أقصى جنوب غزة

قال بشير جبر مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من مدينة رفح الفلسطينية، إنّ الزوارق الحربية الإسرائيلية لا تتوانى عن إطلاق القذائف بشكل مستمر، خاصة باتجاه المنطقة الغربية لمدينة رفح في أقصى جنوب غزة، موضحا أنّ القذائف تُطلق باتجاه الشريط الساحلي والصيادين الفلسطينيين الذين يحاولون ركوب البحر. وأضاف جبر، خلال رسالة على الهواء، أنّ المناطق الشرقية لمدينة رفح الفلسطينية تشهد إطلاق نار متكرر من الآليات العسكرية الإسرائيلية تجاه منازل وممتلكات المواطنين، مشيرا إلى أنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي تطلق بعض الطلقات والأعيرة النارية في الهواء بحجة أنّ هناك فلسطينيين يقتربون من المناطق العازلة الممتدة على الشريط الشرقي لقطاع غزة. وتابع: «هناك استمرار لدخول الشاحنات التي تحمل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، إذ تواصل الدخول عبر شريان الحياة الممتد من جمهورية مصر العربية إلى قطاع غزة، والتي تأتي محملة بأنواع مختلفة من المساعدات منها الغذاء والمياه الصالحة للشرب، فضلا عن الأدوية والمستهلكات الطبية والوقود». وفي وقت سابق، نشرت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع. وقالت في بيان عبر قناتها الرسمية بتطبيق «تليجرام»، مساء الاثنين، إن مستشفيات القطاع استقبلت 13 شهيدًا (9 شهداء انتشال، و4 جدد)، و16 إصابة، خلال الـ24 ساعة الماضية. وأعلنت ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م، إلى 48 ألفًا و284 شهيدًا، و111 ألفًا و709 إصابات.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
أقصى جنوب غزة
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
أقصى جنوب غزة
Top Related Events
Count of Shared Articles
أقصى جنوب غزة
Top Related Persons
Count of Shared Articles
أقصى جنوب غزة
Top Related Locations
Count of Shared Articles
أقصى جنوب غزة
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
أقصى جنوب غزة
Related Articles

الشروق

2025-02-17

قال بشير جبر مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من مدينة رفح الفلسطينية، إنّ الزوارق الحربية الإسرائيلية لا تتوانى عن إطلاق القذائف بشكل مستمر، خاصة باتجاه المنطقة الغربية لمدينة رفح في أقصى جنوب غزة، موضحا أنّ القذائف تُطلق باتجاه الشريط الساحلي والصيادين الفلسطينيين الذين يحاولون ركوب البحر. وأضاف جبر، خلال رسالة على الهواء، أنّ المناطق الشرقية لمدينة رفح الفلسطينية تشهد إطلاق نار متكرر من الآليات العسكرية الإسرائيلية تجاه منازل وممتلكات المواطنين، مشيرا إلى أنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي تطلق بعض الطلقات والأعيرة النارية في الهواء بحجة أنّ هناك فلسطينيين يقتربون من المناطق العازلة الممتدة على الشريط الشرقي لقطاع غزة. وتابع: «هناك استمرار لدخول الشاحنات التي تحمل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، إذ تواصل الدخول عبر شريان الحياة الممتد من جمهورية مصر العربية إلى قطاع غزة، والتي تأتي محملة بأنواع مختلفة من المساعدات منها الغذاء والمياه الصالحة للشرب، فضلا عن الأدوية والمستهلكات الطبية والوقود». وفي وقت سابق، نشرت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع. وقالت في بيان عبر قناتها الرسمية بتطبيق «تليجرام»، مساء الاثنين، إن مستشفيات القطاع استقبلت 13 شهيدًا (9 شهداء انتشال، و4 جدد)، و16 إصابة، خلال الـ24 ساعة الماضية. وأعلنت ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م، إلى 48 ألفًا و284 شهيدًا، و111 ألفًا و709 إصابات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-02-17

قال بشير جبر مراسل قناة القاهرة الإخبارية من مدينة رفح الفلسطينية، إنّ الزوارق الحربية الإسرائيلية لا تتوانى عن إطلاق القذائف بشكل مستمر، خاصة باتجاه المنطقة الغربية لمدينة رفح في أقصى جنوب غزة، موضحا أنّ القذائف تُطلق باتجاه الشريط الساحلي والصيادين الفلسطينيين الذين يحاولون ركوب البحر.       وأضاف جبر خلال رسالة على الهواء، أنّ المناطق الشرقية لمدينة رفح الفلسطينية تشهد إطلاق نار متكرر من الآليات العسكرية الإسرائيلية التي تطلق الرصاص تجاه منازل وممتلكات المواطنين، مشيرا إلى أنّ قوات تطلق بعض الطلقات والأعيرة النارية في الهواء بحجة أنّ هناك فلسطينيون يقتربون من المناطق العازلة الممتدة على الشريط الشرقي لقطاع غزة. وتابع: «هناك استمرار لدخول الشاحنات التي تحمل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، إذ تواصل الدخول عبر شريان الحياة الممتد من جمهورية مصر العربية إلى ، والتي تأتي محملة بأنواع مختلفة من المساعدات منها الغذاء والمياه الصالحة للشرب، فضلا عن الأدوية والمستهلكات الطبية والوقود». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-02-16

قال بشير جبر مراسل قناة القاهرة الإخبارية من رفح الفلسطينية، إنّ مسيرة إسرائيلية هاجمت مجموعة من عناصر تأمين المساعدات قبل قليل في المنطقة الشرقية لمدينة رفح الفلسطينية أقصى جنوب غزة، ما أسفر عن ارتقاء 3 شهداء وإصابة عدد آخر بجروح متفاوتة الخطورة.     وأضاف جبر خلال رسالة على الهواء، أنّه جرى نقل المصابين إلى المستشفى الأوروبي في المنطقة الشرقية لمدينة خان يونس لتلقي العلاج، وانتشال جثمان شهيد آخر من منطقة الشوكة في ، حيث استشهد خلال ساعات الفجر الأولى بقصف إسرائيلي من طائرة مسيرة. وتابع: «منذ ساعات الفجر وحتى الآن ارتقى 4 شهداء فلسطينيين وأُصيب آخرين، وبين الوقت وآخر يُسمع دوي إطلاق نيران من الآليات العسكرية الإسرائيلية على المناطق الشرقية لمدينتي خان يونس ورفح، إضافة إلى آليات الموجودة في المناطق العازلة في المنطقة الجنوبية لمدينة رفح الفلسطينية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-16

دُمّر أو تضرّر نحو 69% من مباني قطاع غزة، أي ما مجموعه 170,812 مبنى، بحسب آخر تقييم للأضرار أجراه مركز الأمم المتحدة للأقمار اصطناعية (يونوسات)، حتى الأول من ديسمبر 2024. بدورهما، أحصى الباحثان الأمريكيان كوري شير وجامون فان دين هوك، استنادا أيضا إلى تحليلات الأقمار الاصطناعية، ولكن باستخدام منهجية مختلفة، 172,015 مبنى متضررا جزئيا أو كليا في قطاع غزة، حتى 11 يناير الجاري أي ما يعادل، وفق حساباتهما، 59,8% من مباني القطاع الفلسطيني. وبحسب تحليلات الأقمار الاصطناعية التي أجراها الباحثان الأمريكيان، فإنّه في مدينة غزة الواقعة شمالي القطاع، والتي كان عدد سكانها 600 ألف نسمة قبل حرب الإبادة الإسرائيلية، تعرّض ما يقرب من ثلاثة أرباع المباني (74.2%) للقصف. أما في مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب غزة، والتي تعدّ أقلّ مدينة كبيرة في القطاع تعرّضت مبانيها لأضرار، فقد أظهرت تحليلات الباحثين أنّ 48.7% من مبانيها تضرّرت بقصف الاحتلال، مقارنة بـ33.9% في أبريل. وتعرّضت المنازل وواجهات المباني لدمار جزئي أو كلّي في رفح، والتي تنفّذ فيها قوات الاحتلال الإسرائيلي اجتياحات برية منذ مطلع مايو. من جهتها، تقول منظمة العفو الدولية إنّ أكثر من 90% من المنشآت المبنية على مساحة تزيد عن 58 كيلومترا مربّعا، والواقعة على طول الحدود بين القطاع وإسرائيل، "دمّرت أو تضرّرت بشدّة" على ما يبدو بين أكتوبر 2023 ومايو 2024. وبحسب تقديرات الأمم المتحدة، فإنّ إعادة إعمار القطاع ستستغرق ما يصل إلى 15 عاما، وستكلّف أكثر من 50 مليار يورو. وخلال الحرب، كثيرا ما استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفيات القطاع، ما أسفر عن استشهاد وإصابة واعتقال الآلاف، بما في ذلك مرضى، وأفراد طواقم طبيّة. وبحسب منظمة الصحة العالمية، فإنّ مستشفى الشهيد كمال عدوان، أحد المرافق الطبّية القليلة شماليّ قطاع غزة، التي لا يزال ممكنا تشغيلها، أصبح "فارغا" و"خارج الخدمة" بعد استهدافه من قوات الاحتلال الإسرائيلي في أواخر ديسمبر. وتقول المنظمة الصحية الأممية أيضا، إنّ 18 مستشفى فقط من أصل 36 مستشفى (50%) تعمل "جزئيا"، بقدرة إجمالية تبلغ 1800 سرير. وفي 31 ديسمبر، حذّرت الأمم المتحدة من أنّ النظام الصحّي في القطاع "على شفا الانهيار التام". أما بالنسبة لأماكن العبادة، فمن خلال الجمع بين بيانات مركز الأمم المتحدة للأقمار الاصطناعية وقاعدة بيانات "أوبن ستريت ماب" الدولية (البيانات التعاونية والمفتوحة) يتبيّن أنّ 83% من مساجد القطاع، قد تضرّرت جزئيا أو كلّيا. ودفعت مدارس القطاع التي تُستخدم منذ بدء الحرب مراكز إيواء للنازحين، بما في ذلك تلك التي ترفع علم الأمم المتّحدة، ثمنا باهظا أيضا في الحرب، إذ قصفها جيش الاحتلال مرارا. وحتى الأول من ديسمبر، أحصت "يونيسف"، تضرّر ما لا يقلّ عن 496 مدرسة، أي نحو 88% من أصل 564 منشأة مسجّلة. ومن بين هذه المدارس، هناك 396 مدرسة أصيبت بقصف مباشر. وبحسب صور التقطها مركز الأقمار الاصطناعية التابع للأمم المتحدة في 26 سبتمبر 2024، فإنّ 68% من الأراضي الزراعية في القطاع، أي ما يعادل 103 كيلومترات مربعة، تضرّرت من جراء الحرب. وفي محافظة شماليّ غزة، بلغت نسبة الأراضي الزراعية المتضرّرة 79%، وفي محافظة رفح 57%. أما بالنسبة إلى الدمار الذي لحق بالأصول الزراعية -بما في ذلك أنظمة ريّ ومزارع مواش وبساتين وآلات ومرافق تخزين- فالنسبة أكبر من ذلك بكثير، إذ راوحت حتى مطلع 2024 بين 80% و96%، وفقا لتقرير نشره في سبتمبر مؤتمر الأمم المتّحدة بشأن التجارة والتنمية. وفي ما خصّ شبكة الطرق، بلغت نسبة الضرر 68%، إذ دمّر من جراء الحرب ما مجموعه 1190 كيلومترا من الطرق، من بينها 415 كيلومترا تضررت بشدّة، و1440 كيلومترا تضرّرت بشكل متوسط، وفقا لـ"تحليل أوّلي" أجراه "يونوسات" في 18 أغسطس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-07

مصراوي يستمر المدنيون الفلسطينيون في رفح بالنزوح من أماكن تواجدهم في المدينة التي لجأول إليه في وقت سابق فرارا من الحرب الدائرة في القطاع. ويأتي ذلك بعد أوامر إسرائيلية بالإخلاء "الفوري" في عدة مناطق في رفح، في أقصى جنوب غزة. ويعتقد أن أكثر من 100 ألف شخص من السكان والنازحين، سيضطرون إلى النزوح من الأماكن التي حددها الجيش الإسرائيلي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-04

نفى مسئول إسرائيلي، اليوم السبت، انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي بالكامل من قطاع غزة في إطار صفقة للإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس. وأكد مسئول إسرائيلي قريب من المحادثات الجارية بشأن صفقة المحتجزين بحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، عدم صحة تقارير وسائل الإعلام التي قالت إن الولايات المتحدة ضمنت أن إسرائيل سوف تسحب جميع قواتها من غزة في ختام اتفاق وقف إطلاق النار على ثلاث مراحل. وتابع المسئول ذاته "خلافًا للتقارير، لن توافق إسرائيل تحت أي ظرف من الظروف على إنهاء الحرب كجزء من اتفاق لإطلاق سراح الرهائن". وأوضح المسئول ذاته بحكومة الاحتلال أن جيش الاحتلال الإسرائيلي سوف يدخل مدينة رفح ويدمر ما تبقى من كتائب حماس هناك مع أو بدون مهلة مؤقتة للسماح بإطلاق سراح الرهائن، مشيرًا إلى أن إسرائيل رفضت مرارًا إنهاء الحرب لتدمير حماس في غزة كشرط لصفقة إطلاق سراح المحتجزين. وقال أسامة حمدان، المتحدث باسم حماس في تصريحات إعلامية في وقت سابق إن إصرار رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو على دخول إسرائيل إلى مدينة رفح في أقصى جنوب غزة بغض النظر عن صفقة تبادل المحتجزين المحتملة هو عنصر أساسي تتم مناقشته في المحادثات الجارية في القاهرة اليوم. وقال أسامة حمدان، المتحدث باسم حماس، إنه للأسف، كان هناك بيان واضح من نتنياهو يقول إنه بغض النظر عما قد يحدث، سواء كان هناك وقف لإطلاق النار أم لا، فإنه سيواصل الهجوم. وأضاف "هذا يعني أنه لن يكون هناك وقف لإطلاق النار، وهذا يعني أن الهجوم سيستمر، وهو ما يتعارض مع ما نناقشه". وقال المتحدث باسم حماس إن المحادثات مع الوسطاء المصريين والقطريين "تسير قدما"، مشيرا إلى أنهم يركزون على القضية الرئيسية، وهي وقف إطلاق النار الكامل والانسحاب الكامل من غزة. ودعت حماس إلى إنهاء كامل للحرب على غزة، وانسحاب جميع قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي من غزة، في حين تتمسك حكومة الاحتلال بأنها ستستمر في الإطاحة بحكم حماس في القطاع بعد توقف القتال.   وأضاف حمدان "على الأقل، نريد أن نعرف بالضبط ماذا يعني ذلك، وتصريحه، ورد فعل الوسطاء ونفهم أن أي إنجاز لوقف إطلاق النار يعني أنه لن يكون هناك المزيد من الهجمات على غزة ورفح". وأكد حمدان أن الولايات المتحدة قادرة على إنهاء الحرب في غزة فورا إذا أرادت ذلك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-01

حث الأربعاء، حركة حماس على قبول مقترح هدنة وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعد أن تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإرسال قوات إلى مدينة رفح في أقصى جنوب القطاع. وقال بلينكن الذي يقوم بجولته الإقليمية السابعة منذ اندلاع حرب غزة في أكتوبر، خلال لقائه بالرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ في تل أبيب: "حتى في هذه الأوقات الصعبة للغاية، نحن مصممون على التوصل إلى وقف لإطلاق النار يعيد الرهائن إلى الوطن - وتحقيقه الآن"، مضيفًا: "والسبب الوحيد لعدم تحقيق ذلك هو حماس"، حسب وكالة فرانس برس. ومن المقرر أن يلتقي بلينكن في وقت لاحق اليوم مع نتنياهو المتشدد للضغط على دعوات الولايات المتحدة لهدنة وتقديم المزيد من المساعدات لغزة وتوفير حماية أفضل للمدنيين. وقبل ساعات من وصول بلينكن إلى تل أبيب في وقت متأخر من الثلاثاء، تعهد رئيس الوزراء اليميني بإرسال قوات برية إسرائيلية إلى رفح على الرغم من المخاوف الدولية على سلامة 1.5 مليون فلسطيني يحتمون في المدينة الواقعة أقصى جنوب غزة. وقال مكتب نتيناهو لعائلات بعض المحتجزين الذين ما زالوا في غزة: "سوف ندخل رفح وسنقضي على كتائب حماس هناك باتفاق أو بدونه". وجاءت تصريحات نتنياهو في الوقت الذي تدرس فيه حماس أحدث خطة لهدنة مقترحة في محادثات القاهرة مع وسطاء مصريين وقطريين وأمريكيين. وقالت الحركة الفلسطينية: "إنها تدرس خطة لوقف إطلاق النار لمدة 40 يوما وتبادل عشرات المحتجزين مقابل أعداد أكبر من الأسرى الفلسطينيين". وقال مصدر في حماس: إن حماس، التي عاد مبعوثوها من القاهرة إلى قاعدتهم في قطر، "ستناقش الأفكار والاقتراح"، مضيفا "نحن حريصون على الرد في أسرع وقت ممكن". وذكرت قناة القاهرة نيوز في وقت سابق أن مفاوضي حماس من المقرر أن "يعودوا برد مكتوب". وقال مسؤول إسرائيلي لوكالة "فرانس برس": إن الحكومة "ستنتظر الإجابات حتى مساء الأربعاء" ثم "تتخذ قرارا" بشأن إرسال مبعوثين إلى القاهرة. وفي تصريح للصحفيين قرب العاصمة الأردنية عمّان، الثلاثاء، حض بلينكن حركة حماس على القبول سريعا بمقترح الهدنة مؤكدًا "لا مزيد من التأخير ولا مزيد من الأعذار. إن وقت العمل حان الآن". وأضاف: "نود أن نرى في الأيام المقبلة هذا الاتفاق يتم تنفيذه". وشهد بلينكن أول قافلة شاحنات أردنية محملة بالمساعدات متجهة إلى غزة عبر معبر إيريز الذي أعادت إسرائيل فتحه. وأضاف: "إنه تقدم حقيقي ومهم، ولكن لا يزال هناك المزيد الذي يتعين القيام به". وحذرت وكالات الأمم المتحدة من أنه إذا لم يتم التدخل العاجل، فإن المجاعة تلوح في الأفق في غزة، وخاصة في المناطق الشمالية التي يصعب الوصول إليها. وقالت قبرص إنه من المتوقع أن يتم الانتهاء من بناء رصيف عائم شيدته الولايات المتحدة على ساحل غزة في وقت لاحق من هذا الأسبوع، وهو نقطة الانطلاق "للممر البحري" المخطط له. وقال بلينكن إن الرصيف "سيزيد المساعدة بشكل كبير" لكنه ليس "بديلا" لزيادة الوصول البري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-25

أظهرت لقطات متداولة على منصات التواصل الاجتماعي صفوفا من الخيام البيضاء مربعة الشكل في مدينة خانيونس، التي تبعد عن رفح نحو 5 كيلو مترات إلى الجنوب من قطاع غزة. ورغم أن وكالات الأنباء لم تتمكن من التحقق من صحة اللقطات، فإن "رويترز" حصلت على صور من شركة "ماكسار تكنولوجيز" الأميركية المتخصصة في التصوير عبر الأقمار الاصطناعية، تظهر مخيمات على أرض في كانت خالية قبل أسابيع. ويعتقد أن هذه الخيم نصبها الجيش الإسرائيلي، لنقل سكان رفح إليها قبل هجومه المتوقع على المدينة الواقعة في أقصى جنوب غزة. والأربعاء قال مسؤول كبير بوزارة الدفاع الإسرائيلية، إن الجيش الإسرائيلي يستعد لإجلاء المدنيين الفلسطينيين من ومهاجمة معاقل حركة حماس في المدينة، رغم التحذيرات الدولية من كارثة إنسانية. وذكر متحدث باسم حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن إسرائيل "ستمضي قدما" في عملية برية في رفح، لكنه لم يحدد جدولا زمنيا. وأشار المسؤول بوزارة الدفاع إلى أن الوزارة اشترت 40 ألف خيمة، تتسع الواحدة منها ما بين 10 و12 شخصا، للفلسطينيين الذين سيتم نقلهم من رفح. وقال مصدر بالحكومة الإسرائيلية إن مجلس وزراء الحرب الذي يرأسه ، يعتزم الاجتماع خلال الأسبوعين المقبلين للموافقة على إجلاء المدنيين في عملية من المتوقع أن تستغرق نحو شهر. وذكر المسؤول الدفاعي الذي طلب عدم كشف هويته، أن الجيش قد يبدأ العمل على الفور لكنه ينتظر الضوء الأخضر من نتنياهو. ويلوذ برفح المتاخمة للحدود المصرية أكثر من مليون فلسطيني، نزحوا بسبب الهجوم الإسرائيلي المستمر منذ نصف عام عبر بقية قطاع غزة، ويقولون إن احتمال النزوح مرة أخرى يثير رعبهم. وتقول إسرائيل التي شنت حربها للقضاء على حماس، إن رفح بها 4 كتائب قتالية كاملة تابعة للحركة، وتعتقد أن تلك الكتائب تلقت تعزيزات من آلاف المقاتلين المنسحبين من مناطق أخرى. ورغم أن وكالات الأنباء لم تتمكن من التحقق من صحة اللقطات، فإن "رويترز" حصلت على صور من شركة "ماكسار تكنولوجيز" الأميركية المتخصصة في التصوير عبر الأقمار الاصطناعية، تظهر مخيمات على أرض في كانت خالية قبل أسابيع. ويعتقد أن هذه الخيم نصبها الجيش الإسرائيلي، لنقل سكان رفح إليها قبل هجومه المتوقع على المدينة الواقعة في أقصى جنوب غزة. والأربعاء قال مسؤول كبير بوزارة الدفاع الإسرائيلية، إن الجيش الإسرائيلي يستعد لإجلاء المدنيين الفلسطينيين من ومهاجمة معاقل حركة حماس في المدينة، رغم التحذيرات الدولية من كارثة إنسانية. وذكر متحدث باسم حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن إسرائيل "ستمضي قدما" في عملية برية في رفح، لكنه لم يحدد جدولا زمنيا. وأشار المسؤول بوزارة الدفاع إلى أن الوزارة اشترت 40 ألف خيمة، تتسع الواحدة منها ما بين 10 و12 شخصا، للفلسطينيين الذين سيتم نقلهم من رفح. وقال مصدر بالحكومة الإسرائيلية إن مجلس وزراء الحرب الذي يرأسه ، يعتزم الاجتماع خلال الأسبوعين المقبلين للموافقة على إجلاء المدنيين في عملية من المتوقع أن تستغرق نحو شهر. وذكر المسؤول الدفاعي الذي طلب عدم كشف هويته، أن الجيش قد يبدأ العمل على الفور لكنه ينتظر الضوء الأخضر من نتنياهو. ويلوذ برفح المتاخمة للحدود المصرية أكثر من مليون فلسطيني، نزحوا بسبب الهجوم الإسرائيلي المستمر منذ نصف عام عبر بقية قطاع غزة، ويقولون إن احتمال النزوح مرة أخرى يثير رعبهم. وتقول إسرائيل التي شنت حربها للقضاء على حماس، إن رفح بها 4 كتائب قتالية كاملة تابعة للحركة، وتعتقد أن تلك الكتائب تلقت تعزيزات من آلاف المقاتلين المنسحبين من مناطق أخرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-16

قالت مصادر إسرائيلية، إن تل أبيب كانت على وشك اتخاذ خطواتها الأولى نحو هجوم بري على مدينة ، لكنها أخرت تلك العملية بعد الهجوم الذي شنته إيران في مطلع الأسبوع، وفقًا لما نقلته شبكة "سي إن إن" الأمريكية. الهجوم الإيراني كشف أكاذيب إسرائيل التي تعهدت مسبقًا بإخلاء المدينة الحدودية (رفح) من أكثر من مليون نازح قبل الشروع في الهجوم، لكنها تراجعت عن هجومها المفاجئ في اللحظات الأخيرة. قال مصدران إسرائيليان للشبكة الأمريكية، إنه كان من المقرر أن يبدأ سلاح الجو الإسرائيلي بإسقاط منشورات على أجزاء من رفح يوم الاثنين، وسط استعدادات لهجوم بري على مدينة أقصى جنوب غزة حيث يحتمي أكثر من مليون شخص، ولكن تم إيقاف هذه الخطط مؤقتًا بعد هجوم انتقامي شنته إيران في مطلع الأسبوع، والذي شهد إطلاق أكثر من 300 قذيفة باتجاه إسرائيل، اعترضت إسرائيل وشركاؤها الغالبية العظمى منها. وقال أحد المسؤولين الإسرائيليين، إن إسرائيل لا تزال مصممة على تنفيذ هجوم بري في رفح، على الرغم من أن توقيت إجلاء المدنيين وموعد الهجوم البري القادم لا يزال غير واضح في الوقت الحالي. وأشارت الشبكة الأمريكية، إلى أنه في الوقت نفسه، يظل مجلس الوزراء الحربي مصمماً على الرد على الهجوم الإيراني، وقال مسؤول إسرائيلي إن الاجتماع، الذي استمر قرابة ثلاث ساعات، استعرض مساء أمس الاثنين الخطط العسكرية للرد المحتمل، ومع ذلك، ليس من الواضح في هذه المرحلة ما إذا كان قد تم اتخاذ قرار بشأن نطاق هذا الرد وموعده. وأشارت إلى أنه بالإضافة إلى الرد العسكري المحتمل، تدرس حكومة الحرب الإسرائيلية أيضًا خيارات دبلوماسية لزيادة عزلة إيران على المسرح العالمي. وقال مسؤولان إسرائيليان إن بيني جانتس، العضو الرئيسي في حكومة الحرب، دفع من أجل رد أسرع على الهجوم الإيراني، وقد أحجم رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو حتى الآن عن اتخاذ القرار. وقالت المصادر، إن جانتس يعتقد أنه كلما تأخرت إسرائيل في ردها على الهجوم الإيراني، كلما أصبح من الصعب حشد الدعم الدولي لمثل هذا الهجوم، وقد حذرت العديد من الدول إسرائيل بالفعل من تصعيد الوضع بشكل أكبر من خلال الرد العسكري. ولفتت الشبكة الأمريكية، إلى أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي تدرك أنها تتمتع حاليًا بدعم دولي وحسن نية من حلفائها ولا تريد تبديد ذلك، ولكنها في الوقت نفسه، تدرك الحكومة أنها لا تستطيع أن تسمح بمرور الهجوم الإيراني الأول على إسرائيل دون رد. وتحدث الرئيس الأمريكي جو بايدن هاتفيا مع نتنياهو بعد هجوم نهاية الأسبوع، موضحًا أن الولايات المتحدة لن تشارك في أي عمليات هجومية ضد إيران، حسبما قال مسؤول كبير في إدارة البيت الأبيض لشبكة "CNN". وأفادت الشبكة الأمريكية، بأن مستقبل الحرب في غزة والهجوم البري القادم في رفح يأخذان في الاعتبار أيضًا نقاش مجلس الحرب حول الرد المحتمل على الهجوم الإيراني، فالرد العسكري الذي يهدد بتصعيد الصراع مع إيران من شأنه أن يجذب انتباه المؤسسة العسكرية ومواردها بعيداً عن غزة، حيث تعهدت الحكومة الإسرائيلية بإلحاق هزيمة كاملة بحماس. كرر المسؤولون الأميركيون الأسبوع الماضي، أن الولايات المتحدة لم تر أي شيء يشبه خطة شاملة من الإسرائيليين حول كيفية تنفيذ مثل هذه العملية، بما في ذلك أولاً نقل غالبية المدنيين الذين يقدر عددهم بـ 1.4 مليون مدني خارج رفح، خصوصًا مع رفض مصر القاطع لأي مخططات لتهجير الفلسطينيين إلى سيناء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-12

صرح مسئول إسرائيلي لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل" مساء الخميس، أنه لم يتم بعد تحديد موعد بدء إجلاء المدنيين من مدينة رفح جنوب قطاع غزة.غير أن المسئول، الذي لم يتم تسميته، أشار إلى أن ذلك سيحدث.كان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قد صرح مؤخرا أنه تم تحديد موعد لبدء العملية في المدينة الواقعة أقصى جنوب غزة، لكن وزير الدفاع يوآف جالانت ناقض هذا التأكيد في مكالمة مع نظيره الأمريكي لويد أوستن، وفقا لمصدر مطلع.ويتعرض نتنياهو لضغوط من شركاء اليمين المتطرف في ائتلافه لاجتياح رفح.ويأتي تصريح نتنياهو الأحدث بشأن دخول مدينة رفح رغم التحذيرات الإقليمية والدولية من التداعيات الكارثية لمثل هذه الخطوة نظرا لاكتظاظ المدينة بالنازحين من مناطق أخرى من قطاع غزة ، جراء الهجمات الإٍسرائيلية؛ ردا على هجوم حماس على جنوب إسرائيل في السابع من شهر أكتوبر الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-06

أكد المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية أوفير جندلمان، رغبة إسرائيل في السلام وتوسيع دائرته في المنطقة. وقال في مقابلة مع "سكاي نيوزعربية"، إن القضاء على سيوسع من السلام والاستقرار في المنطقة. وحمّل جندلمان، المسؤولية عن تقوية ودعم حماس والميليشيات المتطرفة في المنطقة، مؤكدا استمرار الحرب إلى أن يتم القضاء على حماس. وفي تصريح مشابه، قال نائب المتحدث باسم وزارة نايثان تك في مقابلة مع "سكاي نيوز عربية"، إن السلام لن يتحقق مع وجود حركة حماس. وعلى وقع العملية العسكرية الإسرائيلية المتواصلة في ينتظر العالم ماقد تؤول إليه المحادثات حول هدنة محتملة تضع حدا للحرب التي أودت بحياة الآلاف. وألمح مصدر سياسي إسرائيلي إلى إمكانية عدم توجه رئيس الموساد إلى ، السبت، لدفع مفاوضات التهدئة وصفقة التبادل. وأوضح أن حركة حماس لم تغيّر من مواقفها، الأمر الذي يجعل مفاوضات القاهرة المرتقبة بلا فائدة. مع تواصل الحرب بين إسرائيل و لستة أشهر أصبحت واحدة من أكثر الصراعات تدميرا وفتكا وعصيانا على الحل في القرن الحادي والعشرين. فمنذ الهجوم الذي شنته حماس عبر الحدود في 7 أكتوبر، قامت بقصف قطاع غزة، ما أدى إلى نزوح الغالبية العظمى من السكان، ودفع الكثيرين إلى الفرار إلى مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب غزة. وتقول إن الغذاء بات نادرا، وإن المجاعة وشيكة، ولم يتمكن سوى عدد قليل من الفلسطينيين من مغادرة القطاع المحاصر. من ناحية أخرى، تواصل حماس إطلاق الصواريخ على إسرائيل من غزة، ويفعل وغيره من الجماعات المسلحة الشيء نفسه من جنوب لبنان، ما أدى إلى تبادل للقتال أسفر بدوره عن نزوح آلاف المدنيين على جانبي الحدود . وقال في مقابلة مع "سكاي نيوزعربية"، إن القضاء على سيوسع من السلام والاستقرار في المنطقة. وحمّل جندلمان، المسؤولية عن تقوية ودعم حماس والميليشيات المتطرفة في المنطقة، مؤكدا استمرار الحرب إلى أن يتم القضاء على حماس. وفي تصريح مشابه، قال نائب المتحدث باسم وزارة نايثان تك في مقابلة مع "سكاي نيوز عربية"، إن السلام لن يتحقق مع وجود حركة حماس. وعلى وقع العملية العسكرية الإسرائيلية المتواصلة في ينتظر العالم ماقد تؤول إليه المحادثات حول هدنة محتملة تضع حدا للحرب التي أودت بحياة الآلاف. وألمح مصدر سياسي إسرائيلي إلى إمكانية عدم توجه رئيس الموساد إلى ، السبت، لدفع مفاوضات التهدئة وصفقة التبادل. وأوضح أن حركة حماس لم تغيّر من مواقفها، الأمر الذي يجعل مفاوضات القاهرة المرتقبة بلا فائدة. مع تواصل الحرب بين إسرائيل و لستة أشهر أصبحت واحدة من أكثر الصراعات تدميرا وفتكا وعصيانا على الحل في القرن الحادي والعشرين. فمنذ الهجوم الذي شنته حماس عبر الحدود في 7 أكتوبر، قامت بقصف قطاع غزة، ما أدى إلى نزوح الغالبية العظمى من السكان، ودفع الكثيرين إلى الفرار إلى مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب غزة. وتقول إن الغذاء بات نادرا، وإن المجاعة وشيكة، ولم يتمكن سوى عدد قليل من الفلسطينيين من مغادرة القطاع المحاصر. من ناحية أخرى، تواصل حماس إطلاق الصواريخ على إسرائيل من غزة، ويفعل وغيره من الجماعات المسلحة الشيء نفسه من جنوب لبنان، ما أدى إلى تبادل للقتال أسفر بدوره عن نزوح آلاف المدنيين على جانبي الحدود . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-04

اتهم مؤسس المطبخ المركزي العالمي باستهداف عمال الإغاثة السبعة في منظمته الذين قتلوا في غزة هذا الأسبوع بشكل منهجي.    وفي مقابلة مع رويترز، قال الشيف المؤسس خوسيه أندريس إنه لم يكن "موقفًا سيئ الحظ حيث أسقطنا القنبلة في المكان الخطأ".   وأضاف: "حتى لو لم نكن بالتنسيق مع (قوات الدفاع الإسرائيلية)، فلا يمكن لأي دولة ديمقراطية أو جيش أن يستهدف المدنيين والعاملين في المجال الإنساني".   وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن القوات الإسرائيلية "ضربت عن غير قصد أشخاصًا أبرياء"، وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي اللفتنانت جنرال هيرتسي هاليفي إن الضربة كانت "خطأ فادحًا".   ودعا بيان وقعته 13 منظمة حقوقية وإنسانية بارزة اليوم الأربعاء إلى تحرك دولي عاجل لمنع إسرائيل من تصعيد عملياتها العسكرية في رفح.    وتحذر المنظمات من أنه إذا لم يتم إيقافها، فإن العواقب الإنسانية الوخيمة بالفعل في مدينة أقصى جنوب غزة يمكن أن تكون كارثية.   وشددت الوكالات - بما في ذلك منظمة إنقاذ الطفولة، ومنظمة العفو الدولية، وأوكسفام الدولية - على أنه على الرغم من القرار الأخير الصادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة والذي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار واتخاذ تدابير مؤقتة إضافية من محكمة العدل الدولية، فإن العمليات العسكرية الإسرائيلية في رفح مستمرة.   ويهدد الهجوم البري الإسرائيلي المخطط له في المدينة حياة أكثر من مليون مدني، معظمهم نزحوا مع محدودية إمكانية الوصول إلى الخدمات الأساسية وليس لديهم مكان آمن للجوء.   "لقد حذرت المنظمات الإنسانية ومنظمات حقوق الإنسان مراراً وتكراراً من أن التوغل البري الإسرائيلي المخطط له في رفح يبشر بإهلاك الأرواح والمساعدات المنقذة للحياة لأكثر من 1.3 مليون مدني، بما في ذلك ما لا يقل عن 610,000 طفل، الذين هم الآن في خط النار المباشر. "، بحسب البيان.  ويؤكد البيان أيضًا على عدم وجود خطة إخلاء مدنية قابلة للتطبيق. ويشير البيان إلى أنه بموجب القانون الإنساني الدولي، فإن إسرائيل ملزمة بضمان سلامة ورفاهية المدنيين النازحين، ولكن لا توجد ملاذات آمنة داخل غزة أو خارجها. علاوة على ذلك، استهدفت القوات الإسرائيلية "المناطق الآمنة" السابقة، مما يعرض حياة المدنيين وعمال الإغاثة على حد سواء للخطر. ونفت إسرائيل استهداف المدنيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-03

دعا بيان وقعته 13 منظمة حقوقية وإنسانية بارزة، اليوم الأربعاء، إلى تحرك دولي عاجل لمنع إسرائيل من تصعيد عملياتها العسكرية في .  وتحذر المنظمات من أنه إذا لم يتم إيقافها، فإن العواقب الإنسانية الوخيمة بالفعل في مدينة أقصى جنوب غزة يمكن أن تكون كارثية. وشددت الوكالات - بما في ذلك منظمة إنقاذ الطفولة، ومنظمة العفو الدولية، وأوكسفام الدولية - على أنه على الرغم من القرار الأخير الصادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة والذي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار واتخاذ تدابير مؤقتة إضافية من محكمة العدل الدولية، فإن العمليات العسكرية الإسرائيلية في رفح مستمرة.   ويهدد الهجوم البري الإسرائيلي المخطط له في المدينة حياة أكثر من مليون مدني، معظمهم نزحوا مع محدودية إمكانية الوصول إلى الخدمات الأساسية وليس لديهم مكان آمن للجوء.   وأضافت: "لقد حذرت المنظمات الإنسانية ومنظمات حقوق الإنسان مراراً وتكراراً من أن التوغل البري الإسرائيلي المخطط له في رفح يبشر بإهلاك الأرواح والمساعدات المنقذة للحياة لأكثر من 1.3 مليون مدني، بما في ذلك ما لا يقل عن 610,000 طفل، الذين هم الآن في خط النار المباشر. "، بحسب البيان. ويؤكد البيان أيضًا على عدم وجود خطة إخلاء مدنية قابلة للتطبيق. ويشير البيان إلى أنه بموجب القانون الإنساني الدولي، فإن إسرائيل ملزمة بضمان سلامة ورفاهية المدنيين النازحين، ولكن لا توجد ملاذات آمنة داخل غزة أو خارجها.    وعلاوة على ذلك، استهدفت القوات الإسرائيلية "المناطق الآمنة" السابقة، مما يعرض حياة المدنيين وعمال الإغاثة على حد سواء للخطر، ونفت إسرائيل استهداف المدنيين.   ويعد هذا هو أحد الأسباب التي جعلته يشعر بأنه مضطر للذهاب للعمل مع World Central Kitchen. وأضاف: "كان يعلم أنه يجب عليه الرحيل، وكان أصدقاؤه يخبرونه أن هذا ربما كان مكانًا سيئًا للذهاب إليه، لكنه كان يعلم أنه كان عليه الذهاب ومساعدة الناس، وكان هذا هو جيمس في كل مكان، ولم يفكر في نفسه". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-14

قال الجيش الإسرائيلي إنه يخطط لتوجيه جزء كبير من 4ر1 مليون نازح فلسطيني محاصرين في رفح نحو "جزر إنسانية" في وسط القطاع، قبل عملية برية مخطط لها في المدينة الواقعة أقصى جنوب غزة. وأضاف المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الأدميرال دانييل ها جاري إن نقل الأشخاص الموجودين في رفح إلى المناطق المحددة، والذي يقول أنه سيتم تنفيذه بالتنسيق مع الجهات الفاعلة الدولية، هو جزء أساسي من استعدادات الجيش لغزوه المتوقع لرفح، حيث تحتفظ حماس بأربع كتائب وتقول إسرائيل إنها تريد تدميرها ،بحسب صحيفة"تايمز أوف إسرائيل"اليوم الأربعاء. وتابع Hن هذه الجزر ستوفر السكن المؤقت والغذاء والمياه وغيرها من الضروريات للفلسطينيين الذين يتم إجلاؤهم. ولم يذكر متى سيتم إخلاء رفح، ولا متى سيبدأ الهجوم على رفح، قائلاً إن إسرائيل تريد أن يكون التوقيت مناسباً من الناحية العملياتية وأن يتم تنسيقه مع جارتها مصر، التي قالت إنها لا تريد تدفق النازحين الفلسطينيين عبر حدودها. وكان مصير هؤلاء الأشخاص الموجدين في رفح مصدر قلق كبير لحلفاء إسرائيل. وحذرت الجماعات الإنسانية من أن الهجوم على رفح سيكون بمثابة كارثة. وقالت إسرائيل إن هناك حاجة إليها إذا أرادت تحقيق هدفها المتمثل في القضاء على حماس. وألمح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت في وقت سابق اليوم الأربعاء إلى قرب العملية العسكرية في رفح. كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامن نتنياهو قد صرح أن النصر على حماس يعني القضاء على كل كتائبها في كل قطاع غزة بما في ذلك رفح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-08

أكد وزراء الخارجية العرب، دعمهم لتولى دولة فلسطين مسؤوليات الحكم فى قطاع غزة والضفة الغربية والقدس، ضمن رؤية سياسية شاملة تستند إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلى وتجسيد استقلال دولة فلسطين، والرفض قطعيًا للخطط الإسرائيلية لما يُسمى باليوم التالى للحرب. ووجه الوزراء فى ختام اجتماعهم أمس الأول برئاسة موريتانيا، بحضور الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبوالغيط، التقدير لمصر برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسى على دورها التاريخى فى دعم القضية الفلسطينية، وتوجيه التقدير لكل الجهود العربية الهادفة للحفاظ على مدينة القدس، عاصمة دولة فلسطين، وهويتها العربية الإسلامية والمسيحية، ومقدساتها وتراثها الثقافى والإنسانى، ودعم مؤسساتها فى مواجهة سياسات الاستيطان والتهويد والتزوير الإسرائيلية الممنهجة. وحذر المجلس فى قراراته الختامية من تنفيذ مخططات ونوايا إسرائيل، بارتكاب جريمة التهجير القسرى لأكثر من مليون ونصف مليون مواطن فلسطينى إلى خارج أراضيهم، بعد أن تم تهجيرهم داخليًا بالعدوان الإسرائيلى ودفعهم منهجيًا للنزوح نحو أقصى جنوب غزة، والتأكيد على أن ارتكاب إسرائيل جريمة التهجير، يعتبر اعتداءً على الأمن القومى العربى، وسيؤدى إلى انهيار فرص السلام فى منطقة الشرق الأوسط، وتوسع وتفاقم الصراع فى المنطقة. وأكد المجلس تنفيذ قرار القمة العربية الإسلامية المشتركة (الرياض -2023) لكسر الحصار الإسرائيلى على قطاع غزة، وفرض إدخال قوافل مساعدات إنسانية عربية وإسلامية ودولية، برًا وبحرًا وجوًا، تشمل الغذاء والدواء والوقود، إلى كامل القطاع، بشكل فورى، ودعوة المنظمات الدولية إلى المشاركة فى كسر الحصار. وأدان المجلس استمرار جرائم العدوان الإسرائيلى ضد الفلسطينيين، واستهداف أكثر من مائة ألف مدنى فلسطينى بين شهيد وجريح، وإخضاعهم للمجاعة والحصار القاتل الذى يقطع كل أسباب الحياة عن غزة، والتدمير الممنهج للبنية التحتية فى القطاع. وطالب بضرورة الأخذ علمًا بنتائج تقرير لجنة المندوبين الدائمين المؤقتة المُعمم على الدول الأعضاء فى الجامعة، بشأن الإجراءات التى يمكن أن تقوم بها تلك الدول لوقف العدوان الإسرائيلى، ودعوة الدول الأعضاء لاتخاذ إجراءات اقتصادية وقانونية وسياسية ودبلوماسية ضد إسرائيل، ووضع قائمة المنظمات والمجموعات الإسرائيلية المتطرفة التى وردت فى التقرير، والتى تقتحم المسجد الأقصى المبارك والمرتبطة بالاستيطان الاستعمارى الإسرائيلى، على قوائم الإرهاب الوطنية العربية، والإعلان عن قائمة العار الواردة فى تقرير اللجنة المذكورة بالشخصيات الإسرائيلية التى تبث خطاب الإبادة الجماعية والتحريض ضد الشعب الفلسطينى؛ تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية ضدها. ودعوة الدول الأعضاء إلى مقاطعة جميع الشركات ومؤسسات الأعمال العاملة فى المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية فى الأراضى الفلسطينية والعربية المحتلة عام 1967، والواردة فى قاعدة البيانات المُحدّثة التى أصدرها مجلس حقوق الإنسان نهاية يونيو الماضى، وتحميل هذه الشركات تبعات العمل غير القانونى الذى تقوم به. ومطالبة الدول التى مازالت تقدم أو تصدّر الأسلحة والذخائر لإسرائيل والتى تستخدمها فى قتل المدنيين، أن تتوقف عن ذلك حتى لا تعتبر شريكة فى المسؤولية عن تلك الجرائم، وحث الدول التى لديها مواطنون مشاركون فى جيش الاحتلال الإسرائيلى وجرائمه بحق الشعب الفلسطينى، لاتخاذ ما يلزم من إجراءات قانونية لمحاسبتهم ومنعهم من ذلك. كما حث المجلس، الأمين العام للأمم المتحدة على إدراج حكومة وجيش الاحتلال الإسرائيلى، على اللائحة السوداء (قائمة العار) التى تصدرها الأمم المتحدة سنويًا للمنظمات والدول التى تنتهك حقوق الأطفال فى مناطق النزاع، مما يشكل أداة ضغط لحماية أطفال فلسطين من الاستهداف الإسرائيلى الممنهج لهم بالقتل والترويع وتدمير مستقبلهم. وأكد المجلس، احترام شرعية منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعى والوحيد للشعب الفلسطينى، وإعادة التأكيد على رفض حصول إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، على عضوية مراقب فى الاتحاد الإفريقى، ودعوة الدول الشقيقة والصديقة فى الاتحاد الإفريقى للاستمرار فى جهودها للحيلولة دون حصول إسرائيل على هذه العضوية، والتأكيد على تعزيز العمل مع الاتحاد الإفريقى لدعم القضية الفلسطينية وقراراتها فى المحافل الدولية. كما أعرب المجلس عن رفض وإدانة الحملات الإسرائيلية الممنهجة ضد وكالة الأونروا، بما فى ذلك التحريض السافر ضدها، واتهام موظفيها بالإرهاب دون تحقيق أو تدقيق. ودعا إلى اعتماد يوم 15 مايو من كل عام، يومًا عربيًا ودوليًا لاستذكار النكبة، واتخاذ تدابير على مستوى الدول والمنظمات الدولية والإقليمية لإحياء هذه الذكرى الأليمة، كأساس يمهد الطريق لإنهاء معاناة الشعب الفلسطينى وممارسة لاجئيه حقهم فى العودة والتعويض المادى. ودعوة المجتمع الدولى والهيئات الحقوقية الدولية للضغط على إسرائيل، للإفراج الفورى عن كافة الأسرى والمعتقلين خاصة قُدامى الأسرى والمرضى والأطفال وكبار السن والنواب والمعتقلين الإداريين وجثامين الشهداء المُحتجزة فى الثلاجات ومقابر الأرقام الإسرائيلية، وإجبارها على التخلى عن سياسة العقاب الجماعى والفردى، والدعوة لإرسال لجنة تحقيق إلى السجون الإسرائيلية للاطلاع على الانتهاكات التى ترتكب بحق الأسرى. وأدان قيام إسرائيل باعتقال آلاف الفلسطينيين، خلال حرب الإبادة الجماعية التى شنتها منذ السابع من أكتوبر 2023، وتعذيبهم بشكل وحشى، وإخفاء الكثير منهم قسريًا ورفض الاحتلال تزويد المؤسسات الحقوقية بما فيها الدّولية والفلسطينية المختصة بأى بيانات بشأن مصيرهم وأماكن احتجازهم، بمن فيهم الشهداء الذين ارتقوا أثناء اعتقالهم. وأدان المجلس بشدة الحصار الإسرائيلى المفروض على المسجد الأقصى المبارك لخمسة شهور على التوالى، والذى يشمل تقويض حرية العبادة فى المسجد، ومنع المصلين من الدخول إليه، واستباحته واقتحامه وتدنيسه وتخريب محتوياته من قبل أفواج المستوطنين الإسرائيليين وإقامتهم طقوسا تلمودية فيه. ودعا إلى تشكيل وفد عربى دولى برئاسة الأردن، لزيارة مدينة القدس، على نحو عاجل، من أجل تقييم الأوضاع فى المسجد الأقصى المبارك، خاصة فى ظل الحصار الإسرائيلى المفروض عليه. كما أدان رفض الإجراءات الإسرائيلية الممنهجة وغير القانونية لتقويض الكنائس وإضعاف الوجود المسيحى فى المدينة المقدسة. وأكد اعتزام الدول الأعضاء اتخاذ جميع الإجراءات العملية اللازمة، على المستويات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية، لمواجهة أى قرار من أى دولة تعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل، أو تنقل سفارتها إليها، أو تُخل بالمكانة القانونية للمدينة. وطالب المجلس المجتمع الدولى بالضغط على إسرائيل لوقف سياسة الحبس المنزلى التى تمارسها بشكل واسع وممنهج ضد أطفال مدينة القدس المحتلة، وإدانة الإجراءات الإسرائيلية التعسفية باعتقال وفرض الإقامة الجبرية على شخصيات اعتبارية فلسطينية فى مدينة القدس، واستمرار إغلاق المؤسسات الوطنية العاملة فى القدس، والمطالبة بإعادة فتحها، ودعوة جميع الدول والمنظمات والصناديق العربية والإسلامية ومنظمات المجتمع المدنى إلى ترجمة الدعم العربى لمدينة القدس إلى تدخلات عملية تشمل توفير الدعم والتمويل اللازم فى مجالى التنمية والاستثمار بهدف إنقاذ المدينة المقدسة وتعزيز صمود أهلها ومؤسساتها، فى مواجهة الخطط والممارسات الإسرائيلية لتهويد المدينة وتهجير أهلها. ودعوة العواصم العربية مجددًا للتوأمة مع مدينة القدس، ودعوة المؤسسات الحكومية وغير الحكومية التعليمية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية والصحية، للتوأمة مع المؤسسات المقدسية المماثلة دعمًا لمدينة القدس المحتلة وتعزيزًا لصمود أهلها ومؤسساتها. ومطالبة المجتمع الدولى بالضغط على إسرائيل، من أجل عدم عرقلة الانتخابات العامة الفلسطينية، داعيا إلى دعم وزيارة مدينة القدس، والمقدسات الإسلامية والمسيحية فيها، والتشديد على زيارة المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسى الشريف لكسر الحصار المفروض عليه، وشد الرحال إليه لحمايته من مخططات الجماعات اليهودية المتطرفة. ودعا الدول والمنظمات والهيئات والمرجعيات الدينية، بما فيها الأزهر الشريف، إلى عقد المؤتمرات وتنظيم الفعاليات الهادفة إلى الحفاظ على الوعى والانتماء والذاكرة العربية والإسلامية والإنسانية لمدينة القدس ومقدساتها، وتوجيه الشعوب للقيام بواجباتها نحوها، ودعوة العواصم العربية مجددًا للتوأمة مع مدينة القدس. ودعا المجلس، المجتمع الدولى إلى الضغط على إسرائيل، من أجل إعطاء الضمانات اللازمة وإزالة العراقيل أمام جهود فلسطين لاستغلال مواردها الطبيعية، بما فى ذلك استخراج الغاز الطبيعى من حقل غزة مارين الواقع قبالة شواطئ غزة، والذى اكُتشِف فيه الغاز منذ أكثر من عشرين عامًا. كما دعا الدول العربية للاستمرار بدعم الاقتصاد الفلسطينى وفق الترتيبات الثنائية مع فلسطين، وفتح أسواقها أمام التدفق الحر للمنتجات فلسطينية المنشأ، عبر إعفائها من الرسوم الجمركية، ودعوة مؤسسات القطاع الخاص بالدول العربية للمشاركة الفعالة فى الاستثمار فى فلسطين ودعم القطاع الخاص الفلسطينى. وأكد دعوة الدول العربية للالتزام بمقررات جامعة الدول العربية وبتفعيل شبكة أمان مالية بأسرع وقت ممكن بمبلغ مائة مليون دولار أمريكى شهريًا دعمًا لدولة فلسطين لمواجهة الضغوطات والأزمات المالية التى تتعرض لها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-22

نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن الجيش الإسرائيلي، يوم الخميس، قوله إنه شق طريقا يعبر قطاع غزة من الشرق إلى الغرب. وأكد أن الطريق، الذي يعد توسعة لممر كان موجودا بالفعل، سيستخدم لـ"نقل الجنود والخدمات اللوجستية". ولم يقدم الجيش تفاصيل إضافية، لكن القادة الإسرائيليين قالوا إن إسرائيل تعتزم الحفاظ على سيطرتها الأمنية طويلة المدى على غزة بعد الحرب. وتتعثر المفاوضات الرامية إلى الوصول إلى اتفاق بشأن في قطاع غزة، مما يشير إلى طول أمد الصراع الدامي. وتواصل هجماتها العنيفة على غزة، والخميس قال مسؤولون صحيون بالقطاع إن غارات إسرائيلية قتلت ما لا يقل عن 48 شخصا في جنوب ووسط قطاع غزة خلال الليل، نصفهم من النساء والأطفال. والأربعاء قال عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس، إنه إذا لم توافق حماس على إطلاق سراح الرهائن المتبقين، فإن إسرائيل ستشن هجوما بريا على مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب غزة، خلال شهر رمضان، الذي يبدأ في 10 مارس تقريبا.  ويتجمع أكثر من نصف - البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة - في رفح، بعد فرارهم من القتال والقصف في أماكن أخرى من القطاع، وقالت إسرائيل إنها ستجليهم قبل الهجوم. لكن ليس من الواضح إلى أين سيذهبون، حيث يستهلك القتال الجزء الأكبر من بقية الجيب الصغير الواقع على البحر المتوسط، مما يثير مخاوف من تصاعد الخسائر في صفوف المدنيين في الهجوم الإسرائيلي الذي أودى حتى الآن بحياة أكثر من 29 ألف فلسطيني. وأكد أن الطريق، الذي يعد توسعة لممر كان موجودا بالفعل، سيستخدم لـ"نقل الجنود والخدمات اللوجستية". ولم يقدم الجيش تفاصيل إضافية، لكن القادة الإسرائيليين قالوا إن إسرائيل تعتزم الحفاظ على سيطرتها الأمنية طويلة المدى على غزة بعد الحرب. وتتعثر المفاوضات الرامية إلى الوصول إلى اتفاق بشأن في قطاع غزة، مما يشير إلى طول أمد الصراع الدامي. وتواصل هجماتها العنيفة على غزة، والخميس قال مسؤولون صحيون بالقطاع إن غارات إسرائيلية قتلت ما لا يقل عن 48 شخصا في جنوب ووسط قطاع غزة خلال الليل، نصفهم من النساء والأطفال. والأربعاء قال عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس، إنه إذا لم توافق حماس على إطلاق سراح الرهائن المتبقين، فإن إسرائيل ستشن هجوما بريا على مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب غزة، خلال شهر رمضان، الذي يبدأ في 10 مارس تقريبا.  ويتجمع أكثر من نصف - البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة - في رفح، بعد فرارهم من القتال والقصف في أماكن أخرى من القطاع، وقالت إسرائيل إنها ستجليهم قبل الهجوم. لكن ليس من الواضح إلى أين سيذهبون، حيث يستهلك القتال الجزء الأكبر من بقية الجيب الصغير الواقع على البحر المتوسط، مما يثير مخاوف من تصاعد الخسائر في صفوف المدنيين في الهجوم الإسرائيلي الذي أودى حتى الآن بحياة أكثر من 29 ألف فلسطيني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-20

سلطت وكالة أنباء "أسوشيتيد برس" الأمريكية، الضوء على أوامر إسرائيل الجديدة بمزيد من عمليات الإجلاء من أجزاء أخرى فى قطاع غزة المنكوب، صباح اليوم الثلاثاء، حيث أمر الجيش الإسرائيلى، صباح اليوم، بإخلاء حيى الزيتون والتركمان على الطرف الجنوبى لمدينة غزة، زاعمًا أن فصائل المقاومة الفلسطينية ما زالت تقاوم بشدة في مناطق شمال غزة التي قال الجيش الإسرائيلي إنها تم تطهيرها إلى حد كبير قبل أسابيع . وحذر تقرير "لليونيسف" من تفاقم البؤس في جميع أنحاء القطاع، حيث أدى الهجوم الجوي والبري الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 29 ألف فلسطيني منذ عملية طوفان الأقصى 7 أكتوبر الماضي، وطمس أحياء بأكملها وتشريد أكثر من 80% من السكان، مشيرة ، في سياق تقرير أعدته حول آخر المستجدات في غزة، إلى توعد إسرائيل بتوسيع هجومها إلى مدينة رفح بغزة في أقصى جنوب القطاع، حيث لجأ أكثر من نصف السكان البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة إلى أماكن أخرى في رفح هربًا من القتال حتى احتشد الكثيرون في مخيمات مترامية الأطراف وملاجئ مكتظة تديرها الأمم المتحدة بالقرب من الحدود المصرية . وقال سكان - في لقاءات أجروها مع مراسل وكالة أنباء "أسوشيتيد برس" الأمريكية - إن غارات جوية ومعارك برية عنيفة وقعت في الأجزاء الشرقية من مدينة غزة خلال اليومين الماضيين، حيث أكد أيمن أبو عوض، الذي يعيش في الزيتون أن:" الوضع صعب للغاية والجميع محاصرون داخل منازلهم " . وأفاد تقرير "اليونيسف" الذي أُعد بالتعاون مع مجموعة التغذية العالمية، بأن أكثر من 90% من الأطفال دون سن الخامسة في غزة يتناولون وجبتين غذائيتين أو أقل يوميا، وهو ما يعرف بالفقر الغذائي الشديد، وتتأثر نسبة مماثلة بالأمراض المعدية، حيث يعاني 70% من الإسهال في الأسبوعين الماضيين . كذلك، حُرم أكثر من 80% من المنازل من المياه النظيفة والآمنة، حيث تحصل الأسرة المتوسطة على لتر واحد للشخص الواحد يوميًا، وفقًا للتقرير الذي صدر أمس الاثنين، أما في مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب غزة، حيث تدخل معظم المساعدات الإنسانية، بلغ معدل سوء التغذية الحاد 5%، مقارنة بنحو 15% في شمال غزة، الذي عزلته المؤسسة العسكرية الإسرائيلية وانقطعت عنه المساعدات إلى حد كبير لعدة أشهر.  وذكر التقرير أنه قبل الحرب كان المعدل في أنحاء غزة أقل من 1%. وقال مسئول "اليونيسيف" تيد شيبان، في بيان: "إن قطاع غزة يستعد ليشهد انفجارًا في الوفيات بين الأطفال، الأمر الذي من شأنه أن يضاعف المستوى الذي لا يطاق بالفعل لوفيات الأطفال في غزة". وخلص تقرير للأمم المتحدة، صدر في ديسمبر الماضي، إلى أن جميع سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون فلسطيني يعانون من أزمة غذاء، حيث يواجه ربع السكان المجاعة. وتقول إسرائيل إنها لا تقيد استيراد الإمدادات الإنسانية، لكن جماعات الإغاثة تقول إن توصيل الإمدادات داخل غزة تعرقل بشدة بسبب إغلاق الطرق من جانب القوات الإسرائيلية والقتال المستمر وانهيار القانون والنظام. بدورها.. قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة "الأونروا"، في وقت سابق من هذا الشهر، إن إسرائيل تحتجز شحنة غذائية يمكن أن تطعم أكثر من مليون شخص، بينما اتهمت إسرائيل 12 موظفا في الوكالة بالمشاركة في هجوم 7 أكتوبر، دون تقديم أدلة حتى الآن، الأمر الذي دفع ذلك العديد من المانحين إلى تجميد التمويل الحيوي للوكالة، حتى بعد أن قامت الوكالة بفصل العمال وفتح تحقيق مستقل.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-19

حذرت جميع دول الاتحاد الأوروبي باستثناء المجر، الاحتلال الإسرائيلي من شن هجوم على رفح الفلسطينية، لأن ذلك سيشكل كارثة لنحو 1.5 مليون لاجئ، بحسب ما ذكرته وكالة «رويترز». وقال وزير الخارجية الأيرلندي، ميشيل مارتن إن الهجوم على رفح سيكون كارثيًا للغاية. دعت دول الاتحاد الأوروبي باستثناء المجر في بيان مشترك إلى «وقف إنساني فوري من شأنه أن يؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار والإفراج غير المشروط عن جميع وتقديم المساعدة الإنسانية». وصدر البيان باسم وزراء خارجية 26 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي، وأشار دبلوماسيون إلى إن المجر الحليف الوثيق للحكومة للاحتلال الإسرائيلي هي الدولة الوحيدة التي لم توقع. وقال الوزراء «نطلب من حكومة  الإسرائيلي عدم القيام بعمل عسكري في رفح من شأنه أن يؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني الكارثي بالفعل ومنع توفير الخدمات الأساسية والمساعدة الإنسانية التي تمس الحاجة إليها». ويستعد الاحتلال الإسرائيلي لشن غزو بري لمدينة أقصى جنوب غزة، التي وصفها بأنها آخر معقل لسيطرة للفصائل الفلسطينية بعد قرابة خمسة أشهر من القتال. ويتهم الاحتلال الإسرائيلي مقاتلي الفصائل بالاختباء بين المدنيين، وهو أمر تنفيه الفصائل حتمًا، وتقول إنه تم اتخاذ إجراءات استثنائية لتجنب سقوط ضحايا من المدنيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-12

قالت منظمة العفو الدولية، إن الأدلة الجديدة التي جمعتها عن الهجمات الفتاكة غير القانونية في قطاع غزة، تُظهر مواصلة قوات الاحتلال الإسرائيلي الاستهتار بالقانون الدولي الإنساني ودثر عائلات بأكملها، مع الإفلات التام من العقاب. وأوضحت «العفو الدولية» في بيان صحفي اليوم الإثنين، أنها حقَّقَت في أربع غارات إسرائيلية على محافظة رفح، شُنَّت ثلاثة منها في ديسمبر 2023، بعد انتهاء الهدنة الإنسانية، وواحدة في يناير 2024، أسفرت عن استشهاد ما لا يقل عن 95 مدنيًا، من بينهم 42 طفلًا. وأضافت المنظمة أن محافظة رفح الواقعة في أقصى جنوب غزة، التي من المفترض أن تكون المنطقةَ «الأكثر أمانا» في القطاع، بيد أن قوات الاحتلال تستعد حاليًا لتنفيذ عملية برية فيها، ومن المرجح أن يكون لمثل هذه العملية عواقب وخيمة على أكثر من مليون شخص محصورين في مساحة تبلغ 63 كيلومترًا مربعًا عقب موجات متتالية من التهجير الجماعي. وأكدت «العفو الدولية»، أنها لم تجد في الغارات الأربع، أي مؤشر على أنه يمكن اعتبار المباني السكنية المستهدفة أهدافًا عسكرية مشروعة أو أن أشخاصًا في المباني المستهدفة كانوا أهدافًا عسكرية، ما يثير المخاوف بأن هذه الغارات كانت هجماتٍ مباشرةً على المدنيين أو على أعيان مدنية، وبالتالي يجب التحقيق فيها على أنها جرائم حرب. وتابعت: «حتى لو كانت قوات الاحتلال تنوي استهداف أهداف عسكرية في محيط هذه المباني، فإن هذه الهجمات أخفقت في التمييز بين الأهداف العسكرية والأعيان المدنية، وبالتالي تُعتبر هجمات عشوائية»، مشيرة إلى أن الهجمات العشوائية التي تقتل وتصيب المدنيين تُعتبر جرائم حرب. وبينت العفو الدولية أن الأدلة التي جمعتها تشير أيضًا إلى أن جيش الاحتلال تقاعس عن تقديم تحذير فعال، بل أي شكل من أشـــكال التحذير، على الأقل للأشــخاص المقيمين في المواقع التي قُصفت، قبل شـن الهجمات. وقالت مديرة البحوث وأنشطة كسب التأييد والسياسات في منظمة العفو الدولية إريكا جيفارا روساس: لقد مُسِحَت عائلات بأكملها في الهجمات الإسرائيلية حتى بعد لجوئها إلى مناطق رُوِّجَ لها على أنها آمنة، وبدون سابق تحذير من السلطات الإسرائيلية. وأضافت أن هذه الهجمات «توضح نمطًا مستمرًا من انتهاك قوات الاحتلال الإسرائيلي للقانون الدولي على نحو صارخ»، مما يتناقض مع مزاعم السلطات الإسرائيلية بأن قواتها تتوخّى احتياطات مشددة لتقليل الضرر اللاحق بالمدنيين. وأشارت إلى أن من بين الضحايا في هذه الهجمات طفلة لم تبلغ بعد ثلاثة أسابيع، وطبيب متقاعد بارز يبلغ من العمر 69 عامًا، وصحفي استقبل عائلات مهجرة في منزله، وأم كانت ترقد في سرير واحد مع ابنتها ذات الـ 23 ربيعًا. وزارت منظمة العفو الدولية مواقع الهجمات الأربع والتقطت صورًا ومقاطع فيديو للدمار وأجرت مقابلات مع ما مجموعه 18 شخصًا، من بينهم 14 ناجيًا وأربعة من الأقارب الذين شاركوا في عمليات الإنقاذ. كما حلّل مختبر أدلة الأزمات التابع لمنظمة العفو الدولية صور الأقمار الصناعية والصور ومقاطع الفيديو لتحديد الموقع الجغرافي للهجمات والتحقق منها ومن الدمار الناتج عنها، إضافة إلى ذلك، راجعت المنظمة “يوميات الحرب” التي تنشرها الصفحة الرسمية للجيش الإسرائيلي ولم تجد أي إشارة إلى أي من الضربات الأربع. وقالت العفو الدولية: «في أعقاب الحكم المؤقت الهام لمحكمة العدل الدولية بأن خطر الإبادة الجماعية حقيقي ووشيك، فإن التفاصيل المروّعة لهذه القضايا تعزز الحاجة الملحة لأن تضغط جميع الدول أجل وقف فوري ومستدام لإطلاق النار، وهو الطريقة الأكثر فعالية لتنفيذ التدابير المؤقتة التي أمرت بها المحكمة. كما أنها تؤكد على أهمية فرض حظر شامل على توريد الأسلحة إلى جميع أطراف الصراع». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: