الحركة الفلسطينية

قال مصدر بالوفد المفاوض لحركة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الحركة الفلسطينية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الحركة الفلسطينية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الحركة الفلسطينية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الحركة الفلسطينية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الحركة الفلسطينية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الحركة الفلسطينية
Related Articles

الشروق

Neutral

2025-06-12

قال مصدر بالوفد المفاوض لحركة المقاومة الإسلامية «حماس»، يوم الخميس، إن ما يتداوله الإعلام الإسرائيلي، ومكتب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، عن تفاصيل مفاوضات وقف إطلاق النار مخالف للحقيقة. وبحسب ما نشرته وكالة الصحافة الفلسطينية «صفا»، أشار المصدر إلى أنه تم تداول عدد من الأفكار خلال الأيام الماضية مع الوسطاء بشأن اتفاق وقف النار في قطاع غزة. وزعمت دولة الاحتلال الإسرائيلي أكثر من مرة خلال الفترة الماضية، أنها وافقت على المقترح الذي قدمه المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، متهمة حماس برفضه. فيما أكدت الحركة الفلسطينية أنها وافقت على المقترح الأمريكي، مطالبة ببعض التعديلات. وكررت أكثر من مرة استعدادها لإطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في القطاع المحاصر منذ السابع من أكتوبر 2023، مقابل وقف الحرب والانسحاب الإسرائيلي من كامل أراضي غزة، مع تعهدات أمريكية بذلك. وينص مقترح ويتكوف على إطلاق 10 أسرى إسرائيليين و8 جثث مقابل هدنة 60 يوماً، وإفراج إسرائيل عن مئات الفلسطينيين. إلا أن حماس طالبت بتغيير جدول إطلاق سراح الرهائن العشرة الأحياء وجثث الثمانية المشمولة بالصفقة، بحيث يتم ذلك على 6 دفعات خلال وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً. كما طالبت بانسحاب الجيش الإسرائيلي بالكامل إلى الخطوط التي كان متمركزاً فيها قبل انهيار الهدنة في مارس الماضي، وتمسكت بالحصول على ضمانات أميركية لإنهاء الحرب بشكل تام، ما شكل نقطة الخلاف الرئيسية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-03

الحركة الفلسطينية طالبت بـ"محاسبة الحكومة الإسرائيلية التي تشرعن القتل والتعذيب" حذّرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الثلاثاء، من "خطورة الأوضاع الكارثية" التي يعيشها الأسرى داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، داعية المؤسسات الحقوقية والإنسانية إلى التحرك العاجل لوقف هذه الجرائم، ومحاسبة حكومة تل أبيب التي "تشرعن القتل والتعذيب" بحق الفلسطينيين. وقالت الحركة في بيان، إن عمليات "التعذيب والتنكيل بحق الأسرى الفلسطينيين داخل سجون الاحتلال متواصلة، فيما تتوالى الشهادات المروعة التي توثق حجم المعاناة، والتي كان آخرها ما يتعرض له أسرى سجن عوفر". وفي وقت سابق من اليوم، أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين بأن "أسرى عوفر يعانون ظروفاً اعتقالية قاسية ومهينة من تجويع وإهانات، حيث تزداد حدتها يومياً عقب أحداث السابع من أكتوبر 2023". واعتبرت "حماس" هذه الممارسات الوحشية بحق الأسرى امتداداً لجرائم الاحتلال المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني، ضمن سياسة الإبادة الجماعية المستمرة منذ نحو عشرين شهراً. ووصفت الحركة أوضاع الأسرى داخل سجون الاحتلال بـ"الخطيرة والكارثية"، خاصة مع تصاعد سياسة الإهمال الطبي والجرائم الممنهجة التي تشمل أساليب التعذيب القاسية وحرمان المعتقلين من احتياجاتهم الإنسانية الأساسية. وطالبت المؤسسات الحقوقية والإنسانية بالتحرك العاجل والضغط على الاحتلال لوقف جرائمه، ومحاسبة الحكومة الفاشية التي تشرعن القتل والتعذيب داخل السجون. ووفقاً لبيان هيئة الأسرى، فإن إدارة السجون الإسرائيلية تتعمد مصادرة كافة مستلزمات الأسرى، حيث لا يملك أي أسير سوى ملابسه التي يرتديها، ولا تتوفر في غرف الأسرى مياه ساخنة أو مستلزمات نظافة، فضلاً عن تصعيد سياسة الإهمال الطبي بحقهم. وكان نادي الأسير الفلسطيني قد أكد، الاثنين، أن الانتهاكات الإسرائيلية بحق الأسرى "اتخذت منحى غير مسبوق منذ بدء حرب الإبادة، تمثلت في تصاعد الاعتداءات وعمليات التنكيل الممنهجة وسياسة الإذلال، إلى جانب التعذيب والتجويع والجرائم الطبية والتفتيش العاري والاحتجاز في زنازين تفتقر للحد الأدنى من الشروط الصحية". وأضاف النادي أن جيش الاحتلال صعّد أيضاً من حملات اعتقال النساء، حيث ارتفع عدد الأسيرات حتى الاثنين إلى 47، بينهن طفلة وسيدتان من الحوامل، إلى جانب طالبات ومعلمات وشقيقات لأسرى وشهداء. وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ السابع من أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 179 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، إلى جانب أكثر من 11 ألف مفقود، ومئات الآلاف من النازحين. وبالتوازي مع المجازر المتواصلة في غزة، كثّف جيش الاحتلال وميليشيات المستوطنين اعتداءاتهم على الضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة، ما أدى إلى استشهاد ما لا يقل عن 973 فلسطينياً، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال أكثر من 17 ألف مواطن، وفق معطيات فلسطينية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-31

اعتبر المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، السبت، أن رد حركة "حماس" على المقترح الأمريكي "غير مقبول على الإطلاق ويعيدنا إلى الوراء"، وذلك في أعقاب إعلان الحركة الفلسطينية تسليم ردها إلى الوسطاء "بما يحقّق وقفاً دائماً لإطلاق النار، وانسحاباً إسرائيلياً شاملاً من قطاع غزة". وأضاف مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عبر منصة "إكس"، أن "على حماس أن تقبل المقترح الإطاري الذي تم طرحه كأساس للمحادثات غير المباشرة، لبداية المفاوضات على الفور الأسبوع المقبل". وأشار ويتكوف إلى أن "هذه الطريقة الوحيدة للحصول على وقف لإطلاق النار في غزة لمدة 60 يوماً، وعودة نصف المحتجزين (الإسرائيليين) الأحياء ونصف الجثامين إلى ديارهم وعائلاتهم، بالإضافة إلى إجراء المحادثات غير المباشرة بحسن نية لمحاولة التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار"، بحسب موقع الشرق الاخباري. وقبل ساعات، أعلنت "حماس" تسليم ردها إلى الوسطاء على مقترح ويتكوف الأخير، مشيرة إلى أن ذلك "بما يحقّق وقفاً دائماً لإطلاق النار، وانسحاباً شاملاً (للجيش الإسرائيلي) من قطاع غزة، وضمان تدفّق المساعدات" إلى الفلسطينيين. وأضافت الحركة أنه في إطار هذا الاتفاق سيتمّ إطلاق سراح 10 من المحتجزين الإسرائيليين الأحياء، إضافة إلى تسليم 18 جثماناً، مقابل عدد يُتّفق عليه من الأسرى الفلسطينيين. وذكرت الحركة أن تسليم ردها على المقترح الأمريكي تم "بعد إجراء جولة مشاورات وطنية"، وانطلاقاً مما اعتبرته "مسؤوليتها" تجاه الشعب الفلسطيني و"معاناته". والجمعة، قال ترامب إن الولايات المتحدة تقترب من التوصل إلى اتفاق بين "حماس" وإسرائيل بشأن وقف إطلاق النار في غزة، مشيراً إلى أنه من المحتمل أن يقوم بالإعلان عن الاتفاق، الجمعة أو السبت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Negative

2025-05-30

أكد الرئيس الفرنسي ، اليوم الجمعة، أن على الأوروبيين "تشديد الموقف الجماعي" حيال إسرائيل في حال لم تقدم ردا بمستوى الوضع الإنساني في قطاع غزة خلال الساعات والأيام المقبلة. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده ماكرون في سنغافورة ونقلته وسائل إعلام فرنسية، حيث صرح بأن الاعتراف بدولة فلسطينية "ليس مجرد واجب أخلاقي، بل مطلب سياسي". وأوضح ماكرون أنه يجب على الأوروبيين تشديد موقفهم الجماعي حيال إسرائيل، في حال لم تقدم ردا بمستوى الوضع الإنساني القائم في قطاع غزة، مضيفا أنه في هذه الحالة، سيتعين على الاتحاد الأوروبي تطبيق "قواعده"، أي وضع حد للإجراءات التي تفترض احترام حقوق الإنسان، وهو ما لا ينطبق اليوم، وفرض عقوبات" - في إشارة إلى اتفاقية الشراكة بين الدول السبع والعشرين وإسرائيل، التي ستتم مراجعتها. وتابع: "نعم، يجب أن نشدد موقفنا لأنه ضرورة اليوم"، إلا أنه أعرب عن أمله في أن تغير الحكومة الإسرائيلية موقفها وأن يكون هناك ردا إنسانيا. وتترأس فرنسا والسعودية مؤتمرا دوليا حول تنفيذ حل دولتين إسرائيلية وفلسطينية، في الأمم المتحدة بنيويورك في الفترة من 17 إلى 20 يونيو. ودون أن يُصرح بوضوح ما إذا كان سيعترف بدولة فلسطينية بهذه المناسبة، قال ماكرون اليوم الجمعة إن "إقامة دولة فلسطينية ليست مجرد واجب أخلاقي، بل مطلب سياسي"، مشيرًا إلى بعض الشروط من أجل فعل ذلك. وذكر عدة شروط وهي: إطلاق سراح الرهائن المحتجزين، ونزع سلاح الحركة الفلسطينية، وعدم مشاركتها في حكم هذه الدولة، وإصلاح السلطة الفلسطينية، واعتراف هذه الدولة المستقبلية بإسرائيل وحقها في العيش في أمن، وإقامة بنية أمنية في كل المنطقة. وكان ماكرون قد وصل إلى سنغافورة أمس الخميس في المحطة الأخيرة من جولته في جنوب شرق آسيا التي قادته أيضا إلى فيتنام وإندونيسيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-27

• بعد استهدافهم بقذيفة مضادة للأفراد، وفق بيان لـ"كتائب القسام" أعلنت "كتائب القسام" الذراع المسلح لحركة حماس، الثلاثاء، إيقاع قوة إسرائيلية قوامها 10 عسكريين بين قتيل وجريح بعد استهدافها في بلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة. وفي بيان عبر تلجرام، قالت كتائب القسام: "بعد عودتهم من خطوط القتال، أكد مجاهدونا استهداف قوة صهيونية راجلة قوامها 10 جنود بقذيفة مضادة للأفراد بمنطقة العطاطرة في بيت لاهيا بتاريخ 25 مايو الجاري". وأضافت أن الهجوم أدى إلى إيقاع أفراد القوة الإسرائيلية "بين قتيل وجريح". وعادة ما تتأخر الفصائل الفلسطينية في إعلان عمليات مقاتليها أثناء تصديهم للقوات الإسرائيلية في القطاع، جراء صعوبات على الأرض تؤخر وصول المعلومات إليها. وحتى الساعة 09:40 (ت.غ)، لم يصدر تعقيب من جيش الاحتلال الإسرائيلي على ما أعلنته كتائب القسام. يأتي هذا التطور بينما تواصل إسرائيل بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 177 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين. وحسب معطيات جيش الاحتلال الإسرائيلي حتى آخر تحديث الثلاثاء، فإنه منذ 7 أكتوبر 2023، قُتل 858 عسكريا وأصيب 5906 آخرون من ضباطه وجنوده. وتشمل هذه الأرقام العسكريين القتلى في غزة وجنوب لبنان والضفة الغربية. وخلافا للأرقام المعلنة، يُتهم جيش الاحتلال الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى. وتفرض إسرائيل، وفق تقارير دولية عديدة، رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات "الفصائل الفلسطينية"، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين. وأوائل مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة بغزة في 18 مارس الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-27

نفى مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة إسماعيل الثوابتة، دخول أي مساعدات حقيقية إلى القطاع، مع اشتداد المجاعة والوصول للمرحلة الخامسة من انعدام الأمن الغذائي. وقال في تصريحات لوكالة «الأناضول»، إن «إسرائيل تمارس حملة تضليل ممنهجة تروج خلالها لمعلومات كاذبة بشأن إدخال المساعدات إلى غزة، للتغطية على الإبادة والتطهير العرقي ضد المدنيين». كما أكد في تصريحات خاصة لشاشة «التلفزيون العربي»، اليوم الثلاثاء، أنه «لم تدخل أي مساعدات إلى القطاع خلال الساعات الـ48 الماضية». وعلى مدار الفترة الماضية، دفعت إسرائيل باتجاه خطة بديلة لتسليم المساعدات في غزة، بحجة منع حماس من الاستيلاء عليها، بينما تنفي الأمم المتحدة أن تكون الحركة الفلسطينية قد استحوذت على كميات كبيرة من المساعدات. وبدأت مؤسسة «غزة الإنسانية» عملها بعد يوم واحد من استقالة مديرها التنفيذي الأمريكي جيك وود، الذي قال إنه «من الواضح أن المؤسسة لن يُسمح لها بالعمل بشكل مستقل». ولم يتضح بعد من يمول هذه المؤسسة. وقالت المؤسسة إن شاحنات محملة بالغذاء - دون أن تحدد عددها - وصلت إلى نقاط التوزيع، وبدأ تسليم المساعدات للفلسطينيين. وجاء في بيان للمؤسسة: «سيتم تسليم المزيد من الشاحنات المحملة بالمساعدات الثلاثاء، مع تزايد وتيرة تدفق المساعدات يوميا». لكن الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة أعربت عن رفضها للنظام الجديد، المدعوم من قوات الاحتلال والولايات المتحدة، معتبرة أن إسرائيل تحاول استخدام الغذاء «كسلاح»، وأن النظام الجديد لن يكون فعالا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-26

قالت مصادر مقربة من حركة حماس، اليوم الاثنين، إن الحركة الفلسطينية وافقت على اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة اقترحه المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف رغم أن تقريرا أشار إلى خلاف ذلك. وينص الاقتراح على وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، وإطلاق سراح 10 محتجزين إسرائيليين، ودخول ألف شاحنة إغاثة إلى غزة. وبالإضافة إلى ذلك، ووفقا للمعلومات المقدمة، ستضمن الولايات المتحدة بدء مفاوضات شاملة بشأن وقف دائم لإطلاق النار. وقالت المصادر أيضا، إن حماس التزمت بوقف "أي تطوير لقدراتها العسكرية"، وتطالب إسرائيل بنزع سلاح الحركة بشكل كامل. ورغم ذلك ، قال مراسل على اتصال جيد بموقع أكسيوس الإخباري الأمريكي، إن ويتكوف نفى تلك  التقارير. ونقل باراك رافيد عن ويتكوف، قوله، إن "ما رآه من حماس كان مخيبا للآمال وغير مقبول على الإطلاق". وقال رافيد في تقرير له على بوابة "واللا" الإخبارية الإسرائيلية، إن "ويتكوف دعا حماس إلى الموافقة على الاتفاق المطروح على الطاولة، مضيفا أن إسرائيل وافقت بالفعل على الاتفاق"، حد زعمه. وكان مسئول إسرائيلي، قد صرح في وقت سابق اليوم الاثنين، بأنه قد تم رفض هذا الاتفاق. وزعم المسئول، دون أن يدلي بأي تفاصيل إضافية إن: "المقترح الذي تلقته إسرائيل لا يمكن لأي حكومة مسئولة أن تقبله"، وفقا لما ذكرته صحيفة تايمز أوف إسرائيل. وزعمت قناة لبنانية تابعة لحزب الله، أن إسرائيل وافقت مبدئيا على مسودة اتفاق تتضمن وقفا لإطلاق النار لمدة تقارب 70 يوما، يفرج خلالها عن 10 محتجزين -5 أحياء و5 متوفين- على مرحلتين، في تعديل على ما يُعرف بـ"خطة ويتكوف"، التي كانت تنص على وقف إطلاق نار أقصر مقابل الإفراج عن نحو 10 محتجزين أحياء. ووفقا لمصادر إسرائيلية، لا يزال ما لا يقل عن 20 محتجزا أحياء في قطاع غزة، مع عدم وضوح مصير 3 آخرين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-18

• الأطفال بغزة يواجهون قصفا إسرائيليا متواصلا ويحرمون من السلع الأساسية والخدمات والرعاية المنقذة للحياة منذ بداية الحرب حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الأحد، من أن الوضع تدهور في قطاع غزة بشكل كبير خلال الشهرين الماضيين بسبب الحصار الإسرائيلي المفروض عليه ومنع دخول المساعدات الإنسانية. وفي منشور على حسابها عبر إكس، قالت المنظمة الأممية إن الأطفال في غزة يواجهون قصفا إسرائيليا متواصلا ويحرمون من السلع الأساسية والخدمات والرعاية المنقذة للحياة منذ بداية حرب الإبادة على القطاع. وشددت اليونيسف على ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة واستئناف وقف إطلاق النار فورا. وأكدت أن "الوضع في قطاع غزة تدهور بشكل كبير خلال الشهرين الماضيين بسبب الحصار المفروض عليه ومنع دخول المساعدات الإنسانية". ومنذ 2 مارس الماضي، تغلق إسرائيل كافة المعابر المؤدية إلى غزة، مانعة عبور أي مساعدات إنسانية، ما أدخل القطاع في حالة مجاعة، رغم تكدس شاحنات المساعدات على حدوده. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري. وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 174 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات الآلاف من النازحين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-18

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن القوات في الخدمة النظامية والاحتياط بدأت خلال اليوم الأخير، عملية برية واسعة في أنحاء شمال وجنوب قطاع غزة، ضمن عملية «مركبات جدعون». وزعم المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أردعي، في تدوينة عبر صفحته الرسمية بمنصة «إكس»، مساء الأحد، أن سلاح الجو بدأ خلال الأسبوع الماضي ضربة افتتاحية، هاجم خلالها أكثر من 670 هدفًا لحماس في أنحاء قطاع غزة. وادعى أن «الضربة تستهدف تشويش استعدادات العدو، ودعمًا للعملية البرية، حيث تم استهداف مستودعات أسلحة وعناصر ومسارات أنفاق تحت الأرض، إلى جانب مواقع إطلاق قذائف مضادة للدروع». وبحسب مزاعمه، أشار إلى أن قوات الجيش اغتالت عشرات من عناصر الحركة الفلسطينية، ودمرت بنى تحتية تابعة لها فوق وتحت الأرض، وتمكنت من الاستيلاء على مناطق سيطرة في أنحاء قطاع غزة. وأعلنت مصادر طبية في القطاع، عن استشهاد 132 مواطنا في غارات مكثفة من طيران الاحتلال منذ فجر اليوم، 61 منهم في مدينة غزة وشمال القطاع. ويرتكب الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة، خلّفت نحو 174 ألف مواطن بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-14

نفذت كتائب القسام، الجناح العسكرى ل، كمينا مركبا ضد جيش الاحتلال برفح جنوبى قطاع غرة، وأظهرت المشاهد استهداف قوة إسرائيلية بالقذائف كانت تستعد لتفجير منزل فلسطينى برفح الفلسطينية. كما أوضحت المشاهد تفجير عبوة ناسفة فى قوة راجلة إسرائيلية فى أحد شوارع رفح الفلسطينية. وتأتى الاشتباكات فى إطار تصدى كتائب القسام للتوغل الإسرائيلى فى غزة، فى وقت تواصل فيه تل أبيب بدعم أمريكى منذ السابع من أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. وحسب معطيات الجيش الإسرائيلى، قُتل منذ السابع من أكتوبر 856 عسكريا، بينهم 8 منذ استئناف الإبادة فى غزة فى 18 مارس الماضي. وتشير المعطيات ذاتها إلى إصابة 5847 عسكريا إسرائيليا منذ السابع من أكتوبر ، بينهم 2641 بالمعارك البرية فى قطاع غزة. وتشمل هذه الأرقام العسكريين القتلى فى غزة وجنوب لبنان والضفة الغربية. وخلافا للأرقام المعلنة، يُتّهم الجيش الإسرائيلى بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره فى الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى. وتفرض إسرائيل، وفق تقارير دولية عديدة، رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات "الفصائل الفلسطينية"، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين. ومطلع مارس الماضى، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة (حماس) وإسرائيل بدأ سريانه فى 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكى، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة بغزة يوم 18 مارس الماضى، استجابة للجناح الأشد تطرفا فى حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-11

قالت صحيفة يسرائيل هيوم، إن إسرائيل ستفتح الممرات لإدخال المساعدات الإنسانية مقابل الإفراج الأسير الجندي مزدوج الجنسية الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر. في حين أفاد موقع واللا الإسرائيلي، إن منحى الإفراج عن الجندي عيدان ألكسندر يتضمن وقفا مؤقتا لإطلاق النار. وصرح مبعوث البيت الأبيض لشؤون الرهائن آدم بولر، بأن قرار حركة حماس الإفراج عن محتجز أمريكي خطوة إيجابية للأمام. وطالب المبعوث الأمريكي، الحركة الفلسطينية بالإفراج عن جثامين أربعة أمريكيين آخرين محتجزين في غزة. وسبق أن قالت وكالة رويترز نقلا عن مصدر مطلع، إن الإفراج عن ألكسندر المحتجز لدى حركة حماس، سيتم يوم الثلاثاء. وكانت حركة حماس، قد أكدت إجراء اتصالات مباشرة مع الإدارة الأمريكية، معلنة أنه سيتم الإفراج عن ألكسندر. وقالت حماس في بيان، مساء الأحد: «في إطار الجهود التي يبذلها الإخوة الوسطاء لوقف إطلاق النار، أجرت حركة حماس اتصالات مع الإدارة الأمريكية خلال الأيام الماضية، حيث أبدت الحركة إيجابية عالية، وسوف يتم إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي مزدوج الجنسية الأمريكية عيدان ألكسندر». وأضاف أن هذا الأمر جاء ضمن الخطوات المبذولة لوقف إطلاق النار، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات والإغاثة للفلسطينيين في قطاع غزة. وأكدت الحركة استعدادها للبدء الفوري في مفاوضات مكثفة، وبذل جهود جادة للوصول إلى اتفاق نهائي لوقف الحرب، وتبادل الأسرى بشكل متفق عليه، وإدارة قطاع غزة من قبل جهة مهنية مستقلة، بما يضمن استمرار الهدوء والاستقرار لسنوات طويلة، إلى جانب الإعمار وإنهاء الحصار. وثمنت الحركة، جهود الوسطاء في قطر ومصر، وكذلك في تركيا طوال المرحلة الماضية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-10

قال وزير الخارجية الألماني الجديد يوهان فاديبول، السبت، إن الوضع في قطاع غزة أصبح "لا يُطاق". جاء ذلك في بيان نشره قبل توجهه إلى إسرائيل وفلسطين، السبت، في ظل الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة. وأوضح فاديبول، أن بلاده تدين بشدة الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر 2023، و"تؤيد حق إسرائيل في ضمان أمنها" على حد زعمه. ودعا حركة حماس إلى وقف القتال وإطلاق سراح جميع الرهائن. وقال فاديبول: "سأسأل عن الهدف الاستراتيجي للتصعيد العسكري منذ مارس الماضي". وشدد على ضرورة بدء مفاوضات لوقف إطلاق النار بهدف الإفراج عن جميع الأسرى وتقديم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة. وأضاف الوزير الألماني: "أصبح الوضع الإنساني في قطاع غزة لا يُطاق". وعبّر عن اعتقاده بأن حل الدولتين، رغم أنه يبدو بعيدا، يبقى أفضل فرصة لتحقيق السلام والأمن لإسرائيل وجيرانها، مؤكدًا أنه لا ينبغي عرقلة هذا المسار. كما أشار فاديبول، إلى أن الحكومة الألمانية أعادت التأكيد بعد 80 عامًا من "الهولوكوست" أن وجود إسرائيل وأمنها يعدان قضية دولة بالنسبة لبلاده. وأوضح أن هذا الالتزام يحتاج إلى تفسير جديد اليوم "في ضوء التاريخ الألماني والنظام القانوني الدولي الذي نلتزم به". ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، تنصل من بدء المرحلة الثانية واستأنف الإبادة بغزة في 18 مارس، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري. وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-07

• قالت القسام في بيان إنها قصفت المنطقة لاحقا بقذائف الهاون حيث رصد مقاتلوها "سحب آلية مدمرة وهبوط الطيران المروحي للإخلاء"   أعلنت كتائب "عز الدين القسام" الجناح المسلح لحركة حماس، الأربعاء، قتل وإصابة عسكريين إسرائيليين في تفجير حقل ألغام مُعد مسبقا، أعقبه قصف المكان بقذائف الهاون شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وقالت "القسام" في بيان، إن مقاتليها تمكنوا من "تفجير حقل ألغام معد مسبقا في قوة صهيونية مؤللة وأوقعوهم بين قتيل وجريح على شارع العودة شرق منطقة الفراحين شرق مدينة خان يونس". وأضافت: "بعدها دك مجاهدونا المكان بعدد من قذائف الهاون ورصدوا سحب آلية مدمرة وهبوط الطيران المروحي للإخلاء". ولم يصدر على الفور تعقيب من جيش الاحتلال الإسرائيلي حول بيان "القسام". وحتى الأحد، ارتفعت حصيلة قتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي الذين سمح الجيش بنشر أسماءهم منذ 7 أكتوبر 2023 إلى 853 ضابطا وجنديا بينهم 6 منذ استئناف الإبادة في غزة في 18 مارس الماضي، وفق بيانات الجيش الإسرائيلي المنشورة على موقعه الرسمي. وتشير المعطيات إلى إصابة 5758 ضابطا وجنديا منذ 7 أكتوبر بينهم 2588 بالمعارك البرية في قطاع غزة. ومطلع مارس الماضي انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة بغزة في 18 مارس، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري. ومنذ 7 أكتوبر 2023 وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل إبادة ممنهجة بقطاع غزة، أودت بحياة أكثر من 171 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء، كما أُعلن فقدان أكثر من 11 ألف شخص. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-05-07

وكالات أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فجر اليوم الأربعاء، أن 3 من المحتجزين في قطاع قضوا بينما الـ21 الآخرون هم على قيد الحياة. وبحسب آخر إحصائية نشرها الجيش الإسرائيلي، فإنه من أصل 251 شخصا اختطفتهم حركة حماس خلال هجومها غير المسبوق على الدولة العبرية في السابع من أكتوبر 2023، هناك 58 محتجزا في القطاع الفلسطيني بينهم 34 فارقوا الحياة. ويضاف إلى هؤلاء جندي إسرائيلي قُتل في حرب 2014 بين الدولة العبرية وحماس وتحتجز الحركة الفلسطينية حتى اليوم جثّته، وفقا للغد. وقال الرئيس الجمهوري على هامش فعالية في البيت الأبيض، إنه من بين هؤلاء الأشخاص الـ59، 21 لا يزالون على قيد الحياة، و3 أموات. وأضاف: "نريد أن نحاول إنقاذ أكبر عدد ممكن من المحتجزين. هذا وضع مروّع". ومن المقرر أن يزور ترمب المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة في الفترة الممتدة بين 13 و16 مايو الجاري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-06

قال المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، إن الدوحة مستمرة في جهود الوساطة مع مصر بشأن غزة، رغم صعوبة الموقف. وأوضح في تصريحات نقلتها شبكة «سوا» الإخبارية، اليوم الثلاثاء، أن وساطة قطر ومصر والولايات المتحدة تركز على إنهاء الحرب الكارثية على قطاع غزة. وأشار إلى أن «جهود الوساطة أفضت إلى إطلاق سراح أعداد من الرهائن، أكبر مما تم عبر العمل العسكري». وأكد أن «دور دولة قطر كوسيط نزيه مشهود به دوليًا»، مشددًا على أنه «لا يمكن استخدام المساعدات الإنسانية في غزة ورقة ضغط أو تفاوض». ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، والتي بدأت في 19 يناير الماضي، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. غير أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس، ما أدى لاستشهاد 2459 فلسطينيًا وإصابة 6569 آخرين، معظمهم أطفال ونساء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-06

أعربت جمهورية الصين الشعبية، اليوم الثلاثاء، عن معارضتها لعمليات الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، بعد الإعلان عن خطة للسيطرة عليه. وبحسب ما نشرته وكالة «فرانس برس»، قال الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان، إن «الصين تشعر بقلق بالغ إزاء الوضع الحالي وتعارض العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة في غزة». وفي وقت سابق، علق الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، على مصادقة الكابينيت الإسرائيلي على خطط لتوسيع جيش الاحتلال عمليته البرية في قطاع غزة. وأضاف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير خارجية الجبل الأسود، صباح الثلاثاء، أن «ما يتردد عن احتمالات توسيع العدوان مرفوض تمامًا». وقال إن «المجتمع الدولي يتعين عليه أن يقف بصلابة، ويتخذ من الإجراءات القوية والحاسمة والحازمة، لوقف العدوان وسياسة التجويع الممنهجة ضد الشعب الفلسطيني». وأكد أن «الجهود المصرية متواصلة لوقف المذابح وأعمال القتل والتدمير اليومية التي تقوم بها القوات الإسرائيلية»، مشددًا على ضرورة العودة إلى اتفاق 19 يناير، ووقف الانتهاك الممنهج للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، من خلال استخدام سياسة التجويع كسياسة ممنهجة للعقاب الجماعي بحق الشعب الفلسطيني. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، والتي بدأت في 19 يناير الماضي، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. غير أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس، ما أدى لاستشهاد 2459 فلسطينيًا وإصابة 6569 آخرين، معظمهم أطفال ونساء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-06

قال الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، إن قطاع غزة لم يشهد دخول شاحنة واحدة تحمل المساعدات الإنسانية والطبية، منذ ما يزيد على 60 يومًا. وأضاف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير خارجية الجبل الأسود، صباح الثلاثاء، أن عدم دخول شاحنات المساعدات إلى غزة «أمر مخجل للمجتمع الدولي». وواصل: «لا يمكن ونحن في القرن الـ21 القبول بتلك السياسات المزرية التي تنتهك أبسط قواعد حقوق الإنسان، وحق الإنسان في الحياة وأن يتوفر له المأكل والمشرب». وأوضح أن «إسرائيل - كقوة احتلال - ليس عليها فقط مسئولية أخلاقية وإنسانية، وإنما قانونية، لتوفير المواد الأساسية والغذاء والمأكل والمشرب للسكان الفلسطينيين الخاضعين للاحتلال». وأكد أن «مصر تجري اتصالات مكثفة خلال الفترة الأخيرة مع كل الأطراف الإقليمية والدولية المعنية، لممارسة أقصى درجات الضغط على الجانب الإسرائيلي، من أجل التوقف عن تلك الممارسات غير الإنسانية وغير القانونية، والتي لا تتوافق مع أبسط قواعد القانون الدولي والحقوق الأساسية». ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، والتي بدأت في 19 يناير الماضي، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. غير أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس، ما أدى لاستشهاد 2459 فلسطينيًا وإصابة 6569 آخرين، معظمهم أطفال ونساء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-06

علق الدكتور بدر عبدالعاطي وزير الخارجية والهجرة، على مصادقة الكابينيت الإسرائيلي على خطط لتوسيع جيش الاحتلال عمليته البرية في قطاع غزة. وأضاف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير خارجية الجبل الأسود، صباح الثلاثاء، أن «ما يتردد عن احتمالات توسيع العدوان مرفوض تمامًا». وقال إن «المجتمع الدولي يتعين عليه أن يقف بصلابة، ويتخذ من الإجراءات القوية والحاسمة والحازمة، لوقف العدوان وسياسة التجويع الممنهجة ضد الشعب الفلسطيني». وأكد أن «الجهود المصرية متواصلة لوقف المذابح وأعمال القتل والتدمير اليومية التي تقوم بها القوات الإسرائيلية»، مشددًا على ضرورة العودة إلى اتفاق 19 يناير، ووقف الانتهاك الممنهج للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، من خلال استخدام سياسة التجويع كسياسة ممنهجة للعقاب الجماعي للشعب الفلسطيني. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، والتي بدأت في 19 يناير الماضي، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. غير أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس، ما أدى لاستشهاد 2459 فلسطينيًا وإصابة 6569 آخرين، معظمهم أطفال ونساء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-06

استشهد ثلاثة فلسطينيين وأصيب آخرون بجروح، اليوم الثلاثاء، جراء قصف ورصاص الاحتلال الإسرائيلي على بلدتي بيت حانون وبيت لاهيا شمال قطاع غزة. وأفاد مراسل وكالة الأنباء الفلسطينية، باستشهاد مواطنين وإصابة آخرين إثر قصف الاحتلال بلدة بيت حانون، كما استشهد مواطن آخر برصاص الاحتلال في منطقة العطاطرة شمال غرب بلدة بيت لاهيا. وأضاف، أن مدفعية الاحتلال كثفت قصفها على بلدة عبسان الكبيرة شرق خان يونس جنوب قطاع غزة. وقالت مصادر طبية، إن 11 مواطنا استشهدوا في غارات الاحتلال على قطاع غزة، منذ فجر اليوم. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، والتي بدأت في 19 يناير الماضي، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. غير أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس، ما أدى لاستشهاد 2459 فلسطينيًا وإصابة 6569 آخرين، معظمهم أطفال ونساء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-06

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، إن جميع أنحاء غزة تتعرض لقصف عنيف، وقصف بالدبابات، وغارات جوية. وأضافت في تدوينة عبر صفحتها الرسمية بمنصة «إكس»، صباح الثلاثاء، أن سكان غزة يتعرضون لعقاب جماعي، بعد مرور أكثر من شهرين على حصار القطاع. وشددت على أهمية رفع إسرائيل الحصار فورا عن غزة، مؤكدة ضرورة السماح بتدفق الإمدادات الأساسية دون تأخير. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، والتي بدأت في 19 يناير الماضي، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. غير أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس، ما أدى لاستشهاد 2459 فلسطينيًا وإصابة 6569 آخرين، معظمهم أطفال ونساء.   🚨 Over two months of siege🚨 Air strikes, tank fire, and heavy shelling across 🚨 People are being collectively punished🚨 The State of Israel must lift the siege🚨 Basic supplies must be allowed to flow in — UNRWA (@UNRWA) ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: