المدن الإسرائيلية

هذه تحويلة لقائمة أو موضوع متعلق بقائمة.

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning المدن الإسرائيلية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning المدن الإسرائيلية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with المدن الإسرائيلية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with المدن الإسرائيلية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with المدن الإسرائيلية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with المدن الإسرائيلية
Related Articles

مصراوي

Very Positive

2025-06-15

(بي بي سي) قال الجيش الإسرائيلي إنه يستعد لمواجهة طويلة مع إيران، بعد الهجمات التي نفذها ضد "مواقع عسكرية ونووية إيرانية" فجر الجمعة 13 يونيو حزيران، وقتل قادة عسكريين وخبراء نوويين إيرانيين كبار. وردت إيران باستهداف "عشرات الأهداف و القواعد والبنى التحتية العسكرية" في إسرائيل. تعتمد إسرائيل على عدة منظومات للدفاع عن نفسها، فبجانب سلاح الجو والطائرات الحديثة التي تمكنها من التصدي للمسيرات، تمتلك إسرائيل منظومة دفاع جوي متطورة متعددة الطبقات يمكنها مواجهة العديد من التهديدات الجوية، قصيرة وطويلة المدى وحتى الصواريخ الباليستية والصواريخ الجوالة. ونرصد في هذا التقرير أهم مكونات منظومة الدفاع الجوي التي يستخدمها الجيش الإسرائيلي، والتي يمكن دمجها في الأنظمة الاعتراضية الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط، والتنسيق بينها للتصدي للأهداف والصواريخ المهاجمة في أي مكان. كانت إسرائيل تعتمد قديماً على نظام الدفاع الجوي الأمريكي الشهير باتريوت، إلا أنها قررت بعد حرب يوليو/تموز 2006 مع حزب الله اللبناني، تطوير نظام دفاع جوي خاص قصير المدى لمواجهة التهديدات من لبنان وغزة وأي تهديد مماثل. وبالفعل أنشأت إسرائيل شركة رافائيل، لأنظمة الدفاع المتقدمة وصناعات الفضاء الإسرائيلية مع بعض الدعم الأمريكي، لبناء درع صاروخي دفاعي قصير المدى، يبلغ مداه 70 كم لتغطية المدن الإسرائيلية والمنشآت الحساسة. وفي أبريل/نيسان من عام 2010 كشفت شركة رافائيل الحكومية المحدودة لأنظمة الدفاع المتطورة، النقاب عن قيامها بتطوير نظام أطلقت عليه اسم "القبة الحديدية" ويستطيع اعتراض صواريخ الكاتيوشا قصيرة المدى التي اعتاد حزب الله وكذلك حركة حماس في غزة إطلاقها على إسرائيل. ونُشر نظام "القبة الحديدية" لأول مرة في صيف عام 2011 بالقرب من قطاع غزة لتجربته في مواجهة القذائف و الصواريخ قصيرة المدى والكاتيوشا. وبعد النجاح والتعديل نُشرت بطاريات أخرى منه على وجه الخصوص بالقرب من مدينتي عسقلان وأشدود، وجنوب تل أبيب وقرب مدينة نتيفوت الواقعة على مسافة 20 كيلومتراً من حدود غزة. وتعمل القبة الحديدية عن طريق تتبع المقذوفات قصيرة المدى بواسطة رادار خاص، ثم تحليل البيانات حول منطقة السقوط المحتملة، وعند التأكد من سقوطه في مناطق هامة يتم إرسال إحداثيات لوحدة إطلاق الصواريخ للاعتراض. وقد جُهزت كل بطارية برادار كشف وتتبع، ونظام تحكم بالإطلاق و 3 قاذفات كل واحدة تحمل عشرين صاروخاً. وحققت القبة الحديدية نجاحاً ملحوظاً على مدى سنوات بسبب التحديث والتطوير المستمر واكتشاف نقاط الضعف، حتى أن الجيش الأمريكي قرر شراء المنظومة في فبراير/شباط من عام 2019. وقدمت الولايات المتحدة دعماً لتطوير وإنتاج النظام، وتأتي بعض مكوناته من الشركات الأمريكية. ومع هذا يواجه هذا النظام، الذي تطلب تطويره مليارات الدولارات، انتقادات بسبب تكلفته الباهظة. وعلى الرغم من التكلفة الباهظة لتطوير نظام القبة الحديدية، إلا أن الشركات المصنعة له تقول إنه نظام فعال على الرغم من تكلفته الباهظة بسبب التكنولوجيا التي يستخدمها للتمييز بين الصواريخ التي من المحتمل أن تصيب المناطق المأهولة أم لا. وتطلق الوحدات الثابتة والمتحركة للمنظومة صواريخ اعتراضية لإسقاط أي جسم او هدف يتم تفسيره على أنه خطير. يعد مقلاع داوود، أو العصا السحرية، نظام دفاع جوي متوسط المدى يبلغ مجال تغطيته 300 كم، وكان بالأساس البديل الإسرائيلي لنظام الدفاع الصاروخي الأمريكي "باتريوت"، وشاركت الولايات المتحدة في تطويره مع إسرائيل. وقد سُمي "مقلاع داوود" بهذا الاسم، تيمناً بالقصة التوراتية التي ذكرت أن الراعي "داوود" استخدم المقلاع لقتل "جالوت" العملاق بالحجارة، كما جاء في مقال نشرته صحيفة تايمز أوف إسرائيل. وقد صُمم "مقلاع داوود" لاعتراض الصواريخ السورية عيار 302 ملم وصواريخ فاتح 110 الإيرانية الباليستية ذات الرؤوس الحربية التي يبلغ وزنها نصف طن. بدأت إسرائيل في التخطيط لبناء منظومة مقلاع داوود عام 2006، ووقعت في أغسطس/آب 2008 اتفاق شراكة مع الولايات المتحدة للمشاركة في تطوير النظام. وساهمت الولايات المتحدة بنحو ملياري دولار لدعم تطوير المشروع من 2008 وحتى 2020، بحسب تقرير لدائرة أبحاث الكونغرس. وتولت شركة رافائيل الإسرائيلية للأنظمة الدفاعية المتقدمة، العمل عليه ومنحت في أكتوبر/تشرين الأول لعام 2009، أكثر من 100 مليون دولار لشركة رايثيون للصواريخ والدفاع الأمريكية لتطوير صاروخ اعتراضي بقدرات مذهلة ووحدة إطلاقه العمودية، بحسب موقع الشركة الأمريكية. وفي عام 2012، بدأت منظمة الدفاع الصاروخي الإسرائيلية ووكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية في اختبار تطوير نظام "مقلاع داوود" سراً. وأجريت أول تجربة ناجحة للنظام في صحراء النقب عام 2012، بحسب موقع "تايمز أوف إسرائيل". واستمرت التجارب حتى عام 2015، ضد "أهداف متعددة تمثل تهديداً في اشتباكات واقعية في الوقت الفعلي"، بحسب وزارة الدفاع الإسرائيلية التي رفضت توضيح الأهداف التي استُخدمت في تلك الاختبارات. وعرضت شركة رافائيل النظام لأول مرة علناً في معرض باريس الجوي عام 2013، وصُنعت 50 في المئة من مكونات "مقلاع داوود" في الولايات المتحدة، بحسب موقع "ديفينس نيوز" المعني بالأخبار العسكرية. وبدأ استخدامه فعلياً في الجيش الإسرائيلي عام 2017 وفق موقع "جيروزاليم بوست" الإسرائيلي. ويتألف نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي من ثلاثة مستويات، كل منها مصمم للتعامل مع التهديدات من مسافات مختلفة، بحسب موقع "إسرئيل 21 سي" المعني بالتطور التكنولوجي في إسرائيل. يتكون مقلاع داوود الاعتراضي من مرحلتين مع أنظمة توجيه أمامية وخلفية تمكنه من الأداء بشكل فعال، بحسب موقع وزارة الدفاع. وبحسب موقع "ميسيل ثريت" المعني بالصواريخ، فإن "مقلاع داوود" يتألف من وحدة إطلاق الصواريخ، ورادار للتحكم من طراز ELM-2084، ومحطة تشغيل، وصاروخ اعتراضي من طراز "ستانر". أما بالنسبة لوحدة الإطلاق فهي عبارة عن نظام إطلاق عمودي مثبت على مقطورة. ويمكن لكل وحدة أن تحمل ما يصل إلى 12 صاروخاً. وتُصنع جميع وحدات الإطلاق، وكذلك أجزاء من صاروخ "ستانر" الاعتراضي في الولايات المتحدة. ويستخدم "مقلاع داوود" الرادار الإسرائيلي ELM-2084 متعدد المهام، وهو قادر على اكتشاف وتعقب الطائرات والأهداف الباليستية، وتوفير وسيلة للتحكم في إطلاق الصواريخ للاعتراض الصاروخي أو الدفاع الجوي المدفعي. ويمكن أن يعمل هذا الرادار في مهمة مراقبة جوية أو مهمة التحكم في إطلاق النيران. وفي وضع المراقبة، يستطيع تتبع ما يصل إلى 1100 هدف على مدى 474 كم، ويمكنه المسح الإلكتروني بزاوية 120 درجة وارتفاع 50 درجة. وفي وضع التحكم في إطلاق النيران، تكون لديه القدرة على تتبع ما يصل إلى 200 هدف في الدقيقة على مدى 100 كيلومتر. ويستخدم هذا الوضع لتوجيه صواريخ "ستانر" الاعتراضية كي تتمكن أجهزة الرصد الموجودة على متنها من اكتشاف الهدف. تعد منظومة السهم "آرو"، حيتس باللغة العبرية، أخر طبقات الدفاع الجوي في إسرائيل، نظراً لقدراته الفائقة في التصدي للأهداف بعيدة المدى، واعتراض الصواريخ الباليستية خارج الغلاف الجوي للأرض، على مسافة أكثر من 2400 كم. وتستخدم هذه المنظومة في القواعد الجوية الإسرائيلية منذ عام 2017، وتتكوّن من مجموعة من الأنظمة الاعتراضية وأخرى فرعية مصممة لتوفير دفاع متعدد المستويات عالي الفعالية ضد تهديد الصواريخ الباليستية، وتمتد من القبة الحديدية التي تعترض الصواريخ قصيرة المدى إلى صواريخ "Arrow-3" طويلة المدى التي تدمر أي رؤوس حربية غير تقليدية على ارتفاع آمن. وتنقسم المنظومة إلى صواريخ "آرو 2" التي تعمل على ارتفاعات متوسطة بينما المنظومة الصاروخية الأعلى والأسرع هي صواريخ "آرو 3"، وتم تطويرها بالشراكة بين إسرائيل والولايات المتحدة، وبدأ العمل بها عام 2008، لتكون قادرة على مواجهة الصواريخ الباليستية الإيرانية في الفضاء، خارج الغلاف الجوي وقبل أن تصل إلى إسرائيل. ويمكنها الدفاع عن منطقة كبيرة جداً، ما يوفّر دفاعاً شاملاً للمواقع الاستراتيجية والمناطق المأهولة الكبيرة. يقوم نظام "آرو 3" بالمراقبة والكشف والتتبع والتمييز والاشتباك وتقييم الصواريخ الباليستية المهاجمة، كما أن لديه قدرة دفاعية كبيرة، ويوفر الحماية للأصول الاستراتيجية الرئيسية. كما أن النظام قابل أيضا للنقل بسهولة، ما يتيح نشره السريع ضد التهديدات المتغيرة باستمرار، وفقا للشركة الإسرائيلية المصنعة "IAI". في أكتوبر/تشرين الثاني 2024، أكدت وزارة الدفاع الأمريكية أنها سترسل إلى إسرائيل نظام دفاع جوي مضاداً للصواريخ على ارتفاعات عالية، تديره قوات أمريكية. يعد نظام ثاد فعالاً ضد الصواريخ الباليستية، وفقاً للشركة المصنعة لوكهيد مارتن، أكبر شركة لصناعة الأسلحة في الولايات المتحدة، كما تساهم شركة رايثيون، وهي شركة أسلحة أمريكية أخرى، في تطوير الرادار المتقدم لهذه المنظومة. يحتوي النظام على ست قاذفات مثبتة على شاحنات، مع ثمانية صواريخ اعتراضية على كل قاذفة. يكلف حوالي مليار دولار للبطارية ويتطلب طاقماً من حوالي 100 شخص لتشغيله. دخل الخدمة في الجيش الأمريكي عام 2008، هو نظام قابل للنقل وللنشر بسرعة، وتم اختباره بنجاح في عدة مواجهات، والصاروخ الاعتراضي لا يحمل أية رأس حربية، ولكنه يعتمد على الطاقة الحركية عند التصادم لتحقيق الإصابة الفتاكة، وتبلغ سرعة الصاروخ 8.24 ماخ، أي 2.8 كم في الثانية. يتكون النظام ثاد من قاذف صاروخي متحرك وقذيفة اعتراضية مزودة بمستشعرات وحاسوب قادر على التمييز بين الأهداف الحقيقية والكاذبة بالإضافة إلى محطة رادار كشف وتتبع، ومركز قيادة وسيطرة متحرك، وهو ما يعطي النظام خفة حركة عالية. تتكون بطارية النظام من 9 عربات مجهزة بالقواذف، تحمل كل منها من ستة إلى ثمانية صواريخ، إضافة إلى مركزين للعمليات و محطة رادار. تعالج المعلومات عن الهدف ونقطة التقابل المحتملة قبل الإطلاق، كما يمكن تحديث تلك البيانات، وإرسال أوامر لتصحيح المسار للصاروخ أثناء الطيران، ويمكن نقل الرادار بواسطة الطائرة سي 130 هيركوليز ويمكنه اكتشاف الصواريخ البالستية على مسافة تبلغ ألف كم من موقع الرادار . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-14

أفادت مصادر إعلامية إيرانية باستئناف منظومات الدفاع الجوي التابعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية نشاطها في عدد من المدن. وبحسب ما نشرته وكالة «تسنيم» للأنباء، اليوم السبت، استأنفت منظومات الدفاع في مدن: تبريز، وخرم‌ آباد، وكرمانشاه، حيث تُرصد حالياً أنشطة دفاعية في الأجواء. وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، تدمير عشرات الأهداف التابعة لمنظومة الدفاع الجوي الإيرانية. وأكد الجيش الإسرائيلي في بيان بأنه «مستعد لمواصلة العمليات طالما كان ذلك ضروريا». ووفق البيان فقد هاجم جيش الاحتلال ودمر قواعد عسكرية تابعة لسلاح الجو الإيراني، منها قاعدتا همدان وتبريز. ووصفت إيران الهجوم بأنه «إعلان حرب» وهددت بفتح «أبواب جهنّم» على إسرائيل. وأطلقت طهران في البداية حوالي 100 طائرة مسيّرة نحو إسرائيل، تم اعتراض العديد منها قبل وصولها إلى الأراضي المحتلة. وتبعت المسيّرات عشرات الصواريخ، بعضها تسبب في أضرار مادية في المدن الإسرائيلية، وإصابة ما لا يقل عن 170 شخصا، بحسب جهاز الإسعاف «نجمة داود الحمراء». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2025-05-15

لليوم الـ 59، يواصل الجيش الإسرائيلي قصفه المكثف على قطاع غزة، مستهدفًا مناطق سكنية، ومستشفيات، وبنية تحتية حيوية، وأفادت مصادر طبية فلسطينية بارتفاع مأساوي في أعداد الشهداء والجرحى، حيث أغلب الضحايا من المدنيين، بينهم نساء وأطفال، وأفادت مصادر طبية باستشهاد 63 فلسطينيا في القصف الإسرائيلي على القطاع منذ فجر اليوم، معظمهم في خان يونس جنوبا. وتشير التقارير الميدانية إلى أن القطاع يعاني من نقص حاد في المياه والغذاء والدواء، مع تعطل شبه كامل للخدمات الأساسية. وقد حذرت وكالات الأمم المتحدة ومنظمات إغاثية دولية من كارثة إنسانية وشيكة، في ظل استمرار الحصار والقصف. وإنسانيا، وجهت كل من كندا وإيطاليا وبريطانيا ومنظمة "أطباء بلا حدود" انتقادات حادة لإسرائيل، لاستخدامها الغذاء سلاحا في الحرب ومنعها منذ أسابيع دخول المساعدات إلى القطاع المحاصر. ويواجه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ضغوطًا داخلية متزايدة، حيث تتصاعد الاحتجاجات المطالبة بإجراء انتخابات مبكرة، وإبرام صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس. ويتهمه المعارضون بالفشل في إدارة الحرب، وتحقيق أهدافها المعلنة. وتشهد المدن الإسرائيلية مظاهرات حاشدة، يشارك فيها آلاف الإسرائيليين، الذين يعبرون عن غضبهم من استمرار الحرب، والخسائر البشرية، وتأثيرها على الاقتصاد الإسرائيلي. وتطالب عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة الحكومة ببذل المزيد من الجهود لإعادتهم، وتتهم نتنياهو بالتأخير في إبرام صفقة تبادل. وتشير استطلاعات الرأي إلى تراجع شعبية نتنياهو وحزبه الليكود، في ظل تصاعد الغضب الشعبي، وتزايد الانتقادات الموجهة للحكومة. كما يواجه نتنياهو اتهامات بالفساد، واستغلال الحرب لتحقيق مكاسب سياسية شخصية. ويشهد المجتمع الإسرائيلي حالة من الانقسام الحاد، بين مؤيدي استمرار الحرب، والمعارضين لها. وتتصاعد المخاوف من تداعيات الحرب على النسيج الاجتماعي الإسرائيلي، وتزايد الانقسامات السياسية. وتشير التقارير إلى ارتفاع معدلات العنف والجريمة في المدن الإسرائيلية، وتزايد الشعور بالقلق وانعدام الأمن بين السكان. كما يتزايد القلق الاقتصادي في ظل استمرار الحرب. وتتواصل الجهود الدبلوماسية الإقليمية والدولية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، وإطلاق سراح الأسرى، وتخفيف الأزمة الإنسانية المتفاقمة. وتدعو الأمم المتحدة والعديد من الدول إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع. ومع ذلك، لا تزال هذه الجهود متعثرة، في ظل استمرار القصف الإسرائيلي، وتصاعد التوتر في المنطقة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-26

بعد الإفراج عن أربع مجندات إسرائيليات كن محتجزات لدى حركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة، تظاهر الآلاف مرة أخرى في إسرائيل مساء السبت، مطالبين حكومتهم بالالتزام بالاتفاق بشأن حرب غزة. وقال المتظاهرون إنه فقط إذا استمر اتفاق وقف إطلاق النار الهش مع الحركة الفلسطينية وتمت المفاوضات بشكل أكبر، يمكن الإفراج عن جميع المحتجزين الـ90 المتبقين. وتجددت المظاهرات في تل أبيب وحيفا والقدس وغيرها من المدن الإسرائيلية. وحمل المتظاهرون لافتات مكتوب عليها شعارات مثل "أوقفوا الحرب" و"لا تتركوا أي رهينة وراءكم". وفي المرحلة الأولى من الاتفاق، سيجري إطلاق سراح 33 شخصا تم اختطافهم من إسرائيل في غضون ستة أسابيع مقابل 1904 أسرى فلسطينيين، أما بقية المحتجزين فسيجري إطلاق سراحهم في وقت لاحق. وستبدأ مفاوضات بين إسرائيل وحماس قريبا حول المرحلتين الثانية والثالثة من الاتفاق. ولايزال التوصل إلى اتفاق في هذا الصدد يبقى أمرا غير مؤكد حتى هذه اللحظة. ودخل وقف إطلاق النار الذي تم الاتفاق عليه بين إسرائيل وحماس حيز التنفيذ الأحد الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-21

شهد عام 2024 رحيل عدد من الشخصيات السياسية البارزة حول العالم، حيث تركزت العديد من الحوادث والاغتيالات في منطقة الشرق الأوسط، مما جعلها محور الاهتمام العالمي. في أكتوبر 2024، استُهدِف الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، في غارة جوية إسرائيلية دقيقة استهدفت موقعًا سريًا في الضاحية الجنوبية لبيروت. العملية جاءت بعد تتبع استخباراتي طويل، وُصفت بأنها الأكبر منذ حرب 2006. أثار اغتيال نصر الله موجة غضب واسعة في لبنان والمنطقة، حيث دعا أنصاره إلى الرد، مما زاد من التوتر على الحدود اللبنانية الإسرائيلية وأعاد تسليط الضوء على الصراع المحتدم بين الجانبين. في أكتوبر 2024، نفذت القوات الإسرائيلية عملية عسكرية معقدة استهدفت ، قائد حركة حماس في قطاع غزة. الهجوم وقع في مدينة خان يونس، وشارك فيه سلاح الجو الإسرائيلي وقوات برية خاصة. السنوار كان يُعتبر العقل المدبر للعديد من العمليات ضد إسرائيل، مما جعل مقتله ضربة قوية لحماس. الحادثة أسفرت عن تصعيد كبير في القطاع، مع إطلاق مكثف للصواريخ باتجاه المدن الإسرائيلية. في واحدة من أكثر العمليات جرأة هذا العام، استشهد إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، في طهران خلال عملية سرية نفذها الموساد الإسرائيلي. الهجوم وقع أثناء زيارة هنية لإيران لتعزيز العلاقات مع القيادة الإيرانية. العملية أثارت استياءً واسعًا في العالم الإسلامي، وأدت إلى تصعيد التوتر بين طهران وتل أبيب، مع تهديدات متبادلة بتصعيد العمليات العسكرية. رحل رئيس الوزراء اللبناني الأسبق، سليم الحص، عن عمر ناهز التسعين عامًا، بعد مسيرة سياسية حافلة خدم خلالها لبنان في أشد أوقاته صعوبة. عُرف الحص بكونه شخصية معتدلة تسعى للوفاق الوطني، وترك رحيله فراغًا كبيرًا في الساحة السياسية اللبنانية. وُصِف يوم وفاته بأنه نهاية حقبة من السياسة اللبنانية التقليدية التي اتسمت بالالتزام بالمبادئ والحوار. في حادث مأساوي، لقي الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي مصرعه في حادث تحطم مروحية شمال إيران في مايو 2024. الحادث وقع أثناء زيارة ميدانية لإحدى المناطق النائية، وأدى إلى مقتل جميع من كانوا على متن الطائرة. الحادث أثار صدمة كبيرة في إيران، حيث كان رئيسي من الشخصيات المؤثرة في السياسة الإيرانية، وترك رحيله فراغًا كبيرًا في قيادة البلاد وسط أزمات متصاعدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-02

أعلنت جماعة الحوثي اليمنية يوم الأحد استهداف مدمرة أمريكية وثلاث سفن إمداد تابعة للجيش الأمريكي في عملية عسكرية نوعية. ونقلت قناة المسيرة التابعة للجماعة عن المتحدث العسكري  باسم الحوثيين يحيى سريع قوله "إنه تم تنفيذ عملية استهدفت مدمرة أمريكية وثلاث سفن إمداد تابعة للجيش الأمريكي، حيث أشار إلى السفن بأنها "ستينا إمبيكابل"، و"مايرسك ساراتوجا"، و"ليبرتي جريس"، ولكنه لم يذكر اسم المدمرة المستهدفة. وأوضح سريع أنه تم تنفيذ العملية باستخدام 16 صاروخا باليستيا ومجنحا وطائرة مسيّرة في البحر العربي وخليج عدن، وكانت الإصابات دقيقة ومباشرة.  وشدد سريع  على أن الجماعة  لن توقف عملياتها إلا بوقف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة. وقال: "سنواصل تنفيذ العمليات العسكرية بوتيرة متصاعدة ضد إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية". وفي وقت سابق من يوم الأحد، أعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن إطلاق صاروخ نحو إسرائيل، مؤكدين أنه أصاب "هدفا حيويا" في منطقة يافا. ومع ذلك، أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن الجيش الإسرائيلي اعترض ودمر الصاروخ الذي أُطلق من شمال اليمن، صباح الأحد. وكثف الحوثيون منذ نوفمبر 2023 هجماتهم على المدن الإسرائيلية وأوقفوا حركة الملاحة المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر، وتبرر الجماعة هذه الأعمال بأنها تأتي تضامنا مع الفلسطينيين في ظل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-24

استخدمت قوات من الشرطة الإسرائيلية، مساء السبت، سيارات رش المياه والخيالة لتفريق تظاهرة ضخمة في تل أبيب ضد حكومة بنيامين نتنياهو. وقال مراسلنا إنه للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب، تستخدم الشرطة سيارات رش المياه والخيالة لتفريق تظاهرة لأهالي ، مضيفا أن العناصر الأمنية اعتقلت ستة متظاهرين على الأقل.  وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن التظاهرة شارك فيها الآلاف، مشيرة إلى أن مطالب المتظاهرين كانت متعددة، من بينها ضرورة التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين في غزة والدعوة إلى إجراء انتخابات مبكرة وإقالة ، والوصول إلى حل دبلوماسي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وبالتزامن مع التظاهرة في ، انطلقت تظاهرات عدة حول نفس الشعارات في عدد من المدن الإسرائيلية. وتأتي التظاهرات بعد يوم من بدء محادثات التهدئة في ، والتي احتضنتها العاصمة الفرنسية باريس.  وأفادت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، السبت، بحدوث "تقدم كبير" في هذه المحادثات، التي جرت بين ممثلي وإسرائيل ومصر وقطر. وقالت مصادر مطلعة على تفاصيل اللقاء، الذي جرى مساء الجمعة في باريس لصحيفة "هآرتس"، إن المحادثات كانت "جيدة للغاية"، مشيرة إلى أنه تم "إحراز تقدم كبير". وقال مراسلنا إنه للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب، تستخدم الشرطة سيارات رش المياه والخيالة لتفريق تظاهرة لأهالي ، مضيفا أن العناصر الأمنية اعتقلت ستة متظاهرين على الأقل.  وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن التظاهرة شارك فيها الآلاف، مشيرة إلى أن مطالب المتظاهرين كانت متعددة، من بينها ضرورة التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين في غزة والدعوة إلى إجراء انتخابات مبكرة وإقالة ، والوصول إلى حل دبلوماسي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وبالتزامن مع التظاهرة في ، انطلقت تظاهرات عدة حول نفس الشعارات في عدد من المدن الإسرائيلية. وتأتي التظاهرات بعد يوم من بدء محادثات التهدئة في ، والتي احتضنتها العاصمة الفرنسية باريس.  وأفادت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، السبت، بحدوث "تقدم كبير" في هذه المحادثات، التي جرت بين ممثلي وإسرائيل ومصر وقطر. وقالت مصادر مطلعة على تفاصيل اللقاء، الذي جرى مساء الجمعة في باريس لصحيفة "هآرتس"، إن المحادثات كانت "جيدة للغاية"، مشيرة إلى أنه تم "إحراز تقدم كبير". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-14

وصف وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إيتمار بن جفير، الهجوم الصاروخي على صفد  شمال إسرائيل من قبل حزب الله هو بـ"إعلان حرب"، داعيًا إلى "تغيير جذري في كيفية إدارة إسرائيل لتوازن القوى على الحدود اللبنانية". وقال وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال، عبر حسابه على موقع "X":"هذه ليست رشقات من الصواريخ، إنها حرب". ووفقا لما نقلته "تايمز أوف إسرائيل"، ألقى بن جفير ومتشددون آخرون اللوم على تصور إسرائيل لحماس باعتبارها قوة استقرار في غزة وغير مهتمة بالحرب، باعتباره خطأ فادحا أدى إلى مذبحة 7 أكتوبر. وذكرت "القناة 12"، أن الوزير طلب عقد اجتماع عاجل مع نتنياهو لمناقشة تصاعد العنف في الشمال. وسجل الإسعاف الإسرائيلي سقوط 4 جرحى إثر قصف استهدف شمال دولة الاحتلال الإسرائيلي، فيما أكدت هيئة البث أن عدد الجرحى 5 وتم نقلهم إلى المستشفى. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن استخدم صواريخ دقيقة في قصفه صفد، وأكدت أن القبة الحديدية فشلت في اعتراض الصاروخ الأخير. وذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست"، أن صفارات الإنذار انطلقت في أنحاء شمال إسرائيل في الوقت الذي كثف فيه حزب الله هجماته على المدن الإسرائيلية. وأوضحت أن صفارات الإنذار سمعت في صفد وميرون والجليل الغربي الأعلى، مشيرة إلى أن هناك تقارير أولية عن إصابة مباشرة في صفد، بينما ذكرت نجمة داوود الحمراء أنها تقوم بتفتيش المنطقة بحثًا عن أي جرحى. ومنذ اندلاع الحرب في قطاع غزة في السابع من أكتوبر، تشهد الحدود اللبنانية الإسرائيلية تبادلًا يوميًا للقصف بين حزب الله وإسرائيل، ما أثار خشية دولية من توسع نطاق التصعيد ودفع مسئولين غربيين إلى زيارة بيروت والحض على التهدئة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-14

قالت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الأحد إن إسرائيليًين قتلا بصواريخ أطلقها "حزب الله" من لبنان، على شمال إسرائيل.  وأكد الجيش الإسرائيلي - في بيان - أنه ردا على ذلك شن ضربات مستهدفة ضد مركز قيادة عملياتي ومنشأة عسكرية أخرى تابعة لحزب الله في لبنان. وقال الجيش الإسرائيلي إن مُستوطنات مسجاف عام وأفيفيم وييرون تعرضت للهجوم، حيث أصابت الصواريخ مناطق غير مأهولة بالسكان، بالإضافة إلى ذلك، واجهت مجتمعات زرعيت وشوميرا وكفار يوفال شمال إسرائيل هجمات من المزيد من الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات. وقصفت فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، منطقة أسدود في جنوب إسرائيل بالصواريخ في اليوم المئة من العدوان الإسرائيلي على القطاع، فيما يبدو رسالة إلى جيش الاحتلال بأن المقاومة مازالت قادرة على ضرب المدن الإسرائيلية بالصواريخ.  ودوت صافرات الإنذار في منطقة "أسدود"، وأفادت تقارير إسرائيلية بأنه تم إطلاق 6 قذائف صاروخية، مشيرة إلى أنه تم اعتراض إحداها، فيما سقطت 5 في مناطق مفتوحة. وقالت المقاومة الفلسطينية إن الرشقة الصاروخية على مدينة "أسدود" انطلقت من أماكن توجد بها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-01

وقال يهودا مورجنسترن، المدير العام لوزارة البناء والإسكان، لصحيفة كالكاليست الاقتصادية إن الحكومة ستوافق على خطة زيادة عدد عمال البناء الأجانب إلى 70 ألفا من 50 ألفا. ورفع العدد في نوفمبر إلى 50 ألف عامل من 30 ألفا لدعم قطاع الإسكان الذي يعاني من نقص العمالة منذ منع حوالي 80 ألف عامل بناء فلسطيني من دخول إسرائيل في أعقاب هجوم حماس على إسرائيل. وقال مورجنسترن "هناك نقص في قطاع القوى العاملة. ولهذا زاد متوسط فترة البناء لكل مبنى في إسرائيل إلى 34 شهرا من 30 شهرا في عام 2021 و27 شهرا في عام 2014". وأضاف أنه سيجري استقدام حوالي 20 ألف عامل أجنبي دون اتفاقيات ثنائية مع بلدانهم الأصلية. وأشار إلى أن العمال سيأتون بشكل عام من الصين والهند وسريلانكا ومولدوفا، ومن المتوقع أن يصل حوالي عشرة آلاف في الربع الأول. وقال مورجنسترن أنه حتى لو عاد العمال الفلسطينيون الغائبون حاليا والبالغ عددهم 80 ألفا، فسيستفيد قطاع الإسكان من الحصول على عمالة أجنبية إضافية لأن وقت بناء المنازل آخذ في الزيادة. وأضاف أن الوزارة أوصت أيضا بقبول حوالي عشرة آلاف فلسطيني في مشروعات للبنية التحتية خارج المدن الإسرائيلية وبالتنسيق مع رؤساء البلديات.   وقال يهودا مورجنسترن، المدير العام لوزارة البناء والإسكان، لصحيفة كالكاليست الاقتصادية إن الحكومة ستوافق على خطة زيادة عدد عمال البناء الأجانب إلى 70 ألفا من 50 ألفا. ورفع العدد في نوفمبر إلى 50 ألف عامل من 30 ألفا لدعم قطاع الإسكان الذي يعاني من نقص العمالة منذ منع حوالي 80 ألف عامل بناء فلسطيني من دخول إسرائيل في أعقاب هجوم حماس على إسرائيل. وقال مورجنسترن "هناك نقص في قطاع القوى العاملة. ولهذا زاد متوسط فترة البناء لكل مبنى في إسرائيل إلى 34 شهرا من 30 شهرا في عام 2021 و27 شهرا في عام 2014". وأضاف أنه سيجري استقدام حوالي 20 ألف عامل أجنبي دون اتفاقيات ثنائية مع بلدانهم الأصلية. وأشار إلى أن العمال سيأتون بشكل عام من الصين والهند وسريلانكا ومولدوفا، ومن المتوقع أن يصل حوالي عشرة آلاف في الربع الأول. وقال مورجنسترن أنه حتى لو عاد العمال الفلسطينيون الغائبون حاليا والبالغ عددهم 80 ألفا، فسيستفيد قطاع الإسكان من الحصول على عمالة أجنبية إضافية لأن وقت بناء المنازل آخذ في الزيادة. وأضاف أن الوزارة أوصت أيضا بقبول حوالي عشرة آلاف فلسطيني في مشروعات للبنية التحتية خارج المدن الإسرائيلية وبالتنسيق مع رؤساء البلديات.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-31

رصد موقع "برلماني"، المتخصص فى الشأن التشريعى والنيابى، فى تقرير له تحت عنوان: "فضائح بنى صهيون عرض مستمر"، استعرض خلاله تطورات الكشف عن وثائق العدوان الثلاثى على مصر يفتح ملف "مخطط إسرائيل للقضاء على الزعيم عبدالناصر"، ومطالبة "بن غوريون" بريطانيا بضرب القوات الجوية المصرية قبل تحرك القوات البرية الإسرائيلية خشية قيام مصر بمحو المدن الإسرائيلية، وذلك بعد أن كشفت وثائق بريطانية منذ عدة أيام أن الهجوم العسكرى الثلاثى على مصر عام 1956 كان أكبر بكثير مما أعلن فى حينه. الوثائق كشفت أن الهجوم استهدف تدمير مصر اقتصاديا وعسكريا والتمهيد لنظام جديد بعد إسقاط نظام حكم الرئيس جمال عبد الناصر، وذلك بعد تأميمه شركة قناة السويس فى 26 يوليو عام 1956، وردت بريطانيا وفرنسا، بمشاركة إسرائيل، بشن هجوم عسكرى أطلق عليه "عملية الفارس"، كان هدفه المعلن هو استعادة السيطرة الدولية على الشريان البحرى الحيوى العالمى، وأن الولايات المتحدة حذرت بالفعل سرا البريطانيين والفرنسيين من عواقب أى تحرك عسكرى ضد مصر. وفى الحقيقة مثل هذه الوثائق تؤكد المؤكد لدينا فى أن مصر تتعرض لمؤامرت على مدار تاريخها بسبب قوتها فى منطقة الشرق الأوسط ودورها الفاعل وحضارتها التليدة وأخرها ما نشرته هيئة الإذاعة البريطانية بى بى سى – على غير عادتها - فى 23 ديسمبر 2023 من أن إسرائيل وبريطانيا وفرنسا خططوا لأبعد من السيطرة على قناة السويس فى حربهم على مصر عام 56 وأن الهجوم استهدف تدمير مصر اقتصاديا وعسكريا والتمهيد لنظام جديد بعد إسقاط نظام حكم الرئيس جمال عبد الناصر.  فى التقرير التالى، نلقى الضوء على العديد من التفاصيل بتكل المؤامرة التى خطط فيها "بن غوريون" للقضاء على عبد الناصر للاستيلاء على نفط الشرق الأوسط وترحيل الفلسطينيين، وخطة ديان الخطيرة فى سيناء، وكذا مطالبات "بن غوريون" المستمرة لبريطانيا ضرب القوات الجوية المصرية قبل تحرك القوات البرية الإسرائيلية خشية قيام مصر بمحو المدن الإسرائيلية، ووثيقة بروتوكول "سيفر" 1956 أشهر مؤامرة حربية موثقة فى التاريخ الحديث ضد مصر، والأبعاد الحقيقية لتلك المؤامرة من خلال المصادر التاريخية لممثلى الدول الثلاث ذاتها فى أصعب ثلاثة أيام من 22 إلى 24 أكتوبر 1956 تم فيها تدبير أكبر مؤامرة فى التاريخ الحديث ضد مصر.   وإليكم التفاصيل كاملة: الكشف عن وثائق العدوان الثلاثى على مصر يفتح ملف "مخطط إسرائيل للقضاء على عبدالناصر".. "بن غوريون" طالب بريطانيا بضرب القوات الجوية المصرية قبل تحرك القوات البرية الإسرائيلية خشية قيام مصر بمحو المدن الإسرائيلية                                           برلمانى  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-12-30

قال الدكتور محمد عبود، عضو لجنة ترجمة وثائق أجرانات، إنه منذ بدء حرب أكتوبر، صفارات الإنذار دوت في تل أبيب وكل المناطق الإسرائيلية، والمواصلات العامة كانت غير متوفرة وأصبح الإسرائيليون المجندون احتياطا في المدن الإسرائيلية لديهم شكوك في قدرتهم على الوصول إلى الجبهة. جاء ذلك خلال الفيلم الوثائقي الذي عرضته قناة «الوثائقية»، بعنوان «لجنة أجرانات»، وتناول ملابسات تشكيل لجنة تحقيق إسرائيلية برئاسة القاضي «شمعون أجرانات» في أعقاب الهزيمة العسكرية المهينة في حرب أكتوبر 1973. وأضاف «عبود»، أن وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه ديان عاد من الجبهة في يوم السابع من أكتوبر منهار نفسيا، واجتمع مع مجلس الوزراء ليطلعه على ما دار على الجبهة وما رآه، وطلب «ديان» من الحكومة أن تصدر الأوامر فورا بانسحاب الجنود الإسرائيليين من خط بارليف، وأن الهدف لم يعد الاحتفاظ بسيناء، ولكن الحفاظ على إسرائيل من الزوال. وأشار إلى أنه حدث حالة من الغضب المجتمعي والشعبي على القيادة السياسية والعسكرية، وبدا للمراقبين في إسرائيل والشارع السياسي الإسرائيلي أن جولدا مائير لا تود تشكيل لجنة للتحقيق فيما حدث. ولفت إلى أن ضابطا إسرائيليا على الجبهة المصرية كان من ويلات الحرب يدعى «مودي أشكينازي»، أقام خيمة احتجاجية أمام مجلس الوزراء وأعلن إضرابه عن الطعام لمدة 48 ساعة حتى يُفْتَح التحقيق وتعليق الجرس في رقبة الفاشلين والمقصرين. وأفاد بأن القاضي «شمعون أجرانات» هو صديق شخصي لجولدا مائير، وكان لديه قدر كبير من الإحساس بالمظلومية وبأن قادة الجيش الإسرائيلي ووزير الدفاع يحبون اللواء شارون، ويعتقدون في إمكانياته العسكرية أكثر من إيمانهم بقدرات اللواء «جونين». وتابع: «مارست لجنة التحقيق أعمالها قبل أن تصدر تقريرا مرحليا في 1 أبريل 1974 اتهم فيه القيادات العسكرية بالفشل والإخفاق والمسؤولية عن الهزيمة العسكرية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-12-11

تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين: الشعب يحمي صوته طوابير الناخبين مستمرة على صناديق الاقتراع في اليوم الثاني للتصويت «القاهرة الكبرى»: الشباب يتصدّرون المشهد.. ومسيرة لـ«مشايخ الأوقاف» للحشد للانتخابات.. وكرنفالات احتفالية بالمحافظات المزمار يلهب حماس الناخبين في «الصعيد».. ومسيرات حاشدة في «الدلتا».. و«سيناء ومدن القناة»: زحام أمام جميع اللجان المجتمع المدني: كثافة التوافد أبهى صور الديمقراطية.. و«التنسيقية»: لم نرصد أي مخالفات أو تجاوزات «حقوق الإنسان»: هناك التزام بالتوقيتات المحدّدة لفتح باب الاقتراع ووقت الراحة.. و«الوطنية للانتخابات»: 45% من المقيدين بقاعدة بيانات الهيئة أدلوا بأصواتهم هن.. بطلات الحكاية  المرأة.. الداعم الأكبر دائماً في الاستحقاقات الدستورية ومشاركتها في الانتخابات تصنع الفارق.. و«الشوباشي»: تمهد الطريق لاستقرار الوطن وتنميته.. و«القومي للمرأة» يكثف تحركاته ميدانيا وعبر «السوشيال ميديا» للتوعية بحقوق السيدات «السيسي»: المدن الجديدة ضرورة لاستيعاب الكثافة السكانية توجيهات رئاسية بتضمينها المشاريع التنموية للحفاظ على استدامتها وجاذبية الأنشطة الإنتاجية والتجارية الاحتلال يواصل العدوان على غزة  إضراب شامل في أراضى فلسطين «البترول»: نعمل على استغلال مقوماتنا التنافسية لمواجهة تحديات الطاقة طائرات «تل أبيب» تقصف المنازل وسقوط عشرات الشهداء في القطاع الرعب يسيطر على المدن الإسرائيلية بسبب قوة ضربات المقاومة الصاروخية  الاحتلال الإسرائيلي يواصل العدوان على أهالي غزة وهدم المنازل بالضفة الغربية.. وإضراب شامل في الأراضي الفلسطينية الرعب يسيطر على المدن الإسرائيلية بسبب قوة ضربات المقاومة واستمرار الرشقات الصاروخية.. والحرب تكلف تل أبيب 191 مليار شيكل صافرات الإنذار تدوّى في غلاف غزة ومستوطنات حدود لبنان.. والمستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى ويؤدون طقوساً تلمودية بحماية شرطة الاحتلال  د. محمد مهران: المحكمة تجري تحقيقاً بشأن الانتهاكات الإسرائيلية منذ عام 2021.. والضغط الدولي والشعبي مهم لضمان حياديتها ومحاسبة مرتكبي المجازر بـ«غزة» خبير بالنزاعات الدولية: يحق للفلسطينيين تقديم شكاوى ضد الإسرائيليين في «الجنائية الدولية» انحياز الدول دائمة العضوية لإسرائيل لحمايتها من المساءلة يتعارَض مع ميثاق الأمم المتحدة ويهدّد مبادئ العدالة وسيادة القانون الدولي د. جهاد أبولحية: نطالب «الجنائية الدولية» بمعاقبة إسرائيل بسبب الإبادة الجماعية لشعب غزة  أستاذ قانون فلسطيني: السجن 30 عاما مصير قادة الاحتلال الإسرائيلي ومصادرة الممتلكات شعب يحمي صوته  طوابير الناخبين مستمرة أمام صناديق الاقتراع في اليوم الثاني لـ«التصويت»  «القاهرة الكبرى»: الشباب يتصدّرون المشهد بـ«الأعلام»  رئيس حملة «السيسي» ووزيرا التخطيط والإنتاج الحربي أبرز المشاركين في اليوم الثاني.. وهالة السعيد: صوت المواطن أمانة.. و«نقيب الأطباء»: المشاركة واجب مقدس على كل مصري.. ومسيرة لـ«مشايخ الأوقاف» للحشد للانتخابات  «محمود»: «إحنا مش أقل مسؤولية».. و«إياد»: أنتظر يكون ليّا حق التصويت أطفال يتطوعون لاستقبال الناخبين: عايزين نعرف حقوقنا شعرت بسعادة بالغة بعد مساعدة مسؤولي اللجنة الانتخابية لها «بركة» أول سيدة تدلي بصوتها بـ«أصابع قدمها».. مولودة بدون يدين قبلي.. المزمار يلهب حماس الناخبين في الصعيد  مسيرات في «بحري».. و«سالم»: «هشارك حفاظاً على أمن واستقرار البلد».. و«آمال»: «اصطحبنا ولادنا التلاتة علشان نعلمهم حب الوطن»  «شهود من أهلها».. حملات المرشحين وإعلام «المتحدة»! «سيناء والقناة»: زحام شديد أمام اللجان مع بداية الاقتراع  «صقر»: زيادة إقبال الشباب تدل على وعيهم وحرصهم على مستقبلهم.. و«بريك»: حريصون على رسم مستقبل بلدنا «طارق» يذبح عجلاً احتفالاً بالانتخابات: سعيد بإقبال الشباب  ابن الصعيد: حريص على المشاركة بكل المناسبات الوطنية والدينية الأصدقاء الثلاثة تطوعوا للخدمة: «حب الوطن يجمعنا»  يساعدون المسنين وذوي الهمم أمام اللجان «الهيئة»: 45% من المقيدين ببيانات الهيئة أدلوا بأصواتهم «الوطنية للانتخابات»: إجراء عملية الفرز داخل اللجان الفرعية عقب نهاية التصويت.. وإعلان النتيجة رسميا 18 ديسمبر مدير الجهاز التنفيذي: 5 ملايين ناخب استعلموا عن أماكن اقتراعهم في الانتخابات الرئاسية لأول مرة منذ 2014.. ونصف مليون عبر الرسائل أحزاب: المصريون يسطرون ملحمة وطنية.. والإقبال غير مسبوق  مؤسسات حقوقية ومدنية: كثافة التوافد أبهى صور الديمقراطية «مستقبل وطن»: كثافة التصويت تعكس إدراكاً للمخاطر المحيطة.. و«التجمع»: نجاح تنظيم الانتخابات يرسخ للنزاهة   «التنسيقية»: لم نرصد أي مخالفات.. و«البرلمان العربي»: احتشاد المواطنين يجسد حرصهم على حقوقهم الدستورية  «إبراهيم وخضرة» 60 عاما انتخابات: «واجب علينا» الرجل وزوجته شاركا في كل الاستحقاقات السابقة  «غزال» أول مرة تنتخب: ماكنتش أعرف يعنى إيه انتخابات السيدة العجوز: نزلت هذه المرة علشان مصر و«السيسي» صوت المرأة «حق»  الداعم الأكبر للاستحقاقات الدستورية.. ومشاركتها تصنع الفارق  «بطلات الحكاية».. من النائبة والوزيرة للفلاحة وربة المنزل  3 أجيال لأسرة واحدة: نحرص على المشاركة في التصويت لأن صوتنا أمانة  «الجدة»: عاصرت «ناصر» وطول ما فينا صحة هننزل علشان خاطر بلدنا.. و«الابنة»: بشارك من 2005 من أجل المستقبل  «الحفيدة»: «هامشى على نفس الدرب وهاساهم في بناء بلدي وأقول نعم للاستقرار»  «القومي للمرأة»: يكثف حملات توعية السيدات بحقوقهن «مايا»: «الست المصرية الظهر والسند لبلدها».. و«إيزيس»: 27 غرفة عمليات بالمحافظات  رئيس قرية تشجع السيدات على المشاركة السياسية: «السيسي انتصر للمرأة.. وحصلت على كل حقوقها»  «تعظيم سلام».. عظيمات مصر يجنين ثمار التمكين  ما ينتظره المصريون من الرئيس «الجعارة»: كتلة تصويتية كبيرة حاضرة في قلب الحدث والمشاركة ترجمة لجهود كبيرة للقيادة السياسية.. و«البدوي»: أكبر داعم للتحولات الديمقراطية  المرأة.. تاريخ من النضال  مها أبوبكر: المرأة استطاعت الحفاظ على مصر.. ونحتاج دورا أكبر للثقافة والإعلام والفنون لدعمها  ناشطة حقوقية: السيدات كتلة حرجة.. وأحيِّى «المتحدة» على إبراز قضاياهن نطالب بإنجاز قانون الأحوال الشخصية.. وكل ما وصلت إليه من مناصب رفيعة بدعم من القيادة السياسية  حملات نسائية بالمحافظات: دعم للمشاركة الإيجابية «سلفانا»: «علشان أعلمهم يقولوا رأيهم».. و«شيماء»: صوتهم أمانة  «مي»: المرأة تلتزم بالواجبات والحقوق الدستورية وتدعو للالتفاف حول الوطن  الأمهات: اصطحاب الأطفال للجان أولى مراحل بناء الوعي الملايين يختارون رئيس مصر بالزي الشعبي  «ومنين يا بلدينا.. أحسن ناس»  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

i24News

2023-12-01

ولا تحدد الوثيقة المترجمة، التي اطلعت عليها "نيويورك تايمز"، تاريخا محددا للهجوم، لكنها "تصف هجوما ممنهجا يهدف إلى احتلال المدن الإسرائيلية ومهاجمة القواعد العسكرية الرئيسية، بما في ذلك مقر الفرقة ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، وفقا للوثائق ورسائل البريد الإلكتروني والمقابلات،اليوم الجمعةـ أن "خطة هجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول المنصرم وصلت إلى الجيش الإسرائيلي قبل أكثر من عام من تنفيذها" وتابع"ومع ذلك، رفض مسؤولو الأمن والمخابرات الإسرائيليون الخطة باعتبارها مجرد طموح، قائلين إنه سيكون من الصعب للغاية على حماس تنفيذها" الوثيقة التي تحمل عنوان "سور أريحا" والتي تمتد على 40 صفحة، تفصل نقطة بنقطة التخطيط للهجوم المدمر الذي أدى إلى مقتل أكثر من 1200 شخص في 7 أكتوبر(السبت الاسود).   ولا تحدد الوثيقة المترجمة، التي اطلعت عليها صحيفة "نيويورك تايمز"، تاريخا محددا للهجوم، لكنها "تصف هجوما ممنهجا يهدف إلى احتلال المدن الإسرائيلية ومهاجمة القواعد العسكرية الرئيسية، بما في ذلك مقر الفرقة"، وأوضحت الوثيقة إلى "إطلاق وابل من الصواريخ عند الافتتاح، وطائرات بدون طيار لتدمير الكاميرات الأمنية، وإطلاق أسلحة أوتوماتيكية على طول الحدود، وتسلل المسلحين إلى إسرائيل بشكل جماعي على الدراجات النارية وعلى الأقدام". وبحسب الوثيقة "تضمنت الخطة أيضًا تفاصيل حول موقع وحجم القوات العسكرية الإسرائيلية ومراكز الاتصالات وغيرها من المعلومات الحساسة، مما أثار تساؤلات حول كيفية قيام حماس بجمع المعلومات الاستخبارية وما إذا كانت هناك تسريبات في النظام الأمني ​​الإسرائيلي". وبحسب التقرير، "تم توزيع الوثيقة على نطاق واسع بين كبار المسؤولين العسكريين والاستخباراتيين الإسرائيليين، لكنهم قرروا أن هجومًا بهذا الحجم يتجاوز قدرات حماس. ومن غير الواضح ما إذا كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أو غيره من كبار القادة السياسيين قد اطلعوا على الوثيقة". وفي العام المنصرم، بعد وقت قصير من استلام الوثيقة، قال مسؤولو فرقة غزة إن "نوايا حماس غير واضحة" في ما يقول تقييم للوضع العسكري: "لا يزال من غير الممكن تحديد ما إذا كانت الخطة قد تم قبولها بالكامل وكيف ستظهر".  وفي يوليو/تموز المنصرم، قبل ثلاثة أشهر فقط من 7 أكتوبر/تشرين الأول، حذر جندي من الوحدة 8200 من أن حماس أجرت تدريبا مكثفا لمدة يوم واحد يشبه ما تم وصفه في برنامج "سور أريحا"، لكن هذه التحذيرات قوبلت بالرفض. وكتب الجندي في رسالة البريد الإلكتروني: “أنا أرفض تماما الادعاءات بأن السيناريو خيالي”. وأضافت أن "التدريبات التي أجرتها حماس كانت متسقة تماما مع محتوى سور أريحا. إنها خطة مصممة لبدء حرب. وهي لا تتعلق بـ "غارة جديدة ضد قرية".  وتشير الصحيفة الأمريكية أيضًا إلى أنه "لو أخذ الجيش الإسرائيلي التحذيرات على محمل الجد، لكان من الممكن وقف الهجمات أو حتى منعها" وتشير الوثيقة إلى أنه ورد في مذكرة وزارة الأمن لعام 2016 التي حصلت عليها صحيفة نيويورك تايمز أن "حماس تنوي نقل الصراع المقبل إلى الأراضي الإسرائيلية، ومن المرجح أن مثل هذا الهجوم سيشمل اختطاف الرهائن واحتلال منطقة منطقة إسرائيلية (وربما حتى عدة مناطق)" ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-08-08

بذلت الدولة المصرية جهود مكثفة من خلال اتصالاتها التى جرت خلال الساعات الماضية بتوجيهات من الرئيس عبد الفتاح السيسى لإقرار وقف إطلاق النار فى غزة لوقف نزيف الدماء، وهو ما نجح المسؤولين المصريين بعد قبول حركة الجهاد الإسلامى فى غزة والجانب الإسرائيلى بالوساطة المصرية وتأكيدهم على الالتزام بها. ونستعرض فى هذا التقرير التسلسل الزمنى لأسباب التصعيد العسكرى فى غزة عقب اعتقال جيش الاحتلال الإسرائيلى للقيادى فى حركة الجهاد الإسلامى بسام السعدى شمال الضفة الغربية، فضلا عن تدهور الوضع الصحى للأسير الفلسطينى خليل العواودة المضرب عن الطعام منذ أيام داخل السجون الإسرائيلية. وأجرى المسؤولون المصريون على مدار أسبوع كامل اتصالات مكثفة من حركة الجهاد فى غزة والجانب الإسرائيلى لمنع التصعيد العسكرى فى قطاع غزة والحفاظ على التهدئة وهى الجهود التى تكللت بالنجاح عبر البيان المصرى الصادر يوم أمس الأحد، والذى كشف عن وقف إطلاق النار على تمام الساعة 11:30 مساء ( بتوقيت فلسطين) يوم 7 أغسطس 2022. وأطلقت حركة الجهاد الإسلامى تطلق عشرات الصواريخ على المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة وعدد من المدن الإسرائيلية، وهو ما ردت عليه إسرائيل بغارات عنيفة على مواقع تتبع الجهاد، ما أدى لاستشهاد عدد كبير من المدنيين بينهم أطفال ونساء وإصابة عشرات الفلسطينيين. أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية فى قطاع غزة، الاثنين، عن حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلى فى قطاع غزة والذى وصل إلى 44 شهيدا وإصابة أكثر من 300 آخرين، فضلا عن تضرر بعض المستشفيات نتيجة الغارات الإسرائيلية العنيفة على بعض المواقع المدنية داخل غزة. يوم أمس، أكدت إسرائيل وحركة الجهاد الإسلامى فى غزة التزامهم بالوساطة المصرية لوقف إطلاق النار فى غزة مساء الأحد، متوجهين بالشكر إلى جمهورية مصر العربية والرئيس عبد الفتاح السيسى للنجاح فى تثبيت التهدئة بالقطاع. إلى ذلك، قدم الرئيس الأمريكى جو بايدن، الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسى، على الجهود المصرية المبذولة لوقف التصعيد فى غزة بين إسرائيل وحركة المقاومة الفلسطينية، وقال بايدن: أشكر الرئيس المصرى السيسى للمساعدة فى وقف إطلاق النار فى قطاع غزة" قال الرئيس الأمريكي: أتقدم بالشكر للرئيس السيسى وكبار المسؤولين المصريين الذين لعبوا دورًا مركزيًا فى دبلوماسية وقف إطلاق النار فى غزة". وفى السياق ذاته، رحب المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام فى الشرق الأوسط، تور وينيسلاند، بالجهود المصرية للتوسط لاستعادة الهدوء فى قطاع غزة، مؤكدا التزام الأمم المتحدة ببذل كل ما فى وسعها لإنهاء التصعيد المستمر. رحب الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن بالجهود الحثيثة التى بذلتها جمهورية مصر العربية، التى أدت إلى وقف العدوان على المواطنين الفلسطينيين فى قطاع غزة. وثمَّن الرئيس الفلسطينى مواقف الرئيس عبد الفتاح السيسى المتواصلة فى نصرة الشعب الفلسطينى وقضيته العادلة، معتبرًا أن هذه الجهود تساهم فى تهدئة الأمور ورفع المعاناة التى يتعرض لها الشعب الفلسطينى نتيجة هذا العدوان سواء فى القدس أو غزة أو فى باقى الأراضى الفلسطينية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-05-24

يتوجه وزير الخارجية الأمريكى أنطوني بلينكين إلى الشرق الأوسط يوم الاثنين للضغط على الإسرائيليين والفلسطينيين واللاعبين الإقليميين للبناء على وقف إطلاق النار الذى تم التوصل إليه بوساطة القاهرة في غزة الأسبوع الماضي وتعزيزه، وبدء التدفق الفوري للمساعدات الإنسانية إلى القطاع ووضع الأساس لاستئناف نهائي لمحادثات السلام المتوقفة منذ فترة طويلة، وفقا لوكالة الـ"أسوشيتيد برس" الأمريكية.   وأعلن الرئيس الأمريكى، جو بايدن أنه سيرسل بلينكين إلى المنطقة لإجراء محادثات شخصية رفيعة المستوى لإدارته حول الأزمة التي اندلعت في وقت سابق من هذا الشهر.   وقالت وزارة الخارجية إن بلينكين سيزور إسرائيل والضفة الغربية والأردن ومصر في رحلة تأتي في الوقت الذي تواجه فيه الإدارة انتقادات واسعة لردها الأولي على العنف الدامي. وقال بايدن في بيان، إن بلينكين سيعمل مع شركاء إقليميين لضمان "تنسيق الجهود الدولية لضمان وصول المساعدات الفورية إلى غزة".   وقالت الوكالة، إن محادثات بلينكن ستركز مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الفلسطيني محمود عباس والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والملك الأردني عبدالله الثاني على تعزيز وقف إطلاق النار ، وإرسال مساعدات عاجلة إلى غزة ، وإنهاء العنف في المدن الإسرائيلية، ووضع الأساس الأولي لعودة محادثات السلام ، بحسب مسئول كبير في وزارة الخارجية.   وقال المسئول، الذي تحدث إلى الصحفيين بشرط عدم الكشف عن هويته ، إن بلينكين سينظر في كيفية دعم الولايات المتحدة لإسرائيل وفلسطين لإعادة البناء ، ومعالجة الأسباب الكامنة التي أدت إلى هذه الأزمة وتعزيز تدابير متساوية للحرية والأمن والازدهار للإسرائيليين والفلسطينيين "بطرق ملموسة".   وأوضحت الوكالة، أن المسئول لم يقدم تفاصيل محددة حول ماهية تلك "الطرق الملموسة" ، ولكن يُطلب بالفعل من الدول المانحة النظر في مساهمات جديدة محتملة لإعادة بناء الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية المدنية في غزة.   وقال المسئول الكبير في وزارة الخارجية، إن أحد أهداف محادثات بلينكين سيكون محاولة إعادة دمج فتح "إلى حد ما" في دور قيادي في غزة ، حيث تم تقليص دورها منذ خسارتها الانتخابات في عام 2006. وقال المسئول إن ذلك قد يساعد خلق الظروف لمزيد من الاستقرار. وأضافت الوكالة، أنه تم انتقاد إدارة بايدن بسبب ردها المبكر على العنف ، بما في ذلك من الحلفاء الديمقراطيين في الكونجرس الذين كانوا يطالبونها باتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه إسرائيل.   ودافعت الإدارة عن ردها بالقول، إنها تشارك في دبلوماسية مكثفة ، ولكن هادئة ، رفيعة المستوى لدعم وقف إطلاق النار ، والذي تم الترتيب له في نهاية المطاف الأسبوع الماضي بعد وساطة مصرية.   وقال بلينكين يوم الأحد، إن الجهود التي جرت وراء الكواليس بقيادة بايدن آتت ثمارها ، حيث تم التوصل إلى هدنة بعد 11 يومًا.   وقال في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" الأمريكية، إن الرئيس بايدن الذي قاد هذا الجهد أصدر حكمًا بأننا يمكن أن نكون أكثر فاعلية في القيام بذلك. وفي النهاية ، بعد هذا الجهد المكثف عبر الحكومة ، وصلنا إلى حيث يريد الجميع ، وهو إنهاء العنف. "   وأضاف قائلا: "ولكن الآن ، كما قال الرئيس ، أعتقد أنه من واجبنا جميعًا أن نحاول أن نبدأ في بناء شيء أكثر إيجابية ، وما يعنيه ذلك في جوهره هو أن على الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء أن يعرفوا أنه سيتم التعامل معهم بتدابير متساوية للفرص والأمن والكرامة".   وقال إن الوقت ليس مناسبا للاستئناف الفوري للمفاوضات بين الجانبين ، لكن يمكن اتخاذ خطوات - خاصة المبادرات الإنسانية - لإصلاح الأضرار الناجمة عن الضربات الجوية الإسرائيلية في غزة ، والتي ألحقت أضرارا كبيرة بالبنية التحتية المدنية وأسفرت عن عشرات الوفيات.   وأكد أن الإدارة ترى أن حل الدولتين هو الحل الأمثل للأزمة مشدد " علينا أن نبدأ في إعادة البناء بطرق ملموسة وأن نقدم بعض الأمل الحقيقي ، والآمال ، والفرص في حياة الناس." ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-05-15

اعتبر بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي، إن بلاده أمامها أيام صعبة، كما توعد بالرد على الهجمات الصاروخية التي تخرج من قطاع غزة على المدن الإسرائيلية، زاعما أنه يبذل كل ما في وسعه لعدم الإضرار بالمدنيين في قطاع عزة. وأضاف «نتنياهو»، خلال كلمة له منذ قليل، أنه لن يقبل بأن يأخذ اليهود القانون بأيديهم واستهداف مواطنين آخرين، «واثق من قدرة إسرائيل على مواجهة التهديدات الخارجية والداخلي»، مؤكدًا أن العملية العسكرية على قطاع غزة ستستمر حتى تحقيق أهدافها. وأقدم جيش الاحتلال الإسرائيلي على استهداف برج «مشتهى»، بعدما دمرت 4 صواريخ أطلقتها طائرات حربية إسرائيلية «برج الجلاء» في حي الرمال بمدينة غزة بعدما أمهلت سكانه والشركات العاملة فيه 10 دقائق لإخلائه. وكانت إسرائيل قد دمرت «برج الشروق»، الذي يتألف من 14 طابقا، ويوجد في شارع عمر المختار أيضا، وكان يضم عددا من مكاتب الشركات وبعض المؤسسات الصحفية العاملة في غزة، كما دمرت «برج هنادي» و«برج الجوهرة»، الذي كانت يتألف من 9 طوابق، وهو برج سكني يقع في شارع الجلاء وسط غزة وكان يضم عددا من المكاتب.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-10-07

في ظل الاشتباكات الفلسطينية الإسرائيلية المستمرة في محيط قطاع غزة، أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، بأنَّ أفيخاي أدرعي، الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أعلن بدء عملية «السيوف الحديدية»، ردًا على عملية «طوفان الأقصى»، التي أطلقتها حركة حماس، اليوم السبت. ونقلت عن المتحدث الإسرائيلي أنَّ عشرات الطائرات الحربية تشنّ غارات في عدة مناطق على أهداف تابعة لحماس في قطاع غزة، مؤكدًا استدعاء قوات كبيرة إلى منطقة الجنوب، وإعلان حالة استثنائية في الجبهة الداخلية حتى 80 كيلومترا، بالإضافة إلى تجنيد عشرات الآلاف من جنود الاحتياط. جاءت الاشتباكات الفلسطينية الإسرائيلية، في أعقاب إطلاق حماس رشقات صاروخية مُكثفة تجاه العديد من المدن الإسرائيلية في غلاف قطاع غزة، ودوّت صفارات إنذار في مناطق قريبة من قطاع غزة وتل أبيب، للتحذير من هجوم صاروخي. وفي السياق نفسه، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عن اجتماع مع كبار القادة الأمنيين خلال ساعات؛ لبحث إطلاق الصواريخ من غزة، ودعا الناطق باسم الجيش الإسرائيلي سكان مستوطنات غلاف غزة للبقاء في الملاجئ. وقالت منى عوكل، مراسلة «القاهرة الإخبارية»، اليوم السبت، إن الصحة الفلسطينية أعلنت منذ قليل استشهاد 198 فلسطينيًا كحصيلة أولية لأعداد الشهداء، و1610 إصابات، نتيجة القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، فيما نفذت حركة «حماس» أكبر هجوم على إسرائيل منذ سنوات، اليوم السبت، تضمن عبور مسلحين السياج الحدودي وإطلاق وابل من الصواريخ من قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-12

وقال مراسل "سكاي نيوز عربية"، إن الاجتماعين يأتيان في ظل قلق متزايد من جانب قادة الأجهزة الأمنية في إسرائيل، من تصاعد المخاوف الأمنية في الضفة، حيث بات الوضع "على وشك الانفجار". وكان مسؤولون أميركيون طالبوا بتهدئة الأوضاع في الضفة الغربية، وكبح اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين، وتقوية السلطة الفلسطينية. ومن المفترض أن تجتمع لجنة وزارية إسرائيلية للنظر في توصيات مسؤولين أمنيين، بالسماح بدخول عمال من الضفة الغربية للعمل في إسرائيل، خاصة في فرعي البناء والزراعة، لتعويض نحو 20 ألف عامل من قطاع غزة والعمال من فلسطينيي 48 الرافضين للدخول إلى المدن الإسرائيلية، بسبب الخوف من الاعتداء عليهم. ويرفض مسؤولون في إسرائيل، ومن بينهم وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير، إدخال العمال الفلسطينيين، في الوقت الذي يرى به قادة أجهزة الأمن أن دخولهم ضروري لتهدئة الأوضاع في الضفة وتفادي أزمة اقتصادية في مناطق السلطة. وشهدت الضفة الغربية المحتلة، خلال الأيام الماضية، عدة اعتداءات للمستوطنين الإسرائيليين على فلسطينيين، إلى جانب توزيع منشورات تتوعد السكان بالتهجير إلى الأردن على غرار ما حدث في نكبة 1948. وسبق أن حذرت جهات إسرائيلية من أن بن غفير، ينشئ "ميليشيا مسلحة" تحت إمرته، من شأنها أن تفجر الوضع في إسرائيل والضفة الغربية معا، عن طريق توزيع آلاف الأسلحة على المستوطنين الإسرائيليين. وكان الرئيس الأميركي جو بايدن طالب بأن يتوقف المستوطنون الإسرائيليون عن مهاجمة الفلسطينيين، قائلا إن هذه الهجمات بمثابة "صب البنزين" على النيران المشتعلة بالفعل، و"يجب أن يتوقف ذلك الآن". وقال مراسل "سكاي نيوز عربية"، إن الاجتماعين يأتيان في ظل قلق متزايد من جانب قادة الأجهزة الأمنية في إسرائيل، من تصاعد المخاوف الأمنية في الضفة، حيث بات الوضع "على وشك الانفجار". وكان مسؤولون أميركيون طالبوا بتهدئة الأوضاع في الضفة الغربية، وكبح اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين، وتقوية السلطة الفلسطينية. ومن المفترض أن تجتمع لجنة وزارية إسرائيلية للنظر في توصيات مسؤولين أمنيين، بالسماح بدخول عمال من الضفة الغربية للعمل في إسرائيل، خاصة في فرعي البناء والزراعة، لتعويض نحو 20 ألف عامل من قطاع غزة والعمال من فلسطينيي 48 الرافضين للدخول إلى المدن الإسرائيلية، بسبب الخوف من الاعتداء عليهم. ويرفض مسؤولون في إسرائيل، ومن بينهم وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير، إدخال العمال الفلسطينيين، في الوقت الذي يرى به قادة أجهزة الأمن أن دخولهم ضروري لتهدئة الأوضاع في الضفة وتفادي أزمة اقتصادية في مناطق السلطة. وشهدت الضفة الغربية المحتلة، خلال الأيام الماضية، عدة اعتداءات للمستوطنين الإسرائيليين على فلسطينيين، إلى جانب توزيع منشورات تتوعد السكان بالتهجير إلى الأردن على غرار ما حدث في نكبة 1948. وسبق أن حذرت جهات إسرائيلية من أن بن غفير، ينشئ "ميليشيا مسلحة" تحت إمرته، من شأنها أن تفجر الوضع في إسرائيل والضفة الغربية معا، عن طريق توزيع آلاف الأسلحة على المستوطنين الإسرائيليين. وكان الرئيس الأميركي جو بايدن طالب بأن يتوقف المستوطنون الإسرائيليون عن مهاجمة الفلسطينيين، قائلا إن هذه الهجمات بمثابة "صب البنزين" على النيران المشتعلة بالفعل، و"يجب أن يتوقف ذلك الآن". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: