مدينة ليسيتشانسك
وكانت الوزارة قد قالت في وقت سابق إن عمالها أنقذوا 10 أشخاص. ونشرت الوزارة مقطع فيديو لعمال الطوارئ وهم ينقلون شخصين مخضبين بالدماء على محفات في الظلام من تحت أنقاض مبني. ولم يتسن لرويترز على الفور التحقق بشكل مستقل من أي تفاصيل عن التقرير الصادر عن المنطقة التي أعلنت روسيا ضمها في عام 2022. ولم يدل المسؤولون الأوكرانيون بأي بيان عن الواقعة. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن "عشرات المدنيين" كانوا في المبنى وقت الهجوم وإن أسلحة غربية استخدمت فيه. وقالت زاخاروفا في بيان: "بحسب مكتب جمهورية لوغانسك الشعبية في روسيا الاتحادية، قصف نظام كييف يوم السبت 3 فبراير، المناطق المدنية في مدينة ليسيتشانسك، وتعرضت مرافق البنية التحتية المدنية لهجوم وحشي. وبسبب الأعمال الإرهابية للنازيين الجدد الأوكرانيين تم تدمير مخبز"، بحسب ما ذكر موقع سبوتنيك الروسي للأنباء. وأضافت: "في الوقت الذي كان فيه عشرات المدنيين في المخبز، أمرت القوات الأوكرانية بضرب المبنى. يعرف المتطرفون أن السكان المحليين وكبار السن والعائلات والأطفال يتواجدون هناك يوم السبت، وتسبب القصف بتدمير المبنى بشكل كامل". وتابعت: "وفقا لوزارة الطوارئ الروسية، من المرجح أن يكون قرابة 40 شخصا تحت الأنقاض. ومن المعروف بالفعل أن ما لا يقل عن 11 مدنيا من جمهورية لوغانسك قد لقوا حتفهم، وهناك العديد من الجرحى. وفي الوقت الراهن، تتواصل عمليات البحث وإنقاذ الناجين، ويقوم المختصون في وزارة الطوارئ بانتشال جثث القتلى من تحت الأنقاض". وذكر المركز الإعلامي في لوغانسك أن أوكرانيا قصفت المخبز باستخدام نظام راجمات الصواريخ الأميركية المتطورة سريعة الحركة "هيمارس". وكانت الوزارة قد قالت في وقت سابق إن عمالها أنقذوا 10 أشخاص. ونشرت الوزارة مقطع فيديو لعمال الطوارئ وهم ينقلون شخصين مخضبين بالدماء على محفات في الظلام من تحت أنقاض مبني. ولم يتسن لرويترز على الفور التحقق بشكل مستقل من أي تفاصيل عن التقرير الصادر عن المنطقة التي أعلنت روسيا ضمها في عام 2022. ولم يدل المسؤولون الأوكرانيون بأي بيان عن الواقعة. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن "عشرات المدنيين" كانوا في المبنى وقت الهجوم وإن أسلحة غربية استخدمت فيه. وقالت زاخاروفا في بيان: "بحسب مكتب جمهورية لوغانسك الشعبية في روسيا الاتحادية، قصف نظام كييف يوم السبت 3 فبراير، المناطق المدنية في مدينة ليسيتشانسك، وتعرضت مرافق البنية التحتية المدنية لهجوم وحشي. وبسبب الأعمال الإرهابية للنازيين الجدد الأوكرانيين تم تدمير مخبز"، بحسب ما ذكر موقع سبوتنيك الروسي للأنباء. وأضافت: "في الوقت الذي كان فيه عشرات المدنيين في المخبز، أمرت القوات الأوكرانية بضرب المبنى. يعرف المتطرفون أن السكان المحليين وكبار السن والعائلات والأطفال يتواجدون هناك يوم السبت، وتسبب القصف بتدمير المبنى بشكل كامل". وتابعت: "وفقا لوزارة الطوارئ الروسية، من المرجح أن يكون قرابة 40 شخصا تحت الأنقاض. ومن المعروف بالفعل أن ما لا يقل عن 11 مدنيا من جمهورية لوغانسك قد لقوا حتفهم، وهناك العديد من الجرحى. وفي الوقت الراهن، تتواصل عمليات البحث وإنقاذ الناجين، ويقوم المختصون في وزارة الطوارئ بانتشال جثث القتلى من تحت الأنقاض". وذكر المركز الإعلامي في لوغانسك أن أوكرانيا قصفت المخبز باستخدام نظام راجمات الصواريخ الأميركية المتطورة سريعة الحركة "هيمارس".
سكاي نيوز
2024-02-04
وكانت الوزارة قد قالت في وقت سابق إن عمالها أنقذوا 10 أشخاص. ونشرت الوزارة مقطع فيديو لعمال الطوارئ وهم ينقلون شخصين مخضبين بالدماء على محفات في الظلام من تحت أنقاض مبني. ولم يتسن لرويترز على الفور التحقق بشكل مستقل من أي تفاصيل عن التقرير الصادر عن المنطقة التي أعلنت روسيا ضمها في عام 2022. ولم يدل المسؤولون الأوكرانيون بأي بيان عن الواقعة. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن "عشرات المدنيين" كانوا في المبنى وقت الهجوم وإن أسلحة غربية استخدمت فيه. وقالت زاخاروفا في بيان: "بحسب مكتب جمهورية لوغانسك الشعبية في روسيا الاتحادية، قصف نظام كييف يوم السبت 3 فبراير، المناطق المدنية في مدينة ليسيتشانسك، وتعرضت مرافق البنية التحتية المدنية لهجوم وحشي. وبسبب الأعمال الإرهابية للنازيين الجدد الأوكرانيين تم تدمير مخبز"، بحسب ما ذكر موقع سبوتنيك الروسي للأنباء. وأضافت: "في الوقت الذي كان فيه عشرات المدنيين في المخبز، أمرت القوات الأوكرانية بضرب المبنى. يعرف المتطرفون أن السكان المحليين وكبار السن والعائلات والأطفال يتواجدون هناك يوم السبت، وتسبب القصف بتدمير المبنى بشكل كامل". وتابعت: "وفقا لوزارة الطوارئ الروسية، من المرجح أن يكون قرابة 40 شخصا تحت الأنقاض. ومن المعروف بالفعل أن ما لا يقل عن 11 مدنيا من جمهورية لوغانسك قد لقوا حتفهم، وهناك العديد من الجرحى. وفي الوقت الراهن، تتواصل عمليات البحث وإنقاذ الناجين، ويقوم المختصون في وزارة الطوارئ بانتشال جثث القتلى من تحت الأنقاض". وذكر المركز الإعلامي في لوغانسك أن أوكرانيا قصفت المخبز باستخدام نظام راجمات الصواريخ الأميركية المتطورة سريعة الحركة "هيمارس". وكانت الوزارة قد قالت في وقت سابق إن عمالها أنقذوا 10 أشخاص. ونشرت الوزارة مقطع فيديو لعمال الطوارئ وهم ينقلون شخصين مخضبين بالدماء على محفات في الظلام من تحت أنقاض مبني. ولم يتسن لرويترز على الفور التحقق بشكل مستقل من أي تفاصيل عن التقرير الصادر عن المنطقة التي أعلنت روسيا ضمها في عام 2022. ولم يدل المسؤولون الأوكرانيون بأي بيان عن الواقعة. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن "عشرات المدنيين" كانوا في المبنى وقت الهجوم وإن أسلحة غربية استخدمت فيه. وقالت زاخاروفا في بيان: "بحسب مكتب جمهورية لوغانسك الشعبية في روسيا الاتحادية، قصف نظام كييف يوم السبت 3 فبراير، المناطق المدنية في مدينة ليسيتشانسك، وتعرضت مرافق البنية التحتية المدنية لهجوم وحشي. وبسبب الأعمال الإرهابية للنازيين الجدد الأوكرانيين تم تدمير مخبز"، بحسب ما ذكر موقع سبوتنيك الروسي للأنباء. وأضافت: "في الوقت الذي كان فيه عشرات المدنيين في المخبز، أمرت القوات الأوكرانية بضرب المبنى. يعرف المتطرفون أن السكان المحليين وكبار السن والعائلات والأطفال يتواجدون هناك يوم السبت، وتسبب القصف بتدمير المبنى بشكل كامل". وتابعت: "وفقا لوزارة الطوارئ الروسية، من المرجح أن يكون قرابة 40 شخصا تحت الأنقاض. ومن المعروف بالفعل أن ما لا يقل عن 11 مدنيا من جمهورية لوغانسك قد لقوا حتفهم، وهناك العديد من الجرحى. وفي الوقت الراهن، تتواصل عمليات البحث وإنقاذ الناجين، ويقوم المختصون في وزارة الطوارئ بانتشال جثث القتلى من تحت الأنقاض". وذكر المركز الإعلامي في لوغانسك أن أوكرانيا قصفت المخبز باستخدام نظام راجمات الصواريخ الأميركية المتطورة سريعة الحركة "هيمارس". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-07-17
ذكر رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في لوجانسك الأوكرانية سيرهي هايداي اليوم الأحد، أنه لا يزال هناك قريتان تحت السيطرة الأوكرانية في منطقة لوجانسك. ونقلت وكالة أنباء يوكرينفورم الأوكرانية عن هايدي قوله "هذا هو بالضبط ما يدفع الروس إلى الجنون، حيث تم إصدار أوامر لهم بالوصول إلى الحدود الإدارية لمنطقة لوجانسك، لقد أبلغوا مرارًا عن إكمال المهمة ، وربما حصلوا على الجوائز ذات الصلة، لكنهم ما زالوا غير قادرين على تغطية الكيلومترات العديدة المتبقية، كانت إحدى القرى سيطر عليها الروس عدة مرات، لكن في كل مرة كان جيشنا يدفعهم إلى المواقع السابقة، ومع ذلك القوات الروسية لا تتوقف، يعودون ويعانون من خسائر مرة أخرى ." وأشار إلى أن القوات الروسية شنت يوم أمس السبت غارتين جويتين، وأصابت أربعة صواريخ روسية المستوطنات، كما أطلقت نيران مدفعية مكثفة وأربع قذائف هاون، وحاولت القوات الروسية أيضًا مهاجمة معاقل الدفاع للقوات الأوكرانية بالقرب من بيلوهوريفكا لكنها لم تنجح. وكانت روسيا قد أعلنت بداية يوليو الجاري أنها سيطرت على مدينة ليسيتشانسك الاستراتيجية ومنطقة لوغانسك بأكملها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-07-03
عرض رئيس الشيشان الروسية رمضان قديروف، متعلقات شخصية تركها جنود قوات كييف والمرتزقة الفارّون من مدينة ليسيتشانسك التي حررها الجيش الروسي، بينها جواز سفر لمواطن إيطالي، وفقا لروسيا اليوم. وقال رئيس الشيشان الروسية: ما هو الممكن أن تجده بين الأشياء التي ألقاها النازيون وبنديرا والشياطين، فهذه المرة أخي مساعد رئيس الجمهورية أبت علاء الدينوف، عثر على جواز سفر لمواطن إيطالي. وتابع رئيس الشيشان الروسية: يبدو أن هذا الشاب المضطرب كان حريصا جدا على الذهاب إلى ساحة المعركة للدفاع عن الأقوياء حسب ما يفكر به القادة الميدانيون بعقولهم المريضة، لدرجة أنه في أول فرصة تخلى عنه على عجل، أو ذهب في زيارة غير متوقعة لقائده الأيديولوجي بانديرا، زعيم نازيي أوكرانيا في الحرب العالمية الثانية، وعلى أي حال، لا يمكن استبعاد أي من الاحتمالين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-06-26
قالت صحيفة واشنطن بوست إن توقعات الاستخبارات الغربية والخبراء العسكريين تشير إلى أن الجيش الروسي سيستنفذ قواته القتالية قريبا، وسيضطر إلى وقف هجومه فى منطقة دونباس بشرق أوكرانيا. وقال مسئول غربى رفيع المستوى، رفض الكشف عن هويته، إنه سيأتى وقتا عندما لا تصبح فيه التقدمات البسيطة التى تحققها روسيا مستدامة فى ظل التكاليف، وسيحتاجون إلى توقف كبير من أجل إعادة توليد قدراتهم. وتأتى تلك التقديرات على الرغم من استمرار تقدم روسيا ضد القوات الأوكرانية، بما فى ذلك سيطرتها على مدينة سيفرودنتسك، أكبر مركز حضرى تستولى عليه روسيا فى الشرق منذ بدء الهجوم الأخير فى دونباس قبل نحو ثلاثة أشهر. ويتقرب الروس حاليا من مدينة ليسيتشانسك المجاورة، على الضفة المقابلة لنهر دونتيس، ومن شأن الاستيلاء على البلدة أن يمنح روسيا سيطرة كاملة تقريبا على إقليم لوهانسك، والتي تعد إحدى مقاطعتين تشكلان معا منطقة دونباس. والسيطرة على دونباس هو الهدف المعلن للعملية العسكرية الروسية، على الرغم من أن الغزو متعدد الجبهات الذى بدأ فى فبراير أوضح أن طموحات موسكو الأصلية كانت أوسع بكثير. وقال المسئول الغربى إن هذا التقدم الزاحف لروسيا يعتمد بشكل شبه كلى على إنفاق كميات هائلة من الذخائر، لاسيما قذائف المدفعية، والتي يتم إطلاقها بمعدل لا يستطيع أي جيش فى العالم أن يتحمله لفترة طويلة. وتذهب الصحيفة إلى القول بأن روسيا تعانى من خسائر كبيرة فى العتاد والرجال، مما يثير تساؤلات حول مدى قدرتها على تحمل شن الهجوم لفترة طويلة. ويرفض المسئولون تقديم إطار زمنى، إلا أن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أشار الأسبوع الماضى، مستشهدا بتقييمات استخباراتية، إلى أن روسيا ستصبح قادرة على مواصلة القطاع للأشهر القليلة المقبلة، وبعدها ستصل إلى نقطة لم يعد فيها أى زخم للأمام لأنها استنفذت مواردها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-05-13
كشفت وزارة الدفاع الروسية، عن آخر تطورات عمليتها العسكرية الخاصة في أوكرانيا، مشيرة إلى أن قواتها تمكنت من قصف مصفاة نفط كريمنشوك وسط البلاد، إلى جانب طائرة أوكرانية من طراز إس.يو-27. وأكدت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها، تدمير الطاقة الإنتاجية وخزانات الوقود بمصفاة النفط، كما تضمن بيانها إسقاط طائرة أوكرانية من طراز «إس.يو-27»، في منطقة خاركيف، إلى جانب استهداف مخبأ أسلحة صاروخية. وعلى الجانب الآخر، أعلنت القوات الأوكرانية، أنها تمكنت من إحباط محاولة القوات التابعة لروسيا لعبور نهر في دونباس، ما أسفر عن تدمير عشرات المركبات بحسب ما نقلته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وفي السياق ذاته، نشرت وزارة الدفاع الأوكرانية، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، مقطع فيديو مصور يؤكد نجاح القوات الأوكرانية في عرقلة نظيرتها الروسية خلال محاولتها عبور نهر سيفرسكي دونيتس. ووفقا للصحيفة البريطانية، فقد رصدت الأقمار الصناعية دبابات وعربات مدرعة مدمرة، إلى جانب انهيار جسرين عائمين تابعين للقوات الروسية، خلال محاولة عبورها لنهر سيفرسكي دونيتس في بيلوهوريفكا غرب مدينة ليسيتشانسك. وتوقعت الصحيفة، أن المحاولة الأخيرة للقوات الروسية خلال عبور النهر كانت رغبة منها لمحاصرة مدينة ليسيتشانسك، إلا أن القوات الأوكرانية عرقلت خطتها، فيما أكدت أن أحد المهندسين العسكريين الأوكران، نجح في تخمين الخطة الروسية، ونصب فخا لها. وأضافت الصحيفة، أن الخسائر الروسية الناتجة عن الفخ الأوكراني لا يمكن تقديرها، مشيرة إلى أن الأقمار الصناعية استطاعت تحديد 58 مركبة مدمرة، بما في ذلك 7 دبابات على الأقل وعشرات ناقلات المشاة المدرعة، إلى جانب بعض الخسائر البشرية، على حسب تعبيرها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-07-02
قال الانفصاليون المدعومون من روسيا، إنهم حاصروا بالكامل مدينة ليسيتشانسك الرئيسية في شرق أوكرانيا، وفقًا لوسائل إعلام رسمية روسية. وقال أندريه ماروتشكو، المتحدث باسم القوات الانفصالية الموالية لروسيا، لوكالة الأنباء الروسية «تاس»: «اليوم، احتلت ميليشي لوهانسك الشعبية والقوات الروسية آخر المرتفعات الاستراتيجية، مما يسمح لنا بتأكيد أن محاصرة ليسيتشانسك تمامًا» وفقا لصحيفة الجارديان البريطانية. يمثل ليسيتشانسك آخر معقل للمقاومة الأوكرانية لقوات موسكو في منطقة لوهانسك، وكان يتعرض لقصف مدفعي وغارات جوية روسية مستمرة منذ أسابيع. وكتب سيرهي هيداي، حاكم منطقة لوهانسك، على برقية: «المنازل الخاصة في القرى التي تعرضت للهجوم تحترق واحدا تلو الآخر. مع هذه الكثافة العالية من القصف، ليس لدينا الوقت إلا لإيواء الجرحى. حرائق في وقت واحد في عدة أماكن. بالكاد لدينا الوقت للقضاء على الحرائق واسعة النطاق في ليسيتشانسك». وتستعد القوات الروسية للسيطرة على مدينة ليسيتشانسك، بصورة تامة في الأيام المقبلة. وأضاف فيتالي كيسيليف مساعد وزير الداخلية في جمهورية لوهانسك: «أنه يجري التحضير للتحرير الكامل لمدينة ليسيتشانسك، خلال الأيام المقبلة». وأفادت وزارة الدفاع الروسية بأن الجيش حرر قرية زولوتاريفكا، ولم يتبق سوى تحرير قرية بيلوغوروفكا التي تبعد ستة كيلوميترات عن مدينة ليسيتشانسك المحاصرة. وخلال الأسابيع الأخيرة، تركزت معارك الحرب في شرقي أوكرانيا، وتحديدا في مدينة سيفرودونيتسك والمدينة التوأم لها ليسيتشانسك، إذ لا يفصل بيهما سوى نهر دونيتس. فيما أدان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكى، الهجمات الصاروخية الروسية بالقرب من ميناء أوديسا التي قالت السلطات إنها قتلت 21 شخصًا على الأقل، موضحا «قام الروس بتسوية جزء من المبنى السكني في سيرهيفكا بينما كان السكان نائمين، بعد ساعات من تخلي القوات الروسية عن موقع البحر الأسود في جزيرة الأفعى». وقال زيلينسكي، إن الهجمات كانت إرهابًا روسيًا واعيًا ومستهدفًا بشكل متعمد، وفقا لصحيفة الجارديان البريطانية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-06-14
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أمس الاثنين، إن الكلفة البشرية لمعركة السيطرة على مدينة «سيفيردونيتسك» الواقعة في شرقي بلاده مروعة، مضيفا، عبر «تليجرام»، إن التاريخ العسكري سيذكر بدون شك «معركة دونباس» باعتبارها واحدة من أعنف المعارك في أوروبا، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وفي وقت سابق، أشار حاكم «منطقة لوجانسك»، سيرجي جايداي، إلى أن الجيش الروسي، يسيطر على 70 إلى 80% من «سيفيرودونيتسك»، مضيفا أن «قوات موسكو» لم تتمكن من تطويقها أو الاستيلاء عليها. وأوضح زيلينسكي، أن «كييف» تتعامل مع شر مطلق، وأشار الرئيس الأوكراني، إلى أن ليس لدى بلاده خيار سوى المضي قدما وتحرير الأراضي الأوكرانية. وأمس الأول الأحد، أوضح زيلينسكي، أن المعلومات الكاملة حول عدد الجثث في المقابر الجماعية أو في أي مكان آخر غير معروفة، وأشار الرئيس الأوكراني، إلى مقتل طفلين مع والديهما في قبو مبنى سكني في «ماريوبول» جنوب شرقي البلاد، جراء قصف روسي. وكان جايداي، أوضح في وقت سابق، أن عمليات الإجلاء من مدينة «سيفيرودونيتسك»، باتت مستحيلة مع تفجير آخر الجسور، واضاف حاكم «منطقة لوجانسك»، أن مدينة «ليسيتشانسك» المحاذية تتعرض أيضا لقصف روسي مكثف. وأشار حاكم «منطقة لوجانسك»، إلى تدمير كافة الجسور في «سيفيرودونيتسك»، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، تدمير تمركز للقوات الأجنبية في أوكرانيا وعدد كبير من الأسلحة الأمريكية. من جانبه، طالب الرئيس البولندي، أندريه دودا، في تصريحات، أمس الاثنين، الدول الأوروبية، بتزويد «وارسو» بأسلحة مستعملة، لتجديد مخزونها بعد مساعدة أوكرانيا، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. وفي وقت سابق، أشار رئيس وزراء بولندا، ماتيوز موراوسكي، إلى أن بلاده تخطط لتوقيع عقد لتوريد أسلحة لـ«كييف» تبلغ قيمته حوالي 630 مليون دولار، أكبر صفقة منذ 30 عامًا. والأسبوع الماضي، وقعت السلطات البولندية، اتفاقية مع «واشنطن» لشراء 250 دبابة وتتفاوض الآن على شراء حوالي 300 دبابة مع كوريا الجنوبية، بينما تنتظر «وارسو» دبابات «ليوبارد» التي وعدت بها ألمانيا. بدورها، قالت السلطات في «منطقة كييف» بالقرب من بوتشا، إنه تم العثور على جثث عدة ضحايا كانت أيديهم مقيدة خلف ظهورهم، في مقبرة جماعية. وأشار رئيس «شرطة كييف» الإقليمية، أندريه نيبيتوف، إلى انتشال جثث 7 مدنيين من مقبرة جماعية، موضحا أنه تم العثور على جثتين وأيديهما مقيدة وإصابات بطلقات نارية. من جانبه، قال قائد الشرطة الأوكرانية، إيجور كليمينكو لوكالة «إنترفاكس» الأوكرانية للأنباء، إن تحقيقات جنائية فتحت في مقتل أكثر من 12 ألف أوكراني، وتضمنت العثور على بعضهم في مقابر جماعية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: