مجلس الوزراء المصغر الكابينيت
وكالات كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، عن تزايد الضغوط داخل مجلس الوزراء المصغر (الكابينيت) للمطالبة بوضع جدول زمني محدد لبدء العملية العسكرية الموسعة في قطاع...
مصراوي
2025-04-22
وكالات كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، عن تزايد الضغوط داخل مجلس الوزراء المصغر (الكابينيت) للمطالبة بوضع جدول زمني محدد لبدء العملية العسكرية الموسعة في قطاع غزة، وذلك وسط موجة من الانتقادات بشأن حالة التردد حول اتخاذ القرار الحاسم. وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، أن المجلس الوزاري المصغر يجتمع مساء اليوم لمناقشة استمرار عمليات الجيش الإسرائيلي في غزة وسط تعثر المفاوضات مع حماس. وأشارت الصحيفة إلى أن بعض الوزراء وعلى رأسهم وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش يضغطون للانتقال إلى مرحلة الحسم العسكرية وتحديد مهلة زمنية للعودة المكثفة للقتال، مضيفًة أن الجيش الإسرائيلي حذر من صعوبة تحقيق هدفي إسقاط حكم حماس وإعادة الأسرى في آن واحد. وتابعت: المجلس الوزاري المصغر سيناقش إمكانية إيصال مساعدات إنسانية لغزة تحت إشراف مباشر من الجيش في حال إتمام صفقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-16
نفى المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي، صحة التقارير المتداولة بشأن انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، قائلًا إن «هناك بعض التفاصيل التي يتعين توضيحها». وقال في تصريحات لبرنامج «TODAY»، المذاع على قناة NBC الأمريكية، إن «إدارة بايدن على علم بالقضايا التي أثارتها إسرائيل بشأن وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، لكنها واثقة من التغلب عليها وتسويتها في اللحظة الأخيرة». وبسؤاله عن سبب عدم التوصل إلى اتفاق قبل أشهر، أجاب كيربي أن ما تغير هو أن «حماس أصبحت أضعف الآن وأكثر استعدادا للتوصل إلى اتفاق»، بحسب تعبيره. وأقر بأن الرئيس المنتخب دونالد ترامب «ساعد بالتأكيد» في دفع الاتفاق نحو الأمام، لكنه أكد: «الرهائن لا يهتمون، وأهل غزة لا يهتمون، إنهم يريدون فقط العودة إلى ديارهم». وفي وقت سابق، زعم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن «حركة المقاومة الفلسطينية حماس تراجعت عن التفاهمات الواضحة التي تم الاتفاق عليها مع الوسطاء وإسرائيل». وادعى في بيان، نقلته صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية، صباح الخميس، أن حماس تحاول ممارسة «الابتزاز في اللحظة الأخيرة»، وتخلق أزمة تمنع التوصل إلى تسوية. وأشار إلى أن «إسرائيل لن تحدد موعد لاجتماع مجلس الوزراء المصغر (الكابينيت) والحكومة، حتى يعلن الوسطاء أن حماس وافقت على كل تفاصيل الاتفاق». من جانبه، علق القيادي بحركة حماس عزت الرشق، على مزاعم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة. وأكد في تصريح مقتضب نشره عبر قناته الرسمية بتطبيق «تليجرام»، صباح الخميس، أن «حماس ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار، الذي أعلن عنه الوسطاء». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-16
قالت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، إن رئيس الموساد ديفيد بارنياع، وفريق التفاوض الإسرائيلي لا يزالان في الدوحة؛ لوضع اللمسات الأخيرة على تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى. وفي حين أعلنت مصر وقطر والولايات المتحدة الليلة الماضية، التوصل إلى اتفاق، أصرت إسرائيل على أن هناك فجوات صغيرة لا تزال قائمة، بما في ذلك الخلاف حول الأسرى الأمنيين الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم. ولم يعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رسميًا حتى اللحظة عن الاتفاق، أو ألقى كلمة بشأنه. وكان من المقرر أن يجتمع مجلس الوزراء الإسرائيلي صباح اليوم، لمناقشة الصفقة والتصويت عليها، لكن نتنياهو قرر تأجيل الاجتماع لوقت غير معلوم. وزعم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن «حركة المقاومة الفلسطينية حماس تراجعت عن التفاهمات الواضحة التي تم الاتفاق عليها مع الوسطاء وإسرائيل». وادعى في بيان، نقلته صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية، صباح الخميس، أن حماس تحاول ممارسة «الابتزاز في اللحظة الأخيرة»، وتخلق أزمة تمنع التوصل إلى تسوية. وأشار إلى أن «إسرائيل لن تحدد موعد لاجتماع مجلس الوزراء المصغر (الكابينيت) والحكومة، حتى يعلن الوسطاء أن حماس وافقت على كل تفاصيل الاتفاق». في حين عزت تقارير أخرى التأجيل إلى الجهود المبذولة لإقناع وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، بعدم الانسحاب من الحكومة بسبب التصويت. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-16
هددت إسرائيل، اليوم الخميس، بإعادة وفدها المفاوض من العاصمة القطرية الدوحة، بذريعة عدم حدوث تقدم باتفاق وقف إطلاق النار في غزة. ونقلت القناة «13» العبرية، عن مسئول إسرائيلي كبير قوله: «بدون حدوث تقدم وانفراجة خلال الساعات المقبلة، سيفكر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في إعادة الوفد من قطر». وفي وقت سابق، زعم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن «حركة المقاومة الفلسطينية حماس تراجعت عن التفاهمات الواضحة التي تم الاتفاق عليها مع الوسطاء وإسرائيل». وادعى في بيان، نقلته صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية، صباح الخميس، أن حماس تحاول ممارسة «الابتزاز في اللحظة الأخيرة»، وتخلق أزمة تمنع التوصل إلى تسوية. وأشار إلى أن «إسرائيل لن تحدد موعد لاجتماع مجلس الوزراء المصغر (الكابينيت) والحكومة، حتى يعلن الوسطاء أن حماس وافقت على كل تفاصيل الاتفاق». من جانبه، علق القيادي بحركة حماس عزت الرشق، على مزاعم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة. وأكد في تصريح مقتضب نشره عبر قناته الرسمية بتطبيق «تليجرام»، صباح الخميس، أن «حماس ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار، الذي أعلن عنه الوسطاء». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-16
علق القيادي بحركة حماس عزت الرشق، على مزاعم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة. وأكد في تصريح مقتضب نشره عبر قناته الرسمية بتطبيق «تليجرام»، صباح الخميس، أن «حماس ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار، الذي أعلن عنه الوسطاء». وفي وقت سابق، زعم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن «حركة المقاومة الفلسطينية حماس تراجعت عن التفاهمات الواضحة التي تم الاتفاق عليها مع الوسطاء وإسرائيل». وادعى في بيان، نقلته صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية، صباح الخميس، أن حماس تحاول ممارسة «الابتزاز في اللحظة الأخيرة»، وتخلق أزمة تمنع التوصل إلى تسوية. وأشار إلى أن «إسرائيل لن تحدد موعد لاجتماع مجلس الوزراء المصغر (الكابينيت) والحكومة، حتى يعلن الوسطاء أن حماس وافقت على كل تفاصيل الاتفاق». وأعلنت جمهورية مصر العربية ودولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية، توصل طرفي النزاع في غزة إلى اتفاق لتبادل الأسرى والمحتجزين والعودة إلى الهدوء المستدام بما يحقق وقفًا دائمًا لإطلاق النار بين الطرفين. ومن المتوقع أن يبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا من يوم 19 يناير 2025. ويتضمن الاتفاق الذي توصل إليه الطرفان ثلاثة مراحل، تشتمل المرحلة الأولى ومدتها 42 يومًا على وقف لإطلاق النار، وانسحاب وإعادة تموضع القوات الإسرائيلية خارج المناطق المكتظة بالسكان، وتبادل الأسرى والمحتجزين، وتبادل رفات المتوفين، وعودة النازحين داخليًا إلى أماكن سكناهم في قطاع غزة، وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج. كما تتضمن المرحلة الأولى تكثيف إدخال والتوزيع الآمن والفعال للمساعدات الإنسانية على نطاق واسع في جميع أنحاء قطاع غزة، وإعادة تأهيل المستشفيات والمراكز الصحية والمخابز، وإدخال مستلزمات الدفاع المدني والوقود، وإدخال مستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: