قوات سوريا الديمقراطية

قوات سوريا الديمقراطية يشار إليها باختصار قسد، هو تحالف متعدد الأعراق والأديان للميليشيات التي يغلب عليها الطابع الكردي، وكذلك للميليشيات العربية والآشورية/السريانية، وكذلك لبعض الجماعات...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning قوات سوريا الديمقراطية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning قوات سوريا الديمقراطية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with قوات سوريا الديمقراطية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with قوات سوريا الديمقراطية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with قوات سوريا الديمقراطية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with قوات سوريا الديمقراطية
Related Articles

الشروق

Neutral

2025-06-11

بحث وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني مع وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو على هامش مؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات في نيس التطورات الراهنة في سوريا في مختلف المجالات. وذكرت وزارة الخارجية والمغتربين السورية على "تلغرام" أن اللقاء تناول عدة موضوعات استراتيجية تهم الطرفين، وتطرقت المناقشات إلى التطورات الراهنة في سوريا على المستوى السياسي والاقتصادي والأمني، مع تسليط الضوء على النجاحات المستمرة على كل هذه الأصعدة، والتحديات الناجمة عن الجهات الداخلية مثل قوات سوريا الديمقراطية والجهات الخارجية مثل إسرائيل فيما يتعلق باستقرار سوريا. وأعرب وزير الخارجية الفرنسي عن إشادته بالسرعة والإطار الزمني للعملية السياسية، بالإضافة إلى التزام سوريا المتواصل بالتعاون مع المنظمات المتعددة الأطراف كهيئات الأمم المتحدة. وبدوره، شكر الشيباني فرنسا على دورها في رفع العقوبات عن سوريا، واستكشاف فرص تجارية وشراكات استراتيجية في ملفات حساسة خاصة فيما يتعلق بالتعامل مع قضية الأسلحة الكيميائية الموروثة من عهد نظام الأسد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-03

كشف مسؤولان أمريكيان، اليوم، أن أكثر من 500 جندي أمريكي انسحبوا من سوريا، خلال الأسابيع الماضية، وذلك بعد الانتهاء من إغلاق قاعدتين عسكريتين أمريكيتين، وتسليم أخرى إلى قوات سوريا الديمقراطية (قسد). وقال المسؤولان، لشبكة" فوكس نيوز" الأمريكية إن القواعد الأمريكية تشمل موقع دعم المهام "القرية الخضراء" الذي جرى إغلاقه، وموقع دعم المهام "الفرات" الذي جرى تسليمه إلى قوات سوريا الديمقراطية، كما أخلت القوات الأمريكية موقعاً ثالثاً أصغر بكثير. من جهته، قال المبعوث الأميركي إلى سوريا توم باراك إن الولايات المتحدة بدأت تقليص وجودها العسكري في سوريا وتهدف إلى إغلاق كل قواعدها في هذا البلد باستثناء واحدة. وأوضح المبعوث في مقابلة مع محطة "ان تي في" التلفزيونية التركية مساء أمس: "انتقلنا من ثماني قواعد إلى خمس فثلاث. وسنبقي على الأرجح على قاعدة واحدة". كانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية نقلت عن مسؤولين أمريكيين، في أبريل، قولهما إن الجيش الأمريكي يعتزم إغلاق 3 قواعد صغيرة من إجمالي 8 في شمال شرق سوريا. وذكرت الصحيفة حينها أنه بعد مرور 60 يوماً، سيُجري القادة العسكريون تقييماً لتحديد ما إذا كانت هناك حاجة إلى مزيد من عمليات سحب الجنود، مشيرة إلى أن القادة أوصوا بإبقاء 500 جندي أمريكي على الأقل في سوريا. وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، في أبريل، دمج القوات الأمريكية في سوريا تحت قيادة قوة المهام المشتركة "عملية العزم الصلب"، وخفض عدد هذه القوات إلى أقل من 1000 جندي، خلال الأشهر المقبلة. بدوره، أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية نور الدين البابا، السبت، القضاء على 4 عناصر من تنظيم "داعش" الإرهابي، واعتقال 4 آخرين خلال حملة مداهمة موسعة بأحياء حلب الشرقية. وأعطى وزير الدفاع الأميركي بيت هيجسيث توجيهات بشأن عملية الدمج في إطار قوة المهام المشتركة لاختيار مواقع محددة في سوريا، دون تحديد تلك المواقع. وقال المتحدث باسم "البنتاجون" شون بارنيل، في بيان، إن القيادة المركزية الأمريكية ستظل مستعدة لمواصلة توجيه الضربات ضد "فلول داعش" في سوريا. وأضاف: "ستواصل القيادة العمل عن كثب مع الشركاء في التحالف القادرين والمستعدين للحفاظ على الضغط ضد التنظيم والتصدي لأي تهديد إرهابي آخر قد ينشأ". ووفقاً لوكالة "أسوشيتدبرس"، كان للقوات الأمريكية أدوار حاسمة ليست فقط في العمليات ضد تنظيم "داعش"، لكن أيضاً باعتبارها حاجزاً للقوات الكردية أمام تركيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-05-29

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن ما تسمى قوات سوريا الديمقراطية "قسد" تواصل المماطلة بتنفيذ الاتفاق المبرم مع الحكومة السورية، داعيا إياها للتوقف عن ذلك. جاء ذلك في تصريحات لصحفيين على متن الطائرة خلال عودته من أذربيجان التي زارها الأربعاء للمشاركة في احتفالات يوم الاستقلال. ولفت أردوغان إلى ضرورة الحفاظ على وحدة أراضي سوريا وهيكلها الموحد ووحدتها الوطنية. وقال: "كنا قد أعربنا سابقًا عن ترحيبنا بالاتفاق الذي تم التوصل إليه، لكننا نرى أن قوات سوريا الديمقراطية لا تزال تواصل أساليب المماطلة، ويتوجب عليها أن تتوقف عن ذلك". وشدد على أن تركيا تتابع تنفيذ القرارات المتخذة في هذا الصدد عن كثب، مؤكدا أن الأساس هو تنفيذ التعهدات بما يتناسب مع الجدول الزمني المتفق عليه. ولفت الرئيس التركي، إلى أن المحادثات التي أجراها مؤخرا مع نظيره السوري أحمد الشرع، كانت في هذا الاتجاه. وفي 10 مارس وقع الرئيس السوري أحمد الشرع، وقائد "قسد" مظلوم عبدي، اتفاقًا لدمج جميع المؤسسات المدنية والعسكرية شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز، وتأكيد وحدة أراضي سوريا ورفض التقسيم. وفيما يتعلق بمبادرة "تركيا خالية من الإرهاب"، أكد عدم وجود مشاكل في هذا المسار، وأن التطورات جيدة وتسير على نحو إيجابي. وذكر أنه "رغم وجود بعض الأصوات المعارضة إلا أن الرسائل الواردة معقولة جداً وإيجابية وبناءة، وبالطبع مع كل مرحلة جديدة تزداد أعباؤنا إلى جانب آمالنا". وأشار إلى استمرار محادثات مع سوريا أيضا في هذا الإطار. وتابع: "نتوخى الحذر ضد أولئك الذين يريدون تسميم العملية، ولن نمنحهم أي فرصة، لأن هدفنا واضح جداً، وهو التخلص من مشكلة الإرهاب التي كبدت تركيا سنوات طويلة من الوقت، وأدت إلى فقدان أعز ما نملك وهو مواطنونا، وخدمت أعداء تركيا". وأردف: "قطعنا حتى اليوم مسافة غير مسبوقة، وبمشيئة الله سنحقق هدفنا المتمثل في تركيا خالية من الإرهاب". في سياق منفصل، تطرق الرئيس التركي إلى العلاقات بين بلاده وأذربيجان، مؤكدا أن الجانبين يطوران تعاونا في العديد من المجالات. وقال: "نعتبر الدفاع والطاقة والزراعة والثروة الحيوانية على وجه الخصوص، مجالات استراتيجية". وحول تطورات قطاع الطاقة في تركيا، أفاد بأن اكتشاف 75 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي مؤخرا هو نتاج العمل المكثف والمخطط الذي أنجزته حكومته في البحر الأسود. وأوضح أن هناك أخبار سارة جديدة سيزفها للشعب التركي في قطاع الطاقة عندما يحين الوقت المناسب. كما أعلن أردوغان توصل شركة البترول التركية إلى اتفاق للتنقيب عن الطاقة في باكستان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-05-29

وكالات اتهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الخميس، قوات سوريا الديمقراطية (قسد) بـ"المماطلة" في تنفيذ الاتفاق المعلن سابقًا مع الحكومة السورية حول الاندماج ضمن المؤسسات العسكرية والرسمية، مطالبًا إياها بـ"التوقف فورًا عن هذه المناورات". وقال أردوغان، في تصريح نقلته وسائل إعلام تركية رسمية، إن "قسد تماطل رغم الاتفاق الذي أُعلن عن التوصل إليه مع دمشق"، مشيرًا إلى أن أنقرة تتابع عن كثب التطورات الميدانية والسياسية في شمال سوريا، ولن تقف مكتوفة الأيدي إزاء "أي تهديد لأمن تركيا القومي". وأضاف أن تركيا تعتبر هذا التأخير محاولة لكسب الوقت و"لإعادة ترتيب الصفوف بدعم خارجي"، محذرًا من أن بلاده "لن تقبل بأي وجود مسلح خارج سيطرة الدولة السورية في مناطق الشمال". وكانت تقارير إعلامية قد تحدثت في وقت سابق عن مفاوضات غير معلنة بين "قسد" ودمشق برعاية روسية، تهدف إلى دمج بعض وحدات "قسد" ضمن الجيش السوري مقابل ضمانات بعدم التصعيد، في ظل تزايد الضغط التركي على مناطق سيطرتها. ويأتي تصريح أردوغان في توقيت حساس تشهده المنطقة الشمالية لسوريا، في ظل أنباء عن تعزيزات تركية واستعدادات لاحتمال إطلاق عمليات عسكرية جديدة تستهدف مواقع "قسد" في منبج أو تل رفعت. وتصنّف أنقرة "قسد" على أنها واجهة لحزب العمال الكردستاني (PKK)، الذي تعتبره منظمة إرهابية، فيما تتلقى "قسد" دعمًا عسكريًا ولوجستيًا من الولايات المتحدة في سياق الحرب ضد تنظيم "داعش". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-05-27

قال التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة أنه تم إعادة تموضع قواته في سوريا بهدف تقويض قدرات تنظيم داعش، وذلك بعد تحركات القوات الأميركية التي شهدها شمال شرق سوريا الشهر الماضي. وقال التحالف في بيان نشر على حساباته في مواقع التواصل اليوم أن إعلان الولايات المتحدة الشهر الماضي عن تعزيز قواتها في سوريا في إطار مهمة التحالف العسكرية، أتى من أجل تقويض قدرات داعش وتعزيز الاستقرار الاقليمي. وأضاف البيان أنه : "يواصل الجهود من أجل تقليص أعداد المقيمين في المخيمات التي تضم عوائل التنظيم، ومراكز الاحتجاز المرتبطة بداعش، بما يسهم في دهم الأمن في شمال شرقي البلاد" كانت الولايات المتحدة نفذت العام الماضي عشرات الضربات الجوية الدقيقة بهدف إضعاف فلول التنظيم، كما أعلنت السلطات السورية خلال الأيام الماضية تنفيذ حملة من أجل ملاحقة عناصر التنظيم الإرهابي، حيث تم توقيف عدة أشخاص في حلب وقرب دمشق وغيرها من المناطق. يذكر أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب كان قد طالب الرئيس السوري أحمد الشرع بضرورة التركيز على ملف مكافحة الإرهاب، وتسلم مراكز احتجاز داعش من قوات سوريا الديمقراطية "قسد". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-05-27

 أعلنت السلطات الكردية في شمال شرق سوريا يوم الاثنين أنها توصلت إلى اتفاق مع الحكومة الانتقالية في دمشق لإجلاء المواطنين السوريين من مخيم الهول الذي يضم عشرات الآلاف من الأشخاص الذين يُزعم ارتباطهم بتنظيم داعش. وقال شيخموس أحمد، مسؤول في السلطة التي يقودها الأكراد وتسيطر على شمال شرق البلاد، إنه تم التوصل إلى اتفاق على "آلية مشتركة" لإعادة العائلات من مخيم الهول، وذلك عقب اجتماع بين السلطات المحلية وممثلي الحكومة المركزية في دمشق ووفد من التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الذي يحارب تنظيم داعش. ونفى أحمد التقارير التي تشير إلى تسليم إدارة المخيم لدمشق في المستقبل القريب، قائلا: "لم تكن هناك أي مناقشات في هذا الصدد مع الوفد الزائر أو مع الحكومة في دمشق." وأشارت منظمات حقوق الإنسان على مدار سنوات إلى سوء ظروف المعيشة وانتشار العنف داخل المخيم، الذي يضم حوالي 37 ألف شخص، معظمهم من زوجات وأطفال مقاتلي تنظيم داعش وكذلك من أنصار التنظيم. كما يضم المخيم عراقيين بالإضافة إلى مواطنين من دول غربية سافروا للانضمام إلى التنظيم. أما بالنسبة للسوريين الموجودين في المخيم، فهناك آلية قائمة منذ عدة سنوات لإعادة من يرغب منهم إلى مجتمعاتهم في المناطق التي تسيطر عليها الإدارة الكردية، حيث تم افتتاح مراكز لإعادة دمجهم. ومع ذلك، لم يكن قبل الآن اتفاق مع الحكومة في دمشق على إعادتهم إلى المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة المركزية. يأتي هذا الاتفاق الجديد في ظل محاولات لتعزيز التعاون بين السلطات الكردية والقادة الجدد في دمشق، بعد أن أُطيح بالرئيس السابق بشار الأسد في هجوم مناهض في ديسمبر الماضي. وبموجب اتفاق وقع في مارس بين الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية التي تدعمها الولايات المتحدة والمدعومة من الأكراد، من المقرر دمج قوات سوريا الديمقراطية في قوات الحكومة المسلحة الجديدة. ومن المقرر أيضا أن تخضع جميع المعابر الحدودية مع العراق وتركيا والمطارات وحقول النفط في الشمال الشرقي لسيطرة الحكومة المركزية. ومن المتوقع أيضا أن تخضع السجون التي يحتجز فيها نحو تسعة آلاف مشتبه بهم في تنظيم داعش لسيطرة الحكومة المركزية. وكان هذا الاتفاق خطوة كبيرة نحو توحيد الفصائل المتفرقة التي قسمت سوريا إلى دويلات صغيرة بحكم الأمر الواقع خلال الحرب الأهلية التي بدأت عام 2011 عقب القمع العنيف من قبل حكومة الأسد للاحتجاجات المناهضة له. ومع ذلك، فإن تنفيذ الاتفاق كان بطيئا. وتضغط واشنطن على تنفيذه، وخاصة على تسليم دمشق إدارة السجون في شمال شرق سوريا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-05-21

وكالات رحّب المندوب الإيراني في مجلس الأمن الدولي أمير سعيد عرفاني، الأربعاء، بقرارات رفع العقوبات عن سوريا وعدم تسييس المساعدات، مؤكدا أن الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على سوريا وبدعم أمريكي تهدد السلم في المنطقة. وأوضح عرفاني، أن المجموعات الإرهابية المسلحة في سوريا تمثل تهديدا للدول المجاورة، معربا عن ترحيبه بقرار قوات سوريا الديمقراطية "قسد" تسليم السلاح. وقال ممثل سوريا في مجلس الأمن الدولي قصي الضحاك، الأربعاء، إن إسرائيل تمعن في اعتداءاتها على الأراضي السورية في انتهاك جسيم للقانون الدولي. وطالب الضحاك، المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف اعتداءاتها على الأراضي السورية وإنهاء احتلالها لكل الأراضي التي احتلتها بما فيها الجولان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-05-21

وكالات قال ممثل سوريا في مجلس الأمن الدولي قصي الضحاك، الأربعاء، إن إسرائيل تمعن في اعتداءاتها على الأراضي السورية في انتهاك جسيم للقانون الدولي. وطالب الضحاك، المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف اعتداءاتها على الأراضي السورية وإنهاء احتلالها لكل الأراضي التي احتلتها بما فيها الجولان. من جانبه، رحّب مندوب إيران في مجلس الأمن، بقرارات رفع العقوبات عن سوريا وعدم تسييس المساعدات، مؤكدا أن الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على سوريا وبدعم أمريكي تهدد السلم في المنطقة. وأوضح المندوب الإيراني، أن المجموعات الإرهابية المسلحة في سوريا تمثل تهديدا للدول المجاورة، معربا عن ترحيبه بقرار قوات سوريا الديمقراطية "قسد" تسليم السلاح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-17

أعلن وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة السبت، دمج كافة الوحدات العسكرية المختلفة ضمن وزارة الدفاع السورية، في خطوة ضمن مساعي الإدارة السورية الجديدة لتحقيق وحدة السلاح واحتكاره في يد الدولة. وقال أبو قصرة على منصة "إكس"، إن "هذا الإنجاز الكبير لم يكن ليتحقق لولا تضافر جهود الجميع"، وثمن مجهودات قادة وجنود الوحدات العسكرية على "تعاونهم المثمر والتزامهم العالي". وأمهل أبو قصرة المجموعات العسكرية الصغيرة المتبقية التي لم تلتحق بالوزارة بعد، 10 أيام على حد أقصى للالتحاق بقوات الوزارة، بحسب موقا الشرق الاخباري. وقال أبو قصرة: "انطلاقاً من أهمية العمل المؤسساتي، فإننا نشدد على ضرورة التحاق ما تبقى من المجموعات العسكرية الصغيرة بالوزارة بمدة أقصاها 10 أيام، من تاريخ هذا الإعلان، وذلك استكمالاً لجهود التوحيد والتنظيم". وحذر من أن أي تأخير في هذا الصدد "سيستلزم اتخاذ الإجراءات المناسبة وفق القوانين المعمول بها". اتفاق لدمج الفصائل واتفق قادة مجموعة من الفصائل المسلحة في سوريا، ديسمبر الماضي، على حل الفصائل ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع. وقال الرئيس السوري أحمد الشرع، في كلمته أمام مؤتمر الحوار الوطني، في 25 فبراير، إن "وحدة السلاح واحتكاره في يد الدولة ليست رفاهية، بل واجب وفرض". وأعلنت الرئاسة السورية في مارس، توقيع اتفاق يقضي باندماج قوات سوريا الديمقراطية "قسد" ضمن مؤسسات الدولة السورية، والتأكيد على وحدة أراضي البلاد ورفض التقسيم. وأضافت الرئاسة أن الرئيس أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي وقعا على الاتفاق الذي يقضي بوقف إطلاق النار في كامل الأراضي السورية. ونشرت الرئاسة السورية بياناً وقعه الطرفان، وجاء فيه أنه تم الاتفاق على "دمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة السورية بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز". وفي أبريل الماضي، أعلن "اللواء الثامن" الذي يقوده أحمد العودة في درعا جنوب سوريا، حل نفسه وتسليم سلاحه لوزارة الدفاع السورية. وقال القيادي في "اللواء الثامن" محمد الحوراني في بيان: "نحن أفراد وضباط ما يعرف سابقاً باللواء الثامن، نعلن رسمياً حل هذا الفصيل بشكل كامل، وتسليم جميع مقدراته العسكرية والبشرية إلى وزارة الدفاع السورية، بالإضافة إلى تكليف النقيب محمد القادري بمهمة التنسيق المباشر مع الجهات المعنية، لإتمام عملية الانتقال والتسليم بسلاسة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-05-08

وكالات نشرت رئاسة الجمهورية السورية، رسالة شكر من الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد زيارته لباريس. وجاء في رسالة الشرع: "أعبر عن تقديري العميق لما تميزت به اللقاءات من روح إيجابية ورغبة صادقة في تعزيز أواصر التعاون بين البلدين، لا سيما ما يتعلق بإرساء دعائم السلام والاستقرار في المنطقة والعالم". وأضاف: "كما أكدت حرص الجمهورية العربية السورية على توطيد علاقات الصداقة مع الجمهورية الفرنسية والعمل المشترك في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية بما يخدم مصالح الشعبين الصديقين"، وفقا لسكاي نيوز. وخلال مؤتمر صحفي جمعه في باريس بالشرع، قال الرئيس الفرنسي، إن الاستقرار في سوريا عامل أساسي لأمن وهدوء المنطقة. وأكد ماكرون على وجوب حماية جميع السوريين، لافتا إلى أن سوريا لن تتمكن من استعادة الاستقرار دون انتعاش اقتصادي. وأشار ماكرون إلى أهمية التعاون مع سوريا لمواصلة التصدي لتنظيم داعش الإرهابي، مؤكدا على أن وجود داعش في سوريا تهديد للسلام والأمن الدوليين. وقال: "عرضتُ على الشرع التعاون مع قوات سوريا الديمقراطية من أجل التصدي لداعش"، لافتا إلى أن باريس ستدعم تنفيذ أي اتفاق بين السلطات السورية والإدارة الكردية. وأضاف: "سنسعى إلى رفع تدريجي لعقوبات الاتحاد الأوروبي عن سوريا وسنضغط على واشنطن لاتباع هذا المسار أيضا"، داعيا واشنطن إلى الإسراع في رفع العقوبات عن سوريا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-07

أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن بلاده ستسعى إلى رفع تدريجي لعقوبات الاتحاد الأوروبي عن سوريا، مضيفا أنها ستضغط على الولايات المتحدة أيضا لاتباع هذا المسار. وشدد ماكرون، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره السوري أحمد الشرع، على أن استقرار سوريا ضروري لتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط والمنطقة، ذاكرا أن دمشق لن تتمكن من استعادة الاستقرار دون انتعاش اقتصادي. وقال إن باريس ستدعم تنفيذ أي اتفاق بين السلطات السورية والإدارة الكردية. كما صرح ماكرون بأن الشرع تعهد بمحاسبة كل من يرتكب أعمال عنف، وأنه طلب من الشرع حماية كل السوريين، مؤكدًا أن الاقتتال الطائفي في سوريا أمر غير مقبول. وقال ماكرون إن سقوط الرئيس السابق بشار الأسد كان خبرا جيدا وأن سوريا الآن عليها إيجاد طريق للوفاق، وأن الشرع أكد له أن سوريا لن تكون ملجأ للإرهاب أو مصدر تهديد للجوار، وأنه أبلغه بضرورة العمل مع قوات سوريا الديمقراطية لمحاربة تنظيم داعش. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-28

أفادت وسائل إعلام سورية، مساء الاثنين، بأن الجيش أرسل تعزيزات ضخمة نحو مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية «قسد» في ريف حلب الشرقي. ونقل «تلفزيون سوريا»، عن مصدر عسكري قوله إن «الجيش السوري يرسل تعزيزات ضخمة نحو محاور القتال ضد قسد في سد تشرين بريف حلب الشرقي». |مصدر عسكري: الجيش السوري يرسل تعزيزات ضخمة نحو محاور القتال ضد قسد في سد تشرين بريف الشرقي — تلفزيون سوريا (@syr_television) من جهته، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن منطقة سد تشرين في ريف حلب الشرقي، شهدت استنفارا للقوات العسكرية، في ظل هشاشة الهدنة وتزايد الخروقات بين «قسد» من جهة، والتشكيلات العسكرية التابعة لوزارة الدفاع من جهة أخرى، بالتوازي مع الهجمات التركية بالمسيرات على مواقع في محيط السد خلال الساعات الماضية. ووفقا للمصار، فإن القوات العسكرية من الطرفين عادت للتمركز في النقاط المتقدمة، حيث تمركز «قسد» في قرية أبو قلقل على بعد 7 كيلومترات من السد، بالتوازي مع توجيه أوامر لتشكيلاتها برفع الجاهزية القتالية منذ ساعات. وبالمقابل عززت القوات العسكرية التابعة لوزارة الدفاع مواقعها على الطرف الآخر، بالعتاد العسكري والجنود. وأشار المرصد السوري إلى عودة التوتر في منطقة سد تشرين في ريف حلب الشرقي، حيث قتل عنصر من فرقة السلطان مراد، إثر اندلاع اشتباكات عنيفة، استخدم خلالها الأسلحة الخفيفة والمتوسطة بين قوات سوريا الديمقراطية من جهة، وعناصر من فرقة السلطان مراد من جهة أخرى، على محور سد تشرين، إثر محاولة عناصر الأخيرة التسلل باتجاه مواقع عسكرية على المحور. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-27

رفضت الرئاسة السورية أي محاولات من قبل قوات سوريا الديمقراطية / قسد/ لفرض واقع تقسيمي أو انشاء كيانات منفصلة تحت مسميات الفيدرالية أو الإدارة الذاتية دون توافق وطني. وقالت الرئاسة السورية في بيان لها اليوم الأحد نشر على مواقع التواصل الاجتماعي أن "الاتفاق المبرم مع قسد كان خطوة بناءة اذا ما نفذ بروح وطنية جامعة بعيدة عن المشاريع الخاصة الاقصائية، لكن هناك تصريحات وممارسات صدرت مؤخرًا تكرّس واقعًا فيدراليًا أو الإدارة ذاتية دون توافق وطني شامل وهى مرفوضة تمامًا وأن وحدة سوريا أرضا وشعبا خطا أحمر وأي تجاوز لذلك يعد خروجا عن الصف الوطني ومساسا بهوية سوريا الجامعة ". وأعربت الرئاسة السورية عن " بالغ قلقها من الممارسات التي تشير إلى توجهات خطيرة نحو تغيير ديموجرافي في بعض المناطق بما يهدد النسيج الاجتماعي السوري ويضعف فرص الحل الوطني الشامل ". وأكد بيان الرئاسة السورية " لا يمكن لقيادة قسد أن تستأثر بالقرار في منطقة شمال شرق سوريا وإذ تتعايش مكونات أصلية كالعرب والكرد والمسيحيين وغيرهم، فمصادرة قرار أي مكون واحتكار تمثيله أمر مرفوض فلا استقرار ولا مستقبل دون شراكة حقيقية وتمثيل عادل لجميع الطوائف، وأن حقوق الأخوة الأاكراد، كما جميع مكونات الشعب السوري مصونة ومحفوظة في إطار الدولة السورية الواحدة على قاعدة المواطنة الكاملة والمساواة أمام القانون ودون الحاجة لأي تدخل خارجي أو وصاية اجنبية ". ودعت الرئاسة السورية " شركاء الاتفاق وعلى رأسهم قسد إلى الالتزام الصادق بالاتفاق المبرم وتغليب المصلحة الوطنية العليا على أي حسابات ضيقة أو خارجية ونجدد موقف سوريا الثابت بأن الحل في سوريا لا يكون الا سوريا ووطنيا وشاملاً يستند إلى إرادة الشعب ويحافظ على وحدة البلاد وسيادتها ويرفض أي شكل كن أشكال الوصاية أو الهيمنة الخارجية ". وكان أكثر من 400 شخصية سياسية من ممثلي الأحزاب الكردية في سوريا وإقليم كردستان العراق وتركيا عقدت أمس في مدينة القامشلي في محافظة الحسكة شمال شرق سوريا مؤتمر فعاليات وحدة الموقف الكردي في سوريا إضافة إلى شخصيات دينة وسياسة مستقلة. وقال قائد قسد مظلوم عبدي في كلمتة له أن " وحدة الموقف الكردي لا يعني تقسيم سوريا على العكس يعزز وحدتها، مشيراً إلى أن الكرد ناضلوا لأجل وحدة الأراضي السورية وأن سوريا الجديدة لا بد أن تضمن حقوق الكرد وهذا مطلبنا الأساسي وأن وحدة الكرد هي وحدة سوريا وقوة الكرد هي قوة لسوريا ". وأضاف عبدي أن " سوريا الجديدة تحتاج الى دستور لا مركزي يضم جميع المكونات، واجبنا حماية المكتسبات الموجودة في شمال شرقي سوريا وتعزيز التنوع وحقوق كافة المكونات ". وكان عبدي وقع الى جانب الرئيس السوري احمد الشرع في العاشر من شهر مارس الماضي اتفاقا بدمج قوات قسد في مؤسسات الدولة السورية ويؤكد على وحدة الأراضي السورية . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-27

وكالات أكد الرئيس السوري أحمد الشرع، رفضه القاطع لأي محاولات تهدف إلى تقسيم البلاد أو إنشاء كيانات منفصلة. وفي بيان للرئاسة السورية حول مستجدات الاتفاق مع قيادة قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، قالت إن الاتفاق الأخير بين الشرع وقادة "قسد" شكّل خطوة إيجابية نحو التهدئة والانفتاح على حل وطني شامل. وفي الوقت نفسه، أشارت الرئاسة السورية، إلى أن التصريحات الأخيرة الصادرة عن "قسد" والتي تدعو فيها إلى الفيدرالية تسعى لترسيخ واقع منفصل على الأرض، مؤكدة أن تلك التصريحات تتعارض بشكل صريح مع مضمون الاتفاق وتهدد وحدة البلاد وسلامة ترابها. ووصف البيان الاتفاق مع "قسد"، بأنه خطوة بنّاءة إذا ما تم تنفيذه "بروح وطنية جامعة" تتجنب المشاريع الخاصة وسياسة الإقصاء، مشددا على رفض الحكومة السورية محاولات فرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات منفصلة تحت مسمى الفيدرالية أو الحكم الذاتي دون توافق وطني شامل. وجدد البيان التأكيد، على أن "وحدة سوريا أرضا وشعبا خط أحمر، وأن أي تجاوز لذلك يعتبر خروجا عن الصف الوطني ومساسا بهوية سوريا الجامعة". وأعربت الرئاسة السورية عن قلقها، إزاء ما اعتبرته توجها خطيرا لتغيير ديمغرافي في بعض المناطق من الدولة، ما يهدد وحدة النسيج المجتمعي السوري ويضعف فرص التوصل لحل وطني شامل. وفي إطار ذلك، حذّرت الرئاسة السورية، من تعطيل عمل مؤسسات الدولة في مناطق سيطرة "قسد"، أو محاولات تقييد وصول المواطنين إليها، وكذلك احتكار الموارد الوطنية وتسخيرها خارج إطار الدولة، ما من شأنه أن يزيد الانقسام وتهديد سيادة الدولة. وشدد البيان على أنه لا يمكن لقوات "قسد" الانفراد بالقرار في مناطق شمال شرقي سوريا؛ حيث تضم مكوّنات سورية أصيلة من العرب والكرد والمسيحيين وغيرهم، مؤكدا أن مصادرة قرار أي من هذه المكونات المدنية واحتكار تمثيله أمر مرفوض تماما، مضيفا "لا مستقبل أو استقرار بدون مشاركة فعالة وتمثيل حقيقي لكافة الأطياف". وأوضحت الرئاسة السورية، أن "حقوق الإخوة الأكراد، كما جميع مكونات الشعب السوري، مصونة ومحفوظة في إطار الدولة السورية الواحدة، على قاعدة المواطنة الكاملة والمساواة أمام القانون، من دون الحاجة لأي تدخل خارجي أو وصاية أجنبية". وفي الختام، دعت الرئاسة السورية، قوات "قسد" وكافة شركاء الاتفاق، إلى الالتزام الفعلي بالاتفاق المبرم وتقديم المصلحة الوطنية العليا على أي حسابات خارجية أو ضيقة. وعاود البيان، التأكيد على موقف الحكومة السورية الثابت بأن الحل في البلاد لا يكون إلا سوريا وطنيا شاملا، يتوافق مع إرادة الشعب، كما يحافظ على وحدة الدولة وسيادتها ويرفض الوصاية بكافة أشكالها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-26

دمشق- (د ب أ) بدأت فعاليات مؤتمر وحدة الموقف الكردي في سوريا اليوم السبت بمشاركة أكثر من 400 شخصية سياسية من ممثلي الأحزاب الكردية في سوريا وإقليم كردستان العراق وتركيا. وقال قائد قوات سوريا الديمقراطية (قسد) مظلوم عبدي، في بداية المؤتمر الذي يعقد في مدينة القامشلي بمحافظة الحسكة شمال شرق سوريا، إن "وحدة الموقف الكردي لا يعني تقسيم سوريا على العكس يعزز وحدتها"، مشيراً إلى أن الكرد ناضلوا لأجل وحدة الأراضي السورية وأن سوريا الجديدة لا بد أن تضمن حقوق الكرد وهذا مطلبنا الأساسي وأن وحدة الكرد هي وحدة سوريا وقوة الكرد هي قوة لسوريا". ودعا عبدي إلى أن "سوريا الجديدة تحتاج إلى دستور لا مركزي يضم جميع المكونات، واجبنا حماية المكتسبات الموجودة في شمال شرقي سوريا وتعزيز التنوع وحقوق كافة المكونات". وقرأ حميد دربندي مسؤول الملف السوري في إقليم كردستان العراق رسالة الزعيم الكردي ورئيس الإقليم السابق مسعود البرزاني التي أكد فيها أن " الكرد في سوريا واجهوا الإنكار والظلم، وندعم سوريا الجديدة التي تضمن حقوق جميع المكونات". وأكد البرزاني، في كلمته، أن" تشكيل وفد كردي مشترك خطوة ضرورية لضمان حقوق الكرد". وكان قائد قوات سوريا الديمقراطية زار قبل أيام إقليم كردستان العراق وعقد اجتماعات مع قادة الإقليم. وكان الرئيس السوري أحمد الشرع وقع في العاشر من شهر مارس الماضي اتفاقا يتيح دمج قوات سوريا الديمقراطية ضمن مؤسسات الدولة السورية والتأكيد على وحدة الأراضي السورية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-04

وكالات بدأت قوات سوريا الديمقراطية، يوم الجمعة، انسحابها من مدينة حلب، حيث توجه أول رتل عسكري نحو شرق الفرات، تحت إشراف وزارة الدفاع السورية. وقالت وكالة الأنباء السورية "سانا" إن وحدات الجيش العربي السوري وصلت إلى محيط المناطق التي كانت تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد) في حلب، لتأمين الطريق الذي سيسلكه الرتل المغادر، الذي انطلق من حيي الشيخ مقصود والأشرفية باتجاه شرق الفرات. ونشرت "الوكالة" صور وفيديو لما قالت إنها مشاهد لمغادرة رتل قوات سوريا الديمقراطية لهذه المناطق. مشاهد لرتل قوات الديمقراطية وهو يغادر حيي الشيخ مقصود والأشرفية في مدينة باتجاه شرق الفرات تحت إشراف وزارة الدفاع. وفي وقت سابق كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان عن اتفاق مبدئي بين الإدارة السورية الجديدة، وقوات سوريا الديمقراطية يقوم على أن تتحول ما يسمى قوات "الأسايش" في حيّي الشيخ مقصود والأشرفية في مدينة حلب إلى قوى الأمن العام، وأن تتبع للإدارة الذاتية. كما ينص الاتفاق، حسب المرصد السوري، على إطلاق سراح 170 أسيرا من قوات سوريا الديمقراطية، ونحو 400 أسير من عناصر إدارة الأمن العام والفصائل. رتل لقوات الديمقراطية يغادر حيي الشيخ مقصود والأشرفية في مدينة باتجاه شرق الفرات تحت إشراف وزارة الدفاع. وكانت الرئاسة السورية قد أعلنت في 10 مارس الماضي، توقيع اتفاق يقضي باندماج قوات سوريا الديمقراطية ضمن مؤسسات الدولة مع تأكيد وحدة البلاد ورفض تقسيمها. ووقع الاتفاق الرئيس السوري أحمد الشرع وفرهاد عبدي شاهين قائد ما تعرف بقوات قسد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-03

وكالات أفادت تقارير إعلامية، الخميس، ببدء تنفيذ اتفاق بين المجلس المدني لحيي الأشرفية والشيخ مقصود بحلب واللجنة المكلفة من الرئاسة السورية. وأعلن "الجزيرة" نقلا عن مراسلها، أنه تم إخراج بعض مقاتلي قوات سوريا الديمقراطية "قسد" من أحياء الشيخ مقصود والأشرفية في مدينة حلب، لافتة إلى أن إخراج ما تبقى من قوات "قسد" سيتم غدا الجمعة. ونقلت "الجزيرة" عن مصادر، قولها إن تبادل المعتقلين لدى قوات سوريا الديمقراطية والحكومة السورية في الحيين سيتم على 3 دفعات. وأشارت إلى أنه تم الإفراج عن 100 معتقل لدى قوات سوريا الديمقراطية في حيي الأشرفية والشيخ مقصود بمدينة حلب، بينما تم الإفراج عن 140 معتقلا لدى الحكومة السورية من عناصر قوات سوريا الديمقراطية في حيين بحلب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-28

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أهمية عمل بلاده وروسيا معًا لتحقيق السلام والاستقرار الدائمين في سوريا على أساس وحدة أراضيها. وأفاد منشور للرئاسة التركية على منصة "إكس" بأن ذلك جاء ذلك خلال اتصال هاتفي بين أردوغان ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الجمعة، بحسب وكالة أنباء الأناضول التركية. وأوضحت الرئاسة أن الزعيمين بحثا خلال الاتصال العلاقات التركية الروسية وقضايا إقليمية وعالمية. وأفاد أردوغان بأن أنقرة تولي أهمية للتعاون مع موسكو بخصوص سوريا. وأكد إمكانية عمل تركيا وروسيا معًا من أجل القضاء على الجهود التي تؤجج التمييز العرقي والطائفي الهادفة إلى تقويض وحدة سوريا. كما أشار أيضا إلى امكانية التعاون فيما يتعلق برفع العقوبات المفروضة على سوريا بشكل كامل. وشدد أردوغان على ضرورة ترك موارد سوريا للإدارة السورية، وأكد أن تركيا تدعم انصهار ما تسمى "قوات سوريا الديمقراطية" ضمن بنية الإدارة المركزية. وأشار إلى أن إخراج سوريا بالكامل بعد الآن من كونها مكانًا مناسبًا للتنظيمات الإرهابية يحمل أهمية بالغة من أجل استقرار سوريا. وبخصوص مساعي إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، شدد الرئيس التركي على استعداد بلاده لتقديم جميع أنواع الدعم بما في ذلك استضافة مفاوضات سلام مع أوكرانيا لضمان سلام مشرف ودائم. وأكد أردوغان أن تعاون تركيا وروسيا في حل المسائل الإقليمية يحمل أهمية رئيسية، مبينًا أن أنقرة تراقب عن كثب المسار الذي بدأ لإنهاء الحرب المستمرة بين روسيا وأوكرانيا. ولفت أردوغان إلى أن خطوات حسنة النية التي ستتخذ من أجل ضمان سلامة الملاحة التجارية في البحر الأسود من شأنها أن تسهم في عملية السلام، مشددًا على أن تركيا تواصل القيام بما يقع على عاتقها لمنع تحول البحر الأسود إلى ساحة صراع. كانت تركيا، العضو في حلف شمال الأطلسيي (ناتو)، استضافت أول محادثات بين روسيا وأوكرانيا بعد شهور من شن روسيا هجومها على أوكرانيا في 2022، مما ساعد في التوصل إلى اتفاق مرور آمن لصادرات الحبوب في البحر الأسود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-26

أكد مندوب سوريا في مجلس الأمن الدولي قصي الضحاك، التزام الحكومة السورية بوحدة الأراضي السورية ورفض أي مشاريع للتقسيم. وشدد كلمته في جلسة مجلس الأمن الخاصة بسوريا، وفق قناة "القاهرة الإخبارية"، على أهمية دمج قوات سوريا الديمقراطية ضمن مؤسسات الدولة السورية، وضمان تمثيل جميع السوريين في العملية السياسية وفق معايير الكفاءة، دون تمييز ديني أو عرقي. وأوضح أن الاتفاق مع قوات سوريا الديمقراطية يقضي بدمج جميع المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة، بما في ذلك المعابر الحدودية، المطارات، وحقول النفط والغاز، مؤكدًا بدء اللجان التنفيذية بتنفيذ الاتفاق ضمن المهلة المحددة بنهاية العام الجاري. وأوضح أن الحكومة السورية تؤكد التزامها بتعزيز الشراكة مع الأمم المتحدة ووكالاتها. ولفت إلى أن السوريين ينتظرون بفارغ الصبر تحسن الأوضاع المعيشية وانطلاق عملية إعادة الإعمار، مشيرًا إلى أن سوريا أعلنت عن تمديد إذن استخدام معبري باب السلامة والراعي لمدة ستة أشهر إضافية حتى سبتمبر القادم، لدعم عمليات الإغاثة الإنسانية. كما أشاد المندوب بمشاركة سوريا في مؤتمر بروكسل التاسع، متوجهًا بالشكر للدول والجهات التي تعهدت بدعم الشعب السوري، ومؤكدًا ضرورة تنفيذ هذه التعهدات في أسرع وقت ممكن لتحقيق أثر ملموس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-17

وكالات شكر وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، جميع الدول والجهات المانحة التي تقدم المساعدات للشعب السوري، مشيرًا إلى أن اجتماع بروكسل اليوم شهد تمثيل سوري حقيقي وهو واجب أخلاقي تجاه المحنة الحالية في سوريا. وقال الشيباني، إن "الشعب السوري احتفل بالخلاص من نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد وبدأنا التخلص من تركته وتجاوز الانقسامات الطائفية والإثنية"، مشيرًا إلى أن النظام السابق استغل ورقة الأقليات "ونرفض الآن هذا الأمر لأننا نؤمن بالمواطنة لجميع السوريين". وأكد أن السوريين موحدين وملتفين حول إدارتهم الجديدة لإنجاحها، مضيفًا "عصر الظلم مضى ولن يعود ولن نتوانى عن محاسبة من تلطخت أياديهم بالدماء". وطالب وزير الخارجية السوري، برفع العقوبات ودعم إعادة الإعمار لأن العقوبات الأحادية تزيد من معاناة الشعب السوري، موضحًا أن رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا ضرورة إنسانية وأخلاقية وليس مجرد مطلب سياسي. وتابع الشيباني، "الحكومة السورية الجديدة تبقى الضامن الوحيد للسلام، وواثقون بقدرتنا على دعم سوريا لتجاوز المحنة وبناء مجتمع يسوده السلام.. وشعبنا متحمس لإعادة الحياة بشكل كبير". وقال وزير الخارجية السوري، إن خطوات الحكومة الجديدة نحو نهضة سوريا يجب أن تتوافق مع تطلعات الشعب السوري الذي ما زال يعيش في المخيمات، لافتًا إلى أن عودة النازحين إلى بلدهم تتطلب جهدًا دوليًا ومساهمة في تنشيط الاقتصاد. وأكد الشيباني أن الحكومة السورية الجديدة منفتحة على الحوار والتعاون في كل ما يخدم مصلحة الشعب السوري ويعيد دور دمشق على الصعيد الدولي. وصرح أن الحكومة السورية تسعى لإنفاذ الاتفاق مع قوات سوريا الديمقراطية "قسد" وتعمل على عدم تشكيل أي تهديد لدول الجوار. ووصل وزير الخارجية السوري، اليوم الإثنين، إلى العاصمة البلجيكية بروكسل، للمشاركة في المؤتمر التاسع للمانحين بعنوان "الوقوف إلى جانب سوريا: تلبية احتياجات انتقال ناجح"، وتعدّ هذه المرة الأولى التي تشارك سوريا. وكان الاتحاد الأوروبي يرفض دعوة النظام السوري السابق إلي هذا المؤتمر، ليقتصر الحضور على مؤسسات المعارضة وبعض منظمات المجتمع المدني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: