بين إسرائيل وحركة حماس
كتبت- داليا الظنيني: أكد جهاد حرب، مدير مركز ثبات للبحوث واستطلاعات الرأي، أن التناقض الظاهر في التصريحات الصادرة عن حركة حماس وإسرائيل يُعد جزءًا من...
مصراوي
2025-03-15
كتبت- داليا الظنيني: أكد جهاد حرب، مدير مركز ثبات للبحوث واستطلاعات الرأي، أن التناقض الظاهر في التصريحات الصادرة عن حركة حماس وإسرائيل يُعد جزءًا من السياسة الإعلامية المتبعة من كلا الطرفين، بهدف كسب التأييد الجماهيري وتحقيق أكبر قدر من القبول الشعبي. وأوضح خلال مداخلة مع الإعلامية إيمان الحويزي، عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن المقترح الأمريكي بشأن التهدئة يحمل بعض الجوانب الإيجابية، رغم غياب الوضوح الكامل حوله، مشيرًا إلى أن هناك شقين أساسيين ضمن هذه الملابسات، أولهما تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق وإطلاق سراح عدد من المحتجزين الإسرائيليين، وثانيهما ما يتعلق بمصير الأسير ألكسندر عيدان والأربع جثث الإسرائيلية التي تحمل الجنسية الأمريكية. وأضاف أن هناك تداخلًا في تفاصيل المقترح، إلا أننا نقترب من مرحلة حاسمة قد تؤدي إلى إبرام اتفاق انتقالي بين المرحلتين الأولى والثانية، وفق ما تم الاتفاق عليه في 17 يناير الماضي، وهي الاتفاقية التي تم توقيعها بين إسرائيل وحركة حماس. وشدد على أهمية الدور الذي لعبته الوساطة الدولية، ممثلة في مصر، وقطر، والولايات المتحدة الأمريكية، من خلال تقديم ضمانات قد تسهم في تحقيق تفاهمات مستقبلية بين الأطراف المعنية. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-27
وكالات وصلت حافلة تابعة للجنة الدولية للصليب الأحمر، تقل عشرات الأسرى الفلسطينيين المحررين إلى مدينة رام الله شمال الضفة الغربية في ساعة مبكرة من صباح اليوم الخميس، بعد الإفراج عنهم من سجن عوفر الإسرائيلي. واستقبل حشد من الفلسطينيين في وقت مبكر من اليوم الخميس الدفعة الأولى من الأسرى المفرج عنهم في إطار دفعة التبادل السابعة بين إسرائيل وحركة حماس، وفقا لسكاي نيوز. وضمت هذه الدفعة 37 أسيرا من الضفة الغربية و5 مقدسيين. وفي سياق متصل، قال الهلال الأحمر الفلسطيني: "استلمنا بالقدس الأسير المصاب كاظم زواهرة ويجري نقله إلى بيت لحم". وقال مسؤول أمني إسرائيلي، فجر الخميس، إن حماس سلمت للصليب الأحمر جثث أربعة إسرائيليين كانوا محتجزين في غزة. وأضاف المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن هويته في انتظار الإعلان الرسمي، أن عملية التسليم تمت في وقت متزامن تقريبا مع مغادرة قافلة للصليب الأحمر تحمل عشرات الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم من سجن عوفر الإسرائيلي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-15
دعت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، اليوم السبت، جميع الأطراف المعنيين إلى "فعل المزيد" لضمان أن تحصل عمليات تبادل الأسرى المقررة بموجب اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، "بكرامة واحترام الخصوصية". وقالت المنظمة الإنسانية في بيان، إن اللجنة الدولية للصليب الأحمر تواصل التعبير عن قلقها إزاء الطريقة التي تتم بها عمليات الإفراج عن المحتجزين (الإسرائيليين في غزة) والأسرى الفلسطينيين لدى إسرائيل، وفق وكالة رويترز. وأضاف البيان أنه على الرغم من دعوات متكررة لإجراء عمليات النقل بكرامة واحترام الخصوصية، يتعين على جميع الأطراف المعنية بما في ذلك الوسطاء، فعل المزيد لتحسين عمليات النقل المستقبلية. وانتهت اليوم السبت، الجولة السادسة لتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس في إطار المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، والذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير. وسلمت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، الصليب الأحمر الدولي، 3 أسرى إسرائيليين هم الإسرائيلي الروسي ساشا ألكسندر تروبنوف، وساجي ديكل حن، ويائير هورن. في حين أفرجت سلطات الاحتلال عن 369 فلسطينيا، أغلبهم من قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-30
تسلم الصليب الأحمر، اليوم الخميس، المحتجزين الإسرائيليين أربيل يهود وجادي موزيس في خان يونس، وذلك ضمن الدفعة الثالثة لصفقة التبادل. وأجريت مراسم التسليم وسط انتشار عسكري مكثف لعناصر من كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة «حماس»، وسرايا القدس، الجناح العسكري لحركة «الجهاد الإسلامي». وفي وقت سابق، استقبلت فرق الصليب الأحمر التي وصلت غزة، المجندة لإسرائيلية آجام بيرجر من جباليا، على أن يطلق مقابلها نحو 30 أسيراً فلسطينياً. وأكد الجيش الإسرائيلي تسلمه برجر، مضيفا أنها توجهت للقاء والديها. وأعلنت كتائب القسام مساء الأربعاء، أنها ستفرج اليوم عن 3 أسرى، مقابل 110 أسرى فلسطينيين. وجاء ذلك ضمن الدفعة الثالثة من الأسرى الذين يتم الإفراج عنهم في المرحلة الأولى لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2025-01-25
كشفت القناة الـ12 العبرية، اليوم السبت، أن الاستعدادات تجري لإطلاق سراح أسرى فلسطينيين من سجن كتسعوت في النقب، فيما يستعد آلاف النازحين الفلسطينين للعودة إلى شمال ضمن صفقة غزة بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي. وفككت عشرات العائلات النازحة بمدينة دير البلح خيامها وانتقلت لمنطقة قريبة من شمال النصيرات ليكونوا أول العائدين إلى منازلهم فور انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلية من حاجز "نتساريم" وسط غزة، في فشل للاحتلال لتنفيذ مخططات التهجير ومنع السكان من العودة لشمال القطاع. يأتي ذلك، فيما أصدر الجيش الإسرائيلي السبت، بيانا عاجلا إلى سكان قطاع غزة بخصوص اليوم السابع لتطبيق الاتفاق بين إسرائيل وحركة "حماس" لإعادة المحتجزين. وجاء في البيان الإسرائيلي، تحذير السكان من أن خطر التحرك من جنوب إلى شمال قطاع غزة أو نحو طريق نتساريم لا زال خطيرا في ضوء أنشطة جيش الاحتلال، كما حذر من الاقتراب إلى منطقة معبر رفح ومنطقة محور فيلادلفيا وكافة مناطق تمركز قوات الاحتلال. وأوضح البيان أنه إذا التزمت حماس بكافة تفاصيل الاتفاق سيتمكن سكان قطاع غزة من العودة إلى شمال القطاع وسيتم إصدار توجيهات بهذا الشأن. من جهتها أعلنت وزارة الداخلية في السبت، أنها أكملت استعداداتها لتسهيل عودة النازحين من جنوب القطاع إلى محافظتي غزة والشمال. وقالت الوزارة في بيان إنه "سيتم فتح شارع الرشيد الساحلي للمشاة فقط بالاتجاهين ذهابا وإيابا، كما سيتم فتح شارع صلاح الدين باتجاه واحد أمام عودة المركبات فقط بكافة أنواعها من الجنوب إلى الشمال، حيث ستخضع للفحص قبل السماح لها بعبور الحاجز". كذلك أشارت الوزارة إلى أنه "سيتم فتح شارعي الرشيد وصلاح الدين بالاتجاهين بشكل كامل للمشاة والمركبات في اليوم الـ22 من اتفاق وقف حرب الإبادة"، وفق ما جاء في البيان. ومن المقرر أن تجري اليوم عملية الإفراج عن 4 أسيرات إسرائيليات مقابل 120 أسيرا فلسطينيا من ذوي المؤبدات، و80 أسيرا من أصحاب المحكوميات العالية بإطار الخطوة الثانية من اتفاق وقف النار في غزة. وبدأ سريان وقف إطلاق النار بين حماس ودولة الاحتلال الإسرائيلي يوم الأحد الماضي، ويستمر في مرحلته الأولى لمدة 42 يوما، يجري خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة. وتم إطلاق سراح 3 إسرائيليات من غزة، مقابل 90 أسيرة وطفلا فلسطينيا من السجون الإسرائيلية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-19
قالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، اليوم، إنه من الواضح أن الفجوات بين إسرائيل وحماس قد تقلصت، وتظهر التقارير تفاؤلاً متزايدًا، ولكن لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه. وتابعت الصحيفة بأن زيارة رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية ويليام برنز، للمنطقة، واقتراب انتهاء فترة رئاسة جو بايدن، زادا من شعور الإسرائيليين والفلسطينيين في غزة بأننا أقرب من أي وقت مضى إلى «صفقة»، مشيرة إلى استمرار الضغط العسكري الإسرائيلي على غزة، على أمل أن يساعد في الإفراج عن المحتجزين أو أن يضر أكثر ببنية حماس التحتية في غزة وقيادتها. وكانت الصحيفة أشارت إلى أن بنود صفقة تبادل المحتجزين بين إسرائيل وحركة حماس تشمل إعادة عشرات المحتجزين، بما في ذلك الجثامين، في المرحلة الأولى، مقابل الإفراج عن مئات الأسرى الفلسطينيين ووقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً. أشارت إلى أن الصفقة تتضمن إعادة انتشار جيش الاحتلال الإسرائيلي في مواقع محددة داخل قطاع غزة خلال فترة، بالإضافة إلى استمرار المباحثات حول آلية عودة النازحين إلى شمال القطاع. كما أوضحت الصحيفة، أن إسرائيل طلبت إقامة نقاط تفتيش للنازحين العائدين إلى شمال غزة. وقال مسؤول رفيع في حماس، إن المفاوضات في الدوحة، حسمت النقاط العالقة المتعلقة بالأسرى الفلسطينيين المحكوم عليهم بالسجن المؤبد، والتي يجب أن تتضمنها الصفقة، وفقا لقناة «القاهرة الإخبارية». وأضاف أن 90% من القضايا المتعلقة بهذا الموضوع قد جرى حلها، مشيراً إلى أنه «يمكن القول إننا على وشك الإعلان عن توصلنا إلى، ما لم تُضاف مطالب جديدة من الحكومة الإسرائيلية». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-17
الدوحة - (ا ف ب) أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، اليوم الأربعاء، أن المفاوضات بين إسرائيل وحركة حماس بشأن الهدنة وتبادل أسرى في قطاع غزة تشهد "بعضًا من التعثر". وقال الشيخ محمد في مؤتمر صحافي في الدوحة "للأسف المفاوضات تمرّ ما بين السير قدمًا والتعثر، ونمر في هذه المرحلة في مرحلة حساسة وفيها بعض من التعثر"، مضيفًا "نحاول قدر الإمكان معالجة هذا التعثر والمضي قدمًا ووضع حد لهذه المعاناة التي يعانيها الشعب في غزة واستعادة الأسرى في نفس الوقت". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-10
واشنطن - (بي بي سي) التوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحركة حماس في غزة ليس مهمة سهلة على الإطلاق، إذ فشلت أسابيع من المحادثات في التوصل إلى اتفاق، لكنّ الضغوط الدولية تتزايد. ولعل الدليل الأبرز هو قيام إدارة بايدن بإرسال ويليام بيرنز، مدير وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي آيه"، لحضور الجولة الأخيرة من المحادثات في القاهرة. وتمسكت حماس، علناً على الأقل، بمطالبها الأولية بوقف دائم لإطلاق النار، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية، وعودة النازحين الفلسطينيين إلى الأجزاء الشمالية من القطاع دون قيود. في الوقت نفسه، يصر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أن إسرائيل ستواصل القتال حتى تدمير حماس وإطلاق سراح الأسرى الذين تحتجزهم الحركة. وقال غيرشون باسكن، الذي ساعد في التفاوض على اتفاق مع حماس لإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط عام 2011 "هناك الكثير من الضغوط الأمريكية على إسرائيل، وعلى مصر وقطر للضغط على حماس، وهذا واضح". وأضاف "حقيقة أنّ رئيس وكالة الاستخبارات المركزية قد حضر، الأمر الذي تطلب من جميع المفاوضين أن يكونوا على أعلى مستوى، يدل على زيادة الضغط الأمريكي". ولكنّ ذلك لا يعني أن الاتفاق أصبح وشيكا. وأشار المسؤولون الإسرائيليون إلى استعدادهم لتقديم بعض التنازلات وسط تزايد الإحباط بين حلفاء البلاد الرئيسيين، من بينهم الولايات المتحدة. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أشار وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، إلى أنّ الآن هو الوقت الأنسب للتوصل إلى هدنة. ومن المتوقع أن يشهد أي اتفاق إطلاق سراح بعض الأسرى الذين أسرتهم حماس في هجمات 7 أكتوبر مقابل السجناء الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وهو ما كان أساس الهدنة التي أدت إلى وقف مؤقت للقتال في نوفمبر. ووفقا للسلطات الإسرائيلية، لا يزال 133 شخصا محتجزين في غزة، على الرغم من تأكيد وفاة 30 شخصا على الأقل. وبموجب الاقتراح الأمريكي الأخير، فإنّ المرحلة الأولية من وقف إطلاق النار لستة أسابيع ستشهد إطلاق حماس سراح 40 أسير على قيد الحياة، مع إعطاء الأولوية للإناث بما في ذلك الجنديات، بالإضافة للرجال الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاما والذين يعانون من حالات صحية خطيرة. وستطلق إسرائيل بعد ذلك سراح ما لا يقل عن 700 فلسطيني، من بينهم حوالي 100 يقضون أحكاما بالسجن المؤبد لقتلهم إسرائيليين، وهو الأمر الذي أحدث جدلا في إسرائيل في السابق. لكنّ حماس أبلغت المفاوضين بأنها لا تحتجز 40 شخصًا من هذه الفئة، مما يزيد من احتمال وفاة عدد أكبر بكثير من الأسرى مما كان يُعتقد سابقًا أو أنهم قد يكونون في أيدي جماعات مسلحة أخرى، مثل حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية. وفي إسرائيل، فإن مجال المناورة المتاح لنتنياهو محدود بسبب الضغوط التي تمارسها مختلف شرائح المجتمع والسياسة. وبينما يظل معظم الاسرائيليين مؤيدين للحرب، تتزايد الدعوات للموافقة على اتفاق لإطلاق سراح الأسرى. ونظمت عائلات السجناء احتجاجات كبيرة، متهمة رئيس الوزراء بعدم جعل عودة الأسرى أولوية وأنه مهتم أكثر بالحفاظ على بقائه السياسي. وتتزايد أيضًا الدعوات المطالبة باستقالة نتنياهو. وتفاقمت الانقسامات داخل الائتلاف الحاكم الذي يتزعمه نتنياهو، والذي يضم حلفاء من اليمين المتطرف والقوميين المتطرفين الذين يرفضون تقديم التنازلات لحماس ويصرون على أن الحرب يجب أن تستمر. وقال وزير المالية بتسلئيل سموتريش لرئيس الوزراء إن الضغط المتزايد على حماس هو السبيل الوحيد لإعادة الأسرى وتدمير الجماعة، في حين هدد وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير صراحة بإسقاط نتنياهو نفسه إذا لم يمض قدما في شن الهجوم على مدينة رفح جنوب قطاع غزة. ويصر المسؤولون الإسرائيليون على أنه من الضروري دخول رفح، حيث يقولون إن لحماس أربعة ألوية عاملة هناك، كما أنه من المحتمل أن يكون كبار قادتها يختبئون في المدينة. لكن الجميع تقريبا خارج إسرائيل يعارضون الهجوم على المدينة، حيث يعيش حوالي 1.5 مليون فلسطيني في خيام وملاجئ مؤقتة ومخيمات مكتظة، بسبب مخاوف من التأثير الكارثي الذي قد يحدثه على المدنيين. وفي محاولة يمكن أن تكون وسعى لمواجهة الانتقادات الداخلية، قال نتنياهو يوم الاثنين إنه تم بالفعل تحديد موعد لعملية رفح، دون تقديم تفاصيل. وقال باسكن: "هناك ثورة مستمرة الآن داخل الحكومة، وداخل حزب الليكود (حزب نتنياهو)، ضد إبرام نتنياهو أي اتفاق لا يعتقدون أنه ينبغي إبرامه". وأضاف "نتنياهو لا يتصرف بحرية. إنه هو نفسه أسير داخل حكومته". من جانبها، لم تقدم حماس بعد ردا رسميا على الاقتراح الأخير، لكنها قالت إنه رغم اهتمامها بالتوصل إلى اتفاق "يضع حدا للعدوان على شعبنا"، إلا أنّ العرض لا يلبي مطالبها. وقالت الجماعة في بيان لها إنّ "الموقف الإسرائيلي لا يزال متعنتا". ووصف البيت الأبيض رد حماس بأنه "أقل من مشجع". ومن المرجح أن يتخذ القرار النهائي يحيى السنوار، زعيم حماس في غزة، والذي يعتقد أنه يختبئ في أنفاق محاطة بالحراس والأسرى، لكنّ الاتصالات معه صعبة ويقال إنها تتطلب عدة وسطاء وتستغرق أياما. وقال باسكن إنّ حماس تطالب أيضًا بمزيد من الحرية فيما يتعلق بالإفراج عن السجناء الفلسطينيين وأنها لن توافق على ترحيل أي منهم إلى دولة أخرى، وهي تفاصيل قد تشكل عقبات أمام المفاوضات. وتعتقد حماس أيضًا أنّه بدون ضمانات لوقف دائم لإطلاق النار، فإنّ إسرائيل ستواصل مهاجمة الحركة بمجرد إطلاق سراح الأسرى. وشهدت قيادتها انتقادات دولية متزايدة لإسرائيل، إذ ربما تعتقد أن الوقت في صالحها لتأمين تنازلات، على الرغم من الاحتياجات الهائلة والفورية للسكان المدنيين المنهكين في غزة. وأدت الحرب في غزة، التي جاءت ردا من إسرائيل على هجمات حماس في 7 أكتوبر التي أسفرت عن مقتل نحو 1200 شخص، أدت إلى استشهاد أكثر من 33 ألف فلسطيني، وفقا لوزارة الصحة في غزة، وتدمير أجزاء كبيرة من القطاع، وإلى سقوط الكثيرين في براثن المجاعة. وقال باسكن "من خلال خبرتي في التعامل مع هذه الأمور، تتمثل الصعوبات الرئيسية في ما إذا كان صانع القرار الرئيسي في كلا الجانبين مستعدا للتوصل إلى اتفاق أم لا، وهذا ليس واضحا". "ليس من الواضح ما إذا كان نتنياهو مستعدًا للتوصل إلى اتفاق، وليس من الواضح أن السنوار مستعد للتوصل إلى اتفاق أيضا، ولكن عندما يكونون كذلك، سيجدون أرضية مشتركة". ربما ليس من المستغرب أن يستغل متحدث باسم حماس تعليقات نتنياهو حول تحديد موعد للهجوم على رفح، قائلاً إنها تثير تساؤلات حول الغرض من استئناف المفاوضات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-09
كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن الاقتراح الأمريكي الذي تم تقديمه أمس الاثنين، في إطار الاتفاق بين إسرائيل وحركة حماس يتضمن عودة ما يصل إلى 150 ألف فلسطيني إلى شمال قطاع غزة. وبحسب التقرير، فقد تم تقديم الاقتراح إلى كبار المسؤولين في إسرائيل وحماس وقطر ومصر من قبل رئيس وكالة المخابرات المركزية ويليام بيرنز يوم الأحد في القاهرة. فضلًا عن ذلك فإن الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة تتضمن وقفًا لإطلاق النار لمدة ستة أسابيع، حيث تفرج حماس عن أربعين رهينة وتطلق إسرائيل سراح 900 اسير فلسطيني بينهم 100 من ذوي الأحكام العالية. وذكر التقرير أيضًا أن الوسطاء في المفاوضات قالوا إنه لا تزال هناك خلافات بشأن قضايا مهمة، على سبيل المثال، الظروف التي سيتمكن الفلسطينيون في ظلها من العودة إلى شمال القطاع، وهوية الاسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم من السجن، وإذا أصبح وقف إطلاق النار المؤقت دائمًا في نهاية المطاف. ونقل عن مصدر في المفاوضات قوله "بصراحة نحن لسنا متفائلين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-16
القاهرة- مصراوي علقت وزارة الخارجية المصرية، على وصول أول سفينة مساعدات عبر الممر البحري إلى قطاع غزة. وقال السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية اليبت، إن مصر تقدر وترحب بكل جهد يستهدف تخفيف المعاناة الإنسانية للفلسطينيين في قطاع غزة. وقدم المتحدث باسم الخارجية المصرية، الشكر لكل الأطراف الدولية والإقليمية التي أسهمت في تيسير وصول تلك المساعدات عبر الممر البحري. وأضاف "أبو زيد"، أن مصر تواصل بذل كافة الجهود من أجل تعزيز نفاذ المساعدات الملحة للقطاع من خلال معبر رفح، وعبر الإنزال الجوي، مطالباً إسرائيل بإزالة العوائق والقيود التي تضعها أمام عملية دخول المساعدات عبر المنافذ البرية، ودعوتها لتشغيل باقي المعابر لإدخال المزيد من المساعدات لتجنب تفاقم الوضع الإنساني في غزة. ووصلت سفينة المساعدات الإنسانية الإسبانية أوبن آرمز، بحر مدينة غزة. وحملت السفينة على متنها 200 طن من المواد الغذائية لسكان غزة، المهددين بالمجاعة في ظل الحرب التي دخلت شهرها السادس بين إسرائيل وحركة حماس، وفق تقارير أممية. وعملت الزوارق الصغيرة في القطاع على مهمة نقل المساعدات من على متن السفينة إلى الساحل. كذلك دشنت السفينة الممر البحري من قبرص إلى القطاع الذي يرزح تحت حصار مطبق منذ اندلاع الحرب، وسط خشية الأمم المتحدة من مجاعة وشيكة واسعة النطاق ولا سيما في المناطق الشمالية التي يصعب الوصول إليها حيث بقي أكثر من 300 ألف شخص لم ينزحوا إلى مناطق أخرى الثلاثاء الماضي، في تجربة أولى لإطلاق مسار بحري جديد لإيصال المساعدات. وتُعد "أوبن آرمز" التي ترفع العلم الإسباني، أول سفينة تحمل مساعدات عبر الممر البحري بين الجزيرة المتوسطية وقطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-29
قال عبد الملك الحوثي، زعيم جماعة الحوثي المتحالفة مع إيران، في كلمة نقلها التلفزيون، الخميس، إن العمليات العسكرية للجماعة اليمنية في البحر الأحمر ستتضمن "مفاجآت عسكرية". وقال الحوثي: "تحركنا على مستوى العمليات العسكرية سيستمر وبتطوير ولدينا بإذن الله تعالى مفآجات لا يتوقعها الأعداء نهائيا". ودأب المسلحون على استهداف السفن التجارية الدولية بطائرات مسيرة وصواريخ منذ منتصف نوفمبر، قائلين إنهم ينفذون هجماتهم تضامنا مع الفلسطينيين في الحرب الدائرة بقطاع غزة. وأدت هجماتهم في البحر الأحمر إلى عرقلة ، وأجبرت الشركات على تغيير مسارها إلى رحلات أطول وأكثر كلفة حول جنوب إفريقيا، وأثارت مخاوف من أن الحرب بين إسرائيل وحركة حماس قد تمتد لزعزعة استقرار على نطاق أوسع. وبدأت الولايات المتحدة وبريطانيا ضرب أهداف للحوثيين في اليمن الشهر الماضي ردا على الهجمات على السفن في . وقال الحوثي: "تحركنا على مستوى العمليات العسكرية سيستمر وبتطوير ولدينا بإذن الله تعالى مفآجات لا يتوقعها الأعداء نهائيا". ودأب المسلحون على استهداف السفن التجارية الدولية بطائرات مسيرة وصواريخ منذ منتصف نوفمبر، قائلين إنهم ينفذون هجماتهم تضامنا مع الفلسطينيين في الحرب الدائرة بقطاع غزة. وأدت هجماتهم في البحر الأحمر إلى عرقلة ، وأجبرت الشركات على تغيير مسارها إلى رحلات أطول وأكثر كلفة حول جنوب إفريقيا، وأثارت مخاوف من أن الحرب بين إسرائيل وحركة حماس قد تمتد لزعزعة استقرار على نطاق أوسع. وبدأت الولايات المتحدة وبريطانيا ضرب أهداف للحوثيين في اليمن الشهر الماضي ردا على الهجمات على السفن في . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-26
أعلن حزب الله، يوم الإثنين، قصفه مقر قيادة فرقة عسكرية إسرائيلية في هضبة الجولان بستين صاروخ كاتيوشيا، في استهداف قال إنه جاء "رداً" على ضربات طالت شرق لبنان وأوقعت قتيلين في صفوفه. وقال الحزب في بيان إن مقاتليه استهدفوا "مقر قيادة فرقة في نفح بستين صاروخ كاتيوشا"، وذلك "رداً على العدوان الصهيوني على محيط مدينة بعلبك والاعتداءات على القرى والمنازل المدنية". وقتل عنصران من حزب الله جراء غارات شنّتها إسرائيل في شرق لبنان، لأول مرة منذ بدء التصعيد عبر الحدود، قالت إنها استهدفت منظومة دفاع جوي تابعة للحزب، رداً على إسقاط إحدى مسيّراتها صباحاً. وطالت غارتان على الأقل، وفق ما أفاد مصدر أمني في لبنان وكالة فرانس برس، مبنى ومستودعا تابعين لحزب الله في محيط مدينة بعلبك، التي تعد المعقل الرئيسي للحزب في منطقة البقاع (شرق). وفي بيان لاحق، أعلن الجيش الإسرائيلي أن مقاتلاته استهدفت "مواقع تستخدمها منظومة الدفاع الجوي التابعة لحزب الله" وذلك "رداً على إطلاق صاروخ أرض-جو نحو طائرة من دون طيار من نوع هيرمس 450 سقطت في وقت سابق اليوم" الإثنين. وكان قد أعلن صباح الإثنين أن مقاتليه أسقطوا " كبيرة من نوع هرمس 450 بصاروخ أرض جو فوق منطقة إقليم التفاح" الواقعة على بعد قرابة 20 كيلومتراً من الحدود. وتعدّ الضربات الإسرائيلية أول استهداف إسرائيلي لحزب الله خارج نطاق الجنوب منذ بدء تبادل إطلاق النار بين الطرفين على وقع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة. وفي جنوب لبنان، استهدفت إسرائيل سيارة في بلدة المجادل، الواقعة على بعد نحو 15 كيلومتر بخط مستقيم عن أقرب نقطة حدودية. وقال مسعف في المنطقة إنه تم انتشال جثة قتيل، من دون أن تتضح هوية المستهدفين أو عدد الضحايا.ومنذ اليوم التالي للهجوم غير المسبوق الذي شنّته حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر، تشهد الحدود اللبنانية تصعيداً بين حزب الله وإسرائيل. وفيما يعلن حزب الله استهداف مواقع وأجهزة تجسس وتجمعات عسكرية إسرائيلية دعماً لغزة و"إسناداً لمقاومتها"، يردّ الجيش الإسرائيلي بقصف جوي ومدفعي يقول إنه يستهدف "بنى تحتية" للحزب وتحركات مقاتلين قرب الحدود. ودفع التصعيد خلال أكثر من أربعة أشهر عشرات الآلاف من السكان على جانبي الحدود الى إخلاء منازلهم. وفي لبنان، نزح أكثر من 89 ألفاً من بلداتهم خصوصاً الحدودية، في حين أسفر التصعيد عن مقتل 280 شخصاً على الأقل، بينهم 193 مقاتلاً من حزب الله و44 مدنياً، وفق حصيلة جمعتها فرانس برس.وفي إسرائيل، أحصى الجيش مقتل عشرة جنود وتسعة مدنيين. وقال الحزب في بيان إن مقاتليه استهدفوا "مقر قيادة فرقة في نفح بستين صاروخ كاتيوشا"، وذلك "رداً على العدوان الصهيوني على محيط مدينة بعلبك والاعتداءات على القرى والمنازل المدنية". وقتل عنصران من حزب الله جراء غارات شنّتها إسرائيل في شرق لبنان، لأول مرة منذ بدء التصعيد عبر الحدود، قالت إنها استهدفت منظومة دفاع جوي تابعة للحزب، رداً على إسقاط إحدى مسيّراتها صباحاً. وطالت غارتان على الأقل، وفق ما أفاد مصدر أمني في لبنان وكالة فرانس برس، مبنى ومستودعا تابعين لحزب الله في محيط مدينة بعلبك، التي تعد المعقل الرئيسي للحزب في منطقة البقاع (شرق). وفي بيان لاحق، أعلن الجيش الإسرائيلي أن مقاتلاته استهدفت "مواقع تستخدمها منظومة الدفاع الجوي التابعة لحزب الله" وذلك "رداً على إطلاق صاروخ أرض-جو نحو طائرة من دون طيار من نوع هيرمس 450 سقطت في وقت سابق اليوم" الإثنين. وكان قد أعلن صباح الإثنين أن مقاتليه أسقطوا " كبيرة من نوع هرمس 450 بصاروخ أرض جو فوق منطقة إقليم التفاح" الواقعة على بعد قرابة 20 كيلومتراً من الحدود. وتعدّ الضربات الإسرائيلية أول استهداف إسرائيلي لحزب الله خارج نطاق الجنوب منذ بدء تبادل إطلاق النار بين الطرفين على وقع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة. وفي جنوب لبنان، استهدفت إسرائيل سيارة في بلدة المجادل، الواقعة على بعد نحو 15 كيلومتر بخط مستقيم عن أقرب نقطة حدودية. وقال مسعف في المنطقة إنه تم انتشال جثة قتيل، من دون أن تتضح هوية المستهدفين أو عدد الضحايا.ومنذ اليوم التالي للهجوم غير المسبوق الذي شنّته حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر، تشهد الحدود اللبنانية تصعيداً بين حزب الله وإسرائيل. وفيما يعلن حزب الله استهداف مواقع وأجهزة تجسس وتجمعات عسكرية إسرائيلية دعماً لغزة و"إسناداً لمقاومتها"، يردّ الجيش الإسرائيلي بقصف جوي ومدفعي يقول إنه يستهدف "بنى تحتية" للحزب وتحركات مقاتلين قرب الحدود. ودفع التصعيد خلال أكثر من أربعة أشهر عشرات الآلاف من السكان على جانبي الحدود الى إخلاء منازلهم. وفي لبنان، نزح أكثر من 89 ألفاً من بلداتهم خصوصاً الحدودية، في حين أسفر التصعيد عن مقتل 280 شخصاً على الأقل، بينهم 193 مقاتلاً من حزب الله و44 مدنياً، وفق حصيلة جمعتها فرانس برس.وفي إسرائيل، أحصى الجيش مقتل عشرة جنود وتسعة مدنيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-25
وعلى خلفية الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس في غزة، نفّذت الجماعات المسلّحة الموالية لإيران منذ منتصف أكتوبر عشرات الهجمات في العراق وسوريا ضدّ الجنود الأميركيين وجنود التحالف الدولي الذي شكّلته واشنطن لمحاربة تنظيم داعش. ونفّذت واشنطن ضربات انتقامية في العراق ضدّ هذه الجماعات، فيما دفعت التوترات رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني إلى الدعوة إلى انسحاب التحالف الدولي، عبر محادثات بشأن خريطة طريق وجدول زمني. وفي هذا الإطار، أعلنت وزارة الخارجية العراقية إطلاق "مجاميع العمل" في إطار "اللجنة العسكرية العليا" المشتركة بين بغداد وواشنطن. وقالت الوزارة إنّ هذه "المجاميع" ستقوم بـ"تقييم تهديد داعش وخطره (...) وتعزيز قدرات القوات الأمنية العراقية، وذلك لصياغة جدول زمني محدد وواضح يحدد مدة وجود مستشاري التحالف الدولي في العراق". من جهته، أكد وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن في بيان بدء "اجتماعات" فرق العمل "في الأيام المقبلة". وأكد أنّه سيتمّ التحقّق من "ثلاثة عوامل رئيسية"، مشيراً في هذا الإطار إلى "تهديد داعش والمتطلّبات العملياتية (...) ومستوى قدرات القوات الأمنية العراقية". ويتواجد في العراق ما يقرب من 2500 جندي أميركي بينما ينتشر في سوريا نحو 900 جندي أميركي، وذلك في إطار عمل التحالف الدولي الذي أطلقته واشنطن في العام 2014. وعلى خلفية الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس في غزة، نفّذت الجماعات المسلّحة الموالية لإيران منذ منتصف أكتوبر عشرات الهجمات في العراق وسوريا ضدّ الجنود الأميركيين وجنود التحالف الدولي الذي شكّلته واشنطن لمحاربة تنظيم داعش. ونفّذت واشنطن ضربات انتقامية في العراق ضدّ هذه الجماعات، فيما دفعت التوترات رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني إلى الدعوة إلى انسحاب التحالف الدولي، عبر محادثات بشأن خريطة طريق وجدول زمني. وفي هذا الإطار، أعلنت وزارة الخارجية العراقية إطلاق "مجاميع العمل" في إطار "اللجنة العسكرية العليا" المشتركة بين بغداد وواشنطن. وقالت الوزارة إنّ هذه "المجاميع" ستقوم بـ"تقييم تهديد داعش وخطره (...) وتعزيز قدرات القوات الأمنية العراقية، وذلك لصياغة جدول زمني محدد وواضح يحدد مدة وجود مستشاري التحالف الدولي في العراق". من جهته، أكد وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن في بيان بدء "اجتماعات" فرق العمل "في الأيام المقبلة". وأكد أنّه سيتمّ التحقّق من "ثلاثة عوامل رئيسية"، مشيراً في هذا الإطار إلى "تهديد داعش والمتطلّبات العملياتية (...) ومستوى قدرات القوات الأمنية العراقية". ويتواجد في العراق ما يقرب من 2500 جندي أميركي بينما ينتشر في سوريا نحو 900 جندي أميركي، وذلك في إطار عمل التحالف الدولي الذي أطلقته واشنطن في العام 2014. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-22
عبر جوزيب بوريل، مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، عن رغبته أن يكون حل الدولتين للصراع في الشرق الأوسط ذا أولوية لدى الاتحاد الأوروبي في ظل خطة مقترحة اليوم الإثنين، قبل اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي. وقال بوريل لدى وصوله إلى بروكسل: أعتقد أنه يتعين علينا أن نتوقف عن الحديث عن السلام، وعملية السلام، وأن نبدأ في الحديث بشكل أكثر تحديدًا عن عملية حل الدولتين. ومن المقرر أن يناقش وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس في غزة التي اندلعت بعد هجمات 7 أكتوبر، مع جعل إمكانية إقامة دولة فلسطينية مستقلة موضوعًا رئيسيًا. وذكر دبلوماسي رفيع من دائرة العمل الخارجي للاتحاد الأوروبي، وهي الذراع الدبلوماسية للاتحاد الأروربي، أن اقتراح حل الدولتين سوف يقترن في وقت متزامن مع توفير ضمانات أمنية لإسرائيل. وقال الدبلوماسي إن توفير إطار سياسي للشعب الفلسطيني ربما يؤثر أيضًا على الحرب الحالية بين حركة حماس وإسرائيل، والهدف يجب أن يكون تمكين إسرائيل من إقامة علاقات طبيعية تمامًا مع الدول العربية. وأعربت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك عن دعمها حل الدولتين، مشددة على أن السلام يمكن أن يتحقق فقط إذا توفر هناك سلام لجميع الشعوب في المنطقة. وقالت: لا يمكن لإسرائيل أن تعيش في أمن إلا إذا تمكن الفلسطينيون من العيش بكرامة وفي أمن. ولا يمكن للفلسطينيين أن يعيشوا في كرامة وأمن وحرية بدون أن تعيش إسرائيل في أمن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-17
كشفت صحيفة الجارديان البريطانية عن تطور الخلاف السياسي داخل إسرائيل حول شروط الصفقة التي تتوسط فيها قطر وفرنسا للسماح بدخول إمدادات طبية إلى قطاع غزة، حيث سيتم استخدام بعض منها للمحتجزين الإسرائيليين. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن مصادر عسكرية، قالت إن جيش الاحتلال لم يكن يعلم أن الشحنة سيتم إعفاؤها من عمليات التفتيش الإسرائيلية على الحدود، وكان أول ما سمع عن ذلك عندما تم ذكر ذلك في بيان علني لحركة حماس حول الصفقة في وقت سابق اليوم. في وقت لاحق، نفى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أنه سمح بهذه الخطوة، وطالب وزير الأمن الداخلي إيتامار بن غفير رئيس الوزراء باستخدام سلطته للإصرار على تفتيش الشحنة، قائلًا:“أدوية للرهائن بالتأكيد، أما الأوكسجين لحماس لمواصلة القتال فهو جنون”. وأعلنت قطر، أمس، توسطها في اتفاق بين إسرائيل وحركة حماس لتسليم أدوية للمحتجزين الإسرائيليين في غزة مقابل توصيل الأدوية والمساعدات الإنسانية للمدنيين في المناطق الأكثر تضررًا في القطاع، حسبما نشرت الخارجية القطرية في رسالتها على حساب (X). ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-13
اعتبرت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أن «الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في غزة تلطخ إنسانيتنا المشتركة بمرور مئة يوم على النزاع في القطاع المحاصر». وـشارت في بيان، إلى «إن جسامة الموت، والدمار، والتهجير، والجوع، والخسارة، والحزن في الأيام الـ100 الماضية يلطخ إنسانيتنا المشتركة». ولم يفلح مجلس الأمن في اعتماد قرار بوقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي يشهد حربا طاحنة تسببت بمقتل وجرح عشرات الألاف من أهالي القطاع، نصفهم تقريبا من النساء والأطفال. كما أدى القصف الإسرائيلي لسقوط المئات من الطواقم الطبية والصحفيين والعاملين في المؤسسات الإنسانية والدولية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-14
وقال غانتس، وهو عضو في حكومة الحرب التي شكلها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، للصحفيين "أعتقد أن الأميركيين يجرون معنا حوارا استراتيجيا واحترافيا ملائما ومحسوبا. لا يحاولون إملاء أي شيء علينا". وأضاف "نجلس كشريكين يريان معا الصورة الأشمل بشكل مسؤول". وكان قد أكد متحدث باسم البيت الأبيض، يوم الخميس، أن الولايات المتحدة تأمل أن "تتوقف" الحرب بين إسرائيل وحركة حماس "في أسرع وقت"، وذلك بعدما حذر وزير الدفاع الإسرائيلي من أن النزاع سيستمر لفترة "تتجاوز بضعة أشهر". وقال المتحدث جون كيربي إن مستشار الأمن القومي الأميركي جايك سوليفان ناقش خلال زيارته لإسرائيل الخميس تحولا للهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة "في المستقبل القريب" نحو "عمليات أقل شدة". ونقلت رويترز عن جون كيربي المتحدث باسم البيت الأبيض في مؤتمر صحفي إن سوليفان تحدث عن انتقال محتمل "في المستقبل القريب"، لكنه أضاف "لاأريد أن أضع طابعا زمنيا عليه". من جهة أخرى، قالت وزارة الدفاع الأميركية إن الجنرال تشارلز كيو براون قائد الجيش الأميركي سينضم إلى وزير الدفاع لويد أوستن في اجتماعاته في إسرائيل خلال الأيام المقبلة. وقال الميجر جنرال باتريك رايدر في مؤتمر صحفي إن تلك الزيارة ستكون الأولى لبراون إلى الشرق الأوسط منذ أن تقلد منصب رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية. وسيتوجه أوستن إلى الشرق الأوسط في 16 ديسمبر وسيزور قطر والبحرين أيضا. وقال غانتس، وهو عضو في حكومة الحرب التي شكلها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، للصحفيين "أعتقد أن الأميركيين يجرون معنا حوارا استراتيجيا واحترافيا ملائما ومحسوبا. لا يحاولون إملاء أي شيء علينا". وأضاف "نجلس كشريكين يريان معا الصورة الأشمل بشكل مسؤول". وكان قد أكد متحدث باسم البيت الأبيض، يوم الخميس، أن الولايات المتحدة تأمل أن "تتوقف" الحرب بين إسرائيل وحركة حماس "في أسرع وقت"، وذلك بعدما حذر وزير الدفاع الإسرائيلي من أن النزاع سيستمر لفترة "تتجاوز بضعة أشهر". وقال المتحدث جون كيربي إن مستشار الأمن القومي الأميركي جايك سوليفان ناقش خلال زيارته لإسرائيل الخميس تحولا للهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة "في المستقبل القريب" نحو "عمليات أقل شدة". ونقلت رويترز عن جون كيربي المتحدث باسم البيت الأبيض في مؤتمر صحفي إن سوليفان تحدث عن انتقال محتمل "في المستقبل القريب"، لكنه أضاف "لاأريد أن أضع طابعا زمنيا عليه". من جهة أخرى، قالت وزارة الدفاع الأميركية إن الجنرال تشارلز كيو براون قائد الجيش الأميركي سينضم إلى وزير الدفاع لويد أوستن في اجتماعاته في إسرائيل خلال الأيام المقبلة. وقال الميجر جنرال باتريك رايدر في مؤتمر صحفي إن تلك الزيارة ستكون الأولى لبراون إلى الشرق الأوسط منذ أن تقلد منصب رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية. وسيتوجه أوستن إلى الشرق الأوسط في 16 ديسمبر وسيزور قطر والبحرين أيضا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-14
ووفق ما نشره موقع "إكسيوس" الأميركي، الأربعاء، فالأمر يتعلّق بمحاولات الإدارة الأميركية منع وصول هذه البنادق إلى يد المستوطنين الإسرائيليين، الذين تُقدِّم لهم حكومتهم تسهيلات لتسليحهم، رغم استغلالهم الأسلحة في الاعتداء على الفلسطينيين في الضفة الغربية. ونقل الموقع عن مسؤول أميركي أن صفقة البنادق "لن تتحرّك في أي مكان حاليا، نحن بحاجةٍ إلى مزيد من الضمانات من إسرائيل بشأن الخطوات التي ستتخذها للحدّ من هجمات المستوطنين". وبذلك يرتفع عدد الدول التي تتّجه لعقاب المستوطنين المتورّطين في العنف، وسط شكوك خبراء أمنيين ما إن كانت هذه الخطوة "كافية ومُجدية" مع حمل المستوطنين أكثر من جنسية. توالي العقوبات يعدّ الحديث عن إعادة النظر في صفقة البنادق الأميركية لإسرائيل، ثاني ضربة يتلقّاها تيار اليمين الإسرائيلي، المُشارك في الحكومة، خلال يومين؛ حيث تأتي بعد إعلان الاتحاد الأوروبي، إعداد قائمة بأسماء المستوطنين الذين سيخضغون لعقوبات. ويعاني سكان الضفة مِن عنف المستوطنين؛ إذ بلغ أعلى مستوى له منذ 15 عاما، بعد اندلاع المعارك بين إسرائيل وحركة حماس في 7 أكتوبر الماضي. وتعدّدت أعمال العنف بين القتل والضرب ونهب ممتلكات وإحراق سيارات، ومُطالبة الفلسطينيين بالرحيل إلى الأردن، يُساعدهم في ذلك قيام وزير الأمن القومي اليميني، إيتمار بن غفير، بحملة تسليح لهم، بدعوى حماية أنفسهم من التعرّض للقتل والاختطاف، مثلما حدث لآخرين خلال هجوم حركة حماس على المستوطنات. وفيما يلي أمثلة للقرارات الدولية المتتالية الأيام الأخيرة بصدد فرض عقوبات خاصّة بالمستوطنين؛ منعا لتفجّر الأوضاع في الضفة الغربية: تبييض الموقف يحذر النائب المعارض في الكنيست الإسرائيلي، عوفر كسيف، مِن أن يؤدّي عنف المستوطنين إلى إشعال الضّفة؛ لأنّ العنف يولد عنفا مضادّا، محملا الحكومة الإسرائيلية الحالية، التي تشارك فيها تيارات يمينية متشدّدة، المسؤولية؛ لأنّها ترفض إقامة دولة فلسطينية، وفق رأيه. أما رئيس المركز الأوروبي لمكافحة الإرهاب، الدكتور جاسم محمد، فلا يرى جدوى من العقوبات المعلَن عنها. ويستند محمد في توقّعه هذا، إلى: حجم تسليح المستوطنين نقد أميركي نادر حذَّر الرئيس الأميركي، جو بايدن، الثلاثاء، رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، من أنّ إسرائيل تفقد الدعم العالمي بسبب "قصفها العشوائي" على غزة. وفي اجتماع لحملة لجمع تبرعات في واشنطن، استضافها رئيس مجلس إدارة لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية "إيباك" السابق، لي روزنبرغ، صعَّد بايدن نقده بشكل نادر، قائلا إن نتنياهو "صديق جيّد، لكنني أعتقد أن عليه أن يتغيّر"، وفق ما نشره موقع "تايمز أوف إسرائيل". كما انتقد وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، قائلا إنه ورفاقه الجدد "لا يريدون أي شيءٍ يقترب من حل الدولتين"، في إشارة لقيام دولة فلسطينية بجانب إسرائيل. ووفق ما نشره موقع "إكسيوس" الأميركي، الأربعاء، فالأمر يتعلّق بمحاولات الإدارة الأميركية منع وصول هذه البنادق إلى يد المستوطنين الإسرائيليين، الذين تُقدِّم لهم حكومتهم تسهيلات لتسليحهم، رغم استغلالهم الأسلحة في الاعتداء على الفلسطينيين في الضفة الغربية. ونقل الموقع عن مسؤول أميركي أن صفقة البنادق "لن تتحرّك في أي مكان حاليا، نحن بحاجةٍ إلى مزيد من الضمانات من إسرائيل بشأن الخطوات التي ستتخذها للحدّ من هجمات المستوطنين". وبذلك يرتفع عدد الدول التي تتّجه لعقاب المستوطنين المتورّطين في العنف، وسط شكوك خبراء أمنيين ما إن كانت هذه الخطوة "كافية ومُجدية" مع حمل المستوطنين أكثر من جنسية. توالي العقوبات يعدّ الحديث عن إعادة النظر في صفقة البنادق الأميركية لإسرائيل، ثاني ضربة يتلقّاها تيار اليمين الإسرائيلي، المُشارك في الحكومة، خلال يومين؛ حيث تأتي بعد إعلان الاتحاد الأوروبي، إعداد قائمة بأسماء المستوطنين الذين سيخضغون لعقوبات. ويعاني سكان الضفة مِن عنف المستوطنين؛ إذ بلغ أعلى مستوى له منذ 15 عاما، بعد اندلاع المعارك بين إسرائيل وحركة حماس في 7 أكتوبر الماضي. وتعدّدت أعمال العنف بين القتل والضرب ونهب ممتلكات وإحراق سيارات، ومُطالبة الفلسطينيين بالرحيل إلى الأردن، يُساعدهم في ذلك قيام وزير الأمن القومي اليميني، إيتمار بن غفير، بحملة تسليح لهم، بدعوى حماية أنفسهم من التعرّض للقتل والاختطاف، مثلما حدث لآخرين خلال هجوم حركة حماس على المستوطنات. وفيما يلي أمثلة للقرارات الدولية المتتالية الأيام الأخيرة بصدد فرض عقوبات خاصّة بالمستوطنين؛ منعا لتفجّر الأوضاع في الضفة الغربية: تبييض الموقف يحذر النائب المعارض في الكنيست الإسرائيلي، عوفر كسيف، مِن أن يؤدّي عنف المستوطنين إلى إشعال الضّفة؛ لأنّ العنف يولد عنفا مضادّا، محملا الحكومة الإسرائيلية الحالية، التي تشارك فيها تيارات يمينية متشدّدة، المسؤولية؛ لأنّها ترفض إقامة دولة فلسطينية، وفق رأيه. أما رئيس المركز الأوروبي لمكافحة الإرهاب، الدكتور جاسم محمد، فلا يرى جدوى من العقوبات المعلَن عنها. ويستند محمد في توقّعه هذا، إلى: حجم تسليح المستوطنين نقد أميركي نادر حذَّر الرئيس الأميركي، جو بايدن، الثلاثاء، رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، من أنّ إسرائيل تفقد الدعم العالمي بسبب "قصفها العشوائي" على غزة. وفي اجتماع لحملة لجمع تبرعات في واشنطن، استضافها رئيس مجلس إدارة لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية "إيباك" السابق، لي روزنبرغ، صعَّد بايدن نقده بشكل نادر، قائلا إن نتنياهو "صديق جيّد، لكنني أعتقد أن عليه أن يتغيّر"، وفق ما نشره موقع "تايمز أوف إسرائيل". كما انتقد وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، قائلا إنه ورفاقه الجدد "لا يريدون أي شيءٍ يقترب من حل الدولتين"، في إشارة لقيام دولة فلسطينية بجانب إسرائيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-12-10
جنيف - (بي بي سي)قال رئيس منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، إن "تأثير الصراع بين إسرائيل وحركة حماس على القطاع الصحي في غزة أصبح كارثيا وعلى وشك الانهيار". وقال جيبريسوس، خلال فعالية في جنيف، إن الإجراءات الإسرائيلية التي تحصر المناطق التي يمكن للفلسطينيين أن يعيشوا فيها تخلق ظروفا مناسبة لانتشار المرض". مضيفا "هناك حمام واحد لكل 750 شخصاً ومرحاضاً واحداً لكل 150 شخصاً، و14 مستشفى فقط من أصل 36 مستشفى (في قطاع غزة) لا تزال تعمل بشكل جزئي، اثنان في الشمال و12 في الجنوب. ويقول جيبريسوس إن ظروف العاملين في المجال الصحي- التي كانت صعبة للغاية بالفعل في عام 2018 - "مستحيلة اليوم وهم مباشرة على خط النار"، ويضيف أن منظمة الصحة العالمية سجلت 449 هجوماً على الرعاية الصحية في غزة والضفة الغربية و60 هجوماً في إسرائيل منذ بداية هذا الصراع في 7 أكتوبر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-10
وعبر نتنياهو في المحادثة مع بوتين، عن رفضه الشديد "للتعاون الخطير" بين روسيا وإيران، وفقا لبيان صادر من مكتبه. نتنياهو قال لبوتين إن أي دولة كانت سترد مثل إسرائيل على مثل هجوم حماس في السابع من أكتوبر الماضي. كما عبر نتنياهو عن تقديره لبوتين لبذل روسيا جهود لإطلاق سراح مواطنين روس مزدوجي الجنسية من بين الرهائن في غزة. وفي الختام، طليب رئيس الوزراء الإسرائيلي من بوتين، الضغط الروسي على الصليب الأحمر للتمكين من زيارات إنسانية للرهائن في غزة. يذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ألقى باللوم في الحرب بين إسرائيل وحركة حماس على فشل الدبلوماسية الأميركية في الشرق الأوسط لسنوات، بينما يهدف إلى جعل روسيا لاعبا مهما له علاقات مع جميع الأطراف الفاعلة الرئيسية في المنطقة. كما قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الأحد إنه من غير المقبول أن تستخدم إسرائيل الهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر مبررا لعقاب جماعي للشعب الفلسطيني، ودعا إلى مراقبة دولية على الأرض في غزة. وعبر نتنياهو في المحادثة مع بوتين، عن رفضه الشديد "للتعاون الخطير" بين روسيا وإيران، وفقا لبيان صادر من مكتبه. نتنياهو قال لبوتين إن أي دولة كانت سترد مثل إسرائيل على مثل هجوم حماس في السابع من أكتوبر الماضي. كما عبر نتنياهو عن تقديره لبوتين لبذل روسيا جهود لإطلاق سراح مواطنين روس مزدوجي الجنسية من بين الرهائن في غزة. وفي الختام، طليب رئيس الوزراء الإسرائيلي من بوتين، الضغط الروسي على الصليب الأحمر للتمكين من زيارات إنسانية للرهائن في غزة. يذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ألقى باللوم في الحرب بين إسرائيل وحركة حماس على فشل الدبلوماسية الأميركية في الشرق الأوسط لسنوات، بينما يهدف إلى جعل روسيا لاعبا مهما له علاقات مع جميع الأطراف الفاعلة الرئيسية في المنطقة. كما قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الأحد إنه من غير المقبول أن تستخدم إسرائيل الهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر مبررا لعقاب جماعي للشعب الفلسطيني، ودعا إلى مراقبة دولية على الأرض في غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: