لوهانسك

لوهانسك أو لُهَنسك (بالإنجليزية: Luhansk)‏ أو لوغانسك أو لُغَنسك (بالإنجليزية: Lugansk)‏ و (بالأوكرانية: Луга́нськ) و (بالروسية: Луга́нск) وهي مدينة تقع في لُهَنسك أوبلاست في شرق أوكرانيا بالقرب من الحدود مع روسيا، يبلغ عدد سكانها 425,848 حسب إحصاء سنة 2013م وتبلغ مساحتها 257 كلم مربع، تدور في هذه المدينة الآن معارك طاحنة بين القوات المسلحة الأوكرانية وبين قوات جمهورية لوغانسك الشعبية الموالية لروسيا التي تم إنشائها حديثاً بعد استفتاءات حالة دونباس 2014م، أغلبية سكان هذه المدينة هم من الروس ومن الناطقين باللغة الروسية تبلغ نسبة الروس 85 % ويوجد بها أيضاً أقليات من الأوكران والأرمن والتتار والبيلاروسيين.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
لوهانسك
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
لوهانسك
Top Related Events
Count of Shared Articles
لوهانسك
Top Related Persons
Count of Shared Articles
لوهانسك
Top Related Locations
Count of Shared Articles
لوهانسك
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
لوهانسك
Related Articles

اليوم السابع

Very Positive

2025-06-09

نفى الجيش الأوكراني، الأحد، دخول قوات روسية برية لأول مرة إلى منطقة دنيبروبتروفسك، واصفة هذا الأمر بـ"الدعاية المضللة"، وذلك بعدما أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن وحدات من فوج الدبابات الـ90 عبرت الحدود الإدارية الغربية لمقاطعة دونيتسك إلى المنطقة المجاورة، وهو ما يمثل تطوراً رمزياً في الهجوم المستمر منذ سنوات، حسبما ذكرت "بلومبرغ". وردت قوات الدفاع الأوكرانية في الجنوب، بأن الوضع لا يزال تحت السيطرة، وأن قواتها تتمسك بمواقعها على الجبهة، مؤكدة أن المعارك لا تزال تدور داخل حدود دونيتسك. وتكمن أهمية هذه المزاعم، في أن توغل القوات الروسية المحتمل سيكون في واحدة من أكثر المناطق الأوكرانية اكتظاظاً بالسكان، وتُعد مركزاً لوجستياً مهماً للجيش الأوكراني. ورغم أن التقدم الروسي نحو حدود دنيبروبتروفسك قد يحمل دلالات رمزية، إلا أن قوات الكرملين لا تزال تبعد أكثر من 140 كيلومتراً عن مدينة دنيبرو، عاصمة المنطقة التي تحصنها تضاريس طبيعية كبُحيرة نهر دنيبرو. وتُعد دنيبرو رابع أكبر مدينة أوكرانية بعد كييف وخاركيف وأوديسا، وبلغ عدد سكانها قبل الحرب نحو مليون نسمة. أما منطقة دنيبروبتروفسك فقد كانت ثاني أكثر المناطق اكتظاظاً بالسكان بعد دونيتسك، وثاني أكبر منطقة من حيث المساحة بعد أوديسا، وتضم صناعات استراتيجية منها الصلب والفحم وبناء الآلات، وتتميز بالتطور الصناعي. وقبل أيام قليلة، كانت هناك تقديرات تشير إلى أن القوات الروسية على بعد حوالي كيلومترين من الحدود الإدارية للمنطقة. ويأتي هذا التقدم في وقت حققت فيه روسيا مكاسب طفيفة في أقصى شمال شرق أوكرانيا، مما ينقل الحرب إلى أراضٍ لم تُعلن موسكو رسمياً عن نيتها ضمها. ولا يزال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، متمسكاً بأهدافه القصوى في أوكرانيا، في ظل مقاومته لمحاولات الرئيس الأمريكى دونالد ترمب دفعه إلى طاولة المفاوضات. ويواصل بوتين المطالبة بتنازل كييف عن مناطق دونيتسك، ولوهانسك، وزابوريجيا، وخيرسون، التي ضمتها روسيا عام 2022، رغم أنها لا تسيطر عليها بالكامل، إلى جانب شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو عام 2014. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-07

قالت روسيا، اليوم الاثنين، إن قواتها حققت تقدما إضافيا في شرق أوكرانيا، وهو ما يهدد باحتلال آخر جيب لا يزال تحت سيطرة كييف في منطقة لوهانسك. وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن جنودها استولوا على قرية كاتيرينيفكا في منطقة دونيتسك المجاورة. وإذا تم تأكيد هذا، فإن التقدم سيشكل اختراقا رمزيا كبيرا لموسكو. وتسمح السيطرة على كاتيرينيفكا وقرية نوفوميكايليفكا القريبة للقوات الروسية بتهديد القوات الأوكرانية المتبقية في منطقة لوهانسك بأكملها. وكانت روسيا قد أعلنت عن ضمها لمناطق لوهانسك ودونيتسك وخيرسون وزابوريجيا الأوكرانية في عام 2022. وتحدث مدونون عسكريون أوكرانيون عن تقدم روسي حول كاتيرينيفكا، لكنهم لم يؤكدوا الاستيلاء على القرية. كما أعلنت هيئة الأركان العامة الأوكرانية اليوم الاثنين أيضا عن مواجهات في المنطقة، كجزء من نحو 165 هجوما شنتها القوات الروسية. ووفقا للتقرير، كان محور القتال مجددا هو مدينة بوكروفسك التعدينية الرئيسية في منطقة دونيتسك، والتي كانت محاصرة منذ أشهر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-05-08

قال ليونيد باشينيك، رئيس جمهورية لوهانسك الشعبية الروسية، إن القوات الأوكرانية هاجمت مستودعا لتخزين النفط وأشعلت حريقًا كبيرًا، ما أدى إلى إصابة 5 أشخاص، بحسب ما ذكرته وكالة «رويترز». وكتب باشينيك على موقع «تليجرام»: «في وقت متأخر من الليل، شنت ضربة على مدينة لوهانسك الهادئة، وقصف مستودعًا لتخزين النفط على حافة المدينة». وأفاد لاحقًا أن 5 موظفين في المستودع نُقلوا إلى المستشفى، وتم نشر جميع الوحدات من القسم المحلي بوزارة الطوارئ الروسية لإخماد الحريق والحفاظ على المباني المجاورة آمنة. واقترح «باشينيك»، دون تقديم أي دليل، أن الضربة قد نفذتها «ATACM» نظام الصواريخ التكتيكية للجيش الذي زودته به الولايات المتحدة. وكتب: «الجهود المبذولة لتقديم المساعدة الطبية للجرحى تفاقمت بسبب الحريق الكبير». More from Luhansk وأبلغ مدونو الحرب الأوكرانيون عن الضربة، وأشار أحدهم إلى أنها نفذت بصاروخ. وسيطر المقاتلون الانفصاليون المدعومون والممولون من ، على أجزاء كبيرة من منطقتي لوهانسك ودونيتسك في شرق أوكرانيا في عام 2014 بعد أن ضمت موسكو شبه جزيرة القرم. وأصبح «باشنيك» رئيسًا للمنطقة الانفصالية قبل أن تشن موسكو غزوها الشامل لأوكرانيا في فبراير 2022. وضمت روسيا كلا المنطقتين - وكذلك منطقتي زابوريتشيا وخرسون - في سبتمبر 2022، على الرغم من أنها لا تملك السيطرة الكاملة على أي منهما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-04

قُتل 20 شخصا على الأقل وأصيب 10 آخرون في قصف لمدينة ليسيتشانسك بشرقى أوكرانيا التي أعلنت القوات الروسية استقلالها، وفقا لما ذكرته السلطات المحلية أمس السبت.وكتب ليونيد باسيتشنيك، قائد القوات الانفصالية الموالية لروسيا في منطقة لوهانسك، عبر قناته على تليجرام: "قصفت القوات الأوكرانية مخبزا في ليسيتشانسك، والمدنيون بين الأنقاض".وأشارت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا إلى "أعمال إرهابية قام بها النازيون الجدد الأوكرانيون".وقالت زاخاروفا، إن كييف كانت تعلم أن هناك الكثير من الأشخاص في المخبز في ذلك الوقت واختارت عمدًا هذا الهدف.ودعت إلى إدانة دولية للهجوم، خاصة في الغرب، حيث تعرضت ليسيتشانسك لهجوم بأنظمة أسلحة غربية.ولم يتسن التحقق بشكل مستقل من التقارير المتضاربة بشأن عدد الضحايا، ولم تعلق أوكرانيا بعد على الهجوم.يشار إلى أنه قبل اندلاع الحرب، كانت ليسيتشانسك مدينة كبيرة يبلغ عدد سكانها حوالي 100 ألف نسمة، وأعلنت القوات الروسية استقلالها في صيف عام 2022 بعد قتال عنيف وتأثرت بشدة بالحرب التي بدأت قبل عامين تقريبا، وتقع ليسيتشانسك على بعد حوالي 10 كيلومترات من خط المواجهة.وفي وقت سابق من يوم السبت، قال مسئولون، إن روسيا وأوكرانيا دمرتا بنية تحتية لبعضهما البعض خلال هجمات ليلية بالمسيرات والصواريخ.وقال أندري بوتشاروف حاكم فولجوجراد الروسية، في بيان عبر تطبيق تليجرام: "اندلع حريق في مصفاة فولجوجراد لتكرير النفط بعد إسقاط طائرة مسيرة".وأضاف أنه تمت السيطرة على الحريق بسرعة ولم يسفر عن أي وفيات أو إصابات.وقالت وزارة الدفاع الروسية، إنه جرى إسقاط 7 مسيرات.وأفاد الجيش، بأنه جرى اعتراض 4 أجسام جوية فوق منطقة بيلجورود بجنوب غرب روسيا، وجسم آخر فوق منطقة روستوف أون دون إلى الجنوب، وتقع المنطقتان على الحدود مع أوكرانيا، وقال الجيش إنه تم إسقاط مسيرتين أخريين فوق منطقة فولجوجراد، ولم تتوفر معلومات عن أي أضرار محتملة.وقالت كييف إن أوكرانيا واجهت هجمات في المساء بـ14 مسيرة وصاروخين من طراز "أوفود"، وهي صواريخ كروز روسية تعرف في حلف شمال الأطلسي (ناتو) باسم "كينج بولت"، وكما كان الحال الليلة السابقة، كانت مواقع إمداد الطاقة في منطقة دنيبروبيتروفسك الصناعية الهدف الرئيسي للهجمات.وأكد الجيش الأوكراني أنه جرى اعتراض 9 مسيرات، كما تحدث الحاكم العسكري سيرهي ليساك عن حريقين، وقال عبر تطبيق تليجرام "نحو 15 ألف شخص بدون كهرباء في المنطقة"، مشيرا إلى انقطاع الكهرباء في محطتي تدفئة في كريفي التي تمد 43 ألف شخص بالتدفئة، وأُلغيت بعض خطوط الترام في المدينة وانقطعت المياه عن العديد من الأسر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-05

أعلنت السلطات الروسية المحلية في منطقة لوهانسك بشرق أوكرانيا اليوم الإثنين، أن وزيرا يعمل لديهم قتل في قصف لمدينة ليسيشانسك. وكان ليونيد باسيتشنيك، قائد القوات الانفصالية الموالية لروسيا في منطقة لوهانسك، قد ذكر أول أمس السبت، عبر قناته على تليجرام: "قصفت القوات الأوكرانية مخبزا في ليسيتشانسك، وهناك مدنيون بين الأنقاض". وعثر رجال الإنقاذ على جثمان أليكسي بوتليشينكو بين أنقاض مبنى المخبر المنهار، بحسب ما أعلنه رئيس حكومة منطقة لوهانسك الذي عينته موسكو، سيرجي كوزلوف.   وكان بوتليشينكو يعمل وزيرا للدفاع المدني في لوهانسك لدى السلطات الروسية المحتلة. وأفادت تقارير روسية، بأن ما إجماليه 28 شخصا قتلوا في الهجوم أول أمس السبت، وبينهم طفل. وأدان القادة الروس الذين أمروا بالحرب في أوكرانيا قبل عامين تقريبا، القصف بشدة. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف "الغارات الجارية ضد البنية التحتية المدنية وفي هذه الحالة على مخبز، هي هجوم إرهابي بشع". ولم يعلق الجيش الأوكراني بعد، ولكن القيادة الأوكرانية بالمدينة أكدت القصف، وقالت إن الموقع كان هدفا شرعيا حيث كان يستخدم لدعم عمليات خط الجبهة الروسي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-08-07

أكد رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في لوهانسك الأوكرانية سيرهي هايداي، اليوم الأحد، أن الجيش الروسي يواصل تركيز جهوده على شرق البلاد، على الرغم من إعادة نشر بعض القوات والمعدات في المناطق الجنوبية. وقال هايداي، وفقا لوكالة أنباء (يوكرينفورم) الأوكرانية اليوم،" إن الجيش الروسي يشن هجمات متتالية، ويهاجم من عدة جهات في وقت واحد، وعلى وجه الخصوص، شن هجومًا بالقرب من فيرخنيوكاميانسكي ولكنهم أجبروا على التراجع من قبل المقاومة من قواتنا المسلحة". وقد أعلن الجيش الأوكراني، اليوم الأحد، ارتفاع عدد قتلى الجنود الروس إلى 42 ألفا و200 جندي منذ بدء العملية العسكرية في 24 فبراير الماضي وحتى اليوم الموافق 7 أغسطس. وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، وفق ما أوردته وكالة أنباء (يوكرنفورم) الأوكرانية، أن إجمالي خسائر القوات الروسية في الفترة من 25 فبراير وحتى 7 أغسطس، بلغ نحو 42 ألفا و 200 جندي، بزيادة 300 جندي عن اليوم السابق". وأضاف البيان أنه خلال هذه الفترة "خسرت روسيا أيضا 1805 دبابات و4055 مركبة مدرعة و958 من النظم المدفعية و260 من أنظمة راجمات الصواريخ المتعددة و223 طائرة و191 مروحية و15 سفينة و2978 من المركبات وخزانات الوقود، فضلا عن 86 وحدة من المعدات الخاصة". وفي سياق متصل، أعلن مكتب المدعي العام الأوكراني أن ضحايا الهجمات الروسية من الأطفال في أوكرانيا بلغ 361 قتيلا و703 مصابين منذ بدء العملية العسكرية الروسية في 24 فبراير الماضي. وأضاف أن 2211 مؤسسة تعليمية تم تدميرها جراء عمليات القصف من جانب القوات المسلحة الروسية من بينها 230 مؤسسة دمرت بشكل كامل.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-06-12

اتهم الانفصاليون الموالون لموسكو في شرق أوكرانيا، أمس الجمعة، القوات الحكومية بمداهمة أحد مراكز المراقبة التابعة لهم، وقتل 6 من مقاتليهم في الاشتباك الذي أعقب ذلك.   ووفقاً لتقارير، وقع الحادث في لوهانسك، معقل المتمردين، والتي دمرتها الحرب، حيث قام الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بزيارة منطقة الخط الأمامي الأربعاء الماضي.   وتحدث تقرير الوضع للجيش الأوكراني مساء الجمعة عن مقتل شخص جراء قصف بمنطقة دونيتسك.   ولم يتسن على الفور الحصول على تأكيد مستقل لهذه التقارير.   ومنذ عام 2014، تقاتل القوات الحكومية المتمردين الموالين لموسكو في الصراع على منطقة دونباس الصناعية والتي تضم منطقة لوهانسك.   وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى مقتل أكثر من 13 ألف شخص في الصراع.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-05-30

جمعت فرقة "كالوش أوركسترا" الأوكرانية، التي فازت بمسابقة الأغنية الأوروبية في وقت سابق من هذا الشهر، 700 ألف جنيه إسترليني من خلال بيع كأس المسابقة، وتقديم هذا المبلغ الكبير لدعم الجيش الأوكراني فى حربه ضد القوات الروسية، واشترت Whitebit ، وهي بورصة للعملات المشفرة يملكها فلاديمير نوسوف، وأوليج كايين، من إستونيا وأوكرانيا، الكأس، وفقا لما نشرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية. التقرير على ديلى ميل شاركت فرقة "كلوش" منشور على "فيس بوك"، كتبت فيه: "المجد لأوكرانيا! المجد للقوات المسلحة لأوكرانيا"، وفازت الفرقة الأوكرانية، بالدورة 66 لمهرجان الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" التى أقيمت فى مدينة تورين بإيطاليا، برصيد 631 نقطة، وتأكد فوز أوكرانيا بالمسابقة للمرة الثالثة فى التاريخ، وأشاد الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى بمشاركة بلاده فى مسابقة الأغنية الأوروبية. باعت الفرقة الأوكرانية، يوم الأحد، الميكروفون البلورى الذى حصلوا عليه في مزاد على "فيس بوك" بقيادة مقدمة البرامج التلفزيونية الأوكرانية سيرهي بريتولا، وقالت بريتولا، فى المزاد، إن "الأموال التي تم جمعها ستستخدم في شراء النظام الجوى PD-2 بدون طيار للقوات المسلحة، والذي يضم ثلاث طائرات ومحطة تحكم أرضية". الفرقة الأوكرانية الفائزة بمسابقة يوروفيجن يأتى هذا فيما أودت الحرب الروسية الأوكرانية، التي دخلت في شهرها الرابع الآن، بحياة الآلاف من المدنيين، ودفع ملايين الأوكرانيين إلى الفرار، وحول المدن إلى ركام، بينما تصف موسكو تصرفاتها بأنها "عملية عسكرية خاصة" لنزع سلاح أوكرانيا وحمايتها من الفاشيين، تقول أوكرانيا والغرب إن المزاعم الفاشية لا أساس لها وأن الحرب هي عمل عدواني غير مبرر. وخلال عطلة نهاية الأسبوع، عانت القوات الأوكرانية من قصف مدفعي ثقيل حيث أوقفت المحاولات الروسية للاستيلاء على سيفيرودونتسك، أكبر مدينة لا تزال أوكرانيا تسيطر عليها في المنطقة الشرقية من لوهانسك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-02-21

أعلن البيت الأبيض أن الرئيس جو بايدن التقى على انفراد بفريقه للأمن القومي ويتلقى تحديثات منتظمة بشأن الأزمة الروسية الأوكرانية، في الوقت الذي تستعد فيه الولايات المتحدة لغزو روسي لأوكرانيا. وقال مسؤول في البيت الأبيض: "يلتقي الرئيس بايدن مع فريق الأمن القومي في البيت الأبيض اليوم ويتم إطلاعه بانتظام على التطورات المتعلقة بروسيا وأوكرانيا". وقدم البيت الأبيض التحديث بالتزامن مع اعتراف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بمنطقتين في أوكرانيا ، لوهانسك ودونيتسك ، كمستقلتين. كان يوم الاثنين عطلة فيدرالية بمناسبة "يوم الرئيس" ولم يكن لدى بايدن أي شيء في جدوله العام، ولكن أمضى الرئيس اجتماع نهاية الأسبوع مع فريقه للأمن القومي حول العدوان الروسي المتزايد على أوكرانيا. ووفقا للتقرير، حذرت الولايات المتحدة من أن الغزو يمكن أن يحدث في أي لحظة ، بالنظر إلى التعزيز العسكري الروسي الكبير لما يصل إلى 190 ألف جندي في أوكرانيا وحولها. وهددت الولايات المتحدة موسكو بعقوبات دولية قاسية إذا غزت أوكرانيا، وقدم مسؤولو إدارة بايدن القليل من التفاصيل المحددة حول حزمة العقوبات ، على الرغم من أنه من المتوقع أن تستهدف الإجراءات البنوك الروسية والشركات المملوكة للدولة وكذلك الأفراد المرتبطين بالكرملين. في محاولة أخيرة لتجنب الصراع ، قال البيت الأبيض يوم الأحد إن بايدن وافق "من حيث المبدأ" على الاجتماع مع بوتين بعد مشاركة بين وزير الخارجية أنطوني بلينكين ونظيره الروسي طالما أن روسيا لا تغزو أوكرانيا. لكن من غير الواضح ما إذا كان مثل هذا الاجتماع سيعقد حيث تشير الدلائل إلى تصاعد الأزمة يوم الاثنين.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-12-21

تحدث الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بنبرة تحد قبل لقائه مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، المقرر عقده اليوم الأربعاء مكررا الوعود باستعادة جميع الأراضي الأوكرانية التي تم الاستيلاء عليها بما فيها شبه جزيرة القرم. وقال الرئيس الأوكراني -حسبما أوردت صحفية "ذا هيل" الأمريكية- "سنفعل كل ما هو ممكن ومستحيل، وما هو متوقع وغير متوقع، حتى يحصل أبطالنا على كل ما يحتاجون إليه لتحقيق النصر. والحصول على النتائج التي يتوقعها جميع الأوكرانيين". وأضاف: "هذه منطقتنا في لوهانسك، هذه هي جنوبنا في أوكرانيا، هذه شبه جزيرة القرم الأوكرانية، أوكرانيا لن تترك أي شيء خاص بها للعدو". ومن المقرر أن يلتقي زيلينسكي بالرئيس بايدن في البيت الأبيض اليوم، ومن المتوقع أن يعلن بايدن عن تقديم ملياري دولار أمريكي إضافية كمساعدة عسكرية لأوكرانيا، بما في ذلك نظام صواريخ باتريوت. كما سيلقي الرئيس الأوكراني كلمة أمام الكونجرس مساء اليوم بتوقيت واشنطن وتأتي الزيارة غير المسبوقة في الوقت الذي يستعد فيه الجمهوريون للسيطرة على مجلس النواب في العام الجديد، مع وعود لكبح جماح إنفاق الحكومة الفيدرالية على أوكرانيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-05-26

قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية "الكرملين" دميتري بيسكوف، اليوم الخميس، إن روسيا تتوقع من أوكرانيا قبول مطالبها وإدراك الوضع الحالى. جاء ذلك تعليقا على دعوة وجهها وزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر لتقديم أوكرانيا تنازلات عن جزء من أراضيها للتوصل إلى اتفاق سلام مع روسيا. وقال بيسكوف، ردا على سؤال بهذا الشأن من وكالة أنباء "تاس" الروسية، إن "روسيا تنتظر قبول كييف لمطالب موسكو وإدراكها للوضع الحالي - الوضع الحقيقي القائم". وأشار بيسكوف إلى أن النقطة المطروحة لم تكن التنازلات الإقليمية، وأكد أن "كييف يجب أن تعترف بالوضع القائم فعليا وأن تقيمه بطريقة رصينة". كانت كييف قد انتقدت في وقت سابق اقتراح كيسنجر، وقال مستشار المكتب الرئاسي الأوكراني، ميخائيل بودولياك، إن مقترحات بعض الشركاء الغربيين بشأن تنازلات عن الأراضي كانت بمثابة "طعنة في ظهر كييف". وفي سياق متصل، حذرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أي صحفي أو وسيلة إعلام الأمريكية من عواقب حجب إحاطة نشرتها الوزارة عبر موقع الفيديوهات الشهير "اليوتيوب". وقالت زاخاروفا  حسبما أفادت قناة "روسيا اليوم" الإخبارية اليوم الخميس، "لقد حجبوا بعض الإحاطات لوزارة الخارجية الروسية من على اليوتيوب، فكان رد فعلنا هو التحذير من أن حجب الإحاطة مجددا سوف يتسبب في عودة أي صحفي أو وسيلة إعلامية أمريكية إلى أوطانهم". وأشارت القناة إلى أن هذا التحذير جاء خلال المائدة المستديرة التي شاركت فيها زاخاروفا التي حملت عنوان " دور الإعلام في المواجهة الكبيرة مع الغرب: مستقبل منصات الإنترنت في الواقع الجديد". ويأتي هذا في الوقت الذي تحدثت فيه تقارير إخبارية عن اتجاه غربي لفرض حظر على استخدام روسيا للشبكة العالمية، من دون تأكيدات رسمية على وجود خطة فعلية لفصل روسيا افتراضيا عن بقية العالم. من ناحية أخرى، قال مكتب الرئيس الأوكراني إن مدينتي "سيفيرودونتسك" و"ليسيتشانسك" تتعرضان لهجوم روسي وسط عملية عسكرية في منطقة "لوهانسك" الشرقية، وذلك في بيان صادر عنه. وأضاف البيان حسبما ذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية - أن مدينة "سيفيرودونتسك" تتعرض لقصف عنيف، مشيرا إلى أن 11 مبنى شاهقا في المدينة قد تدمر جراء القصف. بدوره، قال أولكسندر ستريوك رئيس الإدارة العسكرية في "سيفيرودونتسك" إن الاتصال بين "سيفيرودونتسك" و"ليسيتشانسك" كان معقدا بسبب القصف الروسي لجسر بين المدينتين. وأضاف أن القوات الروسية لم تتوقف عن قصف الأحياء السكنية منذ حوالي أسبوع ونصف. من جانبه، قال فيدير فينيسلافسكي النائب الأوكراني وعضو اللجنة البرلمانية للأمن القومي والدفاع والاستخبارات إن "الوضع صعب، لاسيما في منطقة عمليات دونيتسك". وأضاف أن "أكثر الأماكن سخونة هي سيفيرودونتسك وليسيتشانسك"، مشيرا إلى أن الجنود الروس كانوا يحاولون تطويق القوات الأوكرانية قبل استهداف مدينتي "باخموت" و"سوليدار" في المرة القادمة. من جانبه، أكد سفير الاتحاد الأوروبي في أوكرانيا ماتي ماسيكاس، اليوم الخميس، أنه ما من أحدٍ يعترف بجوزات السفر الروسية في منطقة خيرسون المحتلة أو أي نوع من "الاستفتاءات" التي تخطط لها القوات الروسية. وكتب ماسيكاس في تغريدة عبر موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي، حسب ما نقلته وكالة أنباء (يوكرنفورم) الأوكرانية، أنه كان على القوات الروسية أن تتخلى عن كل الأفكار المطروحة لإجراء استفتاء" في منطقة خيرسون وسط غياب أي دعم لمثل هذه الخطوة. وتساءل الدبلوماسي الأوروبي: "لماذا يعتقد الروس أن جواز السفر المخطط له سيكون أكثر قبولا؟"، مؤكدا أنه على أي حال، لن يعترف أحد به على الإطلاق. جدير بالذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقع أمس مرسومًا ييسر عملية حصول سكان المناطق المحتلة مؤقتًا في منطقة زابوروجيزيا ومنطقة خيرسون على الجنسية الروسية وجوازات السفر.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-06-03

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في مقطع فيديو ظهر فيه نفس الوزراء والمستشارين الذين ظهروا معه في بث في 24 فبراير، وهو اليوم الذي شن فيه نظيره الروسي فلاديمير بوتين، هجومه: «النصر سيكون لنا». وأعلن زيلينسكي يوم الجمعة أن «فريقنا أكبر بكثير» و«القوات المسلحة لأوكرانيا هنا والأهم من ذلك أن شعبنا موجود هنا، لقد كنا ندافع عن أوكرانيا منذ 100 يوم بالفعل المجد لأوكرانيا». فى السياق، قال مسؤولون إن القوات الأوكرانية استعادت حوالي 20% من الأراضي التي فقدتها في سيفيرودونتسك منذ الغزو الروسي، وفقا لصحيفة الجارديان البريطانية. وقال سيرهي جايداي، رئيس المنطقة الشرقية من لوهانسك، اليوم الجمعة، على التليفزيون الوطني: «في حين كان الوضع صعبًا قبل ذلك، كانت النسبة التي تحتفظ بها روسيا في مكان ما حوالي 70%، فقد قمنا الآن بدفعهم إلى الخلف بنحو 20% تقريبًا».    وأوضح جايداي إن القوات الروسية كانت تهاجم وتتقدم نحو المواقع الأوكرانية لساعات ، لكن المدافعين عنها لم يصابوا بأذى. وتابع: «هذه هي الطريقة التي يتقدمون بها خطوة بخطوة لأنهم يدمرون كل شيء بالمدفعية والطائرات وقذائف الهاون». وأوضح «لكن بمجرد أن يكون لدينا أسلحة غربية بعيدة المدى كافية، فإننا سنقوم بدفع مدفعيتهم بعيدًا عن مواقعنا، وبعد ذلك، صدقوني، المشاة الروس، سوف يجرون فقط». منذ الغزو، توغلت القوات الروسية في المدينة في محاولة للاستيلاء عليها من أجل تحقيق هدفها المعلن للسيطرة على مقاطعة لوهانسك بأكملها. أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الخميس، أن القوات الأوكرانية حققت بعض النجاحات الأخيرة في المنطقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-04-19

قال رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في لوهانسك سيرجي هايداي، إن القوات الروسية سيطرت على مدينة كريمينا بشرق أوكرانيا، وأضاف في تغريدة عبر «تويتر»: «لقد دخلوا المدينة»، موضحا أن القوات الأوكرانية انسحبت من المدينة واتخذت مواقع جديدة. وتابع الحاكم العسكري الأوكراني: «استمرت عمليات إجلاء المدنيين مع استمرار الهجمات الروسية من جميع الاتجاهات في طريق القصف الجماعي والقصف المكثف والقصف الجوي على جميع الخطوط الدفاعية». وذكر المسؤول وفق ما نقلت شبكة «سي إن إن»: «نحو 350 ألف شخص كانوا يعيشون في المنطقة قبل أن تخضع للسيطرة الروسية، ولم يتبق سوى نحو 70 ألفاً»، وأضاف: «لقد غادروا بمفردهم أو بمساعدة متطوعين أو منظمات دينية.. إنهم ذاهبون إلى غرب أوكرانيا». ونقلت «سي إن إن» عن «هايداي» قوله: «يمكن للناس أن يقرروا ما إذا كانوا يريدون الذهاب إلى أوروبا والحصول على وضع اللاجئ، أو ما إذا كانوا يرغبون في الحصول على وظيفة حيث هم، أو ما إذا كانوا يرغبون في الانتظار حتى النصر ونهاية الاحتلال ويمكنهم العودة إلى منازلهم إذا كانت تلك المنازل لا تزال قائمة، وإذا لم يكن الأمر كذلك فإن الحكومة تقوم بتطوير برنامج بشأن البناء السريع»، مضيفًا أن القصف الروسي «دمر جميع البنية التحتية الحيوية تقريبًا، وأنه من المستحيل استعادة إمدادات المياه والكهرباء». وتابع: «كل شيء دمر بالكامل، ورغم أنه يمكن لفرق الإصلاح لدينا إصلاح خطوط الكهرباء والمياه خلال ساعة واحدة، لكن يحدث قصف جديد يقطع الخطوط مرة أخرى، إنها نفس العملية في كل مرة. إنها مشكلة كبيرة»، وفيما يتعلق بعدد القتلى المدنيين، قال رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في لوهانسك، إنه «من المستحيل إعطاء رقم محدد». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-09-23

بدأت روسيا، اليوم، عملية الاستفتاء المقرر من اليوم، الجمعة وحتى الثلاثاء المقبل، ويشمل الاستفتاء ضم 4 أقاليم أوكرانية وهي «لوجانسك ودونيتسك وخيرسون و زابوروجيا»، إلى موسكو، والتي تمثل 15% من الأراضي الأوكرانية، في خطوة أدانتها كييف ودول الغرب، وفقا ما نقلته وكالة «رويترز». وبدأ التصويت في الاستفتاء على منطقة زابوروجيا لتصبح جزءًا من روسيا، وقال فلاديمير روجوف ، المسؤول في الإدارة المدعومة من روسيا في تلك المنطقة: «سيعودون إلى الوطن». وقال سيرهي جايداي، الحاكم الأوكراني لمنطقة لوهانسك، إن مصادر من بلدة بيلوفودسك التي تسيطر عليها روسيا، أكدت أن رئيس إحدى الشركات أكد للموظفين أن الاستفتاء إلزامي وأن من يرفض التصويت سيُطرد وسيتم تسليم أسمائهم إلى جهاز الأمن. وقال إن بلدة ستاروبيلسك، شهدت منع السلطات الروسية السكان من مغادرة المدينة حتى يوم الثلاثاء المقبل، وتم إرسال مجموعات مسلحة لتفتيش المنازل وإجبار الناس على الخروج للمشاركة في الاستفتاء. وتأتي عملية التصويت بعد أن استعادت أوكرانيا هذا الشهر السيطرة على مساحات شاسعة من الأراضي في هجوم مضاد، بعد 7 أشهر من الحرب الروسية وقتل الآلاف وتشريد الملايين فضلا عن إلحاق الضرر بالاقتصاد العالمي. وناقشت السلطات الموالية لموسكو الاستفتاءات منذ شهور، لكن الانتصارات الأخيرة التي حققتها أوكرانيا دفعت المسؤولين إلى تحديد موعدها، كما إنها فرصة للناس للتعبير عن آرائهم. وعلي جانب أخر، جاء إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هذا الأسبوع عن مشروع عسكري لتجنيد 300 ألف جندي للقتال في أوكرانيا، في محاولة لاستعادة اليد العليا في الصراع، وقال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف هذا الأسبوع: «منذ بداية العملية قلنا إن شعوب المناطق المعنية يجب أن تقرر مصيرها، والوضع الحالي يؤكد أنهم يريدون أن يكونوا أسياد مصيرهم». وتقول كييف إن موسكو تعتزم تأطير نتائج الاستفتاء على أنها علامة على الدعم الشعبي، ثم استخدامها كذريعة للضم على غرار استيلائها على شبه جزيرة القرم في عام 2014، وهو ما لم يعترف به المجتمع الدولي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-06-28

تمكنت القوات الأوكرانية من ضرب مستودع أسلحة داخل الأراضي التي تسيطر عليها موسكو في منطقة لوهانسك، إذ قالت القوات الانفصالية المدعومة من روسيا في لوهانسك، إن كييف استخدمت نظام «هيمارس» للصواريخ متعددة الإطلاق الذي تبرعت به الولايات المتحدة للقيام بذلك.  وقال المتحدث باسم الميليشيا الشعبية لجمهورية لوهانسك الشعبية، أندري ماروتشكو في مقابلة مع محطة روسيا 1 الرسمية، إنه جرى الكشف عن الحالة الأولى لاستخدام نظام «هيمارس» للصواريخ الأمريكية، والتي جرى الإعلان عنها كثيرًا، وأضاف: «هذه هي العمق الخلفي، وأعتقد أيضًا أنه يستخدم كثيرا في الوقت الحالي، وقد أكدنا أن هذه الأنظمة موجودة في منطقة دونباس».  وبحسب شبكة «سي إن إن الإخبارية الأمريكية، أظهرت صور في أعقاب الغارة، نشرتها حسابات تابعة لروسيا، بقايا ما بدا وكأنه صاروخ غربي الصنع، وتعليقًا على التقارير التي تفيد بأن القوات الأوكرانية استخدمت نظام «هيمارس» لاستهداف القوات الروسية بعيدًا عن الخطوط الأمامية. وقال رئيس الإدارة العسكرية لمنطقة لوهانسك، سيرجي هايدي: «هناك أخبار جيدة في هذا الصدد، لأن المستودعات والثكنات التي تضم أفرادًا تنفجر، وتتسبب في حدوث حريق ثم انفجار»، وأضاف «قد يبطئ هذا تقدم القوات الروسية نحو ليسيتشانسك». ورغم صعوبة التأكد من وجود نظام «هيمارس» قد استخدم لاستهداف القوات الروسية أو المدعومة من روسيا في منطقة لوهانسك، لكن المسؤولين الأوكرانيين والأمريكيين أقروا بأن النظام الأمريكي الصنع جرى نشره واستخدامه بالقرب من الخطوط الأمامية. ويعد نظام هيمارس من أفضل راجمات الصواريخ التي يجرى وضعها على مدرّعات خفيفة، ثم تقوم بإطلاق صواريخ موجّهة، تتميز بدقة الإصابة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-07-14

قالت صحيفة «نيويورك تايمز»، إنه مع استمرار القوات الروسية في قصف المناطق المدنية عبر رقعة واسعة من خط المواجهة ، بدأ الجيش الأوكراني بضرب القواعد ومخازن الذخيرة في عمق الأراضي المحتلة بمساعدة أسلحة جديدة أكثر قوة قدمها الغرب. وتابعت الصحيفة، أنه في وقت مبكر من صباح أمس، أضاءت كرة نارية السماء فوق لوهانسك ، عاصمة مقاطعة تسيطر عليها روسيا في شرق أوكرانيا، وذكرت وسائل إعلام روسية أن الجيش الأوكراني أصاب بطارية مضادة للطائرات، وجاء ذلك في أعقاب تدمير ستة مستودعات للذخيرة يوم أمس في الأراضي التي تسيطر عليها روسيا في جنوب أوكرانيا ومنطقة دونيتسك المحتلة في الشرق، بحسب سيرجي براتشوك ، المتحدث باسم الإدارة العسكرية لأوديسا. وتابع التقرير، أنه لا تزال هذه الاستراتيجية الأخيرة للقوات الأوكرانية في أيامها الأولى، ولم يتضح بعد ما إذا كان لها تأثير كبير على ساحة المعركة، ما يسمح لها بعرقلة هجمات المدفعية والعمليات الهجومية الروسية. ويجادل بعض المسؤولين الأوكرانيين بأن الروس أُجبروا على نقل مراكز الإمداد بعيدًا عن الجبهة، وهو ادعاء لا يمكن التحقق منه، حيث قال سيرجي هايداي، رئيس الإدارة العسكرية في منطقة لوهانسك: «لم يوقف الجيش الروسي القصف، لكنه يحافظ على الأرجح على إمداداته الحالية من الذخيرة، لأن هذه المؤن تعطلت بسبب عمل أسلحتنا الجديدة بعيدة المدى». وأضاف التقرير، أنه من الأمور الحاسمة في هذا الجهد وصول أنظمة أسلحة ووحدات مدفعية جديدة بعيدة المدى، لا سيما قاذفات الصواريخ المتعددة المثبتة على الشاحنات والمعروفة باسم أنظمة الصواريخ عالية الحركة أو هيمارس، التي بدأت في الوصول إلى أوكرانيا في وقت سابق من هذا الصيف، أثبتت فعاليتها في استهداف القواعد العسكرية الروسية ومستودعات إمداد الذخيرة بعيدًا عن خطوط العدو، كما تم تجهيز الأنظمة بصواريخ موجهة عبر الأقمار الصناعية، والتي يزيد مداها عن 40 ميلاً أكبر من أي شيء آخر تمتلكه القوات الأوكرانية في ترسانتها.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-05-21

قالت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، أنّ المسلحين الأوكرانيين في منطقة دونيتسك التابعة لإقليم دونباس الانفصالي يواصلون استخدام المدارس ورياض الأطفال والمباني السكنية كنقاط لإطلاق النار، واتهمت وزارة الدفاع الروسية الجيش الأوكراني بقصف مبان سكنية في نيكولايفكا بمقاطعة لوغانسك، وفق نبأ عاجل نقلته شبكة «سكاي نيوز عربية». من جهته وفي وقت سابق قال حاكم الإقليم سيرهي غايداي، إن القصف الروسي في منطقة لوهانسك بشرق أوكرانيا أدى إلى مقتل 13 مدنياً خلال الـ24 ساعة الماضية، لافتاً إلى أنّ  12 شخصاً قتلوا في بلدة سيفيرودونيسك حيث لم ينجح الهجوم الروسي، وفق ما نقلته قناة العربية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-09-30

قال رئيس مكتب الرئيس الأوكراني، ميخائيلو بودلياك، إنه واثق من أن الحرب الروسية في أوكرانيا، ستتوقف بعد استعادة مقاطعة «لوهانسك ودونيتسك» الشرقية، مضيفا أن القوات الأوكرانية ستستعيد البلاد بأكملها - حتى الأراضي التي فقدت قبل غزو فبراير - في غضون أشهر فقط، وفقا لما أوردته صحفية «إكسربيس» البريطانية. ولفت بودلياك، إلى أنه بمجرد سقوط منطقتي دونيتسك ولوهانسك، فإنه من المتوقع أن تنتهي الحرب في شهر يناير، منوها بأن الأراضي المحررة ستعود لأوكرانيا بالكامل وفقا للحدود المعترف بها دوليا لعام 1991. وأضاف أن إمداد الغرب المستمرة بالأسلحة سيلعب دورًا حاسمًا في نجاح العمليات العسكرية، لافتا إلى أن موعد انتهاء الحرب يعتمد على عدد المركبات القتالية وقاذفات الصواريخ التي يمكن الحصول عليها. وأكد أن سقوط أي من المدينتين «لوهانسك» أو «دونيتسك»، سيؤدي بشكل حاسم إلى إحباط كل محاولات موسكو في السيطرة على أوكرانيا، متابعا: «ستنهار أحلام روسيا على أيدي الأوكرانيين». وفي السياق، تمكنت كييف من استعادة منطقة خاركيف الشمالية الشرقية، فيما تكمل القوات الأوكرانية الآن هجومًها المضاد في المقاطعتين الشرقيتين. وفي وقت سابق، اعترف «بوتين»، من جانب واحد بجمهورية لوهانسك الشعبية وجمهورية دونيتسك الشعبية في الأيام التي سبقت الحرب. ويحاول الكرملين، ضم الجمهوريتين المدعومتين من روسيا، وكذلك خيرسون وزابرويجيا عبر استفتاءات، وصفها الغرب والولايات المتحدة بالزائفة. ويقول الخبراء للصحيفة، إن ضم الأراضي الجديدة من شأنه أن يردع الغرب عن تقديم المساعدة العسكرية لأوكرانيا في دفاعها عن سيادتها في تلك المناطق.  وصرح لأمين العام لحلف الناتو، ينس ستولتنبرج، أن روسيا من المرجح أن تستخدم الاستفتاءات للادعاء بأن الأراضي الروسية تتعرض لهجوم بأسلحة الناتو. وأضاف «ستولتنبرج»، أن «ما نحتاج للاستعداد له هو أن روسيا ستستخدم هذه الأصوات الزائفة لزيادة تصعيد الحرب في أوكرانيا»، موضحا أن رد الناتو هو تكثيف الدعم للأوكرانيين للعمل على إنهاء الحرب في ساحة المعركة بشكل أكبر، وخصوصا إذا استعادت أوكرانيا أراضيها، ستكون المرحلة المقبلة من الحرب هي الجلوس على طاولة المفاوضات ووضع حد لنهاية المعارك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-05-25

وصلت القوات الروسية إلى أطراف مدينة رئيسية في منطقة دونباس، وهي سيفيرودونيتسك، التي تقول أوكرانيا إنها تتعرض لقصف على مدار 24 ساعة، في الوقت الذي تحاول فيه موسكو السيطرة الكاملة. وقال مسؤول أوكراني وفقا لـ«بي بي سي»، إن التقارير التي تفيد بأن روسيا تسيطر على طريق شرياني حيوي جنوب غرب المدينة، غير صحيحة. وقال سيرهي هايدي حاكم منطقة لوهانسك: «إنهم لا يستطيعون الاستيلاء على المدينة لذا قرروا محاولة تدميرها وإجبار قواتنا على مغادرة المدينة». وتسيطر روسيا الآن على كل من لوهانسك تقريبًا، وهي واحدة من منطقتين شرقيتين تشكلان دونباس. ويتعرض الجيش الأوكراني لضغوط أكبر من أي وقت مضى منذ الأسابيع الأولى اليائسة بعد الغزو الروسي وهز رجل كان قريبًا من خط المواجهة في دونباس، ويسمع من مدنيين محاصرين في القتال كتفيه عندما سئل عما إذا كان سيقبل صفقة تسمح لروسيا بالسيطرة على جميع أنحاء دونباس، قائلا: «لا أعرف، ما الذي يمكن أن يتغير بالنسبة لي؟ الشيء الرئيسي هو البقاء على قيد الحياة».         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-07-02

قال الانفصاليون المدعومون من روسيا، إنهم حاصروا بالكامل مدينة ليسيتشانسك الرئيسية في شرق أوكرانيا، وفقًا لوسائل إعلام رسمية روسية. وقال أندريه ماروتشكو، المتحدث باسم القوات الانفصالية الموالية لروسيا، لوكالة الأنباء الروسية «تاس»: «اليوم، احتلت ميليشي لوهانسك الشعبية والقوات الروسية آخر المرتفعات الاستراتيجية، مما يسمح لنا بتأكيد أن محاصرة ليسيتشانسك تمامًا» وفقا لصحيفة الجارديان البريطانية.  يمثل ليسيتشانسك آخر معقل للمقاومة الأوكرانية لقوات موسكو في منطقة لوهانسك، وكان يتعرض لقصف مدفعي وغارات جوية روسية مستمرة منذ أسابيع. وكتب سيرهي هيداي، حاكم منطقة لوهانسك، على برقية: «المنازل الخاصة في القرى التي تعرضت للهجوم تحترق واحدا تلو الآخر. مع هذه الكثافة العالية من القصف، ليس لدينا الوقت إلا لإيواء الجرحى. حرائق في وقت واحد في عدة أماكن. بالكاد لدينا الوقت للقضاء على الحرائق واسعة النطاق في ليسيتشانسك». وتستعد القوات الروسية للسيطرة على مدينة ليسيتشانسك، بصورة تامة في الأيام المقبلة. وأضاف فيتالي كيسيليف مساعد وزير الداخلية في جمهورية لوهانسك: «أنه يجري التحضير للتحرير الكامل لمدينة ليسيتشانسك، خلال الأيام المقبلة». وأفادت وزارة الدفاع الروسية بأن الجيش حرر قرية زولوتاريفكا، ولم يتبق سوى تحرير قرية بيلوغوروفكا التي تبعد ستة كيلوميترات عن مدينة ليسيتشانسك المحاصرة. وخلال الأسابيع الأخيرة، تركزت معارك الحرب في شرقي أوكرانيا، وتحديدا في مدينة سيفرودونيتسك والمدينة التوأم لها ليسيتشانسك، إذ لا يفصل بيهما سوى نهر دونيتس. فيما أدان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكى، الهجمات الصاروخية الروسية بالقرب من ميناء أوديسا التي قالت السلطات إنها قتلت 21 شخصًا على الأقل، موضحا «قام الروس بتسوية جزء من المبنى السكني في سيرهيفكا بينما كان السكان نائمين، بعد ساعات من تخلي القوات الروسية عن موقع البحر الأسود في جزيرة الأفعى». وقال زيلينسكي، إن الهجمات كانت إرهابًا روسيًا واعيًا ومستهدفًا بشكل متعمد، وفقا لصحيفة الجارديان البريطانية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: