مارجريت هاريس

قالت الدكتورة مارجريت هاريس متحدثة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مارجريت هاريس over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مارجريت هاريس. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مارجريت هاريس
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مارجريت هاريس
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مارجريت هاريس
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مارجريت هاريس
Related Articles

الشروق

Very Negative

2025-05-19

قالت الدكتورة مارجريت هاريس متحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، إنّ هناك أكثر من 10 آلاف و500 مريض في قطاع غزة يحتاجون بشكل عاجل إلى الإجلاء الطبي والرعاية الصحية العاجلة، بسبب عدم توفر الإمكانيات الطبية اللازمة داخل القطاع. وأضافت في تصريحات مع الإعلامية داليا أبو عميرة، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك حالات حرجة بين الأطفال، سواء المصابين بجروح بالغة أو بأمراض مزمنة مثل السرطان، مشيرة إلى أن هؤلاء لا يمكنهم الحصول على الرعاية الطبية اللازمة للبقاء على قيد الحياة داخل غزة. وأوضحت أنّ القدرة على إخراج المرضى وتوفير الرعاية لهم في أماكن يمكنهم فيها تلقي العلاج المناسب أمر ضروري ولا يحتمل التأخير. وعبرت عن قلقها من تعنت الجيش الإسرائيلي في السماح بعمليات الإجلاء، رغم المطالبات المتكررة من المنظمات الإنسانية. وعن يتعلق بالاستهداف المتكرر للمستشفيات، صرحت مارجريت بأنَّ المستشفيات والعاملين الصحيين وفرق الإسعاف لا يجب أن يكونوا هدفاً لأي طرف في النزاع، مشيرة إلى أن القانون الدولي الإنساني يحظر استهداف المنشآت الصحية تحت أي ظرف. وذكّرت بأن استخدام المستشفيات لأغراض عسكرية حتى من قبل أحد الأطراف - وفق قولها - لا يبرر الهجمات التي تهدد حياة المرضى والطواقم الطبية. كما أثارت مارجريت قضية إدارة وتوزيع المساعدات داخل غزة، مؤكدة أن شركاء العمل الإنساني يقومون بالتوزيع فور دخول المساعدات، لكن العقبة الأكبر تكمن في تأمين بيئة آمنة لعملية التوزيع، إلى جانب الحاجة الماسة إلى وقف إطلاق نار شامل. وأوضحت أن الفرق العاملة على الأرض كانت قادرة على توصيل المساعدات حينما سمح بدخولها، ولكن الوضع الحالي لا يسمح بتنفيذ هذه المهام الحيوية بالشكل المطلوب، مما يزيد من تعقيد الأزمة الإنسانية، ويضع أرواح آلاف المدنيين على المحك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Positive

2025-05-19

قال الدكتورة مارجريت هاريس متحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، إنّ ما يعلنه الاحتلال الإسرائيلي بشأن إدخال تسع شاحنات فقط إلى يوميًا، بمجموع لا يتعدى 30 شاحنة أسبوعيًا، يمثل مؤشراً خطيراً في ظل الحديث المتواصل عن أزمة إنسانية ومجاعة تلوح في الأفق داخل القطاع. وأشارت إلى أن هذه الأرقام تطرح تساؤلات حقيقية، يجدر توجيهها إلى مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية الذي يتولى التفاوض مع الجانب الإسرائيلي بشأن هذا الملف. وأضافت هاريس، في تصريحات مع الإعلامية داليا أبو عميرة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ المساعدات الإنسانية، بما في ذلك المواد الغذائية والإمدادات الطبية، جاهزة لدخول غزة، مشيرة إلى وجود ما يزيد عن 3000 طن من المساعدات في انتظار السماح بدخولها. وشددت على ضرورة التعاون لتأمين هذا الدخول وتوفير الدعم الضروري للمصابين، معتبرة أن السماح بدخول هذه الكميات سيكون خطوة إيجابية للغاية. وعند سؤالها عن إمكانية إدخال هذه الكمية من المساعدات، أوضحت أن ذلك مرهون بالسماح الإسرائيلي، لكن المنظمة على استعداد فوري لتنفيذ عمليات الإغاثة في حال تحقق هذا الشرط. كما سلطت الضوء على الوضع الكارثي في القطاع الصحي داخل غزة، حيث لم يعد يعمل سوى أقل من نصف المستشفيات، وحتى هذه تعمل بشكل جزئي مع ضعف شديد في الخدمات المقدمة للمرضى. وبيّنت الدكتورة مارجريت أن مستشفيات عدة كانت تعمل حتى وقت قريب، مثل المستشفى الأوروبي والمستشفى الإندونيسي، خرجت عن الخدمة بعد تعرضها للقصف، وهو ما يجعل من الضروري للغاية العمل على إعادة توفير الخدمات الصحية كأولوية عاجلة. وأكدت أن وقف إطلاق النار هو الحل الأمثل والوحيد حاليًا لتأمين إدخال المساعدات ووصولها إلى من يحتاجونها، مستشهدة بتجربة وقف إطلاق النار في مارس الماضي، والتي ساعدت في تخفيف حدة المعاناة وتحسين فرص وصول الإمدادات الحيوية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2025-05-19

قال المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية الدكتورة مارجريت هاريس، إنّ إعلان الاحتلال الإسرائيلي إدخال 9 شاحنات فقط إلى قطاع غزة يوميًا، بمجموع لا يتعدى 30 شاحنة أسبوعيًا، يمثل مؤشراً خطيراً في ظل الحديث المتواصل عن أزمة إنسانية ومجاعة تلوح في الأفق داخل القطاع. وأضافت هاريس، في تصريحات لقناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم الاثنين، أن هذه الأرقام تطرح تساؤلات حقيقية، يجدر توجيهها إلى مكتب تنسيق الشئون الإنسانية، الذي يتولى التفاوض مع الجانب الإسرائيلي حول هذا الملف. وأكدت أن المساعدات الإنسانية، بما في ذلك المواد الغذائية والإمدادات الطبية، جاهزة لدخول غزة، مشيرة إلى «وجود ما يزيد عن 3000 طن من المساعدات في انتظار السماح بدخولها». وشددت على ضرورة التعاون لتأمين هذا الدخول وتوفير الدعم الضروري للمصابين، معتبرة أن السماح بدخول هذه الكميات سيكون «خطوة إيجابية للغاية». كما سلطت الضوء على الوضع الكارثي في القطاع الصحي داخل غزة، حيث لم يعد يعمل سوى أقل من نصف المستشفيات، وحتى هذه تعمل بشكل جزئي مع ضعف شديد في الخدمات المقدمة للمرضى. ونوهت أن مستشفيات عدة كانت تعمل حتى وقت قريب، مثل: المستشفى الأوروبي والمستشفى الإندونيسي، خرجت عن الخدمة بعد تعرضها للقصف، وهو ما يجعل من الضروري للغاية العمل على إعادة توفير الخدمات الصحية كأولوية عاجلة. وأكدت، أن وقف إطلاق النار هو الحل الأمثل والوحيد حاليًا لتأمين إدخال المساعدات ووصولها إلى من يحتاجونها، مستشهدة بتجربة وقف إطلاق النار في مارس الماضي، والتي ساعدت في تخفيف حدة المعاناة وتحسين فرص وصول الإمدادات الحيوية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-13

ـ الطفلة لانا الشريف تعاني انتشار بقع بيضاء على جسدها منذ أكثر من عام ونصف جراء إصابتها بحالة هلع إثر قصف إسرائيلي قريب وسط ترجيح الأطباء إصابتها بمرض "البهاق" ـ والد الطفلة خليل الشريف: لانا تمر بمعاناة مركبة جراء إصابتها بالمرض وأثره النفسي عليها وانتقاد الآخرين لشكلها وتعرضها لسوء تغذية جراء المجاعة داخل خيمة مهترئة على أطراف أحد مخيمات النزوح بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، تجلس الطفلة الفلسطينية "لانا الشريف" متشبثة بما تبقى من طفولتها بعد 19 شهرا من حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل عاشت خلالها صدمات قاسية وأفقدتها معظم حقوقها. فلم ينجح القميص الوردي الذي ترتديه الشريف وطبع عليه شخصية "ميكي ماوس" الكرتونية في إضفاء قليل من الفرحة على ملامحها التي بدت مثقلة بالحزن بعدما وُشم جسدها بندوب بيضاء أشبه بمرض "البهاق"، وفق تقدير أطباء بغزة. وعبر مرآة صغيرة، تتأمل الطفلة الشريف شكلها الذي غيرته حرب الإبادة الإسرائيلية المتواصلة إذ غزا شعرها "الشيب الأبيض" وهي لم تتجاوز سنواتها الـ10 بسبب تعرضها للخوف الشديد. وتقول لانا للأناضول بصوت يلفه الحزن: "كنت قبل الحرب حلوة"، في إشارة إلى تأثر حالتها النفسية بهذا المرض الذي لم يستجب للعلاج بغزة، معربة عن أملها السفر للخارج لاستعادة ملامحها الطفولية، كما أكد لها أطباء حاجتها إلى ذلك. والأسبوع الماضي، قالت متحدثة منظمة الصحة العالمية مارجريت هاريس، في تصريحات نقلها بيان لوكالة الأونروا الأممية، إن أكثر من 10 آلاف و500 مريض في غزة بحاجة لإجلاء طبي عاجل، بينهم 4 آلاف طفل، تحول الإبادة الإسرائيلية المتواصلة دون مغادرتهم من القطاع. وتواصل إسرائيل حرب إبادة واسعة ضد فلسطينيي قطاع غزة، منذ 7 أكتوبر 2023 بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلة كل النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت تلك الحرب التي تدعمها الولايات المتحدة أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. إصابة تدريجية وتقول الطفلة الشريف، إن هذه البقع بدأت الظهور تدريجيا على جسدها قبل عام ونصف حينما قصفت مقاتلات إسرائيلية منزلا مجاورا لبيتها في مدينة رفح جنوب القطاع. وأضافت أنه بعد يومين من القصف ظهرت على وجهها أول بقعتين بلون أبيض، بعدما تعرضت لحالة خوف شديد جراء القصف الإسرائيلي. وفي وقت لاحق، تعرضت الطفلة الشريف لحالة هلع أخرى تسببت بزيادة البقع البيضاء على جسدها، ومن ثم انتشارها في ظل عدم استجابة حالتها للأدوية التي وصفها أطباء. -حالة نفسية هذه الحرب لم تترك ندوبا على جسد الطفلة ووجهها فحسب، بل دفعتها أيضا إلى العيش في خيمة تفتقر إلى أدنى مقومات الحياة وسط ظروف إنسانية متردية. وهي تجلس داخل الخيمة، تقول الشريف، إنها جميلة وتهوى الرسم "فترسم الأشجار والزهور على الورق" رغم الظروف الصعبة التي يمرون بها. وتهرب الشريف بالرسم من الوضع النفسي الصعب الذي خلفه هذا المرض والبقع البيضاء، إذ إنها تتعرض لسخرية من زملائها في الخارج. وتضيف: "هذه البقع جعلت زملائي في المخيم يسخرون مني، فأصبحت أشعر بالحزن وأبكي كثيرا". وأعربت عن أملها العودة إلى المنزل وانتهاء حرب الإبادة قريبا، فضلا عن شفائها من هذا المرض الذي غيّر ملامحها الجميلة. وأشارت إلى أمنيتها بالسفر من أجل تلقي العلاج المناسب الذي حرمت منه في غزة جراء تدمير إسرائيل للمستشفيات وإغلاقها للمعابر ومنعها دخول الأدوية والمستلزمات والأجهزة الطبية. -مرض البهاق بدوره، يقول خليل الشريف، والد الطفلة، إن هذا المرض بدأ مع لانا جراء إصابتها بالهلع إثر قصف إسرائيلي مجاور لمنزلهم في مدينة رفح قبل عام ونصف. وتابع للأناضول: "بعد يومين من القصف ظهرت بقعتان بيضاء، ومن ثم انتشر المرض". وأوضح أن الأطباء رجحوا أن تكون هذه البقع ناجمة عن إصابة الطفلة الشريف بمرض "البهاق"، لكن الأعراض لا تتطابق مع ذلك، دون إشارته لأعراض صحية أخرى. وذكر أن الطفلة لم تستجب للأدوية والعلاجات في غزة، لافتا إلى أنها وفق قول الأطباء تعاني "حالة نادرة" تستدعي السفر للعلاج بالخارج. معاناة مركبة وعن الوضع الصحي للطفلة، يقول الشريف، إن لانا تعاني جراء اجتماع عدة عوامل منها وضعها النفسي الصعب جراء إصابتها بهذا المرض يضاف إليه نقص العلاج وتعرضها لسوء تغذية بسبب المجاعة المنتشرة في القطاع. ويضيف أن لانا بعد أن كانت مليئة بالحياة والحيوية قبل الحرب، أصبحت اليوم طفلة منطوية ترفض الحديث مع الآخرين، ويشير إلى أنها تتعرض لانتقادات من الآخرين بسبب التغيرات المرضية التي طرأت على شكلها وانتشار الشيب في شعرها. إلى جانب ذلك، فقد تأثرت الطفلة الشريف بالحياة الصعبة في خيام النزوح، إذ باتت تمضي معظم أوقاتها بين طوابير الحصول على مياه أو وجبات طعام مجانية من التكايا، وفق قوله. وتابع أنها أصبحت تقضي وقتها يوميا بين الحصول على مياه أو طعام تعجز العائلة عن توفيره جراء الوضع الاقتصادي الصعب الذي تمر به بسبب تواصل الإبادة الإسرائيلية. وأكد أن هذه الظروف القاسية مع سوء التغذية الذي تمر به كسائر سكان القطاع يضاعف حالة الهزال التي تعانيها، فضلا عن وضعها النفسي بسبب المرض والحرب. وحذر تقرير دولي من أن كل الفلسطينيين بقطاع غزة يواجهون خطر مجاعة جماعية، مع توقّع أن يواجه نحو نصف مليون شخص "جوعًا كارثيًا"، وهي المرحلة الخامسة والأشد في تصنيف انعدام الأمن الغذائي. وأرجع تقرير "التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي" الذي شاركت في إعداده 17 وكالة إنسانية تابعة للأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية دولية، ذلك إلى تصاعد الإبادة الجماعية الإسرائيلية، واستمرار إغلاق المعابر ومنع دخول الغذاء والدواء إلى القطاع. ومنذ 2 مارس الماضي، أغلقت إسرائيل معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، ما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية ودولية. ويعتمد فلسطينيو غزة البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة، بشكل كامل على تلك المساعدات بعدما حولتهم الإبادة الجماعية التي تواصل إسرائيل ارتكابها منذ 19 شهرا إلى فقراء، وفق ما أكدته بيانات البنك الدولي. وتأتي هذه الأزمة الإنسانية في ظل نزوح أكثر من 90% من فلسطينيي القطاع من منازلهم، بعضهم مر بهذه التجربة لأكثر من مرة، حيث يعيشون داخل ملاجئ مكتظة أو في العراء، ما زاد من تفشي الأمراض والأوبئة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-10

قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية مارجريت هاريس، إن أكثر من 10 آلاف و500 مريض في غزة بحاجة لإجلاء طبي عاجل، من بينهم 4 آلاف طفل. ونوهت في بيان لها، نقلته وكالة «شهاب»، اليوم السبت، أنه لم يتم إجلاء سوى 122 مريضًا منذ استئناف الإبادة في 18 مارس الماضي. وعن أزمة المساعدات بغزة، قالت هاريس إن الأمر لا يتعلق «بفشل إيصالها، إنما بمنع إدخالها». وأضافت: «الإمدادات الطبية والأدوية تنفد بسرعة شديدة مع تزايد الحاجة إليها، بسبب الظروف المعيشية المزرية واستمرار القصف». وأغلقت سلطات الاحتلال في 2 مارس، معابر القطاع أمام دخول كل المساعدات الإغاثية والغذائية والطبية، والتي يعتمد فلسطينيو غزة البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة بشكل كامل عليها بعدما حولتهم الإبادة الجماعية المتواصلة لفقراء، وفق ما أكدته بيانات البنك الدولي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-08

استمر الحصار الإسرائيلي علي للأسبوع التاسع علي التوالي مما فاقم الوضع الإنساني ليصبح لا انساني ووحشي كما وصفته وفي مقدمتها الأمم المتحدة التي اكدت رفض الخطة الإسرائيلية للسيطرة علي المساعدات الإنسانية بعد ان نفذت كافه المساعدات ومن جانبه شدد يانس لاركيه، المتحدث باسم مكتب لتنسيق الشؤون (أوتشا) علي دعوته لإعادة فتح المعابر، مشيرا إلى أن المساعدات عالقة خارج القطاع وجاهزة للدخول. وقال إن سكان غزة بحاجة ماسة إلى الغذاء والماء والرعاية الصحية، وبدلا من ذلك "يتلقون القنابل". ووصف المتحدث الاممي الوضع الإنساني في بالواقع القاسي والوحشي واللاإنساني وقال أنه لم تعد هناك أي من المساعدات في غزة لتوزيعها، وذكر أن عملية الإغاثة "مُختنقة بسبب إغلاق" المعابر من قبل إسرائيل، فيما أفاد العاملون في المجال الإنساني على الأرض أن الناس "ينبشون القمامة، محاولين العثور على شيء صالح للأكل. وقال لاركيه إن الفريق الإنساني العامل في الأرض الفلسطينية المحتلة، والذي يضم حوالي 15 وكالة أممية و200 منظمة غير حكومية، قد تلقى إفادة شفهية بشأن الخطة الإسرائيلية المقترحة لإغلاق نظام المساعدات الحالي وتوصيل الإمدادات عبر محاور إسرائيلية بشروط يضعها الجيش الإسرائيلي مؤكدا أن الأمم المتحدة "لا تقبل هذا الاقتراح" لأنه لا يرقى إلى المبادئ الإنسانية الأساسية المتمثلة في النزاهة والحياد والاستقلالية في توصيل المساعدات. وقال المتحدث الاممي إن الخطة الإسرائيلية تبدو محاولة متعمدة لاستخدام المساعدات كسلاح، مشددا على ضرورة أن تقدَّم المساعدات بناء على الحاجة الإنسانية، وليس استخدامها بأي شكل من الأشكال كتكتيك لنقل الناس إلى أي مكان محدد. من جانبها قالت الدكتورة مارجريت هاريس المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية إنه منذ بداية عام 2025، تم الإبلاغ عن إصابة ما يقرب من عشرة آلاف طفل في غزة بسوء التغذية الحاد الشامل، بما في ذلك 1397 يعانون من سوء التغذية الحاد الوخيم تم إدخالهم لتلقي العلاج في العيادات الخارجية والداخلية.، مضيفة أن "واحدا من كل خمسة أطفال لا يكمل علاجه، وعادة ما يكون ذلك بسبب الإخلاء أو النزوح أو الوضع الفوضوي الذي يعيشون فيه". وأكدت: "نرى أيضا الكثير من الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد الوخيم مع مضاعفات طبية، وبمجرد الوصول إلى هذه المرحلة دون علاج، فإنهم سيموتون". وأضافت المتحدثة باسم الصحة العالمية أن ثلاثة من أصل أربعة مراكز لعلاج سوء التغذية الحاد الوخيم في غزة تعمل، ولكن عدد حالات الأطفال الذين يأتون إلى تلك المستشفيات لتلقي العلاج أقل من المتوقع لافته الي ان ذلك يرجع إلى عدم قدرتهم على الوصول إلى المراكزالطبية ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-04

علقت الدكتورة مارجريت هاريس، المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية على تطور الأوضاع في غزة منذ استئناف الحرب الإسرائيلية على القطاع. وقالت خلال مداخلة مع الإعلامية داليا أبو عميرة على قناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم الأحد، إن الشهرين الأخيرين كانا الأسوأ على الإطلاق، بسبب الحصار المفروض على القطاع الذي جعل من الصعب للغاية توفير الرعاية الصحية الأساسية. ولفتت إلى أن هذا يتناقض مع الحق الأساسي للإنسان في الحصول على الرعاية الصحية، وهو حق تم إنكاره بسبب الحصار المستمر على الإمدادات الطبية. وفيما يتعلق بالفئات الأكثر احتياجًا، أشارت هاريس إلى أن الأطفال هم من بين الفئات الأكثر تضررًا، خاصة الأطفال المصابين بالسرطان الذين لا يستطيعون الحصول على العلاج المناسب. وأكدت أنَّ سوء التغذية الحاد يعرض حياة الأطفال للخطر، حيث أنهم بحاجة ماسة إلى الطعام والمياه والدواء للبقاء على قيد الحياة. وتابعت: «إذا لم يحصل الأطفال المصابون بسوء التغذية على العناية اللازمة، فإنهم يكونون على حافة الموت، وكذلك الوضع بالنسبة للنساء الحوامل، حيث نفتقر إلى الاحتياجات الطبية الأساسية لضمان ولادة آمنة في بيئة صحية، ويعاني الأطفال حديثو الولادة من نقص في الرعاية الأولية». ووجهت نداء عاجل للمجتمع الدولي، داعيةً إلى تحرك عاجل لإيصال الإمدادات الطبية والغذائية إلى القطاع المحاصر، لتخفيف معاناة السكان، وخاصة الأطفال والنساء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-04

متحدثة منظمة الصحة العالمية مارجريت هاريس:عدم وصول المساعدات إلى غزة يصعّب عمل العاملين في القطاع الصحي كثيراالأطباء يضطرون لعلاج المرضى في ممرات المستشفيات عندما لا توجد أسرة متاحة ما يؤدي لزيادة حالات الوفاةالفلسطينيون يخافون حتى من الذهاب إلى المستشفى بسبب استهداف العديد منهاأهالي غزة يعانون سوء تغذية ويعيشون في ظروف صعبة للغاية بأماكن مزدحمة ما يسهل انتشار الأمراض   "قريبون جدًا من الهاوية" بهذه العبارة وصفت متحدثة منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، الوضع الصحي الكارثي بقطاع غزة، وحذرت من أن المخاطر الصحية التي يواجهها الفلسطينيون في القطاع تتزايد بسبب عدم دخول أي مساعدات أو مستلزمات طبية منذ قرابة شهرين، جراء الحصار الإسرائيلي الخانق. وفي حديث للأناضول، أكدت هاريس على أن الفلسطينيين في غزة محرومون من كل شيء الآن، إذ نهم يفتقرون إلى الغذاء والمياه النظيفة والمأوى، وكذلك إلى الوصول إلى الرعاية الطبية. وأشارت إلى أن الفلسطينيين يخافون حتى من الذهاب إلى المستشفى بسبب استهداف العديد منها. نقص حاد في المستلزمات ولفتت إلى أن الأطباء والممرضين يعانون من نقص جميع المستلزمات الضرورية لمساعدة الجرحى. وأضافت هاريس، أن العاملين في القطاع الصحي يفتقرون إلى أكياس الدم، ووحدات الحقن الوريدي، وأعواد القطن لتنظيف الجروح، والمضادات الحيوية لحماية الناس من العدوى. وقالت إن الجرحى يأتون إلى المشافي بإصابات مختلفة، وكلها تحمل خطر العدوى بدرجة كبيرة. وذكرت أن أهالي غزة يتعرضون للقصف يوميا، أفادت أن هناك حالات يصاب فيها الناس بما يسمى إصابات رضحية مثل كسور في العظام، وجروح مفتوحة معرضة بشدة للعدوى. انتشار أمراض معدية وأوضحت أن أهالي غزة يعيشون في ظروف صعبة للغاية حيث يعانون من سوء التغذية، ويعيشون في أماكن مزدحمة، مما يسهل انتشار الأمراض المعدية. وأردفت أن العديد منهم يعانون من الإسهال ونقص المياه النظيفة، ما يزيد من المخاطر الصحية في غزة. وأشارت متحدثة منظمة الصحة العالمية، إلى أن المشافي في غزة مكتظة بالمصابين والمرضى، ولا تستطيع تلبية الحاجة. وأفادت أنه يوجد حاليا في غزة 21 مستشفى، و4 مشافي ميدانية، إلا أن أيا منها لا يمتلك القدرة الكافية من الأسرة لتلبية الاحتياجات. وأضافت أن المشافي لهذا السبب غالبا ما تضطر لإرسال المرضى إلى منازلهم بسرعة قبل أن يتعافوا تمامًا بهدف استقبال مرضى جدد. ولفتت إلى أن الأطباء يضطرون لعلاج المرضى في الممرات عندما لا توجد أسرة متاحة، ما يؤدي لزيادة حالات الوفاة. وتابعت قائلة إن عدم وصول المساعدات إلى غزة يصعّب عمل العاملين في القطاع الصحي كثيرا. وأوضحت هاريس، أن الصحة العالمية لديها فريقا في غزة، ومستودعين مليئين بالمستلزمات الطبية تم تجهيزهما خلال فترة وقف إطلاق النار. شاحنات متكدسة على حدود غزة وقالت: "لقد نفد منا كل شيء حقا. لدينا كميات كبيرة من المواد، و16 شاحنة محمّلة تنتظر على حدود قطاع غزة، لكن لا يُسمح لنا بإدخالها". وأضافت: "هذا يعني أن العاملين في قطاع الصحة محرومون من كل شيء. نحن قريبون جدًا من الهاوية، ولهذا هناك خطر كبير". وأكدت أن الصحة العالمية ستواصل البقاء في غزة تحت أي ظرف، وأنهم يفعلون أكثر بكثير من مجرد إيصال المواد. وأشارت إلى أن المنظمة تقدم الدعم لأعمال رصد مستوى انتشار الأمراض المعدية، كما تنظم عمليات إجلاء للمرضى. وتواصل إسرائيل منذ نحو شهرين منع دخول جميع المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، إذ أوقفت في 2 مارس الماضي، عبور المساعدات من معابر كرم أبو سالم، وإيريز، وزيكيم، ما أدى إلى توقف دخول المواد الإغاثية والوقود بشكل كامل. وفاقم هذا القرار الأوضاع الكارثية التي يعيشها الفلسطينيون، الذين يعتمدون بشكل كامل على المساعدات الخارجية نتيجة حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة، فيما أعلنت الحكومة في غزة أن القطاع دخل "المراحل الأولى للمجاعة". وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ ذلك التاريخ جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 170 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-17

استمرت في تدمير كافة المرافق والبنية التحتية في قطاع غزة دون رادع او امتثال للقانون الدولي والنداءات الدولية حيث تم استهداف مستشفي الأهلي المعمداني وهي اخر مستشفي تعمل بشكل كامل في القطاع وبداخلها عدد من المرضي والمصابين معظمهم في حالة حرجة ونددت منظمه الصحة العالمية باستهداف آخر مستشفى عامل في لافته الي انه خرج عن الخدمة جراء غارة إسرائيلية، مؤكدة وفاة طفل مصاب بصدمة في الرأس أثناء إجلائه من المستشفى مشيره الي ان مستشفيات غزة ال36 جميعها تضررت. من جانبها أكدت المتحدثة باسم منظمه الصحة العالمية، الدكتورة مارجريت هاريس، أن المستشفى قد خرج عن الخدمة بعد غارة جوية صباح الأحد، حيث "دُمرت الصيدلية والعديد من المباني والخدمات المختلفة". وأضافت هاريس أن حوالي 40 مريضا حالتهم حرجة للغاية بحيث لا يمكن نقلهم من المرفق الصحي ما زالوا يتلقون الرعاية، بينما تم إجلاء المرضى الخمسين المتبقين  بمن فيهم الطفل الذي توفي - إلى مراكز طبية أخرى قبل بدء الهجوم بوقت قصير مشيرة إلي أن الوضع حرج، وأن الإمدادات الطبية بجميع أنواعها الآن "منخفضة للغاية"، وأعربت عن قلقها العميق على سلامة الكوادر الصحية في المستشفى المنكوب. وأكدت المتحدثة الأممية أنه وفقا لفرق الإغاثة على الأرض أن قصف مستشفى الأهلي المعمداني تسبب في ضغط اضافي هائل على المستشفيات المتبقية التي تعمل جزئيا في القطاع. وأكد مدير عام المنظمة، الدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس، في منشور على منصة إكس، أن المستشفيات تتمتع بحماية خاصة بموجب القانون الدولي الإنساني. وكرر دعوته لوقف إطلاق النار، وقال: "يجب أن تتوقف الهجمات على الرعاية الصحية. نكرر مرة أخرى: يجب حماية المرضى والعاملين الصحيين والمستشفيات. يجب رفع الإغلاق المفروض بشأن المساعدات". الأمين العام للأمم المتحدة أكد علي رفضه قصف القوات الإسرائيلية لمستشفى الأهلي في غزة، مما أدى إلى خروج المستشفى عن العمل ووجه ضربة قاسية لنظام الرعاية الصحية المدمر في القطاع مشددا علي أن القانون الدولي الإنساني يحتم احترام وحماية الجرحى والمرضى والعاملين في المجال الصحي والمنشآت الطبية بما فيها المستشفيات. وأكد جوتيريش أن الإمدادات الطبية في غزة آخذة في النفاد، فيما تكتظ المستشفيات بالإصابات الجماعية. وقال إن ما يقرب من 70 % من قطاع غزة يخضع إلى أوامر التهجير الإسرائيلية أو يقع داخل المنطقة المحظورة، بما يترك الفلسطينيين في غزة بدون مكان آمن أو ما يكفي للبقاء على قيد الحياة. وأعرب الأمين العام مجددا عن القلق البالغ إزاء استمرار منع دخول المساعدات، إذ لم تسمح إسرائيل بدخول أي مساعدات إنسانية أو إمدادات أساسية منذ أكثر من سبعة أسابيع. وقال البيان الأممي إن العواقب مدمرة، في ظل نفاد الإمدادات الغذائية ومواد الإيواء وتراجع إنتاج المياه بشكل حاد. فيما صرحت المتحدثة باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، أولجا تشيريفكو، لأخبار الأمم المتحدة أن "حوادث الإصابات الجماعية أصبحت الآن هي القاعدة، وأن المستشفيات التي تعالج المصابين تفعل ذلك وسط نقص حاد في الإمدادات الحيوية، بما في ذلك الأدوية الضرورية". وأكدت تشيريفكو أن الإمدادات الطبيه والانسانية آخذة في النفاد بسرعة مشددة على أن الغذاء والدواء والمأوى وكل ما هو ضروري للحياة ينفذ قائله انه إذا لم يتغير الوضع فورا. ستزداد الكارثة في غزة سوءا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-08

وكالات دعت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية مارجريت هاريس، إسرائيل إلى التوقف عن عرقلة وصول المساعدات إلى سكان غزة. وأشارت هاريس، إلى أنه منذ 2 مارس لم تسمح إسرائيل بدخول أي مساعدات تابعة للصحة العالمية، موضحة أن الإمدادات الطبية في غزة تنفد بسبب عدم قدرة المنظمة الدولية على إدخال المزيد. وأكدت هاريس في تصريحات لقناة "الجزيرة"، أن لا خيار سوى اتحاد قادة العالم للتصدي للفظاعات المرتكبة في غزة، مضيفة "للأسف نتوقع مزيدا من الوفيات بين الأطفال الجوعى والأمهات الحوامل". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-04

قالت الدكتورة مارجريت هاريس، المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، إن المنظمة تتواصل بشكل مستمر مع الأطراف المعنية في النزاع بغزة بهدف حماية المنشآت الصحية وتجنب استهدافها، مشيرة إلى أنه يتم تقديم إحداثيات لهذه المنشآت لتجنب القصف، ومع ذلك، استمرت الهجمات على المستشفيات الكبرى في قطاع غزة مثل مستشفى الشفاء، مجمع ناصر الطبي، مستشفى غزة الأوروبي، والمستشفى المعمداني، مما يشير إلى استهداف متعمد لهذه المنشآت الحيوية. وأوضحت هاريس، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن استهداف المنشآت الصحية يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، مشيرة إلى أن الجهود الإنسانية، بما في ذلك الجهود الطبية، تعطلت بسبب القصف المستمر، مما أدى إلى توقف العديد من المستشفيات عن تقديم الخدمات الصحية، مؤكدة أن المرضى والطواقم الطبية لم يحصلوا على الحماية اللازمة، مشيرة إلى الشكوك في بعض الحجج التي تقدمها إسرائيل لاستهداف هذه المرافق. وفيما يتعلق بالمشاكل الصحية المستقبلية، نبهت هاريس إلى أن هناك منعًا لوصول المياه النظيفة إلى مناطق واسعة من غزة، وهو ما يفاقم الأزمة الصحية، مشيرة إلى أن هناك مخاوف من تفشي أمراض مثل شلل الأطفال، حيث كان من المفترض توفير اللقاحات خلال توقف إطلاق النار، لكن هذه الجهود تعطلت بسبب انتهاك الهدنة، كما تحدثت عن تفشي الأمراض المعوية والرئوية نتيجة لسوء التغذية وقلة الإمدادات الطبية. وشددت هاريس على أن الوضع الصحي في غزة قد يزداد سوءًا إذا استمر القصف والقيود على الإمدادات الإنسانية، مشيرة إلى أن الآلاف من الأطفال يعانون من الأمراض في ظل نقص حاد في الرعاية الصحية. وفي الختام، طالبت المجتمع الدولي باتخاذ خطوات عاجلة لتوفير الدعم الطبي والإنساني الضروري لسكان غزة، مؤكدة أن الجهود الإنسانية لا يمكن أن تحقق أهدافها دون وقف إطلاق النار وحماية المنشآت الصحية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-02-24

أكدت الدكتورة مارجريت هاريس، المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، أن 63 مستشفى بدأت في تلقي بعض المساعدات والإمدادات الطبية في ظل الظروف الصعبة التي يواجهها القطاع الصحي في غزة، مشيرةً إلى أن المنظمة تعمل مع شركائها لتوفير أكبر قدر ممكن من المساعدات رغم التعقيدات الإدارية واللوجستية. وأوضحت خلال مداخلة مع الإعلامية ريهام إبراهيم، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن جميع المستشفيات والمراكز الصحية في غزة تعرضت لخسائر وتلافيات خطيرة نتيجة الاستهداف الإسرائيلي المستمر، مؤكدةً أن حجم الدمار غير مسبوق، وهو ما أثر بشدة على قدرة المنشآت الطبية على تقديم الخدمات العلاجية للمصابين، خاصة مع تلف المخازن الطبية بالكامل. أكدت المتحدثة باسم المنظمة أن هذا الاتفاق مكن الفرق الطبية من الوصول إلى مئات الآلاف من المواطنين الذين كانوا في أمسّ الحاجة إلى ، مشيدةً بالجهود التي ساهمت في تحقيق ذلك، ومع ذلك، شددت على أن هذه ليست سوى بداية، وأن العمل لا يزال مستمرًا لإعادة بناء النظام الصحي في غزة. أكدت أن المنظمة تسعى إلى إعادة تأهيل المستشفيات والمرافق الصحية لتوفير الخدمات العلاجية العاجلة، لكنها أشارت إلى أن هناك حاجة ماسة للدعم الدولي، سواء من الدول أو الوكالات المعنية، لضمان استعادة القدرة التشغيلية الكاملة للنظام الصحي. وفيما يتعلق بالضفة الغربية، أوضحت أن الوضع هناك آخذ في التدهور، مشيرةً إلى أن استهداف المرافق الصحية والطبية يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الإنساني الدولي، مما يحرم المصابين والمرضى من الوصول إلى الخدمات الأساسية. ودعت منظمة جميع الأطراف إلى وقف الاقتتال، والامتثال للقوانين والمعايير الإنسانية الدولية لضمان حصول المحتاجين على الرعاية الصحية دون عوائق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-24

أكدت الدكتورة مارجريت هاريس، المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، إنّ عددًا من المستشفيات بدأت في تلقي مساعدات وإمدادات طبية في ظل الظروف الصعبة التي يواجهها القطاع الصحي في غزة. وأضافت خلال مداخلة مع الإعلامية ريهام إبراهيم، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المنظمة تعمل مع شركائها لتوفير أكبر قدر ممكن من المساعدات رغم التعقيدات الإدارية واللوجستية. وأوضحت أن جميع المستشفيات والمراكز الصحية في غزة تعرضت لخسائر وتلفيات خطيرة نتيجة الاستهداف الإسرائيلي المستمر. وأكدت أن حجم الدمار غير مسبوق، وهو ما أثر بشدة على قدرة المنشآت الطبية على تقديم الخدمات العلاجية للمصابين، خاصة مع تلف المخازن الطبية بالكامل. وأكدت المتحدثة باسم المنظمة أن اتفاق وقف إطلاق النار مكَّن الفرق الطبية من الوصول إلى مئات الآلاف من المواطنين الذين كانوا في أمسّ الحاجة إلى الرعاية الصحية. وأشادت بالجهود التي ساهمت في تحقيق ذلك، ومع ذلك، شددت على أن هذه ليست سوى بداية، وأن العمل لا يزال مستمرًا لإعادة بناء النظام الصحي في غزة. ونوهت بأن المنظمة تسعى إلى إعادة تأهيل المستشفيات والمرافق الصحية لتوفير الخدمات العلاجية العاجلة. وأشارت إلى أن هناك حاجة ماسة للدعم الدولي، سواء من الدول أو الوكالات المعنية، لضمان استعادة القدرة التشغيلية الكاملة للنظام الصحي. وفيما يتعلق بالضفة الغربية، أوضحت هاريس أن الوضع هناك آخذ في التدهور، مشيرةً إلى أن استهداف المرافق الصحية والطبية يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الإنساني الدولي، مما يحرم المصابين والمرضى من الوصول إلى الخدمات الأساسية. ودعت منظمة الصحة العالمية جميع الأطراف إلى وقف الاقتتال، والامتثال للقوانين والمعايير الإنسانية الدولية لضمان حصول المحتاجين على الرعاية الصحية دون عوائق. https://www.youtube.com/watch?v=12gh4N496Ow ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-02-23

قالت مارجريت هاريس المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية إن هناك خطوات عديدة لتوفير الإمدادات الطبية لمستشفيات قطاع غزة رغم الصعوبات الإدارية واللوجستية. وأضافت متحدثة الصحة العالمية في تصريحات عبر قناة القاهرة الإخبارية أن المستشفيات والمرافق الطبية في قطاع غزة عانت خسائر كبيرة جراء القصف المستمر، مشيرة إلى أن حجم الدمار غير مسبوق مما صعب توفير الخدمات العلاجية لجميع المصابين. وتابعت متحدثة الصحة العالمية أن وقف إطلاق النار بغزة أمكن من الوصول إلى مئات آلاف المواطنين لذلك نعمل على إعادة بناء النظام الصحي في قطاع غزة.  واستكملت متحدثة الصحة العالمية: «نعمل مع كل المنظمات لتوفير الخبراء وإمداد مستشفيات غزة بالمستلزمات الطبية ونحاول بذل كل الجهود الممكنة لدعم القطاعات الطبية والمرافق الصحية وإعادة تأهيل المستشفيات بغزة».   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-14

حذرت منظمة الصحة العالمية من تفاقم الأوضاع الصحية في سوريا، مشيرة إلى أن الاحتياجات كبيرة ومتزايدة، لاسيما مع عودة النازحين إلى ديارهم وزيادة الطلب على الخدمات الغذائية والصحية. وقالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، خلال تصريحات لقناة "القاهرة الإخبارية": "نحصل على 21% فقط من احتياجاتنا في سوريا و58% من المستشفيات معطلة بسبب محدودية الموارد"، موضحة أن النظام الصحي في سوريا غير قادر على تلبية الاحتياجات للسكان وهناك الآلاف من النازحين عادوا من الدول المجاورة إلى سوريا. وحول إعلان المفوضية الأوروبية زيادة الدعم الإنساني إلى سوريا وتدشين جسر جوي، أوضحت هاريس، أنه في الوقت الراهن ما زال هناك الكثير من الاحتياجات "ونحن بحاجة إلى الأفراد والأطقم الطبية لدعم الحالات الصحية وإجراء العمليات الطبية الحرجة للمرضى". وأشارت إلى أن هناك نقصا حادا في المعدات الطبية ونحتاج إلى زيادة التمويل في هذا البلد. وطالبت المجتمع الدولي بالتعاون والتكاتف من أجل إعادة بناء النظم الصحية والطبية، وتقديم الأطقم الطبية والخبرات في كثير من المجالات الطبية وتوفير الدعم اللازم للقطاع الصحي في سوريا وتلبية احتياجات المواطنين. وقالت إن المنظمة لديها فجوة تقدر بـ98 % في التمويل الطبي "علما بأن القطاع الطبي في جنوبي سوريا له احتياجات كبيرة بسبب زيادة المخاطر وهناك الحاجة لتوفير سيارات إسعاف لمواجهة الظروف الطارئة، علما بأنه دون دعم تلك المطالب لا يمكن الوفاء بالالتزامات وتقديم الخدمات الطبية الصحية العاجلة في الجنوب السوري". وعن الأوضاع الأمنية وعودة النازحين لسوريا ودور المنظمة، قالت هاريس، إنه بالرغم من المخاطر فما زالت الأطقم الطبية تنفذ أعمالها بكل احترافية، وتعمل على ضمان وصول الاحتياجات الأساسية لكل المواطنين في سوريا". وحول الأوضاع في قطاع غزة وما تشهده من استهداف ممنهج في القطاع الصحي، أوضحت هاريس، أن الهجمات ضد القطاع الطبى وأي إعاقة لـ العمليات الطبية هي "أمر غير مقبول وضد القانون الإنساني الدولي". وشددت على ضرورة عدم المساس بالقطاع الطبي، مضيفة أن "منظمتنا تعمل على قدم وساق ولدينا كل التقارير ونرسل كل المعلومات الخاصة بكل التداعيات وهذا الهجوم الممنهج الذي تمارسه القوات الإسرائيلية بحق طواقمنا الطبية إلى المنظمات الدولية". وأشارت إلى أن المنظمة تقوم بإدخال اللوازم الطبية الطارئة والعاجلة على قدر المستطاع في قطاع غزة، من أجل مساعدة المستشفيات والعاملين في النظام الطبي والذين أنهكوا بسبب هذه التداعيات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-13

حذرت مارجريت هاريس، المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، من تفاقم الأوضاع الصحية في سوريا، مشيرة إلى الاحتياجات كبيرة ومتزايدة، لاسيما مع عودة النازحين إلى ديارهم وزيادة الطلب على الخدمات الغذائية والصحية.وقالت خلال تصريحات لـ «القاهرة الاخبارية» مساء الجمعة، إن النظام الصحي السوري غير قادر على تقديم وتلبية كل الاحتياجات للسكان، مشددة أن هناك حاجة للطواقم الطبية والإمدادات الطبية العاجلة.وناشدت المجتمع الدولي بتقديم الدعم وتوفير التمويل اللازم لإعادة بناء المنظومة الصحية وتلبية احتياجات الشعب السوري، لافتة أن منظمة الصحة العالمية لا تتلقى سوى 21% من التمويل المطلوب لعملياتها في سوريا.وأشارت إلى أن 58% من المستشفيات السورية متوقفة عن العمل؛ نتيجة محدودية الموارد والكوادر الطبية وسيارات الإسعاف، في ظل استمرار الصراعات في المناطق الجنوبية تفاقم الوضع وتدمير البنية التحتية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-12-13

قالت الدكتورة مارجريت هاريس، المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، إن الأوضاع الصحية في سوريا تتطلب كثير من الاحتياجات، مشيرة إلى وجود آلاف النازحين في سوريا والدول المجاورة، وبات من الضروري زيادة احتياجات الرعاية الطبية، بعد عودة هؤلاء النازحين. أضافت هاريس، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن في سوريا غير قادر على تلبية جميع احتياجات السكان، موضحة أن هناك نقصاً في الاحتياجات الخاصة بالأفراد والطواقم الطبية، إضافة إلى اللوازم الطبية العاجلة والطارئة. وأشارت متحدثة «الصحة العالمية»، إلى ضرورة زيادة التمويل المخصص لتلبية احتياجات النظام الصحي السوري، إذ لا يمكن تلبية كل الاحتياجات في ظل التمويل المحدود، مشددة على ضرورة لإعادة بناء النظام الصحي والطبي، وتقديم الدعم اللازم للمواطنين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-13

قالت مارجريت هاريس، المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، إن النظام الصحي في سوريا يواجه تحديات هائلة وغير قادر على تلبية كافة احتياجات الشعب السوري في ظل استمرار الصراع في بعض المناطق. وأشارت، عبر مداخلة لقناة ""، إلى أن المنظمة تتلقى فقط 21% من الاحتياجات المطلوبة لدعم القطاع الصحي السوري، في حين أن 58% من المستشفيات لا تزال معطلة بسبب نقص الموارد، مؤكدة أن هناك حاجة ملحة لتوفير الأطقم الطبية وزيادة التمويل لتلبية الاحتياجات الصحية المتزايدة للسكان. وأضافت المتحدثة، أن الأوضاع الصحية الحالية تتطلب إعدادًا جيدًا لاستقبال المرضى في المستشفيات المتبقية، مشيرة إلى أهمية تقديم الدعم الفوري للشعب السوري للتخفيف من معاناتهم الصحية والاجتماعية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-03

أكد مدير منظمة ، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، اليوم، أن الهجوم الإسرائيلي على مدينة رفح الفلسطينية قد يؤدي إلى حمام دم؛ وفق نبأ عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”. وفي سياق متصل، قالت الدكتورة مارجريت هاريس، المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، إن أي عملية برية عسكرية إسرائيلية في مدينة رفح الفلسطينية ستؤثر على أكثر من مليوني نازح في المدينة التي يقبع بها النازحون. وأضافت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك قيودا كبيرة بشأن إمدادات الغذاء والمساعدات الإنسانية والإغاثية إلى مدينة رفح الفلسطينية وقطاع غزة بشكل عام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-03

قالت الدكتورة مارجريت هاريس، المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، إن أي عملية برية عسكرية إسرائيلية في مدينة رفح الفلسطينية ستؤثر على أكثر من مليوني نازح في المدينة التي يقبع بها النازحون. وأضافت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك قيود كبيرة بشأن إمدادات الغذاء والمساعدات الإنسانية والإغاثية إلى مدينة رفح الفلسطينية وقطاع غزة بشكل عام. وأكدت أن هناك سوء تغذية بين سكان قطاع غزة خاصة بين الأطفال الفلسطينيين في القطاع ما يعرضهم للمزيد من التدهور الصحي والعقلي ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: