المطبخ المركزي العالمي
منظمة المطبخ المركزي العالمي (بالإنجليزية: (World Central Kitchen)) واختصارًا (WCK)، هي منظمة خيرية مدنية غير ربحية وغير حكومية مقرها الولايات المتحدة الأميركية، وتعمل على توزيع الطعام والمساعدات الغذائية على المنكوبين حول العالم. أسسها الطباخ الإسباني الأميركي الشيف خوسي أندريس في عام 2010 بعد زلزال هايتي المدمر برفقة زوجته باتريشيا، وقامت المنظمة بفريق متخصص بالاستجابة وتقديم المعونات للمساعدات حول العالم في المناطق التي تتعرض لكوارث طبيعية أو مناطق نزاعات وحروب.
الشروق
2025-05-10
طالب قادة العديد من الجماعات السياسية في البرلمان الأوروبي اليوم السبت، إسرائيل بالاستئناف الفوري لإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة الذي يواجه المجاعة نتيجة الحصار الذي تفرضه عليه. ودعا القادة في بيان إلى التحرك الفوري من جانب الحكومة الإسرائيلية، بالتعاون مع الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية، لضمان الدخول غير المقيد للمساعدات الإنسانية الضرورية لسكان قطاع غزة. ودعا البيان إلى التحرك الدولي الفوري والفعال لتخفيف الأزمة الإنسانية التي لا تُحتمل في غزة على خلفية الحصار الذي تفرضه إسرائيل ويمنع وصول المساعدات الإنسانية للمدنيين الذين يعيشون في أوضاع غير إنسانية. وأدان الموقعون على البيان "أي عمل من أعمال تسييس أو عسكرة المساعدة الإنسانية". وفي الوقت نفسه، دعا زعماء الكتل البرلمانية الأوروبية الاتحاد الأوروبي إلى بذل جهود دبلوماسية استباقية لتحقيق هدنة دائمة في غزة وإعادة التأكيد على التزام البرلمان الأوروبي بحل الدولتين، بحسب وكالة الأنباء الألمانية. وأصدر البيان مانفريد فيبر، من كتلة حزب الشعب الأوروبي، وإيراتكس جارسيا من مجموعة الاشتراكيين والديمقراطيين، وفاليري هاير من كتلة تجديد أوروبا، وتيري رينتكه وباس أيكهوت من تكتل الخضر/التحالف الأوروبي الحر، ومارتين شيردفان من اليسار. وكانت الأمم المتحدة حذرت في وقت سابق اليوم من استخدام إسرائيل للمساعدات في غزة كـ"طعم" من أجل إجبار الفلسطينيين على النزوح من مناطقهم، خاصة من شمال القطاع إلى جنوبه، مؤكدة عدم وجود "فشل" في توزيعها. ووسط حصار خانق تفرضه إسرائيل على قطاع غزة منذ الثاني من مارس الماضي، سجّلت أسعار السلع الأساسية مستويات غير مسبوقة وصفت بالخيالية. والأربعاء، أعلنت منظمة المطبخ المركزي العالمي، التي تقدم وجبات طعام لسكان غزة منذ بداية حرب الإبادة، أنها لم تعد قادرة على طهي وجبات جديدة جراء نفاد الإمدادات الغذائية وشحنات الوقود اللازمة لطهي الوجبات أو إعداد الخبز جراء الحصار الإسرائيلي. كما أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، قطاع غزة "منطقة مجاعة"، بفعل الحصار الإسرائيلي والإبادة الجماعية المستمرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-09
وكالات قالت صحيفة "فايننشال تايمز" نقلا عن مصادر، الجمعة، إن مساعدي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هددوا الأمم المتحدة وهيئات إغاثة بعقوبات إذا لم تدعم خطة المساعدات لغزة. وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية نقلا عن مصادر، الخميس، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تضغط على الأمم المتحدة للمشاركة في خطة إسرائيل لتوزيع المساعدات بغزة. وأشارت المصادر، إلى أن إدارة ترامب تضغط أيضا على منظمات إغاثة وحلفاء للولايات المتحدة للمشاركة في خطة إسرائيل. وكشف مسؤولو إغاثة، أن مجموعة من منظمات الإغاثة دُعيت إلى اجتماع مع مسؤولين أمريكيين بجنيف الخميس، مؤكدين أن نطاق وشروط خطة إسرائيل أبعد ما يكون عما أُبلغوا به بشأن مراحلها الأولية. وأوضحت الرئيسة التنفيذية لمنظمة المطبخ المركزي العالمي، أن المنظمة رفضت المشاركة في الخطة الإسرائيلية. من جانبها، أعربت الأمم المتحدة، عن رفضها خطة إسرائيلية مقترحة لإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وأكدت الأمم المتحدة أن الخطة تتعارض مع المبادئ الأساسية للعمل الإنساني، وقد تسهم في تفاقم الأوضاع الكارثية التي يعيشها المدنيون في القطاع. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في غزة، إن الخطة الإسرائيلية تبدو مصممة لتعزيز السيطرة على الإمدادات الأساسية كجزء من استراتيجية ضغط عسكرية، وهو ما يُعد انتهاكا صريحا للمبادئ الإنسانية. وبحسب الخطة الإسرائيلية، يُفترض أن تمر المساعدات من خلال نقاط تفتيش تسيطر عليها قوات الجيش الإسرائيلي، على أن تتم الموافقة على توزيعها لاحقاً من قبل الأمم المتحدة، وهو ما رفضته الأخيرة بشكل قاطع. وحذّر الفريق الأممي من أن تطبيق الخطة سيجبر المدنيين على التنقل إلى مناطق عسكرية خطرة للحصول على الحصص الغذائية، مما يعرّض حياتهم وحياة العاملين في مجال الإغاثة للخطر، فضلاً عن عدم قدرة ذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن على الوصول إلى نقاط التوزيع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-08
وكالات قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" نقلا عن أحد أعضاء فريقها بغزة، الخميس، إن الجوع في القطاع لا مثيل له من قبل. وأكدت الأونروا، أن غزة أصبحت أرضا لليأس ويجب إنهاء الحصار وإدخال المساعدات والإفراج عن الأسرى ووقف إطلاق النار فورا. وقالت صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية نقلا عن دبلوماسيين، الخميس، إن تل أبيب وواشنطن تسعيان لإقناع الأمم المتحدة بالمشاركة في خطة إسرائيل بغزة. وأكد مسؤول إسرائيلي، أن المساعدات في غزة كافية حاليا ولا توجد حاجة ملحة لتطبيق الخطة الإسرائيلية الجديدة. وأشار مسؤول كبير في الأمم المتحدة، إلى أن المنظمة الدولية كانت واضحة تماما بشأن عدم مشاركتها في نظام توزيع المساعدات بغزة، مؤكدا أن النظام المقترح لتوزيع المساعدات لا يحترم مبادئ الاستقلال والنزاهة والحياد. وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية نقلا عن مصادر، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تضغط على الأمم المتحدة للمشاركة في خطة إسرائيل لتوزيع المساعدات بغزة. وأشارت المصادر، إلى أن إدارة ترامب تضغط أيضا على منظمات إغاثة وحلفاء للولايات المتحدة للمشاركة في خطة إسرائيل. وكشف مسؤولو إغاثة، أن مجموعة من منظمات الإغاثة دُعيت إلى اجتماع مع مسؤولين أمريكيين بجنيف الخميس، مؤكدين أن نطاق وشروط خطة إسرائيل أبعد ما يكون عما أُبلغوا به بشأن مراحلها الأولية. وأوضحت الرئيسة التنفيذية لمنظمة المطبخ المركزي العالمي، أن المنظمة رفضت المشاركة في الخطة الإسرائيلية. من جانبها، أعربت الأمم المتحدة، عن رفضها خطة إسرائيلية مقترحة لإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وأكدت الأمم المتحدة أن الخطة تتعارض مع المبادئ الأساسية للعمل الإنساني، وقد تسهم في تفاقم الأوضاع الكارثية التي يعيشها المدنيون في القطاع. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في غزة، إن الخطة الإسرائيلية تبدو مصممة لتعزيز السيطرة على الإمدادات الأساسية كجزء من استراتيجية ضغط عسكرية، وهو ما يُعد انتهاكا صريحا للمبادئ الإنسانية، وفقا لسكاي نيوز. وبحسب الخطة الإسرائيلية، يُفترض أن تمر المساعدات من خلال نقاط تفتيش تسيطر عليها قوات الجيش الإسرائيلي، على أن تتم الموافقة على توزيعها لاحقاً من قبل الأمم المتحدة، وهو ما رفضته الأخيرة بشكل قاطع. وحذّر الفريق الأممي من أن تطبيق الخطة سيجبر المدنيين على التنقل إلى مناطق عسكرية خطرة للحصول على الحصص الغذائية، مما يعرّض حياتهم وحياة العاملين في مجال الإغاثة للخطر، فضلاً عن عدم قدرة ذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن على الوصول إلى نقاط التوزيع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-08
وكالات قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية نقلا عن مصادر، الخميس، إن إدارة الرئيس دونالد ترامب تضغط على الأمم المتحدة للمشاركة في خطة إسرائيل لتوزيع المساعدات بغزة. وأشارت المصادر، إلى أن إدارة ترامب تضغط أيضا على منظمات إغاثة وحلفاء للولايات المتحدة للمشاركة في خطة إسرائيل. وكشف مسؤولو إغاثة، أن مجموعة من منظمات الإغاثة دُعيت إلى اجتماع مع مسؤولين أمريكيين بجنيف الخميس، مؤكدين أن نطاق وشروط خطة إسرائيل أبعد ما يكون عما أُبلغوا به بشأن مراحلها الأولية. وأوضحت الرئيسة التنفيذية لمنظمة المطبخ المركزي العالمي، أن المنظمة رفضت المشاركة في الخطة الإسرائيلية. من جانبها، أعربت الأمم المتحدة، عن رفضها خطة إسرائيلية مقترحة لإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وأكدت الأمم المتحدة أن الخطة تتعارض مع المبادئ الأساسية للعمل الإنساني، وقد تسهم في تفاقم الأوضاع الكارثية التي يعيشها المدنيون في القطاع. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في غزة، إن الخطة الإسرائيلية تبدو مصممة لتعزيز السيطرة على الإمدادات الأساسية كجزء من استراتيجية ضغط عسكرية، وهو ما يُعد انتهاكا صريحا للمبادئ الإنسانية، وفقا لسكاي نيوز. وبحسب الخطة الإسرائيلية، يُفترض أن تمر المساعدات من خلال نقاط تفتيش تسيطر عليها قوات الجيش الإسرائيلي، على أن تتم الموافقة على توزيعها لاحقاً من قبل الأمم المتحدة، وهو ما رفضته الأخيرة بشكل قاطع. وحذّر الفريق الأممي من أن تطبيق الخطة سيجبر المدنيين على التنقل إلى مناطق عسكرية خطرة للحصول على الحصص الغذائية، مما يعرّض حياتهم وحياة العاملين في مجال الإغاثة للخطر، فضلاً عن عدم قدرة ذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن على الوصول إلى نقاط التوزيع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-08
وكالات قالت صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية نقلا عن دبلوماسيين، الخميس، إن تل أبيب وواشنطن تسعيان لإقناع الأمم المتحدة بالمشاركة في خطة إسرائيل بغزة. وأكد مسؤول إسرائيلي، أن المساعدات في غزة كافية حاليا ولا توجد حاجة ملحة لتطبيق الخطة الإسرائيلية الجديدة. وأشار مسؤول كبير في الأمم المتحدة، إلى أن المنظمة الدولية كانت واضحة تماما بشأن عدم مشاركتها في نظام توزيع المساعدات بغزة، مؤكدا أن النظام المقترح لتوزيع المساعدات لا يحترم مبادئ الاستقلال والنزاهة والحياد. وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية نقلا عن مصادر، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تضغط على الأمم المتحدة للمشاركة في خطة إسرائيل لتوزيع المساعدات بغزة. وأشارت المصادر، إلى أن إدارة ترامب تضغط أيضا على منظمات إغاثة وحلفاء للولايات المتحدة للمشاركة في خطة إسرائيل. وكشف مسؤولو إغاثة، أن مجموعة من منظمات الإغاثة دُعيت إلى اجتماع مع مسؤولين أمريكيين بجنيف الخميس، مؤكدين أن نطاق وشروط خطة إسرائيل أبعد ما يكون عما أُبلغوا به بشأن مراحلها الأولية. وأوضحت الرئيسة التنفيذية لمنظمة المطبخ المركزي العالمي، أن المنظمة رفضت المشاركة في الخطة الإسرائيلية. من جانبها، أعربت الأمم المتحدة، عن رفضها خطة إسرائيلية مقترحة لإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وأكدت الأمم المتحدة أن الخطة تتعارض مع المبادئ الأساسية للعمل الإنساني، وقد تسهم في تفاقم الأوضاع الكارثية التي يعيشها المدنيون في القطاع. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في غزة، إن الخطة الإسرائيلية تبدو مصممة لتعزيز السيطرة على الإمدادات الأساسية كجزء من استراتيجية ضغط عسكرية، وهو ما يُعد انتهاكا صريحا للمبادئ الإنسانية، وفقا لسكاي نيوز. وبحسب الخطة الإسرائيلية، يُفترض أن تمر المساعدات من خلال نقاط تفتيش تسيطر عليها قوات الجيش الإسرائيلي، على أن تتم الموافقة على توزيعها لاحقاً من قبل الأمم المتحدة، وهو ما رفضته الأخيرة بشكل قاطع. وحذّر الفريق الأممي من أن تطبيق الخطة سيجبر المدنيين على التنقل إلى مناطق عسكرية خطرة للحصول على الحصص الغذائية، مما يعرّض حياتهم وحياة العاملين في مجال الإغاثة للخطر، فضلاً عن عدم قدرة ذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن على الوصول إلى نقاط التوزيع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-07
وكالات أعلنت منظمة المطبخ المركزي العالمي في بيان، الأربعاء، وقف العمل في قطاع غزة بسبب نفاد الإمدادات، مؤكدة أن المطبخ لم يعد يملك الإمدادات اللازمة لطهي الوجبات أو خبز الخبز في غزة. وأوضحت المنظمة، أنه لا يمكن لعملها الحيوي في غزة أن يستمر دون إذن إسرائيلي بدخول المساعدات، مشددة على ضرورة فتح معابر غزة لتتمكن من إطعام الجوعى. وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الأربعاء، حصيلة أولية للمجزرة الدامية التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين في حي الرمال غربي مدينة غزة، مؤكدة استشهاد 33 شهيدًا وإصابة أكثر من 86 آخرين، في قصف طال منطقة مكتظة بالسكان قرب مطعم التايلندي بشارع الوحدة. وقالت الوزارة في بيان رسمي، إن الضحايا سقطوا إثر غارتين إسرائيليتين استهدفتا مطعمًا وسوقًا شعبية في المنطقة، مشيرة إلى أن الحصيلة مرشحة للارتفاع بسبب خطورة الإصابات، ومعاناة المستشفيات من نقص حاد في الإمكانيات. وأفادت وسائل إعلام دولية، بأن مجمع الشفاء الطبي استقبل أعدادًا كبيرة من الضحايا، معظمهم من النساء والأطفال، وأن بعض الجثامين نُقلت دون إمكانية حفظها لغياب الثلاجات اللازمة، مشيرًة إلى أن القصف نُفذ دون أي تحذيرات مسبقة من قوات الاحتلال، وأن الضربة استهدفت تجمعًا للمواطنين في سوق مركزية تعد من أكثر المناطق ازدحامًا في المدينة. وجاءت المجزرة الإسرائيلية بعد وقت قصير من غارتين منفصلتين استهدفتا مدرسة الكرامة في حي التفاح شرقي المدينة، حيث طالت الغارات عدة تجمعات سكانية في حي الرمال. من جانبها أدانت حركة المقاومة الفلسطينية (حماس)، المجزرة وطالبت بتحرك دولي عاجل لما أسمته "المسلسل الإجرامي" الذي تقوم به إسرائيل، عقب قصفها مطعم بوسط قطاع غزة ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء. وقالت الحركة في بيان لها عبر منصتها على تليجرام: "مجزرة وحشية جديدة يرتكبها جيش الاحتلال الإرهابي بعد قصفه تجمعاً كبيراً لمواطنين في مطعم وسط مدينة غزة، ليُسقط عشرات الشهداء والجرحى، بينهم أعداد من النساء والأطفال". وفي سياق متصل، أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بأن جيش الاحتلال ارتكب خلال الـ24 ساعة الماضية أربع مجازر دموية، استهدفت بشكل مباشر المدنيين والنازحين، من بينها قصف مطعم وسوق شعبي مكتظ، إضافة إلى قصف مدرستين كانتا تؤويان أكثر من 10 آلاف نازح. وقال المكتب، في بيان صدر اليوم، إن "استهداف المطاعم والمدارس ومراكز الإيواء يعكس نية واضحة لإيقاع أكبر عدد ممكن من الضحايا من المدنيين والنازحين"، معتبرًا ذلك "جريمة حرب مكتملة الأركان، واستمرارًا لنهج الإبادة الجماعية الذي يمارسه الاحتلال بحق سكان قطاع غزة". وطالب المكتب الإعلامي الحكومي المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته والضغط لوقف هذه المجازر الوحشية، داعيًا إلى توفير الحماية الدولية للمدنيين ومحاسبة الاحتلال على جرائمه أمام المحاكم الدولية. وفي أحدث إحصائية صادرة عن وزارة الصحة في غزة، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 52,653 شهيدًا، غالبيتهم من النساء والأطفال، و118,897 مصابًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-01
وكالات قال وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط إن إسرائيل تواصل منع وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى أنها تعرض حياة من يسعون لإيصال المساعدات للخطر. وأضاف الوزير أن على إسرائيل ضمان أمن الطواقم الإنسانية، مؤكدًا أن العبر لم تُستخلص من مأساة استهداف منظمة "المطبخ المركزي العالمي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-01-16
بي بي سي تم التوصل لصفقة لوقف الحرب في غزة بين إسرائيل وحماس، بوساطة قطرية ومصرية وأمريكية. ويؤمل أن يُثمر الاتفاق عن إطلاق سراح أسرى إسرائيليين لدى حماس في مقابل سجناء فلسطينيين لدى إسرائيل، ووضع نهاية لإراقة دماء استمرت 15 شهراً. ما هي مراحل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس؟ ونورد فيما يلي تذكيراً بالمحطات الزمنية حتى التوصل إلى هذا الاتفاق: 2023 7 أكتوبر: شنّ مئات من المسلحين تقودهم حماس هجوماً غير مسبوق على جنوبي إسرائيل، مقتحمين السياج الحدودي ومستهدفين تجمّعات سُكانية ومراكز شرطة، وقواعد عسكرية، ولقي نحو 1,200 شخص مصرعهم فيما أُسر أكثر من 250 آخرين واقتيدوا إلى غزة، كما أطلقت حماس آلاف الصواريخ على إسرائيل، هذا الهجوم أدى إلى ردّ إسرائيلي جويّ سريع. 27 أكتوبر: إسرائيل تبدأ اجتياح غزة برياً، هذا الهجوم العسكري الإسرائيلي الموسّع سيمضي قُدما في تدمير غزة، وسيؤدي إلى نقص شديد في الغذاء، وسيخلّف أكثر من 46 ألف شهيد. 21 نوفمبر: طرفا الصراع يتفقان على وقف إطلاق النار لمدة أربعة أيام، وهذا بدوره يؤدي إلى إطلاق سراح أكثر من 100 أسير إسرائيلي و200 سجين فلسطيني. 1 ديسمبر: استئناف القتال بعد هدنة صمدت سبعة أيام. 2024 29 فبراير: استشهاد أكثر من 100 فلسطيني بينما كانوا يتدافعون على شاحنات تحمل مساعدات، وفقاً لوزارة الصحة في القطاع، يزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي إنهم أحاطوا بالشاحنات وإن "غالبيتهم... استشهدوا أو أُصيبوا نتيجة للتدافُع". 18 مارس: تقرير مؤيَّد من الأمم المتحدة يحذر من مجاعة وشيكة في غزة، التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، وهي شبكة دولية تحظى بالاحترام، تقول إن 1.1 مليون إنسان -نصف عدد الغزيين- يعانون "انعداماً كارثياً للأمن الغذائي". 2 أبريل: غارة إسرائيلية تقتل سبعة من العاملين في مجال المساعدات الإنسانية، ما دفع المطبخ المركزي العالمي، وهو مؤسسة خيرية دولية، إلى وقف عملياته في غزة، ونتنياهو يعترف بأن قوات إسرائيلية ضربتْ "أبرياء"، وسيوقف المطبخ المركزي العالمي أعماله، مرة أخرى، في 30 نوفمبر، وذلك بعد أن تتعرّض مركبة تنقل عُمالاً تابعين له لضربة إسرائيلية، وجيش الاحتلال الإسرائيلي يزعم أن الضربة استهدفت شخصاً كان قد شارك في هجمات السابع من أكتوبر، وأنه الآن موظف لدى المطبخ المركزي العالمي. 2 يوليو: الأمم المتحدة تقول إن 250 ألف فلسطيني جنوبي قطاع غزة تأثروا بأوامر الإخلاء التي أصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي. 13 يوليو: إسرائيل تقول إنها قتلت محمد الضيف، القيادي العسكري لدى حماس، في غارة جوية، ووزارة الصحة التي تديرها حماس في غزة تقول إن الضربة الإسرائيلية خلّفت أكثر من 90 شهيدا. 17 أكتوبر: إسرائيل تقول إن يحيى السنوار، قائد حماس، استشهد بأيدي جنود إسرائيليين في جنوب غزة، ونتنياهو يرى في ذلك "بداية النهاية" للحرب. 21 نوفمبر: قضاة في المحكمة الجنائية الدولية يصدرون مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف جالانت، إلى جانب القائد العسكري لحماس محمد الضيف، ويقول قضاة الجنائية الدولية إن قرارهم يستند إلى "أسباب معقولة" وإن المطلوبين الثلاثة يتحملون "مسؤولية جنائية" عن جرائم حرب مزعومة وجرائم ضد الإنسانية وقعت أثناء الصراع، من جانبها، رفضت إسرائيل وحماس تلك المزاعم. 2 ديسمبر: الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ينذر بعواقب وخيمة وبـ"جحيم شامل" ما لم يُطلَق سراح الأسرى في غزة قبل عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير 2025. 2025 15 يناير: إسرائيل وحماس تتفقان على صفقة لوقف لإطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، بحسب ما أعلن رئيس الوزراء القطري في أعقاب محادثات بين طرفي القتال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-11
أكدت منظمة المطبخ المركزي العالمي الثلاثاء أنها فصلت 62 موظفا في قطاع غزة بعد اتهامات إسرائيلية بشأن ارتباطهم المحتمل بـ "الجماعات". وفي أواخر نوفمبر، طلبت إسرائيل من المنظمة الأمريكية التدقيق في موظفيها في غزة للتحقق من وجود روابط مع "المنظمات". جاء هذا الطلب بعد أن استهدفت ضربة جوية إسرائيلية مركبة تابعة للمنظمة وأسفرت عن مقتل شخص. ووفقا للجيش الإسرائيلي، كان الشخص الذي يعمل في المنظمة متورطا في هجوم أكتوبر 2023 في إسرائيل كمقاتل في حركة حماس. وقالت المنظمة الثلاثاء إنها "لم تستنتج بشكل مستقل أن الأشخاص الـ62 المعنيين مرتبطون بأي منظمة إرهابية"، لكنها تتصرف وفقا لتوجيهات الحكومة الإسرائيلية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-11-30
أعلنت منظمة المطبخ المركزي العالمي تعليق عملياتها في غزة بعد استشهاد موظفين في غارة جوية إسرائيلية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل. وقال بشير جبر، مراسل القاهرة الإخبارية، من مدينة خان يونس بقطاع غزة، إن طائرات الاحتلال الإسرائيلي هاجمت صباح اليوم سيارة تابعة لمنظمة بمدينة خان يونس بقطاع غزة، موضحًا أن هذا القصف أدى لاستشهاد 3 من العاملين في المنظمة، بالإضافة إلى 2 من المارة في شارع صلاح الدين بخان يونس. وأضاف «جبر» خلال رسالة على الهواء أن هذا التفجير الذي استهدف سيارة «المطبخ المركزي الدولي» خلف العديد من الجرحى، الذين تم علاجهم وإسعافهم بمجمع ناصر الطبي بخان يونس وتشرف المنظمة على عدد من المطابخ الخيرية في قطاع غزة، وتقوم بتوزيع المساعدات الإنسانية على الفلسطينيين. وردًا على تكثيف العمليات العسكرية في قطاع ، قصفت طائرات الاحتلال الحربية عدة منازل في منطقة الرمال وسط مدينة غزة، في الساعات الأولى من صباح اليوم، ما أدى إلى استشهاد ثمانية شهداء وإصابة عدد من الفلسطينيين استشهد شهداء في القصف الإسرائيلي على منطقة الشيخ رضوان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-05
وجه الطاهى الشهير والناشط الإنسانى خوسيه أندريس، أحد مؤسسى المطبخ المركزى العالمى، انتقادات لأسلوب الإدارة الأمريكية فى غزة، فى تحد للعرف الذى سارت عليه واشنطن، وفقا لتقرير لصحيفة «بوليتيكو» الأمريكية نشرته مساء أمس الأول. ولفت التقرير إلى أن نفوذ «أندريس» السياسى صار يعلو على مدار العقد الماضى، منبها إلى أن البيت الأبيض لم يهمش الطباخ ولم ينتقده علانية، رغم هجومه على أكثر ملفات السياسات الخارجية حساسية، وهو أمر غير معتاد فى «دوائر بايدن»، حيث يحظى الولاء بالتقدير، بينما لا تحبذ المعارضة العلنية بشكل كبير. وأشار إلى أن «أندريس» الذى اختير من «تايم» الأمريكية ضمن قائمة أكثر الأشخاص تأثيرا فى العالم، يشارك فى رئاسة مجلس الرئيس للرياضة والتغذية، شن الأسبوع الماضى، حملة علنية ضد الحكومة الإسرائيلية ودعم إدارة بايدن المستمر لها. وقال إن «أندريس» ناشد فى مقال بصحيفة واشنطن بوست، وسلسلة من منشوراته التى يتابعها ما يزيد على مليون شخص بمنصة إكس، الرئيس وكبار مسؤولى إدارته، كى تنفذ حكومة نتنياهو التزاماتها فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، كما كرر نداءاته لوقف إطلاق النار فى غزة. ووجه الطاهى انتقادات «قاسية» للجيش الإسرائيلى بسبب «فشله» فى حماية العاملين فى المجال الإنسانى فى غزة، بعدما تسببت إحدى الضربات الجوية فى قتل 7 عمال من منظمته الإغاثية، المعروفة باسم «المطبخ المركزى العالمى». وأشار تقرير «بوليتيكو» إلى أن أبرز الانتقادات من شخص يدور فى «فلك» بايدن، كما أنها تأتى فى وقت «حساس» للبيت الأبيض، حيث عاد وزير الخارجية الأمريكى للتو من الشرق الأوسط، وسط احتجاجات على الحرب فى الجامعات. ونبه إلى أن «أندريس» كان لاعبا أساسيا فيما سماه «مشهد الطهى فى واشنطن» لمدة تزيد على 30 عاما، لكنه لم يتحول، حتى العقد الماضى، إلى لاعب قوى فى بيلتواى. ولفت التقرير إلى أن أندريس ضغط علانية على بايدن لوضع شروط إضافية على عمليات نقل الأسلحة الأمريكية لإسرائيل، وهو ما يطالب به مشرعون ديمقراطيون بارزون. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-05
وجه الطاهى الشهير والناشط الإنسانى خوسيه أندريس، انتقادات لنهج الإدارة الأمريكية فى غزة، صراحة وبصوت عال، وذلك فى تحد للعرف الذى سارت عليه واشنطن، إذ أنه يقوم بذلك بينما يواصل العمل لصالح الرئيس جو بايدن. ووفقا لتقرير لصحيفة «بوليتكو» الأمريكية، نشرته مساء أمس الأول، تمت الإشارة إلى أن أندريس رأى نفوذه السياسى يعلو على مدار العقد الماضى، وأضافت أنه وعلى غير المعتاد لدوائر بايدن حيث إن الولاء يحظى بالتقدير بينما المعارضة العلنية لا تحبذ بشكل كبير، فإن البيت الأبيض لا يهمش الطباخ المقيم فى واشنطن، ولم ينتقده بشكل علنى، حتى بينما تستهدف انتقاداته واحدا من أهم السياسات الخارجية «الأكثر حساسية» من الناحية السياسية. أندريس وأشار التقرير إلى أن «أندريس»، والذى يشارك فى رئاسة مجلس الرئيس للرياضة واللياقة البدنية والتغذية، شن الأسبوع الماضى، حملة علنية ضد الحكومة الإسرائيلية ودعم إدارة بايدن المستمر لها. وقال التقرير إن أندريس ناشد فى مقال جديد له فى صحيفة واشنطن بوست، وسلسلة من منشوراته التى يتابعها ما يزيد على مليون شخص فى منصة إكس، الرئيس وكبار مسؤولى الإدارة الإمريكية، بأسمائهم، كى تلزم حكومة نتنياهو بتنفيذ التزاماتها فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، كما كرر نداءاته لوقف إطلاق النار فى غزة. ووجه الطاهى انتقادات «قاسية» للجيش الإسرائيلى لـ«فشله» فى حماية العاملين فى المجال الإنسانى فى غزة، حتى بعدما تسببت إحدى الضربات الجوية فى قتل 7 عمال من منظمته الإغاثية، المعروفة باسم «المطبخ المركزى العالمى» التى أعلن «خوسيه» أنها استأنفت عملياتها فى توزيع المساعدات الغذائية فى غزة يوم الاثنين الماضى. وأشار تقرير «بوليتكو» إلى أنها أبرز انتقادات حتى الآن من شخص داخل «فلك» بايدن حول تعامل الإدارة الأمريكية مع الحرب فى غزة، موضحًا أنها تاتى فى وقت «حساس» للبيت الأبيض، حيث عاد وزير الخارجية الأمريكى من الشرق الأوسط، ووسط جهود مستمرة للتفاوض لوقف إطلاق النار، بينما انفجرت الاحتجاجات على الحرب فى الجامعات، وهى إشارة أخرى «مقلقة» لبايدن بيما يكافح كى يحتفظ بميزته فى أصوات الشاب فى الانتخابات التى تجرى فى نوفمبر المقبل. وذكر التقرير أن متحدثا باسم البيت الأبيض رفض التعليق على آخر تصريحات لأندريس، ولكنه أشار إلى تعليقات أدلت بها السكرتيرة الصحفية كارين جانبير، والتى أشارت فيها إلى أن الولايات المتحدة تعمل على تكثيف وصول المساعدات الغذائية فى غزة وتدعم سلامة العاملين فى المجال الإنسانى. ونبه التقرير إلى أن «أندريس» كان لاعبا ثابتا وأساسيا فيما سماه «مشهد الطهى فى واشنطن» لمدة تزيد على 30 عاما، ولكنه لم يتحول، حتى العقد الماضى، إلى لاعب قوى فى بيلتواى. وقال إن نشاط الطاهى السياسى ارتفع بعد اعتراضه على موقف الرئيس السابق دونالد ترامب حول سياسة الهجرة خلال انتخابات 2016، مضيفًا أنه واصل معارضته العلنية لسياسات ترامب مرارا وتكرارا خلال الفترة الأولى للرئيس الجمهورى. وأوضح التقرير أن «أندريس» تصدر عناوين الصحف العالمية قبلها بعام 2015، وذلك عندما انسحب من صفقة لفتح مطعم فى فندق ترامب فى واشنطن، وذلك ردا على خطاب الهجرة لمرشح الحزب الجمهورى «ترامب » فى ذلك الوقت، وأضاف أن «أندريس» شن حملاته بنشاط فى 2020 وجمع أموالا لحملة بايدن الرئاسية. وأردف التقرير أن خوسيه فى العامين الأخيرين، استفاد من أحد الأدوار الرسمية من خلال المشاركة فى رئاسة مجلس التغذية التابع لبايدن وعلاقاته الوثيقة داخل العالمين ببواطن الأمور فى البيت الأبيض من بينهم رئيس موظفى البيت الأبيض السابق رون كلاين. وقال التقرير إن الطاهى زاد من انتقاداته للقيود التى فرضتها إسرائيل على المساعدات الغذائية فى غزة، حيث ظلت «ظروف المجاعة» قائمة منذ شهور، مشيرا إلى أنه أحال فى منشوراته إلى وكالة باور، والتى تعد ذراع الحكومة الفيدرالية التى تقدم المشورة فيما يتعلق بقرار بلنكين القادم، حول ما إذا كان سيعلن أن إسرائيل تنتهك القوانين الإنسانية بموجب اشتراطات المساعدة العسكرية الأمريكية. وشكل «أندريس »، وفقا لـ«بوليتكو» فريقا مع دوج إيمهوف لتناول قضايا الأمن الغذائى والسياسة على المستوى الفيدرالى، حيث جلس إيمهوف فى الصف الأمامى فى كاتدرائية واشنطن بينما كان أندريس يؤبن وعيناه تذرفان الدمع، ضحايا فريق المطبخ المركزى العالمى، الذين أكد فى وقت سابق أنه تم استهدافهم بشكل منهجى من جانب الجيش الإسرائيلى. وأرسل بايدن خطابا اقتصرت قراءته على أسر الضحايا، وفقا للبيت الأبيض. لكن أندريس قال إنه ليس هناك عذر لقتلهم على الإطلاق، مؤكدا أن التبرير الرسمى ليس جيدا بشكل كاف، و«مازلنا نطالب بشكل واضح بإجراء تحقيق فى ممارسات الجيش الإسرائيلى ضد الفريق». ونبه التقرير إلى أن مسؤولى البيت الأبيض كانوا حريصين فى الرد على تأكيد أندريس بأن الجيش الإسرائيلى استهدف عمدًا قافلة المطبخ المركزى العالمى فى غزة، قائلين إن التحقيق فى الأمر مازال مستمرا. ولفت إلى أن «أندريس» بدوره ضغط علانية على بايدن كى يضع شروطا إضافية على عمليات نقل الأسلحة الأمريكية لإسرائيل، وسط ضغط متزايد من المشرعين الديمقراطيين الكبار والكتل التصويتية كى يقوم بالشىء ذاته. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-02
حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، أمس الأربعاء، من حدوث "كارثة" في قطاع غزة، في حال أقدمت إسرائيل على اجتياح مدينة رفح جنوب قطاع غزة. وأدان المتحدث باسم اليونيسف جيمس إلدر في مقال رأي نشرته صحيفة "جارديان" البريطانية، استهداف إسرائيل للعاملين في مجال المساعدات الإنسانية في الأراضي الفلسطينية. وقال إلدر: "قبل أسابيع قليلة فقط، كان العالم يدين القتل غير المبرر لسبعة من عمال الإغاثة في قافلة للمطبخ المركزي العالمي. لقد كان ذلك حدثا قاتما آخر بالنسبة لغزة". وأضاف إلدر: "وبعد أسبوع، تعرضت سيارة تابعة لليونيسف للقصف مرة أخرى أثناء محاولتها الوصول إلى من هم في أمس الحاجة للمساعدات". وأوضح أن "الغضب من الهجمات يتلاشى وسط مآسي جديدة" في غزة. وأوضح متحدث اليونيسف أنه "خلال العشرين عاما التي قضيتها مع الأمم المتحدة لم أشاهد قط دماراً مثل ذلك الذي رأيته في مدينتي خان يونس وغزة بالقطاع". وتابع: "والآن يقال لنا أن نتوقع الشيء نفسه خلال التوغل (المحتمل) في رفح" جنوب القطاع. وذكر إلدر أنه رأى "مقابر جديدة تمتلئ بالأطفال" في قطاع غزة. وحذر مسئول اليونيسف سلطات الاحتلال الإسرائيلي من مغبة توغل آخر يمكن أن يؤدي إلى "مقتل المزيد من المدنيين" في رفح. وأشار إلى أن المدينة التي زعمت إسرائيل سابقا أنها "آمنة" لجأ إليها نحو 1.5 مليون مدني، قائلا إن رفح "ستنهار إذا تم استهدافها عسكريا". وأوضح أن نحو 600 ألف طفل يعيشون في رفح وأنها أصبحت "موطن أكبر مستشفى متبقي في غزة حاليا"، وهو مستشفى رفح المركزي. وشدد إلدر على أن "غزة بحاجة إلى وقف فوري وطويل الأمد لإطلاق نار لأسباب إنسانية". وقال متحدث اليونيسف: "كم مرة قلنا - بل طالبنا - بذلك؟". وأكد أيضا "وجوب إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين في القطاع، والوصول الآمن وغير المقيد للإغاثة الإنسانية، والمزيد من عمليات العبور لتلك الإغاثة". وقال إلدر: "تم تحذير العالم بشأن رفح. ويبقى أن نرى كم من العيون ستبقى أو تُجبر على الإغلاق"، في إشارة إلى أعداد الضحايا المتوقع سقوطها جراء الهجوم المحتمل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-30
كشفت الإعلامية انجي أنور تفاصيل صادمة وراء إنشاء أمريكا لرصيف الميناء العائم في قطاع ، أن اليوم تم نشر الصور الأولى لرصيف الميناء العائم في قطاع غزة والذي قررت أمريكا إنشائه بناءً على طلب إسرائيل بحجة ضمان دخول المساعدات للفلسطينيين الذين يتعرضون لحرب إبادة في غزة. وأضافت الإعلامية إنجي أنور خلال تقديمها برنامج "مصر جديدة" المذاع عبر قناة etc، أن التحليلات والشكوك بدأت تزيد حول هذا الميناء لأن قطاع غزة به ميناءين؛ هما ميناء غزة وخان يونس، وبهما أرصفة لمراكب الصيد كان بإمكان أمريكا استغلالهما لدخول المساعدات. وأشارت إلى أن كان أولى بإسرائيل من أن تطلب إنشاء رصيف عائم على أرض غزة، أن تفتح المعابر وتسمح بدخول المساعدات، معقبة:" لماذا لم يستخدم الأمريكان الرصيف الذي أنشأته مبادرة المطبخ المركزي العالمي الذي تم بناءه من أنقاض قصف غزة ومكعبات الأسمنت من ميناء خان يونس، حيث وصلت اليه سفن مساعدات مصغرة، في مبادرة اسمها "سفينة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-30
عمان - (أ ف ب) يتوجه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الثلاثاء إلى الأردن حيث سيناقش سبل زيادة المساعدات لقطاع غزة ويوجه الشكر للمملكة ذات الموقع الجيوسياسي المهم على دورها في الحدّ من الاشتباك بين إيران وإسرائيل منتصف الشهر الجاري. يحل بلينكن في عمّان بعد محادثات مع قادة دول الخليج في الرياض، في إطار جولته السابعة في المنطقة منذ هجوم 7 أكتوبر الذي شنته حركة حماس على جنوب إسرائيل. وسيلتقي كبير الدبلوماسيين الأمريكيين بالعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ووزير الخارجية أيمن الصفدي وكذلك سيغريد كاغ، منسقة الأمم المتحدة للمساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة. وسيتوجه بلينكن في وقت لاحق من اليوم إلى إسرائيل حيث سيناقش المفاوضات الأخيرة التي تهدف إلى التوصل إلى وقف مؤقت لإطلاق النار وإطلاق سراح رهائن. دعمت إدارة الرئيس جو بايدن، بالرغم من الانتقادات الدولية والغضب المتزايد في الجامعات الأمريكية، إسرائيل في حملتها المتواصلة ضد حماس، لكنها حثت أيضًا حليفتها على بذل مزيد من الجهود لمساعدة المدنيين. وأبلغ بلينكن وزراء خارجية دول الخليج خلال اجتماع في الرياض الاثنين أنّ "الرئيس بايدن أصر على أن تتخذ إسرائيل خطوات محددة وعمليّة وملموسة لمعالجة المعاناة الإنسانية والأضرار التي لحقت بالمدنيين وسلامة عمال الإغاثة في غزة بشكل أفضل". وقال بلينكن "لقد شهدنا تقدما ملموسا في الأسابيع القليلة الماضية، بما في ذلك فتح معابر جديدة، وزيادة حجم إيصال المساعدات إلى غزة وداخل غزة، وبناء الممر البحري الأمريكي، الذي سيفتح في الأسابيع المقبلة". وأضاف "لكن هذا ليس كافيا. لا نزال بحاجة لإيصال مزيد من المساعدات في غزة وما حولها". وكان بايدن حذّر إسرائيل من أن الدعم المستقبلي على المحك بعد أن أدت غارة إسرائيلية في الأول من نيسان/أبريل إلى مقتل سبعة عمال إغاثة من منظمة "المطبخ المركزي العالمي"، وهي مؤسسة خيرية أسسها الطاهي الإسباني الأمريكي الشهير خوسيه أندريس. وقالت الولايات المتحدة إن إسرائيل اتخذت خطوات منذ ذلك الحين بما في ذلك تحسين التنسيق مباشرة مع منظمات الإغاثة العاملة في غزة. لكن الوضع لا يزال مزريا في غزة، حيث نزحت الغالبية العظمى من السكان وحذّرت الأمم المتحدة من تفجّر مجاعة وشيكة. وتحاول إدارة بايدن تدارك الأزمة من خلال بناء رصيف بحري مؤقت لجلب المساعدات، وهي خطوة غير عادية في التعامل مع المخاوف بشأن دولة صديقة ومُتلقٍ رئيسي للمساعدات الأمريكية. ولطالما كانت التوترات في الأراضي الفلسطينية تشكل حساسية كبيرة للأردن، الذي يقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل وكبير من سكانه فلسطينيون. في وقت سابق من شهر أبريل الجاري، أسقط الأردن طائرات مسيّرة إيرانية أطلقتها الجمهورية الإسلامية صوب إسرائيل ردا على غارة إسرائيلية على القنصلية الإيرانية في دمشق. وأصر الأردن، فيما يواصل التنسيق مع الولايات المتحدة، على أنه "لن يكون ساحة لحرب إقليمية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-29
غزة - (بي بي سي) من المقرر أن تستأنف منظمة المطبخ المركزي العالمي توزيع المواد الغذائية في غزة بعد توقف استمر لحوالي شهر بسبب مقتل سبعة من عمال الإغاثة التابعين لها في غارة جوية إسرائيلية. وقالت منظمة الإغاثة إن لديها 276 شاحنة محملة بثمانية ملايين وجبة جاهزة للدخول عبر معبر رفح. وذكرت المؤسسة الخيرية الأحد أنه "في النهاية، قررنا أنه يجب علينا مواصلة إطعام الناس في غزة". وفي وقت سابق من هذا الشهر، قالت المؤسسة الخيرية إن قافلة تعرضت لهجوم من قبل إسرائيل بعد مغادرتها أحد المستودعات مما أسفر عن مقتل سبعة أشخاص وأثار غضباً على المستوى الدولي. واعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب "أخطاء جسيمة" أدت إلى الضربة القاتلة ضد عمال الإغاثة، وفصل ضابطين كبيرين من منصبيهما بسبب الحادث. وفي بيان صدر الأحد قالت الرئيس التنفيذية للمنظمة إيرين غور: "الوضع الإنساني في غزة لا يزال سيئاً". وأضافت: "نستأنف عملياتنا بنفس الطاقة والتركيز على إطعام أكبر عدد ممكن من الناس". وقالت المؤسسة إنها سوف ترسل أيضاً شاحنات من الأردن وسوف تستخدم ميناء أشدود، أحد موانئ الشحن الرئيسية الثلاثة في إسرائيل، بالإضافة إلى إنشاء مطبخ ثالث عالي الإنتاج في غزة. وفي حديثها عن الغارة الجوية القاتلة، قالت المنظمة إنها تستمر في المطالبة بإجراء تحقيق محايد ودولي في مقتل عمال الإغاثة السبعة؛ وهم ثلاثة بريطانيين وفلسطيني وأسترالي وبولندي ومواطن كندي أمريكي. وقالت غور: "على الرغم من عدم وجود ضمانات ملموسة لدينا، إلا أننا نواصل البحث عن إجابات والمطالبة بالتغيير بهدف توفير حماية أفضل لمنظمة المطبخ المركزي العالمي وجميع العاملين في المنظمات غير الحكومية الذين يعملون بإخلاص في أسوأ الظروف الإنسانية". وتعد هذه المنظمة واحدة من أهم الموردين الرئيسيين للمساعدات التي يحتاجها قطاع غزة، وتقول إنها قدمت أكثر من 43 مليون وجبة في غزة منذ بدء الحرب في أكتوبر الماضي. وفي حديثها عن قرار استئناف العمل في القطاع، قالت غور: "قررنا أنه يجب علينا الاستمرار في الإطعام، ومواصلة مهمتنا المتمثلة في أن نكون موجودين لتوفير الغذاء للناس في أصعب الأوقات". وقُتل عمال الإغاثة السبعة التابعين للمنظمة عندما دمرت ثلاثة صواريخ سياراتهم واحدة تلو الأخرى أثناء قيامهم بعمل إنساني، خلال أربع دقائق فقط في الأول من إبريل الجاري. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد سمح لفريق المؤسسة الخيرية بالمشاركة في نقل إمدادات المساعدات من الساحل إلى أحد المستودعات. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن سلسلة من الأخطاء وسوء الفهم أدت إلى الخلط بينهم وبين مقاتلي حماس واستهدافهم. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن "عدداً من المسلحين" كانوا على مقربة من القافلة، لكن طائرات مسيرة تتبعت بشكل خاطئ السيارات التي تقل عمال الإغاثة. واعتذر جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد أن اعترف بأن جنوده لم يتّبعوا البروتوكولات ولم يحصلوا على معلومات حول مهمة المساعدة التي تمت الموافقة عليها مسبقاً. ويأتي إعلان منظمة المطبخ المركزي العالمي في الوقت الذي أعلن فيه الجانب الإسرائيلي عزمه السماح بزيادة كمية المساعدات التي تدخل غزة في الأيام المقبلة من أجل المساعدة في التخفيف من وطأة الأزمة. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانييل هاغاري في بيان صدر في هذا الشأن: "يدخل المزيد من الغذاء والماء والإمدادات الطبية ومعدات الإيواء وغيرها من المساعدات إلى غزة أكثر من أي وقت مضى". وأضاف أن إسرائيل تعمل أيضاً مع القيادة المركزية الأمريكية لبناء "رصيف بحري مؤقت" يسمح بإدخال المساعدات عبر البحر. وحذرت الأمم المتحدة من أن المجاعة في قطاع غزة "تكاد تكون حتمية" وأن الأطفال يتضورون جوعا حتى الموت. وبدأت إسرائيل حرباً في قطاع غزة رداً على هجوم عناصر من حركة حماس في السابع من أكتوبر الماضي، على بلدات إسرائيلية قريبة من القطاع، مما أسفر عن مقتل حوالي 1200 شخص، واحتجاز حوالي 250 رهينة بحسب السلطات الإسرائيلية. بينما استشهد ما لا يقل عن 34454 شخصًا، معظمهم من المدنيين خلال القصف الجوي والعمليات البرية الإسرائيلية في غزة، بحسب وزارة الصحة في القطاع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-29
قال مصدر لصحيفة الجارديان البريطانية إن وزارة الدفاع البريطانية تدرس إرسال قوات إلى غزة لمرافقة شاحنات المساعدات التي يتم إنزالها من رصيف عائم عملاق بناه الجيش الأمريكي. ومن المقرر أن يتم الانتهاء من إنشاء الرصيف الشهر المقبل في شرق البحر الأبيض المتوسط، ومن ثم سيتم دفعه نحو شاطئ غزة، لكن الرئيس الأمريكي جو بايدن تعهد بأن القوات الأمريكية التي تدير المشروع لن تطأ أقدامها أرضًا هناك. وهذا يعني أنه يجب العثور على جهة أخرى ليتحمل المسؤولية عن أحد الأجزاء الأكثر تحديًا في عملية تقديم المساعدات المثيرة للجدل سياسيًا. وقال مصدر إن هناك "دراسة" لدور بريطانيا داخل وزارة الدفاع في لندن، على الرغم من أن التحديات تعني أن ذلك يبدو غير مرجح. ولم يتم إرسال أي اقتراح إلى رئيس الوزراء ريشي سوناك للنظر فيه، وفقًا لبي بي سي، التي كانت أول من أبلغ عن دور محتمل لبريطانيا. ربما يبحث المسؤولون في واشنطن عن شركاء محتملين يرغبون في القيام بمهمة من شأنها أن تنطوي على مخاطر كبيرة، ولا تحمل سوى القليل من الإيجابيات بخلاف كسب التأييد في واشنطن. وأيًا كان من يقود الشاحنات بعيدًا عن الرصيف العائم، فإنه سيذهب إلى منطقة قتال نشطة حيث قُتل أكثر من 200 من العاملين في المجال الإنساني علي يد قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأدى القصف الإسرائيلي لقافلة مساعدات تديرها منظمة "المطبخ المركزي العالمي" في الأول من إبريل الجاري، والذي قُتل فيه سبعة من عمال الإغاثة الدوليين، إلى زيادة المخاوف الأمنية بشأن أي جهد مستقل للتوزيع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2024-04-28
أعلنت منظمة المطبخ المركزي العالمي "وورلد سنترال كيتشن" استئناف عملها في قطاع غزة لأول مرة منذ مطلع شهر أبريل الجاري الذي شهد مقتل 7 من موظفيها جراء قصف إسرائيلي استهدف سيارتهم. وقالت المنظمة في بيان اليوم الأحد: "يستأنف المطبخ المركزي العالمي عملياته في غزة. ما زلنا نحزن ونأسى لفقدان سبعة من أصدقائنا وزملائنا الذين قتلوا في هجوم للجيش الإسرائيلي على قطاع غزة في الأول من أبريل". وأشارت المنظمة إلى أن "الوضع الإنساني في غزة لا يزال مأساويا"، مؤكدة "استئناف العمليات بنفس الطاقة والكرامة والتركيز على إطعام أكبر عدد ممكن من الناس"، وفقا لوكالة روسيا اليوم. وأشارت المنظمة إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قدم اعتذاره عن الهجوم الذي وصفه بأنه "خطأ فادح"، مشددا على أنه "قد غير قواعد العمل". وأوضحت المنظمة أنه "على الرغم من عدم وجود ضمانات ملموسة، إلا أنها ستواصل البحث عن إجابات والدعوة إلى التغيير، بهدف توفير حماية أفضل لموظفيها وجميع العاملين في المنظمات غير الحكومية الذين يخدمون بتواضع في أسوأ الظروف الإنسانية. لا يزال مطلبنا بإجراء تحقيق محايد ودولي قائما". وكانت المنظمة أكدت في 3 أبريل "مقتل 7 من موظفينا في ضربة إسرائيلية على قطاع غزة، أثناء مغادرة فريقنا مستودعا بدير البلح رغم التنسيق مع الجيش الإسرائيلي". ووفق المنظمة فإن القتلى هم من "أستراليا وبولندا والمملكة المتحدة ومواطنون مزدوجو الجنسية من الولايات المتحدة وكندا ومن فلسطين". وأفادت تقارير إعلامية بأن طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت متطوعين في قرية دير البلح وسط قطاع غزة، في أثناء تحركهم بسيارة، ومن جانبه، وصف الجيش الإسرائيلي الغارة الإسرائيلية في قطاع غزة، التي أسفرت عن مقتل أعضاء في منظمة غير حكومية، بأنها "خطأ فادح". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-28
أعلنت العالمي، مساء اليوم الأحد، استئناف عملياتها في قطاع غزة بعد توقفها منذ 2 أبريل الجاري بعد مقتل 7 من موظفيها في قصف إسرائيلي. ومن المقرر أن تعود منظمة المطبخ المركزي العالمي للعمل مرة أخري، غدا الإثنين. وفي بداية الشهر الجاري، قال مؤسس منظمة المطبخ المركزي العالمي خوسيه أندريس، اليوم الأحد، إن الغارات الإسرائيلية التي أسفرت عن مقتل سبعة من عمال المطبخ المركزي العالمي في غزة "لا تغتفر"، وذلك في معرض انتقاده لتحقيق جيش الاحتلال الإسرائيلي في عمليات القتل. ودعا أندريس، إلى إجراء تحقيق مستقل والحصول على أدلة أفضل من الجيش الإسرائيلي في مقابلة مع مارثا راداتز من شبكة ABC تم بثها يوم الأحد، مضيفًا أن إسرائيل لا تستطيع التحقيق بشكل صحيح مع نفسها. وكانت إسرائيل قالت في تقرير نُشر يوم الجمعة، إن الغارة كانت "خطأ فادحًا" وأن القوات اعتقدت أنها كانت تهاجم مسلحين من حماس عندما استهدفت غارات الطائرات بدون طيار ثلاث مركبات تابعة لـ WCK في وقت متأخر من ليلة الإثنين. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه نظرا لأن الغارات حدثت في الليل، فإن طائرات المراقبة بدون طيار لم تتمكن من رؤية شعار WCK على المركبات، وأنه يفكر في توزيع ملصقات حرارية على مركبات الإغاثة لمنع حدوث ذلك مرة أخرى. وقالت منظمة المطبخ المركزي العالمي، إن الجيش الإسرائيلي فشل في تبرير إطلاق النار على قافلتنا بقطاع غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل. وأضافت المنظمة: “على الجيش الإسرائيلي اتخاذ إجراءات تأديبية ضد المسئولين عن قتل عمال الإغاثة في غزة”. وكانت المنظمة قد طالبت بتحقيق مستقل في مقتل عمال الإغاثة التابعين لها في غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-27
تتشارك الإمارات العربية المتحدة مع إحدى وكالات الإغاثة، لإرسال مساعدات إنسانية إلى غزة عبر البحر، حسبما أفاد مسئول إماراتي، السبت، لشبكة CNN. وذكر المسئول أنه من خلال الشراكة مع الوكالة الأمريكية لمساعدة اللاجئين في الشرق الأدنى (ANERA)، غادرت سفينة تحتوي على 400 طن من المساعدات الغذائية من قبرص في طريقها إلى غزة، الجمعة. وأوضح المسئول أن الإمارات تهدف إلى تقديم المساعدات المنقذة للحياة لشعب غزة، بالشراكة مع الوكالة الأمريكية لمساعدة اللاجئين في الشرق الأدنى «أنيرا». وستكون هذه المرة الأولى التي تتجه فيها شحنة مساعدات إلى غزة بحرا، منذ الغارات الإسرائيلية التي أسفرت عن مقتل 7 من عمال الإغاثة في المطبخ المركزي العالمي (WCK) في بداية الشهر الجاري. واضطر الحادث مؤسسة المطبخ المركزي العالمي لتعليق عملياتها عن طريق البحر إلى غزة، بعد مقتل موظفيها. ولم يتضح على الفور متى ستصل السفينة إلى غزة. وأضاف المسئول لشبكة CNN: «تواصل الإمارات استكشاف جميع السبل مع شركائها الإقليميين والدوليين لمعالجة الأزمة الإنسانية العاجلة في قطاع غزة وتعظيم إيصال المساعدات إلى القطاع بحرا وجوا وبرا». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: