الشبكة الأوروبية
بدأت دول البلطيق الثلاث إستونيا ولاتفيا وليتوانيا في فصل نفسها عن شبكة الكهرباء الروسية والانضمام إلى شبكة الكهرباء الأوروبية قبل الموعد المحدد بعشرة أشهر، في تحول كبير نحو تعزيز استقلالها الأمني والاقتصادي، وفقًا لوكالة «رويترز». دعت سلطات ، اليوم السبت، المواطنين إلى شحن أجهزتهم وتخزين الطعام والماء وعدم استخدام المصاعد استعدادًا لفترة انقطاع محتملة. وتم استخدام ساعة عملاقة مصممة خصيصًا لعد التنازلي للثواني الأخيرة قبل الانتقال الرسمي الذي سيعقد في العاصمة الليتوانية بحضور رئيسة الاتحاد الأوروبي، أورسولا فون دير لاين. وستشهد هذه الخطوة انتقال دول البلطيق رسميًا بعيدًا عن شبكة الكهرباء «Brell» التي تربطها بروسيا وبيلاروسيا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، حيث كانت موسكو تتحكم بشكل كامل في هذه الشبكة، ما جعلها نقطة ضعف أمنية لتلك الدول التي أصبحت أعضاء في حلف شمال الأطلسي «الناتو». ومن المقرر أن يتم دمج دول البلطيق في الشبكة الأوروبية عبر خط النقل الهوائي «LitPol Link» الذي يربط بولندا وليتوانيا. وستستمر هذه الدول في العمل بشكل معزول لمدة 24 ساعة تقريبًا قبل أن تنضم إلى شبكة الكهرباء الأوروبية، هذه العملية تضمن تدفقًا مستمرًا للكهرباء وتوفير طاقة موثوقة. أوضح وزير الطاقة الليتواني لوكالة «فرانس برس»: «نحن الآن نزيل قدرة روسيا على استخدام نظام الكهرباء كأداة للابتزاز الجيوسياسي». كما قال وزير الطاقة في لاتفيا، إن مشروع الانفصال يتعلق «بالدفاع وأمن الطاقة والاستقلال والاقتصاد». وتأتي هذه الخطوة بعد أن شهدت العلاقات بين دول البلطيق وروسيا توترات متزايدة منذ الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير 2022. كما أن حوادث التخريب المشتبه بها التي شملت كابلات وخطوط أنابيب الكهرباء في بحر البلطيق أثارت مخاوف الدول الثلاث، فعلى مدار الأشهر الماضية، تضرر ما لا يقل عن 11 كابلًا يمر تحت بحر البلطيق، وتم اتهام سفينة من «» من ناقلات النفط بإتلاف رابط الطاقة الرئيسي لإستونيا في خليج فنلندا. بعد اعتراف الاتحاد السوفيتي باستقلال دول البلطيق في عام 1991، كان الانفتاح لتلك الدول على أوروبا هدفًا استراتيجيًا، حيث انضموا إلى الاتحاد الأوروبي وحلف «الناتو» في عام 2004، كما تستخدم الدول الثلاث اليورو كعملة رسمية. وبفضل الانضمام التدريجي إلى الشبكة الأوروبية، ستتمكن دول البلطيق من تحسين أمن الطاقة والتمتع بحرية في اختيار مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يتماشى مع أهداف الاتحاد الأوروبي في تعزيز التنوع في مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد على روسيا.
الوطن
2025-02-08
بدأت دول البلطيق الثلاث إستونيا ولاتفيا وليتوانيا في فصل نفسها عن شبكة الكهرباء الروسية والانضمام إلى شبكة الكهرباء الأوروبية قبل الموعد المحدد بعشرة أشهر، في تحول كبير نحو تعزيز استقلالها الأمني والاقتصادي، وفقًا لوكالة «رويترز». دعت سلطات ، اليوم السبت، المواطنين إلى شحن أجهزتهم وتخزين الطعام والماء وعدم استخدام المصاعد استعدادًا لفترة انقطاع محتملة. وتم استخدام ساعة عملاقة مصممة خصيصًا لعد التنازلي للثواني الأخيرة قبل الانتقال الرسمي الذي سيعقد في العاصمة الليتوانية بحضور رئيسة الاتحاد الأوروبي، أورسولا فون دير لاين. وستشهد هذه الخطوة انتقال دول البلطيق رسميًا بعيدًا عن شبكة الكهرباء «Brell» التي تربطها بروسيا وبيلاروسيا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، حيث كانت موسكو تتحكم بشكل كامل في هذه الشبكة، ما جعلها نقطة ضعف أمنية لتلك الدول التي أصبحت أعضاء في حلف شمال الأطلسي «الناتو». ومن المقرر أن يتم دمج دول البلطيق في الشبكة الأوروبية عبر خط النقل الهوائي «LitPol Link» الذي يربط بولندا وليتوانيا. وستستمر هذه الدول في العمل بشكل معزول لمدة 24 ساعة تقريبًا قبل أن تنضم إلى شبكة الكهرباء الأوروبية، هذه العملية تضمن تدفقًا مستمرًا للكهرباء وتوفير طاقة موثوقة. أوضح وزير الطاقة الليتواني لوكالة «فرانس برس»: «نحن الآن نزيل قدرة روسيا على استخدام نظام الكهرباء كأداة للابتزاز الجيوسياسي». كما قال وزير الطاقة في لاتفيا، إن مشروع الانفصال يتعلق «بالدفاع وأمن الطاقة والاستقلال والاقتصاد». وتأتي هذه الخطوة بعد أن شهدت العلاقات بين دول البلطيق وروسيا توترات متزايدة منذ الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير 2022. كما أن حوادث التخريب المشتبه بها التي شملت كابلات وخطوط أنابيب الكهرباء في بحر البلطيق أثارت مخاوف الدول الثلاث، فعلى مدار الأشهر الماضية، تضرر ما لا يقل عن 11 كابلًا يمر تحت بحر البلطيق، وتم اتهام سفينة من «» من ناقلات النفط بإتلاف رابط الطاقة الرئيسي لإستونيا في خليج فنلندا. بعد اعتراف الاتحاد السوفيتي باستقلال دول البلطيق في عام 1991، كان الانفتاح لتلك الدول على أوروبا هدفًا استراتيجيًا، حيث انضموا إلى الاتحاد الأوروبي وحلف «الناتو» في عام 2004، كما تستخدم الدول الثلاث اليورو كعملة رسمية. وبفضل الانضمام التدريجي إلى الشبكة الأوروبية، ستتمكن دول البلطيق من تحسين أمن الطاقة والتمتع بحرية في اختيار مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يتماشى مع أهداف الاتحاد الأوروبي في تعزيز التنوع في مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد على روسيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-29
تستعد المحكمة الجنائية الدولية لإصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين بسبب جرائم الحرب المرتكبة في قطاع غزة والضفة الغربية، بجانب وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي يوآف جالانت ورئيس أركان جيش الاحتلال هرتسي هاليفي، متجاهلة كافة الضغوط الأمريكية والإسرائيلية للحيلولة دون حدوث ذلك. وبحسب شبكة "يورو نيوز" الأوروبية، فإن المحكمة الجنائية الدولية تقوم بالتحقيق في الممارسات الإسرائيلية العدوانية في الضفة الغربية وقطاع غزة، بشكل مستقل عن القضايا الأخرى في محكمة العدل الدولية، مثل الدعوى التي أقامتها جنوب إفريقيا ضد إسرائيل متهمة إياها بالإبادة الجماعية في غزة. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن الحكومة تلقت مؤشرات من مسؤولين قانونيين مفادها أن المحكمة الجنائية الدولية تدرس إصدار أوامر اعتقال بحق مسؤولين كبار، بمن فيهم رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو. وتحقق المحكمة الجنائية الدولية حاليًا في تصرفات إسرائيل في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة. وأوضحت "يورو نيوز"، أن قضية المحكمة الجنائية الدولية منفصلة عن القضايا الأخرى المرفوعة ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية، بما في ذلك القضية التي رفعتها جنوب إفريقيا والتي تتهم إسرائيل بارتكاب جرائم إبادة جماعية في غزة. ولفتت إلى أنه بالإضافة إلى نتنياهو، قد يؤدي تحقيق المحكمة الجنائية الدولية إلى إصدار أوامر اعتقال بحق وزير الدفاع يوآف جالانت ورئيس الأركان. وفي الأسبوع الماضي، انتقد نتنياهو تحقيقات المحكمة الجنائية الدولية ووصفها بأنها شائنة، قائلا إنها ستشكل سابقة خطيرة. ولفتت الشبكة الأوروبية، إلى أنه في ظل محاولات حكومة الاحتلال الإسرائيلي وقف إصدار مذكرة الاعتقال التي يبدو أنها أصبحت على وشك الإصدار، نجحت مصر في استئناف جولة المفاوضات مرة أخرى لإنهاء الحرب. وقال مسؤول من "حماس"، إن وفدًا من الحركة سيناقش اقتراح وقف إطلاق النار الذي طرحته إسرائيل خلال زيارة للقاهرة اليوم الإثنين. ونوه بأنه من المقرر أن يصل وفد إسرائيلي رفيع المستوى إلى مصر في وقت لاحق اليوم؛ لمناقشة المقترح المصري لإنهاء هذه الحرب. وكثفت مصر الجهود لإحياء محادثات وقف إطلاق النار المتوقفة في الأيام الأخيرة، في محاولة لوقف الهجوم البري الإسرائيلي الذي هددت به إسرائيل في رفح، التي لجأ إليها ما يقرب من نصف سكان غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-16
أطلق الاتحاد الأوروبي، اليوم الثلاثاء، مبادرة جديدة لتوثيق الحوادث المتعلقة بمعاداة السامية في جميع أنحاء أوروبا في برلين. وتهدف الشبكة الأوروبية لرصد معاداة السامية (إنما) إلى تقديم نظرة عامة عابرة للحدود الوطنية عن مدى العداء تجاه اليهود. وقالت كاتارينا فون شنورباين، مفوضة الاتحاد الأوروبي لمكافحة معاداة السامية وتعزيز الحياة اليهودية :"يجب أن تكون معاداة السامية واضحة حتى نتمكن من مكافحتها". وتابعت أن الحصول على صورة مناسبة لمعاداة السامية في المجتمع هو شرط أساسي لإعلام السياسيين وصناع القرار بشكل مناسب. يشار إلى أنه منذ هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر من العام الماضي شهدت أوروبا ما وصفته بـ "تسونامي معاداة السامية". وتقول وكالة حقوق الإنسان الأساسية بالاتحاد الأوروبي (إف أر إيه) إن الحوادث المعادية للسامية لا يتم الإبلاغ عنها بشكل كاف، حيث لا يبلغ ما يصل إلى ثمانية من كل 10 أشخاص ممن يعانون من معاداة السامية عن ذلك. وقالت فون شنورباين إن هذا غالبا ما يحدث لأنه ينظر إليه على أنه "مرهق" للغاية وبصورة تفوق الحد بحيث لا يمكن القيام بذلك. وتهدف شبكة (إنما)، التي تجمع منظمات المجتمع المدني اليهودية وغير اليهودية من مختلف البلدان الأوروبية، إلى التيسير للإبلاغ عن مثل هذه الحوادث إلى الشرطة. وأوضح المفوض الألماني لشؤون معاداة السامية فيليكس كلاين أنه يمكن الإبلاغ عن جميع الحوادث المعادية للسامية بطريقة مباشرة وسريعة وغير معقدة. وسيتم بعد ذلك جمع هذه المعلومات والتحقق منها وتحليلها ونشرها. وترسم البيانات المجمعة بهذه الطريقة صورة تعكس بشكل أكثر واقعية واقع معاداة السامية في البلدان. وتحدث المدير الإداري لمركز"أر أي إيه إي" للإبلاغ عن معاداة السامية في برلين، بنيامين شتاينتز، عن علامة فارقة في أبحاث معاداة السامية والوقاية منها. وأضاف أن "معاداة السامية آخذة في الارتفاع في أوروبا، لكن لا يُعرف سوى القليل عن بعدها العابر للحدود الوطنية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-07
قالت شبكة "يورو نيوز" الأوروبية، إن المفاوضين من مصر وقطر والولايات المتحدة يستعدون لجولة أخرى من تجري في القاهرة اليوم الأحد بشأن التوسط في وقف إطلاق النار وتأمين إطلاق سراح المحتجزين المتبقين في غزة، حيث ترسل حركة حماس وإسرائيل وفود للقاهرة اليوم، ويأتي استئناف المفاوضات بعد نجاح جهود مصر والولايات المتحدة لإنقاذ الصفقة. وبحسب الشبكة الأوروبية، فإنه من المقرر أن تستأنف محادثات الهدنة في القاهرة، اليوم الأحد، وترسل حماس ممثلين لها إلى مصر، للمشاركة في جولة جديدة من المفاوضات مع دبلوماسيين ورؤساء الأجهزة الأمنية في مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل. وتابعت الشبكة أنه من المقرر حضور وفد إسرائيلي رفيع المستوى إلى المفاوضات، بعد ضغط أمريكي على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وعثر الجيش الإسرائيلي يوم السبت على جثة المحتجز إيلاد كاتسير (47 عاما)، الذي يعتقد أنه قُتل في يناير الماضي، حيث أدى هذا الاكتشاف إلى زيادة الضغط على الحكومة الإسرائيلية للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين المتبقين. وتجمع عشرات الآلاف في مظاهرات بتل أبيب للمطالبة بحل الحكومة وإجراء انتخابات مبكرة، بينما أعربت عائلات المحتجزين عن مخاوفهم من نفاد الوقت، وحتى الآن، تأكد مقتل ما لا يقل عن 36 محتجزا، وتم إطلاق سراح حوالي نصف العدد الأصلي. وأضافت الشبكة الأوروبية، أن حكومة نتنياهو تواجه انقساما غير مسبوق في الآراء بين الإسرائيليين، وقبل أسبوع، تجمع عشرات الآلاف من المتظاهرين في وسط القدس، ونظموا أكبر مظاهرة مناهضة للحكومة منذ بدء الحرب. وفي غزة، استشهد عشرات الآلاف وتشرد أكثر من مليون فلسطيني، ووصف مارتن جريفيث، منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، الوضع بأنه "معلم رهيب"، مؤكدا على الحاجة الملحة لتجنب المزيد من التصعيد ومنع المجاعة من صنع الإنسان. وأضافت الشبكة أنه في ظل هذه الأزمات الكبرى التي يواجهها نتنياهو، فإنه من المقرر استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار، بمشاركة وفد من حماس، حيث تصر الحركة على ربط انتهاء الحرب باتفاقات إطلاق سراح المحتجزين وتحسين الأوضاع في غزة. أدان المجتمع الدولي الغارات الجوية الإسرائيلية الأخيرة التي أسفرت عن سقوط ضحايا من المدنيين، بما في ذلك العاملين في المجال الإنساني، ووسط هذه التطورات، شددت الولايات المتحدة على أهمية حماية المدنيين وعمال الإغاثة في تحديد الدعم المستقبلي لإسرائيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
Neutral2024-03-21
أكدت شبكة "يورو نيوز" أنه على الرغم من التوترات المتصاعدة بين إسرائيل والولايات المتحدة، لا يزال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حازمًا في هجومه البري المخطط له في جنوبي قطاع غزة، لتثار التساؤلات عما إذا كانت رفح ستكتب نهاية حكم نتنياهو أم لا، خصوصًا مع إعلان العديد من كبار المسؤولين في إدارة جو بايدن رفضهم لتحركات نتنياهو. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس الأربعاء إنه من المستحيل استكمال النصر دون دخول الجيش الإسرائيلي إلى رفح. وتابعت الشبكة أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، حذر إسرائيل مرارًا من بدء عملية برية واسعة النطاق في مدينة رفح الجنوبية دون خطط موثوقة لحماية الفلسطينيين الأبرياء الذين يلتمسون اللجوء هناك. وأضافت أنه مع ذلك في رسالة فيديو نشرها المكتب الصحفي للحكومة الإسرائيلية يوم الأربعاء، أقر نتنياهو بدعم الولايات المتحدة، قائلًا: "كانت هناك أوقات اتفقنا فيها مع أصدقائنا، وكانت هناك أوقات لم نتفق معهم". وأضاف: "في النهاية، قمنا دائمًا بما هو ضروري لسلامتنا، وسنفعل ذلك هذه المرة أيضًا". وذكر نتنياهو أيضًا أن الاستعدادات للغزو البري في رفح "ستستغرق بعض الوقت"، مع التأكيد على أن العمليات حول غزة ستستمر "للقضاء على كبار مسؤولي حماس والقبض عليهم". وتابعت الشبكة الأمريكية، أنه بالرغم من ذلك، أكد ماجد الأنصاري، المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، خلال مؤتمر صحفي، الثلاثاء، أن أي عملية برية إسرائيلية في رفح ستعيق التقدم في المفاوضات. وأكدت الشبكة الأوروبية، أنه في معرض إعرابها عن قلقها إزاء مهاجمة رفح، سلطت الولايات المتحدة، الحليف الأقرب لإسرائيل، الضوء على الخطر الذي يشكله وجود ما يقرب من 1.4 مليون شخص من جميع أنحاء غزة في المنطقة. وحذر مسؤولو الأمم المتحدة من احتمال وقوع عدد كبير من القتلى وانهيار جهود المساعدات الإنسانية إذا تحركت القوات إلى رفح. وفي وسط غزة، تجمع المشيعون في جنازة العديد من الأفراد الذين استشهدوا في الهجمات الإسرائيلية، وأظهرت اللقطات المنشورة مشيعين يؤدون صلاة الجنازة حول جثث ملفوفة بالقماش على الأرض في دير البلح. ووفقًا لوزارة الصحة في غزة، فقد ما لا يقل عن 31،819 فلسطينيًا حياتهم، معظمهم من النساء والأطفال وحذرت وكالة الغذاء التابعة للأمم المتحدة من أن "المجاعة وشيكة" في شمال غزة. وعلى جانب آخر، أكدت شبكة "إن بي آر" الأمريكية، أنه من المقرر أن يسافر ممثلو الحكومة الإسرائيلية في الأسبوع المقبل من تل أبيب إلى واشنطن العاصمة، وعند وصولهم، سيتوجهون إلى البيت الأبيض، حيث سيجتمعون مع ممثلي الحكومة الأمريكية. وتابعت أنه على جدول الأعمال – الخطوات التالية في حرب إسرائيل على قطاع غزة، ويأتي الاجتماع في الوقت الذي أصبحت فيه المجاعة وشيكة لنحو 300 ألف فلسطيني في شمال غزة. وأشارت إلى أنه في الوقت نفسه، يبدو أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يفقد الدعم الأمريكي، ومع ذلك، يصر نتنياهو على أن إسرائيل لن تتوقف حتى تحقق "النصر الكامل"، على حد تعبيره، ولكن إصراره على هذا الأمر يمكن أن يضع نهاية لحكمه، خصوصًا مع إعلان العديد من المشرعين الأمريكيين وكبار مسؤولي إدارة بايدن رفضهم لاستراتيجية نتنياهو في غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-07-22
تمكنت القوات البحرية الفرنسية من العثور على حطام الغواصة التابعة لها المعروفة باسم "مينيرف" والتي اختفت قبالة ساحل مدينة تولون المطلة على البحر المتوسط في عام 1968 ؛ ما أسفر عن مصرع 52 شخصًا ممن كانوا على متنها غرقًا. وقالت وزيرة الدفاع الفرنسية فلورنس بارلي - حسبما ذكرت شبكة " يورو نيوز" الأوروبية اليوم الإثنين - "لقد عثرنا للتو على الغواصة "مينيرف"، كانت عملية ناجحة". ولفتت الشبكة الأوروبية إلى أن الحكومة كانت قد قررت في عام 2018 بذل الجهود مجددًا بغرض العثور على الغواصة "مينيرف"، في أعقاب الطلبات التي قدمتها أسر الضحايا المكلومين، حيث تمكنت من العثور عليها بفضل الاستعانة بتكنولوجيا موجات السونار الحديثة وطائرات بدون طيار..مشيرة إلى أن السبب وراء غرق الغواصة لا يزال غير معروف حتى الآن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-01-29
أعلنت اللجنة الانتخابية فى فنلندا فوز الرئيس ساولى نينيستو بأكثر من 60 % من أصوات الناخبين، وذلك بعد فرز جميع الأصوات فى الانتخابات الرئاسية التى جرت بالبلاد أمس الأحد. وذكرت شبكة (يورونيوز) الأوروبية اليوم الاثنين أن أقرب منافسى نينيستو (69 عاما) وهو بيكا هافيستو من حزب الخضر قد حصل على 4ر12 % فقط من أصوات الناخبين. وأضافت الشبكة الأوروبية أن نينيستو يعد المرشح الأول الذى يفوز فى الجولة الأولى منذ تغيير النظام الانتخابى إلى اقتراع شعبى مباشر عام 1994. وخلال فترة ولايته الأولى - التى استمرت ست سنوات - لعب نينيستو دورا هاما فى الحفاظ على العلاقات مع موسكو بالرغم من دعم فنلندا للعقوبات الاقتصادية الغربية ضد روسيا بسبب ضمها لشبه جزيرة القرم عام 2014. يشار إلى أن نينيستو - وهو وزير مالية سابق ورئيس للبرلمان - يحظى بشعبية كبيرة منذ توليه منصبه عام 2012. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-01-08
سلطت شبكة "يورونيوز" الإخبارية الأوروبية، الضوء على افتتاح الرئيس عبدالفتاح السيسي لكاتدرائية "ميلاد المسيح" بالعاصمة الإدارية الجديدة. وقالت الشبكة الأوروبية، في تقريرها، إن "الرئيس عبدالفتاح السيسي افتتح أكبر كنيسة قبطية في البلاد يوم الأحد الماضي، عشية عيد الميلاد المجيد، مرسلاً إلى جميع أنحاء البلاد رسالة الوحدة بين أطياف المجتمع، وتم بناء كاتدرائية ميلاد المسيح في العاصمة الإدارية الجديدة لمصر، والتي ستضم مباني حكومية ومطارًا جديدًا في محاولة لتخفيف الازدحام في القاهرة". وأشارت الشبكة الأوروبية، إلى أن "الكاتدرائية تذخر بالأيقونات القبطية، وتستوعب أكثر من 8000 مصلي، وتقع في قلب العاصمة الإدارية، وهي مدينة جديدة تقع على بعد 45 كيلومترًا شرق القاهرة، والتي ستبدأ الحكومة المصرية في الإستفادة منها في وقت لاحق من هذا العام". وأضافت الشبكة الأوروبية، أن "السيسي افتتح الكاتدرائية بعد يوم من مقتل شرطي في محاولة لنزع فتيل قنبلة عثر عليها قرب كنيسة في ضاحية شرق القاهرة". وبحسب الشبكة الأوروبية، فإن البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أشاد بقرار "السيسي" افتتاح الكنيسة قبل ترؤس قداس عيد الميلاد في الكاتدرائية الجديدة، قائلاً: "في هذا اليوم نرى أنك قد أوفيت بهذا الوعد، ونحن هنا نشهد افتتاحًا عظيمًا في هذه المناسبة الكبيرة". وأشارت الشبكة الأوروبية، إلى أن الأقباط يشكلون ما يقرب من 10% من سكان مصر، وقد كانوا هدفاً للجماعات التكفيرية في السنوات الأخيرة، ما دفع السلطات المصرية إلى تشديد الحراسة على الكنائس والأديرة. وفي ختام تقريرها، لفتت الشبكة الأوروبية، إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، افتتح أيضاً في نفس اليوم أكبر مسجد في مصر، وهو مسجد الفتاح العليم، والذي يسع ما يقرب من 16000 شخص، ويقع أيضًا في العاصمة الإدارية الجديدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-12-22
اندلعت اشتباكات جديدة بين قوات الشرطة والمحتجين في تشيلي بشوارع العاصمة "سنتياجو"، مع دخول الاحتجاجات أسبوعها التاسع. وذكرت شبكة "يورونيوز" الإخبارية الأوروبية اليوم، أنّ الاحتجاجات العنيفة بدأت في أكتوبر الماضي على خلفية رفع الحكومة أسعار بعض السلع، مشيرة إلى أنّ المتظاهرين يطالبون في الوقت الحالي بزيادة الحد الأدنى للأجور وإصلاح أنظمة التقاعد الحالية. وأضافت الشبكة الأوروبية أنّ آلاف الأشخاص أصيبوا خلال الاشتباكات مع قوات الشرطة التي أطلقت النيران واستخدمت الغازات المسيلة للدموع في محاولات منها لتفريق المتظاهرين. يذكر أنّ 26 شخصا لقوا حتفهم منذ بدء الاحتجاجات فيما أصيب نحو 2210 من رجال الشرطة خلال هذه الفترة، وكانت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أصدرت مؤخرا تقريرا يستند إلى مهمة تقصي حقائق استمر عملها في تشيلي 3 أسابيع، خلص إلى أنّ رجال الشرطة والجيش ارتكبوا انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان ضد المحتجين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-10-16
كشف الدكتور أيمن حمزة، المتحدث باسم وزارة الكهرباء، عن تفاصيل التوقيع على مذكرة تفاهم للربط الكهربائي الثنائي بين مصر وقبرص، قائلا إنَّ المذكرة في إطار التعاون الثلاثي بين مصر واليونان وقبرص، وتحرص الدول الثلاث على وضع السيناريوهات المختلفة لموضوعات الدخول على الشبكة الأوروبية، ومن المنتظر عقد لقاء ثلاثي قريبا، وتفعيل لبعض الإجراءات اللاحقة، وحاليا يجرى إتمام الدراسات الخاصة بالخط التاريخي، ما بين أفريقيا وأوروبا من خلال مصر وقبرص واليونان. وأضاف حمزة، خلال اتصال هاتفي ببرنامج «مانشيت»، المذاع على شاشة قناة EXTRA NEWS، اليوم السبت، أنَّ البنية التحتية المصرية بالنسبة لإنتاج الطاقة الكهربائية والشبكة القومية المصرية وشبكة النقل حدث بها طفرة وتقوية، وهذه هي الثمار التي نراها اليوم والترجمة الحقيقية لتوجهات الرئيس السيسي واهتمامه بهذا القطاع الحيوي، ولولا هذا الاهتمام لكان هناك صعوبة في إتمام هذا الربط. وأكد أن الشبكة الكهربائية المصرية قوية للغاية، كما أن إنتاج الكهرباء والاحتياطات «محترمة» تلبي الاحتياجات الداخلية والخارجية، ويتبقى فقط الكابلات البحرية أو الهوائية أو المحطات لإتمام الربط بين الشبكتين، وبالتالي لابد أن تكون الشبكة المصرية قوية للربط مع الشبكة الأوروبية، والمخطط أن يجرى التبادل بواقع 2000 ميجاوات خلال مرحلتين، ولكن الدراسة ستؤكد ما إذا كان بالإمكان إضافة بعض الميجاوات. وتابع أن تكلفة مد الكابل بين الجانب المصري والأوروبي في مجال الدراسة بعد، ولكن مصر لا تسعى فقط للربط بين أوروبا فقط، إذ جرى توقيع عقود في ترسية إتمام الخط الربط مع المملكة العربية السعودية لتبادل 3 آلاف ميجاوات من ضمنها خط بحري وخطوط هوائية ومحولات، وهذا يعتبر أكبر خط ربط موجود في المنطقة، ويكمله خطوط الربط مع الأردن وليبيا والسودان وقبرص واليونان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: