دونباس

الدونباس، أو دونباس منطقة تاريخية وثقافية واقتصادية في جنوب شرق أوكرانيا. تسيطر المجموعات الانفصالية على أجزاء من الدونباس في سياق الحرب الروسية الأوكرانية: جمهورية دونيتسك...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning دونباس over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning دونباس. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with دونباس
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with دونباس
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with دونباس
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with دونباس
Related Articles

الشروق

Neutral

2025-06-09

أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن منظومات الدفاع الجوي دمرت 24 طائرة مسيرة أوكرانية فوق مقاطعتي فورونيج وبيلجورود. وقالت الوزارة في بيان، إن أنظمة الإنذار الدفاعي الجوي دمرت 24 مسيرة أوكرانية: 17 فوق أراضي مقاطعة فورونيج وسبعة فوق أراضي مقاطعة بيلجورود. وفي وقت سابق، قال دينيس بوشيلين رئيس دونيتسك، إن منظومة الدفاع الجوي المعروفة باسم قبة دونباس أسقطت خلال أسبوع واحد 504 طائرات مسيرة، أكثر من نصفها في اتجاه مدينة غورلوفكا. وتتهم موسكو كييف باستخدام الطائرات المسيرة والقصف المدفعي لاستهداف المدنيين والبنية التحتية في المناطق الروسية، بينما تواصل القوات الروسية عمليتها العسكرية الخاصة التي تقول إنها تهدف إلى نزع سلاح أوكرانيا و"القضاء على التهديدات الموجهة إلى أمن روسيا". ولا تزال الحرب الروسية الأوكرانية، التي تجاوزت عامها الثالث، تشهد تصعيدا ميدانيا متواصلا وتبادلا يوميا للضربات والاتهامات بين الجانبين، في ظل تضارب الأنباء بشأن مجريات القتال، وتعذر الوصول إلى معلومات مستقلة وموثوقة نتيجة تعقيدات الوضع الميداني واستمرار العمليات العسكرية على جبهات عدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Neutral

2025-06-07

أكد رئيس مجلس الدوما الروسي فياتشيسلاف فولودين، اليوم السبت، أن خطط إنتاج الصواريخ في ، تدفع ألمانيا نحو صراع مع ، بشكل متزايد. وقال فولودين - في خطاب موجه لرئيسة الـ"بوندستاج" الألماني يوليا كلوكنر، وزعماء أحزاب سياسية في البرلمان الألماني، وفقا لوكالة (سبوتنيك) الروسية -: "نعلم أن الحكومة الألمانية تخطط لبدء إنتاج الصواريخ في أوكرانيا، ومن خلال القيام بذلك، تجر ألمانيا بشكل متزايد إلى عمل عسكري ضد روسيا، أنتم تدركون ما قد يؤدي إليه هذا". وأكد رئيس مجلس الدوما الروسي أن النخبة الحاكمة في ألمانيا اليوم، تهيئ الظروف المسبقة لتصعيد الوضع، مثيرة اشتباكات بين البلدين. وأضاف: "السؤال، هل الشعب الألماني يريد هذا الأمر أم لا؟ نحن لا نريده، ولكن إذا حدث ذلك، فنحن مستعدون". وكانت وزارة الدفاع الألمانية، قد أفادت في نهاية مايو الماضي، عقب لقاء وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، مع نظيره الأوكراني رستم أوميروف، بأن ألمانيا وأوكرانيا، وقعتا اتفاقا لتمويل إنتاج أسلحة بعيدة المدى داخل أوكرانيا. كما أُعلن عن تخصيص نحو 5 مليارات يورو (5.7 مليار دولار) كمساعدة عسكرية لكييف، تشمل تزويدها بأنظمة دفاع جوي وذخائرها، دون الإفصاح عن تفاصيل دقيقة بشأن نوع الأنظمة أو قيمة العقود. ومنذ بدء العملية العسكرية الخاصة، في 24 فبراير 2022، بهدف نزع سلاح أوكرانيا، والقضاء على التهديدات الموجهة عبرها إلى أمن روسيا، وحماية المدنيين في إقليم دونباس، الذين تعرضوا على مدار 8 سنوات إلى الاضطهاد من قبل نظام كييف، تسعى الدول الغربية من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة، إلا أن موسكو، أكدت في أكثر من مناسبة، أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها. كانت روسيا قد أرسلت، في وقت سابق، مذكرة إلى دول حلف شمال الأطلسي "الناتو" بشأن ضخ الأسلحة الغربية إلى أوكرانيا، إذ شدد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، على أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا، ستصبح هدفًا مشروعًا للقوات الروسية. وأشار لافروف، في وقت سابق، إلى أن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي ضالعان بشكل مباشر بالصراع في أوكرانيا، "ليس فقط عبر إرسال الأسلحة، بل وأيضًا من خلال تدريب العسكريين على أراضي بريطانيا وألمانيا وإيطاليا ودول أخرى". وأكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، سابقا، أن تزويد أوكرانيا بالأسلحة من قبل الغرب يتعارض مع التسوية ولا يسهم في المفاوضات بل وسيكون له أثر سلبي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-03

• الأول يتضمن انسحاب أوكرانيا من مناطق خيرسون وزاباروجيا ودونباس ولوغانسك، والثاني يشمل مطالب منها وقف المساعدات العسكرية عرضت روسيا خيارين لوقف إطلاق النار في المذكرة التي قدمتها إلى أوكرانيا خلال مفاوضات السلام بين البلدين في إسطنبول. ونشرت وكالة الأنباء الروسية "تاس"، الثلاثاء، المذكرة التي قدمتها بلادها إلى أوكرانيا، عقب المفاوضات التي عُقدت بين الجانبين في قصر تشيراغان بإسطنبول. وبناء على المذكرة، يقترح الخيار الروسي الأول لوقف إطلاق النار انسحاب الجيش الأوكراني من مناطق خيرسون، وزاباروجيا، ودونباس، ولوغانسك. ويتضمن الخيار الثاني بنودا تتعلق بحظر إعادة انتشار القوات في أوكرانيا، ووقف التعبئة والمساعدات العسكرية الأجنبية، وبدء إجراءات التسريح، واستبعاد الوجود العسكري لدولة ثالثة. ويشمل القسم المعنون: "المعايير الأساسية للحل النهائي" في المذكرة بنودا مختلفة، منها حياد أوكرانيا ورفض مشاركتها في التحالفات العسكرية. ويحوي أيضا عدم امتلاك أوكرانيا للأسلحة النووية والحد من عدد قواتها، إضافة إلى طلب الاعتراف الدولي بالقرم وخيرسون وزاباروجيا ودونباس ولوغانسك على أنها مناطق روسية، ورفع العقوبات عن موسكو. كمل يشمل التنازل المتبادل عن المطالبات بالتعويضات الناجمة عن الصراع، وضمان حقوق وحريات السكان الناطقين بالروسية، ورفع القيود المفروضة على أنشطة الكنيسة الأرثوذكسية، وحظر تمجيد النازية، والاستعادة التدريجية للعلاقات الدبلوماسية والاقتصادية، بما في ذلك عبور الغاز الطبيعي. والاثنين، استضافت إسطنبول جولة ثانية من المحادثات الروسية الأوكرانية الرامية لإنهاء الحرب المستمرة منذ 2022. وشارك وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، في الاجتماع إلى جانب الوفد الروسي برئاسة فلاديمير ميدينسكي مستشار الرئيس، والوفد الأوكراني برئاسة وزير الدفاع رستم عمروف. وفي 15 و16 مايو الماضي، استضافت إسطنبول مفاوضات سلام بين روسيا وأوكرانيا انتهت بالتوصل إلى اتفاق على تبادل 2000 أسير بين البلدين. ومنذ 24 فبراير 2022، تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف "تدخلا" في شؤونها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2025-06-02

قالت هيئة الإذاعة البريطانية بى بى سى، إن الهجوم "الجرئ" الذى نفذته أوكرانيا بمسيرات داخل يرسل رسالة حاسمة إلى موسكو والغرب. ورغم الاعتراف بعدم إمكانية التحقق من مزاعم بأن الهجمات أسفرت عن خسائر بقيمة 7 مليارات دولار، إلا أن بى بى سى قالت، إن عملية "" كانت على أقل تقدير ضربة دعائية مذهلة. وشبّه الأوكرانيون هذه العملية بنجاحات عسكرية بارزة حققوها منذ بداية العملية العسكرية الروسية فى بلادهم، بما فى ذلك إغراق سفينة القيادة الروسية فى البحر الأسود "موسكفا" وقصف جير كيرتش، وكلاهما عام 2022، بالإضافة إلى هجوم صاروخى على ميناء سيفاستوبول فى العام التالى. وبناءً على التفاصيل التي سربتها المخابرات العسكرية الأوكرانية (جهاز الأمن الأوكرانى) إلى وسائل الإعلام، تُعتبر هذه العملية الأخيرة الإنجاز الأكثر تفصيلاً حتى الآن. وقال المحلل العسكرى سيرهى كوزان للتلفزيون الأوكرانى، إنه لم يسبق لأى عملية استخباراتية فى العالم أن فعلت شيئا كهذا، وأضاف أن القاذفات الاستراتيجية التى تم استهدافها قادرة على شن ضربات بعيدة المدى ضد كييف. ويوجد منها 120 فقط، وقد تم ضرب 40 وهو رقم مذهل. وتقول بى بى سى، إنه من الصعب تقييم الأضرار، لكن المدون العسكرى الاوكرانى أوليسكاندر كوفالينكو يقول إنه حتى لو لم يتم تدمير القاذفات وطائرات القيادة والتحكم، فإن التأثير سيكون هائلاً. وكتب على قناته على التليجرام يقول إن حجم الأضرار كبير لدرجة إن المجمع الصناعى العسكرى الروسى فى حالته الراهنة من غير المرجح أن يتمكن من إصلاحها فى المستقبل القريب. وتتابع بى بى سى قائلة، إنه إلى جانب الأضرار المادية، التى ربما تكون أو لا تكون بالحجم الذى يقدره المحللون، إلا أن عملية شبكة العنكبوت تحمل رسالة حاسمة أخرى ليس فقط لروسيا ولكن لحلفاء أوكرانيا فى الغرب، لاسيما أمريكا التى اقتنعت أن كييف تخسر الحرب بالفعل، ومن هذا الافتراض، تنبع كل الأمور الأخرى. وخلص التقرير فى النهاية إلى القول، بأنه على الرغم من التقدم البطئ الذى تحرزه روسيا عبر ساحات القتال فى دونباس، فإن أوكرانيا تخبر روسيا وإدارة ترامب بألا يستبعدوا فرص كييف فى الحرب بسهولة. وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت أمس الأحد، التصدى لهجوم أوكرانى واسع النطاق بالطائرات المسيرة استهدف عدة مطارات عسكرية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-25

وكالات أفادت السلطات الروسية بمقتل نائب رئيس إدارة العمليات في هيئة الأركان العامة، ياروسلاف موسكاليك، في انفجار عبوة ناسفة داخل سيارته في منطقة بالاشيخا بضواحي العاصمة موسكو. وقالت لجنة التحقيق الروسية إن الانفجار نجم عن عبوة ناسفة بدائية الصنع، مؤكدة فتح تحقيق جنائي في الحادث. وتزامن الحادث مع زيارة المبعوث الأمريكي الخاص، ستيف ويتكوف، إلى موسكو للقاء الرئيس فلاديمير بوتين وبحث سبل إنهاء الحرب في أوكرانيا. من جهتها، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن هناك "أسبابًا تدعو للاعتقاد" بضلوع أجهزة الاستخبارات الأوكرانية في العملية، مشيرة إلى أن موسكاليك كان معروفًا للجانب الأوكراني منذ مشاركته في مجموعة الاتصال (مينسك) وصيغة نورماندي لتسوية النزاع في دونباس. 🔻 إغتيال الجنرال الروسي ياروسلاف موسكاليك البالغ من العمر 59 عامًا في تفجير سيارته في بالاشيخاكان نائب رئيس مديرية العمليات الرئيسية في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-16

أكد الرئيس الروسى فيلاديمير بوتين أن روسيا ستبذل كل ما بوسعها من أجل عودة بقية المحتجزين من غزة. وأضاف فى خبر عاجل نقلته قناة القاهرة الاخبارية إن إطلاق سراح المحتجزين الروس ومن ضمنهم ألكسندر تروفانوف من غزة حصل نتيجة علاقات طويلة الأمد بين روسيا والشعب الفلسطيني. لافتا إلى ان المرحلة التالية من عملية إطلاق حماس سراح محتجزين جدد بما فيهم مواطن دونباس مكسيم خاركين ليست في الأفق بعد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-08

موسكو (د ب أ) اتهم المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين)، دميتري بيسكوف، فرنسا بترويج الأكاذيب وعدم الوفاء بالتزاماتها في اتفاقيات مينسك، المبرمة عام 2014 لتسوية أزمة نظام كييف مع إقليم دونباس. وقال بيسكوف، خلال مقابلة صحفية: "لقد صدر الكثير من الأكاذيب من جانب فرنسا. نحن نتذكر تصريح الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا أولاند، عندما قال صراحة إن اتفاقيات مينسك لم يكن أحد يأخذها على محمل الجد". وأضاف: "كما نتذكر أنه في عام 2014، كان وزير الخارجية الفرنسي من بين الأوروبيين الذين وقعوا على وثيقة تضمن للرئيس الأوكراني الشرعي آنذاك، فيكتور يانوكوفيتش، مستقبله السياسي.. ولكن بعد ذلك، وقع الانقلاب، أي أن فرنسا، مثل دول أخرى، لم تفِ بضماناتها. أليس هذا كذبًا؟ بل إنه كان كذبًا حقيقيًا.. ومع ذلك، لم يذكر ماكرون شيئًا عن ذلك". وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد اتهم في وقتٍ سابق، روسيا "بخرق اتفاقيات مينسك". وجدير بالذكر أنه خلال الصراع في دونباس، في الفترة من عام 2014 إلى عام 2022، كانت مينسك بمثابة منصة لمحادثات السلام. وتم توقيع البروتوكول الأول لحل النزاع في جنوب شرق أوكرانيا، في سبتمبر 2014 في مينسك، وبعد ذلك تم توقيع حزمة التدابير لتنفيذ اتفاقيات مينسك ("مينسك-2") في 12 فبراير 2015. ونصت الوثيقة، التي تضمنت 13 بندًا، بين أمور أخرى، على وقف إطلاق النار في دونباس، وسحب الأسلحة الثقيلة من الخط الفاصل بين قوات كييف ووحدات الدفاع الشعبي في دونباس؛ فضلًا عن تدابير أخرى من أجل تسوية سياسية طويلة الأمد للوضع في دونباس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-08

اتهم المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين)، دميتري بيسكوف، فرنسا بترويج الأكاذيب وعدم الوفاء بالتزاماتها في اتفاقيات مينسك، المبرمة عام 2014 لتسوية أزمة نظام كييف مع إقليم دونباس. وقال بيسكوف، خلال مقابلة صحفية: "لقد صدر الكثير من الأكاذيب من جانب فرنسا. نحن نتذكر تصريح الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا أولاند، عندما قال صراحة إن اتفاقيات مينسك لم يكن أحد يأخذها على محمل الجد". وأضاف: "كما نتذكر أنه في عام 2014، كان وزير الخارجية الفرنسي من بين الأوروبيين الذين وقعوا على وثيقة تضمن للرئيس الأوكراني الشرعي آنذاك، فيكتور يانوكوفيتش، مستقبله السياسي.. ولكن بعد ذلك، وقع الانقلاب، أي أن فرنسا، مثل دول أخرى، لم تفِ بضماناتها. أليس هذا كذبًا؟ بل إنه كان كذبًا حقيقيًا.. ومع ذلك، لم يذكر ماكرون شيئًا عن ذلك". وكان ماكرون قد اتهم في وقت سابق، روسيا "بخرق اتفاقيات مينسك". جدير بالذكر أنه خلال الصراع في دونباس، في الفترة من عام 2014 إلى عام 2022، كانت مينسك بمثابة منصة لمحادثات السلام. وتم توقيع البروتوكول الأول لحل النزاع في جنوب شرق أوكرانيا، في سبتمبر 2014 في مينسك، وبعد ذلك تم توقيع حزمة التدابير لتنفيذ اتفاقيات مينسك ("مينسك-2") في 12 فبراير 2015. ونصت الوثيقة، التي تضمنت 13 بندا، بين أمور أخرى، على وقف إطلاق النار في دونباس، وسحب الأسلحة الثقيلة من الخط الفاصل بين قوات كييف ووحدات الدفاع الشعبي في دونباس؛ فضلاً عن تدابير أخرى من أجل تسوية سياسية طويلة الأمد للوضع في دونباس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-27

منح تجاهل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على ما يبدو لقضايا الديمقراطية، الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي حرية أكبر في الداخل الأوكراني، مما سمح له بتعزيز سلطته دون قيود غربية، خاصة مع اقتراب احتمالات إنهاء الحرب. ويقول كونستانتين سكوركين، الباحث المستقل المتخصّص في التاريخ السياسي لإقليم دونباس، في تقرير نشرته مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي إن التقارب غير المتوقع بين الولايات المتحدة وروسيا في ظل المفاوضات لإنهاء الحرب في أوكرانيا دفع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى اللجوء مجددا إلى العقوبات الداخلية، وهذه المرة ضد مجموعة من الأوليجارشيين الأوكرانيين، من بينهم الرئيس السابق بيترو بوروشينكو. ويُظهر ذلك أن زيلينسكي يستعد للصراع السياسي الذي سيعقب فرض سلام غير موات. ومن الواضح أيضا أن الحكومة الأوكرانية تشعر بأن لديها حرية أكبر في التعامل مع خصومها، نظرا لعدم اكتراث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بقضايا الديمقراطية. كان بوروشينكو أبرز الشخصيات التي طالتها العقوبات التي فرضها مجلس الأمن القومي والدفاع الأوكراني في 12 فبراير. وكان بوروشينكو الذي يُعد أحد أغنى رجال أوكرانيا، قد خسر أمام زيلينسكي في الانتخابات الرئاسية لعام 2019، لكنه لا يزال يُعتبر أحد أبرز منافسيه. وعلى الرغم من معارضته الطويلة لزيلينسكي، فهذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها بوروشينكو مشكلات بهذه الجدية. فكل القضايا الجنائية التي فتحت ضده في السنوات القلائل الماضية سرعان ما انهارت. وحتى الآن، كانت أخطر التهديدات الموجهة إليه تتعلق باتهامات بتمويل الإرهاب بسبب تورطه في إمداد غير قانوني بالفحم إلى المناطق الخاضعة لسيطرة المتمردين المدعومين من روسيا في شرق أوكرانيا عام 2015، لكن المحققين لم يحرزوا تقدما يُذكر في القضية. بعبارة أخرى، كانت السلطات قد سببت لبوروشينكو بعض المشكلات البسيطة، لكنها امتنعت عن تجاوز الخط الأحمر. وكان هناك إجماع عام على أن ملاحقة رئيس سابق لأسباب سياسية لن يكون مقبولا في الغرب. إلا أن الوضع قد تغير الآن. فترامب وحلفاؤه غير مكترثين بمصير بوروشينكو، لاسيما وأن لديه علاقات وثيقة بالحزب الديمقراطي، كما أنه أقال المدعي العام الذي بدأ تحقيقا في قضايا فساد تتعلق بشركة "بوريسما" للغاز، التي كان يعمل بها نجل سلف ترامب، جو بايدن. ويقول سكوركين إنه نتيجة لذلك، يواجه بوروشينكو المزيد من المشكلات. فقد تم تصنيف ابنه الأكبر، أوليكسي، على أنه متهرب من التجنيد، كما أن العقوبات الأخيرة تعني أن الرئيس السابق يخضع لتجميد أصوله ويُمنع من سحب أي أموال من البلاد. واشتكى في إحدى المقابلات قائلا: "لا أستطيع حتى شراء فنجان قهوة في محطة الوقود". جاء قرار فرض العقوبات على بوروشينكو نتيجة تزايد احتمالية إجراء انتخابات في أوكرانيا، إذ تم تعليق جميع الانتخابات عندما فرضت كييف الأحكام العرفية في بداية الحرب الروسية عام 2022. ومن المرجح أن يسعى زيلينسكي إلى تقييد هامش المناورة المتاح أمام بوروشينكو. ورغم الانتقادات الحادة التي وجهها المسؤولون الأوكرانيون لاحتمال التوصل إلى اتفاق سلام يتم التفاوض عليه بين الولايات المتحدة وروسيا دون إشراك أوكرانيا، فإنهم يدركون في الوقت نفسه أن قدرتهم على منع حدوث ذلك محدودة للغاية. وقد انعكس هذا الأمر على المشهد السياسي الداخلي، حيث يدرك المسؤولون أنه في حال توقف القتال، سيكون لابد من إجراء انتخابات، بل إن هناك احتمالا بأن تُجرى الانتخابات حتى قبل التوصل إلى اتفاق سلام شامل. أما الشخصيات الأخرى التي شملتها العقوبات إلى جانب بوروشينكو، فكانت جميعها من تصيب معارضي زيلينسكي الذين لم يعودوا يشكلون أي تهديد سياسي. ومن بينهم فيكتور ميدفيدشوك، الذي فقد مصداقيته باعتباره عميلا للكرملين، ورجل الأعمال المسجون إيهور كولومويسكي وشريكه التجاري جينادي بوجولوبوف، الذي فر من البلاد، بالإضافة إلى رجل الأعمال كوستيانتين جيفاجو، الذي يعيش حاليا في فرنسا. ويقول سكوركين إنه من المحتمل أن تسعى السلطات الأوكرانية إلى الاستحواذ على بعض التراخيص المعدنية التي لا يزال هؤلاء الأشخاص يحتفظون بها، بهدف تعزيز موقفها في أي صفقة مع واشنطن، لاسيما وأن ترامب أبدى اهتمامه الواضح بالموارد الطبيعية لأوكرانيا. لكن الهدف الرئيسي من العقوبات كان على الأرجح تشويه سمعة بوروشينكو بوضعه في القائمة نفسها كخائن وأوليجارشيين فاسدين، مما يمهد الطريق لمزيد من الاضطهاد السياسي. وأثارت تصريحات ترامب بشأن عدم شعبية زيلينسكي قلق السلطات الأوكرانية، وجعلتها أكثر حساسية تجاه التحديات السياسية الداخلية. ومن الأمثلة على ذلك حادثة وقعت مؤخرا، حيث أُجريت تغييرات هيكلية في إحدى جامعات أوديسا بعد الكشف عن تواصل مديرها، سيرهي كيفالوف (الذي كان مقربا من الرئيس السابق فيكتور يانوكوفيتش)، مع القائد العام السابق فاليري زالوجني، وهو أيضا أحد منافسي زيلينسكي السياسيين. وقال زيلينسكي خلال مؤتمر ميونخ الأمني في فبراير: "أنا مستعد للحديث عن الانتخابات إذا كنتم تريدون ذلك. الأوكرانيون لا يريدونها، لا يريدونها إطلاقا لأنهم خائفون. لأننا إن أجريناها، سنخسر الأحكام العرفية، وسيعود جنودنا إلى منازلهم، وسيسيطر بوتين على كل أراضينا". لكن من الصعب تحديد ما إذا كان هذا بالفعل رأي الأوكرانيين، أم أنه مجرد ما تود السلطات أن يعتقدوه. وآخر استطلاع رأي حول هذه المسألة أُجري في ربيع عام 2024، وأظهر تأييدا قويا لتأجيل الانتخابات إلى ما بعد انتهاء الحرب. ومع ذلك، فقد تطورت الأوضاع، ومع احتمال اقتراب القتال من نهايته، أصبحت القضية مثار انقسام متزايد. ولا يبدو أن المجتمع الأوكراني قد حسم موقفه بشأن ما يريد. ولطالما قيل إن ضغوط الحرب أدت إلى مركزية خطيرة للسلطة في أوكرانيا. وكان الأمل سابقا أن يشكل دعم الغرب للديمقراطية عاملا لكبح هذا الاتجاه، لكن وصول ترامب، المناهض للديمقراطية، أزال هذا القيد. ويرى سكوركين أنه بالنسبة للأوكرانيين، تبدو الدعوات الأمريكية لإجراء انتخابات شبيهة إلى حد كبير بالخطاب الذي يتبناه الكرملين حول "عدم شرعية" زيلينسكي. ومن الصحيح أن ترامب وإدارته لا يهتمون بالديمقراطية لذاتها، بل ينصب اهتمامهم فقط على التوصل إلى صفقة لإنهاء الحرب. ومع ذلك، فإن إجبار ترامب لزيلينسكي على عقد السلام يعني أيضا تحرير يديه على الصعيد الداخلي، مما يمنحه فرصة لتعزيز موقعه السياسي دون القلق بشأن ردود فعل الغرب. ويخلص سكوركين إلى أنه على الرغم من أن أوكرانيا لطالما كانت غير متسامحة مع أي نزعة استبدادية، فإن الاستبداد قد يصبح خيارا أكثر إغراء في المستقبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-20

وكالات أكدت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، أن عدد القتلى والجرحى في صفوف قوات كييف بلغ 590 ألف حنديا في عام 2024، فيما تجاوز هذا الرقم المليون منذ بداية العملية العسكرية الخاصة. قال رئيس الإدارة الرئيسية للعمليات في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، سيرجي رودسكوي: "في عام 2024 وحده، بلغ عدد القتلى والجرحى في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية 590 ألف عسكري"، وفقا لروسيا اليوم. وأضاف: "منذ بداية العملية العسكرية الروسية الخاصة، تجاوز عدد القتلى والجرحى في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية المليون عسكري". كان رئيس الأركان العامة للقوات الروسية، فاليري جغيراسيموف، قد كشف أواخر عام 2024 أن القوات المسلحة الأوكرانية تكبدت، منذ بدء العملية العسكرية الخاصة، نحو مليون قتيل وجريح، وخسرت ما يقارب 20 ألف دبابة ومركبة مدرعة. أوضح جيراسيموف، أنه في عام 2024، حرر الجيش الروسي أكثر من 190 منطقة، باسطا بذلك سيطرته على نحو 4.5 ألف كيلومتر مربع من الأراضي. وأشار إلى أن نظام كييف، في محاولة فاشلة للرد على النجاحات الروسية، شن هجوما إرهابيا على مقاطعة كورسك في أوائل أغسطس من العام الماضي. ووصف هذا الاستفزاز بأنه محاولة لـ"التنويم المعلوماتي" للداعمين الغربيين لكييف، لافتا إلى أن الهدف منه كان دفع موسكو إلى سحب احتياطيات قواتها من دونباس، وهو ما لم يتحقق. وفي هذا السياق يواصل الجيش الروسي تطهير مقاطعة كورسك من نازيي كييف، الذين تكبدوا منذ بدء هجومهم على كورسك في الـ6 من أغسطس العام الماضي حسب آخر نشرة للدفاع الروسية، أكثر من 62 ألف قتيل، وآلاف الأسرى والدبابات والمدرعات والأسلحة الغربية. وفي أواخر شهر يناير الماضي، أكدت وزارة الدفاع الروسية أن الجيش الأوكراني خسر نحو 50 ألف فردا شهريا على مدى الأشهر الستة الماضية. كشفت الوزارة، أن خسائر قوات كييف في يناير 2025 بلغت 51960 شخصا، وفي ديسمبر 2024 كانت 48470 شخصا، بينما سجلت في نوفمبر 2024 حوالي 60805 أشخاص. وأفادت الوزارة، أن التعديلات التي تم إدخالها على التشريعات الأوكرانية تحت ضغوط الدول الغربية، والتي تهدف إلى خفض سن التجنيد من 25 إلى 18 عاما، تعد بمثابة الوسيلة الوحيدة التي يعتمد عليها زيلينسكي لتأخير الانهيار المتعاقب للجبهة في دونباس لبضعة أشهر أخرى. وتواصل القوات المسلحة الروسية، تنفيذ عمليتها العسكرية الخاصة، بهدف نزع سلاح أوكرانيا والقضاء على التهديدات الموجهة عبرها إلى أمن روسيا، وحماية المدنيين الذين تعرضوا على مدى 8 سنوات للاضطهاد في إقليم دونباس على يد نظام كييف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-19

صرح مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز بأن مباحثات واشنطن وموسكو المقبلة ستتمحور حول الأراضي التي استعادتها روسيا والضمانات الأمنية موضحا أنهما ركيزتان أساسيتان للتباحث. وقال والتز عن المحادثات التي أجراها مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في الرياض، في تصريحات نقلتها صحيفة "الغارديان": "الواقع العملي هو أنه ستكون هناك بعض المناقشات حول الأراضي، وستكون هناك مناقشات حول ضمانات الأمن. هذه فقط هي الأسس الرئيسية".وأضاف: "يجب أن تكون هذه نهاية دائمة للحرب وليس نهاية مؤقتة كما رأينا في الماضي". وقد اختتمت يوم الثلاثاء في الرياض المحادثات الروسية الأمريكية الرفيعة المستوى، ومثل روسيا فيها وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، ومساعد الرئيس يوري أوشاكوف، ورئيس صندوق الاستثمار المباشر الروسي كيريل دميترييف، في حين مثل الولايات المتحدة مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز، ووزير الخارجية ماركو روبيو، والمبعوث الخاص للرئيس الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيفن ويتكوف. وفي أعقاب الاجتماع، أعلن الوفدان الروسي والأمريكي عن أجواء إيجابية سادت خلال المفاوضات، وتم الاتفاق على حل المشاكل بشكل مشترك، والتحضير لاجتماعات جديدة. يشار إلى أن زعيم نظام كييف فاقد الشرعية فلاديمير زيلينسكي كان قد كرر مرارا شروطا غير قابلة للتحقيق وبعيدة عن الواقع للتوصل إلى اتفاق سلام، من بينها انضمام أوكرانيا إلى الناتو وتقديم تنازلات إقليمية من قبل روسيا، وحمّل الولايات المتحدة المسؤولية عن احتمال خسارة أوكرانيا المزيد من أراضيها، متهما واشنطن بعدم تقديم الدعم الكافي له. في المقابل، أكدت موسكو مرارا أن رئيس النظام في كييف يواجه مشاكل كبرى تتعلق بشرعيته. وفي أواخر العام الماضي نصح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، زيلينسكي بالبدء في التفكير بالتفاوض مع روسيا والتخلي عن مطالبه المتعلقة بالأراضي الروسية الجديدة. وفقا لصحيفة "الباييس". وفي الشهر نفسه اعترف زيلينسكي في مقابلة له مع صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية بأن أوكرانيا لا تملك القوة ولا القدرة اللازمة "لاستعادة" الدونباس وشبه جزيرة القرم. يذكر أن الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب، ناقشا في المكالمة الهاتفية التي جرت في 12 فبراير، من بين أمور أخرى، آفاق التسوية في أوكرانيا. وأعرب ترامب عن تأييده لوقف الأعمال القتالية في أسرع وقت ممكن وحل المشكلة بالوسائل السلمية. من جانبه، أشار بوتين إلى ضرورة القضاء على الأسباب الجذرية للصراع، واتفق مع ترامب على أن تحقيق تسوية طويلة الأمد يمكن أن يتم من خلال المفاوضات السلمية. ومن الهام ذكره أن الرئيس بوتين كان أطلق مبادرة للتسوية في 14 يونيو من العام الماضي، تضمنت من بين أمور أخرى انسحاب القوات المسلحة الأوكرانية من المناطق التي انضمت إلى روسيا منذ بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في فبراير 2022 وتعهد كييف بالتخلي عن نيتها الانضمام إلى الناتو، ونزع سلاحها والتزامها الحياد وقبول خلو أراضيها من الأسلحة النووية، ورفع العقوبات الغربية المفروضة على روسيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-17

لا يرى وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ثمة داع لمشاركة ممثلين للاتحاد الأوروبي في المحادثات المجدولة مع مسؤولين أمريكيين في المملكة العربية السعودية بشأن الحرب في أوكرانيا غدا الثلاثاء. وقال لافروف في مؤتمر صحفي في موسكو اليوم الاثنين "لا أعلم ما الذي سيفعلوه على مائدة التفاوض ....إذا كانوا سيجلسون (هناك) بهدف مواصلة الحرب، إذن لماذا ندعوهم؟" وتأتي تصريحاته عقب مطالب من الاتحاد الأوروبي بإشراكه أيضا في المباحثات حول إنهاء الصراع المستمر منذ قرابة ثلاث سنوات بين روسيا وأوكرانيا. وقال لافروف ، قبيل أول لقاء له مع نظيره الأمريكي الجديد ماركو روبيو في العاصمة السعودية الرياض ، إن الأوروبيين كانوا قد شاركوا في المحادثات في عدة مناسبات سابقة دون المساهمة في إيجاد حل. وتتهم روسيا الغرب بالمساهمة في الإطاحة بالرئيس الأوكراني الموالي لموسكو فيكتور يانوكوفيتش في عام 2014. وهذا أدى إلى نشوب صراع عنيف للانفصال في إقليم دونباس شرقي أوكرانيا والموالي تاريخيا لروسيا. كما تزعم موسكو أن اتفاقية منسك عام 2015بشأن وقف إطلاق النار في دونباس تم إبرامها أيضا بوساطة ألمانيا وفرنسا لكي يتم تقوية أوكرانيا عسكريا. كما استبعد لافروف تقديم تنازلات خاصة بالأراضي لصالح أوكرانيا خلال المفاوضات المحتملة. ووفقا للكرملين تهدف المحادثات أيضا إلى الاعداد لاجتماع محتمل بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-17

موسكو- (د ب أ) لا يرى وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ثمة داع لمشاركة ممثلين للاتحاد الأوروبي في المحادثات المجدولة مع مسؤولين أمريكيين في المملكة العربية السعودية بشأن الحرب في أوكرانيا غدا الثلاثاء. وقال لافروف في مؤتمر صحفي في موسكو اليوم الاثنين "لا أعلم ما الذي سيفعلوه على مائدة التفاوض، إذا كانوا سيجلسون (هناك) بهدف مواصلة الحرب، إذن لماذا ندعوهم؟" وتأتي تصريحاته عقب مطالب من الاتحاد الأوروبي بإشراكه أيضا في المباحثات حول إنهاء الصراع المستمر منذ قرابة ثلاث سنوات بين روسيا وأوكرانيا. وقال لافروف ، قبيل أول لقاء له مع نظيره الأمريكي الجديد ماركو روبيو في العاصمة السعودية الرياض ، إن الأوروبيين كانوا قد شاركوا في المحادثات في عدة مناسبات سابقة دون المساهمة في إيجاد حل. وتتهم روسيا الغرب بالمساهمة في الإطاحة بالرئيس الأوكراني الموالي لموسكو فيكتور يانوكوفيتش في عام 2014. وهذا أدى إلى نشوب صراع عنيف للانفصال في إقليم دونباس شرقي أوكرانيا والموالي تاريخيا لروسيا. كما تزعم موسكو أن اتفاقية منسك عام 2015 بشأن وقف إطلاق النار في دونباس تم إبرامها أيضا بوساطة ألمانيا وفرنسا لكي يتم تقوية أوكرانيا عسكريا. كما استبعد لافروف تقديم تنازلات خاصة بالأراضي لصالح أوكرانيا خلال المفاوضات المحتملة. ووفقا للكرملين تهدف المحادثات أيضا إلى الإعداد لاجتماع محتمل بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-15

رحبت اليوم /السبت/ بإطلاق سراح مواطنها ألكسندر تروفانوف الذي كان محتجزا في قطاع غزة، وتوجهت بالشكر إلى مصر وقطر وحماس على المساعدة في الإفراج عنه. وذكرت وكالة تاس الروسية أن موسكو رحبت بالإفراج عن ، وأعربت عن شكرها لقيادة حماس على هذا القرار، وفقًا لما صرح به المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف. من جانبها شكرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا الجانب الفلسطيني ولشركاء روسيا قطر ومصر على مساعدتهم في إطلاق سراح المواطن الروسي ألكسندر تروفانوف الذي كان محتجزًا في قطاع غزة"، بحسب تصريح نشرته وزارة الخارجية الروسية، ووفقا لما ورد على بوابة "أي زد الروسية" الصادرة باللغة الإنجليزية. وقالت زاخاروفا: "نود أن نلفت إلى أن مهمة استعادة مواطنينا من الأسر كانت وستظل أولوية لنا". وأوضحت أن الجانب الروسي يعتزم الاستمرار في السعي لاستعادة المواطن من دونباس، ماكسيم خاركين، من غزة.. وأضافت أنها تأمل في أن تولي قيادة حركة حماس الفلسطينية اهتماما للطلبات الإنسانية التي تقدمت بها روسيا. وفي وقت سابق من اليوم، تم الإفراج عن ألكسندر تروفانوف، مع اثنين من المحتجزين الإسرائيليين، بعد 500 يوم في قطاع غزة، كجزء من اتفاق لوقف إطلاق النار في القطاع. وصرح السفير الروسي في إسرائيل، أناتولي فيكتوروف، بأن الدبلوماسيين الروس بذلوا كل جهد ممكن للإفراج عنه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2025-01-15

أفادت وكالة "بلومبرغ" بأن الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض عقوبات على عشرات السفن النفطية وضوابط تصدير جديدة كجزء من التدابير الجديدة ضد روسيا، ستؤدي لفصل المزيد من البنوك عن نظام سويفت.وذكرت الوكالة أن "مسودة التدابير تتضمن فرض قيود على انضمام عشرات السفن الجديدة إلى أسطول موسكو من الناقلات التي تحمل النفط الروسي، ومزيد من الضوابط على الصادرات من السلع المستخدمة لأغراض عسكرية. كما ستؤدي هذه الخطوة إلى قطع المزيد من البنوك عن أنظمة الدفع الدولية مثل أنظمة سويفت".هذا وأعلن مسؤولون أمريكيون يوم الجمعة الماضي، فرض عقوبات جديدة على الشركات المساهمة في إنتاج وتصدير الغاز الطبيعي المسال من روسيا، وشركاء "نوفاتيك"، وكبار المسؤولين في شركة "روساتوم".وجاء في الإحاطة الصحفية الخاصة للمسؤولين الأمريكيين: "ستطال العقوبات الشركات المساهمة في إنتاج وتصدير الغاز الطبيعي المسال الروسي، وشركاء مشروع الغاز الطبيعي المسال الرائد لشركة "نوفاتيك" و"آركتك - للغاز الطبيعي المسال"، وكذلك الأفراد الذين يدعمون قطاعي التعدين والثروات الباطنية في روسيا. بالإضافة إلى ذلك، ستطال القيود كبار المسؤولين بشركة "روساتوم".وزعم الرئيس الأمريكي جو بايدن أن العقوبات المفروضة على قطاع الطاقة الروسي سيكون لها تأثير عميق على نمو الاقتصاد الروسي، معربا عن توقعه بأن الدعم الأمريكي لأوكرانيا سيستمر في ظل إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب.وقال في خطاب له من البيت الأبيض: "العقوبات المفروضة سيكون لها تأثير عميق على نمو الاقتصاد الروسي"، زاعما أنها ستؤدي إلى زيادة تكلفة البنزين في الولايات المتحدة نفسها وأن هذه الزيادة غير مهمة.ومنذ بدء العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا في 24 فبراير 2022، أقدمت دول غربية عديدة على فرض عقوبات غير مسبوقة على روسيا، وتقديم دعم مالي وعسكري إلى نظام كييف.وتسعى الدول الغربية من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها.وارتدت آثار تلك العقوبات سلبًا على الدول التي فرضتها، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الكهرباء والوقود والمواد الغذائية في أوروبا والولايات المتحدة.وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في وقت سابق، أن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة المدى للغرب، ولن تكون ناجعة، لافتًا إلى أن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي بأكمله، وأن الغرب يتطلع إلى تدمير حياة الملايين من الناس.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-18

أعلن الرئيس الأوكراني فولدمير زيلينسكي، أن أوكرانيا لا تملك القوة اللازمة لاستعادة دونباس وشبه جزيرة القرم، جاء ذلك خلال نبأ عاجل حسبما أفادت فضائية “القاهرة الإخبارية”. وكان قد أكد "الكرملين"، أن  لم تجر أي اتصالات مع مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن أوكرانيا، وذلك وفق نبأ عاجل أذاعته قناة "القاهرة الإخبارية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-12

أفادت سلطات جمهورية دونيتسك الشعبية اليوم الخميس، بأن القوات الأوكرانية قصفت أراضي الجمهورية 18 مرة خلال الأربعاء، وأطلقت 57 مقذوفا من عيارات مختلفة. وجاء في بيان المكتب التمثيلي لجمهورية دونيتسك الشعبية في المركز المشترك لمراقبة وتنسيق القضايا المتعلقة بجرائم الحرب الأوكرانية على "تلجرام": "خلال الـ 24 ساعة الماضية، سجلت الممثلية 18 حالة قصف من قبل القوات الأوكرانية على محور غورلوفكا". وأشار البيان إلى أن القوات الأوكرانية أطلقت ما مجموعه 57 مقذوفا مختلفة العيارات، وبحسب المكتب التمثيلي، لم ترد أنباء عن سقوط قتلى أو جرحى بين المدنيين نتيجة القصف. يذكر أنه في اليوم السابق، تم الإعلان عن 9 حالات قصف من جانب التشكيلات المسلحة الأوكرانية. وتستهدف القوات الأوكرانية بشكل يومي البنى التحتية والمدنيين في جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك الشعبيتين، متبعة أساليب إرهابية، بدعم من قوات حلف "الناتو". فيما يؤكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا مستمرة حتى تحقيق كامل أهدافها بحماية المدنيين الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة الجماعية من قبل نظام كييف لمدة ثماني سنوات، ونزع سلاح أوكرانيا والقضاء على التوجه النازي فيها، وسوق جميع مجرمي الحرب المسؤولين عن "الجرائم الدموية ضد المدنيين" في دونباس إلى العدالة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-02

وكالات أعلن الجيش الروسي، سيطرته على بلدتين جديدتين في مقاطعة دونيتسك بإقليم دونباس في شرق أوكرانيا، ومواصلة تقدمه في مقاطعة كورسك الروسية. وقالت وزارة الدفاع الروسية، إن الجيش الروسي حرر بلدتي بيتروفكا وإيليينكا في جمهورية دونيتسك الشعبية، وفقا لسكاي نيوز. وأوضحت الوزارة في بيان لها: "تمكنت وحدات مجموعة الجنوب الروسية، نتيجة العمليات الهجومية النشطة، من تحرير قرية إيلينكا في جمهورية دونيتسك الشعبية"، مشيرة إلى أن القوات الأوكرانية خسرت في هذه المعارك نحو 380 عسكريا. وأضاف البيان: "وحدات من مجموعة قوات المركز، نتيجة العمليات الهجومية الناجحة، حررت بلدة بتروفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية". وأشار البيان إلى القوات الروسية استهدفت التشكيلات التابعة للقوات الأوكرانية في مناطق عدة في دونيتسك، وأنه تم صد 11 هجوما مضادا أوكرانيا، وأن القوات الأوكرانية خسرت أكثر من 470 عسكريا. وأمس الأحد أيضا، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن الجيش الروسي يواصل تقدمه في مقاطعة كورسك الروسية، ويكبد القوات الأوكرانية خسائر جسيمة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-06

حقق الجيش الروسي مكاسب إضافية في سعيه للسيطرة على مدينة "تشاسيف يار" ذات الأهمية الاستراتيجية في منطقة دونيتسك بشرق أوكرانيا، بينما أسفرت ضربات المسيرات والصواريخ على شمال وشرق البلاد عن انقطاع الكهرباء في تلك المناطق. وكثفت موسكو هجماتها ضد "تشاسيف يار"، وهي بلدة على قمة تل تعتبر مهمة لتحقيق هدف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في السيطرة على ما كان في السابق قلب أوكرانيا الصناعي. ويسابق الكرملين الزمن للسيطرة على البلدة قبل وصول الدعم العسكري الأمريكي للقوات الأوكرانية على خط المواجهة. ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن كيريلو سازونوف، وهو مستشار أوكراني سابق انضم إلى اللواء الميكانيكي المنفصل الواحد والأربعين ويخدم في "تشاسيف يار" قوله لقناة "1+1" التلفزيونية إن "المعارك تدور بالقرب من البلدة، وهي على مشارف البلدة بالفعل" . وأضاف "على مدى الأسبوعين الماضيين، رأينا وشعرنا أن الروس لديهم مهمة لاحتلال تشاسيف يار بحلول الـ9 من مايو" في إشارة إلى تاريخ احتفال روسيا بانتصارها على ألمانيا في الحرب العالمية الثانية. وكان الجيش الروسي قد أعلن أمس الأحد أنه سيطر بشكل كامل على قرية أوشيريتين الأوكرانية، الواقعة في منطقة دونيتسك شرقي أوكرانيا. وقالت وزارة الدفاع الروسية إن الاستيلاء على القرية حسّن الوضع التكتيكي للجيش الروسي على طول الجبهة. وكان الجيش الأوكراني قد أبلغ في وقت سابق عن اختراق من قبل الروس بالقرب من أوتشرنيتين وذكر أن قوات العدو قد استقرت في القرية الصغيرة. يذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن مرارا أنه لن يتراجع عن أهدافه الحربية المتمثلة في تأمين نزع السلاح من أوكرانيا، ووضعها المحايد لمنع انضمامها إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو) وتحرير دونباس، وحماية سكانها، وتهيئة الظروف التي تضمن أمن روسيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-05-06

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية، من خلال نشرة شاملة لأهم الأحداث. علق مجلس الأمن القومى الأمريكى على إيقاف إدارة الرئيس الأمريكى، جو  لشحنة ذخيرة كانت متجهة إلى إسرائيل الأسبوع الماضى، حسبما ذكر موقع أكسيوس لأول مرة، مع تزايد الضغوط على الغزو العسكرى الإسرائيلى المرتقب لرفح فى غزة، وقال فى بيان لصحيفة "ذا هيل" الأمريكية إن دعم إدارة بايدن لإسرائيل لم يتغير. بايدن أعلنت المحكمة الانتخابية فى بنما الواقعة فى أمريكا الوسطى، فوز خوسيه راؤول مولينو بالانتخابات الرئاسية التى شهدتها البلاد، أمس، بعد حصوله على أكثر من ثلث أصوات الناخبين. صندوق انتخابات ـ صورة أرشيفية قال رئيس جمهورية دونيتسك الشعبية دينيس بوشيلين إن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين حقق أمنية طفلة صغيرة تدعى "ماشا"، وأرسل لها "كلب صغير" هدية شخصية منه ، مشيرًا إلى أن الطفلة ماشا تبلغ من العمر تسع سنوات.   بوتين توجه الناخبون فى تشاد اليوم الاثنين، إلى مراكز الاقتراع للادلاء بأصواتهم واختيار أحد المرشحين العشرة فى الانتخابات الرئاسية بالبلاد، وذلك لأول مرة منذ تولى الجيش السلطة عام 2021. صندوق انتخابات ـ صورة أرشيفية أدرجت وزارة الداخلية الروسية، وزير سياسة المعلومات الأوكرانى السابق يورى ستيتس، على قائمة المطلوبين لديها، بتهمة تنفيذ ما يسمى بعملية مكافحة الإرهاب ضد المدنيين المسالمين فى دونباس والمشاركة فى قيادة العملية فى الإقليم. الحرب الروسية الاوكرانية قالت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية، إن الديمقراطيين يأملون أن يؤدي النضال من أجل الحقوق الإنجابية إلى تحويل فلوريدا من اللون الأحمر إلى اللون الأزرق في . بايدن ذكرت صحيفة ريسبونسيبل ستيتكرافت الأمريكية المتخصصة، أن فى خضم الحملة التدميرية التى تشنها إسرائيل على قطاع غزة، وافق الكونجرس الأمريكى مؤخرا على حزمة مساعدات عسكرية لإسرائيل بقيمة 15 مليار دولار، منها 1.2 مليار دولار من أجل نظام سلاح ليزر خيالي يسمى "الشعاع الحديدي"، وهو نظام طاقة موجه للدفاع الجوي. الكونجرس الأمريكى ـ صورة أرشيفية   أعرب رئيس كولومبيا جوستافو بيترو، بعد  رسميا، عن أمله فى أن تأخذ إسرائيل اقتراح وقف إطلاق النار فى قطاع غزة على محمل الجد، حسبما قالت صحيفة دياريو الكولومبية. جوستافو بيترو كشفت صحيفة الجارديان البريطانية فى تقرير حصرى لها، إن استخدمت سلاحًا أمريكيًا في غارة جوية في مارس أدت إلى مقتل سبعة من العاملين في مجال الرعاية الصحية في جنوب لبنان، وفقًا لتحليل للشظايا التي عثر عليها في موقع الهجوم، والذي وصفته هيومن رايتس ووتش بأنه انتهاك للقانون الدولي. عمال الصحة اللبنانيين يتوجه أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، غدا الثلاثاء، إلى جمهورية تركيا، وذلك فى زيارة دولة رسمية. أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أكدت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية أن هناك إرادة سياسية عربية لمكافحة الفساد، يتجلى ذلك بوضوح فى إدراج مسألة مكافحة الفساد بندا رئيسيا على جدول أعمال القمم العربية. الجامعة العربية ـ صورة أرشيفية استشهد عدد من المواطنين، فجر اليوم الاثنين، وأصيب آخرون، إثر قصف الاحتلال لمدينة رفح جنوب قطاع غزة. الحرب فى غزة ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنه تم إطلاق صاروخين مضادين للدروع من سوريا نحو الجولان المحتل.   قصف ـ صورة أرشيفية           ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: