماعات هامشية كما كان الحال في الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: