إسرائيل ومصر والأردن
وجه أكبر مسؤول إنساني في الأمم المتحدة انتقادا شديدا لإسرائيل أمس، متهما إياها بأنها "تفرض عمدا ودون خجل ظروفا غير إنسانية" على الفلسطينيين، بما في ذلك خطر المجاعة، وهو من أشد الإدانات التي تصدر عن مسؤول رفيع المستوى في الأمم المتحدة منذ بداية الحرب في غزة. وقدم توم فليتشر، رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، إحاطة لأعضاء مجلس الأمن، واصفا عمله بأنه "مهمة قاتمة" منذ أن بدأت إسرائيل منع دخول جميع المساعدات الإنسانية إلى غزة قبل أكثر من عشرة أسابيع. وذهب إلى حد القول إن على المجلس أن "يتحرك الآن" لـ"منع الإبادة الجماعية". ونفت إسرائيل بشدة وقوع أي إبادة جماعية. وقال فليتشر، وهو دبلوماسي بريطاني مخضرم تولى منصبه في الأمم المتحدة في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي: "أطلب منكم أن تفكروا، ولو للحظة، في الإجابة التي سنقدمها للأجيال القادمة حول ما قمنا به لمنع الفظائع في القرن الحادي والعشرين، والتي نشهدها يوميا في غزة. إنها مسألة سنُسأل عنها باستمرار، أحيانا بدهشة وأحيانا بغضب، لكنها ستبقى حاضرة ما حيينا". وفي ردها على تصريحات فليتشر، قالت البعثة الإسرائيلية لدى الأمم المتحدة: "لن تقبل إسرائيل بآلية إنسانية تدعم منظمة حماس الإرهابية التي ذبحت شعبنا في منازلهم ومجتمعاتهم". وقبل الحصار، كانت الأمم المتحدة وغيرها من وكالات الإغاثة الدولية تتولى مهمة إدخال المساعدات إلى القطاع. وقال أنطوان رينار، مدير برنامج الأغذية العالمي في غزة، لوكالة أسوشيتد برس (أ ب)، إن ربع سكان غزة معرضون لخطر المجاعة، على الرغم من أن جميع المواد الغذائية اللازمة لإطعام سكان القطاع موجودة في مستودعات داخل إسرائيل ومصر والأردن، ومعظمها لا يبعد سوى 40 كيلومترا فقط، على حد قوله. وأضاف رينار أن مستودعات البرنامج في غزة فارغة، وأن الوكالة انتقلت من تقديم وجبات لمليون شخص في نهاية أبريل/نيسان إلى إعداد 250 ألف وجبة فقط يوميا. وأوضح أن الوجبات التي يمكنهم تقديمها الآن "لا معنى لها مقارنة بحاجات السكان". وتأتي هذه التحذيرات بعد أن قال خبراء أمن غذائي يوم الاثنين إن غزة قد تواجه مجاعة إذا لم ترفع إسرائيل الحصار وتوقف حملتها العسكرية.
الشروق
2025-05-14
وجه أكبر مسؤول إنساني في الأمم المتحدة انتقادا شديدا لإسرائيل أمس، متهما إياها بأنها "تفرض عمدا ودون خجل ظروفا غير إنسانية" على الفلسطينيين، بما في ذلك خطر المجاعة، وهو من أشد الإدانات التي تصدر عن مسؤول رفيع المستوى في الأمم المتحدة منذ بداية الحرب في غزة. وقدم توم فليتشر، رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، إحاطة لأعضاء مجلس الأمن، واصفا عمله بأنه "مهمة قاتمة" منذ أن بدأت إسرائيل منع دخول جميع المساعدات الإنسانية إلى غزة قبل أكثر من عشرة أسابيع. وذهب إلى حد القول إن على المجلس أن "يتحرك الآن" لـ"منع الإبادة الجماعية". ونفت إسرائيل بشدة وقوع أي إبادة جماعية. وقال فليتشر، وهو دبلوماسي بريطاني مخضرم تولى منصبه في الأمم المتحدة في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي: "أطلب منكم أن تفكروا، ولو للحظة، في الإجابة التي سنقدمها للأجيال القادمة حول ما قمنا به لمنع الفظائع في القرن الحادي والعشرين، والتي نشهدها يوميا في غزة. إنها مسألة سنُسأل عنها باستمرار، أحيانا بدهشة وأحيانا بغضب، لكنها ستبقى حاضرة ما حيينا". وفي ردها على تصريحات فليتشر، قالت البعثة الإسرائيلية لدى الأمم المتحدة: "لن تقبل إسرائيل بآلية إنسانية تدعم منظمة حماس الإرهابية التي ذبحت شعبنا في منازلهم ومجتمعاتهم". وقبل الحصار، كانت الأمم المتحدة وغيرها من وكالات الإغاثة الدولية تتولى مهمة إدخال المساعدات إلى القطاع. وقال أنطوان رينار، مدير برنامج الأغذية العالمي في غزة، لوكالة أسوشيتد برس (أ ب)، إن ربع سكان غزة معرضون لخطر المجاعة، على الرغم من أن جميع المواد الغذائية اللازمة لإطعام سكان القطاع موجودة في مستودعات داخل إسرائيل ومصر والأردن، ومعظمها لا يبعد سوى 40 كيلومترا فقط، على حد قوله. وأضاف رينار أن مستودعات البرنامج في غزة فارغة، وأن الوكالة انتقلت من تقديم وجبات لمليون شخص في نهاية أبريل/نيسان إلى إعداد 250 ألف وجبة فقط يوميا. وأوضح أن الوجبات التي يمكنهم تقديمها الآن "لا معنى لها مقارنة بحاجات السكان". وتأتي هذه التحذيرات بعد أن قال خبراء أمن غذائي يوم الاثنين إن غزة قد تواجه مجاعة إذا لم ترفع إسرائيل الحصار وتوقف حملتها العسكرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-05
وكالات قالت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية، اليوم الخميس، إن وفدا إسرائيليا برئاسة المستشار العسكري زار روسيا أمس لمناقشة التطورات في سوريا وصفقة الأسرى. وفي سياق متصل، قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يعقد حاليا نقاشا مع قادة الأجهزة الأمنية بشأن التطورات في سوريا. وأكد مصدر أمني، أن آخر شيء تريده إسرائيل هو أن تقع سوريا في أيدي إيران، مشيرا إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي سيواصل العمل لمنع حدوث ذلك. وأوضحت الإذاعة الإسرائيلية، أن إسرائيل تستعد لاحتمال انهيار نظام الرئيس السوري بشار الأسد وسقوطه، لافتة إلى أن إسرائيل فوجئت بالوتيرة السريعة لسقوط حماة وبالانخراط المحدود من جانب روسيا في القتال. وأشارت إلى أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لاحظت أن حزب الله صار يركز اهتمامه على الساحة السورية بدلا من لبنان وينقل قوات إلى سوريا. وقال موقع "أكسيوس" نقلا عن مسؤول أمريكي، اليوم الخميس، إنه لا يعتقد أن نظام الرئيس السوري بشار الأسد في خطر مباشر لكن هذا هو أكبر تحد له خلال عقد. وأشار المسؤول الأمريكي، إلى أن إسرائيل ومصر والأردن أعربت لواشنطن عن قلقها بشأن التطورات في سوريا، لافتا إلى أن تل أبيب أعربت عن قلقها بشأن استيلاء عناصر متطرفة على سوريا. وأكد مسؤولون إسرائيليون، أن إسرائيل قلقة من دخول قوات إيرانية إضافية إلى سوريا تزيد من نفوذ طهران، موضحين أنهم فوجئوا بانهيار أسرع من المتوقع لخطوط دفاع الجيش السوري. وأوضح مسؤول إسرائيلي كبير، أن سقوط العاصمة السورية دمشق يبدو الآن أكثر معقولية مما كان عليه حتى وقت قريب جدا، لافتا إلى أن هناك مشاورات عاجلة لجيش الاحتلال الإسرائيلي في ضوء التقدم السريع الذي أحرزه المتمردون بسوريا. ولفت مسؤول أمريكي، إلى أن خطوط دفاع الجيش السوري تنهار بسرعة والقوات العسكرية السورية لا تقاتل حقا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-05
وكالات قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يعقد حاليا نقاشا مع قادة الأجهزة الأمنية بشأن التطورات في سوريا. وأكد مصدر أمني، أن آخر شيء تريده إسرائيل هو أن تقع سوريا في أيدي إيران، مشيرا إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي سيواصل العمل لمنع حدوث ذلك. وأوضحت الإذاعة الإسرائيلية، أن إسرائيل تستعد لاحتمال انهيار نظام الرئيس السوري بشار الأسد وسقوطه، لافتة إلى أن إسرائيل فوجئت بالوتيرة السريعة لسقوط حماة وبالانخراط المحدود من جانب روسيا في القتال. وأشارت إلى أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لاحظت أن حزب الله صار يركز اهتمامه على الساحة السورية بدلا من لبنان وينقل قوات إلى سوريا. وقال موقع "أكسيوس" نقلا عن مسؤول أمريكي، اليوم الخميس، إنه لا يعتقد أن نظام الرئيس السوري بشار الأسد في خطر مباشر لكن هذا هو أكبر تحد له خلال عقد. وأشار المسؤول الأمريكي، إلى أن إسرائيل ومصر والأردن أعربت لواشنطن عن قلقها بشأن التطورات في سوريا، لافتا إلى أن تل أبيب أعربت عن قلقها بشأن استيلاء عناصر متطرفة على سوريا. وأكد مسؤولون إسرائيليون، أن إسرائيل قلقة من دخول قوات إيرانية إضافية إلى سوريا تزيد من نفوذ طهران، موضحين أنهم فوجئوا بانهيار أسرع من المتوقع لخطوط دفاع الجيش السوري. وأوضح مسؤول إسرائيلي كبير، أن سقوط العاصمة السورية دمشق يبدو الآن أكثر معقولية مما كان عليه حتى وقت قريب جدا، لافتا إلى أن هناك مشاورات عاجلة لجيش الاحتلال الإسرائيلي في ضوء التقدم السريع الذي أحرزه المتمردون بسوريا. ولفت مسؤول أمريكي، إلى أن خطوط دفاع الجيش السوري تنهار بسرعة والقوات العسكرية السورية لا تقاتل حقا ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-05
وكالات قال موقع "أكسيوس" نقلا عن مسؤول أمريكي، اليوم الخميس، إنه لا يعتقد أن نظام الرئيس السوري بشار الأسد في خطر مباشر لكن هذا هو أكبر تحد له خلال عقد. وأشار المسؤول الأمريكي، إلى أن إسرائيل ومصر والأردن أعربت لواشنطن عن قلقها بشأن التطورات في سوريا، لافتا إلى أن تل أبيب أعربت عن قلقها بشأن استيلاء عناصر متطرفة على سوريا. وأكد مسؤولون إسرائيليون، أن إسرائيل قلقة من دخول قوات إيرانية إضافية إلى سوريا تزيد من نفوذ طهران، موضحين أنهم فوجئوا بانهيار أسرع من المتوقع لخطوط دفاع الجيش السوري. وأوضح مسؤول إسرائيلي كبير، أن سقوط العاصمة السورية دمشق يبدو الآن أكثر معقولية مما كان عليه حتى وقت قريب جدا، لافتا إلى أن هناك مشاورات عاجلة لجيش الاحتلال الإسرائيلي في ضوء التقدم السريع الذي أحرزه المتمردون بسوريا. ولفت مسؤول أمريكي، إلى أن خطوط دفاع الجيش السوري تنهار بسرعة والقوات العسكرية السورية لا تقاتل حقا ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-12
بما يحقق هدف " إزالة الخطر اليومي المتمثل في انفجار الوضع في فلسطين"، وانتهاء بالمشروع الإسرائيلي الذي كشف فيه معهد "ميسجاف" الإسرائيلي لبحوث الأمن القومي وللاستراتيجية الصهيونية عن تفاصيل دقيقة للخطة الإسرائيلية المرتقبة لتهجير كافة سكان قطاع غزة إلى شبه جزيرة سيناء في مصر، وما بين المحطتين كانت هناك عدة محطات بارزة شملت مشروعات متنوعة تحقق نفس الهدف وإن اختلفت بعض التفاصيل، ومن بين هذه المشروعات التي كشفتها وثائق الخارجية البريطانية المفرج عنها مؤخرا، كان ما طرحه رجل أعمال بريطاني يدعى "بي إس ليتي" على حكومة بلاده عام1968 لمشروع جديد يستهدف إنشاء منطقة سماها "يونو آربيا" ناصحا بأنه "ينبغي أن تقدم الدبلوماسية البريطانية أكبر مساهمة في التوصل إلى حل" للصراع في الشرق الأوسط". يتلخص مشروع "ليتي"، الذي كان طياراً في سلاح الجو البريطاني في إنشاء منطقة تتألف من أراض من إسرائيل ومصر والأردن كحل بعيد المدى دون أن يعني ذلك تسوية دائمة بين الدول الثلاث، وتشكل المنطقة قطاعا لا يزيد قطره عن 8.5 كيلومترات، ويكون قطاع غزة بمينائه مدخلا له، ويشمل أجزاء من مدينة العقبة الأردنية ومدينة إيلات الإسرائيلية، وذلك تحقيقا لهدفين رئيسيين أولهما إنشاء دولة عازلة على طول الحدود المضطربة، وثانيهما توطين 600 ألف لاجئ فلسطيني في هذه المنطقة المقترحة عبر إقناع اللاجئين بالتوطين في هذه المنطقة من خلال حملة دعائية لإقناعهم بأن مستقبلهم سيكون أفضل وأكثر رخاء من العودة إلى منازلهم القديمة سواء في قطاع غزة أو غيره. أما عن كيفية إنشاء المنطقة فاقترح المشروع أن تشتري الأمم المتحدة الأراضي المستهدفة لهذه المنطقة من إسرائيل ومصر والأردن بنظام حق الانتفاع، على أن تتولى محكمة العدل الدولية تقدير سعر الأرض وتوزيع الثمن على الدول الثلاث بالتساوي. ويمد خط سكة حديدة من ميناء غزة إلى العاصمة الأردنية، عمان. وبذلك تكون الأردن مستفيدة بحصولها على منفذ على البحر المتوسط، لتستغني عن ميناء حيفا في إسرائيل، أما امتداد خط السكة الحديد إلى العقبة، فسوف يمنح إسرائيل منفذا إلى البحر الأحمر، مرورا بمنطقة الأمم المتحدة الجديدة. أما عن كيفية إدارة هذه المنطقة "يونو أربيا"، فاقترحت الخطة أن تقوم الأمم المتحدة بتشكيل هيئة حاكمة تكون بمثابة مجلس وزراء يتألف من ثمانية أشخاص، أربعة إسرائيليين وأربعة عرب (مصريان وأردنيان)، على أن تُقسم المنطقة إلى ثلاث مقاطعات يحكم كل منها نائب عن الهيئة الحاكمة، واحد من مصر، وثان من إسرائيل، وثالث من الأردن. على أن تعين الأمم المتحدة حاكما عاما يكون هو المدير المباشر للنواب الثلاثة، واقترح صاحب المشروع أن يكون هذا المدير باكستانيا أو هنديا، ويكون بمثابة رئيس الدولة، ويكون مقر إدارته في غزة. وكما أولت المشروعات والخطط السابقة التي تعرضنا إليها اهتماما خاصا بقناة السويس، كذلك فعل مشروع "يونو أربيا"، الذي اقترح. وضعها تحت سيطرة مجلس الوزراء الذي ستشكله الأمم المتحدة، غير أن المجلس سيفوض مهام الإدارة اليومية وتشغيل القناة للحكومة المصرية، وفق عقد يلزم مصر بفتح الممر المائي لسفن كل الدول، وصيانة الممر وفق معايير يضعها مفتشون تابعون للمجلس. وفيما يتعلق بعوائد القناة، فإنها ستدفع إلى المجلس، على أن تحصل مصر على مبلغ مقابل أعمال الصيانة، إضافة إلى نسبة من رسوم مرور السفن. وكشف "ليتي" عن أنه ناقش المشروع مع "مسؤولين أردنيين ومصريين وإسرائيليين"، وفهم منهم "أن المشروع يستحق الدراسة من جانبهم". ورأى الطيار البريطاني السابق أن هذا المشروع قد يكون مفيدا لدول عربية أخرى إذا ما تم تطويره لاحقا، عبر مقترح المشروع عن أمله في أن يمتد خط غزة- عمان الحديدي عبر الصحراء إلى مدينة الرطبة في محافظة الأنبار غربي العراق، ويمتد منها إلى الرمادي ثم إلى بغداد ثم إلى حقول النفط في كركوك. وهذا الامتداد، سوف يعطي العراق منفذا لتصدير النفط عبر البحر المتوسط، ويخفض بقدر كبير رحلة التصدير الحالية التي تمتد إلى البصرة ثم إلى الخليج ثم قناة السويس. حظي المشروع بتأييد جمعية الأمم المتحدة في بريطانيا، وهي منظمة مستقلة تهدف إلى تعزيز دور المملكة المتحدة في الأمم المتحدة، ونصحت الجمعية في رسالة رسمية إلى وزارة الخارجية البريطانية بأن "يدرس هذا المشروع بجدية في الوزارة"، معبرة عن اعتقادها بأن المشروع "يتضمن مقترحات تستهدف تسهيل التوصل إلى تسوية في الشرق الأوسط". وبعد عرض المشروع على الإدارات المختصة في وزارة الخارجية، تواصلت الوزارة رسميا مع "ليتي"، مبلغة إياه أن هناك "صعوبات عملية تعترض تنفيذ المشروع المقترح"، وإنه "يمكن وضع مشروع إنشاء قطاع تديره الأمم المتحدة موضع التنفيذ فقط لو كان لدى مصر أو إسرائيل أو كليهما استعداد للتخلي عن السيادة عن المنطقة موضع الاهتمام، أو إمكانية إجبارهما على ذلك من جانب الأمم المتحدة"، لكن الدولتين "حساستان بشأن مسألة السيادة". وأشار رد الخارجية البريطانية إلى أن المشروع "يتطلب بالضرورة درجة من التعاون بين العرب والإسرائيليين، وهو أمر ليس من الواقعية توقعه في ظل الظروف الحالية"، مؤكدة أنه "لو أمكن بالفعل الحصول على هذا التعاون، فإنه لن تكون هناك حاجة أصلا إلى إنشاء قطاع تديره الأمم المتحدة" ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-10-14
قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اليوم السبت، إن الولايات المتحدة تعمل مع حكومات إسرائيل ومصر والأردن والأمم المتحدة، لتهيئة الظروف اللازمة لاستئناف تدفق المساعدات إلى غزة، والدعوة إلى احترام قانون الحرب، حسبما أوردت قناة «الحرة» الأمريكية، في نبأ عاجل مساء اليوم السبت. وأكد وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، عقب لقائه وزير الخارجية السعودية، فيصل بن فرحان، في الرياض اليوم، على أهمية الحفاظ على المساعدات الإنسانية في غزة، ومنع سقوط ضحايا من المدنيين، من خلال إنشاء مناطق آمنة داخل القطاع. وكان بايدن قد ذكر، في وقت سابق أمس الجمعة، أن «الاستجابة بشكل عاجل للأزمة الإنسانية في غزة، تشكل أيضاً أولوية»، بعد القصف الإسرائيلي المكثف على القطاع الفلسطيني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-10-14
قال الرئيس الأمريكى جو بايدن إنه يعمل مع إسرائيل ومصر والأردن لاستئناف إرسال المساعدات وتخفيف الآثار الإنسانية لهجوم حماس. وأعلن الرئيس الأمريكى جو بايدن، يوم السبت، من خلال تغريدة على حسابه الرسمى على موقع أكس، تويتر سابقا، أن الولايات المتحدة تعمل مع حكومات مصر والأردن وإسرائيل ومع الأمم المتحدة لزيادة الدعم لتخفيف العواقب الإنسانية لهجوم حماس. وأضاف بايدن أن العمل مع الحكومات يهيئ الظروف اللازمة لاستئناف تدفق المساعدات، والدعوة إلى احترام قانون حقوق الإنسان خلال الحرب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-10-14
قال الرئيس الأمريكى جو بايدن إنه يعمل مع إسرائيل ومصر والأردن لاستئناف إرسال المساعدات وتخفيف الآثار الإنسانية لهجوم الفصائل الفلسطينية. وأعلن الرئيس الأمريكى جو بايدن، يوم السبت، من خلال تغريدة على حسابه الرسمى على موقع أكس، تويتر سابقا، أن الولايات المتحدة تعمل مع حكومات مصر والأردن وإسرائيل ومع الأمم المتحدة لزيادة الدعم لتخفيف العواقب الإنسانية لهجوم الفصائل الفلسطينية. وأضاف بايدن أن العمل مع الحكومات يهيئ الظروف اللازمة لاستئناف تدفق المساعدات، والدعوة إلى احترام قانون حقوق الإنسان خلال الحرب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: