وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا

استشهد 11 فلسطينيا وأصيب آخرون في قصف ورصاص الاحتلال الإسرائيلي على عدة مناطق في قطاع ، اليوم الأحد. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، باستشهاد 5 مواطنين بينهم طفلتان في قصف مسيرة للاحتلال خيام نازحين بمواصي خان يونس، كما استشهدت طفلة متأثرة بجروح أصيبت بها في قصف سابق للاحتلال على مدينة خان يونس، بالإضافة لاستشهاد 4 مواطنين وأصيب 70 آخرون بنيران جيش الاحتلال قرب مركز مساعدات غرب مدينة رفح. كما استشهد مواطن وأصيب آخرون برصاص الاحتلال قرب مركز توزيع مساعدات عند ما يسمى بـ "محور نتساريم"، في وسط قطاع غزة، كما نسف جيش الاحتلال منازل مواطنين ومنشآت في جباليا شمال القطاع وشرق مدينة غزة. وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، قد قالت يوم أمس، إن "نموذج توزيع المساعدات في قطاع غزة غير فعّال، وبمثابة دعوة الناس إلى موتهم". وارتفعت حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 54,772 والإصابات إلى 125,834.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا
Top Related Events
Count of Shared Articles
وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا
Top Related Persons
Count of Shared Articles
وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا
Top Related Locations
Count of Shared Articles
وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا
Related Articles

اليوم السابع

Very Negative

2025-06-08

استشهد 11 فلسطينيا وأصيب آخرون في قصف ورصاص الاحتلال الإسرائيلي على عدة مناطق في قطاع ، اليوم الأحد. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، باستشهاد 5 مواطنين بينهم طفلتان في قصف مسيرة للاحتلال خيام نازحين بمواصي خان يونس، كما استشهدت طفلة متأثرة بجروح أصيبت بها في قصف سابق للاحتلال على مدينة خان يونس، بالإضافة لاستشهاد 4 مواطنين وأصيب 70 آخرون بنيران جيش الاحتلال قرب مركز مساعدات غرب مدينة رفح. كما استشهد مواطن وأصيب آخرون برصاص الاحتلال قرب مركز توزيع مساعدات عند ما يسمى بـ "محور نتساريم"، في وسط قطاع غزة، كما نسف جيش الاحتلال منازل مواطنين ومنشآت في جباليا شمال القطاع وشرق مدينة غزة. وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، قد قالت يوم أمس، إن "نموذج توزيع المساعدات في قطاع غزة غير فعّال، وبمثابة دعوة الناس إلى موتهم". وارتفعت حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 54,772 والإصابات إلى 125,834. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2025-06-08

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد الشهداء منذ فجر اليوم الأحد، إلى 21 فلسطينيا في غارات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن الوزراة قولها - في بيان اليوم - "إن 8 فلسطينيين استشهدوا في قصف الاحتلال على جباليا البلد شمال قطاع غزة، كما انتشلت الطواقم الطبية، جثماني شهيدين إثر قصف الاحتلال منطقة معن شرقي خان يونس". ونوهت الوزارة إلى أن 5 مواطنين بينهم طفلتان استشهدوا في قصف مسيرة للاحتلال خيام نازحين بمواصي خان يونس، كما استشهدت طفلة متأثرة بجروح أصيبت بها في قصف سابق للاحتلال على مدينة خان يونس، كما استشهد 4 مواطنين وأصيب 70 آخرون بنيران جيش الاحتلال قرب مركز مساعدات غرب مدينة رفح. وفي وسط قطاع غزة، استشهد مواطن وأصيب آخرون برصاص الاحتلال قرب مركز توزيع مساعدات عند ما يسمى بـ "محور نتساريم"، كما نسف جيش الاحتلال منازل مواطنين ومنشآت في جباليا شمال القطاع وشرق مدينة غزة. وأوضحت الوزارة أن كميات الوقود بمستشفيات غزة لا تكفي إلا ليومين فقط، إضافة إلى أن المصابين يواجهون صعوبة في الوصول للمستشفيات في جنوب غزة. وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، قد قالت أمس إن "نموذج توزيع المساعدات في قطاع غزة غير فعال، وبمثابة دعوة الناس إلى موتهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-07

• وفق ما نقلته عن ناجٍ من مجازر المجوّعين في مناطق توزيع مساعدات عبر "مؤسسة غزة الإنسانية"، مطالبة بالعودة إلى إيصال المساعدات للقطاع عن طريقها نقلت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، السبت، شهادة ناجي من مجازر المجوّعين في غزة تحدث فيها عن إجبارهم على الزحف للنجاة وسط إطلاق نار كثيف من الجيش الإسرائيلي، مطالبة بالعودة إلى إيصال المساعدات لقطاع غزة عن طريقها. وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة، بدأت إسرائيل في 27 مايو الماضي، تنفيذ مخطط لتوزيع "مساعدات" عبر "مؤسسة غزة الإنسانية" ضمن آلية إسرائيلية أمريكية، ويقول فلسطينيون إن المخطط يستهدف تهجيرهم من شمال القطاع إلى جنوبه. وقالت الأونروا، على حسابها بمنصة إكس: "أُجبر أناس جياع على الزحف على الأرض وسط إطلاق نار كثيف، في محاولة يائسة لتأمين طعام لعائلاتهم، فقط ليجدوا أنفسهم يغامرون بحياتهم ويغادرون دون أن يحصلوا على شيء". وأضافت: "يجب أن نعود إلى إيصال المساعدات بأمان وعلى نطاق واسع إلى جميع سكان غزة. ولا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال الأمم المتحدة، بما في ذلك الأونروا". وأرفقت الوكالة منشورها بشهادة من أحد الناجين الذين توجهوا إلى أحد مراكز توزيع المساعدات برفح جنوبي قطاع غزة، حيث قال: "توجهنا إلى المركز فجرا وانتظرنا الإشارة (من قبل الجيش الإسرائيلي) للتحرك وكان إطلاق النار لا يتوقف". وأضاف: "زحفنا على الأرض لأكثر من ساعة، وحين توقف إطلاق النار قفز الناس وشرعوا بالركض لكن عاد إطلاق النار وأصيب الكثيرون أثناء الركض .. لم أشهد شيئًا كهذا من قبل". والجمعة، قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي قتل 110 مدنيين وأصاب 583 آخرين بجروح، خلال محاولاتهم الحصول على الغذاء من مراكز "المساعدات الأمريكية – الإسرائيلية" جنوبي القطاع، منذ 27 مايو الماضي. وفي إحصائية نشرها عبر "تلجرام"، ذكر المكتب، أن 9 أشخاص لا يزالون في عداد المفقودين، بعد توجههم إلى تلك المراكز التي تحولت إلى نقاط استهداف مباشر للمدنيين الجوعى. وأضاف أن الاعتداءات الإسرائيلية تواصلت حتى أول أيام عيد الأضحى، حيث استشهد 8 فلسطينيين وأصيب 61 آخرون في مدينة رفح (جنوب)، نتيجة إطلاق نار مباشر من عناصر الجيش. وكان الأحد الماضي، الأعنف من حيث عدد الضحايا، إذ استشهد 35 مدنيًا وأصيب 200 آخرون في رفح، بينما استشهد مدني وأصيب 32 آخرون في منطقة جسر وادي غزة، مع تسجيل حالتي فقدان، وفق المكتب. ومنذ 18 عاما تحاصر إسرائيل غزة، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم. ولكن منذ 2 مارس الماضي، تغلق إسرائيل بشكل محكم معابر غزة بوجهة شاحنات إمدادات ومساعدات مكدسة على الحدود. ولم تسمح إلا بدخول عشرات الشاحنات فقط، بينما يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى 500 شاحنة يوميا كحد أدنى. ومنذ 7 أكتوبر 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 180 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-07

• ذكرت أنها تعمل على تعديل عملياتها لمواجهة تهديدات ادعت أنها تلقتها من حركة حماس.. أقرّت "مؤسسة غزة الإنسانية"، السبت، بفشلها في توزيع مساعدات غذائية على الفلسطينيين بالقطاع، بزعم تلقيها "تهديدات مباشرة" من حركة حماس. وتعمل المؤسسة في مناطق من قطاع غزة تحت حماية مباشرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي، ما أثار جدلاً واسعاً حول علاقتها بإسرائيل والولايات المتحدة، في ظل غياب الشفافية بشأن مصادر تمويلها وآلية عملها. ورغم أن مراكزها تحولت منذ اليوم الأول لمواقع مجازر بحق المجوّعين بالنيران الإسرائيلية، زعمت في بيان على صفحتها في فيسبوك أن "حماس تسببت اليوم في عدم تمكننا من توزيع الطرود الغذائية على مئات الآلاف من سكان غزة الذين هم بأمسّ الحاجة إليها". وأضافت المؤسسة أن حماس "أصدرت تهديدات مباشرة ضد عمليات مؤسسة غزة الإنسانية، مما جعل من المستحيل الاستمرار في العمل اليوم دون تعريض أرواح الأبرياء للخطر". المؤسسة المدعومة أمريكيا وإسرائيليا، والتي تعمل في مناطق خاضعة بشكل كامل للجيش الإسرائيلي، لم توضح طبيعة التهديدات أو أي تفاصيل بشأنها. وزعمت المؤسسة أن "حماس تسعى للعودة إلى نظام معطّل كانت تسيطر عليه سابقًا، عبر تحويل المساعدات والتلاعب في التوزيع بما يخدم أجندتها"، على حد تعبيرها. وقالت إنها "تعمل على تعديل عملياتها لمواجهة التهديدات"، مدعية أنها " تعتزم استئناف توزيع الطرود الغذائية دون تأخير". والجمعة، قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي قتل 110 مدنيين وأصاب 583 آخرين بجروح، إضافة إلى وجود 9 مفقودين، خلال محاولاتهم الحصول على الغذاء من مراكز توزيع الغذاء التي تشرف عليه "مؤسسة غزة الإنسانية" جنوبي القطاع، منذ 27 مايو الماضي. وكانت العديد من الدول والمؤسسات الإنسانية الغربية أعلنت معارضتها آلية عمل "مؤسسة غزة الإنسانية" لتوزيع المساعدات، لتكون البديل عن وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" التي حظرتها تل أبيب حديثا. والأحد الماضي، قال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني، إن توزيع المساعدات في قطاع غزة أصبح "فخا مميتا". وشدد لازاريني، على ضرورة أن "يكون تسليم وتوزيع المساعدات في قطاع غزة آمنا وعلى نطاق واسع، ولا يمكن القيام بذلك إلا عبر الأمم المتحدة". وبتجويع متعمد يمهد لتهجير قسري، وفق الأمم المتحدة، دفعت إسرائيل 2.4 مليون فلسطيني في غزة إلى المجاعة، بإغلاقها المعابر لأكثر من 90 يوما بوجه المساعدات الإنسانية ولاسيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع. وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت تل أبيب منذ 27 مايو الماضي، تنفيذ خطة توزيع مساعدات إنسانية عبر ما يُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي جهة مدعومة إسرائيليا وأمريكيا، لكنها مرفوضة من قبل الأمم المتحدة. ويجري توزيع المساعدات في ما تسمى "المناطق العازلة" جنوبي غزة، وسط مؤشرات متزايدة على فشل هذا المخطط، إذ توقفت عمليات التوزيع بشكل متكرر بسبب تدفق أعداد كبيرة من الجائعين، فضلا عن إطلاق القوات الإسرائيلية النار على الحشود، ما خلف شهداء وجرحى في صفوف المدنيين. وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 180 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-02

قالت المتحدثة باسم الهلال الأحمر الفلسطيني نيبال فرسخ: "إن الأطفال في قطاع غزة هم الأكثر معاناة ويدفعون ضريبة باهظة جراء استمرار العدوان الإسرائيلي". وأضافت فرسخ ـ في تصريح خاص لقناة "القاهرة" الإخبارية، اليوم الاثنين - أن الإحصائيات التي تشير إلى سقوط 50 ألف طفل بين "شهيد ومصاب" خلال 20 شهرا مفزعة للغاية، ذاكرة أن العديد من الأطفال المصابين تعرضوا لبتر وإعاقات دائمة ومنهم من يعانون داخل القطاع بسبب عدم الحصول على العلاج مناسب أو تمكنهم من السفر في الخارج لتلقي العلاج. وأوضحت أن غالبية العائلات الفلسطينية اضطرت إلى النزوح أكثر من مرة وسط ظروف صعبة وقاسية مما زاد من حجم معاناة الأطفال، فضلا عن عدم تمكنهم من الحصول على الغذاء والماء النظيف والتطعيمات. وأشارت إلى أن الهلال الأحمر يعمل مع كل الشركاء الدوليين في مجالات مختلفة ومنها حملة التطعيم الأخيرة ضد شلل الأطفال في غزة، إلا أنها لفتت أن المشكلة الأساسية التي يعاني منها المنظمات الإنسانية هي إغلاق الاحتلال للمعابر ومنع وصول الإمدادات الأساسية التي تمكن المنظمات الإنسانية من القيام بدورها الإغاثي. وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" قد أكدت في وقت سابق أن 50 ألف طفل سقطوا بين شهيد ومصاب في قطاع غزة خلال 20 شهرا فقط ، مضيفة أنه لا أحد أمنا أو بمنأى عن الخطر في قطاع غزة وجميع المناطق معرضة للقصف.You sentWrite to مارينا نبيل ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-02

قال الجيش الإسرائيلي إن رئيس هيئة الأركان العامة إيال زامير أمر بتوسيع الهجوم البري إلى مناطق إضافية من قطاع غزة، وذلك في أعقاب زيارة رئيس الأركان لجنوب قطاع غزة. وقال زامير للجنود "نحن في وسط عملية قوية لا هوادة فيها". وأشار البيان إلى أن الهجوم سيستمر حتى "عودة جميع رهائننا والقضاء على قدرات حركة حماس على الحكم وجناحها العسكري". وقال زامير إن حركة حماس تخسر الآن سيطرتها على قطاع غزة، إلا أنه لم يقدم أي تفاصيل. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قد صرح في وقت سابق بأنه أمر الجيش بمواصلة التقدم في قطاع غزة وتحقيق كل الأهداف المعلنة للحرب "بغض النظر عن أي مفاوضات". كانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) قد أعلنت أن سكان قطاع غزة يواجهون نقصا في الإمدادات الطبية وخطر المجاعة والتشريد الجماعي بعد مرور 19 شهرا على الهجمات والإجراءات الإسرائيلية الشديدة ردا على هجوم حماس على جنوب إسرائيل . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Positive

2025-06-01

وكالات عقدت اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، برئاسة وزير الخارجية في المملكة العربية السعودية الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، ومشاركة نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ووزير الخارجية البحريني الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، ووزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج الدكتور بدر عبد العاطي، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اجتماعاً عبر تقنية الاتصال المرئي مع الرئيس محمود عباس، رئيس دولة فلسطين، وبمشاركة نائب رئيس دولة فلسطين حسين الشيخ، ورئيس الوزراء وزير الخارجية الفلسطيني الدكتور محمد مصطفى. وأطلعت اللجنة الرئيس الفلسطيني على تحركاتها في إطار الجهود الدولية الرامية للوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وإنهاء الحصار والكارثة الإنسانية فيه. وأحاطت اللجنة الرئيس بالجهود القائمة في إطار التحضير لإنجاح المؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين المقرر عقده في نيويورك، برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية فرنسا خلال شهر يونيو الجاري، وذلك ضمن مساعي تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. وأكدت اللجنة على دعم الجهود المبذولة من جمهورية مصر العربية ودولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية لتحقيق وقف فوري ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وطالبت إسرائيل بالسماح الفوري لدخول المساعدات الإنسانية والطبية بشكل كاف ومستدام، والسماح للمنظمات الأممية وفي مقدمتها وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) بإيصال المساعدات إلى كافة أنحاء القطاع، ووقف التصعيد الإسرائيلي الخطير في الضفة الغربية. وأكدت اللجنة على أهمية عقد المؤتمر الدولي للتعافي المبكر وإعادة الإعمار في قطاع غزة، والذي سيعقد في القاهرة فور التوصل لوقف إطلاق النار، وذلك لتنفيذ خطة إعادة الإعمار التي اعتمدتها القمة العربية الطارئة التي عقدت في القاهرة في تاريخ 4 مارس 2025. وأكدت اللجنة على أهمية دعم السلطة الوطنية الفلسطينية، مشيدة بالجهود والخطوات الإصلاحية التي أطلقها الرئيس محمود عباس. وعبرت اللجنة عن إدانتها تعطيل إسرائيل للزيارة التي كانت مقررة للجنة إلى رام الله اليوم، ما يعد انتهاكاً للأعراف الدبلوماسية ويعكس نهجاً خطيراً في تعطيل مساعي اللجنة لتحقيق السلام العادل والشامل ودعم الخطوات الإصلاحية للحكومة الفلسطينية، مؤكدة أن هذه الخطوة غير مستغربة عن الحكومة الإسرائيلية وسياساتها المتطرفة التي تمعن في منع دخول الغذاء والدواء إلى قطاع غزة وعرقلة جهود تحقيق السلام. من جهته، ثمن الرئيس الفلسطيني جهود اللجنة الوزارية في حشد التأييد الدولي لوقف الحرب على قطاع غزة وإنهاء الكارثة الإنسانية في القطاع ودفع مسار تنفيذ حل الدولتين. وفي هذا الإطار، عبر الرئيس عن تطلعه لإنجاح المؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين وتوسيع مسار الاعتراف بدولة فلسطين. وأكد التزام الحكومة الفلسطينية ببرنامجها الإصلاحي وتطلعها لتضافر الجهود الدولية لتقديم الدعم على الصعيد السياسي والاقتصادي والأمني بما يعزز جهودها الإصلاحية، مطالباً إسرائيل بالإفراج عن الأموال الفلسطينية التي تحتجزها. وجدد عباس الالتزام الكامل بنبذ العنف واستهداف المدنيين والسعي الدؤوب لإحلال الأمن والسلام بالتعاون مع الأشقاء العرب والشركاء الدوليين، معرباً عن أمله باستضافة اللجنة الوزارية قريباً على أرض فلسطين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-01

تبحر ناشطة المناخ جريتا ثونبرج و11 ناشطا آخرين بعد ظهر اليوم الأحد إلى قطاع غزة على متن سفينة تهدف إلى "كسر حصار إسرائيل" للقطاع المدمر، حسبما قال منظمو الرحلة. ومن المقرر أن يبحر القارب "مادلين" الذى تديره منظمة " تحالف أسطول الحرية" من ميناء كاتانيا فى جزيرة صقلية جنوب إيطاليا. وقال النشطاء في مؤتمر صحفي اليوم الأحد، قبل المغادرة إن السفينة ستحاول الوصول إلى شواطئ قطاع غزة في محاولة لنقل بعض المساعدات ورفع "الوعي الدولي" بشأن الأزمة الإنسانية المستمرة. وقالت ثونبرج، وهي تنفجر بالبكاء أثناء كلمتها "نحن نفعل هذا لأننا، بغض النظر عن الاحتمالات التي نواجهها، يجب أن نستمر في المحاولة". وأضافت "لأن اللحظة التي نتوقف فيها عن المحاولة هي اللحظة التي نفقد فيها إنسانيتنا. وبغض النظر عن خطورة هذه المهمة فهي ليست حتى قريبة من خطورة صمت العالم بأسره في مواجهة الإبادة الجماعية التي يتم بثها على الهواء مباشرة". كانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) قد أعلنت أن سكان قطاع غزة يواجهون خطر مجاعة والتشريد الجماعي بعد مرور 19 شهرا على الهجمات والإجراءات الإسرائيلية الشديدة ردا على هجوم حماس على جنوب إسرائيل . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-31

أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، ارتفاع عدد ضحايا آلية المساعدات الأمريكية الإسرائيلية إلى 17 شهيدا و86 مصابا و5 مفقودين حتى الجمعة. وقالت الوزارة، السبت، إن عدد شهداء المساعدات ارتفع إلى 17 شهيدا، بعد استشهاد شخص واحد الخميس وخمسة آخرين الجمعة. وأفادت في بيان نشرته عبر حسابها على منصة إكس، بتسجيل أكثر من 86 مصابا أيضا في المناطق المخصصة لتوزيع المساعدات. وأشارت الوزارة إلى أنه تم كذلك توثيق فقدان 5 أشخاص في مركز توزيع المساعدات بمدينة رفح جنوبي القطاع. وكانت العديد من الدول والمؤسسات الإنسانية الغربية أعلنت معارضتها آلية عمل "مؤسسة غزة الإنسانية" لتوزيع مساعدات، لتكون البديل عن وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" التي حظرتها تل أبيب حديثا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-05-17

كتبت- سهر عبد الرحيم: يعيش أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية منذ أن أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مطلع مارس الماضي إغلاق جميع المعابر الرئيسية للقطاع، في أطول حصار يشهده القطاع على الإطلاق. وسط تحذيرات دولية من انتشار المجاعة بين الفلسطينيين. وتزايدت حدة الكارثة غير المسبوقة والقلق العالمي من تدهور الأوضاع في غزة؛ بعد أن أغلق برنامج الأغذية العالمي مطبخه في دير البلح وسط القطاع والذي كان يطعم 5 آلاف شخص يوميًا، بسبب الأوضاع الأمنية وصعوبة إيصال المساعدات. وعلى الرغم من نفاد كمية الغذاء في غزة، فإن الأغذية العالمي، أكد أن لديه ما يكفي من الطعام المتكدس على المعابر والجاهز لدخول القطاع، مطالبًا الاحتلال الإسرائيلي بفتح المعابر والسماح لطواقمه بالدخول. وشدد البرنامج على أن "الأسواق في غزة خالية ونحن لدينا مساعدات عالقة لإطعام مليون شخص شهريًا". ولم تكن هذه المرة الأولى التي تُغلق فيها هيئات أممية مطابخها في غزة؛ قبل أيام، أعلنت منظمة المطبخ المركزي العالمي في بيان، وقف العمل في قطاع غزة بسبب نفاد الإمدادات، مؤكدة أن المطبخ لم يعد يملك الإمدادات اللازمة لطهي الوجبات أو الطحين للخبز. وفي أبريل الماضي، أعلن برنامج الأغذية العالمي نفاد مخزونه الغذائي في قطاع غزة مع استمرار إغلاق المعابر، موضحًا أن مليونا شخص داخل القطاع يعتمدون كليًا على المساعدات الغذائية للبقاء على قيد الحياة. وأكد البرنامج أنه لم تدخل أي إمدادات إنسانية أو تجارية إلى غزة منذ أكثر من ثمانية أسابيع، إذ لا تزال جميع المعابر الحدودية الرئيسية مغلقة، ما يعتبر أطول إغلاق يشهده القطاع على الإطلاق، مما يزيد من تفاقم حالة الأسواق والأنظمة الغذائية الهشة أصلًا. ومن جانبها، قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، أبريل الماضي، إن المساعدات الإنسانية جاهزة لإدخالها إلى قطاع غزة وإنها تنتظر إعادة فتح المعابر، التي أغلقتها إسرائيل في وقتٍ سابق. "الإمدادات الأساسية المخصصة للمحتاجين تفسد بينما يشتد الجوع في غزة"، هكذا نددت الأونروا بإغلاق المعابر، مشيرة إلى أن لديها نحو 3 آلاف شاحنة من المساعدات تنتظر إدخالها إلى غزة، وعلى إسرائيل رفع الحصار. ونهاية مارس الماضي، أُجبرت جميع المخابز الـ25 التي يدعمها برنامج الأغذية العالمي في غزة على الإغلاق بعد نفاد دقيق القمح ووقود الطهي، كما نفدت الطرود الغذائية الموزعة على العائلات، والتي تحتوي على حصص غذائية تكفي لأسبوعين. ولن تتمكن الهيئات الأممية من القيام بعملها الحيوي في غزة دون إذن إسرائيلي بدخول المساعدات. كما وصلت الأوضاع الطبية في المستشفيات بغزة إلى حد كارثي، مع منع دخول المواد الطبية والإغاثية والأدوية اللازمة للقطاع فضلًا عن استهداف طيران الاحتلال الإسرائيلي المستشفيات والمراكز الصحية بشكل ممنهج. وقال محمد زقوت، مدير المستشفيات في وزارة الصحة بقطاع غزة، إن القصف الإسرائيلي والمجازر بحق المدنيين الفلسطينيين في أنحاء القطاع تتصاعد، ومع عدم توافر الإمكانات والطواقم الطبية اللازمة؛ لا تتمكن المستشفيات من التعامل مع الحالات الصعبة. مزاعم إسرائيلية يستخدم الاحتلال الإسرائيلي الغذاء كسلاح للضغط على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لتسليم سلاحها و الرضوخ للمطالب الإسرائيلية لوقف الحرب الدائرة منذ 18 شهرًا، والتي أسفرت عن استشهاد أكثر من 53 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 120 ألف آخرين منذ أكتوبر 2023. وتزعم إسرائيل أن حركة حماس تسرق شحنات المساعدات الإنسانية من خلال الحواجز التي أقامتها في غزة بعد انسحاب جيش الاحتلال منه عام 2005، وتولى الحركة حكم القطاع في 2007، وفق ما قالته قناة "كان" العبرية. كما اتهم السفير الأمريكي لدى تل أبيب، مايك هاكابي، حماس بالتحكم بالمساعدات الإنسانية في قطاع غزة. تلك الاتهامات التي رفضتها الحركة؛ قائلة إنها "تُجافي الحقيقة". واعتبرت حماس أن الاتهامات الأمريكية تمثل "ترديدًا لأكاذيب إسرائيلية فضحتها كافة المنظمات والوكالات الأممية التي عملت في غزة، كما يستخدمها السفير لتسويغ الانخراط في خطط التهجير والإخضاع الإسرائيلية عبر سياسة التجويع". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-08

مع انتهاء المهلة التي حددها الاحتلال الإسرائيلي لإغلاق مدارس وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) الست في شرقي القدس اليوم اقتحمت شرطة الاحتلال يرافقها عناصر من البلدية ووزارة المعارف الإسرائيلية المدارس بعد محاصرتها لتنفيذ أوامر الإغلاق بالقوة. وقالت مديرة مكتب إعلام الوكالة عبير إسماعيل إن القوات المقتحمة "اعترضت موظفا يعمل في إحدى المدارس، وطلبت إبراز الهويات الشخصية وسجلت أرقام الموظفين، وطلبت منهم إنهاء دوام الطلاب فورا". وأضافت إسماعيل في حديثها للجزيرة أن أكثر من 550 طالبا تتراوح أعمارهم بين 6 و15 عاما ومعلميهم كانوا في المدارس لحظة اقتحامها، مشيرة إلى أن ذلك يشكل انتهاكا خطيرا لامتيازات وحصانات الأمم المتحدة. وأشارت إلى أن هذه "تجربة صادمة للأطفال الصغار الذين يواجهون خطر فقدان حقهم في التعليم بشكل فوري، خاصة أن العام الدراسي الحالي مستمر حتى 20 يونيو 2025". وختمت إسماعيل حديثها للجزيرة نت بالقول إن الوكالة أخلت طلبتها من المدارس الست جميعها حفاظا على سلامتهم. وقال مدير شؤون الأونروا في الضفة الغربية رونالد فريدريك إن "قوات الأمن الإسرائيلية المدججة بالسلاح قامت بالتعاون مع مسؤولي وزارة التربية والتعليم وبلدية القدس بمحاصرة المدارس الثلاث لوكالة الأونروا في شعفاط واقتحامها بالقوة بنية تنفيذ أمر الإغلاق". وأوضح فريدريك أن ذلك تم في وقت كان فيه أكثر من 550 تلميذا تتراوح أعمارهم بين 6 و15 عاما ومعلميهم موجودين في المدارس. ووصف مدير شؤون الأونروا الخطوة بأنها "انتهاك خطر لامتيازات وحصانات الأمم المتحدة، وأن هذه تجربة صادمة للأطفال الصغار الذين يواجهون خطر فقدان حقهم في التعليم فورا". إدانة فلسطينية   من جانبها، أدانت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية الخطوة الإسرائيلية التي تعتبر انتهاكا لحق الأطفال في التعليم. وطالب المتحدث باسم الوزارة صادق خضور "المؤسسات الدولية الحقوقية والتعليم ممارسة بالضغط على إسرائيل للتراجع عن هذا القرار"، مشيرا إلى أن الأطفال المستفيدين من التعليم في هذه المدارس "هم في المرحلة الأساسية". يذكر أن طواقم وزارة المعارف الإسرائيلية وعناصر من شرطة الاحتلال اقتحموا في 8 أبريل/نيسان الماضي 6 مدارس تقع ضمن حدود بلدية الاحتلال بالقدس‏ وتتبع لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا‏) وأخطروها بالإغلاق. ووزعت طواقم وزارة المعارف آنذاك إعلانات خاطبت فيها أولياء أمور طلبة مدارس أونروا تقول في مقدمتها إن هذه المدارس تعمل من "دون ترخيص وبخلاف ما ينص عليه القانون"، وحثت الأهالي على نقل أبنائهم إلى مدارس تعمل تحت مظلة بلدية الاحتلال في المدينة. وتستهدف طواقم وزارة المعارف الإسرائيلية 1100 طالب وطالبة يتلقون تعليمهم على مقاعد مدارس الأونروا في كل من مخيم شعفاط وسلوان وصور باهر ووادي الجوز، في مسعى إلى زيادة عدد الطلبة المنتسبين لمدارسها، وتخفيض عدد الطلبة الذين يدرسون المنهاج الفلسطيني، بالإضافة إلى تعزيز سيطرة الوزارة على النظام التعليمي في القدس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-07

• طلاب غزة يواصلون التعليم وسط الدمار والمجاعة.. جالسين على الأرض في فصول مهدمة.. متحدّين الحرب ونقص الأدوات والكتب • الطالب يزن الغصين: نواصل حقنا في التعليم رغم ما نعانيه من مجاعة وحرب • الطالب أسامة الهباش: نتمنى أن تنتهي الحرب ونعود للطاولات والكراسي كباقي أطفال العالم • الطالب أدهم الخطيب: نريد التعلم مثل أطفال العالم وسط ركام الحرب وفي ظل غياب المقاعد، يجلس مجموعة من الطلاب بمدرسة الرازي التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة على قطع بالية من القماش، محاولين انتزاع حقهم في التعليم من قلب الدمار. دفاترهم على الأرجل، وجدران الصفوف متهالكة بفعل القصف، لكنهم يصرّون على الحضور والتعلم، في مشهد يلخص معاناة آلاف الأطفال في قطاع غزة، الذين يواصلون الدراسة رغم المجاعة، والدمار، والخطر المحدق. هذه المشاهد تكررت في مراكز تعليمية عدة تديرها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" في مناطق غرب خان يونس والمنطقة الوسطى، بعد أن توقفت معظم أنشطة التعليم بسبب حرب الإبادة الإسرائيلية المتواصلة منذ 19 شهراً وأوامر الإخلاء. وفي 15 مارس 2025، قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، إنها افتتحت 130 مقرا تعليميا مؤقتا في غزة، ما أتاح التعلم المباشر لنحو 47 ألف طفل بأنحاء القطاع. في أحد الصفوف شبه المدمّرة، يجلس الطفل يزن الغصين، طالب بالصف التاسع واضعًا دفتره على ركبتيه، يقول للأناضول: "نتعلم رغم ظروف الحرب والقصف وقلة الأدوات.. نوجّه رسالة للعالم: أوقفوا الحرب وأدخلوا المساعدات والمستلزمات التعليمية". ومدرسة الرازي إحدى المدارس التابعة للأونروا والتي تعرضت لاستهداف إسرائيلي في 16 يوليو 2024، واستشهد فيها نحو 23 فلسطينيا وأصيب 73 آخرين من الفلسطينيين الذين نزحوا إليها. الحق بالتعليم رغم الابتسامة الخجولة على وجه يزن، إلا أن نظراته تحمل قلقًا يتجاوز عمره.. يسأل متى ستنتهي الحرب، ومتى يعود إلى مقعده الخشبي الذي حُطم في الحرب. ليس وحده من يتحدى الظروف، فإلى جانبه أدهم الخطيب يؤكد أنه وزملاءه يصرّون على ممارسة حقهم في التعليم. ويضيف "نواصل حقنا في التعليم جلوساً على الأرض رغم الحرب والحصار، ونتمنى انتهاء الحرب لنعود إلى منازلنا ومدارسنا ونتعلم مثل أطفال العالم". ومع انطلاق العام الدراسي الجديد في قطاع غزة، خلت العديد من الغرف الصفية من المقاعد والطاولات، ما اضطر الطواقم التعليمية لتوجيه الطلبة للجلوس على الأرض، بعد فرش سجاجيد صلاة مهترئة أو قطع من النايلون. هذا الوضع تسبب، وفق شكاوى أولياء الأمور، في تشتيت انتباه الطلاب وإصابتهم بآلام في الظهر، نتيجة غياب الحد الأدنى من مقومات الراحة داخل الصفوف. ويأتي ذلك بالتزامن مع أزمة حادة في توفر القرطاسية، وعلى رأسها الكتب المدرسية، التي كانت توزع مجانًا على الطلبة في بداية كل عام دراسي قبل اندلاع حرب الإبادة المستمرة. واستهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي بصورة مباشرة أكثر من 400 مدرسة في قطاع غزة، منذ بدئه حرب الإبادة الجماعية في 7 أكتوبر 2023، وفق تقرير لوكالة "أونروا" في 14 أبريل. وأشارت إلى أن 88 بالمئة من مدارس القطاع تحتاج إلى ترميم أو إعادة تأهيل كاملة، وأن أكثر من 70 بالمئة من المدارس معظمها مدارس لجأ إليها النازحون الفلسطينيون تعرضت لاستهداف مباشر من جيش الاحتلال الإسرائيلي. ويشارك الطالب أسامة الهباش زملاءه الرأي، قائلا: "نأتي إلى المدرسة رغم الدمار والخطر.. مدارسنا مستهدفة، لكننا نتمسك بحقنا في التعلم". ويضيف: "قادمين نتعلم رغم الاستهدافات.. نتمنى أن تنتهي الحرب ونعود إلى الطاولات والكراسي كباقي أطفال العالم". ووفق إحصائية صادرة عن المكتب الإعلامي الحكومي، فإن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف على مدار أكثر من 15 شهرا من بداية الإبادة ألف و166 منشأة تعليمية، منها 927 مدرسة وجامعة وروضة أطفال ومركز تعليمي دُمرت بالكامل، إضافة إلى استشهاد 12 ألفا و800 طالب و800 معلم وإداري. وقدر المكتب الاعلامي الحكومي بغزة، قيمة الأضرار والخسائر في قطاع التعليم بفعل الحرب الإسرائيلية، بأكثر من 2 مليار دولار. وفي 22 يناير الماضي، أعلنت وزارة التعليم في غزة، أن 95 بالمئة من المباني المدرسية والتعليمية تعرضت لأضرار مختلفة فيما خرجت 85 بالمئة منها عن الخدمة نتيجة تدميرها بشكل كلي أو جزئي خلال أشهر الإبادة. ومنذ بدء إسرائيل حرب الإبادة على غزة في 7 أكتوبر 2023، يواجه أطفال القطاع أوضاعا كارثية، حيث أفادت تقارير حكومية فلسطينية بأن الأطفال والنساء يشكلون ما يزيد على 60 بالمئة من إجمالي ضحايا الإبادة الجماعية المتواصلة. ويشكل الأطفال دون سن 18 عاما 43 بالمئة من إجمالي عدد سكان دولة فلسطين الذي بلغ نحو 5.5 ملايين نسمة مع نهاية عام 2024، توزعوا بواقع 3.4 ملايين في الضفة الغربية و2.1 مليون بقطاع غزة، وفق الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني. وفي 18 مارس الماضي، تنصلت إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 يناير الفائت، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة. وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 170 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-06

أعلنت الحكومة الفلسطينية اليوم الاثنين رفضها الآلية الإسرائيلية المقترحة لتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، محذرة من محاولات إلغاء دور وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) والمؤسسات الفلسطينية. وجاء في بيان صادر عن مجلس الوزراء الفلسطيني أن الحكومة ترفض أي خطوات تهدف إلى تقويض عمل أونروا أو المؤسسات الإنسانية الفلسطينية، معتبرة أن الخطة الإسرائيلية تخالف المبادئ الإنسانية الأساسية وتشكل انتهاكا للقانون الدولي الإنساني. ورحبت الحكومة بمواقف وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية الدولية التي رفضت الخطة الإسرائيلية، داعية المجتمع الدولي إلى ممارسة مزيد من الضغط لفتح المعابر وضمان إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر. وكان الفريق الإنساني التابع للأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية قد صرح في بيان بأن إسرائيل لا تزال تمنع دخول جميع الإمدادات إلى قطاع غزة منذ تسعة أسابيع، بما في ذلك المواد الأساسية لبقاء السكان على قيد الحياة، ما أدى إلى إغلاق المخابز والمطابخ المجتمعية وفراغ المستودعات، فيما يعاني الأطفال من الجوع. وأوضح البيان أن السلطات الإسرائيلية تسعى إلى فرض آلية بديلة لتوزيع المساعدات عبر مراكز تخضع لسيطرة الجيش الإسرائيلي، الأمر الذي من شأنه إقصاء فئات واسعة من السكان، لا سيما ذوي الإعاقة وكبار السن، عن تلقي المساعدات الضرورية. ووفق البيان، فإن الآلية المقترحة "مصممة لترسيخ السيطرة على تدفق المواد الحيوية"، في ما وصف بأنه "تكتيك للضغط واستراتيجية عسكرية تؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية". وأكد الفريق الإنساني رفضه المشاركة في أي خطة لا تحترم المبادئ الأساسية للعمل الإنساني مثل الحياد والاستقلالية والنزاهة، مشيرا إلى أن العاملين في المجال الإغاثي ما زالوا مستعدين لتوسيع عمليات إيصال المساعدات فور رفع القيود المفروضة على القطاع. في سياق متصل، شدد حسين الشيخ، نائب الرئيس الفلسطيني، على أهمية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق نار دائم في قطاع غزة، بما يضمن إنهاء العمليات العسكرية ويفتح المجال أمام معالجة شاملة للوضع الإنساني والاقتصادي. وقال الشيخ، خلال لقائه وفدا من وزارة الخارجية السويسرية في رام الله، إن مواصلة الحصار وتعطيل إدخال المساعدات يمثلان "انتهاكا صارخا للقانون الدولي"، داعيا إلى تكثيف الضغوط الدولية لرفع الحصار. كما شدد المسؤول الفلسطيني على أهمية المؤتمر الدولي المقرر عقده في نيويورك في يونيو المقبل، واعتبره فرصة لإحياء مسار حل الدولتين استنادًا إلى قرارات الشرعية الدولية. من جهته، أكد الوفد السويسري دعم بلاده لحقوق الشعب الفلسطيني وضرورة إنهاء العنف وضمان تدفق المساعدات الإنسانية، مشددًا على التزام سويسرا بالحلول السياسية المستندة إلى القانون الدولي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-05-06

رام الله - (د ب أ) أعلنت الحكومة الفلسطينية اليوم الاثنين، رفضها الآلية الإسرائيلية المقترحة لتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، محذرة من محاولات إلغاء دور وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) والمؤسسات الفلسطينية. وجاء في بيان صادر عن مجلس الوزراء الفلسطيني أن الحكومة ترفض أي خطوات تهدف إلى تقويض عمل أونروا أو المؤسسات الإنسانية الفلسطينية، معتبرة أن الخطة الإسرائيلية تخالف المبادئ الإنسانية الأساسية وتشكل انتهاكا للقانون الدولي الإنساني. ورحبت الحكومة بمواقف وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية الدولية التي رفضت الخطة الإسرائيلية، داعية المجتمع الدولي إلى ممارسة مزيد من الضغط لفتح المعابر وضمان إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر. وكان الفريق الإنساني التابع للأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية قد صرح في بيان، بأن إسرائيل لا تزال تمنع دخول جميع الإمدادات إلى قطاع غزة منذ تسعة أسابيع، بما في ذلك المواد الأساسية لبقاء السكان على قيد الحياة، ما أدى إلى إغلاق المخابز والمطابخ المجتمعية وفراغ المستودعات، فيما يعاني الأطفال من الجوع. وأوضح البيان أن السلطات الإسرائيلية تسعى إلى فرض آلية بديلة لتوزيع المساعدات عبر مراكز تخضع لسيطرة الجيش الإسرائيلي، الأمر الذي من شأنه إقصاء فئات واسعة من السكان، لا سيما ذوي الإعاقة وكبار السن، عن تلقي المساعدات الضرورية. ووفق البيان، فإن الآلية المقترحة مصممة لترسيخ السيطرة على تدفق المواد الحيوية، في ما وصف بأنه "تكتيك للضغط واستراتيجية عسكرية تؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية". وأكد الفريق الإنساني رفضه المشاركة في أي خطة لا تحترم المبادئ الأساسية للعمل الإنساني مثل الحياد والاستقلالية والنزاهة، مشيرا إلى أن العاملين في المجال الإغاثي ما زالوا مستعدين لتوسيع عمليات إيصال المساعدات فور رفع القيود المفروضة على القطاع. في سياق متصل، شدد حسين الشيخ، نائب الرئيس الفلسطيني، على أهمية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق نار دائم في قطاع غزة، بما يضمن إنهاء العمليات العسكرية ويفتح المجال أمام معالجة شاملة للوضع الإنساني والاقتصادي. وقال الشيخ، خلال لقائه وفدا من وزارة الخارجية السويسرية في رام الله، إن مواصلة الحصار وتعطيل إدخال المساعدات يمثلان "انتهاكا صارخا للقانون الدولي"، داعيا إلى تكثيف الضغوط الدولية لرفع الحصار. كما شدد المسؤول الفلسطيني على أهمية المؤتمر الدولي المقرر عقده في نيويورك في يونيو، واعتبره فرصة لإحياء مسار حل الدولتين استنادًا إلى قرارات الشرعية الدولية. من جهته، أكد الوفد السويسري دعم بلاده لحقوق الشعب الفلسطيني وضرورة إنهاء العنف وضمان تدفق المساعدات الإنسانية، مشددًا على التزام سويسرا بالحلول السياسية المستندة إلى القانون الدولي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-05

حثت صحيفة الجارديان البريطانية، على ضرورة استئناف الإغاثة الإنسانية لإنقاذ أرواح المدنيين في ، مؤكدة أن إسرائيل تستخدم الجوع كسلاح حرب من خلال فرض حصار على دخول المساعدات للقطاع. ودعت الصحيفة، في مقال افتتاحي نشرته اليوم الاثنين، المملكة المتحدة ودول العالم إلى الضغط بقوة من أجل الاستئناف الفوري للمساعدات إلى حيث تزداد الأوضاع سوءا، مشيرة إلى اتهام وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، لمحكمة العدل الدولية بأنها "هيئة مخزية" الأسبوع الماضي بعد أن طلبت الأمم المتحدة من المحكمة تحديد ما إذا كان يجب على إسرائيل السماح بدخول، بعد شهرين من قطعها لها مجددا قبيل انهيار اتفاق وقف إطلاق النار، فالإمدادات آخذة في النفاد وتقول منظمة اليونيسف إن آلاف الأطفال يعانون بالفعل من سوء تغذية حاد. كما تركز القضية المنفصلة المرفوعة أمام المحكمة الجنائية الدولية ضد بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، ويواف جالانت، وزير الدفاع السابق، على تهم تجويع المدنيين.. وبحسب الصحيفة فإن حجب الغذاء سلاح شائع في الحرب، إلا أنه نادرا ما كان محورا للقضايا القانونية الدولية، ويعود ذلك جزئيا إلى صعوبة إثبات النية. وذكرت الجارديان أن تقارير تُفيد بأن إسرائيل تُخطط لاستئناف إيصال المساعدات "خلال الأسابيع المقبلة"، ولكن عبر آلية جديدة جذريا.. وتزعم إسرائيل أن وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) وهي وكالة أساسية للجهود الإنسانية، قد تعرضت لاختراق واسع النطاق من حماس - وهو ادعاء تُفنده بشدة الأمم المتحدة وجهات أخرى.. ويبدو البديل المُقترح، المتمثل في قيام منظمات دولية وشركات أمنية خاصة بتوزيع الطعام على العائلات، غير عملي وخطير على المدنيين. وأوضحت الصحيفة أنه في حين تُهاجم إسرائيل والولايات المتحدة المحاكم الدولية، يجب على الدول الأخرى - بما فيها المملكة المتحدة - بذل كل ما في وسعها للدفاع عنها ودعمها، كما يجب عليها الضغط بقوة من أجل الاستئناف الفوري للمساعدات لقطاع غزة. وفي ختام افتتاحيتها، أكدت الصحيفة البريطانية أن كلمة "مخز" التي استخدمها وزير الخارجية الإسرائيلي يجب أن تعلق على نتائج دراسة أظهرت أن ما يقرب من نصف أطفال غزة الذين شملهم الاستطلاع قالوا إنهم يتمنون الموت، وعلى قتل هذا العدد الكبير من المدنيين هناك وعلى دفع كثيرين غيرهم إلى حافة المجاعة، والأمر المخزي أيضا هو أنه تم السماح بحدوث كل هذا بالفعل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-04

أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين (الأونروا)، اليوم الأحد، بأن الوضع الإنساني في جميع أنحاء قطاع غزة يفوق الخيال. وقالت الأونروا، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم، إنه "مع دخول الحظر الكامل للإمدادات الضرورية للبقاء على قيد الحياة أسبوعه التاسع، يجب بذل جهود دولية متضافرة لإيقاف هذه الكارثة الإنسانية من الوصول إلى مستوى جديد غير مرئي". ويواجه أكثر من مليوني فلسطيني في غزة أزمة إنسانية غير مسبوقة، نتيجة القيود الإسرائيلية المفروضة على دخول المساعدات منذ مطلع مارس الماضي ، عقب انهيار المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة الذي تم توقيعه برعاية مصرية وقطرية وأمريكية في يناير الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-30

أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين (الأونروا) ، اليوم الأربعاء ، تزويد الآلاف من الناس بالمياه في قطاع غزة . وقالت الأونروا ، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم ، إنها "تعد واحدة من أكبر مقدمي خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية". وأضافت أنها "منذ أكتوبر 2023، تجمع 220 طناً من النفايات الصلبة يومياً وتزويد الآلاف من الناس بالمياه". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-29

أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين (الأونروا) ، اليوم الثلاثاء، أن لديها ثلاثة آلاف شاحنة مساعدات تنتظر إعادة فتح المعابر للدخول إلى قطاع غزة . وقالت الأونروا، في بيان على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم ، إن "المساعدات جاهزة لإدخالها إلى غزة، في انتظار إعادة فتح المعابر. الإمدادات الأساسية المخصصة للأشخاص المحتاجين تنتهي صلاحيتها بينما يتعمق الجوع على الجانب الآخر". وأشارت إلى أن "لديها ما يقرب من 3000 شاحنة من المساعدات المنقذة للحياة في الانتظار ". ووفق البيان، يقول برنامج الأغذية العالمي إن أكثر من 116 ألف طن متري من المساعدات الغذائية - تكفي لإطعام مليون شخص لمدة تصل إلى أربعة أشهر - جاهزة للإدخال". وأكدت الأونروا ضرورة رفع الحصار الذي تفرضه السلطات الإسرائيلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-29

وكالات قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، إن المساعدات الإنسانية جاهزة لإدخالها إلى قطاع غزة وإنها تنتظر إعادة فتح المعابر ، التي أغلقتها إسرائيل في وقتٍ سابق. وذكرت الأونروا، أن الإمدادات الأساسية المخصصة للمحتاجين تفسد بينما يشتد الجوع في غزة، مضيفة "لدينا نحو 3 آلاف شاحنة من المساعدات تنتظر إدخالها إلى غزة، وعلى إسرائيل رفع الحصار". وكان برنامج الأغذية العالمي، قد أعلن أمس الاثنين، نفاد مخزونه الغذائي في قطاع غزة مع استمرار إغلاق المعابر، موضحًا أن مليونا شخص داخل القطاع يعتمدون كليًا على المساعدات الغذائية للبقاء على قيد الحياة. وأفاد البرنامج، في بيان للصحفيين يوم الجمعة الماضي، بأنه لم تدخل أي إمدادات إنسانية أو تجارية إلى غزة منذ أكثر من سبعة أسابيع، إذ لا تزال جميع المعابر الحدودية الرئيسية مغلقة. وأضاف البيان: "هذا أطول إغلاق يشهده قطاع غزة على الإطلاق، مما يزيد من تفاقم حالة الأسواق والأنظمة الغذائية الهشة أصلًا". وقال البرنامج، إنه سلّم آخر مخزوناته الغذائية المتبقية إلى مطابخ الوجبات الساخنة في قطاع غزة يوم الجمعة الماضي. مشيرًا إلى أنه من المتوقع أن ينفد الطعام من هذه المطابخ بالكامل في الأيام المقبلة. وفي مطلع مارس الماضي، أعلنت السلطات الإسرائيلية إغلاق المعابر الرئيسية ومنع دخول المساعدات الإنسانية والغذائية إلى قطاع غزة، بهدف الضغط على حركة حماس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-29

غزة - (د ب أ) أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين (الأونروا)، اليوم الثلاثاء ، أن 520 ألف طفل حصلوا على الدعم النفسي الاجتماعي في قطاع غزة منذ أكتوبر 2023. وقالت الأونروا ، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم ، إنها هي المقدمة الرئيسية للتعلم في حالات الطوارئ والدعم النفسي الاجتماعي في قطاع غزة ، مشيرة إلى أن أكثر من 56 ألف طفل شاركوا في أنشطة "العودة إلى التعلم". وأوضحت أن" 730 ألف نازح، بما في ذلك 520 ألف طفل، حصلوا على الدعم النفسي الاجتماعي منذ أكتوبر 2023". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: