جنوب السودان

جنوب السودان أو رسميا جمهورية جنوب السودان هي بلد غير...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning جنوب السودان over the past 30 days.
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with جنوب السودان
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with جنوب السودان
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with جنوب السودان
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with جنوب السودان
Related Articles

الشروق

Very Negative

2025-06-18

منحت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب 36 دولة، معظمها في أفريقيا، مهلة يوم الأربعاء للالتزام بتحسين التدقيق في وثائق السفر، وإلا واجهت حظرا على دخول مواطنيها إلى الولايات المتحدة. وتطلب برقية دبلوماسية أرسلتها وزارة الخارجية الأمريكية مطلع الأسبوع الحالي من السفارات والقنصليات في الدول الـ36 قياس مدى استعداد الدول المضيفة بحلول يوم الأربعاء لتحسين وثائق سفر مواطنيها واتخاذ خطوات لمعالجة وضع مواطنيها الموجودين في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني. وتطلب البرقية، التي تم اطلعت على فحواها وكالة أسوشيتد برس (أ ب)، من الدول اتخاذ إجراءات لمعالجة المخاوف الأمريكية في غضون 60 يوما أو المخاطرة بإضافتها إلى حظر السفر، الذي يشمل حتى الآن 12 دولة. ومن بين الدول الـ36 الجديدة المستهدفة، توجد 25 دولة في أفريقيا. ورفضت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس التعليق على التفاصيل الواردة في البرقية. وأكدت أن الإدارة الأمريكية تريد من الدول تحسين عمليات التدقيق الخاصة بها لحاملي جوازات السفر، وقبول مواطنيها المرحلين من الولايات المتحدة واتخاذ خطوات أخرى لضمان أن مواطنيها لا يشكلون تهديدا للولايات المتحدة. والبلدان الـ 36 المحددة في البرقية هي: أنجولا، وأنتيجوا وبربودا، وبنين، وبوتان، وبوركينا فاسو، وكمبوديا، والكاميرون، والرأس الأخضر، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وجيبوتي، والدومينيكان، وإثيوبيا، ومصر، والجابون، وجامبيا، وغانا، وكوت ديفوار، وقرغيزستان، وليبريا، ومالاوي، وموريتانيا، والنيجر، ونيجيريا، وسانت كيتس ونيفيس، وسانت لوسيا، وسان تومي وبرينسيبي، والسنغال، وجنوب السودان، وسوريا، وتنزانيا، وتونجا، وتوفالو، وأوغندا، وفانواتو، وزامبيا، وزيمبابوي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Positive

2025-06-15

أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، تعيين الدكتور رامز الأكبروف من أذربيجان منسقا مقيما ومنسقا للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ونائبا للمنسقة الخاصة لعملية السلام في الشرق الأوسط. وذكر بيان منسوب لمكتب المتحدث باسم الأمين العام ـ بحسب مركز إعلام الأمم المتحدة ـ أن رامز الأكبروف سيخلف مهند هادي من الأردن في منصب المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، وعبر الأمين العام عن امتنانه لتفاني "مهند هادي" وخدمته، وتقدم الأمين العام بالشكر كذلك إلى "سارة بوول" من الولايات المتحدة، التي شغلت هذا المنصب بصفة مؤقتة. ووفقاً لبيان مكتب المتحدث باسم الأمين العام، فإن الدكتور "الأكبروف" يتمتع بخبرة دولية واسعة تمتد لأكثر من 30 عاما في القيادة التنفيذية، والتخطيط الاستراتيجي وصنع السياسات، وبرامج التنمية وإدارتها، والاستجابة الإنسانية، وشغل الدكتور الأكبروف منصب المنسق المقيم ومنسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في إثيوبيا منذ عام 2023، وقبل ذلك، شغل منصب نائب الممثل الخاص لأفغانستان في بعثة الأمم المتحدة لتقديم المساعدة إلى أفغانستان (يوناما)، حيث كان أيضا المنسق المقيم ومنسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، من عام 2021 إلى عام 2023، وفي أفغانستان، شغل أيضا منصب المنسق المقيم للأمم المتحدة بصفة مؤقتة في عام 2020. يُشار إلى أن الدكتور "الأكبروف" شغل عدة مناصب في صندوق الأمم المتحدة للسكان، شملت نائب المدير التنفيذي للإدارة وإصلاحات الأمم المتحدة بصفة مؤقتة، ومدير قسم السياسات والاستراتيجيات في نيويورك، وممثل قطري للصندوق في هايتي، ونائب المدير الإقليمي للمكتب الإقليمي للدول العربية في القاهرة، ومدير مكتب الصندوق في جنوب السودان. وكان قد شغل مناصب مختلفة في صندوق الأمم المتحدة للسكان، حيث دعم برامج البلدان في الدول العربية وأوروبا الشرقية وآسيا الوسطى، وشملت أدواره مسؤول برامج يغطي السودان والصومال والعراق، ومسؤول الاستجابة الإنسانية للعمليات في أفغانستان وفلسطين ومنطقة البحيرات العظمى، ومن عام 1992 إلى عام 1995، كان أستاذا مساعدا في جامعة الطب في أذربيجان وطبيبا ممارسا. يحمل الدكتور الأكبروف شهادتي الطب والدكتوراة في الطب الباطني من جامعة الطب في أذربيجان، ودرجة الماجستير في العلاقات الدولية من كلية فليتشر للقانون والدبلوماسية في بوسطن، بولاية ماساتشوستس في الولايات المتحدة الأمريكية، ويجيد اللغات الأذربيجانية والإنجليزية والفرنسية والروسية والتركية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2025-06-14

قال موقع الأمم المتحدة الإنساني إن مزيجا قاتلا من الصراع وتغير المناخ والفقر دفع 2.3 مليون طفل دون سن الخامسة في إلى الذي يهدد حياتهم، مع ارتفاع المعدلات بعد أشهر فقط من إعلان الحكومات الأجنبية عن خفض التمويل لأفقر دول العالم. وفق تقرير منظمه انقاذ الطفولة ووفق التقرير الدولي تُظهِر أحدث الأرقام الصادرة عن التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي أنه في غضون ستة أشهر فقط، تضاعف عدد الأشخاص الذين يعيشون في أسوأ مرحلة من الجوع الحاد وارتفعت نسبة السكان الذين يعيشون في مستويات أزمة الجوع الحاد (المرحلة الثالثة وما فوق من التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي) من 47% إلى 57% - بزيادة قدرها 21%. وأضاف التقرير أنه نتيجة لنقص الغذاء وعدم كفاية الإمدادات الطبية في المرافق الصحية وتفشي الأمراض على نطاق واسع بما في ذلك الكوليرا، ارتفع عدد الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد دون سن الخامسة في جميع أنحاء جنوب السودان من 2.1 مليون إلى 2.3 مليون - بزيادة قدرها 10.5٪، وهو ما يمثل 218 ألف طفل إضافي يعانون من سوء التغذية. ولفتت المنظمه الدولية الي انه يأتي كل هذا في الوقت الذي أدى فيه خفض المساعدات الخارجية إلى توقف البرامج المنقذة للحياة في جميع أنحاء جنوب السودان أحد أكثر بلدان العالم اعتمادًا على المساعدات.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Neutral

2025-06-13

من بين 193 دولة عضوا في الأمم المتحدة، رفضت 12 دولة وقف حرب غزة، في التصويت الذي جرى الخميس. وصوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة، لصالح وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في الحرب الدائرة في غزة، والسماح بوصول المساعدات، والإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس في القطاع، وإعادة الفلسطينيين المعتقلين لدى إسرائيل، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة بشكل كامل. وندد القرار بشدة بـ"استخدام تجويع المدنيين كأسلوب من أساليب الحرب، والمنع غير القانوني للمساعدات الإنسانية، وحرمان المدنيين من أشياء لا غنى عنها للبقاء على قيد الحياة". وتمت الموافقة على القرار بأغلبية 149 صوتا. الولايات المتحدة، وإسرائيل، والأرجنتين، والمجر، وفيجي، وبابوا غينيا الجديدة، وباراغواي، وميكرونيسيا، وناورو، وبالاو، وتونغا، وتوفالو. بينما امتنعت 19 دولة عن التصويت على القرار، وهي: ألبانيا، والتشيك، والهند، والإكوادور، والكونغو الديمقراطي، وإثيوبيا، والكاميرون، وجورجيا، ومالاوي، ومقدونيا الشمالية، ورومانيا، وسلوفاكيا، وجنوب السودان، وتوغو، وبنما، ودومينيكا، وكيريباتي، وتيمور الشرقية، وجزر مارشال. وقرارات الجمعية العامة غير ملزمة، لكنها تحمل ثقلا كونها تعكس الرؤية العالمية للحرب، علما أن دعوات سابقة من الجمعية بإنهاء الحرب قوبلت بالتجاهل. وعلى النقيض من مجلس الأمن، لا تملك أي دولة حق النقض في الجمعية العامة للأمم المتحدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-12

نشرت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين، اليوم الخميس، بيانا كشفت فيه عدد النازحين جراء الحروب حول العالم، من بينها السودان وأوكرانيا. قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين، اليوم الخميس، إن عدد النازحين بسبب الحروب والاضطهاد، في جميع أنحاء العالم، بلغ أكثر من 122 مليوناً هذا العام؛ بسبب الفشل في حل الصراعات المستمرة منذ سنوات مثل تلك الموجودة في السودان وأوكرانيا. وجاء في بيان للمفوضية نشر عبر موقعها الإلكتروني: "قُدر عدد النازحين قسراً حول العالم في نهاية عام 2024، بـ 123.2 مليون شخص بسبب الاضطهاد والصراع والعنف وانتهاكات حقوق الإنسان والأحداث التي تُخل بالنظام العام بشكل خطير"، بحسب شبكة الشرق الإخبارية. وأضاف: "يمثل هذا زيادة قدرها 7 ملايين شخص أو 6% مقارنة بنهاية عام 2023، وبينما تضاعف النزوح تقريباً عالمياً خلال العقد الماضي، فقد تباطأ معدل الزيادة في النصف الثاني من عام 2024". وأشار البيان إلى أنه بحلول نهاية أبريل 2025، تقدر مفوضية الأمم المتحدة لشئون اللاجئين أن العدد العالمي للنازحين قسراً قد انخفض على الأرجح بنسبة 1% ليصل إلى 122.1 مليون شخص، وهو أول انخفاض منذ أكثر من عقد. وأوضح البيان أن "استمرار هذا الاتجاه أو انعكاسه خلال بقية عام 2025 يعتمد إلى حد كبير على إمكانية تحقيق السلام أو على الأقل وقف القتال، لا سيما في جمهورية الكونغو الديمقراطية والسودان وأوكرانيا، وما إذا كان الوضع في جنوب السودان لن يتدهور أكثر؛ وما إذا كانت ظروف العودة ستتحسن، لا سيما في أفغانستان وسوريا، إضافة إلى مدى خطورة تأثير خفض التمويل الحالية على القدرة على معالجة حالات النزوح القسري في جميع أنحاء العالم وخلق الظروف المواتية لحياة آمنة ومستقرة". ونبهت المفوضية إلى أن التمويل المخصص لمساعدة اللاجئين انخفض إلى مستويات عام 2015. كما تواجه الأمم المتحدة نفسها، في الوقت الراهن، واحدة من أكبر الأزمات المالية في تاريخها الممتد لثمانين عاماً. وذكر تقرير المفوض السامي للأمم المتحدة لشئون اللاجئين، فيليبو جراندي، أن أكثر من مليونين نزحوا حول العالم بحلول نهاية أبريل 2025 مقارنة بالعام الماضي، رغم عودة العدد نفسه تقريباً من السوريين بعد الإطاحة ببشار الأسد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-12

لفتت 3 وكالات تابعة للأمم المتحدة، اليوم الخميس، إلى مجاعة تلوح في الأفق في إحدى المناطق التي تعاني من الصراع في دولة جنوب السودان. وقال برنامج الغذاء العالمي وصندوق الأمم المتحدة للطفولة ومنظمة الأغذية والزراعة، في بيان مشترك، إن الناس في 11 مقاطعة من أصل 13 مقاطعة في ولاية أعالي النيل بدولة جنوب السودان يواجهون الآن مستويات طارئة من الجوع.وتشهد ولاية أعالي النيل، قتالا بين القوات الحكومية والمليشيات المسلحة التي تعارض حكومة الرئيس سلفا كير.وجاء في البيان، أن القتال تصاعد في الشهور الأخيرة؛ مما أدى إلى تدمير المنازل وعرقلة سبل العيش وإعاقة تسليم المساعدات الإنسانية. وأضاف البيان، أن نحو 32 ألف شخص يعيشون في ظروف جوع تصنف على أنها "كارثية" أكثر ثلاث مرات من التوقع السابق.ورغم أن بعض المناطق الأخرى من جنوب السودان تشهد تحسنا في الأمن الغذائي فأن نحو 57 % من سكان الدولة الواقعة بشرق أفريقيا البالغ تعداداهم 11.5 مليون نسمة يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد. وجرى إعلان المجاعة في أجزاء من جنوب السودان في 2017. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Positive

2025-06-05

قال الدكتور تيدروس ادهانوم جبريسيوس مدير عام فى بيان له عن ارتفاع حالات ، إنه منذ بداية عام 2024، تم الإبلاغ عن أكثر من 37000 ألف حالة مؤكدة من الإصابة بمرض جدرى القرود إلى منظمة الصحة العالمية من 25 دولة، بما في ذلك 125 حالة وفاة. وتمثل جمهورية الكونغو الديمقراطية 60% من الحالات المؤكدة و40% من الوفيات، تليها أوغندا وبوروندي وسيراليون، التي شهدت ارتفاعاً في الحالات منذ بداية هذا العام. وبالإضافة إلى الحالات المؤكدة، تواصل جمهورية الكونغو الديمقراطية الإبلاغ عن ما بين 2000 و3000 حالة مشتبه بها كل أسبوع. ومنذ اجتماعكم الأخير في فبراير، أبلغت 7 دول إضافية عن تفشي المرض للمرة الأولى: ألبانيا، وإثيوبيا، وملاوي، ومقدونيا الشمالية، وجنوب السودان، وجمهورية تنزانيا المتحدة، وتوجو. وتواصل منظمة الصحة العالمية العمل في جميع البلدان المتضررة، مع مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في أفريقيا وشركاء آخرين، في إطار خطة الاستجابة القارية المشتركة، مضيفا لقد عملنا معًا على توسيع أنظمة المراقبة بشكل كبير، لقد دعمنا تطوير القدرات المعملية والتسلسل الجينومي. وفي جمهورية الكونغو الديمقراطية وحدها، تم تدريب أكثر من 500 عامل صحي مجتمعي لدعم اكتشاف الحالات والإحالة والتواصل بشأن المخاطر والمشاركة المجتمعية، لقد قمنا بتعزيز قدرات الوقاية من العدوى والرعاية السريرية والمياه والصرف الصحي بشكل كبير في جميع البلدان المتضررة من جدرى القرود. ونحن نواصل العمل بشكل وثيق مع مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في أفريقيا، والتحالف العالمي للقاحات والتحصين، وتحالف ابتكارات التأهب للأوبئة، واليونيسف في إطار آلية الوصول والتخصيص الخاصة بصندوق الأمم المتحدة للسكان. حتى الآن، تم تخصيص 1.9 مليون جرعة من اللقاح لـ13 دولة، وتلقت 11 دولة جرعات. وقال، لقد قدمت اليابان والإمارات العربية المتحدة 1.9 مليون جرعة إضافية بشكل ثنائي إلى البلدان المتضررة، ويبلغ إجمالي الجرعة المتوفرة على الأرض 2.9 مليون جرعة، وتم توزيع 724 ألف جرعة، لقد أحرزنا تقدماً، ولكننا نواجه أيضاً تحديات كبيرة. وأوضح، إن القيود المفروضة على الموارد تؤثر على قدرتنا الجماعية على الحفاظ على أنشطة المراقبة والاستجابة بشكل فعال، إن التخفيضات في تمويل برامج مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية تعوق الكشف عن الفيروس والسيطرة عليه في الفئات الضعيفة الرئيسية. وأكد، إنه بينما أظهرت اتجاهات الأمراض في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية علامات تراجع على مدى الأشهر القليلة الماضية، فإن تصعيد الصراع وتدهور الوضع الإنساني يهددان بإلغاء المكاسب التي حققناها. وفي المستقبل، ينبغي أن يظل التركيز منصبا على تعزيز الاستعداد على المستوى دون الوطني، وتعزيز ملكية المجتمع المحلي، وضمان التنسيق عبر الحدود، وخاصة في المناطق التي تضم سكانا متنقلين و ضعفاء، ولكي نحافظ على الإنجازات التي حققناها، يتعين علينا ضمان القدرة الكافية على اكتشاف الأوبئة والاستجابة لها، مضيفا، نحن بحاجة إلى التطعيم الاستراتيجي والمستهدف، ونحن بحاجة إلى جميع الشركاء والمانحين لدعم خطة التأهب والاستجابة الاستراتيجية العالمية لفيروس جدري القرود، من خلال توفير مبلغ 147 مليون دولار أمريكي المطلوب.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2025-06-03

أعلنت دائرة الثقافة في الشارقة، عن تنظيم الدورة الرابعة من ملتقيات الشعر العربي في إفريقي، والتي تُقام في تسع دول إفريقية هى: تشاد، ومالي، وساحل العاج، وبنين، ونيجيريا، وغينيا، والسنغال، وجنوب السودان، والنيجر. وتنطلق أولى الفعاليات من جمهورية تشاد، فيما تستمر توالياً في مختلف الدول، على أن تنتهي الجولة الإفريقية لملتقيات الشعر العربي في جمهورية النيجر في سبتمبر المقبل. وشملت إجراءات الاستعداد تنسيق دائرة الثقافة الشامل مع الدول الإفريقية خلال الأشهر الماضية، لضمان تقديم الملتقيات في أحسن صورها التنظيمية والثقافية. وقال مدير إدارة الشؤون الثقافية في دائرة الثقافة في الشارقة، محمد إبراهيم القصير، إن ملتقيات الشعر في إفريقيا مبادرة ثقافية أطلقها الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بهدف دعم الحراك الثقافي والأدبي في القارة الإفريقية، وتعزيز حضور اللغة العربية وآدابها بين الناطقين بها من أبناء القارة، مشيراً إلى أن الملتقيات تسعى لمدّ جسور التواصل الثقافي بين الشعوب، حيث تهدف الملتقيات إلى اكتشاف المواهب الشعرية، وإحياء تقاليد الشعر العربي، وتعزيز التبادل الثقافي بين الشعراء والمثقفين في إفريقيا والعالم العربي. وأشار إلى أن الملتقيات، التي نُظّمت في عدد من العواصم والمدن الإفريقية، شهدت تفاعلًا واسعًا من الأدباء والمثقفين، وأسهمت في تسليط الضوء على الطاقات الشعرية الكامنة في القارة، وعلى الأثر العميق الذي تركته اللغة العربية في ثقافات الشعوب الإفريقية، مركزاً على أن الملتقيات تسعى إلى تعزيز حضور الشعر العربي في إفريقيا، وفتح المجال أمام الشعراء الشباب للتعبير عن إبداعاتهم وتطوير مهاراتهم. وأضاف أن ملتقيات الشعر في إفريقيا تعد امتدادًا لمبادرة بيوت الشعر في الوطن العربي التي أطلقتها الشارقة في عدد من الدول العربية، والتي تهدف إلى إنشاء فضاءات تحتضن المبدعين، وتوفر لهم مساحات ثقافية، بما يرسخ مكانة الشعر العربي كأحد أهم أركان الهوية الثقافية العربية. وأكد أن الشارقة استضافت عدداً من شعراء الدول الإفريقية، وأتاحت لهم الفرصة لتقديم تجاربهم الإبداعية ومشاركة قصائدهم إلى جانب نخبة من الشعراء العرب. وقال إن بيوت الشعر في الوطن العربي ساهمت أيضاً في تعزيز الحضور الإفريقي في المشهد الثقافي العربي من خلال استضافتهم في الفعاليات والمهرجانات التي تنظمها على مدار العام. وتابع أنه في سياق دعم الشارقة للمبدعين، نشرت مجلة القوافي – الصادرة عن دائرة الثقافة في الشارقة – أعمالاً مختارة لعدد من الشعراء الأفارقة، مما أتاح لهم منصة مرموقة للوصول إلى جمهور أوسع من القرّاء والمتابعين، فيما فاز عدد منهم بجائزة القوافي الذهبية، التي تُمنح من قبل صاحب السمو حاكم الشارقة، تقديراً لإسهاماتهم المتميزة في مجال الشعر، الأمر الذي يؤكد التزام الشارقة بدورها الريادي في دعم الثقافة العربية والانفتاح على التجارب الشعرية العالمية. وستباشر إدارة الشؤون الثقافية بتنفيذ المرحلة الرابعة من هذه المبادرة التي ستشمل تنظيم ملتقيات شعرية في غينيا، ونيجيريا، والسنغال، وتشاد، والنيجر، ومالي، وجنوب السودان، وبنين، وساحل العاج، وفق جدول زمني بالملتقيات خلال عام 2025. وتقام الفعاليات بالتعاون بين دائرة الثقافة ومؤسسات ثقافية محلية في تلك الدول، حيث تتظافر فيها الجهود على نحو مهني وعملي يثمر عن ملتقيات شعرية متميزة. يذكر أن عدداً من البلدان الإفريقية قد شهدت تنظيم ملتقى للشعر العربي للمرة الأولى في تاريخها، وذلك خلال الدورة الأولى. يشار إلى أن ملتقيات الشعر في إفريقيا، قدّمت، في دورتها الأولى 114 شاعراً وشاعرة، وفي الدورة الثانية أكثر من 120 مبدعاً ومبدعة، فيما شهدت الدورة الثالثة مشاركة أكثر من 150 مبدعاً، لتشكل فضاءات ثقافية حيوية تحتضن المبدعين من مختلف الأجيال، وتسهم في إثراء المشهد الشعري وتعزيز التنوع الثقاقي العربي في إفريقيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-03

جلست ويواتش ماكواتش على سريرها في جناح معتم داخل مستشفى قرب الحدود بين جنوب السودان وإثيوبيا، وسندت ذراعها المتبقية في حجرها بينما تتذكر الضربة الجوية التي تسببت في بتر ذراعها الأخرى وكادت تودي بحياتها. وقالت في مقابلة من المستشفى في بلدة آكوبو الحدودية، حيث كانت تتلقى العلاج من إصاباتها: "كان كل شيء يشتعل بالنار". ووقع القصف في 3 مايو على مستشفى آخر بمنطقة فانجاك الشمالية، حيث كانت قد سافرت لتكون بجوار ابنها البالغ من العمر 25 عاما أثناء علاجه من مرض السل. وأسفرت سلسلة من الضربات هناك، بما في ذلك عدة ضربات استهدفت منشأة تديرها منظمة "أطباء بلا حدود"، عن مقتل سبعة أشخاص. وقالت ماكواتش، البالغة من العمر 60 عاما: "ركضت إلى الخارج وبدأت أفرك جسدي بالطين لأطفئ الحروق". وتُعد ماكواتش واحدة من عشرات المدنيين الذين تقول منظمات الإغاثة إنهم قُتلوا أو أصيبوا بجروح خطيرة بسبب الضربات الجوية في الأسابيع الأخيرة، مع تصاعد الاشتباكات بين جيش جنوب السودان والجماعات المسلحة في أنحاء البلاد. ويقول الجيش إنه يستهدف المقاتلين فقط، ولم يعلق على سقوط ضحايا من المدنيين. وقال جاتكويث ويي / 24 عاما / والذي أصيب أثناء القتال في ولاية جونقلي الشمالية: "الجيش هجرنا نحن وعائلاتنا إلى الأدغال، وعندها قررنا أن نقاتل". وأدت المعارك إلى تحذيرات من الأمم المتحدة من أن جنوب السودان تقترب مجددا من حافة حرب أهلية. وفي الأثناء، تسعى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى ترحيل مجموعة من ثمانية أشخاص مدانين بجرائم خطيرة في الولايات المتحدة إلى جنوب السودان، وهم من دول مثل كوبا وفيتنام، ما أثار نزاعا قانونيا وصل إلى المحكمة العليا. وتم نقل العديد من الجرحى في هذه الاشتباكات إلى آكوبو، حيث أقامت اللجنة الدولية للصليب الأحمر استجابة جراحية مؤقتة. فيما بقي آخرون عالقين لأيام بسبب القتال. وقال الدكتور بيارت أندرسن، الجراح العامل مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر، إن القتال جعل من الصعب نقل المرضى المصابين بجروح حرجة. وأضاف: "نعلم أن شخصا واحدا على الأقل توفي أثناء انتظاره للنقل، لكن من المرجح أن يكون العدد أكبر". وقالت كريستينا بارتوليتش، المشرفة على العمليات الطبية للصليب الأحمر في آكوبو: "الحالات الحرجة لا يمكن حتى نقلها، لأنها على الأرجح لن تنجو خلال الرحلة". ولا تميز اللجنة الدولية للصليب الأحمر بين الجرحى المدنيين والمقاتلين، إلا أن معظم من نُقلوا إلى منشآتها هم من الشباب، وقد صرّح عدد منهم لوكالة أسوشيتد برس بأنهم شاركوا في القتال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Positive

2025-05-31

أعلنت مجلة القيادة الأفريقية فوز أحمد كجوك بجائزة أفضل وزير مالية في أفريقيا لعام ٢٠٢٥ بالمشاركة مع وزير مالية الصومال ووزير المالية والتخطيط الاقتصادي جنوب السودان. وأعلنت مجلة القيادة الأفريقية (ALM) أسماء الفائزين بجوائز القيادة الأفريقية للأعمال (ABLA) لعام 2025، بعد عملية اختيار دقيقة اعتمدت على 4 فئات، وحصل المتسابقين فيها على أكثر من 65% من النتيجة النهائية ضمن استطلاع للرأي عالمي عبر الإنترنت، بما في ذلك الدلائل على وجود نمو مؤسسي ومبتكر ومستدام بتأثير ملموس. وقالت المجلة إنه من ضمن قائمة الفائزين في الفئات المختلفة لجوائز القيادة الأفريقية للأعمال (ABLA) 2025 أحمد كجوك، وزير المالية المصري، وذلك عبر المنصة الهامة على مستوى العالم لتكريم الممارسات المؤسسية الاستثنائية، والقيادات المؤثرة، وللمساهمة في منظومة الأعمال والاقتصاد المتطورة في أفريقيا. وشملت عملية اختيار جوائز القيادة الأفريقية أعمال الترشيحات العامة، مع فحص من الهيئة المشرفة على المسابقة، وتصويت عالميًا، بتقييم نهائي قائم على مقاييس قابلة للتحقق، من أجل ضمان أن يحوز كل فائز على أعلى معايير التميز والابتكار والتأثير الأفريقي. من جانبه أكد أحمد كجوك وزير المالية ، أننا نعمل على خفض زمن وتكلفة الإفراج الجمركي، لتقليل أعباء الإنتاج وتحفيز الاستثمار والتصدير، موضحًا أننا مستمرون فى تبسيط وميكنة الإجراءات الجمركية فى إطار أكثر شمولاً وتكاملاً مع «جهات العرض». أضاف كجوك، فى جولة ميدانية بميناءي الدخيلة والإسكندرية رافقه خلالها شريف الكيلاني نائب الوزير للسياسات الضريبية، وأحمد أموى رئيس مصلحة الجمارك، إننا نتحرك بقوة مع مختلف الوزارات والجهات المعنية للتيسير على المستثمرين وتخفيف الأعباء الإدارية، لافتًا إلى أن هناك «حالة حوار» متواصلة مع زملائنا بالجمارك للتعرف على التحديات فى أرض الواقع. أشار إلى أننا نعمل على تسريع وتيرة العمل المشترك لاستكمال منظومة الربط الإلكتروني بين «الجمارك» و«جهات العرض»، موضحًا أنه سيكون هناك دور أكبر للجان الفحص المشترك لضمان الحوكمة وسرعة التخليص الجمركي وخفض التكاليف. أكد أن حزمة «التسهيلات الجمركية» ستكون محطة مهمة ومؤثرة فى مسار الثقة والشراكة والمساندة لمجتمع الأعمال، مشيرًا إلى حرصه على إيجاد معالجات عملية وأكثر مرونة لأى تحديات جمركية لدفع حركة التجارة الخارجية؛ على نحو يسهم فى توفير خدمات جمركية متكاملة ومحفزة من أجل خلق بيئة أعمال تنافسية، تعزز النمو الاقتصادى.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Positive

2025-05-31

نيويورك- (أ ب) صوت مجلس الأمن الدولي المنقسم يوم الجمعة لصالح تمديد حظر الأسلحة المفروض على جنوب السودان، حيث دفعت التوترات السياسية المتصاعدة الأمم المتحدة إلى التحذير من أن البلاد يمكن أن تغرق مرة أخرى في الحرب الأهلية. وتمت الموافقة على قرار برعاية الولايات المتحدة لتمديد الحظر والعقوبات الأخرى بالحد الأدنى من الأصوات المطلوبة وهو تسعة أصوات. وامتنعت ست دول عن التصويت وهي روسيا والصين والجزائر وسيراليون والصومال وباكستان. وتم تمديد حظر الأسلحة وحظر السفر وتجميد الأصول على جنوب السودانيين على القائمة السوداء للعقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة وذلك لمدة عام حتى 31 مايو 2026. وكانت هناك آمال كبيرة في تحقيق السلام والاستقرار بعدما حصل جنوب السودان الغني بالنفط على الاستقلال عن السودان في عام 2011، ليصبح أحدث دولة في العالم. لكن البلاد انزلقت إلى حرب أهلية في ديسمبر/كانون الأول 2013 عندما بدأت القوات الموالية للرئيس سلفا كير، الذي ينتمي إلى أكبر مجموعة عرقية في البلاد "الدينكا"، في قتال القوات الموالية لريك مشار، الذي ينتمي إلى ثاني أكبر مجموعة عرقية "النوير". وكان اتفاق السلام الموقع عام 2018 والذي جلب مشار إلى الحكومة كنائب أول للرئيس هشا، وكان التنفيذ بطيئا. وتم تأجيل الانتخابات الرئاسية حتى عام 2026. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-30

قصفت قوات الدعم السريع، صباح الجمعة، مستشفى الضمان ومستشفى السلاح الطبي وعدداً من الأحياء السكنية في مدينة الأبيض بولاية شمال كردفان، جنوب السودان، مستخدمة المدفعية الثقيلة، وفق ما أفادت به مصادر عسكرية وشهود عيان لوكالة الصحافة الفرنسي. ويأتي هذا التصعيد بعد إعلان مستشفى الأبيض الدولي توقفه عن العمل إلى أجل غير مسمى، بسبب أضرار لحقت بمبانيه إثر استهدافه بطائرة مسيّرة تابعة لقوات الدعم السريع. وتزامن القصف مع إعلان القوات المهاجمة عن تقدمها من الجهة الجنوبية للمدينة، في حين تتحدث تقارير ميدانية عن تدهور حاد في الوضع الإنساني نتيجة استمرار المعارك. في غضون ذلك، حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) من أن أكثر من مليون طفل في ولاية الخرطوم يواجهون خطر الموت مع تفشي الكوليرا، وارتفاع حاد في عدد الإصابات من 90 إلى 815 حالة يومياً خلال عشرة أيام فقط. ووفقاً لبيانات المنظمة، تم تسجيل أكثر من 7700 حالة إصابة بالكوليرا منذ بداية عام 2025، بينها أكثر من 1000 إصابة في أطفال دون سن الخامسة، إلى جانب 185 حالة وفاة. وأشارت المنظمة إلى أن منطقتي جبل أولياء والخرطوم تواجهان خطر المجاعة، حيث يعاني 307 آلاف طفل من سوء تغذية حاد، من بينهم 26,500 طفل يعانون من سوء تغذية حاد وخطير، ما يجعلهم عرضة لمضاعفات قاتلة في حال إصابتهم بالكوليرا أو غيرها من الأمراض المنقولة بالمياه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-28

 طلبت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من المحكمة العليا اليوم الثلاثاء وقف أمر قضائي يسمح للمهاجرين بالطعن على عمليات الترحيل إلى جنوب السودان. جاء الاستئناف العاجل بعد أن وجد قاض أن البيت الأبيض انتهك أمرا قضائيا بتنفيذ رحلة ترحيل جوا إلى الدولة الأفريقية التي تعيش في فوضى، كانت تحمل أشخاصا من دول أخرى أدينوا بجرائم في الولايات المتحدة. ووجد القاضي براين إي. مورفي في بوسطن أن البيت الأبيض انتهك "بلا شك" أمره السابق بضرورة منح الأشخاص فرصة لتقديم اعتراضات قبل إرسالهم إلى بلد آخر يعرضهم للخطر، حتى لو استنفدوا جميع استئنافاتهم القانونية.  وفي استئناف طارئ، دفعت الحكومة الاتحادية بأن مورفي قد عطل جهودها لتنفيذ عمليات ترحيل المهاجرين الذين لا يمكن إعادتهم إلى بلدانهم الأصلية. وكتب المحامي العام د جون سوير أن العثور على الدول المستعدة لاستقبالهم هو "مسعى دبلوماسي دقيق" تعرض للضرر من متطلبات المحكمة. ومن جانبه، قال مورفي إنه أعطى إدارة ترامب "مرونة ملحوظة مع الحد الأدنى من الرقابة" في هذه القضية، وأكد على المرات العديدة التي حاول فيها العمل مع الحكومة، وفقا لأمر نشر ليلة الاثنين.   وكتب مورفي الذي يتخذ من بوسطن مقرا له في الأمر المكون من 17 صفحة: "من خلال النهج السلوكي، من الصعب التوصل إلى أي استنتاج سوى أن المتهمين يلجأون إلى عدم الوضوح كوسيلة للتهرب". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Neutral

2025-05-25

يترقب جمهور الكرة المصرية بصفة خاصة والعربية على وجه العموم التي ستقام فى قطر خلال ديسمبر المقبل، خاصة أن هذه البطولة ستشهد منافسة شرسة بين المنتخبات المشاركة، ونستطلع فى السطور التالية أهم المعلومات والتفاصيل الخاصة بهذه البطولة قبل إجراء القرعة مساء اليوم الأحد، فى قطر. س: كيف تم تقسيم المنتخبات المشاركة في كأس العرب؟ ج: تم تقسيم جميع الفرق المشاركة على 4 مستويات، بناءً على ترتيبها في للمنتخبات في أبريل 2025، حيث تشارك جميع المنتخبات العربية من المحيط للخليج في نسخة هذا العام، وفي مقدمتها المنتخب القطري الذي يشارك بصفته صاحب الأرض والجمهور. س: ما هي المنتخبات المشاركة فى بطولة كأس العرب؟ ج:تُقام بطولة كأس العرب FIFA قطر 2025 بمشاركة 16 منتخبًا عربيًا، 9 منها تأهلت مباشرة وفق تصنيف "فيفا"، من بينها الجزائر (حامل اللقب) وقطر (الدولة المستضيفة)، فيما ستتأهل 7 منتخبات عبر التصفيات في نوفمبر المقبل، وتُقام التصفيات المؤهلة للبطولة بمشاركة 14 منتخبًا عربيًا، يتنافسون على 7 مقاعد للحاق بـ9 منتخبات تأهلت مباشرة بحسب تصنيف الفيفا، وهي حسب تصنيفها كالتالي، التصنيف الأول: قطر - المغرب - مصر – الجزائر، وفي التصنيف الثاني: تونس - السعودية - العراق – الأردن، والتصنيف الثالث: الإمارات. وتم تقسم المنتخبات الأربعة عشر التي تخوض التصفيات إلى فئتين، ففي الفئة الأولى تتواجد منتخبات عمان، البحرين، سوريا، جزر القمر، فلسطين، موريتانيا، لبنان، بينما تضم الفئة الثانية: السودان، ليبيا، الكويت، اليمن، جنوب السودان، جيبوتي، الصومال. وبالتالي يضم التصنيف الثالث في مجموعات كأس العرب، إلى جانب الإمارات، (الفائز من) عمان أو الصومال، البحرين أو جيبوتي، وسوريا أو جنوب السودان، وذلك بحسب نتائج التصفيات المؤهلة ، وجاء المستوى الرابع ليضم المنتخبات القادمة من التصفيات النهائية وهي (الفائز من) فلسطين أو ليبيا، لبنان أو السودان، الكويت أو موريتانيا، واليمن أو جزر القمر. س: ما هو موعد قرعة كأس العرب؟ ج:تُجرى القرعة في الثامنة من مساء اليوم ،الأحد، بالعاصمة القطرية الدوحة. س: ماذا عن تشكيل الجهاز الفني لمنتخب مصر الذي سيُشارك في هذه البطولة؟ ج:  يضم الجهاز الفني الجديد لمنتخب مصر المشارك في البطولة العربية الأسماء التالية، : مديرًا فنيًا، أحمد حسن: مديرًا للمنتخب، ممدوح المحمدي: مدربًا عامًا، محمد نور مدربا عامًا، عصام الحضري: مدربًا لحراس المرمى وسينضم مدرب آخر للجهاز.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Positive

2025-05-25

كتب- محمد عبدالهادي: تتجه أنظار عشاق الكرة العربية، مساء اليوم الأحد 25 مايو 2025، إلى العاصمة القطرية الدوحة، التي تحتضن مراسم قرعة بطولة كأس العرب 2025، وسط ترقب كبير لمعرفة ملامح المجموعات والمواجهات المرتقبة. ويقدم "مصراوي" في السطور التالية، أبرز المعلومات عن نظام البطولة كالتالي: موعد القرعة والنقل التلفزيوني تُقام قرعة البطولة في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة بالدوحة، بحضور مندوبي المنتخبات المشاركة. وتُبث مباشرة عبر قنوات "بي إن سبورتس الإخبارية"، و"الكأس القطرية"، و"أبو ظبي الرياضية"، إلى جانب منصة +FIFA الإلكترونية. موعد البطولة والملاعب تُقام البطولة خلال الفترة من 1 إلى 18 ديسمبر 2025 في دولة قطر، باستخدام مجموعة من الملاعب التي استضافت نهائيات كأس العالم 2022. الجوائز المالية الأكبر في تاريخ البطولة أعلنت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 أن قيمة الجوائز المخصصة للبطولة ستتجاوز 36.5 مليون دولار (132.9 مليون ريال قطري)، نظام ببطولة كأس العرب 2025 تقام البطولة بمشاركة 16 منتخبًا، يتم توزيعها على 4 مجموعات تضم كل واحدة 4 منتخبات، يتأهل أول وثاني كل مجموعة إلى الدور ربع النهائي. تسبق دور المجموعات تصفيات تقام يومي 25 و26 نوفمبر المقبل، بمشاركة 14 منتخبًا يتنافسون على 7 بطاقات متبقية، تنضم إلى 9 منتخبات تأهلت مباشرة. المنتخبات المشاركة بكأس العالم 2025 تأهلت مباشرة إلى دور المجموعات 9 منتخبات، هي: قطر (المستضيف) - الجزائر (حامل اللقب) - مصر - المغرب - تونس - السعودية - الإمارات - العراق - الأردن، بينما تخوض 14 دولة التصفيات المؤهلة، وهي: عُمان، البحرين، سوريا، لبنان، اليمن، ليبيا، موريتانيا، الكويت، فلسطين، السودان، جنوب السودان، جزر القمر، جيبوتي، الصومال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Neutral

2025-05-25

تسحب اليوم الأحد ، وتم تقسيم جميع الفرق المشاركة على 4 مستويات، بناءً على ترتيبها في تصنيف الفيفا للمنتخبات في أبريل 2025، حيث تشارك جميع المنتخبات العربية من المحيط للخليج في نسخة هذا العام، وفي مقدمتها المنتخب القطري الذي يشارك بصفته صاحب الأرض والجمهور. وتُقام التصفيات المؤهلة للبطولة بمشاركة 14 منتخبًا عربيًا، يتنافسون على 7 مقاعد للحاق بـ9 منتخبات تأهلت مباشرة بحسب تصنيف الفيفا، وهي حسب تصنيفها كالتالي، التصنيف الأول: قطر - المغرب - مصر – الجزائر، وفي التصنيف الثاني: تونس - السعودية - العراق – الأردن، والتصنيف الثالث: الإمارات. وتم تقسم المنتخبات الأربعة عشر التي تخوض التصفيات إلى فئتين، ففي الفئة الأولى تتواجد منتخبات عمان، البحرين، سوريا، جزر القمر، فلسطين، موريتانيا، لبنان، بينما تضم الفئة الثانية: السودان، ليبيا، الكويت، اليمن، جنوب السودان، جيبوتي، الصومال. وبالتالي يضم التصنيف الثالث في مجموعات كأس العرب، إلى جانب الإمارات، (الفائز من) عمان أو الصومال، البحرين أو جيبوتي، وسوريا أو جنوب السودان، وذلك بحسب نتائج التصفيات المؤهلة. وجاء المستوى الرابع ليضم المنتخبات القادمة من التصفيات النهائية وهي (الفائز من) فلسطين أو ليبيا، لبنان أو السودان، الكويت أو موريتانيا، واليمن أو جزر القمر. ويضم الجهاز الفني الجديد المشارك في البطولة العربية الأسماء التالية، حلمي طولان: مديرًا فنيًا، أحمد حسن: مديرًا للمنتخب، ممدوح المحمدي: مدربًا عامًا، محمد نور مدربا عامًا، عصام الحضري: مدربًا لحراس المرمى وسينضم مدرب آخر للجهاز. وتُقام بطولة كأس العرب FIFA قطر 2025 بمشاركة 16 منتخبًا عربيًا، 9 منهم تأهلوا مباشرة وفق تصنيف "فيفا"، من بينهم الجزائر (حامل اللقب) وقطر (الدولة المستضيفة)، فيما ستتأهل 7 منتخبات عبر التصفيات في نوفمبر المقبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-22

قال قاض فيدرالي أميركي الأربعاء، إن الحكومة انتهكت أمراً قضائياً سبق أن أصدره بمحاولتها ترحيل مهاجرين إلى جنوب السودان، وهو ما يفتح جبهة أخرى في معركة مشتعلة بين دونالد ترامب وقضاة فرضوا قيوداً على سياسات الهجرة المتشددة التي ينتهجها الرئيس الجمهوري. وأضاف قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية في بوسطن براين ميرفي أن مسؤولين أميركيين يواجهون خطر الاحتجاز بتهمة ازدراء المحكمة جراء انتهاكهم لأمر قضائي أولي أصدره في أبريل، يمنع الإدارة من إرسال المُرحلين إلى دول أخرى غير دولهم دون إتاحة الفرصة لهم للتعبير عن أي مخاوف لديهم بشأن سلامتهم. وقال القاضي خلال جلسة استماع في بوسطن إن وزارة الأمن الداخلي الأمريكية لم تتح لستة مهاجرين مشمولين بأمره القضائي فرصة حقيقية لمعارضة إرسالهم إلى جنوب السودان عندما أخطرتهم بذلك قبل أقل من 24 ساعة من صعودهم على طائرة. ووصف القاضي ذلك بأنه "غير كاف على الإطلاق". وأصدر لاحقاً أمراً يوضح فيه أنه يجب منح غير المواطنين مهلة لا تقل عن 10 أيام لتقديم طلبات يعبرون فيها عن خوفهم على سلامتهم قبل ترحيلهم إلى بلد آخر غير بلدهم، بحسب وكالة "رويترز" للأنباء. وقال ميرفي "تصرفات الإدارة في هذه القضية تعد انتهاكاً لا لبس فيه لأمر هذه المحكمة". ونوه ميرفي، الذي عينه الرئيس الديمقراطي السابق جو بايدن، لإمكانية اتهام المسؤولين بازدراء المحكمة، لكنه لم يصدر عقوبة بحق أي شخص في حينه. أمر قاض أمريكي إدارة الرئيس دونالد ترامب بإبقاء مجموعة من المهاجرين يجري نقلهم جواً إلى جنوب السودان في عهدة سلطات الهجرة الأمريكية. ووصف البيت الأبيض في بيان ميرفي بأنه "قاض يساري متطرف"، في حين وصف متحدث باسم وزارة الأمن الداخلي قراره بأنه "مختل". وقالت الإدارة إن الرجال الثمانية من كوبا ولاوس والمكسيك وميانمار وفيتنام وجنوب السودان تم ترحيلهم، وإنهم أدينوا بجرائم قتل وسطو مسلح وجرائم خطيرة أخرى. وقال ميرفي إن أمره يشمل ستة منهم. وقالت تريشيا ماكلولين المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي للصحافيين خلال مؤتمر صحافي عقد قبل جلسة الأربعاء "هؤلاء هم الوحوش الذين يحاول القاضي الجزئي حمايتهم". وناشد معنيون بالدفاع عن حقوق الهجرة مورفي إصدار أمر بإعادة الرجال إلى الولايات المتحدة. غير أن القاضي أصدر توجيهاً للمسؤولين بإجراء مقابلات معهم بعد إخطار لا يقل عن 72 ساعة لتقييم ما إذا كانت لديهم أي مخاوف معقولة من الذهاب إلى جنوب السودان، ومنحهم مهلة لا تقل عن 15 يوماً للسعي لإعادة فتح إجراءات الهجرة الخاصة بهم إذا رأى المسؤولون أن المخاوف التي عبروا عنها غير كافية. وقال ميرفي للمحامين إنه بينما كان لديه الحق في إعادة الرجال إلى الولايات المتحدة خلال تلك العملية، كان تقدير وزارة الأمن الداخلي إبقاءهم في الخارج. **"يرسلون إلى بلد تمزقه الحرب" ويوجه قرار مورفي واحداً من أشد الانتقادات لإدارة ترامب منذ عودته إلى منصبه في يناير. وتعهد ترامب خلال حملة ترشحه العام الماضي، بشن حملة قوية على الهجرة غير الشرعية، وأعاقت محاكم الكثير من محاولاته لتكثيف عمليات الترحيل. وقالت محامية وزارة العدل إلينيس بيريز خلال الجلسة إن الأمر القضائي الأولي الصادر عن مورفي في أبريل، لم يحدد مدة الإخطار المطلوبة، وإن عمليات الترحيل السريعة لا تنتهك الحقوق التي يحميها الدستور الأمريكي. وتنصح وزارة الخارجية الأمريكية المواطنين بعدم السفر إلى جنوب السودان، هناك بسبب الجرائم العنيفة والصراعات المسلحة. وتقول الأمم المتحدة إن الأزمة السياسية في جنوب السودان قد تعيد إشعال فتيل حرب أهلية وحشية انتهت في 2018. وقالت محامية المهاجرين من التحالف الوطني لدعاوى الهجرة ترينا ريلموتو للصحفيين "يرسلون إلى بلد تمزقه الحرب حيث تتعرض حياتهم وسلامتهم للخطر". ترحيل إلى السلفادور وتعيد هذه القضية إلى الأذهان قضية أخرى خلص فيها قاضي المحكمة الجزئية الأميركية جيمس بوسبيرج في واشنطن إلى أن الإدارة انتهكت أمره بعدم نقل مهاجرين فنزويليين إلى سجن في السلفادور. وأطلق بوسبيرج أيضاً تحقيقاً جنائياً بتهمة ازدراء المحكمة، لكن محكمة استئناف أوقفته مؤقتاً لحين طعن إدارة ترمب. ودعا ترمب إلى عزله، مما أثار انتقادات من رئيس المحكمة العليا جون روبرتس. وفي قضية أخرى، قالت قاضية المحكمة الجزئية الأمريكية بولا زينيس في جرينبيلت بولاية ماريلاند إن الإدارة لم تشرح بشكل كاف كيفية امتثالها لأمرها بتسهيل عودة رجل سلفادوري يُدعى كيلمار أبريجو جارسيا، الذي جرى ترحيله إلى السلفادور، رغم صدور أمر قضائي سابق يمنع إرساله إلى هناك. ووجه ترامب ومسؤولون أميركيون ممن عينهم اتهاماً للقضاة بتجاوز صلاحياتهم والسعي إلى إحباط أجندته. ترحيل لدول غير بلدانهم ويعود أصل القضية المطروحة أمام ميرفي إلى طعن رفعه معنيون بالدفاع عن المهاجرين ضد سعي الإدارة لترحيل المهاجرين الذين صدرت بحقهم أوامر نهائية بالإبعاد إلى دول غير بلدانهم، بمن فيهم المهاجرون الذين يتمتعون بحماية من الترحيل إلى بلدانهم الأصلية؛ بسبب مخاوف تتعلق بسلامتهم. ورجح ميرفي كفة المدعين، إذ حكم الشهر الماضي، بأحقية أي مهاجر يرسل إلى دولة ثالثة في الحصول على الإجراءات القانونية الواجبة بموجب التعديل الخامس من دستور الولايات المتحدة، ويجب أن تتاح لهم فرصة حقيقية للتعبير عن أي مخاوف بشأن سلامتهم. وفي جلسة عاجلة الثلاثاء، بعد أن أفاد مدافعون عن حقوق الإنسان بعلمهم بأنه يجري نقل المهاجرين جواً إلى جنوب السودان، أمر ميرفي الإدارة بالإبقاء على المهاجرين محتجزين لدى سلطات الهجرة الأميركية. وخلال سير الإجراءات الأربعاء، ظل الرجال على متن طائرة في موقع سعى المسؤولون إلى تجنب الكشف عنه في المحكمة. وبعد صدور حكم ميرفي، ظهر ستيفن ميلر نائب كبير موظفي البيت الأبيض في منشور على "إكس" لتأكيد وجودهم حالياً في جيبوتي. واتهم ميرفي "بتعريض حياة موظفينا للخطر". وفي حديثه للصحافيين الأربعاء، قال المتحدث باسم شرطة جنوب السودان جيمس ماندي إينوكا إنه سيتم استجواب المهاجرين عند وصولهم ومن ثم "ترحيلهم مرة أخرى إلى البلد الصحيح". وبناءً على هذه التصريحات، أمر ميرفي إدارة ترامب بتقديم ما يوضح الأسباب التي تجعل ترحيل هؤلاء الرجال لا ينتهك حظراً مفروضاً على إعادتهم إلى بلدهم الأصلي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2025-05-21

تعاني القارة الإفريقية، من انتشار كبير للأمراض المعدية، وخاصة مع انتشار الكوليرا فى عدد من دول القارة السمراء، وهو ما يستدعي خطة لمكافحة الكوليرا بشكل دقيق، مع رسم خرائط للبؤر الساخنة والمصابة بالمرض، من قبل مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها فى افريقيا. وكشف مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها فى افريقيا، عن تفشى مرض الكوليرا فى 16 دولة افريقية، وتم وصف البعض منها بأنه تفشى حاد. وبحسب اليونيسف، تم تأكيد أكثر من 178 ألف حالة إصابة بالكوليرا في 16 دولة في شرق وجنوب أفريقيا خلال الفترة من يناير 2024 حتى مارس 2025 وأثار الانتشار السريع للكوليرا في مختلف أنحاء القارة مناقشات حول الجهود المشتركة لمكافحة المرض، الذي أثر على 16 دولة، حيث تواجه أربع منها تفشيات حادة. وأثارت المراكز الأفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها إمكانية معالجة الكوليرا بنفس الطريقة التي تعاملت بها مع تفشي مرض الملاريا، والذي يظهر علامات تباطؤ في معظم البلدان المتضررة، وسط تكثيف جهود الاستجابة التي تضم شركاء متعددين. والدول المتضررة هي أنجولا، جمهورية الكونغو الديمقراطية، جنوب السودان، السودان، إثيوبيا، غانا، كينيا، ملاوي، موزمبيق، ناميبيا، نيجيريا، رواندا، أوغندا، زامبيا، وزيمبابوي. ومع ذلك، تُمثل أنجولا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجنوب السودان والسودان أكثر من 90% من الحالات، ويُعدّ الصراع من بين عوامل انتشار المرض، وقد أبلغ جنوب السودان وحده عن أكثر من 22,000 حالة إصابة وأكثر من 470 حالة وفاة هذا العام، تليها جمهورية الكونغو الديمقراطية بأكثر من 18,000 حالة إصابة و360 حالة وفاة، وقد سُجِّلت أكثر من 500 حالة وفاة في أنجولا من أصل أكثر من 15,000 حالة إصابة. قال الدكتور نجاشي نجونجو، المستشار الرئيسي للمدير العام لمراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا: "إن الدروس المستفادة من استجابة الملاريا، وخاصةً ضرورة التعاون الوثيق مع الشركاء الآخرين، ستُطبّق الآن في مكافحة الكوليرا"، وسلط الضوء على نهج قاري جديد للتعامل مع حالات الطوارئ الصحية العامة، يركز على تحسين النظم الصحية، وتشديد المراقبة، والتصنيع المحلي للمنتجات الطبية. وأُعلنت حالة طوارئ صحية قارية بسبب الجدري المائي من قِبل مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا، وحالة طوارئ صحية عالمية من قِبل منظمة الصحة العالمية في أغسطس من العام الماضي. واتسع نطاق تفشي المرض من 12 إلى 23 دولة، وهو نشط حاليًا في 16 دولة، تلقت 10 منها اللقاحات. ومنذ ذلك الحين، تمت إدارة تفشي المرض من خلال فريق دعم إدارة الحوادث الذي يقوده مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في أفريقيا ومنظمة الصحة العالمية بشكل مشترك، بالتعاون مع 26 شريكًا آخر، بما في ذلك اليونيسف واللجنة الدولية للصليب الأحمر والتحالف العالمي للقاحات والتحصين. ويتيح الفريق الدولي للرصد والتقييم للشركاء التعاون على أساس نهج "العناصر الأربعة" - "فريق واحد، خطة واحدة، ميزانية واحدة، إطار مراقبة واحد"، وهو ما عزز التنسيق بين البلدان المتضررة.   وصرح الدكتور نجونجو قائلاً: "لقد تحولنا نحو استراتيجية متكاملة تشمل أيضًا رعاية مرضى الحصبة وجدري الماء، وهذا هو توجهنا، بحيث تُتيح لنا الاستجابة لتفشي واحد فرصةً لمعالجة حالات تفشي أخرى متزامنة أيضًا". وقال: "نعزز الآن ركائز أساسية، مثل المراقبة والمختبرات، لضمان امتلاكنا القدرة الكافية في القارة لمواجهة أي تفشيات أخرى مستمرة". مع ذلك، حتى لو أُديرت الكوليرا بشكل مشترك من قِبل مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا ومنظمة الصحة العالمية وشركاء آخرين، يرى البعض أن معالجة أسبابها الجذرية، مثل تحسين جودة المياه والصرف الصحي، أمرٌ أساسي. ولا يقل أهميةً عن ذلك إدراكٌ متزايدٌ لكيفية تفاقم انعدام الأمن والصراعات لتفشي الكوليرا. ومن المهم بنفس القدر تعزيز آلية الشراء المشتركة الأفريقية بحيث يتم تصنيع لقاحات الكوليرا، التي كانت في السنوات الأخيرة قليلة، في القارة. وتم توجيه نداء أيضًا إلى مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا للتعاون مع فريق العمل العالمي لمكافحة الكوليرا، وهي شبكة تعاونية تضم أكثر من 50 منظمة، بما في ذلك المنظمات غير الحكومية والمؤسسات الأكاديمية ووكالات الأمم المتحدة. ومن المقرر تحديد بؤر تفشي الكوليرا في خمس دول أفريقية هذا العام لتوجيه تطوير خارطة طريق للوقاية من هذا المرض المعدي ومكافحته والقضاء عليه، وهو مرض لا يزال عدوانيًا وطويل الأمد في العديد من البلدان في أفريقيا. . ومن جهته قال الدكتور إسحاق تشوجي، كبير المسئولين الفنيين في مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا في قسم التأهب والاستجابة للطوارئ: "هذا يشير إلى أننا بحاجة إلى تحديد مناطق تركيز الكوليرا، والأهم من ذلك، المجالات المختلفة التي تساهم في انتشاره". الكوليرا مرض بكتيري قاتل، وينتشر عادةً عبر المياه الملوثة، ورغم إمكانية إصابة جميع الناس به، تشير الاتجاهات الحديثة إلى أن السكان المتمركزين قرب الحدود الدولية والبحيرات والأنهار المشتركة دوليًا أصبحوا محط اهتمام نظرًا لأنماط تنقلهم.   وبدعم من الموارد المتاحة من خلال منظمة الصحة العالمية وفريق العمل العالمي لمكافحة الكوليرا، من المقرر تقديم الدعم للربع الثالث من عام 2025 لمكافحة الكوليرا في أوغندا وجنوب السودان وزيمبابوي وتنزانيا وغانا، والقضاء عليه في رواندا، حيث يعيق عدم التحديد الكافي للمناطق ذات التركيز العالي للكوليرا الجهود المبذولة للسيطرة على المرض. يشمل الدعم المُقدَّم لهذه الدول تحديد المناطق المُعرَّضة للكوليرا، وتنمية القدرات اللازمة لتسخير المنصات الوطنية والإقليمية لمكافحة الكوليرا والقضاء عليها، ويدعم هذا الدعم المباشر رؤية ورسالة المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها (Africa CDC). ومن المفترض أن يُعطي هذا الدعم الاستراتيجي الدفعة اللازمة للخطط الوطنية لمكافحة الكوليرا من خلال تحديد دقيق لمناطق انتشار المرض ووضع خطط العمل اللازمة، وستكون هذه مجرد البداية، مع توفير المزيد من الدعم لمجالات الأولوية للتدخلات متعددة القطاعات لمجموعة موسعة من البلدان بحلول عام 2026، كما قال الدكتور تشوجي. واستند اختيار الدول إلى الاحتياجات العاجلة، وجهود الدول الأعضاء، وعبء المرض، وقال: "نتوقع أن تُنجز جميع الدول الأعضاء تقييماتها الخاصة بالرعاية الصحية الأولية في المستقبل القريب، وهو ما يصبو إليه مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا". تم إصدار الخطة خلال ندوة إدارة الطوارئ الصحية العامة الثانية (PHEM) التي تركز على المبادرات المشتركة لمكافحة الكوليرا لدعم الدول الأعضاء من قبل مركز السيطرة على الأمراض في أفريقيا في أديس أبابا. تمشيا مع خارطة الطريق العالمية للقضاء على الكوليرا بحلول عام 2030، التي أعدتها فرقة العمل العالمية لمكافحة الكوليرا والتي تؤكد على الحاجة إلى تدخلات متعددة القطاعات مستهدفة في المجالات ذات الأولوية، اجتمعت العديد من الجهات المعنية لإنهاء تفشي الكوليرا الدائم في القارة الأفريقية. وقد تعاون مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا، والمركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها (ECDC)، ومنظمة الصحة العالمية لمنطقة أفريقيا (WHO AFRO) لتوفير الخبرة في هذا المجال. وقال الدكتور فريد كابايا، خبير الكوليرا في منظمة الصحة العالمية في المكتب الإقليمي لأفريقيا والذي قام بتسهيل التدريب، إن تدريب القادة الفنيين للاستجابة للطوارئ والاستجابة لها يعد خطوة حاسمة تهدف إلى تطوير وتعظيم تأثير الخطط الوطنية للسيطرة والقضاء على الكوليرا. وقال الدكتور تشوجي: "نعتزم تحقيق وفورات من خلال الوقاية بدلاً من الاستجابة لتفشي الكوليرا من خلال دعم البرامج الصحية الشاملة في المجتمعات في الدول الأعضاء المتضررة، خارج الرعاية الصحية المباشرة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-21

قال محامو يدافعون عن مهاجرين، في مستندات قُدّمت إلى المحكمة يوم الثلاثاء، إن سلطات الهجرة الأمريكية بدأت على ما يبدو في ترحيل مهاجرين من ميانمار وفيتنام إلى جنوب السودان. وأكد المحامون أن هذه الترحيلات تنتهك أمرا قضائيا يمنع ترحيل الأشخاص إلى دول غير بلدانهم الأصلية من دون منحهم فرصة للطعن في ذلك أمام المحكمة. ولم ترد وزارة الأمن الداخلي فورًا على رسائل تطلب تعليقا على الأمر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2025-05-16

تختتم اليوم الجمعة، منافسات البطولة الأفريقية لمضمار الدراجات والتي تستضيفها القاهرة  بمني مضمار الدراجات الدولي باستاد القاهرة خلال الفترة من 11 إلى 16 مايو الجاري، والمؤهلة لبطولة العالم للمضمار 2025، المقرر إقامتها في سان خوان، تشيلي، خلال الفترة من 22 إلى 26 أكتوبر المقبل. وتشهد البطولة منافسات قوية من جانب عدد كبير من الدول التى حرصت على المشاركة والتواجد في هذا العرس الافريقي. وواصل المنتخب الوطني تصدر الترتيب العام للبطولة برصيد 30 ميدالية متنوعة، فيما يحتل المركز الثاني منتخب جنوب أفريقيا  برصيد 26 ميدالية متنوعة وفي المركز الثالث  الجزائر برصيد 8 ميداليات . ومن المقرر أن تنطلق التصفيات النهائية لخمس مسابقات في تمام العاشرة صباحا وتستمر حتي الثانية عشر ظهرا، على أن تستكمل النهائيات من الساعة الثانية عصر وحتي الخامسة مساء. ويشارك في منافسات البطولة الأفريقية للمضمار  13 دولة، هي: مصر، وتونس، والجزائر، وجنوب أفريقيا، وسيشل، ونيجيريا، وبوروندي، وبوركينا فاسو، وكينيا، وبنين، وكوت ديفوار، وأوغندا، جنوب السودان وكان محمد إبراهيم المدير للمنتخب الدراجات قد اختار عدد 17لاعب و11 لاعبة لتمثيل منتخب مصر وجاءت قائمة منتخب مصر للرجال كل من يوسف ذكي، محمود بكر، عمر السعيد، ياسين مصطفي، احمد عبد الرحمن، حسين ناصر، محمود صبحي، يوسف وائل، عبدالرؤوف أحمد، حسن الصيفي وعلي صعيد السيدات ضمت القائمة كل من ابتسام زايد، منه الله فتحى، حبيبة أسامة، شهد سعيد، سارة ياسر ، حبيبة  عليوة. وعلي صعيد  الشباب ضم كل من محمد أيمن، عبد الرحمن أحمد، كريم محمود، سيف الله محمد، حمزة عادل ، مصطفي محمد عيسي، أدهم محمود يسري. وعلي صعيد الشابات يمثل مصر كل من : حنين أسامة، جومانا علاء الدين ، مريم رضا، رودينا  مجدي ، نور حسن . ويضم  الجهاز الفني للمنتخب كلا من: نشأت عبد السلام مديراً للمنتخبات الوطنية ومحمد إبراهيم مديراً فنياً ويعاونه كلا من محمد فراج  ومحمد عبد الرازق ومحمد فتحى وشريف عبد الحليم وأحمد موسى فنى ميكانيكا وأحمد نجيب مدلك وعلاج طبيعى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: