القطاع وإسرائيل

دُمّر أو تضرّر نحو 69%...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning القطاع وإسرائيل over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning القطاع وإسرائيل. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with القطاع وإسرائيل
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with القطاع وإسرائيل
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with القطاع وإسرائيل
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with القطاع وإسرائيل
Related Articles

الشروق

2025-01-16

دُمّر أو تضرّر نحو 69% من مباني قطاع غزة، أي ما مجموعه 170,812 مبنى، بحسب آخر تقييم للأضرار أجراه مركز الأمم المتحدة للأقمار اصطناعية (يونوسات)، حتى الأول من ديسمبر 2024. بدورهما، أحصى الباحثان الأمريكيان كوري شير وجامون فان دين هوك، استنادا أيضا إلى تحليلات الأقمار الاصطناعية، ولكن باستخدام منهجية مختلفة، 172,015 مبنى متضررا جزئيا أو كليا في قطاع غزة، حتى 11 يناير الجاري أي ما يعادل، وفق حساباتهما، 59,8% من مباني القطاع الفلسطيني. وبحسب تحليلات الأقمار الاصطناعية التي أجراها الباحثان الأمريكيان، فإنّه في مدينة غزة الواقعة شمالي القطاع، والتي كان عدد سكانها 600 ألف نسمة قبل حرب الإبادة الإسرائيلية، تعرّض ما يقرب من ثلاثة أرباع المباني (74.2%) للقصف. أما في مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب غزة، والتي تعدّ أقلّ مدينة كبيرة في القطاع تعرّضت مبانيها لأضرار، فقد أظهرت تحليلات الباحثين أنّ 48.7% من مبانيها تضرّرت بقصف الاحتلال، مقارنة بـ33.9% في أبريل. وتعرّضت المنازل وواجهات المباني لدمار جزئي أو كلّي في رفح، والتي تنفّذ فيها قوات الاحتلال الإسرائيلي اجتياحات برية منذ مطلع مايو. من جهتها، تقول منظمة العفو الدولية إنّ أكثر من 90% من المنشآت المبنية على مساحة تزيد عن 58 كيلومترا مربّعا، والواقعة على طول الحدود بين القطاع وإسرائيل، "دمّرت أو تضرّرت بشدّة" على ما يبدو بين أكتوبر 2023 ومايو 2024. وبحسب تقديرات الأمم المتحدة، فإنّ إعادة إعمار القطاع ستستغرق ما يصل إلى 15 عاما، وستكلّف أكثر من 50 مليار يورو. وخلال الحرب، كثيرا ما استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفيات القطاع، ما أسفر عن استشهاد وإصابة واعتقال الآلاف، بما في ذلك مرضى، وأفراد طواقم طبيّة. وبحسب منظمة الصحة العالمية، فإنّ مستشفى الشهيد كمال عدوان، أحد المرافق الطبّية القليلة شماليّ قطاع غزة، التي لا يزال ممكنا تشغيلها، أصبح "فارغا" و"خارج الخدمة" بعد استهدافه من قوات الاحتلال الإسرائيلي في أواخر ديسمبر. وتقول المنظمة الصحية الأممية أيضا، إنّ 18 مستشفى فقط من أصل 36 مستشفى (50%) تعمل "جزئيا"، بقدرة إجمالية تبلغ 1800 سرير. وفي 31 ديسمبر، حذّرت الأمم المتحدة من أنّ النظام الصحّي في القطاع "على شفا الانهيار التام". أما بالنسبة لأماكن العبادة، فمن خلال الجمع بين بيانات مركز الأمم المتحدة للأقمار الاصطناعية وقاعدة بيانات "أوبن ستريت ماب" الدولية (البيانات التعاونية والمفتوحة) يتبيّن أنّ 83% من مساجد القطاع، قد تضرّرت جزئيا أو كلّيا. ودفعت مدارس القطاع التي تُستخدم منذ بدء الحرب مراكز إيواء للنازحين، بما في ذلك تلك التي ترفع علم الأمم المتّحدة، ثمنا باهظا أيضا في الحرب، إذ قصفها جيش الاحتلال مرارا. وحتى الأول من ديسمبر، أحصت "يونيسف"، تضرّر ما لا يقلّ عن 496 مدرسة، أي نحو 88% من أصل 564 منشأة مسجّلة. ومن بين هذه المدارس، هناك 396 مدرسة أصيبت بقصف مباشر. وبحسب صور التقطها مركز الأقمار الاصطناعية التابع للأمم المتحدة في 26 سبتمبر 2024، فإنّ 68% من الأراضي الزراعية في القطاع، أي ما يعادل 103 كيلومترات مربعة، تضرّرت من جراء الحرب. وفي محافظة شماليّ غزة، بلغت نسبة الأراضي الزراعية المتضرّرة 79%، وفي محافظة رفح 57%. أما بالنسبة إلى الدمار الذي لحق بالأصول الزراعية -بما في ذلك أنظمة ريّ ومزارع مواش وبساتين وآلات ومرافق تخزين- فالنسبة أكبر من ذلك بكثير، إذ راوحت حتى مطلع 2024 بين 80% و96%، وفقا لتقرير نشره في سبتمبر مؤتمر الأمم المتّحدة بشأن التجارة والتنمية. وفي ما خصّ شبكة الطرق، بلغت نسبة الضرر 68%، إذ دمّر من جراء الحرب ما مجموعه 1190 كيلومترا من الطرق، من بينها 415 كيلومترا تضررت بشدّة، و1440 كيلومترا تضرّرت بشكل متوسط، وفقا لـ"تحليل أوّلي" أجراه "يونوسات" في 18 أغسطس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-23

صرح اللواء النائب محمد صلاح أبو هميلة، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري بمجلس النواب، الأمين العام للحزب، عن رفضه وبشدة المزاعم الكاذبة لإسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بشأن منع السلطات المصرية دخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة .   وأشار أبو هميلة، إلى أن هذه المزاعم تعد امتداداً للأكاذيب التي دأب علي ترويجها الجانب الإسرائيلي منذ بداية الأحداث في السابع من أكتوبر الماضي وحتى الآن وتنصلاً من مسؤولياتها كسلطة احتلال أمام القانون الدولى.   وأضاف أمين عام حزب الشعب الجمهوري، أن هناك تدفق كبير لشاحنات المساعدات الإنسانية إلى بوابة معبر رفح يواجه برفض قاطع من السلطات الإسرائيلية لإدخالها، وقد صرح بذلك أكثر من مره بعض المسؤولين الإسرائيليين مثل رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير الدفاع ووزير الطاقة في تصريحات علنية منذ بدء العدوان على غزة، أنهم لن يسمحوا بدخول المساعدات لقطاع غزة وخاصة الوقود، لأن هذا جزء من الحرب التي تشنها دولتهم على القطاع، مخالفين بذلك كافة قواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنسانى.   وأضاف أبو هميلة، أن كبار المسئولين في العالم وفي مقدمتهم الأمين العام للأمم المتحدة وغيره من المسؤولين الأوروبيين الكبار الذين زاروا المنطقة خلال الشهور السابقة شاهدوا وجود وتدفق المساعدات امام معبر رفح، في حين تعمدت إسرائيل إبطاء عملية دخول هذه المساعدات رغم الجهود المصرية والأمريكية والقطرية لدخولها، موضحا أن هناك 6 معابر مخصصة للتجارة بين القطاع وإسرائيل، قامت إسرائيل بإغلاقها جميعاً وكان يجب أن تستخدم في زيادة تدفق المساعدات وليس اتخاذ إجراءات تفتيش تعسفية لإبطاء دخول المساعدات من معبر رفح .   وأشار أبو هميلة، إلى أن رئيس الجمهورية والجهات المعنية منذ بداية الأزمة ولمرات عديدة أكدت أن المعبر مفتوح من الجانب المصري بشكل دائم وطالبوا إسرائيل بعدم الإبطاء في دخول المساعدات الإنسانية،    وأكد أمين عام حزب الشعب الجمهوري، على أن ما ترتكبه إسرائيل بحق القطاع هي جرائم إبادة جماعية، وأن ما تحاول إسرائيل الإدعاء به هي أكاذيب تدحض ذاتها بما تمارسه علي أرض الواقع من جرائم حرب واباده لأهالي قطاع غزة .   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-13

صرح اللواء النائب محمد صلاح أبو هميلة، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري بمجلس النواب، الأمين العام للحزب، عن رفضه وبشدة المزاعم الكاذبة لإسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بشأن منع السلطات المصرية دخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة. وأشار أبو هميلة، إلى أن هذه المزاعم تعد امتدادًا للأكاذيب التي دأب علي ترويجها الجانب الإسرائيلي منذ بداية الأحداث في السابع من أكتوبر الماضي وحتى الآن وتنصلًا من مسؤولياتها كسلطة احتلال أمام القانون الدولي. وأضاف أمين عام حزب الشعب الجمهوري، أن هناك تدفق كبير لشاحنات المساعدات الإنسانية إلى بوابة معبر رفح يواجه برفض قاطع من السلطات الإسرائيلية لإدخالها، وقد صرح بذلك أكثر من مره بعض المسؤولين الإسرائيليين مثل رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير الدفاع ووزير الطاقة في تصريحات علنية منذ بدء العدوان على غزة، أنهم لن يسمحوا بدخول المساعدات لقطاع غزة وخاصة الوقود، لأن هذا جزء من الحرب التي تشنها دولتهم على القطاع، مخالفين بذلك كافة قواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني. وأضاف أبو هميلة، أن كبار المسئولين في العالم وفي مقدمتهم الأمين العام للأمم المتحدة وغيره من المسؤولين الأوروبيين الكبار الذين زاروا المنطقة خلال الشهور السابقة شاهدوا وجود وتدفق المساعدات امام معبر رفح، في حين تعمدت إسرائيل إبطاء عملية دخول هذه المساعدات رغم الجهود المصرية والأمريكية والقطرية لدخولها، موضحا أن هناك ٦ معابر مخصصة للتجارة بين القطاع وإسرائيل، قامت إسرائيل بإغلاقها جميعًا وكان يجب أن تستخدم في زيادة تدفق المساعدات وليس اتخاذ إجراءات تفتيش تعسفية لإبطاء دخول المساعدات من معبر رفح. وأشار أبو هميلة، إلى أن السيد رئيس الجمهورية والجهات المعنية منذ بداية الأزمة ولمرات عديدة أكدت أن المعبر مفتوح من الجانب المصري بشكل دائم وطالبوا إسرائيل بعدم الإبطاء في دخول المساعدات الإنسانية. وأكد أمين عام حزب الشعب الجمهوري، على أن ما ترتكبه إسرائيل بحق القطاع هي جرائم إبادة جماعية، وأن ما تحاول إسرائيل الإدعاء به هي أكاذيب تدحض ذاتها بما تمارسه علي أرض الواقع من جرائم حرب واباده لأهالي قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-13

أصدر المهندس حازم عمر، رئيس حزب الشعب الجمهوري والمرشح الرئاسي السابق، بيانا رفض فيه المزاعم الكاذبة لهيئة الدفاع عن سلطة الاحتلال الإسرائيلية أمام محكمة العدل الدولية، بشأن منع السلطات المصرية دخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة. وقال في بيانه، إن هذه المزاعم تعد امتدادا للممارسات التي دأب عليها الجانب الإسرائيلي منذ بداية الأحداث في السابع من أكتوبر، وتنصلا من مسؤوليات سلطة الاحتلال أمام القانون الدولي. وأضاف أنه طبقا لاتفاقية المعابر المؤرخة في 15 نوفمبر 2005، فإنها تنص على أن استخدام معبر رفح ينحصر في حاملي بطاقة الهوية الفلسطينية ومع استثناء لغيرهم ضمن الشرائح المتفق عليها، ومع إشعار مسبق للحكومة الإسرائيلية وموافقة الجهات العليا في السلطة الفلسطينية، تعلم السلطة الفلسطينية الحكومة الإسرائيلية، حول عبور شخص من الشرائح المتوقعة وهم: (دبلوماسيين، مستثمرين اجانب، ممثلين اجانب لهيئات دولية معترف بها، وحالات إنسانية) وذلك قبل 48 ساعة من عبورهم، لترد الحكومة الإسرائيلية خلال 24 ساعة في حالة وجود أي اعتراضات مع ذكر أسباب الاعتراض. وتابع المرشح الرئاسي السابق: «بالتالي وطبقا لنصوص الاتفاقية، فإن سيادة مصر تمتد فقط على الجانب المصري من معبر رفح، بينما يخضع الجانب الآخر منه في غزة لسلطة إسرائيل الفعلية». وأكد عمر أن مصر لم تمنع دخول المساعدات إلى غزة، حيث أنه مع توالي تدفق شاحنات المساعدات الإنسانية إلى بوابة معبر رفح، واجه دخولها رفض قاطع من السلطات الإسرائيلية على لسان المسؤولين الإسرائيليين بواسطة رئيس الوزراء ووزير الدفاع ووزير الطاقة، في تصريحات علنية منذ بدء العدوان على غزة، معتبرين أن هذا جزء من الحرب التي تشنها دولتهم على القطاع، في مخالفة لقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وهو ما شاهده كبار المسؤولين في العالم أمام المعبر، وفي مقدمتهم الأمين العام للأمم المتحدة. وأردف حازم عمر: «كما ⁠تعمدت إسرائيل بشكل ملحوظ إبطاء عملية دخول المساعدات برغم كل الجهود المصرية والأمريكية والقطرية لدخول المساعدات»، مشيرا إلى أن ستة معابر مخصصة للتجارة بين القطاع وإسرائيل، أبلغت إسرائيل بإغلاقها جميعا، وكان يجب أن تستخدم في زيادة تدفق المساعدات الإنسانية بدلا من اتخاذ إجراءات تفتيش تعسفية لإبطاء دخول المساعدات من معبر رفح. واختتم عمر بيانه، بأن مصر ⁠أكدت منذ بداية الأزمة مرارا، بأن معبر رفح مفتوح من الجانب المصري بشكل دائم، وطالبت إسرائيل بعدم الإبطاء في دخول المساعدات الإنسانية، مؤكدا أن ما تحاول إسرائيل الإدعاء به، أكاذيب تدحض ذاتها بما تمارسه على أرض الواقع من انتهاك صريح للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-04-08

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن المدفعية الإسرائيلية قصفت مساء اليوم قطاع غزة ، وزعمت تل أبيب أن القصف جاء بعد اقتراب عدد من الملثمين الفلسطينيين من السياج الفاصل بين القطاع وإسرائيل.   وذكرت الصحيفة أن وحدة عسكرية إسرائيلية تعرضت لإطلاق نار من قبل مسلحين على السياج الفاصل، فأطلقت مدفعية الاحتلال 9 قذائف على المنطقة، واضافت أن 3 مسلحين حاولوا التسلل فجرى تبادل إطلاق نار بينهم وبين قوات من الجيش الإسرائيلى.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-07-22

أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان، اليوم، أن إسرائيل ستعيد الثلاثاء فتح معبر كرم أبو سالم الرئيسي للبضائع مع قطاع غزة الذي أغلق في التاسع من يوليو، شرط أن يسود هدوء تام حتى ذلك الحين. وقال ليبرمان، في بيان عنه "إذا استمر اليوم وغدا الوضع الذي ساد أمس، فسنسمح الثلاثاء بأن يستأنف معبر كرم أبو سالم نشاطه الطبيعي كما ستعود مناطق الصيد إلى نفس المسافات السابقة". وأكد أن "المفتاح الأساسي لكل ذلك هو الهدوء: لا بالونات حارقة ولا مواجهات بالقرب من السياج (الحدودي) ولا صواريخ ولا إطلاق نار". وتقول السلطات الاسرائيلية ان البالونات الحارقة تسببت في مئات الحرائق منذ أبريل. وتأتي تصريحات ليبرمان بعد التوصل إلى وقف لإطلاق النار بعد اندلاع العنف بين المسلحين الفلسطينيين في غزة وإسرائيل الجمعة. وجاء التصعيد بعد أشهر من التوتر الذي أثار مخاوف من اندلاع حرب رابعة بين حركة حماس التي تسيطر على القطاع وإسرائيل، بعد الحرب الثالثة في 2008. وفي التاسع من يوليو أعلنت إسرائيل إغلاق معبر كرم أبو سالم الذي تمر منه معظم السلع إلى القطاع المحاصر ردا على البالونات الحارقة وغيرها من الحوادث على طول الحدود. وفي 17 يوليو شددت إسرائيل القيود ومنعت وصول الوقود إلى القطاع وخفضت منطقة الصيد التي تفرضها على غزة من 6 إلى 3 أميال بحرية. وبقي المعبر مفتوحا فقط لحالات محددة لإدخال الطعام والأدوية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-08-04

تتضمن المواد الممنوع دخولها إلى غزة في إطار الحصار الإسرائيلي على القطاع، منتجات بينها فساتين الأعراس، ورضاعات وحفاضات الأطفال، والصابون، ونظمت اللجنة الشعبية لمواجهة حصار غزة، معرضاً بالمنتجات التي تمنع إسرائيل دخولها إلى القطاع، حيث تضمن المعرض أكثر من ألف منتج. وقال رئيس اللجنة جمال الخضري، لوكالة "الأناضول": "تحظر إسرائيل دخول أكثر من ألف نوع من الاحتياجات الأساسية إلى قطاع غزة"، وأشار الخضري إلى أن قطاع الصناعة في غزة وصل إلى "حافة الانهيار"، وأوضح أن "80 في المائة من المصانع في غزة، أُغلقت بسبب حظر إسرائيل دخول المواد الخام الضرورية إلى القطاع"، وأردف: "هذا جزء من سياسة إسرائيل لخنق غزة، وتدمير الاقتصاد فيها بالكامل". من جهة أخرى، قالت وحدة التنسيق للأنشطة الحكومية بالأراضي الفلسطينية (إسرائيلية) في بيان خطي لوكالة الأناضول، إنه "لا يسمح لأي منتجات غير المواد الإنسانية بدخول غزة، ويتم تفتيش تلك المنتجات"، وأشار البيان إلى أن قرار الحظر جاء بتوصية الوحدة، على خلفية إرسال طائرات ورقية وبالونات حارقة على الجانب الإسرائيلي من قطاع غزة.  وتتواصل منذ نهاية مارس الماضي احتجاجات "مسيرة العودة" في غزة، قرب الجدار الفاصل بين القطاع وإسرائيل، للمطالبة بعودة اللاجئين وإنهاء الحصار، والتي تتضمن إطلاق طائرات ورقية وبالونات حارقة، تجاه الأراضي الإسرائيلية، وهو ما يسفر عن نشوب حرائق في المزارع، وردا على الاحتجاجات والطائرات المشتعلة، أعلنت إسرائيل، في 9 يوليو الماضي، إغلاق معبر كرم أبو سالم، الذي تمر منه معظم السلع إلى القطاع المحاصر، وتخفيض مساحة الصيد في بحر غزة من 9 أميال بحرية لـ6، وفي 24 من الشهر ذاته، قرر ليبرمان إعادة فتح المعبر، لإدخال الوقود وغاز الطهي إلى غزة، إضافة إلى الغذاء والدواء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-06-04

تدخل اليوم، معدات وأطقم هندسية مصرية إلى قطاع غزة، عبر «معبر رفح البري»؛ للمساهمة في إزالة أنقاض المنازل المهدمة بالقطاع؛ لتهيئة المجال لبدء عملية إعادة الإعمار، وذلك بتوجيهات من الرئيس عبد الفتاح السيسي، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «الشرق الأوسط». وكان الرئيس عبدالفتاح السيسي، قرر في وقت سابق، تخصيص 500 مليون دولار أمريكي، للمساهمة في عمليات إعادة إعمار قطاع غزة من خلال الشركات المصرية. وتوسطت مصر بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل من أجل وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في قطاع غزة في 21 مايو الماضي، كما أرسلت وفدين أمنيين في وقت لاحق إلى القطاع وإسرائيل من أجل تثبيت وقف إطلاق النار. وفي سياق آخر، تلقى وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي بيني جانتس، أمس الخميس، خلال لقائه في واشنطن مسؤولين كباراً تطمينات بدعم أمريكي لرئيس الوزراء الإسرائيلي المقبلة، غداة تشكيل ائتلاف حكومي للإطاحة برئيس الوزراء بنيامين نتانياهو. وأبلغ مسؤولو الأمن والدفاع الأمريكيون، جانتس، أنهم سيساعدون في إعادة تزويد منظومة الدفاع الصاروخي الإسرائيلية «القبة الحديدية» بالذخائر بعدما استخدمت بكثافة في الحرب الأخيرة مع قطاع غزة. وشدد المسؤولون،على ضرورة خفض إسرائيل للتوترات مع الفلسطينيين، وفقا لما ذكربته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. من جانبه، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس، بعد لقاء جانتس بوزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن: «لن نتناول تشكيل الحكومة بينما العملية مستمرة». وأضاف برايس: «بغض النظر عما سيحدث وأيّ حكومة سيتم تشكيلها، فإن دعمنا الراسخ والقوي لإسرائيل باق». ولم يلتق جانتس بالرئيس الأمريكي جو بايدن الذي تربطه علاقة متأرجحة بـ نتانياهو، لكنّه اجتمع بدلاً من ذلك بمستشار البيت الأبيض للأمن القومي جايك سوليفان، الذي شدد على أهمية ضمان وصول المساعدات الإنسانية الفورية إلى سكان غزة، وفقاً لبيان رسمي صدر في أعقاب الاجتماع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-06-06

شهدت مدينة شيكاغو الأمريكية، مظاهرة شارك فيها عشرات المحتجين على مجازر الجيش الإسرائيلي ضد الفلسطينيين المشاركين في فعاليات مسيرات "العودة" على حدود قطاع غزة، بحسب ما نقلته وكالة "الأناضول" التركية للأنباء. ونُظمت المظاهرة، اليوم الأربعاء، بمشاركة أكثر من 100 شخص أمام كنيس "أنشي أمت" في منطقة "ليك فيو"، أثناء زيارة السفير الإسرائيلي لدى واشنطن رون ديرمر، لمدينة شيكاغو. ورفع المحتجون الأعلام الفلسطينية وصور الشهداء الذين سقطوا في الهجمات الإسرائيلية، فيما شارك في المظاهرة أشخاص من ثقافات وأعراق مختلفة بينهم أمريكيون وإسرائيليون. وردد المتظاهرون هتافات من قبيل "انهوا الاحتلال في فلسطين"، و"لا سلام في الأراضي المقدسة (فلسطين) بلا عدل". كما رفعوا لافتات كُتب عليها "قاطعوا إسرائيل"، و"فلسطين ستكون حرة"، و"انهوا حصار غزة". وتفرق المتظاهرون دون وقوع حوادث تُذكر، فيما اتخذت الشرطة تدابير أمنية مشددة في المنطقة. وبدأت مسيرات "العودة"، في 30 مارس الماضي، حيث يتجمهر آلاف الفلسطينيين، يومياً، في عدة مواقع قرب السياج الفاصل بين القطاع وإسرائيل، للمطالبة بعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى قراهم ومدنهم التي هجروا منها عام 1948. وترتكب القوات الإسرائيلية مجازر دامية ضد تلك المسيرات السلمية، أسفرت عن استشهاد 123 فلسطينياً بينهم 13 طفلاً، وإصابة أكثر من 13 ألف آخرين، حسب بيانات وزارة الصحة الفلسطينية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-11-10

يستمر الجيش الإسرائيلي في حالة تأهب على حدود قطاع غزة، تحسبا لرد فلسطيني على الهجوم الذي استهدف فيه الجيش نفقا على الحدود بين القطاع وإسرائيل الأسبوع الماضي، ما أدى إلى مقتل 12 فلسطينيا تحتجز إسرائيل جثامين 5 منهم. وقالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية في تقرير، اليوم، "ما يزال الجيش الإسرائيلي في حالة تأهب عالية على حدود غزة، تحسبا لرد حركة الجهاد الإسلامي على تفجير إسرائيل نفقا عابرا للحدود الأسبوع الماضي"، وفقا لما ذكرته وكالة "الأناضول" التركية للأنباء. وأضافت "هآرتس": "يعتقد المسؤولون الكبار في الجيش الإسرائيلي أن الجهاد الإسلامي ستنتقم ردا على الهجوم، ويزعمون بأنه رغم الضغوط التي تمارس على الحركة للامتناع عن الرد لتفادي تعطيل المصالحة التي تتوسط فيها مصر بين "فتح" و"حماس"، فإنها لن تتمكن من ترك الأمر يمضي مرور الكرام"، مشيرة إلى أن الجهاد الإسلامي أعلنت في أكثر من مناسبة نيتها الرد. ونقلت الصحيفة الإسرائيلية، عن مسؤولين في وزارة الدفاع الإسرائيلية، لم تحدد أسماءهم، إمكانية أن يأتي رد الحركة في الضفة الغربية وليس قطاع غزة، وقالت: "في محاولة لإبعاد المدنيين عن الخطر، فإن الجيش الإسرائيلي منع المزارعين الإسرائيليين من الاقتراب من حدود غزة منذ تفجير النفق"، مضيفة: "حقيقة رصد الجيش الإسرائيلي رغبة لدى الحركة في تنفيذ هجوم مضاد، بحسب بعض منشورات الجهاد الإسلامي على شبكات التواصل الاجتماعي، تقلق المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين". ونقلت "هآرتس"، عن وزير الدفاع الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان قوله الأربعاء الماضي، لإذاعة الجيش الإسرائيلي، إن المؤسسة الأمنية جاهزة لأي تطور، وأشارت الصحيفة الإسرائيلية، إلى أنه تحضيرا لإمكانية الرد قام الجيش الإسرائيلي بنشر بطاريات "القبة الحديدية" المضادة للصواريخ في الجنوب مباشرة بعد تدمير النفق، وتم اتخاذ إجراءات دفاعية أخرى، دون مزيد من التفاصيل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-06-04

بثت قناة «TeN» الفضائية، مقطع فيديو للحظة دخول آلات ومعدات الحفر والبناء إلى قطاع غزة، بتوجيه من الرئيس عبدالفتاح السيسي، للمساهمة في إعادة إعمار القطاع، بعد الحرب الأخيرة التي شنتها إسرائيل على القطاع وتسببت في أضرار بالغة. ويظهر في الفيديو، معدات وآلات البناء وهي تتخطى بوابات المعبر وفي طريقها إلى قطاع غزة. كان الرئيس عبدالفتاح السيسي، قرر في وقت سابق، تخصيص 500 مليون دولار أمريكي، للمساهمة في عمليات إعادة إعمار قطاع غزة من خلال الشركات المصرية. وتوسطت مصر بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل من أجل وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في قطاع غزة في 21 مايو الماضي، كما أرسلت وفدين أمنيين في وقت لاحق إلى القطاع وإسرائيل من أجل تثبيت وقف إطلاق النار. وفي إطار متابعة تثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة ودعم إعمار القطاع، أوفد الرئيس عبدالفتاح السيسي وفدًا أمنيًا إلى فلسطين برئاسة الوزير عباس كامل، وأجرى عدة لقاءات بهدف تحقيق الأهداف المذكورة من إرسال الوفد الأمني المصري. والتقى اللواء عباس كامل، مع قيادة حركة حماس في قطاع غزة برئاسة يحيى السنوار، للتشاور حول تثبيت وقف إطلاق النار بشكل كامل، وإعادة إعمار المناطق المتضررة في قطاع غزة، كما التقى قادة حركة فتح، والفصائل الفلسطينية، وأيضا مسؤولين إسرائيليين. إلى ذلك، قال الدكتور رامي الناظر، المدير التنفيذي لجمعية الهلال الأحمر المصري، إن الدولة المصرية، ضربت نموذجا للمثالية في تقديم المساعدات إلى غزة، مشيرا إلى أنهم تواصلوا في البداية مع الهلال الأحمر الفلسطيني، وأوصلوا المستلزمات التي يحتاجونها إلى القطاع، وأرسلوا وفدا إلى غزة لرصد المستلزمات على أرض الواقع، بعد اتفاق وقف إطلاق النار. وأضاف «الناظر» في تصريحات تلفزيونية أنهم يعملون تحت مظلة الاتحاد الدولي للجمعيات، ويوصلون المساعدات بالتنسيق معه، مشيرا إلى أن هناك بعض الحالات من الإصابات وضعها خطير، ومن الصعب نقلها حاليا إلى مصر، ولكن ربما تُنقل إلى مصر بعد تحسن أوضاعهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-06-04

دخلت المعدات المصرية، اليوم الجمعة، إلى قطاع غزة عن طريق معبر رفح، وبدأت في عملية إزالة الركام المهدمة بالقطاع، تمهيدا لبدء عملية إعادة إعمار غزة. وكان الرئيس عبدالفتاح السيسي، وجّه أمس، بدخول معدات وأطقم هندسية مصرية إلى قطاع غزة من معبر رفح البري، تمهيداً لبدء إعادة إعمار قطاع غزة. وتسهم هذه المعدات والأطقم في إزالة أنقاض المنازل المهدمة بالقطاع، لتهيئة المجال لبدء عملية إعادة الإعمار. وكانت قناة «TeN» الفضائية، بثت مقطع فيديو للحظة دخول آلات ومعدات الحفر والبناء إلى قطاع غزة، بتوجيه من الرئيس عبدالفتاح السيسي، للمساهمة في إعادة إعمار القطاع، بعد الحرب الأخيرة التي شنتها إسرائيل على القطاع وتسببت في أضرار بالغة. وظهرت في الفيديو معدات وآلات البناء وهي تتخطى بوابات المعبر وفي طريقها إلى قطاع غزة. وكان الرئيس عبدالفتاح السيسي، قرر في وقت سابق، تخصيص 500 مليون دولار أمريكي، للمساهمة في عمليات إعادة إعمار قطاع غزة من خلال الشركات المصرية. وتوسطت مصر بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل من أجل وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في قطاع غزة في 21 مايو الماضي، كما أرسلت وفدين أمنيين في وقت لاحق إلى القطاع وإسرائيل من أجل تثبيت وقف إطلاق النار. وفي إطار متابعة تثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة ودعم إعمار القطاع، أوفد الرئيس عبدالفتاح السيسي وفدًا أمنيًا إلى فلسطين برئاسة الوزير عباس كامل، وأجرى عدة لقاءات بهدف تحقيق الأهداف المذكورة من إرسال الوفد الأمني المصري. والتقى اللواء عباس كامل، مع قيادة حركة حماس في قطاع غزة برئاسة يحيى السنوار، للتشاور حول تثبيت وقف إطلاق النار بشكل كامل، وإعادة إعمار المناطق المتضررة في قطاع غزة، كما التقى قادة حركة فتح، والفصائل الفلسطينية، وأيضا مسؤولين إسرائيليين. إلى ذلك، قال الدكتور رامي الناظر، المدير التنفيذي لجمعية الهلال الأحمر المصري، إن الدولة المصرية ضربت نموذجا للمثالية في تقديم المساعدات إلى غزة، مشيرا إلى أنهم تواصلوا في البداية مع الهلال الأحمر الفلسطيني، وأوصلوا المستلزمات التي يحتاجونها إلى القطاع، وأرسلوا وفدا إلى غزة لرصد المستلزمات على أرض الواقع، بعد اتفاق وقف إطلاق النار. وأضاف «الناظر» في تصريحات تليفزيونية أنهم يعملون تحت مظلة الاتحاد الدولي للجمعيات، ويوصلون المساعدات بالتنسيق معه، مشيرا إلى أن هناك بعض الحالات من الإصابات وضعها خطير، ومن الصعب نقلها حاليا إلى مصر، ولكن ربما تُنقل إلى مصر بعد تحسن أوضاعهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-06-05

قالت الكاتبة الصحفية، نشوى الحوفي، إن مصر تمارس دورها الذي تقوم به في قطاع غزة وفلسطين، لافتة إلى أن قطاع غزة يمثل نحو 1.3% من مساحة فلسطين ككل، ومصر ذهبت حتى تضع قواعد استمرار التنمية المستدامة في قطاع يعتبر هو الأكثر كثافة سكانية في العالم. وأضافت «الحوفي»، في مداخلة مع برنامج «الآن» المذاع على قناة «Extra News» الفضائية، الجمعة، أن بناء مدينة تحمل اسم مصر في قطاع غزة، يحمل مغزى عميق جدا، ورد ورسالة لكل من روج أن الفلسطينيين انتهت قضيتهم في صفقة القرن التي واجهتها مصر بكل قوتها، وهذه رسالة على الأرض تقول لكل العالم إن الفلسطينيين سيظلوا هم أصحاب الأرض، ومصر سوف تدعمهم حتى النهاية. وتابعت الكاتبة الصحفية: «يا ترى الفلسطينيين مدركين تلاعب بعض الأطراف بهم؟؟ وأن الأزمة في عدم المصالحة بينهم قبل أي شيء آخر؟»، لافتة إلى أن مصر على مدار السبع سنوات الماضية كانت قضيتها الأولى تحقيق المصالحة، ودعت الطرفين أكثر من مرة لتحقيق المصالحة. وأشارت إلى أن زيارة اللواء عباس كامل، رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية، هدفها حماية الفلسطينيين ومصالحهم، وليس كيانات سياسية، وهذه هي الرسالة التي ترسلها مصر للجميع، مشددة على أهمية أن يتوقف المصريون أمام مشهد دخول المعدات المصرية إلى قطاع غزة، لأنه لو لم تمتلك مصر هذه المعدات خلال السبع سنوات الماضية، وتعيد بناء أرجاءها، لم تستطع ممارسة أي مشروعات خارجها، وهذا أصبح رأس مالها حاليا. كان الرئيس عبدالفتاح السيسي، قرر في وقت سابق، تخصيص 500 مليون دولار أمريكي، للمساهمة في عمليات إعادة إعمار قطاع غزة من خلال الشركات المصرية. وتوسطت مصر بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل من أجل وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في قطاع غزة في 21 مايو الماضي، كما أرسلت وفدين أمنيين في وقت لاحق إلى القطاع وإسرائيل من أجل تثبيت وقف إطلاق النار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-06-03

شيع العشرات من الفلسطينيون، اليوم، جثمان فلسطيني، استشهد فجر اليوم الأحد، متأثرًا بجروحه التي أصيب بها، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، خلال مشاركته في مسيرة "العودة"، قرب الحدود الشرقية لقطاع غزة. وأدى المشيعون صلاة الجنازة، على جثمان الشهيد محمد نعيم حمادة (30 عامًا)، في مسجد "النور"، في مخيم جباليا، شمالي قطاع غزة، قبل أن يوارى الثرى في مقبرة الشهداء، شرق المخيم، وفقا لما ذكرته وكالة "الأناضول". كانت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، أعلنت في تصريح مقتضب، فجر اليوم، عن استشهاد حمادة، متأثرًا بجروحه التي أصيب بها، في "مجزرة غزة"، التي ارتكبتها إسرائيل بحق المتظاهرين السلميين الفلسطينيين المشاركين في مسيرة "العودة"، يوم الـ 14 مايو الماضي. وبدأت مسيرات العودة، في 30 مارس الماضي، حيث يتجمهر آلاف الفلسطينيين، في عدة مواقع قرب السياج الفاصل بين القطاع وإسرائيل، للمطالبة بعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى قراهم ومدنهم التي هجروا منها عام 1948. وقالت وزارة الصحة، في مؤتمر سابق لها اليوم الأحد، أن أعداد شهداء مسيرة "العودة" بلغت 123 شهيدًا، بينهم 13 طفلا، وإصابة أكثر من 13 فلسطينيًا بإصابات مختلفة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-07-31

قالت مصادر أمنية مطلعة، إن المبعوث الإسرائيلى الذى زار مصر أمس الأربعاء، لعدة ساعات للقاء مسئولين أمنيين مصريين، ركَز معظم حديثه حول رفض تل أبيب ربط وقف إطلاق النار بانسحاب القوات البرية الإسرائيلية من داخل قطاع غزة. وأوضحت المصادر لـ"اليوم السابع" أن المبعوث الإسرائيلى شدد على ضرورة ربط انسحاب القوات البرية الإسرائيلية من قطاع غزة بإبرام التزام بعدم قيام حماس بحفر أنفاق جديدة، وتدمير الأنفاق الموجودة الآن. ولفتت المصادر إلى أن إسرائيل تحاول إنهاء الحرب فى غزة على نمط إنهاء حربها فى لبنان عن طريق الضغط على مجلس الأمن باتخاذ قرار بوقف إطلاق النار فى قطاع غزة ونزع السلاح من حركة حماس والجهاد الإسلامى، وتحديد شريط منزوع السلاح بين القطاع وإسرائيل. وأشارت المصادر إلى أن إسرائيل تمر بمأزق كبير، حيث دخلت فى حرب غير محسوبة، ولم تستطع الخروج منها، كما أن الهدف المعلن لدى الاحتلال من حربه على قطاع غزة وهو نزع السلاح وتدمير الأنفاق لا يمكن تحقيقه، مؤكدة أن إسرائيل تعى ذلك جيدا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: