أمدرمان

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
أمدرمان
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
أمدرمان
Top Related Events
Count of Shared Articles
أمدرمان
Top Related Persons
Count of Shared Articles
أمدرمان
Top Related Locations
Count of Shared Articles
أمدرمان
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
أمدرمان
Related Articles

الشروق

Neutral

2025-05-24

• بمتوسط 600 إلى 700 حالة في الأسابيع الأربعة الأخيرة، وفق بيان لوزير الصحة هيثم محمد إبراهيم أعلنت وزارة الصحة السودانية، السبت، تسجيل مئات الإصابات بمرض الكوليرا في ولاية الخرطوم خلال الأسابيع الأربعة الماضية. وأفاد وزير الصحة هيثم محمد إبراهيم، في بيان، بأن الزيادة الأخيرة في إصابات الكوليرا "تُقدَّر بمتوسط 600 إلى 700 حالة أسبوعيا خلال الأسابيع الأربعة الماضية". وأوضح أن زيادة الإصابات "نتاج متوقع بعد تحرير ولاية الخرطوم وعودة كثير من المناطق والمواطنين من جبل أولياء وصالحة، الأمر الذي أدى إلى تدهور الظروف البيئية مع إشكاليات مصادر المياه الصالحة للشرب في تلك المناطق". والثلاثاء، أعلن الجيش السوداني اكتمال "تطهير" ولاية الخرطوم وسط البلاد من قوات الدعم السريع، بعد سيطرته على منطقة "صالحة"، آخر معاقل "الدعم السريع" بمدينة أم درمان غربي الخرطوم. وأشار الوزير السوداني إلى أن غرفة طوارئ الصحة الاتحادية تعمل على مدار الساعة لمتابعة الوضع الصحي بالمنطقة، وتتخذ التدابير اللازمة لمواجهة انتشار المرض. وقال إن التوقعات تشير إلى انخفاض معدل الإصابات خلال الأسابيع المقبلة، خاصة مع انطلاق حملة التطعيم ضد الكوليرا في الأيام القادمة. والجمعة، أطلقت شبكة أطباء السودان نداء لتدارك الوضع الصحي بسبب انتشار الكوليرا بالخرطوم، وأعلنت وفاة 9 حالات ووصول 521 إصابة بالمرض لمستشفى "النو" التعليمي في أمدرمان، يوم الخميس فقط. وبلغ إجمالي الإصابات بالكوليرا 60 ألفا و993 حالة، بينها ألف و632 وفاة، بحسب آخر إحصائية حكومية في 6 مايو الجاري. وفي 12 أغسطس الماضي، أعلنت السلطات السودانية الكوليرا "وباءً" في البلاد. وفي الآونة الأخيرة، سيطر الجيش السوداني على معظم مناطق ولاية الخرطوم التي تتكون من مدن العاصمة الثلاث الخرطوم وبحري وأم درمان، إضافة إلى منطقة شرق النيل. وفي الولايات الـ17 الأخرى بالسودان، لم تعد "الدعم السريع" تسيطر سوى على أجزاء من ولايتي شمال كردفان وغرب كردفان وجيوب في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، بجانب 4 ولايات من أصل 5 بإقليم دارفور. ومنذ منذ منتصف أبريل 2023، يخوض الجيش و"الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-21

كشف وزير الداخلية السوداني الفريق خليل باشا سايرين عن توجيهات مستدامة بالانتشار الفوري لقوات الشرطة بكل المواقع التي يتم تحريرها بولاية الخرطوم بغرض التأمين وتطبيع الحياة أمام عودة المواطنين للخرطوم. ونقلت وكالة السودان للأنباء (سونا) اليوم الاثنين عن الوزير سايرين، قوله، إنه تم انتشار قوات الشرطة في محليات الخرطوم السبع، كما أن نسبة تشغيل المراكز والأقسام تمت بنسبة 91% بحسب الزيارات الميدانية والإحصائيات الرسمية. ولفت إلى تشغيل 19 قسما في محلية الخرطوم من جملة 21 قسما وتشغيل 14 قسما بمحلية شرق النيل بجانب تشغيل 10 أقسام بمحلية بحري و10 أقسام بمحلية أمدرمان من جملة 14 وتسعة أقسام بمحلية امبدة من جملة 11، فضلا عن تشغيل كل أقسام محليتي كرري وجبل أولياء بنسبة 100%. وأوضح الوزير، أن "هناك بعض الجيوب للمليشيا بمناطق غرب وجنوب امدرمان سيتم التعامل معها والقضاء عليها قريبا"، مؤكدا انتقال هيئة تأمين المنشآت إلى الخرطوم للحاجة الهامة لها في تأمين المقارالحكومية ومقار البعثات الدبلوماسية، لافتا إلى أن وزارة الخارجية وافقت للبعثات الدبلوماسية للذهاب إلى الخرطوم لتفقد مقارها والاطمئنان عليها تمهيدا للعودة. وقال وزير الداخلية، إنه خلال زيارتهم الخرطوم وقفوا على حجم الأضرار التي لحقت بالعديد من المؤسسات الحكومية خاصة الشرطية، مؤكدا أن الضرر الأكبر وقع على هيئة الدفاع المدني التي أحرقت مخازنها بشكل متعمد، بجانب مجمع عمر مساوي الذي تعرض أيضا لحريق من الناحية الغربية والشرقية، فضلا عن مبني جامعة الرباط وكلية الشرطة وهيئة الجمارك والحاويات. وذكر الوزير أن الزيارة حققت أهدافها برفقة قادة ومدراء الشرطة وشملت زيارة هيئة السجون ومقر وزارة الداخلية وسجن كوبر والدفاع المدني والجمارك والحياة البرية ورئاسة شرطة الولاية. وأشار إلى أن الزيارة استمرت لمدة 4 أيام وأنها شهدت أول اجتماع للجنة تنسيق أمن ولاية الخرطوم في مقر الولاية منذ اندلاع حرب الكرامة. ولفت الوزير إلى أن المجتمع الدولي يسعى لاستغلال مسألة آلية حماية المدنيين، مؤكدا أن الداخلية تسعى لسد هذه الثغرة وأنهم اتخذوا خطوات عملية تجاه الأمر وأنهم ملتزمون باتفاقية جنيف إلا أن "المليشيا لم تلتزم بالاتفاقية"، لافتا إلى أن تفعيل الآلية يوصد الباب أمام تدخلات الدول الخارجية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-21

الخرطوم - (د ب أ) كشف وزير الداخلية السوداني الفريق خليل باشا سايرين عن توجيهات مستدامة بالانتشار الفوري لقوات الشرطة بكافة المواقع التي يتم تحريرها بولاية الخرطوم بغرض التأمين وتطبيع الحياة أمام عودة المواطنين للخرطوم. ونقلت وكالة السودان للأنباء ( سونا) اليوم الاثنين عن الوزير سايرين قوله إنه تم انتشارقوات الشرطة في محليات الخرطوم السبع كما أن نسبة تشغيل المراكز والأقسام تمت بنسبة 91% بحسب الزيارات الميدانية و الاحصائيات الرسمية. ونوه إلى تشغيل 19 قسما في محلية الخرطوم من جملة 21 قسما وتشغيل 14 قسما بمحلية شرق النيل بجانب تشغيل 10 أقسام بمحلية بحري و10 أقسام بمحلية أمدرمان من جملة 14 وتسعة أقسام بمحلية امبدة من جملة 11 فضلا عن تشغيل كافة أقسام محليتي كرري وجبل أولياء بنسبة 100%. وأوضح الوزيرأن "هناك بعض الجيوب للمليشيا بمناطق غرب وجنوب امدرمان سيتم التعامل معها والقضاء عليها قريبا"، مؤكدا انتقال هيئة تأمين المنشآت إلى الخرطوم للحاجة الهامة لها في تأمين المقار الحكومية ومقار البعثات الدبلوماسية، لافتا إلى أن وزارة الخارجية وافقت للبعثات الدبلوماسية للذهاب إلى الخرطوم لتفقد مقارها والاطمئنان عليها تمهيدا للعودة. و قال وزير الداخلية إنه خلال زيارتهم الخرطوم وقفوا على حجم الأضرار التي لحقت بالعديد من المؤسسات الحكومية خاصة الشرطية وأن الضرر الأكبر وقع على هيئة الدفاع المدني التي أحرقت مخازنها بشكل متعمد، بجانب مجمع عمر مساوي الذي تعرض أيضا لحريق من الناحية الغربية والشرقية، فضلا عن مبني جامعة الرباط وكلية الشرطة وهيئة الجمارك والحاويات. وذكر الوزير أن الزيارة حققت أهدافها برفقة قادة ومدراء الشرطة وشملت زيارة هيئة السجون ومقر وزارة الداخلية وسجن كوبر والدفاع المدني والجمارك والحياة البرية ورئاسة شرطة الولاية ونوه إلى أن الزيارة استمرت لمدة أربعة أيام وأنها شهدت أول اجتماع للجنة تنسيق أمن ولاية الخرطوم في مقر الولاية منذ اندلاع حرب الكرامة. وأشار الوزير إلى أن المجتمع الدولي يسعي لاستغلال مسألة آلية حماية المدنيين وأن الداخلية تسعي لسد هذه الثغرة وأنهم اتخذوا خطوات عملية تجاه الأمر وانهم ملتزمون باتفاقية جنيف إلا أن "المليشيا لم تلتزم بالاتفاقية" لافتا إلي أن تفعيل الآلية يوصد الباب أمام تدخلات الدول الخارجية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-22

بحث والي الخرطوم أحمد عثمان حمزة، اليوم السبت، مع المدير العام لكهرباء السودان المهندس عبد الله أحمد محمد علي، ومدير قطاع التوليد المهندس محمد محمد الراجل، جملة من القضايا التي تتعلق بإعادة التيار الكهربائي للمناطق التي تم تطهيرها من ميليشيا الدعم السريع المتمردة. جاء ذلك بحضور المهندس ياسر يوسف مدير كهرباء أمدرمان، والعقيد الركن محمد الياس ممثل القوات المسلحة لدعم قطاع الكهرباء، بحسب وكالة الأنباء السودانية "سونا". من جانبه، قدم الوالي تنويرا عن أهمية الكهرباء كخدمة استراتيجية تعتمد عليها قطاعات خدمية واسعة بالولاية، وقال إن هناك جهودًا قد بدأت لاستعادة الكهرباء في المناطق التي تعرضت لتدمير ممنهج وسرقة المكونات الأساسية. وأضاف: "الأولوية الآن يجب أن تتركز في الوقت الراهن على استقرار الكهرباء بالمناطق الآمنة وأبدى استعداد الولاية للعمل مع إدارة الكهرباء في دعم جهودها لتأهيل هذا القطاع الخدمي المهم". من جهته، أوضح مدير الكهرباء اهتمام الدولة بتأهيل قطاع الكهرباء بولاية الخرطوم، وكشف عن جهود جارية لتوفير احتياجات المحطات التحويلية من الزيوت، بالإضافة لاحتياجاتها من قطع الغيار. وقال إن قطاع الكهرباء سيشهد استقرارا نسبيا عند اكتمال المعالجات التي تقوم بها الهيئة مع الحكومة الاتحادية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-13

قال رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة السودانية ، مساء اليوم السبت، التحية لكل منسوبي منطقة أمدرمان العسكرية ولكل القادة ولكل من شارك في هذه المعركة ضد هذا التمرد على الدولة وعلى الشعب السوداني . ووجه البرهان في تصريحات صحفية من منطقة أمدرمان، التحية لكل شهداء القوات المسلحة والقوات النظامية الاخرى من قوات الشرطة وجهاز المخابرات والمستنفرين والمواطنين الأبرياء الذين انتهكت أعراضهم وسرقت اموالهم ونهبت مساكنهم من هؤلاء ميليشيا قوات الدعم السريع.  كما وجه البرهان تحية خاصة لسلاح المهندسين هذا السلاح أعرق وحدات القوات المسلحة وتحية لمنطقة أمدرمان العسكرية التي سطرت أروع البطولات ضد هؤلاء الجنجويد. وأكد البرهان أن الجيش السوداني جيش عظيم وأي جندي فيه لا يفقد الأمل ولا ينهار، موجها التحية لكل شباب أمدرمان الذين انضموا للقوات المسلحة ومساندتها لدحر هذا التمرد. وشدد البرهان على أنه لا يوجد سلام وجنجويد موجودين ما في مفاوضات وفي متمردين موجودين. وأوضح البرهان أن القوات المسلحة حلها واحد وهو دحر هذا التمرد وهذا رأي الشعب السوداني ونحن ننفذ تعليمات شعبنا العظيم. وتابع البرهان: "العام القادم سنحتفل بمرور مائة عام لأعظم جيش في هذا الكون الجيش السوداني، وكل العالم مستغرب في هذا الجيش السوداني الذي صمد وواجه أكبر تأمر من الخارج ودعم لهؤلاء المتمردين  المجرمين الإرهابين من مليشيا الدعم السريع . وأشار البرهان إلى أن كل القوى الخارجية المتربصة بالسودان أعينها على تدمير هذا الجيش لانهم جميعًا يعرفون قوة هذا البلد في قواته المسلحة . وقال البرهان: "معركتنا مع التمرد ليس في الخرطوم والجزيرة فقط، معركتنا معهم حتى نيالا والفاشر والجنينة وزالنجي، متابعا "اي شخص تعاون مع المتمردين بالرأي والمساندة بالنسبة لنا عدو مثله ومثل المتمردين". وتابع: "رسالتنا للعملاء الذين يتجولون بالسفارات والخارج ويتأمرون على القوات المسلحة والوطن نقول لهم لن تحكموا ولن تتسلقوا على اكتاف هذا الجيش وجماجم المواطنين بشعاراتهم الزائفة التي يتاجرون بها ويستخدمون بها هؤلاء الشباب".  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-12

أشاد رئيس مجلس السيادة الانتقالي القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، بالوقفة الصلبة للقوات المسلحة وقوات الشرطة وقوات جهاز المخابرات العامة والمستنفرين في وجه التمرد الغاشم الذي قادته مليشيا الدعم السريع ضد الدولة ومؤسساتها.     وقال لدى مخاطبته اليوم بمنطقة أمدرمان العسكرية، ضباط وضباط صف وجنود القوات المسلحة أن التمرد ومعاونيه في الداخل والخارج كانوا يريدون فرض أجندات تخصهم وتمكنهم من حكم البلاد دون وجه حق ولكن إرادة الشعب وجيشه كانت فوق الجميع حيث انخرطت كل القوات المسلحة بمساندة المقاومة الشعبية في مواجهة هذه المخططات. وحيا القوات المرابطة في القيادة العامة والمدرعات والكدرو وحطاب والعيلفون فضلاً عن منسوبي القوات المسلحة في كافة الجبهات مؤكداً أن الجميع مصمم على القضاء على التمرد مشيدا بصبر الشعب السوداني مبينا أنه الدافع المباشر للإنتصارات التي تحققت على يد القوات المسلحة وقال أن المتحركات التي شكلتها القيادة قادرة على حسم التمرد والقضاء عليه وأضاف قائلا " جيش مسنود بالشعب لن ينهزم أبداً " وأبان أن الذين يحلمون بتفكيك الجيش، نقول لهم بأنه حلم بعيد المنال. وقال البرهان إن الجيش استطاع استعادة جزء كبير من صناعاته الدفاعية وأسطوله الجوي ومنظومات المدفعية والطيران مبيناً أنه قريباً سيتم حسم المعركة لصالح الشعب السوداني. وامتدح القائد العام للقوات المسلحة استجابة كل قطاعات الشعب لعمليات الاستنفار، مبيناً أن المقاومة الشعبية سيتم تنظيمها ووضعها في قوالب صحيحة بعيداً عن التسييس، مؤكداً على ضرورة جعل الاستنفار الشعبي نظيفا تحت إمرة القوات المسلحة. داعيا إلى ضرورة الاستفادة من الالتفاف الشعبي حول القوات المسلحة واستثماره لفائدة دعم المؤسسة العسكرية باعتبارها صمام أمان السودان. وحول عملية التفاوض قال رئيس مجلس السيادة أن القوات المسلحة ليست لها مشكلة مع التفاوض ولكن كيف تتم هذه العملية وبأي صورة وأضاف " طالما الحرب مستمرة لن نتفاوض وطالما أن هناك احتلال لمنازل المواطنين ومدن الجنينة ونيالا وزالنجي والخرطوم والضعين والجزيرة فلن نتفاوض " وزاد قائلا " اذا رغب المتمردون في التفاوض، عليهم اولا إخراج قواتهم خارج هذه المدن وتجميعها في مناطق محددة. وقال البرهان نحن ملتزمون بمنبر جدة ولكن على الطرف الآخر تنفيذ الالتزامات التي عليه وفق ما تم التوقيع عليه في  جدة. وأكد القائد العام للقوات المسلحة ثقته في الجيش وقدرته على سحق التمرد وإستئصاله تماما . مشيداً بكل المشاركين في معركة الكرامة ضد مليشيا الدعم السريع الإرهابية وإمتدح البرهان جهود والي ولاية الخرطوم ووزير الصحة الاتحادي في تقديم العون والخدمات للمتأثرين بإفرازات الحرب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-10

قال مصدر كبير بالجيش السوداني لرويترز إنه مع مرور عام على بدء الحرب في السودان، تساعد الطائرات المسيرة المسلحة إيرانية الصنع "التي طورها الجيش السوداني" على تحويل دفة الصراع ووقف تقدم قوات الدعم السريع، التي يحاربها واستعادة أراض حول العاصمة. كما قالت 6 مصادر إيرانية ومسؤولون ودبلوماسيون بالمنطقة طلبوا، شأنهم شأن المصدر العسكري، عدم الكشف عن هوياتهم بسبب حساسية المعلومات، لرويترز إن الجيش حصل على الصنع خلال الأشهر القليلة الماضية. وذكر أكثر من 10 من سكان أن القوات المسلحة السودانية استخدمت بعض الطائرات المسيرة القديمة في الأشهر الأولى من الحرب إلى جانب بطاريات صواريخ وطائرات مقاتلة، لكنها لم تحقق نجاحا يذكر في القضاء على مقاتلي . طائرات مسيرة أكثر فاعلية وقال 5 شهود من السكان إنه في يناير، أي بعد 9 أشهر من اندلاع القتال، بدأ استخدام طائرات مسيرة أكثر فاعلية من العسكرية شمالي الخرطوم. وكشف السكان أن الطائرات المسيرة بدا أنها تراقب تحركات وتستهدف مواقعها وتحدد بدقة ضربات المدفعية في أمدرمان وهي واحدة من ثلاث مدن على ضفاف نهر النيل تضم العاصمة الخرطوم. وقال محمد عثمان (59 عاما)، وهو من سكان حي الثورة في أم درمان: "في الأسابيع الماضية، الجيش أصبح يستخدم مسيرات دقيقة في العمليات العسكرية أجبرت الدعم السريع على الهرب من مناطق كثيرة وجعلت الجيش يستطيع نشر قواته على الأرض في أم درمان القديمة بكثافة تحت حماية الطيران". ولم تشر أي تقارير في السابق إلى حجم وطريقة نشر الجيش للمُسيرات الإيرانية في ومناطق أخرى. وأفادت وكالة بلومبرغ ووسائل إعلام سودانية بوجود طائرات مسيرة إيرانية في البلاد. ونفى المصدر الكبير بالجيش السوداني أن تكون المُسيرات إيرانية الصنع جاءت مباشرة من ، وامتنع عن ذكر كيفية شرائها أو عدد الطائرات التي حصل عليها الجيش.  وأوضح المصدر أنه رغم عودة التعاون الدبلوماسي بين وإيران العام الماضي، لا يزال التعاون العسكري الرسمي معلقا. وردا على سؤال عن ، قال وزير الخارجية السوداني المكلف علي الصادق، وهو حليف للجيش وزار إيران العام الماضي، لرويترز: "لم يحصل السودان على أي سلاح من إيران". هذا وذكرت المصادر الإيرانية والإقليمية أن دعم طهران للجيش السوداني يهدف إلى تعزيز العلاقات مع البلد ذي الموقع الاستراتيجي. ويقع السودان على ساحل ، وهو موقع مهم في ظلال منافسة بين القوى العالمية، بما في ذلك إيران، مع احتدام الحرب في الشرق الأوسط. وعلى الجانب الآخر من البحر الأحمر، يشن الحوثيون في اليمن هجمات دعما لحركة في غزة. وقال دبلوماسي غربي طلب عدم نشر اسمه: "ما الذي ستحصل عليه إيران في المقابل؟ لديهم الآن نقطة انطلاق على البحر الأحمر وعلى الإفريقي". والحرب بين قائد الجيش الفريق أول ركن عبد الفتاح وقائد قوات الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان ألقت بالملايين في براثن الجوع وتسببت بأكبر أزمة نزوح في العالم. صناعة أسلحة بمساعدة إيران من جهته، أبرز أمين مجذوب، وهو جنرال سابق بجهاز المخابرات السوداني، أن السودان كان يصنع في السابق بمساعدة إيران، وأعاد تهيئة طائرات مسيرة كانت بحوزته بالفعل لجعلها أكثر فاعلية خلال الحرب. ولم يعلق المجذوب تحديدا على مصدر الطائرات المسيرة التي استخدمت مؤخرا في . وذكر مصدر إقليمي مقرب من الدائرة الحاكمة في إيران أن شركة الطيران الإيرانية (قشم فارس إير) نقلت طائرات مسيرة إيرانية من طرازي مهاجر وأبابيل للسودان عدة مرات منذ أواخر العام الماضي. وطائرات مهاجر وأبابيل المسيرة تصنعها شركات تعمل تحت إشراف وزارة الدفاع الإيرانية، والتي لم ترد بعد على طلب للتعقيب. وتظهر سجلات تتبع رحلات جوية جمعها فيم زويننبرغ من منظمة باكس الهولندية للسلام وقدمها إلى رويترز أنه في ديسمبر 2023 ويناير 2024، قامت طائرة شحن من طراز بوينغ 747-200 تابعة لقشم فارس إير بست رحلات من إيران إلى بورتسودان، وهي قاعدة مهمة للجيش منذ سيطرة قوات الدعم السريع على مواقع استراتيجية بالخرطوم في الأيام الأولى من . ولم تشر أي تقارير سابقة إلى وتيرة هذه الرحلات. ولم ترد قشم فارس إير، الخاضعة لعقوبات أميركية، على رسائل بالبريد الإلكتروني ومكالمات هاتفية.  وتظهر صورة قدمتها شركة بلانيت لابز للتصوير بالأقمار الاصطناعية، والتي تحققت رويترز من موقع وتاريخ التقاطها، طائرة بوينغ 747 يتطابق طول جناحيها مع طول جناحي الطائرة 747-200 بمطار بورتسودان في السابع من ديسمبر، وهو ما يقول زويننبرغ إنه تاريخ أولى الرحلات الجوية. وأضاف زويننبرغ أن طائرة مهاجر-6 ظهرت في يناير على المدرج في قاعدة وادي سيدنا في صورة أخرى التقطتها في التاسع من يناير. وذكرت قوات الدعم السريع أن الجيش يتلقى مرتين أسبوعيا شحنات تحملها طائرات شحن إيرانية تضم وأسلحة أخرى من طهران. وقالت لرويترز إن معلومات استخبارات قوات الدعم السريع أظهرت تسليم مُسيرات إيرانية من طراز مهاجر-4 ومهاجر-6 وأبابيل إلى بورتسودان. وكشفت أنها أسقطت عددا من الطائرات المُسيرة. والحصول على أسلحة من إيران قد يعقد علاقات الجيش السوداني مع التي تقود مساعي لإجراء مفاوضات بين الطرفين المتحاربين. ولم ترد وزارة الخارجية الأميركية على طلب للتعقيب على ما ورد في هذا التقرير. وقال السفير الأميركي السابق لدى السودان جون جودفري لصحفيين قبل وقت قصير من انتهاء مهمته هناك الشهر الماضي إن التقارير عن الدعم الإيراني للجيش السوداني بالسلاح "مزعجة للغاية ومصدر قلق كبير لنا". كما قالت 6 مصادر إيرانية ومسؤولون ودبلوماسيون بالمنطقة طلبوا، شأنهم شأن المصدر العسكري، عدم الكشف عن هوياتهم بسبب حساسية المعلومات، لرويترز إن الجيش حصل على الصنع خلال الأشهر القليلة الماضية. وذكر أكثر من 10 من سكان أن القوات المسلحة السودانية استخدمت بعض الطائرات المسيرة القديمة في الأشهر الأولى من الحرب إلى جانب بطاريات صواريخ وطائرات مقاتلة، لكنها لم تحقق نجاحا يذكر في القضاء على مقاتلي . طائرات مسيرة أكثر فاعلية وقال 5 شهود من السكان إنه في يناير، أي بعد 9 أشهر من اندلاع القتال، بدأ استخدام طائرات مسيرة أكثر فاعلية من العسكرية شمالي الخرطوم. وكشف السكان أن الطائرات المسيرة بدا أنها تراقب تحركات وتستهدف مواقعها وتحدد بدقة ضربات المدفعية في أمدرمان وهي واحدة من ثلاث مدن على ضفاف نهر النيل تضم العاصمة الخرطوم. وقال محمد عثمان (59 عاما)، وهو من سكان حي الثورة في أم درمان: "في الأسابيع الماضية، الجيش أصبح يستخدم مسيرات دقيقة في العمليات العسكرية أجبرت الدعم السريع على الهرب من مناطق كثيرة وجعلت الجيش يستطيع نشر قواته على الأرض في أم درمان القديمة بكثافة تحت حماية الطيران". ولم تشر أي تقارير في السابق إلى حجم وطريقة نشر الجيش للمُسيرات الإيرانية في ومناطق أخرى. وأفادت وكالة بلومبرغ ووسائل إعلام سودانية بوجود طائرات مسيرة إيرانية في البلاد. ونفى المصدر الكبير بالجيش السوداني أن تكون المُسيرات إيرانية الصنع جاءت مباشرة من ، وامتنع عن ذكر كيفية شرائها أو عدد الطائرات التي حصل عليها الجيش.  وأوضح المصدر أنه رغم عودة التعاون الدبلوماسي بين وإيران العام الماضي، لا يزال التعاون العسكري الرسمي معلقا. وردا على سؤال عن ، قال وزير الخارجية السوداني المكلف علي الصادق، وهو حليف للجيش وزار إيران العام الماضي، لرويترز: "لم يحصل السودان على أي سلاح من إيران". هذا وذكرت المصادر الإيرانية والإقليمية أن دعم طهران للجيش السوداني يهدف إلى تعزيز العلاقات مع البلد ذي الموقع الاستراتيجي. ويقع السودان على ساحل ، وهو موقع مهم في ظلال منافسة بين القوى العالمية، بما في ذلك إيران، مع احتدام الحرب في الشرق الأوسط. وعلى الجانب الآخر من البحر الأحمر، يشن الحوثيون في اليمن هجمات دعما لحركة في غزة. وقال دبلوماسي غربي طلب عدم نشر اسمه: "ما الذي ستحصل عليه إيران في المقابل؟ لديهم الآن نقطة انطلاق على البحر الأحمر وعلى الإفريقي". والحرب بين قائد الجيش الفريق أول ركن عبد الفتاح وقائد قوات الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان ألقت بالملايين في براثن الجوع وتسببت بأكبر أزمة نزوح في العالم. صناعة أسلحة بمساعدة إيران من جهته، أبرز أمين مجذوب، وهو جنرال سابق بجهاز المخابرات السوداني، أن السودان كان يصنع في السابق بمساعدة إيران، وأعاد تهيئة طائرات مسيرة كانت بحوزته بالفعل لجعلها أكثر فاعلية خلال الحرب. ولم يعلق المجذوب تحديدا على مصدر الطائرات المسيرة التي استخدمت مؤخرا في . وذكر مصدر إقليمي مقرب من الدائرة الحاكمة في إيران أن شركة الطيران الإيرانية (قشم فارس إير) نقلت طائرات مسيرة إيرانية من طرازي مهاجر وأبابيل للسودان عدة مرات منذ أواخر العام الماضي. وطائرات مهاجر وأبابيل المسيرة تصنعها شركات تعمل تحت إشراف وزارة الدفاع الإيرانية، والتي لم ترد بعد على طلب للتعقيب. وتظهر سجلات تتبع رحلات جوية جمعها فيم زويننبرغ من منظمة باكس الهولندية للسلام وقدمها إلى رويترز أنه في ديسمبر 2023 ويناير 2024، قامت طائرة شحن من طراز بوينغ 747-200 تابعة لقشم فارس إير بست رحلات من إيران إلى بورتسودان، وهي قاعدة مهمة للجيش منذ سيطرة قوات الدعم السريع على مواقع استراتيجية بالخرطوم في الأيام الأولى من . ولم تشر أي تقارير سابقة إلى وتيرة هذه الرحلات. ولم ترد قشم فارس إير، الخاضعة لعقوبات أميركية، على رسائل بالبريد الإلكتروني ومكالمات هاتفية.  وتظهر صورة قدمتها شركة بلانيت لابز للتصوير بالأقمار الاصطناعية، والتي تحققت رويترز من موقع وتاريخ التقاطها، طائرة بوينغ 747 يتطابق طول جناحيها مع طول جناحي الطائرة 747-200 بمطار بورتسودان في السابع من ديسمبر، وهو ما يقول زويننبرغ إنه تاريخ أولى الرحلات الجوية. وأضاف زويننبرغ أن طائرة مهاجر-6 ظهرت في يناير على المدرج في قاعدة وادي سيدنا في صورة أخرى التقطتها في التاسع من يناير. وذكرت قوات الدعم السريع أن الجيش يتلقى مرتين أسبوعيا شحنات تحملها طائرات شحن إيرانية تضم وأسلحة أخرى من طهران. وقالت لرويترز إن معلومات استخبارات قوات الدعم السريع أظهرت تسليم مُسيرات إيرانية من طراز مهاجر-4 ومهاجر-6 وأبابيل إلى بورتسودان. وكشفت أنها أسقطت عددا من الطائرات المُسيرة. والحصول على أسلحة من إيران قد يعقد علاقات الجيش السوداني مع التي تقود مساعي لإجراء مفاوضات بين الطرفين المتحاربين. ولم ترد وزارة الخارجية الأميركية على طلب للتعقيب على ما ورد في هذا التقرير. وقال السفير الأميركي السابق لدى السودان جون جودفري لصحفيين قبل وقت قصير من انتهاء مهمته هناك الشهر الماضي إن التقارير عن الدعم الإيراني للجيش السوداني بالسلاح "مزعجة للغاية ومصدر قلق كبير لنا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-30

قصف الطيران الحربى التابع لـ ، قافلة إمداد تابعة لـ  قادمة من جنوب دارفور بالقرب من منطقه حمرة الشيخ بشمال كردفان لحيل صحيفة سودان تريبون، وذلك فى مواصلة لمعارك دامية امتدت لعام منذ اندلاع منتصف أبريل 2023. وقال مصدر عسكرى لصحيفة سودان تربيون إن "الطيران الحربى تعامل مع قافلة إمداد لقوات الدعم السريع فى الطريق ما بين سودرى وحمرة الشيخ بولاية شمال كردفان وتم تدميرها". وأشار إلى أن القافلة، تحركت يوم 26 مارس الجارى من نيالا عاصمة ولاية جنوب دارفور وهى تضم نحو 11 شاحنة محملة بعدد من الدبابات فى طريقها إلى أمدرمان. وتراجعت سطوة قوات الدعم السريع فى ام درمان أدى إلى خسارتها مناطق واسعة فى مناطق أمدرمان القديمة وأمبدة. ومازالت قوات الدعم السريع ترتكب الانتهاكات بولاية الجزيرة، وكشفت قالت لجان مقاومة الحصاحيصا، أن قوات الدعم السريع قتلت 8 أشخاص وجرحت عشرات آخرين خلال مداهمتها إحدى القرى بولاية الجزيرة. وظلت قوات الدعم السريع ترتكب انتهاكات مروعة فى ولاية الجزيرة التى خضعت لسيطرتها دون قتال فى أواخر العام السابق، قبل أن توسع نطاق جرائمها خلال الموجة الحالية وهى الثالثة من نوعها فى اقتحام القرى والبلدات. من جانبه، أعلن المدير العام لجهاز المخابرات العامة السودانية، الفريق أول أمن أحمد إبراهيم مفضل، أن الأيام القليلة المقبلة ستشهد زلزلة أركان مليشيا الدعم السريع الإرهابية وتمردها الغاشم، مؤكداً اكتمال كافة الترتيبات والاستعدادات لتحرير مدينة ود مدنى من دنس التمرد. وقال مفضل بحسب ما أورده إعلام الجهاز: “مليشيا الدعم السريع جلبت المرتزقة من كل حدب وصوب، ومارست عمليات القتل والاغتصاب والنهب والسرقة، لذلك معركة تطهير السودان من مليشيا الدعم السريع ستستمر حتى تصل كل شبر من أرض السودان”. كما جدد عضو مجلس السيادة الانتقالى نائب القائد العام للقوات المسلحة بالسودان، الفريق أول ركن، شمس الدين كباشى، عزم القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى على تطهير البلاد من التمرد والقضاء على قوات الدعم السريع المتمردة. ونقل إعلام مجلس السيادة الانتقالى عن كباشى القول -لدى مخاطبته باستاد القضارف حفل تخريج الدفعة (٣٧) من قوات حركة جيش تحرير السودان، بحضور حاكم إقليم دارفور منى أركو مناوى ووالى القضارف السيد محمد عبد الرحمن محجوب وقائد المنطقة العسكرية الشرقية- "إن القوات المسلحة تمتلك زمام المبادرة فى حسم الحرب التى فرضت على الشعب السوداني". وأضاف كباشي: "نعاهد الشعب السودانى بأن النصر بات قريبا بعزيمة وإصرار القوات المسلحة والتفاف الشعب حولها وهى تخوض معركة الكرامة لردع المليشيا المتمردة". وقال كباشى أن تخريج دفعة من قوات حركة جيش تحرير السودان ستكون إضافة حقيقة ونوعية لدعم القوات المسلحة لإنهاء التمرد وتحرير مدن السودان المختلفة، ورسالة للطابور الخامس والعملاء كما أنها خطوة فى إطار بند الترتيبات الأمنية وفق اتفاق جوبا للسلام، منددا بالانتهاكات التى قامت بها قوات الدعم السريع المتمردة ضد المواطنين والأعيان المدنية وتدمير البنية التحتية للدولة. وثمن كباشى دور قادة حركات الكفاح المسلح وانحيازهم لقضايا الوطن واصطفافهم خلف القوات المسلحة لحسم التمرد والمرتزقة، لافتا إلى أن القوات المسلحة تسعى للسلام لأنه مبدأ أخلاقى وإنساني، معلنا ترحيبهم بأى دعوة صادقة تصب فى مصلحة السلام، مشيدا بكل الجهود المخلصة من الدول والأشقاء والوطنيين لإيجاد حلول لمشاكل السودان، داعيا القوات المتمردة إلى الالتزام باتفاق جدة. وقال كباشي: "إن القوات المسلحة لن تدخل أى عملية سياسية ما لم تحسم الملف العسكرى والقضاء على المتمرد، مشددا على أهمية اتفاق القوى السياسية على الإجماع الوطنى والاتفاق على وثيقة لحكم البلاد". ونوه نائب القائد العام إلى دور المقاومة الشعبية فى إسناد القوات، وقال "يجب أن لا تستغل من الأحزاب لتحقيق مصالحها وأن يكون دخول المعسكرات تحت راية القوات المسلحة"، لافتا إلى أنه سيتم سن قوانين لضبط المقاومة الشعبية لتكون تحت قيادة القوات المسلحة. وجدد كباشى التزام الحكومة بإيصال المساعدات الإنسانية للمواطنين، داعيا الحركات المسلحة والمليشيا المتمردة بالعمل على تسهيل وانسياب وصول المساعدات الإنسانية، مشيراً إلى أن القوات المسلحة تقاتل وهى بمساندة ودعم الشعب السودانى من أجل دحر التمرد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-12

وصل قائد الجيش السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان، يوم الثلاثاء إلى منطقة أم درمان العسكرية بعد سيطرة الجيش على مقر الإذاعة والتلفزيون. وكان قد أعلن، يوم الاثنين، فرض سيطرته على مقر هيئة البث الإذاعي والتلفزيوني بمدينة أم درمان والتي كانت تسيطر عليها قوات الدعم السريع منذ اندلاع الحرب منتصف أبريل من العام الماضي. وأكد الناطق باسم الجيش السوداني نبيل عبد الله، في تعميم صحفي، إن القوات المسلحة بمنطقة أمدرمان تمكنت في الساعات الأولى من صباح يوم الثلاثاء من إحباط محاولة هروب لقوات الدعم السريع من محيط منطقة الملازمين والإذاعة.  وأضاف التعميم أنه "تم القضاء على معظم القوة الهاربة وأن القوات المسلحة دمرت واستلمت معظم معداتها وآلياتها وجاري إحصاء خسائر العدو". من جانبها، أقرت فقدانها لمباني هيئة البث، وقالت في بيان إن فقدانها السيطرة جاء "عقب التزامها بوقف القتال بناءً على قرار مجلس الامن الدولي رقم 2427 بشأن الهدنة الإنسانية في شهر رمضان، وأضافت "ما حدث ان قوات الجيش وكتائب المؤتمر الوطني تنصلت عن هذا العهد والالتزام الأخلاقي وغدرت بقوات الدعم السريع وهاجمتها في محور الاذاعة على الرغم من التزامها مسبقاً بوقف اطلاق النار". وكان قد أعلن، يوم الاثنين، فرض سيطرته على مقر هيئة البث الإذاعي والتلفزيوني بمدينة أم درمان والتي كانت تسيطر عليها قوات الدعم السريع منذ اندلاع الحرب منتصف أبريل من العام الماضي. وأكد الناطق باسم الجيش السوداني نبيل عبد الله، في تعميم صحفي، إن القوات المسلحة بمنطقة أمدرمان تمكنت في الساعات الأولى من صباح يوم الثلاثاء من إحباط محاولة هروب لقوات الدعم السريع من محيط منطقة الملازمين والإذاعة.  وأضاف التعميم أنه "تم القضاء على معظم القوة الهاربة وأن القوات المسلحة دمرت واستلمت معظم معداتها وآلياتها وجاري إحصاء خسائر العدو". من جانبها، أقرت فقدانها لمباني هيئة البث، وقالت في بيان إن فقدانها السيطرة جاء "عقب التزامها بوقف القتال بناءً على قرار مجلس الامن الدولي رقم 2427 بشأن الهدنة الإنسانية في شهر رمضان، وأضافت "ما حدث ان قوات الجيش وكتائب المؤتمر الوطني تنصلت عن هذا العهد والالتزام الأخلاقي وغدرت بقوات الدعم السريع وهاجمتها في محور الاذاعة على الرغم من التزامها مسبقاً بوقف اطلاق النار". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-12

عقب تحرير، اليوم الثلاثاء، لمبنى الاذاعة والتليفزيون في ام درمان بمهنية عالية للحفاظ على قيمة تراثية مهمة في وجدان الشعب السوداني.  رصدت كاميرا الإعلام العسكري في السودان بتجولها في ذاكرة الأمة السودانية بمقر هيئة الإذاعة والتلفزيون حيث الأرشيف الرقمي ذلكم الإرث الثقافي الفخيم والذي تعرض إلى عبث مرتزقة أسرة دقلو الإرهابية، حسبما افادت الصفحة الرسمية للقوات المسلحة السودانية. واستعرض عقيد ركن أحد قادة ملاحم أمدرمان مع الجنود مخزن سلاح المليشيا الذي تم إستلامه بمقر الإذاعة والذي يشتمل على عدة أنواع من الذخائر المهمة وبكميات كبيرة . كما استعرضت الصفحة الرسمية للقوات المسلحة السودانية، معنويات الأبطال من داخل مباني هيئة الإذاعة والتلفزيون التي كانت تتخذها مليشيا أسرة دقلو الإرهابية مقرا  للقيادة في إنتهاك لكل القوانين بتحويل الأعيان المدنية والمنازل لثكنات ومقرات عسكرية .    وفي وقت سابق من اليوم، قال الجيش السوداني، في بيان، الثلاثاء، إنه سيطر على مقر الإذاعة والتلفزيون الوطني من قوات الدعم السريع شبه العسكرية. يقع المقر الرئيسي في أم درمان، عبر نهر النيل من الخرطوم وجزء من عاصمة السودان الأوسع. واندلعت الحرب بين الجيش السوداني وميليشا الدعم السريع في منتصف أبريل 2023 وسط توترات بشأن خطة الانتقال إلى الحكم المدني. وهنأ رئيس هيئة الأركان السودانية الفريق أول ركن، محمد عثمان الحسين، مساعد القائد العام رئيس السيطرة الجوالة بمنطقتي الوادي وأم درمان العسكريتين وأعضاء السيطرة وقادة المناطق والضباط والجنود، اليوم الثلاثاء، على استعادتهم لمقر الإذاعة والتليفزيون في أم درمان من ميليشيات الدعم السريع. وأضاف بيان صادر عن القوات المسلحة السودانية: “نهنئ الشعب السوداني والقوات المسلحة والنظامية الأخرى بحلول الشهر الفضيل شهر الإنتصارات”. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-06

أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية بأن القوات الخاصة الأوكرانية تشارك في العمليات القتالية إلى جانب الجيش السوداني في حربه ضد قوات الدعم السريع، في إطار استراتيجية تهدف إلى تقويض العمليات العسكرية والاقتصادية الروسية في الخارج. ووفق الصحيفة، تأمل أوكرانيا من خلال قتالها إلى جانب في حربه ضد قوات الدعم السريع، في جعل الحرب أكثر تكلفة بالنسبة لموسكو. وأوردت "وول ستريت جورنال" في تقريرها: "عندما وجد قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، نفسه محاصراً من قبل في عاصمة البلاد الصيف الماضي، اتصل بحليف غير متوقع للمساعدة: الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي." وناشد البرهان زيلينسكي طالبا المساعدة بعد أن قادم السودان بتزويد أوكرانيا سرا بالأسلحة في عام 2022، على أوردت الصحيفة الأميركية. وبعد أسابيع قليلة من المكالمة، هبطت القوات الخاصة في السودان، وبدأت عمليات مطاردة قوات الدعم السريع من العاصمة السودانية، وفقا لعدد من الجنود الأوكرانيين الذين شاركوا في العملية، وفق الصحيفة.  وأشارت الصحيفة إلى أن بدأ في تدريب الجنود السودانيين على بعض التكتيكات نفسها التي ساعتدهم على التصدي للجيش الروسي، بما في ذلك الطائرات المسيرة. وأضافت أن الأوكرانيين ساعدوا في تسليم طائرات مسيرة تركية من طراز "بيرقدار" قادرة شن غارات جوية عالية الدقة في السودان في شهر فبراير الماضي.  ووأردت "لايزال نفوذ أوكرانيا محسوسا في ، ففي الأسابيع الأخيرة استعاد الجيش السوداني السيطرة على جزء كبير من أمدرمان، وهو أول اقترح كبير لها في الصراع". ويعزو الخبراء، بحسب "وول ستريت جورنال"، هذه النجاحات إلى كبير إلى ضربات الطائرات المسيرة الدقيقة فضلا عن نشر قوات النخبة. وقالت الصحيفة الأميركية واسعة الانتشار أن كييف أرسلت في الآونة الأخيرة شحنة من دقيق القمح إلى بورتسودان وصلت الماضي. ووفقاً لـ"وول ستريت جورنال"، فإن رئيس مديرية الاستخبارات الرئيسية في وزارة الدفاع الأوكرانية، كيريلو بودانوف، رفض خلال مقابلة مع الصحيفة، التعليق على إرسال أوكرانيا قوات لها إلى السودان، موضحاً أنّ "إرسال القوات الأوكرانية إلى الخارج كان من باب المصلحة". ونقلت الصحيفة عن بودانوف، قوله: "لدى روسيا، وحدات في أجزاء مختلفة من العالم ونُحاول أحياناً ضربهم هناك”. وقال ضابط أوكراني، قاد أحد الألوية الأوكرانية في السودان، لـ "وول ستريت جورنال": "من المستحيل هزيمة روسيا بمجرّد القتال على قطعةٍ صغيرة من الأرض، مثل خط المواجهة في أوكرانيا". ووفق الصحيفة، تأمل أوكرانيا من خلال قتالها إلى جانب في حربه ضد قوات الدعم السريع، في جعل الحرب أكثر تكلفة بالنسبة لموسكو. وأوردت "وول ستريت جورنال" في تقريرها: "عندما وجد قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، نفسه محاصراً من قبل في عاصمة البلاد الصيف الماضي، اتصل بحليف غير متوقع للمساعدة: الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي." وناشد البرهان زيلينسكي طالبا المساعدة بعد أن قادم السودان بتزويد أوكرانيا سرا بالأسلحة في عام 2022، على أوردت الصحيفة الأميركية. وبعد أسابيع قليلة من المكالمة، هبطت القوات الخاصة في السودان، وبدأت عمليات مطاردة قوات الدعم السريع من العاصمة السودانية، وفقا لعدد من الجنود الأوكرانيين الذين شاركوا في العملية، وفق الصحيفة.  وأشارت الصحيفة إلى أن بدأ في تدريب الجنود السودانيين على بعض التكتيكات نفسها التي ساعتدهم على التصدي للجيش الروسي، بما في ذلك الطائرات المسيرة. وأضافت أن الأوكرانيين ساعدوا في تسليم طائرات مسيرة تركية من طراز "بيرقدار" قادرة شن غارات جوية عالية الدقة في السودان في شهر فبراير الماضي.  ووأردت "لايزال نفوذ أوكرانيا محسوسا في ، ففي الأسابيع الأخيرة استعاد الجيش السوداني السيطرة على جزء كبير من أمدرمان، وهو أول اقترح كبير لها في الصراع". ويعزو الخبراء، بحسب "وول ستريت جورنال"، هذه النجاحات إلى كبير إلى ضربات الطائرات المسيرة الدقيقة فضلا عن نشر قوات النخبة. وقالت الصحيفة الأميركية واسعة الانتشار أن كييف أرسلت في الآونة الأخيرة شحنة من دقيق القمح إلى بورتسودان وصلت الماضي. ووفقاً لـ"وول ستريت جورنال"، فإن رئيس مديرية الاستخبارات الرئيسية في وزارة الدفاع الأوكرانية، كيريلو بودانوف، رفض خلال مقابلة مع الصحيفة، التعليق على إرسال أوكرانيا قوات لها إلى السودان، موضحاً أنّ "إرسال القوات الأوكرانية إلى الخارج كان من باب المصلحة". ونقلت الصحيفة عن بودانوف، قوله: "لدى روسيا، وحدات في أجزاء مختلفة من العالم ونُحاول أحياناً ضربهم هناك”. وقال ضابط أوكراني، قاد أحد الألوية الأوكرانية في السودان، لـ "وول ستريت جورنال": "من المستحيل هزيمة روسيا بمجرّد القتال على قطعةٍ صغيرة من الأرض، مثل خط المواجهة في أوكرانيا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-24

عبّرت وزارة الخارجية السودانية، السبت، عن استغرابها ورفضها للاتهامات، التي وصفتها بـ"الباطلة"، والتي تضمنها بيان وزارة الخارجية الأميركية، الجمعة، ضد القوات المسلحة وحكومة السودان فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية والأنشطة المدنية.  وذكرت الخارجية السودانية: "تجنب البيان إصدار إدانة صريحة وواضحة وحصرية ضد المليشيا الإرهابية المسؤولة عن جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والعنف الجنسي والجرائم ضد الإنسانية في السودان، وهو ما أقرته الإدارة والمؤسسة التشريعية بالولايات المتحدة نفسها. وسعى بطريقة متعسفة لتوزيع الإدانة، بإقحام ، الجيش الوطني المسنود بكامل الشعب السوداني، في مسائل لا صلة لها بها". وتابعت: "تجاهل البيان حقيقة أن الحدود السودانية التشادية، التي تنتشر فيها المليشيا الإرهابية، هي المعبر الأساسي للأسلحة والمعدات التي تستخدمها المليشيا لقتل وارتكاب كل الفظائع المعروفة عنها، وقد وثقت ذلك جهات محايدة عديدة على رأسها فريق خبراء المستقلين لمراقبة القرار 1591، وقنوات التلفزة وكبريات الصحف الأميركية".  وأضافت: "مع أن البيان تضمن أن المليشيا تنهب البيوت والأسواق ومستودعات في المناطق التي تسيطر عليها، فإنه يلوم القوات المسلحة على عدم وصول المساعدات إلى تلك المناطق! كما أنه أقحم القوات المسلحة في موضوع قطع شبكات الاتصال وهو أمر تتحمله المليشيا الإرهابية وحدها. وعلى عكس ما ورد في البيان فقد قدمت الحكومة السودانية كل الدعم والإسناد لشركات الاتصال لاستئناف خدماتها بإقامة مشغلات جديدة بدلاً عن تلك التي خربتها المليشيا".  وأردفت الخارجية السودانية، في بيانها: "رغم أن البيان أشار إلى الانتشار الواسع للاغتصاب والتنكيل بالمدنيين، إلا أنه لم يحدد المسؤول عن تلك الجرائم وهي المليشيا الإرهابية. وفي هذا السياق، فمن المؤسف أن يخلو البيان من أي إشارة للفظائع الأخيرة للمليشيا ضد القرويين العزل في ولايات الجزيرة وسنار وجنوب كردفان ومعسكرات النازحين في شمال ، والحصار الذي تفرضه على مدينة طابت، وذلك الذي فرضته على منطقة الفتيحاب بأمدرمان على مدى عشرة شهور، ولم يرفع إلا بعد هزيمة المليشيا على يد القوات المسلحة الأسبوع الماضي". وشددت على أن "عودة الحياة الطبيعية إلى مناطق أمدرمان بعد طرد المليشيا منها، والاحتفالات الشعبية التلقائية بانتصار القوات المسلحة يوضح مع من يقف الشعب السوداني ومن المسؤول عن تعطيل الأنشطة العادية للمواطنين".  وختمت بيانها بالقول: "إذ تجدد  الوزارة التزام الحكومة السودانية بإعلان جدة للمبادئ الإنسانية، فإنها ترحب بإعادة وزارة التذكير بهذه الوثيقة الموقعة منذ 11 مايو 2023. إلا أنها توضح أن مواقف الإدارة الأميركية المترددة تجاه تنصل المليشيا من إعلان جدة وعدم اتخاذها خطوات حاسمة حيال فظائع المليشيا منذ ذلك الوقت، ورسائلها المتناقضة في هذا الصدد، ساهمت في ألا تتحقق النتائج المرجوة منه، والتي كان من شأنها احتواء الأزمة الإنسانية والتمهيد لوقف ". وذكرت الخارجية السودانية: "تجنب البيان إصدار إدانة صريحة وواضحة وحصرية ضد المليشيا الإرهابية المسؤولة عن جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والعنف الجنسي والجرائم ضد الإنسانية في السودان، وهو ما أقرته الإدارة والمؤسسة التشريعية بالولايات المتحدة نفسها. وسعى بطريقة متعسفة لتوزيع الإدانة، بإقحام ، الجيش الوطني المسنود بكامل الشعب السوداني، في مسائل لا صلة لها بها". وتابعت: "تجاهل البيان حقيقة أن الحدود السودانية التشادية، التي تنتشر فيها المليشيا الإرهابية، هي المعبر الأساسي للأسلحة والمعدات التي تستخدمها المليشيا لقتل وارتكاب كل الفظائع المعروفة عنها، وقد وثقت ذلك جهات محايدة عديدة على رأسها فريق خبراء المستقلين لمراقبة القرار 1591، وقنوات التلفزة وكبريات الصحف الأميركية".  وأضافت: "مع أن البيان تضمن أن المليشيا تنهب البيوت والأسواق ومستودعات في المناطق التي تسيطر عليها، فإنه يلوم القوات المسلحة على عدم وصول المساعدات إلى تلك المناطق! كما أنه أقحم القوات المسلحة في موضوع قطع شبكات الاتصال وهو أمر تتحمله المليشيا الإرهابية وحدها. وعلى عكس ما ورد في البيان فقد قدمت الحكومة السودانية كل الدعم والإسناد لشركات الاتصال لاستئناف خدماتها بإقامة مشغلات جديدة بدلاً عن تلك التي خربتها المليشيا".  وأردفت الخارجية السودانية، في بيانها: "رغم أن البيان أشار إلى الانتشار الواسع للاغتصاب والتنكيل بالمدنيين، إلا أنه لم يحدد المسؤول عن تلك الجرائم وهي المليشيا الإرهابية. وفي هذا السياق، فمن المؤسف أن يخلو البيان من أي إشارة للفظائع الأخيرة للمليشيا ضد القرويين العزل في ولايات الجزيرة وسنار وجنوب كردفان ومعسكرات النازحين في شمال ، والحصار الذي تفرضه على مدينة طابت، وذلك الذي فرضته على منطقة الفتيحاب بأمدرمان على مدى عشرة شهور، ولم يرفع إلا بعد هزيمة المليشيا على يد القوات المسلحة الأسبوع الماضي". وشددت على أن "عودة الحياة الطبيعية إلى مناطق أمدرمان بعد طرد المليشيا منها، والاحتفالات الشعبية التلقائية بانتصار القوات المسلحة يوضح مع من يقف الشعب السوداني ومن المسؤول عن تعطيل الأنشطة العادية للمواطنين".  وختمت بيانها بالقول: "إذ تجدد  الوزارة التزام الحكومة السودانية بإعلان جدة للمبادئ الإنسانية، فإنها ترحب بإعادة وزارة التذكير بهذه الوثيقة الموقعة منذ 11 مايو 2023. إلا أنها توضح أن مواقف الإدارة الأميركية المترددة تجاه تنصل المليشيا من إعلان جدة وعدم اتخاذها خطوات حاسمة حيال فظائع المليشيا منذ ذلك الوقت، ورسائلها المتناقضة في هذا الصدد، ساهمت في ألا تتحقق النتائج المرجوة منه، والتي كان من شأنها احتواء الأزمة الإنسانية والتمهيد لوقف ". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-06

قال الفريق أول ركن ياسر عبد الرحمن العطا عضو مجلس السيادة السوداني مساعد القائد العام لوفد الإسناد الشعبي، إن القوات النظامية تعمل خلف القيادة بقلب رجل واحد وفق تراتبية منظمة. وأضاف: “نطمئن الجميع أن منطقة أمدرمان ووادي سيدنا في أعلى مستويات التنسيق وتعملان بقوة لتحقيق النصر وليس هناك أي حديث بخلاف الانتصار”، مؤكداً أن رؤية ومطلوبات الانتصار كلها مكتملة في أمدرمان وبحري وكذلك الجزيرة.  يأتي ذلك بعد تقارير عن إلقاء الجيش السوداني القبض على بعض الضباط في منطقة أم درمان بتهمة التمرد على الأوامر العسكرية، فيما ذكرت تقارير أخرى أنها كانت محاولة انقلابية. وتابع إن رسالة الجيش السوداني للشعب السوداني أن الدولة والقوات المسلحة ترتبان لما بعد اكتمال الانتصار والانتقال إلى خارج الخرطوم حتى أم دافوق، كما أن القوات المسلحة كلها خلف القائد وهي والقائد أمام الشعب والجيش السوداني هو كيان قوي سيحقق ويلبي أشواق ورغبات الشعب السوداني.  وفي سياق متصل، انقطعت الاتصالات عن معظم السودانيين يوم الاثنين فيما قال مصدران في قطاع الاتصالات ووكالة الأنباء الحكومية المتحالفة مع الجيش إنها خطوة متعمدة من قوات الدعم السريع شبه العسكرية التي تقاتل الجيش. ولم تعلق قوات الدعم السريع، في حين قال مصدر في قوات الدعم السريع إن القوات شبه العسكرية لا علاقة لها بانقطاع التيار الكهربائي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-12

نقل عضو السيادي مساعد القائد العام للقوات المسلحة السوداني، اليوم الجمعة، تحايا الرئيس القائد العام عبد الفتاح البرهان، ويؤكد أن كل الاحتياجات التي طلبت منه استجاب لها ووصل الجزء الأكبر والبقية في الطريق وسترون بعدها شغل يسر . على ذات الصعيد؛ حيا مساعد القائد العام أبطال معركة الكرامة على امتداد ساحات الفداء والعطاء وقدم تحايا القائد العام إلى أسود الجبال في الدلنج جنوب ولاية كردفان الذين دحروا المليشيا وطاردوها واستلموا ثمانية عربات قتالية .   وبعث البيان تحايا لأبطال منطقة أمدرمان العسكرية ابتداءا من قائد سلاح المهندسين ومرورا بقوات العمل الخاص الذين سطروا لوحة في الشجاعة والإقدام وجعلوا متمردي آل دقلو يهربون . وقوات الهجانة في الأبيض التي لم تتوقف عن تلقين المتمردين الدروس والعبر، ومتحركات أمدرمان " ملوك القل " وهم يتقدمون في كل المحاور وسنحرر أمدرمان وموعدنا دارفور  .  وبحسب صحيفة سودان تريبيون، فقد كثف الجيش السوداني قصفه الجوي على مواقع قوات الدعم السريع في الخرطوم، واستعاد في الوقت نفسه السيطرة على عدة أحياء في مدينة أم درمان، المدينة التوأم للخرطوم. وكانت حدة الاشتباكات قد تراجعت في الآونة الأخيرة في الخرطوم بعد تسعة أشهر من الصراع الذي أودى بحياة ما يقدر بنحو 12 ألف مدني، بحسب مصادر محلية ودولية.ومع ذلك، شنت الطائرات الحربية والطائرات بدون طيار، يومي الثلاثاء والأربعاء، غارات جوية عنيفة على مواقع قوات الدعم السريع على طول شارع الستين الاستراتيجي، وهو شريان حيوي يربط المناطق الرئيسية بالعاصمة. وأسفرت هذه الغارات عن سقوط ضحايا وجرحى. وتبادل الطرفان، ليل الثلاثاء، القصف المدفعي المكثف قرب حيي المدينة الرياضية وجبرة جنوبي الخرطوم. ويأتي هذا التصعيد في الوقت الذي تعزز فيه قوات الدعم السريع تواجدها في ولاية الجزيرة (وسط السودان) وتوسع نفوذها في غرب وجنوب كردفان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-11-14

تمكنت مباحث شرطة ولاية الخرطوم بالسودان، فى وضع حد لنشاط شبكة إجرامية تخصصت فى جرائم التزوير والتزييف وتفكيكها واتخاذ إجراءات قانونية فى مواجهة المتورطين، وذلك ضمن جهود رئاسة شرطة ولاية الخرطوم فى مكافحة الجريمة وتجفيف بؤر الممارسات والأنشطة السالبة بحسب وكالة أبناء السودان سونا. وقال اللواء شرطة حقوقى عبد الرؤوف الضو مدير دائرة الجنايات بشرطة ولاية الخرطوم فى تصريح صحافى ، إن خلفية البلاغ تعود لتوفر معلومات لمباحث شرطة محلية جبل أولياء تفيد برصد نشاط لشبكة إجرامية متخصصة فى استخراج شهادات بحث المركبات والدراجات النارية ولوحات المرور، وبناءً عليه تم تكليف فريق ميدانى لجمع المعلومات وتحديد هوية المشتبه بهم وإنهاء مغامراتهم وتقديمهم للعدالة، حيث نجح الفريق فى تحديد هويتهم بدقة، والأماكن التى يترددون عليها، وعقب ذلك تحرك الفريق وتمكن من نصب كمين محكم أسفر عن ضبط متهم وبحوزته دراجة نارية وشهادة بحث مزورة، وبإخضاعه للتحرى أرشد على متهمَيْنِ اثنين ضبط بحوزتهما 3 دراجات نارية و6 لوحات و3 شهادات بحث جميعها مزورة. وأرشدا التحرى على المتهم الذى أجرى عملية التزوير مقابل مبلغ مالى متفق عليه، وبتوقيفه عُثر بحوزته على عدد من شهادات البحث المزورة وأجهزة ومعدات يستخدمها فى تنفيذ الجريمة. وأقر خلال التحرى بأنه يستخدم منزله مقرا لتزوير شهادات البحث بينما يقوم بطباعة بيانات المركبات بمكتبة بالكلاكلة، وتم ضبط جهاز حاسوب وماكينة طباعة. ونجح الفريق فى ضبط متهمَيْنِ اثنين آخَرَيْنِ، ينحصر دورهما فى إحضار المركبات والدراجات النارية غير المرخصة بغرض استخراج شهادات البحث بمحليات ولاية الخرطوم المختلفة. وواصلت مباحث شرطة الولاية تحرياتها فى البلاغ وتمكنت من ضبط متهمَيْنِ اثنين بمحلية أمدرمان ينحصر دورهما فى تقنين المركبات المسروقة وغير المقننة، وضبط بحوزتهما 3 أجهزة حاسوب محمول ولوحات مركبات وطابعة و2 طبنجة غير مرخصة وعدد من استيكرات ترخيص المركبات للعام 2021. كما تمكن الفريق من توقيف متهم آخر بمنطقة الحلفايا بمحلية بحرى ومتهم آخر من معتادى التعامل بالعملات المزيفة بمنطقة الأزهرى بالخرطوم ضبط بحوزته عملات ورقية مزيفة بفئات مختلفة و 2 دراجة نارية وعدد من شهادات البحث المزورة، حيث تم اتخاذ إجراءات قانونية فى مواجهتهم جميعا. من جانبه ثمن الفريق شرطة حقوقى د. زين العابدين عثمان مدير شرطة الولاية جهود مباحث وشرطة محلية جبل أولياء بقيادة العميد شرطة حقوقى د. محمد أحمد الأمين فى إماطة اللثام عن كافة الجرائم الغامضة وتفكيك هذه الشبكة الإجرامية التى يتقن أفرادها عمليات التزوير والتزييف والمجهود الكبير والمهنية فى تتبع مسار البلاغ، مؤكدا تسخير كافة الإمكانيات لشرطة المحليات بُغية حفظ الأمن والاستقرار بربوع الولاية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-09-06

قال محمد حسن التعايشى عضو مجلس السيادة الانتقالي بالسودان، المتحدث باسم وفد الحكومة إلى مفاوضات السلام، إن اتفاق السلام، الذي تم توقيعه مؤخرًا بالأحرف الأولى في جوبا، يختلف عن الاتفاقيات السابقة، كونه خاطب جذور المشكلات، وضم معظم الحركات المسلحة. وذكر مجلس السيادة السوداني - في بيان اليوم الأحد - إن التعايشي قدم عرضا حول الإتفاق السياسي، لقادة القوات النظامية من رتبة عميد فما يليها، من الجيش، والدعم السريع، والشرطة، وجهاز المخابرات العامة، وذلك في أكاديمية نميري العسكرية في مدينة أمدرمان بولاية الخرطوم. وتناول عضو مجلس السيادة الانتقالي تاريخ وطبيعة الصراع في السودان، مشيرا إلى أن اتفاق جوبا أقر نظام الحكم الفيدرالي، ويضمن قسمة الثروة والتوزيع العادل للموارد، كما يشمل قضايا عدة، منها الأرض والنازحين واللاجئين. وأعرب التعايشي عن أمله في أن تلتحق "الحركة الشعبية - شمال - بقيادة عبدالعزيز الحلو" و "حركة تحرير السودان بقيادة عبدالواحد محمد نور" إلى مسيرة السلام. في غضون ذلك، قدم وزير الدفاع السوداني اللواء يس إبراهيم يس، عرضا حول اتفاق الترتيبات الأمنية، الذي تم توقيعه بجوبا مؤخرا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: