ستيفان سيجورنيه
قال وزير المالية الألمانى لارس كلينجبايل، اليوم الثلاثاء، إن الحكومة الألمانية تعتزم زيادة الضغط السياسى على إسرائيل فى ظل تصاعد العمليات العسكرية فى ، مؤيدًا فى الوقت نفسه انتقادات المستشار فريدريش ميرتز للحكومة الإسرائيلية. ونقلت شبكة "دويتشه فيله" الألمانية عن تصريح كلينجبايل، الذي يترأس الحزب الاشتراكي الديمقراطي الشريك في الائتلاف الحاكم، عقب لقائه نائب رئيس المفوضية الأوروبية ستيفان سيجورنيه، قوله" إن التحالف الحاكم اتفق على هذه الخطوة، واصفًا إياها بأنها "القرار الصحيح". وأضاف أن الهجوم الإسرائيلي المستمر في غزة يمثل انتهاكًا لـ"المعايير القانونية الدولية"، مشددًا على أن ألمانيا، رغم مسؤوليتها التاريخية تجاه إسرائيل، يجب أن توضح ما لم يعد مقبولًا. وكان ميرتز قد اتهم الجيش الإسرائيلي أمس بـ«التورط في عمليات مدمرة بلا هدف واضح»، وحذر من أن دعم برلين لممارسات تل أبيب يقترب من نهايته..معربا بلهجة حاسمة : «بصراحة، لم أعد أفهم ما الذي يفعله الجيش الإسرائيلي الآن في غزة، ولا ما الذي يسعى إليه".
اليوم السابع
Very Negative2025-05-27
قال وزير المالية الألمانى لارس كلينجبايل، اليوم الثلاثاء، إن الحكومة الألمانية تعتزم زيادة الضغط السياسى على إسرائيل فى ظل تصاعد العمليات العسكرية فى ، مؤيدًا فى الوقت نفسه انتقادات المستشار فريدريش ميرتز للحكومة الإسرائيلية. ونقلت شبكة "دويتشه فيله" الألمانية عن تصريح كلينجبايل، الذي يترأس الحزب الاشتراكي الديمقراطي الشريك في الائتلاف الحاكم، عقب لقائه نائب رئيس المفوضية الأوروبية ستيفان سيجورنيه، قوله" إن التحالف الحاكم اتفق على هذه الخطوة، واصفًا إياها بأنها "القرار الصحيح". وأضاف أن الهجوم الإسرائيلي المستمر في غزة يمثل انتهاكًا لـ"المعايير القانونية الدولية"، مشددًا على أن ألمانيا، رغم مسؤوليتها التاريخية تجاه إسرائيل، يجب أن توضح ما لم يعد مقبولًا. وكان ميرتز قد اتهم الجيش الإسرائيلي أمس بـ«التورط في عمليات مدمرة بلا هدف واضح»، وحذر من أن دعم برلين لممارسات تل أبيب يقترب من نهايته..معربا بلهجة حاسمة : «بصراحة، لم أعد أفهم ما الذي يفعله الجيش الإسرائيلي الآن في غزة، ولا ما الذي يسعى إليه". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-05-26
في إطار المفاوضات الجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي للتوصل إلى حل في النزاع الجمركي بينهما، دعا وزير المالية الألماني لارس كلينجبايل إلى تسريع وتيرة التفاوض. يذكر أن كلينجبايل الذي يترأس الحزب الاشتراكي الديمقراطي يشغل أيضا منصب نائب المستشار فريدريش ميرتس في الحكومة الائتلافية الجديدة في ألمانيا والتي تتكون من الاتحاد المسيحي والحزب الاشتراكي. وفي أعقاب لقائه بنائب رئيس المفوضية الأوروبية لشؤون الازدهار والاستراتيجيات الصناعية، ستيفان سيجورنيه، قال كلينجبايل في برلين اليوم الاثنين: "نريد الآن التوصّل إلى نتيجة سريعة"، وذكر أن الحكومة الألمانية تسعى إلى التوصل إلى حل مع الولايات المتحدة، مضيفًا: "نحن متفائلون بشكل حذر بأن ذلك قد ينجح في الأيام المقبلة". وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هدد الاتحاد الأوروبي على نحو مفاجئ يوم الجمعة الماضي بفرض رسوم جمركية عقابية بنسبة 50% على الواردات من أوروبا بدءًا من الأول من يونيو المقبل، لكنه عاد ليلة الأحد/الاثنين الماضية وأجّل تنفيذ هذه الرسوم الجمركية لمدة تزيد عن شهر، ما منح الجانبين مهلة للتوصل إلى اتفاق قبل حلول التاسع من يوليو المقبل. ويمثل هذا التاريخ نهاية فترة التأجيل التي أعلن عنها ترامب في أبريل الماضي بشأن فرض رسوم جمركية أخرى كان قد أعلنها، ففي ذلك الوقت، وبعد اضطرابات كبيرة في أسواق الأسهم والمال، قرر تعليق فرض رسوم جمركية جديدة على واردات من مختلف دول العالم لمدة 90 يومًا. حاليًا، تُفرض بالفعل رسوم جمركية إضافية تشمل، على سبيل المثال، 25% على واردات الصلب والألومنيوم والسيارات من الاتحاد الأوروبي، و10% على جميع المنتجات الأخرى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Negative2025-05-26
كشف لارس كلينجبايل نائب المستشار الألماني فريدريش ميرتس، أن حكومة بلاده تعتزم زيادة الضغط السياسي على إسرائيل في ضوء العمليات العسكرية في قطاع غزة الفلسطيني المحاصر. تجدر الإشارة إلى أن كلينجبايل الذي يترأس الحزب الاشتراكي الديمقراطي، يشغل أيضا منصب وزير المالية في حكومة المستشار ميرتس الائتلافية التي تتكون من الاتحاد المسيحي والحزب الاشتراكي. يأتي ذلك خلال تصريحات أدلى بها كلينجبايل في برلين اليوم الاثنين عقب لقائه بنائب رئيس المفوضية الأوروبية لشؤون الازدهار والاستراتيجيات الصناعية، ستيفان سيجورنيه. وأضاف كلينجبايل: "لقد تم التنسيق بشأن هذا التوجه داخل الائتلاف الحاكم، ونحن ماضون في تنفيذه، وهذا أمر صائب". وتابع كلينجبايل أن بمقدوره أن يدعم ما قاله المستشار ميرتس، موضحًا: "علينا، كجمهورية اتحادية، وحتى في ظل المسئولية التاريخية التي نتحملها تجاه إسرائيل، أن نوضح – وبصراحة بين الأصدقاء – ما لم يعد مقبولًا"، لافتا إلى أن الأمور وصلت إلى هذا الحدّ، وأن إيصال المساعدات الإنسانية يجب أن يتم. وأشار كلينجبايل، إلى أن اتخاذ خطوات إضافية سيتم بحثه بشكل جماعي داخل الحكومة، ورفض، عند سؤاله، التعليق على مطالب من داخل أروقة حزبه بوقف صادرات الأسلحة الألمانية إلى إسرائيل. وكان ميرتس شدّد في وقت سابق على أهمية الشراكة بين ألمانيا وإسرائيل، لكنه حذر بالقول: "لا ينبغي للحكومة الإسرائيلية أن تقوم بأفعال لم يعد أصدقاؤها المقرّبون مستعدين لقبولها بعد الآن". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-06
دعت فرنسا إلى عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن؛ لبحث مشروع قرار لوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، ورفض عملية عسكرية في مدينة رفح الفلسطينية، وذلك حسبما أفادته فضائية «العربي»، في خبر عاجل لها، مساء الاثنين. وفي وقت سابق، أكدت فرنسا معارضتها الشديدة لأي هجوم إسرائيلي على رفح الفلسطينية، حيث يعيش أكثر من 1.3 مليون شخص في وضع صعب للغاية، مشددة على أن التهجير القسري للمدنيين؛ يشكل جريمة حرب بموجب القانون الدولي. وأفادت وزارة الخارجية الفرنسية - في بيان صحفي اليوم الاثنين، بأن وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية ستيفان سيجورنيه، شدد على هذه الرسالة خلال زيارته إلى إسرائيل الأسبوع الماضي، كما أكدها مجددا الرئيس الفرنسي أمس خلال اتصال هاتفي برئيس الوزراء الإسرائيلي. وكرر البيان تأكيد فرنسا على أن التهجير القسري للمدنيين؛ يشكل جريمة حرب بموجب القانون الدولي، مشيرا إلى موقف فرنسا الواضح فيما يتعلق بضرورة إطلاق سراح «الرهائن المحتجزين» في غزة فورا، والتوصل لوقف دائم لإطلاق النار لحماية السكان المدنيين. وقالت حركة المقاومة حماس، إن رئيس المكتب السياسي إسماعيل هنية، أجرى اتصالاً هاتفيا مع الوزير عباس كامل، رئيس المخابرات العامة المصرية، ورئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني. وأكدت الحركة في بيان عبر قناتها الرسمية بتطبيق «تليجرام»، مساء الاثنين، أن هنية أبلغ المسئولين المصري والقطري، موافقة حركة حماس على مقترحهم بشأن اتفاق وقف إطلاق النار. وفي وقت سابق، أفاد مصدر مصري رفيع المستوى لقناة «القاهرة الإخبارية»، باعتزام وصول وفد من حماس إلى القاهرة باكر الثلاثاء، لاستكمال مفاوضات وقف إطلاق النار. وكشف مصدر فلسطيني، اليوم الاثنين، عن اتصالات مصرية مكثفة مع حماس وإسرائيل لمنع انهيار التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وقال المصدر، الذي رفض الكشف عن اسمه لوكالة الأنباء الألمانية «د.ب.أ» إن مسؤولين مصريين كثفوا اتصالاتهم في الساعات الأخيرة مع قيادة «حماس» والجانب الإسرائيلي؛ لاحتواء التصعيد الحالي بين الجانبين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-05-06
أكد وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه، اليوم الاثنين، معارضة فرنسا الشديدة للهجوم الإسرائيلي على ، حيث لجأ أكثر من 1.3 مليون شخص في حالة من الضيق الشديد. وقال وزير الخارجية الفرنسي إنه كرر هذه الرسالة خلال زيارته إلى إسرائيل الأسبوع الماضي، كما كرر رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون هذه الرسالة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس. وتابع “كما تود فرنسا أن تشير إلى أن التهجير القسري للسكان المدنيين يشكل جريمة حرب بموجب القانون الدولي”، وذلك بحسب بيان للخارجية الفرنسية. واضاف “إن موقفنا واضح يجب إطلاق سراح الرهائن فورًا ويجب أن يوفر وقف إطلاق النار الدائم الحماية التي يحتاجها السكان المدنيون”. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-02
كشف مصدر مصرى رفيع المستوى أن مصر تجرى مشاورات لتسوية بعض نقاط الخلافات بين إسرائيل وحركة حماس بخصوص اقتراح للهدنة، وفقا لما أوردته قناة «القاهرة الإخبارية»، مؤكدا أن الجهود مستمرة، وسط مناخ من التفاؤل. وأكد المصدر، أمس، استمرار جهود التوصل لاتفاق بشأن الهدنة فى قطاع غزة وسط أجواء إيجابية. ونقلت قناة «القاهرة الإخبارية»، عن المصدر قوله، إن المشاورات المصرية مستمرة مع كافة الأطراف المعنية لحسم بعض النقاط الخلافية بين الطرفين. وعلمت «المصرى اليوم» أن قادة حماس يتواصلون بشكل مستمر مع الوسطاء فى مصر وقطر لتحقيق تقدم فى الاتفاق المقترح حاليا لوقف إطلاق النار فى غزة. وذكرت المصادر أن حماس طالبت الوسطاء بأن يتضمن الاتفاق ضمانات دولية تضمن لحماس استمرار المراحل الثلاث ومن ثم الوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار وانسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلى من قطاع غزة وعودة النازحين وأن يشمل الاتفاق فى مراحله باقى الأسرى الفلسطينيين. وقالت «الحركة» إنها تعكف فى الوقت الراهن على دراسة ردها النهائى حول وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. فى سياق متصل، استقبل سامح شكرى وزير الخارجية، أمس، «ستيفان سيجورنيه» وزير أوروبا والشؤون الخارجية لفرنسا فى إطار استكمال التشاور والتنسيق الوثيق لحلحلة الوضع المتأزم فى قطاع غزة واحتواء التصعيد الإقليمى بالمنطقة. شهدت المحادثات تبادل التقييمات بشأن مفاوضات الهدنة الجارية بين حماس وإسرائيل بوساطة مصرية للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والمحتجزين، حيث أكد شكرى ما تبذله مصر من جهود مضنية للوصول اتفاق من خلال طرحها لمقترحات قابلة للتنفيذ، منوهاً بأهمية إبداء الأطراف للمرونة اللازمة للوصول إلى اتفاق يحقن دماء الفلسطينيين ويدفع نحو التهدئة، وصولاً إلى وقف كامل لإطلاق النار. وأعاد الوزيران التأكيد على الرفض المُطْلَق لأية محاولات إسرائيلية لتصفية القضية الفلسطينية من خلال تهجير الفلسطينيين خارج قطاع غزة، وجعل القطاع منطقة غير قابلة للحياة. كما اتفقا على الرفض الكامل لأى عملية عسكرية برية فى رفح الفلسطينية لمخاطرها الإنسانية غير المحتملة وتهديدها لاستقرار المنطقة. وحذر منسق الشؤون الإنسانية فى الأمم المتحدة، مارتن جريفيث، من اجتياح مدينة رفح الفلسطينية، فيما أكد وزير الخارجية الأمريكى، أنتونى بلينكن، أمس، فى تل أبيب تصميمه على التوصل «الآن» إلى اتفاق هدنة بين اسرائيل وحركة حماس على أن يكون مرفقا بالإفراج عن رهائن داعيا الحركة الفلسطينية إلى قبول آخر اقتراح مطروح على الطاولة. وجدد «بلينكن»، خلال محادثات مع رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، التأكيد على معارضة واشنطن شن هجوم إسرائيلى على مدينة رفح الفلسطينية المكتظة بالسكان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-05-01
قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، هيرتسي هاليفي، الأربعاء، خلال جولة لتقييم الوضع على الحدود اللبنانية إن "إسرائيل تجهز لهجوم في الجبهة الشمالية". وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن رئيس الأركان أجرى الأربعاء، جولة وتقييم للوضع على مع قائد القيادة الشمالية اللواء أوري غوردين، وقائد الفرقة 146 وقادة آخرين. وهددت إسرائيل، الثلاثاء، بـ"احتلال مناطق واسعة" في جنوب لبنان، إذا لم ينسحب من المنطقة. ووفقا للقناة 12 الإسرائيلية، فإن وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس قال لنظيره الفرنسي ستيفان سيجورنيه، إنه في حال لم ينسحب حزب الله فإن إسرائيل "ستكون قريبة من حرب شاملة" معه. وتابع كاتس: "إسرائيل ستحارب حزب الله في كل أرجاء ، وستحتل مناطق واسعة في جنوب لبنان، وستبقى هذه المناطق تحت سيطرة الجيش كمنطقة أمنية". ولوحت بشن عملية عسكرية على جبهتها الشمالية، قائلة إنها تريد استعادة الهدوء على الحدود مع لبنان حتى يتمكن آلاف الإسرائيليين من العودة إلى المنطقة من دون خوف من الهجمات الصاروخية. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن رئيس الأركان أجرى الأربعاء، جولة وتقييم للوضع على مع قائد القيادة الشمالية اللواء أوري غوردين، وقائد الفرقة 146 وقادة آخرين. وهددت إسرائيل، الثلاثاء، بـ"احتلال مناطق واسعة" في جنوب لبنان، إذا لم ينسحب من المنطقة. ووفقا للقناة 12 الإسرائيلية، فإن وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس قال لنظيره الفرنسي ستيفان سيجورنيه، إنه في حال لم ينسحب حزب الله فإن إسرائيل "ستكون قريبة من حرب شاملة" معه. وتابع كاتس: "إسرائيل ستحارب حزب الله في كل أرجاء ، وستحتل مناطق واسعة في جنوب لبنان، وستبقى هذه المناطق تحت سيطرة الجيش كمنطقة أمنية". ولوحت بشن عملية عسكرية على جبهتها الشمالية، قائلة إنها تريد استعادة الهدوء على الحدود مع لبنان حتى يتمكن آلاف الإسرائيليين من العودة إلى المنطقة من دون خوف من الهجمات الصاروخية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-05-01
(مصراوي) قال وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه، اليوم الأربعاء، إنه يأمل في إدراج الأسرى الفرنسيين الثلاثة على قائمة الأسرى الذين سيتم الإفراج عنهم في حال تم تنفيذ صفقة التبادل المحتملة. جاء ذلك خلال زيارته إلى مصر حيث كان باستقباله وزير الخارجية سامح شكري، والتي أكد سيجورنيه خلالها مواصلة العمل طوال الساعات القادمة من أجل إتمام الهدنة بين حركة حماس وإسرائيل. ووجه وزير الخارجية الفرنسي، رسالة إلى إسرائيل من مصر مفادها، أن القاهرة وباريس يطالبان إسرائيل بعدم اجتياح رفح. وهدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، باجتياح رفح في حال فشل صفقة التبادل المحتملة، مشيرًا في الوقت ذاته إلى أن إسرائيل لن تقبل بأي اتفاق يتضمن إنهاء الحرب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-01
أكد وزير الخارجية سامح شكري، اليوم الأربعاء، أهمية إبداء الأطراف للمرونة اللازمة للوصول إلى اتفاق يحقن دماء الفلسطينيين ويدفع نحو التهدئة، وصولاً إلى وقف كامل لإطلاق النار . جاء ذلك خلال استقبال الوزير شكري، اليوم، ستيفان سيجورنيه وزير أوروبا والشؤون الخارجية لجمهورية فرنسا في زيارة خاطفة له إلى القاهرة في ختام جولته التي يقوم بها حالياً في المنطقة، وفق المتحدث باسم الخارجية أحمد أبو زيد. وأوضح المتحدث، في بيان صحفي، أن الزيارة تأتي في إطار استكمال التشاور والتنسيق الوثيق بين الوزيرين لحلحلة الوضع المتأزم في قطاع غزة واحتواء التصعيد الإقليمي بالمنطقة، فضلاً عن رغبة الوزير الفرنسي في إطلاع الوزير شكري على محصلة اتصالاته ولقاءاته خلال زياراته الأخيرة لإسرائيل ولبنان قبيل قدومه إلى مصر. وشهدت المحادثات تبادل التقييمات بشأن مفاوضات الهدنة الجارية بين حماس وإسرائيل بوساطة مصرية للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والمحتجزين، حيث أكد الوزير شكري على ما تبذله مصر من جهود مضنية للوصول اتفاق من خلال طرحها لمقترحات قابلة للتنفيذ. وأكد الوزير الفرنسي، حرص بلاده علي دعم الجهود العربية من أجل التوصل إلى أفق حقيقي لحل القضية الفلسطينية؛ استنادا لمكانة فرنسا كعضو دائم في مجلس الأمن ودولة داعمة للقضايا العربية، وفي مقدمتها الحقوق الفلسطينية. وأردف المتحدث، أن الوزير شكري حرص على تأكيد أهمية تعزيز الاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو للعام 1967 كخطوة هامة لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة القابلة الحياة وتعزيز فرص حل الدولتين. وأعاد الوزيران، التأكيد على الرفض المُطْلَق لأية محاولات إسرائيلية لتصفية القضية الفلسطينية من خلال تهجير الفلسطينيين خارج قطاع غزة، وجعل القطاع منطقة غير قابلة للحياة. واتفق الوزيران، على الرفض الكامل لأى عملية عسكرية برية في رفح الفلسطينية لمخاطرها الإنسانية غير المحتملة وتهديدها لاستقرار المنطقة نتيجة وجود أكثر من 1.4 مليون فلسطيني نازح يتواجدون في جنوب القطاع باعتبارها باتت المنطقة الآمنة نسبياً الوحيدة في القطاع. وذكر المتحدث، أن المحادثات تطرقت أيضاً إلى الوضع المحتدم على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث استعرض الوزير الفرنسي نتائج زيارته الأخيرة إلى لبنان وجهود بلاده لاحتواء التصعيد في جنوب لبنان للحيلولة دون اتساع رقعة الصراع في المنطقة، وتجنيب لبنان المزيد من عوامل عدم الاستقرار على خلفية الوضع في غزة. وأكد الوزير الفرنسي، أن الهدنة المحتملة في غزة يتعين أن تقترن بهدنة مماثلة في لبنان. وأشار المتحدث، إلى أن الوزيرين تناولا الأوضاع الإنسانية المأساوية في قطاع غزة. وشدد الوزير شكري، على ضرورة توفير المزيد من المساعدات الإنسانية في ظل تلك الأوضاع المتردية، فضلاً عن حتمية الضغط على إسرائيل لفتح المعابر البرية وتعزيز نفاذ تلك المساعدات إلى داخل القطاع. أكد الوزيران، أهمية دعم جهود كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشئون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة "سيجريد كاخ" لتنفيذ المهام الموكلة إليها بموجب قرار مجلس الأمن 2720؛ لتسهيل وتنسيق ومراقبة عملية إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة. واتفق الجانبان، على استمرار التشاور الوثيق حول تطورات الأوضاع في غزة وما يرتبط بها من تطورات إقليمية، وتعزيز الجهود لتحقيق وقف إطلاق النار، واستعادة المسار السياسي للتسوية الشاملة للقضية الفلسطينية من خلال إعادة تفعيل حل الدولتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-01
استقبل سامح شكري وزير الخارجية، أمس الأربعاء «ستيفان سيجورنيه» وزير أوروبا والشئون الخارجية لجمهورية فرنسا في زيارة خاطفة له إلى القاهرة في ختام جولته التي يقوم بها حاليًا في المنطقة . وقال السفير أحمد أبوزيد، المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية،: «أن الزيارة تأتي في إطار استكمال التشاور والتنسيق الوثيق بين الوزيرين لحلحلة الوضع المتأزم في قطاع غزة واحتواء التصعيد الإقليمي بالمنطقة، فضلًا عن رغبة الوزير الفرنسي في إطلاع الوزير شكري على محصلة اتصالاته ولقاءاته خلال زياراته الأخيرة لإسرائيل ولبنان قبيل قدومه إلى مصر. وقد شهدت المحادثات تبادل التقييمات بشأن مفاوضات الهدنة الجارية بين حماس وإسرائيل بوساطة مصرية للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والمحتجزين، حيث أكد الوزير شكري على ما تبذله مصر من جهود مضنية للوصول اتفاق من خلال طرحها لمقترحات قابلة للتنفيذ، منوهًا بأهمية إبداء الأطراف للمرونة اللازمة للوصول إلى اتفاق يحقن دماء الفلسطينيين ويدفع نحو التهدئة، وصولًا إلى وقف كامل لإطلاق النار. وفي هذا السياق، أكد الوزير الفرنسي على حرص بلاده على دعم الجهود العربية من أجل التوصل إلى أفق حقيقي لحل القضية الفلسطينية، وذلك استنادًا لمكانة فرنسا كعضو دائم في مجلس الأمن ودولة داعمة للقضايا العربية، وفي مقدمتها الحقوق الفلسطينية. وأردف المتحدث باسم الخارجية، بأن الوزير شكري حرص في هذا السياق على تأكيد أهمية تعزيز الاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو للعام ١٩٦٧ كخطوة هامة لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة القابلة الحياة وتعزيز فرص حل الدولتين. كما أعاد الوزيران التأكيد على الرفض المُطْلَق لأية محاولات إسرائيلية لتصفية القضية الفلسطينية من خلال تهجير الفلسطينيين خارج قطاع غزة، وجعل القطاع منطقة غير قابلة للحياة. كما اتفقا على الرفض الكامل لأى عملية عسكرية برية في رفح الفلسطينية لمخاطرها الإنسانية غير المحتملة وتهديدها لاستقرار المنطقة نتيجة وجود أكثر من ١،٤ مليون فلسطيني نازح يتواجدون في جنوب القطاع باعتبارها باتت المنطقة الآمنة نسبيًا الوحيدة في القطاع. وذكر المتحدث الرسمي، أن المحادثات تطرقت أيضاً إلى الوضع المحتدم على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث استعرض الوزير «سيجورنيه» نتائج زيارته الأخيرة إلى لبنان وجهود بلاده لاحتواء التصعيد في جنوب لبنان للحيلولة دون اتساع رقعة الصراع في المنطقة، وتجنيب لبنان المزيد من عوامل عدم الاستقرار على خلفية الوضع في غزة. كما أكد الوزير الفرنسي على أن الهدنة المحتملة في غزة يتعين أن تقترن بهدنة مماثلة في لبنان. وأشار السفير أبوزيد، إلى أن الوزيرين تناولا الأوضاع الإنسانية المأساوية في قطاع غزة، حيث شدد الوزير سامح شكري على ضرورة توفير المزيد من المساعدات الإنسانية في ظل تلك الأوضاع المتردية، فضلاً عن حتمية الضغط على اسرائيل لفتح المعابر البرية وتعزيز نفاذ تلك المساعدات إلى داخل القطاع. كما أكد الوزيران على أهمية دعم جهود كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشئون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة «سيجريد كاخ» لتنفيذ المهام الموكلة إليها بموجب قرار مجلس الأمن (٢٧٢٠) لتسهيل وتنسيق ومراقبة عملية إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة. وفي نهاية المحادثات، اتفق الجانبان على استمرار التشاور الوثيق حول تطورات الأوضاع في غزة وما يرتبط بها من تطورات إقليمية، وكذا تعزيز الجهود لتحقيق وقف إطلاق النار، واستعادة المسار السياسي للتسوية الشاملة للقضية الفلسطينية من خلال إعادة تفعيل حل الدولتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-01
استقبل سامح شكري وزير الخارجية، يوم الأربعاء الموافق الأول من مايو ٢٠٢٤، ستيفان سيجورنيه، وزير أوروبا والشئون الخارجية لجمهورية فرنسا، في زيارة خاطفة له إلى القاهرة في ختام جولته التي يقوم بها حالياً في المنطقة. وأوضح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير أحمد أبو زيد، في بيان، أن الزيارة تأتي في إطار استكمال التشاور والتنسيق الوثيق بين الوزيرين لحلحلة الوضع المتأزم في قطاع غزة واحتواء التصعيد الإقليمي بالمنطقة، فضلاً عن رغبة الوزير الفرنسي في إطلاع الوزير شكري على محصلة اتصالاته ولقاءاته خلال زياراته الأخيرة لإسرائيل ولبنان قبيل قدومه إلى مصر. وقد شهدت المحادثات تبادل التقييمات بشأن مفاوضات الهدنة الجارية بين حماس وإسرائيل بوساطة مصرية؛ للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والمحتجزين، حيث أكد الوزير شكري على ما تبذله مصر من جهود مضنية للوصول اتفاق من خلال طرحها لمقترحات قابلة للتنفيذ، منوهاً بأهمية إبداء الأطراف للمرونة اللازمة للوصول إلى اتفاق يحقن دماء الفلسطينيين ويدفع نحو التهدئة، وصولاً إلى وقف كامل لإطلاق النار. وفي هذا السياق، أكد الوزير الفرنسي حرص بلاده على دعم الجهود العربية من أجل التوصل إلى أفق حقيقي لحل القضية الفلسطينية، وذلك استناداً لمكانة فرنسا كعضو دائم في مجلس الأمن ودولة داعمة للقضايا العربية، وفي مقدمتها الحقوق الفلسطينية. وأشار لمتحدث باسم الخارجية، إلى أن الوزير شكري حرص في هذا السياق على تأكيد أهمية تعزيز الاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو للعام ١٩٦٧ كخطوة مهمة لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة القابلة الحياة وتعزيز فرص حل الدولتين. كما أعاد الوزيران التأكيد على الرفض المُطْلَق لأية محاولات إسرائيلية لتصفية القضية الفلسطينية من خلال تهجير الفلسطينيين خارج قطاع غزة، وجعل القطاع منطقة غير قابلة للحياة. كما اتفقا على الرفض الكامل لأى عملية عسكرية برية في رفح الفلسطينية لمخاطرها الإنسانية غير المحتملة وتهديدها لاستقرار المنطقة، نتيجة وجود أكثر من ١.٤ مليون فلسطيني نازح في جنوب القطاع، باعتبارها باتت المنطقة الآمنة نسبياً الوحيدة في القطاع. وذكر المتحدث الرسمي، أن المحادثات تطرقت أيضاً إلى الوضع المحتدم على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث استعرض الوزير «سيجورنيه» نتائج زيارته الأخيرة إلى لبنان وجهود بلاده لاحتواء التصعيد في جنوب لبنان للحيلولة دون اتساع رقعة الصراع في المنطقة، وتجنيب لبنان المزيد من عوامل عدم الاستقرار على خلفية الوضع في غزة. كما أكد الوزير الفرنسي على أن الهدنة المحتملة في غزة يتعين أن تقترن بهدنة مماثلة في لبنان. وأشار السفير أبو زيد، إلى أن الوزيرين تناولا الأوضاع الإنسانية المأساوية في قطاع غزة، حيث شدد الوزير سامح شكري على ضرورة توفير المزيد من المساعدات الإنسانية في ظل تلك الأوضاع المتردية، فضلاً عن حتمية الضغط على إسرائيل لفتح المعابر البرية وتعزيز نفاذ تلك المساعدات إلى داخل القطاع. وشدد الوزيران على أهمية دعم جهود كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشئون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة سيجريد كاخ، لتنفيذ المهام الموكلة إليها بموجب قرار مجلس الأمن (٢٧٢٠) لتسهيل وتنسيق ومراقبة عملية إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة. وفي نهاية المحادثات، اتفق الجانبان على استمرار التشاور الوثيق حول تطورات الأوضاع في غزة وما يرتبط بها من تطورات إقليمية، وكذا تعزيز الجهود لتحقيق وقف إطلاق النار، واستعادة المسار السياسي للتسوية الشاملة للقضية الفلسطينية من خلال إعادة تفعيل حل الدولتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-01
استقبل وزير الخارجية سامح شكري وزيراليوم الأربعاء نظيره الفرنسي ستيفان سيجورنيه، في زيارة خاطفة له إلى القاهرة في ختام جولته التي يقوم بها حالياً في المنطقة، جاء ذلك في تصريح أدلى به السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية. وأوضح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الزيارة تأتي في إطار استكمال التشاور والتنسيق الوثيق بين الوزيرين لحلحلة الوضع المتأزم في قطاع غزة واحتواء التصعيد الإقليمي بالمنطقة، فضلاً عن رغبة الوزير الفرنسي في إطلاع الوزير شكري على محصلة اتصالاته ولقاءاته خلال زياراته الأخيرة لإسرائيل ولبنان قبيل قدومه إلى مصر. وقد شهدت المحادثات تبادل التقييمات بشأن مفاوضات الهدنة الجارية بين حماس وإسرائيل بوساطة مصرية للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والمحتجزين، حيث أكد الوزير شكري على ما تبذله مصر من جهود مضنية للوصول اتفاق من خلال طرحها لمقترحات قابلة للتنفيذ، منوهاً بأهمية إبداء الأطراف للمرونة اللازمة للوصول إلى اتفاق يحقن دماء الفلسطينيين ويدفع نحو التهدئة، وصولاً إلى وقف كامل لإطلاق النار. أكد الوزير الفرنسي على حرص بلاده علي دعم الجهود العربية من أجل التوصل إلى أفق حقيقي لحل القضية الفلسطينية، وذلك استناداً لمكانة فرنسا كعضو دائم في مجلس الأمن ودولة داعمة للقضايا العربية، وفي مقدمتها الحقوق الفلسطينية. وأضاف المتحدث باسم الخارجية، بأن الوزير شكري حرص في هذا السياق على تأكيد أهمية تعزيز الاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو للعام ١٩٦٧ كخطوة هامة لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة القابلة الحياة وتعزيز فرص حل الدولتين. كما أعاد الوزيران التأكيد على الرفض المُطْلَق لأية محاولات إسرائيلية لتصفية القضية الفلسطينية من خلال تهجير الفلسطينيين خارج قطاع غزة، وجعل القطاع منطقة غير قابلة للحياة. كما اتفقا على الرفض الكامل لأى عملية عسكرية برية في رفح الفلسطينية لمخاطرها الإنسانية غير المحتملة وتهديدها لاستقرار المنطقة نتيجة وجود أكثر من ١،٤ مليون فلسطيني نازح يتواجدون في جنوب القطاع باعتبارها باتت المنطقة الآمنة نسبياً الوحيدة في القطاع. وذكر المتحدث الرسمي، أن المحادثات تطرقت أيضاً إلى الوضع المحتدم على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث استعرض الوزير سيجورنيه نتائج زيارته الأخيرة إلى لبنان وجهود بلاده لاحتواء التصعيد في جنوب لبنان للحيلولة دون اتساع رقعة الصراع في المنطقة، وتجنيب لبنان المزيد من عوامل عدم الاستقرار على خلفية الوضع في غزة. كما أكد الوزير الفرنسي على أن الهدنة المحتملة في غزة يتعين أن تقترن بهدنة مماثلة في لبنان. وأشار السفير أبو زيد، إلى أن الوزيرين تناولا الأوضاع الإنسانية المأساوية في قطاع غزة، حيث شدد الوزير سامح شكري على ضرورة توفير المزيد من المساعدات الإنسانية في ظل تلك الأوضاع المتردية، فضلاً عن حتمية الضغط على اسرائيل لفتح المعابر البرية وتعزيز نفاذ تلك المساعدات إلى داخل القطاع. كما أكد الوزيران على أهمية دعم جهود كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشئون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة "سيجريد كاخ " لتنفيذ المهام الموكلة إليها بموجب قرار مجلس الأمن (٢٧٢٠) لتسهيل وتنسيق ومراقبة عملية إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة. وفي نهاية المحادثات, اتفق الجانبان على استمرار التشاور الوثيق حول تطورات الأوضاع في غزة وما يرتبط بها من تطورات إقليمية، وكذا تعزيز الجهود لتحقيق وقف إطلاق النار، واستعادة المسار السياسي للتسوية الشاملة للقضية الفلسطينية من خلال إعادة تفعيل حل الدولتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-01
دعا وزير الخارجية الفرنسية ستيفان سيجورني، إسرائيل لعدم تنفيذ الاجتياح المزمع لمدينة رفح الفلسطينية الواقعة جنوب قطاع غزة. وقال في تصريحات عقب إنهاء المباحثات مع سامح شكري، وزير الخارجية، في العاصمة القاهرة: «رسالتنا المشتركة مع مصر لإسرائيل هي ألا تقوم بعملية رفح». وأكد أن «العمل سيستمر خلال الساعات المقبلة للتوصل إلى هدنة في غزة»، وذلك حسبما أفادته فضائية «العربية»، في خبر عاجل لها، مساء الأربعاء. كما أعرب عن أمله في إدراج الرهائن الفرنسيين الثلاثة على قائمة من سيتم الإفراج عنهم في حالة التوصل إلى هدنة بقطاع غزة. وأجرى سامح شكري، وزير الخارجية، مباحثات مكثفة صباح اليوم الأربعاء، مع نظيره الفرنسي ستيفان سيجورنيه؛ لاستكمال مشاوراتهما حول سبل حلحلة الأزمة في غزة. وقال السفير أحمد أبو زيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية، عبر صفحته الرسمية بمنصة «إكس»، إن الجانبين بحثا الجهود المكثفة التي تستهدف وقف إطلاق النار، والحيلولة دون تفاقم الوضع الإنساني. ويُجري الوزير الفرنسي زيارة إلى القاهرة الأربعاء، في إطار الجهود المصرية للتوصّل إلى هدنة في قطاع غزة وإطلاق سراح الرهائن، حسبما أفاد الوفد المرافق له لوكالة «فرانس برس». وتأتي هذه الزيارة في وقت أنعشت الوساطة المصرية والقطرية والأمريكية الآمال في التوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحركة حماس والإفراج عن الرهائن، بعد حوالي سبعة أشهر من اندلاع الحرب في غزة. وتضغط فرنسا على إسرائيل منذ عدّة أشهر؛ من أجل وقف هجومها للسماح بالإفراج عن الرهائن وتدفّق المساعدات الإنسانية، بينما يعاني سكّان القطاع من أزمة إنسانية كبيرة. ومنحت إسرائيل مهلة حتى مساء الأربعاء لحماس؛ للرد على عرض الهدنة الذي طرحته والذي تمّت مناقشته في القاهرة. من جانبه، أفاد مصدر مصري رفيع المستوى، في تصريحات لفضائية «القاهرة الإخبارية»، صباح الأربعاء، باستمرار جهود الوصول إلى اتفاق الهدنة، وسط أجواء إيجابية. وأشار المصدر إلى أن هناك مشاورات مصرية مع كل الأطراف المعنية؛ لحسم بعض النقاط الخلافية بين الطرفين (حماس وإسرائيل). ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-01
أجرى سامح شكري، وزير الخارجية، مباحثات مكثفة صباح اليوم الأربعاء، مع نظيره الفرنسي ستيفان سيجورنيه؛ لاستكمال مشاوراتهما حول سبل حلحلة الأزمة في غزة. وقال السفير أحمد أبو زيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية، عبر صفحته الرسمية بمنصة «إكس»، إن الجانبين بحثا الجهود المكثفة التي تستهدف وقف إطلاق النار، والحيلولة دون تفاقم الوضع الإنساني. خلال زيارة خاطفة لوزير خارجية فرنسا إلى .. مباحثات مكثفة بين الوزير سامح شكري ونظيره الفرنسي "ستيفان سيجورنيه" لاستكمال مشاوراتهما حول سبل حلحلة الأزمة في غزة… جهود مكثفة تستهدف وقف إطلاق النار، والحيلولة دون تفاقم الوضع الإنساني. — Egypt MFA Spokesperson (@MfaEgypt) ويُجري الوزير الفرنسي زيارة إلى القاهرة الأربعاء، في إطار الجهود المصرية للتوصّل إلى هدنة في قطاع غزة وإطلاق سراح الرهائن، حسبما أفاد الوفد المرافق له لوكالة «فرانس برس». وتأتي هذه الزيارة في وقت أنعشت الوساطة المصرية والقطرية والأمريكية الآمال في التوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحركة حماس والإفراج عن الرهائن، بعد حوالي سبعة أشهر من اندلاع الحرب في غزة. وتضغط فرنسا على إسرائيل منذ عدّة أشهر؛ من أجل وقف هجومها للسماح بالإفراج عن الرهائن وتدفّق المساعدات الإنسانية، بينما يعاني سكّان القطاع من أزمة إنسانية كبيرة. ومنحت إسرائيل مهلة حتى مساء الأربعاء لحماس؛ للرد على عرض الهدنة الذي طرحته والذي تمّت مناقشته في القاهرة. من جانبه، أفاد مصدر مصري رفيع المستوى، في تصريحات لفضائية «القاهرة الإخبارية»، صباح الأربعاء، باستمرار جهود الوصول إلى اتفاق الهدنة، وسط أجواء إيجابية.وأشار المصدر إلى أن هناك مشاورات مصرية مع كل الأطراف المعنية؛ لحسم بعض النقاط الخلافية بين الطرفين (حماس وإسرائيل). ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-05-01
أكد مصدر دبلوماسي فرنسي، أن وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه، يزور القاهرة، اليوم الأربعاء، خلال . وتابع المصدر، وفقًا لتصريحات نقلتها فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الأربعاء، أن وزير الخارجية الفرنسي يبحث خلال جولته بالشرق الأوسط جهود التوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحماس. وفي وقت سابق أكد مصدر دبلوماسي فرنسي، أن ستيفان سيجورنيه، وزير الخارجية، أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الهجوم على مدينة رفح الفلسطينية فكرة سيئة ولن يحل أي شيء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-05-01
يعقد وزير الخارجية سامح شكري، اليوم الأربعاء، جلسة مباحثات مع وزير أوروبا والشئون الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه الذي يقوم بزيارة إلى القاهرة. وتتناول المباحثات، التي تُعقد بمقر وزارة الخارجية بالعاصمة الإدارية الجديدة، العلاقات المصرية - الفرنسية المتميزة وسبل تعزيزها في شتى المجالات إلى جانب القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك وعلى رأسها الحرب في قطاع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-05-01
دعا وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه إسرائيل إلى إعلان موقفها بشأن مقترح قدمه لها بهدف نزع فتيل التوتر بين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبنانية المتحالفة مع إيران، في الوقت الذي تحاول فيه باريس الاضطلاع بدور وساطة بين الجانبين. وتتبادل و الضربات يوميا عبر الحدود على مدى الأشهر الستة الماضية بالتوازي مع الحرب في غزة، في تصعيد أثاراتساع نطاقه وتطوره مخاوف من صراع إقليمي أوسع. وكوَن حزب الله ترسانة ضخمة من الأسلحة منذ حربه مع إسرائيل عام 2006. ومنذ أكتوبر نزح الألوف على جانبي الحدود جراء تبادل القصف بين الجانبين. وقال في مقابلة أجرتها معه رويترز اليوم الثلاثاء: "أدعو السلطات الإسرائيلية إلى إعلان موقف من هذه الخطط الفرنسية يمكننا من الانتقال إلى المرحلة التالية". وقال في وقت سابق من اليوم إنه تم طرح عدد من التعديلات على إسرائيل بعد مشاورات أجريت في لبنان في وقت سابق من الأسبوع. وقال سيجورنيه قبيل اجتماع مع نظيره الإسرائيلي في القدس "تربطنا علاقة مع لبنان، لنا 20 ألف مواطن هناك، وكانت حرب عام 2006 مأساوية بشكل خاص بالنسبة لهم". وزار سيجورنيه لبنان يوم الأحد حيث التقى بمسؤولين بينهم ساسة مقربون من حزب الله. ويقول مسؤولون فرنسيون إنهم وجدوا تقدما في ردود السلطات اللبنانية. وأشار سيجورنيه إلى أن أساس المقترحات هو ضمان تنفيذ قرارالأمم المتحدة رقم 1701 لعام 2006 الذي دعا الجماعات المسلحة غير الحكومية إلى الانسحاب من جنوب لبنان ونشر الجيش النظامي اللبناني هناك. وقال حزب الله إنه لن يدخل في أي نقاش فعلي قبل وقف إطلاق النار في غزة حيث تستمر الحرب بين إسرائيل وحركة حماس منذ ما يقرب من سبعة أشهر. ولوحت إسرائيل بشن عملية عسكرية على جبهتها الشمالية، قائلة إنها تريد استعادة الهدوء على الحدود مع لبنان حتى يتمكن آلاف الإسرائيليين من العودة إلى المنطقة دون خوف من الهجمات الصاروخية، حتى لو قال حزب الله إنه لن يوقف الهجمات دون وقف إطلاق النار في غزة. وتتمتع فرنسا بعلاقات تاريخية مع لبنان، حيث يوجد عدد كبير من المغتربين الفرنسيين ونحو 700 جندي فرنسي ضمن قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في جنوب لبنان. وقدم سيجورنيه هذا العام اقتراحا مكتوبا للجانبين يتضمن انسحاب وحدة النخبة التابعة لحزب الله مسافة 10 كيلومترات بعيدا عن الحدود الإسرائيلية ووقف إسرائيل للضربات في جنوب لبنان. وتطرق المقترح إلى قضايا حدودية طويلة الأمد ناقشها شركاء من بينهم الولايات المتحدة التي تبذل جهودها الخاصة لتخفيف التوترات وتمارس أكبر قدر من التأثير على إسرائيل. وتتبادل و الضربات يوميا عبر الحدود على مدى الأشهر الستة الماضية بالتوازي مع الحرب في غزة، في تصعيد أثاراتساع نطاقه وتطوره مخاوف من صراع إقليمي أوسع. وكوَن حزب الله ترسانة ضخمة من الأسلحة منذ حربه مع إسرائيل عام 2006. ومنذ أكتوبر نزح الألوف على جانبي الحدود جراء تبادل القصف بين الجانبين. وقال في مقابلة أجرتها معه رويترز اليوم الثلاثاء: "أدعو السلطات الإسرائيلية إلى إعلان موقف من هذه الخطط الفرنسية يمكننا من الانتقال إلى المرحلة التالية". وقال في وقت سابق من اليوم إنه تم طرح عدد من التعديلات على إسرائيل بعد مشاورات أجريت في لبنان في وقت سابق من الأسبوع. وقال سيجورنيه قبيل اجتماع مع نظيره الإسرائيلي في القدس "تربطنا علاقة مع لبنان، لنا 20 ألف مواطن هناك، وكانت حرب عام 2006 مأساوية بشكل خاص بالنسبة لهم". وزار سيجورنيه لبنان يوم الأحد حيث التقى بمسؤولين بينهم ساسة مقربون من حزب الله. ويقول مسؤولون فرنسيون إنهم وجدوا تقدما في ردود السلطات اللبنانية. وأشار سيجورنيه إلى أن أساس المقترحات هو ضمان تنفيذ قرارالأمم المتحدة رقم 1701 لعام 2006 الذي دعا الجماعات المسلحة غير الحكومية إلى الانسحاب من جنوب لبنان ونشر الجيش النظامي اللبناني هناك. وقال حزب الله إنه لن يدخل في أي نقاش فعلي قبل وقف إطلاق النار في غزة حيث تستمر الحرب بين إسرائيل وحركة حماس منذ ما يقرب من سبعة أشهر. ولوحت إسرائيل بشن عملية عسكرية على جبهتها الشمالية، قائلة إنها تريد استعادة الهدوء على الحدود مع لبنان حتى يتمكن آلاف الإسرائيليين من العودة إلى المنطقة دون خوف من الهجمات الصاروخية، حتى لو قال حزب الله إنه لن يوقف الهجمات دون وقف إطلاق النار في غزة. وتتمتع فرنسا بعلاقات تاريخية مع لبنان، حيث يوجد عدد كبير من المغتربين الفرنسيين ونحو 700 جندي فرنسي ضمن قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في جنوب لبنان. وقدم سيجورنيه هذا العام اقتراحا مكتوبا للجانبين يتضمن انسحاب وحدة النخبة التابعة لحزب الله مسافة 10 كيلومترات بعيدا عن الحدود الإسرائيلية ووقف إسرائيل للضربات في جنوب لبنان. وتطرق المقترح إلى قضايا حدودية طويلة الأمد ناقشها شركاء من بينهم الولايات المتحدة التي تبذل جهودها الخاصة لتخفيف التوترات وتمارس أكبر قدر من التأثير على إسرائيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-30
هددت إسرائيل، الثلاثاء، بـ"احتلال مناطق واسعة" في جنوب لبنان، إذا لم ينسحب حزب الله من المنطقة. ووفقا للقناة 12 الإسرائيلية، فإن وزير الخارجية الإسرائيلي قال لنظيره الفرنسي ستيفان سيجورنيه، إنه في حال لم ينسحب حزب الله فإن إسرائيل "ستكون قريبة من حرب شاملة" معه. وتابع كاتس: "إسرائيل ستحارب حزب الله في كل أرجاء لبنان، وستحتل مناطق واسعة في جنوب لبنان، وستبقى هذه المناطق تحت سيطرة الجيش كمنطقة أمنية". والثلاثاء وصل سيجورنيه إلى إسرائيل، حيث التقى نظيره الإسرائيلي، وهي زيارة تستمر 24 ساعة بالقدس وتل أبيب في إطار جولة بالشرق الأوسط شملت لبنان والسعودية. وقال سيجورنيه إن مسؤولين فرنسيين شاركوا مع إسرائيل مقترحات تم تقديمها للسلطات اللبنانية، لتهدئة التوتر بين وحزب الله، مع محاولات باريس الاضطلاع بدور وساطة بين الجانبين. وتتبادل إسرائيل وحزب الله الضربات يوميا عبر الحدود على مدى الأشهر الماضية بالتوازي مع الحرب في غزة، في تصعيد أثار اتساع نطاقه وتطوره مخاوف من صراع إقليمي أوسع. وزار سيجورنيه لبنان الأحد، حيث التقى مسؤولين من بينهم ساسة مقربون من حزب الله، ويقول مسؤولون فرنسيون إنهم وجدوا تقدما في ردود السلطات اللبنانية. وقال حزب الله إنه لن يدخل في أي نقاش فعلي قبل وقف إطلاق النار في ، حيث تستمر الهجمات الإسرائيلية منذ ما يقرب من 7 أشهر. ولوحت إسرائيل بشن عملية عسكرية على جبهتها الشمالية، قائلة إنها تريد استعادة الهدوء على الحدود مع حتى يتمكن آلاف الإسرائيليين من العودة إلى المنطقة من دون خوف من الهجمات الصاروخية. وقدم سيجورنيه هذا العام اقتراحا مكتوبا للجانبين يتضمن انسحاب وحدة النخبة التابعة لحزب الله مسافة 10 كيلومترات بعيدا عن الحدود الإسرائيلية، ووقف إسرائيل للضربات في جنوب لبنان. ووفقا للقناة 12 الإسرائيلية، فإن وزير الخارجية الإسرائيلي قال لنظيره الفرنسي ستيفان سيجورنيه، إنه في حال لم ينسحب حزب الله فإن إسرائيل "ستكون قريبة من حرب شاملة" معه. وتابع كاتس: "إسرائيل ستحارب حزب الله في كل أرجاء لبنان، وستحتل مناطق واسعة في جنوب لبنان، وستبقى هذه المناطق تحت سيطرة الجيش كمنطقة أمنية". والثلاثاء وصل سيجورنيه إلى إسرائيل، حيث التقى نظيره الإسرائيلي، وهي زيارة تستمر 24 ساعة بالقدس وتل أبيب في إطار جولة بالشرق الأوسط شملت لبنان والسعودية. وقال سيجورنيه إن مسؤولين فرنسيين شاركوا مع إسرائيل مقترحات تم تقديمها للسلطات اللبنانية، لتهدئة التوتر بين وحزب الله، مع محاولات باريس الاضطلاع بدور وساطة بين الجانبين. وتتبادل إسرائيل وحزب الله الضربات يوميا عبر الحدود على مدى الأشهر الماضية بالتوازي مع الحرب في غزة، في تصعيد أثار اتساع نطاقه وتطوره مخاوف من صراع إقليمي أوسع. وزار سيجورنيه لبنان الأحد، حيث التقى مسؤولين من بينهم ساسة مقربون من حزب الله، ويقول مسؤولون فرنسيون إنهم وجدوا تقدما في ردود السلطات اللبنانية. وقال حزب الله إنه لن يدخل في أي نقاش فعلي قبل وقف إطلاق النار في ، حيث تستمر الهجمات الإسرائيلية منذ ما يقرب من 7 أشهر. ولوحت إسرائيل بشن عملية عسكرية على جبهتها الشمالية، قائلة إنها تريد استعادة الهدوء على الحدود مع حتى يتمكن آلاف الإسرائيليين من العودة إلى المنطقة من دون خوف من الهجمات الصاروخية. وقدم سيجورنيه هذا العام اقتراحا مكتوبا للجانبين يتضمن انسحاب وحدة النخبة التابعة لحزب الله مسافة 10 كيلومترات بعيدا عن الحدود الإسرائيلية، ووقف إسرائيل للضربات في جنوب لبنان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-30
مصراوي قال مصدر دبلوماسي فرنسي، إن وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه أبلغ رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الثلاثاء، أن الهجوم الإسرائيلي على رفح فكرة سيئة ولن يحل أي شيء. وأضاف المصدر المطلع على النقاش أن الوزير ستيفان سيجورنيه قال لنتنياهو خلال اجتماع في مكتبه بالقدس "إنها فكرة سيئة أن تفعلوا ذلك. هناك الكثير من الشكوك حول القضايا الإنسانية". كان إيلون ليفي المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، قال إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو طالب بخطة تتعلق بعملية رفح تضمن إخراج المدنيين من الخطر ونحاول تفادى إيذائهم. وفيما سبق قال نتنياهو، إن قوات الاحتلال ستدخل رفح لاستئصال حماس سواء تم التوصل إلى وقف لإطلاق النار وصفقة تبادل أم لا. وأضاف نتنياهو، "بدأنا إجلاء سكان رفح استعدادا لعملية قريبة هناك"، موضحًا أن احتمال التوصل إلى صفقة تبادل ضئيل وإسرائيل لن تقبل بالانسحاب المطلق من قطاع غزة. ووجه نتنياهو حديثه لعدد من عائلات الأسرى في غزة قائلًا: وقف الحرب غير وارد من دون حل كتائب حماس الأربعة في رفح. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-30
قال مصدر دبلوماسي فرنسي، إن ستيفان سيجورنيه، وزير الخارجية الفرنسي، أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بأن الهجوم على مدينة رفح الفلسطينية فكرة سيئة، ولن يحل أي شيء، وفق نبأ عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: