فرانس

2024-05-01

ذكرت وكالة فرنس برس، اليوم الأربعاء، أن تحرك لوقف تمويل الأونروا مسؤول عن عجز في الميزانية بنسبة 87%، مشيرة إلى أن تداعيات الكونجرس أدت إلى إعاقة المساعدات الفلسطينية.    وفي السياق ذاته، نقلت الوكالة في تقرير صادر لها اليوم الأربعاء، عن رئيس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة (أونروا) إن إمدادات الغذاء وغيرها من المساعدات الإنسانية إلى غزة تحسنت في شهر أبريل، ولكن لا يزال هناك ما يكفي من المال لعكس الاتجاه نحو المجاعة.  وأضاف التقرير أنه لا يزال هناك عدد قليل من الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة المانحة الكبرى، ما زالت تفرض حظرًا على أموالها للأونروا في أعقاب الاتهامات الإسرائيلية بأن أعضاء في موظفيها شاركوا في هجمات حماس في 7 أكتوبر. وينضم مدير الاتصالات في الأونروا جوناثان فاولر إلى جيني جودولا في فرانس 24 لمناقشة "الأزمة الإنسانية غير المسبوقة" في غزة التي مزقتها الحرب وكيف يؤثر حظر التمويل الأمريكي على عمليات الوكالة التابعة للأمم المتحدة لمساعدة اللاجئين الفلسطينيين. وفي سياق متصل، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش امس الثلاثاء إنه تم إحراز تقدم تدريجي نحو تجنب "مجاعة من صنع الإنسان يمكن الوقاية منها بالكامل" في شمال قطاع غزة، ولكن هناك حاجة إلى المزيد بشكل عاجل. ودعا إسرائيل على وجه التحديد إلى الوفاء بوعدها بفتح معبرين إلى شمال غزة حتى يمكن تسليم المساعدات مباشرة من ميناء أشدود الإسرائيلي والأردن والسماح بوصول المساعدات بشكل آمن وسريع ودون عوائق إلى جميع أنحاء غزة. وقال للصحفيين: "العقبة الرئيسية أمام توزيع المساعدات في أنحاء غزة هي انعدام الأمن للعاملين في المجال الإنساني والأشخاص الذين نخدمهم. يجب ألا تكون قوافل المساعدات الإنسانية والمرافق والعاملين والأشخاص المحتاجين أهدافا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-19

لأول مرة في تاريخ أوروبا الحديث، نجح فوغان غيثينغ في أنّ يصبح أول رئيس وزراء من أصحاب البشرة السمراء، لويلز إحدى الممالك الأربعة للمملكة المتحدة، وذلك بعد فوز حزب العمال الذي يحكم البلاد منذ أكثر من 25 عامًت، ليصبح أول رئيس وزراء من أصل أفريقي زامبي من ناحية الأم يحكم ويلز. ويبدو أنّ من يحكم  حاليًا هم من أعراق مختلطة، ففي حين يحكم بريطانيا رئيس الوزراء من أصل هندي ريشي سوناك، وفي أوسكتلندا أصبح يحكمها الباكستني الأصل حمزة يوسف، سيصبح فوغان غيثينيغ أول رئيس حكومة في ويلز من أصحاب البشرة السوداء، وفق «فرانس 24». وعلى الرغم من أنّ العديد من الدول ومنها وهولندا والبرتغال، أصبح الاتجاه السياسي السائد لديها هو اليمين المتطرف، إلا أنّ بعض الدول ومنها المملكة المتحدة، أصبح لها طريقًا مختلفًا، وذلك من خلال التصويت لأشخاص من ديانات مختلفة ومن أصحاب بشرة غير بيضاءن وهو ما سيجعل فوجان غيثينج الذي يشغل حاليًا منصب وزير الاقتصاد، يتولى منصب رئيس الحكومة بعد 5 سنوات. وقال «فوجان» في أول تصريح له بعد إعلان فوزه في الانتخابات، إنه يشعر بالفخر والشرف بأن يصبح أول رئيس حكومة من ذوي البشرة السمراء في دولة أوروبية، مضيفًا أنه سيكون بداية صفحة جديدة في تاريخ ويلز. وكان السياسي الذي عمل في مهنة المحاماة قد حصل على 51.7% من الأصوات وهزم منافسه جيريمي مايلز الذي كان يعمل وزيرًا للتعليم في الحكومة. فوجان الذي ولد في زامبيا عام 1974، والده من ويلز بينما والدته مزارعة في زامبيا، دخل عالم السياسة في 2004 عندما اُنتخب للمرة الأولى عضوًا في المجلس البلدي لمدينة كارديف عاصمة ويلز، ثم أصبح نائبًا في البرلمان، قبل أنّ يكون عضوًا في الحكومة كوزير للصحة عام 2016. وكان السياسي المخضرم من ضمن القيادات في ويلز التي وضعت استراتيجية مواجهة جائحة كورونا، وفي 2021 تولى منصب وزير الاقتصاد، وخلال 3 سنوات فقط أصبح رئيسًا للحكومة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-03-05

الحرب ليست كلها قنابل أو رصاص، قد يكون التجسس وكشف المعلومات أثقل فى تأثيره من إطلاق آلاف الرصاصات، وهو ما أثبته الرئيس الروسى ، خلال الأيام القليلة الماضية، بعد أن استطاع بمخابراته التجسس على اجتماع عسكرى غاية فى السرية لمجموعة من المسئولين العسكرين الألمان، ليضرب بهذا التسريب عصفورين بحجر واحد، فما بين اثبات ضعف السرية فى الجهاز العسكرى الألمانى من ناحية، وما بين تشويه سمعة المستشار الألمانى من جهة أخرى. تسريب خطير بين كبار الظباط الألمان يحرج برلين تسريب لمؤتمر عبر الفيديو مدته 38 دقيقة، ناقش خلاله أربعة من كبار مسؤولى الدفاع الألمانى، إرسال صواريخ توروس إلى أوكرانيا، وتدريب الأوكرانيين على استخدامها، واستهداف الجسر الذى يربط شبه جزيرة القرم بالبر الرئيسى لروسيا، وتم تسريب الشريط على قناة RT الروسية الرسمية يوم الجمعة وأكدت الحكومة الألمانية صحته فيما بعد. التسريب فى الحقيقة يخالف ما يردده المستشار الألمانى أولاف شولتز منذ أيام، بعد أن امتنع علانية عن تلبية أمانى أوكرانيا بالحصول على صواريخ "توروس" القادرة على إصابة أهداف على بعد ما يصل إلى 500 كيلومتر، وذلك خوفا من أن يؤدى ذلك إلى تصعيد النزاع وإثارة توترات إضافية مع روسيا. ماذا قال المستشار الألمانى عن إرسال صورايخ توروس؟ ويعتبر شولتز حصول أوكرانيا على صواريخ من طراز ستورم شادو التى يبلغ مداها 250 كلم من فرنسا وبريطانيا كافيا لكييف، كما أن استحواذ كييف على صواريخ توروس الألمانية سيمثل دفعا كبيرا لأوكرانيا التى تكافح لمواجهة القوات الروسية. وقال شولتز أن ألمانيا لا يمكنها اللحاق بركب بريطانيا وفرنسا وتزويد أوكرانيا بصواريخ بعيدة المدى لأن الخطوة "لن تكون مسؤولة". وقال "إنه سلاح بعيد المدى للغاية، وما يفعله البريطانيون والفرنسيون من استهداف ودعم الاستهداف، لا يمكن لألمانيا أن تقوم به". التسريب يشعل الخلاف بين روسيا وألمانيا لكن هذا التسجيل، كما تقول فرانس 24 صب الزيت على نار التوتر الراقدة تحت الجمر بين  جراء موقف الثانية من الحرب التى تشنها روسيا على جارتها أوكرانيا والخطوات التى اتخذتها برلين فى هذا الصدد من دعم كييف بالمال والسلاح. وهو ما جعل وزير الخارجية الروسية سيرجى لافروف يصرح قائلًا: صارت الخطط الماكرة للقوات المسلحة الألمانية واضحة بعد نشر هذا التسجيل الصوتى، أنه كشف صارخ للذات، مؤكدا على أن أوكرانيا وداعميها "لا يريدون تغيير مسارهم على الإطلاق ويريدون إلحاق هزيمة استراتيجية بروسيا فى ساحة المعركة".. ويستخدم بوتين التسجيل لتغذية آلته الدعائية فى الداخل، وتقديمه كدليل إضافى على أن الغرب يسعى للحصول على روسيا، لكن ألمانيا تتسرب كالغربال، ودفاعاتها فى مجال مكافحة التجسس فى حاجة ماسة إلى الإصلاح الشامل. وهو الأمر الذى التفت إليه وزير الدفاع الألمانى بوريس بيستوريوس ووصفه بأنه محاولة "لزعزعة استقرار ألمانيا" متهمًا موسكو بشن "حرب معلومات على بلاده.  من جهتها، طالبت الناطقة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا ألمانيا بتقديم توضيحات سريعة بشأن فحوى التسجيل، وقالت "محاولات تجنب الإجابة على الأسئلة سينظر إليها على أنها إقرار بالذنب". وبدوره، كتب الرئيس الروسى السابق ونائب رئيس مجلس الأمن القومى دميترى مدفيديف فى منشور على تلجرام "تحول خصومنا القدامى -الألمان- مرة جديدة إلى أعدائنا اللدودين". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-06-12

بعد عامين على انعقاد آخر قمة شخصية لقادة دول مجموعة السبع، تمثل قمة "كورنوال" المنعقدة حاليا بداية عودة الحياة السياسية المتعارف عليها إلى طبيعتها، حيث التقى القادة وجها لوجه وعقدوا مباحثات حول قضايا مختلفة أبرزها، مواجهة وباء كورونا، والسياسة الخارجية وتغير المناخ.   ومع عودة "الدبلوماسية الشخصية"، كان لمشاركة الرئيس الأمريكى جو بايدن فى أول جولة خارجية له منذ تنصيبه فى يناير التأثير الأكبر فى نقل رسالة حاسمة حول تغير الموقف الأمريكى من الحلفاء الأوروبيين و"عودة الولايات المتحدة" إلى الساحة الدولية. قمة السبع   وتعهد بايدن بمجرد وصوله إلى المملكة المتحدة، الأربعاء، بـ"الالتزام المقدس" بالحلفاء الأوروبيين وبتبنى نهج أكثر صرامة مع روسيا، ليخالف بذلك نهج سلفه دونالد ترامب بشكل جذرى.   واتفق قادة مجموعة السبع السبت على إعلان مشترك يهدف إلى منع اندلاع وباء آخر ، حيث يستأنفون محادثات واسعة النطاق في أول قمة شخصية لهم منذ ما يقرب من عامين، وفقا موقع "فرانس 24".   كما تحاول مجموعة الاقتصادات الرائدة - بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة - أيضًا إظهار التماسك الديمقراطي الغربي ضد الصين الصاعدة وروسيا المتمردة. وانضم إليهم قادة أستراليا وجنوب إفريقيا وكوريا الجنوبية ، إلى جانب مشاركة الهند عن بُعد ، حيث يتسع جدول الأعمال ليشمل قضايا السياسة الخارجية وتغير المناخ. قمة كورنوال   واجتمعت مجموعة السبع وجها لوجه لأول مرة منذ عام 2019 ، في مكان على شاطئ البحر في كورنوال ، جنوب غرب إنجلترا ، بعد أن أدى فيروس كورونا إلى إلغاء قمة العام الماضي.   وافتتح القادة القمة التي استمرت ثلاثة أيام الجمعة مع توقعات بالتعهد بالتبرع بمليار جرعة لقاح للدول الفقيرة هذا العام والعام المقبل.     وبعد الصورة الجماعية التقليدية وجلسة الافتتاح حول "إعادة البناء بشكل أفضل" بعد كوفيد-19، أمضى القادة الأمسية في حفل استقبال استضافته الملكة إليزابيث الثانية في كورنوال.   وقال موع "فرانس 24" إن مجموعة الدول السبع الكبرى ستناقش الأحد تغير المناخ ، وحماية التنوع البيولوجي العالمي ، لوضع الأساس لقمة الأمم المتحدة البيئية COP26 المحورية في اسكتلندا في نوفمبر. المشاركون فى قمة السبع ويناقش القادة التعهد بحماية 30 في المائة على الأقل من أراضي ومحيطات العالم بحلول عام 2030.     وفي أجندة السياسة الخارجية، السبت ، تمت مناقشة الانقلاب فى ميانمار والوضع في بيلاروسيا ، إلى جانب التوترات مع روسيا والصين.   وسيعقد معظم القادة اجتماعا يوم الاثنين في بروكسل لحضور اجتماع الناتو ، قبل أن يتوجه بايدن إلى قمته الأولى مع الرئيس فلاديمير بوتين في جنيف يوم الأربعاء ، متعهدا بإيصال رسالة شديدة اللهجة حول السلوك الروسي.   ومن المتوقع أن تنتهي مجموعة السبع من "إعلان خليج كاربيس" الذي يتألف من سلسلة من الالتزامات لمنع تكرار الدمار الذي أحدثه فيروس كورونا.   وقال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في تصريحات نشرت قبل اليوم الثاني للقمة "للمرة الأولى اليوم اجتمعت الديمقراطيات الرائدة في العالم للتأكد من أننا لن نفاجأ مرة أخرى. هذا يعني تعلم الدروس من الأشهر الثمانية عشر الماضية والقيام بذلك بشكل مختلف في المرة القادمة."   وسيتم نشر الإعلان يوم الأحد جنبًا إلى جنب مع البيان الختامي لمجموعة السبع ، بعد حفل شواء على شاطئ البحر ليلة السبت.   وأوضحت الوكالة أن الخطوات الجماعية تشمل تقليص الوقت المستغرق لتطوير وترخيص اللقاحات والعلاجات والتشخيصات لأي مرض مستقبلي إلى أقل من 100 يوم ، مع تعزيز شبكات المراقبة العالمية.   ومن المتوقع أيضًا أن يحدد قادة مجموعة السبع المزيد من المساعدة للدول النامية لبناء البنية التحتية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-02-26

أعلن الجيش الأوكراني أنه شن هجوما على وحدات للقوات الروسية في باخموت مما أسفر عن قتل 9 جنود روس وجرح آخرين، بحسب ما ذكر موقع "سكاى نيوز" الإخبارى. وكان قد طالب متظاهرون تجمّعوا السبت فى العاصمتين الألمانية والفرنسية بإرساء السلام فى أوكرانيا، غداة إحياء نشطاء فى البلدين الذكرى السنوية الأولى لبدء الغزو الروسى للأراضى الأوكرانية، بحسب فرانس 24.   وبحسب الشرطة الألمانية تجمّع نحو عشرة آلاف شخص في وسط برلين حيث تساقطت الثلوج، للمطالبة بالتفاوض مع موسكو بدل تسليم أوكرانيا أسلحة، بعد عام على بدء الغزو الروسي لهذا البلد.   تحت شعار "انهضوا من أجل السلام" تجمّع متظاهرون متحدّين البرد أمام بوابة براندنبورغ، على مقربة من موقع كان نشطاء قد ركنوا فيه دبابة روسية مدمّرة أمام مقر السفارة الروسية في برلين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2019-01-15

بدأ إيمانويل ماكرون الرئيس الفرنسي، اليوم، أول مراحل "الحوار الوطني الكبير" الذي دعا إليه في خطوة لحل أزمة "السترات الصفراء"، والذي سيبدأ من أحد البلدان الصغير في منطقة النورماندي بشمال فرنسا، وذلك حسبما أفادت "فرانس 24" منذ قليل. وأكدت أن الحوار سيجري عبر مختلف المحافظات والبلديات لغاية منتصف مارس، على أمل حل أزمة "السترات الصفراء" المستمرة منذ نحو شهرين، ويتضمن الحوار أربعة ملفات أساسية هي القدرة الشرائية والضرائب والديمقراطية والبيئة، تعكس المطالب الاجتماعية والسياسية والضريبية البارزة التي طرحها الحراك الشعبي. ودعا ماكرون الفرنسيين إلى المشاركة في هذا الحوار بهدف تبديد غضب المحتجين، بعد نحو شهرين من التظاهرات وقطع الطرقات احتجاجا على سياساته المالية والضريبية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-12-09

حذرت الصين، اليوم الخميس، 4 دول أعلنت مقاطعتها الدبلوماسية لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية المرتقبة في بكين في فبراير المقبل، بأنها «ستدفع الثمن». وقال المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية الصينية وانج وينبن، إن الدول الـ4 وهم الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا وكندا سيدفعون ثمن قرارهم بمقاطعة الدبلوماسية لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين، حيث سترسل كل منهما رياضيين إلى الألعاب الأولمبية، لكن ليس مسؤولين رسميين. وبحسب موقع قناة «روسيا اليوم»، قال «وانج»، إن «استخدام كل من الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا وكندا ساحة الألعاب الأولمبية لغايات تلاعب سياسي أمر لا يحظى بشعبية ويؤدي إلى عزل نفسها، وسيدفعون ثمن هذا القرار السيئ»، مضيفا أن بلاده لم ترسل دعوات إلى هذه الدول، حيث أن حضور أو غياب ممثلوهم الرسميين، لن يقلل من نجاح الألعاب الشتوية في بكين. وصرح «وانج» بأن الرياضة لا علاقة لها بالسياسة. الألعاب الأولمبية، وهي بمثابة تجمع كبير للرياضيين وعشاق الرياضة وليست مسرحا للسياسيين لتقديم العروض. وأعلنت فرنسا أنها لن تقاطع دبلوماسيا الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين، وحسب وكالة أنباء «رويترز»، قال وزير التعليم الفرنسي، جان ميشيل بلانكير، إن فرنسا لن تقطع الدبلوماسية لدورة الألعاب الأولمبية، مشددا على ضرورة حماية الرياضة من التدخل السياسي، كما قبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتن دعوة نظيره الصيني شي جين بينج لحضور دورة الألعاب الأولمبية في بكين، وفقا لشبكة «فرانس 24». وبعد الولايات المتحدة واستراليا، أعلنت بريطانيا وكندا، أمس الأربعاء، مقاطعة دبلوماسية للألعاب الأولمبية المرتقبة في بكين، وذلك للتنديد بتجاوزات حقوق الإنسان في الصين. كما تنظم الألعاب الأولمبية الشتوية خلال الفترة من 4 إلى 20 فبراير المقبل، ومن المقرر أن يحضر عدد قليل من المسؤولين السياسيين العالميين إلى بكين، وذلك بسبب القيود التي تفرضها الصين على دخول الأجانب إلى البلاد في إطار مكافحتها وباء فيروس كورونا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2020-11-14

اقترب الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الإقرار بهزيمته في الانتخابات الرئاسية أمام الديموقراطي جو بايدن، لكن دون أن يُعلن ذلك صراحةً، مشيراً إلى أنّ "الوقت كفيل بأن يُخبرنا أيّ إدارة ستكون في البيت الأبيض؟"، وذلك خلال حديثه في مؤتمر صحفي حول "كوفيد 19". واعتبرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، أن ترامب بذلك "يتقدم ببطء نحو الاعتراف بأنه لن يكون رئيسًا بعد 20 يناير المقبل"، على الرغم من عدم اعتراف حتى الآن بخسارته، وهو ما برز لدى حديثه عن تعهد إدارته بعدم إصدار أوامر بإغلاق جديد بسبب فيروس كورونا. وقال ترامب، في أولى تصريحاته العلنية منذ أيام، "لن أفعل - لن تقوم هذه الإدارة بالإغلاق. مهما حدث في المستقبل - من يعرف أي إدارة ستكون؟ أعتقد أن الوقت سيخبرنا - لكن يمكنني أن أخبركم أن هذه الإدارة لن تذهب إلى الإغلاق". وهذه هي المرة الأولى التي لا يتمسك فيها ترامب بأنه فاز بالسباق الرئاسي، مثلما ردد ذلك من قبل عدة مرات. ويأتي هذا الاعتراف الضمنى من جانب ترامب باحتمالية هزيمته، بعد أن كتب عدة تغريدات على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، شكك فيها في نتائج الانتخابات الرئاسية وفيما أعلنته وسائل اعلام أمريكية حول فوز منافسه المرشح الديمقراطي جو بايدن، وذلك حسبما لفتت "فرانس 24". ولاحقًا، غادر ترامب المؤتمر في حديقة الورود في البيت الأبيض دون الرد على المراسلين الذين كانوا يطرحون أسئلة من بينها "متى ستعترف بخسارتك الانتخابات، سيدي؟". وهذه التعليقات هي الأولى لترامب منذ 5 نوفمبر عندما ادعى فوزه، وقال إن الانتخابات "تم تزويرها" ضده. وأعلنت وسائل إعلام أميركية، الجمعة، أنّ بايدن فاز بولاية جورجيا، ليصل عدد الأصوات التي نالها في المجمع الانتخابي حتى الآن الى 306، لتضعف آمال الرئيس في قلب النتيجة بالطعون القانونية وإعادة الفرز. وفيما يتعلق بفيروس كورونا، قال ترامب إنه يتوقع أن يصبح لقاح فيروس كورونا متاحا لجميع السكان في أقرب وقت ممكن في أبريل وسط ارتفاع في عدد الإصابات الجديدة بهذا المرض القاتل الذي دفع عدد حالات الإصابة اليومية إلى مستويات قياسية. وأضاف ترامب، إنه يتوقع إصدار إجازة الاستخدام الطارئ للقاح شركة فايزر "قريبًا جدًا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2015-01-08

قال الدكتور عمرو الشوبكى، مستشار مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية، إن الحادث الإرهابى الذى تعرض له مجلس صحيفة شارلى إبدو الفرنسية هو رسالة مهمة للغرب لإدانة الإرهاب ولتعديل سياساتها حول الإرهاب فى الشرق الأوسط. وأضاف الشوبكى فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أن بيانات الغرب التى كانت تدين العمليات الإرهابية فى مصر، كانت دائمًا ما تضيف كلمة "ولكن" ثم تدرجا بمشكلة الحريات وغيرها من الأزمات، موضحا أنهم يدينون الإرهاب دون إضافة كلمة "لكن"، وأى كانت سياسة المجلة الفرنسية ولكن لا تبرير للإرهاب والجريمة، مطالبا الغرب بالتوقف عن إضافة كلمة "لكن" فى أى بيان إدانة للعمليات الإرهابية فى مصر.وتابع "لا نبحث عن أعذار لهؤلاء، فلابد من إدانة صارمة لما حدث، وإذا كنا نختلف مع سياسة المجلة ولكن لا نؤيد ما حدث على الإطلاق ولابد من إدانته".موضوعات متعلقة: بعد أقل من 24 ساعة على هجوم "شارلى إبدو" الإرهابى.. باريس تستيقظ على انفجار فى مطعم قريب من مسجد.. وإطلاق نار من قبل مجهول بمحطة مترو.. المهاجم ارتدى سترة واقية من الرصاص وأسقط مصابين بينهما شرطية إجراءات أمنية مشددة بفرنسا.. ولا إصابات فى انفجار أحد المطاعم فرانس 24: السلطات الفرنسية تحدد مكان المشتبه بهما فى هجوم "شارلى إبدو" السلطات الفرنسية تتوصل إلى منفذى حادث صحيفة "شارلى إبدو".. "شريف كواشى" منتمى لشبكة مهمتها إرسال المقاتلين إلى سوريا والعراق.. وصهره "حميد مراد" يسلم نفسه للشرطة بعد انتشار صوره فى باريس الداخلية الفرنسية تطالب الإعلام بضبط النفس بعد حادث إطلاق النار بباريس "فرانس 24": تعرض العديد من المساجد لإطلاق نار دون وقوع إصابات بالفيديو.. مستشار المفتى لـ"فرانس 24": الإرهاب لا دين له محمد البرادعى معلقًا على حادث "شارلى إبدو": حقول القتل تنتشر فى كل مكان موضوعات متعلقة:نشطاء فرنسيون يدشنون هاشتاج "أنا شارلى" للتنديد بالهجوم الإرهابى على المجلة رئيس وزراء فرنسا : تلقينا ضربة فى القلب .. وكل مواطنينا فى حالة فزع ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2017-10-25

قال  النائب علاء ناجى عبد الرحيم عضو مجلس النواب إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى الحالية إلى فرنسا ولقاءه بالرئيس الفرنسى ماكرون تكتسب أهمية كبيرة على كافة الاصعدة السياسية والاقتصادية والعسكرية ، خاصة وأنه من المقرر التطرق إلى تعزيز سبل التعاون بين الجانبين وإبرام إتفاقيات مشتركة خلال الفترة المقبلة . وأضاف ناجى فى تصريح لـ" اليوم السابع" أن العلاقات بين القاهرة وباريس تاريخية وممتدة  ، موضحاً أن الرئيس السيسى حقق نجاحات غير مسبوقة من أجل إستعادة دور مصر الريادى بالمنطقة وكذلك علاقتها بدول العالم.  وأشاد عضو مجلس النواب بالحوار التاريخى الذى أجراه الرئيس السيسى مع "فرانس 24 " على هامش زيارته لفرنسا مؤكداً أن إجابات الرئيس حملت رسائل عديدة لجميع دول العالم فضلاً عن أنها تطرقت إلى الوضع الراهن فى مصر بما يضمن تصحيح المفاهيم والمعلومات المغلوطة عن البعض.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: