لـسي إن إن

وكالات قال المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، إن هناك اتفاقا لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين في غزة مطروحا حاليا على الطاولة، ويتضمن مسارا لإنهاء...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning لـسي إن إن over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning لـسي إن إن. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with لـسي إن إن
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with لـسي إن إن
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with لـسي إن إن
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with لـسي إن إن
Related Articles

مصراوي

Neutral

2025-05-27

وكالات قال المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، إن هناك اتفاقا لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين في غزة مطروحا حاليا على الطاولة، ويتضمن مسارا لإنهاء الحرب، داعيا حركة حماس إلى قبوله. ويقضي الاقتراح بالإفراج عن نصف المحتجزين الأحياء ونصف جثامين المتوفين مقابل وقف مؤقت لإطلاق النار، على أن تبدأ بعدها مفاوضات للتوصل إلى اتفاق شامل لإنهاء الحرب. ورفض ويتكوف تحديد مدة الهدنة المؤقتة، التي تُعد إحدى القضايا الرئيسية في المفاوضات، وفقا لسكاي نيوز. وقال ويتكوف: "ستوافق إسرائيل على وقف مؤقت لإطلاق النار واتفاق إطلاق سراح المحتجزين يقضي بعودة نصف الأحياء ونصف المتوفين، ويؤدي إلى مفاوضات جوهرية تمهّد لطريق نحو وقف دائم لإطلاق النار، وقد وافقت على ترؤسها، هذا الاتفاق مطروح على الطاولة، وعلى حماس قبوله". وأضاف أن حماس لم تقبل الاتفاق بعد. وفي المقابل، قال مسؤول فلسطيني مطّلع على سير المفاوضات، إن حماس وافقت على اقتراح ويتكوف، لكنه لم يقدم تفاصيل إضافية بشأن بنود الاتفاق. وقال مسؤول أمريكي، إن ويتكوف لم يلتقِ مباشرة بحماس، لكن مصدرا مطلعا أشار إلى أن رجل الأعمال الفلسطيني الأمريكي بشارة بَحْبَح، الذي قاد مجموعة "العرب الأمريكيون من أجل ترامب" خلال حملة 2024 الرئاسية، التقى بحماس في الدوحة لمناقشة الاقتراح نيابةً عن الإدارة الأمريكية. وتُعد تصريحات ويتكوف لـ"سي إن إن"، المرة الأولى التي يُعلن فيها عن استعداده لرئاسة مفاوضات إنهاء الحرب خلال فترة الهدنة المؤقتة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-05-20

وكالات على الرغم من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن "روسيا وأوكرانيا ستبدآن فورًا مفاوضات لوقف إطلاق النار"، وذلك عقب اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فإن شبكة "سي إن إن" نشرت تقريرًا، اليوم الثلاثاء، بعنوان: "السلام في أوكرانيا يبدو أبعد منالًا بعد مكالمة ترامب مع بوتين". وتقول الشبكة الأمريكية، إن الاتصال أظهر انحياز ترامب إلى صديقه بوتين، كما أضاف ترامب غموضًا جديدًا إلى جهود السلام التي تقوم بها واشنطن والتي هددت أكثر من مرة بالانسحاب من دور الوساطة التي تقوم بها إذا لم تحرز المحادثات تقدمًا. وتشير إلى أن ترامب لن يستخدم النفوذ الذي تتمتع به الولايات المتحدة ــ على سبيل المثال، قد يشدد العقوبات على روسيا أو يرسل المزيد من الأسلحة والذخيرة إلى أوكرانيا. وفي خطوة لا تتماشى مع توقيت الاتصال؛ قرر قادة أوروبيون زيادة الضغط على روسيا من خلال فرض عقوبات جديدة وذلك بعد أن أطلعهم الرئيس الأمريكي على نتائج مكالمته مع نظيره الروسي، وفق ما قاله المستشار الألماني فريدريش ميرز في منشور على منصة "إكس" في وقت متأخر أمس الاثنين. وحول ما إذا كانت ستتبع الولايات المتحدة الخطوة التي اتخذتها الدول الأوروبية بشأن فرض عقوبات على روسيا، قالت وكالة "رويترز" إن ترامب لم يبدُ مستعدًا لاتباع هذه الخطوة. وعندما سُئل الرئيس الأمريكي عن سبب عدم فرضه عقوبات جديدة لدفع موسكو إلى اتفاق ينهي الحرب كما هدّد، قال ترامب للصحفيين: "حسنًا، لأنني أعتقد أن هناك فرصة للتوصل إلى حل، وإذا فعلتم ذلك، فقد تزيدون الأمور سوءًا. ولكن قد يأتي وقت يحدث فيه ذلك"، وفق "رويترز". وتقول بيث سانر، نائبة مدير الاستخبارات الوطنية السابقة، لـ"سي إن إن"، إن ترامب ربما لم يحاول الضغط على بوتين إطلاقًا. "من الجيد أنهما أجريا محادثةً استمرت ساعتين، ولكن ماذا استخلصنا منها؟"، معتقدة أن الرئيس الروسي يضع شروطًا معقدة لأنه "يبدو أنه حصل على ما يريده بالضبط". ومن جانبه، اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، روسيا بأنها تحاول "كسب الوقت" بهدف مواصلة الحرب وعدم الانخراط في مباحثات جدية للتوصل إلى تسوية، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية. وأوضح زيلينسكي، اليوم الثلاثاء عبر منصات التواصل الاجتماعي، أن أوكرانيا تعمل مع شركائها للتأكد من أن الضغط يجبر الروس على تغيير سلوكهم والعقوبات مهمة. وأكد الرئيس الأوكراني، أن الحرب يجب أن تنتهي على طاولة المفاوضات ولكن يجب أن تكون المقترحات على الطاولة واضحة وواقعية "وإلا فيجب أن تكون هناك عواقب وخيمة"، مضيفًا "مستعدون لأي شكل تفاوضي يحقق نتائج". وجاء ذلك، بعد أن أجرى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الاثنين، اتصالًا هاتفيًا استمر لساعتين مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، بشأن إمكانية إنهاء الحرب في أوكرانيا. وبعد المكالمة، أعلن ترامب، في منشور على منصة "تروث سوشيال" التي يمتلكها، أن "روسيا وأوكرانيا ستبدآن فورًا مفاوضات لوقف إطلاق النار، والأهم من ذلك، إنهاء الحرب، وأنه سيتم التفاوض على شروط ذلك بين الطرفين، وهو أمر لا مفر منه، لأنهما يعرفان تفاصيل المفاوضات التي لا يعلمها أحد غيرهما"، وفق ما نقلته شبكة "سي إن إن". وقال ترامب، إن "روسيا ترغب في إبرام تجارة واسعة النطاق مع الولايات المتحدة بعد انتهاء هذه "المذبحة" الكارثية، وأنا أتفق معها. هناك فرصة هائلة لروسيا لخلق فرص عمل وثروات هائلة. إمكاناتها لا حدود لها". مشيرًا إلى أن أوكرانيا "يمكن أن تكون مستفيدًا كبيرًا من التجارة". وذكر الرئيس الأمريكي، أنه أبلغ مضمون المكالمة الهاتفية فور انتهائها، للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، والمستشار الألماني فريدريش ميرز، والرئيس الفنلندي ألكسندر ستاب. وفي المقابل، أشاد الرئيس الروسي بالاتصال، قائلًا إنه كان بناءًا وومفيدًا، وفق ما نقلته وكالة "نوفوستي". ووجه بوتين الشكر لترامب لدعمه استئناف المحادثات المباشرة بين موسكو وكييف، بعد أن التقى الجانبان في تركيا الأسبوع الماضي في أول مفاوضات مباشرة منذ مارس 2022. وقال بوتين، للصحفيين الاثنين بالقرب من منتجع سوتشي على البحر الأسود، "اتفقنا مع رئيس الولايات المتحدة على أن روسيا ستقترح وهي مستعدة للعمل مع الجانب الأوكراني بشأن مذكرة تفاهم بشأن اتفاق سلام مستقبلي محتمل"، موضحًا أن الجهود "تسير على الطريق الصحيح بشكل عام" . وفيما يتعلق بإعلان ترامب بدء المفاوضات بين كييف وموسكو فورًا؛ قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية "الكرملين" ديمتري بيسكوف، إن "العملية ستستغرق وقتًا" وتسعى أوكرانيا وشركاؤها الأوروبيون إلى وقف إطلاق نار لمدة 30 يومًا لإتاحة الوقت لبدء محادثات بشأن اتفاق سلام دائم. لكن رفضت موسكو ذلك، وأصرت على إجراء محادثات الآن للتوصل إلى اتفاق نهائي. ولأن هذه العملية قد تستغرق شهورًا، فإنها "تبدو خدعة للسماح لروسيا بمواصلة الحرب"، على حد تعبير "سي إن إن". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-05-18

وكالات قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية نقلا عن وزراء بحكومة الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، إنه يجب إتمام أي صفقة ولو بنصف عدد الأسرى ثم تناقش لاحقا صفقة شاملة. ‏وذكر موقع "أكسيوس"، الأحد، أن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف قدم لحماس وإسرائيل "مقترحا محدثا" لاتفاق وقف النار في غزة. ‏وأكد الموقع الأمريكي، أن ويتكوف يضغط على حماس وإسرائيل للموافقة على المقترح الجديد، مشيرا إلى أن المحادثات حول مقترح ويتكوف "المحدث" بشأن غزة لا تجري في الدوحة ولكن عبر قنوات أخرى. ‏وأوضح الموقع، أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رد بإيجاب على مقترح ويتكوف "المحدث" لكنه وضع عدة شروط وتحفظات، فيما لم تقدم حركة حماس ردا إيجابيا حتى الآن وتريد الحصول على ضمانات واضحة بعدم استئناف الحرب. في المقابل، ذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية أن التفاؤل يسود المحادثات الجارية، إذ نقلت عن قيادي بارز في حركة حماس قوله إن الحركة وافقت على إطلاق سراح عدد من الأسرى الإسرائيليين مقابل هدنة تمتد لشهرين. وأشار القيادي، إلى أن حماس وافقت على إطلاق سراح ما بين 7 و9 أسرى إسرائيليين مقابل وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا والإفراج عن 300 أسير فلسطيني. وفي المقابل، قال مصدر إسرائيلي للشبكة الأمريكية ذاتها: "إذا أرادت حماس الحديث عن إنهاء الحرب من خلال استسلامها، فسنكون مستعدين". وكشف مسؤول مطلع على المحادثات أنه "بعد المناقشات بين الدوحة وواشنطن خلال زيارة الرئيس دونالد ترامب إلى المنطقة، هناك جهود متجددة من قِبل الوسطاء من الولايات المتحدة وقطر ومصر لمعرفة ما إذا كان من الممكن التوصل إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار"، وفق تصريحة لـ"سي إن إن". لكن أكد مسؤول إسرائيلي كبير لوكالة "رويترز"، أنه لا يوجد تقدم يُذكر في المحادثات التي تتضمن إنهاء الحرب في غزة. ويتزامن ذلك مع إعلان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تطورات جديدة في مسار المفاوضات الجارية في العاصمة القطرية الدوحة بين إسرائيل وحركة حماس، وسط تحركات دبلوماسية مكثفة تهدف إلى التوصل إلى اتفاق بشأن الأسرى ووقف الحرب المستمرة على قطاع غزة. وجاء في بيان رسمي صادر عن مكتب نتنياهو: "حتى في هذه اللحظات، يواصل فريق التفاوض الإسرائيلي جهوده في الدوحة لاستنفاد كل الفرص المتاحة من أجل التوصل إلى صفقة، سواء استنادًا إلى مخطط المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أو ضمن إطار يشمل وقف القتال الكامل، وإطلاق سراح جميع الأسرى، ونفي مقاتلي حماس، وتجريد قطاع غزة من السلاح". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-05-18

وكالات ‏قال موقع "أكسيوس"، الأحد، إن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف قدم لحماس وإسرائيل "مقترحا محدثا" لاتفاق وقف النار في غزة. ‏وأكد الموقع الأمريكي، أن ويتكوف يضغط على حماس وإسرائيل للموافقة على المقترح الجديد، مشيرا إلى أن المحادثات حول مقترح ويتكوف "المحدث" بشأن غزة لا تجري في الدوحة ولكن عبر قنوات أخرى. ‏وأوضح الموقع، أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رد بإيجاب على مقترح ويتكوف "المحدث" لكنه وضع عدة شروط وتحفظات، فيما لم تقدم حركة حماس ردا إيجابيا حتى الآن وتريد الحصول على ضمانات واضحة بعدم استئناف الحرب. في المقابل، ذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية أن التفاؤل يسود المحادثات الجارية، إذ نقلت عن قيادي بارز في حركة حماس قوله إن الحركة وافقت على إطلاق سراح عدد من الأسرى الإسرائيليين مقابل هدنة تمتد لشهرين. وأشار القيادي، إلى أن حماس وافقت على إطلاق سراح ما بين 7 و9 أسرى إسرائيليين مقابل وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا والإفراج عن 300 أسير فلسطيني. وفي المقابل، قال مصدر إسرائيلي للشبكة الأمريكية ذاتها: "إذا أرادت حماس الحديث عن إنهاء الحرب من خلال استسلامها، فسنكون مستعدين". وكشف مسؤول مطلع على المحادثات أنه "بعد المناقشات بين الدوحة وواشنطن خلال زيارة الرئيس دونالد ترامب إلى المنطقة، هناك جهود متجددة من قِبل الوسطاء من الولايات المتحدة وقطر ومصر لمعرفة ما إذا كان من الممكن التوصل إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار"، وفق تصريحة لـ"سي إن إن". لكن أكد مسؤول إسرائيلي كبير لوكالة "رويترز"، أنه لا يوجد تقدم يُذكر في المحادثات التي تتضمن إنهاء الحرب في غزة. ويتزامن ذلك مع إعلان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تطورات جديدة في مسار المفاوضات الجارية في العاصمة القطرية الدوحة بين إسرائيل وحركة حماس، وسط تحركات دبلوماسية مكثفة تهدف إلى التوصل إلى اتفاق بشأن الأسرى ووقف الحرب المستمرة على قطاع غزة. وجاء في بيان رسمي صادر عن مكتب نتنياهو: "حتى في هذه اللحظات، يواصل فريق التفاوض الإسرائيلي جهوده في الدوحة لاستنفاد كل الفرص المتاحة من أجل التوصل إلى صفقة، سواء استنادًا إلى مخطط المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أو ضمن إطار يشمل وقف القتال الكامل، وإطلاق سراح جميع الأسرى، ونفي مقاتلي حماس، وتجريد قطاع غزة من السلاح". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-05-18

وكالاتعلى الرغم من تصريح المبعوث الأمريكي لشؤون الأسرى آدم بولر، أن المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في غزة التي تُجري في الدوحة متقلبة للغاية ولا تسير على ما يرام، فإن شبكة "سي إن إن" الأمريكية كشفت أن التفاؤل يسود المحادثات الجارية.ونقلت الشبكة عن قيادي بارز في حركة حماس قوله، اليوم الأحد، إن الحركة وافقت على إطلاق سراح عدد من الأسرى الإسرائيليين مقابل هدنة تمتد لشهرين.وأشار القيادي، إلى أن حماس وافقت على إطلاق سراح ما بين 7 و9 أسرى إسرائيليين مقابل وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا والإفراج عن 300 أسير فلسطيني.وفي المقابل، قال مصدر إسرائيلي للشبكة الأمريكية ذاتها: "إذا أرادت حماس الحديث عن إنهاء الحرب من خلال استسلامها، فسنكون مستعدين".وكشف مسؤول مطلع على المحادثات أنه "بعد المناقشات بين الدوحة وواشنطن خلال زيارة الرئيس دونالد ترامب إلى المنطقة، هناك جهود متجددة من قِبل الوسطاء من الولايات المتحدة وقطر ومصر لمعرفة ما إذا كان من الممكن التوصل إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار"، وفق تصريحة لـ"سي إن إن".لكن أكد مسؤول إسرائيلي كبير لوكالة "رويترز"، أنه لا يوجد تقدم يُذكر في المحادثات التي تتضمن إنهاء الحرب في غزة.ويتزامن ذلك مع إعلان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تطورات جديدة في مسار المفاوضات الجارية في العاصمة القطرية الدوحة بين إسرائيل وحركة حماس، وسط تحركات دبلوماسية مكثفة تهدف إلى التوصل إلى اتفاق بشأن الأسرى ووقف الحرب المستمرة على قطاع غزة.وجاء في بيان رسمي صادر عن مكتب نتنياهو: "حتى في هذه اللحظات، يواصل فريق التفاوض الإسرائيلي جهوده في الدوحة لاستنفاد كل الفرص المتاحة من أجل التوصل إلى صفقة، سواء استنادًا إلى مخطط المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أو ضمن إطار يشمل وقف القتال الكامل، وإطلاق سراح جميع الأسرى، ونفي مقاتلي حماس، وتجريد قطاع غزة من السلاح". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2025-05-18

أعلن عمدة مدينة نيويورك الأمريكية إريك أدامز، مصرع شخصين وإصابة 19 شخصا بجروح إثر اصطدام سفينة شراعية تابعة للبحرية المكسيكية بـ . وقال أدامز حسبما ذكرت قناة (سي إن إن) الأمريكية، اليوم الأحد، إن من بين 277 شخصا كانوا على السفينة أصيب 19 شخصا بجروح بينهم اثنان في حالة حرجة، كما لقي شخصان مصرعهما. من جهته.. أفاد مسئول بقوات إنفاذ القانون في تصريحات لـ(سي إن إن)، بأن الشخصين اللذين لقيا مصرعهما سقطا من أحد صواري السفينة، وقد لفظا أنفاسهما الأخيرة بعد نقلهما إلى مستشفى قريب. ولا يزال السبب وراء وقوع الحادث قيد التحقيق، إلا أن المعلومات الأولية تشير إلى أن أعطال ميكانيكية قد تكون السبب وراء الاصطدام. بدورها.. أعربت رئيسة المكسيك كلوديا شينباوم، عن حزنها الشديد إزاء مصرع اثنين من أفراد طاقم سفينة "كواوتيموك" التابعة للبحرية المكسيكية، إثر اصطدامها بجسر بروكلين في مدينة "نيويورك". وأعربت شينباوم، عن تعاطفها ودعمها للشخصين اللذين لقيا مصرعهما جراء الحادث المؤسف بميناء نيويورك، مؤكدة أن البحرية المكسيكية، بمساعدة السفير المكسيكي والقنصلية العامة في الولايات المتحدة، تقدم الدعم اللازم لمصابي الحادث. وتابعت رئيسة المكسيك قائلة "نحن نراقب الوضع وسيواصل وزير البحرية الإدلاء بالمزيد من المعلومات". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-14

كشفت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، أن رجال أعمال بارزون ينضمون للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في جولته الراهنة بالشرق الأوسط. ووصل ترامب أمس، الرياض، في مستهل جولة خليجية تبدأ بالسعودية وقطر وتختتم في الإمارات. ووفقا لـ"سي إن إن"، حضر رجال أعمال أمريكيون بارزون غداء أمس في الرياض بالديوان الملكي السعودي، مع الرئيس دونالد ترامب وولي العهد الأمير محمد بن سلمان وكبار المسئولين الآخرين. ووفقًا لقائمة الحضور التي قدمها البيت الأبيض، حضر رؤساء شركات "أمازون، وإنفيديا، وأوبن إيه آي، وبالانتير، وأوبر، وكوكاكولا، وجوجل، وبوينج". كما حضر إيلون ماسك، مالك شركات تيسلا، وسبيس إكس، وإكس، وهو أيضًا مستشار أول للرئيس ويدير وزارة كفاءة الحكومة الأمريكية، بصفته الرئيس التنفيذي. ومن بين الحضور أيضًا دينا باول، المسئولة في إدارة ترامب خلال ولايته الأولى، وحاليا نائبة رئيس بنك BDT & MSD، بالإضافة إلى عمدة ميامي فرانسيس سواريز. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-16

قال المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف إن واشنطن نجحت في تقليص الخلافات بين الجانبين الروسي والأوكراني موضحا أن الأطراف يجلسون الآن على طاولة المفاوضات. وأضاف، في تصريحات لـ"سي إن إن"، أن "الجانبان الروسي والأوكراني كانا متباعدين قبل زيارتي الأولى لروسيا والآن أصبحا أقرب بكثير". وأوضح أن الرئيس دونالد ترامب يشارك في كل قرار مهم بشأن جهود إنهاء الحرب في أوكرانيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-16

وكالات قال المبعوث الأمريكي ستيفن ويتكوف، إن مقترح حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بشأن وقف إطلاق النار لا يصلح أن يكون منطلقا للتفاوض. وأضاف المبعوث الأمريكي في تصريحات لـسي إن إن، أن الجواب الذي وصلنا من حماس بشأن تمديد وقف إطلاق النار في غزة غير مقبول على الإطلاق. وتابع ستيفن ويتكوف: "أشجع حماس على أن تكون أكثر عقلانية مما كانت عليه"، موضحا أن هناك فرصة لحماس لكنها تتلاشى بسرعة. وأكمل: "مقترحنا بشأن وقف إطلاق النار بغزة يتضمن إطلاق سراح 5 أسرى أحياء بينهم مواطن أمريكي"، مشيرا إلى أن ما حدث في ضرباتنا ضد الحوثيين توضيح لموقفنا من الإرهاب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-02-12

شهد المؤتمر الصحفي الذي عقده رجل الأعمال والملياردير إيلون ماسك، مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، أمس، تفاعلًا واسعًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة بعد ظهور ابن ماسك بجانب والده أثناء المؤتمر. وفقا لـ«سي إن إن». ELON MUSK: "If the bureaucracy is in charge, then what meaning does democracy actually have? If the people cannot vote and have their will be decided by their elected representatives... then we don't live in a democracy... It's incredibly important that we fix that..." ظهر ابن إيلون ماسك خلال المؤتمر الصحفي، وكان يتحرك بحرية داخل البيت الأبيض، فيما رفعه والده على كتفيه أحيانًا أثناء حديثه للصحفيين، ما أثار ردود فعل متباينة بين الحضور، كما بدا أثناء حديث ماسك، مراقبًا للطفل وهو يتنقل في أرجاء المكان. وشهدت منصة «إكس» تفاعلًا كبيرًا مع صور المؤتمر الصحفي، خاصة التي نشرها ماسك على حسابه، التي أظهرت ابنه وهو يتحرك بنشاط بينما كان والده يتحدث أمام وسائل الإعلام. أثار المشهد نقاشات عبر الإنترنت حول الأجواء غير التقليدية للمؤتمر، حيث أشاد البعض بالعفوية التي ظهر بها ماسك ونجله، فيما رأى آخرون أن الحدث يعكس صورة غير مألوفة للمؤتمرات الصحفية داخل البيت الأبيض. رصد رواد التواصل الاجتماعي على «إكس» تعابير وجه ترامب أثناء حديث ماسك، إذ بدا مهتمًا بمراقبة تحركات الطفل داخل البيت الأبيض، وهو مشهد غير مألوف في مثل هذه اللقاءات الرسمية. يُذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يلفت فيها الانتباه خلال مشاركاته في المناسبات الرسمية، إلا أن ظهور ابنه في مؤتمر صحفي بهذا عزز التفاعل حول اللقاء على نطاق واسع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2025-01-28

 يوقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أمر تنفيذي يدعو إلى بناء درع دفاع صاروخي، لحماية الولايات المتحدة من الهجمات بعيدة المدى، على غرار القبة الحديدية الإسرائيلية. ووفقا لبيان اطلعت عليه شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية، فإن درع الدفاع الصاروخي الذي يحمل اسم "الجيل القادم"، من شأنه أن يحمي الولايات المتحدة من الصواريخ البالستية وتلك الأسرع من الصوت والصواريخ المجنحة، وغيرها من الهجمات الجوية المتطورة. ورغم عدم استخدام أي أسلحة من هذا النوع ضد الولايات المتحدة في العصر الحديث، فإن الفكرة مستوحاة من نظام الدفاع الذي ساعدت الولايات المتحدة إسرائيل على إنشائه ونشره، في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. وأثناء حملته الانتخابية، وعد ترامب بإنشاء "قبة لا يمكن اختراقها" لحماية الولايات المتحدة من الهجمات. وتحدث وزير الدفاع الأميريكي بيت هيجسيث عن الأمر التنفيذي، في خطاب ألقاه أمس الإثنين، عندما قال: "هناك المزيد من الأوامر التنفيذية المقبلة التي ندعمها بالكامل"، مؤكدا أن من بينها "القبة الحديدية لأميركا". ووفقا للرئيس الأمريكي، فإن النظام الجديد "سيتم تصنيعه بالكامل في الولايات المتحدة". والقبة الحديدية هو اسم نظام الدفاع الجوي الذي طورته واستخدمته إسرائيل، لرصد الصواريخ والمقذوفات الأخرى واعتراضها وتدميرها. ونشر النظام عام 2011، ويعمل على مدار الساعة وفي جميع الظروف الممكنة، وبإمكانه رصد التهديدات على بعد يتجاوز 60 كيلومترا.  زبمجرد أن يكتشف النظام تهديدا، يطلق الصواريخ عليه لمنعه من الوصول لأهدافه. وتقول شركة "رافائيل" لأنظمة الدفاع المتقدمة وصناعات الفضاء الإسرائيلية التي طورت القبة الحديدية، إن معدل نجاحها يبلغ 90 بالمائة. وكانت الولايات المتحدة زودت إسرائيل بأكثر من ملياري دولار، للمساعدة في إنشاء القبة الحديدية وصيانتها. وسيكون النظام الذي يريد ترامب أن تطوره الولايات المتحدة أكثر حداثة، إذ سيعمل ضد الصواريخ بعيدة المدى، كما يعتقد أنه سيستخدم أنظمة فضائية متقدمة للكشف عن التهديدات وإسقاطها مبكرا. ووفقا لـ"سي إن إن"، يوجه الأمر التنفيذي الخاص بإنشاء القبة الحديدية الأميركية بـ"بناء درع دفاع صاروخي من الجيل التالي ضد الصواريخ البالستية وتلك الأسرع من الصوت والصواريخ المجنحة المتقدمة، وغيرها من الهجمات الجوية المتطورة". ولم يشر الأمر التنفيذي إلى تكلفة إنشاء القبة الحديدية، أو الفترة الزمنية التي سيستغرقها تطويرها. ويستخدم الجيش الأمريكي حاليا العديد من أنظمة الدفاع الجوي، بما في ذلك نظام "باتريوت" وقاذفات "ستينغر"، وكلاهما يعمل على إطلاق الصواريخ على التهديدات الجوية لاعتراضها وإسقاطها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-12-10

بعد عقود من حكمه لسوريا، يواجه بشار الأسد منعطفًا حاسمًا، فقد غادر دمشق إلى وجهة مجهولة، وسط تكهنات حول احتمالية لجوئه إلى روسيا، ما يلف مستقبل الأسد وعائلته بالغموض والترقب، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية». وفي ظل صمت روسي مطبق حول تفاصيل اللجوء، تتضح معالم حياة عائلة جديدة لبشار الأسد تُصارع أزمات شخصية وسياسية متشابكة. وبعد سقوط نظام «الأسد»، ضجت وسائل الإعلام بتكهنات حول مصيره، بينما أشارت تقارير إعلامية روسية إلى وصوله إلى موسكو مع عائلته تحت الحماية الروسية، إلا أنّ «الكرملين» امتنع عن تأكيد ذلك رسميًا. وأكد ديمتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين، أن قرار منح اللجوء يعود للرئيس بوتين، مستبعدًا في الوقت نفسه أي لقاء مرتقب بين بوتين والأسد. وتضاربت الأنباء حول مكان تواجد ، ففي حين أفادت مصادر سورية لـ«سي إن إن» بأنه غادر دمشق إلى اللاذقية تحت حماية روسية، أشارت بيانات طيران غامضة لطائرة أقلعت من دمشق واختفت فوق حمص، إلى احتمال رحيله، ما أثار المزيد من الشكوك. وأشارت تقارير إلى مغادرة الرئيس السوري بشار الأسد على متن طائرة روسية، وقد دعمت هذه التقارير بيانات موقع تتبع الرحلات الجوية «فلايت رادار 24» التي أظهرت وصول طائرة قادمة من اللاذقية، حيث توجد قاعدة جوية روسية، إلى موسكو. ويُشكل لجوء الأسد وعائلته المحتمل إلى روسيا، والتي يمتلكون فيها بالفعل ممتلكات عقارية فاخرة، تحديًا معقدًا لبناء حياة جديدة في موسكو، فقد أفادت صحيفة «ديلي ميل» بأن العائلة تملك ما لا يقل عن 20 شقة هناك، تقدر قيمتها الإجمالية بنحو 40 مليون دولار، ويقطن في العاصمة الروسية أيضًا وزراء حكومة روس وأثرياء روس. وعلى الرغم من امتلاك الأسد وعائلته العديد من الشقق الفارهة في موسكو، يبقى احتمال إقامتهم في إحدى هذه الشقق، أو نقلهم إلى مقر أكثر أمانًا خصصته لهم الحكومة الروسية، أمرًا واردًا. وأفاد التقرير بأن تقديرات وزارة الخارجية تشير إلى امتلاك بشار الأسد وزوجته أسماء، ثروة تقدر بملياري دولار، موزعة على حسابات مصرفية وشركات ضريبية ومشاريع عقارية عالمية، ما يعني إمكانية استمرار وصولهما لأموال طائلة. وللعائلة الأسد علاقة طويلة الأمد مع موسكو، فقد زار بشار الأسد العاصمة الروسية مرارًا للقاء بوتين ومسؤولين آخرين، كما درس ابنه حافظ في جامعة روسية، وكتب أطروحته باللغة الروسية، وحضرت أسماء الأسد حفل تخرجه هناك العام الماضي. وعلى الرغم من ثروتهم، يواجه الأسد وعائلته تحديات صحية كبيرة، فقد كشفت أسماء الأسد هذا العام عن إصابتها بسرطان الدم، بعد تعافيها سابقًا من سرطان الثدي، ما يثير تساؤلات حول إمكانية حصولها على الرعاية الطبية اللازمة في روسيا. وخلال اقتحام القصر الرئاسي في دمشق، وثّق السوريون لمحات من حياة البذخ التي عاشتها عائلة الأسد، حيث أظهرت مقاطع الفيديو أسطولًا من السيارات الفاخرة وممتلكات باهظة الثمن. ولعبت روسيا دورًا محوريًا في دعم نظام الأسد خلال الحرب السورية، عسكريًا ودبلوماسيًا، وبعد مغادرة الأسد وأبدى الكرملين حذرًا ملحوظًا في التعليق على مستقبله في روسيا، ما يعكس تعقيدات الموقف السياسي والأمني، حسبما أعلنت وزارة الخارجية الروسية. ويُمثل فرار بشار الأسد إلى موسكو منعطفًا حاسمًا في مسيرته الطويلة، المثيرة للجدل، في ظلّ غياب معلومات مؤكدة حول مستقبله، يبقى هذا الحدث علامة فارقة على نهاية عهدٍ مثير للجدل، السؤال المحوري الآن: هل ستقدم روسيا ملاذًا آمنًا للأسد، أم سيظل مصيره رهينًا بتحالفات دولية وإقليمية؟ ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-25

كشفت تقارير صحفية أن واشنطن تلقت شريط الفيديو الخاص برهينة إسرائيلي أميركي لدى حماس، قبل يومين من بثه علنا. والأربعاء نشرت حماس عبر قناتها الرسمية على "تلغرام" مقطعا مصورا للرهينة هيرش غولدبرغ بولين، المحتجز في منذ السابع من أكتوبر الماضي. لكن شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية قالت إن الإدارة الأميركية تلقت مقطع الفيديو يوم الإثنين، أي قبل يومين من نشر حماس له. ومنذ ذلك الحين، كان الأميركيون على اتصال بعائلة غولدبرغ بولين، وفقا لـ"سي إن إن" التي نقلت عن مسؤول أميركي قوله إن وحدة استعادة الرهائن التابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) تعمل على فحص الفيديو، بحثا عن أي أدلة أو معلومات محتملة يمكن استخلاصها حول الرهينة وظروف أسره. كما أورد موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي أن سلمت الفيديو لقطر، التي نقلته بدورها إلى الولايات المتحدة. وأضاف "أكسيوس" أن قطر مارست ضغوطا على حماس، للحصول على أدلة تثبت للولايات المتحدة أن الرهينة على قيد الحياة. وغولدبرغ بولين من الرهائن الأكثر شهرة بين 129 رهينة يعتقد أنهم ما زالوا في غزة. وفي القدس تعرض لافتات وجداريات تقول: "أعيدوا هيرش إلى المنزل"، ويجتمع والداه يونتان وراشيل بانتظام مع كبار المسؤولين الأميركيين في واشنطن للضغط من أجل إبرام صفقة رهائن. ومن بين 129 رهينة من رهائن 7 أكتوبر ما زالوا محتجزين في غزة، تعتقد أن 33 منهم لقوا حتفهم. ماذا حدث؟ والأربعاء نشرت حماس عبر قناتها الرسمية على "تلغرام" مقطعا مصورا للرهينة هيرش غولدبرغ بولين، المحتجز في منذ السابع من أكتوبر الماضي. لكن شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية قالت إن الإدارة الأميركية تلقت مقطع الفيديو يوم الإثنين، أي قبل يومين من نشر حماس له. ومنذ ذلك الحين، كان الأميركيون على اتصال بعائلة غولدبرغ بولين، وفقا لـ"سي إن إن" التي نقلت عن مسؤول أميركي قوله إن وحدة استعادة الرهائن التابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) تعمل على فحص الفيديو، بحثا عن أي أدلة أو معلومات محتملة يمكن استخلاصها حول الرهينة وظروف أسره. كما أورد موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي أن سلمت الفيديو لقطر، التي نقلته بدورها إلى الولايات المتحدة. وأضاف "أكسيوس" أن قطر مارست ضغوطا على حماس، للحصول على أدلة تثبت للولايات المتحدة أن الرهينة على قيد الحياة. وغولدبرغ بولين من الرهائن الأكثر شهرة بين 129 رهينة يعتقد أنهم ما زالوا في غزة. وفي القدس تعرض لافتات وجداريات تقول: "أعيدوا هيرش إلى المنزل"، ويجتمع والداه يونتان وراشيل بانتظام مع كبار المسؤولين الأميركيين في واشنطن للضغط من أجل إبرام صفقة رهائن. ومن بين 129 رهينة من رهائن 7 أكتوبر ما زالوا محتجزين في غزة، تعتقد أن 33 منهم لقوا حتفهم. ماذا حدث؟ ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-18

كشف وزير البحرية الأميركي، كارلوس ديل تورو، عن إنفاق الولايات المتحدة مليار دولار على عمليات إحباط هجمات "الحوثيين" في البحر الأحمر. وأكد تورو خلال جلسة للجنة المخصصات في مجلس الشيوخ، أن قد صرفت مليار دولار بهدف منع . وأشار الوزير الأميركي وفقا لـ"سي إن إن"، إلى أن البلاد نجحت في إحباط أكثر من 130 هجوما نفذته جماعة الحوثي على في منطقة الشرق الأوسط. وطالب تورو النواب الأميركيين بالموافقة على حزمة مالية لتجديد الذخائر اللازمة لمواجهة هذه الهجمات، مشددا على أهمية توفير الذخائر للبحرية في مواجهة . وأوضح تورو: "لدينا حالياً ما يقرب من مليار دولار من الذخائر التي نحتاج إلى تجديدها، لذلك فإن المبلغ المنصوص عليه في الملحق الإضافي، الذي يزيد عن ملياري دولار، يعد ضروريا لتجديد الذخائر وتعزيز التي نقوم بها خلال الأشهر الستة والنصف الماضية".   وأكد تورو خلال جلسة للجنة المخصصات في مجلس الشيوخ، أن قد صرفت مليار دولار بهدف منع . وأشار الوزير الأميركي وفقا لـ"سي إن إن"، إلى أن البلاد نجحت في إحباط أكثر من 130 هجوما نفذته جماعة الحوثي على في منطقة الشرق الأوسط. وطالب تورو النواب الأميركيين بالموافقة على حزمة مالية لتجديد الذخائر اللازمة لمواجهة هذه الهجمات، مشددا على أهمية توفير الذخائر للبحرية في مواجهة . وأوضح تورو: "لدينا حالياً ما يقرب من مليار دولار من الذخائر التي نحتاج إلى تجديدها، لذلك فإن المبلغ المنصوص عليه في الملحق الإضافي، الذي يزيد عن ملياري دولار، يعد ضروريا لتجديد الذخائر وتعزيز التي نقوم بها خلال الأشهر الستة والنصف الماضية".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-13

نقلت شبكة إيه بي سي نيوز الأميركية عن مسؤولين أميركيين القول إن إيران جهزت 100 صاروخ كروز لضربة إسرائيلية محتملة، وإن المؤشرات تدل على أن إيران قد تكون مستعدة لمهاجمة إسرائيل بضربات صاروخية وطائرات بدون طيار.  وقال اثنان من المسؤولين الأميركيين إن إيران جهزت أكثر من 100 صاروخ كروز لضربة إسرائيلية محتملة. كما جهزت أيضًا عددًا كبيرًا من الطائرات بدون طيار خلال الأسبوع الماضي والتي يمكن استخدامها في تنفيذ الهجوم على إسرائيل. من جهة أخرى، أوضح مسؤول دفاعي أميركي في واشنطن أن الولايات المتحدة بصدد إرسال تعزيزات إلى الشرق الأوسط مع تزايد المخاوف من شن إيران هجوما وشيكا على إسرائيل. وأضاف: "نحن نرسل موارد إضافية إلى المنطقة لتعزيز جهود الردع الإقليمية وتعزيز حماية القوات الأميركية". وصرح مسؤولان أميركيان لشبكة "سي إن إن" أن الولايات المتحدة ستحاول اعتراض أي صاروخ يتم إطلاقه على إسرائيل إذا كان ذلك ممكناً. وأكد مسؤول استخباراتي أميركي أن إيران ستنفذ ضربات ضد أهداف متعددة داخل إسرائيل وفي جميع أنحاء المنطقة، مشيرا إلى أن وكلاء إيران قد يشاركون في تنفيذ تلك الهجمات. وأضاف المسؤول لـ"سي إن إن" أن الصراع بين إيران وإسرائيل من شأنه أن يشكل تصعيدا خطيرا كانت الولايات المتحدة تأمل في تجنبه. في الأثناء عقد الجنرال إريك كوريلا، قائد القيادة المركزية الأميركية، عدة لقاءات مع قيادات أمنية إسرائيلية، حيث التقى الجمعة رئيس أركان جيش الدفاع الإسرائيلي، الفريق هرتسي هاليفي. وقال مسؤولون إسرائيليون إن قائد مدد إقامته في إسرائيل ليوم آخر. ترقب في إسرائيل وتترقب إسرائيل بقلق هجوما من جانب إيران أو وكلائها، وذلك مع تزايد التحذيرات من رد انتقامي على مقتل قائد عسكري كبير في مجمع السفارة الإيرانية بدمشق الأسبوع الماضي.  وتحذر دول من بينها الهند وفرنسا وبولندا وروسيا مواطنيها من السفر إلى المنطقة المتوترة بالفعل بسبب التي دخلت الآن شهرها السابع. وقال جون كيربي المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض إن حقيقي وقد يحدث. وقال الجيش الإسرائيلي إنه لم يصدر تعليمات جديدة للمدنيين، لكنه طلب من السكان توخي الحذر. وقال كبير المتحدثين باسم الجيش الإسرائيلي في بيان بثه التلفزيون الجمعة "خلال اليوم المنصرم، أجرى الجيش تقييما للوضع ووافق على خطط لمجموعة من السيناريوهات في أعقاب تقارير وبيانات عن هجوم إيراني". ولم تعلق وزارة الخارجية الإسرائيلية على التقارير الواردة عن إخلاء بعض البعثات الدبلوماسية الإسرائيلية جزئيا وتعزيز الإجراءات الأمنية. وكتبت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية "الرد الانتقامي سيأتي... تشير الافتراضية في الوقت الحالي إلى أن ذلك سيحدث قريبا جدا في الأيام القليلة المقبلة". ولم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن الغارة الجوية التي وقعت في الأول من أبريل وأودت بحياة القيادي الكبير في ، الذراع الخارجية للحرس الثوري الإيراني، وستة ضباط آخرين في أثناء حضورهم اجتماعا في مجمع السفارة بدمشق. لكن الزعيم الإيراني علي خامنئي قال إن إسرائيل "يجب أن تعاقب وسوف" تعاقب على العملية التي قال إنها تشبه الهجوم على الأراضي الإيرانية. وقال راز زيمت، الباحث الكبير في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي "سيكون من الصعب للغاية على إيران عدم الرد... ما زلت أعتقد أن إيران لا تريد الدخول في مواجهة عسكرية مباشرة وواسعة النطاق ضد إسرائيل، وبالتأكيد ضد الولايات المتحدة. لكن عليها أن تفعل شيئا". مصادر: إيران تريد تجنب التصعيد عقد وزير الدفاع الإسرائيلي ورئيس الأركان هرتسي هاليفي اجتماعات الجمعة مع قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال مايكل كوريلا الذي يزور إسرائيل لتنسيق الرد المحتمل. وتقول مصادر إيرانية ودبلوماسيون من الولايات المتحدة، حامية إسرائيل الرئيسية، إن طهران أبلغت واشنطن بأنها ترغب في تجنب التصعيد ولن تتصرف بشكل متسرع. لكن الخطر يظل قائما من أن أي رد فعل قد يخرج عن نطاق السيطرة. ولأن إيران اعتبرت الهجوم على السفارة هجوما على أراضيها، قال زيمت إن هجوم إيران نفسها على الأراضي الإسرائيلية مباشرة وليس عبر وكيل مثل هو احتمال حقيقي. وتمتلك إيران صواريخ قادرة على ضرب إسرائيل مباشرة، وفي الأسابيع القليلة الماضية، عززت إسرائيل دفاعاتها الجوية التي اعترضت آلاف الصواريخ التي أطلقتها حماس من غزة وحزب الله من لبنان. و استعدادا لأي تصعيد على طول حدوده الشمالية، حيث يتبادل إطلاق النار يوميا تقريبا مع حزب الله. إطلاق صواريخ من لبنان وفي وقت متأخر من مساء الجمعة، قال الجيش إنه رصد نحو 40 عملية لإطلاق إلى إسرائيل، مشيرا إلى اعتراض معظمها فيما سقط باقي الصواريخ على أرض مفتوحة دون التسبب في أي إصابات. كما سحبت إسرائيل معظم قواتها ومركباتها المدرعة من غزة. وقال وزراء إن هذه الخطوة تأتي قبل الهجوم الذي تتوعد إسرائيل منذ فترة طويلة بتنفيذه على مدينة ، حيث يُعتقد أن الآلاف من مقاتلي مندسون وسط أكثر من مليون فلسطيني نزحوا إليها من أجزاء أخرى من غزة. وفي إسرائيل، على الرغم من عدم وجود تعليمات أمنية رسمية، قال بعض الآباء إن أطفالهم طُلب منهم أخذ الكتب إلى المنزل لقضاء استعدادا لاحتمال توقف الدروس. وقال اثنان من المسؤولين الأميركيين إن إيران جهزت أكثر من 100 صاروخ كروز لضربة إسرائيلية محتملة. كما جهزت أيضًا عددًا كبيرًا من الطائرات بدون طيار خلال الأسبوع الماضي والتي يمكن استخدامها في تنفيذ الهجوم على إسرائيل. من جهة أخرى، أوضح مسؤول دفاعي أميركي في واشنطن أن الولايات المتحدة بصدد إرسال تعزيزات إلى الشرق الأوسط مع تزايد المخاوف من شن إيران هجوما وشيكا على إسرائيل. وأضاف: "نحن نرسل موارد إضافية إلى المنطقة لتعزيز جهود الردع الإقليمية وتعزيز حماية القوات الأميركية". وصرح مسؤولان أميركيان لشبكة "سي إن إن" أن الولايات المتحدة ستحاول اعتراض أي صاروخ يتم إطلاقه على إسرائيل إذا كان ذلك ممكناً. وأكد مسؤول استخباراتي أميركي أن إيران ستنفذ ضربات ضد أهداف متعددة داخل إسرائيل وفي جميع أنحاء المنطقة، مشيرا إلى أن وكلاء إيران قد يشاركون في تنفيذ تلك الهجمات. وأضاف المسؤول لـ"سي إن إن" أن الصراع بين إيران وإسرائيل من شأنه أن يشكل تصعيدا خطيرا كانت الولايات المتحدة تأمل في تجنبه. في الأثناء عقد الجنرال إريك كوريلا، قائد القيادة المركزية الأميركية، عدة لقاءات مع قيادات أمنية إسرائيلية، حيث التقى الجمعة رئيس أركان جيش الدفاع الإسرائيلي، الفريق هرتسي هاليفي. وقال مسؤولون إسرائيليون إن قائد مدد إقامته في إسرائيل ليوم آخر. ترقب في إسرائيل وتترقب إسرائيل بقلق هجوما من جانب إيران أو وكلائها، وذلك مع تزايد التحذيرات من رد انتقامي على مقتل قائد عسكري كبير في مجمع السفارة الإيرانية بدمشق الأسبوع الماضي.  وتحذر دول من بينها الهند وفرنسا وبولندا وروسيا مواطنيها من السفر إلى المنطقة المتوترة بالفعل بسبب التي دخلت الآن شهرها السابع. وقال جون كيربي المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض إن حقيقي وقد يحدث. وقال الجيش الإسرائيلي إنه لم يصدر تعليمات جديدة للمدنيين، لكنه طلب من السكان توخي الحذر. وقال كبير المتحدثين باسم الجيش الإسرائيلي في بيان بثه التلفزيون الجمعة "خلال اليوم المنصرم، أجرى الجيش تقييما للوضع ووافق على خطط لمجموعة من السيناريوهات في أعقاب تقارير وبيانات عن هجوم إيراني". ولم تعلق وزارة الخارجية الإسرائيلية على التقارير الواردة عن إخلاء بعض البعثات الدبلوماسية الإسرائيلية جزئيا وتعزيز الإجراءات الأمنية. وكتبت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية "الرد الانتقامي سيأتي... تشير الافتراضية في الوقت الحالي إلى أن ذلك سيحدث قريبا جدا في الأيام القليلة المقبلة". ولم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن الغارة الجوية التي وقعت في الأول من أبريل وأودت بحياة القيادي الكبير في ، الذراع الخارجية للحرس الثوري الإيراني، وستة ضباط آخرين في أثناء حضورهم اجتماعا في مجمع السفارة بدمشق. لكن الزعيم الإيراني علي خامنئي قال إن إسرائيل "يجب أن تعاقب وسوف" تعاقب على العملية التي قال إنها تشبه الهجوم على الأراضي الإيرانية. وقال راز زيمت، الباحث الكبير في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي "سيكون من الصعب للغاية على إيران عدم الرد... ما زلت أعتقد أن إيران لا تريد الدخول في مواجهة عسكرية مباشرة وواسعة النطاق ضد إسرائيل، وبالتأكيد ضد الولايات المتحدة. لكن عليها أن تفعل شيئا". مصادر: إيران تريد تجنب التصعيد عقد وزير الدفاع الإسرائيلي ورئيس الأركان هرتسي هاليفي اجتماعات الجمعة مع قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال مايكل كوريلا الذي يزور إسرائيل لتنسيق الرد المحتمل. وتقول مصادر إيرانية ودبلوماسيون من الولايات المتحدة، حامية إسرائيل الرئيسية، إن طهران أبلغت واشنطن بأنها ترغب في تجنب التصعيد ولن تتصرف بشكل متسرع. لكن الخطر يظل قائما من أن أي رد فعل قد يخرج عن نطاق السيطرة. ولأن إيران اعتبرت الهجوم على السفارة هجوما على أراضيها، قال زيمت إن هجوم إيران نفسها على الأراضي الإسرائيلية مباشرة وليس عبر وكيل مثل هو احتمال حقيقي. وتمتلك إيران صواريخ قادرة على ضرب إسرائيل مباشرة، وفي الأسابيع القليلة الماضية، عززت إسرائيل دفاعاتها الجوية التي اعترضت آلاف الصواريخ التي أطلقتها حماس من غزة وحزب الله من لبنان. و استعدادا لأي تصعيد على طول حدوده الشمالية، حيث يتبادل إطلاق النار يوميا تقريبا مع حزب الله. إطلاق صواريخ من لبنان وفي وقت متأخر من مساء الجمعة، قال الجيش إنه رصد نحو 40 عملية لإطلاق إلى إسرائيل، مشيرا إلى اعتراض معظمها فيما سقط باقي الصواريخ على أرض مفتوحة دون التسبب في أي إصابات. كما سحبت إسرائيل معظم قواتها ومركباتها المدرعة من غزة. وقال وزراء إن هذه الخطوة تأتي قبل الهجوم الذي تتوعد إسرائيل منذ فترة طويلة بتنفيذه على مدينة ، حيث يُعتقد أن الآلاف من مقاتلي مندسون وسط أكثر من مليون فلسطيني نزحوا إليها من أجزاء أخرى من غزة. وفي إسرائيل، على الرغم من عدم وجود تعليمات أمنية رسمية، قال بعض الآباء إن أطفالهم طُلب منهم أخذ الكتب إلى المنزل لقضاء استعدادا لاحتمال توقف الدروس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-28

كتب- محمد صفوت: يتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 174 على التوالي، دون نهاية تلوح في الأفق، وسط إصرار إسرائيلي على تحقيق هدفي الحرب المتمثلين في القضاء على حماس وتفكيكها، وإطلاق سراح جميع الأسرى الذين تحتجزهم حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى. الإصرار الإسرائيلي على مواصلة الحرب دون التوصل لاتفاق بعد بشأن الأسرى، كشف عن انقسامات كبيرة داخل الحكومة الإسرائيلية والمجتمع الإسرائيلي، فضلاً عن التوترات الكبيرة مع الإدارة الأمريكية التي سببتها الخطط الإسرائيلية المزعومة بشأن شن عملية عسكرية في رفح. ومع اقتراب الحرب من دخول شهرها السادس، واستمرار المعارك بين قوات الاحتلال والفصائل الفلسطينية، وعدم التوصل لأماكن الأسرى بعد، يتجلى الانقسام داخل المجتمع الإسرائيلي، بين مؤيد لاستمرار المعارك لتحقيق أهداف الحرب ومعارض لمواصلة القتال إلا بعد تحرير الأسرى. في هذا السياق سلطت صحيفة "وول ستريت جورنال" الضوء على الانقسامات التي يشهدها الشارع الإسرائيلي بين مؤيد ومعارض لاستمرار المعارك قبل التوصل لاتفاق بشأن الأسرى. هدفان متعارضان هدفا الحرب اللذان أعلنهما الاحتلال يقسمان الشارع الإسرائيلي، بين ضرورة منح الأولوية لأي منهما، إذ يرى البعض ضرورة القضاء على حماس وتفكيكها، أو عقد اتفاق هدنة يسمح بإطلاق سراح عددًا من الأسرى لدى حماس. يعتقد الرافضون لوقف إطلاق النار بأنه سيسمح لحماس بالسيطرة على القطاع، حتى إن كان الثمن تحرير الأسرى. ويرى أخرون أن الأولوية هي السماح للأسرى بالعودة إلى إسرائيل وإن كان الثمن ترك السلطة في غزة لحماس. ويرى ميشيل باراك المحلل السياسي في شركة "كيفون جلوبال ريسيرش"، أن هدفا الحرب يتعارضان مع بعضهما البعض، وكلاهما لا يمكن أن يحدث. ووصلت المفاوضات بين حماس وإسرائيل، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة إلى "طريق مسدود" لكنها لم تنته بعد، وفقًا لـ"سي إن إن". وتصر حماس على وقف كامل لإطلاق النار في غزة وانسحاب جيش الاحتلال وعودة النازحين إلى شمال القطاع، فيما يرفض الاحتلال مطالب حماس ويخطط لشن عملية عسكرية برية واسعة في رفح جنوب غزة، بمزاعم أنها آخر معاقل حماس في القطاع. وكانت القناة 12 الإسرائيلية، قالت إن جيش الاحتلال بدأ الاستعدادات لشن عملية برية في رفح، في حال انهارت المفاوضات، واتخاذ خطوات فعلية منها "عزل المدينة وإجلاء المدنيين ووضع خطة للتعامل مع الأنفاق، ومهاجمة غرف القيادة والمنازل التي يتحصن بها قادة حماس وتصفية عناصر الحركة". وأظهر استطلاع نشرته "وول ستريت جورنال" لـ "معهد الديمقراطية الإسرائيلي" أن 47% من اليهود الإسرائيليين المشاركين في الاستطلاع يرون ضرورة إعطاء الأولوية لتحرير الرهائن، بينما يرى 42% تدمير حماس وتفكيكها أولوية أكبر. انقسام إسرائيلي حول أولويات الحرب وبحسب الاستطلاع الذي أجري في يناير الماضي، فإن المؤيدين لتدمير حماس قبل التوصل لاتفاق بشأن الأسرى هم من يؤيدون الأحزاب اليمينية والدينية في إسرائيل، بينما من يرى في إطلاق سراح الأسرى أولوية هم من صوتوا إلى أحزاب اليسار والوسط في الانتخابات الماضية بإسرائيل. ويؤكد محللون لـ "وول ستريت جورنال" أن تحقيق هدفي الحرب معًا مهمة شبه مستحيلة، فهناك حاليًا قوة سياسية شكلت من الإسرائيليين الوسط واليسار وعائلات الأسرى، وهم على استعداد لدفع ثمن باهظ لإطلاق سراح الأسرى لدى حماس. ويعتقد هؤلاء أن إسرائيل لديها واجب أخلاقي تجاه الأسرى، وفي حال انتهاكه فإنه يقوض شعور المواطن بالأمان في المستقبل بإسرائيل، ويرون أنه يمكن مواصلة القتال مع حماس بعد تحرير الأسرى حتى لا يقتلوا خلال المعارك. على الناحية الأخرى، فإن اليمين الإسرائيلي يرفض رفضًا قاطعًا أي اتفاق مع حماس يسمح للحركة في الاحتفاظ بالسلطة في غزة ويطلق سراح آلاف المعتقلين الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية، ما يعرض الأمن القومي الإسرائيلي للخطر. انقسام يعكس وجهات النظر السياسية ونقلت "وول ستريت جورنال" عن علماء اجتماع قولهم حول الانقسام بين الشارع الإسرائيلي وتحديد الأولويات في الحرب الدائرة حاليًا في غزة وأهدافها، ويرى علماء الاجتماع أن الانقسام الحالي يعكس وجهات النظر السياسية حول العلاقة بين المواطنين والدولة. ويحلل مناحيم موتنر، الأستاذ في كلية الحقوق بجامعة تل أبيب، لـ "وول ستريت جورنال" طبيعية الانقسام في حول الثمن الذي يجب دفعه لإطلاق سراح الأسرى من وجهة نظر اليمين واليسار الإسرائيلي، قائلاً، إن بالنسبة لليمنيين والمتشددين في إسرائيل إن الدولة والجماعة فوق الفرد، والفرد عليه خدمة الجماعة، لكن بالنسبة لليسار، فإن الدولة هي أداة للحفاظ على حياة مواطنيها. ومنذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر الماضي، اندلعت مظاهرات عارمة في إسرائيل تنديدًا بطريقة إدارة الحرب والمطالبة بضرورة التوصل لاتفاق بشأن الأسرى وإعادتهم إلى إسرائيل، وكما طالبت الاحتجاجات التي شهدتها إسرائيل، حكومة نتنياهو بتحمل مسؤولية الفشل في 7 أكتوبر وإجراء انتخابات مبكرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-27

مثلثات السمبوسة المقلية لا غنى عنها على وجبات الإفطار؛ هي قطعة لذيذة محشوة بأطعم مختلفة سواء حلوة أو حادق، لكن ماذا يحدث إذا تناولتها بإفراط يمكن أن يسبب أضرارا بالغة أشهرها الرغبة في النوم، بحسب تصريحات الدكتورة نهلة عبدالوهاب، استشاري البكتريا والمناعة والتغذية الحيوية، لـ«الوطن». المقلية التي يعشقها الناس على الإفطار يمكن أن تكون سببًا في أضرار بالغة لجسمك أبسطها الخمول، بحسب «عبد الوهاب» كلما كان الأكل ثقيلًا على المعدة غنيا بالدهون ينزل الدم للمعدة ويشعر الإنسان بالتعب والخمول، وهو ما يحدث بعد تناول أكلات مقلية منها السمبوسة، لذلك لا يجب الإفراط في تناولها على الإفطار، تكفي قطعة أو قطعتان. وبحسب خبيرة التغذية رزان شويحات لـ«سي إن إن»، فالإنسان قد يتناول من دون أن يشعر 4-5 حبات من ، حتى قبل أن يبدأ بالوجبة الرئيسية وهو تصرف غير سليم، ليس من الضروري أن يحرم الإنسان نفسه من تناولها في رمضان، ولكن من الضروري ألا يكثر منها. تقول «شويحات» إن قطع السمبوسة عبارة عن عجين، أي أنها مصنوعة من الدقيق، وبالتالي تحتوي على الكثير من النشويات والحشوة التي قد تكون لحما أو جبنا أو خضار، ويمكن أن تكون مقلية أو مشوية، أي أنها تحتوي على الدهون كذلك، وقبل الإفطار تذكر أن كل سمبوسة مقلية يمكن أن تحتوي تقريبا على أكثر من 100 سعر حراري، لذلك فإن الجسم عرضة لزيادة الوزن بسببها وارتفاع نسبة الكوليسترول. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-11

أفادت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية أن روسيا في طريقها لإنتاج ذخائر مدفعية أكثر بثلاث مرات تقريبا من الولايات المتحدة وأوروبا معا، وهي ميزة رئيسية قبل ما يُتوقع أن يكون هجوما روسيا آخر في أوكرانيا في وقت لاحق من العام الجاري. وتنتج روسيا حوالي 250 ألف قطعة ذخيرة مدفعية شهريا، أي حوالي 3 ملايين سنويا، وفقا لتقديرات استخبارات حلف شمال الأطلسي (ناتو) حول الإنتاج الدفاعي الروسي. وفي المقابل، نقلت "سي إن إن" عن مسؤول استخباراتي أوروبي كبير، أن الولايات المتحدة وأوروبا لديهما القدرة على إنتاج حوالي 1.2 مليون قطعة ذخيرة سنويا فقط بغرض إرسالها إلى أوكرانيا. وحدد الجيش الأميركي هدفا لإنتاج 100 ألف طلقة مدفعية شهريا بحلول نهاية عام 2025، أي أقل من نصف الإنتاج الشهري الروسي، وحتى هذا العدد أصبح الآن بعيد المنال مع توقف تمويل 60 مليار دولار لأوكرانيا في الكونغرس. وقال مسؤول كبير في لـ"سي إن إن": "ما نحن فيه الآن هو حرب إنتاج. النتيجة في أوكرانيا تعتمد على مدى استعداد كل جانب لخوض هذه الحرب". عجز أوكراني ويقول مسؤولون إن روسيا تطلق حاليا حوالي 10 آلاف قذيفة يوميا، مقارنة بألفي قذيفة فقط من الجانب الأوكراني، والنسبة أسوأ في بعض الأماكن على طول الجبهة التي تمتد لنحو ألف كيلومتر، وفقا لمسؤول استخباراتي أوروبي. وربما يأتي هذا العجز في اللحظة الأكثر خطورة بالنسبة للمساعي العسكرية الأوكرانية، منذ زحف لأول مرة باتجاه كييف في فبراير 2022. ونفدت الأموال الأميركية المخصصة لتسليح أوكرانيا، وتوقفت المعارضة الجمهورية في الكونغرس فعليا عن تقديم المزيد. وفي الوقت نفسه، استولت روسيا مؤخرا على مدينة أفدييفكا الأوكرانية، ويُنظر إليها على نطاق واسع على أنها صاحبة المبادرة في ساحة المعركة، وفي المقابل لا تعاني أوكرانيا من أزمة الذخيرة فحسب، بل أيضا من نقص متزايد في القوى العاملة على الخطوط الأمامية. ومنحت الولايات المتحدة وحلفاؤها أوكرانيا عددا من الأنظمة المتطورة للغاية، بما في ذلك دبابة "إم 1 أبرامز"، وقريبا طائرات مقاتلة من طراز "إف 16"، لكن المحللين العسكريين يقولون إن الفوز بالحرب أو خسارتها على الأرجح يعتمد على من يطلق معظم . وقال مسؤول حلف شمال الأطلسي: "القضية الأولى التي نراقبها الآن هي الذخائر. إنها قذائف المدفعية، لأن هذا هو المكان الذي تكتسب فيه روسيا بالفعل ميزة إنتاجية كبيرة وتتفوق بميزة كبيرة في ساحة المعركة". آلة الحرب الروسية وقال مسؤول الناتو إن روسيا تدير مصانع المدفعية على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، في نوبات مدتها 12 ساعة، ويعمل الآن حوالي 3.5 مليون روسي في قطاع الدفاع، مقارنة بما يتراوح بين 2 و2.5 مليون قبل الحرب. وتستورد روسيا أيضا الذخيرة، فقد أرسلت إيران ما لا يقل عن 300 ألف قذيفة مدفعية العام الماضي، كما نقلت "سي إن إن" عن المسؤول، بينما قدمت كوريا الشمالية ما لا يقل عن 6700 حاوية من الذخيرة تحمل ملايين القذائف، وفق الشبكة الإخبارية الأميركية. وقال مسؤول الاستخبارات إن روسيا "وضعت كل ما لديها في اللعبة (...) إن آلتهم الحربية تعمل بكامل طاقتها". ونقلت "سي إن إن" عن مسؤول أميركي قوله إن المعادل التقريبي في الولايات المتحدة سيكون إذا قام الرئيس بتفعيل قانون الإنتاج الدفاعي، الذي يمنح الرئيس سلطة إصدار أوامر للشركات بإنتاج المعدات على وجه السرعة لدعم الدفاع الوطني للبلاد. ويقول مسؤولون أميركيون وغربيون إن تكثيف روسيا إنتاجها لا يزال غير كاف لتلبية احتياجاتها، ولا يتوقع مسؤولو الاستخبارات الغربية أن تحقق موسكو مكاسب كبيرة في ساحة المعركة على المدى القصير. ويقول المسؤولون إن هناك أيضا حدا لقدرة الإنتاج الروسية، فمن المرجح أن تصل المصانع الروسية إلى ذروتها في وقت ما من العام المقبل. لكنها لا تزال بعيدة كل البعد عما تنتجه الولايات المتحدة وأوروبا لأوكرانيا، خاصة في غياب التمويل الأميركي الإضافي. تعويض النقص وتحاول الدول الأوروبية تعويض النقص، حيث أعلنت شركة دفاع ألمانية الشهر الماضي أنها تخطط لفتح مصنع للذخيرة في أوكرانيا قالت إنه سينتج مئات الآلاف من الرصاص من عيار 155 ملم كل عام. وفي ، بدأت الشركة نفسها أعمال البناء في مصنع جديد من المتوقع أن ينتج في النهاية حوالي 200 ألف قذيفة مدفعية سنويا. ويصر المسؤولون الأميركيون والغربيون أنه رغم تمكن روسيا من إعادة تشغيل خطوط مصانعها، فإن الدول الغربية ستلحق بالركب في النهاية وتنتج معدات أفضل. وتنتج روسيا حوالي 250 ألف قطعة ذخيرة مدفعية شهريا، أي حوالي 3 ملايين سنويا، وفقا لتقديرات استخبارات حلف شمال الأطلسي (ناتو) حول الإنتاج الدفاعي الروسي. وفي المقابل، نقلت "سي إن إن" عن مسؤول استخباراتي أوروبي كبير، أن الولايات المتحدة وأوروبا لديهما القدرة على إنتاج حوالي 1.2 مليون قطعة ذخيرة سنويا فقط بغرض إرسالها إلى أوكرانيا. وحدد الجيش الأميركي هدفا لإنتاج 100 ألف طلقة مدفعية شهريا بحلول نهاية عام 2025، أي أقل من نصف الإنتاج الشهري الروسي، وحتى هذا العدد أصبح الآن بعيد المنال مع توقف تمويل 60 مليار دولار لأوكرانيا في الكونغرس. وقال مسؤول كبير في لـ"سي إن إن": "ما نحن فيه الآن هو حرب إنتاج. النتيجة في أوكرانيا تعتمد على مدى استعداد كل جانب لخوض هذه الحرب". عجز أوكراني ويقول مسؤولون إن روسيا تطلق حاليا حوالي 10 آلاف قذيفة يوميا، مقارنة بألفي قذيفة فقط من الجانب الأوكراني، والنسبة أسوأ في بعض الأماكن على طول الجبهة التي تمتد لنحو ألف كيلومتر، وفقا لمسؤول استخباراتي أوروبي. وربما يأتي هذا العجز في اللحظة الأكثر خطورة بالنسبة للمساعي العسكرية الأوكرانية، منذ زحف لأول مرة باتجاه كييف في فبراير 2022. ونفدت الأموال الأميركية المخصصة لتسليح أوكرانيا، وتوقفت المعارضة الجمهورية في الكونغرس فعليا عن تقديم المزيد. وفي الوقت نفسه، استولت روسيا مؤخرا على مدينة أفدييفكا الأوكرانية، ويُنظر إليها على نطاق واسع على أنها صاحبة المبادرة في ساحة المعركة، وفي المقابل لا تعاني أوكرانيا من أزمة الذخيرة فحسب، بل أيضا من نقص متزايد في القوى العاملة على الخطوط الأمامية. ومنحت الولايات المتحدة وحلفاؤها أوكرانيا عددا من الأنظمة المتطورة للغاية، بما في ذلك دبابة "إم 1 أبرامز"، وقريبا طائرات مقاتلة من طراز "إف 16"، لكن المحللين العسكريين يقولون إن الفوز بالحرب أو خسارتها على الأرجح يعتمد على من يطلق معظم . وقال مسؤول حلف شمال الأطلسي: "القضية الأولى التي نراقبها الآن هي الذخائر. إنها قذائف المدفعية، لأن هذا هو المكان الذي تكتسب فيه روسيا بالفعل ميزة إنتاجية كبيرة وتتفوق بميزة كبيرة في ساحة المعركة". آلة الحرب الروسية وقال مسؤول الناتو إن روسيا تدير مصانع المدفعية على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، في نوبات مدتها 12 ساعة، ويعمل الآن حوالي 3.5 مليون روسي في قطاع الدفاع، مقارنة بما يتراوح بين 2 و2.5 مليون قبل الحرب. وتستورد روسيا أيضا الذخيرة، فقد أرسلت إيران ما لا يقل عن 300 ألف قذيفة مدفعية العام الماضي، كما نقلت "سي إن إن" عن المسؤول، بينما قدمت كوريا الشمالية ما لا يقل عن 6700 حاوية من الذخيرة تحمل ملايين القذائف، وفق الشبكة الإخبارية الأميركية. وقال مسؤول الاستخبارات إن روسيا "وضعت كل ما لديها في اللعبة (...) إن آلتهم الحربية تعمل بكامل طاقتها". ونقلت "سي إن إن" عن مسؤول أميركي قوله إن المعادل التقريبي في الولايات المتحدة سيكون إذا قام الرئيس بتفعيل قانون الإنتاج الدفاعي، الذي يمنح الرئيس سلطة إصدار أوامر للشركات بإنتاج المعدات على وجه السرعة لدعم الدفاع الوطني للبلاد. ويقول مسؤولون أميركيون وغربيون إن تكثيف روسيا إنتاجها لا يزال غير كاف لتلبية احتياجاتها، ولا يتوقع مسؤولو الاستخبارات الغربية أن تحقق موسكو مكاسب كبيرة في ساحة المعركة على المدى القصير. ويقول المسؤولون إن هناك أيضا حدا لقدرة الإنتاج الروسية، فمن المرجح أن تصل المصانع الروسية إلى ذروتها في وقت ما من العام المقبل. لكنها لا تزال بعيدة كل البعد عما تنتجه الولايات المتحدة وأوروبا لأوكرانيا، خاصة في غياب التمويل الأميركي الإضافي. تعويض النقص وتحاول الدول الأوروبية تعويض النقص، حيث أعلنت شركة دفاع ألمانية الشهر الماضي أنها تخطط لفتح مصنع للذخيرة في أوكرانيا قالت إنه سينتج مئات الآلاف من الرصاص من عيار 155 ملم كل عام. وفي ، بدأت الشركة نفسها أعمال البناء في مصنع جديد من المتوقع أن ينتج في النهاية حوالي 200 ألف قذيفة مدفعية سنويا. ويصر المسؤولون الأميركيون والغربيون أنه رغم تمكن روسيا من إعادة تشغيل خطوط مصانعها، فإن الدول الغربية ستلحق بالركب في النهاية وتنتج معدات أفضل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-07

أكد مسئولون أمريكيون في تصريحات لـ"سي إن إن" أنه من المقرر أن يعلن جو بايدن عن خطوات جديدة لإنشاء ميناء في لتوفير المساعدات الإنسانية، وذلك خلال خطاب حالة الاتحاد مساء اليوم الخميس. وقال أحد كبار المسؤولين، وفق للشبكة: "الليلة، سيعلن الرئيس في خطابه أنه يوجه الجيش الأمريكي لقيادة مهمة طارئة لإنشاء ميناء في البحر الأبيض المتوسط على ساحل غزة يمكنه استقبال السفن الكبيرة التي تحمل الغذاء والأدوية المائية والملاجئ المؤقتة". وقال مسؤول في الإدارة الخميس. وقال مسؤول كبير آخر إن الميناء سيشمل رصيفًا مؤقتًا “سيوفر القدرة على استيعاب مئات الشاحنات الإضافية من المساعدات كل يوم” ليتم تنسيقها مع إسرائيل والأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية غير الحكومية. وقال المسؤول إن شحنات المساعدات الأولية ستأتي عبر قبرص. وقال مسؤول ثان، إن القوات المطلوبة لإكمال هذه المهمة موجودة بالفعل في المنطقة أو ستبدأ في التحرك هناك قريبا. في الوقت الذي تستنزف فيه القيود الإسرائيلية الصارمة على دخول المساعدات إلى قطاع غزة الإمدادات الأساسية، قال النازحون الفلسطينيون وفق شبكة سي ان ان الامريكية إنهم يكافحون من أجل إطعام أنفسهم وأطفالهم. وقالت القيادة المركزية الأمريكية عبر “إكس”، إن الجيشين الأمريكي والأردني قاما بعملية إنزال جوي مشتركة ثالثة لآلاف الوجبات في غزة يوم الخميس.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-15

حين صعد مستعدًا للقفز، أصيب جميع الحضور بالذهول، متسائلين كيف لمسن يبلغ 100 عام، أن يمارس رياضة السباحة في تلك المرحلة العمرية المتأخرة، ليخطف المعمر تاجي العسكري الأنظار، خلال مشاركته في إحدى بطولات السباحة، وفي التقرير التالي نتعرف على بعض المعلومات عن السباح الإيراني، وفق ما ذكره موقع «سي إن إن». خلال منافسات بطولة العالم 2024، قدم تاجي العسكري عرضًا استعراضيًا في الألعاب المائية، والذي أذهل كل الحاضرين، نظرًا لجسده الضعيف نتيجة تقدم العمر. تحدث تاجي عن بطولاته في الماضي، مؤكدًا أنه فاز بميداليتين فضية وبرونزية عام 1951 في أول دورة ألعاب آسيوية، موضحًا أنه كان يحب الغوض منذ مرحلة المراهقة وحتى الآن، وخلال السنوات الماضية لم يتغير شيء، باستثناء الأداء الذي انخفض بسبب تقدمه في العمر. بداية الرجل المسن مع السباحة كانت في حمام بالقرب من منزل بيته في إيران، وكانت تحدث بعض المواقف الطريفة التي علمته السباحة، وهي أن الأطفال يدفعونه في الماء، ما جعل حب الغوص يزداد، مقررًا ممارسة تلك الرياضة مدى الحياة، وفاز بالعديد من الميداليات في المختلفة، سواءً كانت الألقاب الوطنية أو دورة الألعاب الآسيوية. وقال تاجي في حديثه لـ«سي إن إن»، أن آخر بطولة شارك فيها على المستوى الوطني، عندما كان عمره 41 عامًا، وقتها حقق ، مقررًا بعدها أن يودع الرياضة، بعد تحقيق أهدافه في اللعبة. الجدير بالذكر أن المعمر تاجي العسكري، من المقرر مشاركته في بطولة العالم للأساتذة، وذلك في الألعاب المائية، تلك المسابقة التي تقام بعد فترة وجيزة بطولة أخرى، وهي بطولة العالم للذين تبلغ أعمارهم أكثر من 25 عامًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: