إسرائيل ومصر وقطر

قال وسطاء عرب إن مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان من المتوقع أن يسافر إلى إسرائيل ومصر وقطر في وقت لاحق من الأسبوع الحالي للضغط من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع وتحرير المحتجزين الإسرائيليين، بعد أن أبدت حركة حماس وإسرائيل مؤشرات إيجابية بشأن مقترح مصر لوقف الحرب، حسبما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. واقترحت مصر وقف الحرب لمدة 60 يومًا مع انسحاب إسرائيل من معبر رفح وتسليمه للسلطة الفلسطينية، وتحرير 30 محتجزا إسرائيليا لأسباب إنسانية مقابل وقف إطلاق النار وتحرير العشرات من الأسرى الفلسطينيين، وهو المقترح الذي دعمته الولايات المتحدة. وتعثرت جولات سابقة من المحادثات مرارا وتكرارا، لكن حماس في الأسابيع الأخيرة أظهرت مرونة أكبر بشأن العديد من القضايا الرئيسية.  وقال الوسطاء إن هذه القضايا تشمل الاستعداد لقبول بقاء القوات الإسرائيلية مؤقتا في ممر فيلادلفيا، وهو شريط صغير من الأرض على طول حدود غزة مع مصر في الجانب الفلسطيني، وممر نتساريم الذي يقسم القطاع.  كما وافقت الحركة الفلسطينية على أنها لن تدير أو يكون لها وجود في الجانب الفلسطيني من معبر رفح بين مصر وغزة. وقال وسطاء عرب إن حماس قدمت يوم الأحد إلى الوسطاء في مصر قائمة بالمحتجزين تضم مواطنين أمريكيين ونساء وكبار السن وأسرى يعانون من ظروف طبية، بالإضافة إلى جثث 5 محتجزين قتلى، كما جمعت قائمة بأسماء الأسرى الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية، الذين طالبت الحركة بالإفراج عنهم كجزء من الصفقة. وقال الوسطاء إن المحتجزين قد يتم إطلاق سراحهم بعد وقت قصير من توقيع الصفقة، وسيتم منح حماس المزيد من الوقت لتحديد أسماء المحتجزين المتبقين، ومكان وجودهم وحالتهم الصحية. وقالت حماس: "إن صفقة تبادل الأسرى تتطلب الطرفين، وبالتالي يجب على العدو اتخاذ قرار سياسي للوصول إلى اتفاق أساسي". توقفت الجولة الأخيرة من محادثات وقف إطلاق النار بسبب مطالب نتنياهو ببقاء القوات الإسرائيلية في الممرات الاستراتيجية في غزة.  وشملت نقاط الخلاف الأخرى ما إذا كان أي وقف للقتال سيكون مؤقتًا أم دائمًا، وكيفية تأمين الحدود بين غزة ومصر وقدرة إسرائيل على فحص الفلسطينيين العائدين إلى شمال غزة.  وكانت القضايا الأخرى هي الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم الموافقة على إطلاق سراحهم وعدد المحتجزين الأحياء الذين سيتم إطلاق سراحهم.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
إسرائيل ومصر وقطر
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
إسرائيل ومصر وقطر
Top Related Events
Count of Shared Articles
إسرائيل ومصر وقطر
Top Related Persons
Count of Shared Articles
إسرائيل ومصر وقطر
Top Related Locations
Count of Shared Articles
إسرائيل ومصر وقطر
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
إسرائيل ومصر وقطر
Related Articles

الدستور

2024-12-12

قال وسطاء عرب إن مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان من المتوقع أن يسافر إلى إسرائيل ومصر وقطر في وقت لاحق من الأسبوع الحالي للضغط من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع وتحرير المحتجزين الإسرائيليين، بعد أن أبدت حركة حماس وإسرائيل مؤشرات إيجابية بشأن مقترح مصر لوقف الحرب، حسبما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. واقترحت مصر وقف الحرب لمدة 60 يومًا مع انسحاب إسرائيل من معبر رفح وتسليمه للسلطة الفلسطينية، وتحرير 30 محتجزا إسرائيليا لأسباب إنسانية مقابل وقف إطلاق النار وتحرير العشرات من الأسرى الفلسطينيين، وهو المقترح الذي دعمته الولايات المتحدة. وتعثرت جولات سابقة من المحادثات مرارا وتكرارا، لكن حماس في الأسابيع الأخيرة أظهرت مرونة أكبر بشأن العديد من القضايا الرئيسية.  وقال الوسطاء إن هذه القضايا تشمل الاستعداد لقبول بقاء القوات الإسرائيلية مؤقتا في ممر فيلادلفيا، وهو شريط صغير من الأرض على طول حدود غزة مع مصر في الجانب الفلسطيني، وممر نتساريم الذي يقسم القطاع.  كما وافقت الحركة الفلسطينية على أنها لن تدير أو يكون لها وجود في الجانب الفلسطيني من معبر رفح بين مصر وغزة. وقال وسطاء عرب إن حماس قدمت يوم الأحد إلى الوسطاء في مصر قائمة بالمحتجزين تضم مواطنين أمريكيين ونساء وكبار السن وأسرى يعانون من ظروف طبية، بالإضافة إلى جثث 5 محتجزين قتلى، كما جمعت قائمة بأسماء الأسرى الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية، الذين طالبت الحركة بالإفراج عنهم كجزء من الصفقة. وقال الوسطاء إن المحتجزين قد يتم إطلاق سراحهم بعد وقت قصير من توقيع الصفقة، وسيتم منح حماس المزيد من الوقت لتحديد أسماء المحتجزين المتبقين، ومكان وجودهم وحالتهم الصحية. وقالت حماس: "إن صفقة تبادل الأسرى تتطلب الطرفين، وبالتالي يجب على العدو اتخاذ قرار سياسي للوصول إلى اتفاق أساسي". توقفت الجولة الأخيرة من محادثات وقف إطلاق النار بسبب مطالب نتنياهو ببقاء القوات الإسرائيلية في الممرات الاستراتيجية في غزة.  وشملت نقاط الخلاف الأخرى ما إذا كان أي وقف للقتال سيكون مؤقتًا أم دائمًا، وكيفية تأمين الحدود بين غزة ومصر وقدرة إسرائيل على فحص الفلسطينيين العائدين إلى شمال غزة.  وكانت القضايا الأخرى هي الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم الموافقة على إطلاق سراحهم وعدد المحتجزين الأحياء الذين سيتم إطلاق سراحهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-10

قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الثلاثاء، إن الحكومة الأمريكية تتبع نهج الانتظار والترقب فيما يتعلق بالتزامات إسرائيل بتحسين الوضع الإنساني في قطاع غزة. وتابع بلينكن خلال مؤتمر صحفي مشترك في واشنطن مع وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون :"ولذا فإن ما نركز عليه الآن هو التأكد من الالتزامات التي تعهدت بها إسرائيل ببذل المزيد من الجهود، والقيام بذلك بشكل أكثر فعالية،وتطبيقه. وأن يحدث بالفعل ،وأن يكون مستداما، ويؤدي إلى نتائج، وأضاف وزير الخارجية الأمريكي"نريد القيام بكل ما يمكننا ولكن نريد بشكل أساسي أن نرى إسرائيل تفعل كل ما في وسعها -ويجب عليها ذلك - لتقليل التأثير على المدنيين، ولإيصال المساعدة إلى من يحتاجون إليها [و] القيام بذلك على أساس مستدام". وقال بيلنكن أنه ناقش مع كاميرون بالطبع الوضع في الشرق الأوسط وفي غزة.وأضاف نحن ننظر إلى عدد من الأمور الحاسمة التي يجب أن تحدث في الأيام المقبلة، بما في ذلك فتح معبر شمالي جديد لدخول المساعدات إلى غزة، واستخدام أشدود بشكل منتظم، وزيادة تدفق المساعدات من الأردن إلى أقصى حد، وكذلك وضع آلية أكثر فعالية لمنع التضارب مع المجموعات الإنسانية التي تقدم المساعدات. وتابع أنه بالطبع، "لدينا مواطنون ما زالوا محتجزين في غزة لدى  حماس.  إننا نواصل العمل بشكل وثيق جدا مع إسرائيل ومصر وقطر من أجل التوصل إلى اتفاق يؤدي إلى وقف فوري لإطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن ويخلق أيضا ظروفا أفضل لزيادة المساعدات لمن يحتاجون إليها في غزة. يشار إلى أن إسرائيل ، التي تقاتل حركة حماس الفلسطينية منذ تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تتعرض لانتقادات دولية شديدة بسبب تقييد المساعدات الإنسانية للسكان المدنيين في قطاع غزة. وتحذر منظمات الإغاثة من أن الوضع كارثي، خاصة في شمال قطاع غزة الحاصر حيث يوجد خطر المجاعة. وبعد تحذير واضح من واشنطن، أعلنت إسرائيل يوم الجمعة أنها تريد فتح ميناء أسدود ومعبر إيرز الحدودي أمام نقل المساعدات من أجل تحسين وضع الإمدادات في شمال غزة. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في بيان بالفيديو، إن هناك الآن موعدا لغزو رفح جنوب قطاع غزة. وفي المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم الثلاثاء، قال بلينكن إن الولايات المتحدة ليست على علم بوجود تأريخ محدد لهذا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-09

قال أنتوني بلينكن خلال مؤتمر صحفي مع نظيره البريطاني، إن إسرائيل تعهدت بزيادة إمدادات المساعدات لغزة، وأننا أكدنا على ضرورة الاستمرار في دعم أوكرانيا، وندعم أوكرانيا لتطوير قوة رادعة للدفاع عن نفسها.  وأضاف خلال المؤتمر الصحفي الذى نقلته قناة القاهرة الإخبارية، أننا بحثنا ضرورة إيصال مساعدات دفاعية لأوكرانيا، مؤكدا أن إسرائيل تعهدت بزيادة إمدادات المساعدات لغزة، كما نعمل مع إسرائيل ومصر وقطر لوقف فوري لإطلاق النار في غزة، ويجب ضمان توزيع المساعدات لغزة لتصل إلى شمال القطاع أيضا. وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان. ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة. ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-09

مصراوي قال وزير الخارجية الأمريكية أنتوني بلينكن، إنه يجب تسريع وصول المساعدات إلى قطاع غزة وفتح المزيد من المعابر البرية. وأضاف بلينكن، أن واشنطن تعمل مع إسرائيل ومصر وقطر من أجل الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة فورا والإفراج عن الأسرى، موضحا أن إسرائيل قدمت تعهدات بزيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة. كانت مصادر في حركة حماس الفلسطينية قالت لوكالة الأنباء الألمانية، إن المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس بشأن وقف إطلاق النار في حرب غزة "لا تسير على ما يرام". وتابعت المصادر "أن الإسرائيليين غير مهتمين بوقف لإطلاق النار. إنهم مهتمون فقط بقضية الأسرى وليس بوقف إطلاق النار". ولم تتوفر حتى الآن أي معلومات رسمية بشأن الوضع الحالي للمفاوضات من أي من طرفي الصراع. وفي أعقاب المحادثات في القاهرة، غادر ممثلو حماس العاصمة المصرية أمس الاثنين لإجراء مشاورات مع قيادتهم. ونظرا لعدم قيام إسرائيل وحماس بمحادثات مباشرة مع بعضهما البعض، تعمل الولايات المتحدة وقطر ومصر كوسطاء. ونشرت صحيفة وول ستريت جورنال تقريرا عن اقتراح تسوية قدمته الولايات المتحدة نقلا عن وسطاء عرب. وقال التقرير إن الاقتراح سيتضمن إطلاق حماس سراح 40 من بين أكثر من 100 محتجز في قطاع غزة مقابل 900 سجين فلسطيني خلال وقف إطلاق النار الذي يستمر ستة أسابيع. وبدورها، ينبغي على إسرائيل أن تسمح لما يصل إلى 150 ألف فلسطيني نازح بالعودة إلى شمال القطاع الساحلي. وشددت حماس على أن المسؤولين يدرسون الاقتراح الأخير الذي قدمه الوسطاء وأنهم "سيبلغون الوسطاء بردهم بمجرد انتهاء المناقشات". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-31

قال مسؤول إسرائيلي إن الوفد المتوسط المستوى الذي يشارك في محادثات الهدنة غير المباشرة بين موجود في مصر اليوم لتقييم ما إذا كانت هناك أي فائدة من مشاركة رئيس الموساد ديفيد بارنياع ورئيس الشاباك رونين بار في المفاوضات في الأيام المقبلة.  وأوضح المسؤول ذاته، لأن إسرائيل تشعر بخيبة أمل من الوساطة القطرية في الآونة الأخيرة بزعم أنهم لا يمارسون ضغوطا كافية على حركة حماس، وذلك وفق صحيفة "تايمز أوف إسرائيل". وأكد المسؤول ذاته أن إسرائيل مستعدة لإظهار بعض المرونة فيما يتعلق بإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، لكنها ليست مستعدة للسماح لجماهير من سكان غزة بالعودة إلى الجزء الشمالي من القطاع كما تطالب حماس. واختتم تصريحاته قائلا "لن نسمح لحماس بإعادة تأسيس نفسها في الشمال". ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني أمس أن محادثات التهدئة بين إسرائيل وحركة حماس ستستأنف اليوم الأحد في القاهرة، في أحدث محاولة للتوصل إلى هدنة بعد ما يقرب من ستة أشهر من الحرب في قطاع غزة. وقال مسؤول إسرائيلي لرويترز إن إسرائيل سترسل وفدا إلى القاهرة يوم الأحد وكان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أعطى الجمعة الموافقة للوفد الإسرائيلي على استئناف المفاوضات غير المباشرة. لكن مسؤولا من حماس قال لرويترز إن الحركة ستنتظر أولا للاستماع إلى وسطاء القاهرة بشأن نتيجة محادثاتهم مع إسرائيل أولا. ونقلت صحيفة "هآرتس" يوم السبت عن مصدر إسرائيلي أكد أن المحادثات وصلت إلى طريق مسدود لأن حماس رفضت إظهار أي مرونة بشأن مطالبتها بالسماح لجميع سكان شمال غزة بالعودة وشروطها لأي إطلاق سراح المزيد من الرهائن وسحب كافة قوات الجيش الإسرائيلي من غزة لكن رفضت إسرائيل هذين المطلبين بشكل قاطع. ورفضت حماس يوم الإثنين الماضي التسوية التي تم التوصل إليها بين إسرائيل ومصر وقطر والولايات المتحدة في الدوحة، مما دفع إسرائيل إلى استدعاء معظم أعضاء فريقها المفاوض. وقال مسؤول إسرائيلي الجمعة إن إسرائيل سترسل مسؤولين من الشاباك والموساد لإجراء المفاوضات في القاهرة، موضحا أنه من غير المتوقع أن يحضر رئيس الموساد ديفيد بارنيا ورئيس الشاباك رونين بار المحادثات، لكن قد ينضما إلى المشاورات اللاحقة في الدوحة. وكانت حماس قد أعلنت ليلة الاثنين أنها أبلغت الوسطاء بأنها عادت إلى مطالبها الأصلية بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، وعودة النازحين الفلسطينيين، وتبادل حقيقي للأسرى. يوم الأربعاء، أبلغ برنياع مجلس الوزراء الحربي أن صفقة الرهائن لا تزال ممكنة إذا كانت إسرائيل مستعدة لأن تكون أكثر تساهلًا فيما يتعلق بعودة سكان غزة إلى منازلهم في الجزء الشمالي من القطاع وقد رفضت إسرائيل الفكرة إلى حد كبير، لأنها تسعى إلى منع عودة نشاط حماس في المناطق التي قامت بتطهيرها بالفعل من الحركة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-14

أكد الدكتور محمود مسلم رئيس لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام بمجلس الشيوخ، ورئيس مجلس إدارة جريدة «الوطن»، أن مصر وقطر وبعض الدول والرئيس الفلسطيني محمود عباس يضغطون على حركة «حماس» للتوصل إلى هدنة في قطاع غزة، مشددًا على أن «أبومازن» دعا «حماس» للتوافق حول هذه الصفقة والهدنة، لإنقاذ الشعب الفلسطيني في غزة من ويلات الحرب. أوضح «مسلم»، خلال لقاء عبر قناة «الحدث»، أن إسرائيل وحماس تتعرضان لضغوط كبيرة، مؤكدًا أن تعاني من ضغوط سببها الشعب الفلسطيني الذي يتعرض للإبادة يوميًا، كما أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عليه ضغوط من عائلات المحتجزين الإسرائيليين لدى الفصائل الفلسطينية. أشار إلى أنه رغم أن استطاع تحرير اثنين من المحتجزين أول أمس، لكن هذا ليس كافيا بالنسبة لعائلات المحتجزين، موضحًا أن في إسرائيل الآن يرون أن الأفضل حدوث هدنة وتبادل المحتجزين بين الجانبين. وشدد على أن أمريكا تضغط خلال الفترة الحالية على إسرائيل ومصر وقطر تضغطان على إسرائيل وأيضًا على حماس، لقبول الهدنة، والطرفان أصبحا في موضع صعب ولديهما ضغوط شعبية كبيرة لإنهاء هذه الحرب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-05

توجه أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأميركي، إلى الشرق الأوسط في جولة جديدة، والتي تشمل إسرائيل ومصر وقطر، وفقًا للنشرة الإخبارية على فضائية الغد الإخبارية. ويسعى وزير الخارجية الأميركي، من جولته الدفع بمقترح هدنة جديدة للحرب الإسرائيلية على غزة، مقابل إفراج حركة حماس عن الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لديها. وأكدت صحيفة "واشنطن تايمز" الأمريكية، أن جولة بلينكن تأتي بعد أيام من تنفيذ الولايات المتحدة ضربات ضد فصائل مرتبطة بإيران في العراق وسوريا، وهو ما أحدث تصعيد للنزاع الذي سعى الرئيس جو بايدن في البداية إلى تجنبه. كما تأتي الجولة في وقت تظهر فيه إدارة بايدن تدريجيا المزيد من الإحباط تجاه إسرائيل، مع فرض عقوبات الخميس على مستوطنين متطرفين، رغم عدم دعم واشنطن الدعوات الدولية لإسرائيل لإنهاء حملتها العسكرية الدامية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-13

وباتت آمال الهدنة محط تداول في الأوساط الفلسطينية والإسرائيلية، لكنها لم تنضج بعد، بالتالي لم تتضح معالمها.  وأوضحت المصادر أن الجانب المصري انخرط بالفعل في وساطة جديدة مع الجانبين القطري والأميركي لتنفيذ صفقة تبادل أسرى جديدة قريبا بين حماس وإسرائيل. وأشارت المصادر إلى لقاءات مرتقبة بين إسرائيل ومصر وقطر برعاية أميركية قريبا في هذا الإطار. وشهدت هدنة إنسانية بين حماس وإسرائيل استمرت أسبوعا وانتهت في 1 ديسمبر إطلاق سراح 105 رهائن من غزة، بينهم 80 إسرائيليا، مقابل إطلاق إسرائيل سراح 240 أسيرا فلسطينيا. لكن جهود تمديد الهدنة تعثرت، وتقول إسرائيل إن ما لا يقل عن 137 محتجزا يعتقد أنهم لا يزالون لدى حماس. ما حظوظ الهدنة في ظل الانتقاد الأميركي لحكومة نتانياهو؟ وخلال حديثه لغرفة الأخبار على "سكاي نيوز عربية، أكد رئيس وحدة الدراسات العربية والإقليمية بمركز الأهرام للدراسات الدكتور، محمد عز العرب أن الانتقادات التي وجهها الرئيس الأميركي جو بايدن لبنيامين نتنياهو وحكومته تحمل عدة جوانب، وأضاف: تباين أم خلاف أميركيا إسرائيليا بشأن الحرب؟ أما كبير الباحثين في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي، يوحنان تسوريف، فيعتبر انتقادات بايدن لنتنياهو مقبولة، لكن لا تؤثر سلبا على العلاقة بينهما، خاصة مع استمرار الدعم الأميركي لإسرائيل، مضيفا: من ناحيته، يشير الكاتب والباحث السياسي، زيد الأيوبي، إلى أن انتقادات بايدن لسلوكيات الحكومة الإسرائيلية في غزة تعتبر انتقادات سطحية، خاصة مع استمرار دعم إسرائيل المستمر بالجانبين المادي واللوجستي. طبيعة التحركات المصرية ويقول الصحفي المصري المختص بالشؤون العربية، أحمد جمعة، إن القاهرة تواصل اتصالاتها وتحركاتها المكثفة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة والسماح بإدخال المزيد من المساعدات الإنسانية العاجلة والوقود اللازم لتشغيل المستشفيات والمرافق الحكومية الهامة داخل غزة. الجهود المصرية بحسب جمعة، تتم بالتوازي مع تحركات سياسية ودبلوماسية ترى أن السبيل الوحيد لحل هذا الصراع بين الفلسطينيين والإسرائيليين لن يتم حله بالقوة، بل على العكس تماما سيكون السبيل الوحيد هو العودة إلى طاولة المفاوضات لمناقشة سبل تفعيل حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 4 يونيو 1967. وباتت آمال الهدنة محط تداول في الأوساط الفلسطينية والإسرائيلية، لكنها لم تنضج بعد، بالتالي لم تتضح معالمها.  وأوضحت المصادر أن الجانب المصري انخرط بالفعل في وساطة جديدة مع الجانبين القطري والأميركي لتنفيذ صفقة تبادل أسرى جديدة قريبا بين حماس وإسرائيل. وأشارت المصادر إلى لقاءات مرتقبة بين إسرائيل ومصر وقطر برعاية أميركية قريبا في هذا الإطار. وشهدت هدنة إنسانية بين حماس وإسرائيل استمرت أسبوعا وانتهت في 1 ديسمبر إطلاق سراح 105 رهائن من غزة، بينهم 80 إسرائيليا، مقابل إطلاق إسرائيل سراح 240 أسيرا فلسطينيا. لكن جهود تمديد الهدنة تعثرت، وتقول إسرائيل إن ما لا يقل عن 137 محتجزا يعتقد أنهم لا يزالون لدى حماس. ما حظوظ الهدنة في ظل الانتقاد الأميركي لحكومة نتانياهو؟ وخلال حديثه لغرفة الأخبار على "سكاي نيوز عربية، أكد رئيس وحدة الدراسات العربية والإقليمية بمركز الأهرام للدراسات الدكتور، محمد عز العرب أن الانتقادات التي وجهها الرئيس الأميركي جو بايدن لبنيامين نتنياهو وحكومته تحمل عدة جوانب، وأضاف: تباين أم خلاف أميركيا إسرائيليا بشأن الحرب؟ أما كبير الباحثين في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي، يوحنان تسوريف، فيعتبر انتقادات بايدن لنتنياهو مقبولة، لكن لا تؤثر سلبا على العلاقة بينهما، خاصة مع استمرار الدعم الأميركي لإسرائيل، مضيفا: من ناحيته، يشير الكاتب والباحث السياسي، زيد الأيوبي، إلى أن انتقادات بايدن لسلوكيات الحكومة الإسرائيلية في غزة تعتبر انتقادات سطحية، خاصة مع استمرار دعم إسرائيل المستمر بالجانبين المادي واللوجستي. طبيعة التحركات المصرية ويقول الصحفي المصري المختص بالشؤون العربية، أحمد جمعة، إن القاهرة تواصل اتصالاتها وتحركاتها المكثفة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة والسماح بإدخال المزيد من المساعدات الإنسانية العاجلة والوقود اللازم لتشغيل المستشفيات والمرافق الحكومية الهامة داخل غزة. الجهود المصرية بحسب جمعة، تتم بالتوازي مع تحركات سياسية ودبلوماسية ترى أن السبيل الوحيد لحل هذا الصراع بين الفلسطينيين والإسرائيليين لن يتم حله بالقوة، بل على العكس تماما سيكون السبيل الوحيد هو العودة إلى طاولة المفاوضات لمناقشة سبل تفعيل حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 4 يونيو 1967. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-11

وأوضحت المصادر أن الجانب المصري انخرط بالفعل في وساطة جديدة مع الجانبين القطري والأميركي لتنفيذ صفقة تبادل أسرى جديدة قريبا بين حماس وإسرائيل. وأشارت المصادر إلى لقاءات مرتقبة بين إسرائيل ومصر وقطر برعاية أميركية قريبا في هذا الإطار. وشهدت هدنة إنسانية بين حماس وإسرائيل استمرت أسبوعا وانتهت في 1 ديسمبر إطلاق سراح 105 رهائن من غزة، بينهم 80 إسرائيليا، مقابل إطلاق إسرائيل سراح 240 سجينا فلسطينيا. لكن جهود تمديد الهدنة تعثرت، وتقول إسرائيل إن ما لا يقل عن 137 رهينة يعتقد أنهم لا يزالون لدى حماس. واندلعت الحرب في غزة في أعقاب هجوم غير مسبوق شنّته حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر وأسفر عن مقتل 1200 شخص معظمهم من المدنيين، وفقا للسلطات الإسرائيلية. واقتادت الحركة حوالي 240 شخصا رهائن، لا يزال 137 منهم محتجزين لديها منذ الهدنة التي تم التوصل إليها في نهاية نوفمبر. وردا على ذلك، تعهدت إسرائيل بالقضاء على حماس، وتواصل حملة قصف مكثفة على قطاع غزة كما باشرت عمليات برية منذ 27 أكتوبر. وفي آخر حصيلة نشرتها وزارة الصحة في غزة، أفادت بمقتل 18205 أشخاص في القطاع، أغلبهم من النساء والأطفال، وعشرات الآلاف من الجرحى.   وأوضحت المصادر أن الجانب المصري انخرط بالفعل في وساطة جديدة مع الجانبين القطري والأميركي لتنفيذ صفقة تبادل أسرى جديدة قريبا بين حماس وإسرائيل. وأشارت المصادر إلى لقاءات مرتقبة بين إسرائيل ومصر وقطر برعاية أميركية قريبا في هذا الإطار. وشهدت هدنة إنسانية بين حماس وإسرائيل استمرت أسبوعا وانتهت في 1 ديسمبر إطلاق سراح 105 رهائن من غزة، بينهم 80 إسرائيليا، مقابل إطلاق إسرائيل سراح 240 سجينا فلسطينيا. لكن جهود تمديد الهدنة تعثرت، وتقول إسرائيل إن ما لا يقل عن 137 رهينة يعتقد أنهم لا يزالون لدى حماس. واندلعت الحرب في غزة في أعقاب هجوم غير مسبوق شنّته حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر وأسفر عن مقتل 1200 شخص معظمهم من المدنيين، وفقا للسلطات الإسرائيلية. واقتادت الحركة حوالي 240 شخصا رهائن، لا يزال 137 منهم محتجزين لديها منذ الهدنة التي تم التوصل إليها في نهاية نوفمبر. وردا على ذلك، تعهدت إسرائيل بالقضاء على حماس، وتواصل حملة قصف مكثفة على قطاع غزة كما باشرت عمليات برية منذ 27 أكتوبر. وفي آخر حصيلة نشرتها وزارة الصحة في غزة، أفادت بمقتل 18205 أشخاص في القطاع، أغلبهم من النساء والأطفال، وعشرات الآلاف من الجرحى.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-01

وقال متحدث باسم مجلس الأمن القومي: "نواصل العمل  مع إسرائيل ومصر وقطر على الجهود لتمديد الهدنة الإنسانية في غزة". وأضاف: "لم تقدّم حماس حتى الآن قائمة بأسماء الرهائن من شأنها أن تسمح بتمديد الهدنة". وأكد أن الرئيس الأميركي جو بايدن "ما زال يسعى جاهدا" لتحرير الرهائن المتبقين وزيادة المساعدات الإنسانية. وانتهت الهدنة بين إسرائيل وحركة حماس صباح الجمعة، واستؤنفت الأعمال العسكرية وفق ما أفاد صحافيون في وكالة فرانس برس. وقال بلينكن في مؤتمر صحافي مساء الخميس في تل أبيب: "نتوقع أن تتخذ الحكومة الإسرائيلية خطوات إضافية لوقفها. وفي الوقت نفسه، نبحث في الخطوات التي يمكننا اتخاذها بأنفسنا". وقال متحدث باسم مجلس الأمن القومي: "نواصل العمل  مع إسرائيل ومصر وقطر على الجهود لتمديد الهدنة الإنسانية في غزة". وأضاف: "لم تقدّم حماس حتى الآن قائمة بأسماء الرهائن من شأنها أن تسمح بتمديد الهدنة". وأكد أن الرئيس الأميركي جو بايدن "ما زال يسعى جاهدا" لتحرير الرهائن المتبقين وزيادة المساعدات الإنسانية. وانتهت الهدنة بين إسرائيل وحركة حماس صباح الجمعة، واستؤنفت الأعمال العسكرية وفق ما أفاد صحافيون في وكالة فرانس برس. وقال بلينكن في مؤتمر صحافي مساء الخميس في تل أبيب: "نتوقع أن تتخذ الحكومة الإسرائيلية خطوات إضافية لوقفها. وفي الوقت نفسه، نبحث في الخطوات التي يمكننا اتخاذها بأنفسنا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: