الجيش السوري الحر

الجيش السوري الحر هو فصيل رخو في الحرب الأهلية السورية الذي أسسه في 29 يوليو 2011 ضباط القوات المسلحة السورية الذين قالوا إن هدفهم هو...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الجيش السوري الحر over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الجيش السوري الحر. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الجيش السوري الحر
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الجيش السوري الحر
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الجيش السوري الحر
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الجيش السوري الحر
Related Articles

مصراوي

Very Negative

2025-05-30

بيروت- (أ ب) أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن هجومين في جنوب سوريا، أحدهما استهدف قوات الحكومة السورية. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان،الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له، إن هذا الهجوم هو الأول من نوعه الذي يتبناه تنظيم داعش ضد الجيش السوري منذ سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد. وقال تنظيم داعش في بيانين منفصلين أصدرهما في وقت متأخر أمس الخميس إنه في الهجوم الأول قام بتفجير عبوة ناسفة استهدفت "آلية للنظام المرتد"، مما أسفر عن مقتل وإصابة سبعة جنود. وأشار إلى أن الهجوم وقع "الخميس 22 مايو، في منطقة الصفا في صحراء محافظة السويداء الجنوبية". وقال داعش إن الهجوم الثاني وقع هذا الأسبوع في منطقة مجاورة، حيث استهدف بتفجير عناصر من الجيش السوري الحر، المدعوم من أمريكا، وأضاف أن شخصا قتل وأصيب ثلاثة. ولم يصدر أي تعليق من الحكومة السورية على مزاعم الهجوم، كما لم يرد متحدث باسم الجيش السوري الحر بشكل فوري على طلب وكالة أسوشيتد برس (أ ب) للتعليق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-08

اغتال مسلحون مجهولون، اليوم الثلاثاء، قياديا سابقا في الجيش السوري الحر في درعا جنوب البلاد. وأفاد موقع "تجمع أحرار حوران" على صفحته بموقع فيسبوك اليوم، بمقتل القيادي محمد خالد الخطيب، المعروف بمحمد المختار إثر استهدافه بالرصاص المباشر أمام منزله في بلدة اليادودة غربي درعا. وأشار إلى أن الخطيب قيادي سابق في الجيش الحر، وعمل بعد عام 2018 ضمن اللجنة المركزية المسؤولة عن الريف الغربي درعا. ووفق تلفزيون سوريا، عانت محافظة درعا من فوضى أمنية كبيرة خلال فترة سيطرة النظام المخلوع، حيث تفشت الجريمة المنظمة وازدادت عمليات الخطف والابتزاز، وسط تراجع واضح لدور المؤسسات الأمنية وغياب الرقابة الفعلية. وأشار التلفزيون، إلى أن الحكومة السورية أرسلت بعد سقوط النظام، العديد من الأرتال العسكرية إلى المحافظة لضبط الأوضاع، كما منحت مهلة للمناطق الخاضعة لها لتسليم الأسلحة وتسوية أوضاع المطلوبين. ولفت إلى مقتل 15 شخصا وإصابة 24 أخرين معظمهم من المدنيين في محافظة درعا، خلال شهر فبراير الماضي؛ نتيجة لحوادث إطلاق نار أو العبث بالسلاح، وسط محاولات من إدارة الأمن العام لاحتواء الفوضى الأمنية في المحافظة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-08

دمشق- (د ب أ) اغتال مسلحون مجهولون، اليوم الثلاثاء، قيادياً سابقاً في "الجيش السوري الحر" في درعا جنوب البلاد. وأفاد موقع "تجمع أحرار حوران" على صفحته بموقع فيسبوك اليوم ، بـ "مقتل القيادي محمد خالد الخطيب، المعروف بمحمد المختار إثر استهدافه بالرصاص المباشر أمام منزله في بلدة اليادودة غربي درعا". وأشار إلى أن "الخطيب قيادي سابق في الجيش الحر، وعمل بعد عام 2018 ضمن اللجنة المركزية المسؤولة عن الريف الغربي درعا". ووفق تلفزيون سوريا، "عانت محافظة درعا من فوضى أمنية كبيرة خلال فترة سيطرة النظام المخلوع، حيث تفشّت الجريمة المنظمة وازدادت عمليات الخطف والابتزاز، وسط تراجع واضح لدور المؤسسات الأمنية وغياب الرقابة الفعلية". وأشار التلفزيون إلى أن الحكومة السورية أرسلت، بعد سقوط النظام، العديد من الأرتال العسكرية إلى المحافظة لضبط الأوضاع، كما منحت مهلة للمناطق الخاضعة لها لتسليم الأسلحة وتسوية أوضاع المطلوبين. ولفت إلى مقتل 15 شخصا وإصابة 24 أخرين معظمهم من المدنيين في محافظة درعا، خلال شهر فبراير الماضي، نتيجة لحوادث إطلاق نار أو العبث بالسلاح، وسط محاولات من إدارة الأمن العام لاحتواء الفوضى الأمنية في المحافظة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-30

أعلنت إدارة العمليات العسكرية في سوريا، خلال مؤتمر "إعلان انتصار الثورة السورية" بدمشق، مساء أمس الأربعاء، وبحضور قادة من الفصائل المسلحة، إسناد منصب رئيس البلاد في المرحلة الانتقالية إلى أحمد الشرع، وذلك بعد أقل من شهرين على الإطاحة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد. ووفقا لتقرير لموقع قناة العربية لم تحضر قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، التي تضم القوى الكردية حفل تنصيب الشرع، بينما تواجد أعضاء 18 فصيلا آخر، بينهم هيئة تحرير الشام، وحركة أحرار الشام، وجيش العزة، وجيش النصر، وأنصار التوحيد، وفيلق الشام، وجيش الأحرار، وجيش الإسلام، وحركة نور الدين الزنكي، والجبهة الشامية. وتشمل أهم مخرجات عملية التنصيب حل جميع الفصائل العسكرية، والأجسام الثورية السياسية والمدنية، وتدمج في مؤسسات الدولة، إضافة إلى حل الجيش وإعادة بناء جيش سوري على أسس وطنية، وحل جميع الأجهزة الأمنية التابعة لنظام الأسد، وجميع الميليشيات التي أنشأها، وتشكيل مؤسسة أمنية جديدة تحفظ أمن المواطنين، حسب تصريح المتحدث باسم إدارة العمليات العسكرية في سوريا حسن عبدالغني، والذي نقلته وكالة الأنباء السورية أمس. وتتضمن قائمة الفصائل الداعمة لتنصيب الشرع: • هيئة تحرير الشام "ردع العدوان" تولت "هيئة تحرير الشام" قيادة العمليات العسكرية خلال معارك إسقاط الأسد، وكانت أقوى فصيل مسلح في سوريا، إلا أنها مرت قبل ذلك بتحولات كبيرة، إذ تأسست عام 2012 باسم "جبهة النصرة"، وتحالفت مع "داعش" قبل أن تنفصل عام 2013 وتبايع زعيم "تنظيم القاعدة" أيمن الظواهري، ثم أعلنت فك ارتباطها عام 2016 وغيّرت اسمها إلى "جبهة فتح الشام" ثم "هيئة تحرير الشام". أما أهم عناصرها، فهي مجموعة "العصائب الحمراء"، وتعتبر قوات النخبة في "هيئة تحرير الشام"، والتي استطاعت حسم العديد من المعارك الأخيرة ضد قوات الأسد بفضل الإمكانيات التي تتمتع بها والتدريب والتسليح، والقدرة على اختراق الخطوط الأمامية. •جيش العزة وهي فصائل من الجيش السوري الحر، وشاركت بمعارك إسقاط النظام، كما كانت تنشط شمال سوريا، وتحديداً ريف حماة، ويتزعّمها الرائد جميل الصالح. •جيش الإسلام كان جيش الإسلام واحداً من أقوى الفصائل على الساحة السورية، وتركزت مواقعه في غوطة دمشق الشرقية، إلا أنه اضطر إلى عقد صفقة خرج بموجبها من المنطقة باتجاه الشمال السوري قبل سنوات. •حركة أحرار الشام وتعد من أوائل الفصائل التي تشكلت مع بداية الحرب في سوريا شمالي البلاد، وكانت واحدة من أقوى الفصائل على الساحة، لكنها تلقّت عام 2014 ضربة قاسية، عندما استهدفت طائرات أحد مقراتها تحت الأرض عندما كان قادتها في اجتماع، ما أودى بحياة 40 منهم على الأقل. •فصائل الجنوب كانت فصائل درعا، أول كتائب المعارضة التي وصلت إلى دمشق، واستطاعت تأمين رئيس وزراء النظام السابق، ليتولى مهامه ريثما يتم ترتيب الأوضاع في سوريا. •أنصار التوحيد هو فصيل شكل من بقايا "جند الأقصى" الذي قامت فصائل في المعارضة السورية وهيئة تحرير الشام بتفكيكه، ولم يبقَ منه سوى لواء الأقصى. •فيلق الشام يعرف كذلك باسم فيلق حمص، هو تحالف يضم جماعات معارضة تشكلت من أجل تعزيز قوة الإسلاميين المعتدلين خلال الحرب. •حركة نور الدين الزنكي حركة ثورية شاركت في الحرب السورية بين 2014 و2015، إذ كانت جزءا من مجلس قيادة الثورة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-19

قالت صحيفة نيويورك تايمز، الخميس، إن المعارك بين المقاتلين الأكراد المدعومين من الولايات المتحدة والمقاتلين المدعومين من تركيا والمعروفين باسم الجيش الوطني السوري الحر في شمال سوريا، تهدد بإسقاط اتفاقيات وقف إطلاق النار الهشة بالفعل وإحباط المحاولات الأمريكية لاحتواء العنف المتصاعد في الوقت الذي تنتهي فيه الحرب الأهلية التي استمرت 13 عامًا في البلاد. واندلعت مواجهات أمس، بين المقاتلين الأكراد المعروفين باسم قوات سوريا الديمقراطية وما يسمى بالجيش السوري الحر، في عدد من المواقع داخل شمال وشرق سوريا وتحديدًا حول مدينة كوباني ونهر الفرات القريب. وأضافت الصحيفة في تقرير لها بعنوان "معارك جديدة تهدد الهدنة الكردية التركية في شمال سوريا"، أن العنف بين الجانبين في الشمال السوري، يسلط الضوء على الحالة الهشة والمجزأة في سوريا بعد أيام قليلة من الإطاحة ببشار الأسد، حيث يكافح "تحالف المتمردين الذي أطاح به، الذي لم يشارك في الاشتباكات الكردية التركية؛ لفرض سيطرته على البلاد والحفاظ على عمل حكومته"، في إشارة إلى هيئة تحرير الشام. ونقلت الصحيفة الأمريكية عن مسؤولًا أمريكيًا كبيرًا في المنطقة قوله: إن المقاتلين الأكراد يواجهون تهديدًا "ليس وشيكًا ولكنه خطير" من الفصائل التي وصفها بـ"المليشيات" المدعومة من تركيا. وتوقع المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لمناقشة الموقف الحساس، أن قائد القوات الكردية، مظلوم عبدي، سيحتاج إلى احتضانه من قبل الحكومة الجديدة التي تقودها هيئة تحرير الشام في دمشق "للحفاظ على سلامة شعبه واحتجاز داعش". كان المتحدث باسم الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، قال في وقت سابق من هذا الأسبوع إن إدارة بايدن المنتهية ولايتها تحاول المساعدة في منع "أي زيادة في القتال في شمال سوريا في هذه المرحلة". ولسنوات، كانت القوات التي يقودها الأكراد، والتي تسيطر على شمال شرق سوريا، الشريك الأكثر موثوقية للولايات المتحدة في سوريا حيث حررت المدن التي استولى عليها تنظيم داعش واحتجزت نحو 9000 من مقاتليه ويتمركز نحو 900 جندي أمريكي في سوريا لمنع التنظيم الإرهابي من الظهور مرة أخرى. لكن تركيا تنظر منذ فترة طويلة إلى القوات الكردية في سوريا على أنها عدو، متحالف مع حزب العمال الكردستاني الانفصالي أو P.K.K.، في تركيا.  وقاتل حزب العمال الكردستاني الدولة التركية لعقود من الزمن ويعتبره كل من تركيا والولايات المتحدة جماعة إرهابية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-12

التقى أحمد الشرع، أبو محمد الجولاني، قائد "هيئة تحرير الشام"، وقائد المعارضة المسلحة السورية التي أطاحت بنظام بشار الأسد، بقائد اللواء الثامن أحمد العودة، قائد المعارضة السابق، والملقب برجل روسيا في الجنوب، وذلك وسط تصاعد وتيرة الأحداث في سوريا. ويعد اللقاء خطوة مهمة نحو تحقيق الأمن والاستقرار في منطقة حوران، وخطوة مهمة نحو توحيد جهود قوى الثورة بقيادة مركزية موحدة، وفق بيان صادر عن اللواء الثامن. • ولكن ماذا نعرف عن أحمد العودة؟ وما دوره في الساحة السورية؟ وفق ما ذكر موقع "الذاكرة السورية"، فأحمد هيثم العودة، هو ابن مدينة بصرى الشام في محافظة درعا الجنوبية بسوريا، حصل على إجازة في الأدب الإنجليزي من جامعة دمشق. - الجيش السوري الحر شارك العودة، في العمل المسلح ضد النظام ضمن الجيش السوري الحر، وأصبح قائد "كتيبة شباب السنة" التي توسعت إلى "لواء شباب السنة"، ثم "فرقة شباب السنة" ثم "قوات شباب السنة" قبل التسوية في يوليو 2018. وشارك العودة، مع فصيله ضمن معارك عدة في محافظة درعا، وأصبح جزءًا من الجبهة الجنوبية للجيش السوري الحر في عام 2014، وبعدها شارك في معركة السيطرة على مدينة بصرى الشام في 2015، وأخرج فصيلي "جبهة النصرة" و"كتيبة المثنى"، وفصائل أخرى من المدينة لتصبح تحت سيطرته ومعقله الرئيس، وتعرض لانقلاب داخل الفصيل في أغسطس 2016 تبعه هجوم العودة، ضمن قوات على مدينة بصرى الشام، واستعادة قيادة الفصيل والسيطرة على المدينة. وأصبح فصيله، من الفصائل الرئيسة والأكثر تمويلًا في محافظة درعا، وحظي بدعم من غرفة "الموك" ومن دولة الإمارات. وبعد خلاف مع روسيا انتهى بأن يصبح رجلها في الجنوب، اتهمت الخارجية الروسية العودة بحيازة صواريخ تحمل رؤوسها مواد كيميائية سامة، في عام 2017، ونفى فصيله ذلك، وبعدها بدأت القوات الروسية وقوات النظام والميليشيات المدعومة إيرانيًا، حملة عسكرية للسيطرة على الجنوب السوري في يونيو 2018. وسيطرت على مساحات وقرى في ريف درعا الشرقي، قبل أن يوقع أحمد العودة اتفاق التسوية مع الجانب الروسي، والذي يتضمن عدة بنود تتضمن تسليم السلاح الثقيل للنظام وتسوية أوضاع المقاتلين، ورعي المفاوضات بين بقية فصائل الجيش الحر والجانب الروسي في قلعة بصرى الشام، حتى سيطرت قوات النظام وروسيا على كامل المحافظة في الشهر نفسه. - مستقل عن قوات النظام ولكن يتبع له تنظيميًا وأصبح أحمد العودة بعد اتفاق التسوية قائد فرع الفيلق الخامس في محافظة درعا، ثم تحوّل اسمه إلى اللواء الثامن ضمن الفيلق الخامس نهاية عام 2020. ومثّل حالة شبه مستقلة عن قوات النظام، وإن كان يتبع له تنظيميًا، وانضمّ إليه المئات من مقاتلي فصائل الجيش الحر السابقة في ريف درعا الشرقي لحمايتهم من الاعتقال، أو من التجنيد الإجباري في صفوف جيش النظام وأجهزته الأمنية. وشهدت المرحلة بين 2018 - 2021 توسع نفوذ اللواء الثامن في محافظة درعا بجنوب سوريا، وخاصة في ريف درعا الشرقي، كما شهدت عدة حالات اشتباك ومشادات بين عناصر اللواء وعناصر الأمن العسكري وجيش النظام، إضافة إلى اتهامه بالتورط في حوادث الخطف المتبادل بين درعا والسويداء. وتدخل العودة، في عدة حالات توتر كوسيط، وقوات فصل بين المجموعات الثورية المحلية، وقوات النظام في المحافظة، كما اتهم بعدة حوادث اختطاف وتعذيب وتصفية ضد خصومه من مقاتلي فصائل الجيش الحر السابقة، فضلًا عن مشاركته لعناصر الفصيل، بجانب قوات النظام في عمليات عسكرية خارج المحافظة، وشاركوا أيضًا في مظاهرات رفعت شعارات ضد النظام وتدعو إلى إسقاطه في المدينة. - اللواء الثامن أنشأته القوات الروسية يعد اللواء الثامن أحد التشكيلات التي أنشأتها القوات الروسية في درعا بجنوب سوريا، على أنقاض "تجمع شباب السنة" الذي كان يقوده العودة، إبان سيطرة الفصائل على المحافظة قبل منتصف العام 2018. ولاحقاً أصبح اللواء يتبع للأمن العسكري للنظام السوري المخلوع، وبقي محتفظاً بجميع سلاحه وذخيرته، منذ ذلك الوقت، وفق من نقلت "الحرة". وشارك عناصر اللواء الثامن في الهجوم على حواجز قوات النظام في ريف درعا الشرقي في 29 يوليو 2021، وأسروا عشرات العناصر قبل الإفراج عنهم، في أثناء هجوم قوات النظام والميليشيات الرديفة لها على درعا البلد، والتي انتهت باتفاقيات تسوية ثانية في درعا البلد ثم عموم المحافظة. وصدر قرار إثر ذلك بإلحاق اللواء الثامن بجهاز الأمن العسكري التابع للنظام، وتقليص عدد منتسبيه والكتلة المالية له، وبقي العودة في الأردن منذ منتصف 2021 حتى عودته إلى بصرى الشام في سبتمبر 2022. وشارك اللواء الثامن، خلال عامي 2022 و2023 في حملات عسكرية نفذتها المجموعات المحلية على خلايا تنظيم "داعش" في المحافظة، وبينها العملية التي قُتل فيها قائد تنظيم "داعش" في مدينة جاسم 15 أكتوبر 2022، وفي المعركة ضد مجموعتي "هفو" و"الحرفوش" في درعا البلد في نوفمبر 2022. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-12

ناقش وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، دعم الولايات المتحدة لـ"الانتقال الشامل" إلى حكومة جديدة في خلال اجتماعه مع ملك الأردن عبدالله الثاني اليوم الخميس. عقد الاجتماع في مدينة العقبة الساحلية بعد أيام من انهيار نظام الأسد بشكل مفاجئ، بينما لا يزال المجتمع الدولي يتعامل مع كيفية الرد على هذا الحدث. ووفقًا لقراءة وزارة الخارجية "أكد الوزير بلينكن أهمية احترام جميع الأطراف في سوريا لحقوق الإنسان؛ والتمسك بالقانون الدولي؛ واتخاذ جميع الاحتياطات لحماية المدنيين، بما في ذلك أفراد الأقليات؛ وتسهيل الوصول الإنساني عبر سوريا؛ ومنع سوريا من أن تُستخدم كقاعدة للإرهاب أو تشكل تهديدًا لجيرانها؛ وضمان تأمين وتدمير أي مخزونات من الأسلحة الكيميائية بشكل آمن." أضاف البيان: "كما أكد الوزير دعم الولايات المتحدة لاستقرار جيران سوريا، بما في ذلك الأردن، خلال هذه الفترة الانتقالية." كما ناقش بلينكن وعبدالله الوضع في غزة "الحاجة الملحة إلى إنهاء وقف إطلاق النار الذي يضمن الإفراج عن جميع الرهائن". وأعرب الوزير عن تقديره لاستمرار القيادة الأردنية في تقديم المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة للفلسطينيين في غزة، وفقًا للبيان. وفي الأيام الأخيرة، أعلنت الحكومة السورية المؤقتة استعدادها للتعاون مع الولايات المتحدة في تحديد مواقع المواطنين الأمريكيين الذين اختفوا في سوريا خلال حكم النظام السابق. وأكدت الحكومة السورية المؤقتة، في بيان رسمي، أنها جاهزة للعمل بشكل مباشر مع الإدارة الأمريكية لمواصلة البحث عن الأمريكيين المفقودين خلال فترة حكم بشار الأسد.  في السياق، تم الإعلان عن العثور على المواطن الأمريكي ترافيس تيمرمان في منطقة جنوب دمشق، الخميس الماضي، وأنه في حالة جيدة، كما أكدت الحكومة السورية المؤقتة أن الجهود ما زالت جارية للعثور على الصحفي الأمريكي أوستن تايس، الذي اختطف في العام 2012 وكان يُعتقد أنه محتجز من قبل الحكومة السورية. في وقت متزامن، أعلن الجيش السوري الحر المدعوم من تركيا عن بدء وقف إطلاق نار لمدة 4 أيام في منطقة منبج شمال سوريا، وذلك بعد معارك مستمرة مع قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، التي تتألف أساسًا من مقاتلين أكراد.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-09

أفاد اللواء عادل العمدة، المستشار بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية بأن سوريا تفتقر حاليًا إلى نظام سياسي مستقر وجيش نظامي يحمي أراضيها، لافتًا إلى أن المعارضة السورية بدأت تتفكك بعد سقوط نظام الأسد، ما يجعل تقسيم سوريا إلى 3 دويلات احتمالًا واردًا، خاصة مع تصاعد الأوضاع في دمشق.  أوضح العمدة، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" عبر "،أن الجيش السوري الحر اختفى تمامًا مع تزايد انتشار الجماعات المسلحة، مرجعًا السبب الرئيسي إلى استمرار بشار الأسد في السلطة. كشف العمدة عن وجود مفاوضات بين المعارضة والجيش السوري وبعض القوى الإقليمية للتخلص من بشار الأسد دون إراقة دماء، مؤكدًا أن الجيش السوري نقل أسلحته إلى المعارضة، مشددًا على أن ما يحدث في سوريا يتم بتنسيق بين الجيش والمعارضة. وفيما يتعلق بالتدخلات الخارجية، أوضح "العمدة" أن إسرائيل تستهدف المراكز العسكرية السورية لأنها لا ترغب في وجود جيوش عربية قوية في المنطقة، وتسعى لإضعاف الدول العربية. وأضاف المستشار بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا أن بناء جيش عربي سوري ممكن في حالة توحد الجماعات العسكرية المعارضة إلا أن التدخلات الخارجية والصراعات بين الجماعات تعيق تحقيق هذا الهدف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-09

منذ انطلاق في مارس 2011، التي كانت بداية لحراك شعبي ضد النظام السوري تحت شعار "الحرية والكرامة"، شهدت سوريا تحولات كبيرة في المشهد العسكري والسياسي، انتهت بفرار الرئيس بشار الأسد إلى روسيا التي منحته اللجوء مع أسرته لأسباب قالت إنها إنسانية. في البداية، كان الهدف مشتركًا بين فئات واسعة من الشعب: إسقاط النظام وإحداث تغيير ديمقراطي. لكن بعد سنوات من الصراع، أصبح المشهد السوري أكثر تعقيدًا، مع تزايد عدد الفصائل المسلحة وتضارب مصالح القوى الإقليمية والدولية.. فكيف تطورت هذه الفصائل منذ اندلاع الثورة وحتى اليوم؟  في الأيام الأولى للثورة، كانت الاحتجاجات سلمية في الغالب، لكن مع تصاعد قمع النظام، بدأ بعض المدنيين في حمل السلاح للدفاع عن أنفسهم. في عام 2011، تأسس "الجيش السوري الحر" بزعامة ضباط منشقين عن الجيش النظامي. كان الهدف في تلك الفترة توحيد جهود الثوار ضد النظام، وكان الجيش الحر في البداية يمثل المظلة التي تجمع معظم الفصائل العسكرية المعارضة. ومع مرور الوقت، ظهرت العديد من الفصائل المسلحة الأخرى التي اتبعت توجهات متنوعة، سواء كانت إيديولوجية أو عسكرية. فبعض الفصائل اتجهت نحو العلمانية والمطالب السياسية الديمقراطية، بينما اتجه البعض الآخر نحو التطرف الديني، خاصة مع ظهور تنظيمات مثل "جبهة النصرة" التي أصبحت لاحقًا "هيئة تحرير الشام"، و"داعش"، الذي استطاع أن يسيطر على مساحات شاسعة من الأراضي السورية في عام 2014. تعددت الفصائل المسلحة في سوريا بسبب التمويل والتسليح الذي حصلت عليه من قوى إقليمية ودولية. الولايات المتحدة، تركيا، في حين كانت إيران وروسيا تدعمان النظام السوري. هذه القوى الخارجية لم تقتصر على تقديم الدعم العسكري فحسب، بل دخلت أيضًا في صراعات سياسية أدت إلى تقسيم الفصائل المسلحة إلى مجموعات متنافسة. من جهة أخرى، كان تنظيم "داعش" يستفيد من الفوضى، ليُظهر نفسه كبديل للثوار السوريين. وبفضل التمويل من مصادر متعددة مثل النفط والمصادر الأخرى التي سيطر عليها في مناطق شاسعة من سوريا والعراق، تمكن التنظيم من الاستيلاء على أراضٍ كبيرة وتأسيس دولته المزعومة التي كانت تهدد النظام الدولي في ذلك الوقت. في المقابل، تراجع دور "الجيش السوري الحر" تدريجيًا أمام تصاعد قوة الجماعات المتطرفة. بحلول عام 2015، بدأ مشهد الفصائل في سوريا يأخذ طابعًا من التفكك والصراع الداخلي بين تلك الفصائل. ففي الوقت الذي سعت فيه القوى الغربية لتقديم الدعم العسكري للمعارضة، أصبح النظام السوري يحظى بدعم عسكري ضخم من روسيا وإيران، مما سمح له باستعادة العديد من المناطق. وأدت هذه التحولات إلى تراجع سلطة الجيش الحر في العديد من المناطق، مقابل صعود قوى أخرى مثل "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، التي شكلتها وحدات حماية الشعب الكردية المدعومة من التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة. وبينما كان الصراع العسكري يشتد، كان هناك أيضًا تحولات سياسية، حيث ظهرت محاولات للوصول إلى تسوية سياسية عبر مفاوضات جنيف وأستانا، ولكنها لم تنجح في إنهاء الأزمة. مع مرور الوقت، أصبح واضحًا أن الفصائل المعارضة باتت في وضع يصعب معه الاتفاق على رؤية مشتركة، وأدى هذا الانقسام إلى ضياع فرص الحل السياسي، إلى أن أعلن رئيس الوزراء السوري رحيل بشار الأسد في الساعات الأولى من صباح الأحد، واستيلاء المعارضة المسلحة بقيادة أبو محمد الجولاني على دمشق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-07

قال مسؤولان إسرائيليان لموقع أكسيوس الأمريكي، إن إسرائيل نقلت في الأيام الأخيرة رسائل إلى العديد من ، بما في ذلك هيئة تحرير الشام، محذرة إياهم من أنهم إذا اقتربوا من الحدود بطريقة تنتهك اتفاق الهدنة الإسرائيلي السوري، فإن جيش دفاع الاحتلال الإسرائيلي سيتخذ إجراءات ضدهم. وقال المسؤولون الإسرائيليون إنهم قلقون بشأن تدهور الوضع على الحدود مع سوريا والاستيلاء المحتمل على المنطقة من قبل الجماعات المسلحة. كما قال مسئولون أمريكيون لموقع أكسيوس الأمريكي: إن هناك تقدم سريع للفصائل المسلحة على مدار الـ 24 ساعة الماضية  حيث كانت الفصائل المختلفة تتحرك نحو دمشق، عاصمة سوريا، من الشمال والجنوب والشرق. إلى الشمال من دمشق، دخلت الفصائل المسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام (HTS) - وهي جماعة مدينة حمص ويقاتلون الجيش السوري وإلى الجنوب من دمشق، استولت قوات الجيش السوري الحر على مدينة درعا وانتقلت شمالًا نحو العاصمة. وغادر أكثر من 1500 جندي سوري سوريا إلى العراق وسلموا أسلحتهم للجيش العراقي، وفقًا لوكالة الأنباء العراقية الرسمية ومقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، وفقًا لبعض التقارير، تخلت قوات النظام السوري أيضًا عن مطار المزة العسكري على مشارف دمشق. وسبق وقال الرئيس الأمريكي المنتخب  في منشور على موقعه على شبكة التواصل الاجتماعي "تروث سوشيال" إن واشنطن لا ينبغي لها أن تتدخل في استئناف الحرب الأهلية في سوريا. وأضاف ترامب أن الفصائل المسلحة تمكنت من تحقيق تقدمها الأخير، لأن روسيا "متورطة للغاية في أوكرانيا" و"غير قادرة على وقف هذه المسيرة عبر سوريا". وتابع: "لم تكن هناك فائدة كبيرة في سوريا لروسيا"، مضيفًا "أن الولايات المتحدة لا ينبغي أن يكون لها أي علاقة بها. هذه ليست معركتنا"، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة يجب ألا تتدخل في أي من عواصم العالم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-07

قال موقع أكسيوس الأمريكي، إن الفصائل السورية المسلحة واصلت تقدمها نحو دمشق يوم السبت، في الوقت الذي تتواصل فيه تراجع الجيش السوري في مختلف أنحاء . واعتبر الموقع الأمريكي أن هذا التقدم السريع يعزز من فرص انهيار النظام السوري، وفقًا لمصادر إسرائيلية وأمريكية، وهو تطور لافت بعد 14 عامًا من الحرب الأهلية. وبحسب اكسيوس، تتجه الفصائل الإرهابية المسلحة نحو دمشق من عدة جبهات، هم الشمال، والجنوب، والشرق. ففي الشمال، دخلت فصائل تابعة لهيئة تحرير الشام إلى مدينة حمص، واندلعت اشتباكات مع قوات الجيش السوري.  أما في الجنوب، فقد سيطرت قوات الجيش السوري الحر على مدينة درعا، التي كانت مقر اندلاع للثورة السورية عام 2011، وتقدمت شمالًا باتجاه العاصمة. كما تمكَّنت فصائل مسلحة أخرى من السيطرة على مدينة القنيطرة جنوب غرب دمشق، بالقرب من الحدود مع إسرائيل. في الشمال الشرقي، سيطرت القوات الكردية على مدينة دير الزور، وكذلك معبر البوكمال الحدودي الاستراتيجي مع العراق، الذي كان يُستخدم سابقًا لنقل الأسلحة والقوات إلى الميليشيات الموالية لإيران في سوريا. وفي تطور آخر، غادر أكثر من 1500 جندي سوري إلى العراق، وسلموا أسلحتهم للجيش العراقي، فيما أفادت بعض المصادر بتخلي قوات النظام السوري عن مطار المزة العسكري في ريف دمشق. تعليقًا على الوضع، قال مسؤول استخباراتي إسرائيلي: "إن الأمور تتحرك بسرعة، والتطورات قد تؤدي إلى قتال في دمشق قريبًا"، بحسب أكسيوس. من جانبها، نفت وزارة الدفاع السورية التقارير التي تتحدث عن تقدم الفصائل الإرهابية المسلحة، مؤكدة أن القوات السورية لا تزال تقاتل في جميع أنحاء البلاد. وذكر المسؤولون الأمريكيون أن تقدم الفصائل المسلحة يعزز من فرص انهيار النظام السوري بشكل غير مسبوق، ما يجعل الوضع في سوريا أكثر تعقيدًا من أي وقت مضى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-04

أعلنت ، اليوم الأربعاء، أن روسيا وإيران وتركيا على "اتصال وثيق" بشأن التطورات في والهجوم الذي شنته الفصائل الإرهابية وقاد إلى سيطرتها على حلب ثاني كبرى المدن السورية.  وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا للصحفيين اليوم: "وزراء خارجية الدول الثلاث الضامنة -- روسيا وإيران وتركيا -- على اتصال وثيق مع بعضهم البعض"، حسب وكالة فرانس برس. وكانا وزيرا الخارجية التركي هاكان فيدان ونظيره الإيراني عباس عراقجي اتفقا في محادثات طارئة عقدت في وقت سابق في أنقرة على عقد اجتماع عاجل في إطار مسار أستانة على مستوى وزراء خارجية الدول الثلاث الضامنة (روسيا وتركيا وإيران) لبحث الأحداث الأخيرة في شمال سوريا. وكانت هذه القوى الثلاث تجتمع لمناقشة مستقبل سوريا السياسي كجزء من عملية أستانا منذ يناير2017. وقد عُقد ما مجموعه 22 اجتماعًا بهذا الشكل، لكن تركيا تعتقد أن التعنت السوري أدى إلى عدم إحراز تقدم. وقال عراقجي في مؤتمر صحفي إنه يريد إحياء عملية أستانا في أسرع وقت ممكن، مما يعكس الحاجة من جميع الأطراف لإعادة تقييم مواقفهم الدبلوماسية بسبب الميليشيات (هيئة تحرير الشام وما يسمى بالجيش الوطني السوري - التحالف من المتمردين المرتبطين بتركيا والذي كان يسمى سابقًا الجيش السوري الحر) - التي استولت على مساحات من الأراضي تقع تحت سيطرة الحكومة السورية، بما في ذلك حلب ثاني أكبر مدينة سورية، وتدعم تركيا ما يسمى بالجيش الوطني السوري، وترفض الدعوة إلى أي انسحاب من حلب.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-08

كوبلنتس- (د ب أ) بدأت اليوم الاثنين وقائع محاكمة سوري يُعْتَقد أنه كان عضوا سابقا في تنظيم داعش أمام المحكمة الإقليمية العليا في مدينة كوبلنتس غربي ألمانيا. وخلال تلاوة صحيفة الدعوى، قالت ممثلة للادعاء العام إن الرجل/44 عاما/ انضم إلى التنظيم في عام 2015 وأنه شارك في إعدام سجناء. ويوجه الادعاء للرجل عدة تهم من بينها الانتماء إلى منظمة إرهابية في الخارج وارتكاب جرائم حرب والقتل. ووفقا للادعاء، انضم المتهم كمقاتل إلى تنظيم داعش لمدة قاربت شهرا عندما استولى التنظيم على محل إقامته في بلدة الصوانة في سوريا، وخلال فترة انضمامه شارك الرجل في عمليتي إعدام، تم في كل عملية قتل مقاتلين اثنين من الجيش السوري الحر حيث ذكر الادعاء أن المتهم كان يقوم في كل عملية باقتياد السجينين إلى مكان إعدامهما. وأضاف الادعاء أن أحد هؤلاء الأشخاص الأربعة تم ربطه بحبل إلى شاحنة بيك آب سحلته عبر طرق المدينة إلى أن قُتِل، وقالت ممثلة الادعاء إن المتهم كان يصيح بعبارة "الله أكبر" من الشاحنة مشيرة إلى أن هناك تحقيقات منفصلة تجري بشأن سائق هذه الشاحنة. وذكرت ممثلة الادعاء أن المتهم في واقعة إعدام أخرى منع أحد مقاتلي داعش من إطلاق النار مجددا على شخص أُصِيْب برصاصة في رأسه وكان لا يزال على قيد الحياة حتى لا يريحه من آلامه. كما يتهم الادعاء الرجل أيضا باحتجاز مدنيين كرهائن، وبأنه قام بإطلاق النار عند إحدى نقاط التفتيش التابعة للتنظيم على شخص فار من مسافة قصيرة مع علم المتهم بأن ما فعله كان يمكن أن يفضي إلى موت ذلك الشخص الذي تمكن من الهروب حسب قول الادعاء. في المقابل، قال محام المتهم إن موكله لم ينضم على الإطلاق إلى داعش كما أنه لم يكن أبدا من داعميه مشيرا إلى أنه ليس إسلامويا ولا حتى متدينا، وأضاف أن الادعاء لم يثبت أي دافع للاتهامات التي أوردها وذكر أن اثنين من أشقاء المتهم نفسه لقيا حتفهما وهما يقاتلان في صفوف الجيش السوري الحر. ورأى المحامي أن اتهام موكله بالانتماء إلى داعش يحتاج إلى المزيد من الأدلة. وقال إن موكله هرب بعد وقت قصير من استيلاء داعش على محل إقامته. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-07

كوبلنتس - (د ب أ) تبدأ غدا الاثنين أمام المحكمة الإقليمية العليا في مدينة كوبلنتس غربي ألمانيا، وقائع محاكمة سوري يُعْتَقد أنه كان عضوا سابقا في تنظيم داعش. ويُعْتَقد أن الرجل (44 عاما) انضم إلى التنظيم في عام 2015 وأنه شارك في قتل سجناء، ويوجه الادعاء للرجل عدة تهم من بينها الانتماء إلى منظمة إرهابية في الخارج وارتكاب جرائم حرب والقتل. وقال الادعاء إن المتهم انضم كمقاتل إلى تنظيم داعش في مايو 2015 عندما استولى التنظيم على محل إقامته، وإنه قام في نفس العام باقتياد أربعة أسرى من مقاتلي الجيش السوري الحر إلى الإعدام؛ ويُعْتَقد أن أحد هؤلاء تم ربطه بحبل إلى سيارة سحلته عبر طرق المدينة إلى أن قُتِل. وأضاف الادعاء أنه يُعْتَقد أن المتهم شارك في القبض على مدني، وأنه أطلق النار عند إحدى نقاط التفتيش التابعة للتنظيم على شخص فار من مسافة قصيرة مع علم المتهم بأن ما فعله يمكن أن يفضي إلى موت ذلك الشخص. كما يُعْتَقد أن المتهم كان عضوا محليا تابعا للتنظيم حتى نهاية يونيو 2015؛ وتم إلقاء القبض عليه في مدينة ماينتس غربي ألمانيا في مارس 2023، وأودع في الحبس الاحتياطي منذ ذلك التاريخ. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-25

يمثل رجل /44 عاما/ للمحاكمة أمام المحكمة الإقليمية العليا في مدينة كوبلنتس الألمانية اعتبارا من مطلع أبريل المقبل بتهم ارتكاب جرائم حرب والقتل في سوريا.وأعلنت المحكمة، اليوم الاثنين، استنادا إلى لائحة الاتهام، أنه يُشتبه في أن المتهم متورط في عدة عمليات إعدام في سوريا بصفته عضوا في تنظيم داعش.ووفقا للبيانات، انضم المتهم إلى داعش عام 2015 وتولى مهام حراسة للتنظيم. وبعد ذلك بوقت قصير يُشتبه في أنه أطلق النار عدة مرات على شخص فار من مسافة قصيرة عند نقطة تفتيش تابعة للتنظيم. وبحسب بيان المحكمة، يتهم الادعاء العام الرجل بنقل أربعة مقاتلين من الجيش السوري الحر المعارض لإعدامهم. وربطت مجموعة تابعة للتنظيم أحد السجناء بسيارتها بحبل وسحلته عبر المدينة بسرعة 40 كيلومترا في الساعة أو أكثر، ما أسفر عن مقتل الضحية. ويشتبه في أن المتهم ظل عضوا لدى داعش في سوريا حتى نهاية يونيو 2015.وتم القبض على الرجل في مدينة ماينتس الألمانية قبل حوالي عام وهو محتجز في الحبس الاحتياطي منذ ذلك الحين. ومن المقرر أن تبدأ محاكمة الرجل في 8 أبريل المقبل في المحكمة الإقليمية العليا في كوبلنتس. وبالإضافة إلى جرائم الحرب والقتل، يواجه الرجل أيضا اتهاما بالانتماء إلى منظمة إرهابية في الخارج. وحددت المحكمة الإقليمية العليا مبدئيا جلسات للمحاكمة حتى نهاية أغسطس المقبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-01-30

تلقى قادة كبار فى الجيش التركى تهديدات من قبل النظام بسبب اعتراضهم على الوضع وتعليمات ضم إرهابيين إلى الجيش للقتال، وأفادت تسريبات نقلتها صحيفة زمان التركية، من داخل القوات المسلحة التركية، كشفت أن بعض قادة الجيش من ذوي المناصب الرفيعة داخل الجيش، منزعجة من الوضع، حتى إن البعض قرر الاستقالة من الجيش، إلا أنهم تلقوا تهديدات بمحاكمتهم بتهمة الانتماء لحركة جولن، في حالة الإقدام على هذه الخطوة.   ووفقا للصحيفة، اعترض كبار ضباط الجيش التركى على منح عدد من مقاتلي الجيش السوري الحر الموالى للرئيس رجب طيب أردوغان الجنسية التركية، وبعدها تم ضمهم إلى صفوف القوات المسلحة التركية، مع وجود خطوات مشابهة داخل جهاز الاستخبارات التركية.   وكانت وعدت الحكومة التركية بمنح المقاتلين السوريين في ليبيا الجنسية التركية بعد انتهاء الحرب، مع تقديم رواتب شهرية سخية لهم وصلت إلى نحو 2000 دولار شهريًا، وضم عدد من مقاتلي الجيش السوري الحر الموالى لأردوغان إلى الجيش التركي.   وقالت صحيفة “الخط الرمادي Gri Hat’tan” التركية في تقريرها، أن شخصا يدعي سيمون حسن، يحمل رتبة نقيب، يقاتل في صفوف الجيش السوري الحر، لصالح تركيا منذ 3 سنوات، ضمن لواء السلطان مراد، حصل على الجنسية التركية قبل شهرين.   الصحيفة أوضحت أيضًا أن سيمون حسن تم ضمه إلى صفوف القوات المسلحة التركية، ويتلقى العلاج حاليًا داخل أحد المستشفيات، على أن يعود مرة أخرى إلى جبهة القتال عند اكتمال علاجه.   وكشفت أن حسن حصل على بطاقة هوية باسم جديد بعد أن حصل على الجنسية التركية، وبدأ العمل في صفوف القوات البرية التركية بشكل رسمي، مع راتب شهري وجميع الحقوق الاجتماعية للعسكريين الأتراك من الرتبة نفسها. حسن قال عن حصوله على الجنسية التركية هو وعائلته: "أنا لست الوحيد".   وكشف أيضا أن هناك عملية ضم قيد لمقاتلين في مديريات الأحوال المدنية التركية، تتم في محافظات مختلفة حتى لا يتم ملاحظة الأمر، مشيرة إلى أن مصادر أكدت حصول 500 مقاتل سوري على الجنسية التركية حتى الآن، وتم ضمهم إلى صفوف القوات المسلحة التركية، ويتلقون رواتب متساوية مع العسكريين الأتراك من الرتبة نفسها.   وأكدت أن هناك عناصر من مقاتلي الجيش السوري الحر في صفوف الجيش التركي، بالإضافة إلى وجود 15 مقاتل آخر في صفوف جهاز الاستخبارات التركية.   التسربیات أكدت أن 15 مقاتل من الجيش السوري الحر حصلوا على الجنسية التركية، ويعملون بشكل رسمي داخل جهاز الاستخبارات التركية، مشيرة إلى وجود أكثر من 200 آخرين من عناصر قوات الجيش السوري الحر يقدمون للجهاز معلومات استخباراتية.   عمليات التجنيس والتجنيد للمقاتلين داخل القوات المسلحة التركية، أدت إلى غضب وانزعاج كبير بين قيادات داخل الجيش التركي، بعضهم أبدى رغبته في الاستقالة من منصبه، إلا أن الضغط والتهديد بالمحاكمة بتهمة الانتماء للمعارضة، وتلقيهم رسائل من قبيل: "اسحبوا الاستقالات، وإلا سيتم محاكمتكم بتهمة الانتماء لحركة الخدمة" أجبرهم على التراجع.   وأوضحت المصادر للصحيفة أن المقاتلين التابعين للجيش السوري الحر الذين يتحركون مع الجيش التركي في سوريا، يتلقون راتبا شهريا بقيمة 500 دولار أمريكي، أما المنضمين حديثًا فيحصلون على رواتب أقل، تتغير حسب الرتب العسكرية التي يحملونها بهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2015-11-27

قالت ليز واهل، المذيعة الأمريكية السابقة بالتلفزيون الروسي، والتي قدمت استقالتها على الهواء قبل أكثر من عام احتجاجًا على السياسات الروسية، إنه على الغرب أن يدرس فعليًا مدى إمكانية التعاون مع روسيا لمحاربة تنظيم "داعش"، وخاصة في ظل أزمة الثقة مع موسكو المتمثلة بإخفاء نواياها، مضيفة أن الآلة الدعائية الروسية بدأت تعمل لنشر الصورة كما تراها موسكو. وأوضحت واهل، في تصريحات لـ"سي إن إن" حول الطريقة التي تتوقع أن يرد بوتين عبرها على الخطوة التركية: "أظن أن هناك مشكلة ثقة تعترض عمل الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا وأمريكا معًا في حلف واحد ضد داعش، وأظن أن القضية هي مدى إمكانية اعتمادنا فعليًا على روسيا كحليف في الحرب على التنظيم الإرهابي". وتابعت المذيعة الأمريكية السابقة بالتلفزيون الروسي، أنه يجب أن نتذكر أن روسيا بدأت بناء قدراتها العسكرية في سوريا في سبتمبر الماضي، وحاولت إقناع الجميع أنها تقاتل "داعش"، ولكنها في الواقع تستهدف الجيش السوري الحر ومجموعات المعارضة المعتدلة، وفق قولها، ودعت واهل، المشاهدين لمتابعة ما يقوله الإعلام الروسي حاليًا، متوقعة منه تحويرًا للحقيقة لخدمة مصالح موسكو. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-01-20

قال البروفيسور إدوارد إريكسون، المؤرخ العسكري البارز في جامعة سلاح مشاة البحرية (مارينا جوربس)، إن الولايات المتحدة الأمريكية ارتكبت خطأ فادحا من خلال دعمها تنظيم "ب ي د" في سوريا. جاء ذلك خلال حديث مع الأناضول حول استعدادات تركيا لشن عملية عسكرية على منطقة "عفرين" في ريف محافظة حلب السورية، لتطهيرها من أوكار "ب ي د"، الذراع السوري لحزب "العمال الكردستاني". وأشار إريكسون إلى أن عملية عفرين ستكون امتدادا لـ "درع الفرات" التي نفذتها تركيا ضد تنظيم "داعش" خلال الفترة من أغسطس  عام 2016، وحتى مارس  الماضي، بهدف دعم الجيش السوري الحر. وحول التسليح الأمريكي لـ "ب ي د"، قال إريكسون، إن التنظيم الإرهابي يشكل خطرا بالنسبة إلى تركيا التي حصلت على وعد من الرئيس دونالد ترامب، ووزير دفاعه جيمس ماتيس، بسحب تلك الأسلحة من التنظيم. وأضاف المؤرخ الأمريكي: "لا أظن أن تركيا تصدق تلك الوعود، وأنا شخصيا لا أعتقد أننا قادرون على استعادة هذه الأسلحة (من التنظيم)، وهذا الأمر هو الأكثر إثارة للقلق، وسيحدث أزمة كبيرة بين أنقرة وواشنطن". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-01-20

بدأت وحدات من الجيش السوري الحر، اليوم السبت، بدخول المناطق التي يحتلها تنظيم "ب ي د/ العمال الكردستاني" في مدينة عفرين بمحافظة حلب شمال سوريا. وأشارت وكالة "الأناضول" التركية إلى أن مدرعات وعناصر للجيش السوري الحر، بدأت بالتقدم من حدود ولايتي كليس وهطاي التركيتين (جنوب)، باتجاه مناطق في عفرين، عقب استهداف سلاح المدفعية التابع للقوات المسلحة التركية، أهدافا للتنظيم الإرهابي، ظهر اليوم. وأوضحت "الاناضول"، أنه لم تتعرض وحدات الجيش السوري الحر، لأي مقاومة من قبل التنظيم لحد الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-10-13

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم، إن بلاده بدأت عملية انتشار في مدينة إدلب شمالي سوريا، وفق إطار مباحثات أستانة، وفقًا لوكالة "الأناضول" التركية. جاء ذلك في كلمة لأردوغان خلال مشاركته في اجتماع رؤساء أفرع حزب العدالة والتنمية (الحاكم) بالولايات. وأضاف أردوغان: "قلنا سابقا يمكننا أن نأتي فجأة (إلى إدلب)، وهذه الليلة بدأت قواتنا المسلحة بالفعل مع الجيش السوري الحر بتنفيذ العملية في إدلب". وتابع: "إدلب محافظة حدودية مع تركيا، ولنا حدود مع سوريا على طول 911 كيلو مترا، ونحن من يتعرض للتهديد في كل لحظة، فلا يحق لأحد أن يحاسبنا على اتخاذنا التدابير الأمنية". وزاد قائلا: "إن الذين فشلوا في إركاع تركيا، يخرجون أمامنا كل يوم بمكائد مختلفة". وصباح اليوم، أعلن الجيش التركي أن عناصر من قواته بدأت بتشكيل نقاط مراقبة في "منطقة خفض التوتر" بمحافظة إدلب السورية، في إطار مسار مباحثات أستانة. وأضاف في بيان أن فعاليات تشكيل نقاط المراقبة بإدلب بدأت اعتبارًا من أمس الخميس؛ بهدف تهيئة الظروف المناسبة من أجل ضمان وقف إطلاق النار، وضمان استمراره، فضلا عن إيصال المساعدات الإنسانية للمحتاجين، وإعادة النازحين إلى منازلهم. وأوضح أردوغان أن بلاده مثلما لم تنسَ الذين وقفوا إلى جانبها في هذه المرحلة الصعبة التي تمر بها، فلن تنسَ أيضاً من نصبوا العراقيل أمامها. كما أشار أردوغان إلى مدى انزعاج أنقرة من نفاق بعض الدول التي تسميها "حليفة"، وقال: "أولئك الذين يُظهرون "داعش" كأكبر هدف لهم في مكافحة الإرهاب حول العالم، يتعاونون مع منظمات إرهابية أخرى مثل "ب ي د" و" ي ب ك" موجها كلامه للولايات المتحدة الأمريكية، أضاف الرئيس التركي: "إنكِ لستِ مدركةً لمن تُراعين ( في إشارة إلى فتح الله غولن)". ودعا أردوغان سكان المنطقة إلى نبذ كافة الأفكار المتطرفة، وقال: أنصح كل من يدافع عن التعصب القومي بقراءة خطبة الوداع لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم". وعلى الصعيد المحلي أوضح أردوغان أن التغييرات المتعلقة ببعض المناصب في الدولة، لا تتعلق بالأشخاص، ولا تعد تصفية لأحد، وإنما هي تغييرات وظيفية نابعة عن الحاجة لفعل ذلك". وشدد أردوغان على أنه لن يسمح بالمساس بسمعة أي مسؤول غادر وظيفته، وأكد على ارتباطه الوثيق بهم جميعا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: