مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل
قالت شبكة "يورو نيوز" الأوروبية، إن المفاوضين من مصر وقطر والولايات المتحدة يستعدون لجولة أخرى من تجري في القاهرة اليوم الأحد بشأن التوسط في وقف إطلاق النار وتأمين إطلاق سراح المحتجزين المتبقين في غزة، حيث ترسل حركة حماس وإسرائيل وفود للقاهرة اليوم، ويأتي استئناف المفاوضات بعد نجاح جهود مصر والولايات المتحدة لإنقاذ الصفقة. وبحسب الشبكة الأوروبية، فإنه من المقرر أن تستأنف محادثات الهدنة في القاهرة، اليوم الأحد، وترسل حماس ممثلين لها إلى مصر، للمشاركة في جولة جديدة من المفاوضات مع دبلوماسيين ورؤساء الأجهزة الأمنية في مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل. وتابعت الشبكة أنه من المقرر حضور وفد إسرائيلي رفيع المستوى إلى المفاوضات، بعد ضغط أمريكي على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وعثر الجيش الإسرائيلي يوم السبت على جثة المحتجز إيلاد كاتسير (47 عاما)، الذي يعتقد أنه قُتل في يناير الماضي، حيث أدى هذا الاكتشاف إلى زيادة الضغط على الحكومة الإسرائيلية للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين المتبقين. وتجمع عشرات الآلاف في مظاهرات بتل أبيب للمطالبة بحل الحكومة وإجراء انتخابات مبكرة، بينما أعربت عائلات المحتجزين عن مخاوفهم من نفاد الوقت، وحتى الآن، تأكد مقتل ما لا يقل عن 36 محتجزا، وتم إطلاق سراح حوالي نصف العدد الأصلي. وأضافت الشبكة الأوروبية، أن حكومة نتنياهو تواجه انقساما غير مسبوق في الآراء بين الإسرائيليين، وقبل أسبوع، تجمع عشرات الآلاف من المتظاهرين في وسط القدس، ونظموا أكبر مظاهرة مناهضة للحكومة منذ بدء الحرب. وفي غزة، استشهد عشرات الآلاف وتشرد أكثر من مليون فلسطيني، ووصف مارتن جريفيث، منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، الوضع بأنه "معلم رهيب"، مؤكدا على الحاجة الملحة لتجنب المزيد من التصعيد ومنع المجاعة من صنع الإنسان. وأضافت الشبكة أنه في ظل هذه الأزمات الكبرى التي يواجهها نتنياهو، فإنه من المقرر استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار، بمشاركة وفد من حماس، حيث تصر الحركة على ربط انتهاء الحرب باتفاقات إطلاق سراح المحتجزين وتحسين الأوضاع في غزة. أدان المجتمع الدولي الغارات الجوية الإسرائيلية الأخيرة التي أسفرت عن سقوط ضحايا من المدنيين، بما في ذلك العاملين في المجال الإنساني، ووسط هذه التطورات، شددت الولايات المتحدة على أهمية حماية المدنيين وعمال الإغاثة في تحديد الدعم المستقبلي لإسرائيل.
الدستور
2024-04-07
قالت شبكة "يورو نيوز" الأوروبية، إن المفاوضين من مصر وقطر والولايات المتحدة يستعدون لجولة أخرى من تجري في القاهرة اليوم الأحد بشأن التوسط في وقف إطلاق النار وتأمين إطلاق سراح المحتجزين المتبقين في غزة، حيث ترسل حركة حماس وإسرائيل وفود للقاهرة اليوم، ويأتي استئناف المفاوضات بعد نجاح جهود مصر والولايات المتحدة لإنقاذ الصفقة. وبحسب الشبكة الأوروبية، فإنه من المقرر أن تستأنف محادثات الهدنة في القاهرة، اليوم الأحد، وترسل حماس ممثلين لها إلى مصر، للمشاركة في جولة جديدة من المفاوضات مع دبلوماسيين ورؤساء الأجهزة الأمنية في مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل. وتابعت الشبكة أنه من المقرر حضور وفد إسرائيلي رفيع المستوى إلى المفاوضات، بعد ضغط أمريكي على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وعثر الجيش الإسرائيلي يوم السبت على جثة المحتجز إيلاد كاتسير (47 عاما)، الذي يعتقد أنه قُتل في يناير الماضي، حيث أدى هذا الاكتشاف إلى زيادة الضغط على الحكومة الإسرائيلية للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين المتبقين. وتجمع عشرات الآلاف في مظاهرات بتل أبيب للمطالبة بحل الحكومة وإجراء انتخابات مبكرة، بينما أعربت عائلات المحتجزين عن مخاوفهم من نفاد الوقت، وحتى الآن، تأكد مقتل ما لا يقل عن 36 محتجزا، وتم إطلاق سراح حوالي نصف العدد الأصلي. وأضافت الشبكة الأوروبية، أن حكومة نتنياهو تواجه انقساما غير مسبوق في الآراء بين الإسرائيليين، وقبل أسبوع، تجمع عشرات الآلاف من المتظاهرين في وسط القدس، ونظموا أكبر مظاهرة مناهضة للحكومة منذ بدء الحرب. وفي غزة، استشهد عشرات الآلاف وتشرد أكثر من مليون فلسطيني، ووصف مارتن جريفيث، منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، الوضع بأنه "معلم رهيب"، مؤكدا على الحاجة الملحة لتجنب المزيد من التصعيد ومنع المجاعة من صنع الإنسان. وأضافت الشبكة أنه في ظل هذه الأزمات الكبرى التي يواجهها نتنياهو، فإنه من المقرر استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار، بمشاركة وفد من حماس، حيث تصر الحركة على ربط انتهاء الحرب باتفاقات إطلاق سراح المحتجزين وتحسين الأوضاع في غزة. أدان المجتمع الدولي الغارات الجوية الإسرائيلية الأخيرة التي أسفرت عن سقوط ضحايا من المدنيين، بما في ذلك العاملين في المجال الإنساني، ووسط هذه التطورات، شددت الولايات المتحدة على أهمية حماية المدنيين وعمال الإغاثة في تحديد الدعم المستقبلي لإسرائيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-26
توصل ممثلون من الولايات المتحدة وإسرائيل ومصر وقطر إلى تفاهم بشأن شروط اتفاق وقف إطلاق النار المحتمل وإيقاف ، على الرغم من أنه من غير الواضح ما إذا كانت حماس ستوقع أيضًا على الاتفاق على الهدنة، جاء ذلك وفقًا لمستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان، الذي أدلى بهذه التعليقات صباح الأحد في برنامج حالة الاتحاد على شبكة "سي إن إن". وقال سوليفان: "صحيح أن ممثلي إسرائيل والولايات المتحدة ومصر وقطر التقوا في باريس وتوصلوا إلى تفاهم بين الدول الأربع حول الشكل الأساسي لصفقة المحتجزين لوقف مؤقت لإطلاق النار". وأضاف: "يجب أن تكون هناك مناقشات غير مباشرة بين قطر ومصر مع حماس، لأنه سيتعين عليهما في نهاية المطاف الاتفاق على إطلاق سراح المحتجزين". وبحسب الشبكة الأمريكية، فقد قال مسؤولون مصريون على علم بالمحادثات المنفصلة التي شاركت فيها حماس في القاهرة بأن الحركة الفلسطينية المسلحة وافقت على عدد من الشروط، بما في ذلك سحب مطلبها بهدنة فورية وإصرارها على انسحاب إسرائيل من غزة. وقال المسؤولون إن حماس خفضت أيضا عدد السجناء الفلسطينيين الذين تريد من إسرائيل إطلاق سراحهم مقابل إطلاق سراح بعض المحتجزين الإسرائيليين المتبقين. وقال سوليفان إنه يأمل أن تتمكن جميع الأطراف من التوصل إلى "اتفاق حازم ونهائي بشأن هذه القضية" في وقت ما خلال "الأيام المقبلة". كما ضغط سوليفان على الكونجرس للموافقة على تمويل عسكري إضافي لأوكرانيا، وهي المساعدات التي يقول عدد متزايد من الجمهوريين إنهم يعارضون الآن منحها للدولة المحاصرة. وأقر مجلس الشيوخ مؤخرًا حزمة مساعدات خارجية تتضمن 61 مليار دولار كمساعدة لأوكرانيا، ويقول سوليفان إن الأمر متروك الآن لرئيس مجلس النواب مايك جونسون لطرح هذا الإجراء للتصويت في مجلسه. وعلى جانب آخر، أكدت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، أن مفاوضات الدوحة استئنافت بغرض التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين ووقف القتال في غزة بين "وسطاء من مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل"، بالإضافة إلى ممثلي حماس. وزار وفد إسرائيلي برئاسة رئيس الموساد ديفيد بارنيع باريس في نهاية الأسبوع لبحث إمكانية التوصل إلى اتفاق لضمان وقف مؤقت لإطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين لدى حركة حماس مقابل إطلاق سراح الأسرى الأمنيين الفلسطينيين في المعتقلات الإسرائيلية، وبحسب ما ورد، أنتجت محادثات باريس خطوطًا عريضة متفق عليها للصفقة، والتي يجب أن تقبلها حماس. وذكرت تقارير إعلامية إسرائيلية أن مجلس الوزراء الحربي وافق يوم السبت على إرسال وفد إلى قطر لمواصلة المحادثات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-25
قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، الأحد، إن "إسرائيل ردت بشكل غير متناسب على هجوم حماس ونحن في خضم كارثة مع استخدام الجوع كسلاح في غزة". واعتبر في مقابلة مع صحيفة "إل باييس"، الإسبانية أن خطط بشأن غزة "غير مقبولة". وأضاف: "ليس سرا أن الإسرائيليين مولوا ولعبوا دورا في تقسيم الفلسطينيين"، مؤكدا: "استخدام القوة كان غير متناسب". ووسط دمار هائل وتشريد الآلاف يترقب العالم ما قد تؤول إليه مفاوضات من نتائج إيجابية تنعكس على الواقع المنهار في قطاع غزة. ونقلت وسائل إعلام عن مصادر مصرية قولها إن مفاوضات التهدئة بقطاع غزة ستستأنف من خلال اجتماعات على مستوى المختصين تعقد بالدوحة وتعقبها اجتماعات بالقاهرة. وأضافت المصادر أن "مباحثات التهدئة في الدوحة و هدفها التوصل لاتفاق بشأن إقرار الهدنة بقطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين". وتابعت: "المباحثات تجري بمشاركة مختصين من مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل بالإضافة إلى وفد من استكمالا لما تم بحثه في لقاء باريس الأخير". واعتبر في مقابلة مع صحيفة "إل باييس"، الإسبانية أن خطط بشأن غزة "غير مقبولة". وأضاف: "ليس سرا أن الإسرائيليين مولوا ولعبوا دورا في تقسيم الفلسطينيين"، مؤكدا: "استخدام القوة كان غير متناسب". ووسط دمار هائل وتشريد الآلاف يترقب العالم ما قد تؤول إليه مفاوضات من نتائج إيجابية تنعكس على الواقع المنهار في قطاع غزة. ونقلت وسائل إعلام عن مصادر مصرية قولها إن مفاوضات التهدئة بقطاع غزة ستستأنف من خلال اجتماعات على مستوى المختصين تعقد بالدوحة وتعقبها اجتماعات بالقاهرة. وأضافت المصادر أن "مباحثات التهدئة في الدوحة و هدفها التوصل لاتفاق بشأن إقرار الهدنة بقطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين". وتابعت: "المباحثات تجري بمشاركة مختصين من مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل بالإضافة إلى وفد من استكمالا لما تم بحثه في لقاء باريس الأخير". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-25
كشفت مصادر مصرية مطلعة لقناة «القاهرة الإخبارية» عن استئناف مفاوضات التهدئة بقطاع غزة من خلال اجتماعات على مستوى المختصين تعقد في الدوحة وتعقبها اجتماعات في القاهرة. هدنة بقطاع غزة ولفتت المصادر إلى أن مباحثات التهدئة في الدوحة والقاهرة هدفها التوصل لاتفاق بشأن إقرار الهدنة بقطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين. وأكدت أن مباحثات الدوحة والقاهرة تجرى بمشاركة مختصين من مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل، بالإضافة إلى وفد من حركة حماس استكمالا لما تم بحثه في لقاء باريس الأخير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-25
كشفت مصادر مصرية مطلعة عن استئناف مفاوضات التهدئة بقطاع غزة من خلال اجتماعات على مستوي المختصين تعقد بالدوحة وتعقبها اجتماعات بالقاهرة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة القاهرة الإخبارية. وأضافت المصادر المطلعة: مباحثات التهدئة في الدوحة والقاهرة هدفها التوصل لاتفاق بشأن إقرار الهدنة في قطاع غزة وتبادل الأسري والمحتجزين. وذكرت مصادر مصرية مطلعة أن مباحثات الدوحة والقاهرة من أجل بحث الهدنة في قطاع غزة تجري بمشاركة مختصين من مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل بالإضافة لوفد من حركة حماس. وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، عدوانها على برًا وبحرًا وجوًا منذ السابع من أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 29 ألف فلسطيني معظمهم من الأطفال والنساء، وإصابة أكثر من 69 ألف، فيما لا يزال أكثر من 8 آلاف مفقود تحت الركام وفي الطرقات، إذ يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف إليهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-25
قالت مصادر مصرية مطلعة، إن مباحثات الدوحة والقاهرة تجرى بمشاركة مختصين من مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل، بالإضافة إلى وفد من حركة حماس استكمالًا لما تم بحثه في لقاء باريس الأخير. والهدف من مباحثات التهدئة في الدوحة والقاهرة هو التوصل لاتفاق بشأن إقرار الهدنة بقطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-24
علقت الدكتورة تمارا حداد الكاتبة والباحثة السياسية الفلسطينية، على بشأن غزة والذي عقد أمس بمشاركة مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل في ظل تمسك رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، باستمرار العدوان على غزة ورفض إقامة دولة فلسطينية. وقالت حداد، في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، إن من يتابع تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وقراءة وثيقته التي تم الإعلان عنها أمس، يراها تعبر عن رؤية اليمين المتطرف في تنفيذ مخططات الاحتلال المباشر سواء لأراضي الضفة الغربية وقطاع غزة. وأشارت إلى أن نتنياهو حتى يحقق ضمان بقاءه على السلطة فإنه سيعمل على إطالة الحرب قدر الإمكان وهذا يعني أن شرط وقف إطلاق النار على قطاع غزة كإحدى الخطوط العريضة للمقاومة حتى يتم التوافق على ترسيخ هدنة مؤقتة وإخراج المحتجزين هو غير قائم وهذا يعني أنه ما زالت الفجوات قائمة فيما يتعلق بالمفاوضات الجارية حتى اللحظة وأيضا ما زال هناك إشكالية في عدد الأسرى وأيضا آلية انسحاب الجيش من القطاع والذي يرفضه نتنياهو تماما حتى يحقق النصر الاستراتيجي الشامل وإنهاء المقاومة الفلسطينية من القطاع بشكل كلي وهو أيضا معرقل لتحقيق هدنة مؤقتة. ونوهت أن الحكومة اليمينية الائتلافية التالية تنظر إلى أولوية استمرار إطلاق النار أهم من إعادة المحتجزين رغم موافقة الكابينت المصغر إرسال الوفد الإسرائيلي إلى باريس لامتصاص غضب الشارع الإسرائيلي بالتحديد أهالي المحتجزين الإسرائيليين الذين بحوزة المقاومة الفلسطينية وتخفيف الضغط على نتنياهو من خلال إرسال الوفد والوصول إلى نقطة توافق إلى هدنة. وأكدت حداد، أن التفاؤل حذر حتى اللحظة نظرا لفارق التوافق بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل وبالتحديد اليمين المتطرف. وكشف تقرير أمريكي عن تقديم ممثلي مصر وقطر والولايات المتحدة خلال اجتماع باريس مع إسرائيل، إطارًا جديدًا أكثر تفصيلًا لصفقة المحتجزين إلى المفاوضين الإسرائيليين خلال اجتماع الأمس، وفقًا لمصدرين على دراية مباشرة بالقضية. وقالت المصادر لموقع "أكسيوس" الأمريكي، اليوم، إن الإطار المحدث يقترح أن تقوم حماس بإطلاق سراح ما يقرب من 40 محتجزا في غزة مقابل وقف إطلاق النار لمدة ستة أسابيع وإطلاق سراح مئات الأسرى الفلسطينيين الذين تحتجزهم إسرائيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-24
نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر مطلعة على محادثات صفقة تبادل الأسرى المحتملة بين حركة المقاومة «حماس» وإسرائيل، أنه تم الاتفاق في باريس على «خطوط عريضة جديدة».وأفادت هذه التقارير بأن هناك «تقدما قد يسمح بالانتقال للتفاوض بشأن التفاصيل»، مثل عدد وهوية الأسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم في إطار صفقة.ونقلت فضائية «الغد»، عن وسائل إعلام عبرية، قولها إن الصفقة المحتملة تشمل 6 أسابيع من وقف إطلاق النار في قطاع غزة.وأشارت إلى أن «الصفقة المحتملة ستشمل إطلاق سراح ما بين 35 و40 محتجزا، مقابل إطلاق سراح ما بين 200 و300 أسير فلسطيني».وقالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» إن الوفد الإسرائيلي عاد من باريس وتحدث عن «مفاوضات جيدة وأجواء إيجابية».ونقلت الصحيفة عن مسئولين إسرائيليين أن المحادثات «كانت جيدة واستمرت أكثر من المتوقع، وهناك شوط يجب قطعه».وأجريت المباحثات في العاصمة الفرنسية أمس الجمعة بين مسئولين أمنيين وسياسيين كبار من مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل، بعد جولات سابقة في القاهرة وباريس خلال الأسابيع الماضية.وأشارت تقديرات إسرائيلية، في وقت سابق، إلى أن مسار المفاوضات سيكون صعبا، وأنها ستستغرق وقتا طويلا، في ظل تمسك رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بموقفه بتحقيق الأهداف المعلنة للحرب على غزة، وعدم وقف إطلاق النار بشكل نهائي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-24
أكد مسؤول إسرائيلي، اليوم السبت، أن والتي شاركت فيها مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل بشأن غزة توصلت إلى “خطوط عريضة” للهدنة في القطاع واتفاق المحتجزين والأسرى مع حركة حماس. وأوضحت صحيفة “تايمز أو إسرائيل” في تقرير لها أن الوفد الإسرائيلي عاد من محادثات باريس بتفاؤل حذر بإمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف القتال مؤقتا في قطاع غزة وإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين والأجانب. وقال مسؤول إسرائيلي إنه تم التوصل إلى “خطوط عامة لاتفاق” مع حركة حماس لوقف مؤقت لإطلاق النار في حرب غزة، التي اندلعت منذ 7 أكتوبر الماضي. ونقلت القناة 12 العبرية وفق الصحيفة عن المسؤول قوله: “كانت هناك محادثات جيدة، وهناك تقدم كبير وأصبح لدينا أساس لبناء الخطة والمفاوضات”. وقال المصدر الإسرائيلي إن المخطط سيتم تقديمه أولًا إلى مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي للموافقة عليه، يليه مجلس الوزراء. فيما ذكرت صحيفة معاريف العبرية أن مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي من المقرر أن يجتمع الليلة للاستماع إلى آخر المستجدات من باريس. وستركز المرحلة التالية من المحادثات، بحسب المصدر، على القضية المركزية وهي تحديد الافراد الذين تحتجزهم حماس في غزة والأسرى الفلسطينيون الذين سيتم إطلاق سراحهم في إطار الهدنة، إلى جانب تفاصيل مدة الهدنة وشروطها وانتشار الجيش الإسرائيلي أثناء سريان الهدنة. فيما تشير التقارير إلى أنه لم يتم الاتفاق بعد على هذه التفاصيل بين حماس وحكومة الاحتلال الإسرائيلي، وفقا للصحيفة. وكان رئيس الموساد ديفيد بارنيا ورئيس الشاباك رونين بار شاركا في محادثات باريس إلى جانب مسؤولين من مصر وقطر والولايات المتحدة. وكشف موقع أكسيوس في وقت سابق اليوم عن أن الولايات المتحدة تأمل أن يتم الاتفاق على اتفاق إطلاق سراح المحتجزين والهدنة قبل بداية شهر رمضان. وأفاد موقع أكسيوس أن الانتقال إلى المفاوضات التفصيلية لا يزال يعتمد على قيام المفاوضين القطريين والمصريين بإقناع حماس بالموافقة على إطار العمل الذي قدموه في المحادثات في باريس. ووفقا لموقع أكسيوس، يقترح الإطار المحدث أن تطلق حماس سراح حوالي 40 محتجز في غزة مقابل وقف إطلاق النار لمدة ستة أسابيع والإفراج عن مئات الأسرى الأمنيين الفلسطينيين الذين تحتجزهم إسرائيل. وأخبرت المصادر موقع أكسيوس أنه على الرغم من أن هذا مشابه لإطار العمل السابق، إلا أن الإطار الحالي أكثر تفصيلًا بكثير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-23
انطلقت اجتماعات باريس بشأن التهدئة في قطاع غزة بمشاركة مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل، جاء ذلك خلال نبأ عاجل نقلته قناة «القاهرة الإخبارية». وتهدف الاجتماعات، إلى التوصل لتهدئة الأوضاع بغزة والإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين ودعم الأوضاع الإنسانية بالقطاع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-08
في ختام رحلة شملت 4 دول في الشرق الأوسط، وهي الخامسة له في المنطقة منذ اندلاع الصراع، كان بلينكن عائدا إلى واشنطن بعد تلقيه رفضا لمقترح حماس من قبل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي قال إن الحرب ستستمر حتى تنتصر إسرائيل تماما، وبدا أنه يرفض بشكل قاطع رد حماس على خطة وقف إطلاق النار المقترحة. كانت العلاقات بين إسرائيل وحليفتها الدولية الرئيسية، الولايات المتحدة، متوترة منذ أشهر، لكن رفض نتنياهو العلني للخطة التي تقول الولايات المتحدة إنها تستحقها، على الأقل كنقطة انطلاق لمزيد من المفاوضات، سلط الضوء على الانقسام. مع ذلك، قال بلينكن ومسؤولون أميركيون آخرون إنهم ما زالوا متفائلين بإمكانية إحراز تقدم في أهدافهم الرئيسية المتمثلة في تحسين الظروف الإنسانية للمدنيين الفلسطينيين، وتأمين إطلاق سراح المحتجزين لدى حماس، والاستعداد لغزة ما بعد الصراع، ومنع الحرب من الانتشار. وقال المسؤولون إن تفاؤل بلينكن كان مبنيًا على أول أربع رحلات إلى الشرق الأوسط له بعد 7 أكتوبر. لم تسفر أي من هذه الزيارات عن نجاحات واضحة فورية، لكنها جلبت تحسينات محدودة ولكنها مهمة في إيصال المساعدات الإنسانية ووقف إطلاق النار لمدة أسبوع في نوفمبر، حيث تم إطلاق سراح عشرات المحتجزين. وقال بلينكن عن الرد الذي قدمته الحركة يوم الثلاثاء على اقتراح وقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين، الذي دعمته مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل نفسها: "من الواضح أن هناك أشياء طلبتها حماس لا يمكن مناقشتها على الإطلاق". وأعلن بلينكن في وقت متأخر الأربعاء: "لكن في الوقت نفسه، نرى مساحة لمواصلة السعي للتوصل إلى اتفاق.. هذه الأشياء هي دائما مفاوضات. الأمر ليس مجرد كبسة زر. إنها ليست ’نعم‘ أو ’لا‘. هناك دائما محاورات ذهابا وإيابا". في ختام رحلة شملت 4 دول في الشرق الأوسط، وهي الخامسة له في المنطقة منذ اندلاع الصراع، كان بلينكن عائدا إلى واشنطن بعد تلقيه رفضا لمقترح حماس من قبل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي قال إن الحرب ستستمر حتى تنتصر إسرائيل تماما، وبدا أنه يرفض بشكل قاطع رد حماس على خطة وقف إطلاق النار المقترحة. كانت العلاقات بين إسرائيل وحليفتها الدولية الرئيسية، الولايات المتحدة، متوترة منذ أشهر، لكن رفض نتنياهو العلني للخطة التي تقول الولايات المتحدة إنها تستحقها، على الأقل كنقطة انطلاق لمزيد من المفاوضات، سلط الضوء على الانقسام. مع ذلك، قال بلينكن ومسؤولون أميركيون آخرون إنهم ما زالوا متفائلين بإمكانية إحراز تقدم في أهدافهم الرئيسية المتمثلة في تحسين الظروف الإنسانية للمدنيين الفلسطينيين، وتأمين إطلاق سراح المحتجزين لدى حماس، والاستعداد لغزة ما بعد الصراع، ومنع الحرب من الانتشار. وقال المسؤولون إن تفاؤل بلينكن كان مبنيًا على أول أربع رحلات إلى الشرق الأوسط له بعد 7 أكتوبر. لم تسفر أي من هذه الزيارات عن نجاحات واضحة فورية، لكنها جلبت تحسينات محدودة ولكنها مهمة في إيصال المساعدات الإنسانية ووقف إطلاق النار لمدة أسبوع في نوفمبر، حيث تم إطلاق سراح عشرات المحتجزين. وقال بلينكن عن الرد الذي قدمته الحركة يوم الثلاثاء على اقتراح وقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين، الذي دعمته مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل نفسها: "من الواضح أن هناك أشياء طلبتها حماس لا يمكن مناقشتها على الإطلاق". وأعلن بلينكن في وقت متأخر الأربعاء: "لكن في الوقت نفسه، نرى مساحة لمواصلة السعي للتوصل إلى اتفاق.. هذه الأشياء هي دائما مفاوضات. الأمر ليس مجرد كبسة زر. إنها ليست ’نعم‘ أو ’لا‘. هناك دائما محاورات ذهابا وإيابا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-31
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا بعنوان «انفراجة قريبة للقطاع.. اجتماع باريس يبحث وقف العدوان على غزة». وذكر التقرير: «يبدو أنّ هناك بوادر انفراجة جديدة لإنهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وذلك على خلفية الاجتماع الأخير الذي عقد في باريس بحضور مسؤولين من مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل، والذي ناقش ملامح اتفاق جديد لوقف إطلاق النار في القطاع وإجراء صفقة تبادل جديدة للمحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية والأسرى لدى الجانب الإسرائيلي». وأضاف التقرير: «رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، أوضح أنّ الحركة تلقت مقترحا من باريس بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتلقت دعوة لزيارة القاهرة لبحث اتفاق الإطار الصادر عن اجتماع باريس ومتطلبات تنفيذه». وتابع التقرير: «ملامح مقترح باريس بشأن وقف إطلاق النار في غزة تحدث عنه أحد القيادات البارزة في حماس، حيث أوضح أنّه يضم 3 مراحل تشمل الإفراج عن المدنيين أولا ثم إطلاق سراح المحتجزين ثم تسليم الجثث، لكنه بيّن أنّ عدد المحتجزين المطلوب من الجانب الفلسطيني الإفراج عنه لم يتحدد بعد». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-30
أعلن رئيس المكتب السياسي لحماس، إسماعيل هنية، اليوم الثلاثاء، تسلم الحركة المقترح الذي تم تداوله في اجتماع باريس وبصدد دراسته وتقديم ردها عليه على قاعدة أن الأولوية هي لوقف العدوان الغاشم على غزة وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي كليا إلى خارج القطاع، وضم الاجتماع الرباعي الذي عقد في باريس يوم الاحد مسؤولين من مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل لبحث صفقة جديدة بشأن الأسرى والمحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة. وفي هذا الإطار أكد الدكتور جهاد أبو لحية أستاذ القانون والنظم السياسية الفلسطيني، ضرورة استغلال أي فرصة ممكنة من أجل إيقاف آلة القتل الإسرائيلية المجنونة التي تنتعش بدماء الشعب الفلسطيني. وتابع في تصريحات خاصة لـ"الدستور": "لذلك أرى أن على الفصائل الفلسطينية الذهاب نحو اتفاق مقبول وذلك وفق شروط الفصائل الفلسطينية بحيث يصل هذا الاتفاق في نهاية المطاف إلى عدد من الأمور المهمة منها، وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بشكل كامل وشامل، سحب قوات الاحتلال الإسرائيلي من كافة مناطق قطاع غزة، عدم السماح نهائيا بتقليل مساحة قطاع غزة، وإعادة إعمار قطاع غزة بشكل سريع، وإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، والاتفاق على أفق سياسية مقبولة للقضية الفلسطينية يكون في نهايتها اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف ". واكد أبو لحية أنه لا يتعين على الفصائل الفلسطينية الوقوع بفخ الإسرائيليين والاتفاق فقط على اتفاق لمدة شهرين ومن ثم تعود إسرائيل لتقتل من تبقى من الشعب الفلسطيني مرة أخرى وأيضا يجب أن لا تذهب كل هذا الكم الكبير من تضحيات الشعب الفلسطيني هباء منثورا ولكن يتعين استغلالها من أجل هدف سامي وهو الدولة الفلسطينية المستقلة. فيما قال الدكتور ماهر صافي الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، إن رد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية على المقترحات سيكون الأولوية وقف العدوان على قطاع غزة وسحب قوات الاحتلال الاسرائيلي خارج القطاع. وأضاف صافي في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، أن حماس أو أي فصيل فلسطيني يضع ضمن شروطه للتفاوض أو الموافقة أن تفضي إلى وقف شامل للعدوان وتأمين إيواء النازحين سواء في رفح أو كافة مناطق قطاع غزة. وأشار صافي إلى أن حديث هنية عن صفقة الاسرى من كلا الجانبين مهم في هذه التفاهمات الوصول إلى هدن متعددة لوقف شامل للعدوان وايضًا تطرق للإعمار ومناقشة أي مبادرات تقضي بإعادة الإعمار. وأكد صافي أن الدور المصري واضحا، كما أن الوساطة المصرية القطرية لها دور كبير في نجاح هذه الصفقة التي تأتي من خلال عدة مراحل ومقترحات المرحلة الأولى: الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين كبار السن والنساء لدواع إنسانية، والثانية الإفراج عن الجنود الإسرائيليين، هذا ضمن المقترح القطري. ولفت صافي إلى أن هناك مقترح مصري يتكون من ثلاث مراحل المرحلة الأولى الإفراج عن النساء والمرضى، والمرحلة الثانية الإفراج عن الجنود الإسرائيليين مقابل الإفراج عن آلاف الأسرى الفلسطينيين بينهم من ادينوا بقتل إسرائيليين. وأوضح صافي أن إسرائيل ترفض الإفراج عن أسرى فلسطينيين اتهموا بقتل إسرائيليين، وهذه نقطة خلاف واضحة بين الطرفين. وأكد صافي أن اسرائيل ستوافق على هدن إنسانية طويلة تستمر لأشهر، وليس إنهاء الحرب وانسحاب للقوات مع تواجد عسكري في القطاع وهذا أيضًا نقطة خلاف مع حماس لأنها تشترط وقف الحرب والانسحاب الشامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-28
أفادت هيئة البث الإسرائيلية منذ قليل، بوصول الوفد الإسرائيلي إلى العاصمة الفرنسية باريس للمشاركة في اجتماع رباعي يضم مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل لبحث سبل وقف الحرب في غزة. ويضم الاجتماع الرباعي اليوم في باريس مسؤولي الخارجية وأجهزة الأمن من أجل بحث وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية والتوصل لصفقة بشأن إطلاق سراح الأسرى والمحتجزين من الطرفين. تفاصيل الاتفاق المرتقب بين إسرائيل وحماس لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار وسبق وقالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، إن مسودة الاتفاق المرتقب بين إسرائيل وحماس تهدف إلى إطلاق سراح المحتجزين لدى حماس على مراحل مقابل وقف الهجوم العسكري الإسرائيلي لمدة شهرين تقريبًا في قطاع غزة. وتابعت الصحيفة: “بموجب الاتفاق المرتقب ستوقف إسرائيل حربها في غزة لمدة شهرين تقريبًا مقابل إطلاق سراح أكثر من 100 محتجز لدى حماس، وسط توقعات بإمكانية التوصل إلى الاتفاق في الأسبوعين المقبلين”. ووضع المفاوضون مسودة اتفاق مكتوبة تدمج المقترحات التي قدمتها إسرائيل وحماس في الأيام العشرة الماضية في إطار عمل أساسي سيكون موضوع المحادثات في باريس اليوم الأحد. وقالت الصحيفة: “بينما لا تزال هناك خلافات مهمة يتعين حلها، فإن المفاوضين متفائلون بحذر بأن الاتفاق النهائي في متناول اليد، وفقًا لمسئولين أمريكيين أصروا على عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة المحادثات الحساسة”. ووفقًا للصحيفة فإنه من المقترح في المرحلة الأولية وقف القتال لمدة 30 يومًا، ما يسمح بإطلاق سراح النساء وكبار السن والجرحى من المحتجزين لدى حماس. وتقترح المرحلة الثانية تعليق العمليات العسكرية لمدة 30 يومًا أخرى مقابل إطلاق سراح الجنود الإسرائيليين والمدنيين الذكور. كما قال مسئولون للصحيفة إنه إذا أوقفت إسرائيل الحرب لمدة شهرين، فمن المرجح ألا تستأنفها بنفس الطريقة التي شنتها بها حتى الآن". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-22
رحب سفير بريطانيا لدى مجلس الأمن جيمس كاريوكي، اليوم الأربعاء، بالإعلان عن اتفاق الهدنة الإنسانية، الذي تم التوصل إليه بين إسرائيل وحماس، مثمنا التعاون الدولي الهائل، بما في ذلك الجهود التي بذلتها مصر وقطر والولايات المتحدة وإسرائيل، والتي أدت إلى التوصل إلى الاتفاق. وقال كاريوكي - في بيان أورده الموقع الرسمي للحكومة البريطانية - إن "الأزمة الإنسانية التي تتكشف في غزة حادة، وإن الخسارة التي يتكبدها المدنيون الأبرياء أمر غير مفهوم، ويفقد عدد كبير جدًا من الأشخاص، بما في ذلك النساء والأطفال حياتهم". وتابع: "يجب أن تكون أولويتنا الجماعية هي تخفيف هذه المعاناة"، مشيرا إلى ضرورة احترام جميع الأطراف القانون الإنساني الدولي، وأن تتخذ جميع التدابير الممكنة لحماية المدنيين الأبرياء، بما في ذلك في المستشفيات والمدارس. واوضح أن الاتفاق يمثل خطوة حاسمة نحو توفير الإغاثة لأسر "الرهائن" ومعالجة الأزمة الإنسانية في غزة، داعيا جميع الأطراف على ضمان تنفيذ الاتفاق بالكامل. وأضاف "نشعر بالقلق بشكل خاص على المدنيين في شمال غزة، حيث لم يتم توفير المياه أو الغذاء لمدة أسبوعين على الأقل، وحيث أصبحت المستشفيات والمراكز الصحية غير قادرة على العمل، هؤلاء الناس بحاجة ماسة إلى المساعدة، وهم بحاجة إليها الآن". وشدد على أمن المملك المتحدة تواصل الضغط على إسرائيل للسماح بدخول ما لا يقل عن 200,000 لتر من الوقود يوميًا، "ونواصل العمل من أجل التوصل إلى حل الدولتين الذي يوفر العدالة والأمن لكل من الإسرائيليين والفلسطينيين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: