ديفيد بارنياع

وكالات نقل موقع "أكسيوس" عن مسؤولين إسرائيليين تأكيدهم أن عملية الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين ستستمر، على الرغم من وجود خلافات بشأن قائمة الأسماء التي قدمتها حركة حماس، والتي لا تتوافق بشكل كامل مع التفاهمات السابقة بين الجانبين. كان مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن اليوم الجمعة تلقيه قائمة من الوسطاء بالأسيرات المقرر الإفراج عنهن من جانب حركة حماس غدا السبت. وذكر موقع صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية "واي نت" اليوم، أن الوضع يواجه صعوبة معقدة، حيث إن القائمة المقدمة من حماس تختلف عما كانت تتوقعه إسرائيل. وقالت الصحيفة إن القائمة التي تسلمها ديفيد بارنياع مدير المخابرات الإسرائيلية (الموساد) من رئيس الوزراء القطرى محمد بن عبدالرحمن آل ثاني تخضع حاليا للمراجعة الدقيقة من جانب السلطات الإسرائيلية. وأعلنت كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، مساء اليوم، أنها ستفرج يوم غد السبت عن أربع مجندات إسرائيليات في إطار تنفيذ صفقة "طوفان الأقصى" لتبادل الأسرى. وقال المتحدث باسم الكتائب أبو عبيدة، في بيان صحفي، إن قرار الإفراج يشمل المجندات كارينا أرئيف ودانييل جلبوع ونعمة ليفي وليري إلباج. وأكد أن هذه الخطوة تأتي كجزء من مراحل الصفقة الجارية.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
ديفيد بارنياع
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
ديفيد بارنياع
Top Related Events
Count of Shared Articles
ديفيد بارنياع
Top Related Persons
Count of Shared Articles
ديفيد بارنياع
Top Related Locations
Count of Shared Articles
ديفيد بارنياع
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
ديفيد بارنياع
Related Articles

مصراوي

2025-01-24

وكالات نقل موقع "أكسيوس" عن مسؤولين إسرائيليين تأكيدهم أن عملية الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين ستستمر، على الرغم من وجود خلافات بشأن قائمة الأسماء التي قدمتها حركة حماس، والتي لا تتوافق بشكل كامل مع التفاهمات السابقة بين الجانبين. كان مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن اليوم الجمعة تلقيه قائمة من الوسطاء بالأسيرات المقرر الإفراج عنهن من جانب حركة حماس غدا السبت. وذكر موقع صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية "واي نت" اليوم، أن الوضع يواجه صعوبة معقدة، حيث إن القائمة المقدمة من حماس تختلف عما كانت تتوقعه إسرائيل. وقالت الصحيفة إن القائمة التي تسلمها ديفيد بارنياع مدير المخابرات الإسرائيلية (الموساد) من رئيس الوزراء القطرى محمد بن عبدالرحمن آل ثاني تخضع حاليا للمراجعة الدقيقة من جانب السلطات الإسرائيلية. وأعلنت كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، مساء اليوم، أنها ستفرج يوم غد السبت عن أربع مجندات إسرائيليات في إطار تنفيذ صفقة "طوفان الأقصى" لتبادل الأسرى. وقال المتحدث باسم الكتائب أبو عبيدة، في بيان صحفي، إن قرار الإفراج يشمل المجندات كارينا أرئيف ودانييل جلبوع ونعمة ليفي وليري إلباج. وأكد أن هذه الخطوة تأتي كجزء من مراحل الصفقة الجارية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-01-24

(د ب أ) أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الجمعة تلقيه قائمة من الوسطاء بالأسيرات المقرر الإفراج عنهن من جانب حركة حماس غدا السبت. وذكر موقع صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية "واي نت" اليوم، أن الوضع يواجه صعوبة معقدة، حيث إن القائمة المقدمة من حماس تختلف عما كانت تتوقعه إسرائيل. وقالت الصحيفة إن القائمة التي تسلمها ديفيد بارنياع مدير المخابرات الإسرائيلية (الموساد) من رئيس الوزراء القطرى محمد بن عبدالرحمن آل ثاني تخضع حاليا للمراجعة الدقيقة من جانب السلطات الإسرائيلية. وأعلنت كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، مساء اليوم، أنها ستفرج يوم غد السبت عن أربع مجندات إسرائيليات في إطار تنفيذ صفقة "طوفان الأقصى" لتبادل الأسرى. وقال المتحدث باسم الكتائب أبو عبيدة، في بيان صحفي، إن قرار الإفراج يشمل المجندات كارينا أرئيف ودانييل جلبوع ونعمة ليفي وليري إلباج. وأكد أن هذه الخطوة تأتي كجزء من مراحل الصفقة الجارية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-16

قالت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، إن رئيس الموساد ديفيد بارنياع، وفريق التفاوض الإسرائيلي لا يزالان في الدوحة؛ لوضع اللمسات الأخيرة على تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى. وفي حين أعلنت مصر وقطر والولايات المتحدة الليلة الماضية، التوصل إلى اتفاق، أصرت إسرائيل على أن هناك فجوات صغيرة لا تزال قائمة، بما في ذلك الخلاف حول الأسرى الأمنيين الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم. ولم يعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رسميًا حتى اللحظة عن الاتفاق، أو ألقى كلمة بشأنه. وكان من المقرر أن يجتمع مجلس الوزراء الإسرائيلي صباح اليوم، لمناقشة الصفقة والتصويت عليها، لكن نتنياهو قرر تأجيل الاجتماع لوقت غير معلوم. وزعم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن «حركة المقاومة الفلسطينية حماس تراجعت عن التفاهمات الواضحة التي تم الاتفاق عليها مع الوسطاء وإسرائيل». وادعى في بيان، نقلته صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية، صباح الخميس، أن حماس تحاول ممارسة «الابتزاز في اللحظة الأخيرة»، وتخلق أزمة تمنع التوصل إلى تسوية. وأشار إلى أن «إسرائيل لن تحدد موعد لاجتماع مجلس الوزراء المصغر (الكابينيت) والحكومة، حتى يعلن الوسطاء أن حماس وافقت على كل تفاصيل الاتفاق». في حين عزت تقارير أخرى التأجيل إلى الجهود المبذولة لإقناع وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، بعدم الانسحاب من الحكومة بسبب التصويت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-01

تعتزم حكومة الاحتلال الإسرائيلي إرسال وفد تفاوضي رفيع المستوى إلى مصر خلال الأيام المقبلة لاستئناف مفاوضات الهدنة في قطاع ، إذا ما نجح الوسطاء في إقناع حركة حماس بقبول الصفقة التي صاغتها مصر وإسرائيل مؤخرًا، وتمهد الطريق لإنهاء الحرب، حيث تعد هذه الصفقة الفرصة الأخيرة لوقف الحرب قبل الغزو البري الإسرائيلي لمدينة رفح، بحسب تصريحات من مسؤولين مصريين وإسرائيليين لـ صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال"، قالت مصادر مطلعة في مصر، إن ديفيد بارنياع، رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلية الموساد، يدرس القيام بزيارة إلى القاهرة هذا الأسبوع، بعد أن قدم الوسطاء العرب لـ"حماس" خلال عطلة نهاية الأسبوع اتفاقا لإطلاق سراح المحتجزين مقابل وقف القتال.  وأشار مسؤول إسرائيلي، إلى أن إسرائيل قد ترسل وفدًا اعتمادًا على تطورات المفاوضات الجارية. وبحسب تصريحات من الجانب الإسرائيلي؛ فإن الاقتراح هو الفرصة الأخيرة لتأخير الهجوم المخطط له على مدينة رفح جنوب قطاع غزة، والذي يأمل مسؤولوها أن يؤدي إلى تدمير الوحدات العسكرية المتبقية للجماعة الإرهابية التي تصنفها الولايات المتحدة هناك. وقال مسؤول إسرائيلي إن الاستعدادات للهجوم على رفح مستمرة. وشدد مسؤولون في البيت الأبيض، الثلاثاء، على أن حماس يجب أن تقبل الاقتراح، وقالوا إن الولايات المتحدة تعمل جاهدة لحمل الطرفين على التوصل إلى اتفاق. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي جون كيربي، إنه "هذا اقتراح جيد حقًا، وعلى حماس أن تقفز إليه، والوقت هو جوهر الأمر". ولفت وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الذي يزور الشرق الأوسط خلال الأسبوع الجاري، إلى أن "الولايات المتحدة لا تستطيع دعم عملية عسكرية كبيرة في رفح دون خطة لحماية المدنيين، وإسرائيل لم تقدمها بعد". وكرر كيربي أن الولايات المتحدة تريد من إسرائيل أن تؤجل ذلك، وقال:"لا نريد أن نرى عملية برية كبيرة في رفح، وبالتأكيد لا نريد أن نرى عمليات لم تأخذ في الاعتبار السلامة والأمن لـ 1.5 مليون شخص حاولوا اللجوء إلى هناك".  وأضاف كيربي، أن الولايات المتحدة كانت واقعية بشأن المفاوضات، متابعًا:"لن نستسلم بشأن إعادة هؤلاء المحتجزين إلى وطنهم، وتطبيق وقف إطلاق النار". وفي ظل استمرار الحرب الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة، قال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل ستقوم بإجلاء السكان المدنيين في رفح والتحرك لتدمير كتائب حماس هناك سواء باتفاق للهدنة أو بدونه، مرددًا التصريحات التي أدلى بها في الأسابيع الأخيرة، وقال لعائلات المحتجزين في غزة: "إن فكرة وقف الحرب قبل تحقيق جميع أهدافها غير واردة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-02

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، نقلا عن مصدرين مطلعين، أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين أبدى مرونة في الاتفاق على مقترحات رفضها في السابق بشأن عودة النازحين الفلسطينيين إلى منازلهم في شمال قطاع غزة، ليتم الدفع بمفاوضات الهدنة التي تجري في مصر إلى الأمام بشكل غير مسبوق. وبحسب هيئة البث الإسرائيلية "كان"، فإن وفدًا إسرائيليًا في مصر عرض على الوسطاء موقفًا أكثر مرونة فيما يتعلق بعودة النازحين إلى الشمال. وأشارت إلى أنه من المتوقع أن يعود رئيس وكالة المخابرات الإسرائيلية "الموساد" ديفيد بارنياع ومدير جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي شين بيت رونين بار إلى مصر بعد تلقي رد حركة حماس الفلسطينية على المقترحات الإسرائيلية الجديدة. وأضافت أن إسرائيل أصرت خلال جولات المفاوضات الماضية على العودة التدريجية للنازحين الفلسطينيين إلى شمال غزة بمشاركة كبار السن والنساء والأطفال فقط، وهو الشرط الذي رفضته حماس التي تصر على عودة جميع السكان إلى منازلهم في الشمال. وتشير التقديرات إلى أن حركة حماس لديها أكثر من 130 محتجز إسرائيلي، بينما تحتجز إسرائيل أكثر من 9100 أسير فلسطيني في سجونها. وتطالب حماس بإنهاء الهجوم الإسرائيلي القاتل على قطاع غزة وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلية من القطاع مقابل أي صفقة لتبادل الأسرى مع تل أبيب. وأضافت هيئة البث الإسرائيلية، أن السبب وراء تراجع نتنياهو عن موقفه فيما يتعلق بعودة النازحين إلى شمال غزة مرة أخرى غير معروف حتى الآن، ولكن يبدو أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي لا يرغب في إثارة الغضب الأمريكي أكثر خصوصًا مع رفض الولايات المتحدة حماية إسرائيل في آخر تصويت في مجلس الأمن. وتشن إسرائيل حربًا وحشية على قطاع غزة منذ عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر، ومنذ ذلك الحين استشهد قرابة 33 ألف فلسطيني وأصيب 75،300 آخرين وسط دمار شامل ونقص في الضروريات، حيث فرضت إسرائيل حصارًا خانقًا على قطاع غزة، تاركة سكانه، وخاصة سكان شمال غزة، على حافة المجاعة. ودفعت الحرب الإسرائيلية الوحشية 85% من سكان غزة إلى النزوح الداخلي وسط نقص حاد في الغذاء والمياه النظيفة والأدوية، في حين تضررت أو دمرت 60% من البنية التحتية للقطاع، وفقا للأمم المتحدة. وتواجه إسرائيل اتهامات بالإبادة الجماعية أمام محكمة العدل الدولية، التي طلبت يوم الخميس من إسرائيل بذل المزيد من الجهود لمنع المجاعة في غزة، بالإضافة إلى عزلة دولية تفاقمت حدتها بعد حادث مقتل موظفي المطبخ المركزي العالمي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-31

قال مسؤول إسرائيلي إن الوفد المتوسط المستوى الذي يشارك في محادثات الهدنة غير المباشرة بين موجود في مصر اليوم لتقييم ما إذا كانت هناك أي فائدة من مشاركة رئيس الموساد ديفيد بارنياع ورئيس الشاباك رونين بار في المفاوضات في الأيام المقبلة.  وأوضح المسؤول ذاته، لأن إسرائيل تشعر بخيبة أمل من الوساطة القطرية في الآونة الأخيرة بزعم أنهم لا يمارسون ضغوطا كافية على حركة حماس، وذلك وفق صحيفة "تايمز أوف إسرائيل". وأكد المسؤول ذاته أن إسرائيل مستعدة لإظهار بعض المرونة فيما يتعلق بإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، لكنها ليست مستعدة للسماح لجماهير من سكان غزة بالعودة إلى الجزء الشمالي من القطاع كما تطالب حماس. واختتم تصريحاته قائلا "لن نسمح لحماس بإعادة تأسيس نفسها في الشمال". ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني أمس أن محادثات التهدئة بين إسرائيل وحركة حماس ستستأنف اليوم الأحد في القاهرة، في أحدث محاولة للتوصل إلى هدنة بعد ما يقرب من ستة أشهر من الحرب في قطاع غزة. وقال مسؤول إسرائيلي لرويترز إن إسرائيل سترسل وفدا إلى القاهرة يوم الأحد وكان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أعطى الجمعة الموافقة للوفد الإسرائيلي على استئناف المفاوضات غير المباشرة. لكن مسؤولا من حماس قال لرويترز إن الحركة ستنتظر أولا للاستماع إلى وسطاء القاهرة بشأن نتيجة محادثاتهم مع إسرائيل أولا. ونقلت صحيفة "هآرتس" يوم السبت عن مصدر إسرائيلي أكد أن المحادثات وصلت إلى طريق مسدود لأن حماس رفضت إظهار أي مرونة بشأن مطالبتها بالسماح لجميع سكان شمال غزة بالعودة وشروطها لأي إطلاق سراح المزيد من الرهائن وسحب كافة قوات الجيش الإسرائيلي من غزة لكن رفضت إسرائيل هذين المطلبين بشكل قاطع. ورفضت حماس يوم الإثنين الماضي التسوية التي تم التوصل إليها بين إسرائيل ومصر وقطر والولايات المتحدة في الدوحة، مما دفع إسرائيل إلى استدعاء معظم أعضاء فريقها المفاوض. وقال مسؤول إسرائيلي الجمعة إن إسرائيل سترسل مسؤولين من الشاباك والموساد لإجراء المفاوضات في القاهرة، موضحا أنه من غير المتوقع أن يحضر رئيس الموساد ديفيد بارنيا ورئيس الشاباك رونين بار المحادثات، لكن قد ينضما إلى المشاورات اللاحقة في الدوحة. وكانت حماس قد أعلنت ليلة الاثنين أنها أبلغت الوسطاء بأنها عادت إلى مطالبها الأصلية بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، وعودة النازحين الفلسطينيين، وتبادل حقيقي للأسرى. يوم الأربعاء، أبلغ برنياع مجلس الوزراء الحربي أن صفقة الرهائن لا تزال ممكنة إذا كانت إسرائيل مستعدة لأن تكون أكثر تساهلًا فيما يتعلق بعودة سكان غزة إلى منازلهم في الجزء الشمالي من القطاع وقد رفضت إسرائيل الفكرة إلى حد كبير، لأنها تسعى إلى منع عودة نشاط حماس في المناطق التي قامت بتطهيرها بالفعل من الحركة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-31

كشفت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية تفاصيل الخلاف الذي اشتعل بين وزراء حكومة الحرب الإسرائيلية على خلفية رغبة فريق وبعض الوزراء في إبداء بعض المرونة خلال مفاوضات الهدنة التي ستعقد في مصر اليوم الأحد، بينما يرى آخرون أن الوقت ليس مناسب لهذه المرونة وعلى رأسهم رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وبحسب الصحيفة، فقد شدد مدير الموساد ديفيد بارنياع على الحاجة إلى حلول إبداعية، وقد أيد ذلك الوزراء بيني جانتس، وجادي آيزنكوت، ورون ديرمر، في حين اتخذ أعضاء آخرون موقفًا أكثر فتورًا، مثل وزير الدفاع يوآف جالانت ورئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي هرتسي هاليفي، الذين يعتقدون أن الوقت الحالي غير المناسب لإبداء هذه المرونة، واتخذ نتنياهو نهجًا متشددًا، واختلف مع موقف بارنيع الأكثر مرونة، وفقا لتقرير القناة 12 العبرية. واشتبك جانتس وأيزنكوت مع نتنياهو، قائلين إن الاتفاق كان سيتقدم لو أظهرت إسرائيل المزيد من المبادرة، وفقا لتقرير نشرته شبكة “كان” يوم الخميس. وقال تقرير القناة العبرية، إن الأسرى المعنيين هم الذين تم إطلاق سراحهم في صفقة المحتجزين التي أدت إلى إطلاق سراح جلعاد شاليط وتم اعتقالهم مرة أخرى بعد تورطهم في هجمات جديدة. ووافق نتنياهو، يوم الجمعة، على إرسال وفد إسرائيلي لاستئناف المفاوضات غير المباشرة مع حماس في الأيام المقبلة للتوصل إلى اتفاق هدنة واحتجاز المحتجزين. وقال مسؤول إسرائيلي إن إسرائيل سترسل مسؤولي الشاباك والموساد لإجراء المفاوضات في القاهرة اليوم الأحد، موضحا أنه من غير المتوقع أن يحضر رئيس الموساد ديفيد بارنيا ورئيس الشاباك رونين بار المحادثات، لكن قد ينضما إلى المشاورات اللاحقة في الدوحة في وقت لاحق. وبحسب بيان صادر عن مكتبه أعلن فيه القرار، أعطى نتنياهو لقادة الأمن مساحة للعمل في مفاوضاتهم. ونقلت صحيفة هآرتس السبت عن مصدر إسرائيلي لم يذكر اسمه قوله إن المحادثات وصلت إلى طريق مسدود لأن حماس رفضت إظهار أي مرونة بشأن مطالبتها بالسماح لجميع سكان شمال غزة بالعودة وشروطها لأي إطلاق سراح مزيد من المحتجزين بالتزام إسرائيلي بإنهاء الحرب، وسحب جميع قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، وقد رفضت إسرائيل هذين المطلبين رفضًا قاطعًا. يوم الاثنين الماضي، رفضت حماس التسوية التي تم التوصل إليها بين إسرائيل ومصر وقطر والولايات المتحدة في الدوحة، ما دفع تل أبيب إلى استدعاء معظم أعضاء فريقها المفاوض. وذكرت العديد من وسائل الإعلام أن فريقًا صغيرًا من الموساد بقي في قطر لمواصلة المحادثات. قالت حماس ليلة الاثنين إنها أبلغت الوسطاء بأنها عادت إلى مطالبها الأصلية بوقف دائم لإطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة وعودة النازحين الفلسطينيين وتبادل حقيقي للأسرى وهي المطالب التي طالبت بها إسرائيل، حيث تم رفضه مرارًا وتكرارًا باعتباره موهومًا. ويوم الأربعاء، أبلغ برنيع مجلس الوزراء الحربي أن صفقة المحتجزين لا تزال ممكنة إذا كانت إسرائيل مستعدة لأن تكون أكثر تساهلًا فيما يتعلق بعودة سكان غزة إلى منازلهم في الجزء الشمالي من القطاع، وقد رفضت إسرائيل الفكرة إلى حد كبير، لأنها تسعى إلى منع عودة نشاط حماس في المناطق التي قامت بتطهيرها بالفعل من الحركة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-29

مصراوي أجرت القناة 13 العبرية استطلاعًا للرأي، أفاد أن 51 % من الإسرائيليين يؤيدون إجراء انتخابات العام الجاري و38% يعارضون ذلك. وحسب استطلاع رأي القناة العبرية، فإن 61% من الإسرائيليين متشائمون إزاء تحقيق هدف القضاء على حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بينما 24% من الإسرائيليين يعتقدون أن الحرب ستنتهي بالقضاء على حماس. كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أوعز لفريق التفاوض الإسرائيلي، برئاسة رئيس جهاز (الموساد) الإسرائيلي ديفيد بارنياع بالتوجه إلى قطر لاستئناف المفاوضات بشأن صفقة مبادلة الأسرى. كما وجه نتنياهو رئيس جهاز الأمن الإسرائيلي العام (الشاباك)، رونين بار، بالسفر إلى القاهرة لإجراء محادثات، حسبما أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت "الإسرائيلية في موقعها الإلكتروني. وتأتي زيارة رئيسي (الموساد) و(الشاباك) إلى القاهرة والدوحة، في إطار مواصلة إسرائيل للتفاوض بشأن صفقة تبادل الأسرى. كان بار، قد قام بزيارة للقاهرة خلال الأسبوع الجاري، التقى خلالها برئيس جهاز المخابرات المصري عباس كامل. ويأتي قرار نتنياهو في أعقاب انتقادات من مجلس الحرب الإسرائيلي بأن إسرائيل لم تطرح مقترحها الخاص بعد، وأنها ليست على استعداد لإظهار المرونة خلال المفاوضات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-29

أوعز رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لفريق التفاوض الإسرائيلي، برئاسة رئيس جهاز (الموساد) الإسرائيلي ديفيد بارنياع، بالتوجه إلى قطر لاستئناف المفاوضات بشأن صفقة مبادلة الرهائن .كما وجه نتنياهو رئيس جهاز الأمن الإسرائيلي العام (الشاباك)، رونين بار، بالسفر إلى القاهرة لإجراء محادثات، حسبما أفادت صحيفة "يديعوت إحرانوت "الإسرائيلية في موقعها الإلكتروني.تأتي زيارة رئيسي (الموساد) و(الشاباك) إلى القاهرة والدوحة، في إطار مواصلة إسرائيل للتفاوض بشأن صفقة تبادل الرهائن والأسرى.كان بار، قد قام بزيارة للقاهرة خلال الأسبوع الجاري، التقى خلالها برئيس جهاز المخابرات المصري عباس كامل.ويأتي قرار نتنياهو في أعقاب انتقادات من مجلس الحرب الإسرائيلي بأن إسرائيل لم تطرح مقترحها الخاص بعد، وأنها ليست على استعداد لإظهار المرونة خلال المفاوضات.يشأر إلى أن وساطة مصر وقطر، مع دعم أمريكي، في مفاوضات مبادلة رهائن لدى حماس تم نقلهم إلى قطاع غزة عقب هجومها على بلدات إسرائيلية في أكتوبر الماضي، بسجناء فلسطينيين في إسرائيل، لم تسفر عن أي تقدم.وتطالب حماس باطلاق سراح سجناء فلسطينيين والسماح بعودة النازحين من شمال قطاع غزة إلى منازلهم وانسحاب الجيش الإسرائيلي من القطاع.من جانبها، وصفت إسرائيل هذه المطالب بأنها غير واقعية.يشار إلى أنه خلال وقف إطلاق النار في نهاية نوفمبر الماضي، تم إطلاق سراح 105 محتجزين. ووفقا للحكومة الإسرائيلية، لا يزال حوالي 100 محتجز على قيد الحياة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-29

تل أبيب- (د ب أ) أوعز رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لفريق التفاوض الإسرائيلي، برئاسة رئيس جهاز (الموساد) الإسرائيلي ديفيد بارنياع بالتوجه إلى قطر لاستئناف المفاوضات بشأن صفقة مبادلة الأسرى. كما وجه نتنياهو رئيس جهاز الأمن الإسرائيلي العام (الشاباك)، رونين بار، بالسفر إلى القاهرة لإجراء محادثات، حسبما أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت "الإسرائيلية في موقعها الإلكتروني. وتأتي زيارة رئيسي (الموساد) و(الشاباك) إلى القاهرة والدوحة، في إطار مواصلة إسرائيل للتفاوض بشأن صفقة تبادل الرهائن والأسرى. كان بار، قد قام بزيارة للقاهرة خلال الأسبوع الجاري، التقى خلالها برئيس جهاز المخابرات المصري عباس كامل. ويأتي قرار نتنياهو في أعقاب انتقادات من مجلس الحرب الإسرائيلي بأن إسرائيل لم تطرح مقترحها الخاص بعد، وأنها ليست على استعداد لإظهار المرونة خلال المفاوضات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-21

يتوجه ديفيد بارنياع رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي، غدا الجمعة، إلى العاصمة القطرية الدوحة، للقاء مدير المخابرات المركزية الأمريكية وليام بيرنز ورئيس الوزراء القطري محمد آل ثاني. ونقل موقع صحيفة يديعوت احرونوت "واى نت" على الإنترنت الذى أورد النبأ اليوم الخميس عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قوله إن المفاوضات جارية لتأمين إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس فى غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-19

جدد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، تمسكه بغزو مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وذلك ردا على طلب جديد من البيت الأبيض لتجنب عملية كبيرة في رفح. وقال نتنياهو في جلسة مغلقة للجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست إن إسرائيل ستدخل مدينة رفح وستسيطر على محور صلاح الدين/ محور فيلادلفيا. وتابع رئيس وزراء الاحتلال بحسب موقع "آروتس شيفا" العبري "طلب الأمريكيون منا عدم القيام بعملية في رفح، ولكن ليس هناك خيار آخر، نحن بحاجة للسيطرة على طريق فيلادلفيا" في إشارة إلى طريق محور صلاح الدين الحدودي الذي يمتد على طول الحدود بين مصر وغزة. وفيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، قال نتنياهو إنهم يبحثون عن منظمات خارجية لتوزيع المواد الغذائية في غزة، بالإضافة إلى "شركات خاصة". وقال نتنياهو للهيئة البرلمانية إنه من وجهة نظر إسرائيل، لا يوجد ما يمنع سكان غزة من المغادرة، ولكن لا توجد دول في العالم مستعدة لاستقبالهم، مشيرا إلى أن إسرائيل تقوم ببناء معبر حدودي جديد في كرم أبو سالم "ليحل محل معبر رفح" مع مصر، وستسيطر إسرائيل على المعبر الجديد. وتابع نتنياهو "لا خيار أمامنا سوى تنفيذ عملية عسكرية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة"، مشيرا إلى أنه يتعرض لهجوم من الولايات المتحدة لأنه يرفض إقامة دولة فلسطينية. وكشف نتنياهو عن وجود هناك جهات إسرائيلية تتعاون مع واشنطن وتمنع عملية عسكرية في رفح وتمنع انتصار إسرائيل على حركة حماس. هذا وتوجه منذ أمس فريق مفاوض إسرائيلي برئاسة رئيس الموساد ديفيد بارنياع إلى قطر لمواصلة المحادثات غير المباشرة حول هدنة مؤقتة في غزة وإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليي. وقال مصدر لرويترز إن مناقشات الدوحة ستغطي الفجوات المتبقية بين إسرائيل وحماس، بما في ذلك عدد الأسرى الأمنيين الفلسطينيين الذين يمكن إطلاق سراحهم مقابل إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين المتبقين، بالإضافة إلى المساعدات الإنسانية لغزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-19

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، مقتل جندي إسرائيلي خلال معارك شمال قطاع غزة في وقت سابق اليوم. وأوضحت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” العبرية، إن ضابط صف (احتياط) سيباستيان هيون، 51 عامًا، قائد في فريق القيادة الأمامية باللواء 401 مدرع لقي حتفه خلال معارك اليوم في شمال غزة. وبمقتل هيون يرتفع عدد قتلى جنود جيش الاحتلال  منذ بدء الهجوم البري على قطاع غزة إلى 251. يأتي هذا فيما قال مسؤول قطري كبير إن رئيس المخابرات الإسرائيلية غادر الدوحة اليوم لكن المحادثات بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح المحتجزينمستمرة في العاصمة القطرية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري في مؤتمر صحفي  إن رئيس الموساد ديفيد بارنياع غادر الدوحة، مضيفا أن “الفرق الفنية ما زالت تجتمع”. وقال مسؤول إسرائيلي كبير نقلته وسائل إعلام عبرية يوم الاثنين إن بارنياع من المقرر أن يعقد اجتماعات حتى الليل ومن المرجح أن يعود إلى إسرائيل يوم الثلاثاء، في حين يبقى فريق تفاوض مكون من مسؤولي المخابرات في العاصمة القطرية لمواصلة المحادثات. وقدر مسؤول إسرائيلي أن المفاوضات في الدوحة قد تستغرق أسبوعين على الأقل، مشيرا إلى الصعوبات التي قد يواجهها مندوبو حماس الأجانب في التواصل مع قادة الحركة في غزة. وكانت المحادثات متوقفة منذ الأسبوع الماضي، عندما رفضت إسرائيل رد حماس على عرضها الأخير لهدنة مدتها ستة أسابيع ستشهد إطلاق سراح 40 محتجزًا، مع احتمالية مراحل لاحقة لتمديد فترة التوقف في القتال والسماح بإطلاق سراح المزيد من المحتجزين.  وتسعى حركة حماس  إلى التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح مئات الأسرى الفلسطينيين رفيعي المستوى والتزام إسرائيلي بإنهاء القتال بشكل دائم وسحب القوات من غزة، مع السماح لسكان شمال غزة بالعودة إلى منازلهم. وقد استبعدت إسرائيل بشدة التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وتصر على أنها ستستأنف هدفها المعلن المتمثل في تدمير حماس بمجرد تنفيذ أي اتفاق هدنة للمحتجزين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-18

أكد تقرير عبري، أن مفاوضات الدوحة التي ستنطلق اليوم بشأن التوصل إلى هدنة في قطاع غزة وصفقة بشأن المحتجزين والأسرى بين وحركة حماس، قد تستغرق أسبوعين من التفاوض بسبب تعقد شروط كلا الطرفين. وأوضح مسؤول إسرائيلي، أنه من المتوقع أن يصل وفد الاحتلال الإسرائيلي إلى الدوحة اليوم لإجراء محادثات حول تأمين هدنة لمدة ستة أسابيع مع حماس والإفراج عن 40 محتجز إسرائيلي، وذلك وفق صحيفة "تايمز أوف إسرائيل". وكشف المسؤول الإسرائيلي أن رئيس الموساد ديفيد بارنياع سيترأس الوفد في قطر. وبحسب التقديرات الرسمية قد تستغرق هذه المرحلة من المفاوضات أسبوعين على الأقل، مشيرة إلى الصعوبات التي قد يواجهها مندوبو حماس في التواصل مع قادة الحركة في بعد أكثر من خمسة أشهر من الحرب. ومن المتوقع أن يصل فريق التفاوض الإسرائيلي إلى الدوحة اليوم الاثنين بعد أن ورد أن مجلس الوزراء الأمني وافق ليلة الأحد على إرسال الوفد إلى قطر لإجراء محادثات غير مباشرة حول هدنة مؤقتة في غزة وإطلاق سراح المحتجزين. ومن المتوقع أن يصل مسؤولون أمريكيون إلى الدوحة اليوم الاثنين لإجراء المحادثات. وحصل الوفد، برئاسة مدير الموساد ديفيد بارنيا، على "تفويض عام" لإجراء مفاوضات عبر وسطاء قطريين ومصريين، حسبما أفاد موقع "والا" العبري مساء الأحد نقلا عن مسؤول إسرائيلي كبير.  وذكر التقرير أن بعض القضايا المتعلقة بالمفاوضات ستحتاج إلى دراسة والموافقة عليها بشكل منفصل من قبل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف جالانت. فيما ذكر موقع "واي نت" أن فريق التفاوض طلب قدرا كبيرا من الوقت لإجراء المفاوضات حتى يكون من الممكن تحسين الصفقة وتقديم الخطوط العريضة التي يمكن التوصل إليها والقبول بها. وقال مسؤول إسرائيلي "نحن بحاجة إلى تغيير الاتفاق، ومن المهم أن نصل بمرونة كبيرة". فيما اكد قال مصدر لوكالة رويترز أن المحادثات القطرية ستغطي الفجوات المتبقية بين إسرائيل وحماس، بما في ذلك عدد الأسرى الفلسطينيين الذين يمكن إطلاق سراحهم مقابل إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين المتبقين، فضلا عن المساعدات الإنسانية لغزة. وستكون المحادثات المتوقعة اليوم هي المرة الأولى التي ينضم فيها مسؤولون إسرائيليون وقادة حماس إلى المفاوضات غير المباشرة منذ بداية شهر رمضان المبارك الأسبوع الماضي. وكان الوسطاء يأملون في التوصل إلى هدنة مدتها ستة أسابيع قبل ذلك الحين، لكن حماس رفضت أي اتفاق لا يؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة، وهو مطلب ترفضه إسرائيل رفضا قاطعا. ولا تزال الجهود المبذولة للتوقيع على صفقة محتجزين جديدة مستمرة، وسط عقبات كبيرة، فقد كان الوفد الإسرائيلي مستعد للسفر إلى الدوحة لإجراء مزيد من المحادثات يوم السبت، لكن مجلس الوزراء الحربي والمجلس الوزاري الأمني الموسع  لم يجتمعا لمناقشة الأمر وهو ما أجل انطلاق مفاوضات الدوحة، حتى اجتمعت الحكومتان مساء الأحد بالتزامن مع احتجاجات في القدس وتل أبيب للمطالبة بصفقة المحتجزين. وتواجه حكومة الاحتلال ضغوطا متزايدة في الداخل من قبل عائلات المحتجزين ومؤيديهم الذين حثوا على التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين في أقرب وقت ممكن، خوفا من أن يشكل تمديد أسرهم، الذي دخل شهره السادس، خطرا يوميا متزايدا على حياتهم. وقال مسؤول إسرائيلي للقناة 12 في وقت سابق خلال اللقاءات إن الوفد يحتاج إلى مرونة من القيادة السياسية للتوصل إلى اتفاقات، لأن الهدف هو التوصل إلى صفقة جيدة يمكن أن تكون مقبولة لدى الجمهور الإسرائيلي.  وقال مصدر في اجتماع المجلس الوزاري الأمني المصغر لموقع "واينت" إن المناقشة كانت صعبة، لكن اللقاء شهد نقاشا جيدا وجديا هذه المرة. وخلال الأسبوع الماضي، اتخذ الجانبان خطوات تهدف إلى إعادة المحادثات، التي لم تنقطع بالكامل، إلى مسارها، فقد قدمت حركة حماس الأسبوع الماضي للوسطاء اقتراحا جديدا لخطة من ثلاث مراحل من شأنها إنهاء القتال. وتضمن مقترح حماس أن تشمل المرحلة الأولى وقف إطلاق نار مؤقت لمدة ستة أسابيع يتضمن إطلاق سراح 35 محتجز – نساء ومرضى وكبار السن – مقابل 350 أسيرا فلسطينيًا تحتجزهم إسرائيل، كما ستطلق حماس أيضًا سراح خمس جنديات على الأقل مقابل 50 أسيرا، بما في ذلك بعضهن يقضين أحكامًا طويلة بتهم الإرهاب، مقابل كل جندي.  وقال المسؤولون المصريون إن القوات الإسرائيلية ستنسحب من طريقين رئيسيين في غزة وتسمح للفلسطينيين النازحين بالعودة إلى شمال غزة وتسمح بالتدفق الحر للمساعدات إلى المنطقة. وقال المسؤولون إنه في المرحلة الثانية، سيعلن الجانبان وقفا دائما لإطلاق النار وستطلق حماس سراح المحتجزين الأحياء المتبقين مقابل المزيد من الأسرى، أما المرحلة الثالثة، ستسلم حماس الجثث التي لديها من المحتجزين مقابل رفع إسرائيل برفع الحصار عن غزة والسماح ببدء إعادة الإعمار. لكن وبحسب التقرير العبري استبعدت إسرائيل التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وتصر على أنها ستستأنف هدفها المعلن المتمثل في تدمير حماس بمجرد تنفيذ أي اتفاق هدنة للمحتجزين. وأشارت إسرائيل إلى نيتها شن هجوم على مدينة رفح الواقعة في أقصى الجنوب، وقد أدت العملية المتوقعة إلى توتر العلاقات مع الولايات المتحدة وسط مخاوف بشأن سلامة المدنيين رغم أن إسرائيل وعدت بإخلاء رفح من المدنيين قبل شن عملية عسكرية في المدينة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-10

قالت مصادر إسرائيلية مطلعة بشأن صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس، إن فريق تل أبيب للتفاوض هو الذي يتعنت في شروطه وليس الحركة الفلسطينية. ونقلت الصحيفة، عن مصادر مطلعة، قولها إن ما يحاول جهاز الموساد ترويجه بشأن عدم اهتمام حماس بصفقة التبادل غير صحيح. وأضافت المصادر أنه إذا كان هناك من يتعنت في التفاوض الآن فهو الجانب الإسرائيلي. وذكرت أنه مع مرور الوقت، فلن يكون هناك جدوى من التفاوض لأنه لن يبقى أسرى. وتأتي هذه التصريحات في أعقاب اتهامات وجهها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لحركة حماس حيث اتهمها بأنها السبب وراء عرقلة الاتفاق على صفقة تبادل أسرى. وكان رئيس الموساد الإسرائيلي ديفيد بارنياع، قد التقى سرا رئيس "السي أي إيه" الأمريكي، بيل بيرنز، لبحث ملف الأسرى لدى حركة حماس في قطاع غزة. وسبق أن أعلنت حركة حماس الفلسطينية، أنها ستواصل التفاوض عبر الأخوة الوسطاء للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأكدت حماس أنها أبدت المرونة المطلوبة بهدف الوصول إلى اتفاق يقضي بوقف شامل للحرب.   גורמי ביטחון סבורים שיש מקום למו"מ עם חמאס: "הודעת המוסד לא תואמה עם קבינט המלחמה" — מעריב אונליין (@MaarivOnline) ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-03

كشف موقع "أكسيوس" الأمريكي، كواليس مكالمة الرئيس الأمريكي جو بايدن مع الرئيس عبد الفتاح السيسي وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد، قبل انطلاق ووقف إطلاق النار في غزة مرة أخرى في مصر اليوم الأحد، بحضور قادة حركة حماس ووفد إسرائيلي رفيع المستوى، حيث أبلغ الرئيس السيسي وأمير قطر برسالة مهمة. وبحسب الموقع، كانت رسالة بايدن للزعيمين هى مطالبتهم بضرورة التوصل لصفقة في أسرع وقت، حيث يعاني الرئيس الأمريكي من ضغوط متزايدة، ويريد بشدة وقف إطلاق نار مؤقت في غزة، وهو يرى أن التوصل إلى اتفاق بشأن المحتجزين لدى حركة  حماس هو السبيل الوحيد للحصول عليه مع الحفاظ على دعمه الثابت لإسرائيل. وأوضح الموقع أن بايدن طالب الوسطاء المصريين والقطريين بضرورة التوصل لصفقة قبل شهر رمضان في أسرع وقت وبأي ثمن، كجزء من الإطار الذي قدمته الولايات المتحدة ومصر وقطر في باريس يوم 23 فبراير، ستطلق إسرائيل سراح حوالي 400 أسير فلسطيني - بما في ذلك 15 مدانًا بقتل إسرائيليين، وفي المقابل ستطلق حماس سراح نحو 40 محتجزًا إسرائيليا، من بينهم نساء ومجندات ورجال تزيد أعمارهم عن 50 عاما ورجال في حالة طبية خطيرة. وشمل الإطار أيضا وقفا للقتال في غزة لمدة ستة أسابيع تقريبا – يوم واحد لكل محتجز يتم إطلاق سراحه – بالإضافة إلى الاستعداد لعودة أولية وتدريجية للمواطنين الفلسطينيين إلى الجزء الشمالي من القطاع. ويقول المسؤولون الأمريكيون والإسرائيليون إن حماس لم تقدم ردًا جديًا على اقتراح باريس. وتابع الموقع أنه في مكالمته مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني والرئيس عبد الفتاح السيسي، أخبرهم بايدن كيف تضغط الولايات المتحدة على إسرائيل للموافقة على الصفقة، وحثهم على دفع حماس للموافقة على الصفقة. وقال مصدر أمريكي آخر على دراية مباشرة بالمكالمات "اتفق الزعماء الثلاثة على أن المسؤولية تقع حاليا على عاتق حماس لسد الفجوات المتبقية في الحزمة." وأضاف أن "الزعماء المصريين والقطريين وصفوا جهودهم مع حماس وتبادلوا الشعور بالحاجة الملحة لإنجاز ذلك". وقال مسؤول إسرائيلي كبير إن مدير الموساد الإسرائيلي ديفيد بارنياع، الذي يقود فريق المفاوضات الإسرائيلي، يتحدث كل يوم مع مدير وكالة المخابرات المركزية بيل بيرنز حول محادثات المحتجزين. وقدر المسؤول فرص التوصل إلى اتفاق بنسبة 50-50، وقال المسؤول: "إن مشاركة بايدن الشخصية ومكالماته مع قادة قطر ومصر مهمة للغاية". قال مسؤول أمريكي إن مقتل عشرات الفلسطينيين يوم الخميس وسط الفوضى التي أحاطت بقافلة مساعدات في غزة زاد من إلحاح بايدن في السعي للتوصل إلى اتفاق محتجزين من شأنه أن يؤدي إلى وقف إطلاق النار. بدأت الولايات المتحدة عمليات إسقاط المساعدات جوًا على غزة يوم السبت، وسوف تستمر، لكنها لن تغير قواعد اللعبة في معالجة الأزمة الإنسانية هناك، كما يعترف المسؤولون الأمريكيون. قال مسؤولان أمريكيان إن صفقة المحتجزين ووقف إطلاق النار فقط يمكن أن تحسن الوضع بشكل كبير في غزة من خلال السماح بوصول المزيد من الإمدادات الغذائية والطبية إلى المحتاجين - وتقليل حافز العصابات الإجرامية لنهب المساعدات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-23

مع عدم إعلان إسرائيل حتى الآن عن موعد وتفاصيل خطة الاجتياح العسكري الذي تهدّد به لمدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة، يضع خبراء عسكريون سيناريوهيْن للاجتياح الذي إن تم سينسف محادثات الهدنة الجارية. السيناريوهان هما الاجتياح من الشرق أو الاجتياح من الغرب، فماذا يميّز كلاهما عن الآخر؟ وأيهما الأكثر قربا للتنفيذ؟ مع تأكيد الخبراء أن كليهما سيسبّب كارثة وسط الفلسطينيين المكدّسين في ، والمقدّر عددهم بـ1.4 مليون شخص ما بين سكان المدينة والنازحين إليها من الشمال فرارا من العمليات العسكرية الإسرائيلية هناك.  السيناريو الأول: الاجتياح من الشرق السيناريو الآخر: الاجتياح من الغرب السيناريو الأقرب يعلّق الخبير العسكري، اللواء يوسف الشرقاوي، على هذين السيناريوهين بأنه وفقا للتقديرات الأولية، فإن "لا يمتلك أي خطة لإجلاء النازحين أو التعامل مع الكم الهائل من الإصابات التي قد تنتج عن اجتياحه لرفح، كما أنه يدرك خطورة تجاهل التحذيرات الدولية من الاجتياح". وعن السيناريو الأقرب للتنفيذ، يرجّح الشرقاوي في حديثه لموقع "سكاي نيوز عربية" أن يكون الاجتياح من الغرب هو ما يفضّله الإسرائيليون، مستندا في ذلك إلى هذه النقاط:  تطوّرات محادثات الهدنة وسط قلقهم من الاجتياح، يراقب أهالي غزة مستجدات المحادثات الجارية للوصول إلى هدنة أو قف طويل لإطلاق النار. وقالت القناة 12 بالتلفزيون الإسرائيلي الخميس، إن تل أبيب ستشارك بوفد يقوده رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي "الموساد"، ديفيد بارنياع، في المحادثات الجارية في باريس بشأن اتفاق محتمل لإطلاق سراح أكثر من 100 رهينة لدى "حماس". من جانبها، أعلنت "حماس" أن وفد قيادة الحركة برئاسة رئيس المكتب السياسي، إسماعيل هنية، اختتم زيارة لمصر، استغرقت عدة أيام، في أقوى إشارة تظهر منذ أسابيع على أن المفاوضات ما زالت مستمرة. وفشلت محادثات قبل أسبوعين عندما رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عرضا من "حماس" بهدنة 4 أشهر ونصف الشهر، مقابل أن تنتهي بانسحاب إسرائيل من غزة، بينما تقول إسرائيل إنها لن تنسحب قبل القضاء على الحركة. ما بعد حرب غزة قدّم نتنياهو، الخميس، رسميا إلى المجلس السياسي والأمني، خطة "اليوم التالي"، التي تعني اليوم الذي يلي وقف الحرب الإسرائيلية على غزة. وحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فقد جاء في وثيقة المقترح: السيناريوهان هما الاجتياح من الشرق أو الاجتياح من الغرب، فماذا يميّز كلاهما عن الآخر؟ وأيهما الأكثر قربا للتنفيذ؟ مع تأكيد الخبراء أن كليهما سيسبّب كارثة وسط الفلسطينيين المكدّسين في ، والمقدّر عددهم بـ1.4 مليون شخص ما بين سكان المدينة والنازحين إليها من الشمال فرارا من العمليات العسكرية الإسرائيلية هناك.  السيناريو الأول: الاجتياح من الشرق السيناريو الآخر: الاجتياح من الغرب السيناريو الأقرب يعلّق الخبير العسكري، اللواء يوسف الشرقاوي، على هذين السيناريوهين بأنه وفقا للتقديرات الأولية، فإن "لا يمتلك أي خطة لإجلاء النازحين أو التعامل مع الكم الهائل من الإصابات التي قد تنتج عن اجتياحه لرفح، كما أنه يدرك خطورة تجاهل التحذيرات الدولية من الاجتياح". وعن السيناريو الأقرب للتنفيذ، يرجّح الشرقاوي في حديثه لموقع "سكاي نيوز عربية" أن يكون الاجتياح من الغرب هو ما يفضّله الإسرائيليون، مستندا في ذلك إلى هذه النقاط:  تطوّرات محادثات الهدنة وسط قلقهم من الاجتياح، يراقب أهالي غزة مستجدات المحادثات الجارية للوصول إلى هدنة أو قف طويل لإطلاق النار. وقالت القناة 12 بالتلفزيون الإسرائيلي الخميس، إن تل أبيب ستشارك بوفد يقوده رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي "الموساد"، ديفيد بارنياع، في المحادثات الجارية في باريس بشأن اتفاق محتمل لإطلاق سراح أكثر من 100 رهينة لدى "حماس". من جانبها، أعلنت "حماس" أن وفد قيادة الحركة برئاسة رئيس المكتب السياسي، إسماعيل هنية، اختتم زيارة لمصر، استغرقت عدة أيام، في أقوى إشارة تظهر منذ أسابيع على أن المفاوضات ما زالت مستمرة. وفشلت محادثات قبل أسبوعين عندما رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عرضا من "حماس" بهدنة 4 أشهر ونصف الشهر، مقابل أن تنتهي بانسحاب إسرائيل من غزة، بينما تقول إسرائيل إنها لن تنسحب قبل القضاء على الحركة. ما بعد حرب غزة قدّم نتنياهو، الخميس، رسميا إلى المجلس السياسي والأمني، خطة "اليوم التالي"، التي تعني اليوم الذي يلي وقف الحرب الإسرائيلية على غزة. وحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فقد جاء في وثيقة المقترح: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-19

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس أعرب عن غضبه من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو خلال اجتماع لمجلس الوزراء، الخميس الماضي. وقال خلال الاجتماع: "يبدو أن رئيس الوزراء يفعل كل ما في وسعه لاتخاذ قرارات بمفرده وليس بشكل مشترك"، بحسب القناة 13 الإسرائيلية. وأدلى غانتس بهذه التصريحات وسط شكاوى من أن نتنياهو يتخذ قرارات تتعلق بالجهود المبذولة للتوصل إلى وقف إطلاق النار واتفاق إطلاق سراح الأسرى مع حماس بمفرده دون استشارة أو مجلس الوزراء الأمني. واشتكى وزير الدفاع من أن تجاوز مؤسسة الدفاع، مما أدى إلى ارتكاب أخطاء خلال الاجتماع، وفقا لصحيفة "جيروزاليم بوست". ورفض غالانت اتفاق وقف الذي تم اقتراحه في المفاوضات مع أيضا، وقال لرئيس الشاباك رونين بار ورئيس الموساد ديفيد بارنياع: "هذا هو 10 أضعاف ما قدمناه في الاتفاق السابق. لقد تم إرسالك من قبل () ويجب عليك تقديم تقريرك إلا إذا منعك رئيس الوزراء". وأصر نتنياهو على أنه لم يمنع بار وبارنياع من تقديم تقارير إلى "الكابينيت"، قائلا إن الأمر معروض على المجلس الأمني. من جانبهما، قال سكرتير مجلس الوزراء يوسي فوكس ورئيس مجلس الأمن القومي تساحي هنغبي إن محتوى المفاوضات لم يتم عرضه على الكابينيت، بحسب القناة 13. وفي السياق، علق غانتس على سلوك بشأن "اتخاذ القرارات بنفسه" قائلا: "هذه ليست حكومة وحدة ولا حكومة حرب. هذه ليست الطريقة التي تسير بها الأمور". وكان التوتر بين نتنياهو وغانتس عاليا بالفعل، ويأتي هذا الخلاف في مجلس الوزراء الأمني وسط تصاعد التوتر بين نتنياهو وغانتس في أعقاب تقارير تفيد بأن وسطاء مصريين اتصلوا بغانتس مباشرة لدفع محادثات صفقة الرهائن. وبحسب التقارير التي استشهد بها مسؤولون في القاهرة، فإن المحادثات التي أجراها المصريون مع غانتس أثارت غضب رئيس الوزراء، الذي شعر أنها كانت "محاولة لدفع غانتس إلى مقدمة المسرح"، وسط رفض نتنياهو دفع عملية التسوية إلى الأمام، طالما أن حماس ملتزمة بمطالبها. وقال خلال الاجتماع: "يبدو أن رئيس الوزراء يفعل كل ما في وسعه لاتخاذ قرارات بمفرده وليس بشكل مشترك"، بحسب القناة 13 الإسرائيلية. وأدلى غانتس بهذه التصريحات وسط شكاوى من أن نتنياهو يتخذ قرارات تتعلق بالجهود المبذولة للتوصل إلى وقف إطلاق النار واتفاق إطلاق سراح الأسرى مع حماس بمفرده دون استشارة أو مجلس الوزراء الأمني. واشتكى وزير الدفاع من أن تجاوز مؤسسة الدفاع، مما أدى إلى ارتكاب أخطاء خلال الاجتماع، وفقا لصحيفة "جيروزاليم بوست". ورفض غالانت اتفاق وقف الذي تم اقتراحه في المفاوضات مع أيضا، وقال لرئيس الشاباك رونين بار ورئيس الموساد ديفيد بارنياع: "هذا هو 10 أضعاف ما قدمناه في الاتفاق السابق. لقد تم إرسالك من قبل () ويجب عليك تقديم تقريرك إلا إذا منعك رئيس الوزراء". وأصر نتنياهو على أنه لم يمنع بار وبارنياع من تقديم تقارير إلى "الكابينيت"، قائلا إن الأمر معروض على المجلس الأمني. من جانبهما، قال سكرتير مجلس الوزراء يوسي فوكس ورئيس مجلس الأمن القومي تساحي هنغبي إن محتوى المفاوضات لم يتم عرضه على الكابينيت، بحسب القناة 13. وفي السياق، علق غانتس على سلوك بشأن "اتخاذ القرارات بنفسه" قائلا: "هذه ليست حكومة وحدة ولا حكومة حرب. هذه ليست الطريقة التي تسير بها الأمور". وكان التوتر بين نتنياهو وغانتس عاليا بالفعل، ويأتي هذا الخلاف في مجلس الوزراء الأمني وسط تصاعد التوتر بين نتنياهو وغانتس في أعقاب تقارير تفيد بأن وسطاء مصريين اتصلوا بغانتس مباشرة لدفع محادثات صفقة الرهائن. وبحسب التقارير التي استشهد بها مسؤولون في القاهرة، فإن المحادثات التي أجراها المصريون مع غانتس أثارت غضب رئيس الوزراء، الذي شعر أنها كانت "محاولة لدفع غانتس إلى مقدمة المسرح"، وسط رفض نتنياهو دفع عملية التسوية إلى الأمام، طالما أن حماس ملتزمة بمطالبها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-14

طالب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، حركة بسرعة إنجاز صفقة الأسرى، لتجنيب الشعب الفلسطيني ويلات وقوع كارثة أخرى لا تُحمد عقباها، ولا تقل خطورة عن نكبة عام 1948. أضاف عباس وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية أنه أمام الحرب الشاملة التي تُشن على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، فإننا نطالب بسرعة إنجاز الأمر لتجنب هجوم الاحتلال على مدينة رفح، الأمر الذي سيؤدي إلى وقوع آلاف الضحايا والمعاناة والتشرد لأبناء شعبنا". كما طالب عباس، الإدارة الأمريكية والأشقاء العرب، بالعمل بجدية على إنجاز صفقة الأسرى بأقصى سرعة، وذلك لتجنيب أبناء الشعب الفلسطيني ويلات هذه الحرب المدمرة. وقال الرئيس الفلسطيني، "إن الاحتلال الإسرائيلي يقوم بحرب مفتوحة على قطاع غزة، أدت إلى استشهاد المئات من أبناء الشعب الفلسطيني يوميًا، إضافة إلى اقتحام الضفة الغربية، والقدس، وغير ذلك من تصعيد إسرائيلي خطير، لذلك لا بد من تحمل مسؤولياتنا في وقف هذه الحرب الشاملة على الشعب الفلسطيني". وأضاف "نحمل الجميع مسؤولية وضع أية عراقيل من أية جهة كانت لتعطيل الصفقة، لأن الأمور لم تعد تحتمل، وقد آن الأوان لأن يتحمل الجميع المسؤولية، نريد أن نحمي شعبنا من تداعيات أية كارثة خطيرة ستقع عليه، لذلك علينا أن نتخذ القرارات التي تخدم مصالح شعبنا وحمايته، لنستطيع الدفاع عن قضيتنا ومصالحنا الوطنية، من خلال وقف العدوان، والاعتراف بدولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، والاستمرار في هجومنا السياسي الشامل لدى مجلس الأمن الدولي وبقية المؤسسات الدولية للحصول على العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة". وغادر مدير الموساد الإسرائيلي ديفيد بارنياع، مصر، مساء أمس الثلاثاء بعد مع مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ويليام بيرنز ورئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ومسؤولين مصريين في محاولة للدفع قدما بصفقة إطلاق سراح المحتجزين. وأوضح موقع المونيتور، في تقرير له أن مناقشات اجتماع القاهرة الرباعي لم تكن فقط حول مصير المحتجزين ولكن حول مستقبل ممر فيلادلفيا أو ممر صلاح الدين الفاصل بين قطاع غزة ومصر.  ووفقا للمونيتور رفض مسؤولون إسرائيليون القول ما إذا كان قد تم إحراز أي تقدم في مفاوضات القاهرة الرباعية  لكن مصدر دبلوماسي مصري قال إن الأجواء في المناقشات كانت إيجابية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

Neutral

2024-02-14

غادر مدير الموساد الإسرائيلي ديفيد بارنياع، مصر، مساء أمس الثلاثاء بعد مع مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ويليام بيرنز ورئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ومسؤولين مصريين في محاولة للدفع قدما بصفقة إطلاق سراح المحتجزين. وأوضح موقع المونيتور، في تقرير له أن مناقشات اجتماع القاهرة الرباعي لم تكن فقط حول مصير المحتجزين ولكن حول مستقبل ممر فيلادلفيا أو ممر صلاح الدين الفاصل بين قطاع غزة ومصر.  ووفقا للمونيتور رفض مسؤولون إسرائيليون القول ما إذا كان قد تم إحراز أي تقدم في مفاوضات القاهرة الرباعية  لكن مصدر دبلوماسي مصري قال إن الأجواء في المناقشات كانت إيجابية. وقال المونيتور إنه من الممكن أن تشير تركيبة الوفد الإسرائيلي إلى المحادثات إلى حد ما إلى طبيعة المناقشات التي جرت في القاهرة،  وإلى جانب بارنياع، الذي يقود المحادثات الحالية منذ اجتماعه في أواخر يناير في باريس، كان رئيس الشاباك رونين بار والمستشار الدبلوماسي لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أوفير فولك وفي المقابل، لم يسافر اللواء نيتسان ألون، مسؤول تنسيق ملف المحتجزين والمفقودين، إلى القاهرة. وتابع "يشير وجود فالك إلى أن المناقشات لم تشمل فقط اقتراح باريس للتوصل إلى اتفاق، ولكن أيضًا قضايا مثل الخلاف بين إسرائيل ومصر حول السيطرة على ممر فيلادلفيا / ممر صلاح الدين، والشريط الضيق من الأرض بين غزة ومصر، والوضع الإنساني في غزة.  وبحسب الصحافة الإسرائيلية، فإن غياب ألون يعكس الخلافات داخل القيادة الإسرائيلية حول الطريقة التي كان ينبغي أن تجري بها هذه المناقشات، مع رفض نتنياهو طرح اقتراح مضاد على الطاولة بعد أن حددت حماس الشروط الأسبوع الماضي. وأوض التقرير أن الخطة التي تم الاتفاق عليها في باريس يوم 28 يناير خلال اجتماع بين بيرنز وبارنياع ووزير الخارجية القطري ومسؤولين مصريين اتفقت على إطلاق سراح  الإسرائيليين على مرحلتين أو ثلاث مراحل، ومن المقرر أن تتم المرحلة الأولى للإفراج خلال فترة زمنية مدتها 45 يومًا، على أن توقف إسرائيل جميع أعمال القتال خلال تلك الفترة. وفي ردها على الاقتراح، طالبت حماس بأن يؤدي المخطط إلى نهاية كاملة للحرب وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، إلى جانب شروط أخرى وصفها نتنياهو بأنها "وهمية". ومع ذلك، وافقت إسرائيل على مواصلة المفاوضات. وذكرت القناة 13 الإسرائيلية أن الشاباك وقوات الدفاع الإسرائيلية والموساد دفعوا إسرائيل لتقديم اقتراح مضاد في القاهرة، وأن المناقشات داخل مجلس الحرب حول هذه القضية استمرت تقريبًا حتى لحظة مغادرة الوفد الإسرائيلي القاهرة.  وفي مناشدة الحكومة الإسرائيلية للمضي قدمًا في التوصل إلى اتفاق، كتبت عائلات  المحتجزين في غزة إلى القادة الإسرائيليين: "نحن نتوسل إليكم بكل الطرق الممكنة. لا تستسلموا ولا تعودوا من القاهرة دون اتفاق، إن المهمة هي مهمة تاريخية وأخلاقية يجب تكريسها في التاريخ اليهودي من أجل تحرير وإنقاذ أحبائنا".  وشددت العائلات على أنه بينما غمرتهم الفرحة بإنقاذ محتجزتين في رفح في وقت سابق من هذا الأسبوع، فمن الواضح أن إسرائيل لن تكون قادرة على إنقاذ جميع المحتجزين المتبقين البالغ عددهم 134 شخصا في عمليات عسكرية مماثلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: