بيل بيرنز

كشفت صحيفة "جيورزاليم بوست" الإسرائيلية، عن تفاقم العقبات في بين إسرائيل وحركة حماس بعد تجاوز الكثير من النقاط الخلافية بسبب هوية المحتجزين الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم كجزء من الصفقة. وتابعت الصحيفة أن هذه العقبات يمكن أن تؤخر إبرام الصفقة التي لا تزال تشهد تقدما ولكن ببطء خلف الكواليس، خصوصًا بعد أن أبقى الوسطاء كواليس المفاوضات سرية. وقال دبلوماسيون مطلعون على المفاوضات، إن الصفقة غير وشيكة بسبب العقبات الكبرى التي تقف في طريق الحل. وأضاف الدبلوماسيون أن هناك العديد من العقبات التي لا تزال قائمة وحذروا من تصديق التقارير المتفائلة الأخيرة التي تصف حدوث تقدم في المفاوضات. وذكر مصدر مطلع على المفاوضات أن هناك قضية واحدة لا تزال دون حل وهي أن حماس لم تضع بعد قائمة المحتجزين الذين ترغب في إطلاق سراحهم من غزة، كما أنها لم تقم بتقديم قائمة الأسرى الفلسطينيين الذين ترغب في تحريرهم من المعتقلات الإسرائيلية كجزء من صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار. لقد عارض المفاوضون والمسؤولون الإسرائيليون تقديم أي ضمانات لحماس من شأنها منع جيش الاجتلال الإسرائيلي من مواصلة العمليات العسكرية داخل قطاع غزة بعد استكمال "المرحلة الأولى" من الصفقة، والتي ستشمل الانسحاب الإسرائيلي من القطاع بالكامل فيما عدا ممري نتساريم وفيلادلفيا. وبحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، فقد أمرت قوات الاحتلال الإسرائيلية بإخلاء آخر في وسط غزة قبل شن هجوم في المنطقة، حتى مع اقتراب إسرائيل وحركة حماس من اتفاق وقف إطلاق النار في الحرب التي استمرت 14 شهرًا. شمل الأمر 4 مناطق سكنية في وسط غزة، حيث زعم جيش الاحتلال إن نشطاء فلسطينيين أطلقوا صواريخ على قوات الاحتلال الإسرائيلية. جاء الأمر بعد أن قالت مصادر مطلعة على محادثات غزة لرويترز يوم الثلاثاء إن مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بيل بيرنز التقى رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في الدوحة أمس الأربعاء لمحاولة سد الفجوات المتبقية بين إسرائيل وحماس بشأن اتفاق وقف إطلاق النار. قال 3 مسؤولون أميركيون وإسرائيليون وعرب لصحيفة تايمز أوف إسرائيل إن الجهود المتجددة لإبرام اتفاق قبل تولي الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب منصبه أحرزت تقدما، رغم أن عقبات كبرى لا تزال قائمة، على الرغم من التقارير المختلفة التي تتحدث عن تحقيق اختراقات في المفاوضات. تتضمن الصفقة المطروحة على الطاولة توقفًا لمدة 6 أسابيع في القتال، حيث ستفرج حماس عن 30 محتجزا، بما في ذلك ثلاثة من 4 الذين يحملون الجنسية الإسرائيلية والأمريكية المزدوجة، مقابل إطلاق إسرائيل سراح مئات الأسرى الفلسطينيين.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
بيل بيرنز
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
بيل بيرنز
Top Related Events
Count of Shared Articles
بيل بيرنز
Top Related Persons
Count of Shared Articles
بيل بيرنز
Top Related Locations
Count of Shared Articles
بيل بيرنز
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
بيل بيرنز
Related Articles

الدستور

2024-12-19

كشفت صحيفة "جيورزاليم بوست" الإسرائيلية، عن تفاقم العقبات في بين إسرائيل وحركة حماس بعد تجاوز الكثير من النقاط الخلافية بسبب هوية المحتجزين الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم كجزء من الصفقة. وتابعت الصحيفة أن هذه العقبات يمكن أن تؤخر إبرام الصفقة التي لا تزال تشهد تقدما ولكن ببطء خلف الكواليس، خصوصًا بعد أن أبقى الوسطاء كواليس المفاوضات سرية. وقال دبلوماسيون مطلعون على المفاوضات، إن الصفقة غير وشيكة بسبب العقبات الكبرى التي تقف في طريق الحل. وأضاف الدبلوماسيون أن هناك العديد من العقبات التي لا تزال قائمة وحذروا من تصديق التقارير المتفائلة الأخيرة التي تصف حدوث تقدم في المفاوضات. وذكر مصدر مطلع على المفاوضات أن هناك قضية واحدة لا تزال دون حل وهي أن حماس لم تضع بعد قائمة المحتجزين الذين ترغب في إطلاق سراحهم من غزة، كما أنها لم تقم بتقديم قائمة الأسرى الفلسطينيين الذين ترغب في تحريرهم من المعتقلات الإسرائيلية كجزء من صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار. لقد عارض المفاوضون والمسؤولون الإسرائيليون تقديم أي ضمانات لحماس من شأنها منع جيش الاجتلال الإسرائيلي من مواصلة العمليات العسكرية داخل قطاع غزة بعد استكمال "المرحلة الأولى" من الصفقة، والتي ستشمل الانسحاب الإسرائيلي من القطاع بالكامل فيما عدا ممري نتساريم وفيلادلفيا. وبحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، فقد أمرت قوات الاحتلال الإسرائيلية بإخلاء آخر في وسط غزة قبل شن هجوم في المنطقة، حتى مع اقتراب إسرائيل وحركة حماس من اتفاق وقف إطلاق النار في الحرب التي استمرت 14 شهرًا. شمل الأمر 4 مناطق سكنية في وسط غزة، حيث زعم جيش الاحتلال إن نشطاء فلسطينيين أطلقوا صواريخ على قوات الاحتلال الإسرائيلية. جاء الأمر بعد أن قالت مصادر مطلعة على محادثات غزة لرويترز يوم الثلاثاء إن مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بيل بيرنز التقى رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في الدوحة أمس الأربعاء لمحاولة سد الفجوات المتبقية بين إسرائيل وحماس بشأن اتفاق وقف إطلاق النار. قال 3 مسؤولون أميركيون وإسرائيليون وعرب لصحيفة تايمز أوف إسرائيل إن الجهود المتجددة لإبرام اتفاق قبل تولي الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب منصبه أحرزت تقدما، رغم أن عقبات كبرى لا تزال قائمة، على الرغم من التقارير المختلفة التي تتحدث عن تحقيق اختراقات في المفاوضات. تتضمن الصفقة المطروحة على الطاولة توقفًا لمدة 6 أسابيع في القتال، حيث ستفرج حماس عن 30 محتجزا، بما في ذلك ثلاثة من 4 الذين يحملون الجنسية الإسرائيلية والأمريكية المزدوجة، مقابل إطلاق إسرائيل سراح مئات الأسرى الفلسطينيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-18

كشف ثلاثة مسئولين إسرائيليين عن أن اتفاق وقف إطلاق النار فى غزة قد لا يكون وشيكًا؛ بالرغم من التقدم الكبير خلف الكواليس وتفاؤل كل الوسطاء وأطراف الحرب فى إمكانية وقفها قبل نهاية العام الجارى، وفقًا لموقع «أكسيوس» الأمريكى. وأوضح الموقع أنه على الرغم من التصريحات العلنية المتفائلة، فإن اتفاق إطلاق النار وتحرير المحتجزين فى غزة ليس وشيكًا، إذ تحاول الولايات المتحدة وإسرائيل والوسطاء المصريون والقطريون التوصل إلى اتفاق قبل تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب فى ٢٠ يناير المقبل. وأشار إلى أنه، وبينما يقول المسئولون الإسرائيليون إن تقدمًا قد تم إحرازه على مدار الأسبوعين الماضيين، فإنه لا تزال هناك فجوات كبيرة. ونوه «أكسيوس» إلى أن مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بيل بيرنز قد زار الدوحة، أمس، والتقى رئيس الوزراء القطرى لمناقشة وضع المفاوضات، وفقًا لمصدر مطلع على الزيارة. ونقل عن مسئول أمريكى قوله، إن مستشار الرئيس الأمريكى جو بايدن فى الشرق الأوسط بريت ماكجورك موجود بالفعل فى الدوحة، ويشارك فى محادثات مع القطريين والمصريين والإسرائيليين. كما نقل عن مسئول إسرائيلى مطلع على حالة المحادثات، قوله: «الفجوات لا تزال كبيرة، ولكن هذه الفجوات يمكن لفرق المفاوضات سدها، وهذا ما يحاولون القيام به الآن فى قطر، على أى حال لا يزال الطريق طويلًا». ونقل، كذلك، عن مسئول إسرائيلى كبير ثان مطلع على تفاصيل المفاوضات أن التصريحات المتفائلة التى أدلى بها وزراء الحكومة الإسرائيلية، مثل وزير الدفاع يسرائيل كاتس فى الأيام الأخيرة مبالغ فيها، معتبرًا أن هذا «لا يساعد المفاوضات، لأنه يضلل الجمهور ويخلق أوهامًا كاذبة». من ناحيتها، قالت حركة «حماس»، الفلسطينية، فى بيان، أمس الأول، إن المحادثات فى الدوحة «جدية وإيجابية»، مشيرة إلى أن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ممكن إذا توقف الاحتلال عن فرض شروط جديدة. وأكد الموقع الأمريكى أنه، وقبل ٣ أسابيع، قدمت إسرائيل لحركة حماس اقتراحًا محدثًا للتوصل إلى اتفاق لبدء وقف إطلاق النار فى غزة، وإطلاق سراح بعض الأسرى الفلسطينيين المعتقلين فى إسرائيل، وإطلاق سراح بعض المحتجزين البالغ عددهم نحو ١٠٠ محتجز فى غزة، ويعتقد أن نصفهم على قيد الحياة، وفقًا للمخابرات الإسرائيلية. وتابع أنه منذ ذلك الحين كان المسئولون المصريون والقطريون يتوسطون فى مفاوضات غير مباشرة بين الطرفين، وقال مسئولون إسرائيليون إن وفدًا إسرائيليًا يضم ممثلين عن «الموساد» و«الشاباك» وجيش الاحتلال الإسرائيلى وصل الدوحة يوم الإثنين الماضى. وأفاد بأن المسئولين الإسرائيليين قالوا إن قادة حماس فى غزة يواصلون المطالبة بإنهاء الحرب، وليس مجرد وقف إطلاق النار، لأى صفقة لإطلاق سراح المحتجزين. فيما أشار مسئول إسرائيلى إلى أن حماس لم تقدم بعد ردها الرسمى على الاقتراح الإسرائيلى. وقال أحد المسئولين الإسرائيليين، لـ«أكسيوس»، إنه يعتقد أن بعض الفجوات الأكبر التى لا تزال قائمة بين الطرفين ولا يمكن سدها من خلال فرق التفاوض فى الدوحة فقط، إذ يتطلب الأمر قرارات سياسية من جانب القادة الإسرائيليين وحماس. وتابع المسئول الإسرائيلى: «قد نضطر إلى المرور بأزمة أخرى فى المحادثات؛ حتى يتسنى اتخاذ القرارات الضرورية من الجانبين». وفى الإطار نفسه، نقل موقع «والا» العبرى عن ٣ مصادر إسرائيلية رفيعة المستوى، ومطلعة على المحادثات، قولها إنه على الرغم من إحراز تقدم فى الأسابيع الأخيرة، فإنه لا تزال هناك فجوات كبيرة بين الجانبين، خاصة فيما يتعلق بإصرار حماس على أن تؤدى أى صفقة بشأن تحرير المحتجزين إلى نهاية الحرب، فى المفاوضات اللاحقة، بينما تصر إسرائيل على ضمان حرية العمل فى غزة. فيما أكدت القناة الـ١٢، الإسرائيلية، أن المفاوضات تسير فى اتجاه إيجابى، ولكن الفجوات تثير الشكوك بشأن إمكانية إبرام اتفاق فى الأيام القليلة المقبلة. الأمر نفسه أكدته مجلة «ذا ويك»، الأمريكية، بقولها إنه كان من المفترض أن يتم التوقيع على الاتفاق بنهاية الأسبوع الحالى، مع تحرير ٣٠ محتجزًا إسرائيليًا، والعشرات من الأسرى الفلسطينيين، ووقف إطلاق النار لمدة تتراوح بين ٤٥ و٦٠ يومًا. وتابعت أن هوية المحتجزين والأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم أشعلت نقاطًا خلافية جديدة بين إسرائيل وحركة حماس. وأشارت إلى أنه رغم عدم وجود تأكيد رسمى، فقد توجه وفد إسرائيلى إلى الدوحة للقاء الوسطاء من مصر وقطر، يوم الإثنين الماضى، كما وصل مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بيل بيرنز الدوحة، أمس، للقاء رئيس الوزراء القطرى الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثانى. ولفتت إلى أنه من المقرر أن يعمل «بيرنز» على سد الفجوات المتبقية بين إسرائيل وحماس بشأن اتفاق وقف إطلاق النار فى قطاع غزة وصفقة إطلاق سراح المحتجزين.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-18

قالت القناة 12 العبرية، اليوم، إن رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بيل بيرنز وصل إلى قطر قبل فترة قصيرة، حيث يتواجد بيرنز موجود في الدولة الخليجية لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار في غزة وفقا لما نقلته صحيفة تايمز أوف إسرائيل دون ذكر المزيد من التفاصيل. وسبق وأكد اللواء زياد هب الريح أن الهدف الأساسي من الحملة الأمنية في هو إقناع الشباب بالالتزام بالقانون والبرنامج الوطني الفلسطيني، مضيفًا أن هناك اهتمامًا خاصًا في الوصول إلى عقول الشباب لتخفيف المفاهيم التحريضية التي قد تؤثر عليهم من جهات مغرضة. وأوضح، أن ما يهمهم هو التأثير على الشباب الفلسطيني في المخيمات، وتوجيههم بعيدًا عن المفاهيم السلبية والتحريضية التي قد تؤدي إلى المزيد من الفوضى والعنف، وتعتبر السلطة الفلسطينية أن المهمة في هذه المرحلة تتطلب جهدًا إضافيًا لإقناع الشبان بالالتزام بالقانون وتعزيز الانتماء الوطني. وأشار، إلى أن العملية الأمنية في جنين موجهة أساسًا ضد العناصر التي ترفض الالتزام بالبرنامج الوطني الفلسطيني في ظل التغيرات السياسية الراهنة في المنطقة.وأضاف أن الحملة تستهدف أولئك الذين يعرقلون استقرار المخيمات ويؤثرون سلبًا على الأوضاع الأمنية. في رده على تقرير نشرته "أكسيوس" بشأن الدعم الإسرائيلي والأمريكي للعملية في جنين، أكد وزير الداخلية أنه لم يطلع على تلك التقارير، وأن الحملة الأمنية تهدف إلى تحقيق الاستقرار الداخلي في المخيمات الفلسطينية، دون أي تأثيرات خارجية. في تطور متصاعد للأحداث، تجددت الاشتباكات العنيفة بين المقاومين وأجهزة الأمن الفلسطينية في مخيم جنين. أسفرت الاشتباكات عن مقتل 3 فلسطينيين، بينهم قائد ميداني في كتيبة جنين، وإصابة آخرين، بينهم أفراد من الأجهزة الأمنية. هذا التصعيد يأتي في وقت ما تزال فيه السلطة الفلسطينية تحاصر المخيم منذ 14 يومًا في محاولة للسيطرة على الأوضاع هناك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-18

قال  مسؤول إسرائيلي مطلع على تفاصيل لصحيفة تايمز أوف إسرائيل: “لقد أظهرت حماس بعض المرونة في محادثات الرهائن”. وتابع: تدرك حماس أن الاتفاق يعني وقف إطلاق النار، ولكن ليس نهاية الحرب، على الأقل في المرحلة الأولى، ويعزو المرونة الحالية إلى الضغوط الدبلوماسية والعسكرية وعزلة حماس. ويقول المسؤول: "هل سيكون ذلك كافياً للتوصل إلى اتفاق؟ لا نعرف. في النهاية، الكرة في ملعب حماس"، يقول المسؤول: "إذا قالت حماس،" تعالوا إلى اتفاق الآن، "سيكون هناك اتفاق اليوم"، مضيفًا أن هناك "محادثات مفتوحة" حاليًا بين مجموعات العمل في قطر و يمكن أن يتوجه وفد إسرائيلي إلى القاهرة في الأيام المقبلة. ولكن على الرغم من العلامات الإيجابية، فقد ينهار الاتفاق، كما حذر المسؤول، "لقد رفضوا كل صفقة عُرضت عليهم في هذه المرحلة، وما زال بوسعهم أن يتراجعوا ويهربوا منها" على حد قوله. وفي الوقت ذاته، قال المسئول: لا تزال إسرائيل تعمل على الخطة التي تمت مناقشتها كثيراً والتي من شأنها أن تسمح لشركة مقاولات أميركية خاصة بتقديم مساعدات إنسانية إلى غزة في قطعة صغيرة من الأرض كمشروع تجريبي، للحد من سيطرة حماس على المساعدات في غزة. وتابع: "أستطيع أن أخبركم أننا في المراحل التي ستبدأ فيها العملية قريباً". وسوف تعمل الشركة التجريبية الأولية تحت حماية جيش الدفاع الإسرائيلي. كما قلصت إسرائيل عدد الشاحنات التي تنقل المواد الغذائية والمنتجات من مصادر خاصة، بما في ذلك رجال الأعمال،  كما يقول المسؤول. وقالت القناة 12 العبرية، الأربعاء، إن رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بيل بيرنز وصل إلى قطر قبل فترة قصيرة، حيث يتواجد بيرنز موجود في الدولة الخليجية لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار في غزة وفقا لما نقلته صحيفة تايمز اوف اسرائيل دون ذكر المزيد من التفاصيل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-18

نقل موقع "والا" الإسرائيلي، عن 3 مصادر إسرائيلية رفيعة المستوى لم يكشف عن هويتها ومطلعة على ، إنه على الرغم من إحراز تقدم في الأسابيع الأخيرة، لا تزال هناك فجوات كبيرة بين حركة حماس وإسرائيل، وخاصة فيما يتعلق بإصرار حماس على أن تؤدي أي صفقة بشأن تحرير المحتجزين إلى نهاية الحرب، في المفاوضات اللاحقة، بينما تصر إسرائيل على ضمان حرية العمل في غزة. بينما أكدت القناة الـ 12 الإسرائيلية، أن المفاوضات تسير في اتجاه إيجابي ولكن الفجوات تثير الشكوك بشأن إمكانية إبرام اتفاق في الأيام القليلة المقبلة. وأكدت مجلة "ذا ويك" الأمريكية، أنه كان من المفترض أن يتم التوقيع على الاتفاق بنهاية الأسبوع الحالي مع تحرير 30 محتجز إسرائيلي والعشرات من الأسرى الفلسطينيين ووقف إطلاق النار لمدة تتراوح من 45 إلى 60 يوم. وتابعت أن هوية المحتجزين والأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم أشعلت نقاط خلافية جديدة بين إسرائيل وحركة حماس. وأشارت إلى أنه رغم عدم وجود تأكيد رسمي، فقد توجه وفد إسرائيلي إلى الدوحة للقاء الوسطاء من مصر وقطر يوم الاثنين، كما وصل مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بيل بيرنز إلى الدوحة اليوم الأربعاء للقاء رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، ومن المقرر أن "يعمل بيرنز على سد الفجوات المتبقية بين إسرائيل وحماس" بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وصفقة إطلاق سراح المحتجزين. وأضافت المجلة، أنه بينما تتضمن المرحلة الأولى من الصفقة وقف إطلاق النار لمدة سبعة أسابيع، يتم خلالها إطلاق سراح النساء والأطفال وكبار السن من المحتجزين، فإن المرحلة الثانية ستشهد إعادة جميع الرجال والجنود وجثث المحتجزين القتلى.  وفي المرحلة الثانية، ستضطر إسرائيل إلى إطلاق سراح عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين، وهو ما "لن يكون من السهل القبول به" بالنسبة لحكومة الاحتلال الإسرائيلية المتطرفة بقيادة بنيامين نتنياهو، بالإضافة إلى إصرار حماس على انسحاب كامل لقوات الاحتلال من غزة بعد انتهاء الحرب. وأشارت المجلة، إلى أن الاتفاق يتضمن انسحاب إسرائيلي تدريجي من قطاع غزة، مع السماح لقوات الاحتلال بالبقاء في المناطق الحدودية الشرقية والشمالية في هذه المرحلة، وسيتم إعلان انتهاء الحرب في هذه المرحلة ورفع الحصار عن قطاع غزة، بما في ذلك فتح المعابر. كما تتضمن الاتفاقية انسحاب قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي من المدن داخل قطاع غزة، مع الاحتقاظ بوجودها في ممرات فيلادلفيا ونتساريم الموازية للحدود مع مصر والتي تمر عبر وسط غزة على التوالي. كما ستسمح الصفقة للنساء والأطفال الفلسطينيين بالعودة إلى شمال غزة، ومع ذلك، فإن آلية الإشراف التي يفرضها جيش الاجتلال الإسرائيلي ستضمن عدم سيطرة نشطاء حماس وفصائل المقاومة الأخرى على المنطقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-18

كشف 3 مسؤولين إسرائيليين أن قد لا يكون وشيكًا ومن المتوقع أن يستغرق عدة أسابيع أخرى، بالرغم من التقدم الكبير خلف الكواليس وتفاؤل كافة الوسطاء وأطراف الحرب في إمكانية وقف هذه الحرب قبل نهاية العام الحالي. وأكد موقع "أكسيوس" الأمريكي، أن على الرغم من التصريحات العلنية المتفائلة، فإن اتفاق إطلاق النار وتحرير المحتجزين في غزة ليس وشيكًا، حيث تحاول الولايات المتحدة وإسرائيل والوسطاء من مصر وقطر التوصل إلى اتفاق قبل تنصيب الرئيس المنتخب ترامب في 20 يناير، وبينما يقول المسؤولون الإسرائيليون إن تقدمًا قد تم إحرازه على مدار الأسبوعين الماضيين، لا تزال هناك فجوات كبيرة. وتابع أن مدير وكالة المخابرات المركزية بيل بيرنز من المتوقع أن يزور الدوحة اليوم الأربعاء ويلتقي برئيس الوزراء القطري لمناقشة وضع المفاوضات، وفقًا لمصدر مطلع على الزيارة. وقال مسؤول أمريكي إن مستشار الرئيس الأمريمي جو بايدن في الشرق الأوسط بريت ماكجورك موجود بالفعل في الدوحة ويشارك في محادثات مع القطريين والمصريين والإسرائيليين. وقال مسؤول إسرائيلي مطلع على حالة المحادثات: "الفجوات لا تزال كبيرة، ولكن هذه الفجوات يمكن لفرق المفاوضات سدها، وهذا ما يحاولون القيام به الآن في قطر، على أية حال، لا يزال الطريق طويلا". وقال مسؤول إسرائيلي كبير ثان مطلع على تفاصيل المفاوضات إن التصريحات المتفائلة التي أدلى بها وزراء الحكومة مثل وزير الدفاع يسرائيل كاتس في الأيام الأخيرة مبالغ فيها. وقال المسؤول الإسرائيلي: "هذا لا يساعد المفاوضات، إنه يضلل الجمهور ويخلق أوهامًا كاذبة". وقالت حماس في بيان يوم الثلاثاء، إن المحادثات في الدوحة "جدية وإيجابية"، مشيرة إلى أن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ممكن إذا توقف الاحتلال عن فرض شروط جديدة. وأكد الموقع الأمريكي، أن قبل 3 أسابيع، قدمت إسرائيل لحركة حماس اقتراحًا محدثًا للتوصل إلى اتفاق لبدء وقف إطلاق النار في غزة، وإطلاق سراح بعض الأسرى الفلسطينيين المعتقلين في إسرائيل، وإطلاق سراح بعض المحتجزين البالغ عددهم نحو 100 محتجز في غزة، ويعتقد أن نصفهم على قيد الحياة، وفقًا للمخابرات الإسرائيلية. وتابع أنه منذ ذلك الحين، كان المسؤولون المصريون والقطريون يتوسطون في مفاوضات غير مباشرة بين الطرفين، وقال مسؤولون إسرائيليون إن وفدًا إسرائيليًا يضم ممثلين عن الموساد والشاباك وجيش الاحتلال الإسرائيلي وصل إلى الدوحة يوم الاثنين. ويقول المسؤولون الإسرائيليون إن قادة حماس في غزة يواصلون المطالبة بإنهاء الحرب، وليس مجرد وقف إطلاق النار، لأي صفقة لإطلاق سراح المحتجزين. وأشار مسؤول إسرائيلي إلى أن حماس لم تقدم بعد ردها الرسمي على الاقتراح الإسرائيلي. وقال أحد المسؤولين الإسرائيليين إنه يعتقد أن بعض الفجوات الأكبر التي لا تزال قائمة بين الطرفين ولا يمكن سدها من خلال فرق التفاوض في الدوحة فقط حيث ستتطلب قرارات سياسية من جانب القادة الإسرائيليين وحماس. وتابع المسؤول الإسرائيلي: "قد نضطر إلى المرور بأزمة أخرى في المحادثات حتى يتسنى اتخاذ القرارات الضرورية من الجانبين". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-09

قال مسئول أمريكي رفيع المستوى، فضل عدم الكشف عن هويته، إن بلاده كانت على تواصل تام مع تركيا فيما يتعلق بالتطورات في سوريا، وكان لهذا التواصل آثار بناءة. جاء ذلك في بيان المسئول للصحفيين، الأحد، بحسب ما أفاد به مراسل وكالة «الأناضول». وأشار المسئول إلى أنه في ضوء التطورات في سوريا، فإن التركيز ينصب على «سوريا الجديدة» والابتعاد عن نظام الأسد. وأكد ضرورة بذل الجميع جهودا كبيرة من أجل سوريا أفضل. وأوضح أن تركيا والولايات المتحدة كانتا على تواصل تام في التطورات التي شهدتها سوريا مؤخرا. وفي هذا السياق، ذكر المسئول أن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية بيل بيرنز، ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، ناقشوا مع نظرائهم الأتراك الوضع في سوريا، وأن هذه اللقاءات كانت لها آثار بناءة. وفيما يتعلق بالعلاقة بين الولايات المتحدة وهيئة تحرير الشام، أفاد المسئول أنه من الواضح أن الهيئة سيكون لها دور مهم في العملية الانتقالية في سوريا. ولفت إلى أن علاقات الولايات المتحدة مع الهيئة ستتم بشكل مناسب وبإعطاء الأولوية لـ«المصالح الأمريكية». وأشار إلى أنه من المهم كيفية تحويل مسئولي الهيئة خطابهم إلى أفعال. وفجر الأحد، دخلت فصائل المعارضة السورية العاصمة دمشق وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكام نظام حزب البعث الدموي و53 سنة من حكم عائلة الأسد. وبدأت معارك بين قوات النظام السوري وفصائل معارضة في 27 نوفمبر الماضي، في محافظتي حلب وإدلب اللتين سيطرت عليهما الفصائل، ثم مدن حماة ودرعا والسويداء وحمص وأخيرا دمشق. ومساء الأحد، كشفت وكالة الأنباء الروسية «تاس» أن بشار الأسد الذي حكم سوريا منذ يوليو 2000 خلفا لوالده، وصل مع عائلته إلى العاصمة موسكو وتم منحهم حق اللجوء لـ«أسباب إنسانية» ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-08

مصراوي قال رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي السابق أفيف كوخافي، اليوم الأربعاء، إنه لا يوجد طريقة لإعادة الأسرى دون وقف الحرب. سبق وأن قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي نقلا عن رئيس الموساد السابق داني يتوم، اليوم الأربعاء، إنه في حال كان صاحب قرار لأوقف الحرب إذا كان المقابل هو إطلاق سراح الأسرى بغزة. من ناحية أخرى، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، انتهاء اجتماعي مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي إيه" بيل بيرنز مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس الموساد الإسرائيلي ديفيد بارنيا. ووصل بيرنز إلى تل أبيب في وقت سابق اليوم الأربعاء عقب انتهاء زيارته في مصر وقطر من أجل محاولة إنجاح اتفاق وقف إطلاق داخل قطاع غزة من أجل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية. وكانت حركة حماس قد أعلنت موافقتها سابقًا على اقتراح الهدنة الذي وصفته إسرائيل في وقت سابق بـ "السخي" لكنها عقب موافقة حماس عليه أعلنت تعارضها مع رؤيتها وشرعت بعدها في اجتياح رفح ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-08

ذكر مسؤول اسرائيلي ، اليوم الاربعاء، ان رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين التقى بعد ظهر اليوم الاربعاء بمدير وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية بيل بيرنز لبحث وقف اطلاق النار ومفاوضات الرهائن. وبحسب شبكة س إن إن الأمريكية، أنه من المقرر الآن أن يجتمع مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي في الساعة 7:30 مساء بالتوقيت المحلي الأربعاء لمناقشة حالة تلك المفاوضات. وكان من بين القتلى طفل يبلغ من العمر 4 أشهر تم نقلهم إلى المستشفى الوحيد العامل المتبقي في رفح خلال الـ 24 ساعة الماضية.  وقال مستشفى الكويت التخصصي يوم الأربعاء إنه تم جلب 35 جثة إلى المنشأة خلال اليوم الماضي، من بينهم تسعة أطفال. وأضافت أن غالبية القتلى في العشرينات والثلاثينات من العمر. كما تم نقل 129 مصابًا آخرين إلى المستشفى خلال الـ 24 ساعة الماضية.  وحذر المسؤول الإعلامي في المستشفى، صابر محمد، الأربعاء، من أن المستشفى “صغير جدًا وإمكاناته محدودة”، وبالتالي لا يستطيع التعامل مع أعداد كبيرة من الضحايا. وأصبح مستشفى الكويت التخصصي المستشفى الوحيد الذي يعمل في أقصى جنوب مدينة غزة بعد خروج مستشفى النجار من الخدمة عندما أعلنت القوات الإسرائيلية شرق رفح منطقة حمراء. ولا تزال هناك مستشفيات ميدانية متبقية في رفح؛ ومع ذلك، فإن هذه الأجهزة تكافح أيضًا من أجل البقاء فعالة. قالت منظمة أطباء بلا حدود، اليوم الأربعاء، إنها تقوم بإخراج المرضى من مستشفى رفح الإندونيسي الميداني استعدادًا لعملية إجلاء محتملة. ويستقبل مستشفى غزة الأوروبي شرق خان يونس أيضًا المصابين من رفح، حيث وصلت إليه صباح الأربعاء جثة شخص قُتل جراء القصف المدفعي خلال الليل، حسبما افادت وسائل اعلام محلية في تقرير صادرة اليوم الاربعاء.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-08

مصراوي قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي نقلا عن رئيس الموساد السابق داني يتوم، اليوم الأربعاء، إنه في حال كان صاحب قرار لأوقف الحرب إذا كان المقابل هو إطلاق سراح الأسرى بغزة. من ناحية أخرى، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، انتهاء اجتماعي مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي إيه" بيل بيرنز مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس الموساد الإسرائيلي ديفيد بارنيا. ووصل بيرنز إلى تل أبيب في وقت سابق اليوم الأربعاء عقب انتهاء زيارته في مصر وقطر من أجل محاولة إنجاح اتفاق وقف إطلاق داخل قطاع غزة من أجل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية. وكانت حركة حماس قد أعلنت موافقتها سابقًا على اقتراح الهدنة الذي وصفته إسرائيل في وقت سابق بـ "السخي" لكنها عقب موافقة حماس عليه أعلنت تعارضها مع رؤيتها وشرعت بعدها في اجتياح رفح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-08

(مصراوي) قال المتحدث باسم حكومة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن إسرائيل تمارس ضغطًا عسكريًا على حركة المقاومة الإسلامية حماس من أجل إعادة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة بأقرب وقت ممكن. وأنهى مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي إيه" بيل بيرنز، في وقت سابق اليوم، اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس الموساد الإسرائيلي ديفيد بارنيا، والذي عقده مع كل منهم على حدا، وذلك حسبما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية. وتهدف زيارة بيرنز إلى تل أبيب لمناقشة مسألة المفاوضات الجارية، والتي جاءت عقب انتهاء زيارته لمصر وقطر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-08

(مصراوي) قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، انتهاء اجتماعي مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي إيه" بيل بيرنز مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس الموساد الإسرائيلي ديفيد بارنيا. ووصل بيرنز إلى تل أبيب في وقت سابق اليوم الأربعاء عقب انتهاء زيارته في مصر وقطر من أجل محاولة إنجاح اتفاق وقف إطلاق داخل قطاع غزة من أجل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية. وكانت حركة حماس قد أعلنت موافقتها سابقًا على اقتراح الهدنة الذي وصفته إسرائيل في وقت سابق بـ "السخي" لكنها عقب موافقة حماس عليه أعلنت تعارضها مع رؤيتها وشرعت بعدها في اجتياح رفح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-08

تل أبيب - (د ب أ) يصل مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية "سي.آي.إيه" بيل بيرنز إلى إسرائيل اليوم الأربعاء، ليلتقي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو ورئيس وكالة المخابرت الإسرائيلية "الموساد"، ديدي بارنيا. يأتي ذلك، بعد أن قام بيرنز بزيارة الدوحة والقاهرة، حيث حاول دفع الاتصالات بشأن اتفاق لإطلاق سراح الأسرى، حسب الموقع الالكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت" واي نت اليوم الأربعاء. وفي إسرائيل، يشعر المواطنون بالغضب وخيبة الأمل إزاء سلوكه في المفاوضات، ويشتبهون في أن بيرنز كان يعلم مسبقا بشأن اقتراح حماس ومضى قدمه من أجل تقديمه لمنع حدوث انفجار في إسرائيل. وكانت الحكومة الأمريكية قد ناقضت أمس الثلاثاء تقارير تفيد بأن حركة حماس وافقت على اقتراح لوقف إطلاق النار في حرب غزة قبل وقت قصير من بدء جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية في مدينة رفح. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر في واشنطن: "حماس لم تقبل اقتراح وقف إطلاق النار. حماس ردت، وقدمت في ردها عدة اقتراحات. إنه ليس مثل القبول". وأوضح ميلر أن المسودة قيد المناقشة كانت عرضا قدم في نهاية أبريل. وقال: "هذا هو العرض الذي كان مطروحا على الطاولة. يبدو أن حماس أوضحت. في بياناتها العامة أنها قبلت هذا العرض أمس. ليس هذا ما فعلوه. لقد ردوا بتعديلات، سمها اقتراحا مضادا إن شئت، ونحن نعمل على تفاصيل ذلك الآن". وأضاف أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قال أمس الثلاثاء إنه سيطر على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي في جنوب قطاع غزة خلال الليل ، في عملية وعدت القيادة الإسرائيلية بأنها ستكون "محدودة". ورفح هي آخر مدينة في قطاع غزة لم تدخلها القوات الإسرائيلية خلال هجومها الضخم، الذي بدأ بعد هجمات 7 أكتوبر على جنوب إسرائيل، والتي قتلت خلالها حماس وجماعات أخرى حوالي 1200 شخص واحتجزت نحو 200 أسير. ويعتقد أن أكثر من 100 أسير ما زالوا محتجزين في رفح. ويحذر حلفاء إسرائيل وقادة دوليون آخرون من هجوم رفح. ولجأت أعداد كبيرة من المدنيين الفلسطينيين إلى المدينة بعد فرارهم من الغارات الجوية الإسرائيلية والعمليات البرية في أماكن أخرى من قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-08

يصل مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية "سي.آي.إيه" بيل بيرنز، إلى إسرائيل اليوم الأربعاء؛ ليلتقي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس وكالة المخابرت الإسرائيلية "الموساد" ديدي بارنيا. يأتي ذلك، بعد أن قام بيرنز بزيارة الدوحة والقاهرة، حيث حاول دفع الاتصالات بشأن اتفاق لإطلاق سراح الرهائن، حسب الموقع الالكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت" واي نت اليوم الأربعاء. وفي إسرائيل، يشعر المواطنون بالغضب وخيبة الأمل إزاء سلوكه في المفاوضات، ويشتبهون في أن بيرنز كان يعلم مسبقا بشأن اقتراح حماس ومضى قدمه من أجل تقديمه لمنع حدوث انفجار في إسرائيل. وكانت الحكومة الأمريكية، قد ناقضت أمس الثلاثاء تقارير تفيد بأن حركة حماس وافقت على اقتراح لوقف إطلاق النار في حرب غزة قبل وقت قصير من بدء الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية في مدينة رفح. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر في واشنطن: "حماس لم تقبل اقتراح وقف إطلاق النار. حماس ردت، وقدمت في ردها عدة اقتراحات.. إنه ليس مثل القبول". وأوضح ميلر، أن المسودة قيد المناقشة كانت عرضا قدم في نهاية أبريل.   وقال: "هذا هو العرض الذي كان مطروحا على الطاولة. يبدو أن حماس أوضحت.. في بياناتها العامة أنها قبلت هذا العرض أمس.. ليس هذا ما فعلوه. لقد ردوا بتعديلات، سمها اقتراحا مضادا إن شئت، ونحن نعمل على تفاصيل ذلك الآن". وأضاف أن الجيش الإسرائيلي، قال أمس الثلاثاء، إنه سيطر على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي في جنوب قطاع غزة خلال الليل ، في عملية وعدت القيادة الإسرائيلية بأنها ستكون محدودة. ورفح هي آخر مدينة في قطاع غزة لم تدخلها القوات الإسرائيلية خلال هجومها الضخم، الذي بدأ بعد هجمات 7 أكتوبر على جنوب إسرائيل، والتي قتلت خلالها حماس وجماعات أخرى حوالي 1200 شخص واحتجزت نحو 200 رهينة. ويعتقد أن أكثر من 100 رهينة ما زالوا محتجزين في رفح. ويحذر حلفاء إسرائيل وقادة دوليون آخرون من هجوم رفح. ولجأت أعداد كبيرة من المدنيين الفلسطينيين إلى المدينة بعد فرارهم من الغارات الجوية الإسرائيلية والعمليات البرية في أماكن أخرى من قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-08

يبدو أن جولة المفاوضات التي تقودها من أجل وقف إطلاق النار في غزة، بدأت في اتخاذ مسار أكثر جدية وتطبيق، بعد أن أعربت الولايات المتحدة عن تفاؤلها بالتوصل لنتيجة هذه المرة، خصوصًا مع تقارب وجهات النظر بين حركة حماس وإسرائيل فيما يتعلق ببنود الإفراج عن المحتجزين والهدنة، بالرغم من عدم التفاؤل الإسرائيلي بشأن المفاوضات. وحسب موقع "أكسيوس" الأمريكي، فإنه من شأن الاتفاق أن يؤدي في المرحلة الأولى إلى إطلاق سراح ما يصل إلى 33 محتجزًا لدى حماس في غزة لأسباب إنسانية مقابل وقف إطلاق النار لمدة تصل إلى 42 يوما، والإفراج عن حوالي 800 أسير فلسطيني في المعتقلات الإسرائيلية. وقال جون كيربي، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، إن بعد تقييم مواقف الأطراف، تعتقد إدارة بايدن أن بإمكانهم سد الفجوات المتبقية بين الطرفين. وأضاف الموقع  الأمريكي، أنه على عكس التفاؤل الذي عبر عنه كيربي، فإن التقييم الإسرائيلي هو أن الفجوات واسعة، وأن زعيم حماس في غزة، يحيى السنوار، لم يمنح فريقه المفاوض مرونة في الجولة المقبلة من المحادثات غير المباشرة التي تجري اليوم في القاهرة. وأشار مسئولون إسرائيليون، إلى أن الهدف الرئيسي للسنوار لم يتغير، وهو التوصل إلى اتفاق يجبر إسرائيل على إنهاء الحرب في غزة، ويرفض رئيس الوزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ذلك بشدة. ولفت الموقع الأمريكي، إلى أن تصريح كيربي المتفائل يبدو أنه هو جزء من استراتيجية البيت الأبيض لخلق ديناميكية مفاوضات يمكن أن تؤدي إلى صفقة محتجزين ووقف لإطلاق النار. أعلنت حماس يوم الإثنين، أنها قبلت اقتراح وقف إطلاق النار الذي قدمته لها مصر وقطر، وجاء هذا الإعلان بعد عدة أيام من المحادثات بين مسئولي حماس والوسطاء المصريين والقطريين في القاهرة خلال عطلة نهاية الأسبوع ويوم الإثنين في الدوحة. كان مدير وكالة المخابرات المركزية بيل بيرنز في القاهرة والدوحة عندما جرت المحادثات وأدلى بآرائه مع المصريين والقطريين، وفقا لمصادر مطلعة على المحادثات. ونوه مسئولون أمريكيون، بأن بيان "حماس" جاء بعد أن قدمت الحركة عرضها المضاد للاقتراح الإسرائيلي في أواخر أبريل. وقال مسئولون إسرائيليون، إن رد "حماس" كان في الأساس اقتراحا جديدا صاغته المجموعة مع مصر وقطر، وزعموا أنه يتجاوز بكثير الاقتراح الذي قدمته إسرائيل في نهاية أبريل، والذي حصل على دعم الولايات المتحدة ومصر وقطر. ويزعم المسئولون الإسرائيليون أن إدارة بايدن علمت بالتغييرات خلال عملية المفاوضات لكنها لم تطلع إسرائيل على الأمر قبل أن تعلن حماس قبولها يوم الإثنين، ورد مسئول أمريكي كبير: "لقد تواصل الدبلوماسيون الأمريكيون مع نظرائهم الإسرائيليين، ولم تكن هناك مفاجآت". وقال مسئولون إسرائيليون، إن وفدًا إسرائيليًا وصل إلى القاهرة يوم الثلاثاء لإجراء محادثات مع الوسطاء المصريين والقطريين. كما قال المسئولون إن وفدا من حماس وصل أيضا إلى القاهرة لإجراء محادثات متابعة مع الوسطاء. وأكد مسئولون إسرائيليون كبار أنه رغم خيبة الأمل من التصرفات الأمريكية والمصرية في الأيام الأخيرة، إلا أن إسرائيل قررت إرسال وفد إلى القاهرة لفحص ما إذا كان موقف حماس نهائيا أم أنه أساس للمفاوضات. وأفاد مسئول إسرائيلي كبير، بأن الفريق الإسرائيلي ذهب للاستماع إلى الوسطاء المصريين والقطريين وطلب توضيحات بشأن قائمة طويلة من النقاط التي تضمنها رد حماس. وقال المسئول الإسرائيلي الكبير “سافر الوفد لفهم عمق الفجوة ومستوى المرونة التي تتمتع بها حماس، وسيعودون ويقدمون تقريرا وبعد ذلك سنرى ما المطلوب من إسرائيل أن تفعله”. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-07

تتزايد الضغوط الدولية ضد ، بعدما استولت قوات الاحتلال على الجانب الفلسطيني من معبر رفح. ووفقاً لتقرير صادر عبر شبكة سي إن إن الأمريكية، فقد يخضع دعم إدارة بايدن منذ فترة طويلة لإسرائيل للتدقيق مع تنامي الأزمة الإنسانية في غزة، حيث يعرب كبار المسؤولين الأمريكيين بشكل متزايد عن قلقهم بشأن عملية عسكرية محتملة واسعة النطاق في رفح، حيث يلجأ أكثر من مليون فلسطيني.   وأفاد التقرير بأن مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بيل بيرنز عاد إلى القاهرة الثلاثاء لإجراء المزيد من المحادثات، حسبما صرح مصدر مطلع على الاجتماعات لشبكة CNN، في الوقت الذي تتطلع فيه الولايات المتحدة ووسطاء آخرون إلى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مقابل المحتجزين. وحذر المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، حنان بلخي، من عواقب العملية العسكرية الإسرائيلية، وكتب على موقع X أنها تعرض حياة 1.5 مليون شخص “لخطر شديد”.  وأضافت أن المنظمات الإنسانية "ملتزمة بالبقاء وتسليم" المساعدات، ودعت إلى إعادة فتح معبر رفح الحدودي "بشكل عاجل". وفي وقت سابق، قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، إن إغلاق المعبر قد يؤدي إلى توقف الجهود الإنسانية في جميع أنحاء قطاع غزة.  وأدانت وزارة الخارجية المصرية سيطرة إسرائيل على الجانب الفلسطيني من المعبر الرئيسي، ووصفت الخطوة بأنها "تصعيد خطير". ودعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس إسرائيل وحماس إلى التوصل إلى اتفاق لإنهاء إراقة الدماء، في حين كرر منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل دعواته لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعدم مهاجمة رفح. وقال : أخشى أن يتسبب هذا مرة أخرى في سقوط الكثير من الضحايا، ضحايا من المدنيين، أيًا كان ما يقولون. هناك 600 ألف طفل في غزة. سيتم دفعهم إلى ما يسمى بـ "المناطق الآمنة" - لا توجد مناطق آمنة في غزة".  يذكر أنه تم إبلاغ سكان رفح عبر منشورات تم إسقاطها جوا خلال الـ 48 ساعة الماضية بالتوجه إلى "المناطق الإنسانية الموسعة" التي حددتها إسرائيل.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-07

يعود مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، بيل بيرنز، إلى القاهرة يوم الثلاثاء لمواصلة المحادثات من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل المحتجزين الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين، حسب تصريح مصدر موثوق به لشبكة CNN.  تتم المفاوضات الرئيسية في القاهرة، ومن غير المنتظر أن يشارك بيرنز مباشرة فيها، ولكنه سيلتقي بأعضاء الوفود المختلفة. قررت كل من إسرائيل وقطر إرسال فرق مفاوضات. من جانبه، وصف متحدث باسم وزارة الخارجية القطرية الجولة الأخيرة من المحادثات في القاهرة بأنها "مفاوضات غير مباشرة بين الأطراف"، حيث لا يُتوقع أن تجتمع إسرائيل مع ممثلي حماس مباشرة. وعاد بيرنز إلى القاهرة في نهاية الأسبوع الماضي، ومن المقرر أن يتوجه إلى الدوحة في عطلة نهاية هذا الأسبوع لمواصلة المحادثات بشأن اتفاق وقف إطلاق النار المحتمل في غزة. في الدوحة، ساهم في صياغة الإطار المقترح مع القطريين، الذي تم تقديمه لحماس، وقدمت الحركة ردًا عليه يوم الاثنين. فيما أعربت إسرائيل عن رفضها لشروط هذا الاقتراح، معتبرة أنها بعيدة كل البعد عن تلبية مطالبها، وحذرت من استمرارها في عملية عسكرية في غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-07

كثف الاحتلال الإسرائيلي من عدوانه العسكري على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة مساء أمس الإثنين، حيث تحركت قوات الاحتلال للسيطرة على الجانب الفلسطيني من بين مصر وغزة في الساعات القليلة الماضية، في الوقت الذي تمضي فيه إسرائيل قدمًا في عمليتها العسكرية في جنوب مدينة غزة، حسبما صرح مصدران إسرائيليان مطلعان على العملية العسكرية. وبحسب موقع "أكسيوس" الأمريكي، فإن معبر رفح يُعد نقطة الدخول الرئيسية للمساعدات الإنسانية لقطاع غزة، وتزعم إسرائيل أن الجزء الشرقي من رفح يعد بمثابة معقل استراتيجي لحركة حماس، بالرغم من أن المدينة يقيم فيها أكثر من مليون نازح فلسطيني. وتابع أن إسرائيل تخطط للسيطرة على المعبر من الجانب الفلسطيني، ومراقبة جميع المساعدات القادمة إلى غزة، حسبما صرح مصدر مطلع. وقال المصدر إن إسرائيل تعتقد أن السيطرة على معبر رفح ستقضي على قدرة حماس الرئيسية في حكمها لقطاع غزة. وقال المصدر إن إسرائيل تريد في الأيام والأسابيع المقبلة أن يشارك الفلسطينيون من غزة غير المرتبطين بحماس في مراقبة وتوزيع المساعدات التي تدخل القطاع من مصر. وذكر مسؤولون إسرائيليون أن الدبابات الإسرائيلية وقوات برية أخرى دخلت الضواحي الشرقية لمدينة رفح مساء الاثنين في إطار المرحلة الأولى من العملية العسكرية الإسرائيلية في جنوب مدينة غزة. وقررت إسرائيل المضي قدمًا في العملية البرية في ظل الجهود التي بذلها الوسطاء المصريون والقطريون ومدير وكالة المخابرات المركزية بيل بيرنز لإنقاذ اتفاق المحتجزين ووقف إطلاق النار الذي كان الطرفان يتفاوضان عليه منذ أشهر. وتشعر إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن والعديد من الدول الأخرى في العالم بالقلق من أن تؤدي العملية الإسرائيلية في رفح إلى سقوط أعداد كبيرة من الضحايا بين المدنيين وتفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع. وقال مسؤولون إسرائيليون إن الدبابات الإسرائيلية الأولى بدأت التحرك من الجانب الإسرائيلي من الحدود باتجاه رفح مساء الاثنين بالتوقيت المحلي في نفس الوقت تقريبا الذي أعلنت فيه حماس أنها قبلت اقتراح اتفاق المحتجزين ووقف إطلاق النار الذي توسط فيه وسطاء مصريون وقطريون. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن المرحلة الأولى من العملية محدودة النطاق، وأضاف أن الجيش الإسرائيلي شن غارات جوية على أهداف محددة لحماس في الأحياء الشرقية لرفح. وقررت حكومة الحرب الإسرائيلية، التي انعقدت بعد وقت قصير، بالإجماع أن إسرائيل ستمضي قدما في عمليتها العسكرية في رفح لممارسة الضغط العسكري على حماس من أجل تعزيز إطلاق سراح المحتجزين لدينا وتحقيق الأهداف الأخرى للحرب. وأكد الموقع الأمريكي، أن بعد أوامر الإخلاء أجرى الرئيس الأمريكي جو بايدن اتصال هاتفي مع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أخبره أن الولايات المتحدة تعارض عملية برية كبيرة في رفح لا تأخذ في الاعتبار كيفية حماية السكان المدنيين في المدينة، حسبما قال المتحدث باسم البيت الأبيض، ولم يحدد ما إذا كانت الولايات المتحدة تعتبر التوغل الإسرائيلي في شرق رفح عملية كبيرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-07

تسببت موافقة حركة حماس على لوقف إطلاق النار في غزة لإشعال جبهة خلاف جديد بين الولايات المتحدة وإسرائيل، بعد أن زعم مسئولي الاحتلال الإسرائيلي بأن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن كانت على علم بمقترح اتفاق الهدنة الأخير الذي تفاوضت عليه مصر وقطر مع حركة حماس، ولم تطلع إسرائيل عليه قبل قبول حماس للمقترح. ونقل موقع "أكسيوس" الأمريكي، تصريحات مسؤول أمريكي قوله، إن الدبلوماسيون في الولايات المتحدة تواصلوا مع نظرائهم في إسرائيل وأطلعوهم على المقترح ولم تكن هناك أي مفاجأت بالنسبة للجانب الإسرائيلي. وأفاد الموقع الأمريكي، أن قبول حماس للهدنة تسبب في خيبة أمل عميقة وأثار الشكوك بين كبار المسؤولين في الاحتلال الإسرائيلي بشأن الدور الأمريكي في محادثات صفقة المحتجزين ويمكن أن تؤثر سلبًا على سير المفاوضات. وقال مسؤول أمريكي: "المفاوضات كانت صعبة للغاية، حيث تتم من خلال وسطاء في مصر وقطر وليس بشكل مباشر مع حركة حماس، وكانت تتضمن الكثير من التفاصيل". وأضاف الموقع الأمريكي أن الاعتراض الإسرائيلي على المقترح جاء بعد عدة أيام من المحادثات بين مسؤولي حماس والوسطاء المصريين والقطريين في القاهرة خلال عطلة نهاية الأسبوع ويوم الاثنين في الدوحة. وكان مدير وكالة المخابرات المركزية بيل بيرنز في القاهرة واجتمع مع المسؤولين المصريين والوفد القطري، عندما جرت المحادثات وأدلى بآرائه مع المصريين والقطريين فيما يتعلق بالتعديلات على المقترح المصري الذي تم تسليمه لحماس، وفقا لمصادر مطلعة على المحادثات. وقال ثلاثة مسؤولين إسرائيليين إن إعلان حماس يوم الاثنين فاجأ الحكومة الإسرائيلية، وأن إسرائيل لم تتلق نص رد الحركة من الوسطاء إلا بعد مرور ساعة على إصدار حماس بيانها. وأضاف المسؤولون أنه قرأ الإسرائيليون رد حماس، فوجئوا برؤيته يحتوي على "العديد من العناصر الجديدة" التي لم تكن جزءا من الاقتراح السابق الذي وافقت عليه إسرائيل والذي كان من المفترض تقديمه إلى حماس من قبل الولايات المتحدة ومصر وقطر قبل عشرة أيام. وقال اثنان من كبار المسؤولين الإسرائيليين إنه عندما كان وفد حماس في القاهرة خلال عطلة نهاية الأسبوع، قدم لهم المصريون الاقتراح الذي صاغته مصر وإسرائيل ولكن تم إدخال العديد من التعديلات عليه. بينما قال مصدر مطلع على المفاوضات، إن الولايات المتحدة دعت الإسرائيليين إلى القاهرة خلال عطلة نهاية الأسبوع لكنهم اختاروا عدم إرسال فريق، واعترف أحد المسؤولين الإسرائيليين بأن هذا الخطأ هو الذي أدى إلى تقليل ظهور إسرائيل في المحادثات، وعدم إلمامها بكافة النقاط التي تم تعديلها في المقترح. وزعم المسؤولون الإسرائيليون أن مدير وكالة المخابرات المركزية بيل بيرنز ومسؤولين آخرين في إدارة بايدن الذين شاركوا في المفاوضات كانوا على علم بالاقتراح الجديد لكنهم لم يخبروا إسرائيل، وهى المزاعم التي نفتها الإدارة الأمريكية. وقال المسؤولون الإسرائيليون أيضًا إن اللمسات الأخيرة على الاقتراح تم إجراؤها صباح الاثنين في الدوحة بعلم إدارة بايدن. وقال مصدر مطلع على المكالمة إن بيرنز تحدث صباح الاثنين هاتفيا مع وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، ولكن عندما أصدرت حماس بيانها، تفاجأ الوزير الإسرائيلي أيضاً. وقال مسؤولان إسرائيليان إن إسرائيل لديها شكوك بأن إدارة بايدن منحت حماس ضمانات من خلال الوسطاء المصريين والقطريين بشأن مطلبها الرئيسي بأن تؤدي صفقة المحتجزين إلى نهاية الحرب. وقال مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى: "نعتقد أن الأميركيين نقلوا رسالة إلى حماس مفادها أنه لن يكون هناك مشكلة عندما يتعلق الأمر بإنهاء الحرب"، فيما قال المسؤول الأمريكي إن الهدف المعلن لإدارة بايدن هو "التأكد من أن وقف إطلاق النار الأولي لمدة ستة أسابيع سيتم تحويله إلى شيء أكثر ديمومة، ويحدد الاتفاق ثلاث مراحل لهذا الغرض وسيكون هدفنا ذلك، لنرى اكتمال المراحل الثلاث مع عودة جميع المحتجزين إلى عائلاتهم". وقال المسؤول إن الولايات المتحدة وقطر ومصر يعملون كضامنين لعملية مفاوضات المحتجزين، لكنه أضاف أن الولايات المتحدة لم تقدم أي ضمانات لحماس بشأن إنهاء الحرب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-06

أظهرت الصور الواردة من ، مساء الاثنين، مشاهد للمدنيين وهم يجمعون متعهم ومغادرة منازلهم، سواء عبر السيارات، الشاحنات، أو العربات التي تجرها البغال، بناءً على طلب جيش الاحتلال الإسرائيلي بـ"الإخلاء الفوري". هذا الطلب جاء بعد يوم من دعوة لتوقع "عمل مكثف" في المدينة "في المستقبل القريب"، وتشمل عملية الإخلاء الحالية حوالي 100 ألف شخص. وتم إسقاط منشورات من الجو من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، والتي تحذر السكان في مخيم رفح ومخيم البرازيل وأحياء الشابورة والزهور بأن "بقاءهم في هذه المناطق يعرض حياتهم للخطر". بالرغم من عدم وضوح ما إذا كان طلب الإخلاء يشير إلى مقدمة لهجوم، إلا أن المدينة أصبحت مركزًا رئيسيًا للتصعيد العسكري. وفي خلال حوالي سبعة أشهر من الحرب، فر أكثر من مليون فلسطيني إلى رفح، حيث يُعتقد أن حماس أعادت تنظيم صفوفها بعد تدمير إسرائيل لجزء كبير من شمال القطاع. في سياق آخر، يُجري الرئيس الأمريكي جو بايدن محادثات مع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وفقًا لمصادر مطلعة على المكالمة التي ذكرتها شبكة CNN. وأشارت أحد المصادر إلى أن المكالمة ستتم اليوم، قبل مغادرة بايدن ويلمنجتون بولاية ديلاوير للعودة إلى البيت الأبيض. تأتي هذه المحادثة في وقت توقفت فيه محادثات المحتجزين ووقف إطلاق النار بشكل أساسي، في حين يواصل مدير وكالة المخابرات المركزية بيل بيرنز وجوده في الدوحة بقطر لمحاولة مواصلة المفاوضات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: