البحر الأسود

البحر الأسود (عُرِف قديمًا ببحر البنطس) هو بحر داخلي يقع بين الجزء الجنوبي الشرقي لأوروبا وآسيا الصغرى يتصل بالبحر المتوسط عن طريق مضيق البوسفور وبحر...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning البحر الأسود over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning البحر الأسود. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with البحر الأسود
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with البحر الأسود
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with البحر الأسود
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with البحر الأسود
Related Articles

مصراوي

Neutral

2025-06-12

(د ب أ) اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي روسيا، اليوم الأربعاء، بالسعي إلى تحقيق طموحات إقليمية أوسع في أوروبا مما تعترف به علنا. وقال زيلينسكي خلال قمة أوكرانيا وجنوب شرق أوروبا في مدينة أوديسا الساحلية على البحر الأسود: "تشير خطط الحرب الروسية إلى هذه المنطقة - أوديسا – وبعد ذلك نحو الحدود مع مولدوفا ورومانيا". وأضاف أن موسكو تسعى إلى نشر الفوضى في المنطقة لإضعاف أوروبا ككل. وتابع بالقول إن أهداف روسيا تتجاوز أوكرانيا، وقال إن الكرملين أثار التوترات العرقية في البلقان وتدخل في الانتخابات في رومانيا ويحاول استعادة النفوذ على الجمهوريات السوفيتية السابقة مثل مولدوفا. وحذر من أنه إذا فازت القوى الموالية لروسيا في الانتخابات البرلمانية بمولدوفا في سبتمبر، قد يشجع ذلك موسكو على تعميق تدخلها في دول أوروبية أخرى. وعقدت قمة أوديسا بهدف تنسيق الدعم الإقليمي لأوكرانيا ومعالجة المخاوف الأمنية الأوسع. وجدد زيلينسكي دعوته إلى تزويد بلاده بدفاعات جوية أكثر قوة ومنحها الدعم السياسي، بما في ذلك دعم محاولة أوكرانيا الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-11

اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي روسيا، اليوم الأربعاء، بالسعي إلى تحقيق طموحات إقليمية أوسع في أوروبا مما تعترف به علنا. وقال زيلينسكي خلال قمة أوكرانيا وجنوب شرق أوروبا في مدينة أوديسا الساحلية على البحر الأسود: "تشير خطط الحرب الروسية إلى هذه المنطقة - أوديسا – وبعد ذلك نحو الحدود مع مولدوفا ورومانيا". وأضاف أن موسكو تسعى إلى نشر الفوضى في المنطقة لإضعاف أوروبا ككل. وتابع بالقول إن أهداف روسيا تتجاوز أوكرانيا، وقال إن الكرملين أثار التوترات العرقية في البلقان وتدخل في الانتخابات في رومانيا ويحاول استعادة النفوذ على الجمهوريات السوفيتية السابقة مثل مولدوفا. وحذر من أنه إذا فازت القوى الموالية لروسيا في الانتخابات البرلمانية بمولدوفا في سبتمبر، قد يشجع ذلك موسكو على تعميق تدخلها في دول أوروبية أخرى. وعقدت قمة أوديسا بهدف تنسيق الدعم الإقليمي لأوكرانيا ومعالجة المخاوف الأمنية الأوسع. وجدد زيلينسكي دعوته إلى تزويد بلاده بدفاعات جوية أكثر قوة ومنحها الدعم السياسي، بما في ذلك دعم محاولة أوكرانيا الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Neutral

2025-06-08

أكدت البحرية الأوكرانية أن الجيش الروسي بصدد شن هجوم جوي على الأراضي الأوكرانية ورصد 3 حاملات صواريخ بإجمالي 24 صاروخا من طرازي كروز وكاليبر في البحر الأسود، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل. فيما أعلنت وزارة الدفاع الروسية اسقاطهم 4 مسيرات أوكرانية فوق مقاطعات موسكو وكورسك وبيلجورود وشبه جزيرة القرم، وأن الدفاعات الجوية اعترضت صاروخا أوكرانيا من طراز نيبتون في البحر الأسود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-06

أعلنت روسيا وقوع هجمات أوكرانية كثيفة بالمسيرات على المطارات والمناطق الصناعية اليوم الجمعة، فيما أطلقت موسكو غارات مميتة على كييف. وقالت وزارة الدفاع الروسية إنه جرى إسقاط 174 مُسيرة أوكرانية فوق العديد من المناطق، بما في ذلك المنطقتان الحدوديتان كورسك وبيلجورود، وكذلك شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا بالقوة في 2014. وأضافت: "علاوة على ذلك، دمر نظام الدفاع الجوي ثلاثة صواريخ موجهة طراز نيبتون-إم دي فوق البحر الأسود". ورغم تقارير الجيش الروسي بنجاحه في اعتراض الهجمات الأوكرانية، يبدو أن العديد منها ضربت أهدافا. وتعرض مبنى شاهق الارتفاع في مدينة إنجلز بمنطقة ساراتوف للقصف. وأشار حاكم ساراتوف، رومان بوسارجين، إلى عدم وقوع خسائر مدنية وجرى إخلاء المبنى لفترة وجيزة ولكن السكان عادوا من حينها. وكتب أيضا "أسفر هجوم بمسيرة عن اندلاع حريق في إحدى المحطات الصناعية بانجلز". وبحسب تقارير وسائل الإعلام، فأن المحطة المذكورة هي مصفاة تكرير. وتضم إنجلز قاعدة جوية كبيرة تابعة للقوات المسلحة الروسية. وتقع المصفاة على أرض القاعدة التي عادة ما تقلع منها الطائرات لقصف أوكرانيا. ويبدو أيضا أن مطارا عسكريا في منطقة بريانسك قد قُصف، فيما أظهرت المقاطع المصورة كرة لهب كبيرة وسط أصوات العديد من الانفجارات. ووقع هجوم آخر على السكة الحديد الروسية في بيلجورود حيث خرجت قاطرة احتياطية عن الطريق عقب انفجار. وبحسب السلطات، لم تحدث إصابات ولكن جرى غلق الخط مبدئيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-04

بلغت إيرادات تركيا من صادرات البندق مليارا و41 مليون دولار خلال الأشهر الـ5 الأولى من العام الحالي. وقال اتحاد مصدري البندق ومنتجاته بمنطقة البحر الأسود، الأربعاء، إن تركيا صدرت 126 ألفا و611 طنا من البندق بين 1 يناير و31 مايو 2025. وأوضح اتحاد مصدري البندق في بيان، أن قيمة تلك الصادرات بلغت مليارا و41 مليون دولار. ولفت إلى أن مبيعات تركيا للخارج من البندق خلال الفترة نفسها من العام الماضي بلغت 125 ألفا و467 طنا، محققة إيرادات بقيمة مليار و13 مليون دولار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-04

- بالنظر إلى الظروف الحالية بسبب الحرب، تم عقد أفضل اجتماع ممكن روسي أوكراني في إسطنبول- ليس المهم أن تكون هذه الطاولة في تركيا أم لا ولكن من الضروري استمرار الاجتماع على طاولة واحدة- الرئيس أردوغان سيكون سعيدا باستضافة اجتماع على مستوى القادة مع روسيا وأوكرانيا- إعادة تأهيل سوريا يتطلب عملا احترافيا ومنسقا على المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية- رفع العقوبات عن سوريا سيجلب معه فوائد هائلة، والبوادر الأولية لهذا الامر بدأت تظهر   أعلن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، الثلاثاء، أنه يتوقع انعقاد جولة جديدة من المفاوضات الرامية إلى تحقيق السلام بين روسيا وأوكرانيا. وقال فيدان في تصريحات لقناة "تي آر تي خبر" الرسمية: "ما نتوقعه هو أن تكون هناك جولة أخرى، لأن كلا الجانبين يرى أن اللقاءات تعود بفائدة". وأوضح فيدان أنه لم تكن هناك مناقشات حادة خلال المحادثات التي جرت بين وفدي البلدين في إسطنبول، وأن المفاوضات جرت في أجواء جيدة. وتابع: "بالنظر إلى الظروف الحالية والبيئة النفسية المحيطة، والحالة النفسية بسبب الحرب، تم عقد أفضل اجتماع ممكن على الإطلاق". وأشار إلى أن النقطة المهمة هي عدم مغادرة الطاولة، والاستمرار في موقف يؤيد وقف إطلاق النار والسلام، مبينا أن هذه هي نصيحة تركيا للطرفين. وتابع: "ليس المهم أن تكون هذه الطاولة في تركيا أم لا، لكن الضروري أن يستمر هؤلاء الزملاء بالاجتماع على طاولة واحدة ومواصلة الحوار". وأكد وزير الخارجية التركي أن موقف أنقرة من الحرب بين روسيا وأوكرانيا ثابت منذ البداية، "لأنها لا تريد رؤية حروب في المنطقة". وأوضح أن العالم يواجه حربا أسفرت عن مقتل وإصابة أكثر من مليون إنسان، وتدمير مدن كبرى، وشل الاقتصاد الإقليمي. وأردف: "هذا الصراع بات يتحول إلى حرب عالمية، ومنذ البداية، كان هذا هو السبب وراء جهودنا لوقف هذه الحرب". وقال إن "هذه ليست حربا بين دولتين، بل هي حرب تنطوي على خطر الانتشار على نطاق عالمي بمشاركة الدول الداعمة لكلا الطرفين". ولفت فيدان إلى أن الرئيس رجب طيب أردوغان يوجه دعوات متكررة للأطراف من أجل السلام، مذكراً بالمبادرات التركية مثل اتفاقية شحن الحبوب في البحر الأسود، والمفاوضات في مارس 2022، وتبادل الأسرى. وأشار إلى أن الدعوات لوقف إطلاق النار تصاعدت أيضا مع تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه في يناير 2025، وأن الأطراف عبرت عن نواياها، واستخدمت تركيا خبراتها وتجاربها بالوساطة، والتقى طرفا الحرب بإسطنبول في 16 مايو المنصرم. وأوضح فيدان أنه تم التوصل إلى اتفاق خلال المحادثات في 16 مايو بشأن تبادل الأسرى، وتعهد الطرفان بإعداد دراسة حول شروط وقف إطلاق النار، وناقشا ما يمكن القيام به بشأن قمة محتملة على مستوى القادة. وأشار إلى إجرائه العديد من الاجتماعات رفيعة المستوى خلال زيارته إلى موسكو وكييف، مؤكداً أن تركيا تعمل على تحديد المسار الذي يجب اتباعه لتحقيق وقف إطلاق النار والسلام. وأضاف فيدان أن الطرفين حضرا مستعدين للاجتماع الذي عقد الاثنين في إسطنبول، وأن المفاوضات جرت بجو إيجابي، حيث تم التوصل إلى قرار جديد بشأن تبادل الأسرى قد يزيد عددهم هذه المرة عن ألف شخص من كل طرف. وذكر فيدان أن روسيا وأوكرانيا تبادلتا وثائق بشأن شروط وقف إطلاق النار، وطرحا رؤيتهما حول قمة القادة، مشيراً إلى التوصل لاتفاق بشأن عقد اجتماع آخر في المرحلة المقبلة. وشدد فيدان على أن الرئيس أردوغان سيكون سعيدا باستضافة مثل هذا الاجتماع على مستوى القادة. وقال: "بصراحة، لا توجد شخصية أخرى يعترف بها ويثق فيها القادة (..) يمكن العثور على مكان آخر، ولكن لا يوجد قائد آخر أظهر مثل هذا الموقف على الصعيد العالمي من ناحية القيادة السياسية، واختُبر بنضالات صعبة على مدار سنوات، ويتمتع بالمصداقية والموثوقية والاحترافية". وأشار فيدان إلى أنه نقل لطرفي الحرب خلال زيارتيه الأخيرتين إلى كييف وموسكو رسالة الرئيس أردوغان حول استعداده لاستضافة مثل هذا الاجتماع، مؤكداً ضرورة تحقيق بعض النتائج وإكمال الاستعدادات قبل عقد اجتماع على مستوى القادة. وأضاف فيدان في إشارة إلى الاجتماعات المقبلة: "إذا اجتمعوا (الروس والأوكرانيون) مرات أخرى ووصلوا بالأمر إلى مستوى معين، فسيكون لقاء القادة حتمياً". من ناحية أخرى، أوضح أنه خلال فترة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، استمرت المساعدات العسكرية والمالية لأوكرانيا في إطار القرارات المتخذة لدعمها، لكن مدة هذه المساعدات ستنتهي في غضون أشهر قليلة. ولفت إلى أنه بعد انتهاء هذه المساعدات، قد يتم الانتقال إلى مرحلة مختلفة من الحرب مع القرارات التي سيتخذها ترامب، مشيراً إلى أنه بحث هاتفياً مع الممثل الخاص للرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية ماركو روبيو، قضايا روسيا-أوكرانيا وإيران وغزة. وذكر فيدان أنه تناول مع روبيو وجهات نظر تركيا حول الاجتماعين الأخيرين بين روسيا وأوكرانيا، موضحا أن نظيره الأمريكي شارك وجهات نظره أيضا، وأن التعاون سيستمر في هذا الاتجاه. والاثنين، استضافت إسطنبول جولة مفاوضات ثانية روسية أوكرانية لإنهاء الحرب المستمرة منذ 2022، واتفق الطرفان على المضي قدما في تبادل الأسرى، وقدم الجانب الروسي مذكرة تتضمن رؤيته لوقف إطلاق النار. ومنذ 24 فبراير 2022 تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف "تدخلا" في شؤونها. وردا على سؤال حول كيفية تأثير رفع العقوبات عن سوريا على المرحلة الجديدة فيها، أكد فيدان أن نظام الأسد خلّف بلادا مُدمرة وصلاتها منقطعة مع العالم. وأوضح أن إعادة تأهيل بلد يعاني من جراح كثيرة يتطلب عملا احترافيا ومنسقا ومتعدد الأطراف على المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية. ولفت فيدان إلى انعقاد العديد من الاجتماعات في أنقرة حول هذه القضية، سواء مع دول إقليمية أو غير إقليمية. وأكد على أهمية الأنشطة التي يقوم بها الرئيس أردوغان في المجال الدبلوماسي على مستوى القادة. ولفت إلى أن رفع العقوبات عن سوريا سيجلب معه فوائد هائلة، وأن البوادر الأولية لهذا الامر بدأت تظهر. وأشار فيدان إلى التطورات مع الإدارة السورية الجديدة في مجالات النظام المصرفي الدولي والاستثمار والخدمات الأساسية والاقتصاد، لافتا إلى مناقصة الطاقة الضخمة التي تم إبرامها قبل أيام بمشاركة شركات أمريكية وقطرية وسورية وتركية. وتابع: "ما ننتظره بعد الآن هو مسألة إعادة إعمار البلاد، وتأهيل بنيتها التحتية، وتوفير الخدمات الأساسية، وفي المقابل عودة إخواننا السوريين الذين اضطروا للهجرة، فمع عودتهم يزداد عدد السكان وينتعش الاقتصاد أكثر، وإن شاء الله سنشهد فرحة العيش إلى جوار سوريا طبيعية". ** شمال شرق سوريا وأجاب فيدان على سؤال عن الوضع الراهن على الأرض بعد الاتفاقية الموقعة بين قوات سوريا الديمقراطية "قسد" واجهة تنظيم "بي كي كي/واي بي جي" الإرهابي، والحكومة السورية في 10 مارس. وقال بهذا الخصوص: "حتى الآن، بعد الاتفاقية التي أبرموها في مارس، لم يحدث الكثير عمليا (..) بمعنى آخر كل شيء واضح، لكن هناك الكثير خلف الكواليس". وأشار إلى تعزيز وحدة وجهات النظر بين دمشق وأنقرة وواشنطن، مضيفا: "سنجد سبيلا للتغلب على هذا البلاء دون أي مشاكل، إن شاء الله، نحن نسير نحو ذلك". ** آلية محاربة "داعش" وتطرق الوزير إلى الآلية التي أُنشئت بين تركيا والعراق وسوريا والأردن ولبنان لمحاربة تنظيم "داعش" الإرهابي. وذكَّر بزيارة وزيري الخارجية الأردني والسوري إلى أنقرة قبل أسابيع، واتخاذهم قرارا جوهريا بأن "الهيئات العسكرية والاستخباراتية ستشكل خلية الاستخبارات والعمليات". وأضاف: "أنشئت فرق من الأردن وسوريا وتركيا لمكافحة داعش، هذه خطوة مهمة حقا على صعيد الأمن الإقليمي". وأكد الوزير على ضرورة انتزاع ورقة "داعش" من يد تنظيم "بي كي كي" الإرهابي لمنعه من ابتزاز المجتمع الدولي. وشدد على أن هذا يتطلب عملا مكثفا، مبينا أن هناك مسألتين في موضوع "داعش" هما: المخيمات والسجون، وأنهم يعملون على هاتين المسألتين. ويعيش أزواج وعائلات وأطفال أعضاء من "داعش" منذ سنوات في مخيمات يسيطر عليها "بي كي كي/ واي بي جي" شمال شرق سوريا. ولفت فيدان إلى وجود أكثر من 40 ألف شخص في المخيمات، وأنهم يعملون على إخلائها مع الإدارتين العراقية والسورية. وأردف: "الآن، الأمم المتحدة على جدول الأعمال، ولدى الأمريكيين مقترح كهذا، يتعلق بإدارة المخيمات من قبلهم حتى إخلائها". وتابع: "هناك مسألة عودة المناطق التي تقع فيها هذه المخيمات إلى الإدارة السورية، وهناك دراسات جارية بشأن السجون. المهم الآن هو أنه إذا تم تشكيل فرق متخصصة بهذا الموضوع، تتكون من 3-4 دول، وإذا تم العمل على هذا الموضوع باستمرار وتوافرت الإرادة، فإننا سنصل إلى هدف محدد". وأعرب الوزير عن أمله في الوصول إلى نقطة ما من خلال العمل المنسق بين الأطراف، لا سيما الولايات المتحدة وسوريا وتركيا والعراق. وردا على سؤال حول آخر مستجدات انسحاب القوات الأمريكية من سوريا، قال: "مشكلتنا الرئيسية لم تكن متعلقة بالوجود الأمريكي، فالولايات المتحدة موجودة في أماكن عديدة بالمنطقة". وأردف موضحا: "مشكلتنا الرئيسية كانت تعاون واشنطن مع بي كي كي والدعم الذي قدمته له، نريد أن ينتهي هذا الدعم"، وأضاف: "كان من المهم لنا إنهاء هذا التعاون". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-06-01

كييف - (د ب أ) أفادت المخابرات العسكرية الأوكرانية، اليوم الأحد، بانفجار قطار لشحن البضائع في منطقة تحتلها روسيا بإقليم زابوريجيا الأوكراني. وجاء في البيان أن القطار العسكري الذي كان في طريقه إلى شبه جزيرة القرم المطلة على البحر الأسود، والذي كان محملا بخزانات وقود وعربات شحن، خرج عن مساره نتيجة انفجار وقع في ساعة مبكرة من صباح أمس السبت. وأضاف البيان أن الانفجار تسبب في تعطيل طريق لوجستي مهم بالنسبة للجيش الروسي في المناطق المحتلة بمنطقة زابوريجيا الواقعة في جنوب شرق أوكرانيا وشبه جزيرة القرم. ولم تعلق موسكو حتى الآن على تلك المزاعم، التي جاءت بعد ساعات فقط من وصف السلطات الروسية انهيار جسرين بالقرب من الحدود مع أوكرانيا ليلا بـ "الأعمال الإرهابية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-05-30

موسكو- (د ب أ) أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف، اليوم الجمعة، أن الوفد الروسي يتوجه إلى إسطنبول، ويستعد لجولة جديدة من المفاوضات مع وفد كييف، في 2 يونيو المقبل. وقال بيسكوف في تصريحات صحفية: "أردت أيضا أن أبلغكم اليوم، أن وفدنا، الوفد الروسي للمفاوضات، يغادر إلى إسطنبول"، وأضاف: "وفد المفاوضين الروس، سيذهب إلى إسطنبول، وسيكون جاهزًا ابتداء من صباح يوم الاثنين (المقبل)، لمواصلة المفاوضات في الجولة الثانية من هذه المفاوضات"، وفقا لوكالة أنباء سبوتنيك. وأشار بيسكوف إلى أن موسكو تتوقع مناقشة مسودتي المذكرتين الروسية والأوكرانية، خلال الجولة الثانية من المفاوضات في إسطنبول، وقال: "نأمل أن تناقش مسودتا المذكرتين الروسية والأوكرانية، خلال الجولة الثانية من المفاوضات، التي سيكون الوفد الروسي جاهزًا لها صباح الاثنين (المقبل) في إسطنبول". وأكد أنه لن يتم الإعلان عن تفاصيل مسودة المذكرة الروسية بشأن التسوية الأوكرانية. ويوم الأربعاء الماضي، صرح وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف، بأنه سلّم الجانب الروسي مسودة مذكرة تتضمن الرؤية الأوكرانية لحل النزاع. وأشار بيسكوف إلى أن قضايا الأمن في البحر الأسود، ستكون جزءا لا يتجزأ من الشروط التي يجري وضعها لهدنة مؤقتة بين روسيا وأوكرانيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-05-30

وكالات قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، الجمعة، إن الوفد الروسي في إسطنبول سيكون جاهزا صباح الاثنين للجولة الثانية من المفاوضات مع أوكرانيا. وأشار بيسكوف، إلى أن قضايا الأمن في البحر الأسود ستصبح جزءا لا يتجزأ من الشروط التي يتم صياغتها لوقف إطلاق النار المؤقت بين روسيا وأوكرانيا. وأوضح بيسكوف، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يؤيد مبدئيا إمكانية عقد لقاء يجمعه مع الرئيسين، الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والأمريكي دونالد ترامب فمثل هذه الاتصالات مطلوبة لكن التحضير الجيد ضروري. وأكد المتحدث باسم الكرملين، أنه يجب مناقشة مستقبل الأمن الأوروبي مع الأوروبيين ولكن في إسطنبول ستعقد محادثات خاصة بين روسيا وأوكرانيا، مضيفا "بوتين يوضح باستمرار لمحاوريه بما في ذلك الولايات المتحدة عن موقف موسكو من عدم توسع الناتو شرقا". ولفت بيسكوف، إلى أن موسكو تعرب عن سرورها لتفهم واشنطن لمخاوف روسيا بشأن توسع الناتو خاصةً فيما يتعلق بدور الوساطة الذي تلعبه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Positive

2025-05-29

(وكالات) صرح سكرتير مجلس الأمن الروسي، سيرجي شويجو، اليوم الخميس، أن مدينة إسطنبول التركية أصبحت المحور الرئيسي للمفاوضات بين روسيا وأوكرانيا بشأن تسوية الحرب المستمرة بينهما منذ 3 سنوات، وذلك خلال لقائه مع أوكاي مميش، الأمين العام لمجلس الأمن القومي التركي. وأشار شويجو إلى أن منصة إسطنبول تستضيف الآن جميع المباحثات المتعلقة بقضايا البحر الأسود، بما في ذلك اتفاقيات الحبوب واتفاقية البحر الأسود نفسها، بالإضافة إلى المحادثات الروسية الأوكرانية. ووجه الشكر للقيادة التركية على توفير هذه المنصة التي تتيح استمرار المفاوضات في أجواء آمنة ومهيأة بشكل جيد، مشيدًا بالجهود الكبيرة التي بذلتها أنقرة لضمان أمن الوفود المشاركة. كما أعرب شويجو عن امتنانه لمميش على مشاركته في الاجتماع الدولي للممثلين رفيعي المستوى المسؤولين عن قضايا الأمن، مشيرًا إلى أن هذه الزيارة هي الأولى له إلى موسكو. وأكد أن الحوار السياسي بين موسكو وأنقرة يشهد تطورًا نشطًا على مختلف الأصعدة، مدعوماً بتنفيذ مشاريع اقتصادية وتجارية وطاقة مشتركة مهمة. وأشار سكرتير مجلس الأمن الروسي إلى أن التعاون بين البلدين يقوم على حوار متواصل قائم على الثقة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان، اللذين يجريان مكالمات هاتفية منتظمة، كان آخرها مكالمة مفصلة جرت في 11 مايو الجاري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2025-05-29

أكد أمين عام مجلس الأمن القومي الروسي سيرغي شويغو، أن إسطنبول أصبحت المنصة الرئيسية للمفاوضات بين بلاده وأوكرانيا. جاء ذلك في تصريحات صحفية قبيل لقائه نظيره التركي أوكاي مميش، على هامش الاجتماع الـ13 للممثلين الساميين لشؤون الأمن في العاصمة موسكو. وأعرب شويغو عن امتنان موسكو لتركيا لتوفيرها منصة إسطنبول للمفاوضات بين روسيا وأوكرانيا. وقال: "نعلم أن الكثير من الجهود بُذلت لضمان الأمن وتهيئة الظروف المناسبة أثناء المفاوضات، فمنصة إسطنبول أصبحت المنصة الرئيسية في جميع المجالات المتعلقة باتفاقية الحبوب في البحر الأسود والآن مفاوضات روسيا وأوكرانيا". ولفت شويغو إلى أن الحوار السياسي بين روسيا وتركيا تطوير بشكل نشط، وأضاف: "التنفيذ الناجح للمشاريع المشتركة في الاقتصاد والتجارة يوحدنا، وتعاوننا يتطور بفضل الحوار الصادق بين قادة بلدينا، كما أن الرئيس فلاديمير بوتين والرئيس التركي رجب طيب أردوغان يجريان محادثات هاتفية مستمرة". والأربعاء، أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن بلاده اقترحت على أوكرانيا عقد جولة ثانية من المفاوضات بمدينة إسطنبول في الثاني من يونيو المقبل. وفي 15 و16 مايو الجاري، استضافت إسطنبول مفاوضات سلام بين روسيا وأوكرانيا، انتهت بالتوصل إلى اتفاق على تبادل ألفي أسير بين البلدين. ووقعت روسيا وأوكرانيا اتفاقية بإسطنبول في يوليو 2022، بوساطة تركيا والأمم المتحدة لشحن الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود، وللمساعدة في معالجة أزمة الغذاء العالمية التي تفاقمت منذ بدء الحرب الروسية الأوكرانية، ومددت الاتفاقية 3 مرات قبل أن تعلق موسكو العمل بها في 17 يوليو 2023. ومنذ 24 فبراير 2022، تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف "تدخلا" في شؤونها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Positive

2025-05-28

يعتزم الاتحاد الأوروبي، تعزيز الأمن في البحر الأسود، في مواجهة روسيا، لمساعدة أوكرانيا وحماية منشآتها الاستراتيجية بشكل أفضل في هذه المنطقة الحيوية لأمنها وإمداداتها، وفق ما ذكرت مسئولة السياسة الخارجية في التكتل كايا كالاس الأربعاء. وفي معرض تقديمها لاستراتيجية الاتحاد الأوروبي الجديدة في المنطقة، قالت أمام الصحفيين في بروكسل: "في المقام الأول، سنقترح إنشاء منصة للأمن البحري في البحر الأسود"، وفق وكالة فرانس برس. وأضافت أن المنصة ستمثل "نظام الإنذار المبكر لأوروبا في البحر الأسود" وستتيح معرفة أفضل بالتهديدات القائمة، "للمساعدة في حماية المنشآت الرئيسية مثل المرافق البحرية والكابلات البحرية"، بالإضافة إلى النقل البحري. وتمكنت أوكرانيا من إنشاء ممر في البحر الأسود يتيح لها تصدير حبوبها، وهو أمر حيوي لاقتصادها، لكن روسيا لا تزال تشكل تهديدا. وأكدت كالاس أن الوجود المكثف في البحر الأسود سيتيح، بالتعاون مع حلف شمال الأطلسي، تحسين الحد من الالتفاف على العقوبات المفروضة على روسيا منذ هجومها في أوكرانيا في 24 فبراير 2022. وتلجأ روسيا إلى أسطول من الناقلات "الشبح" للالتفاف على العقوبات الغربية على صادراتها النفطية. وأشارت كالاس إلى "العديد من القيود التي تحول دون التعامل مع هذا الأسطول -الشبح، وتابعت: "لهذا السبب يتعين علينا أيضا العمل مع شركائنا الدوليين لتبديد هذه المخاوف". وبالتالي يرغب الاتحاد الأوروبي في تعزيز تعاونه مع البلدان المحيطة بالبحر الأسود، مثل أوكرانيا ومولدافيا وجورجيا وتركيا، الدول المرشحة رسميا للانضمام إلى التكتل، وأرمينيا وأذربيجان. ولتحقيق هذه الغاية، يتعين إقامة شراكات رئيسية في بعض المجالات مثل تطوير تكنولوجيا المعلومات والطاقة والنقل، بحسب بيان للاتحاد الأوروبي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2025-05-28

تعهدت ألمانيا بمساعدة أوكرانيا في شراء صواريخ بعيدة المدى، وذلك بهدف إنتاجها بشكل مشترك، وذلك حسبما أعلن المستشار الألماني فريدريش ميرتس عقب لقائه بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في برلين اليوم الأربعاء. وأوضح زعيم الاتحاد المسيحي، أن من المنتظر أن يوقّع وزيرا دفاع البلدين، الألماني بوريس بيستريوس والأوكراني روستم أوميروف، على إعلان نوايا بهذا الشأن. وقال ميرتس: "نحن نريد إتاحة أسلحة بعيدة المدى (لأوكرانيا)، ونريد أيضًا إتاحة الإنتاج المشترك. سنسعى بشكل خاص إلى تزويد الجيش الأوكراني بكل الإمكانيات للدفاع بنجاح عن البلاد"، ولم يتطرّق ميرتس في حديثه إلى صواريخ "تاوروس" الألمانية التي لا تزال أوكرانيا تطلب تسلمها من ألمانيا. من جانبه، قال زيلينسكي إن الأمر يتعلق بتمويل مشاريع قائمة بالفعل داخل أوكرانيا. وشرح ميرتس أن التعاون سيشمل أيضًا المستوى الصناعي، مؤكدا أن هذا التعاون يمكن أن يتم في أوكرانيا وفي ألمانيا على حد سواء، وأوضح أنه لن يتم الكشف عن مزيد من التفاصيل حتى إشعار آخر. وقال ميرتس مخاطبا الحضور: "لكن لتفترضوا أن رفض الجانب الروسي إجراء محادثات ورفضه الالتزام بوقف إطلاق النار، سيكون له عواقب فعلية الآن". يذكر أنه بعد مضي أكثر من 3 سنوات على الحرب، لا تزال أوكرانيا تفتقر إلى أسلحة بعيدة المدى وعالية القدرة التدميرية، تُمكّنها من ضرب الأهداف العسكرية الروسية وخطوط الإمداد الواقعة خلف الجبهة بعمق. صحيح أن بريطانيا وفرنسا زودتا أوكرانيا بصواريخ كروز من طراز "ستورم شادو/سكالب"، كما أسهمت الولايات المتحدة لاحقًا بتقديم صواريخ مدفعية من طراز "أتاكمز"، فإن عدد هذه الأنظمة التي حصلت عليها أوكرانيا، ضئيل، كما وُضعت قيود على استخدامها، خُففت لاحقًا. وفي الوقت الراهن، بدأت أوكرانيا، مدفوعةً بالضرورة، بتطوير قدراتها الصاروخية الذاتية. يُعَدّ الصاروخ الأوكراني المضاد للسفن "آر-360 نيبتون" الذي تمكنت به أوكرانيا من إغراق الطراد الروسي "موسكفا" في البحر الأسود عام 2022، هو السلاح الأوكراني الأعلى تدميرًا حتى الآن. وكان الرئيس زيلينسكي صرّح في مارس الماضي أن النسخة المطوّرة من هذا الصاروخ "نيبتون-إم دي" يبلغ مداها 1000 كيلومتر. ووفقًا لبيانات من وزارة الدفاع الأوكرانية عام 2024، فإن الصاروخ دخل مرحلة الإنتاج التسلسلي. ويُستخدم حاليًا أيضًا ضد أهداف برية. ففي مارس، أصاب صاروخ من نوع "نيبتون" مصفاة نفط في مدينة توابسي الروسية على البحر الأسود. وإلى جانب ذلك، تمتلك أوكرانيا صاروخًا محليًا آخر هو "هريم-2" /أي الرعد/، ويبلغ مداه المعزز 450 كيلومترًا، أي أقل قليلًا من مدى صاروخ "تاوروس". وهناك صواريخ أخرى قيد التطوير مثل صاروخ "كورشون" وأسلحة أخرى ذات مدى متنوع. ومن خلال قفزات تكنولوجية سريعة، طورت أوكرانيا أيضًا طائراتها القتالية المسيّرة، والتي يمكن لبعضها اختراق العمق الروسي حتى مسافة 2000 كيلومتر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-05-28

يعتزم وزير الخارجية التركي هاكان فيدان زيارة أوكرانيا، غدا الخميس، بعد مباحثات أجراها في العاصمة الروسية موسكو. وذكرت مصادر في وزارة الخارجية التركية للأناضول، الأربعاء، أن فيدان سيلتقي كبار المسئولين الأوكرانيين، وفي مقدمتهم الرئيس فولوديمير زيلينسكي، ورئيس الوزراء دنيس شميكال. ومن المقرر أن يلتقي فيدان أيضا وزير الخارجية الأوكراني أندري سيبيا، خلال زيارته التي تستمر يومين. وأشارت المصادر إلى أن المباحثات ستتناول خطوات تعزيز العلاقات بين تركيا وأوكرانيا، خاصة في مجالات التجارة والطاقة والدفاع والأمن. وسيؤكد فيدان دعم تركيا لوحدة الأراضي الأوكرانية. كما سيشدد على ضرورة إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا دبلوماسيا، مع تجديد تأكيد استعداد تركيا لاستضافة الجولة التالية من مفاوضات السلام. الوزير التركي سيسلط الضوء على أهمية ضمان سلامة الملاحة في البحر الأسود. وسيشير أيضا إلى استعداد تركيا لتولي دور في إعادة إعمار أوكرانيا. وسيلتقي فيدان زعيم تتار القرم، النائب الأوكراني مصطفى قرم أوغلو. وأجرى فيدان زيارة إلى روسيا يومي 26 و27 مايو الجاري، التقى خلالها رئيس البلاد فلاديمير بوتين ووزير الخارجية سيرجي لافروف ومسئولين آخرين. وفي 15 و16 مايو الجاري، استضافت إسطنبول مفاوضات سلام بين روسيا وأوكرانيا انتهت بالتوصل إلى اتفاق على تبادل ألفي أسير بين البلدين. ومنذ 24 فبراير 2022، تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف "تدخلا" في شئونها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-05-27

قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، إن بلاده قد تلجأ مجددا إلى "الأصدقاء الأتراك" لرعاية جولة تفاوض ثانية مع كييف لإنهاء الحرب في أوكرانيا. جاء ذلك في تصريحات خلال مؤتمر صحفي عقده الثلاثاء، مع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، بالعاصمة الروسية موسكو. واستضافت إسطنبول، الخميس والجمعة، مفاوضات سلام بين روسيا وأوكرانيا انتهت بالتوصل إلى اتفاق على تبادل ألفي أسير بين البلدين. وأكد لافروف أن اللقاء مع الوزير فيدان كان مثمرا ومفيدا، مشيرا إلى أن الغرب يحاول وضع العراقيل للعلاقات بين روسيا وتركيا. وذكر أن الحوار بين روسيا وتركيا مستمر، والعلاقات بين البلدين على مستوى جيد، وأعرب عن ترحيبه بتطور التعاون بين البلدين بمجال الطاقة. وأشار إلى أن بناء محطة "آق قويو" للطاقة النووية مستمر مع تركيا، مشددا على أهمية ضمان أمن خطوط أنابيب الغاز الطبيعي "السيل التركي" و"السيل الأزرق" بما يتماشى مع "التهديدات والإجراءات الاستفزازية الأوكرانية". وفيما يخص العلاقات الاقتصادية بين روسيا وتركيا، قال لافروف: "يشهد حجم التبادل التجاري الثنائي نموا مطردا، وقد تجاوز 52 مليار دولار العام الماضي". وأضاف أن روسيا تدعم تنفيذ الاتفاقيات المتعلقة بالبحر الأسود التي تم التوصل إليها خلال السنوات الثلاث الماضية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-05-27

موسكو - (د ب أ) كشف وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، اليوم الثلاثاء، أن روسيا وتركيا اتفقتا على استخدام نفوذهما على الأطراف الليبية لمنع استئناف العمليات القتالية في البلاد. وقال لافروف، عقب محادثاته مع نظيره التركي، هاكان فيدان "اتفقنا على استخدام نفوذنا على الأطراف الليبية، من أجل منع تصعيد جديد يهدد باستئناف الأعمال العدائية"، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وكشف لافروف أن تفاصيل تبادل الأسرى بين روسيا والولايات المتحدة، يتم الاتفاق عليها من خلال الجهات المختصة. من جهته، قال فيدان، إنه ناقش الوضع في سوريا خلال محادثاته مع نظيره الروسي في موسكو، مشيرا إلى أنه يعتبر رفع العقوبات عن سوريا "خطوة مهمة". وأضاف فيدان أن "القرارات المتخذة لرفع العقوبات (عن سوريا) بالغة الأهمية، لقد بذلنا جهودا دبلوماسية مكثفة مع رئيسنا (أردوغان)، واليوم أتيحت لنا الفرصة لمناقشة جميع هذه القضايا، وسنواصل بذل الجهود من أجل ازدهار الشعب السوري." وبين فيدان أن "أنقرة مستعدة لأي مساعدة في حل الصراع في أوكرانيا، بما في ذلك استضافة المفاوضات بين الأطراف، وأرسل (الرئيس الروسي) بوتين وفدا مفوضا شخصيا إلى إسطنبول، ونحن سعداء باستكمال عملية تبادل الأسرى التي اتُفق عليها خلال المحادثات." وقال فيدان "كما أبلغ أردوغان جميع الأطراف، فإن تركيا مستعدة لتقديم أي دعم، بما في ذلك استضافة المحادثات، وأؤكد مجددا أننا نولي أهمية كبيرة لأمن البحر الأسود." ويتواجد فيدان في موسكو في زيارة تستغرق يومين. والتقى أردوغان، أمس الاثنين، مع مساعد الرئيس الروسي فلاديمير ميدينسكي، الذي ترأس الوفد الروسي في المحادثات مع أوكرانيا في إسطنبول في 16 مايو الجاري. كما استقبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مساء أمس الاثنين، وزير الخارجية التركي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-05-27

كشف وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، اليوم الثلاثاء، أن روسيا وتركيا اتفقتا على استخدام نفوذهما على الأطراف الليبية لمنع استئناف العمليات القتالية في البلاد. وقال لافروف، عقب محادثاته مع نظيره التركي، هاكان فيدان "اتفقنا على استخدام نفوذنا على الأطراف الليبية، من أجل منع تصعيد جديد يهدد باستئناف الأعمال العدائية"، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وكشف لافروف أن تفاصيل تبادل الأسرى بين روسيا والولايات المتحدة، يتم الاتفاق عليها من خلال الجهات المختصة. من جهته، قال فيدان، إنه ناقش الوضع في سوريا خلال محادثاته مع نظيره الروسي في موسكو، مشيرا إلى أنه يعتبر رفع العقوبات عن سوريا "خطوة مهمة". وأضاف فيدان أن "القرارات المتخذة لرفع العقوبات (عن سوريا) بالغة الأهمية، لقد بذلنا جهودا دبلوماسية مكثفة مع رئيسنا (أردوغان)، واليوم أتيحت لنا الفرصة لمناقشة جميع هذه القضايا، وسنواصل بذل الجهود من أجل ازدهار الشعب السوري." وبين فيدان أن "أنقرة مستعدة لأي مساعدة في حل الصراع في أوكرانيا، بما في ذلك استضافة المفاوضات بين الأطراف، وأرسل (الرئيس الروسي) بوتين وفدا مفوضا شخصيا إلى إسطنبول، ونحن سعداء باستكمال عملية تبادل الأسرى التي اتُفق عليها خلال المحادثات." وقال فيدان "كما أبلغ أردوغان جميع الأطراف، فإن تركيا مستعدة لتقديم أي دعم، بما في ذلك استضافة المحادثات، وأؤكد مجددا أننا نولي أهمية كبيرة لأمن البحر الأسود." ويتواجد فيدان في موسكو في زيارة تستغرق يومين. والتقى أردوغان، أمس الاثنين، مع مساعد الرئيس الروسي فلاديمير ميدينسكي، الذي ترأس الوفد الروسي في المحادثات مع أوكرانيا في إسطنبول في 16 مايو الجاري. كما استقبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مساء أمس الاثنين، وزير الخارجية التركي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-05-27

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الثلاثاء، إن بلاده قد تلجأ مجددا إلى "أصدقائنا في تركيا" بشأن جولة التفاوض الثانية مع أوكرانيا. جاء ذلك في تصريحات خلال مؤتمر صحفي عقده مع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، بالعاصمة الروسية موسكو. لافروف أكد أن "نجاح مفاوضات السلام مع أوكرانيا يرتبط بتحديد الأسباب الجذرية للأزمة والقضاء عليها". وأضاف أن روسيا تدعم تنفيذ الاتفاقيات المتعلقة بالبحر الأسود التي تم التوصل إليها خلال السنوات الـ 3 الماضية. وعلى صعيد العلاقات التركية الروسية، أعرب لافروف عن ترحيبه بتطور التعاون بين البلدين في مجال الطاقة. وأشار إلى أن "الحوار بين روسيا وتركيا مستمر، وعلاقاتنا على مستوى جيد". في سياق آخر، قال الوزير الروسي إن بلاده متفقة في الرأي مع تركيا حيال القضية الفلسطينية، مؤكدا أن "ما يحدث في غزة والضفة الغربية لا يمكن قبوله". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-05-27

وكالات قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، اليوم الثلاثاء، إنه بحث مع نظيره التركي هاكان فيدان تعزيز التعاون بين موسكو وأنقرة خاصة في مجالات الاقتصاد والطاقة. وأضاف لافروف، في مؤتمر صحفي مع فيدان، "أكدت مع نظيري التركي دعمنا للسلطات السورية لمواجهة تحديات المرحلة الانتقالية. كما أكدت على ضرورة وقف العنف في الشرق الأوسط وإنهاء الحرب في غزة". وذكر وزير الخارجية الروسي، أنه بحث مع نظيره التركي ملف سلامة الملاحة في البحر الأسود، مشيرًا إلى أن موسكو تؤكد التمسك بالتزاماتها في هذا الشأن. وأكد لافروف، أن الضربات التي توجهها الدفاعات الروسية في أوكرانيا موجهة فقط إلى المواقع العسكرية، لافتًا إلى أن النظام الأوكراني شن ضربات على أهداف مدنية في روسيا خلال وقف إطلاق النار. ووصل وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، أمس الاثنين، أنقرة في زيارة عمل تستمر لمدة يومين يلتقي خلالها وزير الخارجية التركي هاكان فيدان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Neutral

2025-05-27

أكد الدكتور ، أمين عام اتحاد ، خلال مشاركته في أعمال - الألماني السنوي الثامن والعشرين، الذي عقد في برلين – ألمانيا خلال شهر مايو 2025، أنّ "قطاع اللوجستيات والطيران في الشرق الأوسط والعالم يمر بتحولات جذرية بفعل الصراعات الإقليمية، والتوترات التجارية العالمية، والتحديات الاقتصادية. وللنجاح في هذا المشهد الديناميكي، يجب تبني استراتيجيات مبتكرة ترتكز على الرقمنة، وتنويع المسارات، وتعزيز التعاون الدولي، وبناء مرونة عالية في سلاسل التوريد". وأكّد الدكتور خالد حنفي أنّ "المنطقة العربية تملك فرصًا كبيرة لتكون مركزًا لوجستيًا عالميًا بفضل موقعها الاستراتيجي واستثماراتها في البنية التحتية الحديثة"، لافتا إلى أنّ "الحرب في أوكرانيا ما زالت تعطّل الممرات اللوجستية الرئيسية، حيث انخفضت شحنات الحبوب عبر البحر الأسود بنسبة 35 ٪؜ عام 2023 مقارنة بعام 2022 حسب منظمة الأغذية والزراعة. بينما أدت الهجمات على سفن الشحن في البحر الأحمر إلى زيادة مدّة الشحن بين آسيا وأوروبا 10-15 يومًا بسبب الالتفاف حول رأس الرجاء الصالح، بالإضافة إلى ارتفاع تكاليف الشحن البحري بنسبة 250 ٪؜ . هذا فضلا عن تهديدات لـ 12 ٪؜ من التجارة العالمية التي تمر عبر قناة السويس حسب بيانات صندوق النقد الدولي". واعتبر أمين عام الاتحاد أنّ "منطقة الشرق الأوسط تشهد حالة من عدم الاستقرار الأمني والسياسي، مع استمرار الحروب والنزاعات في عدة دول. وبالتالي تؤدي هذه الحروب إلى تعطيل خطوط الملاحة الجوية والبحرية، وارتفاع تكاليف التأمين على الشحنات، مما ينعكس سلبًا على كفاءة سلاسل الإمداد". ورأى أنّه في ضوء المواجهة الأمريكية الصينية تعطّلت سلاسل الإمداد العالمية بفعل فرض الولايات المتحدة تعريفات جمركية على الواردات من الصين، وفرض الصين كذلك تعريفات على الواردات الأمريكية، مما أدى إلى تعطيل سلاسل الإمداد العالمية. إلى جانب ذلك خفّض صندوق النقد الدولي توقعاته للنمو العالمي إلى 2.8 ٪؜  عام 2025، مقارنة بـ3.3 ٪؜ سابقًا، بسبب تأثيرات الحرب التجارية، الأمر الذي أدى إلى إعادة هيكلة سلاسل الإمداد حيث بدأت الشركات الأمريكية في نقل مصادرها من الصين إلى دول مثل فيتنام والهند والإمارات العربية المتحدة، لتقليل الاعتماد على الصين وتجنب التعريفات الجمركية المرتفعة". وتطرّق الدكتور خالد حنفي إلى موضوع التغيرات المناخية وتأثيرها على البنية التحتية، فكشف عن أنّ إغلاق قناة بنما بسبب الجفاف في 2023 أدى إلى تقليص عدد السفن المسموح بعبورها يوميًا بنسبة 30 ٪؜، مما تسبب في تأخيرات كبيرة واضطرابات في سلاسل التوريد العالمية، الأمر الذي دفع إلى التحول نحو اللوجستيات الخضراء حيث بدأ الاتحاد الأوروبي تطبيق آلية ضبط الكربون على الحدود (CBAM) في أكتوبر 2023 بمرحلة انتقالية، وستطبق الرسوم فعليًا على بعض القطاعات (الحديد، الصلب، الألمنيوم، الأسمدة، الكهرباء والهيدروجين) تدريجيًا حتى حلول عام 2034. في حين يشهد سوق الوقود المستدام للطيران SAF نموًا قويًا للغاية، إذ يقّدر معدل النمو السنوي المركب المتوقع عالميًا للفترة 2024-2034 بحوالي 42 ٪؜ ". ودعا الأمين العام إلى "إعادة هندسة الشبكات اللوجستية عبر التخزين الاستراتيجي اللامركزي والممرات متعددة الوسائط الذكية. وكذلك لا بدّ من التحول الرقمي في اللوجستيات عبر الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين. إلى جانب ذلك يجب إحداث ثورة في الطيران المستدام والذكي من خلال الطائرات الكهربائية والهيدروجينية والمطارات الذكية". واقترح الدكتور خالد حنفي أنّه من أجل التحول من ردة الفعل إلى المبادرة، ينبغي تعزيز الاستثمارات الجريئة في التقنيات الناشئة والذكية، بالإضافة إلى تعاون استراتيجي غير مسبوق بين القطاعين العام والخاص. كما المطلوب رؤية استباقية تعيد تعريف مفاهيم السرعة والكفاءة والمرونة، وكذلك التخطيط للطوارئ من خلال إعداد خطط بديلة للتعامل مع الأزمات المحتملة. مؤكدا أنّ "الخريطة اللوجستية العالمية تُرسم من جديد، ومن لا يتكيف اليوم سيخسر غدًا. بالتعاون والابتكار، يمكننا أن نكون في قلب النظام اللوجستي العالمي الجديد. ونوّه الأمين العام لاتحاد الغرف العربية، إلى أنّه "يوميًا نرى كيف يمكن للتكنولوجيا والشراكات أن تحول التحديات إلى فرص، خاصة في مجالي الأمن الغذائي وتقنيات الصحة، حيث تتطلب التغيرات الديموغرافية وأزمات المناخ المتتالية حلولًا مبتكرة. ولفت إلى أنّه "يشكل التعاون العربي-الألماني نموذجاً رائداً في تعزيز الابتكار والتنمية الاقتصادية، حيث بلغ حجم التجارة الثنائية بين منطقتينا 57.6 مليار يورو في 2024، مما يعكس قوة ومتانة هذه الشراكة". وأكّد أنّ "ألمانيا تتمتع بخبرات متقدمة في مجالات الهندسة، الصحة، التكنولوجيا الرقمية، والابتكار، بينما تملك الدول العربية موارد طبيعية وشباباً طموحاً يمكنهم استثمار هذه الفرص لتحقيق تنمية مستدامة. وبالتالي لا بدّ من تعزيز التعاون في تقنيات الغذاء والصحة، خاصة عبر تبادل المعرفة والتكنولوجيا، سيساعد في مواجهة تحديات الأمن الغذائي، تحسين جودة الرعاية الصحية، وتطوير الصناعات المرتبطة". وتطرّق حنفي إلى "تحديات الأمن الغذائي في المنطقة العربية، إذ وفقًا لمنظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، يستورد العالم العربي أكثر من 50 ٪؜ من احتياجاته الغذائية، بتكلفة تتجاوز110 مليار دولار سنويًا. كما تؤثر التغيرات المناخية على 20 ٪؜ من الأراضي الزراعية في المنطقة، مما يزيد الحاجة إلى حلول مبتكرة مثل الزراعة الذكية والاستدامة المائية". وأوضح أنّ "سوق الرعاية الصحية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يقدّر بنحو185 مليار دولار بحلول 2027، مع نمو سنوي يبلغ 5.4 ٪؜. وبالتالي فإنّ ألمانيا كرائدة في التكنولوجيا الطبية، تصدر معدات بقيمة4.7 مليار يورو سنويًا إلى المنطقة العربية، مما يُظهر إمكانات هائلة لتعميق التعاون حيث تصل الاستثمارات الألمانية المباشرة في الدول العربية إلى أكثر من 12 مليار يورو، مع تركيز متزايد على قطاعي التكنولوجيا الحيوية والطاقة المتجددة". وأشار حنفي إلى أن العمل المشترك والتنسيق المستمر بين الأطراف المختلفة هو السبيل لتحقيق نمو مستدام ومبتكر يعود بالنفع على شعوبنا واقتصاداتنا . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: