محور فيلادلفيا

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
محور فيلادلفيا
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
محور فيلادلفيا
Top Related Events
Count of Shared Articles
محور فيلادلفيا
Top Related Persons
Count of Shared Articles
محور فيلادلفيا
Top Related Locations
Count of Shared Articles
محور فيلادلفيا
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
محور فيلادلفيا
Related Articles

الشروق

2025-05-08

أظهرت صور الأقمار الاصطناعية التدمير الممنهج الذي ينفذه جيش الاحتلال في مدينة رفح الفلسطينية، حيث تم تدمير 80% من المباني، بما في ذلك أكثر من 1000 مبنى في شهر مارس وحده. وبحسب ما نشرته وكالة «معا»، تركزت عمليات جيش الاحتلال في الأسابيع الأخيرة على مدينة رفح في جنوب قطاع غزة، حيث تم بناء طريق موراج الشهر الماضي، مما أدى إلى عزل رفح عن جنوب قطاع غزة. وبحسب تحليل مركز نظم المعلومات الجغرافية التابع للقناة 12 العبرية، فقد دمر حوالي 80% من المباني في مدينة رفح ومخيم اللاجئين هناك. وتكشف صور الأقمار الصناعية عن حجم الدمار في قطاع غزة. وفي الصور نرى الدمار ينتشر في المنطقة - مقارنة بتلك التي ظهرت في أبريل 2024، حتى قبل بدء العملية البرية في رفح، حيث تظهر الغالبية العظمى من المدينة سليمة. وبحلول نهاية عام 2024، تم تدمير آلاف المباني بالقرب من محور فيلادلفيا، ولم يتبق من المدينة سوى الجزء الشمالي. والآن، بعد توسع الهجوم العسكري، تم تدمير الغالبية العظمى من المدينة، ولم يتبق سوى حوالي 20% من المباني في الجزء الشمالي من المدينة. وتظهر أحدث صور الأقمار الصناعية أيضًا بناء طريق موراج السريع، الذي تم بناؤه الشهر الماضي، ويهدف إلى الامتداد من الجدار الفاصل وعزل مدينة رفح عن باقي القطاع. في الصورة الملتقطة بتاريخ 4 أبريل، يمكنك أن ترى أن نصف الطريق مُعبَّد، بينما في الصورة الملتقطة بتاريخ 29 أبريل، يمكنك أن ترى أنه يمتد على مسافة 8 كيلومترات، أي ما يعادل تقريبًا طول المدينة بالكامل، ولكنه لا يزال على بعد حوالي 5 كيلومترات من البحر. ويتركز الجزء الأكبر من الدمار في قطاع غزة في جباليا وخان يونس ورفح، حيث دمر 80% أو أكثر من المباني. وفي المعسكرات المركزية، يكون معدل الضرر أقل بكثير - ما بين 5% و40%، وذلك حسب المعسكر والمنطقة المحددة. تم تدمير كافة المباني القريبة من محور نتساريم. وبحسب التحليل، ففي شهر مارس، عندما عاد جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى القتال بعد وقف إطلاق النار، تم تدمير نحو 1100 مبنى في رفح، وهو عدد أكبر من أي منطقة أخرى في القطاع. وفي بقية القطاع، تم تدمير نحو ألف مبنى إضافي في ذلك الشهر، معظمها في شمال القطاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-22

كشف وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف جالانت أن الصورة المشهورة، التي نشرها الجيش الإسرائيلي عندما قال إنه نفق ضخم في محور فيلادلفيا جنوب قطاع غزة وعمقه عشرات الأمتار تحت الأرض، كانت كاذبة. ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن جالانت قوله إن النفق لم يكن موجودا في الأصل، وإن ما عثر عليه هو خندق عمقه متر واحد فقط. وأكد أن الصورة استخدمت حينها لتسويق وجود أنفاق في محور فيلادلفيا من أجل المبالغة في أهمية طريق فيلادلفيا ولتأخير صفقة تبادل المحتجزين. وتعود الصورة المذكورة إلى أغسطس الماضي، حين نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية، وزعمت تل أبيب حينها أنها اكتشفت نفقا ضخما للمقاومة الفلسطينية يبلغ ارتفاعه عدة أمتار. وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية حينها عن إنجاز كبير يتمثل في اكتشاف النفق الضخم المكون من 3 طوابق، الذي قالت إنه من ضمن البنية التحتية الواقعة تحت الأرض والتي أدهشت الجنود الإسرائيليين. وقال جالانت إن الغرض من نشر الصورة هو تأكيد أهمية محور فيلادلفيا وإظهار أهميته وكونه معبرا للسلاح إلى غزة، وهو ما يخالف الواقع. وأظهرت صورة النفق، التي نشرها الجيش الإسرائيلي، مركبة عسكرية وهي تخرج من النفق المذكور الذي لم يكن في الواقع إلا قناة عادية لتصريف المياه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-10

وكالات وصفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بتفجير منازل المدنيين وتدمير البنية التحتية في مدينة رفح بأنه تصعيد خطير في سياق ما أسمته بـ"حرب الإبادة الوحشية" التي تُمارس ضد الشعب الفلسطيني. وقالت الحركة في بيان اليوم الخميس، إن ما يجري في رفح هو "محاولة يائسة لتسجيل إنجاز عسكري عبر ارتكاب جرائم حرب وانتهاكات جسيمة للقانون الدولي"، مشيرة إلى أن إعلان رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو عن إقامة ما يسمى "محور فيلادلفيا 2" لا يستهدف رفح فقط، بل يهدف إلى "عزل قطاع غزة بالكامل عن عمقه العربي". وأضافت حماس أن العمليات العسكرية الجارية في رفح تندرج ضمن سياسة "إبادة جماعية وتطهير عرقي وتهجير قسري"، مؤكدة أن هذه السياسات ما كانت لتُنفذ لولا "الصمت الإقليمي والدولي". ودعت الحركة في بيانها الشعوب العربية وأحرار العالم إلى "رفع الصوت عاليًا في وجه الجرائم المستمرة"، واتخاذ "مواقف فعالة" من شأنها وقف العدوان وإنهاء المعاناة الفلسطينية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-10

قالت حركة حماس، اليوم الخميس، إن تفجير الاحتلال منازل فى رفح الفلسطينية وتدميره بنى تحتية تصعيد خطير في حرب الإبادة الوحشية ضد شعبنا، مؤكدا أن ما يجري فى رفح محاولة بائسة لتسجيل إنجاز عسكرى عبر ارتكاب جرائم حرب وانتهاك فاضح للقانون الدولى. لا يفوتك... وأكدت الحركة، أن إعلان نتنياهو إنشاء محور ميراج أو ما أسماه محور فيلادلفيا 2 ليس استهدافا لرفح بل لعزل القطاع بالكامل عن عمقه العربى. وأضافت الحركة: "ندعو أمتنا وأحرار العالم إلى رفع الصوت عاليا بوجه الجرائم المستمرة واتخاذ مواقف فعالة تضع حدا للعدوان، ما يجري برفح سياسة إبادة وتطهير عرقي وتهجير قسري ما كانت لتتم لولا الصمت الإقليمى والدولى". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-15

وكالات أفادت القناة 12 الإسرائيلية، بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعقد الليلة اجتماعًا وزاريًا بحضور رؤساء أجهزة أمن لبحث قرارات بشأن صفقة التبادل. ونقلت القناة الإسرائيلية عن مصادر سياسية، أنه من المحتمل صدور قرار اليوم بشن عمليات عسكرية محدودة في قطاع غزة ضغطًا على حركة المقاومة الإسلامية (حماس). ووافقت حماس على الإفراج عن الأسير الأمريكي الإسرائيلي عيدان ألكسندر (21 عامًا)، لكنها قالت، اليوم السبت، إنها لن تفرج عن الأسير الأمريكي وأربعة جثامين لأسرى آخرين مزدوجي الجنسية إلا إذا قامت إسرائيل بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار القائم في قطاع غزة، واصفة إياه بأنه "اتفاق استثنائي" يهدف إلى إعادة الهدنة إلى المسار مجددًا. وقال مسؤول بارز في الحركة، إن المحادثات التي تأجلت لفترة طويلة بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار يجب أن تبدأ يوم الإفراج عن الأسير وتستمر لأكثر من 50 يومًا. وأضاف أنه يتعين على إسرائيل أيضًا التوقف عن منع دخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة والانسحاب من محور فيلادلفيا الاستراتيجي على طول حدود غزة مع مصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-15

وكالات نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مصادر سياسية، أنه من المحتمل صدور قرار اليوم بشن عمليات عسكرية محدودة في قطاع غزة ضغطًا على حركة المقاومة الإسلامية (حماس). ووافقت حماس على الإفراج عن الأسير الأمريكي الإسرائيلي عيدان ألكسندر (21 عامًا)، لكنها قالت، اليوم السبت، إنها لن تفرج عن الأسير الأمريكي وأربعة جثامين لأسرى آخرين مزدوجي الجنسية إلا إذا قامت إسرائيل بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار القائم في قطاع غزة، واصفة إياه بأنه "اتفاق استثنائي" يهدف إلى إعادة الهدنة إلى المسار مجددًا. وقال مسؤول بارز في الحركة، إن المحادثات التي تأجلت لفترة طويلة بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار يجب أن تبدأ يوم الإفراج عن الأسير وتستمر لأكثر من 50 يومًا. وأضاف أنه يتعين على إسرائيل أيضًا التوقف عن منع دخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة والانسحاب من محور فيلادلفيا الاستراتيجي على طول حدود غزة مع مصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-15

القاهرة- (أ ب) قالت حركة حماس الفلسطينية اليوم السبت، إنها لن تفرج عن أسير أمريكي إسرائيلي وأربعة جثامين لأسرى آخرين إلا إذا قامت إسرائيل بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار القائم في قطاع غزة، واصفة إياه بأنه "اتفاق استثنائي" يهدف إلى إعادة الهدنة إلى المسار مجددا. وقال مسؤول بارز في الحركة إن المحادثات التي تأجلت لفترة طويلة بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار يجب أن تبدأ يوم الإفراج عن الأسير وتستمر لأكثر من 50 يوما، مضيفة أنه يتعين على إسرائيل أيضا التوقف عن منع دخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة والانسحاب من محور فيلادلفيا الاستراتيجي على طول حدود غزة مع مصر. وقال المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن هويته حيث إنه يتحدث عن محادثات أجريت خلف أبواب مغلقة، إن حماس سوف تطلب أيضا الإفراج عن المزيد من الأسرى الفلسطينيين مقابل إطلاق سراح الرهائن. وجرى أسر الجندي الإسرائيلي من أصول أمريكية، المختطف عيدان ألكسندر /21 عاما/ والذي نشأ في تينفلاي بنيوجيرسي، من قاعدته العسكرية في الهجوم الذي شنته حماس يوم السابع من أكتوبر 2023 وهو آخر مواطن أمريكي محتجز في غزة. ولم يصدر تعليق فوري من إسرائيل، حيث إن المكاتب الحكومية مغلقة بسبب عطلة يوم السبت. وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد اتهم حماس أمس الجمعة، بـ"التلاعب وبشن حرب نفسية" عندما جرى الإعلان عن العرض مبدئيا قبل كشف حماس عن الشروط. وقالت الولايات المتحدة يوم الأربعاء، إنها قدمت مقترحا لتمديد وقف إطلاق النار لأسابيع أخرى قليلة فيما يتفاوض الجانبان على هدنة مؤقتة. وأضافت أن حماس تدعي المرونة في العلن، بينما تطلب مطالب "غير عملية بالمرة" في الاجتماعات الخاصة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-10

يأمل مواطنون من سكان مدينة رفح جنوب قطاع غزة والموجودون حاليا في مواصي خان يونس العودة إلى منازلهم المدمرة للعيش تحت ركامها، لكن الخوف على حياتهم من إطلاق النار المباشر من طائرات الكواد كابتر والرافعات والآليات العسكرية الإسرائيلية الموجودة، حال دون تحقق أمنيتهم بالعودة. وتشهد مدينة رفح إطلاق نار مباشرا باتجاه المواطنين الذين يحاولون الوصول إلى منازلهم وأحيائهم السكنية، خاصة في مناطق جنوب ووسط المدينة، ما يتسبب في سقوط شهداء وجرحى بشكل يومي. المواطن مصباح عبيد النازح في مواصي خان يونس يتمنى العودة إلى مكان سكنه في الحي السعودي في تل السلطان جنوب رفح، لكنه لا يستطيع بسبب أن حياته وحياة أسرته معرضة للخطر بفعل إطلاق الرصاص الحي المستمر رغم توقيع وقف إطلاق النار. ويتابع عبيد (42 عاما) وهو يعيل أسرة مكونة من 5 أفراد، أن المنطقة الأصلية التي يسكن فيها قريبة مما يسمى «محور فيلادلفيا»، وتتعرض لإطلاق نار بشكل مستمر، مشيرا إلى إصابة أحد أقربائهم بعيار ناري في القدم، واستشهاد جار له جراء إطلاق النار عليهم من طائرة الكواد كابتر لدى عودتهم إلى منازلهم في الحي السعودي. وأضاف: «لقد فقدت في الحرب ستة من إخوتي وأولادهم في قصف عنيف لمنازلهم، وقد كانت من أسوأ لحظات حياتي التي عشتها»، قائلًا إنه يتمنى العودة إلى منزله المدمر ليعيش تحت أنقاضه، لكنه في الوقت نفسه لا يستطيع أن يتحمل أن يفقد أحدا آخر من عائلته. أما المواطنة سحر أبو زيد (50 عاما) فتقول: «أتمنى أن أعود إلى منزلي المدمر في مخيم يبنا اليوم قبل الغد، لكن للأسف، الخطر ما زال موجودا، وإطلاق النار من الدبابات والآليات العسكرية الإسرائيلية لا يتوقف في المنطقة التي أسكن فيها. وهذا الأمر هو ما يحول دون عودتنا». وأضافت أبو زيد الموجودة في منطقة الإسطبل بمواصي خان يونس، أنه منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار لم تذهب إلا مرة واحدة ولم تستطع الوصول إلى مكان إقامتها، بفعل إطلاق النار الكثيف، لافتة إلى إصابة 6 من سكان المدينة، أثناء محاولتهم تفقد بقايا منازلهم. وتستذكر أبو زيد أنها تألمت كثيرا في هذه الحرب على غزة، إذ فقدت عائلة أخيها بالكامل، ولم يتبقَّ منها أحد ولا تريد أن يتكرر هذا الألم مع عائلتها. المواطنة الثمانينية صفية أبو شعر هي الأخرى تتمنى العودة إلى بقايا منزلها المدمر في منطقة النجمة وسط رفح، لكن لا تستطيع أن تصل إلى هناك لوجود طائرات الكواد كابتر التي تطلق الرصاص على المواطنين الذين يحاولون الوصول إلى منازلهم المدمرة. وتتابع أبو شعر المقيمة بمنطقة أصداء بمواصي خان يونس: «أحلم كل يوم بالعودة إلى منطقة سكناي في النجمة، وأن أعيش فيها ما تبقى من عمري». من جهته، قال المواطن أبو محمود النواجي (43 عاما) من مخيم الشابورة في رفح: «أتمنى أن أقضي ما تبقى من شهر رمضان في منزلي المدمر بشكل جزئي بدلا من الخيمة المهترئة التي أسكن فيها في مواصي خان يونس، لكن الذهاب مجازفة، خاصة أننا كل يوم نسمع عن سقوط شهداء وجرحى». من ناحيته، عبر المواطن رائد عثمان (45 عاما) عن استيائه مما يحدث في مدينة رفح من إطلاق نار واستهداف مباشر للمواطنين الذين يحاولون العودة إلى منازلهم المدمرة، قائلا: «كل يوم هناك شهداء وجرحى، وكأن رفح خارج اتفاق وقف إطلاق النار». وتفيد الأرقام الأولية بأن نحو 90% من الوحدات السكنية في المدينة طالها الدمار، فيما تعرضت حوالي 52 ألف وحدة سكنية للتدمير بنسب متفاوتة. وتكشف تقديرات خبراء أن حوالي 70% من مباني قطاع غزة متضررة أو مدمرة جراء الحرب التي دامت أكثر من 15 شهرًا، فيما تؤكد تقديرات الأمم المتحدة أن ما فقده الاقتصاد في القطاع يحتاج إلى ثلاثة قرون ونصف القرن على الأقل، لتعود مستويات الناتج المحلي الإجمالي إلى الأعوام التي سبقت الحرب. وتحتل رفح موقعًا إستراتيجيًا مهما لفلسطين وقطاع غزة، وتعد البوابة الجنوبية الأقرب إلى مصر، وتبعد عن مركز مدينة غزة 35 كيلومترًا، وتبلغ مساحتها حوالي 63 كيلومترًا مربعًا، وتشكل 20% من مساحة القطاع. ويبلغ عدد سكان محافظة رفح نحو 260 ألف نسمة، بينما يبلغ تعداد سكان المدينة نحو 191 ألف نسمة حسب الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني لعام 2021، وترجع أصول معظم سكانها إلى بدو النقب وصحراء سيناء ومدينة خان يونس المجاورة، وانضم إليهم بعد النكبة لاجئون كثر من أنحاء مختلفة من أراضي عام 1948. ورغم دخول «اتفاق وقف إطلاق النار» حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، فإن الاحتلال يواصل عدوانه على قطاع غزة، حيث استُشهد وأصيب العشرات من المواطنين خلال الأسابيع الأخيرة، إضافة إلى التوغل المستمر لدباباته وهدم المزيد من منازل المواطنين وتدمير ممتلكاتهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-08

استشهد مواطنان، صباح يوم السبت، في قصف إسرائيلي شرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وأفادت وكالة "صفا"، باستشهاد محمود حسين فرحان الهسي ومهدي عبد الله نادي جرغون؛ جراء قصف من مسيرة إسرائيلية في منطقة أبو حلاوة شرقي مدينة رفح. وأوضح أن آليات الاحتلال أطلقت النار بشكل مكثف على امتداد محور فيلادلفيا صوب منازل المواطنين جنوبي ووسط رفح. وأشار إلى أن دبابة إسرائيلية أطلقت قذيفة صوتية صوب منازل المواطنين في حي السلام شرقي المدينة. ولليوم السابع على التوالي، تواصل سلطات الاحتلال إغلاق معبر كرم أبو سالم، ومنع إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، بحسب وكالة الصحافة الفلسطينية صفا. ويأتي ذلك عقب قرار رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وقف جميع البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة بدءًا من يوم الأحد الماضي. ومع استمرار إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات، يتفاقم الوضع الإنساني في القطاع، ويزيد من معاناة أكثر من مليونيْ فلسطيني يعيشون أصلًا أوضاعًا معيشية مأساوية، بفعل حرب الإبادة الإسرائيلية والتي استمرت 15 شهرًا. وتواصل قوات الاحتلال خروقاتها لاتفاق وقف إطلاق النار الساري في قطاع غزة منذ 19 يناير الماضي. ومنذ 19 يناير الماضي، خرق الاحتلال اتفاق وقف إطلاق النار 962 مرة، ما أدى لاستشهاد 116 فلسطينيًا وإصابة 490 آخرين، كما لم تلتزم بالبرتوكول الإنساني، إذ سمح فقط بإدخال قدر شحيح جدًا من المساعدات الإنسانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-04

(وكالات) أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، النار على فلسطيني قرب محور فيلادلفيا، جنوبي قطاع غزة، بزعم تشكيله "تهديدًا مباشرًا"، وفق ما نقلته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية. وأفاد بيان جيش الاحتلال، بأن قواته رصدت الشخص المشتبه به واقتربت منه قبل أن تطلق النار عليه، مؤكدة وقوع إصابة. ولم تورد الصحيفة أي تفاصيل إضافية حول هوية الفلسطيني المستهدف أو حالته الصحية، فيما لم يصدر تعليق فوري من الجهات الفلسطينية حول الحادثة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-02

بي بي سيبعد مرور 42 يوماً على بدء وقف إطلاق النار في غزة، تنتهي السبت الأول من مارس/ آذار، المرحلة الأولى من الاتفاق، التي تضمنت تبادلاً لعدد من الأسرى الإسرائيليين مقابل إطلاق سراح مئات السجناء الفلسطينيين.الاتفاق الذي توصلت إليه إسرائيل وحركة حماس، بواسطة أمريكية - قطرية – مصرية، ودخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني، يتضمن ثلاث مراحل، لكن الغموض يكتنف مستقبل الاتفاق، علماً بأن وقف إطلاق النار من المفترض أن يستمر بشكل دائم بمجرد الدخول في المرحلة الثانية.من جانبها، أكدت حماس في بيان الجمعة، "التزامها الكامل بتنفيذ كافة بنود الاتفاق بجميع مراحله وتفاصيله"، إلا أن إسرائيل ترغب في تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، بحسب ما نقله موقع "أكسيوس" عن مسؤول إسرائيلي، وهو ما رفضته الحركة الفلسطينية.وزار القاهرة الجمعة وفد إسرائيلي في محاولة للتوصل إلى اتفاق لتمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار في غزة لمدة 42 يوماً إضافياً، لكنه عاد دون التوصل إلى اتفاق في هذا الصدد، فيما تمسكت حماس بالمطالبة بالانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، وفقاً لوكالة رويترز. خلال المرحلة الأولى من الاتفاق، أفرجت حماس وفصائل فلسطينية أخرى عن 33 من الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، بينهم جثث. وفي المقابل، كان من المفترض أن تطلق إسرائيل سراح 1900 سجين فلسطيني لديها، إلا أن هذا العدد بلغ 1737 فقط بحسب ما أفادت به هيئة شؤون الأسرى لبي بي سي. كما سُمح بخروج دفعات من مرضى القطاع للعلاج بالخارج، فيما أتاحت الهدنة زيادة كميات المساعدات الإنسانية التي تدخل القطاع، إلا أن حماس تتهم إسرائيل بعرقلة دخولها، فيما عدته انتهاكاً للاتفاق.وقالت مصادر في الهلال الأحمر المصري إن إسرائيل لم تسمح بدخول أي مساعدات إلى القطاع الجمعة، وإن شاحنات تحمل مواد غذائية وكرافانات ومعدات ثقيلة عالقة عند الحدود.وفي جنوب غزة، قال الجيش الإسرائيلي الجمعة، إنه نفذ ضربة على "مشتبه بهما" اقتربا من قواته، فيما أفاد مصدر في المستشفى عن استشهاد أحدهما، وفق وكالة فرانس برس.وقد انسحب الجيش الإسرائيلي من محور نتساريم، ما سمح بعودة آلاف الفلسطينيين إلى شمال القطاع، لكنه بقي متمركزاً في محور فيلادلفيا.قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن محور فيلادلفيا "سيبقى منطقة عازلة"، وأكد وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين أن إسرائيل لن تنسحب من المحور الحدودي بين قطاع غزة ومصر إلا بعد إعادة الأسرى والقضاء على حماس وإخلاء غزة من السلاح والسيطرة الأمنية الإسرائيلية على القطاع.واعتبرت حماس ذلك "خرقاً" لاتفاق وقف إطلاق النار.وبحسب الاتفاق، كان من المقرر أن يبدأ التفاوض بشأن المرحلة الثانية، خلال المرحلة الأولى التي استمرت ستة أسابيع، الأمر الذي واجه عقبات بسبب تبادل الاتهامات بخرق الاتفاق.ومن المقرر إعادة الأسرى المتبقين خلال المرحلة الثانية التي تنص على انسحاب كامل للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة ووقف الحرب. وقد أبدت حركة حماس استعدادها لإعادة كل الأسرى "دفعة واحدة" خلال تلك المرحلة.تمديد المرحلة الأولى؟تتفاوض إسرائيل حالياً على تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار لمدة 42 يوماً، بحسب ما نقلت وكالة رويترز عن مصادر أمنية مصرية.وقال مسؤولون في الحكومة الإسرائيلية هذا الأسبوع، إن إسرائيل ستحاول تمديد المرحلة الأولى، مع إطلاق حماس سراح ثلاث أسرى أسبوعياً مقابل الإفراج عن سجناء فلسطينيين.في الخميس الماضي، أرسلت إسرائيل وفداً إلى القاهرة لبحث الهدنة في غزة.وفي الجمعة، قال مسؤولان إسرائيليان إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيعقد مشاورات مع قادة الأجهزة الأمنية ووزراء، بعد عودة وفد إسرائيلي من القاهرة دون التوصل لاتفاق بشأن تمديد وقف إطلاق النار في غزة، بحسب ما نقلت وكالة رويترز.وقال المتحدث باسم حماس، حازم قاسم، في تصريحات للتلفزيون العربي، إن "تمديد المرحلة الأولى بالصيغة التي يطرحها الاحتلال مرفوض بالنسبة لنا، والمطلوب من الوسطاء والدول الضامنة إلزام الاحتلال بالاتفاق بمراحله المختلفة"، مشيراً على عدم وجود أي مفاوضات مع الحركة بشأن المرحلة الثانية.وقال قاسم إن "الاحتلال يريد من حديثه عن تمديد المرحلة الأولى استعادة أسراه مع إمكانية استئناف العدوان على القطاع، وهذا عكس نص الاتفاق"، محملاً إسرائيل "مسؤولية عدم بدء مفاوضات المرحلة الثانية" التي كان من المتفق أن تبدأ في اليوم 16 لدخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.وذكر مصدر مصري لبي بي سي أن الوسطاء يحاولون جَسر الخلافات بين حماس وإسرائيل، بهدف استمرار وقف إطلاق النار والانتقال إلى المراحل التالية.وأضاف أن هناك طلباً إسرائيلياً بتمديد المرحلة الأولى دون الانسحاب من القطاع أو التعهد بوقف الحرب، وهو ما ترفضه حماس بصيغته المعروضة.وكانت الهيئة العامة للاستعلامات الرسمية في مصر قد أفادت الخميس، بأن "وفدين من إسرائيل وقطر وصلا إلى القاهرة لاستكمال المفاوضات المتعلقة بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك بمشاركة ممثلين عن الجانب الأمريكي".وأضافت أن "الأطراف المعنية بدأت مباحثات مكثفة لبحث المراحل التالية من اتفاق التهدئة، وسط جهود متواصلة لضمان تنفيذ التفاهمات المتفق عليها"، من دون أن تقدّم تفاصيل إضافية بشأنها.وقالت حركة حماس في 25 فبراير/ شباط، إن وفداً من حماس بقيادة خليل الحية اختتم زيارته إلى القاهرة، حيث التقى مع المسؤولين المصريين، و"جرى التباحث في مجريات تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى واستشراف مفاوضات المرحلة الثانية منه"، وفق بيان لها.وتواجه الحكومة الإسرائيلية ضغوطاً داخلية للالتزام باتفاق وقف إطلاق النار لإطلاق سراح الأسرى المتبقين، بينما يريد البعض داخل الحكومة اليمينية العودة إلى الحرب لتحقيق هدفهم المتمثل في القضاء على حماس.وكان وزير المالية وزعيم حزب "الصهيونية الدينية" اليميني المتطرف، بتسلئيل سموتريتش، قد طالب بوقف الاتفاق مع انتهاء المرحلة الأولى منه، والعودة إلى الحرب.وذكر مسؤولون إسرائيليون في وقت سابق أن إسرائيل مستعدة لاستئناف القتال في غزة إذا لم تستعد الأسرى المتبقين كافة.واستبعد المحلل في مجموعة الأزمات الدولية، ماكس روديندبك، أن تبدأ المرحلة الثانية بمجرد انتهاء الأولى، مضيفاً لوكالة فرانس برس بأنه يعتقد أن "وقف إطلاق النار ربما لن ينهار أيضاً".وشدد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش على أهمية صمود وقف إطلاق النار في القطاع المدمّر، الذي عانى أزمة إنسانية كارثية بسبب الحرب.وقال جوتيريش: "يجب أن يصمد اتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى. لا ينبغي على الطرفين ادّخار أي جهد لتجنب انهيار هذا الاتفاق".ويتزامن انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة مع بداية شهر رمضان في غزة والأراضي الفلسطينية السبت.ومن بين 251 شخصا أُسروا خلال هجوم حماس في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ما يزال 58 إسرائيلياً أسيرا داخل قطاع غزة، بينهم 34 يؤكد الجيش الإسرائيلي أنهم قد توفوا، أما الأسرى الأحياء، فجميعهم رجال، معظمهم تحت سن الثلاثين.وقد أسفر هجوم حماس عن مقتل نحو 1200 شخصاً على الجانب الإسرائيلي، فيما أدّت الحرب التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة على مدى 15 شهراً إلى استشهاد 48.365 على الأقل، معظمهم من المدنيين النساء والأطفال، وفقاً لبيانات وزارة الصحة في القطاع."خطة متكاملة للتعافي المبكر"وأعلن رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، إعداد حكومة بلاده "خطة متكاملة للتعافي المبكر" وإعادة إعمار قطاع غزة مع "الإبقاء على المواطنين الفلسطينيين في القطاع" أثناء عملية الإعمار.وجاءت تصريحات مدبولي خلال استقباله رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، السبت، في القاهرة.ووفق بيان لرئاسة مجلس الوزراء المصري، "تناول الاجتماع جهود التنسيق بين الجانبين المصري والفلسطيني لمتابعة الانتهاء من صياغة خطة إعادة إعمار قطاع غزة، تمهيداً لعرضها على القمة العربية الطارئة المُقرر عقدها الرابع من مارس/ آذار الجاري، إضافة إلى التنسيق مع المؤسسات الأممية الإنسانية للمساهمة في جهود التعافي المبكر وإعادة الإعمار".وأكد مدبولي استمرار الجهود المصرية لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بكافة مراحله، مشددًا على حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير واستقلال الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، بحسب البيان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-01

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي خروقاتها لملف وقف إطلاق النار في مرحلته الأولى، فيما جددت إطلاق النار على طول محور فيلادلفيا. كما أطلقت الزوارق الحربية نيران رشاشاتها صوب شواطئ جنوب القطاع، صباح اليوم السبت، بحسب وكالة معا الفلسطينية. وأطلق جنود الاحتلال النار عدة مرات على الحدود الشرقية لمدينة خان يونس جنوب القطاع. وشيع الفلسطينون أربعة مقاتلين من كتائب القسام في خان يونس عثر على جثامينهم في وقت سابق. كما شيع أهالي الشاطئ جثامين ثلاثة مقاومين من القسام جرى انتشالهم من تحت الأنقاض. وفي سياق متصل، يسود ترقب واسع لنهاية المرحلة الأولى التي تحاول إسرائيل تمديدها فيما تصر حماس على الدخول للمرحلة الثانية بعد تنفيذ الاحتلال لعملية الانسحاب من محور فيلادلفيا كما ينص الاتفاق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-27

زعم وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الخميس، أنه "خلال وقف إطلاق النار، وصلتنا معلومات تفيد بأن حماس تخطط لمهاجمة جنود ومستوطنات".وتأتي تصريحات كاتس بعدما نشرت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية تقريرا عن الاستعدادات التي تقوم بها حماس خلال وقف إطلاق النار لاحتمال تجدد القتال - والتي نقلت في إطارها آلاف المقاتلين من جنوب قطاع غزة إلى الشمال، إلى جانب تجديد الكتائب والأنفاق والصواريخ والطائرات بدون طيار.وقال كاتس، خلال مؤتمر رؤساء المجالس الإقليمي: "لم نقم بوقف إطلاق النار في غزة بسبب نقص الذخيرة أو لأن الجنود كانوا منهكين. لقد قمنا بوقف إطلاق النار لسبب واحد فقط - لأننا نريد إعادة الرهائن أحياء"، بحسب ما نقلته وكالة معا الفلسطينية.وأضاف: "الجيش يحافظ على منطقة عازلة محددة في غزة، بما في ذلك المواقع الاستيطانية داخل المنطقة الواقعة خارج ما يتم بناؤه على جانبنا، بما في ذلك محور فيلادلفيا. لقد زرت هناك ورأيت أنفاقًا تخترق، بعضها مسدود وبعضها الآخر يخترق، تدخل من غزة إلى الجانب المصري. ماذا يعني هذا؟ التهريب".وهدد كاتس حماس بالقول: "تعلم حماس أن الجيش مستعد للعودة إلى الحرب - وهذه هي الحقيقة"، مشيرا إلى أن "حماس لن تبقى مسيطرة على غزة، لا مدنية ولا عسكرية، ولن تبقى لأنها لا تستطيع ذلك. وإذا تحققت خطة ترامب، بعد أن يقرر الجيش الإسرائيلي ذلك". وتابع: "أنا في عملية متسارعة لإنشاء إدارة هجرة طوعية والسماح لمن يريد مغادرة غزة طواعية بالمغادرة عبر ميناء أسدود، عبر مطار رامون".**بما ردت حماس؟في المقابل، ردت الحركة على تصريح كاتس، في بيان، بالقول إن ادعاءات كاتس حول تخطيطهم لمهاجمة جنود ومستوطنات خلال وقف إطلاق النار "مضللة ولا أساس لها من الصحة".وأضاف حماس أن "هذه محاولة من جانب إسرائيل للتهرب من التزاماتها بموجب وقف إطلاق النار".وفيما يتعلق ببقاء جيش الاحتلال الإسرائيلي على محور فيلادلفيا، أكدت حماس أنه "انتهاك واضح لاتفاق وقف إطلاق النار، ومحاولة لتعطيله وإحباطه".وأكدت حماس التزامها الكامل بالاتفاق "بكل بنوده"، مشيرة إلى استعدادهم "للدخول في مفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق، ونؤكد على أهمية قيام الوسطاء والمجتمع الدولي وكل الأطراف ذات الصلة باتخاذ خطوات فورية وجادة لإلزام إسرائيل بالالتزام ببنود الاتفاق". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-27

وكالات قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، نعمل على السماح لسكان غزة بالمغادرة عبر ميناء أسدود ومطار رامون. وفيما سبق نقلت القناة 12 العبرية عن وزير الدفاع الإسرائيلي قوله، إن محور فيلادلفيا سيظل منطقة عازلة كما هو الحال في مناطق أخرى بلبنان وسوريا. وزعم كاتس أنه كانت لديهم معلومات تفيد بأن حركة حماس خططت لمهاجمة جنود ومستوطنات خلال وقف إطلاق النار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-27

وكالات قالت حماس في بيان، الخميس، إن ادعاءات وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بأن الحركة خططت لمهاجمة جنود ومستوطنات خلال وقف إطلاق النار تصريحات تضليلية ليس لها أساس من الصحة. وأكدت حماس، أن تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي حول إبقاء المنطقة الحدودية بين غزة ومصر منطقة عازلة انتهاك واضح لاتفاق وقف إطلاق النار ومحاولة لاختلاق الذرائع لإفشاله. وفي وقت سابق من اليوم، قالت القناة 12 العبرية نقلا عن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن محور فيلادلفيا سيظل منطقة عازلة كما هو الحال في مناطق أخرى بلبنان وسوريا. وزعم كاتس أنه كانت لديهم معلومات تفيد بأن حركة حماس خططت لمهاجمة جنود ومستوطنات خلال وقف إطلاق النار. وذكرت الإذاعة الإسرائيلية نقلا وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين، الخميس، أن مطلب إسرائيل البقاء في محور فيلادلفيا حاجة أمنية. وأكد كوهين، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي لن ينسحب من فيلادلفيا قبل استكمال إعادة الأسرى وإبعاد حماس ونزع سلاح غزة. وأكدت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، أن الوسطاء يسعون حاليا لتمديد المرحلة الأولى من هدنة غزة. ونقلت الصحيفة عن وسطاء، قولهم إن المفاوضات تركز على تبادل مزيد من الأسرى الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، مؤكدة أنه لم يتم التوصل إلى أي اتفاقات حتى الآن مما يثير مخاوف من عودة القتال. وأوضح الوسطاء، أن مسؤولين إسرائيليين أبلغوا الوسطاء العرب نية إسرائيل الاحتفاظ بدور أمني مفتوح بغزة، كما أبلغوهم أن إسرائيل لن تنسحب من محور فيلادلفيا. وذكر موقع "أكسيوس" الأمريكي نقلا عن مسؤول إسرائيلي، أن من المتوقع مغادرة وفد إسرائيلي للدوحة أو القاهرة اليوم لبدء التفاوض بشأن الخطوة التالية. وأشار المسؤول الإسرائيلي، أن الهدف هو التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحماس بشأن تمديد وقف إطلاق النار لمدة 42 يوما، موضحا أنه خلال مدة التمديد سيتم إطلاق مزيد من الأسرى الإسرائيليين والسجناء الفلسطينيين. وقالت صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية نقلا عن مصادر، الخميس، إن وقف إطلاق النار في غزة سيستمر ولن ينهار رغم الافتقار إلى الاتفاق بشأن الخطوات التالية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-27

وكالات قالت القناة 12 العبرية نقلا عن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الخميس، إن محور فيلادلفيا سيظل منطقة عازلة كما هو الحال في مناطق أخرى بلبنان وسوريا. وزعم كاتس أنه كانت لديهم معلومات تفيد بأن حركة حماس خططت لمهاجمة جنود ومستوطنات خلال وقف إطلاق النار. وفي وقت سابق من اليوم، ذكرت الإذاعة الإسرائيلية نقلا وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين، الخميس، أن مطلب إسرائيل البقاء في محور فيلادلفيا حاجة أمنية. وأكد كوهين، ان جيش الاحتلال الإسرائيلي لن ينسحب من فيلادلفيا قبل استكمال إعادة الأسرى وإبعاد حماس ونزع سلاح غزة. وأكدت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، أن الوسطاء يسعون حاليا لتمديد المرحلة الأولى من هدنة غزة. ونقلت الصحيفة عن وسطاء، قولهم إن المفاوضات تركز على تبادل مزيد من الأسرى الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، مؤكدة أنه لم يتم التوصل إلى أي اتفاقات حتى الآن مما يثير مخاوف من عودة القتال. وأوضح الوسطاء، أن مسؤولين إسرائيليين أبلغوا الوسطاء العرب نية إسرائيل الاحتفاظ بدور أمني مفتوح بغزة، كما أبلغوهم أن إسرائيل لن تنسحب من محور فيلادلفيا. وذكر موقع "أكسيوس" الأمريكي نقلا عن مسؤول إسرائيلي، أن من المتوقع مغادرة وفد إسرائيلي للدوحة أو القاهرة اليوم لبدء التفاوض بشأن الخطوة التالية. وأشار المسؤول الإسرائيلي، أن الهدف هو التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحماس بشأن تمديد وقف إطلاق النار لمدة 42 يوما، موضحا أنه خلال مدة التمديد سيتم إطلاق مزيد من الأسرى الإسرائيليين والسجناء الفلسطينيين. وقالت صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية نقلا عن مصادر، الخميس، إن وقف إطلاق النار في غزة سيستمر ولن ينهار رغم الافتقار إلى الاتفاق بشأن الخطوات التالية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-27

أكد وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين، أن الجيش الإسرائيلي لن ينسحب من محور فيلادلفيا قبل إعادة المختطفين وإسقاط حماس، وإخلاء غزة من السلاح والسيطرة الأمنية الإسرائيلية على القطاع، وفقا لما ذكرته سكاي نيوز. وأكدت القناة 14 الإسرائيلية، أنه سيتم إعادة رسم شمال الضفة الغربية وتغيير التخطيط المدني والتشديد على مخيمات اللاجئين. يذكر أن حركة حماس، قالت إن السبيل الوحيد لتحرير الرهائن الإسرائيليين المتبقين في غزة هو الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار. وذكرت حماس في بيان في وقت مبكر من صباح الخميس، بمناسبة بدء إسرائيل بإطلاق سراح أسرى فلسطينيين، أنه فرضنا التزامن في عملية تسليم جثامين أسرى العدو مع إطلاق سراح أسرانا الأبطال لمنع الاحتلال من مواصلة التهرّب من استحقاقات الاتفاق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-26

قالت هيئة البث العبرية الرسمية، اليوم عن مسؤول إسرائيلي إنه " لم يتقرر بعد ما إذا كانت إسرائيل ستبدأ الانسحاب من محور فيلادلفيا، كما تعهدت، في اليوم الأخير من الاتفاق ". يذكر أنه إطار صفقة الرهائن الحالية، تعهدت إسرائيل بالانسحاب من محور فيلادلفيا في اليوم الثاني والأربعين من الاتفاق، أي السبت المقبل. وأضاف المسئول الإسرائيلي أن "ذلك يعتمد على ما إذا كان سيتم تمديد وقف إطلاق النار، وفقا لما تريده إسرائيل والولايات المتحدة"، دون إيضاحات. وفي مايو 2024، احتلت إسرائيل محور فيلادلفيا والجانب الفلسطيني من معبر رفح البري بين غزة ومصر، وهو ما ترفضه الفصائل والسلطة الفلسطينية والقاهرة. ويعارض وزير المالية الإسرائيلي، زعيم حزب "الصهيونية الدينية" اليميني المتطرف، بتسلئيل سموتريتش الانسحاب من محور فيلادلفيا. ويخشى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو انسحاب الحزب من الائتلاف الحكومي ومن ثم إسقاطه، ويعد هذا أحد العوامل التي قد تحدد مصير اتفاق غزة. وفي 19 يناير ، بدأ سريان الاتفاق ويتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، مع اشتراط التفاوض بشأن المرحلة المقبلة قبل انتهاء الراهنة، لكن إسرائيل تماطل في بدء مفاوضات المرحلة الثانية. ويريد نتنياهو تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق والتهرب من المرحلة الثانية، لأسباب أبرزها أنها تنص على إنهاء حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي بشكل كامل من القطاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-22

تنطلق في قطاع غزة عملية التبادل للأسرى بين المقاومة وإسرائيل في دفعتها الثامنة في مدينة رفح جنوب القطاع وفي مخيم النصيرات وسطه. وتسلم المقاومة جثامين 4 محتجزين في مخيم النصيرات واثنين برفح. ووُضعت أسلحة إسرائيلية على منصة الإفراج عن الأسرى تعود لجنود الاحتلال الذين أسرتهم أو قتلتهم كتائب القسام واغتنمت عتادهم يوم السابع من أكتوبر. وبدأت عناصر المقاومة بالانتشار وسط رمزية لرفح التي لا زال جيش الاحتلال يتواجد فيها والنصيرات التي تقع على محور نتساريم وارتكب الاحتلال مجزرة فيها طالت الف فلسطيني بين شهيد وجريح خلال تحرير ثلاثة من الأسرى. ومن المقرر أن تطلق إسرائيل سراح نحو 800 مواطن بينهم 445 ممن اعتقلوا بعد الحرب و47 من أسرى صفقة شاليط و60 من المحكومين مدى الحياة و59 من المحكومين بالسجن لأحكام عالية. وفي سياق متصل تستمر الخروقات الإسرائيلية في غزة حيث استشهد مواطنة بمنزلها بحي الجنينة برفح. وأطلق جنود الاحتلال النار بشكل مكثف على طول محور فيلادلفيا، كما أطلقت الآليات النار بشكل مكثف شرق خان يونس. وأطلقت الزوارق الحربية النار على ساحل مدينة غزة. ويغادر اليوم عدد من المرضى الجرحى عبر معبر رفح البري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-12

قائمة لا حصر لها من الانتهاكات التي طالت المدنيين والعزل داخل قطاع غزة وخارجه، أقدمت عليها سلطات الاحتلال منذ الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار فى غزة فى 19 يناير الماضي، فما بين قتل لا يتوقف ومماطلة فى تفاصيل تسليم الأسرى الفلسطينين فضلاً عن اختلاق الأزمات لعرقلة عملية الانسحاب من الأراضي التي توغلت فيها قوات الاحتلال، تعددت قائمة الانتهاكات وتشابكت رغم تمسك كافة الأطراف الاقليمية والدولية عدا الولايات المتحدة الأمريكية بأقصي درجات ضبط النفس. شهد اتفاق وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية في غزة وقوات الاحتلال الإسرائيلي خروقات عديدة منذ بداية الاتفاق الذى دخل حيز التنفيذ في منتصف الشهر الماضى، وكان لجانب دولة الاحتلال نصيب الأسد في تلك الانتهاكات التي تراوحت بين عمليات إطلاق للنار أو إرسال أليات عسكرية إلى مناطق تعتبر أمنة وفقا للاتفاقية. وأفادت منصات إعلامية مختلفة التوغل المتكرر لآليات عسكرية تابعة لجيش الاحتلال خارج محور فيلادلفيا، خاصة في مناطق مثل تل زعرب، دوار العودة، حى السلام، تل السلطان، والحى السعودى، وهدم أربع منازل خارج المنطقة العازلة. ١ - شهد قطاع غزة منذ بدء إعلان وقف إطلاق النار يوم ٢٠٢٥/١/١٩ وحتى يوم ٢٠٢٥/٢/١٠ العديد من الخروقات الإسرائيلية الميدانية والتي تمثل أبرزها في الآتى: أ- تكرار توغل الآليات العسكرية بشكل يومى خارج محور فيلادلفي خاصة بمناطق (دوار العودة - تل زعرب- حى السلام- تل السلطان- الحى السعودى) وهدم عدد "٤" منازل بحى البراهمة خارج المنطقة العازلة. ب- تقدم آليات خلال أيام ٢٠٢٥/١/٢٤، ٢٣، ٢٢ من محور "تتساريم" تجاه جنوب القطاع وإطلاق النار بصورة عشوائية على المواطنين. ج- تحليق طيران الاستطلاع بصورة يومية في فترات المنع المحددة، حيث تم إحصاء "١٠٥" خرقًا للطيران المختلف د- منع الصيادين من النزول للبحر وإطلاق النار عليهم. ه- تأخير الانسحاب من شارع صلاح الدين في اليوم الثاني والعشرين حتى الساعه ٤ بدعوى عدم إتمام انسحاب الآليات. ٢- جاء إجمالي الخروقات الميدانية الإسرائيلية حتى يوم ٢٠٢٥/٢/١١ على النحو التالى: أ- إطلاق النيران تجاه المواطنين خارج المناطق العازلة عدد "٣٦" مرة مما أسفر عن استشهاد "٢٢" مواطن وإصابة "٥٩" آخرين. ب- تحليق الطيران بمخالفة للاتفاق "١٠٥" مرة. ج- احتجاز "٥" سائقين وصيادين. د- "٢٩" حالة توغل للآليات. ٣- تمثلت أبرز الخروقات فيما يتعلق بالمعتقلين في الآتى: أ- تأخير الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين في الدفعة الثالثة إلى الساعه ٥ مساءا  بدلًا من الساعه ١ مساءا. ب- تعرض المعتقلين للضرب خلال إطلاق سراحهم من السجون الإسرائيلية. ج- تغيير بعض الأسماء دون تنسيق مسبق. د- عدم السماح لأسر المبعدين بالخروج من الضفة الغربية لزيارتهم. ٤- تركزت أبرز الخروقات في مجال الإغاثة في الآتى: أ- عدم دخول المعدات الثقيلة لرفع الركام (تم دخول عدد "٤" فقط). ب- عدم دخول أي كرافانات. ج- عدم السماح بدخول مواد البناء لإعادة ترميم المستشفيات ومراكز الدفاع المدنى. د- عدم إدخال معدات الدفاع المدنى والسيولة النقدية والمحروقات للتجارى. ٥- استمرار التصريحات السياسية الإسرائيلية الداعية إلى تهجير مواطني القطاع، الأمر الذى أعطى انطباعًا أن إسرائيل لا تريد الاستمرار في تنفيذ الاتفاق وتعمل على تنفيذ خطة الرئيس "ترامب" للتهجير. ٦- التأخير في بدء مفاوضات المرحلة الثانية وتسريب شروط تعجيزية لا يمكن القبول بها.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: