محمد آل ثاني

2024-05-04

كشفت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، السبت، أن قطر مستعدة لقبول طلب من الولايات المتحدة بطرد قادة حماس من الدوحة. ومؤخرا طلب وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن من رئيس وزراء محمد آل ثاني طرد قادة حماس، إذا استمرت الحركة في رفض مقترحات صفقة الرهائن، حسبما قال مسؤول أميركي لـ"تايمز أوف إسرائيل"، مؤكدا تقرير صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية. وقالت الصحيفة الإسرائيلية نقلا عن المصدر الأميركي، إنه "من المتوقع أن يتم ذلك قريبا". وبلغت المفاوضات نقطة حاسمة، مع وصول رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية بيل بيرنز إلى القاهرة تزامنا مع وصول وفد من . ومن المنتظر أن تقدم الحركة ردها على اقتراح صفقة الرهائن الأخير الذي صاغته مصر وقطر والولايات المتحدة، ونال قبول إسرائيل. وألقت الولايات المتحدة باللوم على حماس لرفضها قبول العروض السابقة، وتقول إن "حماس هي العقبة الوحيدة أمام التوصل إلى اتفاق" من شأنه أن يؤدي إلى إطلاق سراح العشرات من الرهائن الإسرائيليين، مقابل وقف فوري لإطلاق النار لمدة 6 أسابيع على الأقل. ويشير المصدر الأميركي المطلع على الأمر، إلى أن "طلب من الدوحة طرد قيادة حماس قد يتم تلبيته إذا رفضت الحركة العرض الأخير المطروح على الطاولة". ويقول مسؤول إسرائيلي إنه من غير المتوقع أن ترفض حماس العرض بشكل كامل، بل قد تعود بعرض معدل خاص بها. وتصر حماس على وقف نهائي للحرب، لا هدنة مدتها 6 أسابيع. ومؤخرا طلب وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن من رئيس وزراء محمد آل ثاني طرد قادة حماس، إذا استمرت الحركة في رفض مقترحات صفقة الرهائن، حسبما قال مسؤول أميركي لـ"تايمز أوف إسرائيل"، مؤكدا تقرير صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية. وقالت الصحيفة الإسرائيلية نقلا عن المصدر الأميركي، إنه "من المتوقع أن يتم ذلك قريبا". وبلغت المفاوضات نقطة حاسمة، مع وصول رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية بيل بيرنز إلى القاهرة تزامنا مع وصول وفد من . ومن المنتظر أن تقدم الحركة ردها على اقتراح صفقة الرهائن الأخير الذي صاغته مصر وقطر والولايات المتحدة، ونال قبول إسرائيل. وألقت الولايات المتحدة باللوم على حماس لرفضها قبول العروض السابقة، وتقول إن "حماس هي العقبة الوحيدة أمام التوصل إلى اتفاق" من شأنه أن يؤدي إلى إطلاق سراح العشرات من الرهائن الإسرائيليين، مقابل وقف فوري لإطلاق النار لمدة 6 أسابيع على الأقل. ويشير المصدر الأميركي المطلع على الأمر، إلى أن "طلب من الدوحة طرد قيادة حماس قد يتم تلبيته إذا رفضت الحركة العرض الأخير المطروح على الطاولة". ويقول مسؤول إسرائيلي إنه من غير المتوقع أن ترفض حماس العرض بشكل كامل، بل قد تعود بعرض معدل خاص بها. وتصر حماس على وقف نهائي للحرب، لا هدنة مدتها 6 أسابيع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-17

قال رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إن الدوحة تعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، مشيرا إلى مخاوف من تقويض جهودها بفعل ساسة يسعون إلى تحقيق مكاسب. وأضاف أن هناك "إساءة لاستخدام هذه الوساطة في صالح مصالح سياسية ضيقة، وهذا استدعى دولة أن تقوم بعملية تقييم شامل لهذا الدور". وكانت قد انتقدت السفارة القطرية في واشنطن الثلاثاء تعليقات أدلى بها النائب الأميركي الديمقراطي دعا فيها واشنطن إلى "إعادة تقييم" علاقتها مع قطر. وذكر هوير يوم الاثنين أن قطر لا بد أن تهدد حماس بوجود "تداعيات" إذا "واصلت () عرقلة التقدم صوب والتوصل إلى وقف مؤقت لإطلاق النار". وشدد الشيخ محمد آل ثاني على أن هناك حدودا لدور الوسيط، وقال "لا يستطيع (الوسطاء) تقديم أشياء الأطراف نفسها تتمنع عنها". وكان قد قال رئيس الوزراء القطري وقت سابق الأربعاء إن المحادثات بشأن والإفراج عن الرهائن تمر "بمرحلة دقيقة". وأضاف "للأسف تتراوح المفاوضات ما بين السير قدما والتعثر ونحاول قدر الإمكان معالجة هذا الأمر والمضي قدما"، من دون الخوض في تفاصيل. وندد رئيس الوزراء القطري بما وصفها بسياسة "" التي لا تزال إسرائيل تتبعها في حربها على حماس التي تدير القطاع وبالتصعيد الذي حدث مؤخرا في الضفة الغربية المحتلة. وتستمر ، التي تجري بوساطة قطرية ومصرية، بينما يواجه الفلسطينيون في قطاع غزة أزمة إنسانية ونقصا حادا في الغذاء والدواء والمستلزمات الأساسية الأخرى. واندلعت الحرب عندما شنت حماس هجوما من غزة في السابع من أكتوبر على جنوب إسرائيل التي تقول إنه تسبب في مقتل 1200 شخص واحتجاز 253 رهينة. وردت إسرائيل بحملة عسكرية جوية وبرية على قطاع غزة أدت إلى مقتل ما يقرب من 34 ألف فلسطيني، بحسب السلطات الصحية في غزة. وأضاف أن هناك "إساءة لاستخدام هذه الوساطة في صالح مصالح سياسية ضيقة، وهذا استدعى دولة أن تقوم بعملية تقييم شامل لهذا الدور". وكانت قد انتقدت السفارة القطرية في واشنطن الثلاثاء تعليقات أدلى بها النائب الأميركي الديمقراطي دعا فيها واشنطن إلى "إعادة تقييم" علاقتها مع قطر. وذكر هوير يوم الاثنين أن قطر لا بد أن تهدد حماس بوجود "تداعيات" إذا "واصلت () عرقلة التقدم صوب والتوصل إلى وقف مؤقت لإطلاق النار". وشدد الشيخ محمد آل ثاني على أن هناك حدودا لدور الوسيط، وقال "لا يستطيع (الوسطاء) تقديم أشياء الأطراف نفسها تتمنع عنها". وكان قد قال رئيس الوزراء القطري وقت سابق الأربعاء إن المحادثات بشأن والإفراج عن الرهائن تمر "بمرحلة دقيقة". وأضاف "للأسف تتراوح المفاوضات ما بين السير قدما والتعثر ونحاول قدر الإمكان معالجة هذا الأمر والمضي قدما"، من دون الخوض في تفاصيل. وندد رئيس الوزراء القطري بما وصفها بسياسة "" التي لا تزال إسرائيل تتبعها في حربها على حماس التي تدير القطاع وبالتصعيد الذي حدث مؤخرا في الضفة الغربية المحتلة. وتستمر ، التي تجري بوساطة قطرية ومصرية، بينما يواجه الفلسطينيون في قطاع غزة أزمة إنسانية ونقصا حادا في الغذاء والدواء والمستلزمات الأساسية الأخرى. واندلعت الحرب عندما شنت حماس هجوما من غزة في السابع من أكتوبر على جنوب إسرائيل التي تقول إنه تسبب في مقتل 1200 شخص واحتجاز 253 رهينة. وردت إسرائيل بحملة عسكرية جوية وبرية على قطاع غزة أدت إلى مقتل ما يقرب من 34 ألف فلسطيني، بحسب السلطات الصحية في غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-21

يتوجه ديفيد بارنياع رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي، غدا الجمعة، إلى العاصمة القطرية الدوحة، للقاء مدير المخابرات المركزية الأمريكية وليام بيرنز ورئيس الوزراء القطري محمد آل ثاني. ونقل موقع صحيفة يديعوت احرونوت "واى نت" على الإنترنت الذى أورد النبأ اليوم الخميس عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قوله إن المفاوضات جارية لتأمين إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس فى غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-04

أفادت تقارير غربية نقلا عن مسؤول كبير في حركة حماس إن الأسبوع الأول من شهر رمضان هو الموعد الأكثر واقعية الذي يرمى إليه الوسطاء لإبرام صفقة بين بين إسرائيل وحركة حماس لوقف إطلاق النار، ووفقا لمسؤول إسرائيلي ومسؤول أمريكي، فإن إسرائيل وافقت على الخطوط العريضة لصفقة مختطفين يتم تشكيلها، مع ذلك، أشار المسؤول الإسرائيلي إنه على ضوء وصول وفد حماس إلى القاهرة بدون قائمة أسماء المختطفين، هناك تخوف لدى إسرائيل بشأن نية حماس التوصل إلى اتفاق.  وعلى الرغم من ذلك، فإن الوسطاء يعتقدون أنه رغم التقدم البطيء في الاتصالات بين إسرائيل وحماس، سيكون من الممكن استكمال صفقة قبل رمضان، ولكن العقبة الآن هي انقطاع الاتصال مع زعيم حركة حماس يحيي السنوار منذ حوالي أسبوع. حتى الآن لاتزال هناك فجوات بين مطالب إسرائيل وحركة حماس مما يعيق إتمام الصفقة بسرعة، فبحسب موقع صحيفة "يديعوت أحرنوت"، فإن حركة حماس لم تتراجع عن مطلبها بأن يتم التوصل إلى اتفاق يتضمن وقف إطلاق النار في المرحلة الأولى كجزء من بداية العملية، بهدف إنهاء الحرب بشكل كامل. لكن وكالة "رويترز" نقلت عن مصادر مصرية أن حماس حصلت على ضمانات بأنه سيتم الاتفاق على شروط وقف دائم لإطلاق النار الذي تطالب به بعد المرحلة الأولى من الصفقة، والتي سيتم بموجبها إطلاق سراح حوالي 40 رهينة خلال فترة هدنة ستة اسابيع. فيما ويبرز الجانب الإسرائيلي موقفًا متصلبًا حول المفاوضات حيث تريد إسرائيل قائمة معدلة للمختطفين حتى تعلم من هم على قيد الحياة ومن لا، وذلك حتى تكون نقطة مرجعية يمكن من خلالها التفاوض على صفقة.بدون مثل قائمة أسماء من هذا القبيل لا يمكن التوصل الى صفقة.  وأكد قيادي بارز في الحركة أن "حماس والمقاومة لن يقدموا أية تفاصيل أو معلومات بشأن الأسرى الموجودين لديهم من دون ثمن كبير يجب أن يدفع على صعيد التخفيف من معاناة أهالي غزة، وتطبيق وقف شامل لإطلاق النار". فيما تلقى رئيس جهاز الموساد ديدي برنياع تلقى مكالمة هاتفية من رئيس حكومة قطر، محمد آل ثاني ابلغه خلالها أن "حماس بعثت رسالة رسمية" قالوا له "هم اتخذوا قرارا لعدم الرد وعدم تقديم تفاصيل عن القضيتين المركزيتين: القائمة المعدلة للمختطفين الإسرائيليين، وعدد الأسرى الذين سيتم الإفراج عنهم مقابل كل مختطف إسرائيلي". بحسب التقارير، كانت الرسائل الأخيرة من السنوار لقيادة قطر إنه لا يجب التسرع لإبرام صفقة مختطفين وإنه يأمل بأن هجوم إسرائيلي في رفح بشهر رمضان يمكن أن يقود إلى انتفاضة فلسطينية في إسرائيل والضفة. في أعقاب أقوال السنوار هناك مخاوف في إسرائيل بأن قائد حماس في غزة يفضل مضاعفة التوتر في رمضان، عن التوصل إلى هدنة في القتال. في المقابل صرح مسؤول حماس في لبنان أسامة حمدان في مقابلة مع قناة المنار إنه "لحماس يوجد موقف موحد وهو وقف القتال، رفع الحصار، نقل المساعدات إلى الشعب الفلسطيني.  وقال مسؤول إسرائيلي كبير مطلع على التفاصيل لموقع واينت العبري بأنه "بدون أدنى شك" أن زعيم حماس في غزة يحيى السنوار يرغب بأن تتدهور بالشرق الأوسط والتسبب بسفك الدماء فترة رمضان. فالتقدير هو أن حماس تريد بشكل مقصود تصعيد الوضع، حتى تتسبب بسفك دماء مقصود في رمضان"، ويقولون إن "السنوار يأمل بأن تؤدي الأزمة بالمفاوضات ليس فقط بأزمة وإشعال الوضع، إنما أيضا بتوحيد الساحات، وهو الأمر الذي لم يتمكن من تنفيذه حتى الآن بنجاح كبير". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: