ولاية كردفان

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning ولاية كردفان over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning ولاية كردفان. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with ولاية كردفان
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with ولاية كردفان
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with ولاية كردفان
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with ولاية كردفان
Related Articles

مصراوي

Positive

2025-05-18

وكالات أعلن حاكم إقليم دارفور، مني أركو مناوي، اليوم الأحد، أن الجيش السوداني تمكن من السيطرة على منطقة عطرون الواقعة في صحراء شمال دارفور، في عملية عسكرية وصفها بـ"الدقيقة والمنسقة". وقال مناوي، عبر منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، إن العملية نُفذت بالتنسيق بين القوة المشتركة والجيش السوداني، وأسفرت عن خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد في صفوف قوات الدعم السريع، مضيفا: "النصر بات وشيكًا، وسكان دارفور سيحتفلون به قريبًا في كل الطرقات". وأعلن الجيش السوداني في وقت سابق مواصلة عملياته العسكرية ضد قوات الدعم السريع في ولاية غرب كردفان، وتمكنه من استعادة مدينة الخوي، التي كانت خاضعة لسيطرة قوات الدعم منذ مطلع الشهر الجاري. وكانت صحيفة سودان تربيون قد أفادت، الإثنين الماضي، بأن الجيش استعاد مدينة الخوي بعد معارك عنيفة، وتمكن من فرض سيطرته الكاملة على المدينة، إلى جانب بلدة أم صميمة الواقعة شمال ولاية كردفان. ونقلت الصحيفة عن مناوي، بصفته المشرف العام على القوة المشتركة التابعة للجيش، تأكيده استعادة السيطرة على البلدتين، مشيرة إلى أن الجيش استأنف عملياته في منطقة كردفان الكبرى، انطلاقًا من مدينة الأبيض، عاصمة ولاية شمال كردفان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-23

وكالات وقعت قوات الدعم السريع السودانية، في وقت متأخر من أمس السبت، ميثاقًا مع جماعات سياسية ومسلحة متحالفة معها لإنشاء "حكومة سلام ووحدة"، حسبما قال سياسيان سودانيان لوكالة "رويترز". والسياسيان السودانيان، هم الهادي إدريس وإبراهيم الميرغني، وكانوا من ضمن الموقعين على الميثاق، ومن بين الموقعين على الميثاق أيضًا عبد العزيز الحلو، رئيس "الحركة الشعبية- شمال" التي تسيطر على مساحات شاسعة من الأراضي في ولاية جنوب كردفان والذي يطالب منذ وقت طويل بأن يتبنى السودان "النهج العلماني" وفق "رويترز". وأفادت رويترز، بأنه من غير المتوقع أن تحظى مثل هذه الحكومة، التي أثارت بالفعل قلق الأمم المتحدة، باعتراف واسع النطاق، ولكنها تشكل علامة أخرى على تفكك البلاد خلال الحرب الأهلية التي بدأت في أبريل 2023 بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. وقال إدريس، مسؤول سابق ورئيس إحدى الجماعات المسلحة، إن "تشكيل الحكومة سيتم الإعلان عنه من داخل البلاد خلال الأيام المقبلة". وبحسب نص الميثاق، اتفق الموقعون على أن السودان يجب أن يكون "دولة علمانية ديمقراطية غير مركزية، ذات جيش وطني واحد"، لكنه في الوقت ذاته احتفظ بحق الجماعات المسلحة في الاستمرار بالوجود. وحدد الميثاق مهام الحكومة، تتمثل في "توحيد البلاد وإنهاء الحرب"، وهي المهام التي لم تتمكن الحكومة المتحالفة مع الجيش والتي تعمل انطلاقًا من مدينة بورتسودان من تحقيقها، حسب الميثاق. وتم التوقيع على الميثاق بين الجماعات المسلحة السودانية في حفل مغلق بالعاصمة الكينية نيروبي. وأثارت استضافة كينيا للحدث، إدانة من السودان وانتقادات محلية للرئيس الكيني، وليام روتو، بسبب جر البلاد إلى صراع دبلوماسي. وأقر السودان في وقت سابق من هذا الأسبوع تعديلات على الوثيقة الدستورية للبلاد، مما يمنح الجيش سلطات موسعة. وقال قائد الجيش الفريق أول عبد الفتاح البرهان، إن الجيش سيعلن عن "حكومة الحرب" قريبًا. وفي وقتٍ سابق من هذا العام، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو، الملقب بـ"حميدتي"، بتهمة ارتكاب انتهاكات واسعة النطاق بما في ذلك الإبادة الجماعية في حق الشعب السوداني. وسيطرت قوات الدعم السريع على معظم إقليم دارفور غربي البلاد وأجزاء من ولاية كردفان خلال الحرب، لكن الجيش السوداني، الذي أدان تشكيل حكومة موازية، يصدها عن وسط البلاد. وأدت الحرب التي نشبت قبل نحو عامين بين الجيش السوداني بقيادة البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة دقلو، إلى تدمير البلاد مما أدى إلى خلق أزمة إنسانية "غير مسبوقة" ومقتل عشرات الآلاف من الأشخاص ونزوح الملايين من منازلهم. ويعيش نحو نصف سكان السودان أي حوالي 26 مليون شخص وهم يواجهون انعدام الأمن الغذائي مع تزايد مخاطر المجاعة في مختلف أنحاء البلاد وتدهور شديد للأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلاد بسبب استمرار الصراع، وفق تقرير لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-10

بأى حال عدت يا عيد، لكنه ليس كأى عيد فى الوطن العربي، حيث تختفى بهجة العيد خلف الوجه القبيح للحرب فى، بعد مرور عام على الأزمة السودانية، ويستقبل السودانيون المناسبة السعيدة على أصوات المعارك، وسط تشديدات أمنية وحظر تجوال وانتشار للأوبئة فى بعض الولايات ومعاناة إنسانية توصف بالكارثية. تقارير الصحف السودانية كشفت عن وضع ضبابي فى بعض المدن، وسط مواصلة الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع، في مناطق عديدة بغرب سنار وجنوب ولاية الجزيرة وسط السودان، وفقا لصحيفة تريبون سودان. وبدأ الجيش منذ نهاية الأسبوع الماضى، عملية عسكرية واسعة تهدف لاستعادة السيطرة على ولاية الجزيرة التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع منذ ديسمبر الماضي. وفى شمال ولاية كردفان غرب السودان، أصدر الوالي، عبد الخالق عبد اللطيف، قراراً بتعديل أمر الطوارئ خاص بحظر التجوال بالولاية، بحسب صحيفة التغيير السودانية، وأوضح القرار، أن الحظر يبدأ من 7 مساء إلى 5 صباحاً، إلا لضرورة ملحة، على أن يُطبق الأمر داخل الحدود الجغرافية للولاية. ويرافق العيد تشديدات أمنية من قبل السلطات السودانية فى ولاية القضارف وذلك فى أعقاب واقعة استهداف طائرات مسيرة مقار أمنية ومواقع تابع للجيش في الولاية الواقعة شرقي السودان، وتمكنت المضادات الأرضية التابعة للفرقة الثانية مشاة من إسقاط أخرى. وبعد وقت وجيز من وقوع الحادث، انتشرت أعداد كبيرة من جنود الجيش السودانى والشرطة والمخابرات في مناطق واسعة من المدينة بما في ذلك السوق الكبير، بحسب سودان تربيون. فيما كد رئيس مجلس السيادة القائد العام الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، المضي قدما في طرد آخر متمرد وخائن من البلاد، جاء ذلك في كلمة للبرهان للشعب السوداني بمناسبة عيد الفطر المبارك، بحسب وكالة الأنباء السودانية سونا. وقال: "التحية لكم أبناء وطني وأنتم تنتظمون في صفوف المقاومة الشعبية في كل مكان لدحر هذا العدوان ولتطهير أرض السودان من المرتزقة والمأجورين. أؤكد لكم أبناء السودان أننا عازمون وماضون سوياً في ذات درب وطريق الشهداء حتى طرد آخر متمرد وخائن من أرضنا وتطهير كل بقعة دنسها التمرد". هذا فيما حذرت غرفة طوارئ محلية كرري بأم درمان غربي العاصمة السودانية الخرطوم من انتشار كلاب ضالة مصابة بداء السعر في محلية كرري، في وقت تتزايد فيه إصابات حمى الضنك بصورة كبيرة في العاصمة السودنية محلية بحري، وفقا لصحيفة التغيير، ويربط خبراء في المجال الصحي بين الكلاب الضالة والجثث التي انتشرت في العراء دون عملية دفن لفترات طويلة، وتحولت إلى مرتع للكلاب الضالة. وتسببت الحرب في وجود مئات الجثث في العاصمة الخرطوم ملقاة في الشوراع والمنازل المهجورة منذ الأيام الأولى للحرب في العاصمة الخرطوم في الوقت الذي لم تتمكن فيه المنظمات والجهات المعنية من الدخول إلى مناطق الإشتباكات لعدم تخصيص ممرات آمنة، وفق ما ذكرت جمعية الهلال الأحمر السودانية. وفي سياق متصل تنتشر الأيام الحالية حمى الضنك بصورة كبيرة في العاصمة الخرطوم مع تزايد الإصابات بمحلية بحري، نتيجة لتراكم الأوساخ واكتظاظ الجثث وتكاثر نواقل الأمراض مثل الذباب والبعوض في غياب أي جهود للمكافحة. وكان قد اوضحت لجان الطوارئ الطبية بالخرطوم بحري وجود عشرات حالات الإشتباه بالمرض ووصلوها إلى مراكز تلقي العلاج و قالت إن الحالات المشتبه بإصابتها بحمى الضنك وصلت إلى 300 حالة في الوقت الحالي. ويفر الآلاف يوميا، وبحسب المفوضية العليا لشئون اللاجئين إنه وبعد عام من الحرب فى السودان فإن الآلاف لازالوا يفرون منها يوميا وأن البلاد وجيرانها تشهد واحدة من أكبر الأزمات الإنسانية وأزمات النزوح وأكثرها تحديا فى العالم حيث تجاوز عدد السودانيين الذين أجبروا على الفرار حتى الآن 8.5 مليون شخص منهم 1.8 مليون عبروا الحدود.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-22

صرح مدير برنامج الأغذية العالمي في السودان، إيدي رو، للصحفيين اليوم الخميس، بأنه يوجد حاليا أقل من 5% من السودانيين يستطيعون تأمين وجبة كاملة في اليوم. وقال موقع «أخبار السودان» إن الحرب المستعرة منذ عشرة أشهر، وراح ضحيتها آلاف المدنيين، بينما نزح ثمانية ملايين نصفهم من الأطفال، دفعت البلاد إلى حالة من انعدام الأمن الغذائي. وأضاف الموقع أن البلاد أصبحت على حافة الانهيار، إذ يعاني معظم السكان من الجوع، فما يزيد على 25 مليون سوداني باتوا يحتاجون للمساعدة، و18 مليونا منهم يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد، وفقًا للأمم المتحدة. وأكد الموقع أن قرابة خمسة ملايين على شفا الكارثة، وهو ما يعتبر ثاني أسوأ تصنيف يعتمده برنامج الأغذية العالمي لحالات الطوارئ بعد تصنيف المجاعة، نتيجة لعرقلة وصول المساعدات الإنسانية والنقص الحاد في التمويل. وفي وقت سابق، طالب رئيس منظمات المجتمع المدني السودانية، عادل عبد الباقي، أطراف الصراع واللجنة الإنسانية في بورتسودان والمنظمات الإقليمية والدولية بالتعجيل في مجابهة الأزمة الإنسانية في كردفان ودارفور، والسعي مع أطراف الصراع لفتح ممرات آمنة لتوصيل المساعدات الإنسانية للمواطنين العزل. وقال في حديثه لـ«سبوتنيك»، أمس الأربعاء: «بعد مرور أكثر من 300 يوم منذ اندلاع الحرب في السودان تدخل الولاية مرحلة إنسانية كارثية وخطيرة جدا من انعدام تام في الغذاء والدواء والأمن». وأضاف عبد الباقي: «تشهد ولاية كردفان حصارا ممنهجا من القوات المسلحة والدعم السريع والحركة الشعبية لتحرير السودان جناح عبد العزيز الحلو، مما أدى إلى تفاقم الوضع الإنساني لاسيما بعد قطع طريق الدلنج كادوقلي والدلنج الأبيض وعدم فتح ممرات آمنة، الأمر الذي عرقل عمل المنظمات وقيامها بتوصيل المساعدات الإنسانية للمواطنين العزل». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-08

تنظم نقابة المهنسين المصرية، حفل تكريم الكاتب الروائي  المهندس فتحي إمبابي "مهندس الرواية المصرية"،  وذلك لتحصله على جائزة مؤسسة ساويرس الثقافية لعام 2023 فئة كبار الأدباء، وذلك في الساعة الخامسة مساء السبت الموافق 10 من فبراير الجاري.  تناقش لجنة المكتبات واللجنة الفنية والثقافية بالنقابة العامة المهندسين وتناقش روايتها "رقص الإبل" بحضور الكاتب الروائي شريف العصفوري، والكاتب المهندس تامر سحاب، والكاتب المهندس صلاح أبو الليل. تروي رواية رقص الإبل قصة عشق صبي يدعي (التلب)، من قبائل (الحمر) التي تقيم في منطقة (النهود) الواقعة غرب ولاية كردفان والتي تعمل في رعي الإبل والماعز في المنطقة الواقعة على امتداد وسط السودان وحتى بحر العرب جنوبًا، مع ابنه عمه (مسك الجنة) وهي ابنة جارية شركسية قتلتها نساء القبيلة مسمومة. وكانت عشيرة (التلب) قد عقدت اتفاقًا مع عشيرة من رعاة البقر، من قبائل البقارة تعيش في مدينة الرهد الواقعة جنوب مدينة (الأبيض) عاصمة كردفان، قبل أن يولد كلا من التلب ومسك الجنة بأن ابنها سيكون من نصيب ابنة خاله (ست النفر)، وكان كلاهما لم يتشكلا بعد في رحم أمهما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-12

نقل عضو السيادي مساعد القائد العام للقوات المسلحة السوداني، اليوم الجمعة، تحايا الرئيس القائد العام عبد الفتاح البرهان، ويؤكد أن كل الاحتياجات التي طلبت منه استجاب لها ووصل الجزء الأكبر والبقية في الطريق وسترون بعدها شغل يسر . على ذات الصعيد؛ حيا مساعد القائد العام أبطال معركة الكرامة على امتداد ساحات الفداء والعطاء وقدم تحايا القائد العام إلى أسود الجبال في الدلنج جنوب ولاية كردفان الذين دحروا المليشيا وطاردوها واستلموا ثمانية عربات قتالية .   وبعث البيان تحايا لأبطال منطقة أمدرمان العسكرية ابتداءا من قائد سلاح المهندسين ومرورا بقوات العمل الخاص الذين سطروا لوحة في الشجاعة والإقدام وجعلوا متمردي آل دقلو يهربون . وقوات الهجانة في الأبيض التي لم تتوقف عن تلقين المتمردين الدروس والعبر، ومتحركات أمدرمان " ملوك القل " وهم يتقدمون في كل المحاور وسنحرر أمدرمان وموعدنا دارفور  .  وبحسب صحيفة سودان تريبيون، فقد كثف الجيش السوداني قصفه الجوي على مواقع قوات الدعم السريع في الخرطوم، واستعاد في الوقت نفسه السيطرة على عدة أحياء في مدينة أم درمان، المدينة التوأم للخرطوم. وكانت حدة الاشتباكات قد تراجعت في الآونة الأخيرة في الخرطوم بعد تسعة أشهر من الصراع الذي أودى بحياة ما يقدر بنحو 12 ألف مدني، بحسب مصادر محلية ودولية.ومع ذلك، شنت الطائرات الحربية والطائرات بدون طيار، يومي الثلاثاء والأربعاء، غارات جوية عنيفة على مواقع قوات الدعم السريع على طول شارع الستين الاستراتيجي، وهو شريان حيوي يربط المناطق الرئيسية بالعاصمة. وأسفرت هذه الغارات عن سقوط ضحايا وجرحى. وتبادل الطرفان، ليل الثلاثاء، القصف المدفعي المكثف قرب حيي المدينة الرياضية وجبرة جنوبي الخرطوم. ويأتي هذا التصعيد في الوقت الذي تعزز فيه قوات الدعم السريع تواجدها في ولاية الجزيرة (وسط السودان) وتوسع نفوذها في غرب وجنوب كردفان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: