هيئة الأركان العامة الأوكرانية
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن القوات الروسية تواصل شن هجمات على طول الجبهة الشرقية، حيث تتركز أعنف المعارك حول مدينة بوكروفسك المتنازع عليها. وأضاف زيلينسكي أن الوحدات الأوكرانية لا تزال تعمل على الأراضي الروسية في منطقتي كورسك وبيلجورود للدفاع عن مدينتي سومي وخاركيف شمال شرق أوكرانيا. ورفض الادعاءات الروسية بأن القوات الروسية استعادت السيطرة على المنطقة بالكامل. وقال مراقبون عسكريون في أوكرانيا إن قوات كييف لا تزال تسيطر على عدة كيلومترات مربعة في منطقة كورسك، وهي من بقايا التوغل المفاجئ في منطقة كورسك في صيف 2024. وقالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية إن القوات الروسية شنت 104 هجمات عبر الخطوط الأمامية يوم الأربعاء، بما في ذلك 43 هجوما حول بوكروفسك. كما تم الإبلاغ عن وقوع انفجارات في سومي في المساء، وفقا لما ذكرته هيئة الإذاعة العامة "سوسبيلنه". كما قال زيلينسكي في بيانه إن الاستعدادات جارية لتبادل الأسرى الذي تم الاتفاق عليه مع روسيا الأسبوع الماضي في إسطنبول. ويخطط كلا الجانبين للإفراج عن 1000 سجين لكل منهما.
الشروق
Negative2025-05-22
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن القوات الروسية تواصل شن هجمات على طول الجبهة الشرقية، حيث تتركز أعنف المعارك حول مدينة بوكروفسك المتنازع عليها. وأضاف زيلينسكي أن الوحدات الأوكرانية لا تزال تعمل على الأراضي الروسية في منطقتي كورسك وبيلجورود للدفاع عن مدينتي سومي وخاركيف شمال شرق أوكرانيا. ورفض الادعاءات الروسية بأن القوات الروسية استعادت السيطرة على المنطقة بالكامل. وقال مراقبون عسكريون في أوكرانيا إن قوات كييف لا تزال تسيطر على عدة كيلومترات مربعة في منطقة كورسك، وهي من بقايا التوغل المفاجئ في منطقة كورسك في صيف 2024. وقالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية إن القوات الروسية شنت 104 هجمات عبر الخطوط الأمامية يوم الأربعاء، بما في ذلك 43 هجوما حول بوكروفسك. كما تم الإبلاغ عن وقوع انفجارات في سومي في المساء، وفقا لما ذكرته هيئة الإذاعة العامة "سوسبيلنه". كما قال زيلينسكي في بيانه إن الاستعدادات جارية لتبادل الأسرى الذي تم الاتفاق عليه مع روسيا الأسبوع الماضي في إسطنبول. ويخطط كلا الجانبين للإفراج عن 1000 سجين لكل منهما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-13
شنت روسيا وأوكرانيا هجمات متبادلة، يوم الاثنين، وسط تكهنات بشأن إمكانية التوصل إلى وقف لإطلاق النار أو إجراء محادثات مباشرة بين زعيمي البلدين. وذكرت هيئة الأركان العامة الأوكرانية في كييف، أن أوكرانيا تعرّضت خلال يوم الاثنين إلى ما مجموعه 133 هجوما روسيا، تم صدّ خمسين منها قرب مدينة بوكروفسك في منطقة دونيتسك شرقي البلاد. كما أُبلغ عن 45 غارة جوية روسية وعدد كبير من الهجمات باستخدام طائرات مسيّرة انتحارية في مناطق مختلفة، إلا أنه لم يتسنّ التحقق من هذه الأرقام بشكل مستقل. وأفادت القوات الجوية الأوكرانية أن مناطق أوديسا وميكولايف ودونيتسك وجيتومير كانت من بين المناطق المستهدفة بالهجمات الروسية. وفي روسيا، أُطلقت صافرات الإنذار الجوية في منطقة روستوف الجنوبية، وفقا لما أفاد به الحاكم المحلي يوري سليوسار، الذي ذكر عبر تليجرام أنه تم صدّ هجوم ليلي بطائرات مسيّرة دون وقوع إصابات أو أضرار على الأرض. وتخوض روسيا وأوكرانيا حربا منذ أكثر من ثلاث سنوات، وفي الفترة الأخيرة، كثّفت واشنطن جهودها للتوسط من أجل وقف دائم لإطلاق النار بين الجانبين. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن هناك احتمالا بأن يسافر إلى تركيا لحضور محادثات محتملة بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ونظيره الروسي فلاديمير بوتين. ورحب زيلينسكي بإمكانية انخراط ترامب، داعيا إلى وقف شامل لإطلاق النار، ومعبرا عن دعمه لعقد مفاوضات مباشرة مع بوتين في إسطنبول يوم الخميس. وقال زيلينسكي في خطابه الليلي: "للأسف، لم يتلق العالم حتى الآن ردا واضحا من روسيا على العديد من مقترحات وقف إطلاق النار. القصف الروسي والهجمات مستمرة". وأضاف: "عاجلا أم آجلا، ستضطر روسيا إلى إنهاء هذه الحرب، وكلما كان ذلك أسرع، كان أفضل". وفي حين كان بوتين هو من طرح توقيت ومكان المحادثات المباشرة، لم يتضح أبدا ما إذا كان ينوي المشاركة فيها بنفسه. وفي تصريحات للكرملين حول الحرب يوم الاثنين، لم يُذكر ما إذا كان بوتين سيلتقي زيلينسكي، كما استمر المتحدث باسمه في رفض دعوات كييف وحلفائها لوقف إطلاق نار لمدة 30 يوما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-28
كييف - (د ب أ) على العكس من تأكيدات الجيش الروسي، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الأحد إن قواته لا تزال تخوض معارك في منطقة كورسك الروسية. وكتب زيلينسكي في منشور على منصة "إكس" "تواصل وحداتنا تنفيذ عمليات دفاعية نشطة في منطقتي كورسك وبلجورود الروسيتين". وأضاف أن القتال لا يزال مستمرا أيضا بالقرب من بوكروفسك وكراماتورسك في شرقي أوكرانيا. وكان الجيش الروسي قد أعلن يوم السبت أن منطقة كورسك "تحررت بالكامل"، مشيرا إلى أن رئيس هيئة الأركان العامة، فاليري جيراسيموف، أبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه تم القضاء على جميع الوحدات الأوكرانية في منطقة كورسك، ولم يتبق سوى "بعض الجنود الأوكرانيين يحاولون الاختباء". ولا يمكن في الوقت الحالي تقديم صورة دقيقة ومستقلة عن الوضع الميداني في المنطقة. وكانت القوات المسلحة الأوكرانية قد تقدمت بشكل مفاجئ عبر الحدود إلى الأراضي الروسية بالقرب من كورسك في أوائل أغسطس من العام الماضي، واستطاعت أن تسيطر مبدئيا على مساحة تصل إلى 1300 كيلومتر مربع من الأراضي الروسية، قبل أن يتم دفعها للتراجع لاحقا. وتهدف كييف من خلال هذا الهجوم إلى إجبار موسكو على إعادة نشر قواتها وتخفيف الضغط الروسي على الجبهات الشرقية في أوكرانيا. ورفضت هيئة الأركان العامة الأوكرانية أمس السبت أيضا مزاعم روسيا بأنها استعادت كورسك، ووصفتها بأنها "حركة دعائية"، مؤكدة أن القتال لا يزال مستمرًا ليس فقط في أجزاء من منطقة كورسك، بل أيضا في منطقة بيلجورود الروسية المجاورة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-27
على العكس من تأكيدات الجيش الروسي، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الأحد إن قواته لا تزال تخوض معارك في منطقة كورسك الروسية. وكتب زيلينسكي في منشور على منصة "إكس": "تواصل وحداتنا تنفيذ عمليات دفاعية نشطة في منطقتي كورسك وبلجورود الروسيتين". وأضاف أن القتال لا يزال مستمرا أيضا بالقرب من بوكروفسك وكراماتورسك في شرقى أوكرانيا. وكان الجيش الروسي قد أعلن يوم السبت أن منطقة كورسك "تحررت بالكامل"، مشيرا إلى أن رئيس هيئة الأركان العامة، فاليري جيراسيموف، أبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه تم القضاء على جميع الوحدات الأوكرانية في منطقة كورسك، ولم يتبق سوى "بعض الجنود الأوكرانيين يحاولون الاختباء". ولا يمكن في الوقت الحالي تقديم صورة دقيقة ومستقلة عن الوضع الميداني في المنطقة. وكانت القوات المسلحة الأوكرانية قد تقدمت بشكل مفاجئ عبر الحدود إلى الأراضي الروسية بالقرب من كورسك في أوائل أغسطس من العام الماضي، واستطاعت أن تسيطر مبدئيا على مساحة تصل إلى 1300 كيلومتر مربع من الأراضي الروسية، قبل أن يتم دفعها للتراجع لاحقا. وتهدف كييف من خلال هذا الهجوم إلى إجبار موسكو على إعادة نشر قواتها وتخفيف الضغط الروسي على الجبهات الشرقية في أوكرانيا. ورفضت هيئة الأركان العامة الأوكرانية أمس السبت أيضا مزاعم روسيا بأنها استعادت كورسك، ووصفتها بأنها "حركة دعائية"، مؤكدة أن القتال لا يزال مستمرًا ليس فقط في أجزاء من منطقة كورسك، بل أيضا في منطقة بيلجورود الروسية المجاورة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-26
قالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية، اليوم السبت، إن "تصريحات ممثلي القيادة العليا للدولة المعتدية حول النهاية المزعومة للأعمال القتالية في منطقة كورسك التابعة للاتحاد الروسي غير صحيحة". ورفضت بيانات سابقة للكرملين بشأن استعادة القوات الروسية للمنطقة الحدودية باعتبارها "خطوة دعائية"، وفقا لما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ). وأضافت هيئة الأركان الأوكرانية "تستمر العملية الدفاعية للقوات الأوكرانية في مناطق معينة في منطقة كورسك". مشيرة إلى أن "الوضع العملياتي صعب، بيد أن وحداتنا تواصل التشبث بالمواقع المحددة وتنفيذ المهام الموكلة إليها، مع إلحاق الضرر الفعال بالعدو بقصفه بجميع أنواع الأسلحة، بما في ذلك استخدام تكتيكات الدفاع النشط". وكتبت هيئة الأركان العامة الأوكرانية عبر موقع فيسبوك أن القتال ما زال مستمرا في إقليم بلجورود الروسي المجاور، وفقا لوكالة (د ب أ). وذكرت القيادة العسكرية في كييف في بيان أن روسيا تنشر "تفكيرا حالما"، مضيفة أنه تم صد عدة هجمات من الجانب الروسي. وقال رئيس هيئة الأركان العامة الروسية، فاليري جيراسيموف، خلال اجتماع في الكرملين اليوم السبت، إنه تم إرغام جميع القوات الأوكرانية على الانسحاب من أجزاء من منطقة كورسك الروسية، التي سبق وأن فقدت موسكو السيطرة عليها العام الماضي بسبب توغل أوكراني مفاجئ، بينما نفى المسؤولون الأوكرانيون هذا الادعاء. وأبلغ جيراسيموف، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بهذه الأنباء خلال اجتماع اليوم السبت، حسبما قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف لوكالة أنباء إنترفاكس الروسية الرسمية. وفي بيان له، هنأ بوتين الجنود والقادة الروس وقال إن توغل كييف "فشل تمامًا". وقال بوتين: "إن الهزيمة الكاملة لعدونا على طول منطقة كورسك الحدودية تخلق الظروف المناسبة لتحقيق المزيد من النجاحات لقواتنا وفي مناطق أخرى مهمة من الجبهة". وإذا فقدت كييف كورسك، ستكون هذه ضربة كبيرة لها، وللرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وسط محاولات للتوصل لاتفاق سلام بوساطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وكان ينظر إلى الهجوم المضاد على كورسك باعتباره خطوة للحصول على موقف تفاوضي أفضل بالنسبة لأوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-26
كييف (أوكرانيا) - (أ ب) قال رئيس هيئة الأركان العامة الروسية، فاليري جيراسيموف، خلال اجتماع في الكرملين اليوم السبت، إنه تم إرغام جميع القوات الأوكرانية على الانسحاب من أجزاء من منطقة كورسك الروسية، التي سبق وأن فقدت موسكو السيطرة عليها العام الماضي بسبب توغل أوكراني مفاجئ، بينما نفى المسؤولون الأوكرانيون هذا الادعاء. وأبلغ جيراسيموف، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بهذه الأنباء خلال اجتماع اليوم السبت، حسبما قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف لوكالة أنباء إنترفاكس الروسية الرسمية. وفي بيان له، هنأ بوتين الجنود والقادة الروس وقال إن توغل كييف "فشل تمامًا". وقال بوتين: "إن الهزيمة الكاملة لعدونا على طول منطقة كورسك الحدودية تخلق الظروف المناسبة لتحقيق المزيد من النجاحات لقواتنا في مناطق أخرى مهمة من الجبهة". ومع ذلك، قال مسؤولون أوكرانيون "إن القتال لا يزال مستمرا". وقالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية اليوم السبت إن "تصريحات ممثلي القيادة العليا للدولة المعتدية حول النهاية المزعومة للأعمال القتالية في منطقة كورسك التابعة للاتحاد الروسي غير صحيحة". وأضافت هيئة الأركان الأوكرانية "تستمر العملية الدفاعية للقوات الأوكرانية في مناطق معينة في منطقة كورسك، مشيرة إلى أن "الوضع العملياتي صعب، بيد أن وحداتنا تواصل التشبث بالمواقع المحددة وتنفيذ المهام الموكلة إليها، مع إلحاق الضرر الفعال بالعدو بقصفه بجميع أنواع الأسلحة، بما في ذلك استخدام تكتيكات الدفاع النشط". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-26
قال رئيس هيئة الأركان العامة الروسية، فاليري جيراسيموف، خلال اجتماع في الكرملين اليوم السبت، إنه تم إرغام جميع القوات الأوكرانية على الانسحاب من أجزاء من منطقة كورسك الروسية، التي سبق وأن فقدت موسكو السيطرة عليها العام الماضي بسبب توغل أوكراني مفاجئ، بينما نفى المسؤولون الأوكرانيون هذا الادعاء. وأبلغ جيراسيموف، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بهذه الأنباء خلال اجتماع اليوم السبت، حسبما قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف لوكالة أنباء إنترفاكس الروسية الرسمية. وفي بيان له، هنأ بوتين الجنود والقادة الروس وقال إن توغل كييف ”فشل تمامًا". وقال بوتين: "إن الهزيمة الكاملة لعدونا على طول منطقة كورسك الحدودية تخلق الظروف المناسبة لتحقيق المزيد من النجاحات لقواتنا وفي مناطق أخرى مهمة من الجبهة". ومع ذلك، قال مسؤولون أوكرانيون "إن القتال لا يزال مستمرا". وقالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية اليوم السبت إن "تصريحات ممثلي القيادة العليا للدولة المعتدية حول النهاية المزعومة للأعمال القتالية في منطقة كورسك التابعة للاتحاد الروسي غير صحيحة". وأضافت هيئة الأركان الأوكرانية "تستمر العملية الدفاعية للقوات الأوكرانية في مناطق معينة في منطقة كورسك". مشيرة إلى أن "الوضع العملياتي صعب، بيد أن وحداتنا تواصل التشبث بالمواقع المحددة وتنفيذ المهام الموكلة إليها، مع إلحاق الضرر الفعال بالعدو بقصفه بجميع أنواع الأسلحة، بما في ذلك استخدام تكتيكات الدفاع النشط". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-07
قالت روسيا، اليوم الاثنين، إن قواتها حققت تقدما إضافيا في شرق أوكرانيا، وهو ما يهدد باحتلال آخر جيب لا يزال تحت سيطرة كييف في منطقة لوهانسك. وذكرت وزارة الدفاع الروسية أن جنودها استولوا على قرية كاتيرينيفكا في منطقة دونيتسك المجاورة. وإذا تم تأكيد هذا، فإن التقدم سيشكل اختراقا رمزيا كبيرا لموسكو. وتسمح السيطرة على كاتيرينيفكا وقرية نوفوميكايليفكا القريبة للقوات الروسية بتهديد القوات الأوكرانية المتبقية في منطقة لوهانسك بأكملها. وكانت روسيا قد أعلنت عن ضمها لمناطق لوهانسك ودونيتسك وخيرسون وزابوريجيا الأوكرانية في عام 2022. وتحدث مدونون عسكريون أوكرانيون عن تقدم روسي حول كاتيرينيفكا، لكنهم لم يؤكدوا الاستيلاء على القرية. كما أعلنت هيئة الأركان العامة الأوكرانية اليوم الاثنين أيضا عن مواجهات في المنطقة، كجزء من نحو 165 هجوما شنتها القوات الروسية. ووفقا للتقرير، كان محور القتال مجددا هو مدينة بوكروفسك التعدينية الرئيسية في منطقة دونيتسك، والتي كانت محاصرة منذ أشهر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-09
كييف - (د ب أ) قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الأحد، إن روسيا شنت أكثر من 2100 هجوم جوي على أوكرانيا خلال الأسبوع الماضي. ومن جهة أخرى، قال الجيش الأوكراني إن روسيا حاولت استعادة السيطرة على بلدة من خلال إرسال القوات عبر خط أنابيب للغاز يبلغ قطره 1.4 متر. وأعلن زيلينسكي، في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أن القوات الروسية شنت هجمات على أوكرانيا باستخدام 1200 قنبلة جوية موجهة، ونحو 870 طائرة مسيرة، وأكثر من 80 صاروخا من طرازات مختلفة. وأكد زيلينسكي أن العديد من الأسلحة الروسية تعتمد على مكونات تم تصنيعها في الخارج. وقال زيلينسكي إن "كل طائرة مسيرة من طراز شاهد وكل قنبلة جوية تستخدمها روسيا تحتوي على مكونات يتم توريدها عبر التحايل على العقوبات، وتشمل هذه الأسلحة أكثر من 82 ألف مكون أجنبي"، داعيا الحلفاء إلى تشديد وإنفاذ القيود التجارية القائمة. وبينما تراجع العدد الإجمالي للهجمات قليلا مقارنة بـ 2300 هجوم في الأسبوع الذي انتهى في الثاني من الشهر الجاري، تضاعف عدد الهجمات الصاروخية أربع مرات، وفقا لحسابات زيلينسكي. في غضون ذلك، قالت السلطات العسكرية الأوكرانية إن الجيش الروسي حاول استعادة السيطرة على بلدة سودجا التي تسيطر عليها أوكرانيا في منطقة كورسك بغرب روسيا عن طريق إرسال جنود عبر خط أنابيب للغاز. وقالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية، في وقت متأخر من أمس السبت، إن فريق استطلاع جوي "اكتشف في الوقت المناسب" القوات الروسية وصدها باستخدام الصواريخ والمدفعية والطائرات المسيرة. ولم يتسن التحقق من صحة هذه البيانات بشكل مستقل. وذكرت مدونات عسكرية روسية، في وقت سابق، محاولة الهجوم على سودجا. وذكرت تقارير أن خط الأنابيب الذي تم استخدامه كان جزءا من نظام كان يمد أوروبا بالغاز الروسي حتى بداية هذا العام، ويبلغ قطر الأنابيب 1.4 متر. وقال المدون من أصل أوكراني والمؤيد للكرملين، يوري بودولياكا، في منشورات عبر تطبيق تيليجرام، إن عملاء روس ساروا نحو 15 كيلومترا (9 أميال) داخل خط الأنابيب، الذي كانت تستخدمه موسكو حتى وقت قريب لإرسال الغاز إلى أوروبا، حسبما ذكرت وكالة أسوشيتد برس (أ ب). وأضاف بودولياكا أن بعض القوات الروسية أمضت عدة أيام داخل خط الأنابيب قبل أن تشن هجوما على الوحدات الأوكرانية من الخلف بالقرب من بلدة سودجا. وبلغ عدد سكان البلدة نحو خمسة آلاف نسمة قبل شن الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022، وتضم محطات رئيسية لنقل الغاز والقياس على طول خط الأنابيب. وقال مدون حرب آخر، يستخدم الاسم المستعار "تو ماجورز"، إن قتالا عنيفا يدور حول سودجا، وأن القوات الروسية تمكنت من دخول البلدة عبر خط أنابيب للغاز. وعرضت قنوات روسية، عبر تطبيق تليجرام، صورا قالت إنها لعناصر من القوات الخاصة، وهم يرتدون أقنعة غاز ويتحركون داخل ما يبدو أنه أنبوب كبير. واستولت القوات الأوكرانية، في الصيف الماضي، على أجزاء من منطقة كورسك في هجوم مضاد مفاجئ، ولكن في الأشهر الأخيرة، دفعها القتال العنيف إلى التراجع. وتواجه القوات الأوكرانية في المنطقة المزيد من الصعوبات، ربما بسبب وقف الولايات المتحدة لتبادل المعلومات الاستخباراتية، بما في ذلك صور الأقمار الاصطناعية. وقال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إن هجوم كورسك ورقة مساومة مهمة في المفاوضات المحتملة مع موسكو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-09
قالت السلطات العسكرية الأوكرانية، إن الجيش الروسي حاول استعادة السيطرة على بلدة سودجا التي تسيطر عليها أوكرانيا في منطقة كورسك بغرب روسيا عن طريق إرسال جنود عبر خط أنابيب للغاز. وقالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية، في وقت متأخر من أمس السبت، إن فريق استطلاع جوي "اكتشف في الوقت المناسب" القوات الروسية وصدها باستخدام الصواريخ والمدفعية والطائرات المسيرة. ولم يتسن التحقق من صحة هذه البيانات بشكل مستقل. وذكرت مدونات عسكرية روسية، في وقت سابق، محاولة الهجوم على سودجا. وذكرت تقارير أن خط الأنابيب الذي تم استخدامه كان جزءا من نظام كان يمد أوروبا بالغاز الروسي حتى بداية هذا العام. ويبلغ قطر الأنابيب 4ر1 متر. وقال المدون من أصل أوكراني والمؤيد للكرملين، يوري بودولياكا، في منشورات عبرتطبيق تليجرام، إن عملاء روس ساروا نحو 15 كيلومترا (9 أميال) داخل خط الأنابيب، الذي كانت تستخدمه موسكو حتى وقت قريب لإرسال الغاز إلى أوروبا، حسبما ذكرت وكالة أسوشيتدبرس (أ ب). وأضاف بودولياكا أن بعض القوات الروسية أمضت عدة أيام داخل خط الأنابيب قبل أن تشن هجوما على الوحدات الأوكرانية من الخلف بالقرب من بلدة سودجا. وبلغ عدد سكان البلدة نحو خمسة آلاف نسمة قبل الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير 2022، وتضم محطات رئيسية لنقل الغاز والقياس على طول خط الأنابيب. وقال مدون حرب آخر، يستخدم الاسم المستعار "تو ماجورز"، إن قتالا عنيفا يدور حول سودجا، وأن القوات الروسية تمكنت من دخول البلدة عبر خط أنابيب للغاز. وعرضت قنوات روسية، عبر تطبيق تليجرام، صورا ، قالت إنها لعناصر من القوات الخاصة، وهم يرتدون أقنعة غاز ويتحركون داخل ما يبدو أنه أنبوب كبير. واستولت القوات الأوكرانية، في الصيف الماضي، على أجزاء من منطقة كورسك في هجوم مضاد مفاجئ. ولكن في الأشهر الأخيرة، دفعها القتال العنيف إلى التراجع. وتواجه القوات الأوكرانية في المنطقة المزيد من الصعوبات، ربما بسبب وقف الولايات المتحدة لتبادل المعلومات الاستخباراتية، بما في ذلك صور الأقمار الاصطناعية. وقال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إن هجوم كورسك ورقة مساومة مهمة في المفاوضات المحتملة مع موسكو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-02
كييف- (د ب أ) ذكرت تقارير متسقة من مراقبين عسكريين، اليوم الاثنين، أن القوات الروسية سيطرت على أجزاء كبيرة من مدينة كوراخوف بشرق أوكرانيا في منطقة دونيتسك. ووصفت مدونة "ديب ستيت" العسكرية الأوكرانية الجزء الشرقي من المدينة بأنه محتل من قبل القوات الروسية، فيما ذكرت مدونة "ريبار" العسكرية الروسية أن هناك قتالا دائرا في وسط المدينة. وذكرت السلطات الأوكرانية أن نحو 650 من سكان المدينة لا يزالون صامدين في المدينة بحلول نهاية نوفمبر الماضي. وتقع كوراخوف على بعد نحو 40 كيلومترا شرق مدينة دونيتسك. وبلغ عدد سكانها قبل الحرب نحو 18 ألف نسمة. وأعلنت هيئة الأركان العامة الأوكرانية في كييف أن روسيا شنت 48 هجوما على كوراخوف والمستوطنات المحيطة بها أمس الأحد فقط. وتقدمت القوات الروسية نحو وسط المدينة الأسبوع الماضي، مما أدى إلى تسريع سقوطها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-05-02
كييف- (د ب أ) أكدت القوات المسلحة الأوكرانية اليوم الخميس، أن القوات الروسية اجتاحت قرية أوشيريتين في دونيتسك بعد عدة أيام من القتال. وقال نازار فولوشين المتحدث باسم مجموعة جيش خورتيتسيا التي تقاتل في هذا القطاع، لوكالة أنباء إنترفاكس- أوكرانيا:" فيما يتعلق بأوشيرتين، فإن العدو اخترقها واستقر بها ". ورغم ذلك، أضاف فولوشين، أن الجزء المقابل من المدينة يتعرض للقصف بالمدفعية الأوكرانية، وأن القوات الأوكرانية تحاول دفع الروس إلى الخلف. وقال: "مع وضع هذا الهدف في الاعتبار ، تم استقدام قوات وموارد إضافية من الاحتياطي". وأشار إلى أن أشرس المعارك تدور رحاها في الأجزاء الأمامية باتجاه بوكروفسك وكوراخوف، وبينما حققت موسكو نجاحات تكتيكية، إلا أنها لم تكتسب بعد ميزة عملياتية. وجاءت تصريحاته بعد أن أبلغت هيئة الأركان العامة الأوكرانية عن قتال عنيف وما مجموعه 121 معركة خلال الساعات الـ 24 الماضية. وقالت الهيئة إنه تم صد هجمات روسية قرب أوشيريتين وأنه دار هناك قتال عنيف خلال الأيام الماضية، لا سيما في منطقة دونيتسك. ولا تزال موسكو تحاول السيطرة على كامل منطقة دونيتسك شرقي أوكرانيا. وتخضع أجزاء من دونيتسك ولوهانسك لسيطرة الانفصاليين المدعومين من موسكو منذ ربيع عام 2014. وهي من بين أربع مناطق أوكرانية تطالب بها موسكو منذ أن شنت غزوها الشامل في فبراير 2022. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-02
أكدت القوات المسلحة الأوكرانية، اليوم الخميس، أن القوات الروسية اجتاحت قرية أوشيريتين في دونيتسك بعد عدة أيام من القتال. وقال نازار فولوشين المتحدث باسم مجموعة جيش خورتيتسيا التي تقاتل في هذا القطاع، ، لوكالة أنباء إنترفاكس-أوكرانيا:" فيما يتعلق بأوشيرتين، فإن العدو اخترقها واستقر بها ". ورغم ذلك، أضاف فولوشين ،أن الجزء المقابل من المدينة يتعرض للقصف بالمدفعية الأوكرانية، وأن القوات الأوكرانية تحاول دفع الروس إلى الخلف. وقال: "مع وضع هذا الهدف في الاعتبار ، تم استقدام قوات وموارد إضافية من الاحتياطي". وأشار إلى أن أشرس المعارك تدور رحاها في الأجزاء الأمامية باتجاه بوكروفسك وكوراخوف ، وبينما حققت موسكو نجاحات تكتيكية ، إلا أنها لم تكتسب بعد ميزة عملياتية. وجاءت تصريحاته بعد أن أبلغت هيئة الأركان العامة الأوكرانية عن قتال عنيف وما مجموعه 121 معركة خلال الساعات الـ 24 الماضية. وقالت الهيئة إنه تم صد هجمات روسية قرب أوشيريتين وأنه دار هناك قتال عنيف خلال الأيام الماضية، لا سيما في منطقة دونيتسك. ولا تزال موسكو تحاول السيطرة على كامل منطقة دونيتسك شرقي أوكرانيا. وتخضع أجزاء من دونيتسك ولوهانسك لسيطرة الانفصاليين المدعومين من موسكو منذ ربيع عام 2014. وهي من بين أربع مناطق أوكرانية تطالب بها موسكو منذ أن شنت غزوها الشامل في فبراير 2022. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-25
أعلنت الولايات المتحدة، الخميس، أن التحالف الذي تقوده أسقطت قبالة سواحل اليمن صاروخا مضادا للسفن وأربع طائرات مسيرة أطلقها الحوثيون في اليوم السابق، فيما أعلنت الجماعة المدعومة من إيران عن ضربات ضد سفينتين أميركيتين وأخرى إسرائيلية. وبعد ساعات، أعلنت هيئة (يو كاي أم تي أو) التابعة للقوات الملكية، أن سفينة تُبحر جنوب غرب مدينة عدن اليمنية أبلغت عن دويّ قويّ ودخان، مشيرة إلى أنها وطاقمها بخير، ولم تعط الوكالة تفاصيل عن طبيعة الهجوم. وقالت هيئة الأركان العامة اليونانية في بيان إن سفينة يونانية موجودة في خليج عدن كجزء من التحالف البحري للاتحاد الأوروبي أسقطت أيضا مسيّرة قبالة ساحل في وقت مبكر الخميس. وتأتي هذه الأحداث في أعقاب تراجع الذين شنوا عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيرات تجاه سفن في البحر الأحمر منذ نوفمبر الماضي، يقولون إنها تأتي تضامنا مع الفلسطينيين في الحرب بين إسرائيل وحماس. ومنذ بدء الحرب في أكتوبر 2023 بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، يستهدف الحوثيون في البحر الأحمر وخليج عدن سفناً تجارية قالوا إنها على "صلة باسرائيل"، ما أدى إلى تعطيل حركة في هذه المنطقة الاستراتيجية. ورغم تراجع الهجمات في الأسابيع الأخيرة، أكدت قوات الحوثيين في وقت متأخر الأربعاء "استمرارها في منع الملاحة الإسرائيلية أو المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة في البحرين الأحمر والعربيّ وكذلك في المحيط الهنديّ". من جهتها، قالت القيادة الوسطى الأميركية "سنتكوم" في بيان على منصة "إكس" إنه قبل ظهر الأربعاء، نجحت سفينة حربية تابعة للتحالف في تدميرصاروخ بالستي مضاد للسفن تم إطلاقه من مناطق يسيطر عليها في اليمن. وأضاف البيان أن الصاروخ كان يستهدف على الأرجح سفينة الشحن "أم في يوركتاون" التي ترفع ، مشيرا إلى عدم وقوع إصابات أو أضرار. وقال الجيش الأميركي أيضا إنه دمّر أربع طائرات مسيّرة في المنطقة أطلقها الحوثيون بعد وقت قصير من إطلاق الصاروخ. وأضاف أن الجيش حدد أن " المضاد للسفن والطائرات المسيّرة تمثّل تهديدا وشيكا على سفن الولايات المتحدة والتحالف والسفن التجارية في المنطقة". وأدت هجمات الحوثيين إلى زيادة تكاليف التأمين على السفن التي تعبر ، ودفعت العديد من شركات الشحن إلى تفضيل الممر الأطول بكثير حول الطرف الجنوبي للقارة الأفريقية. وشكلت واشنطن الحليف الرئيسي لإسرائيل تحالفا متعدد الجنسيات في كانون ديسمبر "لحماية" حركة الملاحة البحرية دون النجاح في وقف الهجمات وبعد ساعات، أعلنت هيئة (يو كاي أم تي أو) التابعة للقوات الملكية، أن سفينة تُبحر جنوب غرب مدينة عدن اليمنية أبلغت عن دويّ قويّ ودخان، مشيرة إلى أنها وطاقمها بخير، ولم تعط الوكالة تفاصيل عن طبيعة الهجوم. وقالت هيئة الأركان العامة اليونانية في بيان إن سفينة يونانية موجودة في خليج عدن كجزء من التحالف البحري للاتحاد الأوروبي أسقطت أيضا مسيّرة قبالة ساحل في وقت مبكر الخميس. وتأتي هذه الأحداث في أعقاب تراجع الذين شنوا عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيرات تجاه سفن في البحر الأحمر منذ نوفمبر الماضي، يقولون إنها تأتي تضامنا مع الفلسطينيين في الحرب بين إسرائيل وحماس. ومنذ بدء الحرب في أكتوبر 2023 بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، يستهدف الحوثيون في البحر الأحمر وخليج عدن سفناً تجارية قالوا إنها على "صلة باسرائيل"، ما أدى إلى تعطيل حركة في هذه المنطقة الاستراتيجية. ورغم تراجع الهجمات في الأسابيع الأخيرة، أكدت قوات الحوثيين في وقت متأخر الأربعاء "استمرارها في منع الملاحة الإسرائيلية أو المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة في البحرين الأحمر والعربيّ وكذلك في المحيط الهنديّ". من جهتها، قالت القيادة الوسطى الأميركية "سنتكوم" في بيان على منصة "إكس" إنه قبل ظهر الأربعاء، نجحت سفينة حربية تابعة للتحالف في تدميرصاروخ بالستي مضاد للسفن تم إطلاقه من مناطق يسيطر عليها في اليمن. وأضاف البيان أن الصاروخ كان يستهدف على الأرجح سفينة الشحن "أم في يوركتاون" التي ترفع ، مشيرا إلى عدم وقوع إصابات أو أضرار. وقال الجيش الأميركي أيضا إنه دمّر أربع طائرات مسيّرة في المنطقة أطلقها الحوثيون بعد وقت قصير من إطلاق الصاروخ. وأضاف أن الجيش حدد أن " المضاد للسفن والطائرات المسيّرة تمثّل تهديدا وشيكا على سفن الولايات المتحدة والتحالف والسفن التجارية في المنطقة". وأدت هجمات الحوثيين إلى زيادة تكاليف التأمين على السفن التي تعبر ، ودفعت العديد من شركات الشحن إلى تفضيل الممر الأطول بكثير حول الطرف الجنوبي للقارة الأفريقية. وشكلت واشنطن الحليف الرئيسي لإسرائيل تحالفا متعدد الجنسيات في كانون ديسمبر "لحماية" حركة الملاحة البحرية دون النجاح في وقف الهجمات ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-25
دبي (أ ف ب) أعلنت الولايات المتحدة الخميس أن قوات التحالف الذي تقوده أسقطت قبالة سواحل اليمن صاروخا مضادا للسفن وأربع طائرات مسيرة أطلقها الحوثيون في اليوم السابق، فيما أعلنت الجماعة المدعومة من إيران عن ضربات ضد سفينتين أمريكيتين وأخرى إسرائيلية. وقالت هيئة الأركان العامة اليونانية في بيان إن سفينة يونانية منتشرة في خليج عدن كجزء من التحالف البحري للاتحاد الأوروبي أسقطت أيضاً مسيّرة قبالة ساحل اليمن في وقت مبكر الخميس. وتأتي هذه الأحداث في أعقاب تراجع هجمات الحوثيين الذين شنوا عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيرات تجاه سفن في البحر الأحمر منذ نوفمبر الماضي، يقولون إنها تأتي تضامنا مع الفلسطينيين في الحرب بين إسرائيل وحماس. ومنذ بدء الحرب في أكتوبر 2023 بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، يستهدف الحوثيون في البحر الأحمر وخليج عدن سفناً تجارية قالوا إنها على "صلة باسرائيل"، ما أدى إلى تعطيل حركة الملاحة التجارية العالمية في هذه المنطقة الاستراتيجية. ورغم تراجع الهجمات في الأسابيع الأخيرة، أكدت قوات الحوثيين في وقت متأخر الأربعاء "استمرارها في منع الملاحة الإسرائيلية أو المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة في البحرين الأحمر والعربيّ وكذلك في المحيط الهنديّ". من جهتها، قالت القيادة الوسطى الأمريكية "سنتكوم" في بيان على منصة اكس إنه قبل ظهر الأربعاء بتوقيت صنعاء (09,00 ت غ)، نجحت سفينة حربية تابعة للتحالف في تدمير "صاروخ بالستي مضاد للسفن" تم إطلاقه من مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن. وأضاف البيان أن الصاروخ كان يستهدف على الأرجح سفينة الشحن "أم في يوركتاون" التي ترفع العلم الأمريكي، مشيرا إلى عدم وقوع إصابات أو أضرار. وقال الجيش الأمريكي أيضا إنه دمّر أربع طائرات مسيّرة في المنطقة أطلقها الحوثيون بعد وقت قصير من إطلاق الصاروخ. وأضاف أن الجيش حدد أن "الصاروخ البالستي المضاد للسفن والطائرات المسيّرة تمثّل تهديدا وشيكا على سفن الولايات المتحدة والتحالف والسفن التجارية في المنطقة". وبعيد ذلك، وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع الأربعاء إن المتمردين هاجموا سفينتين أمريكيتين وأخرى إسرائيلية، من بينها السفينة "ام في يوركتاون" التي ادعى أنها أصيبت من دون تقديم أدلة على ذلك. وأضاف سريع "نفذت عملية عسكرية استهدفت سفينة ميرسك يورك تاون الأمريكية في خليج عدن، بعدد من الصواريخ البحرية المناسبة وكانت الإصابة دقيقة". وأكد أيضا تنفيذ "عمليتين عسكريتين استهدفت إحداهما مدمرة حربية أمريكية في خليج عدن، بعدد من الطائرات المسيرة. فيما استهدفت العملية الأخرى سفينة إم إس سي فيراكروز الإسرائيلية في المحيط الهندي بعدد من الطائرات المسيرة، وقد حققت العمليتان أهدافهما بنجاح". وغداة ذلك، قالت السلطات اليونانية إن الفرقاطة اليونانية "هيدرا"، المنتشرة في خليج عدن منذ شباط/فبراير، أطلقت النار على طائرتين مسيرتين قبالة سواحل اليمن الخميس، وأسقطت إحداهما. والحوثيون الذين يسيطرون على جزء كبير من ساحل البحر الأحمر في اليمن، هم جزء من "محور المقاومة" المشكل من إيران وفصائل مسلحة تستهدف إسرائيل احتجاجا على حربها ضد حماس في قطاع غزة. وأدت هجمات الحوثيين إلى زيادة تكاليف التأمين على السفن التي تعبر البحر الأحمر، ودفعت العديد من شركات الشحن إلى تفضيل الممر الأطول بكثير حول الطرف الجنوبي للقارة الأفريقية. وشكلت واشنطن الحليف الرئيسي لإسرائيل تحالفا متعدد الجنسيات في ديسمبر "لحماية" حركة الملاحة البحرية دون النجاح في وقف الهجمات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-19
قالت روسيا اليوم الثلاثاء، إنها استولت على قرية أوكرانية جديدة على الجبهة الرئيسية، في الوقت الذي أعلنت أيضا عن إخلاء جماعي من منطقة بيلجورود الروسية بسبب قصف القوات الموالية لأوكرانيا، التي وصفها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "بالخونة". وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها تتقدم إلى الغرب من أفدييفكا، البلدة الصناعية المدمرة التي سقطت في يد الروس قبل أكثر من شهر مضى. وأفادت الوزارة بأن قرية أورليفكا سقطت في أيدي القوات الروسية المتقدمة. وذكرت هيئة الأركان العامة الأوكرانية في وقت سابق أنه جاري صد الهجمات حول القرية، ولكن خرائط المراقبين العسكريين الأوكرانيين تؤكد أن هذه الجبهة انتقلت. وفي أعقاب سقوط أفدييفكا، أمرت القيادة الأوكرانية بالتراجع إلى خط عبر بيرديتشي وأورليفكا وتونينكي لتحقيق الاستقرار في الجبهة. وتتصدى أوكرانيا بمساعدة غربية للغزو الروسي الجاري منذ أكثر من عامين. وفي الآونة الأخيرة، وردت تقارير متزايدة عن نقص الذخيرة في الجانب الأوكراني.وتواجه كييف أيضا مشاكل متزايدة في تجنيد جنود جدد على الخطوط الأمامية. لكن لم تكن كل الأخبار سيئة بالنسبة لكييف بعد أن أمر حاكم منطقة بيلجورود الروسية بإجلاء 9000 طفل. أعلن حاكم منطقة بيلجورود الروسية، فياتشيسلاف جلادكوف، اليوم الثلاثاء أن السلطات الروسية ستقوم بإجلاء تسعة آلاف طفل من منطقة بيلجورود بسبب القصف من قبل القوات الموالية لأوكرانيا. وتعرضت المدينة الروسية القريبة من منطقة خاركيف الحدودية الأوكرانية لعدد متزايد من الهجمات من قبل الميليشيات التي تقاتل إلى جانب أوكرانيا في الأيام التي سبقت الانتخابات الرئاسية الروسية وخلالها في نهاية الأسبوع. وقال جلادكوف، خلال اجتماع لحزب "روسيا المتحدة" الحاكم في موسكو، إن 16 شخصا لقوا حتفهم وأصيب نحو 100 آخرين بجروح في منطقة بيلجورود منذ الأسبوع الماضي. وأضاف جلادكوف أن ثلاثة أشخاص أصيبوا أيضا بجروح جراء القصف في وقت مبكر من اليوم الثلاثاء. وكانت روسيا، التي هاجمت أوكرانيا قبل أكثر من عامين، قد قامت بالفعل بإجلاء عدد غير محدد من الأشخاص بسبب الهجمات على المنطقة في العام الماضي. وقال جلادكوف إنه يتم الآن إجلاء الأطفال من العاصمة الإقليمية بيلجورود والمنطقة المحيطة بها وكذلك من منطقتين مجاورتين. بحسب ما ذكرت تقارير وكالات الأنباء الروسية. وتم نقل 12 ألف طفل إلى مناطق بعيدة عن الحدود الجمعة الماضي. ومن غير الواضح بالضبط ما هو الدور الذي تضطلع به كييف في الهجمات على الأراضي الروسية وما إذا كان القصف يأتي من قبل الروس المعارضين للرئيس فلاديمير بوتين، الذي فاز في الانتخابات التي قال مراقبون دوليون إنها مزيفة. ولم يستبعد بوتين، أول أمس الأحد، إمكانية إعادة احتلال قواته للمناطق الحدودية الأوكرانية لتشكيل ما يشبه المنطقة العازلة ضد مثل هذه الهجمات. وحاولت القوات الروسية غزو مدينة خاركيف في الجزء المبكر من الحرب لكن تم إجبارها على التراجع. وتعاني ثاني أكبر مدينة في أوكرانيا من نيران المدفعية والصواريخ شبه المستمرة من روسيا. وفيما يتعلق بالمعارك البحرية، تواجه روسيا أيضا انتكاسات واضحة. وكتبت وزارة الدفاع البريطانية أن أسطول البحر الأسود الروسي مضطر إلى تقييد نشاطه إلى حد كبير في الجزء الشرقي من منطقة عملياته بسبب الهجمات الأوكرانية المتكررة. وعلى الرغم من أن أوكرانيا لم تعد تمتلك قوة بحرية فعالة، إلا أنه يقال إنها نجحت في إتلاف أو إغراق حوالي 25 سفينة من أسطول البحر الأسود الروسي. وهذا أقل بقليل من ثلث قوة الأسطول. ويقول خبراء بريطانيون إن الصواريخ والمسيرات، ومؤخرا، القوارب المسيرة المتفجرة التي يجري التحكم بها آليا عن بعد، تم استخدامها بنجاح في الهجمات على السفن الروسية. وأضافت الوزارة البريطانية: "مع استمرار أوكرانيا في البحث عن فرص لتوجيه ضربات عن بعد، اضطرت وزارة الدفاع الروسية إلى تعزيز قواتها في البحر الأسود". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-19
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء، عن أن قواتها تتقدم إلى الغرب من أفدييفكا، البلدة الصناعية المدمرة التي سقطت في يد الروس قبل أكثر من شهر مضى. وأفادت الوزارة بأن قرية أورليفكا سقطت في أيدي القوات الروسية المتقدمة. وذكرت هيئة الأركان العامة الأوكرانية في وقت سابق أنه جار صد الهجمات حول القرية، ولكن خرائط المراقبين العسكريين الأوكرانيين تؤكد أن هذه الجبهة انتقلت. وفي أعقاب سقوط أفدييفكا، أمرت القيادة الأوكرانية بالتراجع إلى خط عبر بيرديتشي وأورليفكا وتونينكي لتحقيق الاستقرار في الجبهة. وتتصدى أوكرانيا بمساعدة غربية للعملية العسكرية الروسية الجارية منذ أكثر من عامين. وفي الآونة الأخيرة، وردت تقارير متزايدة عن نقص الذخيرة في الجانب الأوكراني. وتواجه كييف أيضًا مشاكل متزايدة في تجنيد جنود جدد على الخطوط الأمامية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-11
وصفت القيادة العسكرية الأوكرانية مساء السبت الوضع على طول جبهة القتال في الشرق والجنوب بأنه صعب، حيث قام الجيش الأوكراني بصد 87 محاولة هجوم للقوات الروسية خلال اليوم، وفقا لما ذكرته هيئة الأركان العامة في كييف في تقرير الحالة. ووفقا لتقرير هيئة الأركان فإن القتال يدور بشكل عنيف وتحديدا في قسمين من الجبهة بالقرب من مدينة دونيتسك التي تسيطر عليها القوات الروسية منذ عام 2014. وشنت القوات الروسية حوالي ثلثي هجماتها هناك على مدار اليوم. وبحسب التقرير فقد تعرضت بلدة أفدييفكا الصغيرة، الواقعة شمال دونيتسك مباشرة، أيضا للقصف مرة أخرى، حيث شنت القوات الروسية 32 هجوما حول المدينة. وبحسب تقرير الحالة فقد تم صد 22 هجوما شمال المدينة و10 في جنوبها. ودار قتال عنيف تقريبا على جبهة مارينكا، وهي بلدة صغيرة جنوب دونيتسك استولت عليها روسيا في أواخر عام 2023. ووقع 31 اشتباكا يوم السبت، وتركزت المعارك حول بلدتين متجاورتين وهما هيورهيفكا في الغرب ونوفوميخيليفكا في الجنوب. ووفقا لتقارير إعلامية غير مؤكدة، فإن القوات الروسية تحرز تقدما بالقرب من نوفوميخيليفكا. ولم يتسن التحقق من المعلومات بشكل مستقل. ولم تقدم هيئة الأركان العامة الأوكرانية أي معلومات عن نتائج المعارك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-29
صدت قوات الدفاع الأوكرانية 49 هجومًا روسيًا في ستة اتجاهات وسبعة هجمات إضافية على الضفة الغربية لنهر دنيبرو خلال أمس الأحد. جاء هذا الإعلان من جانب هيئة الأركان العامة الأوكرانية على موقع فيسبوك، وفقًا لوكالة الأنباء الأوكرانية (يوكرينفورم). وأفادت الهيئة بأنه بشكل إجمالي، وقع 61 اشتباكًا على الجبهة، مشيرة إلى أن موقف العمليات في شرق وجنوب البلاد لا يزال صعبًا. وأوضحت هيئة الأركان الأوكرانية بأن القوات الروسية أطلقت ستة صواريخ وضربتين جويتين، فضلًا عن 51 هجومًا من عدة أنظمة لإطلاق الصواريخ على مواقع لقوات الدفاع ومناطق مأهولة بالسكان. وقالت إن هجمات القوات الروسية أسفرت عن خسائر وإصابات بين المدنيين، وكذلك تدمير وحدوث أضرار لمباني سكنية خاصة ومؤسسة تعليمية وغيرها من البنية التحتية المدنية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-21
أفاد تقييم استخباراتي صادر عن وزارة الدفاع البريطانية بشأن تطورات الحرب في أوكرانيا، اليوم الأحد، بأن هيئة الأركان العامة الأوكرانية أفادت أمس الاول الجمعة بأن هناك زيادة نسبتها 23% في الهجمات التي شنتها روسيا على خط المواجهة خلال اليوم السابق، وذلك من خلال شن 81 غارة جوية و45 هجوما صاروخيا متعددا. وجاء في التقييم الاستخباراتي اليومي المنشور على منصة "إكس" (تويتر سابقا)، أن البيانات الإضافية الصادرة عن هيئة الأركان العامة الأوكرانية، التي تقارن الفترة من 14 وحتى 18 من يناير الجاري مقارنة بفترة الخمسة أيام السابقة، تؤيد تسجيل هذه الزيادة في حجم الهجمات الروسية. وخلال فترتي الخمسة أيام، زاد عدد خسائر المركبات العسكرية من جانب روسيا بنسبة 88%، وزاد عدد خسائر الدبابات الروسية بنسبة 95%، وارتفع عدد الضحايا الروس خلال نفس الفترة بنسبة 15%، بحسب ما ورد في التقييم. وتنشر وزارة الدفاع البريطانية، تحديثا يوميا بشأن الحرب، منذ بداية الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 من فبراير عام 2022. وتتهم موسكو، لندن بشن حملة تضليل بشأن الحرب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: