مارتن جريفيث
وصف وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتن جريفيث، مقتل اثنين من عمال الإغاثة في السودان بالأمر الذي لا يمكن قبوله. وبعد إعلان اللجنة الدولية للصليب الأحمر عن مقتل اثنين من السائقين العاملين لدى المنظمة قتلا على أيدي مسلحين في جنوب دارفور بالسودان، قال غريفيث إن من الضروري حماية "من يخاطرون بكل شيء لمساعدة الآخرين". وأسفر الحادث يوم الخميس عن إصابة ثلاثة آخرين من موظفي المنظمة. وأبدت سامنثا باور رئيسة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية أسفها لمقتل العاملين بالصليب الأحمرن وقالت إن من الضروري توفير الحماية للعاملين في مثل هذه الهيئات. وأضافت عبر منصة إكس "العاملون في مجال الإغاثة بحاجة للحماية ليتسنى لهم توفير المساعدة الحيوية للمحتاجين".
الشروق
2024-05-03
وصف وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتن جريفيث، مقتل اثنين من عمال الإغاثة في السودان بالأمر الذي لا يمكن قبوله. وبعد إعلان اللجنة الدولية للصليب الأحمر عن مقتل اثنين من السائقين العاملين لدى المنظمة قتلا على أيدي مسلحين في جنوب دارفور بالسودان، قال غريفيث إن من الضروري حماية "من يخاطرون بكل شيء لمساعدة الآخرين". وأسفر الحادث يوم الخميس عن إصابة ثلاثة آخرين من موظفي المنظمة. وأبدت سامنثا باور رئيسة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية أسفها لمقتل العاملين بالصليب الأحمرن وقالت إن من الضروري توفير الحماية للعاملين في مثل هذه الهيئات. وأضافت عبر منصة إكس "العاملون في مجال الإغاثة بحاجة للحماية ليتسنى لهم توفير المساعدة الحيوية للمحتاجين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-02
كشف مصدر مصرى رفيع المستوى أن مصر تجرى مشاورات لتسوية بعض نقاط الخلافات بين إسرائيل وحركة حماس بخصوص اقتراح للهدنة، وفقا لما أوردته قناة «القاهرة الإخبارية»، مؤكدا أن الجهود مستمرة، وسط مناخ من التفاؤل. وأكد المصدر، أمس، استمرار جهود التوصل لاتفاق بشأن الهدنة فى قطاع غزة وسط أجواء إيجابية. ونقلت قناة «القاهرة الإخبارية»، عن المصدر قوله، إن المشاورات المصرية مستمرة مع كافة الأطراف المعنية لحسم بعض النقاط الخلافية بين الطرفين. وعلمت «المصرى اليوم» أن قادة حماس يتواصلون بشكل مستمر مع الوسطاء فى مصر وقطر لتحقيق تقدم فى الاتفاق المقترح حاليا لوقف إطلاق النار فى غزة. وذكرت المصادر أن حماس طالبت الوسطاء بأن يتضمن الاتفاق ضمانات دولية تضمن لحماس استمرار المراحل الثلاث ومن ثم الوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار وانسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلى من قطاع غزة وعودة النازحين وأن يشمل الاتفاق فى مراحله باقى الأسرى الفلسطينيين. وقالت «الحركة» إنها تعكف فى الوقت الراهن على دراسة ردها النهائى حول وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. فى سياق متصل، استقبل سامح شكرى وزير الخارجية، أمس، «ستيفان سيجورنيه» وزير أوروبا والشؤون الخارجية لفرنسا فى إطار استكمال التشاور والتنسيق الوثيق لحلحلة الوضع المتأزم فى قطاع غزة واحتواء التصعيد الإقليمى بالمنطقة. شهدت المحادثات تبادل التقييمات بشأن مفاوضات الهدنة الجارية بين حماس وإسرائيل بوساطة مصرية للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والمحتجزين، حيث أكد شكرى ما تبذله مصر من جهود مضنية للوصول اتفاق من خلال طرحها لمقترحات قابلة للتنفيذ، منوهاً بأهمية إبداء الأطراف للمرونة اللازمة للوصول إلى اتفاق يحقن دماء الفلسطينيين ويدفع نحو التهدئة، وصولاً إلى وقف كامل لإطلاق النار. وأعاد الوزيران التأكيد على الرفض المُطْلَق لأية محاولات إسرائيلية لتصفية القضية الفلسطينية من خلال تهجير الفلسطينيين خارج قطاع غزة، وجعل القطاع منطقة غير قابلة للحياة. كما اتفقا على الرفض الكامل لأى عملية عسكرية برية فى رفح الفلسطينية لمخاطرها الإنسانية غير المحتملة وتهديدها لاستقرار المنطقة. وحذر منسق الشؤون الإنسانية فى الأمم المتحدة، مارتن جريفيث، من اجتياح مدينة رفح الفلسطينية، فيما أكد وزير الخارجية الأمريكى، أنتونى بلينكن، أمس، فى تل أبيب تصميمه على التوصل «الآن» إلى اتفاق هدنة بين اسرائيل وحركة حماس على أن يكون مرفقا بالإفراج عن رهائن داعيا الحركة الفلسطينية إلى قبول آخر اقتراح مطروح على الطاولة. وجدد «بلينكن»، خلال محادثات مع رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، التأكيد على معارضة واشنطن شن هجوم إسرائيلى على مدينة رفح الفلسطينية المكتظة بالسكان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-05-01
وصل وزير الخارجية الأمريكي إلى إسرائيل في وقت سابق اليوم، بالتزامن مع استنئاف مفاوضات الهدنة في غزة وهي المرحلة التي وصفها المسؤولين الأمريكيين بأنها الفرصة الأخيرة لتفادي أي تصاعد جديد في هذه الحرب، حيث طالب بلينكن حركة حماس مرة أخرى بضرورة قبول صفقة الهدنة وحث الإسرائيليين على بذل المزيد من الجهد لحماية المدنيين في قطاع غزة. وبحسب صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، فإن زيارة بلينكن تخيم عليها أسئلة متعددة حول ما إذا كانت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن قادرة على إقناع الحكومة الإسرائيلية بدعم الدولة الفلسطينية في نهاية المطاف من أجل التوصل إلى اتفاق شامل يتصوره المسؤولون الأمريكيون لتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط. والتقى بلينكن برئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وغيره من كبار القادة بينما بدت إسرائيل مستعدة للتحرك نحو رفح آخر المدن في جنوب غزة، وينتظر الوسطاء رد الحركة الفلسطينية على العرض الأخير الذي قدمته إسرائيل لوقف القتال مقابل إطلاق سراح المحتجزين. وقال بلينكن قبل لقائه بالرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتزوج في تل أبيب: "نحن مصممون على التوصل إلى وقف لإطلاق النار يعيد المحتجزين إلى عائلاتهم والسبب الوحيد لعدم تحقيقه هو حماس، هناك اقتراح مطروح على الطاولة، وكما قلنا، لا تأخير ولا أعذار، حان الوقت لوقف الحرب". وترى إدارة بايدن أن محادثات المحتجزين الحالية، والتي انهارت مرارًا وتكرارًا في الأشهر الأخيرة، ربما تكون الأمل الوحيد المتبقي لتأمين وقف إطلاق النار قبل أن تفي إسرائيل بتعهدها باستئناف الحرب واسعة النطاق بهجوم على مدينة رفح بجنوب غزة. ويقول الإسرائيليون إن آخر كتائب حماس المتبقية متحصنة في رفح، وأن إسرائيل لا تستطيع تحقيق هدفها المتمثل في القضاء على القدرة العسكرية للحركة دون مهاجمة معقلها الأخير، وكانت إسرائيل، التي سحبت معظم قواتها من غزة أوائل الشهر الماضي، استدعت مؤخرا كتيبتين من جنود الاحتياط. وأضافت الصحيفة أن عدد كبير من المنظمات الدولية وكافة الدول الغربية والعربية تطالب إسرائيل بعدم غزو رفح التي يلجأ لها أكثر من مليون نازح فلسطيني، وقال منسق الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة مارتن جريفيث إن العملية البرية في رفح لن تكون سوى مأساة لا يمكن وصفها بالكلمات ولا يمكن لأي خطة إنسانية أن تمنع هذه الكارثة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-01
أعلنت الصحة الفلسطينية اليوم الأربعاء، عن ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب العدوانية على قطاع غزة إلى 34568 شهيدًا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر الماضي. وأضافت، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 77765، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض. وأشارت الصحة في تقريرها، إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت 4 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، ما أسفرت عن استشهاد 33 مواطنا وإصابة 57 آخرين، خلال 24 ساعة الماضية. من جانب اخر حذّر منسّق الشؤون الإنسانية في الأمم المتّحدة مارتن جريفيث، من أنّ اجتياح مدينة رفح، جنوب قطاع غزة، والمكتظّة بأكثر من 1،5 مليون مواطن فلسطيني، سيكون «مأساة تفوق الوصف». وقال في بيان، إنّ «الحقيقة هي أنّ شنّ عملية برية في رفح سيكون ببساطة مأساة تفوق الوصف. ما من خطة إنسانية بإمكانها أن تعكس هذا الواقع، وكلّ ما عدا ذلك هو مجرد تفاصيل». وأضاف جريفيث إنّ «العالم ما انفكّ يدعو منذ أسابيع السلطات الإسرائيلية إلى تجنيب رفح الاجتياح، لكنّ عملية برية تلوح في الأفق القريب». وأضاف المسؤول الأممي أنّه «بالنسبة لمئات الآلاف الذين فرّوا إلى أقصى جنوب قطاع غزة هرباً من المرض والمجاعة والمقابر الجماعية، فإنّ غزواً برياً سيؤدّي لمزيد من الصدمات والموتى». وحذّر جريفيث من أنّه «بالنسبة للوكالات التي تكافح من أجل تقديم مساعدات إنسانية على الرغم من الطرق غير القابلة للعبور، والذخائر غير المنفجرة، ونقص الوقود، والتأخير عند نقاط التفتيش والقيود الإسرائيلية، فإنّ غزواً برياً سيكون بمثابة ضربة كارثية». وأضاف: «نحن في سباق لدرء الجوع والموت، ونحن نخسر». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-01
قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، منسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتن جريفيث، إن تقديم المزيد من المساعدات لغزة لا يبرر شن هجوم عسكري واسع النطاق على رفح جنوبي القطاع. جاء ذلك في بيان، الثلاثاء، حذر فيه من أن شن هجوم على رفح سيسبب مأساة كبيرة لا يمكن وصفها بالكلمات. وأضاف: "حذر العالم كله إسرائيل من مهاجمة رفح، ولكن يبدو أن الهجوم سيحدث قريبا". وأشار إلى أن مئات الآلاف من الأشخاص فروا من المجاعة والمرض والصراع والمقابر الجماعية إلى أقصى جنوب قطاع غزة، مؤكدا أن الهجوم على المنطقة سيؤدي إلى المزيد من الصدمة والموت. وشدد على أن شن هجوم بري على رفح سيشكل ضربة كبيرة لمنظمات الإغاثة الإنسانية، وقال: "نحن في سباق لدرء المجاعة والموت. لكننا نخسر"، وفقاً لوكالة الأناضول. وأعرب عن ترحيبه بفتح إسرائيل نقاط عبور جديدة، مؤكدًا ضرورة حماية جميع عمليات توزيع المساعدات. وتابع: "تقديم المزيد من المساعدات لغزة لا يبرر شن هجوم عسكري واسع النطاق على رفح". وازدادت في الآونة الأخيرة وتيرة الغارات الإسرائيلية في رفح، مع تمسك تل أبيب باجتياح المدينة بزعم مواجهة آخر معاقل حركة "حماس"، رغم تحذيرات دولية متزايدة من تداعيات كارثية، في ظل وجود أكثر من مليون نازح فيها. وفي وقت سابق الثلاثاء، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن جيشه سيدخل مدينة رفح "سواء كان هناك اتفاق لتبادل الأسرى مع حركة حماس ووقفا لإطلاق النار أم لا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-01
قال مسؤول كبير في الأمم المتحدة، يوم الأربعاء إن إجلاء المدنيين من رفح إلى مناطق أخرى داخل قطاع غزة، قد يستغرق على الأقل 10 أيام، في وقت تقول فيه إسرائيل إنها على وشك بدء عملية لاجتياح المدينة المكتظة بالنازحين. ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن المسؤول الأممي قوله إن "إجلاء المدنيين من رفح إلى أجزاء أخرى من قطاع غزة قد يستغرق على الأقل 10 أيام". وترفض مصر استقبال الفلسطينيين، مشيرة إلى التهديدات الأمنية والمخاوف من أن يؤثر ذلك على دولة فلسطينية مستقبلية. ولن تقوم وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية غير الحكومية بمساعدة في العملية لأنها تعتبرذلك شكلاً من أشكال التشريد القسري. تحذير من الأمم المتحدة وحذرت الأمم المتحدة اليوم الثلاثاء من أن هجوما إسرائيليا على رفح بجنوب قطاع غزة يلوح "في الأفق القريب" مضيفة أنه لا ينبغي لإسرائيل أن تستغل التقدم "التدريجي" في إدخال المساعدات للتحضيرأو تبرير عملية. وناشد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للمنظمة الدول صاحبة النفوذ على إسرائيل "بذل كل ما في وسعها" لمنع أي هجوم إسرائيلي على رفح حيث يعيش أكثر من 1.2 مليون نازح فلسطيني. وتوعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الثلاثاء بالمضي في الهجوم الذي يهدد بشنه منذ فترة طويلة على رفح بغض النظر عن رد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على أحدث مقترح لوقف القتال وإعادة الرهائن الإسرائيليين. نتنياهو: عملية الإجلاء بدأت وقال نتنياهو إن عملية إجلاء المدنيين من رفح بدأت، لكن لم ترد أي مؤشرات على الأرض ببدء عمليات إجلاء. وقال مارتن جريفيث وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ في بيان إن "العالم يناشد السلطات الإسرائيلية منذ أسابيع الابتعاد عن رفح، لكن عملية برية هناك تلوح في الأفق القريب". "الحقيقة البسيطة هي أن العملية البرية في رفح لن تكون أقل من مأساة تتجاوز الكلمات." وقال غوتيريش للصحفيين إن "تقدما تدريجيا" أحرز نحو تجنب"مجاعة من صنع الإنسان يمكن تفاديها كلية" في شمال قطاع غزة، لكن هناك حاجة ملحة لبذل المزيد من الجهد. ودعا غوتيريش إسرائيل على وجه التحديد إلى الوفاء بتعهدها بفتح معبرين إلى شمال قطاع غزة حتى يتسنى توصيل مساعدات مباشرة من ميناء أسدود الإسرائيلي والأردن والسماح بوصول المساعدات بسرعة وسلامة ودون عوائق إلى جميع أنحاء القطاع. وتعهدت إسرائيل قبل شهر تقريبا بتحسين وصول المساعدات بعد أنطالب الرئيس الأمريكي جو بايدن باتخاذ خطوات للتخفيف من الأزمة الإنسانية في غزة، قائلا إن واشنطن يمكن أن تضع شروطا على الدعم إذا لم تتحرك إسرائيل. وقال تقرير مدعوم من الأمم المتحدة نُشر في مارس إن المجاعة وشيكة ومحتملة بحلول مايو في شمال غزة، وقد تنتشر عبرالقطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون شخص بحلول يوليو. وقال جوتيريش "في شمال غزة، الفئات الأكثر ضعفا، من الأطفال المرضى إلى أصحاب الاحتياجات الخاصة، يموتون بالفعل من الجوع والمرض". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-30
قال مسؤول كبير في الأمم المتحدة، يوم الأربعاء إن إجلاء المدنيين من رفح إلى مناطق أخرى داخل قطاع غزة، قد يستغرق على الأقل 10 أيام، في وقت تقول فيه إسرائيل إنها على وشك بدء عملية لاجتياح المدينة المكتظة بالنازحين. ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن المسؤول الأممي قوله إن "إجلاء المدنيين من إلى أجزاء أخرى من قطاع قد يستغرق على الأقل 10 أيام". وترفض استقبال الفلسطينيين، مشيرة إلى التهديدات الأمنية والمخاوف من أن يؤثر ذلك على دولة فلسطينية مستقبلية. ولن تقوم وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية غير الحكومية بمساعدة في العملية لأنها تعتبرذلك شكلاً من أشكال . تحذير من الأمم المتحدة وحذرت الأمم المتحدة اليوم الثلاثاء من أن هجوما إسرائيليا على بجنوب قطاع يلوح "في الأفق القريب" مضيفة أنه لا ينبغي لإسرائيل أن تستغل التقدم "التدريجي" في إدخال المساعدات للتحضيرأو تبرير عملية. وناشد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للمنظمة الدول صاحبة النفوذ على إسرائيل "بذل كل ما في وسعها" لمنع أي هجوم إسرائيلي على رفح حيث يعيش أكثر من 1.2 مليون نازح فلسطيني. وتوعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الثلاثاء بالمضي في الهجوم الذي يهدد بشنه منذ فترة طويلة على رفح بغض النظر عن رد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على أحدث مقترح لوقف القتال وإعادة الرهائن الإسرائيليين. نتنياهو: عملية الإجلاء بدأت وقال نتنياهو إن عملية إجلاء المدنيين من رفح بدأت، لكن لم ترد أي مؤشرات على الأرض ببدء عمليات إجلاء. وقال مارتن جريفيث وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ في بيان إن "العالم يناشد السلطات الإسرائيلية منذ أسابيع الابتعاد عن رفح، لكن عملية برية هناك تلوح في الأفق القريب". "الحقيقة البسيطة هي أن العملية البرية في رفح لن تكون أقل من مأساة تتجاوز الكلمات." وقال غوتيريش للصحفيين إن "تقدما تدريجيا" أحرز نحو تجنب"مجاعة من صنع الإنسان يمكن تفاديها كلية" في شمال قطاع غزة، لكن هناك حاجة ملحة لبذل المزيد من الجهد. ودعا غوتيريش إسرائيل على وجه التحديد إلى الوفاء بتعهدها بفتح معبرين إلى شمال قطاع غزة حتى يتسنى توصيل مساعدات مباشرة من ميناء أسدود الإسرائيلي والأردن والسماح بوصول المساعدات بسرعة وسلامة ودون عوائق إلى جميع أنحاء القطاع. وتعهدت إسرائيل قبل شهر تقريبا بتحسين وصول المساعدات بعد أنطالب الرئيس الأمريكي جو بايدن باتخاذ خطوات للتخفيف من الأزمة الإنسانية في غزة، قائلا إن واشنطن يمكن أن تضع شروطا على الدعم إذا لم تتحرك إسرائيل. وقال تقرير مدعوم من الأمم المتحدة نُشر في مارس إن المجاعة وشيكة ومحتملة بحلول مايو في شمال ، وقد تنتشر عبرالقطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون شخص بحلول يوليو. وقال جوتيريش "في شمال غزة، الفئات الأكثر ضعفا، من الأطفال المرضى إلى أصحاب الاحتياجات الخاصة، يموتون بالفعل من الجوع والمرض". ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن المسؤول الأممي قوله إن "إجلاء المدنيين من إلى أجزاء أخرى من قطاع قد يستغرق على الأقل 10 أيام". وترفض استقبال الفلسطينيين، مشيرة إلى التهديدات الأمنية والمخاوف من أن يؤثر ذلك على دولة فلسطينية مستقبلية. ولن تقوم وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية غير الحكومية بمساعدة في العملية لأنها تعتبرذلك شكلاً من أشكال . تحذير من الأمم المتحدة وحذرت الأمم المتحدة اليوم الثلاثاء من أن هجوما إسرائيليا على بجنوب قطاع يلوح "في الأفق القريب" مضيفة أنه لا ينبغي لإسرائيل أن تستغل التقدم "التدريجي" في إدخال المساعدات للتحضيرأو تبرير عملية. وناشد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للمنظمة الدول صاحبة النفوذ على إسرائيل "بذل كل ما في وسعها" لمنع أي هجوم إسرائيلي على رفح حيث يعيش أكثر من 1.2 مليون نازح فلسطيني. وتوعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الثلاثاء بالمضي في الهجوم الذي يهدد بشنه منذ فترة طويلة على رفح بغض النظر عن رد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على أحدث مقترح لوقف القتال وإعادة الرهائن الإسرائيليين. نتنياهو: عملية الإجلاء بدأت وقال نتنياهو إن عملية إجلاء المدنيين من رفح بدأت، لكن لم ترد أي مؤشرات على الأرض ببدء عمليات إجلاء. وقال مارتن جريفيث وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ في بيان إن "العالم يناشد السلطات الإسرائيلية منذ أسابيع الابتعاد عن رفح، لكن عملية برية هناك تلوح في الأفق القريب". "الحقيقة البسيطة هي أن العملية البرية في رفح لن تكون أقل من مأساة تتجاوز الكلمات." وقال غوتيريش للصحفيين إن "تقدما تدريجيا" أحرز نحو تجنب"مجاعة من صنع الإنسان يمكن تفاديها كلية" في شمال قطاع غزة، لكن هناك حاجة ملحة لبذل المزيد من الجهد. ودعا غوتيريش إسرائيل على وجه التحديد إلى الوفاء بتعهدها بفتح معبرين إلى شمال قطاع غزة حتى يتسنى توصيل مساعدات مباشرة من ميناء أسدود الإسرائيلي والأردن والسماح بوصول المساعدات بسرعة وسلامة ودون عوائق إلى جميع أنحاء القطاع. وتعهدت إسرائيل قبل شهر تقريبا بتحسين وصول المساعدات بعد أنطالب الرئيس الأمريكي جو بايدن باتخاذ خطوات للتخفيف من الأزمة الإنسانية في غزة، قائلا إن واشنطن يمكن أن تضع شروطا على الدعم إذا لم تتحرك إسرائيل. وقال تقرير مدعوم من الأمم المتحدة نُشر في مارس إن المجاعة وشيكة ومحتملة بحلول مايو في شمال ، وقد تنتشر عبرالقطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون شخص بحلول يوليو. وقال جوتيريش "في شمال غزة، الفئات الأكثر ضعفا، من الأطفال المرضى إلى أصحاب الاحتياجات الخاصة، يموتون بالفعل من الجوع والمرض". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-05-01
حذر منسق المساعدات الإنسانية بالأمم المتحدة مارتن جريفيث، أمس، من أنه على الرغم من الدعوات العالمية لإسرائيل لتجنيب اجتياح مدينة رفح الفلسطينية في قطاع غزة، فإن "عملية برية هناك تلوح في الأفق القريب". وقال جريفيث، في بيان، إن التحسينات الإسرائيلية على وصول المساعدات إلى غزة "لا يمكن استخدامها للتحضير أو لتبرير هجوم عسكري شامل على رفح"، بحسب ما أوردته وكالة رويترز. وحذر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، من أن الهجوم العسكري الإسرائيلي المحتمل على مدينة رفح سيكون تصعيدا كبيرا. وأضاف جوتيريش خلال مؤتمر صحفي، أن الهجوم على مدينة رفح تصعيد "لا يمكن احتماله" وسيقتل آلاف المدنيين، لافتا إلى أن اجتياح رفح سيكون له تداعيات خطيرة على الضفة الغربية والمنطقة بأسرها. وناشد الأمين العام للأمم المتحدة جميع من لهم نفوذ على إسرائيل أن يفعلوا كل ما في وسعهم لمنع الهجوم العسكري على رفح في قطاع غزة. ومنذ قليل، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن القوات الإسرائيلية ستنفذ العملية العسكرية والاجتياح في مدينة رفح على أي حال. وقال نتنياهو خلال اجتماع مع عائلات الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في القطاع الفلسطيني: "فكرة أننا سنوقف الحرب قبل تحقيق جميع أهدافها لم يتم النظر فيها حتى الآن، سندخل رفح ونقضي على كتائب حماس الموجودة هناك". وشدد رئيس الوزراء الإسرائيلي على أن هذا سيتم بغض النظر عن الاتفاق المحتمل مع حماس بشأن إطلاق سراح الرهائن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-30
قال مارتن جريفيث وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ اليوم الثلاثاء إنه على الرغم من الدعوات العالمية لإسرائيل لعدم شن هجوم على رفح في قطاع غزة فإن "عملية برية هناك تلوح في الأفق القريب". وأضاف في بيان أن الإجراءات التي اتخذتها إسرائيل لتحسين وصول المساعدات إلى "لا يمكن استغلالها للتحضير أو لتبرير هجوم عسكري شامل على ". وتوعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، بشن هجوم بري على مدينة جنوبي قطاع غزة، وقال إن إسرائيل ستدمر كتائب هناك "سواء كان ذلك باتفاق أو بدونه"، في إشارة إلى محادثات القاهرة. وجاء إعلان ، بعد ساعات من لقائه مع ممثلين عن عائلات المحتجزين لدى حماس، حيث أخبرهم خلال الاجتماع أن أهداف الحرب "لم تتغير". وقال نتنياهو إن "عملية رفح ستحدث قريبا"، وأضاف أن إسرائيل لن تستسلم لحركة حماس. وأضاف: "يطالبوننا بوقف الحرب، لكن هذا غير وارد قبل القضاء على كتائب حماس الأربعة في رفح". وتعمل إسرائيل على جبهتين فيما يخص حربها المستمرة منذ أكثر من 6 أشهر في قطاع غزة، هما التجهيز لهجوم بري على رفح توازيا مع ملف الرهائن ومفاوضاته المتعثرة. وأوى إلى رفح، جنوبي قطاع غزة، أكثر من مليون ونصف المليون فلسطيني، فارين من الحرب. وحسب تقرير لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، يعتقد المسؤولون أن الهجوم على رفح "سيزيد الضغط على حماس للعودة إلى المفاوضات"، بشأن صفقة لإطلاق سراح عشرات الرهائن المحتجزين في غزة. ومن المقرر أن يجتمع مجلس الوزراء الأمني، الخميس، لمناقشة هجوم الجيش الإسرائيلي المخطط له على معقل حماس الأخير في رفح جنوبي قطاع غزة، علما أنه سيكون الاجتماع الأول منذ 12 يوما. وحسب "يديعوت أحرونوت"، لن يُطلب من مجلس الوزراء الأمني الموافقة على الخطط، بعد أن سمح لحكومة الحرب باتخاذ قرار بشأن تفاصيل الهجوم على رفح. وحتى الآن، لم تمنح القيادة السياسية الضوء الأخضر للجيش الإسرائيلي، من أجل البدء في إجلاء المدنيين من ساحة المعركة المحتملة. ومن المقرر أن تجتمع حكومة الحرب الخميس أيضا، للمرة الثانية هذا الأسبوع، لبحث الجمود في محادثات إطلاق سراح الرهائن. وطرحت أفكار في اجتماع مجلس الوزراء الحربي الأخير تحدد خيارات جديدة محتملة لتقديمها إلى حماس، بما في ذلك إزاحتها من السلطة في غزة مقابل وقف كامل للقتال، لكن لا يعتقد أن الفكرة ستلقى قبولا من الحركة. وأضاف في بيان أن الإجراءات التي اتخذتها إسرائيل لتحسين وصول المساعدات إلى "لا يمكن استغلالها للتحضير أو لتبرير هجوم عسكري شامل على ". وتوعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، بشن هجوم بري على مدينة جنوبي قطاع غزة، وقال إن إسرائيل ستدمر كتائب هناك "سواء كان ذلك باتفاق أو بدونه"، في إشارة إلى محادثات القاهرة. وجاء إعلان ، بعد ساعات من لقائه مع ممثلين عن عائلات المحتجزين لدى حماس، حيث أخبرهم خلال الاجتماع أن أهداف الحرب "لم تتغير". وقال نتنياهو إن "عملية رفح ستحدث قريبا"، وأضاف أن إسرائيل لن تستسلم لحركة حماس. وأضاف: "يطالبوننا بوقف الحرب، لكن هذا غير وارد قبل القضاء على كتائب حماس الأربعة في رفح". وتعمل إسرائيل على جبهتين فيما يخص حربها المستمرة منذ أكثر من 6 أشهر في قطاع غزة، هما التجهيز لهجوم بري على رفح توازيا مع ملف الرهائن ومفاوضاته المتعثرة. وأوى إلى رفح، جنوبي قطاع غزة، أكثر من مليون ونصف المليون فلسطيني، فارين من الحرب. وحسب تقرير لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، يعتقد المسؤولون أن الهجوم على رفح "سيزيد الضغط على حماس للعودة إلى المفاوضات"، بشأن صفقة لإطلاق سراح عشرات الرهائن المحتجزين في غزة. ومن المقرر أن يجتمع مجلس الوزراء الأمني، الخميس، لمناقشة هجوم الجيش الإسرائيلي المخطط له على معقل حماس الأخير في رفح جنوبي قطاع غزة، علما أنه سيكون الاجتماع الأول منذ 12 يوما. وحسب "يديعوت أحرونوت"، لن يُطلب من مجلس الوزراء الأمني الموافقة على الخطط، بعد أن سمح لحكومة الحرب باتخاذ قرار بشأن تفاصيل الهجوم على رفح. وحتى الآن، لم تمنح القيادة السياسية الضوء الأخضر للجيش الإسرائيلي، من أجل البدء في إجلاء المدنيين من ساحة المعركة المحتملة. ومن المقرر أن تجتمع حكومة الحرب الخميس أيضا، للمرة الثانية هذا الأسبوع، لبحث الجمود في محادثات إطلاق سراح الرهائن. وطرحت أفكار في اجتماع مجلس الوزراء الحربي الأخير تحدد خيارات جديدة محتملة لتقديمها إلى حماس، بما في ذلك إزاحتها من السلطة في غزة مقابل وقف كامل للقتال، لكن لا يعتقد أن الفكرة ستلقى قبولا من الحركة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-30
وكالات قال مدير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية مارتن جريفيث، اليوم الثلاثاء، إن العالم ظل يناشد إسرائيل لتجنب هجوم على رفح إلا أن عملية برية هناك تلوح في الأفق القريب. وأكد جريفيث، أن الغزو البري لرفح سيؤدي إلى مزيد من الموت لمئات آلاف الأشخاص الفارين من المجاعة والمقابر الجماعية. وأوضح جريفيث أن المنظمات الأممية في سباق لدرء الجوع والموت، مضيفا "سنخسر في الوقت نفسه إذا لم يتم إطلاق سراح الأسرى المتبقين". ووفقا لبيان لجيش الاحتلال الإسرائيلي، تقوم الفرقتان الـ 98 و162التابعتان لجيش الاحتلال الإسرائيلي باستعدادات مكثفة في الأيام الأخيرة تحسبا لشن هجمات مستقبلية في قطاع غزة بما في ذلك عملية رفح التي تلوح في الأفق. وقال البيان، إن الفرقتين تعملان على تعزيز الاستعداد لمواصلة الحرب في قطاع غزة، وأنهما استعرضتا خطط العمليات المقبلة، بحسب ما نشرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل " في موقعها الإلكتروني. وأضاف: "لقد أكمل قادة الفرق الموافقة على خطط المهام القادمة، ويواصلون الآن زيادة الاستعداد". وتابع أن فرق الصيانة التابعة للفرقتين قامت مؤخرا بإصلاح جميع مركباتها المدرعة، من أجل "زيادة استعدادها للقتال المستمر". كان رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، صرح في اجتماع عقده اليوم الثلاثاء، بأن الهجوم الذي يخطط له على مدينة رفح سيمضي قدما، سواء تم التوصل إلى اتفاق بشأن الأسرى مع حركة حماس أم لا. وقال نتنياهو لأقارب الأسرى الإسرائيليين والجنود القتلى: "سندخل رفح وسنقضي على كتائب حماس هناك باتفاق أو بدونه"، وذلك بحسب ما ذكره مكتبه. ويصمم رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي على شن هجوم على رفح للقضاء على "الكتائب المتبقية لحماس"، رغم حث حلفاء إسرائيل له مرارا على توخي الحذر، بعد أن فرت أغلبية كبيرة من سكان قطاع غزة المحاصر، البالغ عددهم نحو 2.2 مليون نسمة، إلى الجنوب أثناء فترة الحرب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-12
قال مارتن جريفيث وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشئون الإنسانية ومنسق الاغاثة فى حالات الطوارئ انه اجتمع أمس مع رؤساء برنامج الغذاء العالمى ومنظمة يونيسيف ومنظمة الصحة العالمية وكذلك مع المنسق الخاص للشئون الانسانية وشئون اعادة الاعمار ووكالة أونروا، مؤكدا ترحيب الأمم المتحدة بكافة الجهود الى زيادة كمية وانواع المساعدات المقدمة الى سكان غزة سواء عن طريق الجو او البحر او الاهم من ذلك عن طريق البر. وأشار جريفيث - فى بيان وزعته المنظمة فى جنيف اليوم الجمعة- إلى أنه لن يتم ادخار أي جهد لضمان وصول المساعدات الى السكان المحتاجين فى كافة انحاء قطاع غزة بما فى ذلك المناطق الشمالية وأن سلامة العاملين فى المجال الانسانى والمدنيين ستبقى ذات اهمية قصوى وأن يتم الحفاظ على استقلالية عمليات الأمم المتحدة الإنسانية. وأكد جريفيث أن المنظمة الدولية ستواصل العمل مع جميع الملتزمين بتخفيف المعاناة الإنسانية فى غزة والدعوة الى ايصال المساعدات على نحو قائم على المبادئ وبأمان ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-07
قالت شبكة "يورو نيوز" الأوروبية، إن المفاوضين من مصر وقطر والولايات المتحدة يستعدون لجولة أخرى من تجري في القاهرة اليوم الأحد بشأن التوسط في وقف إطلاق النار وتأمين إطلاق سراح المحتجزين المتبقين في غزة، حيث ترسل حركة حماس وإسرائيل وفود للقاهرة اليوم، ويأتي استئناف المفاوضات بعد نجاح جهود مصر والولايات المتحدة لإنقاذ الصفقة. وبحسب الشبكة الأوروبية، فإنه من المقرر أن تستأنف محادثات الهدنة في القاهرة، اليوم الأحد، وترسل حماس ممثلين لها إلى مصر، للمشاركة في جولة جديدة من المفاوضات مع دبلوماسيين ورؤساء الأجهزة الأمنية في مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل. وتابعت الشبكة أنه من المقرر حضور وفد إسرائيلي رفيع المستوى إلى المفاوضات، بعد ضغط أمريكي على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وعثر الجيش الإسرائيلي يوم السبت على جثة المحتجز إيلاد كاتسير (47 عاما)، الذي يعتقد أنه قُتل في يناير الماضي، حيث أدى هذا الاكتشاف إلى زيادة الضغط على الحكومة الإسرائيلية للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين المتبقين. وتجمع عشرات الآلاف في مظاهرات بتل أبيب للمطالبة بحل الحكومة وإجراء انتخابات مبكرة، بينما أعربت عائلات المحتجزين عن مخاوفهم من نفاد الوقت، وحتى الآن، تأكد مقتل ما لا يقل عن 36 محتجزا، وتم إطلاق سراح حوالي نصف العدد الأصلي. وأضافت الشبكة الأوروبية، أن حكومة نتنياهو تواجه انقساما غير مسبوق في الآراء بين الإسرائيليين، وقبل أسبوع، تجمع عشرات الآلاف من المتظاهرين في وسط القدس، ونظموا أكبر مظاهرة مناهضة للحكومة منذ بدء الحرب. وفي غزة، استشهد عشرات الآلاف وتشرد أكثر من مليون فلسطيني، ووصف مارتن جريفيث، منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، الوضع بأنه "معلم رهيب"، مؤكدا على الحاجة الملحة لتجنب المزيد من التصعيد ومنع المجاعة من صنع الإنسان. وأضافت الشبكة أنه في ظل هذه الأزمات الكبرى التي يواجهها نتنياهو، فإنه من المقرر استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار، بمشاركة وفد من حماس، حيث تصر الحركة على ربط انتهاء الحرب باتفاقات إطلاق سراح المحتجزين وتحسين الأوضاع في غزة. أدان المجتمع الدولي الغارات الجوية الإسرائيلية الأخيرة التي أسفرت عن سقوط ضحايا من المدنيين، بما في ذلك العاملين في المجال الإنساني، ووسط هذه التطورات، شددت الولايات المتحدة على أهمية حماية المدنيين وعمال الإغاثة في تحديد الدعم المستقبلي لإسرائيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-06
نيويورك - (د ب أ) دعا مارتن جريفيث، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، إلى إنهاء الحرب في غزة بشكل عاجل. وقال جريفيث في نيويورك اليوم السبت: "هذه الحرب تحصد يوميا المزيد من الضحايا المدنيين، وكل ثانية تستمر فيها الحرب تتكون صورة ضبابية عن المستقبل بسبب هذا الصراع المحتدم". وتابع وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ "سبق وأن أكدت أنا والعديد أكثر من مرة، أن نهاية هذه الحرب طال انتظارها". وأضاف جريفيث "بالنسبة للفلسطينيين في غزة، فإن هذه الحرب تسببت في سقوط الضحايا وحلول الدمار، والآن الاحتمال الحتمي لمجاعة مخزية من صنع البشر". وتابع بالقول "بالنسبة للأشخاص المتضررين من هجمات 7 أكتوبر، فقد مرت 6 أشهر من الحزن والأسي". وقال جريفيث، الدبلوماسي البريطاني، الذي يشغل أهم منصب لإدارة المساعدات الإنسانية في الأمم المتحدة، "نادرا ما كان هناك مثل هذا الغضب العالمي إزاء حصيلة ضحايا الصراع، وفي الوقت نفسه عدم بذل الكثير من الجهد لوضع حد لها، وبدلاً من ذلك هناك الكثير من الإفلات من العقاب". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-06
قال مارتن جريفيث، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة فى حالات الطوارئ، "لقد وصلنا إلى مرحلة رهيبة فى غزة بعد مرور ستة أشهر من الحرب" .. مؤكدا أن ما يحدث فى غزة هو خيانة للإنسانية. وأضاف - فى بيان على موقع الأمم المتحدة الإلكترونى - "بالنسبة لشعب غزة، فلقد جلبت الأشهر الستة الماضية من الحرب، الموت والدمار والآن غزة على شفا مجاعة مخزية من صنع الإنسان". وتابع جريفيث أنه فى كل يوم، تحصد هذه الحرب المزيد من الضحايا المدنيين وكل ثانية تستمر فيها الحرب تتكون صورة ضبابية عن المستقبل.. مشددا على ضرورة نهاية هذه الحرب ولكن أرض الواقع غير ذلك فهناك احتمال لمزيد من التصعيد فى غزة، حيث لا يوجد أحد آمن ولا يوجد مكان آمن للذهاب إليه، ولا تزال عملية المساعدات الهشة بالفعل تتعرض للتقويض بسبب القصف وانعدام الأمن ومنع الوصول. وأشار إلى أنه نادرًا ما كان هناك مثل هذا الغضب العالمى إزاء حصيلة الصراعات، وفى الوقت نفسه عدم بذل الكثير من الجهد لوضع حد لها، وبدلاً من ذلك هناك الكثير من الإفلات من العقاب. وخلص بالقول "لا يكفى أن تكون ستة أشهر من الحرب لحظة للذكرى والحداد، بل يجب أيضاً أن تحفز التصميم الجماعى على محاسبة هذه الخيانة للإنسانية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-02
أكد وكيل امين عام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتن جريفيث، أن أي جهد لتوزيع المساعدات بدون وكالة إغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا) محكوم عليه بالفشل، مجددا التأكيد على أن (الأونروا) هي العمود الفقري للعملية الإنسانية في . وفق مركز إعلام الأمم المتحدة. وشدد جريفيث على أنه لا توجد وكالة أخرى تتمتع بنفس القدر من الوصول أو الخبرة أو ثقة المجتمع اللازمة للقيام بهذه المهمة، حيث أكدت الأونروا على دورها الحيوي في العملية الإنسانية، وقالت في منشور على موقع (إكس) إنها قدمت الدقيق لأكثر من 1.8 مليون شخص، أي ما يعادل 85% من السكان، منذ بداية الحرب في غزة، فضلا عن تلقي ما يقرب من 600,000 شخص لطرود غذائية طارئة، كما قدمت ما يقارب 3.6 مليون استشارة طبية، والمأوى لمئات الآلاف من العائلات". وذكرت الأونروا في أحدث تقرير لها، أن القوات الإسرائيلية واصلت عملياتها العسكرية في مختلف أنحاء قطاع غزة؛ ما أدى إلى سقوط المزيد من الضحايا المدنيين، وتهجير وتدمير المنازل وغيرها من البنية التحتية المدنية، كما استمرت الغارات الجوية والقصف في شمال غزة وخان يونس ورفح. وأشارت تقديرات الأونروا إلى أن نحو 1.2 مليون شخص يعيشون الآن في رفح الفلسطينية، غالبيتهم العظمى في ملاجئ رسمية وغير رسمية، مبينة أنه حتى 30 مارس، نزح ما يصل إلى 1.7 مليون شخص، أي ما يفوق 75% من السكان في جميع أنحاء قطاع غزة، نزح غالبيتهم عدة مرات، حيث تضطر العائلات إلى التنقل بشكل متكرر بحثا عن الأمان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-02
أثار مقتل سبعة عمال إغاثة من منظمة "المطبخ المركزي العالمي" غير الحكومية في غارات جوية إسرائيلية وسط قطاع غزة، إدانة شديدة من قبل كبار المسؤولين الإنسانيين في الأمم المتحدة، الذين أكدوا مجددا اليوم الثلاثاء مخاوفهم المتكررة من أنه "لم يعد هناك مساحة آمنة متبقية في غزة". وأفاد الموقع الرسمي للأمم المتحدة بأن جيمي ماكجولدريك، منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة قال: "إن هذه ليست حادثة معزولة وأنه حتى 20 مارس، قتل ما لا يقل عن 196 عاملا في المجال الإنساني في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ أكتوبر 2023. وهذا ما يقرب من ثلاثة أضعاف عدد القتلى المسجل في أي صراع واحد خلال عام واحد". وجدد ماكجولدريك، نداءاته إلى "جميع أطراف النزاع، بما في ذلك حكومة إسرائيل"،لاحترام القانون الإنساني الدولي، الذي يحظر استهداف العاملين في المجال الإنساني. وأضاف أن "دور عمال الإغاثة هو تخفيف معاناة الأشخاص الذين يعانون من الأزمات. ويجب ضمان سلامتهم، إلى جانب سلامة المدنيين الذين يخدمونهم". جاءت تعليقات المسؤول الكبير في الأمم المتحدة بعد أن أفاد المطبخ المركزي العالمي أن غارة جوية إسرائيلية كانت مسؤولة عن مقتل عمال الإغاثة التابعين له في دير البلح. وبعد تلك التقارير والصور التي أظهرت أن مركبة المنظمة غير الحكومية تظهر ثقبا كبيرا في سقفها، أعرب منسق الأمم المتحدة للإغاثة في حالات الطوارئ مارتن جريفيث عن غضبه إزاء الهجوم ووصف الضحايا بأنهم "أبطال، قتلوا أثناء محاولتهم إطعام الناس الذين يعانون من الجوع". وأكدت مارجريت هاريس المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية أنه جرى الاتفاق مسبقا على مهمة المنظمة غير الحكومية مع السلطات الإسرائيلية، وأن سيارة المنظمة كانت مميزة بشكل جيد، وكان من الواضح جدا أنهم يتبعون المطبخ المركزي العالمي. وقال مدير منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة تيدروس أدهانوم جيبريسوس - في تغريدة على أكس "تويتر سابقا" - "كم عدد الأرواح الأخرى التي ستزهق حتى يكون هناك وقف لإطلاق النار؟". وقال إن منظمة الصحة العالمية غاضبة من مقتل العاملين في المجال الإنساني، ويجب أن تكون السلامة مطلبا أساسيا لجميع الذين يقومون بأعمال الإغاثة. وقالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطنيين "الأونروا" - على إكس - إنها تعرضت لنكبة بسبب مقتل سبعة من العاملين في المجال الإنساني، مشيرة إلى أن 176 من العاملين لديها قتلوا منذ اندلاع أعمال العنف في 7 أكتوبر. وفي وقت سابق، أصدر المطبخ المركزي العالمي بيانا قال فيه إن قافلته تعرضت للقصف "على الرغم من تنسيق التحركات" مع الجيش الإسرائيلي، بعد أن قام الفريق بتفريغ أكثر من 100 طن من المساعدات الغذائية في مستودع دير البلح الذي تم نقله إلى غزة على طول خط أنابيبه الجديد. الطريق البحري المبتكر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-02
أثار مقتل 7 عمال إغاثة تابعين لمنظمة "المطبخ المركزي العالمي" غير الحكومية في غارات جوية إسرائيلية وسط قطاع غزة، إدانة كبار المسئولين الإنسانيين في الأمم المتحدة. وأعربوا اليوم الثلاثاء، عن مخاوفهم المتكررة من أنه "لم تعد هناك مساحة آمنة متبقية في غزة". وأفاد الموقع الرسمي للأمم المتحدة بأن جيمي ماكجولدريك، منسق الأمم المتحدة للشئون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة قال: "إن هذه ليست حادثة معزولة وإنه حتى 20 مارس، قتل ما لا يقل عن 196 عاملًا في المجال الإنساني في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ أكتوبر 2023. وهذا ما يقرب من ثلاثة أضعاف عدد القتلى المسجل في أي صراع واحد خلال عام واحد". وجدد ماكجولدريك، نداءاته إلى "جميع أطراف النزاع، بما في ذلك حكومة إسرائيل"، لاحترام القانون الإنساني الدولي، الذي يحظر استهداف العاملين في المجال الإنساني. وأضاف أن "دور عمال الإغاثة هو تخفيف معاناة الأشخاص الذين يعانون من الأزمات. ويجب ضمان سلامتهم، إلى جانب سلامة المدنيين الذين يخدمونهم". جاءت تعليقات المسئول الكبير في الأمم المتحدة بعد أن أفاد المطبخ المركزي العالمي بأن غارة جوية إسرائيلية كانت مسئولة عن مقتل عمال الإغاثة التابعين له في دير البلح. وأعرب منسق الأمم المتحدة للإغاثة في حالات الطوارئ مارتن جريفيث عن غضبه إزاء الهجوم ووصف الضحايا بأنهم "أبطال، قتلوا أثناء محاولتهم إطعام الناس الذين يعانون من الجوع". وأكدت مارجريت هاريس المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية أنه جرى الاتفاق مسبقًا على مهمة المنظمة غير الحكومية مع السلطات الإسرائيلية، وأن سيارة المنظمة كانت مميزة بشكل جيد، وكان من الواضح جدًا أنهم يتبعون المطبخ المركزي العالمي. وقال مدير منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة تيدروس أدهانوم جيبريسوس - في تدوينة عبر إكس: "كم عدد الأرواح الأخرى التي ستزهق حتى يكون هناك وقف لإطلاق النار؟". وقال إن منظمة الصحة العالمية غاضبة من مقتل العاملين في المجال الإنساني، ويجب أن تكون السلامة مطلبًا أساسيًا لجميع الذين يقومون بأعمال الإغاثة. وقالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطنيين "الأونروا" - على إكس - إنها تعرضت لنكبة بسبب مقتل سبعة من العاملين في المجال الإنساني، مشيرة إلى أن 176 من العاملين لديها قتلوا منذ اندلاع أعمال العنف في 7 أكتوبر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-31
مصراوي قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن جريفيث، اليوم الأحد، إنه يجب أن تتوقف محاولات تهميش وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا". وأكد جريفيث، أن أي جهد لتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة بدون الأونروا محكوم عليه بالفشل، مشيرا إلى أنه لا توجد وكالة غيرها تتمتع بنفس القدر من ثقة المجتمع الدولي لتقديم المساعدات في القطاع. وكانت صحيفة "الجارديان" البريطانية قالت نقلا عن مصادر بالأمم المتحدة، اليوم الأحد، إن إسرائيل قدمت مقترحا لتفكيك وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" مقابل إيصال مساعدات على نطاق واسع بغزة. وأوضحت المصادر بالأمم المتحدة، أن مقترح إسرائيل بتفكيك الأونروا هدفه تصوير الأمم المتحدة بأنها غير متعاونة حال حدوث مجاعة بغزة. وأكدت المصادر أن المقترح الإسرائيلي نتيجة لحملة إسرائيلية طويلة المدى هدفها تدمير الأونروا. سبق وأن قال نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة فرحان حق، إن هناك تحقيقات تجري بشكل جدي بخصوص الاتهامات الموجهة لبعض موظفي وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" بالمشاركة في عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-30
أعلن منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، مارتن جريفيث عن نيته للتنحي من منصبه. يشار إلى أن ذلك الإعلان جاء بعد ساعات من انتقاده لقرار تل أبيب بمنع إيصال المساعدات إلى شمال قطاع غزة ودعوته لعكس هذا القرار. وكان جريفيث، قال عبر حسابه على موقع «إكس» إنه سيتنحى عن منصبه بسبب مشاكل صحية. وصرح جريفيث، الذي رأس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، وشغل منصب منسق الإغاثة في حالات الطوارئ لمدة ثلاث سنوات، بأنه قد أبلغ الأمين العام أنطونيو جوتيريس بنيته التنحي في يونيو. وأفاد في منشور على منصة وسائل التواصل الاجتماعي يوم الاثنين: «لكل شخص في UNOCHA، كانت هذه السنوات من أروع فترات حياتي، أنا مدين لكم بعمق، شكرًا لجميع الشركاء والداعمين، على دعمهم لقضية الأشخاص في حالات الأزمات». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-30
وكالات مع استمرار الصراع بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، أكد مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس اليوم الجمعة، إن الوضع الصحي والإنساني في السودان يقترب من "الكارثة"، داعيا لزيادة المساعدات الإنسانية لهذا البلد. وأضاف غيبريسوس في حسابه على منصة إكس "نرحب بالتزام المملكة المتحدة بدعم الشعب السوداني، تعتبر المساعدة التي يقدمها المجتمع الدولي أساسية لتلبية احتياجات الشعب واستدامة العمليات الإنسانية". وفي وقت سابق من الشهر الجاري، حذرت مسؤولة في الأمم المتحدة، من أن السودان حيث يلوح شبح المجاعة بعد نحو عام من الحرب، يواجه "واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في الذاكرة الحديثة"، منددة بتقاعس المجتمع الدولي. وقالت إيديم وسورنو، نيابة عن منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن جريفيث، أمام مجلس الأمن: "من جميع النواحي وحجم الاحتياجات الإنسانية وعدد النازحين والمهددين بالجوع، يشهد السودان إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية في الذاكرة الحديثة"، وفق فرانس برس. كذلك أكدت أن سوء التغذية "يودي بالفعل بالأطفال". ولفتت إلى أن "شركاءنا في المجال الإنساني يتوقعون وفاة حوالي 222 ألف طفل بسبب سوء التغذية خلال الأسابيع أو الأشهر المقبلة"، مشيرة أيضاً إلى خطر وفاة الأطفال الضعفاء بسبب أمراض يمكن الوقاية منها، في حين أن أكثر من 70% من المرافق الصحية خارجة عن الخدمة. ووفقا لتقرير عن الوضع نشره مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أواخر فبراير الماضي، فقد تسببت الحرب في السودان في مقتل قرابة 14 ألف شخص، فضلا عن نزوح أكثر من ثمانية ملايين نسمة قسرا عن ديارهم، منهم نحو مليون و700 ألف فروا إلى خارج السودان. كما دفعت الحرب ما يقرب من 25 مليون شخص، أي نصف سكان البلاد، إلى وضع مزر حيث باتوا يحتاجون إلى مساعدات ملحة، فيما أضحى 18 مليونا مهددين بالمجاعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: