لجنة الأمن القومى
...
اليوم السابع
Very Negative2025-06-19
تطال تداعيات الصراع العسكرى المتصاعد بين المنطقة بل والعالم أيضاً حال استمرارها . مع ارتفاع وتيرة التصعيد عاد إلى الواجهة من جديد احتمال لجوء طهران إلى إغلاق ، الذى يطلق عليه الملقب "فك الأسد"، ويُعد أحد أهم الممرات الحيوية في منظومة الطاقة العالمية وإغلاقه له تداعيات خطيرة على القطاع الاقتصادى، كما أنه المنفذ البحري الوحيد لكل من العراق والكويت والبحرين وقطر، ويصنف وفق القانون الدولي جزءاً من أعالي البحار، ما يمنح كل السفن الحق والحرية في العبور عبره. كما استهدفت الهجمات الإسرائيلية على إيران منشآت للطاقة الإيرانية قرب الخليج العربي للمرة الأولى، ما رفع سقف المخاوف فى مياه المضيق، وزاد من حدة هذه المخاوف إعلان عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، إسماعيل كوثري، أن بلاده تدرس بجدية خيار إغلاق المضيق الإستراتيجي، في خطوة من شأنها أن تنذر بتداعيات خطيرة على أمن الطاقة العالمي. وسبق أن أطلقت إيران تهديدات مباشرة باحتمال غلق مضيق هرمز الحيوي أمام حركة الملاحة؛ ردا على ما أسمته ضغوط غربية . كما تمثل أجواء التوتر بسبب الدائر بالقرب من المضيق، تحديا أمام السفن العابرة منه، حيث تسعى السفن المتجهة إلى المضيق لتقليل المخاطر إلى أدنى حد ممكن وتبحر بالقرب من سواحل عُمان في معظم الرحلة. عرقلة حركة التجارة يمثل إغلاق المضيق ـ حال تنفيذ إيران تهديداتها ـ عقبة أمام حركة التجارة ويؤثر على أسعار النفط العالمية. وسيظل من الضروري القيام بالرحلات عبر مضيق هرمز نفسه، والذي يبلغ عرضه 21 ميلا في أضيق نقطة له. وأظهرت بيانات تتبع السفن على منصة مارين ترافيك أن مجموعة أكبر من السفن كانت تبحر بالقرب من الساحل العُماني، أمس الأربعاء، بينما كانت السفن التي ترفع العلم الإيراني تبحر بشكل رئيسي داخل المياه الإيرانية. تشويش إلكترونى وعلى الصعيد نفسه، ارتفعت وتيرة التشويش الإلكتروني على أنظمة الملاحة للسفن التجارية في الأيام القليلة الماضية في أنحاء مضيق هرمز والخليج، مما زاد من المخاطر التي يتعرض لها البحارة الذين ينقلون شحنات النفط. أمام كل هذه المخاطر، نصحت الوكالات البحرية السفن التجارية المبحرة بالقرب من سلطنة عمان بالابتعاد عن المياه الإيرانية في أثناء اتجاهها إلى مضيق هرمز، وذلك مع تصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران. ضربة لآسيا سيؤدى إغلاق المضيق إلى تأثر الصناعة الشرق آسيوية ( صينية – يابانية- كورية) لاعتمادها شبه الكلي على النفط الايراني والخليجي. والتأثير المباشر سيطال الاقتصادات الآسيوية، خصوصاً الصين، التي ترتبط باتفاقية نفطية ضخمة مع إيران بقيمة تتراوح بين 400 و800 مليار دولار خلال عامين، أي نحو 45 مليار دولار سنوياً من الواردات النفطية ناهيك عن تراجع الانتاج الصناعي المباشر وخسارة السوق الخليجي والإيراني على حد سواء. بالمقابل ستكون الولايات المتحدة، المستفيد الأكبر من هذا التصعيد، نظراً لاعتمادها المتزايد على النفط الصخري المحلي، ما سيمنح شركات الطاقة الأميركية العملاقة فرصة لتحقيق أرباح هائلة من الارتفاع الجنوني في الأسعار، وتعزيز موقع السوق الأميركية عالمياً و ستكون منطقة الشرق الأوسط الخاسر الأكبر من هذه التطورات، إذ ستدفع مجدداً ثمن صراعات الغير. أهمية المضيق وفى الوقت الذى تهدد فيه إيران بغلق المضيق كما تنذر أجواء الصراع بتنفيذ هذا التهديد ؛ إلا أن مراقبين دوليين، استبعدوا احتمالية تعطيل تدفق النفط العالمي بشكل كامل عبر إغلاق المضيق، ووصفوا ذلك "بالخطوة المستحيلة"؛ كما أن القوة البحرية المشتركة المتعددة الجنسيات، بقيادة الولايات المتحدة، أكدت أن حركة الملاحة التجارية مستمرة في مضيق هرمز رغم الضربات الإسرائيلية الواسعة لإيران. كما أن إغلاق المضيق لا يتم من خلال قصف منشآت الطاقة الإيرانية في منطقة بندر عباس أو المرافئ المجاورة، بل عبر إغراق سفينة ضخمة في الممر، خاصةً أن عرض المضيق لا يتجاوز 50 كيلومتراً في أضيق نقاطه. وبالنسبة إلى أهمية هذا المضيق فتأتى من كونه شريان النفط الرئيسى للعالم الصناعي، ويعبر من خلاله ثلتا الإنتاج النفطي الذي يستهلكه العالم ويعرفه خبراء الطاقة وشركات الملاحة بأنه "العنق الرئيس للعالم" و"نقطة الاختناق" التي تأتي في مقدمة 8 نقاط رئيسية في العالم، تعد معبراً لنحو 40 مليون برميل من النفط يوميا. وتعتمد دول الخليج على هذا الممر بشكل شبه كامل، فالسعودية تصدر 88% من نفطها عبر المضيق، والعراق 98%، والإمارات 99%، فيما تعتمد إيران والكويت وقطر كلياً عليه لتصدير نفطها. فهذا الذهب الأسود الذي يخرج من دول الخليج العربية يذهب 80 %منه للدول الأسيوية كالصين والهند وكوريا واليابان، فيما يتم نقل الباقي إلى دول أوروبية وإلى أميركا الشمالية. ويعبر المضيق أيضاً كل إنتاج قطر تقريباً من الغاز الطبيعي المسال. وقطر أكبر مصدر له في العالم، لذا فإن إغلاق هذا المضيق قد يؤدى إلى انهيار اقتصادي عالمي مع ارتفاع غير مسبوق لأسعار النفط والغاز وسيدفع ثمنها مواطنون ودول بمن فيهم من لا علاقة لهم مباشرة بالنزاع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-19
قال بهنام سعيدي عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني لوكالة مهر للأنباء شبه الرسمية، اليوم الخميس، إن إغلاق مضيق هرمز، هو أحد الخيارات التي ربما تتخذها طهران للرد على أعداء البلاد، رغم أن برلمانيا ثانيا قال إن هذا لن يحدث إلا إذا تعرضت المصالح الحيوية لطهران للخطر. وسبق أن هددت إيران بإغلاق مضيق هرمز أمام حركة الملاحة ردا على الضغوط الغربية. وذكرت مصادر ملاحية أمس الأربعاء أن السفن التجارية تتجنب المياه الإيرانية قرب المضيق. وأوضح سعيدي "لدى إيران خيارات عديدة للرد على أعدائها، وتستخدم هذه الخيارات بناء على الوضع الراهن.. إغلاق مضيق هرمز أحد الخيارات المحتملة لإيران"، وفقا لوكالة رويترز. ونقلت الوكالة في وقت لاحق عن عضو البرلمان علي يزديخاه قوله إن طهران ستواصل السماح بحرية الملاحة في المضيق والخليج ما لم تكن مصالحها الوطنية الحيوية في خطر. وأضاف "إذا دخلت الولايات المتحدة الحرب رسميا وعمليا دعما للصهاينة، فهذا حق مشروع لإيران في إطار الضغط على الولايات المتحدة والدول الغربية بعرقلة مرور تجارتهم النفطية". وأبقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العالم في حالة ترقب حول ما إذا كانت واشنطن ستشارك في القصف الجوي الذي يستهدف تدمير منشآت نووية إيرانية. وذكر يزديخاه، أن طهران امتنعت حتى الآن عن إغلاق المضيق لأن جميع دول المنطقة والعديد من الدول الأخرى تستفيد منه. وأوضح "الأفضل هو ألا تدعم أي دولة إسرائيل في مواجهة إيران. أعداء إيران يدركون جيدا أن لدينا عشرات الطرق لجعل مضيق هرمز غير آمن وهذا الخيار متاح أمامنا". ويقع مضيق هرمز بين سلطنة عمان وإيران، وهو طريق التصدير الرئيسي لمنتجي النفط الخليجيين مثل السعودية والإمارات والعراق والكويت. ويمر حوالي 20 بالمئة من استهلاك النفط العالمي اليومي، حوالي 18 مليون برميل، عبر مضيق هرمز، الذي يبلغ عرضه حوالي 33 كيلومترا فقط في أضيق نقطة منه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-18
(وكالات) حذّر رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، اليوم الأربعاء، من أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "لن ينعم بالأمان في أي مكان في العالم"، إذا استمرت إسرائيل في سياساتها العدائية تجاه طهران. وأكد المسؤول الإيراني أن بلاده لا تسعى إلى توسيع رقعة الحرب لتشمل منطقة الخليج، لكنه شدد في الوقت نفسه على أن أي هجوم إسرائيلي يستهدف المنشآت النفطية الإيرانية، من شأنه أن يفتح أبوابًا جديدة للتصعيد، قد لا تقتصر تبعاته على طهران وتل أبيب فقط. وأضاف أن تداعيات أي ضربة من هذا النوع قد تطال عددًا من دول الجوار، داعيًا دول المنطقة إلى إعادة النظر في مواقفها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-18
(وكالات) حذّر رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، اليوم الأربعاء، من أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "لن ينعم بالأمان في أي مكان في العالم"، إذا استمرت إسرائيل في سياساتها العدائية تجاه طهران. وأكد المسؤول الإيراني أن بلاده لا تسعى إلى توسيع رقعة الحرب لتشمل منطقة الخليج، لكنه شدد في الوقت نفسه على أن أي هجوم إسرائيلي يستهدف المنشآت النفطية الإيرانية، من شأنه أن يفتح أبوابًا جديدة للتصعيد، قد لا تقتصر تبعاته على طهران وتل أبيب فقط. وأضاف أن تداعيات أي ضربة من هذا النوع قد تطال عددًا من دول الجوار، داعيًا دول المنطقة إلى إعادة النظر في مواقفها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Negative2025-06-14
قال رئيس لجنة الأمن القومى فى البرلمان الإيرانى إنبدأت إرسال طلبات عبر دول لوقف ضرباتنا ضدها، حسبما ذكرت وسائل إعلام إيرانية. وأفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن الجيش يقدّر أن إيران ستجدد هجماتها الصاروخية خلال ساعات مساء اليوم السبت. ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن عضو بالبرلمان الإيراني، قوله بإن إيران تدرس بجدية إغلاق مضيق هرمز البحري. ويعد مضيق هُرمُز أحد أهم الممرات المائية في العالم وأكثرها حركة للسفن. وأعلنت متحدثة باسم مطار بن جوريون، المطار الدولي الرئيسي في إسرائيل الواقع قرب تل أبيب، السبت، إغلاقه حتى إشعار آخر، وذلك عقب إطلاق إيران صواريخ ليلا ردا على الهجوم الإسرائيلي الواسع على أراضيها. وقالت المتحدثة ليزا دايفر: "لا يوجد تاريخ أو يوم محدد لإعادة فتح المطار". وكانت إيران أطلقت على إسرائيل -مساء أمس- عشرات المسيّرات والصواريخ التي سببت دمارا كبيرا في تل أبيب، وذلك بإطار عملية "الوعد الصادق 3". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-14
وكالات قال رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني إسماعيل كوثري أن إسرائيل بدأت ترسل طلبات عبر دول وسيطة للمطالبة بوقف ضربات طهران ضدها. وفي السياق ذاته، أفاد الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، بإصابة 7 من جنوده بجروح طفيفة إثر سقوط صاروخ باليستي في منطقة بوسط البلاد، وذلك في إطار الهجمات التي شنّتها إيران على مواقع متعددة داخل إسرائيل ليلة أمس. وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن الجنود نُقلوا إلى المستشفيات لتلقي العلاج، قبل أن يُسمح لهم لاحقًا بالعودة إلى منازلهم. يُذكر أن الساعات الأولى من صباح السبت شهدت تبادلًا للهجمات بين إيران وإسرائيل، تخللها انطلاق صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس، بالإضافة إلى سماع أصوات انفجارات في العاصمة الإيرانية طهران. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-14
نقت وسائل إعلام إيرانية، عن النائب الإيراني إسماعيل كوثري، قوله إن «طهران تدرس بجدية إغلاق مضيق هرمز البحري». وقال عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، اليوم السبت: «إغلاق مضيق هرمز قيد الدراسة، وسنتخذ القرار المناسب بكل حزم». اسماعیل کوثری، عضو کمیسیون امنیت ملی مجلس: بستن تنگه هرمز در دست بررسی است و با قاطعیت کامل تصمیم مناسب را خواهیم گرفت — ایران اینترنشنال - خبر فوری (@IranIntlbrk) ويُعد مضيق هرمز، الواقع بين إيران وسلطنة عمان، من أهم الممرات البحرية في العالم وأكثرها حساسية حيث يمر عبره يوميًا ما بين 20% إلى 30% من تجارة النفط العالمية، بما يعادل نحو 16.5 مليون برميل من النفط الخام والمكثفات، إضافة إلى كميات ضخمة من الغاز الطبيعي المسال، خاصة من قطر. والمضيق الذي لا يتجاوز عرضه في أضيَق نقطة 34 كيلومتراً، يُشكّل منفذًا حيويًا للصادرات النفطية لدول الخليج، مثل السعودية، والعراق، والكويت، والإمارات، وقطر، ما يجعله ركيزة أساسية لأمن الطاقة العالمي. وهددت إيران بشكل صريح بإغلاق مضيق هرمز في حال استهداف منشآتها الحيوية، وقد اعتُبر هذا التهديد بمثابة ردّ استراتيجي شامل على الهجوم الإسرائيلي الذي طال مواقع نووية وعسكرية إيرانية. وتعود هذه التهديدات إلى الواجهة بعد سلسلة من الحوادث السابقة التي استخدمت فيها طهران احتجاز السفن وسيلة ضغط سياسي، أبرزها احتجاز ناقلة شحن مرتبطة بإسرائيل في أبريل 2024، وسلسلة عمليات مشابهة منذ عام 2022. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-13
أكد المتحدث باسم لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني إبراهيم رضائي، أن البرلمان يقف بكل قوته إلى جانب القوات العسكرية والحرس الثوري، ويدعم أي إجراء يُتخذ للرد على جرائم الاحتلال الإسرائيلي. وقال المتحدث باسم اللجنة في تصريح لمراسل وكالة «تسنيم» للأنباء، صباح الجمعة إن «الكيان الصهيوني ينبغي أن ينتظر ردًّا قاسيًا، مؤلمًا، نادمًا ومدمرًا من قبل القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية»، بحسب تعبيره. وأضاف: «نحن، ممثلو الشعب في البرلمان، نطالب باتخاذ موقف حازم وفوري ضد الكيان الصهيوني، والثأر لدماء المواطنين الإيرانيين التي أُريقت ظلمًا وعدوانًا». كما أعلن أن لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية ستعقد مساء اليوم، جلسة طارئة بهدف بحث أبعاد هذه الجريمة، مشيرًا إلى أن نتائج الجلسة سيتم إعلانها للرأي العام. وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-05-21
كراتشي - (د ب أ) قررت باكستان تمديد إغلاق مجالها الجوي أمام الرحلات الجوية الهندية لشهر آخر، بحسب ما أوردته قناة "جيو" الإخبارية الباكستانية، اليوم الأربعاء. ونقلت "جيو" عن مصادر القول، إنه من المتوقع أن يتم الإعلان عن القرار اليوم الأربعاء، أو غدا. وسوف يتم إصدار إشعار للطيارين بذلك. ويشار إلى أنه بموجب قواعد المنظمة الدولية للطيران المدني، لا يمكن فرض قيود على المجال الجوي لأكثر من شهر واحد فقط في كل مرة، مما يستلزم تمديدات دورية. وجاء القرار بعد اجتماع لجنة الأمن القومي في وقت سابق من الشهر الجاري، حيث قررت باكستان منع تحليق الطائرات الهندية في أجوائها بعدما اتخذت الهند خطوات "استفزازية" بعد أحداث باهالجام، بحسب "جيو". ومن المقرر أن يتم تطبيق القيود على الطائرات التجارية والعسكرية. ويأتي تمديد إغلاق المجال الجوي في ظل تصاعد التوترات بين الجارتين النوويتين، إثر الهجوم الذي وقع في أبريل/نيسان الماضي وأسفر عن مقتل 26 سائحا في منطقة "باهالجام" بإقليم جامو وكشمير (شمال) الخاضع للإدارة الهندية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Negative2025-05-21
قررت باكستان تمديد إغلاق مجالها الجوي أمام الرحلات الجوية الهندية لشهر آخر، بحسب ما أوردته قناة "جيو" الإخبارية الباكستانية، اليوم الأربعاء. ونقلت "جيو" عن مصادر القول، إنه من المتوقع أن يتم الإعلان عن القرار اليوم الأربعاء، أو غدا. وسوف يتم إصدار إشعار للطيارين بذلك. ويشار إلى أنه بموجب قواعد المنظمة الدولية للطيران المدني، لا يمكن فرض قيود على المجال الجوي لأكثر من شهر واحد فقط في كل مرة، مما يستلزم تمديدات دورية. وجاء القرار بعد اجتماع لجنة الأمن القومي في وقت سابق من الشهر الجاري، حيث قررت باكستان منع تحليق الطائرات الهندية في أجوائها بعدما اتخذت الهند خطوات "استفزازية" بعد أحداث باهالجام، بحسب "جيو". ومن المقرر أن بتم تطبيق القيود على الطائرات التجارية والعسكرية. ويأتي تمديد إغلاق المجال الجوي في ظل تصاعد التوترات بين الجارتين النوويتين، إثر الهجوم الذي وقع في أبريل الماضي وأسفر عن مقتل 26 سائحا في منطقة "باهالجام" بإقليم جامو وكشمير (شمال) الخاضع للإدارة الهندية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-12
طالب المحامي ميشيل حليم أحد ممثلي المستأجرين بنظام الإيجار القديم بإعداد إحصائية بالمستأجرين وأعداد الشقق المغلقة وصدرو قانون في ظل حكم المحكمة الدستورية يتعلق بتحريك القيمة الايجارية فقط. ودعا حليم المجلس لطلب تقرير من لجنة الأمن القومي بشأن حالة الشارع في ضوء تعديلات قوانين الايجار القديم المقدمة من الحكومة. وشبه حليم خلال اجتماع اللجنة البرلمانية المشتركة بمجلس النواب لمناقشة مشروع تعديلات قوانين الايجار القديم الظروف الاستثنائية التي صدرت فيها هذه القوانين بالظروف الحالية. وقال "كانت شُرعت القوانين الاستثنائية في وقت حرب فتصريحات رئيس الوزراء حاليا تقول إن إحنا في اقتصاد حرب". وأكد على أن "الناس محتاجة تطمن" مشددا على أحكام المحكمة الدستورية وقراراتها الملزمة للكافة مشددا على ضرورة استمرار الامتداد القانوني للجيل الأول. واعتبر أن النص المقدم للحكومة لا يضمن الحق في السكن المنصوص عليه في الدستور. وقال "هل كلمة حق السكن في الدستور تساوي عبارة منح أولوية، يثار أن الدولة تعوض الناس لكن نص المادة لا يقول ذلك، ومنح أولوية لا تعني الحق الثابت". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-06
وكالات علقت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، على رفض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الالتزام بوقف إطلاق النار الذي أعلنت عنه موسكو، معتبرة أن هذا الرفض جاء في إطار محاولاته التقليل من جدية المبادرة. وقالت زاخاروفا عبر قناتها على "تلجرام" إن زيلينسكي أعلن في 3 مايو عن رفضه لدعم هذه المبادرة، مشيرة إلى أنه حاول الزعم بأن الاقتراح غير جدي. وأضافت زاخاروفا موجهة حديثها إلى زيلينسكي: "وكأن قتل المدنيين الأوكرانيين هو عمل جدي". وأكدت زاخاروفا أن القوات الأوكرانية لم تفكر حتى في وقف إطلاق النار خلال عيد الفصح، حيث انتهكت الهدنة نحو خمسة آلاف مرة. وتابعت قائلة إنه في الفترة بين مارس وأبريل، انتهكت القوات الأوكرانية وقف إطلاق النار 136 مرة خلال 30 يوماً، مستهدفة منشآت الطاقة. وتطرقت زاخاروفا إلى تصريحات سابقة لزيلينسكي، مشيرة إلى أنه بعد تنكره لذكرى جده، الذي كان من أبطال الحرب الوطنية العظمى، أصبح يتجاهل رموز التضحية التاريخية. وقالت إن زيلينسكي الآن يهاجم قدامى المحاربين الذين قرروا المشاركة في احتفالات الذكرى 80 للنصر في 9 مايو، مؤكدة أنه لا يوجد شيء مقدس لديه. وفيما يتعلق بالتهديدات الأخيرة لزيلينسكي، أكدت زاخاروفا أنه في 29 أبريل و3 مايو، وجه زيلينسكي تهديدات بتنفيذ عمليات إرهابية خلال العرض العسكري في موسكو، مشيرة إلى أنه صرح بعدم قدرته على ضمان الأمن للمشاركين في الاحتفالات في العاصمة الروسية. وعندما أدرك زيلينسكي أن تصريحاته قد وضعته في موقف محرج، حاول التنصل من المسؤولية عن أي استفزازات محتملة، مدعياً أن موسكو هي التي تحاول إلقاء اللوم على نظام كييف. وشددت زاخاروفا على أن نظام كييف هو الذي اعترف باغتيال الصحفيين الروس، وقصف المنشآت المدنية، ومحاولات تدمير جسر القرم، مشيرة إلى أن مثل هذا السلوك يعكس حالة من الخوف، مستشهدة بمثل "السارق يخاف من ظله". وأكدت أن "قبعة زيلينسكي لا تحترق فقط، بل تنبعث منها رائحة الكبريت أثناء اشتعالها." وأوضحت زاخاروفا أن تصريحات عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الأوكراني، كوستينكو، في 29 أبريل، تكشف عن النوايا الحقيقية للنظام الأوكراني، حيث أكد في مقابلة إذاعية أن أوكرانيا تمتلك القدرة على ضرب العرض العسكري الروسي في موسكو، مشيراً إلى أن أوكرانيا لديها أسلحة بعيدة المدى لتنفيذ هذه العملية. وكشف رئيس جهاز الأمن الأوكراني، مالوك، في مقطع فيديو أن زيلينسكي كلفهم بمهمة تدمير جسر القرم قبل يوم النصر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-05-05
أعلن لدى روسيا، محمد خالد جمالي، اليوم /الإثنين/ أنه من الممكن النظر في إنشاء منصة للتفاوض بين إسلام أباد ونيودلهي في موسكو، بعد انتهاء التحقيق في الهجوم الذي وقع في مدينة باهالجام فى كشمير. وقال جمالي في مقابلة مع وكالة أنباء /تاس/ الروسية، ردا على سؤال عما إذا كانت مهتمة بموسكو كمكان للمفاوضات مع الهند، أشار الدبلوماسي إلى أن هذه هي "الخطوة التالية"، وفي الوقت الحالي من الضروري أن نرى "ما إذا كان الجانب الآخر مستعدا لذلك أم لا". وتابع السفير الباكستاني بالقول "أصدرنا بيانات رسمية بعد حادثة باهالجام، ولكن بعد دقائق معدودة، بدأت وسائل الإعلام والقادة الهنود في توجيه الاتهام لباكستان، كما عقدت لجنة الأمن القومي لدينا اجتماعا بعد أن اتخذت لجنة الأمن الهندية بعض القرارات، وردا على ذلك، اقترح رئيس وزراء باكستان شهباز شريف إجراء تحقيق محايد وعادل وشامل، ولذا نؤكد إننا مستعدون للتعاون". وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي أكدا فى اتصال هاتفي اليوم /الاثنين/ على ضرورة مكافحة كافة أشكال الإرهاب بكل حزم، وأن الرئيس الروسي أعرب عن تعازيه في مقتل مواطنين هنود إثر الهجوم الذي وقع في باهالجام بكشمير في 22 أبريل الماضي. و أعلن الكرملين عقب الاتصال الهاتفي بين بوتين ومودي أن الهند ستكون ممثلة في احتفالات موسكو بالذكرى الثمانين للنصر فى الحرب العالمية الثانية ، كما يحضر الرئيس الروسي القمة السنوية التي ستعقد في الهند في وقت لاحق من العام. وفي السياق قررت باكستان إبلاغ مجلس الأمن الدولي رسميًا بآخر التطورات في جنوب آسيا، محذّرة من أن "الأعمال العدائية المتزايدة من جانب الهند تشكل تهديدًا خطيرًا للسلام والاستقرار الإقليمي والعالمي". وذكرت وزارة الخارجية الباكستانية، في بيان نشرته، اليوم أن إسلام آباد ستسلط الضوء على ما وصفته بـ"محاولات الهند غير القانونية والآحادية لتعليق العمل بمعاهدة مياه السند"، معتبرة ذلك انتهاكًا واضحًا للالتزامات الدولية. ودعت باكستان مجلس الأمن إلى "الاضطلاع بمسؤوليته الأساسية في صون السلم والأمن الدوليين واتخاذ التدابير المناسبة" في مواجهة ما وصفته بالتطورات المقلقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-28
(وكالات) اتهم عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، علي خضريان، سوء الإدارة الداخلية وضعف المنظومة الأمنية بالوقوف وراء الانفجار الذي وقع في ميناء "شهيد رجائي"، مؤكدًا أن التحقيقات حتى الآن لم تشر إلى أي دور أجنبي في الحادثة. وقال خضريان، في تصريح رسمي، إن المؤشرات المتوفرة تُظهر أن الكارثة نجمت عن خلل داخلي وفشل إداري ممنهج، لافتًا إلى غياب أي أدلة تُثبت تورط جهات خارجية. ودعا المسؤول البرلماني إلى محاسبة صارمة لكل من تثبت مسؤوليته عن الكارثة، معتبرًا أن ما حدث "مأساة وطنية" يجب أن تكون جرس إنذار لإجراء إصلاحات جذرية في نظام إدارة الموانئ الإيرانية. وأضاف خضريان: "لن نقبل بأن تمر هذه الفاجعة دون محاسبة. البرلمان سيتابع القضية بكل حزم حتى تظهر الحقيقة كاملة، ويحاسب كل من فرط بالأرواح والممتلكات الوطنية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-24
رفضت باكستان بشدة إعلان الهند تعليق العمل بمعاهدة تقاسم مياه نهر السند المبرمة عام 1960، وشددت على أنها معاهدة دولية ملزمة، ولا تتضمن أى بند يسمح بتعليقها من جانب واحد. وذكر راديو باكستان اليوم، أن لجنة الأمن القومى الباكستانية أكدت -في اجتماعها اليوم برئاسة رئيس الوزراء، شهباز شريف أن مياه نهر السند تعد مسألة أمن قومي لباكستان، وشريان حياة لسكانها البالغ عددهم 240 مليون نسمة، وأي محاولة لوقف أو تحويل تدفق المياه التي تخص باكستان بموجب معاهدة مياه نهر السند سيتم الرد عليها بكل قوة وحزم. وأعلنت اللجنة أنها قررت غلق معبر واجا الحدودي فورا، وتعليق جميع عمليات العبور عبر الحدود من الهند عبر هذا الطريق إلى جانب إلغاء الإعفاء من التأشيرة للمواطنين الهنود بموجب برنامج الإعفاء من تأشيرات رابطة جنوب آسيا للتعاون الإقليمي (سارك)، الذي يسمح بالسفر بدون تأشيرة بين الدول الأعضاء. كما أعلنت اللجنة عزمها خفض عدد موظفي المفوضية العليا الهندية في إسلام آباد إلى 30 دبلوماسيا وموظفا، اعتبارا من 30 أبريل الحالي، بالإضافة إلى إغلاق المجال الجوي الباكستاني فورا أمام جميع شركات الطيران المملوكة أو التي تديرها الهند، وتعليق جميع التعاملات التجارية مع الهند. جاء ذلك ردا على إعلان الهند خفض مستوى العلاقات الدبلوماسية مع باكستان، وتعليق العمل بمعاهدة تقاسم مياه نهر السند المبرمة عام 1960، وإغلاق المعبر الحدودي الرئيسي بين البلدين، حيث حملت إسلام آباد مسئولية الهجوم الذي وقع قبل يومين في منطقة باهالجام بالشطر الهندي من إقليم كشمير، وأودى بحياة 26 شخصا على الأقل. وقررت اللجنة إغلاق المجال الجوي الباكستاني فورًا أمام جميع شركات الطيران الهندية المملوكة أو التي تديرها. كما قررت أنه سيتم تعليق جميع التعاملات التجارية مع الهند، بما في ذلك من وإلى أي دولة ثالثة عبر باكستان، فورًا. وأكدت لجنة الأمن القومي أن باكستان وقواتها المسلحة لا تزالان قادرتين تمامًا ومستعدتين للدفاع عن سيادتهما وسلامة أراضيهما ضد أي مغامرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-23
كشفت الهند، الأربعاء، عن مجموعة من الإجراءات الدبلوماسية المتعلقة بتقاسم المياه ضد باكستان، بعد اتهامها بدعم "الإرهاب العابر للحدود"، إثر هجوم دامٍ على مدنيين في . وتشمل هذه الإجراءات تعليق العمل بمعاهدة رئيسية لتقاسم المياه، وإغلاق المعبر الحدودي البري الرئيسي بين الجارتين، وتخفيضات واسعة في أعداد الدبلوماسيين، بما في ذلك سحب العديد من الموظفين الهنود من إسلام آباد، وإصدار أوامر للباكستانيين بالعودة إلى ديارهم. وعلى الإثر، أعلن إسحق دار نائب رئيس الوزراء الباكستاني ووزير الخارجية مساء الأربعاء عبر منصة إكس أن لجنة الأمن القومي التي تضم مسؤولين مدنيين وعسكريين كبارا ستجتمع الخميس "للرد على بيان الحكومة الهندية". وصرح وكيل وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري للصحفيين في نيودلهي أنه "سيتم تعليق العمل بمعاهدة مياه نهر السند الموقعة عام 1960 بأثر فوري، إلى أن تتخلى باكستان بشكل موثوق ولا رجعة فيه عن دعمها للإرهاب عبر الحدود". ومنحت معاهدة مياه نهر السند الهند وباكستان 3 أنهار من جبال الهيمالايا لكل منهما، بالإضافة إلى الحق في توليد الطاقة الكهرومائية والحصول على موارد الري منها. وبناء على ذلك، أُنشئت لجنة نهر السند الهندية الباكستانية التي يُفترض أن تُعالج أي مشكلات قد تنشأ. وقال فيكرام ميسري أيضا أن معبر أتاري-واغا الحدودي "سيُغلق على الفور"، مضيفا أن حاملي وثائق السفر الصالحة يمكنهم العودة قبل الأول من مايو. ويكتسي إغلاق الحدود دلالة رمزية، إذ تتجمع على المعبر كل مساء حشود من كل جانب لتشجيع جنود بلدهم بالهتافات الحماسية كما هي الحال في المدرجات الرياضية وهم يتبارزون عبر أداء حركات عسكرية استعراضية وهتافات حماسية. هذه الطقوس اليومية التي بدأت عام 1959 صمدت إلى حد كبير ونجت من توترات دبلوماسية ومناوشات عسكرية لا تُحصى. وأعلنت الهند كذلك أنها أمرت الملحقين العسكريين الباكستانيين وغيرهم من المسؤولين العسكريين في نيودلهي بالمغادرة في غضون أسبوع، وقالت إن الهند ستسحب أيضا مستشاريها الدفاعي والبحري والجوي من باكستان. لم تعلن أى جهة مسئوليتها عن الهجوم الذي أودى بحياة 26 رجلا الثلاثاء في المنطقة ذات الأغلبية المسلمة، حيث تنشط مجموعات انفصالية منذ 1989، التي تسعى إلى الاستقلال أو الاندماج مع باكستان، التي تسيطر على جزء أصغر من إقليم كشمير الذي تطالب به بالكامل، مثل الهند. ويُعد نهر السند أحد أطول أنهار القارة الآسيوية، ويخترق حدودا بالغة الحساسية في المنطقة، ويقوم بترسيم الحدود بين الهند وباكستان المسلحتين نوويا في كشمير. تُقسّم معاهدة مياه نهر السند نظريا المياه بين البلدين، لكنها ظلت مثار نزاعات، وتخشى باكستان من أن تُقيّد الهند، الواقعة عند منبع النهر، قدرتها على الاستفادة من النهر، مما يؤثر سلبا على زراعتها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-21
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، اليوم، إن هدف المحادثات مع أمريكا يتمثل في رفع العقوبات المفروضة على إيران، والتي وصفها بـ"غير المبررة وغير القانونية". وأضاف بقائي، في المؤتمر الصحفي الأسبوعي، اليوم، أنه يجب أن تكون نتائج المفاوضات ملموسة، وتتيح لإيران ممارسة أنشطتها الاقتصادية والمصرفية بشكل طبيعي، مشددا على أهمية وجود ضمانات لاستمرار الاتفاقات والتزام الأطراف بها، وفقا لوكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية. وأوضح أن "تفاصيل المفاوضات لن تعرض في وسائل الإعلام"، مضيفًا أن "الكثير مما يتداول حالا مجرد تكهنات، وأن المباحثات لا تزال في مراحلها الأولى". وذكر أن "الجولة المقبلة من المفاوضات غير المباشرة مع أمريكا ستعقد في العاصمة العمانية مسقط، بعد اقتراح من سلطنة عمان وبتنسيق مع الأطراف المعنية، مع تعاون من الحكومة الإيطالية في ترتيبات الموقع". كان نائب وزير خارجية الجمهورية الإسلامية كاظم غريب أبادي، صرح بأن بلاده ستعقد محادثات على مستوى الخبراء مع الولايات المتحدة الأمريكية، في 23 أبريل، مع وسطاء في عمان. وأضاف أبادي في اجتماع مع لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني أمس، أنه ستعقد اجتماعات الخبراء والتقنية لمناقشة تفاصيل المفاوضات يوم الأربعاء في مسقط مع الوسطاء. ووفقا لنائب وزير الخارجية الإيراني، فإن "الأطراف تعمل حاليا على تطوير مبادئ عامة لإجراء المفاوضات. كان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أعلن أن أجواء المفاوضات مع الولايات المتحدة الأمريكية حول برنامج بلاده النووي، اتسمت بـ"تفاؤل حذر"، مشيرًا إلى أن الاتفاق النووي الموقّع عام 2015، لم يعد مناسبًا للمرحلة الراهنة. وعقدت جولة أولى من المحادثات بين الجانبين في مسقط الأسبوع الماضي، وجولة ثانية أمس الأول السبت في إيطاليا، ومن المقرر أن تعقد جلسة جديدة خلال الأسبوع المقبل في سلطنة عمان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-17
كشف عضو لجنة الأمن في البرلمان الإيراني وأحد كبار قادة الحرس الثوري إسماعيل كوثري، عن انخفاض مستوى التواصل بين الرئيس السوري السابق بشار الأسد، وإيران و«المقاومة»، في الأشهر الأخيرة، بحسب قوله. وقال كوثري، في تصريحات لصحيفة «انتخاب»: «قبل أسبوع من السقوط، زار مسئولون من دول مختلفة بشار الأسد، في محاولة لشرائه بالمال، لكنه رفض هذه العروض»، مضيفا أن «الأسد لم يتمكن، في ظل هذا الوضع الضعيف، من كسب رضا الجيش»، وفقًا لتعبيره. وأضاف: «حتى اللحظات الأخيرة، استمرت إيران في التواصل مع بشار الأسد، لكن المقربين منه، بما في ذلك رئيس الوزراء السوري وبعض قادة الجيش، كانوا يضعون العراقيل، إضافة إلى ذلك، لم تفِ تركيا بوعودها، ما أدى في النهاية إلى عجز الأسد عن قيادة الجيش». ووفقًا لقوله، أشار عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني إلى أن «زمام الأمور الآن في سوريا يبدو أنها بيد الكيان الصهيوني وأمريكا وعملائهم الذين احتلوا سوريا». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-02
وكالات نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصدر سياسي قوله، إن إيران بدأت بإرسال قوات إلى سوريا في محاولة لمساعدة الرئيس السوري بشار الأسد، لمواجهة التنظيمات المسلحة، التي شنت هجوما مباغتا على ريفي حلب وإدلب، بحسب سكاي نيوز. وقالت صحيفة هآرتس، عن مصدر سياسي إسرائيلي قوله، إن إيران بدأت في إرسال قوات إلى سوريا في محاولة لمساعدة الحكومة السورية على مواجهة تحرك التنظيمات المسلحة شمالي البلاد. وأشارت الصحيفة، إلى أن إسرائيل تخشى أن تستغل إيران التطورات في سوريا، لزيادة قواتها بشكل كبير في البلاد. من جانبها، قالت هيئة البث الإسرائيلية، نقلا عن مصادر استخباراتية غربية، إن حزب الله قام بتحويل بعض من قواته من لبنان إلى سوريا من أجل حماية منشآته هناك. وأضافت الهيئة، نقلا عن مسؤولين أمنيين إسرائيليين، أن الأحداث في سوريا يمكن أن تساعد على المدى القصير في إحلال الهدوء على الحدود الشمالية لإسرائيل. كانت طهران تعهدت بتقديم كافة أنواع الدعم للحكومة السورية، ولم تستبعد إرسال مستشارين إلى حلب. فقد قال عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، إسماعيل كوثري، إن إيران، لا تستبعد إرسال قوات إيرانية إلى سوريا، مشيرا إلى أن ذلك يعتمد على التطورات الميدانية، وقرارات كبار المسؤولين في البلاد. وأكد النائب الإيراني في الوقت نفسه، على استمرار ما وصفه بنشاط جبهة المقاومة، في سوريا، معتبرا أن هجمات حلب تهدف إلى قطع طريق الدعم الإيراني لحزب الله بتخطيط من الولايات المتحدة وإسرائيل، خلال فترة وقف إطلاق النار في لبنان. كان الرئيس السوري بشار الأسد، أكد خلال استقباله وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أهمية دعم الحلفاء في التصدي للهجمات الإرهابية المدعومة من الخارج لإفشال مخططاتها. من جانبه، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي استعداد طهران لتقديم شتى أنواع الدعم لدمشق. أعلنت وكالة الأنباء السورية، قضاء الجيش السوري بمساعدة القوات الجوية الروسية على 320 إرهابياً، في حلب وإدلب وحماة، وتدمير 63 قطعة من المعدات العسكرية والسلاح خلال المعارك في محافظات إدلب وحماة وحلب بضربات سورية روسية مشتركة. يأتي هذا فيما أعلن الجيش السوري عن استعادة بلدات عدة من قبضة التنظيمات المسلحة في محافظة حماة. من جانبه، أعلن وزير الصحة السوري أحمد ضميرية، استئناف عمل الإسعاف في حلب بعد توقفه اليومين الماضيين، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء السورية. وقال ضميرية، إن منظومة الإسعاف والطوارئ في حلب استأنفت عملها بعدما كانت خرجت عن الخدمة خلال اليومين الماضيين نتيجة الاعتداءات الإرهابية، ويمكن طلبها عبر الرقم 110. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-14
تصاعدت حدة التوترات بين إيران وإسرائيل، على خلفية استهداف القنصلية الإيرانية فى سوريا، حيث احتجز الحرس الثورى الإيرانى، أمس، سفينة إسرائيلية فى مضيق هرمز. وذلك بعد يوم من تعهد الرئيس الأمريكى جو بايدن بالدفاع عن إسرائيل، فى حين حذرت عدد من الدول رعاياها من السفر إلى الشرق الأوسط، وخاصة دولة الاحتلال، فى الوقت الذى أفادت فيه وسائل إعلام أمريكية بأن إيران تجهز 100 صاروخ كروز استعدادًا لضرب أهداف داخل إسرائيل، كما أكد نائب رئيس البرلمان الإيرانى أن رد إيران على تل أبيب سيكون صعبًا ومتنوعًا. وأعلنت إيران أن القوات البحرية التابعة للحرس الثورى الإيرانى احتجزت سفينة مملوكة لجهة إسرائيلية فى مضيق هرمز، واعترضت القوات البحرية الخاصة التابعة للحرس الثورى الإيرانى سفينة حاويات تحمل اسم «MCS Aries» من خلال تنفيذ عملية باستخدام طائرة حوامة، وإجلاء الأفراد على سطح السفينة، بالقرب من مضيق هرمز، وفقًا لوكالة أنباء «إرنا» الإيرانية. وأضافت الوكالة أنه تم توجيه هذه السفينة نحو المياه الإقليمية لبلدنا، مشيرة إلى أن السفينة التى ترفع العَلَم البرتغالى تديرها شركة «زودياك» المملوكة لرجل أعمال إسرائيلى، يُدعى إيال عوفر. وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلى أن القوات الإيرانية احتجزت سفينة ترفع العَلَم البرتغالى بالقرب من مضيق هرمز، كانت فى طريقها من الإمارات إلى الهند، مضيفة أن السفينة التى تم احتجازها مملوكة جزئيًّا لجهة إسرائيلية، فيما أوضحت القناة الـ12 الإسرائيلية أن السفينة التى تعرضت لهجوم بالقرب من مضيق هرمز وترفع عَلَم البرتغال تديرها شركة «زودياك ماريتايم»، وهى شركة مملوكة للملياردير الإسرائيلى إيال عوفر. وقال عضو لجنة الأمن القومى، نائب رئيس البرلمان الإيرانى، مجتبى ذو النورى، إن طهران تحتفظ بحق الرد على إسرائيل، وهى تختار زمان ومكان وهدف العملية بنفسها، ونقلت وكالة «مهر»، عن «ذو النورى»، قوله: إن فكرة الشرق الأوسط الكبير التى كان لها محوران، أحدهما القضاء على إيران والآخر تمركز إسرائيل فى الشرق الأوسط، لم تتحقق. وحول الرد الإيرانى المحتمل ضد إسرائيل، أكد نائب رئيس البرلمان الإيرانى أن رد إيران على الكيان الصهيونى سيكون صعبًا ومتنوعًا، وجميع مخططاتهم فى إيران والعراق واليمن وفلسطين وأفغانستان وسوريا ولبنان فشلت. وأوضح الرئيس الأمريكى جو بايدن، للصحفيين فى البيت الأبيض، أنه يتوقع أن تهاجم إيران إسرائيل، عاجلًا وليس آجلًا، وذلك بعدما توعدت إيران بالانتقام من إسرائيل لشنها الهجوم على قنصليتها فى سوريا. وفى سؤال من صحفية فى المؤتمر عما إذا كانت القوات الأمريكية معرضة للخطر، قال «بايدن» إن الولايات المتحدة ستدافع عن إسرائيل، وإيران لن تنجح. وأفادت وسائل إعلام أمريكية بأن الولايات المتحدة أعادت نشر مدمرتين بحريتين فى البحر المتوسط، وسط مخاوف بشأن هجوم إيرانى متوقع على إسرائيل، وذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، نقلًا عن مصادر خاصة، أن الإجراءات الأمريكية تضمنت إعادة نشر مدمرتين، كانت إحداهما موجودة بالفعل فى المنطقة، وتمت إعادة توجيه واحدة أخرى إلى هناك، مشيرة إلى أن واحدة على الأقل من السفن مجهزة بنظام «إيجيس» المضاد للصواريخ. وصرح متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية، أمس الأول، بأن أمريكا سترسل قوات إضافية إلى الشرق الأوسط لتأمين حماية إضافية لقواتها المتمركزة فى المنطقة، وقال المتحدث لـ«سبوتنيك»: «ننشر قوات إضافية فى المنطقة لدعم جهود الردع الإقليمية، وتعزيز أمن القوات الأمريكية، وليست لدينا معلومات أخرى نقدمها فى الوقت الحالى»، وذلك وسط مخاوف بشأن ضربة إيرانية متوقعة على إسرائيل ردًّا على الهجوم الأخير على القنصلية الإيرانية فى دمشق. وقالت صحيفة ديلى تليجراف البريطانية إن المملكة المتحدة ليست لديها خطط للانضمام إلى عمليات البحرية الأمريكية قبالة السواحل الإسرائيلية، ونقلت الصحيفة، عن مصدر خاص، أنه بعد إعادة الولايات المتحدة الأمريكية نشر مدمرتين، تحسبًا لهجوم إيرانى على إسرائيل، لم تقم بريطانيا بأى خطوة مماثلة. وأشارت الصحيفة إلى أنه لدى بريطانيا سفينتان حربيتان فى المنطقة، وتعمل فى البحر الأحمر قبالة سواحل اليمن. وذكرت وسائل إعلام أمريكية أن طهران نقلت، عبر دول عربية، إلى واشنطن، رسالة مفادها أنه إذا تدخلت أمريكا فى الصراع بين إسرائيل وإيران، فستتم مهاجمة القوات الأمريكية فى المنطقة، فيما كشفت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، نقلًا عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، أن إيران تمتلك مخزونًا ضخمًا من الطائرات المسيرة. بعضها يصل مداها إلى 2500 كيلومتر، ويمكنها التحليق على ارتفاع منخفض لتجنب الرادار، ولديها عشرات النماذج، وأكثرها كفاءة وقوة طرازات «شاهد- مهاجر»، وطورت مجموعة من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة فى برنامج لطالما أثار قلق الغرب، إذ تشكل الصواريخ جزءًا مهمًّا من الترسانة الموجودة تحت تصرف طهران، التى تهدد بالانتقام من إسرائيل بسبب هجوم على سفارتها فى سوريا. وقال مكتب مديرة المخابرات الوطنية الأمريكية إن إيران مسلحة بأكبر عدد من الصواريخ الباليستية فى المنطقة، فيما نشرت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية شبه الرسمية رسمًا بيانيًّا فى الأيام القليلة الماضية لـ9 صواريخ قالت إنها قد تصل إلى إسرائيل، ومن بينها «سجيل»، الذى يستطيع قطع أكثر من 17 ألف كيلومتر فى الساعة، وبمدى يصل إلى 2500 كيلومتر، و«خيبر» بمدى يصل إلى 2000 كيلومتر، و«الحاج قاسم»، الذى يبلغ مداه 1400 كيلومتر، ويحمل اسم قائد فيلق القدس، قاسم سليمانى. دوليًّا، قالت وزارة الخارجية الهولندية إن هولندا ستغلق سفارتها فى طهران، اليوم، فى إجراء احترازى، بسبب تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل، فى حين أشارت شركة طيران «كانتاس» الأسترالية إلى أنها غيرت مسار رحلاتها مؤقتًا بين بيرث ولندن بسبب مخاوف متعلقة بالشرق الأوسط، مع تزايد التوقعات بشن هجوم إيرانى على إسرائيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: