موسكو شبه جزيرة القرم

قال ليونيد باشينيك، رئيس جمهورية لوهانسك الشعبية الروسية، إن القوات الأوكرانية هاجمت مستودعا لتخزين النفط وأشعلت حريقًا كبيرًا، ما أدى إلى إصابة 5 أشخاص، بحسب ما ذكرته وكالة «رويترز». وكتب باشينيك على موقع «تليجرام»: «في وقت متأخر من الليل، شنت ضربة على مدينة لوهانسك الهادئة، وقصف مستودعًا لتخزين النفط على حافة المدينة». وأفاد لاحقًا أن 5 موظفين في المستودع نُقلوا إلى المستشفى، وتم نشر جميع الوحدات من القسم المحلي بوزارة الطوارئ الروسية لإخماد الحريق والحفاظ على المباني المجاورة آمنة. واقترح «باشينيك»، دون تقديم أي دليل، أن الضربة قد نفذتها «ATACM» نظام الصواريخ التكتيكية للجيش الذي زودته به الولايات المتحدة. وكتب: «الجهود المبذولة لتقديم المساعدة الطبية للجرحى تفاقمت بسبب الحريق الكبير». More from Luhansk وأبلغ مدونو الحرب الأوكرانيون عن الضربة، وأشار أحدهم إلى أنها نفذت بصاروخ. وسيطر المقاتلون الانفصاليون المدعومون والممولون من ، على أجزاء كبيرة من منطقتي لوهانسك ودونيتسك في شرق أوكرانيا في عام 2014 بعد أن ضمت موسكو شبه جزيرة القرم. وأصبح «باشنيك» رئيسًا للمنطقة الانفصالية قبل أن تشن موسكو غزوها الشامل لأوكرانيا في فبراير 2022. وضمت روسيا كلا المنطقتين - وكذلك منطقتي زابوريتشيا وخرسون - في سبتمبر 2022، على الرغم من أنها لا تملك السيطرة الكاملة على أي منهما.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
موسكو شبه جزيرة القرم
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
موسكو شبه جزيرة القرم
Top Related Events
Count of Shared Articles
موسكو شبه جزيرة القرم
Top Related Persons
Count of Shared Articles
موسكو شبه جزيرة القرم
Top Related Locations
Count of Shared Articles
موسكو شبه جزيرة القرم
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
موسكو شبه جزيرة القرم
Related Articles

الوطن

2024-05-08

قال ليونيد باشينيك، رئيس جمهورية لوهانسك الشعبية الروسية، إن القوات الأوكرانية هاجمت مستودعا لتخزين النفط وأشعلت حريقًا كبيرًا، ما أدى إلى إصابة 5 أشخاص، بحسب ما ذكرته وكالة «رويترز». وكتب باشينيك على موقع «تليجرام»: «في وقت متأخر من الليل، شنت ضربة على مدينة لوهانسك الهادئة، وقصف مستودعًا لتخزين النفط على حافة المدينة». وأفاد لاحقًا أن 5 موظفين في المستودع نُقلوا إلى المستشفى، وتم نشر جميع الوحدات من القسم المحلي بوزارة الطوارئ الروسية لإخماد الحريق والحفاظ على المباني المجاورة آمنة. واقترح «باشينيك»، دون تقديم أي دليل، أن الضربة قد نفذتها «ATACM» نظام الصواريخ التكتيكية للجيش الذي زودته به الولايات المتحدة. وكتب: «الجهود المبذولة لتقديم المساعدة الطبية للجرحى تفاقمت بسبب الحريق الكبير». More from Luhansk وأبلغ مدونو الحرب الأوكرانيون عن الضربة، وأشار أحدهم إلى أنها نفذت بصاروخ. وسيطر المقاتلون الانفصاليون المدعومون والممولون من ، على أجزاء كبيرة من منطقتي لوهانسك ودونيتسك في شرق أوكرانيا في عام 2014 بعد أن ضمت موسكو شبه جزيرة القرم. وأصبح «باشنيك» رئيسًا للمنطقة الانفصالية قبل أن تشن موسكو غزوها الشامل لأوكرانيا في فبراير 2022. وضمت روسيا كلا المنطقتين - وكذلك منطقتي زابوريتشيا وخرسون - في سبتمبر 2022، على الرغم من أنها لا تملك السيطرة الكاملة على أي منهما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-12-01

طلبت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، اليوم، من الرئيس فلاديمير بوتين احتواء التوتر بين روسيا وأوكرانيا بعدما احتجز خفر السواحل الروس ثلاث سفن عسكرية أوكرانية، وانضمت بذلك إلى موقف دول أوروبية عدة بينها فرنسا. وقال المتحدث باسم المستشارة شتيفان سيبرت للصحفيين في ختام غداء عمل جمع ميركل وبوتين على هامش قمة مجموعة العشرين في بونيوس آيرس "تم التركيز على الوضع في سوريا والوضع بين روسيا وأوكرانيا في ما يتعلق بمضيق كيرتش وبحر آزوف". وأضاف أن "المستشارة أعربت مجددا عن قلقها حيال التصعيد  والتزامها في موضوع حرية الحركة البحرية في بحر آزوف، لقد اتفقت مع الرئيس الروسي على إجراء محادثات لاحقة في إطار مجموعة النورماندي". وتضم مجموعة النورماندي ألمانيا وفرنسا وروسيا وأوكرانيا وهدفها السهر على حسن تنفيذ عملية السلام التي أطلقتها اتفاقات مينسك التي وقعتها الدول الأربع في فبراير 2015. وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف كما نقلت عنه وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء، إنه خلال اللقاء، "أدلى الرئيس الروسي بتوضيحات مسهبة حول هذا الحادث في البحر الأسود، شارحا كل شيء بالتفصيل، تماما كما فعل بالأمس خلال لقائه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون" الجمعة. وأبلغ الرئيس الفرنسي نظيره الروسي "وجوب الدخول في مرحلة نزع فتيل التصعيد"، مطالبا بـ"القيام بخطوات ضرورية" لتحقيق ذلك، بحسب الإليزيه. والجمعة، أبدى رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك في بوينوس آيرس "ثقته" بأنه سيتم تمديد عقوبات الاتحاد الأوروبي على روسيا، الأمر الذي ندد به بوتين. والحادث البحري بين روسيا وأوكرانيا هو أول مواجهة عسكرية بين البلدين منذ أن ضمت موسكو شبه جزيرة القرم في 2014 واندلاع نزاع مسلح على الإثر في شرق أوكرانيا بين القوات الحكومية والانفصاليين الموالين لروسيا، أسفر عن أكثر من عشرة آلاف قتيل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-12-03

طالب الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، ينس ستولتنبرغ، روسيا، اليوم، بإنهاء مواجهتها البحرية مع أوكرانيا لكنه رفض التعهد بأي دعم إضافي لكييف، في وقت يسعى الحلف إلى تجنب تصعيد الأزمة. ويتوقع أن يلتقي وزراء خارجية الدول الـ29 الأعضاء في الحلف، بوزير الخارجية الأوكراني، الثلاثاء، لمناقشة الأحداث الأخيرة في "بحر آزوف" حيث احتجزت القوّات البحرية الروسية ثلاث سفن أوكرانيّة و24 بحارا، الأسبوع الماضي. وسيتطرق الوزراء كذلك إلى "معاهدة القوى النووية متوسطة المدى" (آي إن إف)، التي أعلنت واشنطن أنها ستنسحب منها ردا على الانتهاكات الروسية في وقت تعهد ستولتنبرغ بالتعامل مع المسألة بشكل "محسوب ومتناسب". واستغل القادة الأوروبيون اجتماعات قمة مجموعة العشرين التي جرت في بوينوس آيرس للضغط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بشأن النزاع مع أوكرانيا، لكن القوى الغربية تتوخى الحذر من اتخاذ أي خطوات قد تؤجج الوضع. ويرجح أن يخيّب حلف شمال الأطلسي أمل الرئيس الأوكراني بترو بوروشينكو، الذي كان دعاه لنشر قوات بحرية في بحر آزوف الذي يعد جزءا من البحر الأسود. واكتفى ستولتنبرغ بدعوة روسيا إلى الإفراج عن البحارة والسفن والسماح، بالوصول إلى الموانئ الأوكرانية في بحر آزوف دون عراقيل، مؤكدا أنه يتوقع من الوزراء أن يوصلوا "رسالة واضحة للغاية إلى روسيا"، لكنه رفض تقديم أي إجراءات عملية جديدة داعمة لكييف. وقال للصحفيين إن "حلف شمال الأطلسي كثف تواجده في البحر الأسود حيث تواجدت سفنه في البحر هذا العام، لأيام أكثر بكثير من العام الماضي وبات لدينا المزيد من الرقابة الجوية، وتواجد إضافي في البحر الأسود بشكل عام". وأضاف: "بالطبع سنراقب عن كثب الوضع في هذه المنطقة كذلك في ضوء ما شهدناه خلال الأيام القليلة الماضية". واعتبر حادث الأسبوع الماضي، أول مواجهة عسكرية مفتوحة بين روسيا وأوكرانيا منذ العام 2014، عندما ضمت موسكو شبه جزيرة القرم وانخرط الانفصاليون المؤيدون للكرملين في الشرق في نزاع مع القوات الأوكرانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: