ليسيتشانسك

ليسيتشانسك هي مدينة من مدن أوكرانيا. يبلغ عدد سكانها 103 459 نسمة وذلك حسب إحصائيات سنة 2014. يبلغ ارتفاع المدينة عن سطح البحر قرابة 145 متر. تبلغ مساحتها 96 كم². خلال الحرب الروسية الأوكرانية 2022 شكلت المدينة المعقل الأخير للقوات الأوكرانية في مقاطعة لوغانسك، وأعلنت القوات الروسية في 3 يوليو 2022 عن السيطرة الكاملة على المدينة ومقاطعة لوغانسك.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
ليسيتشانسك
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
ليسيتشانسك
Top Related Events
Count of Shared Articles
ليسيتشانسك
Top Related Persons
Count of Shared Articles
ليسيتشانسك
Top Related Locations
Count of Shared Articles
ليسيتشانسك
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
ليسيتشانسك
Related Articles

الشروق

2024-05-06

أكد وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، أن القوات الروسية والتشكيلات المشاركة في المنطقة العسكرية الشمالية تتقدم بنجاح في جميع الاتجاهات. وأفادت وزارة الدفاع أن "كتيبة الحرس المنفصل رقم 74 الآلية زفينيغورود التابعة للواء سوفوروف ولواء كوتوزوف تنفذ مهام قتالية في أصعب الاتجاهات، وقد نفذت وحداتها بنجاح عمليات مهمة في اتجاه تشرنيغوف، وبشرف وشجاعة شاركوا في تحرير مدينة ليسيتشانسك وعملت بنشاط في أفدييفكا". وقال شويغو: "اليوم تتقدمون بثقة، وتحلون المهام القتالية بثبات وشجاعة، وبمواصلة الهجوم الناجح، حررتم بلدة بيرديتشي من الأرواح الشريرة للنازيين الجدد". وحصل ثلاثة جنود على لقب بطل روسيا لبطولتهم وشجاعتهم، وحصل حوالي 10 آلاف جندي آخر على جوائز الدولة وشارات الإدارات العسكرية. وهنأ وزير الدفاع كل التشكيلات المشاركة في المنطقة العسكرية الشمالية بالنجاحات المحققة، كما شكر الأفراد العسكريين على إكمال المهام القتالية بنجاح والولاء للواجب العسكري، وأعرب عن ثقته في أنهم سيواصلون خدمة روسيا بشرف، وضمان أمنها بشكل موثوق. هذا وأعلنت الدفاع الروسية يوم الأحد أن قواتها أكملت تحرير بلدة أوتشيريتينو بدونيتسك، ودمرت مستودعا للصواريخ غربية الصنع قرب أوديسا، فيما خسر الجيش الأوكراني نحو 1155 جنديا خلال يوم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-04

زار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي القوات بالقرب من خط المواجهة في جنوب البلاد، في الوقت الذي تستمر فيه التكهنات حول اعتزامه إقالة قائد الجيش الأوكراني قريبا. وزار زيلينسكي الجنود بالقرب من روبوتاين في منطقة زابوريجيا، التي شهدت قتالا عنيفا خلال الصيف حيث حاولت كييف التقدم جنوبا نحو بحر آزوف في هجوم مضاد استمر أشهرا ضد مواقع روسية منيعة والذي حقق نتائج ضئيلة، حسبما ذكرت وكالة بلومبرج للأنباء. وذكر بيان أرسله مكتب الرئيس الأوكراني، عبر البريد الإلكتروني اليوم الأحد، أن زيلينسكي استمع إلى تقرير عن الوضع الحالي في ساحة المعركة وتحدث عن التحصينات والبنية التحتية الحيوية. وقال زيلينسكي "إنه لشرف لي أن أكون هنا اليوم لدعمكم وتقديم الأوسمة". وأكد زيلينسكي "إن هذه المهمة الصعبة والحاسمة تقع على عاتقكم للتصدي للعدو والانتصار في هذه الحرب." وأضاف زيلينسكي "إنه أمر مهم للغاية أن يتم الحفاظ على أكبر قدر من التضامن من العالم الحر والقيام بكل شيء ممكن وغير ممكن لكي تتمكن أوكرانيا من إلحاق الهزائم بروسيا". فقط من خلال الهزائم ستدرك روسيا أنه يجب عليها أن تنهي الحرب. وفي منطقة أبعد إلى الشرق، قتل 28 شخصا على الأقل وأصيب 10 آخرون جراء قصف مخبز في مدينة ليسيتشانسك الأوكرانية التي تحتلها القوات الروسية، حسبما قالت السلطات المحلية اليوم الأحد. وكتب ليونيد باسيتشنيك، قائد القوات الانفصالية الموالية لروسيا في منطقة لوهانسك، عبر قناته على تليجرام: "قصفت القوات الأوكرانية مخبزا في ليسيتشانسك، والمدنيون بين الأنقاض"، أمس السبت. وأضاف أن هناك طفل بين القتلى. وقالت وزارة الخارجية الروسية إن أسلحة غربية بما في ذلك من المحتمل راجمة الصواريخ هيمارس، استخدمت في القصف. وأشارت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا إلى "أعمال إرهابية قام بها النازيون الجدد الأوكرانيون". وقالت زاخاروفا إن كييف كانت تعلم أن هناك الكثير من الأشخاص في المخبز في ذلك الوقت واختارت عمدا هذا الهدف. ودعت إلى إدانة دولية للهجوم، خاصة في الغرب، حيث تعرضت ليسيتشانسك لهجوم بأنظمة أسلحة غربية. ولم يتسن التحقق بشكل مستقل من التقارير المتضاربة بشأن عدد الضحايا. ولم تعلق أوكرانيا بعد على الهجوم. يشار إلى أنه قبل اندلاع الحرب، كانت ليسيتشانسك مدينة كبيرة يبلغ عدد سكانها حوالي 100 ألف نسمة. وسيطرت عليها القوات الروسية في صيف عام 2022 بعد قتال عنيف وتأثرت بشدة بالحرب التي بدأت قبل عامين تقريبا. وتقع ليسيتشانسك على بعد حوالي 10 كيلومترات من خط المواجهة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-04

قُتل 20 شخصا على الأقل وأصيب 10 آخرون في قصف لمدينة ليسيتشانسك بشرقى أوكرانيا التي أعلنت القوات الروسية استقلالها، وفقا لما ذكرته السلطات المحلية أمس السبت.وكتب ليونيد باسيتشنيك، قائد القوات الانفصالية الموالية لروسيا في منطقة لوهانسك، عبر قناته على تليجرام: "قصفت القوات الأوكرانية مخبزا في ليسيتشانسك، والمدنيون بين الأنقاض".وأشارت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا إلى "أعمال إرهابية قام بها النازيون الجدد الأوكرانيون".وقالت زاخاروفا، إن كييف كانت تعلم أن هناك الكثير من الأشخاص في المخبز في ذلك الوقت واختارت عمدًا هذا الهدف.ودعت إلى إدانة دولية للهجوم، خاصة في الغرب، حيث تعرضت ليسيتشانسك لهجوم بأنظمة أسلحة غربية.ولم يتسن التحقق بشكل مستقل من التقارير المتضاربة بشأن عدد الضحايا، ولم تعلق أوكرانيا بعد على الهجوم.يشار إلى أنه قبل اندلاع الحرب، كانت ليسيتشانسك مدينة كبيرة يبلغ عدد سكانها حوالي 100 ألف نسمة، وأعلنت القوات الروسية استقلالها في صيف عام 2022 بعد قتال عنيف وتأثرت بشدة بالحرب التي بدأت قبل عامين تقريبا، وتقع ليسيتشانسك على بعد حوالي 10 كيلومترات من خط المواجهة.وفي وقت سابق من يوم السبت، قال مسئولون، إن روسيا وأوكرانيا دمرتا بنية تحتية لبعضهما البعض خلال هجمات ليلية بالمسيرات والصواريخ.وقال أندري بوتشاروف حاكم فولجوجراد الروسية، في بيان عبر تطبيق تليجرام: "اندلع حريق في مصفاة فولجوجراد لتكرير النفط بعد إسقاط طائرة مسيرة".وأضاف أنه تمت السيطرة على الحريق بسرعة ولم يسفر عن أي وفيات أو إصابات.وقالت وزارة الدفاع الروسية، إنه جرى إسقاط 7 مسيرات.وأفاد الجيش، بأنه جرى اعتراض 4 أجسام جوية فوق منطقة بيلجورود بجنوب غرب روسيا، وجسم آخر فوق منطقة روستوف أون دون إلى الجنوب، وتقع المنطقتان على الحدود مع أوكرانيا، وقال الجيش إنه تم إسقاط مسيرتين أخريين فوق منطقة فولجوجراد، ولم تتوفر معلومات عن أي أضرار محتملة.وقالت كييف إن أوكرانيا واجهت هجمات في المساء بـ14 مسيرة وصاروخين من طراز "أوفود"، وهي صواريخ كروز روسية تعرف في حلف شمال الأطلسي (ناتو) باسم "كينج بولت"، وكما كان الحال الليلة السابقة، كانت مواقع إمداد الطاقة في منطقة دنيبروبيتروفسك الصناعية الهدف الرئيسي للهجمات.وأكد الجيش الأوكراني أنه جرى اعتراض 9 مسيرات، كما تحدث الحاكم العسكري سيرهي ليساك عن حريقين، وقال عبر تطبيق تليجرام "نحو 15 ألف شخص بدون كهرباء في المنطقة"، مشيرا إلى انقطاع الكهرباء في محطتي تدفئة في كريفي التي تمد 43 ألف شخص بالتدفئة، وأُلغيت بعض خطوط الترام في المدينة وانقطعت المياه عن العديد من الأسر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-05

أعلنت السلطات الروسية المحلية في منطقة لوهانسك بشرق أوكرانيا اليوم الإثنين، أن وزيرا يعمل لديهم قتل في قصف لمدينة ليسيشانسك. وكان ليونيد باسيتشنيك، قائد القوات الانفصالية الموالية لروسيا في منطقة لوهانسك، قد ذكر أول أمس السبت، عبر قناته على تليجرام: "قصفت القوات الأوكرانية مخبزا في ليسيتشانسك، وهناك مدنيون بين الأنقاض". وعثر رجال الإنقاذ على جثمان أليكسي بوتليشينكو بين أنقاض مبنى المخبر المنهار، بحسب ما أعلنه رئيس حكومة منطقة لوهانسك الذي عينته موسكو، سيرجي كوزلوف.   وكان بوتليشينكو يعمل وزيرا للدفاع المدني في لوهانسك لدى السلطات الروسية المحتلة. وأفادت تقارير روسية، بأن ما إجماليه 28 شخصا قتلوا في الهجوم أول أمس السبت، وبينهم طفل. وأدان القادة الروس الذين أمروا بالحرب في أوكرانيا قبل عامين تقريبا، القصف بشدة. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف "الغارات الجارية ضد البنية التحتية المدنية وفي هذه الحالة على مخبز، هي هجوم إرهابي بشع". ولم يعلق الجيش الأوكراني بعد، ولكن القيادة الأوكرانية بالمدينة أكدت القصف، وقالت إن الموقع كان هدفا شرعيا حيث كان يستخدم لدعم عمليات خط الجبهة الروسي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-04

أعلنت السلطات في «مقاطعة لوجانسك» مصرع 28 شخصا بينهم طفل واحد، وإصابة 10 آخرين، جراء قصف القوات الأوكرانية، لمخبز مدينة ليسيتشانسك بالمقاطعة الواقعة شرق أوكرانيا، التي ضمتها «موسكو» إلى أراضي «روسيا الاتحادية» على إثر تنظيم استفتاء في 2022. وكان رئيس «مقاطعة لوجانسك» ليونيد باستشنيك، قال في وقت سابق، إن القوات الأوكرانية قصفت مخبزا في ليسيتشانسك بـ«مقاطعة لوجانسك»، مضيفا عبر «تليجرام»، وفق لشبكة«روسيا اليوم» الإخبارية الروسية، إن هناك مدنيون تحت الأنقاض، فيما اشارت وسائل إعلام، إلى استخدام  صواريخ «هيمارس» الأمريكية في عملية القصف. وكانت نائبة رئيس «مجلس الدوما» الروسي آنا كوزنيتسوفا، قالت في وقت سابق، عبر «تليجرام»، إن قتل «إرهابيي» أوكرانيا، على  حد وصفها، الأبرياء في مدينة ليسيتشانسك بـ«مقاطعة لوجانسك» تعبير عن عجزهم، ومحاولة منهم لجذب انتباه رعاتهم الغربيين. وفشلت دعوة تقدم بها نائب إستوني في «البرلمان الأوروبي»، ريو تيراس، بعدم الاعتراف بنتائج الانتخابات الرئاسية الروسية، المقررة في  15حتى 17 مارس المقبل، وقع عليها 29 نائبا فقط في البرلمان الذي يضم 705 نائبا من مختلف الدول الأوروبية،  وفق لما ذكرته وكالة البث الإستونية «إيه آر آر».  وفي سياق آخر، منح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، رئيس «مجلس الدوما» فياتشيسلاف فولودين، الذي يحتفل اليوم، بعيد ميلاده الستين، وفق لـ«روسيا اليوم»، وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى، تكريما له على جهوده في خدمة الأمة وتطوير النظام البرلماني.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-06-02

أكدت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الخميس، قدرة موسكو على تحمل تداعيات العقوبات الأوروبية الجديدة.  وذكرت الخارجية الروسية، فى بيان أوردته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية ـ أن موسكو "سوف تتحمل كافة التدابير التقييدية أحادية الجانب التي يتخذها الاتحاد الأوروبى بصلابة وستظل شريكا تجاريا موثوقا به في الساحة الدولية".  وأضافت: أن المسئولية الكاملة عن مخاطر تفاقم مشكلات الغذاء والطاقة العالمية الناجمة عن العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي ضد روسيا، ستقع على عاتق بروكسل والولايات المتحدة الأمريكية. وكانت وزارة الخارجية الروسية قد حذرت في وقت سابق اليوم من عواقب تخلي الاتحاد الأوروبي الجزئي عن النفط والمنتجات النفطية الروسية، مشددة على أن هذا الإجراء سيؤدي إلى مزيد من الزيادات في أسعار الطاقة وزعزعة استقرار أسواق الطاقة العالمية. ويأتي هذا عقب اتفاق دول الاتحاد الـ 27 خلال قمة في بروكسل على خفض وارداتها من النفط الروسي بنسبة 90% بحلول نهاية العام الجاري، في قرار تسعى من خلاله لحرمان موسكو "من مصدر تمويل ضخم" للعملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا. وفي السياق، أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين)، ديمترى بيسكوف، أن روسيا لن تبيع مواردها من الطاقة بخسارة، مضيفا أن تدفقات النفط يتم إعادة توجيهها مع انخفاض الطلب أو زيادته من مكان لآخر. وجاء تصريح بيسكوف تعليقا على تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن، والتي قال فيها إنه لا يستبعد أن تلجأ بلاده والدول الأوروبية لشراء النفط الروسي بأسعار مخفضة بدلا من حظر استيراده. وأعلن الكرملين في وقت سابق، أن روسيا تتخذ إجراءات من شأنها أن تقلل من تأثير الحظر على النفط الروسي الذي قرره الاتحاد الأوروبي لمعاقبة موسكو على عملياتها العسكرية في أوكرانيا. من ناحية أخرى، قال رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في إقليم "دونيتسك" شرقي أوكرانيا بافلو كيريلينكو، اليوم، إن عدة مناطق في "دونيتسك" تتعرض لإطلاق صواريخ مستمر. وأضاف كيريلينكو - حسبما نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية - أن "باخموت" و"سلوفيانسك" من بين المناطق التي تتعرض للقصف، مشيرا إلى أن القوات الروسية تتحرك باتجاه "ليمان-إيزيوم" للاستيلاء على أراضي "سلوفيانسك" و"كراماتورسك".. كما لفت إلى أن الطريق السريع من "باخموت" إلى "ليسيتشانسك" لا يزال "تحت نيران العدو". وأشار كيريلينكو إلى أن 7 أشخاص على الأقل قد قتلوا فيما أصيب نحو 10 آخرين خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية في منطقة "دونيتسك". يذكر أنه لم يتبق في المنطقة سوى 340 ألف شخص من أصل 6ر1 مليون شخص كانوا يعيشون بها. وفي السياق، أدانت المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل، خلال حضورها احتفالا في أحد الاتحادات التجارية الكبرى بألمانيا، ما أسمته بـ"العدوان الوحشي الروسي في أوكرانيا"، موضحة أنه "يشكل خرقا صارخا للقانون الدولي وكسرا عميقا في تاريخ أوروبا بعد نهاية الحرب العالمية الثانية". وأعربت ميركل - وفق ما أوردته شبكة (سي إن إن) الأمريكية - عن دعمها لأوكرانيا وحقها في الدفاع عن نفسها..وقالت: إنها لن تصدر أي تقييمات سياسية "من على الهامش" بعدما غادرت منصبها، إلا أنها أعربت عن دعمها للجهود الحالية للغرب ومن بينها جهود المستشار الألماني الحالي أولاف شولتز للوصول إلى حل للصراع.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-06-27

أكدت شرطة لوجانسك الشعبية أن القوات الروسية وقوات لوجانسك هاجموا قوات كييف في ليسيتشانسك من 5 اتجاهات في وقت واحد وضيقوا الخناق عليهم، وفقا لروسيا اليوم.   وأضافت شرطة لوجانسك الشعبية أن هناك معارك ضارية داخل مدينة ليسيتشانسك، حيث دخلت قوات الحلفاء المدينة من خمس جهات، وبفضل هجومنا المباغت، تم تضيق الحصار ودحرهم باتجاه وسط المدينة.   وأوضحت شرطة لوجانسك الشعبية أنه في هذا الوقت تقوم القوات الأوكرانية بالقضاء على مدربين أجانب، خوفا من أن يكشفوا عن بيانات سرية بعد أسرهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-07-10

شهد العالم هذا المساء العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته وكالات الأنباء، ويقدم "اليوم السابع" تقريرا بأهم أحداث العالم التى تم رصدها خلال الساعات الماضية.   المدفعية الروسية تطلق سلسلة صواريخ على مواقع قوات أوكرانيا فى ليسيتشانسك أطلقت المدفعية الروسية سلسلة صواريخ من مدينة ليسيتشانسك التى سيطرت عليها، على مواقع لقوات أوكرانيا، وفقا لروسيا اليوم. وفى وفت سابق أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن سلاح الجو أسقط ثلاث مقاتلات أوكرانية، كما تم القضاء على أكثر من 100 عنصر من الجيش الأوكرانى باستخدام أسلحة عالية الدقة. وقالت وزارة الدفاع - فى بيان اليوم الأحد أوردته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية - "إن مقاتلات (سو-35) الروسية أسقطت 3 مقاتلات أوكرانية، اثنتان من طراز (سو-25) فى مقاطعة خاركوف، ومقاتلتان من طراز (سو-25) و(ميغ-29) فى جمهورية دونيتسك الشعبية". وأضافت أن القوات الروسية قصفت بأسلحة عالية الدقة نقطة تمركز مؤقتة لوحدة المدفعية التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية ومستودع الذخيرة فى مدينة سلافيانسك، وتم القضاء على أكثر من 100 عنصر من القوات الأوكرانية، وتدمير أكثر من 1000 قذيفة مدفعية لمدافع هاوتزر M777 أمريكية الصنع، وحوالى 700 منصة لصواريخ غراد. واستهدفت القوات الجوية الروسية 17 مركز قيادة، وأربع وحدات من قاذفات صواريخ غراد المتعددة، بالإضافة إلى مخزنى أسلحة مع مدافع هاوتزر أمريكية الصنع M777، كما استهدفت نقاط وحدات المدفعية فى 42 منطقة، بالإضافة إلى القوى العاملة والمعدات العسكرية للقوات المسلحة الأوكرانية فى 143 نقطة. الجيش الأوكرانى قديروف: نقضي على أكثر من 100 مقاتل أوكراني في كل معركة أكد رئيس جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف أن الجيش الأوكراني يخسر أكثر من 100 مقاتل في كل معركة. عارضا مشاهد لنزع السلاح من الجنود الأوكرانيين. كتب قديروف، معلقا على مشاهد جديدة نشرها اليوم: "من أجل تبديد كل الشكوك، أعرض هذه المشاهد، التي تم تصويرها كلها في نفس المكان. كما ترون، ساحة المعركة مليئة بالجنود الأوكرانيين منزوعي السلاح". وأكد رئيس جمهورية الشيشان الروسية أن هذه المشاهد تتكرر في كل مكان تقريبا. وأضاف: "في المعركة الواحدة، في المتوسط ​​، يتم إرسال أكثر من 100 من النازيين وعناصر بانديرا والشياطين، وجميع النفايات المتبقية إلى بانديرا. وهذه حقيقة تدعمها معلومات استخباراتية موثوقة من وقت لآخر". وأردف: "هذه هي بالضبط الطريقة التي تم بها تطهير جمهورية لوغانسك الشعبية بأكملها بكفاءة وسرعة ودقة". واعترف وزير الدفاع الأوكراني أليكسي ريزنيكوف بوقوع خسائر فادحة واستنزاف الجيش الأوكراني، وطالب شركائه الغربيين بالمزيد من الأسلحة. الرئيس الشيشانى رمضان قديروف المستشار الألماني يرحب بقرار كندا بإعادة توربين غاز السيل الشمالي لألمانيا رحب المستشار الألماني أولاف شولتس باعتزام كندا إعادة التوربين، وهو أمر ضروري للتشغيل الكامل لخط أنابيب الغاز "السيل الشمالي-1". ونقلت صحيفة "دي ويلت" عن شولتس قوله "نرحب بقرار أصدقائنا وحلفائنا الكنديين". وأعلن وزير الموارد الطبيعية الكندي، جوناثان ويلكنسون في وقت سابق أن "كندا ستمنح تصريحا محدود المدة وقابل للإلغاء لشركة سيمنز كندا للسماح بإعادة (وحدة ضخ الغاز) توربين "السيل الشمالي-1" التي تم إصلاحها، إلى ألمانيا". وفي 14 يونيو، أعلنت شركة "غازبروم" الروسية أنها اضطرت إلى خفض إمدادات الغاز عبر "السيل الشمالي-1" بسبب عدم إعادة وحدات ضخ الغاز"التوربينات" من قبل شركة سيمنز-كندا، بعد الإصلاحات وتحديد الأعطال الفنية للمحركات. وتدعي شركة سيمنز كندا أن توربينات الغاز الخاصة بشركة الشيل الشمالي، بعد إصلاحها، لا يمكن إعادتها إلى ألمانيا من مونتريال، بسبب العقوبات التي فرضتها كندا على روسيا. المستشار الألمانى أولاف شولتز خطة الشرطة الإسرائيلية لزيارة بايدن تحمل اسم "الدرع الأزرق 3" وتضم 16 ألف عنصر أعلنت الشرطة الإسرائيلية إنهاء استعداداتها لزيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، وأطلقت على اسم الحملة "الدرع الأزرق 3". وأشارت إلى أنه سيعمل 16000 شرطي من افراد الشرطة وحرس الحدود  خلال زيارة بايدن ابتداءا من يوم الأربعاء في ساعات ما بعد الظهر،  وحتى ظهر يوم الجمعة. ولفتت إلى أنه من المتوقع "حدوث ازدحامات مرورية وإغلاقات في شوارع وطرقات مختلفة في منطقة المركز وفي المحاور المؤدية إلى مدينة القدس". الأمن الإسرائيلى     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-07-03

أكد سفير لوجانسك لدى روسيا روديون ميروشنيك، العثور على وثائق شخصية تركها المرتزقة الأجانب قبل فرارهم مع قوات كييف من مدينة ليسيتشانسك، وأكد أنه سيتم عرضها على مجلس الأمن الدولي. وقال سفير لوجانسك لدى روسيا روديون ميروشنيك،: سنثبت وجود مرتزقة ومدربين أجانب هنا، والوثائق التي يجدها عناصرنا والقوات الأمنية الروسية، ستكون دليلا للمحكمة ومجلس الأمن الدولى. وتابع سفير لوجانسك لدى روسيا روديون ميروشنيك،: حاول الغرب أن يقول إن هذا ليس صراعنا، ولم نشارك فيه، وتحدث العديد من الأشخاص عن وجود الأجانب هنا، مدربين أو مرتزقة، وهذه هي المشاركة المباشرة للدول الأجنبية في الصراع الذي لم تشارك فيه مباشرة من وجهة نظرها، فهذه جريمة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-07-18

أعلن مساعد وزير الداخلية في جمهورية لوجانسك الشعبية فيتالي كيسيليوفف، أن قوات لوجانسك حررت مدينة سيفيرسك من قوات كييف، وفلول الكتائب النازية الموالية لها. وأعرب كيسيليوف عن أمله في فرض السيطرة عن سوليدار الواقعة على بعد 15 كيلومترا من باخموت في غضون أيام قليلة. وتقع سيفيرسك على بعد 30 كيلومترا إلى الغرب من ليسيتشانسك، وقد تم السيطرة عليها سابقا من قبل القوات الروسية، ويبلغ عدد سكانها حوالي 11 ألف نسمة تقع على مفترق طرق يؤدي جنوبا إلى باخموت، وهي مركز نقل مهم، وإلى الغرب، إلى كراماتورسك.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-07-03

شن الطيران الروسي ضربات صاروخية على أماكن مرابطة القوات الأوكرانية في ثلاثة اتجاهات. وقال رئيس المركز الصحفي لمجموعة القوات الروسية «جنوب»، فاديم أستافييف- حسبما نقلت قناة «روسيا اليوم» الإخبارية، اليوم /الاثنين/- إن طيران مجموعة قوات «جنوب» شن ضربات صاروخية على أماكن مرابطة جنود ومعدات العدو في اتجاه ليسيتشانسك، وكذلك في اتجاه سوليدار-أرتيوموفسك (باخموت) واتجاه (قرية) ألكسندرو كالينينكو. وأضاف أستافييف، أن طاقم منظومة «تورنادو إس» الصاروخية الروسية ضرب موقع قيادة اللواء الميكانيكي 53 التابع للقوات الأوكرانية بالقرب من قرية بريدتيتشينو، فيما «دمر القصف مستودع ذخيرة العدو قرب قرية كراسنويه». وتابع أن العسكريين الروس دمروا أيضا مركبة قتال مشاة أوكرانية بالقرب من أرتيوموفسك، ومدافع هاوتزر ذاتية الدفع من طراز «جفوزديكا» في قرية قسطنطينوفكا، ومدفع «دي-30» من عيار 122 ملم في قرية ماكسيميليانوفكا، ومدفع هاوتزر «مستا بي» من عيار 152 ملم قرب قرية أوسترويه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-05-26

ألغى البرلمان الروسي الحد الأقصى لسن الخدمة التعاقدية في الجيش، أمس الأربعاء، ما يبرز الحاجة إلى استبدال القوات المفقودة ، حسبما ذكرت وكالة «رويترز». وفي خطاب بالفيديو، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في تعليقه على قواعد التجنيد الروسية الجديدة: «لم يعد لديهم عدد كافٍ من الشباب، لكن لا يزال لديهم الإرادة للقتال.. سيستغرق سحق هذه الإرادة بعض الوقت». في السياق ذاته، قال حاكم منطقة لوهانسك سيرهي غايداي، إن الشرطة في ليسيتشانسك تجمع جثث القتلى، من أجل دفنها في مقابر جماعية.   وأضاف أن نحو 150 شخصا دفنوا في مقبرة جماعية، بإحدى مناطق ليسيتشانسك، وفق ما نقلته «رويترز». فيما قال أوليكسي أريستوفيتش، مستشار الرئيس الأوكراني، إن الجيش الروسي يحقق بعض النجاح التكتيكي، الذي يهدد بأن يصبح نجاحا عمليا، في اتجاه ليسيتشانسك وسيفيرودونيتسك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-07-03

تتواصل تطورات حرب روسية وأوكرانيا، التي جاء أبرزها خلال الساعات الماضية حديث الرئيس البيلاروسي عن مخطط أوكراني لضرب أهداف داخل بيلاروسيا، إذ أن كييف ترى أنَّ مينسك شريكة لموسكو في الحرب ضدها التي بدأت في الرابع والعشرين من فبراير الماضي، في وقت أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن استهداف 5 مواقع عسكرية أوكرانية. وذكرت وكالة أنباء «رويترز» في إطار تغطيتها لآخر تطورات حرب روسيا وأوكرانيا أنَّ رئيس بيلاروسيا، ألكسندر لوكاشينكو، قال إنَّ أوكرانيا حاولت ضرب منشآت عسكرية في الأراضي البيلاروسية، قبل 3 أيام. وقالت رويترز إنَّ «لوكاشينكو» لم يقدم أي أدلة، مدعيًا أنَّ أوكرانيا تحاول استفزاز بيلاروسيا لكن بلاده لا تخطط للتدخل في النزاع، بحسب وكالة أنباء «بليتا» الحكومية. ومنذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية، يخشى مراقبون من فتح جبهة قتال على الحدود البيلاروسية الأوكرانية، وسط اتهامات لمينسك بالتواطؤ مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ضد كييف في ظل العلاقة الكبيرة التي تجمعه مع لوكاشينكو. وفي نفس السياق، قال فياتيسلاف جلادكوف حاكم مدينة بيلجورود الروسية القريبة من الحدود مع أوكرانيا، اليوم، إنَّ 3 أشخاص علي الأقل لقوا مصرعهم وألحقت أضرار بعشرات المباني السكنية. وذكر تحديدًا أنَّه تمّ تدمير 11 شقة سكنية و39 منزلًا سكنية خاصًا، ومنهم 5 منازل دمروا بالكامل، مضيفًا أنَّه يتمّ التحقيق في أسباب الحادث. وضمن تطورات حرب روسيا وأوكرانيا، رفض الجيش الأوكراني حصار روسيا لمدينة ليسيتشانسك الشرقية الرئيسية، وقال المتحدث باسم الحرس الوطني الأوكراني، رسلان موزيتشوك، إنّض القتال يدور حول حدود المدينة، لكن لا تزال أوكرانيا مسيطرة عليها. وعرضت وسائل الإعلام الروسية مقاطع فيديو لجنود الخدمة العسكرية وهي تستعرض شوارع  ليسيتشانسك وهي تلوح بالأعلام وتهتف. وتقول المخابرات البريطانية إنَّ القوات الروسية تواصل تحقيق «تقدم طفيف» في ليسيتشانسك وسط استمرار الضربات الجوية والمدفعية، وفقا لأحدث تقرير لوزارة الدفاع البريطانية. وقالت وزارة الدفاع الروسية إنَّ قواتها دمرت 5 مواقع قيادة للجيش الأوكراني في دونباس وفي منطقة ميكولايف. ونقل عن الوزارة قولها إن 3 مواقع لمخزون الأسلحة دمرت أيضا في منطقة زابوريجيا. فيما قالت خدمة الطوارئ الحكومية الأوكرانية إنَّ عمال الإنقاذ عثروا علي ما يصل إلي 29 شظية وسط أنقاض الضربات الصاروخية الروسية علي مركز تجاري في مدينة كريمشنوك الأوكرانية. وقال المسؤولون إنَّ 19 شخصًا علي الأقل قتلوا يوم الاثنين الماضي بعد أن أصاب صاروخان روسيان من طراز X-22 مركز تجاريا مزدحما في كريمنشوك.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-06-08

قال حاكم لوغانسيك، اليوم الأربعاء، إنّ القوات الأوكرانية ربما تنسحب من سيفيرودونيتسك لكن القتال مستمر، وفق نبأ عاجل نقلته قناة «العربية». وأضاف حاكم لوغانسيك الأوكراني: «لن نستسلم حتى لو اضطر الجيش للانسحاب من بعض المواقع في سيفيرودونيتسك»، مشيرًا إلى أنّ المعارك محتدمة في مدينة سيفيرودونيتسك شرقي البلاد. وفي وقت سابق، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن القوات الروسية لا تزال منتشرة في مدينة سيفيرودونتسك بشرق البلاد، وقاتل الجانبان من أجل المدينة في معارك شارع تلو شارع يوم الاثنين الماضي، إذ أمطرت قذائف المدفعية من فوق، مضيفًا أن حدة القتال هناك وفي ليسيتشانسك القريبة جعلهما «مدينتين ميتتين». وتم الاستيلاء على الهدفين الاستراتيجيين، فإن الهدفين الاستراتيجيين سينقلان القوات الروسية إلى منطقة لوهانسك بأكملها في شرق أوكرانيا، ومنذ سحب قواتها من منطقة كييف في مارس، أعادت روسيا تركيز جهودها العسكرية الشرقية على منطقة دونباس الأوكرانية التي أحرزت تقدمًا بطيئًا هناك في الأسابيع الأخيرة، وعلى الرغم من تفوق أعداد الروس، قال «زيلينسكي» إن المدافعين الأوكرانيين كانوا صامدين ولديهم «كل فرصة» للرد.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-11-09

نفت جمهورية الشيشان الروسية على لسان رئيس البلاد، رمضان قديروف، مصرع مقاتلين شيشان قرب مدينة «ليسيتشانسك» في جمهورية «لوجانسك» الشعبية، التي ضمتها موسكو في وقت سابق إلى أراضي الاتحاد الروسي على إثر استفتاء. وقال قديروف، إن مقاتلي بلاده يعدون حاليا بعض المفاجآت لقوات أوكرانيا، فيما منح الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، اسم الأسقف ميخائيل فاسيليف، وسام بطل روسيا الاتحادية على خلفية مقتله أثناء أدائه واجبه الديني في مرافقة العسكريين الروس في أوكرانيا. وفي وقت سابق، شنت القوات الأوكرانية، هجوما في منطقة «سنيجيريفكا»، وسط معركة خطيرة جارية.  وقال نائب حاكم مقاطعة «خيرسون» الروسية كيريل ستريموسوف، عبر «تليجرام»، أمس الثلاثاء، إن مرتزقة يتحدثون باللغة البولندية والإنجليزية متورطون في هجوم قوات أوكرانيا على «سنيجيريفكا» وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. وفي وقت سابق، قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إن روسيا شنت عشرات الهجمات على منطقة «دونيتسك»، مشيرا إلى تكبد «موسكو» خسائر فادحة على الأرض، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية.  وأوضح زيلينسكي، أن «موسكو»، تسعى للتقدم إلى ما بعد «دونيتسك»، مشيرا إلى أن «كييف» لن تتنازل عن أي مناطق. بدورها، تعمل السلطات الإيطالية على إعداد حزمة مساعدات عسكرية جديدة لـ«كييف»، تشمل أنظمة دفاع جوي تضم أنظمة «أستر» وصواريخ «أسبيد» المتوسطة المدى، و«ستينجر» المحمولة المضادة للطائرات، وفقا لما ذكرته وسائل إعلام إيطالية نقلا عن مصادر حكومية. بدورها، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية على لسان المتحدث باسمها، نيد برايس،تعيين مساعد الوزير أنتوني بلينكن لموارد الطاقة جيفري بايت، منسقا لشؤون الطاقة مع الشركاء الدوليين في أوكرانيا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-06-28

تمكنت القوات الأوكرانية من ضرب مستودع أسلحة داخل الأراضي التي تسيطر عليها موسكو في منطقة لوهانسك، إذ قالت القوات الانفصالية المدعومة من روسيا في لوهانسك، إن كييف استخدمت نظام «هيمارس» للصواريخ متعددة الإطلاق الذي تبرعت به الولايات المتحدة للقيام بذلك.  وقال المتحدث باسم الميليشيا الشعبية لجمهورية لوهانسك الشعبية، أندري ماروتشكو في مقابلة مع محطة روسيا 1 الرسمية، إنه جرى الكشف عن الحالة الأولى لاستخدام نظام «هيمارس» للصواريخ الأمريكية، والتي جرى الإعلان عنها كثيرًا، وأضاف: «هذه هي العمق الخلفي، وأعتقد أيضًا أنه يستخدم كثيرا في الوقت الحالي، وقد أكدنا أن هذه الأنظمة موجودة في منطقة دونباس».  وبحسب شبكة «سي إن إن الإخبارية الأمريكية، أظهرت صور في أعقاب الغارة، نشرتها حسابات تابعة لروسيا، بقايا ما بدا وكأنه صاروخ غربي الصنع، وتعليقًا على التقارير التي تفيد بأن القوات الأوكرانية استخدمت نظام «هيمارس» لاستهداف القوات الروسية بعيدًا عن الخطوط الأمامية. وقال رئيس الإدارة العسكرية لمنطقة لوهانسك، سيرجي هايدي: «هناك أخبار جيدة في هذا الصدد، لأن المستودعات والثكنات التي تضم أفرادًا تنفجر، وتتسبب في حدوث حريق ثم انفجار»، وأضاف «قد يبطئ هذا تقدم القوات الروسية نحو ليسيتشانسك». ورغم صعوبة التأكد من وجود نظام «هيمارس» قد استخدم لاستهداف القوات الروسية أو المدعومة من روسيا في منطقة لوهانسك، لكن المسؤولين الأوكرانيين والأمريكيين أقروا بأن النظام الأمريكي الصنع جرى نشره واستخدامه بالقرب من الخطوط الأمامية. ويعد نظام هيمارس من أفضل راجمات الصواريخ التي يجرى وضعها على مدرّعات خفيفة، ثم تقوم بإطلاق صواريخ موجّهة، تتميز بدقة الإصابة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-06-27

قالت شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية، إنه يمكن القول إن القوات الروسية تشهد أفضل فتراتها منذ بدء غزو أوكرانيا قبل 4 أشهر، فقد نجحت في القضاء على معظم الدفاعات الأوكرانية في منطقة لوهانسك، وعززوا سيطرتهم على حزام من الأراضي في الجنوب، وحسنوا هيكلهم اللوجستي والقيادي، وأضعفوا فاعلية الطائرات دون طيار الهجومية الأوكرانية. وتابعت «سي إن إن» بأنه في الأسبوع الماضي، تمت مكافأة الجنود الروس على قصفهم المكثف للأجزاء المتبقية من منطقة لوهانسك التي تسيطر عليها القوات الأوكرانية، والتي تخلت أخيرًا عن سيفيرودونيتسك، وفقدت أراضي جنوب ليسيتشانسك، وتوقع رئيس جمهورية لوهانسك الشعبية المعلنة من جانب واحد، ليونيد باشنيك، أن القوات الروسية ستطوق ليسيتشانسك بالكامل في غضون يومين أو ثلاثة أيام، وحتى الآن لم يفعلوا ذلك، لكن المدينة في خطر وشيك. وأشارت الشبكة الأمريكية إلى تصعيد القوات الروسية هجماتها في منطقة دونيتسك، واقترابها قليلاً من حزام المدن الصناعية في المنطقة التي تمتد جنوباً من سلوفيانسك عبر كراماتورسك إلى كوستيانتينيفكا، وفي ليسيتشانسك والعديد من البلدات عبر الخطوط الأمامية المتعرجة التي تمر عبر 5 مناطق، قد يجعل الجنود الأوكرانيين يواجهون تكرارًا لما حدث في سيفيرودونيتسك، حيث تم قصفهم للانسحاب، وببساطة لم يبق شيء يمكن الدفاع عنه. وأوضحت الشبكة الأمريكية، أنه على المدى الطويل، فإن أفضل أمل للأوكرانيين هو أنه مع نشر المزيد من الأسلحة الغربية القادرة على تدمير المدفعية الروسية وأنظمة الصواريخ ومواقع القيادة بعيدًا عن الخطوط الأمامية، يمكنهم تقليل العجز في القوة النارية تدريجيًا. لكن أسلحة مثل نظام الصواريخ «هيمارس»، الذي يبلغ مداه 70 كيلومترا (43 ميلا) تتطلب عدة أسابيع من التدريب، وفي دونباس، تعد عدة أسابيع فترة طويلة بالنظر إلى الضغط الحالي على القوات الأوكرانية، ويزداد هذا الضغط لأن العديد من الوحدات المنتشرة في المنطقة هي من بين أكثر الوحدات خبرة في أوكرانيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-06-04

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إنّ القوات الروسية المضادة للطائرات أسقطت عشرات الأسلحة الأوكرانية التي وفرتها لها أمريكا وهي «تكسرها مثل المكسرات»، وذلك بحسب ما نقلت صحيفة جارديان البريطانية عن وكالة أنباء «رويترز». وتأتي تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعد إعلان واشنطن إرسال دفعة جديدة من الأسلحة في مقدمتها منظومة هيمارس الصاروخية التي تستطيع الوصول إلى أهداف على بعد 80 كيلومترا، الأمر الذي اعتبرته موسكو تصعيدا خطيرا. اقرأ أيضا: لماذا تخشى روسيا صواريخ هيمارس الأمريكية؟.. قد تغير مسار حرب أوكرانيا وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في رده على سؤال حول أسلحة وفرتها الولايات المتحدة بالقول، إن روسيا تتعامل بسهولة مع هذه الأسلحة وقد دمرت بالفعل عشرات الأسلحة. وأضاف الرئيس الروسي: «أنظمتنا المضادة للطائرات تسحقها مثل المكسرات»، مضيفا: «لقد دمرنا العشرات» من هذه الأسلحة. وذكرت جارديان أن روسيا تقول إنها دمرت كل من الطائرات والصواريخ التي أرسلتها واشنطن إلى أوكرانيا. في سياق متصل، أعلن الجيش الروسي، اليوم، انسحاب بعض الوحدات العسكرية الأوكرانية من مدينة سيفيرودونتسك الرئيسية بشرق أوكرانيا. وذكرت وزارة الدفاع في بيان، أن بعض وحدات الجيش الأوكراني، التي تكبدت خسائر فادحة خلال القتال من أجل سيفيرودونتسك، تنسحب نحو ليسيتشانسك، المدينة التوأم لسيفيرودونيتسك، التي تقع على الجانب الآخر من النهر. وأوضح الجيش الروسي، أن المجموعة المتبقية من المقاتلين الأوكرانيين الذين ما زالوا في المدينة، تضم ناجين من لواء الهجوم الجوي 79 وأفرادًا من قوات الدفاع الإقليمية الأوكرانية. وتأتي تصريحات وزارة الدفاع الروسية على عكس التصريحات التي أعلنتها أوكرانيا، بأن الجيش الروسي يواجه خسائر في سيفيرودونتسك وأنه تراجع في المدينة بنحو 20%. من جانب آخر، قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، اليوم، إنّ العقوبات الغربية لن يكون لها تأثير على صادرات النفط الروسية. وذكرت وكالة الأنباء الروسية تاس أن لافروف توقع أيضا زيادة كبيرة في أرباح شحنات الطاقة هذا العام. وقال إنه بالنظر إلى مستوى السعر الذي تم تحديده نتيجة لسياسات الغرب، لم نتكبد أي خسائر في الميزانية، مضيفا أنه على العكس من ذلك، سنزيد هذا العام بشكل كبير من أرباح تصدير مواردنا من الطاقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-06-27

تمكنت القوات الأوكرانية، من القضاء على 39 من عناصر الجيش الروسي، وتدمير دبابة من طراز «تي 72» و 4 مدرعات، كما تم استهداف مستودعين للذخيرة في منطقة «ميكولايف» وآخر في  «خيرسون» بمنطقة العمليات الجنوبية. وأشارت قيادة العمليات الأوكرانية الجنوبية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، إلى إسقاط 3 طائرات بدون طيار من طراز «أورلان 10» في منطقة «خيرسون»، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الأوكرانية. من جانبه، قال مسؤول أمريكي، إن الولايات المتحدة الأمريكية،  قد تشتري لـ أوكرانيا هذا الأسبوع منظومة دفاع صاروخية متطورة، وفقا لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وأوضح مصدر مطلع لشبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية، أن «واشنطن» تخطط للإعلان في أقرب وقت هذا الأسبوع عن شرائها نظام دفاع صاروخي «أرض - جو» لـ«كييف» وأضاف المصدر، أن استجابة لطلبات الجيش الأوكراني، من المحتمل الإعلان عن مساعدات عسكرية أخرى هذا الأسبوع، بما في ذلك ذخيرة مدفعية إضافية ورادارات مضادة للبطاريات. وكان المسؤولون الأوكرانيون، طلبوا نظام الدفاع الصاروخي، المعروفة باسم «ناسأمس» أو صواريخ سام النرويجية المتقدمة، نظرا لأن الأسلحة يمكن أن تصيب أهدافا على بعد أكثر من 160 كيلومترًا. بدورها، أعلنت السلطات الشيشانية، إن عملية تطويق مدينة «ليسيتشانسك» غربي جمهورية «لوجانسك »5 الشعبية تجري على قدم وساق، مشيرة إلى أن فرصة انسحاب قوات كييف من المدينة تتضائل جدا مع مرور كل ساعة. وفي وقت سابق، قال مساعد وزير الداخلية في جمهورية «لوجانسك» الشعبية، فيتالي كيسيليف، أن مرتزقة من بولندا وأكثر من 120 بريطانيا وفرنسيا وأمريكيا موجودون في«ليسيتشانسك»، مضيفا لوكالة  أنباء «تاس» الروسية إن المرتزقة المحاصرين يحاولون الفرار عبر مجموعات صغيرة إلى «بافلوجراد». وأشار كيسيليف، إلى أن هناك حوالي 12 ألف عنصر من التشكيلات المسلحة الأوكرانية يتموضعون في مدينة «ليسيتشانسك»، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. من جانبه، قالت رئيسة «المفوضية الأوروبية»، أورسولا فون دير لاين، إنها لا تؤيد فكرة مقاطعة قمة مجموعة الـ20 في جزيرة بالي الإندونيسية،إذا شارك فيها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وفي اليابان، أعلن رئيس الوزراء فوميو كيشيدا، فرض عقوبات إضافية على روسيا، بما في ذلك حظر استيراد الذهب، مضيفا في حديث بقمة مجموعة السبع«اليابان -فرنسا - ألمانيا - إيطاليا - المملكة المتحدة - الولايات المتحدة»، المنعقدة في جنوبي ألمانيا، إن العالم يقف عند مفترق طرق في التاريخ. وأضاف كيشيدا، أن بلاده ستوسع إجراءات تجميد الأصول لتشمل 70 فردًا ومنظمة روسية إضافية وستنفذ حظرًا على الصادرات إلى 90 منظمة مرتبطة بالجيش. وشملت العقوبات اليابانية، حظر استيراد الذهب الروسي وتقديم خدمات المحاسبة والائتمان وبعض الخدمات الأخرى لروسيا. وأشار كيشيدا، إلى أن أطر مثل «مجلس الأمن الدولي» لم تتمكن من التعامل مع الوضع الحالي بشكل كاف، وتعهد رئيس الوزراء الياباني، بالالتزام بتعزيز النظام الدولي القائم على سيادة القانون. وتابع كيشيدا قائلا، إن  «طوكيو» ترفض عالماً يتم فيه التسامح مع أي تغيير أحادي الجانب للوضع الراهن بالقوة، مشيرا إلى سلسلة من الاختراقات من قبل سفن الحكومة الصينية في المياه اليابانية وتطوير حقل غاز أحادي الجانب في بحر الصين الشرقي. كما أشار رئيس وزراء اليابان، إلى أهمية السلام والاستقرار في «مضيق تايوان»، معربا، عن أمله في تعزيز التعاون الأمني ​​في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وقال كيشيدا، إن العالم يجب ألا يسمح لـ«بيونج يانج» بإساءة فهم أن نافذة لمزيد من التقدم في برامج كوريا الشمالية لتطوير الأسلحة النووية والصاروخية قد فتحت بينما يركز المجتمع الدولي على الأزمة الأوكرانية، مشددا على ضرورة تحقيق تفكيك الشمالية الكامل والقابل للتحقق ولا رجعة فيه لجميع أسلحة الدمار الشامل. من جانبها، أعلنت الرئاسة التركية، عقد اجتماع مع فنلندا والسويد وحلف شمال الأطلسي «الناتو»، غدا الثلاثاء، في العاصمة الإسبانية «مدريد»، لبحث مسألة انضمام البلدين للحلف، والتي ترفضها أنقرة بدعوى دعم هلسنكي وستوكهولم لكيانات إرهابية، وأشار المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالين، في مقابلة تليفزيونية، إلى عقد الجولة الثالثة بين ممثلين تركيا والسويد وفنلندا في بروكسل، اليوم الاثنين. وكانت مجموعة مناهضة لحلف «الناتو» يطلق عليها «ناتو، لا»، تتألف من أعضاء مختلفين من جميع أنحاء العالم، اختتمت، مؤتمرها في العاصمة الإسبانية «مدريد»، أمس الأول السبت، بإعلان يدعو إلى سلام واسع النطاق. اقتصاديا، قالت وزارة الطاقة في فرنسا، إنها قد تستأنف في الشتاء إنتاج الكهرباء من محطة تعمل بالفحم في  «سان أفولد» شرق البلاد بعد إغلاقها في مارس الماضي، في ضوء الحرب «الروسية الأوكرانية» واضطراب سوق الطاقة، مؤكدة أنه لن يتم استخدام الفحم الروسي. وأشارت الوزارة الفرنسية، إلى أنه سيبقى على أي حال إنتاج الكهرباء بالفحم دون عتبة 1% من إجمالي الإنتاج. ويركز المستثمرون على اجتماع مجموعة السبع «الولايات المتحدة الأمريكية-كندا- الممكلة المتحدة-فرنسا-ألمانيا-إيطاليا-اليابان» بسبب احتمال اتخاذ إجراءات بشأن صادرات النفط الروسية وإحياء الاتفاق النووي الإيراني. وتراجعت العقود الآجلة لـ«خام برنت» 1.42 دولار أو 1.3% إلى 111.70 دولار للبرميل، فيما بلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 106.08 دولار للبرميل بتراجع 1.54 دولار أو 1.4 %، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وجاء تراجع أسعار النفط بعد أن أدت مخاوف اقتصادية حول العالم إلى تقليص توقعات الطلب على النفط.  بدورها، أشارت شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية، إلى فشل خطة تكديس الألم على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وإجباره على إعادة النظر في حربه ضد أوكرانيا، موضحة أن عائدات تصدير النفط الروسي، ارتفعت إلى حوالي 20 مليار دولار. وفي الشأن الداخلي الروسي، اعتمدت وزارة الشؤون الداخلية الروسية المواصفات التقنية لأسلحة الدفاع عن النفس المسموح باقتنائها في البلاد، مضيفة في قرار، الذي سيدخل حيز التنفيذ اعتبارا من 29 يونيو الجاري، إن الأسلحة المسموح بها تشمل الأسلحة النارية ذات التجويف الأملس، والاسلحة المسببة للصدمة، ومسدسات الغاز، والمسدسات ذات الست طلقات، وبخاخات الرذاذ، والبخاخات المسيلة للدموع أو المهيجة، بالإضافة الصواعق الكهربائية.           ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-07-01

واصلت القوات المسلحة الروسية، اليوم، ضرب مواقع القوات والبنية التحتية العسكرية الأوكرانية لـ«تحرير أراضي دونباس»، ضمن عمليتها العسكرية التي انطلقت في 24 من فبراير الماضي، في الوقت الذي تستمر فيه أوكرانيا في محاولات تلقي الدعم في مواجهة روسيا من الدول الغربية. وعن آخر التطورات الميدانية، أعلنت وزارة الدفاع الروسية السيطرة على مصفاة نفط في ليسيتشانسك، وقبلها، قُتل 18 شخصاً، وجُرح 30 آخرون بينهم أطفال، في غارة جوية روسية استهدفت مبنى سكنياً في منطقة أوديسا في جنوب أوكرانيا، بحسب ما أعلن مسؤول محلّي اليوم. وصرح المتحدّث باسم الإدارة العسكرية في منطقة أوديسا، سيرجي براتشوك، أن الصاروخ أطلقته «طائرة استراتيجية» من سماء البحر الأسود، وبحسب المتحدث فإن «الصاروخ أصاب مبنى سكنياً مكوناً من 9 طوابق، يقع في منطقة بيلغورود-دنييستر»، التي تبعد حوالي 80 كلم إلى الجنوب من أوديسا. وقالت الاستخبارات البريطانية، إن قتالاً عنيفاً يدور للسيطرة على مصفاة ليسيتشانسك النفطية في دونباس، لافتًا إلى أن استخدام أوكرانيا صواريخ مضادة للسفن أدى لانسحاب روسيا من جزيرة الأفعى. في السياق ذاته اعترف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأن الوضع في دونباس ما يزال صعبًا للغاية، لافتًا إلى أن القوات الروسية استخدمت كامل ترسانتها لضرب منطقتي لوغانسك ودونيتسك. كما أكد الرئيس الأوكراني أن انسحاب القوات الروسية من جزيرة الأفعى الأوكرانية في البحر الأسود لا يضمن أمن أوكرانيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: