داعش
اليوم السابع
2024-02-13
قدم كريستيان ريتشر، المستشار الخاص ورئيس فريق الأمم المتحدة لتعزيز المساءلة عن الجرائم المرتكبة من جانب تنظيم داعش "يونيتاد"، اليوم الثلاثاء، للقضاء العراقى، تقريرًا جديدًا لتقييم قضية "هيكلية ديوان بيت مال داعش (2014-2017)" . وقدم المستشار الخاص ريتشر حزمة من الأدلة الأساسية التي استند إليها التقرير، وتم تسليم تقرير تقييم القضية بالإضافة إلى تلك الأدلة إلى رئيس مجلس القضاء الأعلى الدكتور فائق زيدان في بغداد. ونقل المكتب الإعلامي لبعثة الأمم المتحدة بالعراق عن ريتشرقوله: إن التقرير يتضمن النتائج التي توصل إليها فريق تحقيق (يونيتاد)، بشأن ديوان بيت المال لتنظم (داعش) الإرهابي، وهو أحد أهم مسارات التحقيق للفريق، حيث يتعمق في البنية التحتية المالية التي وضعها التنظيم للحفاظ على استمرار العمليات العسكرية للتنظيم. وأضاف "نتائج تقرير تقييم القضية توضح أسلوب إدارة تنظيم داعش لبيت المال، وأن سلطة اتخاذ القرارات المالية واعتماد السياسات المالية كانت تقع في أيدي السلطات العليا، والتي هي مجلس الشورى والخليفة.. وأن فهم العلاقة بين الإدارة المالية لتنظيم داعش والهيكل التنظيمي والتسلسل الهرمي للتنظيم هو أمر بالغ الأهمية لتحديد هؤلاء الأكثر مسؤولية عن الجرائم الدولية التي ارتكبها تنظيم داعش في العراق.. ويعد هذا الأمر محوريّاً للوقوف على الصورة الكاملة حول الجرائم الشنيعة التي ارتكبها تنظيم داعش". وتابع أن تقرير تقييم القضية يعدّ نتاجاً للعمل على مدى عدة سنوات من التحقيقات المكثفة في جرائم تنظيم (داعش) المالية والاقتصادية، والتي أجرتها إحدى الوحدات المختصة بهذا المسار من التحقيقات. وأعرب "ريتشر" عن فخره بشراكة يونيتاد مع القضاء العراقي في القيام بهذا العمل.. وقال: إن القضاء هو الشريك الطبيعي لفريق تحقيق اليونيتاد، ونحن نشيد بالدور القيادي لقضاة التحقيق العراقيين المختصين الذين وفروا كافة الدعم لعملنا الهادف لتعزيز المساءلة عن جرائم تنظيم داعش الدولية". ووجه كريستيان ريتشر، الشكر على وجه الخصوص، للقاضي الأول لمحكمة تحقيق الكرخ ببغداد القاضي "علي جفات" لدعمه مسار التحقيقات في الهيكليات المالية لتنظيم (داعش)، بما في ذلك تقرير تقييم القضية هذا. وسيقوم فريق تحقيق يونيتاد، خلال الأشهر المقبلة، بتسليم القضاء العراقي سلسلة من تقارير تقييم القضايا التي تشمل النتائج القانونية المتعلقة بجرائم دولية محددة ارتكبها تنظيم داعش، بالإضافة إلى توفير الأدلة، بما يتماشى مع ولاية الفريق وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ووفقا لتقرير الأمين العام بشأن تنفيذ القرار 2697 (2023). ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2018-02-18
أثناء حرب الاستنزاف دعت قوات الاحتلال الإسرائيلى شيوخ قبائل سيناء إلى مؤتمر فى «الحسنة» حضره وزير دفاعها «موشى ديان» بهدف إعلان كيان مستقل يقطع كل الأواصر مع الوطن الأم ويشكك بأحقيته فى استعادة أراضيه المحتلة بقوة السلاح.فى ذلك المؤتمر وقف الشيخ «سالم الهرش» متحدثا باسم رؤساء القبائل: «نحن مصريون والكلام ليس معنا، لمصر عنوان واحد فى القاهرة هو رئيسنا جمال عبدالناصر».بقدر ما أبداه ذلك الشيخ المهيب من حسم أجهض المشروع الإسرائيلى لإنشاء «كيان عميل» إلى الأبد.مصرية سيناء فى أهلها قبل أى شىء آخر.أفضل ما ينسب للعملية العسكرية الشاملة (سيناء 2018) لتقويض تمركزات جماعات العنف والإرهاب انضباطها على قواعد اشتباك تحمى المدنيين من أى أخطار تهدد سلامتهم وحياتهم.كانت هناك مخاوف مسبقة أن تفضى العمليات باتساع نطاقها وقوة نيرانها إلى إضرار فادح بهم.بقدر ما وفرته قواعد الاشتباك من ضوابط صارمة سرت بين أهالى سيناء ـ حسب المعلومات المتواترة ـ روح عامة تدعم القوات المحاربة بكل ما هو لازم لإنجاح مهمتها حتى تعود الدولة لممارسة أدوارها الطبيعية.بقوة الالتفاف حول الجيش تتأكد استحالة نزع سيناء عن الجسد المصرى باسم «ولاية» تبايع «داعش»، أو باسم «صفقة قرن» تلحقها بـ«غزة الكبرى» مقابل تبادل أراض فى النقب.سيناء قضية وجود، فإذا ما نزعت ـ تحت أية لافتة أو ذريعة ـ تنكفئ مصر خلف قناة السويس وتفقد مناعتها الاستراتيجية بصورة تجعل انهيارها من الداخل أمرا محتما.إن تأمين سيناء إلى أقصى حد ممكن يتجاوز ضرورات الحرب على الإرهاب وتقويض جماعاته إلى حفظ سلامة البلد ومستقبله كله.هذه مسألة وجودية لا تصح مساجلة فيها، أو خلط أوراق، فمستقبل سيناء هو نفسه مستقبل مصر.بالنظر إلى أساسيات الأمن القومى المصرى، فإن أى رهان على إسرائيل خاطئ استراتيجيا وأثمانه باهظة.وفق المصالح الآنية قد تغض الطرف عن حجم القوات المسموح دخولها سيناء، التى تنص عليها البروتوكولات الأمنية للمعاهدة المصرية الإسرائيلية.غير أن ذلك لا يمتد إلى أى تعديل فى نظرتها الاستراتيجية لسيناء، حيث التهديد الرئيسى المحتمل، ولا لمصر التى تعمل على إضعافها وتهميش أدوارها، أو أن تنكفئ على أحوالها المضطربة.رغم أى ظلال سياسية يظل الحضور العسكرى المصرى، بأحجامه وقوة نيرانه وكفاءة تخطيطه ومستويات انضباطه، رسالة هيبة فى الإقليم المشتعل بالنيران.الأهم أنه أكد ـ مجددا ـ عمق ارتباط المصرى بجيشه حيث حظيت عملية (سيناء 2018) بالدعم والإسناد من جميع أطياف الحياة العامة ـ كما المواطنين العاديين.هذه الدرجة من الالتفاف تستحق النظر بعمق فى استخلاص دروسها والعمل بأسرع ما يمكن على عودة الجيش إلى مهامه الطبيعية فى حفظ الأمن القومى دون أى أدوار أخرى محل تساؤلات.كان من رأى الرئيس «عبدالفتاح السيسى» عندما كان مديرا للمخابرات الحربية قرب نهاية المرحلة الانتقالية التى أعقبت ثورة «يناير»: «فى اللحظة التى يعود فيها الجيش إلى مهامه الطبيعية سوف ترتفع شعبيته إلى السماء».هذا ما حدث ـ بالضبط ـ بعد انتهاء تلك المرحلة الانتقالية.وهو ما يحدث ـ الآن ـ عندما بدأت العمليات العسكرية فى سيناء.بوضوح أهداف العملية حصدت شعبيتها، فالسعى إلى حسم الحرب مع الإرهاب مسألة وجود، كما أنها مسألة مستقبل، فهو يقتل ويروع ويهز سلامة المجتمع ويؤثر ـ بالسلب ـ على حركة الاقتصاد ومعدلات السياحة.غير أنه يتوجب الالتفات إلى ضرورات ضبط الخطاب الإعلامى على حقائق حروب الإرهاب.بطبيعة هذا النوع من الحروب فإنها لا تحسم بضربة واحدة قاضية، أيا كانت مستويات قوتها وكفاءتها المعلوماتية.هذه حقيقة تسرى فى مصر، كما أى دولة أخرى بالعالم.إذا جاز الاجتهاد فإن ما هو مطلوب من العملية العسكرية الجارية ضرب تمركزات جماعات العنف والإرهاب، وشل قدرتها على إلحاق الأذى وترويع المواطنين واستعادة هيبة الدولة وأجهزتها الأمنية فى شمال سيناء.هذا التقويض ممكن ويحدث الآن، وهو إنجاز ميدانى له ما بعده، أما الحديث عن الاجتثاث الكامل فهو مبكر.بأى حساب احترازى لا يجب استبعاد ضربة إرهابية هنا أو هناك لإرباك الروح المعنوية والتشكيك فى حجم الإنجاز الذى تحقق ـ خاصة بعد أن تتوقف العمليات العسكرية والأمنية، التى تشمل شمال سيناء والظهير الصحراوى الغربى والحدود البحرية والمدن الكبرى ومناطق واسعة فى الدلتا.التهويل، كما التهوين، لا تسلم نتائجه.كأى حرب ضد تهديد وجودى فإنها مسألة إجماع وطنى.كان الخطأ الأكبر فى المعالجات الإعلامية أثناء حرب تقتضى توسيع التماسك الوطنى إلى أقصى حد ممكن، استغراقها فى التوظيف السياسى الزائد، كأنها حرب نظام وليست حرب بلد بأسره.هناك فارق جوهرى بين التوظيف السياسى الزائد والأثر السياسى الطبيعى.الأول، من أعمال الدعاية ـ كأن الحرب أجريت لأسباب أخرى غير مجابهة الإرهاب.بعض الدعايات تركت الموضوع الأصلى لتسوى حساباتها مع سياسيين معارضين لهم وجهات نظر مناقضة فى الشأن العام والانتخابات الرئاسية المقبلة، التى تفتقد أية صلة بفكرة المنافسة بين تيارات ورجال وبرامج، فكل شىء مقرر سلفا.والثانى، يضخ بتداعياته دماء جديدة فى شرايين نظام الحكم دون حاجة إلى دعايات درجة ثانية وثالثة وفتاوى لخبراء استراتيجيين لا علاقة لها بأية خبرة، أو أية استراتيجية.استثمار الأثر السياسى مشروع ومتاح، رغم أجواء الإحباط المخيمة على المشهد السياسى.بقوة الدستور اكتسبت عملية سيناء شرعيتها الكاملة.وفق نصه: «القوات المسلحة ملك الشعب، مهمتها حماية البلاد، والحفاظ على أمنها وسلامة أراضيها».بالتعريف الدستورى فإن شرعية السلاح لا تنعزل عن غيرها من الشرعيات وأهمها التزام الحريات العامة وحقوق المواطنين وقواعد دولة القانون والمؤسسات.إذا كانت الكتل الأساسية فى المجتمع، على اختلافاتها وتنوعها، تؤيد بلا تحفظ الأعمال العسكرية والأمنية الجارية فى الحرب على الإرهاب، فما معنى التوغل فى تصفية الحسابات والتنكيل بأى رأى معارض وشيوع أجواء الترويع فوق الرءوس؟الصمت تحت الترويع مشروع انفجار مؤجل.إلغاء التنوع سحب من رصيد أى استقرار.لمصلحة مصر المنهكة أن تضع كمادات ثلج فوق رأسها الملتهب لا أن تمضى إلى نهايات الطرق المسدودة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-11-12
قال مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لـ دار الإفتاء المصرية: إن تنظيم "داعش" الإرهابى بعد مقتل زعيمه "أبو بكر البغدادى"، قد يتجه للاعتماد على النساء مجددًا فى عملياته الإرهابية، لما للنساء من أهمية كبرى فى استراتيجية التنظيم؛ إذ لا يزال يرى أهمية العنصر النسائى فى إقامة دولته المزعومة، إذ إن "أبو بكر البغدادى" قبل مقتله وجه رسالة إلى نساء التنظيم في سبتمبر الماضي مطالبًا إياهن بـ"الصبر" والحفاظ على دورهن في "الجهاد"، وهو ما يفسر قيام نساء من تنظيم "داعش "بإقامة محاكم شرعية لمعاقبة المخالفات لأفكار التنظيم، بل وتجنيد أعضاء جدد. وأشار المرصد إلى أنه بعد مقتل "أبو بكر البغدادي" ظهرت مجموعة من نساء التنظيم في مخيمات "داعش" وهنَّ يُعلنَّ البيعة لقائد التنظيم الجديد "أبو إبراهيم القرشي"، إذ ظهرت في فيديو البيعة إحدى النساء وهي تقول: "الرسول صلى الله عليه وسلم مات ولم ينته الإسلام، ولم ينته القتال فى سبيل الله، إذا تفرحون بقتل "أبو بكر" فهناك أسوة لأبو بكر بإذن الله تعالى.."، مما يشير إلى خطورة نساء التنظيم وأن الكثيرات منهن لا يزلن مقتنعات بأفكاره الشاذة. وفي الأول من أكتوبر الماضي اندلعت اشتباكات بين نساء من التنظيم في مخيم الهول الأمر الذي أدى إلى مقتل امرأة وإصابة 7 أخريات بسبب قيام نساء التنظيم بتطبيق أفكاره الشاذة على النساء المقيمات معهن، حيث لا يزال يسيطر على هؤلاء النساء أفكار التنظيم وبأنه سيتم تحريرهن وستعود "الخلافة" مرة أخرى، حيث إن ما يقارب 14% من عناصر التنظيم المحتجزين في مخيم الهول هم من النساء. وأوضح المرصد أن الأسباب التي تدفع التنظيم باعتماده على النساء في المرحلة القادمة أو الحفاظ على دورهن يتمثل في الطريقة التي رسخ بها أفكاره في عقولهن وبأنه تمكن من تجنيد العديد من النساء وأنهن لعبن دورًا كبيرًا في خدمة أفكاره، هذا بالإضافة إلى أن الكثير من هؤلاء النساء هن أزواج لمقاتلين بالتنظيم نفسه، وبالتالي يصعب عليهن التخلي عن تلك الأفكار المتطرفة. وذكر المرصد أن دور النساء في استراتيجية التنظيم في ظل القيادة الجديدة له ستعتمد على نفس الأساليب القديمة في توظيفهن عبر الاعتماد عليهن في عمليات التجنيد، ودعم أزواجهن لنشر العنف والمشاركة في العمليات الإرهابية، فخطاب التنظيم وصف النساء بأنهن جزء من "قادة الجهاد" ومربيات "أشبال الخلافة". وكشفت تقارير حديثة أن النساء الآن ضمن الجيوب والخلايا النائمة التي اعتمد عليها تنظيم "داعش" في سوريا والعراق، وكانت أدوارهن تتمثل في خدمة المقاتلين بالإضافة إلى استقطاب مؤيدين له والمشاركة في العمليات الارهابية الانتحارية على وجه الدقة إذا لزم الأمر، كما أن هناك تقارير تحدثت عن مخاوف من احتمالية اعتماد تنظيم داعش على النساء العائدات إلى دولهن في شن عمليات إرهابية في إطار استراتيجية الذئاب المنفردة، خاصة أن الكثيرات منهن دربنَّ على صناعة المتفجرات وغيرها. ومما يؤكد ذلك أن التنظيم قام مؤخرًا بعمل حملة عبر منصاته الإعلامية تحت اسم "العدالة من أجل الأخوات" تحث أتباعه على الهجوم على المخيمات لتحرير النساء التابعات له من الاحتجاز، إذ أشارت التقارير إلى أن هناك عمليات تنظيم للصفوف تقوم بها النساء داخل مخيمات الاحتجاز من أجل الفرار بمساعدة بعض عناصر التنظيم. كما أنه بعد الأحداث الأخيرة التى شهدها الشمال السورى هناك تقارير تتحدث عن فرار 800 امرأة من نساء "داعش". واختتم المرصد بيانه بالإشارة إلى أن نساء التنظيم قد يكنَّ الأخطر في المرحلة القادمة لعدة أسباب من أهمها أن الكثيرات منهن مؤهلات ليكنَّ الجيل الثاني من العنصر النسائي في التنظيم مما يعني أنه قد يتم توظيفهن في عمليات إرهابية وغيرها، أيضًا الكثيرات من هؤلاء النساء لديهن أطفال ومن المؤكد أنه تم تغذيتهم بالكثير من الأفكار الشاذة والمتطرفة خاصة أن الكثيرات منهن يدفعهن الانتقام للقيام بالكثير من الأعمال الإرهابية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-01-14
نجحت الشرطة الماليزية، فى إحباط مؤامرة لشن هجمات واسعة النطاق تعود لجماعات "القاعدة" و"داعش" الإرهابية ضد هذه البلاد طوال العام الماضى، وقال نائب مدير وحدة مكافحة الإرهاب تشيونج كوون كوك، وفقا لوكالة "برناما" الماليزية، "إن الشرطة أوقفت 10 أشخاص، من بينهم ماليزيان اثنان، و8 أجانب على ذمة التحقيق"، موضحا أن هؤلاء المعتقلين هم أعضاء تنظيم القاعدة وداعش وكانوا على نية فى إنشاء خليتهم فى ماليزيا. وبين أنه من خلال هذه العمليات، فقد تمّ تقاسم المعلومات مع وكالات الاستخبارات الأجنبية، ونجحت فى إحباط الهجمات واسعة النطاق، التى خططتها هذه الجماعات، و أشار نائب مدير وحدة مكافحة الإرهاب تشيونج كوون كوك، إلى أن الشرطة صادرت 6 أجهزة متفجرة مرتجلة، وسلاح نارى، و15 ذخيرة كانت من المرجح أن تستخدمها الجماعات الإرهابية لشن الهجمات على المعابد. وقال نائب مدير وحدة مكافحة الإرهاب، "إن الوحدة، نجحت فى اعتقال 72 مشتبهاً بهم من بينهم 26 ماليزياً، والباقى الأجانب بسبب الاشتباه بتورطهم فى أنشطة إرهابية طوال العام الماضي". وكانت الشرطة الماليزية، أكدت إنها اعتقلت 15 شخصا معظمهم من إندونيسيا، أواخر العام الماضى، للاشتباه فى صلتهم بتنظيم داعش. وماليزيا فى حالة تأهب قصوى منذ يناير 2016، عندما نفذ مسلحون موالون لتنظيم داعش سلسلة هجمات فى العاصمة الإندونيسية جاكرتا. وذكر أيوب خان مايدين بيتشاى رئيس وحدة مكافحة الإرهاب بالشرطة الماليزية فى ذلك الوقت، فى بيان أن المشتبه بهم اعتقلوا فى عدة مداهمات فى أنحاء متفرقة من البلاد بين يوليو وسبتمبر. ومن بين المعتقلين، إندونيسى عمره 25 عاما يعمل فى زراعة النخيل بولاية صباح فى بورنيو، تعتقد الشرطة أنه عاون خمسة أفراد من أسرة واحدة نفذوا هجوما انتحاريا على كنيسة فى جولو بجنوب الفلبين فى ديسمبر 2018. وقالت الشرطة، إنها اعتقلت 13 إندونيسيا آخرين وماليزيا فى مداهمات منفصلة للاشتباه فى قيامهم بأنشطة لدعم داعش، تشمل الترويج لأيديولوجية التنظيم وتجنيد أعضاء جدد عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بهدف شن هجمات فى البلدين. واعتقلت ماليزيا، مئات الأشخاص خلال السنوات القليلة الماضية للاشتباه فى صلتهم بمتشددين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-12-10
حذر المتحدث الرسمي باسم الجيش الليبي أحمد المسماري، من استمرار وجود جيوب لتنظيم "داعش" الإرهابي و"القاعدة" في ليبيا، مشيرا إلى تقارير استخباراتية تؤكد انتقال عناصر من داعش بسوريا والعراق إلى ليبيا بمساعدة دول أجنبية. ونقل موقع "بوابة الوسط" الليبي، عن المسماري قوله في تصريح تلفزيوني، أن هناك تقارير استخباراتية تؤكد انتقال عناصر من "داعش" في سوريا والعراق إلى ليبيا، بمساعدة استخبارات دول أجنبية، وبالتالي المهمة ما تزال كبيرة وخطيرة جدا، وسنساهم بتأمين المنطقة بالكامل من خطر الإرهاب والجريمة المنظمة مثل الهجرة غير الشرعية وتهريب المخدرات. وأوضح المسماري، أن خطوة توحيد المؤسسة العسكرية وتفعيلها، تقتضي مساعدة المجتمع الدولي والعربي، لدعم الحرب على الإرهاب ودواعش المال العام والعصابات الإجرامية الدولية، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-12-22
أعلنت وزارة الدفاع الأسترالية، الجمعة، انتهاء ضرباتها الجوية ضد تنظيم "داعش" في العراق وسوريا، بعد مشاركتها لمدة ثلاثة سنوات ضمن التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضد "داعش". ونقلت "رويترز" عن وزيرة الدفاع الأسترالية ماريز باين، في مؤتمر صحفي، قولها إن القرار اتخذ بعد إعلان العراق النصر على تنظيم داعش الإرهابي". وتابعت "باين": "بعد مناقشات مع العراق ومع الدول أعضاء التحالف الدولي، قررت الحكومة الاسترالية أننا سنعيد من الشرق الأوسط إلى الوطن طائراتنا الست من طراز سوبر هورنيت". وأضافت الوزيرة الأسترالية، أن المهمة كانت "طويلة وشاقة.. قدم كل أفرادنا مساهمة استثنائية". وأكدت "باين" استمرار عمليات أستراليا في المنطقة، وأن 80 فردا يشاركون في مجموعة العمليات الخاصة بالعراق، ويشمل ذلك قوات خاصة أسترالية سيواصلون مهمتهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2014-08-08
أعدت الديلى ميل البريطانية تقريرا عن الشاب المصرى "إسلام يكن" الذى التحق بقوات تنظيم داعش فى العراق وسوريا مخلفا ورائه حياة ومستقبلا مختلفا تماما عن المآل الذى انتهى به بين صفوف أكثر التنظيمات تطرفا فى العالم، حيث أصبح يتباهى بقطع الرؤوس بدلا من التباهى بعضلات جسده النافرة وحرصه على خسارة السعرات الحرارية والدهون. تخرج "يكن" من كلية الحقوق بجامعة "عين شمس" وقبلها قضى سنوات دراسته الأساسية بين جدران مدرسة الليسيه الفرنسية بحى مصر الجديدة، أحد الأحياء الراقية فى القاهرة، الأمر الذى جعل الكثيرون يتساءلوا عن الدافع وراء التحاقه بحياة الحروب والمعارك الدامية التى لا تتوافق مع الحياة التى كان يعيشها فى مصر. ظهور "إسلام يكن" بقصة شعره الشبابية المجعدة مثل الكثيرين من شباب مصر المرتاد لمقاهى وسط المدينة وعويناته الزجاجية التى لا تنقصها أيضا اللمسة الشبابية الأنيقة تبدو غير متجانسة مع المعتاد من المجاهدين والمتطرفين التابعين للتنظيمات الإسلامية على غرار داعش والقاعدة، الأمر الذى جعل الكثيرين يشككوا حول حقيقة قصة هذا الفتى الذى قرر نقل نشاطه من صالات الجيم إلى ساحات المعارك الأكثر دموية. يبدو أسلوب "يكن" فى حسابه بـ"تويتر" غير منغمس بعد فى الواقع الذى يعيشه بمدينة "رقة" السورية التى تقع تحت سيطرة داعش، فهو لا يزال يستخدم كلمات شبابية من العامية المصرية مثل "فاكس" ويتباهى بقطع الرؤوس بذكر عبارة مشابهة لأحد الأفلام المصرية الكوميدية "لحمة راس". ترى الكثير من الوكالات الإخبارية العالمية أن "يكن" بصورته وهو ممسك بسيف معتليا أحد الخيول يحاول أن يحقق أخيلة ومغامرات ما لم تبارح عقله من مراحل الصبا، ولكن الأمر الحقيقى الذى أثاره "يكن" هو تشكيكه فى معظم التفسيرات الاجتماعية التى تحصر أسباب التحاق أحدهم بالتنظميات الجهادية فى الجهل والفقر والحاجة، وهو الأمور غير المتوافرة فى حالة "يكن" خريج المدارس الفرنسية. نموذج "يكن" جعل الكثيرين يرون أن داعش متواجدة بين الأصدقاء والجيران، فالمسألة ليست متعلقة فقط بالفقر والحاجة وقلة الموارد، فهناك ممن يعيشون فى قمة الهرم الطبقى تروقهم تلك الأفكار المتشددة التى تصدرها داعش وأمثالها من الحركات المتطرفة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-11-15
تنظم الجمعية المصرية للقانون الدولي، ندوة بعنوان "الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب فى صورته التقليدية والحديثة"، وذلك مساء غدا بمقر الجمعية . ومن المقرر أن يشارك في الندوة الدكتور عادل عبد الله أستاذ القانون الدولي العام ووكيل كلية الحقوق جامعة بني سويف والدكتور هالة أحمد الرشيدي أستاذ القانون الدولي العام المساعد بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة. وقال الدكتور أحمد رفعت أمين عام الجمعية إن هذه الندوة تأتي في إطار الموسم الثقافي للجمعية، وذلك مع تصاعد الهجمات الإرهابية لتنظيم داعش في سوريا والعراق وليبيا وغيرها من الدول العربية والغربية. وأشار أمين الجمعية، إلى أنه أصبح من الضروري اعادة النظر في ظاهرة الإرهاب في صوره التقليدية والحديثة، واستطلاع رأي الخبراء في هذا الموضوع الهام الذي شغل المجتمع الدولي سنينًا طويلة، في سبل مواجهة هذه الظاهرة الاجرامية على الصعيدين الاقليمي والعالمي وفق قواعد القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-11-26
كشفت دراسة صادرة عن المركز الأوروبى لدراسات مكافحة الإرهاب عن مخاطر جماعة الإخوان فى فرنسا مؤكدة أن الجماعة تمثل خطرًا بالغًا على فرنسا كما أنّ جماعة الإخوان تستخدم المنظمات غير الحكومية الفرنسية، للضغط على الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون بشأن تواجد جماعات الإسلام السياسى والمتطرفين فى بلاده، كما تستخدم المنظمات غير الحكومية، المعترف بها من قبل الدولة فى فرنسا، للترويج لنوع خطير من الجماعات المتطرفة فى البلاد. ولفتت الدراسة أنه تنبهت فرنسا مؤخرًا للخطر الكبير الذى تمثله الجماعات المتطرفة، مثل داعش، القاعدة فضلًاَ عن جماعة الإخوان، على المجتمع الفرنسى، وأنه ووفقًا للدراسة فقد اعتمدت جماعة الاخوان على المؤسسات والجمعيات الإسلامية كمراكز لنشر الأفكار وتجنيد الأعضاء الجدد، واستغلتها كأدوات للتأثير والدعاية السياسية لحشد الجاليات الإسلامية لدعم بعض السياسيين، المتحالفين معها، بعضهم أعضاء فى التنظيم الدولى، والبعض الآخر يعمل لصالح الإخوان من باب المنفعة المشتركة، حسبما أشارت معلومات مؤكدة. الجمعيات الخيرية الدينية فى فرنسا تضم فرنسا أكثر من 250 جمعية إسلامية على كامل أراضيها، منهم 51 جمعية تعمل لصالح الإخوان، وأبزر هذه الجمعيات: جمعية بركة سيتى: والتى يترأسها إدريس يمو هى واحدة من المؤسسات الدينية التى حظرتها فرنسا، فى إطار محاربتها للتنظيمات المتشددة فى البلاد. جماعة الشيخ أحمد ياسين: وهى جماعة محلية ضالعة فى الهجوم موالية لحركة حماس الفلسطينية والضالعة مباشرة فى الاعتداء على المدرس "صامويل بات". اتحاد المنظمات الإسلامية فى باريس" UOIF": والذى يعد الممثل الرسمى للتنظيم الدولى للإخوان فى باريس. وخلال عام 2021 قامت فرنسا بإلغاء إقامة أكثر 36 ألف شخص يُشكّلون تهديداً للنظام العام فى فرنسا بسبب تطرّفهم، وكذلك حلّ وحظر العديد من الجمعيات الدينية، حيث تم تأكيد شبهات تطرّفها وتمويلهم من مصادر خارجية، ليبلغ عدد الجمعيات الدينية التى تم غلقها إلى 14 جمعية، مع مصادرة الحسابات المصرفية لمسؤوليها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-11-10
كشفت تحقيقات النيابة العامة بشمال الجيزة تحت إشراف المستشار وائل الدرديرى المحامى العام الأول للنيابات، تفاصيل ضبط أحد العناصر الإرهابية شديدة الخطورة بمنطقة إمبابة، والذى وجهت له اتهامات بالانضمام لجماعة إرهابية وتبنى أفكار تكفيرية والتحريض على العنف وحيازة مواد متفجرة، وأصدرت قراراً بحبسه 15 يوماً على ذمة التحقيقات. وتابعت التحقيقات التى أجرتها نيابة إمبابة برئاسة المستشار محمد عبد المنعم علمه، أن المتهم المضبوط "م.م" 23 عاماً، وحاصل على ليسانس حقوق، وهو أحد عناصر جماعة الإخوان والذى ينتمى إليها فكرياً وتنظيمياً، وأنه تبنى فى الفترة الأخيرة أفكار تكفيرية، دفعته لتنفيذ أعمال عدائية ضد الدولة، وأنه شرع_وفقاً لما أشارت اليه التحريات الأولية_ فى استهداف المنشآت العامة واستهداف ضباط الجيش والشرطة. وأضافت التحقيقات، أن المتهم تبنى أفكار التنظيمات الإرهابية المتطرفة أمثال "داعش" و"بيت المقدس"، وشرع فى استهداف رجال الدولة والشخصيات العامة، بعد إهداره دمهم، كما سعى إلى نشر الشغب والفوضى، واتخاذ خطوات نحو تعطيل تنمية الاقتصاد، عن طريق نشر الشائعات، وإثارة غضب المواطنين بدعوى غلاء الأسعار وارتفاع تكاليف المعيشة. وتبين من خلال التحقيقات، أن المتهم من عناصر التنظيم الدولى لجماعة الإخوان الإرهابية، التى تسعى لإحياء الجماعة من جديد، من أجل الانقلاب على نظام الدولة بالقوة، وبمواجهة المتهم اعترف بانضمامه للجماعة، وحيازته للمواد المضبوطة بقصد استخدامها فى أعمال عدائية ضد الدول، فضلاً عن الترويج لفكر الجماعة مرة أخرى من أجل استقطاب عدد من المتعاطفين منها للانضمام إليهم بشكل حركى. وتابعت التحقيقات، أن قطاع الأمن الوطنى رصد نشاط المتهم المشبوه، وجمع تحريات عن نشاطه، وفور اكتمال أدلة إدانته، أصدرت النيابة العامة قراراً بضبطه وإحضاره، وعليه خرجت قوة أمنية تمكنت من ضبط، وبتفتيش منزله عثر بحوزته على مبالغ مالية، ومحررات تنظيمية خاصة بجماعة الاخوان الإرهابية، وقنبلتين، و"تى شيرتات" تحوى علامات مناصرة لجماعة الاخوان الإرهابية، وشعارات رابعة العدوية. وتحفظت النيابة فور انتهاء التحقيقات، برئاسة المستشار طارق أبو زينة، على الأحراز المضبوطة مع المتهم، وأمرت بعرض القنبلتين على المعمل الجنائى لتفكيكهم، وكتابة تقرير وافً عنهما وتسليمه للنيابة؛ لإرفاقه بملف التحقيقات، كما طلبت تحريات قطاع الأمن الوطنى التكميلية حول الواقعة للوقوف على باقى عناصر الخلية التى ينتمى إليها المتهم. كانت قوة من ضباط قطاع الأمن الوطنى بالتنسيق مع مباحث قسم شرطة إمبابة قد نجحت فى القبض على المتهم، فور صدور إذن من النيابة العامة بذلك، على خلفية التحريات التى اثبتت تورطه فى الانضمام لجماعة إرهابية وشروعه فى تنفيذ عمليات عدائية ضد الدولة، وتم تحرير محضر بواقعة ضبط وأرفق بمحضر التحقيقات، وأحيل للنيابة العامة التى أصدرت قرارها السابق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-04-24
قررت محكمة شرق القاهرة العسكرية، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة، اليوم الثلاثاء، تأجيل محاكمة 170 متهما بينهم 116 متهم محبوس ومخلى سبيل 3 منهم و51 آخرين هاربين فى القضية رقم 247 لسنة 2016، المعروفة بـ "تصوير قاعدة بلبيس الجوية"، لـ29 .أبريل للمرافعة وشملت وقائع القضية ارتكاب المتهمين جريمة قتل نائب مأمور قسم شرطة فيصل بالسويس، ووضع عبوة متفجرة بجوار سينما ريسانس بالسويس، واستهداف سيارات الجيش بطريق مصر - إيران، واستهداف خط الغاز بشركة السويس للبترول، وقتل جنود القوات المسلحة بخدمة تأمين أسوان - بدر السويس، واستهداف إحدى السفن بالقناة، ورصد إدارة شرطة النجدة ببنها، ورصد كلية الشرطة بالعباسية، ورصد كتيبة 101 بشمال سيناء، وسرقة مكتب بريد بهتيم، ورصد النقط الأمنية بطريق ترعة الإسماعيلية، ورصد بعض أفراد قوة مركز أبشوى بالفيوم، وحرق سيارة ضابط بأطفيح، وحرق برج شركة موبينيل بقرية قرنى بأطفيح، وحرق برج موبينيل بعرب الأشرفية بأطفيح، وسرقة إحدى سيارات شركة أمينكو، وشركة مكتب بريد الألف مسكن، ورصد جراج مترو الأنفاق بشبرا. وتضمن قرار الاتهام حصول المتهمين بوسيلة غير مشروعة على سر من أسرار الدفاع عن البلاد من خلال التقاط صور بواسطة هاتف محمول مزود بآلة تصوير لقاعدة بلبيس الجوية، تمهيدا لاستهدافها، كما كشفت الأوراق وضع المتهمين عبوة ناسفة بجوار قصر القبة. ووجهت النيابة للمتهمين خلال التحقيقات اتهامات السعى لدى جماعة إرهابية مقرها خراج البلاد والتحقوا بجماعة ارهابية " داعش وسوريا وليبيا " ووضع عبوة ناسفة بجوار قصر القبة ولم تنفجر لعطل فني بها وحاولوا وضع عبوات متفجرة بجوار سجن المرج واعتناق أفكار تعتمد على تكفير الحاكم وتوجب محاربته بدعوى أنه يعمل بقانون وضعى وهو الدستور، وتكفير كل من يعمل بهذا القانون ويؤيده، ومن بينهم الشرطة والجيش ورجال القضاء، ورصد عدد من الأكمنة الشرطية والمنشآت الحيوية والانضمام إلى جماعة إرهابية أسست خلافا لأحكام الدستور والقانون، الغرض منها تعطيل مؤسسات الدولة ومنعها من ممارسة عملها، وتلقى تدريبات على يد عناصر تنظيم أنصار بيت المقدس فى سيناء واستهداف قوات الأمن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-02-17
قررت المحكمة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، تأجيل محاكمة 170 متهما بينهم 116 متهما محبوسا ومخلى سبيل 3 منهم و51 آخرين هاربين فى القضية رقم 247 لسنة 2016، لجلسة 20 فبراير للطلبات. وشملت وقائع القضية ارتكاب المتهمين جريمة قتل نائب مأمور قسم شرطة فيصل بالسويس، ووضع عبوة متفجرة بجوار سينما ريسانس بالسويس، واستهداف سيارات الجيش بطريق مصر - إيران، واستهداف خط الغاز بشركة السويس للبترول، ورصد إدارة شرطة النجدة ببنها، ورصد كلية الشرطة بالعباسية، وسرقة مكتب بريد بهتيم، ورصد النقط الأمنية بطريق ترعة الإسماعيلية، ورصد بعض أفراد قوة مركز أبشوى بالفيوم، وحرق سيارة ضابط بأطفيح، وحرق برج شركة موبينيل بقرية قرنى بأطفيح، وحرق برج موبينيل بعرب الأشرفية بأطفيح، وسرقة إحدى سيارات شركة أمينكو، وشركة مكتب بريد الألف مسكن، ورصد جراج مترو الأنفاق بشبرا. وتضمن قرار الاتهام حصول المتهمين بوسيلة غير مشروعة على سر من أسرار الدفاع عن البلاد من خلال وضع المتهمين عبوة ناسفة بجوار قصر القبة. ووجهت النيابة للمتهمين خلال التحقيقات اتهامات السعى لدى جماعة إرهابية مقرها خراج البلاد والتحقوا بجماعة ارهابية "داعش وسوريا وليبيا" ووضع عبوة ناسفة بجوار قصر القبة ولم تنفجر لعطل فنى بها وحاولوا وضع عبوات متفجرة بجوار سجن المرج واعتناق أفكار تعتمد على تكفير الحاكم وتوجب محاربته بدعوى أنه يعمل بقانون وضعى وهو الدستور، وتكفير كل من يعمل بهذا القانون ويؤيده، ومن بينهم الشرطة والجيش ورجال القضاء، ورصد عدد من الأكمنة الشرطية والمنشآت الحيوية والانضمام إلى جماعة إرهابية أسست خلافا لأحكام الدستور والقانون، الغرض منها تعطيل مؤسسات الدولة ومنعها من ممارسة عملها، وتلقى تدريبات على يد عناصر تنظيم أنصار بيت المقدس فى سيناء واستهداف قوات الأمن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: