لحماس

قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الثلاثاء، إنه لا تزال هناك مخاوف إزاء قدرة إسرائيل على إجلاء المدنيين من مدينة رفح قبل أي عملية برية. وأضاف بلينكن: "نتواصل مع إسرائيل بشأن توفير بدائل عن العملية البرية التي تعتزم إسرائيل تنفيذها في رفح"، مؤكدًا أنه حتى الوقت الحالي  ليس هناك موعد لأي عملية في رفح، حيث أن المحادث مستمرة مع إسرائيل بهذا الشأن. تابع: "الرئيس بايدن كان واضحا بشأن مخاوفنا إزاء أي عملية برفح وقدرة إسرائيل على إبعاد المدنيين عن مناطق الخطر"، مردفًا:" لدينا عرض جاد لحماس وينبغي قبوله للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وإعادة الرهائن".

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
لحماس
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
لحماس
Top Related Events
Count of Shared Articles
لحماس
Top Related Persons
Count of Shared Articles
لحماس
Top Related Locations
Count of Shared Articles
لحماس
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
لحماس
Related Articles

الدستور

2024-04-09

قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الثلاثاء، إنه لا تزال هناك مخاوف إزاء قدرة إسرائيل على إجلاء المدنيين من مدينة رفح قبل أي عملية برية. وأضاف بلينكن: "نتواصل مع إسرائيل بشأن توفير بدائل عن العملية البرية التي تعتزم إسرائيل تنفيذها في رفح"، مؤكدًا أنه حتى الوقت الحالي  ليس هناك موعد لأي عملية في رفح، حيث أن المحادث مستمرة مع إسرائيل بهذا الشأن. تابع: "الرئيس بايدن كان واضحا بشأن مخاوفنا إزاء أي عملية برفح وقدرة إسرائيل على إبعاد المدنيين عن مناطق الخطر"، مردفًا:" لدينا عرض جاد لحماس وينبغي قبوله للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وإعادة الرهائن". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-13

"عملية " تقلق العالم، وبالأخص دول المنطقة، فرئيس الحكومة الإسرائيلية يستمر بالحشد للاقتحام، ويبدو أنه غير آبه بحسب الكثيرين بتحذيرات ونداءات العالم بأسره، الذي بات يرى الكارثة الإنسانية واقعة قبل حدوثها. نتنياهو أصر على دخول رفح ليوجه ضربة قاضية لحماس كما يقول، إلا أنه قد ينسف بتلك الخطوة أي أمل لمسار سلام إقليمي، قد يُبنى عليه في حال خفتت أصوات المدافع في غزة. الجارة وصاحبة الشأن، هددت إسرائيل وبصوت عال، من أنه إذا تم تهجير الفلسطينيين لمصر، فسيتم تعليق معاهدة السلام بين البلدين.القاهرة رفضت كذلك وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" التعاون مع إسرائيل، فيما يتعلق بالعملية العسكرية في رفح. التي وضعت شرطا لإقامة علاقات دبلوماسية مع ، وهو الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة، دعت إلى انعقاد عاجل لمجلس الأمن الدولي لمنع إسرائيل من تنفيذ ما وصفتها بالكارثة الإنسانية ضد الفلسطينيين في رفح. خطوة قد تبدد بحسب مراقبين ما بقي من آمال لفتح صفحة جديدة بين الرياض وتل أبيب مستقبلا. وأمام كل ذلك، يسيطر الانتظار على الجميع في رفح وخارجها، فهل سينفذ نتنياهو تهديداته بالهجوم أم تُفيد الضغوط الخارجية، وخاصة الأميركية، في تأجيل المغامرة الإسرائيلية، التي قد تنسف أي مشروع لمسار سلام، هو بالأصل هش نظرا لطبيعة الحكم في إسرائيل حاليا.  ويشير الخبير الاستراتيجي، ريتشارد روث في حواره مع غرفة الأخبار على "سكاي نيوز عربية " إلى الوضع المأساوي الذي يعيشه نحو مليون ونصف فلسطيني في غزة دون مأوى أو ملجأ. ويؤكد الدكتور روني شاكيد، الباحث في معهد ترومان للسلام في الجامعة العبرية أن رفح تعد نقطة هامة ومشكلة بالنسبة لإسرائيل خاصة إثر تحرير مختطفين اثنين. • يعد تحرير المختطفين الشغل الشاغل للشارع الإسرائيلي.• حرص الحكومة الإسرائيلية على تحقيق انتصار عسكري كامل داخل القطاع.• لا وجود لأي معلومات تشير إلى الوضع الصحي للمحتجزين لدى حماس.• ممارسة الشارع الإسرائيلي ضغطا على نتنياهو وحكومته "لإعادة المختطفين" بأسرع وقت.• وجود توتر في العلاقات بين مصر وإسرائيل بسبب العمليات العسكرية المرتقبة في رفح.• لا يمكن لإسرائيل أن تهدد طبيعة العلاقة بينها وبين مصر ولن تتجاوز الخط الأحمر المتفق عليه بين البلدين.• حفاظا على سلامة المدنيين تعمل إسرائيل على توجيه النازحين إلى شمال غزة قبل اقتحام مدينة رفح.• على الرغم من الظروف الكارثية التي تمر بها غزة، إلا أن حركة حماس تظهر عدم اهتمامها بوضعية النازحين المدنيين، وتستمر في مواجهة القوات العسكرية الإسرائيلية.• الحل يكمن في حل الدولتين والتعايش جنبا الى جنب مع الفلسطينيين لا مع حماس التي ترفض الوجود الإسرائيلي.• الانتخابات التي ستحصل في إسرائيل إثر الحرب ستغير الكثير في إسرائيل.• إمكانية نجاح اجتماع القاهرة في تغيير مسار الحرب. ومن ناحيته، يشير الباحث في العلاقات الدولية، سالم اليامي الى الوضع المأساوي الذي يعيشه النازحون في قطاع غزة منذ 5 أشهر ما بين تجويع وقتل وترحيل أمام أعين المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية إلى جانب الولايات المتحدة. • وجود سياستان أساسيتان في القضية تخدم الواحدة فيها الأخرى.• وجود توافق بين السياسة الأميركية والإسرائيلية.• إعلان إسرائيل عزمها اجتياح رفح زاد في حدة التوتر في العلاقات في منطقة الشرق الأوسط.• تنفيذ إسرائيل لمخطط لاجتياحي في رفح من شأنه أن يوتر العلاقة مع مصر ويعرض اتفاقية كامب ديفيد للخطر.• حرص الولايات المتحدة في كل المناسبات على إعطاء الجانب الإسرائيلي كل الفرص لتحقيق الأهداف التي رسمها.• حرص بيان المملكة العربية السعودية على تحقيق مسار السلام العربي الإسرائيلي دون ذكر مسالة التطبيع.• تعرض الجانب العربي لخيبة أمل من الجانب الأميركي الذي لم يمارس الضغوطات اللازمة على الجانب الإسرائيلي.• لا يمكن للأطراف العربية المشتركة في اللجنة أن تنجح في إيقاف الضرر على الفلسطينيين ما لم يكن هناك تحرك أميركي حقيقي.• على الإسرائيليين التخلص من عقدة ضرورة تحقيق انتصار.• وجود شكوك حول عملية تحرير المحتجزين الاثنين.• من الضروري أن تدرك إسرائيل أنه لا يمكن إنهاء المقاومة إلا بإنهاء الاحتلال. "عملية " تقلق العالم، وبالأخص دول المنطقة، فرئيس الحكومة الإسرائيلية يستمر بالحشد للاقتحام، ويبدو أنه غير آبه بحسب الكثيرين بتحذيرات ونداءات العالم بأسره، الذي بات يرى الكارثة الإنسانية واقعة قبل حدوثها. نتنياهو أصر على دخول رفح ليوجه ضربة قاضية لحماس كما يقول، إلا أنه قد ينسف بتلك الخطوة أي أمل لمسار سلام إقليمي، قد يُبنى عليه في حال خفتت أصوات المدافع في غزة. الجارة وصاحبة الشأن، هددت إسرائيل وبصوت عال، من أنه إذا تم تهجير الفلسطينيين لمصر، فسيتم تعليق معاهدة السلام بين البلدين.القاهرة رفضت كذلك وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" التعاون مع إسرائيل، فيما يتعلق بالعملية العسكرية في رفح. التي وضعت شرطا لإقامة علاقات دبلوماسية مع ، وهو الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة، دعت إلى انعقاد عاجل لمجلس الأمن الدولي لمنع إسرائيل من تنفيذ ما وصفتها بالكارثة الإنسانية ضد الفلسطينيين في رفح. خطوة قد تبدد بحسب مراقبين ما بقي من آمال لفتح صفحة جديدة بين الرياض وتل أبيب مستقبلا. وأمام كل ذلك، يسيطر الانتظار على الجميع في رفح وخارجها، فهل سينفذ نتنياهو تهديداته بالهجوم أم تُفيد الضغوط الخارجية، وخاصة الأميركية، في تأجيل المغامرة الإسرائيلية، التي قد تنسف أي مشروع لمسار سلام، هو بالأصل هش نظرا لطبيعة الحكم في إسرائيل حاليا.  ويشير الخبير الاستراتيجي، ريتشارد روث في حواره مع غرفة الأخبار على "سكاي نيوز عربية " إلى الوضع المأساوي الذي يعيشه نحو مليون ونصف فلسطيني في غزة دون مأوى أو ملجأ. ويؤكد الدكتور روني شاكيد، الباحث في معهد ترومان للسلام في الجامعة العبرية أن رفح تعد نقطة هامة ومشكلة بالنسبة لإسرائيل خاصة إثر تحرير مختطفين اثنين. • يعد تحرير المختطفين الشغل الشاغل للشارع الإسرائيلي.• حرص الحكومة الإسرائيلية على تحقيق انتصار عسكري كامل داخل القطاع.• لا وجود لأي معلومات تشير إلى الوضع الصحي للمحتجزين لدى حماس.• ممارسة الشارع الإسرائيلي ضغطا على نتنياهو وحكومته "لإعادة المختطفين" بأسرع وقت.• وجود توتر في العلاقات بين مصر وإسرائيل بسبب العمليات العسكرية المرتقبة في رفح.• لا يمكن لإسرائيل أن تهدد طبيعة العلاقة بينها وبين مصر ولن تتجاوز الخط الأحمر المتفق عليه بين البلدين.• حفاظا على سلامة المدنيين تعمل إسرائيل على توجيه النازحين إلى شمال غزة قبل اقتحام مدينة رفح.• على الرغم من الظروف الكارثية التي تمر بها غزة، إلا أن حركة حماس تظهر عدم اهتمامها بوضعية النازحين المدنيين، وتستمر في مواجهة القوات العسكرية الإسرائيلية.• الحل يكمن في حل الدولتين والتعايش جنبا الى جنب مع الفلسطينيين لا مع حماس التي ترفض الوجود الإسرائيلي.• الانتخابات التي ستحصل في إسرائيل إثر الحرب ستغير الكثير في إسرائيل.• إمكانية نجاح اجتماع القاهرة في تغيير مسار الحرب. ومن ناحيته، يشير الباحث في العلاقات الدولية، سالم اليامي الى الوضع المأساوي الذي يعيشه النازحون في قطاع غزة منذ 5 أشهر ما بين تجويع وقتل وترحيل أمام أعين المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية إلى جانب الولايات المتحدة. • وجود سياستان أساسيتان في القضية تخدم الواحدة فيها الأخرى.• وجود توافق بين السياسة الأميركية والإسرائيلية.• إعلان إسرائيل عزمها اجتياح رفح زاد في حدة التوتر في العلاقات في منطقة الشرق الأوسط.• تنفيذ إسرائيل لمخطط لاجتياحي في رفح من شأنه أن يوتر العلاقة مع مصر ويعرض اتفاقية كامب ديفيد للخطر.• حرص الولايات المتحدة في كل المناسبات على إعطاء الجانب الإسرائيلي كل الفرص لتحقيق الأهداف التي رسمها.• حرص بيان المملكة العربية السعودية على تحقيق مسار السلام العربي الإسرائيلي دون ذكر مسالة التطبيع.• تعرض الجانب العربي لخيبة أمل من الجانب الأميركي الذي لم يمارس الضغوطات اللازمة على الجانب الإسرائيلي.• لا يمكن للأطراف العربية المشتركة في اللجنة أن تنجح في إيقاف الضرر على الفلسطينيين ما لم يكن هناك تحرك أميركي حقيقي.• على الإسرائيليين التخلص من عقدة ضرورة تحقيق انتصار.• وجود شكوك حول عملية تحرير المحتجزين الاثنين.• من الضروري أن تدرك إسرائيل أنه لا يمكن إنهاء المقاومة إلا بإنهاء الاحتلال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-07

وفي وقت سابق من الأربعاء، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إن الجيش يخطط لتوسيع عملياته العسكرية، و"سيصل إلى الأماكن التي لم يحارب فيها، خاصة في مركز الثقل الأخير، رفح". وذكرت مصادر لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "الوسيط القطري نقل لحماس تهديدا إسرائيليا، بأنه حال رفض الصفقة فسيتم اجتياح رفح". وقال وربيرغ إن "الولايات المتحدة تؤكد بشكل عام على ضرورة أن تتخذ إسرائيل كافة الاحتياطات الممكنة لتجنب الإضرار بالمدنيين خلال عملياتها". وشدد المتحدث باسم الخارجية الأميركية، على أن "هذا يشمل بالتأكيد المدنيين والبنية التحتية الإنسانية في رفح، حيث يتواجد حاليا أكثر من مليون شخص". ويعيش في مدينة رفح، التي كان عدد سكانها أصلا يبلغ ربع مليون، أكثر من 1.3 مليون شخص حاليا، وفق أرقام الأمم المتحدة، بعد أن نزح إليها مئات الآلاف من جراء تصاعد العمليات العسكرية في مناطق شمال ووسط غزة. وذكرت صحيفة "إسرائيل هيوم"، أن إسرائيل تدرس إجلاء سكان رفح إلى شمال القطاع قبل هجوم محتمل على المدينة، لكن الصحيفة قالت نقلا عن مصادر أن مثل هذه الخطوة لن تتم قبل شهر مارس المقبل. وتخشى مصر أن تؤدي عملية عسكرية إسرائيلية في رفح إلى تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين الفلسطينيين إلى سيناء المصرية. وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أن مصر "وجهت مؤخرا رسائل قوية لإسرائيل مفادها بأن مرور اللاجئين الفلسطينيين من غزة إلى سيناء سيعرض اتفاق السلام بين مصر وإسرائيل للخطر". بين معبرين ومن جهة أخرى، علق المتحدث باسم الخارجية الأميركية على تقارير إسرائيلية بشأن دراسة نقل معبر رفح إلى منطقة كرم أبو سالم، وتأثره بالعمليات الإسرائيلية حال تنفيذ الاجتياح. وقال وربيرغ: "كنا واضحين جدا بأن معبر رفح يعد ممرا مهما لتدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة وهو أيضا ممر هام للمواطنين الأجانب، بما في ذلك الأميركيين، ليتمكنوا من مغادرة غزة بأمان". وأضاف: "نود بالطبع أن نرى إسرائيل تراعي هذه الأمور وتأخذها في عين الاعتبار خلال إجراء أي عملية عسكرية". وأثارت تلك الأنباء قلقا مصريا، إذ نفى مسؤول مصري ما ذكرته تقارير إعلامية إسرائيلية عن مباحثات بين مصر والولايات المتحدة وإسرائيل، لنقل معبر رفح إلى المثلث الحدودي في منطقة كرم أبو سالم على الحدود المصرية الإسرائيلية. كما عبر رئيس الحكومة الفلسطينية محمد اشتيه عن تخوفه من إقدام إسرائيل على نقل معبر رفح، وذلك بعد 4 شهور علن الحرب الضارية. ومعبر رفح هو المنفذ الوحيد لقطاع غزة إلى الخارج، ويستخدم حاليا لخروج مقيمين في القطاع بعد أذونات استثنائية توافق عليها إسرائيل، وتحظى أيضا بموافقة فلسطينية ومصرية. وفي وقت سابق من الأربعاء، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إن الجيش يخطط لتوسيع عملياته العسكرية، و"سيصل إلى الأماكن التي لم يحارب فيها، خاصة في مركز الثقل الأخير، رفح". وذكرت مصادر لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "الوسيط القطري نقل لحماس تهديدا إسرائيليا، بأنه حال رفض الصفقة فسيتم اجتياح رفح". وقال وربيرغ إن "الولايات المتحدة تؤكد بشكل عام على ضرورة أن تتخذ إسرائيل كافة الاحتياطات الممكنة لتجنب الإضرار بالمدنيين خلال عملياتها". وشدد المتحدث باسم الخارجية الأميركية، على أن "هذا يشمل بالتأكيد المدنيين والبنية التحتية الإنسانية في رفح، حيث يتواجد حاليا أكثر من مليون شخص". ويعيش في مدينة رفح، التي كان عدد سكانها أصلا يبلغ ربع مليون، أكثر من 1.3 مليون شخص حاليا، وفق أرقام الأمم المتحدة، بعد أن نزح إليها مئات الآلاف من جراء تصاعد العمليات العسكرية في مناطق شمال ووسط غزة. وذكرت صحيفة "إسرائيل هيوم"، أن إسرائيل تدرس إجلاء سكان رفح إلى شمال القطاع قبل هجوم محتمل على المدينة، لكن الصحيفة قالت نقلا عن مصادر أن مثل هذه الخطوة لن تتم قبل شهر مارس المقبل. وتخشى مصر أن تؤدي عملية عسكرية إسرائيلية في رفح إلى تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين الفلسطينيين إلى سيناء المصرية. وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أن مصر "وجهت مؤخرا رسائل قوية لإسرائيل مفادها بأن مرور اللاجئين الفلسطينيين من غزة إلى سيناء سيعرض اتفاق السلام بين مصر وإسرائيل للخطر". بين معبرين ومن جهة أخرى، علق المتحدث باسم الخارجية الأميركية على تقارير إسرائيلية بشأن دراسة نقل معبر رفح إلى منطقة كرم أبو سالم، وتأثره بالعمليات الإسرائيلية حال تنفيذ الاجتياح. وقال وربيرغ: "كنا واضحين جدا بأن معبر رفح يعد ممرا مهما لتدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة وهو أيضا ممر هام للمواطنين الأجانب، بما في ذلك الأميركيين، ليتمكنوا من مغادرة غزة بأمان". وأضاف: "نود بالطبع أن نرى إسرائيل تراعي هذه الأمور وتأخذها في عين الاعتبار خلال إجراء أي عملية عسكرية". وأثارت تلك الأنباء قلقا مصريا، إذ نفى مسؤول مصري ما ذكرته تقارير إعلامية إسرائيلية عن مباحثات بين مصر والولايات المتحدة وإسرائيل، لنقل معبر رفح إلى المثلث الحدودي في منطقة كرم أبو سالم على الحدود المصرية الإسرائيلية. كما عبر رئيس الحكومة الفلسطينية محمد اشتيه عن تخوفه من إقدام إسرائيل على نقل معبر رفح، وذلك بعد 4 شهور علن الحرب الضارية. ومعبر رفح هو المنفذ الوحيد لقطاع غزة إلى الخارج، ويستخدم حاليا لخروج مقيمين في القطاع بعد أذونات استثنائية توافق عليها إسرائيل، وتحظى أيضا بموافقة فلسطينية ومصرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-17

وقالت صحيفة "جيروسالم بوست" الإسرائيلية، إن ممثلي الجيش زاروا، في وقت متأخر من مساء الثلاثاء، عائلتي الرهينتين، لإبلاغهما بالنتائج المتعلقة بظروف وفاتهما. وانتشل الجيش الإسرائيلي جثتي الرهينتين من نفق تابع لحماس، في جباليا يوم 14 ديسمبر. وبالقرب من مكان جثتيهما، كان الجيش الإسرائيلي قد هاجم نفقا قُتل فيه قائد الفرقة الشمالية لحماس أحمد الغندور. وأظهر التحقيق أنه "في وقت الهجوم، لم يكن الجيش الإسرائيلي على علم بوجود رهائن في المنطقة"، كما أن "القوات التي عثرت على جثتي الرهينتين أثناء عمليات التفتيش في النفق لم تكن لديها معلومات مسبقة عن وجودهما". يأتي ذلك بينما كتبت والدة رون شيرمان منشورا، الثلاثاء، اتهمت فيه الجيش الإسرائيلي بقتل ابنها عن طريق الخطأ. وذكرت: "نتائج التحقيق: رون قتل بالفعل. ليس من قبل حماس (...) لا إطلاق نار عرضيا. لا تقرير.. قتل مع سبق الإصرار، تفجيرات بالغازات السامة". ووفقا للأم، فقد ضخ الجيش الإسرائيلي غازا ساما في النفق المذكور، مما أدى إلى وفاة ابنها مسموما، مضيفة: "حاول رون استنشاق الهواء لكنه لم يستنشق سوى سم الجيش الإسرائيلي". وبحسب بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي، فإن تقرير التشريح يظهر عدم العثور على أي علامات إصابة أو طلقات نارية على جسدي الرهينتين، وبالتالي فإنهما لم يقتلا نتيجة إصابة مباشرة خلال الهجوم. وتابع البيان: "نظرا لحالة الجثث لا يمكن تحديد سبب الوفاة، وفي هذه المرحلة لا يمكن استبعاد أو تأكيد أنهم قتلوا نتيجة اختناق أو تسمم". وأبرز: "تم أخذ العينات لإجراء المزيد من اختبارات السموم، التي قد تكشف المزيد من التفاصيل لاحقا". وقالت صحيفة "جيروسالم بوست" الإسرائيلية، إن ممثلي الجيش زاروا، في وقت متأخر من مساء الثلاثاء، عائلتي الرهينتين، لإبلاغهما بالنتائج المتعلقة بظروف وفاتهما. وانتشل الجيش الإسرائيلي جثتي الرهينتين من نفق تابع لحماس، في جباليا يوم 14 ديسمبر. وبالقرب من مكان جثتيهما، كان الجيش الإسرائيلي قد هاجم نفقا قُتل فيه قائد الفرقة الشمالية لحماس أحمد الغندور. وأظهر التحقيق أنه "في وقت الهجوم، لم يكن الجيش الإسرائيلي على علم بوجود رهائن في المنطقة"، كما أن "القوات التي عثرت على جثتي الرهينتين أثناء عمليات التفتيش في النفق لم تكن لديها معلومات مسبقة عن وجودهما". يأتي ذلك بينما كتبت والدة رون شيرمان منشورا، الثلاثاء، اتهمت فيه الجيش الإسرائيلي بقتل ابنها عن طريق الخطأ. وذكرت: "نتائج التحقيق: رون قتل بالفعل. ليس من قبل حماس (...) لا إطلاق نار عرضيا. لا تقرير.. قتل مع سبق الإصرار، تفجيرات بالغازات السامة". ووفقا للأم، فقد ضخ الجيش الإسرائيلي غازا ساما في النفق المذكور، مما أدى إلى وفاة ابنها مسموما، مضيفة: "حاول رون استنشاق الهواء لكنه لم يستنشق سوى سم الجيش الإسرائيلي". وبحسب بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي، فإن تقرير التشريح يظهر عدم العثور على أي علامات إصابة أو طلقات نارية على جسدي الرهينتين، وبالتالي فإنهما لم يقتلا نتيجة إصابة مباشرة خلال الهجوم. وتابع البيان: "نظرا لحالة الجثث لا يمكن تحديد سبب الوفاة، وفي هذه المرحلة لا يمكن استبعاد أو تأكيد أنهم قتلوا نتيجة اختناق أو تسمم". وأبرز: "تم أخذ العينات لإجراء المزيد من اختبارات السموم، التي قد تكشف المزيد من التفاصيل لاحقا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-17

ونشرت صفحة الجيش الإسرائيلي الرسمية على منصة "إكس" مقطع فيديو للنفق، الواقع بالقرب من معبر إيريز الحدودي مع إسرائيل. وقالت: "يتفرع نظام الأنفاق الضخم هذا ويمتد لمسافة تزيد عن 4 كيلومترات". وأضافت: "يقع مدخله على بعد 400 متر فقط من معبر إيريز، الذي يستخدمه سكان غزة يوميا لدخول إسرائيل للعمل والعلاج الطبي في المستشفيات الإسرائيلية". وتابعت: "نظام الأنفاق هذا كان مشروعا بقيادة محمد السنوار، شقيق زعيم حماس يحيى السنوار، وقائد كتيبة خان يونس التابعة لحماس". من جهتها، أوضحت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن النفق يمتد نحو 50 مترا تحت الأرض في بعض المناطق، ويبدو أنه واسع بما يكفي لمرور المركبات من خلاله. وبيّنت: "يتكون النفق من عدة فروع، إلى جانب خطوط السباكة والكهرباء والاتصالات.. وفي بعض أجزاء النفق، عثرت القوات الإسرائيلية على أبواب مضادة للانفجار". وقال الجيش إن الأبواب المضادة للانفجار كانت تهدف إلى "منع القوات الإسرائيلية من الدخول". ونشرت صفحة الجيش الإسرائيلي الرسمية على منصة "إكس" مقطع فيديو للنفق، الواقع بالقرب من معبر إيريز الحدودي مع إسرائيل. وقالت: "يتفرع نظام الأنفاق الضخم هذا ويمتد لمسافة تزيد عن 4 كيلومترات". وأضافت: "يقع مدخله على بعد 400 متر فقط من معبر إيريز، الذي يستخدمه سكان غزة يوميا لدخول إسرائيل للعمل والعلاج الطبي في المستشفيات الإسرائيلية". وتابعت: "نظام الأنفاق هذا كان مشروعا بقيادة محمد السنوار، شقيق زعيم حماس يحيى السنوار، وقائد كتيبة خان يونس التابعة لحماس". من جهتها، أوضحت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن النفق يمتد نحو 50 مترا تحت الأرض في بعض المناطق، ويبدو أنه واسع بما يكفي لمرور المركبات من خلاله. وبيّنت: "يتكون النفق من عدة فروع، إلى جانب خطوط السباكة والكهرباء والاتصالات.. وفي بعض أجزاء النفق، عثرت القوات الإسرائيلية على أبواب مضادة للانفجار". وقال الجيش إن الأبواب المضادة للانفجار كانت تهدف إلى "منع القوات الإسرائيلية من الدخول". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2023-11-06

تجاوز عدوان جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، الشهر في ظل تزايد أعداد الشهداء الفلسطينيين لتتجاوز 10 آلاف شهيد، منذ عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر الماضي. وقالت صحيفة "ذى ماركر" الإسرائيلية، يوم الجمعة، إن أكثر من 230 ألف يهودي غادروا إسرائيل منذ عملية "طوفان الأقصى" فيما يعرف بالهجرة العكسية خارج إسرائيل. وتوقعت الصحيفة في تقريرها ارتفاع أعداد المغادرين مع استمرار الحرب على قطاع غزة، وتصاعد التورات على الجبهة الشمالية مع لبنان، والمواجهات المتواصلة في الضفة الغربية المحتلة. * خبير إسرائيلي يحذر: إسرائيل عرضة للخطر أكثر من حرب أكتوبر وعلينا حل الدولتين قبل نشوب الحرب بأسبوع واحد فقط، حذر أوري بار جوزيف، أستاذ العلاقات الدولية بكلية العلوم السياسية في جامعة حيفا، من أن إسرائيل تواجه تحديات أمنية غير مسبوقة. ونشرت صحيفة "يسرائيل هايوم" عن بار قوله إن إسرائيل لم تكن مستعدة لحرب أكتوبر وأعمتها الغطرسة بعد أن انتصرت في عام 1967، موضحا أن هذا هو السرد السائد الذي يحيط بخطاب الحرب والذي كان واضحا في فيلم "جولدا" الذي صدر مؤخرا عن رئيسة وزراء إسرائيل السابقة جولدا مائير. وقال بار: "إنني أنظر إلى القيادة السياسية لعام 1973 ولم أكن معجبًا كبيرًا بـ رئيس الوزراء آنذاك جولدا مائير، لكن في نفس الوقت كان من الواضح أنها كانت تهتم أكثر من أي شيء آخر بمصير إسرائيل". وأكد بار أن الثمن الذي دفعته إسرائيل في حرب أكتوبر يعتبر ضئيلا مقارنة بـ"المواجهة الكبرى" المقبلة التي ستواجهها إسرائيل. بار جوزيف، الذي كتب العديد من الكتب حول حرب أكتوبر تناول بالتفصيل سيناريو توقع حدوثه في حال حدوث انتفاضه، هو حرب متعددة الجبهات حيث يشكل حزب الله في رأيه التهديد الرئيس الذي قد يشمل إيران وسوريا والعراق، بالإضافة لحماس في غزة وربما حتى الضفة الغربية بحسب اعتقاده. وعن ذلك قال بار إنه"في عام 1973 كان بإمكان العرب إطلاق بضعة صواريخ أما الآن، فنحن نتحدث عن ترسانة من 150 ألف صاروخ من لبنان وحده". وتابع: "إسرائيل رغم تفوقها العسكري، تواجه حاليا خطر الحرب الذي قد يكون التحدي الأكبر والأغلى لها منذ قيامها عام 48". وفسر قائلا: "لأن حاليا هناك مجموعة من الأعداء الذين لديهم ترسانة ضخمة من الصواريخ الموجهة لإسرائيل التي لم تتعرض قط لمثل هذه التهديدات كما يحدث اليوم". وتوقع بار انه: "قد يكون لدى إسرائيل بعض الإجابات العسكرية لهذا التحدي، لكن هذا مجرد حل جزئي والحقيقة أن إسرائيل ستدفع ثمنا باهظا للحرب المقبلة". أوضح بار أن الحل يكمن في الدبلوماسية، معبرا: "علينا نزع فتيل مواجهة محتملة مع الفلسطينيين واتخاذ خطوات نحو حل الدولتين والبدء أيضًا في التحدث مع الإيرانيين وإسرائيل تواصل إنكار هذه الخيارات". أما بالنسبة لصفقة التطبيع المحتملة مع السعودية، فإن بار جوزيف شكك في مدى استفادة إسرائيل منها قائلا: "إنها صفقة مهمة، لكن إذا كانت التكلفة هي السماح للسعوديين ببناء البنية التحتية النووية، فأنا أفضل الوضع الحالي، لأن قوة نووية للمملكة العربية السعودية يعني إيران نووية جديدة ويمكن أن نواجه سباق تسلح نووي في العالم والشرق الأوسط وهذا تهديد وجودي لإسرائيل". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-10-29

قال وحيد الأقصرى، رئيس حزب مصر العربى الإشتراكى، إن جماعة الشيطان المسماة بجماعة الإخوان تعمل على القتل والحرق والترويع منذ ثورة 30 يونيو، موضحًا أنها تتلقى تعليمات من الولايات المتحدة الأمريكية، وتسعى لتدمير الجيش المصرى، كما أكد أن دعواتهم للتظاهر 11 نوفمبر المقبل ستكون "فشنك".   وأضاف "الأقصرى" فى كلمته بمؤتمر حزب شباب مصر، المنعقد اليوم السبت، تحت عنوان "مصر فى مواجهة دعاة الفوضى"، أن هيلارى كلينتون المرشحة للانتخابات الأمريكية، قالت فى مذكراتها: "كنا على اتفاق مع إخوان مصر لفتح الحدود مع ليبيا وإعطاء حلايب وشلاتين للسودان، وإعلان الدولة الإسلامية فى سيناء وإعطاء أراضى منها لحماس لإقامة دولة فلسطينية، ولكن مصر ليست سوريا والعراق".   وتابع "الاقصرى": "تاريخ الإخوان ملئ بالمؤامرات والاستقواء بالخارج، ولذا فإن تلاحم الشعب مع جيشه هو سبيل الانتصار على كل هذه المخططات، فلقد تحمل الشعب الظروف الاقتصادية الصعبة من قبل لاسترداد سيناء".   واستطرد  قائلاً: "فليسقط الخونة والعملاء والولايات المتحدة الأمريكية"، مؤكدًا أن الرئيس عبد الفتاح السيسى أنجز فى عامين ما لم يتم إنجازه فى 10 سنوات". دعوات التظاهر فى 11 نوفمبر تهدف لتبنى مخطط إعادة تقسيم الشرق الأوسط ومن جانبه، قال أحمد عبد الهادى، رئيس حزب شباب مصر، إن الحزب قام بتدشين العديد من المؤتمرات، للدفاع عن مصر ضد دعاة الفوضى والتخريب، موضحا أن دعوات التظاهر فى 11 نوفمبر الهدف منها العودة للمربع صفر، وتبنى مخطط إعادة تقسيم الشرق الأوسط.   وأضاف عبد الهادى خلال المؤتمر أن دعوات "11/11" تبنتها المواقع التابعة للإخوان، كما تم الترويج لها عبر مواقع التواصل الاجتماعى والصفحات المدفوعة الأجر لضمان ترويج الدعوة لأكبر عدد من مستخدمى الانترنت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-05-15

  قال اللواء سعد الجمال رئيس لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، إنه لا شك أن زيارة الرئيس السيسى المرتقبة إلى السعودية خلال الأيام القادمة للمشاركة فى القمة العربية بحضور الإدارة الامريكية تاريخية، ولها من الأهمية ما يرتبط بأوضاع منطقة الشرق الأوسط ، لاسيما المنطقة العربية، موجها الشكر إلى الملك سلمان لدعوة مصر وحرصه على تواجده بالقمة ، لأن مصرى من القوى الكبرى بالشرق الأوسط وهى والسعودية أكبر قوتين عربيا.   وأضاف الجمال فى تصريح لـ" اليوم السابع" أن اللقاء مع الإدارة الأمريكية الجديدة غير مسبوق، وله من الأهمية فى استكشاف هذه الإدارة فى الوقت الحالى وموقفها تجاه القضايا المختلفة، ويأتى فى المقدمة القضية الفلسطينية، ونقل السفارة الذى كان قد أثير أثناء الانتخابات، وهل تم إرجائه حفاظا على أهمية إنهاء النزاع وتحقيق السلام، فضلا عن الوقوف على الرؤية نحو الحل النهائى للقضية الفلسطينية، وهل هى حلول متوافرة أم حلول مرحلية .   وتابع رئيس لجنة الشئون العربية بالبرلمان، أن هناك موضوعات هامة تتعلق بالحدود والسيادة واللاجئين، وما يتعرضون له، وكذلك اللقاء لاستكشاف الرؤية الحقيقية إلى غزة، ونظرة الإدارة الأمريكية الجديدة لها وكذلك بالنسبة لحماس، متابعا: ثم يأتى بعد ذلك التعاون فى مكافحة الإرهاب، ومدى ما ستقدمه الإدارة الجديدة من دعم للدول التى تعانى من الإرهاب سواء فى مصر، وعلى وجه التحديد فى سيناء وكذلك الإرهاب بدول المنطقة.   وأكد الجمال أنه سيكون هناك استطلاع بالمؤتمر عن فكر الإدارة الجديدة بالنسبة لما كانت تتجه إليه الإدارة القديمة من مشروعات التفتيت والتقسيم للدول، ومدى الاهتمام بالحفاظ على وحدة الدول العربية ومؤسساتها، لتظل قادرة على مواجهة الإرهاب دون هدم لهذه الدول، ودرء ما يترتب عليه من فوضى وانتشار للإرهاب، وكذلك الوقوف على رؤية الإدارة الجديدة تجاه الأزمة السورية والعراق وليبيا، وما ستقدمه من دعم نحو المناطق الحدودية فيما بين الدول، وكذلك ما يخص الأزمة اليمنية، واستكشاف رؤية الإدارة عن البعد الاقليمى لقضايا الشرق الأوسط لاسيما إيران وتركيا.   واستطرد رئيس لجنة الشئون العربية، أن اللقاء سيبحث العلاقات الثنائية والمساعدات العسكرية والاقتصادية، وهل أن هذه الرؤية ستتجه نحو بناء علاقة عربية أمريكية جديدة مشتركة تصب فى صالح البلدين، وتحفظ الأمن والاستقرار، وتنعكس إيجابا على مسيرة التنمية بالمنطقة العربية والشرق الأوسط.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2009-08-10

ضبطت أجهزة الأمن المصرية اليوم الاثنين شاحنة نقل القاهرة "رقم 461 ا م ب" تابعة لأحدى شركات الشحن تحمل 1000 جهاز لاسلكى قيمتها 5 ملايين جنيه مصرى قيادة "إ ع ف" قادمة من القاهرة ومتجهة إلى سيناء حيث اشتبه فى اتجاهها لحركة حماس عبر الأنفاق بعد أن تم ضبط 5 آلاف جهاز لاسلكى فى أكتوبر 2008 كانت فى طريقها لحماس. كان مدير أمن الإسماعيلية اللواء مصطفى كامل أمر بتكثيف إجراءات الأمن على الكوبرى وتفتيش السيارات المشبه بها. من جانبه اشتبه العميد عياد الطحاوى مدير إدارة تامين كوبرى السلام فوق قناة السويس اشتبه فى السيارة وقام النقيبان محمد مكاوى رئيس المباحث بالكوبرى وأحمد عبد الفتاح بضبط أجهزة اللاسلكى فى الشاحنة المتجهة لسيناء وهى أجهزة لاسلكى تستخدمها الأجهزة الأمنية فقط للاشتباه فى اتجاهها لحركة حماس. قامت أجهزة الأمن بالتحرى لمعرفة مصدر واتجاه الأجهزة وتبين من المستندات التى تم الحصول عليها أن الشاحنة متجهة لشركات أمن فى سيناء وفنادق بشرم الشيخ ومصرح بها وتقرر الإفراج عن الشحنة والسائق. و نفى مصدر أمنى رفيع المستوى بالإسماعيلية، ما تردد حول احتجاز سائق الشاحنة "رقم 461 أ م ب" التابعة لأحدى شركات الشحن. وقال المصدر إنه لم يتم إحالة السائق إبراهيم عبد الفتاح حامد من القاهرة للنيابة حتى الآن، وأضاف المصدر أنه لم يتم تحرير محضر بالواقعة، حيث قدمت شركة الشحن مستندات تثبت اتجاه الشحنة لفنادق وشركات أمن بشرم الشيخ، وأن أجهزة أمن الدولة تحقق فى الواقعة وفى المستندات المقدمة من شركة الشحن مع السائق، حيث لم تتم إدانته حتى الآن وأضاف فى حالة ثبوت عدم صحة المستندات المقدمة سيتم إحالة السائق للنيابة ومصادرة أجهزة اللاسلكى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2014-12-14

قال المتهم محمد مرسى أثناء محاكمته و35 متهما آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان بقضية التخابر، أمام محكمة جنايات القاهرة اليوم الأحد، إنه لا يمكن إرسال أى أموال لحماس أو غيرها إلا بعد مرورها على البنك المركزى الإسرائيلى، والذى يتحكم فى كل الأموال بصفة أن إسرائيل دولة محتلة لفلسطين.تعقد الجلسة برئاسة المستشار شعبان الشامى وعضوية المستشارين ياسر الأحمداوى وناصر صادق بربرى بسكرتارية أحمد جاد وأحمد رضا. وقال مرسى للمحكمة عند استفسارها عن موضوع التحويلات البنكيه بالدولار، "إنه لا يمكن لأى بنك أن يتعامل بالدولار إلا وتمر تلك الأموال عن طريق المقاصة بنيويورك، وأنه لا يوجد أى أموال تذهب إلى غزة إلا وتمر عن طريق البنك المركزى الإسرائيلى ومنها المعونات وغيرها ثم يحولها إلى عملته الشيكل، ثم تصرف بعد سماح البنك المركزى، إلى السلطة الفلسطينية أو بالدولار لو هيستوردوا أشياء، والمتحكم الوحيد هو البنك المركزى الإسرائيلى، لأنها أرض محتلة ويخضع الكل للبلد المحتلة وإلا لذهبت المعونات مرة واحدة من الدول العربية، وأكمل مرسى لو أن الأموال تحول لحماس لن يسمح بها البنك المركزى الإسرائيلى. وتضم القضية 21 متهما محبوسا بصفة احتياطية على ذمة القضية، يتقدمهم محمد مرسى وكبار قيادات تنظيم الإخوان، على رأسهم المرشد العام للتنظيم محمد بديع وعدد من نوابه وأعضاء مكتب إرشاد، التنظيم وكبار مستشارى الرئيس المعزول، علاوة على 16 متهما آخرين هاربين أمرت النيابة بسرعة إلقاء القبض عليهم وتقديمهم للمحاكمة محبوسين احتياطيا. وأسندت النيابة العامة إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكرى لتحقيق أغراض التنظيم الدولى للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدى إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: