ولاية جنوب كردفان

جنوب كردفان هي ولاية سودانية. تحدها من الشمال ولاية شمال كردفان ومن جهة الشمال الشرقي ولاية النيل الأبيض، وجمهورية جنوب السودان من جهة الجنوب.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
ولاية جنوب كردفان
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
ولاية جنوب كردفان
Top Related Events
Count of Shared Articles
ولاية جنوب كردفان
Top Related Persons
Count of Shared Articles
ولاية جنوب كردفان
Top Related Locations
Count of Shared Articles
ولاية جنوب كردفان
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
ولاية جنوب كردفان
Related Articles

اليوم السابع

Neutral

2025-05-14

تستمر المواجهات العسكرية بين ، وميليشيا الدعم السريع، على عدة محاور، أبرزها أم درمان ومدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، فيما تواصل ميليشيا الجنجويد استهداف المدنيين في مدينة الأبيض بولاية شمال كردفان. ويواصل الجيش السودانى تحركاته لفك الحصار على مدينة الدلنج ثاني أكبر مدن ولاية جنوب كردفان، بعد تمكنه من بسط سيطرته على بلدة "الحمادى"، فيما استطاع تحقيق تقدمًا جديدًا نحو آخر معاقل ميليشيا الدعم السريع بجنوب أم درمان. ومن جهتها تمكنت الفرقة السادسة مشاة الفاشر، التابعة للقوات المسلحة السودانية، من صد هجوم شنته بالمسيّرات الانتحارية، على مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، مشيرة إلى أنها تمكنت من إسقاط 4 طائرات مسيرة، بدون خسائر. وكشف بيان صادر عن الفرقة السادسة مشاة، الأربعاء، أن القوات استمرت في عمليات التمشيط للأحياء المحيطة بالمدينة منعا لعمليات التسلل وحماية للمنازل من النهب والسرقة. وأكدت الفرقة السادسة مشاة، أن عناصر الدعم السريع شنت هجوما بالمدفعية الثقيلة استهدف المدنيين في الفاشر، وأوضحت أن قصف أحياء المدينة أدى لمقتل فتاة تبلغ من العمر 15 عاما، وإصابة 4 آخرين وتم نقلهم للمستشفى لتلقى العلاج. وطمأنت القوات المسلحة السودانية، مواطني الفاشر، أن الأوضاع تحت السيطرة، قائلة :"النصر الكامل وتحرير دارفور قريب إن شاء الله". فيما كشفت شبكة أطباء السودان، عن مقتل 4 أشخاص وإصابة 8 آخرين جراء القصف المدفعي المتعمد على الأحياء الشمالية لمدينة الأبيض بولاية شمال كردفان حيث تسبب القصف المدفعي في تدمير واسع في عدد من المباني السكنية. وأدانت شبكة أطباء السودان، في بيان لها، الأربعاء، استخدام الدعم السريع للقصف المدفعي المتعمد على الأحياء السكنية ومناطق تجمعات المدنيين بمدينة الأبيض، واعتبرته انتهاك واضح للقوانين الإنسانية والدولية وأكدت الشبكة أن عمليات القصف المدفعي لا تستهدف سوى الأحياء السكنية مما تسببت في ارتفاع ضحايا القصف بمدينة الأبيض. وطالبت شبكة أطباء السودان، في بيانها المجتمع الدولي الضغط بصورة جادة على قيادات الدعم السريع وداعميها لوقف انتهاكاتها ضد المدنيين ووقف القصف المدفعي الموجه ضد المدنيين العزل والذي ظلت تمارسه في كل من دارفور وكردفان والخرطوم كما تطالبها بوقف استهدافها للبنية التحتية والمرافق المدنية ورفع حصارها فورا عن مدينة الفاشر. فيما اقترب الجيش السوداني من إنهاء الحصار المفروض على مدينة الدلنج، ثاني أكبر مدن ولاية جنوب كردفان، بعد تمكنه من بسط سيطرته على بلدة "الحمادى"، فيما استطاع تحقيق تقدمًا جديدًا نحو آخر معاقل ميليشيا الدعم السريع بجنوب أم درمان. وكشفت مصادر عسكرية أن متحرك الصيّاد، وهو قوة جوالة تابعة للجيش السوداني تمكن من فرض سيطرته على بلدة الحمادي بولاية جنوب كردفان، مشيرة إلى أن الجيش استأنف منذ وقت متأخر من ليل الاثنين عملياته البرية التي تستهدف مناطق جنوب الأبيض بولاية شمال كردفان. وقاد الجيش معارك ضارية مكنته من السيطرة على بلدة الحمادي، وهي رئاسة نظارة عرقية "الحوازمة" بولايتي شمال وجنوب كردفان، وفقا لصحيفة سودان تربيون. وبلدة الحمادى، ذات موقع استراتيجي، وكانت تشهد تواجدًا كثيفًا لعناصر الدعم السريع، ويسعى الجيش التقدّم نحو جنوب كردفان لإنهاء الحصار على مدينة الدلنج، علاوة على التقدم نحو أبو زبد والفولة بولاية غرب كردفان. وتأتي العمليات العسكرية في المناطق الواقعة في الجزء الجنوبي من كردفان بالتزامن مع تحرك آخر في غرب الإقليم، حيث تقود القوة المشتركة المتحالفة مع الجيش معارك ضارية ضد الدعم السريع بالقرب من مدينة النهود. وفي مطلع مايو الجاري، سيطرت ميليشيا الدعم السريع على النهود، العاصمة الإدارية لولاية غرب كردفان، بجانب محلية الخوي، ولكن الجيش وحلفاءه في 11 من نفس الشهر استعادوا الخوي وتقدّموا غربًا، لكن المنطقة ذاتها تشهد اليوم مواجهات عنيفة بعد تجديد الدعم السريع الهجوم للسيطرة عليها. ومن جهتها كشفت مصادر عسكرية، عن استمرار المواجهات العسكرية بين القوات المسلحة السودانية، وميليشيا الدعم السريع، في منطقة صالحة، بجنوب أم درمان، مشيرة إلى أن الجيش أحرز تقدّمًا بسيطرته على عدد من المواقع في حيّي الجامعة وكامل حي الشقلة، بما في ذلك رئاسة جامعة أم درمان الإسلامية ذات الموقع الاستراتيجي. وتضم جامعة أم درمان الإسلامية عددًا كبيرًا من البنايات المرتفعة، التي كانت تتخذها ميليشيا الدعم السريع مواقع للقناصة، لاستهداف قوات الجيش والمدنيين. ومن سياق متصل، تشهد منطقة غرب أم درمان، تدهور شديد فى الأوضاع الإنسانية والأمنية، بعد أن وسّعت قوات الدعم السريع من الانتهاكات التي ترتكبها ضد المدنيين، بما في ذلك القتل والنهب والاعتقال. ويأتي تزايد الانتهاكات بالتزامن مع قرب الجيش من فرض سيطرته على كامل غرب أم درمان، بما في ذلك طريق الصادرات "أم درمان – بارا" الخاضع لسيطرة قوات الدعم السريع. وعن تفاصيل معركة الخوي في غرب كردفان، بين الجيش السوداني وميليشيا الدعم السريع، كشفت القوة المشتركة المسلحة، المتحالفة مع القوات المسلحة السودانية، عن تفاصيل تمكنها من استعادة السيطرة على ، مشيرة إلى أن المعارك الضارية استمرت على مدار 9 ساعات، وأكدت القوة المشتركة مقتل 800 من عناصر ميليشيا الدعم السريع في معركة الخوي. وقال المتحدث باسم القوة المشتركة، أحمد حسين مصطفى، في بيان إن القوة المشتركة في محور الخوي تمكنت من استدراج الدعم السريع إلى كمين محكم، مضيفا :"تحولت أرض المعركة إلى مقبرة جماعية لعناصرها". وأشار إلى أن القوة المشتركة استولت على 80 سيارة بحالة جيدة ودمرت 43 أخرى عسكرية، كما تجاوز عدد القتلى من الدعم السريع 800، بينهم مرتزقة أجانب، وفقا لصحيفة سودان تربيون. وكشف شهود عيان، أن ميليشيا الدعم السريع شنت هجومًا على الخوي، تمكنت خلاله من السيطرة على البلدة بعد معارك ضارية، انسحب بعدها الجيش إلى منطقة أم صميمة الواقعة بين الخوي والأبيض بشمال كردفان، وأشاروا إلى أن الجيش والقوة المشتركة للحركات المسلحة وقوات أخرى متحالفة معه أعادوا تنظيم صفوفهم وشنوا هجومًا ضاريًا على الخوي، حيث دارت مواجهات عنيفة انسحب بعدها ما تبقى من عناصر الدعم السريع إلى أطراف البلدة. وأفادت المصادر بأن الجيش وحلفاءه استعادوا الخوي مساء الأحد. وتحاول ميليشيا الدعم السريع عرقلة تقدم متحرك الصياد التابع للجيش السوداني، ويضم قوات الجيش وحلفاءه، بعد أن استعاد مدنًا عديدة في شمال كردفان قبل أن يتقدم إلى الخوي قبل يومين. ويسعى متحرك الصياد إلى استعادة السيطرة على النهود لاتخاذها نقطة انطلاق لاجتياح مناطق غرب كردفان الخاضعة لسيطرة الدعم السريع أو التحرك لفك الحصار عن الفاشر بشمال دارفور. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-23

وكالات وقعت قوات الدعم السريع السودانية، في وقت متأخر من أمس السبت، ميثاقًا مع جماعات سياسية ومسلحة متحالفة معها لإنشاء "حكومة سلام ووحدة"، حسبما قال سياسيان سودانيان لوكالة "رويترز". والسياسيان السودانيان، هم الهادي إدريس وإبراهيم الميرغني، وكانوا من ضمن الموقعين على الميثاق، ومن بين الموقعين على الميثاق أيضًا عبد العزيز الحلو، رئيس "الحركة الشعبية- شمال" التي تسيطر على مساحات شاسعة من الأراضي في ولاية جنوب كردفان والذي يطالب منذ وقت طويل بأن يتبنى السودان "النهج العلماني" وفق "رويترز". وأفادت رويترز، بأنه من غير المتوقع أن تحظى مثل هذه الحكومة، التي أثارت بالفعل قلق الأمم المتحدة، باعتراف واسع النطاق، ولكنها تشكل علامة أخرى على تفكك البلاد خلال الحرب الأهلية التي بدأت في أبريل 2023 بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. وقال إدريس، مسؤول سابق ورئيس إحدى الجماعات المسلحة، إن "تشكيل الحكومة سيتم الإعلان عنه من داخل البلاد خلال الأيام المقبلة". وبحسب نص الميثاق، اتفق الموقعون على أن السودان يجب أن يكون "دولة علمانية ديمقراطية غير مركزية، ذات جيش وطني واحد"، لكنه في الوقت ذاته احتفظ بحق الجماعات المسلحة في الاستمرار بالوجود. وحدد الميثاق مهام الحكومة، تتمثل في "توحيد البلاد وإنهاء الحرب"، وهي المهام التي لم تتمكن الحكومة المتحالفة مع الجيش والتي تعمل انطلاقًا من مدينة بورتسودان من تحقيقها، حسب الميثاق. وتم التوقيع على الميثاق بين الجماعات المسلحة السودانية في حفل مغلق بالعاصمة الكينية نيروبي. وأثارت استضافة كينيا للحدث، إدانة من السودان وانتقادات محلية للرئيس الكيني، وليام روتو، بسبب جر البلاد إلى صراع دبلوماسي. وأقر السودان في وقت سابق من هذا الأسبوع تعديلات على الوثيقة الدستورية للبلاد، مما يمنح الجيش سلطات موسعة. وقال قائد الجيش الفريق أول عبد الفتاح البرهان، إن الجيش سيعلن عن "حكومة الحرب" قريبًا. وفي وقتٍ سابق من هذا العام، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو، الملقب بـ"حميدتي"، بتهمة ارتكاب انتهاكات واسعة النطاق بما في ذلك الإبادة الجماعية في حق الشعب السوداني. وسيطرت قوات الدعم السريع على معظم إقليم دارفور غربي البلاد وأجزاء من ولاية كردفان خلال الحرب، لكن الجيش السوداني، الذي أدان تشكيل حكومة موازية، يصدها عن وسط البلاد. وأدت الحرب التي نشبت قبل نحو عامين بين الجيش السوداني بقيادة البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة دقلو، إلى تدمير البلاد مما أدى إلى خلق أزمة إنسانية "غير مسبوقة" ومقتل عشرات الآلاف من الأشخاص ونزوح الملايين من منازلهم. ويعيش نحو نصف سكان السودان أي حوالي 26 مليون شخص وهم يواجهون انعدام الأمن الغذائي مع تزايد مخاطر المجاعة في مختلف أنحاء البلاد وتدهور شديد للأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلاد بسبب استمرار الصراع، وفق تقرير لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-11-24

يعتزم الاتحاد الأوروبى زيادة الدعم المالى المخصص للتعليم الابتدائى وما قبل الابتدائى فى السودان؛ وذلك اعتبارا من عام 2020 عبر مشروع محدد يستهدف المدارس السودانية التى تستضيف أعدادا كبيرة من الأطفال اللاجئين. وقالت بعثة الاتحاد الأوروبي في السودان ، في بيان لها اليوم الأحد ، إن وفدا من الاتحاد قام بزيارة ميدانية إلى ولاية جنوب كردفان (جنوب السودان) ..لافتة إلى أن الاتحاد الأوروبي يهدف إلي تحسين وصول التعليم لجميع الأطفال ولاسيما الفتيات والفئات الأضعف لتحقيق بيئة تعلم آمنة. وأفاد البيان بأن الاتحاد الأوروبي يدعم في ولاية جنوب كردفان تدريب المعلمين ودعم المجتمعات المدرسية من خلال المنح، وتوفير مواد التعليم والتعلم، وحملات التوعية، وبناء الفصول الدراسية. وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي يشترك مع شركاء منهم منظمة إنقاذ الطفولة والمجلس الثقافي البريطاني ووزارة التعليم في ولاية جنوب كردفان في تحقيق تلك الأهداف..موضحا أن الهدف من الزيارة هو مراجعة ما تم إنجازه والاحتياجات المتبقية حيث يتم دعم 30 مدرسة و9500 طفل حاليا بواسطة برنامج ممول من الاتحاد الأوروبي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-06-29

احتجزت مجموعة مسلحة، أمس، أعضاء من بعثة الأمم المتحدة إلى ليبيا، بينما كانوا متجهين إلى تونس قادمين من طرابلس، وتأتي عملية الاحتجاز على خلفية اعتقال عدد من أفراد الجماعة المسلحة في طرابلس، للمطالبة بإطلاق سراحهم، مقابل الإفراج عن أعضاء البعثة الأممية. وتستعرض "الوطن"، أبرز حالات اختطاف بعثات الأمم المتحدة، في التقرير التالي: - في نوفمبر من العام الماضي، اختطف مسلحون ثلاثة موظفين سودانيين، يتبعون بعثة الأمم المتحدة و الاتحاد الإفريقي "يوناميد"، في مدينة نيالا عاصمة ولاية جنوب دارفور، وذلك قبل أن ينهبوا سياراتهم، ويفروا إلى جهة غير معلومة. - في يناير 2015، خطفت جماعة متمردة في السودان 6 مسئولين ببرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، بعد أن اضطرت الهليكوبتر التي يستقلونها إلى الهبوط في ولاية جنوب كردفان في المنطقة الجنوبية من السودان. - في أكتوبر 2014، تعرض ثلاثة متعاقدين مع بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان، كانوا يعملون في المطار، للخطف من قبل مجموعة مسلحة مجهولة الهوية. - وفي نفس الشهر وفي المطار ذاته، تم اختطاف موظف في برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة، من قبل مجموعة من الرجال المسلحين، بينما كان يصعد إلى طائرة الأمم المتحدة، ولا يزال مفقودا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-11-24

قال اللواء الركن أحمد حنان صبير والي ولاية الجزيرة المكلف وسط السودان، إن أكبر نجاحات الحكومة الانتقالية إعادة الثقة في الجهاز المصرفي، مشيرا لدى افتتاحه اليوم فرع "بنك الخرطوم" في مدينة المناقل بالجزيرة، لدور البنوك في إعادة فتح المصانع المتوقفة، ودعمها للمشاريع التنموية والخدمية. ودعا البنوك إلى تفعيل المسؤولية المجتمعية، وفتح آفاق التمويل للمشاريع الزراعية والحيوانية، وجميع الأنشطة الاقتصادية. من جانبه، أكد الصادق إيدام المدير الإقليمي لبنك الخرطوم بولاية الجزيرة، عزم البنك تقديم أجود الخدمات والمعاملات المصرفية في منطقة "المناقل" ذات الثقل الصناعي الكبير. وفي سياق متصل، يعتزم الاتحاد الأوروبي زيادة الدعم المالي المخصص للتعليم الابتدائي وما قبل الابتدائي في السودان اعتبارا من عام 2020 عبر مشروع محدد يستهدف المدارس السودانية التي تستضيف أعدادا كبيرة من الأطفال اللاجئين. وقالت بعثة الاتحاد الأوروبي في السودان، في بيان لها اليوم، إن وفدا من الاتحاد قام بزيارة ميدانية إلى ولاية جنوب كردفان جنوب السودان، لافتة إلى أن الاتحاد الأوروبي يهدف إلي تحسين وصول التعليم لجميع الأطفال ولاسيما الفتيات والفئات الأضعف لتحقيق بيئة تعلم آمنة. وأشارت البعثة الأوروبية، إلى أن الاتحاد الأوروبي يدعم في ولاية جنوب كردفان تدريب المعلمين ودعم المجتمعات المدرسية من خلال المنح، وتوفير مواد التعليم والتعلم، وحملات التوعية، وبناء الفصول الدراسية، موضحة أن الاتحاد الأوروبي يشترك مع شركاء منهم منظمة إنقاذ الطفولة والمجلس الثقافي البريطاني ووزارة التعليم في ولاية جنوب كردفان في تحقيق تلك الأهداف. وأضافت البعثة الأوروبية، أن الهدف من الزيارة هو مراجعة ما تم إنجازه والاحتياجات المتبقية حيث يتم دعم 30 مدرسة و9500 طفل حاليا بواسطة برنامج ممول من الاتحاد الأوروبي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: