مصر وقطر والولايات المتحدة

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مصر وقطر والولايات المتحدة over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مصر وقطر والولايات المتحدة. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مصر وقطر والولايات المتحدة
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مصر وقطر والولايات المتحدة
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مصر وقطر والولايات المتحدة
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مصر وقطر والولايات المتحدة
Related Articles

اليوم السابع

Very Positive

2025-06-13

استقبل د. ، وزير الخارجية والهجرة "يوهان فاديفول" وزير الخارجية الألماني، وذلك لعقد مشاورات سياسية للتشاور حول العلاقات الثنائية بين مصر وألمانيا وتبادل الرؤى إزاء التطورات الإقليمية والدولية. وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية بأن الوزير عبد العاطى أكد خلال المشاورات على عمق العلاقات التى تجمع البلدين والتى عكسها الاتصال الهاتفي الذى تم بين فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى والمستشار الألماني "فريدريش ميرز" أمس 12 يونيو، مؤكداً أهمية العمل على الارتقاء بكافة جوانب العلاقات الثنائية لاسيما المحاور الاقتصادية والتجارية والاستثمارية على ضوء الإصلاحات الاقتصادية التي اضطلعت بها مصر خلال الفترة الأخيرة والتي توفر فرصاً استثمارية واعدة للشركات الألمانية والتي يزيد عددها العاملة فى مصر أكثر من 1600 شركة، معرباً عن اهتمام مصر بجذب مزيد من الاستثمارات الألمانية في مصر. وأعرب وزير الخارجية عن التطلع لتطوير العلاقات الثنائية في كافة المجالات بما في ذلك مجالات الطاقة والطاقة المتجددة، واستمرار مشاركة الشركات الألمانية في مشروعات تطوير البنية التحتية المصرية، مشيراً إلى أهمية التعاون في مجال التدريب المهني وانتقال العمالة والذى يمثل فرصة للاستفادة المتبادلة بين البلدين. كما أعرب عن التطلع لتعزيز التعاون الثلاثى بين مصر وألمانيا في أفريقيا، من خلال مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام. وأضاف المتحدث الرسمي أن المشاورات تناولت عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك وفى مقدمتها التصعيد الاسرائيلى فى المنطقة بعد الهجمات العسكرية ضد ايران، حيث أكد الوزير عبد العاطى ان الهجمات تعد تصعيداً خطيرا، محذراً من تداعياته الوخيمة على السلم والأمن الإقليمى والدولى، مشدداً على ان الحلول العسكرية لن تسهم فى حل الأزمات التى تواجه المنطقة. كما استعرض الوزير عبد العاطى كذلك جهود مصر وقطر والولايات المتحدة لوقف إطلاق النار فى غزة، ونفاذ المساعدات الإنسانية والطبية والإيوائية للقطاع. وشدد على ضرورة التزام إسرائيل بقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، مؤكداً أهمية التحرك في إطار الاتحاد الأوروبي لوقف الكارثة الإنسانية في غزة، والعمل على توسيع مسار الاعتراف بالدولة الفلسطينية. كما تبادل الوزيران الرؤى إزاء التطورات في سوريا ولبنان وليبيا والسودان والقرن الأفريقي ومنطقة البحر الأحمر، حيث استعرض الوزير عبد العاطى محددات الموقف المصرى من هذه الأزمات، متناولاً العناصر الحاكمة  للسياسة الخارجية المصرية فى التعامل مع هذه الأزمات والتى تستند الى ضرورة دعم المؤسسات الوطنية، واحترام سيادة ووحدة وسلامة أراضي الدول، والالتزام بالحلول السياسية والدبلوماسية لتسوية الأزمات الإقليمية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-13

عقد وزير الخارجية بدر عبدالعاطي، اليوم الجمعة، مشاورات سياسية مع نظيره الألماني يوهان فاديفول، حول العلاقات الثنائية بين البلدين وتبادل الرؤى ازاء التطورات الإقليمية والدولية، وفق بيان صحفي. وأكد الوزير عبدالعاطى، خلال المشاورات، عمق العلاقات التى تجمع البلدين والتى عكسها الاتصال الهاتفي الذى تم بين الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية والمستشار الألماني "فريدريش ميرتس أمس، وفق البيان الصادر عن وزارة الخارجية المصرية. وأوضح عبدالعاطي أهمية العمل على الارتقاء بكل جوانب العلاقات الثنائية لاسيما المحاور الاقتصادية والتجارية والاستثمارية على ضوء الإصلاحات الاقتصادية التي اضطلعت بها مصر خلال الفترة الأخيرة والتي توفر فرصاً استثمارية واعدة للشركات الألمانية، والتي يزيد عددها العاملة في مصر أكثر من 1600 شركة، معرباً عن اهتمام مصر بجذب مزيد من الاستثمارات الألمانية. وأعرب عبدالعاطي عن التطلع لتطوير العلاقات الثنائية في جميع المجالات بما في ذلك مجالات الطاقة والطاقة المتجددة، واستمرار مشاركة الشركات الألمانية في مشروعات تطوير البنية التحتية المصرية. وأشار إلى أهمية التعاون في مجال التدريب المهني وانتقال العمالة والذى يمثل فرصة للاستفادة المتبادلة بين البلدين، كما أعرب عن التطلع لتعزيز التعاون الثلاثي بين مصر وألمانيا في أفريقيا، من خلال مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام. وتناولت المشاورات عددًا من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها التصعيد الإسرائيلى في المنطقة بعد الهجمات العسكرية ضد إيران. ولفت عبدالعاطي، إلى أن الهجمات "تعد تصعيداً خطيرا"، محذراً من "تداعياتها الوخيمة على السلم والأمن الإقليمى والدولي"، مشدداً على أن "الحلول العسكرية لن تسهم في حل الأزمات التي تواجه المنطقة". كما استعرض عبدالعاطى كذلك جهود مصر وقطر والولايات المتحدة لوقف إطلاق النار في غزة، ونفاذ المساعدات الإنسانية والطبية والإيوائية للقطاع. وشدد على ضرورة التزام إسرائيل بقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، مؤكداً أهمية التحرك في إطار الاتحاد الأوروبي لوقف الكارثة الإنسانية في غزة، والعمل على توسيع مسار الاعتراف بالدولة الفلسطينية. كما تبادل الوزيران الرؤى إزاء التطورات في سوريا ولبنان وليبيا والسودان والقرن الأفريقي ومنطقة البحر الأحمر. واستعرض عبدالعاطى محددات الموقف المصري من هذه الأزمات، متناولاً العناصر الحاكمة  للسياسة الخارجية المصرية في التعامل مع هذه الأزمات والتي تستند إلى ضرورة دعم المؤسسات الوطنية، واحترام سيادة ووحدة وسلامة أراضي الدول، والالتزام بالحلول السياسية والدبلوماسية لتسوية الأزمات الإقليمية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2025-06-13

استقبل الدكتور بدر عبد العاطى، وزير الخارجية والهجرة يوم الجمعة يوهان فاديفول، وزير الخارجية الألماني، وذلك لعقد مشاورات سياسية للتشاور حول العلاقات الثنائية بين مصر وألمانيا وتبادل الرؤى ازاء التطورات الإقليمية والدولية. وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أن الوزير عبد العاطى أكد خلال المشاورات على عمق العلاقات التى تجمع البلدين والتى عكسها الاتصال الهاتفي الذى تم بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والمستشار الألماني فريدريش ميرز أمس. وأكد الوزير أهمية العمل على الارتقاء بكافة جوانب العلاقات الثنائية لاسيما المحاور الاقتصادية والتجارية والاستثمارية على ضوء الإصلاحات الاقتصادية التي اضطلعت بها مصر خلال الفترة الأخيرة والتي توفر فرصاً استثمارية واعدة للشركات الألمانية والتي يزيد عددها العاملة فى مصر أكثر من ١٦٠٠ شركة، معرباً عن اهتمام مصر بجذب مزيد من الاستثمارات الألمانية في مصر. وأعرب وزير الخارجية عن التطلع لتطوير العلاقات الثنائية في كافة المجالات بما في ذلك مجالات الطاقة والطاقة المتجددة، واستمرار مشاركة الشركات الألمانية في مشروعات تطوير البنية التحتية المصرية، مشيراً إلى أهمية التعاون في مجال التدريب المهني وانتقال العمالة والذى يمثل فرصة للاستفادة المتبادلة بين البلدين. كما أعرب عن التطلع لتعزيز التعاون الثلاثى بين مصر وألمانيا في أفريقيا، من خلال مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام. وأضاف المتحدث الرسمي أن المشاورات تناولت عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك وفى مقدمتها التصعيد الاسرائيلى فى المنطقة بعد الهجمات العسكرية ضد ايران، حيث أكد الوزير عبد العاطى ان الهجمات تعد تصعيداً خطيرا، محذراً من تداعياته الوخيمة على السلم والأمن الإقليمى والدولى، مشدداً على ان الحلول العسكرية لن تسهم فى حل الأزمات التى تواجه المنطقة. كما استعرض الوزير عبد العاطى كذلك جهود مصر وقطر والولايات المتحدة لوقف إطلاق النار فى غزة، ونفاذ المساعدات الإنسانية والطبية والإيوائية للقطاع. وشدد على ضرورة التزام إسرائيل بقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، مؤكداً أهمية التحرك في إطار الاتحاد الأوروبي لوقف الكارثة الإنسانية في غزة، والعمل على توسيع مسار الاعتراف بالدولة الفلسطينية. كما تبادل الوزيران الرؤى إزاء التطورات في سوريا ولبنان وليبيا والسودان والقرن الأفريقي ومنطقة البحر الأحمر، حيث استعرض الوزير عبد العاطى محددات الموقف المصرى من هذه الأزمات، متناولاً العناصر الحاكمة للسياسة الخارجية المصرية فى التعامل مع هذه الأزمات والتى تستند الى ضرورة دعم المؤسسات الوطنية، واحترام سيادة ووحدة وسلامة أراضي الدول، والالتزام بالحلول السياسية والدبلوماسية لتسوية الأزمات الإقليمية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-06-13

كتبت- أسماء البتاكوشي: جرى اتصالان هاتفيان بين الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة يوم الجمعة 13 يونيو 2025 مع كل من الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني رئيس الوزراء وزير خارجية دولة قطر والسيد عباس عراقجي وزير خارجية إيران، تناولا تطورات الأوضاع في المنطقة في أعقاب الهجمات العسكرية التي شنتها إسرائيل على عدد من المواقع داخل الأراضي الإيرانية فجر اليوم. وقالت مصر في بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم الجمعة، "خلال الاتصالان، تم تبادل الرؤى والتقييمات بشأن تداعيات العدوان غير المبرر وغير المسئول للتصعيد الإسرائيلي وانعكاسه الخطير على أمن واستقرار المنطقة". وقد شدد عبد العاطي خلال اتصاله مع نظيره الإيراني على رفض مصر وإدانتها التعدي على سيادة الدول وانتهاك وحدة وسلامة أراضيها، مؤكدًا على أهمية العمل على خفض التصعيد وعدم انزلاق المنطقة بأكملها إلى فوضى شاملة وتوسيع رقعة الصراع. وعلى صعيد آخر، تناول اتصال وزير الخارجية مع نظيره القطري أيضًا تطورات الجهود التي تبذلها مصر وقطر والولايات المتحدة للتوصل لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى والأسرى، والجهود المبذولة لنفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع في ظل تردي الأوضاع الإنسانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-13

جرى اتصالان هاتفيان بين د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، يوم الجمعة ١٣ يونيو ٢٠٢٥، مع كل من رئيس الوزراء وزير خارجية دولة قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، ووزير خارجية إيران عباس عراقجي. وبحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية، مساء الجمعة، تناول الاتصالان تطورات الأوضاع في المنطقة، في أعقاب الهجمات العسكرية التي شنتها إسرائيل على عدد من المواقع داخل الأراضي الإيرانية، فجر اليوم. وخلال الاتصالين، تم تبادل الرؤى والتقييمات بشأن تداعيات العدوان غير المبرر وغير المسئول للتصعيد الإسرائيلي، وانعكاسه الخطير على أمن واستقرار المنطقة. وشدد الوزير عبد العاطي، خلال اتصاله مع نظيره الإيراني، على رفض مصر وإدانتها التعدي على سيادة الدول وانتهاك وحدة وسلامة أراضيها، مؤكدًا أهمية العمل على خفض التصعيد، وعدم انزلاق المنطقة بأكملها إلى فوضي شاملة، وتوسيع رقعة الصراع. وعلى صعيد آخر، تناول اتصال الوزير عبد العاطي مع نظيره القطري أيضاً تطورات الجهود التي تبذلها مصر وقطر والولايات المتحدة للتوصل لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن والأسرى، والجهود المبذولة لنفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع في ظل تردي الأوضاع الإنسانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-02

دعا وزراء خارجية مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الاثنين، إلى وقف فوري إلى إطلاق النار في قطاع غزة. جاء ذلك في بيان ختامي للمجلس الوزاري الخليجي عقب اجتماع دورته الـ164 في الكويت، الاثنين، برئاسة وزير الخارجية الكويتي رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري عبد الله اليحيا، وفق وكالة الأناضول. وشارك بالاجتماع وزراء خارجية السعودية الأمير فيصل بن فرحان، وسلطنة عمان بدر البوسعيدي، وقطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، ووكيل الخارجية البحرينية خالد الجلاهمة، ووزير دولة بالإمارات خليفة المرر، وبحضور أمين المجلس جاسم البديوي. وأكد المجلس، في البيان الختامي، رفض أي محاولات لتهجير سكان قطاع غزة، مطالبًا مجلس الأمن بتشكيل لجنة دولية مستقلة للتحقيق في الجرائم الإسرائيلية، واتخاذ خطوات جدية لمنع هذه الجرائم ومحاسبة مرتكبيها. وأشاد المجلس بجهود مصر وقطر والولايات المتحدة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإطلاق سراح الأسرى، وإدخال كافة المساعدات للمدنيين. وشدد على ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وتوفير الدعم السياسي والدبلوماسي الكامل للتوصل إلى حل دائم وشامل. وأكد المجلس الوزاري على أهمية ما ورد في بيان القمة العربية غير العادية قمة فلسطين بالقاهرة مؤخرًا بشأن نشر قوات حماية وحفظ سلام دولية في الأراضي الفلسطينية بغزة والضفة الغربية، بقرار من مجلس الأمن. وأدان المجلس الوزاري عملية إطلاق النار من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي على وفد دبلوماسي يضم سفراء وممثلي دول عربية وأجنبية، أثناء زيارتهم لمخيم جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة، بتاريخ 21 مايو الماضي. وحذر البيان الختامي من تداعيات الاقتحامات المتكررة من قبل المستوطنين والمسئولين الإسرائيليين لباحات المسجد الأقصى المبارك، بما تحمله من خرقٍ خطير للقانون الدولي وللوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس الشريف ومقدساته، وانتهاكٍ لقدسية المسجد الأقصى المبارك واستفزازٍ لمشاعر المسلمين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-06-02

وكالات أفادت وكالة "الأناضول" للأنباء، بأن رئيس جهاز الاستخبارات التركي، إبراهيم قالن، بحث في اتصال هاتفي مع نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، خليل الحية، المرحلة النهائية من مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة بوساطة أمريكية. وقالت الوكالة، إن اتصال قالن والحية تناول الجهود التي تبذلها تركيا بالتعاون مع المجتمع الدولي من أجل إنهاء المأساة الإنسانية والدمار والإبادة التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة منذ 20 شهرًا، وضمان عبور المساعدات الإنسانية بشكل فوري. وشدد رئيس جهاز الاستخبارات التركي، في اتصاله مع المسؤول في حركة حماس، على أهمية استمرار مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة، بحسب "الأناضول". وجاء ذلك في اتصال هاتفي جرى بين قالن والحية، مساء أمس الأحد، بحسب معلومات حصلت عليها "الأناضول" من مصادر مطلعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-06-01

وكالات قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، إن الوسطاء في مصر وقطر والولايات المتحدة يقتربون جدا من التوصل إلى اتفاق في غزة. وأشار الرئيس الأمريكي، إلى أنه سيقدم إعلانا بشأن الاتفاق في غزة اليوم أو غدا. وفي بيان، رحّبت حركة حماس، باستمرار الجهود القطرية والمصرية للتوصل إلى إنهاء حرب الاحتلال في قطاع غزة، مؤكدة استعدادها لبدء فوري بجولة مفاوضات غير مباشرة للوصول لاتفاق بما يؤمن إغاثة الشعب الفلسطيني وإنهاء المأساة الإنسانية. وأوضحت حماس، أنها مستعدة لبدء جولة مفاوضات غير مباشرة للوصول لاتفاق يفضي لوقف دائم لإطلاق النار وانسحاب كامل للاحتلال الإسرائيلي من غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-21

أكدت رفض تسييس أو عسكرة المساعدات الإنسانية وأدانت خطط إسرائيل للتهجير القسري للشعب الفلسطيني وضم الأرض الفلسطينية دعت إلى إنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة ولوقف فوري ودائم لإطلاق النار رحبت بالبيان المشترك الصادر عن قادة بريطانيا وفرنسا وكندا بشأن الوضع في غزة والضفة الغربية أكدت اللجنة الوزارية المكلّفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة ضرورة ضمان دخول وتوفير المساعدات الإنسانية بشكل عاجل ومستدام ودون عوائق، إلى كامل قطاع غزة، من خلال رفع جميع القيود، والاستعادة الفورية لكافة الخدمات الأساسية، بما يشمل إمدادات الكهرباء، ومحطات تحلية المياه، والخدمات الصحية. وشددت اللجنة، في بيان مشترك، على أنه لا يمكن قبول أي مبرر لتجويع الشعب الفلسطيني في غزة وحرمانهم من المساعدات الإنسانية واحتياجاتهم الإنسانية الأساسية. وأعربت عن قلقها البالغ إزاء عزم إسرائيل السماح بما وصفته بـ"إيصال محدود للمساعدات" إلى قطاع غزة، وخلقها لنموذج جديد لتوزيع المساعدات، يتعارض مع المبادئ الإنسانية والقانون الدولي، ويهدف إلى تعزيز السيطرة على المواد المنقذة للحياة كجزء من استراتيجية عسكرية، كما نبّهت إلى ذلك وكالات الأمم المتحدة والشركاء الإنسانيين. وأكدت رفض تسييس أو عسكرة المساعدات الإنسانية، وأدانت خطط إسرائيل للتهجير القسري للشعب الفلسطيني وضم الأرض الفلسطينية. ودعت اللجنة إلى إنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة، وإلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار، وفقًا لقرارات الأمم المتحدة، والتنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى/ المحتجزين، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير بوساطة كل من مصر وقطر والولايات المتحدة، تمهيدا للتعافي المبكر وإعادة إعمار القطاع، وتنفيذ الخطة العربية الإسلامية، وعقد مؤتمر القاهرة الوزاري لإعادة الإعمار في أقرب وقت تسمح فيه الظروف. ‏ورحبت اللجنة بالبيان المشترك الصادر عن قادة المملكة المتحدة وجمهورية فرنسا وكندا، بشأن الوضع في غزة والضفة الغربية، والدعوة إلى إنهاء الحرب على غزة، والسماح الفوري بوصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، مشيرة إلى أنها تتفق مع الموقف الرافض الذي عبّر عنه القادة الثلاثة بشأن العمليات العسكرية والاعتداء الشامل والمستمر على السكان المدنيين الفلسطينيين في غزة.  وأعربت عن بالغ قلقها إزاء استمرار الحصار الاسرائيلي وعدم السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، ودعت إلى تدفق فوري ومستدام وواسع النطاق للمساعدات الإنسانية المنقذة للحياة إلى جميع المحتاجين في غزة، "فقد دفع الحرمان المتعمد من الإمدادات الحيوية، واستخدام المساعدات الإنسانية كسلاح، بالسكان إلى حافة المجاعة". ‏وأكدت أن الحصار الإسرائيلي يشكّل انتهاكًا لميثاق الأمم المتحدة وقراراتها، والمعاهدات، وللقانون الدولي الإنساني، كما يسهم في تفاقم الكارثة الإنسانية المتعمدة في قطاع غزة، ويشكّل تهديدًا جسيمًا لأمن واستقرار المنطقة. ‏وقالت إن على إسرائيل أن تقوم بالسماح وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية دون عوائق من كافة الطرق البرية والمعابر، مع الاستفادة من آليات إيصال المساعدات عبر الجو والبحر لمعالجة الأوضاع الكارثية في غزة. ‏ ‏وأشارت إلى أن الأمم المتحدة وشركاءها الإنسانيين نجحوا في إيصال المساعدات بما يتماشى مع المبادئ الإنسانية في كافة أنحاء قطاع غزة منذ عام 2023، وفي كثير من الأحيان على حساب حياتهم، وكانوا يساندون توسيع نطاق الاستجابة بعد وقف إطلاق النار في عام 2025. وعلى الرغم من العراقيل الإسرائيلية والظروف القاسية، التزمت هذه الجهات بالمبادئ الإنسانية وواصلت عملها. وأكدت اللجنة أن لدى الأمم المتحدة وشركائها القدرة والأنظمة التشغيلية الجاهزة للتحرك الفوري، وبما يضمن إيصال المساعدات مباشرة إلى الشعب الفلسطيني في جميع أنحاء غزة، دون أن تترك الفئات المهمشة دون دعم. ‏وجددت اللجنة الوزارية مطالبتها للمجتمع الدولي بتحمّل مسؤولياته الأخلاقية والقانونية، والتدخل العاجل لممارسة الضغط على إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، لرفع الحصار فورًا، ووقف عدوانها وانتهاكاتها، والامتثال لقرارات الأمم المتحدة، والقانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني. ‏كما أعربت اللجنة عن بالغ قلقها إزاء التوغلات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، وما يصاحبها من ممارسات غير قانونية تشمل الاستيطان، وهدم المنازل، وعنف المستوطنين، والتي تُقوّض حقوق الشعب الفلسطيني، وتُهدد فرص تحقيق السلام العادل والدائم، وتُعمّق جذور الصراع. وأكدت أن إسرائيل، بصفتها قوة احتلال، ملزمة بحماية المدنيين، والامتثال الكامل للقانون الدولي الإنساني، معربة عن رفضها القاطع لأي محاولات للضم أو إجراءات أحادية غير قانونية تسعى إلى تغيير الوضع القانوني والتاريخي القائم في الأماكن المقدسة في القدس. ‏كما أكدت اللجنة مجددا التزامها الكامل بالتوصل إلى حل سياسي للصراع يضمن إقرار حقوق الشعب الفلسطيني، بما في ذلك استقلال دولة فلسطين وتنفيذ حل الدولتين، بما يضمن العيش المشترك بين فلسطين وإسرائيل في أمن وسلام، استنادًا إلى قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، ومقررات مؤتمر مدريد، بما في ذلك مبدأ الأرض مقابل السلام، ومبادرة السلام العربية، ويُمهّد الطريق لتحقيق سلام دائم وتعايش بين جميع شعوب المنطقة. وفي هذا الإطار، أكدت اللجنة التزامها بالمشاركة الفاعلة في المؤتمر الدولي رفيع المستوى الذي سيعقد في الأمم المتحدة في شهر يونيو بمدينة نيويورك، برئاسة مشتركة من المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية، لدفع هذه الأهداف قدمًا. يذكر أن اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة، تضم في عضويتها وزراء خارجية: المملكة الأردنية الهاشمية، ودولة قطر، والمملكة العربية السعودية، وجمهورية مصر العربية، ومملكة البحرين، والجمهورية التركية، وجمهورية إندونيسيا، وجمهورية نيجيريا الاتحادية، ودولة فلسطين، والأمينين العامين لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، وكانت قد شكلت بتاريخ 11 تشرين الثاني عام 2023. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-20

عارضت كل من كندا والمملكة المتحدة وفرنسا، بشدة توسع العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة. وقالت الدول الثلاث، في بيان مشترك لها، اليوم الثلاثاء، إن مستوى المعاناة الإنسانية في غزة لا يطاق، مؤكدين أن إعلان إسرائيل أمس عن سماحها بدخول كمية ضئيلة من الغذاء إلى غزة غير كاف على الإطلاق. ودعت الحكومة الإسرائيلية إلى وقف عملياتها العسكرية والسماح فوراً بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، ويجب أن يشمل ذلك التعاون مع الأمم المتحدة لضمان استئناف تقديم المساعدات بما يتماشى مع المبادئ الإنسانية. وتابع البيان: "كما ندعو حركة حماس إلى الإفراج الفوري عن جميع الرهائن المتبقين الذين تحتجزهم بوحشية منذ 7 أكتوبر 2023". وأكدت الدول الثلاث، أن رفض الحكومة الإسرائيلية تقديم المساعدات الإنسانية الأساسية للسكان المدنيين أمر غير مقبول وينذر بانتهاك القانون الإنساني الدولي، معربة عن إدانتها اللغة البغيضة التي استخدمها مؤخرا بعض أعضاء الحكومة الإسرائيلية، والتي تضمنت تهديدات بأنه نتيجة دمار غزة سيبدأ المدنيون بالنزوح إن التهجير القسري الدائم بعد خرقا للقانون الإنساني الدولي. وأضافت عبر البيان المشترك: "لقد تعرضت إسرائيل لهجوم شنيع في السابع من أكتوبر، ولطالما دعمنا حق إسرائيل في الدفاع عن مواطنيها ضد الإرهاب، لكن هذا التصعيد غير متناسب على الإطلاق". وشددت على أنها لن تقف مكتوفة الأيدي بينما تواصل حكومة نتنياهو هذه الأفعال الفاضحة، محذرة أنه إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري المتجدد وترفع قيودها على المساعدات الإنسانية، فستتخذ إجراءات ملموسة أخرى ردا على ذلك. ورفضت أية محاولة لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية، ويجب على إسرائيل وقف بناء المستوطنات غير القانونية والتي تقوض قيام دولة فلسطينية وتقوض أمن كل من الإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء، قائلة: "لن نتردد في اتخاذ إجراءات إضافية، بما في ذلك فرض عقوبات محددة". وأشارت إلى دعمها بقوة الجهود التي تقودها مصر وقطر والولايات المتحدة، من أجل التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة. وقالت كندا وبريطانيا وفرنسا: "إن وقف إطلاق النار والإفراج عن جميع الرهائن المتبقين والحل السياسي طويل الأمد هو السبيل الأفضل لإنهاء معاناة الرهائن وعائلاتهم، وتخفيف معاناة المدنيين في غزة، وإنهاء سيطرة حماس على غزة، وتحقيق مسار نحو حل الدولتين، بما يتماشى مع أهداف مؤتمر 18 يونيو في نيويورك الذي شاركت في رئاسته السعودية وفرنسا". وشددت على ضرورة نجاح هذه المفاوضات، والعمل نحو تنفيذ حل الدولتين فهو السبيل الوحيد لتحقيق السلام والأمن الدائمين اللذين يستحقهما كل من الإسرائيليين والفلسطينيين ولضمان الاستقرار طويل الأمد في المنطقة. وأوضحت أنها ستواصل العمل مع السلطة الفلسطينية والشركاء الإقليميين وإسرائيل والولايات المتحدة من أجل التوصل إلى توافق نهائي بشأن ترتيبات مستقبل غزة استناداً إلى المبادرة العربية. واختتمت بيانها بالتأكيد على أهمية دور مؤتمر "الحل الدولتين" رفيع المستوى في الأمم المتحدة في يونيو لبناء إجماع دولي حول هذا الهدف، لافتة إلى التزامها بالاعتراف بدولة فلسطينية كخطوة نحو تحقيق حل الدولتين، ومستعدون للعمل مع الآخرين لتحقيق هذا الهدف.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-20

من جديد تجد إسرائيل نفسها في مواجهة مع المجتمع الدولي بسبب حربها المستمرة على قطاع غزة منذ أكثر من 18 شهرا، فبعد أن قادتها تلك الحرب إلى ساحات القضاء الدولي، ومثلت أمام محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية وباتت تخشى من ملاحقة قادتها وجنودها في الخارج، ها هي اليوم تواجه موقفا يعد الأقوى منذ بداية الحرب. تهديد شديد اللهجة وجهه زعماء فرنسا وبريطانيا وكندا باتخاذ "إجراءات ملموسة" ضد حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تصل إلى حد فرض عقوبات، ما لم تتوقف عن توسيع عملياتها العسكرية وتسمح فورا بإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر. وتطرق بيان مشترك للدول الثلاث إلى المعاناة الإنسانية في غزة، حيث وصفوها بأنها بلغت مستوى "لا يطاق"، واعتبروا أن كمية المساعدات التي أعلنت إسرائيل السماح بإدخالها "غير كافية على الإطلاق". كما انتقد البيان الثلاثي، الذي وصفه موقع ميدل إيست مونيتور بالقوي على غير العادة، "اللغة البغيضة التي استخدمها أعضاء الحكومة الإسرائيلية مؤخرا، مهددين بأن المدنيين سيبدأون في الانتقال من غزة بسبب يأسهم من تدميرها، فالتهجير القسري الدائم انتهاك للقانون الإنساني الدولي". وأوضح البيان أن الدول الثلاث التي لطالما دعمت "حق إسرائيل في الدفاع عن مواطنيها ضد الإرهاب" لن تسمح باستمرار الوضع الراهن. وقالت الدول الثلاث: " لن نقف مكتوفي الأيدي بينما تواصل حكومة نتنياهو هذه الأعمال الفظيعة، إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري المتجدد وترفع قيودها على المساعدات الإنسانية، فسنتخذ إجراءات ملموسة ردا على ذلك". وبينما لم يغفل البيان دعوة حركة حماس إلى الإفراج الفوري عن الرهائن المتبقين الذين تحتجزهم "بقسوة" منذ 7 أكتوبر، ذهب في انتقاداته لممارسات الحكومة الإسرائيلية إلى التعبير عن معارضة الدول الثلاث لأي محاولة للتوسع الاستيطاني في الضفة الغربية. ورأت بريطانيا وفرنسا وكندا أنه "يتعين على إسرائيل وقف بناء المستوطنات غير القانونية التي تقوض قابلية بقاء الدولة الفلسطينية وأمن الإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء. لن نتردد في اتخاذ المزيد من الإجراءات بما في ذلك فرض عقوبات محددة". ويرى مراقبون أن موقف الدول الثلاث ربما يزيد الحرج على حكومة نتنياهو دوليا، لا سيما وأن تلك الدول أعربت عن دعمها للجهود السلمية والمساعي التي يبذلها الوسطاء، مصر وقطر والولايات المتحدة، للتوصل لحل سياسي طويل الأمد يضمن إنهاء معاناة الرهائن وعائلاتهم وتخفيف معاناة المدنيين في غزة وإنهاء سيطرة حماس على القطاع. إلا أن ما حمله البيان من حديث عن التوصل إلى سبيل نحو حل الدولتين، ربما لم يرق للحكومة الإسرائيلية، التي تتنصل حاليا من هذا الحل وتراه مستبعدا. وبالفعل سرعان ما انتقد نتنياهو البيان المشترك للدول الثلاث. وسمحت إسرائيل بإدخال كميات محدودة من المساعدات بالتزامن مع إعلانها عن بدء مرحلة جديدة من عملياتها العسكرية في القطاع تحت اسم "عربات جدعون"، توعدت بأنها ستكون ساحقة وستحتل عبرها قطاع غزة بالكامل، كما جاء على لسان نتنياهو نفسه. وبينما اختلفت التأويلات بشأن سبب سماح إسرائيل بإدخال المساعدات الآن، واتهام بعض الساسة الإسرائيليين لنتنياهو بتضليلهم وتضليل الرأي العام، كاشفين، وفقا لوسائل إعلام عبرية، أن المساعدات الإنسانية هي جزء من تفاهمات الإفراج عن الرهينة مزدوج الجنسية (الإسرائيلي الأمريكي) عيدان ألكسندر الأسبوع الماضي، حاول رئيس الوزراء الإسرائيلي امتصاص غضب اليمين المتطرف في حكومته من خلال التأكيد على أنه "منذ بداية الحرب قلنا إنه حتى نستكمل النصر هناك شرط واحد، وهو عدم حدوث مجاعة في قطاع غزة، لأننا سنفقد الدعم إذا حدث ذلك". ويبدو أن غلاة اليمين المتطرف في الحكومة، وفي مقدمتهم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، اقتنعوا برواية نتنياهو مقابل وعدهم بالذهاب في الحرب إلى أبعد نقطة. فقال سموتريتش: "العالم سيفرض علينا وقف الحرب إذا لم ندخل المساعدات إلى غزة". إلا أنه تباهى بتحويل قطاع غزة إلى "مكان مدمر"، مضيفا: "نتجه لاحتلال قطاع غزة بالكامل... غزة لن تكون صالحة للعيش على مدار الـ20 عاما المقبلة... لن تتوقف الحرب لحظة واحدة قبل تدمير حماس". ووسط قلق دولي مما تنطوي عليه هذه المرحلة من التصعيد العسكري، حاول نتنياهو التقليل من وقع ما سيقدم عليه جيشه، وإضفاء شرعية دولية على تلك الخطوة ولم يخف عن أعضاء حكومته أنه يتعرض لضغوط شديدة حتى من أقرب حلفائه داخل الولايات المتحدة، وسط تحذيرات لتل أبيب من تجاوز "الخط الأحمر" في حربها على غزة. واعتبرت صحيفة الجارديان البريطانية أن الضغط الدولي لمنع حدوث مجاعة وشيكة أجبر رئيس الوزراء الإسرائيلي على السماح بتخفيف الحصار على القطاع للحيلولة دون حدوث "أزمة مجاعة". إلا أن الصحيفة لفتت إلى أن كمية المساعدات التي سمح بإدخالها خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية وفقا للأمم المتحدة أقل من 2% من حجم الشحنات اليومية التي كان يستقبلها قطاع غزة قبل الحرب، وأن هذه المساعدات لن تحدث فارقا يذكر في الأزمة الخانقة التي يعاني منها أكثر من مليوني فلسطيني. وفي السياق ذاته، رأت هيئة البث العامة الكندية "سي بي سي" أن "الضغط الدولي أجبر الحكومة الإسرائيلية على رفع الحصار المفروض على إمدادات المساعدات الذي استمر قرابة ثلاثة أشهر وترك القطاع على حافة المجاعة". وفي ظل تزايد الانتقادات والاتهامات الموجهة لحكومة نتنياهو بانتهاج سياسة الحصار والتجويع، يتبادر إلى الأذهان تساؤل محوري بشأن طبيعة الإجراءات التي يمكن أن تدفع إسرائيل للتراجع أو وضع هذه الانتقادات في الاعتبار، لا سيما في ظل مواقف مماثلة لم تعتد فيها بمناشدات ومطالبات دولية، بل وبلغت حد عدم الانصياع لأحكام قضائية أو الامتثال لقرارات أممية. وبينما ينذر الوضع الراهن بكارثة إنسانية كبيرة في غزة مع لجوء إسرائيل لممارسة سياسة الضغوط القصوى وتكثيف عملياتها العسكرية، تتعلق الآمال بحدوث اختراق خلال المفاوضات الجارية في العاصمة القطرية الدوحة، ونجاحها في التوصل إلى وقف لإطلاق النار، لإنهاء أطول جولة في تاريخ التصعيد الإسرائيلي الفلسطيني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-05-18

غزة - (د ب أ) نفى القيادي في حركة حماس سامي أبو زهري الأنباء المتداولة بشأن موافقة الحركة على صفقة تشمل الإفراج عن تسعة أسرى إسرائيليين مقابل هدنة مؤقتة لمدة شهرين، مؤكداً أن حماس ترفض أي اتفاق لا يشمل وقفاً شاملاً ودائماً للحرب وانسحاباً كاملاً للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة. وقال أبو زهري، رئيس الدائرة السياسية للحركة في الخارج، في بيان اليوم الأحد، إن هذه الأخبار "مزيفة وتهدف إلى إرباك الساحة والضغط على المقاومة". وأضاف أن الحركة كانت قد سلّمت الجندي الإسرائيلي عيدان ألكسندر كبادرة لإثبات الجدية في التوصل إلى اتفاق شامل، إلا أن الإدارة الأمريكية لم تتعاطَ بشكل إيجابي مع الخطوة. وأوضح أن حماس مستعدة للإفراج عن جميع الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة، شرط التزام إسرائيل بوقف الحرب وضمان تنفيذ الاتفاق برعاية دولية. وتأتي هذه التصريحات في وقت تتواصل فيه المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل في العاصمة القطرية الدوحة، بوساطة من مصر وقطر والولايات المتحدة. وبحسب تقارير إعلامية، لا يزال الوفد الإسرائيلي موجوداً في الدوحة منذ أيام، فيما تفيد مصادر مطلعة بوجود فجوات كبيرة في المواقف بين الطرفين. وتشترط حماس وقفاً دائماً لإطلاق النار وانسحاباً كاملاً من غزة وفتح المعابر وبدء عملية إعادة الإعمار، بينما تطالب إسرائيل بنزع سلاح الفصائل ونفي قادة حماس، وهي شروط ترفضها الحركة. وتواصل إسرائيل عملياتها العسكرية في القطاع، بما في ذلك حملة "عربات جدعون"، ما يزيد من تعقيد المسار التفاوضي، بحسب مصادر متابعة. وكان أبو زهري قد صرح في وقت سابق عبر منصة "إكس”" بأن حماس لن تتخلى عن سلاحها أو تقبل بتهجير سكان غزة، معتبراً أن تأجيل الإفراج عن الأسرى يشكل "خطوة خطيرة" من جانب إسرائيل. وتبقى المفاوضات في مرحلة حساسة وسط استمرار الوساطة الدولية، بينما لم تصدر إشارات واضحة حتى الآن حول حدوث اختراق وشيك في مسار التفاهمات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-05-17

القاهرة- مصراوي: حذّر رئيس الوزراء الأردني جعفر حسان، خلال كلمته في القمة العربية الرابعة والثلاثين المنعقدة في العاصمة العراقية بغداد، من أن الحرب المستمرة على قطاع غزة تمثل خرقًا فاضحًا لكل الأعراف والمواثيق الدولية، مؤكدًا أن تداعياتها الخطيرة ستمتد لسنوات طويلة قادمة. وقال رئيس الوزراء الأردني إن ما تشهده غزة من دمار ومعاناة إنسانية "كارثة لا يمكن السكوت عنها"، داعيًا إلى إنهاء فوري للكارثة الإنسانية التي تعصف بسكان القطاع، مشددًا على أن استمرار العدوان يهدد الاستقرار في المنطقة بأسرها. وأكد أن حل القضية الفلسطينية بشكل شامل وعادل هو المدخل الأساسي لتحقيق الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، مطالبًا بتحرك عربي ودولي جاد لدفع جهود التسوية السياسية، وإنهاء الاحتلال، وتمكين الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه المشروعة، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وفيما يخص الأوضاع في سوريا، شدد رئيس الوزراء الأردني على دعم بلاده الكامل لوحدة سوريا وأمنها وسلامة أراضيها، مؤكدًا على أهمية توفير الظروف المناسبة لعودة اللاجئين السوريين طوعًا، كما رحب بقرار الولايات المتحدة رفع جزء من العقوبات المفروضة على دمشق، معتبرًا أنه خطوة في الاتجاه الصحيح لدعم الاستقرار الإقليمي. كما عبّر عن دعم الأردن للجهود التي تبذلها مصر وقطر والولايات المتحدة لوقف إطلاق النار في غزة، مؤكدًا أن التعاون الإقليمي والدولي هو السبيل الوحيد للخروج من الأزمة الإنسانية والأمنية الراهنة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-16

مصادر: ترامب تراجع عن إعلان خارطة طريق شاملة لعودة مفاوضات إنهاء الحرب   كشفت مصادر فلسطينية فى العاصمة القطرية الدوحة، عن تعثر مسار الطرح الأمريكى الأخير، بشأن استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار فى قطاع غزة، وإنهاء الحرب، فى ظل فشل الإدارة الأمريكية فى إقناع رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلى بنيامين نتنياهو بالقبول باتفاق جرى التوافق على خطوطه العريضة فى العاصمة القطرية الدوحة خلال عدد من اللقاءات المباشرة بين الإدارة الأمريكية، وقيادة حركة حماس. وبحسب مصادر تحدثت لـ«الشروق» فإنه كان من المقرر أن يعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب خلال لقائه مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد خارطة طريق بشأن استئناف مفاوضات، غير المباشرة بين «حماس» وإسرائيل برعاية الوسطاء فى مصر وقطر والولايات المتحدة، قبل أن يتم التراجع عن ذلك بعد فشل المبعوث الأمريكى للشرق الأوسط ستيف وتيكوف فى إقناع نتنياهو بالتصور المطروح والذى بدأ ببادرة حسن نية من جانب «حماس» بإطلاق سراح الجندى الإسرائيلى/ الأمريكى عيدان ألكسندر الإثنين الماضى. وأوضحت المصادر أنه بعدما فشل وتيكوف فى إقناع نتنياهو بالتصور المطروح، والذى كان يتضمن بدء مفاوضات حول هدنة قصيرة المدى تتراوح بين 40 و60 يوما، يجرى خلالها إطلاق سراح عدد من الأسرى من الجانبين، وفتح ممرات لإدخال المساعدات، والتوافق حول إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين وإنهاء الحرب، عاد وتيكوف للحديث عن أطروحات جزئية، حيث عرض على قيادة حماس فى الدوحة تصور يتضمن إطلاق سراح 10 من الأسرى الأحياء، قبل الانتقال لمرحلة ثانية تتضمن لاحقا التفاوض حول وقف الحرب. فى المقابل قال قيادى بـ«حماس»، إن الحركة تلقت مطالب من الوسطاء، بتقديم بادرة حسن نية للرئيس الأمريكى دونالد ترامب، والذى كان من المقرر أن يرد على تلك البادرة، بخطوات أوسع منها الدعوة إلى عودة المفاوضات وإنهاء الحرب، وهو الأمر الذى لم يحدث حتى الآن. وأضاف القيادى: «بدا أن هناك تراجعا عن ما جرى التوافق بشأنه مؤخرا بدعوى عدم قدرة الإدارة الأمريكية على إقناع نتنياهو المضى فى مسار ينتهى بإنهاء الحرب، وانسحاب الجيش الإسرائيلى من غزة». واعتبر القيادى بالحركة أن الحديث عن أن أية حلول جزئية لا تقود إلى نصوص واضحة بشأن إنهاء الحرب وانسحاب إسرائيل من غزة أمر مرفوض تماما بالنسبة بالمقاومة. وأوضح القيادى بالحركة أنه خلال مفاوضات مباشرة مع الإدارة الأمريكية جرى تجاوز ملف سلاح المقاومة، وأبدى الجانب الأمريكى قناعة بالحديث عن بدائل تضمن الرقابة على سلاح المقاومة، دون نزعه، مع التوافق على ابتعاد حماس عن حكم القطاع. ميدانيا، صعّد جيش الاحتلال الإسرائيلى، أمس، من وتيرة قصفه لقطاع غزة ما أدى لسقوط عشرات الشهداء والمصابين الفلسطينيين، فى وقت اعتبرت فيه قطر أن إسرائيل غير مهتمة بمفاوضات وقف إطلاق النار فى القطاع، كما اتهمت حركة حماس الفلسطينية تل أبيب بتقويض المفاوضات. وارتكبت قوات الاحتلال مجازر دامية متتالية فى خان يونس، نجم عنها ارتقاء 94 شهيدًا وعشرات الجرحى والمفقودين. فى سياق متصل، قال رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطرى الشيخ محمد بن عبد الرحمن فى حديث لشبكة «سى إن إن» الإخبارية الأمريكية بالتزامن مع استضافة الدوحة جولة جديدة من المفاوضات حول وقف إطلاق النار فى غزة إن «هجمات إسرائيل بغزة هذا الأسبوع تؤكد عدم اهتمامها بالمفاوضات». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-14

أكد سفير قطر لدى الولايات المتحدة الأمريكية الشيخ مشعل بن حمد آل ثانى، أن زيارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إلى الدوحة ستسهم فى تعزيز جهود الوساطة المشتركة بين مصر وقطر والولايات المتحدة لوقف بشكل نهائى، وكذلك ستوفر فرصة للتباحث حول إعادة إعمار القطاع، ودفع جهود إحياء عملية السلام استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية ومبدأ حل الدولتين، بما يضمن للشعب الفلسطيني إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967. وأشار الشيخ مشعل - في تصريحات لوكالة الأنباء القطرية (قنا) - إلى أن الزيارة تمثل خطوة كبيرة لتعزيز العلاقات الثنائية الراسخة بين البلدين والتي تمتد لأكثر من خمسة عقود، وتعكس تقدير الإدارة الأمريكية للدور الفاعل الذي تضطلع به دولة قطر في دعم استقرار ورخاء المنطقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-14

في ظل استمرار العدوان والحصار المفروض على ، تتفاقم المأساة الإنسانية يومًا بعد يوم وسط حملة تجويع متعمده من الاحتلال الإسرائيلي حيث يُستخدم التجويع كسلاح ضد أكثر من مليوني إنسان محاصرين في رقعة صغيرة من الأرض. ووفق الأمم المتحدة يعيش سكان القطاع ظروفًا كارثية مع انعدام الأمن الغذائي، وندرة المواد الأساسية، وغياب المساعدات الإنسانية الكافية، فيما تقف فيه المنظمات الدولية عاجزة عن إيصال الإغاثة اللازمة. وبينما يموت الأطفال جوعًا وتنتشر ، تتصاعد الدعوات لوقف هذه الجريمة الإنسانية التي تهدد حياة المدنيين الأبرياء في واحدة من أكثر الأزمات المأساوية في العصر الحديث من جانبه أعرب  عن قلقه إزاء نتائج تقرير التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي الصادر عن الأمم المتحدة وجهات دولية، والذي يفيد بأن واحدا من بين كل خمسة أشخاص في غزة يواجه التجويع، بينما يواجه السكان بأكملهم مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد وخطر المجاعة. و أبدى الأمين العام قلقا بالغا إزاء حقيقة أن الغالبية العظمى من الأطفال في غزة يواجهون حرمانا غذائيا شديدا وذكّر المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك بأن المساعدة الإنسانية لا تقتصر على الغذاء، "فهي تتعلق أيضا بزيارة الناس في مجتمعاتهم، وتقييم احتياجاتهم، وتحديد المعرضين لخطر التهميش، وحشد الدعم عبر القطاعات - التي تشمل الغذاء، ولكن أيضا المياه والنظافة والصحة والتغذية والتعليم وغير ذلك الكثير". وأشاد أنطونيو جوتيريش أمين عام الأمم المتحدة بالجهود المستمرة التي يبذلها الوسطاء  مصر وقطر والولايات المتحدة لإنهاء الأعمال العدائية في غزة وحث جميع الأطراف التوصل إلى اتفاق شامل يضمن إطلاق سراح جميع الرهائن، وإنهاء الأعمال العدائية، وتقديم المساعدات الإنسانية، والتخفيف الذي طال انتظاره للمعاناة الإنسانية في غزة. وجدد جوتيريش دعوته العاجلة إلى وقف إطلاق نار فوري دائم، والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن والمحتجزين مشددا على ضرورة معاملة الرهائن بإنسانية وكرامة. ودعا جوتيريش جميع الأطراف إلى ضمان وصول الإغاثة الإنسانية، بسرعة وبلا عوائق وبأمان، بما في ذلك تقديم الخدمات الحيوية، لجميع المدنيين المحتاجين على الفور. وأكد الأمين العام أن "المساعدات ليست قابلة للتفاوض". وأكد ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة أن القطاع الصحي في غزة على المحك حيث تواجه المستشفيات حوادث الإصابات الجماعية في خضم نقص حاد في الإمدادات والمعدات والدم والموظفين. والوقود الذي يشغل مرافق الرعاية الصحية والمياه آخذ في النفاد. ذكر تقرير صادر عن الأمم المتحدة وجهات دولية أن قطاع غزة بأكمله يواجه خطرا كبيرا لحدوث مجاعة مع تصاعد القتال مرة أخرى، واستمرار إغلاق المعابر الحدودية، وندرة الغذاء بشكل خطير. وقد اشتد الجوع وسوء التغذية بشكل حاد منذ منع دخول جميع المساعدات في 2 مارس، مما عكس المكاسب الإنسانية الواضحة خلال وقف إطلاق النار في وقت سابق من هذا العام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-13

أشاد بالجهود المستمرة التي يبذلها الوسطاء  مصر وقطر والولايات المتحدة لإنهاء الأعمال العدائية في غزة وحث جميع الأطراف التوصل إلى اتفاق شامل يضمن إطلاق سراح جميع الرهائن، وإنهاء الأعمال العدائية، وتقديم المساعدات الإنسانية، والتخفيف الذي طال انتظاره للمعاناة الإنسانية في . وجدد جوتيريش دعوته العاجلة إلى وقف إطلاق نار فوري دائم، والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن والمحتجزين مشددا على ضرورة معاملة الرهائن بإنسانية وكرامة. ودعا جوتيريش جميع الأطراف إلى ضمان وصول الإغاثة الإنسانية، بسرعة وبلا عوائق وبأمان، بما في ذلك تقديم الخدمات الحيوية، لجميع المدنيين المحتاجين على الفور. وأكد الأمين العام أن "المساعدات ليست قابلة للتفاوض".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-12

جرى اتصال هاتفي اليوم، الاثنين، بين د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، والشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني رئيس الوزراء وزير خارجية دولة قطر الشقيقة. وتناول الاتصال أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، حيث ثمَّن الوزير عبد العاطي الوتيرة التصاعدية في العلاقات بين البلدين، مشيرًا إلى ما يجمع القاهرة والدوحة من روابط وأواصر قوية تحقق المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين. وتبادل وزير الخارجية الرؤى مع نظيره القطري حول مستجدات الأوضاع في قطاع غزة والجهود المشتركة للبلدين مع الولايات المتحدة لاستئناف وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الأسرى والمحتجزين، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل عاجل ودون عوائق. كما بحث المسئولان الخطوات المقبلة لتنفيذ الخطة العربية-الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة، والإعداد لمؤتمر القاهرة الدولي لإعادة الإعمار بالتعاون مع الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة. ورحب الجانبان بالإعلان عن إطلاق سراح الرهينة الأمريكي "عيدان ألكسندر"، حيث أكدا أنها تعد بادرة مشجعة للعودة إلى طاولة المفاوضات، وتعطي دفعة لجهود الوساطة التي تضطلع بها مصر وقطر والولايات المتحدة، وللمضي قدمًا نحو تحقيق السلام الشامل والعادل والمستدام في المنطقة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-05-12

كتبت- أسماء البتاكوشي: جرى اتصال هاتفي اليوم الإثنين، بين الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة ومعالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني رئيس الوزراء وزير خارجية دولة قطر الشقيقة. تناول الاتصال أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، حيث ثمَّن عبد العاطي الوتيرة التصاعدية في العلاقات بين البلدين، مشيرًا إلى ما يجمع القاهرة والدوحة من روابط وأواصر قوية تحقق المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين. وتبادل وزير الخارجية الرؤى مع نظيره القطري حول مستجدات الأوضاع في قطاع غزة والجهود المشتركة للبلدين مع الولايات المتحدة لاستئناف وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الأسرى والمحتجزين، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل عاجل ودون عوائق. كما بحث المسؤولان الخطوات المقبلة لتنفيذ الخطة العربية- الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة، والإعداد لمؤتمر القاهرة الدولي لإعادة الإعمار بالتعاون مع الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة. ورحب الجانبان بالإعلان عن إطلاق سراح الأسير الأمريكي "عيدان ألكسندر"، حيث أكدا أنها تعد بادرة مشجعة للعودة إلى طاولة المفاوضات، وتعطي دفعة لجهود الوساطة التي تضطلع بها مصر وقطر والولايات المتحدة، وللمضي قدمًا نحو تحقيق السلام الشامل والعادل والمستدام في المنطقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-12

جرى اتصال هاتفي يوم الاثنين ١٢ مايو بين د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، والشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني رئيس الوزراء وزير خارجية دولة قطر الشقيقة. وبحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية، تناول الاتصال أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، حيث ثمَّن الوزير عبد العاطي، الوتيرة التصاعدية في العلاقات بين البلدين، مشيرًا إلى ما يجمع القاهرة والدوحة من روابط وأواصر قوية تحقق المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين. وتبادل وزير الخارجية الرؤى مع نظيره القطري حول مستجدات الأوضاع في قطاع غزة والجهود المشتركة للبلدين مع الولايات المتحدة لاستئناف وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الأسرى والمحتجزين، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل عاجل ودون عوائق. كما بحث المسئولان الخطوات المقبلة لتنفيذ الخطة العربية-الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة، والإعداد لمؤتمر القاهرة الدولي لإعادة الإعمار بالتعاون مع الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة. ورحب الجانبان بالإعلان عن إطلاق سراح الرهينة الأمريكي عيدان ألكسندر، حيث أكدا أنها تعد بادرة مشجعة للعودة إلى طاولة المفاوضات، وتعطي دفعة لجهود الوساطة التي تضطلع بها مصر وقطر والولايات المتحدة، وللمضي قدمًا نحو تحقيق السلام الشامل والعادل والمستدام في المنطقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: