منظمة حماس

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning منظمة حماس over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning منظمة حماس. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with منظمة حماس
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with منظمة حماس
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with منظمة حماس
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with منظمة حماس
Related Articles

اليوم السابع

Very Positive

2025-06-17

كشف وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، عن هوية قتلى جيش الاحتلال في جنوب اليوم الثلاثاء، وهم النقيب (احتياط) تال موفشوفيتس والرقيب نيف ليشيم، المقاتلين فى لواء جولانى. وكتب كاتس على موقع إكس: "أشعر بالحزن تال موفشوفيتس ونيف ليشيم، المقاتلين في لواء جولاني، الذين سقطوا في معركة بطولية في جنوب قطاع غزة". وأضاف: تعازيّ الحارة لأسرهم وأحبائهم، ويواصل مقاتلو جيش الدفاع الإسرائيلي الأبطال القتال بشجاعة ضد منظمة حماس الإرهابية القاسية، من أجل الهدف المقدس المتمثل في إعادة جميع المختطفين إلى منازلهم". ويذكر قطاع غزة المحاصر من قبل إسرائيل، يدخل يومه الـ92 لاستئناف ، واليوم الـ619 منذ بدء الحرب على القطاع الفلسطيني في 7 أكتوبر 2023، حيث ارتكب جيش الاحتلال مجزرة جديدة بحق الساعين للحصول على مساعدات. قتلى الاحتلال   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2025-06-13

قال الجيش الإسرائيلي إن تل أبيب أطلقت هجوما استباقيا دقيقا ومتكاملا لضرب منشآت إيران النووية استند إلى معلومات استخبارية نوعية، وردا على العدوان المستمر من إيران ضد إسرائيل. وأضاف المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي أن الهجوم الذي أطلق عليه اسم "⁧شعب كالأسد"، تم بتوجيهات من المستوى السياسي. وذكر أن عشرات الطائرات الحربية استكملت الضربة الافتتاحية التي طالت عشرات الأهداف العسكرية التابعة للنظام الإيراني ومن بينها أهداف نووية في مناطق مختلفة من إيران. وأفاد المتحدث بأنه "يجب على الجمهور الإسرائيلي الانصياع إلى تعليمات قيادة الجبهة الداخلية". وأكد أن الجيش والجهات المعنية مستعدة للسيناريوهات العديدة على الصعيدين الدفاعي والهجومي وفق ما تقتضيه الضرورة. وأفاد بأن الجيش أجرى عملية استعداد مستمرة تمهيدا للمعركة في الميدان والجبهة الداخلية، مشيرا إلى أن الحصانة المدنية تعتبر عنصرا مهما في المعركة. ‏وأكد في السياق أن الجيش الإسرائيلي مستعد لمواصلة العمل وفق ما تقتضيه الضرورة، وأن إسرائيل تملك الواجب بالتحرك لحماية مواطنيها وستعمل ذلك في كل مكان يتطلب ذلك مثلما عملت في الماضي. وصرح أدرعي بأنه "على مدار سنوات يروج النظام الإيراني لأعمال إرهابية مباشرة وغير مباشرة ضد دولة إسرائيل ويمول ويوجه أعمالا إرهابية عبر وكلائه في الشرق الأوسط حيث يتقدم نحو امتلاك أسلحة نووية.. يعتبر النظام الإيراني نقطة الانطلاق لجميع الأعمال الإرهابية التي نفذت ضد إسرائيل منذ بداية حرب السيوف الحديدية ومن بينها تسليح وتمويل منظمة حماس الإرهابية المسؤولة عن أحداث السابع من أكتوبر، كما هاجم النظام الإيراني إسرائيل مرتين بشكل مباشر من خلال إطلاق مئات الصواريخ من أراضيه". ‏وأشار أدرعي في بيانه إلى أن "النظام الإيراني حدد هدفا علنيا بتدمير دولة إسرائيل حيث يعلن قادة النظام ذلك ويعملون على تحقيق ذلك مع وكلائهم في الشرق الأوسط". وأوضح أن إيران قريبة أكثر من أي وقت مضى لامتلاك سلاح نووي، مبينا أن أسلحة دمار شامل بحوزة النظام الإيراني تعتبر تهديدا وجوديا على إسرائيل وتهديدا ملموسا للعالم كله. وشدد أفيخاي أدرعي على أن إسرائيل لن تسمح لإيران التي تهدف إلى تدمير إسرائيل، من امتلاك أسلحة دمار شامل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2025-06-13

أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إيفي دوفيرين، عن تنفيذ ضربة استباقية دقيقة ومتكاملة قبل قليل ضد إيران، مضيفا أنها استندت إلى معلومات استخباراتية عالية الجودة؛ بهدف إلحاق الضرر بالبرنامج النووي الإيراني، وردًا على عدوان النظام الإيراني المستمر على إسرائيل. وأشار في بيان فجر الجمعة، إلى تنفيذ عشرات طائرات سلاح الجو الضربة الافتتاحية، والتي شملت مهاجمة عشرات الأهداف العسكرية، بما في ذلك أهداف نووية في مناطق مختلفة من إيران.وأضاف أن جيش الإسرائيلي والهيئات المعنية مستعدون لمختلف السيناريوهات، دفاعًا وهجومًا، حسب الحاجة. وزعم أن إيران تعمل بشكل مباشر وغير مباشر على تشجيع الإرهاب ضد دولة إسرائيل، وتمويل وتوجيه الأعمال الإرهابية من خلال وكلائها في جميع أنحاء الشرق الأوسط، بينما تتقدم نحو الحصول على الأسلحة النووية. واعتبر أن النظام الإيراني هو المرتكب الرئيسي لجميع «الأعمال الإرهابية» المرتكبة ضد دولة إسرائيل، بما في ذلك تسليح وتمويل منظمة حماس المسئولة عن أحداث 7 أكتوبر.ولفت إلى مهاجمة إيران لإسرائيل مرتين بشكل مباشر، شهدت إطلاق مئات الصواريخ والطائرات بدون طيار، مضيفا أن لدى النظام الإيراني هدف مُعلن هو تدمير دولة إسرائيل.وأوضح أن إيران اليوم أقرب من أي وقت مضى إلى امتلاك أسلحة نووية تُشكل أسلحة الدمار الشامل في أيدي النظام الإيراني تهديدًا لدولة إسرائيل، وتهديدًا كبيرًا للعالم أجمع، مضيفا أن إسرائيل لن تسمح لنظام يهدف إلى تدميرها بامتلاك أسلحة دمار شامل.وذكر أن الجيش الإسرائيلي يُجري عملية تقييم واستعدادات مطولة للحملة في الجبهات والخطوط الخلفية ويستعد لمواصلة العمل عند الضرورة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2025-06-12

نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، عملية عسكرية ليلية داخل الأراضي السورية، اعتقلت خلالها عددًا من الفلسطينيين، بزعم أنهم ينتمون لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" ويخططون لعمليات ضد. وجاءت العملية، التي نفذتها قوات من "لواء ألكسندروني" التابع للفرقة 210 في الجيش الإسرائيلي، في بلدة بيت جن السورية، الواقعة قرب الحدود مع الجولان المحتل، وسط صمت رسمي دولي إزاء الانتهاك الإسرائيلي الجديد لسيادة دولة عربية. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، أفيخاي أدرعي، في بيان على حسابه بموقع فيسبوك، إن العملية تمّت "استنادًا إلى معلومات استخباراتية"، وأسفرت عن "اعتقال عدد من مخربي منظمة حماس الإرهابية"، على حد تعبيره، وجرى نقلهم إلى داخل الأراضي المحتلة للتحقيق معهم من قبل الوحدة العسكرية 504 التابعة للاستخبارات الإسرائيلية. وبحسب الرواية الإسرائيلية، فإن الجنود صادروا خلال العملية "وسائل قتالية تشمل أسلحة نارية وذخيرة". وتعد هذه العملية تصعيدًا خطيرًا في سياسة الاحتلال التي تتجاوز حدود فلسطين المحتلة، لتستهدف لاجئين فلسطينيين أو عناصر مقاومة مزعومة في دول الجوار، بما يشكل انتهاكًا واضحًا للقانون الدولي وسيادة الدول، في ظل غياب أي مساءلة حقيقية من المجتمع الدولي. ويرى مراقبون أن توقيت هذه العملية يتزامن مع تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ولبنان، ما يعكس سياسة توسع ميداني، تسعى إسرائيل من خلالها إلى تصدير أزمتها الأمنية والسياسية الداخلية نحو الجبهات الخارجية، عبر عمليات استباقية تستند غالبًا إلى ذرائع استخباراتية غير مؤكدة. في وقت تواصل فيه إسرائيل ارتكاب مجازر يومية في قطاع غزة، وتفرض حصارًا خانقًا على أكثر من مليوني فلسطيني، يضاف هذا الانتهاك الجديد إلى سلسلة من الاعتداءات عبر الحدود، التي لا تقابل بأي رد فعل دولي حازم، ما يكرس سياسة الإفلات من العقاب ويشجع على مزيد من التصعيد.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-09

• الجيش زعم في بيان أنه دمر أكثر من "200 بنية تحتية" لحماس في خان يونس دون تعقيب فوري من الحركة أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الاثنين، تفجير عشرات المباني السكنية في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، بزعم تفخيخها من جانب حركة حماس، وذلك في إطار إمعانه بسياسة "إبادة المدن" لفرض التهجير القسري على الفلسطينيين. وزعم في بيان، أن قواته التي تواصل عملياتها العسكرية في خان يونس "حيدت عشرات المسلحين ودمرت أكثر من 200 بنية تحتية إرهابية"، وفق تعبيره. وادعى جيش الاحتلال الإسرائيلي أن بين البنى التحتية التي تم تدميرها "فتحات أنفاق ومخازن وسائل قتالية ومباني عسكرية". كما زعم أن قواته "رصدت بالتعاون مع سلاح الجو، عشرات المباني التي تم تفخيخها بوساطة حماس، بهدف الإضرار بقوات الجيش الإسرائيلي، إذ تم تفخيخها بكميات كبيرة من المتفجرات تقدر بنحو 5 أطنان" وفق تعبيراته. وعلى مدى أشهر الإبادة، أكدت مؤسسات أممية وحقوقية دولية أن الجيش الإسرائيلي ينفذ عمليات تدمير واسعة للمنازل والمؤسسات والبنى التحتية في القطاع الذي طال الدمار 88 بالمئة منه وفق ما أكدته إحصاءات المكتب الإعلامي الحكومي بغزة. وسبق أن قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، في بيان، إن الجيش الإسرائيلي ينفذ سياسة "إبادة المدن" عبر تدمير ممنهج لبلدات وأحياء سكنية كاملة، لفرض التهجير القسري على الفلسطينيين. كما ادعى الجيش في بيانه أن قواته رصدت "مسارا تحت أرضي بطول نحو 1.5 كيلومتر، استخدم مكان مكوث واختباء لمسلحي منظمة حماس، حيث تم العثور بداخله على عشرات الأسلحة والوسائل القتالية، والتي جرى ضبطها وتدميرها جميعًا من قبل القوات". وحتى الساعة (10:40 ت.غ)، لم يصدر تعقيب من حركة حماس على مزاعم جيش الاحتلال الإسرائيلي. وخلال الأسبوعين الأخيرين، كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي أوامر إخلاء مناطق واسعة من خان يونس موجها الفلسطينيين نحو المناطق الغربية من المدينة والمعروفة باسم "المواصي"، والتي يستهدفها بشكل مركز ويرتكب فيها مجازر بحق المدنيين. والجمعة، صدّق رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير، على "خطط عملياتية جديدة" في إطار توسيع حرب الإبادة ضمن عملية "عربات جدعون" التي أعلن الجيش بدءها في 8 مايو الماضي، والتي رجح إعلام عبري آنذاك أن تتواصل لأشهر. وتتضمّن العملية إجلاء الفلسطينيين بالكامل من مناطق التوغل شمال وجنوب غزة، على أن يبقى الجيش الإسرائيلي في أي منطقة يحتلّها. وتصر تل أبيب على تهجير الفلسطينيين وفق خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إذ يصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنها باتت ضمن أهداف الحرب على غزة. ومنذ 7 أكتوبر 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية على غزة تشمل القتل والتجويع والتدمير التهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة بدعم أمريكي، أكثر من 181 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2025-06-05

أدلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، اليوم الخميس، بأول تعليق له على العملية العسكرية التي استعاد فيها الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) جثتي محتجزين في خان يونس. وقال نتنياهو: "في عملية خاصة نفذها جهاز الأمن العام (الشاباك) والجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، أُعيدت إلى إسرائيل جثتا اثنين من مختطفينا اللذين كانا محتجزين لدى منظمة حماس الإرهابية القاتلة، جودي فانينشطاين-هاجي وغادي هاجي من كيبوتس نير عوز"، بحسب ما نقلته شبكة سكاي نيوز عربية. وأضاف: "قُتلت جودي وغادي في 7 أكتوبر واختُطفا إلى قطاع غزة، مع جميع مواطني إسرائيل، أتقدم أنا وزوجتي بأحر التعازي لعائلتيهما العزيزتين، قلوبنا تتألم لفقدهما الأليم". وقال نتنياهو: "أتقدم بالشكر والتقدير للمقاتلين والقادة على العملية الحازمة والناجحة، لن نهدأ ولن نسكت حتى نعيد جميع مختطفينا إلى ديارهم، أحياء وأمواتا". وقال المتحدثين باسم جيش الاحتلال والشاباك، في بيان مشترك: "انتشل جيش الدفاع الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) جثتي الزوجين جودي لين وينشتاين حاجاي وغاد حاجاي من منطقة خان يونس". وتابع: "الزوجان لديهما 4 أبناء، توفيت جودي عن عمر ناهز 70 عامًا، بينما توفي غادي عن عمر ناهز 72 عاما". وأكمل: "نفذت قوات الجيش الإسرائيلي في القيادة الجنوبية عملية الإنقاذ بالتعاون مع المخابرات والقوات الخاصة، وأُنجزت العملية بفضل معلومات استخباراتية دقيقة من شعبة المختطفين، وشعبة المخابرات، وجهاز الأمن العام (الشاباك)". وأضاف: "يشارك الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) العائلة حزنها، وسيواصلان بذل قصارى جهدهما لإعادة جميع المختطفين". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-14

وجه أكبر مسؤول إنساني في الأمم المتحدة انتقادا شديدا لإسرائيل أمس، متهما إياها بأنها "تفرض عمدا ودون خجل ظروفا غير إنسانية" على الفلسطينيين، بما في ذلك خطر المجاعة، وهو من أشد الإدانات التي تصدر عن مسؤول رفيع المستوى في الأمم المتحدة منذ بداية الحرب في غزة. وقدم توم فليتشر، رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، إحاطة لأعضاء مجلس الأمن، واصفا عمله بأنه "مهمة قاتمة" منذ أن بدأت إسرائيل منع دخول جميع المساعدات الإنسانية إلى غزة قبل أكثر من عشرة أسابيع. وذهب إلى حد القول إن على المجلس أن "يتحرك الآن" لـ"منع الإبادة الجماعية". ونفت إسرائيل بشدة وقوع أي إبادة جماعية. وقال فليتشر، وهو دبلوماسي بريطاني مخضرم تولى منصبه في الأمم المتحدة في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي: "أطلب منكم أن تفكروا، ولو للحظة، في الإجابة التي سنقدمها للأجيال القادمة حول ما قمنا به لمنع الفظائع في القرن الحادي والعشرين، والتي نشهدها يوميا في غزة. إنها مسألة سنُسأل عنها باستمرار، أحيانا بدهشة وأحيانا بغضب، لكنها ستبقى حاضرة ما حيينا". وفي ردها على تصريحات فليتشر، قالت البعثة الإسرائيلية لدى الأمم المتحدة: "لن تقبل إسرائيل بآلية إنسانية تدعم منظمة حماس الإرهابية التي ذبحت شعبنا في منازلهم ومجتمعاتهم". وقبل الحصار، كانت الأمم المتحدة وغيرها من وكالات الإغاثة الدولية تتولى مهمة إدخال المساعدات إلى القطاع. وقال أنطوان رينار، مدير برنامج الأغذية العالمي في غزة، لوكالة أسوشيتد برس (أ ب)، إن ربع سكان غزة معرضون لخطر المجاعة، على الرغم من أن جميع المواد الغذائية اللازمة لإطعام سكان القطاع موجودة في مستودعات داخل إسرائيل ومصر والأردن، ومعظمها لا يبعد سوى 40 كيلومترا فقط، على حد قوله. وأضاف رينار أن مستودعات البرنامج في غزة فارغة، وأن الوكالة انتقلت من تقديم وجبات لمليون شخص في نهاية أبريل/نيسان إلى إعداد 250 ألف وجبة فقط يوميا. وأوضح أن الوجبات التي يمكنهم تقديمها الآن "لا معنى لها مقارنة بحاجات السكان". وتأتي هذه التحذيرات بعد أن قال خبراء أمن غذائي يوم الاثنين إن غزة قد تواجه مجاعة إذا لم ترفع إسرائيل الحصار وتوقف حملتها العسكرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-07

وزير المالية الإسرائيلي صرح بذلك تعليقا على تقرير يتحدث عن استعداد الجيش لاستئناف السماح بدخول مساعدات إلى غزة أقر وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، اليوم الاثنين، بأن تل أبيب تستخدم التجويع سلاحا ضد الفلسطينيين، مؤكدا بالقول: "لن يدخل إلى قطاع غزة حتى حبة قمح واحدة". جاء ذلك في معرض تعليق سموتريتش على تقرير نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، الاثنين، قالت فيه إن الجيش الإسرائيلي يستعد لاستئناف دخول المساعدات إلى غزة حتى دون اتفاق حول تبادل الأسرى. وفي 2 مارس الماضي أغلقت إسرائيل معابر قطاع غزة بوجه جميع الإمدادات الحياتية، ومنعت دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية للقطاع، ما تسبب بتدهور غير مسبوق في الأوضاع الإنسانية، وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية محلية. وأعلنت الحكومة الإسرائيلية وقف إدخال المساعدات الإنسانية على غزة بزعم الضغط على حركة "حماس" للقبول بشروطها لتبادل الأسرى وتمديد وقف إطلاق النار. وأشارت الصحيفة إلى أن "الجيش الإسرائيلي أبلغ الحكومة بضرورة استئناف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة". إلا أن سموتريتش قال للصحيفة معلقا على التقرير: "إذا كان هذا صحيحًا، فمن المدهش أن يتحدث الجيش الإسرائيلي إلينا عبر الصحافة، ولن يدخل القطاع حتى حبة قمح واحدة". وتساءل سموتريتش أيضًا عن جدوى إعطاء الأولوية لإعادة الأسرى الإسرائيليين من قطاع غزة قبل هزيمة "حماس"، وقال مستنكرا: "أولًا الأسرى ثم هزيمة حماس، هذا شعار لا أرى جدواه". وأضاف: "من الجيد أن الحرب قد بدأت (في 7 أكتوبر 2023)، ومن المؤسف أنها بدأت بهذه الطريقة، لكننا نغير الواقع في الشرق الأوسط". وتعليقا على التقرير، قال الجيش الإسرائيلي في تصريح للأناضول: "يعمل الجيش الإسرائيلي وفقًا لتعليمات المستوى السياسي". وأضاف: "إسرائيل لا تنقل ولن تنقل أي نوع من المساعدات إلى حماس". وفي وقت سابق الاثنين، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية إن الجيش الإسرائيلي يستعد "خلال أسابيع" لاستئناف السماح بإدخال مساعدات إلى غزة حتى دون التوصل لاتفاق مع حركة "حماس" لتبادل الأسرى، وذلك خشية ملاحقات قانونية قد تطال قادة بسبب الإبادة بحق الفلسطينيين. وتعليقا على ذلك، قال الجيش الإسرائيلي في بيان أرسل نسخة منه للأناضول، إنه "يعمل وفقًا لتعليمات المستوى السياسي"، وأضاف: "إسرائيل لا تنقل ولن تنقل أي نوع من المساعدات إلى منظمة حماس". وفي 2 مارس الماضي، أغلقت إسرائيل معابر قطاع غزة بوجه جميع الإمدادات الحياتية، ومنعت دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية للقطاع، ما تسبب بتدهور غير مسبوق في الأوضاع الإنسانية، وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية محلية. وأعلنت الحكومة الإسرائيلية وقف إدخال المساعدات الإنسانية على غزة بزعم الضغط على حركة "حماس" للقبول بشروطها لتبادل الأسرى وتمديد وقف إطلاق النار. وبحسب الصحيفة: "من المتوقع أن تسمح إسرائيل باستئناف إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة في غضون أسابيع، وفي بعض الحالات قبل ذلك، بعد توقف دام 5 أسابيع". ومطلع مارس انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة "حماس" وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي. وبينما التزمت "حماس" ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري. وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 166 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-23

استشهد خمسة مواطنين وأصيب آخرون، مساء اليوم ، في قصف للاحتلال الإسرائيلي استهدف مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة، فيما أعلنت وسائل إعلام فلسطينية تتبع حماس اغتيال إسماعيل برهوم عضو المكتب السياسي لحماس خلال الهجوم. وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية إن طائرات الاحتلال قصفت مبنى الطوارئ في مجمع ناصر الطبي؛ ما أدى لاستشهاد خمسة مواطنين وإصابة آخرين، إضافة لاندلاع حريق في المبنى. وقالت مصادر طبية فلسطينية، إن الغارة جوية إسرائيلية استهدفت قسم الجراحة في مستشفى ناصر الطبي بغزة، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه استهدف مسلحا "كبيرا" من حماس في منطقة مجمع ناصر الطبي. وقال جيش الإحتلال الإسرائيلي في بيان نقلته قناة سكاي نيوز عربية: "نفذ الجيش الإسرائيلي و(الشاباك) مؤخرا هجوما استهدف إرهابيا كبيرا في منظمة حماس الإرهابية والذي كان متواجدا في منطقة مستشفى ناصر". وأضاف "تم تنفيذ الهجوم بعد عملية استخباراتية شاملة واستخدام أسلحة دقيقة مصممة لتقليل الأضرار قدر الإمكان". وأوضح: "تستخدم منظمة حماس البنية التحتية المدنية على الرغم من المخاطر التي تهدد سكان غزة، إن استخدام مستشفى كمخبأ للتخطيط وتنفيذ الأعمال الإرهابية القاتلة يعد انتهاكا كاملا للقانون الدولي". وقالت وكالة شهاب التابعة لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) أن عضو المكتب السياسي في حركة حماس إسماعيل برهوم تم اغتياله إثر الغارة التي استهدفت مستشفى ناصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-21

أعلن الجيش الإسرائيلي يوم الخميس، أنه وسع نشاطاته في جنوب قطاع غزة ويواصل العمليات في شمال القطاع ووسطه. وقال الجيش في بيان إن قوات الجيش بدأت خلال الساعات الأخيرة عملية برية في منطقة حي الشابورة في رفح حيث قامت بتدمير عدد من البنى التحتية التي وصفتها بـ"الإرهابية". وأضاف أنه بالتزامن مع ذلك تواصل قوات جيش الدفاع العمليات البرية في شمال القطاع ووسطه. وفي شمال القطاع، أفاد الجيش بأنه دمر بنية تحتية إرهابية استخدمت خلال الأشهر الأخيرة كمجمع قيادة وسيطرة لعناصر منظمة حماس حيث تم التخطيط والانطلاق منها لتنفيذ عمليات ضد قوات الجيش والإسرائيليين. وأوضح في السياق أن الطائرات الحربية والمسيرات واصلت خلال الساعات الأخيرة استهداف وتدمير عناصر مسلحة وبنى تحتية في أنحاء قطاع غزة. وشدد في بيانه على أنه سيواصل وجهاز الأمن العام (الشاباك) العمل في القطاع من أجل حماية الإسرائيليين. ونشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي مجموعة من الصور وثقت تواجد الجيش في القطاع. وكانت إسرائيل قد استأنفت فجر الثلاثاء عملياتها العسكرية ضد قطاع غزة منهية بذلك هدنة هشة استمرت لنحو شهرين بدأت في يناير 2025 بوساطة مصرية - قطرية - أمريكية، ونفذت سلسلة غارات جوية مكثفة وأحزمة نارية على عدة مناطق في القطاع. وتسبب القصف الإسرائيلي وفقا لوزارة الصحة الفلسطينية، بمقتل وإصابة أكثر من 1000 شخص، وسط إدانات عربية ودولية لهذا الهجوم الذي خرق وقف إطلاق النار في القطاع. كما أعلن الجيش الإسرائيلي أن قواته بدأت يوم الخميس عملية برية في شمال قطاع غزة مع تواصل الغارات على أنحاء القطاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-18

(وكالات) أشاد وزير المالية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، وعضو الكنيست إيتمار بن غفير، اليوم الثلاثاء، باستئناف العدوان العسكري على قطاع غزة، متعهدين بمواصلة الهجوم حتى "تدمير حركة حماس" وإعادة الأسرى. وكتب سموتريتش على منصة "إكس" (تويتر سابقًا): "كما وعدنا وشرحنا، استأنفت إسرائيل الليلة الماضية هجومًا مكثفًا على غزة بهدف القضاء على حركة حماس، واستعادة جميع الأسرى، وإزالة التهديد الذي يمثله قطاع غزة على الإسرائيليين". وأضاف: "بهذه الخطوة، سنعيد الأمن لسكان مستوطنات غلاف غزة ولكل الإسرائيليين على المدى الطويل". وأكد سموتريتش، وهو أحد الشخصيات البارزة في ائتلاف رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، أن العملية العسكرية خضعت لتخطيط دقيق خلال الأسابيع الأخيرة عقب تعيين رئيس الأركان الجديد، الفريق إيال زمير. وقال: "ستكون هذه العملية مختلفة تمامًا عما حدث سابقًا". وعلق الوزير اليميني المتطرف، على مشاهد الغارات والقصف الجوي على القطاع بالقول "في الليلة فتحت أبواب الجحيم على غزة". كما دافع وزير المالية عن بقائه في الحكومة رغم خلافه السابق بشأن صفقة الأسرى، قائلاً: "بقينا في الحكومة من أجل هذه اللحظة بالذات، رغم معارضتنا للصفقة، ونحن اليوم أكثر إصرارًا من أي وقت مضى على إكمال المهمة وتدمير حماس". من جانبه، رحب رئيس حزب "القوة اليهودية" إيتمار بن غفير، الذي استقال من منصبه كوزير للأمن القومي في 19 يناير احتجاجًا على اتفاق التهدئة الأخير، باستئناف العدوان العسكري، منتقدًا فترات التوقف السابقة في القتال. وقال بن غفير في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: "نرحب بعودة إسرائيل، بقيادة بنيامين نتنياهو، إلى القتال المكثف. كما قلنا في الأشهر الأخيرة، بعد انسحابنا، يجب على إسرائيل العودة للقتال في غزة. هذه الخطوة هي الأصح والأخلاقية والأكثر تبريرًا من أجل القضاء على منظمة حماس وإعادة الأسرى. لا يمكن التسامح مع وجود حماس، ويجب تفكيكها". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-18

أعنلت وكالة رويترز للأنباء، اغتيال محمود أبو وطفة المسؤول الأمني الكبير بحركة حماس في الغارات على غزة. وأكدت مصادر طبية فلسطينية ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة ل 150 شهيد وسقوط المئات من المصابين، الثلاثاء، في غارات اسرائيلية مكثفة وعنيفة على مناطق متفرقة في قطاع غزة، في ظل وجود صعوبات كبيرة تواجه طواقم الدفاع المدني الفلسطيني وطواقم الإسعاف في نقل المصابين لتلقي العلاج في المستشفيات. أكدت وسائل إعلام إسرائيلية مشاركة أكثر من 100 مقاتلة حربية إسرائيلية في الغارات التي يشنها الاحتلال على مناطق متفرقة في غزة. أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس تعليماتهما لجيش الاحتلال الإسرائيلي بالتحرك بقوة ضد منظمة حماس في قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-18

ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة ل 50 شهيدا وتسجيل سقوط العشرات من المصابين، الثلاثاء، في غارات اسرائيلية مكثفة وعنيفة على مناطق متفرقة في قطاع غزة، في ظل وجود صعوبات كبيرة تواجه طواقم الدفاع المدني الفلسطيني وطواقم الإسعاف في نقل المصابين لتلقي العلاج في المستشفيات. أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس تعليماتهما لجيش الاحتلال الإسرائيلي بالتحرك بقوة ضد منظمة حماس في قطاع غزة. وقال مكتب نتنياهو، ان "ذلك بعد أن رفضت حماس مراراً وتكراراً إطلاق سراح رهائننا، ورفضت كل العروض التي تلقتها من المبعوث الرئاسي الأمريكي ستيف ويتكوف ومن الوسطاء." وتشن قوات الاحتلال الإسرائيلية حاليا هجمات على أهداف متفرقة في جميع مناطق قطاع غزة، بهدف تحقيق أهداف الحرب التي حددتها القيادة السياسية، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن- الأحياء والأموات. وقد عرض جيش الاحتلال الإسرائيلي الخطة العملياتية في نهاية الأسبوع الماضي، ووافق عليها المستوى السياسي.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-18

أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس تعليماتهما لجيش الاحتلال الإسرائيلي بالتحرك بقوة ضد منظمة حماس الإرهابية في قطاع غزة. وثال مكتب نتنياهو، ان "ذلك بعد أن رفضت حماس مراراً وتكراراً إطلاق سراح رهائننا، ورفضت كل العروض التي تلقتها من المبعوث الرئاسي الأمريكي ستيف ويتكوف ومن الوسطاء." وتشن قوات الاحتلال الإسرائيلية حاليا هجمات على أهداف لحماس في جميع أنحاء قطاع غزة، بهدف تحقيق أهداف الحرب التي حددتها القيادة السياسية، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن- الأحياء والأموات. وقد عرض جيش الاحتلال الإسرائيلي الخطة العملياتية في نهاية الأسبوع الماضي، ووافق عليها المستوى السياسي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-01

اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، السبت، أن الفيديو الذي نشرته حركة حماس لمحتجزين إسرائيليين في قطاع غزة هو فيديو دعائي ويدخل إطار الحرب النفسية. وقال مكتب نتنياهو في بيان: "أصدرت منظمة حماس هذا المساء شريط فيديو دعائي وحشي آخر، يجبر فيه المختطفون لدينا على الانخراط في حرب نفسية. إسرائيل لن تردعها دعاية حماس"، علي حد زعمه. وأضاف: "سنواصل العمل بلا كلل من أجل إعادة جميع المحتجزين وتحقيق جميع أهداف الحرب الإسرائيلية"، بحسب شبكة "سكاي.نيوز.عربية" الإخبارية. وفي وقت سابق من السبت، نشرت حماس مقطع فيديو لعدد من الأسرى الإسرائيلييين في قطاع غزة، وذلك بالتزامن مع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. وفي الفيديو، ظهر الأسرى وهم يودعون أحد المحتجزين قبل إطلاق سراحه في عملية التبادل بين إسرائيل وحماس. وقالت القناة 12 الإسرائيلية، إن من ظهر في الفيديو هو المحتجز المحرر يائير هورن أثناء توديع شقيقه إيتان هورن ومحتجزين آخرين لايزالون في قطاع غزة. كانت حماس قد أعلنت أنه لا توجد حاليا أي مفاوضات مع الحركة بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار. وجددت الحركة رفضها تمديد المرحلة الأولى "بالصيغة التي تطرحها إسرائيل". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-21

تل أبيب- (د ب أ) أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان اليوم الجمعة أن عملية إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين ستتم غدا السبت كما هو مخطط لها. وأضاف "على الرغم من أن إسرائيل تعتبر عدم قيام حماس بإعادة جثة شيري بيباس انتهاكا خطيرا لاتفاق وقف إطلاق النار، إلا أن عملية إطلاق سراح الرهائن المقررة غدا م السبت ستتم كما هو مخطط لها". كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه بعد فحص الطب الشرعي، تم التأكد من أن اثنين من الجثث التي أعادتها الحركة الفلسطينية المسلحة تعودان إلى أريئيل وكفير بيباس، اللذين كانا من بين أكثر من 250 شخصا تم اقتيادهم من إسرائيل إلى قطاع غزة في أكتوبر 2023. ومع ذلك، لم تكن الجثة الثالثة هي جثة والدتهما، شيري بيباس. وكانت حماس قد قالت إن رفات المرأة ستكون من بين الذين تم إرجاعهم أمس الخميس. وقال الجيش الإسرائيلي: "خلال عملية التعرف، تم تحديد أن الجثة الإضافية التي تم استلامها ليست جثة شيري بيباس، ولم يتم العثور على تطابق مع أي أسيرة أخرى. هذه جثة مجهولة وغير محددة". وأضافت: "هذا انتهاك بالغ الخطورة من قبل منظمة حماس، التي كانت ملزمة بموجب الاتفاقية بإرجاع جثث أربع أسرى متوفين. نطالب حماس بإرجاع شيري إلى وطنها مع جميع أسرانا". وكان أريئيل بيباس في الرابعة من عمره وقت الهجوم، بينما كان شقيقه كفير يبلغ 9 أشهر. وكان والدهما، ياردين، قد تم أخذه أيضا في السابع من أكتوبر. وتم إطلاق سراحه حيا في وقت سابق من هذا الشهر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-02-21

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن جثمان من ضمن الجثامين التي سلمتها حركة حماس أمس ليست جثمان شيري بيباس التي اختٌطفت هي وطفليها، وأن تحليل الحمض النووي أثبت أن الجثث الثلاثة تعود لـ عوديد ليفشيتز 83 عاما، وأرييل بيباس 4 أعوام، وكفير حوالي 10 أشهر، أما الرابعة فتعود لأمرأة من غزة وليست لأي واحدة من المختطفات. وبعدما أعلن جيش الاحتلال نتيجة فحص الجثامين، اتهم رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، حركة حماس بوضعها جثمان لامرأة من غزة مكان جثمان شيري بيباس، وتعهد نتنياهو بأن إسرائيل ستعمل بحزم لإعادة شيري إلى الأراضي المحتلة مع كل الرهائن الأحياء والأموات وضمان أن تدفع حماس الثمن الكامل لهذا الانتهاك القاسي والشرير للاتفاق. وأكد جيش الاحتلال صباح الجمعة أن رفات المحتجزين الذين تم الإفراج عنهم الخميس تعود لأرييل وكفير بيباس إلا أن الجثمان الثالثة لم تكن جثمان شيري بيباس، ولم يتم العثور على أي جثمان مماثلة لأي مختطف آخر وأنها جثمان مجهولة الهوية بدون هوية، بحسب صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية. واعتبر أن ما حدث انتهاك خطير للغاية من جانب منظمة حماس التي تطالبها الاتفاقية بإعادة أربعة رهائن قتلى مضيفًا في بيان له «نطالب حماس بإعادة شيري إلى منزلها مع جميع رهائننا». وقال إن خبراء الطب الشرعي أجروا عدة اختبارات على جثمان المرأة المجهولة للتأكد من دقة النتيجة، حسبما نقلت إذاعة الجيش، مضيفة أن الجثمان وصل في حالة يمكن من خلالها التأكد بوضوح من أنها لا تعود إلى شيري بيباس.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-21

قال الجيش الإسرائيلي إنه تأكد من هويات طفلين تم تسليم جثتيهما من قبل حماس مع جثتين آخريين، لكنه أكد أن والدتهما لم تكن من بين الجثث التي تم إرجاعها، معتبرة ذلك "انتهاكا بالغ الخطورة". وقال الجيش إنه بعد فحص الطب الشرعي، تم التأكد من أن اثنين من الجثث التي أعادتها حماس تعودان إلى أريئيل وكفير بيباس، اللذين كانا من بين أكثر من 250 شخصا تم أخذهم من إسرائيل إلى قطاع غزة في أكتوبر 2023. ومع ذلك، لم تكن الجثة الثالثة هي جثة والدتهما، شيري بيباس. وكانت حماس قد قالت إن رفات المرأة ستكون من بين الذين تم إرجاعهم يوم الخميس. وقال الجيش الإسرائيلي: "خلال عملية التعرف، تم تحديد أن الجثة الإضافية التي تم استلامها ليست جثة شيري بيباس، ولم يتم العثور على تطابق مع أي رهينة أخرى. هذه جثة مجهولة وغير محددة". وأضافت: "هذا انتهاك بالغ الخطورة من قبل منظمة حماس، التي كانت ملزمة بموجب الاتفاقية بإرجاع جثث أربع رهائن متوفين. نطالب حماس بإرجاع شيري إلى وطنها مع جميع رهائننا". وكان أريئيل بيباس في الرابعة من عمره وقت الهجوم، بينما كان شقيقه كفير يبلغ 9 أشهر. وكان والدهما، ياردين، قد تم أخذه أيضا في السابع من أكتوبر وتم إطلاق سراحه حيا في وقت سابق من هذا الشهر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-11

(وكالات) تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء، باتخاذ إسرائيل "إجراءات حازمة لا هوادة فيها" لإعادة جميع الأسرى المحتجزين في قطاع غزة إلى ديارهم. جاءت تصريحات نتنياهو، بعد أن أعلن سكان كيبوتس كيسوفيم الواقع في غلاف قطاع غزة، رسميا مقتل شلومو منصور البالغ من العمر 86 عاما، والذي كان محتجزا لدى حماس. وكتب نتنياهو على حسابه على منصة "إكس" قائلا: "سنواصل العمل بحزم ودون هوادة حتى نعيد جميع أسرانا - الأحياء والأموات". وأعرب نتنياهو، عن تعازيه لأسرة منصور "بعد تلقيه النبأ المرير بشأن مقتله على يد منظمة حماس" حسب تعبيره. وقال نتنياهو بعد عودته من واشنطن في التاسع من فبراير إن إسرائيل تتوقع من حماس الوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى. ومع ذلك، أعلن أبو عبيدة، المتحدث باسم الجناح العسكري لحماس، أمس الاثنين، أن الحركة أجلت إطلاق سراح الأسرى الذين كان من المتوقع أن يعودوا إلى ديارهم في الخامس عشر من فبراير. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-11

وكالات كشف وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس تفاصيل جديدة عن مقتل الأسير شلومو منتسور في غزة، وقال في تعزية وجهها لأسرته إن منتسور قُتِل في 7 أكتوبر 2023، وجثته محتجزة في قطاع غزة. كانت مستوطنة كيبوتس كيسوفيم، أعلنت اليوم الثلاثاء، مقتل الأسير الإسرائيلي شلومو منتسور البالغ من العمر 86 عامًا في قطاع غزة. ومنتسور هو أكبر أسير لدى حركة حماس، أسرته الحركة أثناء هجومها على كيبوتس كيسوفيم في 7 أكتوبر 2023. وقالت صحيفة "ماكو" العبرية، إن ممثلي جيش الحرب الإسرائيلي أبلغوا عائلة شلومو منتسور، اليوم الثلاثاء، أنه قُتل على يد منظمة حماس في 7 أكتوبر 2023، وأن جثته محتجزة في قطاع غزة. وأضافت الصحيفة العبرية أن قرار تحديد وفاته جاء بناءً على معلومات استخباراتية تم جمعها على مدار الأشهر القليلة الماضية وتمت الموافقة عليه من قِبل لجنة من الخبراء من وزارة الصحة بالتعاون مع وزارة الشؤون الدينية وشرطة إسرائيل. وأشارت إلى أنه لم ترد أي إشارة إلى حياة شلومو طيلة فترة أسره التي استمرت لنحو 494 يومًا منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة. وكان شلومو أحد مؤسسي الكيبوتس الذي عاش فيه مع زوجته لمدة 60 عامًا، ونعاه الكيبوست قائلًا "إننا ننعي صديقًا عزيزًا ومحبوبًا، ونحتضن عائلته". وأضاف الكيبوتس في بيان "تلقينا هذا الصباح نبأ مقتل صديقنا العزيز شلومو منتسور (86 عامًا) في أسر حماس، والذي أسرته الحركة من منزله في كيبوتس كيسوفيم في هجوم 7 أكتوبر 2023". وتابعت "هذا هو أحد الأيام الأصعب في تاريخ كيبوتسنا" ودعت المستوطنة في بيانها الحكومة الإسرائيلية وقادة العالم إلى مواصلة العمل بشكل حاسم لإعادة جميع الأسرى، الأحياء والأموات. يأتي الإعلان عن مقتل شلومو بعدما أعلنت حركة حماس، أمس الإثنين، تأجيل عملية تسليم الأسرى الإسرائيليين المقرر الإفراج عنهم السبت المقبل بسبب انتهاكات إسرائيل وعدم التزامها ببنود اتفاق وقف إطلاق النار. ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، ويتكون من 3 مراحل، تمتد المرحلة الأولى منه إلى ستة أسابيع، وتشمل الإفراج عن 33 أسيرًا إسرائيليًا من غزة (غير التايلانديين)، في مقابل الإفراج عن نحو 1900 معتقلًا فلسطينيًا من سجون الاحتلال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: