الحرب بين إسرائيل وحركة حماس

قالت الأمم المتحدة، إن قطاع غزة يواجه على الأرجح أسوأ...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الحرب بين إسرائيل وحركة حماس over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الحرب بين إسرائيل وحركة حماس
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الحرب بين إسرائيل وحركة حماس
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الحرب بين إسرائيل وحركة حماس
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الحرب بين إسرائيل وحركة حماس
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

الشروق

2025-04-23

قالت الأمم المتحدة، إن قطاع غزة يواجه على الأرجح أسوأ أزمة إنسانية منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس منذ أكثر من عام ونصف العام. وخلص تقرير أصدره مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية / أوتشا / اليوم الأربعاء أن الهجمات الإسرائيلية الجديدة تعرقل المساعدات الموجهة للمدنيين، حيث تم منع المساعدات الانسانية منذ أكثر من 50 يوما، كما يتم شن هجمات مميتة على المتطوعين ويتم فرض قيود كبيرة على الحركة على القطاع الساحلي. وقالت معظم منظمات الاغاثة الدولية والفلسطينية الـ43 في استطلاع إنها "اضطرت لتعليق الخدمات أو وقفها بصورة كبيرة" منذ استئناف الهجمات الإسرائيلية في 18 مارس الماضي. وقدرت الأمم المتحدة أن عدد سكان غزة الذين نزوحوا مجددا منذ ذلك الحين بنحو نصف مليون شخص. وقالت منظمة أوكسفام الإغائية إنه لايكاد يوجد هناك أي مياه نظيفة صالحة للشرب ، حيث تم يتم قصف المنشآت أو توقفت عن العمل بعدما توقفت آخر خطوط كهرباء عاملة لتشغيل منشآت الصرف الصحي. ومن ناحية أخرى، أصبح الطعام شحيحا وارتفعت الأسعار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-01-28

أكد المحلل السياسي أحمد العناني إلي أن إعادة الإعمار بعد حجم الدمار في غزة تتطلب جهودًا إقليمية ودولية ضخمة، محذرًا من أن المخلفات المتراكمة ستؤدي إلى أزمات كارثية بعد 15 شهرا من الحرب على القطاع. وأوضح المحلل السياسي أحمد العناني لـ«الوطن» أن الدمار في غزة غير مسبوق، وظهر ذلك واضحًا في الصور التي نشرها الفلسطينيون عند عودتهم إلى الشمال مع سريان اتفاق . وأضاف «العناني»، أن إعادة إعمار قطاع غزة من الدمار الهائل نتيجة العدوان الإسرائيلي تتطلب تضافر الجهود الإقليمية والدولية من أجل سرعة إزالة الركام وإعادة الإعمار، في وقت ستؤدي المخلفات المتراكمة إلى أزمات غير مسبوقة تضرب الفلسطينيين. فيما أكدت صحيفة وول ستريت جورنال أن هذا الدمار الهائل في سيشكل تحديًا أمام إعادة الإعمار ويعيق العديد من الفلسطينيين علي النزوح بشكل تام، وما حدث في غزة كارثة إنسانية ومعمارية كبيرة لدرجة أن سكان القطاع الذين تمكنوا من رصد حجم الدمار للمرة الأولى منذ توقف القتال، يعتقدون أنهم لن يتمكنوا من العودة إلى منازلهم مرة أخري. وأكد التقرير على أن هناك أحياء بأكملها تمت تسويتها من قبل إسرائيل واختفت تمامًا تحت الأرض، بالإضافة إلي وجود عدد كبير من الجثث تحت هذا الدمار الهائل في غزة، حتى أنه في جباليا أصبح من الصعب العثور على مكان لنصب خيمة واحدة بعد كل حجم الدمار في غزة. وبحسب التقرير فإن بيانات الأقمار الصناعية لباحثين أمريكيين تشير إلى أنه في المنطقة الواقعة شمال مدينة غزة والتي تضم جباليا، 75% من المباني قد تضررت أو دمرت بشكل تام، ويقول السكان العائدون إن جباليا عبارة عن مشهد من الخرسانة المحطمة تقف فيه هياكل المباني بجوار تلال من المباني وتجمع الغبار وتحول إلى طين يغطي الطرق بشكل تام. وكانت الأمم المتحدة أكدت أن أكثر من 90% من منازل غزة تدمرت من جيش الاحتلال الإسرائيلي وأن إعادة الإعمار بعد انتهاء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس ستحتاج إلى مليارات الدولارات بعد حجم الدمار في غزة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-01-27

وكالات أعرب رئيس الوزراء وزير الخارجية القطرية محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، عن أسفه من أن التوصل لاتفاق تبادل الأسرى وإنهاء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس استغرق الكثير من الوقت، موضحًا أن الصفقة التي تم التوقيع عليها تتكون من نفس الخطوط الأساسية لما تم الاتفاق عليه في ديسمبر 2023. وفي مقابلة أجراها مع القناة 12 العبرية، تحدث آل ثاني عن الوساطة التي قامت بها قطر في سلسلة المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس والتي أسفرت في النهاية عن التوصل لصفقة تبادل الأسرى بين الطرفين بعد 15 شهرًا من اتفاق ديسمبر. ورفض آل ثاني الاتهامات الموجهة لقطر بعلاقات وثيقة مع حركة حماس، واصفًا إياها بـ"الدعاية السياسية". وردًا على الانتقادات الموجهة لقطر بدعمها للحركة، أكد آل ثاني أن بلاده تعمل كوسيط محايد، وأن مكتب حماس في الدوحة تم افتتاحه بالتنسيق الكامل مع الولايات المتحدة. وأوضح أن الأموال التي كانت ترسلها قطر لغزة كانت مخصصة للأسر الفقيرة وتوفير الكهرباء، وتم ذلك بالتنسيق الكامل مع الحكومة الإسرائيلية. وفيما يتعلق بالوقت الطويل الذي استغرقه الوسطاء، أوضح رئيس الوزراء القطري أن الصفقة لم تكن بسيطة، إذ استغرقت 15 شهرًا من المفاوضات المكثفة. ولفت إلى أن المفاوضات شهدت فترات صعود وهبوط، خاصة بعد انهيار الصفقة السابقة في نوفمبر 2023، والتي قضت بهدنة إنسانية مؤقتة لمدة 4 أيام، وإطلاق سراح 50 أسيرًا إسرائيليًا من النساء والأطفال دون سن 19 عامًا، مقابل الإفراج عن 150 معتقلًا فلسطينيًا من النساء والأطفال دون سن 19 عامًا حسب الأقدمية. وأكد رئيس الوزراء القطري أن الاتفاق الحالي هو تقريبًا نفس الاتفاق الذي تم التوصل إليه في 27 مايو الماضي، مشيرًا إلى أن كل يوم تأخير كان يكلف أرواحًا كثيرة، سواء من سكان غزة أو الأسرى الإسرائيليين في القطاع. وفيما يتعلق بهيكلية الصفقة، قال آل ثاني، إن هذا الهيكل هو ما رأه الوسطاء الأفضل بالنظر إلى مخاوف الطرفين، مذيفًا أن الاتفاق المثالي هو إنهاء الحرب وإعادة جميع الأسرى في خطوة واحدة، ولكن هناك قيودًا سياسية حالت دون ذلك"، موضحًا أنه كوسيط حاول الحفاظ على حياديته وعدم الانحياز لأي طرف. وأعرب رئيس الوزراء القطري عن تفاؤله ببدء مفاوضات المرحلة الثانية في أقرب وقت ممكن، مؤكدًا أن كل شيء يعتمد على التزام الطرفين بالاتفاق. قائلًا "آمل أن نبدأ الأسبوع المقبل في التفاوض مع الإسرائيليين لبدء المرحلة الثانية، والتي نأمل أن تؤدي إلى إعادة جميع الأسرى وإنهاء الحرب بشكل دائم". وأشار محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إلى أن إدارتي الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن والرئيس الحالي دونالد ترامب لعبتا دورًا حيويًا في إنهاء المفاوضات، مؤكدًا أن مبعوث ترامب الخاص بالشرق الأوسط ساهم بشكل كبير في الوصول إلى نقطة النهاية. وأضاف "رؤية التزام الرئيس دونالد ترامب بإنهاء الأمر كان عنصرًا مهمًا للغاية". وعندما سألته القناة العبرية عن مصير حركة حماس، رفض رئيس الوزراء القطري "التكهن" بمصير الحركة بعد اكتمال الصفقة، مؤكدًا أن ذلك ليس من صلاحيات قطر. وقال "نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة مستدامة تؤدي إلى السلام، حيث يعيش الإسرائيليون والفلسطينيون جنبًا إلى جنب بسلام". وأكد آل ثاني أن "حل الدولتين" هو الطريقة الوحيدة لتحقيق السلام في المنطقة، مشيرًا إلى أن المنطقة معقدة ومضطربة وتتطلب جهودًا كبيرة لتحقيق الاستقرار. وأضاف: "نحن نؤمن بأن تنظيم قطاع غزة يجب أن يتم من خلال اتفاق، وقرار إدارتها يجب أن يتخذه الفلسطينيون، مع ضمان أمن الحدود الإسرائيلية". وأعرب رئيس الوزراء القطري عن استعداد بلاده للمساعدة في إعادة إعمار غزة، لكنه تساءل: "إلى متى سنستمر في الاستثمار في مكان سيتم تدميره مرة أخرى؟"، مؤكدًا أن قطر تريد رؤية سلام مستدام يسمح بتحقيق استقرار دائم. واختتم محمد بن عبد الرحمن آل ثاني المقابلة مع القناة العبرية برسالة وجهها إلى عائلات الأسرى الإسرائيليين، قائلًا: "وعدنا أننا سنفعل كل ما في وسعنا لإعادة الجميع إلى ديارهم وتنظيم الوضع في غزة. رسالتي لهم هي أننا نعتمد على دعمهم للوصول إلى هذا الاتفاق، ونأمل ألا نعود مجددًا إلى الحرب". ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، الذي تم بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة، حيز التنفيذ قبل نحو أسبوع، و تبادل خلاله الطرفين دفعتين من الأسرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-18

وكالات رفعت 5 عائلات فلسطينية، شكوى ضد وزارة الخارجية الأمريكية، بسبب المساعدات العسكرية التي تقدّمها واشنطن لإسرائيل. واستندت العائلات في ذلك إلى قانون أمريكي يحظر تسليح أي قوة عسكرية أجنبية إذا ما كانت متهمة بانتهاك حقوق الإنسان، وفقا لسكاي نيوز. والشكوى التي ينبغي على وزارة الخارجية الأمريكية الرد عليها خلال 60 يوما، تطالب بتطبيق القانون على إسرائيل التي يقول المشتكون ومنظمات حقوقية إنها أعفيت بشكل غير قانوني من هذا القانون. ومنذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة في أكتوبر 2023، سنت الولايات المتحدة قوانين تسمح لها بتقديم ما يعادل 12.5 مليار دولار من المساعدات العسكرية لحليفتها الاستراتيجية. وأسفرت الحرب التي اندلعت بسبب هجوم غير مسبوق شنته حماس في 7 أكتوبر، عن مقتل 1208 أشخاص في الجانب الإسرائيلي، غالبيتهم مدنيون، بحسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استنادا إلى أرقام رسمية. وقتل أكثر من 45059 فلسطينيا في الحملة العسكرية التي جردتها إسرائيل ضد حركة حماس في قطاع غزة. وقال أحد المدعين وهو رجل أمريكي - فلسطيني يدعى سعيد عسلي، خلال مؤتمر صحفي في واشنطن، إن عمته قتلت مع أطفالها الـ6 في غارة إسرائيلية على مدينة غزة، وزعم أن أسلحة أمريكية استخدمت في تنفيذ الغارة. وأضاف: "لقد دفعت عائلاتنا ثمنا باهظا لرفض وزارة الخارجية تطبيق قوانينها الخاصة". وقال موظفان سابقان في وزارة الخارجية للصحفيين، إن المسؤولين الأمريكيين يطبقون قاعدة غير رسمية تدعى الاستثناء الإسرائيلي عندما يتعلق الأمر بمراجعة الأعمال العسكرية لإسرائيل. وقال أحد هذين الموظفين ويدعى تشارلز بلاها، إن الحقيقة هي أن إسرائيل تلتزم بقواعد مختلفة، لقد أنشأت وزارة الخارجية هذه العملية الفريدة والمرهقة والعالية المستوى التي لا تنطبق إلا على إسرائيل. واتهمت منظمة العفو الدولية إسرائيل بارتكاب جرائم إبادة جماعية ضد فلسطينيين في قطاع غزة. وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف جالانت، بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، إذ شككت إسرائيل بقوة في كل هذه الادعاءات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-07

تصعيد خطير تشهده الحرب بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية فى قطاع غزة، لا سيما بعد توغل جيش الاحتلال فى شرق مدينة رفح الفلسطينية، وتنفيذ عمليات عسكرية داخلها، والوصول إلى محيط معبر رفح. بدأت إسرائيل اقتحام رفح الفلسطينية، تحديدًا شرق المدينة، وصولًا إلى الجانب الفلسطينى مع معبر رفح، وهو المعبر الوحيد الذى كان يعمل فى آخر ٤٨ ساعة قبل دخولها، ويتم من خلاله نقل المساعدات الإنسانية والإغاثية.  وقع اقتحام الجيش الإسرائيلى مدينة رفح الفلسطينية، بعد وقت قليل من إعلان حماس موافقتها، رسميًا، على المقترح المصرى- القطرى بوقف إطلاق النار، الأمر الذى يؤكد نية تل أبيب المبيتة مسبقًا إطالة أمد هذه الحرب، بل توسيع نطاقها فى المنطقة. تل أبيب تعتبر السيطرة على رفح ضربة قاسية لحماس وورقة ضغط فى المفاوضات ترى إسرائيل أن السيطرة على الجانب الفلسطينى من معبر رفح ضربة قاسية لحماس داخل غزة، ومن ثم تزيد من ضغط الحركة، بدعوى أن تكون أكثر مرونة فى عملية التفاوض بشأن صفقة المحتجزين. فى السياق ذاته، تدرك إسرائيل، جيدًا، أنها لا تستطيع تحمل مسئولية غزة أو إدارتها؛ لأن ذلك يشكل عبئًا اقتصاديًا وسياسيًا عليها حتى أمنيًا على المدى البعيد، ومن ثم فقد تعمل على إيجاد البديل لحكم حماس داخل غزة، أو أن تطالب بخروج قادة حماس، تحديدًا، يحيى السنوار رئيس الحركة بغزة، خارج القطاع، وأن يتم تقويض سلاح الحركات الفلسطينية.  الاحتمال الأول، بوجود حكم بديل لحماس داخل القطاع، لن يكون من السهل تحقيقه فى وقت قريب، ما يعنى أنه يجب على إسرائيل أن تستمر فى وجودها داخل غزة، بل تحمل مسئوليتها بالكامل؛ كونها الدولة القائمة بفعل «الاحتلال»، ومن ثم تتحمل مسئوليته، وهو أمر مرهق لـ«تل أبيب» على جميع المستويات، ويضع كل النتائج التى حققتها عمليات الجيش داخل القطاع تحت بند الفشل. وعملت إسرائيل، بدخولها رفح، على قطع أى حركة مرور على طول حدود القطاع، وذلك بدعوى منع تهريب عناصر حماس، بينما فى حقيقة الأمر، فـ«تل أبيب» تسير باتجاه إحداث كارثة جديدة داخل القطاع بوقف دخول أى شاحنة مساعدات. منع دخول المساعدات ينذر بمجاعة كبرى ويفاقم الوضع الإنسانى الكارثى سيطرة إسرائيل على الجانب الفلسطينى من معبر رفح، المنفذ الوحيد لإنفاذ المساعدات حاليًا، يعنى تعميق المأساة الإنسانية التى يعيشها الفلسطينيون المدنيون داخل غزة؛ منذ بداية الحرب قبل ٨ أشهر. تلك الخطوة تعنى أن غزة ستشهد ربما أكبر مجاعة تحدث فى التاريخ، تحت وطأة الحرب الإسرائيلية العنيفة التى تشنها ضد الفلسطينيين؛ بدعوى القضاء على كتائب حماس هناك. وكذلك، فإن أى عمليات عسكرية موسعة ستنذر بمخاطر جمة، أبرزها سقوط المزيد من المدنيين الفلسطينيين، ما يعنى حدوث مجزرة جديدة، بعد أن تجاوز عدد الشهداء الفلسطينيين ٣٤ ألف شخص معظمهم من الأطفال والنساء، ما سيضاف إلى سجل الجرائم والفظائع التى نتجت عن الحرب الإسرائيلية منذ بدايتها.  فى السياق ذاته، فإن تأخير وقف إطلاق النار بالتبعية يعطل أى خطوات يتم ترتيبها من أجل إعادة إعمار القطاع، الذى تم تدميره بالكامل، بل تغيير ملامحه الجغرافية أيضًا، فى محاولة إسرائيلية واضحة لتقسيمه، أو بالأحرى لتفتيت غزة، ما يجعلها أقل تهديدًا لها فى المستقبل، حسب زعمهم. هل تدرك إسرائيل ذلك الأمر الآن، أم أنها ستجد نفسها أما معضلة جديدة دوليًا وداخليًا، تقتضى أن تتحمل مسئوليتها، سواء فى ضرورة وحتمية إدخال المساعدات، ومن ثم توزيعها، وإعادة تفعيل أدوار المنظمات الأممية داخل القطاع؟ مصر تواصل جهود الوساطة لوقف الحرب ومنع انفجار الوضع فى المنطقة  لا تزال مصر تكثف من جهودها من أجل تحييد المخاطر التى تنذر بها العمليات العسكرية الإسرائيلية الحالية فى غزة، حيث استقبلت وفدًا من قطر، وكذلك وفدين من إسرائيل وحماس، من أجل إعادة الأوضاع إلى نصابها الآمن، وعدم إهدار التقدم الذى تم إحرازه على مدار الأيام القليلة الماضية. ومن المتوقع أن يحاول الوفد الذى أرسلته إسرائيل إلى المفاوضات التلكؤ فى عملية المباحثات، بل محاولة طرح اتفاق جديد بهدف كسب الوقت لوجود أطول للجيش الإسرائيلى داخل رفح، وهى محاولة يصممها بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلى، من أجل أن يكسب أى نصر صورى داخل غزة. ولا يخفى على أى طرف أن السلوك الإسرائيلى الحالى من بين أهدافه الرئيسية، عرقلة المفاوضات، وتعثر الجهود التى تم بذلها مصريًا خلال الأيام القليلة الماضية. الضغط الإسرائيلى على رفح يفتح الباب لدخول أطراف إقليمية فى الصراع وإشعاله تداعيات التصرف الإسرائيلى المتهور بالدخول إلى رفح الآن، ينذر بتأجيج نيران الحرب فى بقاع مختلفة من المنطقة، ما سيمتد بالطبع إلى دول أخرى حول العالم. ووقعت اشتباكات، أمس، على الحدود بين لبنان وإسرائيل، حيث أطلق حزب الله عدة رشقات صاروخية تجاه المستوطنات الإسرائيلية، فى خطوة قد تتطور حدتها على الأرض لاحقًا.  ولن يقتصر هذا الأمر على الحدود مع لبنان فقط، لكن من المرجح أن تنشأ ضربات أخرى ضد إسرائيل من سوريا واليمن، ما يعنى أن تل أبيب ستكون محاطة بحرب ضارية من كل حدودها، وهو توتر تخشاه الأوساط الأمنية فى تل أبيب، بينما يسير إليه نتنياهو بخطى ثابتة.  والتوتر بين إسرائيل وأذرع إيران فى سوريا، واليمن تحديدًا، يهدد أمن الملاحة فى البحر الأحمر، وهو أمر من شأنه أن يهدد اقتصاد دول عالمية، من بينها أمريكا، الحليف الأهم لتل أبيب، وكذلك بريطانيا والصين، وغيرهما من الدول. ومن الضرورى أن تدرك إسرائيل، أيضًا، أن مصالحها فى كل دول العالم، ستكون مهددة؛ لا سيما من إيران التى لطالما عملت على تهديد المصالح الإسرائيلية فى العديد من الدول. نتنياهو يستميت لإطالة أمد الحرب للحصول على وقت إضافى للمناورة السياسية ألقت حماس الكرة فى ملعب إسرائيل بعد إعلانها، رسميًا، الموافقة على اقتراح وقف إطلاق النار رسميًا وعلنيًا، ما جعل إسرائيل فى موقف محرج، لا سيما أمام إدارة الرئيس الأمريكى جو بايدن، الذى يعارض سلوك حكومة نتنياهو فى التعامل مع ملف المحتجزين داخل غزة.  ولذلك، سوف تسعى إسرائيل، خلال الأيام المقبلة، أن تروج بأنها تعيد الكرة إلى ملعب حماس مرة أخرى، حيث قال مسئول إسرائيلى، لصحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية: «من الصعب تصديق أنهم سيتبعون نفس المسار الذى اتبعناه، اقتراح حماس يهدف إلى تضليل إسرائيل وتقديمها على أنها متمردة». وستعمل إسرائيل على وضع حماس، والسنوار، تحت ضغوط وجود قوات الجيش الإسرائيلى داخل رفح، حيث روجت تل أبيب إلى أن حكومة الحرب ترى أن حماس تحاول تحقيق وقف للحرب، بضمانة الإدارة الأمريكية، ودون التزام المنظمة بإعادة جميع المحتجزين، ويمكن أن تستمر فى الحفاظ على الغموض بشأن عدد الإسرائيليين الأحياء الذين بحوزتها، ما يسمح لها بالاحتفاظ ببعضهم لفترة غير معلومة، كضمان لاستمرار حكمها فى القطاع. وتبرر إسرائيل أنه لذلك السبب قررت حكومة الحرب بالإجماع أن توجه الجيش بالدخول إلى رفح، وتوجيه ضربة استراتيجية لحماس، وانتظار النتائج، وبالتالى إدارة استمرار القتال. فى حال لم تظهر النتائج التى تنشدها إسرائيل على المدى القريب، فإن الخيار سيكون إما قرارًا شجاعًا بالانسحاب من تلك الورطة التى وضعوا أنفسهم فيها، أو أن يستمر الجيش الإسرائيلى داخل رفح بدعوى التفكيك الكامل لقوة حماس هناك، وينتقل للتعامل مع كتيبتين فى منطقة دير البلح والنصيرات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-03

أجرى الجيش الإسرائيلي مناورات عسكرية لمحاكاة محتملة لسيناريوهات قتالية ضد حزب الله اللبناني. ونشر فيديو لتمرين أجراه على الحدود الشمالية لمحاكاة سيناريوهات قتالية مختلفة. وأظهر المقطع تمرين على قصف من دبابات على الحدود مع . وتجري عمليات قصف متبادل بشكل شبه يومي بين حزب الله وإسرائيل عبر الحدود منذ اليوم الذي أعقب اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في 7 أكتوبر.  ويقوم الجيش الإسرائيلي بقصف مزيد من الأهداف في العمق اللبناني. وتقول إسرائيل مراراً إنها تقوم بقتل مسؤولين محليين في الحزب بضربات محددة الأهداف، لكن حزب الله لم ينعي سوى عدد من القياديين. عام 2021، أعلن الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله أنّ لدى حزبه 100 ألف مقاتل مدربين ومسلحين، لكن خبراء يرون أن العدد مبالغ به. ومنذ بدء التصعيد، قُتل في لبنان 380 شخصا على الأقلّ بينهم 252 عنصراً في حزب الله و72 مدنيا، وفق حصيلة أعدّتها وكالة فرانس برس استناداً الى بيانات الحزب ومصادر رسمية لبنانية. وأحصى الجانب الإسرائيلي من جهته مقتل 11 عسكرياً و8 مدنيين. ونشر فيديو لتمرين أجراه على الحدود الشمالية لمحاكاة سيناريوهات قتالية مختلفة. وأظهر المقطع تمرين على قصف من دبابات على الحدود مع . وتجري عمليات قصف متبادل بشكل شبه يومي بين حزب الله وإسرائيل عبر الحدود منذ اليوم الذي أعقب اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في 7 أكتوبر.  ويقوم الجيش الإسرائيلي بقصف مزيد من الأهداف في العمق اللبناني. وتقول إسرائيل مراراً إنها تقوم بقتل مسؤولين محليين في الحزب بضربات محددة الأهداف، لكن حزب الله لم ينعي سوى عدد من القياديين. عام 2021، أعلن الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله أنّ لدى حزبه 100 ألف مقاتل مدربين ومسلحين، لكن خبراء يرون أن العدد مبالغ به. ومنذ بدء التصعيد، قُتل في لبنان 380 شخصا على الأقلّ بينهم 252 عنصراً في حزب الله و72 مدنيا، وفق حصيلة أعدّتها وكالة فرانس برس استناداً الى بيانات الحزب ومصادر رسمية لبنانية. وأحصى الجانب الإسرائيلي من جهته مقتل 11 عسكرياً و8 مدنيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-02

قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، الخميس، إن الاحتجاجات لن تجبره على إعادة النظر في سياساته في المنطقة، وذلك في ظل الاحتجاجات التي تشهدها الجامعات في الولايات المتحدة على خلفية الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة. وأضاف بايدن الذي لزم الصمت طويلًا حيال هذه التحركات، في خطاب متلفز من البيت الأبيض، أن «لا مكان» لمعاداة السامية في الجامعات الأميركية، لكنه أكد في الوقت ذاته أن الولايات المتحدة «ليست أمة تسكت الناس». وتابع بايدن: «يجب احترام سيادة القانون ونحن لا ندعم القمع ونؤمن بحرية التعبير، وهناك حق في الاحتجاج ولكن ليس إثارة الفوضى». واعتبر الرئيس الأمريكي، أن تدمير الممتلكات وتهديد الناس ليس احتجاجا سلميا بل هو ضد القانون، مشددا على ضرورة أن تتم الاحتجاجات دون عنف أو تدمير أو كراهية وفي إطار القانون. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

Neutral

2024-04-26

استهدف الجيش الإسرائيلي، الجمعة، سيارة على طريق عام يمدون في البقاع الغربي في لبنان. وتحدثت وسائل إعلام لبنانية عن سقوط قتيلين جراء الغارة. ولم يعرف حتى اللحظة هوية الأشخاص المستهدفين، علما أن سابقة استهدفت شخصيات تابعة لحزب الله المدعوم من إيران. وكثف الحزب وتيرة استهدافه لمواقع عسكرية منذ الأسبوع الماضي على وقع توتر بين وطهران الداعمة للحزب على خلفية استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق مطلع أبريل. وتجري عمليات قصف متبادل بشكل شبه يومي بين وإسرائيل عبر الحدود منذ اليوم الذي أعقب اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في 7 أكتوبر. ويقوم الجيش الإسرائيلي بقصف مزيد من الأهداف في العمق اللبناني. وتقول إسرائيل مرارا إنها تقوم بقتل مسؤولين محليين في الحزب بضربات محددة الأهداف، لكن حزب الله لم ينعي سوى عددا قليلا من القياديين. وتحدثت وسائل إعلام لبنانية عن سقوط قتيلين جراء الغارة. ولم يعرف حتى اللحظة هوية الأشخاص المستهدفين، علما أن سابقة استهدفت شخصيات تابعة لحزب الله المدعوم من إيران. وكثف الحزب وتيرة استهدافه لمواقع عسكرية منذ الأسبوع الماضي على وقع توتر بين وطهران الداعمة للحزب على خلفية استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق مطلع أبريل. وتجري عمليات قصف متبادل بشكل شبه يومي بين وإسرائيل عبر الحدود منذ اليوم الذي أعقب اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في 7 أكتوبر. ويقوم الجيش الإسرائيلي بقصف مزيد من الأهداف في العمق اللبناني. وتقول إسرائيل مرارا إنها تقوم بقتل مسؤولين محليين في الحزب بضربات محددة الأهداف، لكن حزب الله لم ينعي سوى عددا قليلا من القياديين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-26

نيويورك- (د ب أ) يلتقي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نظيره الأمريكي جو بايدن في البيت الأبيض يوم التاسع من مايو المقبل، بحسب مصادر مطلعة. ووفقا لما أوردته وكالة بلومبرج للأنباء، اليوم الجمعة، تأتي زيارة أردوغان المرتقبة لواشنطن في حين تتواصل الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، وسط مخاوف من اتساع رقعة الصراع في منطقة الشرق الأوسط. كما يأتي اللقاء بين بايدن وأردوغان في وقت حساس في مسيرتهما السياسية، حيث يواجه بايدن الرئيس السابق دونالد ترامب مجددا في انتخابات الرئاسة الأمريكية المقررة في نوفمبر، بعد مواجهة سابقة في 2020. كما تعرض أردوغان الذي يرأس تركيا منذ 2003، لهزيمة محرجة أواخر الشهر الماضي في الانتخابات البلدية، فيما ابتعد الناخبون في أنحاء البلاد عن حزب العدالة والتنمية الحاكم. ورغم ذلك، يواصل أردوغان القيام بدور بارز على الساحة الدولية. ويعتزم رئيس الوزراء الهولندي مارك روته زيارة اسطنبول اليوم الجمعة، في مسعى للحصول على دعم الرئيس التركي كي يتولى منصب الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو). واستقبل الرئيس أردوغان الأسبوع الماضي رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، لمناقشة جهود التوصل لوقف دائم لإطلاق النار في غزة وتسريع دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-24

أطلقت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، نداء لجمع 1.21 مليار دولار، ما يسمح لها بالتعامل مع الأزمة الإنسانية غير المسبوقة في قطاع غزة والاستجابة للاحتياجات في الضفة الغربية مع تواصل الحرب بين إسرائيل وحركة حماس. ويهدف نداء الوكالة الإنسانية إلى الاستجابة للاحتياجات الأشد إلحاحا لما مجموعه 1.7 مليون فلسطيني في ، وأكثر من 200 ألف لاجئ في الضفة الغربية. وقال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني: " تظهر ندوب الحرب على نطاق واسع في غزة. وفي الوقت نفسه، يتزايد العنف في الضفة الغربية". ويضيف: "من الأهمية بمكان دعم في تقديم المساعدة الإنسانية المنقذة للحياة والخدمات التنموية في مجالي الصحة والتعليم. لقد أثبتت الأشهر الماضية أن الأونروا لا يمكن استبدالها وانه لا يوجد بديل عنها". وتابع لازاريني: "يجب بذل كل الجهود للتوصل إلى وقف لإطلاق النار طال انتظاره. وحتى ذلك الحين، يجب أن يأتي المزيد من الدعم للأونروا للسماح لنا بالاستجابة الهائلة والمتزايدة". وباعتبارها أكبر منظمة إنسانية في قطاع غزة، فإن الأونروا تلعب دورا مهما في عملية الإغاثة هناك، حيث تدير الملاجئ التي تضم أكثر من مليون شخص، وتوزع الغذاء، وتوفر الرعاية الصحية الأولية، وتنسق الخدمات اللوجستية لعمليات إيصال . وتتمثل الأولوية بالنسبة للأونروا في إدخال التي تشتد الحاجة إليها بما في ذلك الغذاء إلى غزة حيث أصبح السكان يعتمدون بشكل شبه كامل على المساعدات والإغاثة. ويهدف نداء الوكالة الإنسانية إلى الاستجابة للاحتياجات الأشد إلحاحا لما مجموعه 1.7 مليون فلسطيني في ، وأكثر من 200 ألف لاجئ في الضفة الغربية. وقال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني: " تظهر ندوب الحرب على نطاق واسع في غزة. وفي الوقت نفسه، يتزايد العنف في الضفة الغربية". ويضيف: "من الأهمية بمكان دعم في تقديم المساعدة الإنسانية المنقذة للحياة والخدمات التنموية في مجالي الصحة والتعليم. لقد أثبتت الأشهر الماضية أن الأونروا لا يمكن استبدالها وانه لا يوجد بديل عنها". وتابع لازاريني: "يجب بذل كل الجهود للتوصل إلى وقف لإطلاق النار طال انتظاره. وحتى ذلك الحين، يجب أن يأتي المزيد من الدعم للأونروا للسماح لنا بالاستجابة الهائلة والمتزايدة". وباعتبارها أكبر منظمة إنسانية في قطاع غزة، فإن الأونروا تلعب دورا مهما في عملية الإغاثة هناك، حيث تدير الملاجئ التي تضم أكثر من مليون شخص، وتوزع الغذاء، وتوفر الرعاية الصحية الأولية، وتنسق الخدمات اللوجستية لعمليات إيصال . وتتمثل الأولوية بالنسبة للأونروا في إدخال التي تشتد الحاجة إليها بما في ذلك الغذاء إلى غزة حيث أصبح السكان يعتمدون بشكل شبه كامل على المساعدات والإغاثة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

Very Negative

2024-04-22

نفى وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن "ازدواجية المعايير" في تطبيق القانون الأميركي، في ما يتعلق بمزاعم ارتكاب الجيش الإسرائيلي انتهاكات في غزة، قائلا إن هذه الاتهامات قيد المراجعة. وأضاف خلال مؤتمر صحفي كشف فيه عن التقرير السنوي لوزارة الخارجية عن "بصورة عامة، بينما ننظر إلى حقوق الإنسان ووضعها حول العالم، فإننا نطبق نفس المعيار على الجميع". وتابع "هذا لا يتغير سواء كان البلد (المعني) خصما أو منافسا أو صديقا أو حليفا". وجاء في التقرير أن الحرب بين إسرائيل وحركة حماس التي أودت بحياة عشرات الآلاف من الفلسطينيين في غزة كان لها "أثر سلبي كبير" على وضع حقوق الإنسان في . وتشمل القضايا المهمة المتعلقة بحقوق الإنسان تقارير موثوقة عن عمليات قتل خارج إطار القانون واختفاء قسري وتعذيب واعتقالات غير مبررة لصحفيين وعدد من الأمور الأخرى، حسبما جاء في التقارير لعام 2023. وأضاف التقرير أن اتخذت بعض الخطوات الموثوقة لتحديد ومعاقبة المسؤولين الذين ربما يكونون قد تورطوا في تلك الانتهاكات. ويخضع السلوك العسكري الإسرائيلي لتدقيق متزايد بعد أن قتلت القوات 34 ألف فلسطيني في ، وفقا للسلطات الصحية في القطاع، كثير منهم من المدنيين والأطفال. وتحول قطاع غزة إلى أرض خراب، وأثار النقص الشديد في الغذاء مخاوف من حدوث مجاعة. وشنت إسرائيل حملتها العسكرية ردا على هجوم لحماس في السابع من أكتوبر الذي تقول إسرائيل إنه أسفر عن مقتل 1200 شخص.   وتنفي إسرائيل الاتهامات الموجهة لها بالتسبب عمدا في معاناة إنسانية في القطاع. كما تنفي استهداف المدنيين عن عمد، وتتهم حماس باستخدام المباني السكنية للاحتماء بها، وهو ما تنفيه الحركة. وأوردت جماعات حقوقية حوادث عديدة ألحقت أضرارا بالمدنيين خلال ، كما دقت ناقوس الخطر من تصاعد العنف في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل. وتظهر سجلات وزارة الصحة الفلسطينية أن القوات الإسرائيلية أو المستوطنين قتلوا ما لا يقل عن 460 فلسطينيا في الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر، لكن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن ما زالت تقول إنها لم تتوصل إلى أن إسرائيل انتهكت القانون الدولي. وتقدم واشنطن مساعدات عسكرية سنوية بقيمة 3.8 مليار دولار لحليفتها إسرائيل منذ زمن طويل. وينتقد الديمقراطيون اليساريون و دعم إدارة بايدن الثابت لإسرائيل، الذي يقولون إنه يمنحها شعورا بالحصانة من العقاب. لكن في هذا الشهر، هدد بايدن لأول مرة بفرض شروط على الدعم لإسرائيل، وأصر على اتخاذ خطوات ملموسة لحماية عمال الإغاثة الإنسانية والمدنيين. وأضاف خلال مؤتمر صحفي كشف فيه عن التقرير السنوي لوزارة الخارجية عن "بصورة عامة، بينما ننظر إلى حقوق الإنسان ووضعها حول العالم، فإننا نطبق نفس المعيار على الجميع". وتابع "هذا لا يتغير سواء كان البلد (المعني) خصما أو منافسا أو صديقا أو حليفا". وجاء في التقرير أن الحرب بين إسرائيل وحركة حماس التي أودت بحياة عشرات الآلاف من الفلسطينيين في غزة كان لها "أثر سلبي كبير" على وضع حقوق الإنسان في . وتشمل القضايا المهمة المتعلقة بحقوق الإنسان تقارير موثوقة عن عمليات قتل خارج إطار القانون واختفاء قسري وتعذيب واعتقالات غير مبررة لصحفيين وعدد من الأمور الأخرى، حسبما جاء في التقارير لعام 2023. وأضاف التقرير أن اتخذت بعض الخطوات الموثوقة لتحديد ومعاقبة المسؤولين الذين ربما يكونون قد تورطوا في تلك الانتهاكات. ويخضع السلوك العسكري الإسرائيلي لتدقيق متزايد بعد أن قتلت القوات 34 ألف فلسطيني في ، وفقا للسلطات الصحية في القطاع، كثير منهم من المدنيين والأطفال. وتحول قطاع غزة إلى أرض خراب، وأثار النقص الشديد في الغذاء مخاوف من حدوث مجاعة. وشنت إسرائيل حملتها العسكرية ردا على هجوم لحماس في السابع من أكتوبر الذي تقول إسرائيل إنه أسفر عن مقتل 1200 شخص.   وتنفي إسرائيل الاتهامات الموجهة لها بالتسبب عمدا في معاناة إنسانية في القطاع. كما تنفي استهداف المدنيين عن عمد، وتتهم حماس باستخدام المباني السكنية للاحتماء بها، وهو ما تنفيه الحركة. وأوردت جماعات حقوقية حوادث عديدة ألحقت أضرارا بالمدنيين خلال ، كما دقت ناقوس الخطر من تصاعد العنف في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل. وتظهر سجلات وزارة الصحة الفلسطينية أن القوات الإسرائيلية أو المستوطنين قتلوا ما لا يقل عن 460 فلسطينيا في الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر، لكن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن ما زالت تقول إنها لم تتوصل إلى أن إسرائيل انتهكت القانون الدولي. وتقدم واشنطن مساعدات عسكرية سنوية بقيمة 3.8 مليار دولار لحليفتها إسرائيل منذ زمن طويل. وينتقد الديمقراطيون اليساريون و دعم إدارة بايدن الثابت لإسرائيل، الذي يقولون إنه يمنحها شعورا بالحصانة من العقاب. لكن في هذا الشهر، هدد بايدن لأول مرة بفرض شروط على الدعم لإسرائيل، وأصر على اتخاذ خطوات ملموسة لحماية عمال الإغاثة الإنسانية والمدنيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-21

قال الجيش الإسرائيلي إن مهاجمين فلسطينيين حاولا إطلاق النار على جنود وطعنهم في الضفة الغربية، الأحد، ورد الجنود بالذخيرة الحية، وذكر راديو الجيش الإسرائيلي أن أحد المهاجمين قُتل. وقال الجيش: "أحد الإرهابيين حاول طعن جنود من كانوا في المنطقة، فردوا بالذخيرة الحية وقاموا بتحييده". وأضاف: "في الوقت نفسه أطلق الإرهابي الآخر النار على الجنود الذين ردوا بالذخيرة الحية وقاموا بتحييده أيضا". وشاهد مصور من رويترز جثة في مكان الواقعة عند تقاطع طرق قرب مدينة الخليل الفلسطينية. ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في ، تصاعدت أعمال العنف في الضفة الغربية، التي كانت في ازدياد بالفعل قبل الحرب، مع قيام الجيش بمداهمات متكررة تستهدف فصائل مسلحة وهجمات يشنها مستوطنون على قرى فلسطينية وهجمات يشنها فلسطينيون في الشوارع. وقالت السلطات الفلسطينية إن القوات الإسرائيلية قتلت السبت 14 فلسطينيا خلال مداهمة في الضفة الغربية، بينما قُتل سائق سيارة إسعاف أثناء توجهه لنقل جرحى من هجوم منفصل شنه مستوطنون يهود. وبدأت القوات الإسرائيلية مداهمة كبيرة في الساعات الأولى من صباح الجمعة في منطقة نور شمس بالقرب من مدينة طولكرم الفلسطينية، وتبادلت إطلاق النار مع مسلحين حتى السبت. وقال الجيش: "أحد الإرهابيين حاول طعن جنود من كانوا في المنطقة، فردوا بالذخيرة الحية وقاموا بتحييده". وأضاف: "في الوقت نفسه أطلق الإرهابي الآخر النار على الجنود الذين ردوا بالذخيرة الحية وقاموا بتحييده أيضا". وشاهد مصور من رويترز جثة في مكان الواقعة عند تقاطع طرق قرب مدينة الخليل الفلسطينية. ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في ، تصاعدت أعمال العنف في الضفة الغربية، التي كانت في ازدياد بالفعل قبل الحرب، مع قيام الجيش بمداهمات متكررة تستهدف فصائل مسلحة وهجمات يشنها مستوطنون على قرى فلسطينية وهجمات يشنها فلسطينيون في الشوارع. وقالت السلطات الفلسطينية إن القوات الإسرائيلية قتلت السبت 14 فلسطينيا خلال مداهمة في الضفة الغربية، بينما قُتل سائق سيارة إسعاف أثناء توجهه لنقل جرحى من هجوم منفصل شنه مستوطنون يهود. وبدأت القوات الإسرائيلية مداهمة كبيرة في الساعات الأولى من صباح الجمعة في منطقة نور شمس بالقرب من مدينة طولكرم الفلسطينية، وتبادلت إطلاق النار مع مسلحين حتى السبت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-19

التقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون برئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي وقائد الجيش جوزيف عون في باريس، يوم الجمعة، لإجراء محادثات حول كيفية إنهاء القتال عبر الحدود بين حزب الله وإسرائيل، وتخفيف حدة الجمود السياسي في لبنان. وورد في بيان صادر عن مكتب ميقاتي أنه ناقش مع اقتراحا فرنسيا لإنهاء القتال عبر الحدود به تصور لزيادة الدعم للجيش اللبناني وانسحاب مقاتلي حزب الله من مسافة عشرة كيلومترات من الحدود. ونقلت رويترز عن البيان إن ميقاتي شكر ماكرون على جهوده "من أجل وقف العدوان الاسرائيلي على لبنان ودعم الجيش بالعتاد والخبرات لتمكينه من تنفيذ مهامه كاملة". من جهته، أكد ماكرون "التزام فرنسا بذل كل ما في وسعها لتجنب تصاعد أعمال العنف بين لبنان وإسرائيل"، بحسب ما نقل الإليزيه. وانخرط حزب الله في اشتباكات مع عبر الحدود منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر، وهي أخطر أعمال قتالية بينهما منذ الحرب التي نشبت بينهما في عام 2006. وأجج القتال المخاوف إزاء حدوث مزيد من التصعيد. وذكر بيان مكتب ميقاتي أن ماكرون و ناقشا أيضا ضرورة انتخاب رئيس جديد في لبنان بعد أكثر من عام ونصف العام من ترك الرئيس السابق ميشال عون منصبه، مما يعمق حالة شلل سياسي في ظل استمرار معاناة لبنان من أزمات مالية حادة. وورد في بيان صادر عن مكتب ميقاتي أنه ناقش مع اقتراحا فرنسيا لإنهاء القتال عبر الحدود به تصور لزيادة الدعم للجيش اللبناني وانسحاب مقاتلي حزب الله من مسافة عشرة كيلومترات من الحدود. ونقلت رويترز عن البيان إن ميقاتي شكر ماكرون على جهوده "من أجل وقف العدوان الاسرائيلي على لبنان ودعم الجيش بالعتاد والخبرات لتمكينه من تنفيذ مهامه كاملة". من جهته، أكد ماكرون "التزام فرنسا بذل كل ما في وسعها لتجنب تصاعد أعمال العنف بين لبنان وإسرائيل"، بحسب ما نقل الإليزيه. وانخرط حزب الله في اشتباكات مع عبر الحدود منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر، وهي أخطر أعمال قتالية بينهما منذ الحرب التي نشبت بينهما في عام 2006. وأجج القتال المخاوف إزاء حدوث مزيد من التصعيد. وذكر بيان مكتب ميقاتي أن ماكرون و ناقشا أيضا ضرورة انتخاب رئيس جديد في لبنان بعد أكثر من عام ونصف العام من ترك الرئيس السابق ميشال عون منصبه، مما يعمق حالة شلل سياسي في ظل استمرار معاناة لبنان من أزمات مالية حادة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-16

قال رئيسا وزراء سلوفينيا وإسبانيا اليوم الثلاثاء إن البلدين متفقان على ضرورة الاعتراف رسميا بدولة فلسطينية كوسيلة لإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وأضافا أنه يتعين عليهما أيضا العمل على تخفيف معاناة سكان غزة وسط الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في القطاع الفلسطيني. وقال رئيس وزراء سلوفينيا روبرت جولوب في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الإسباني بيدرو سانتشيث «الشيء الأكثر أهمية هو أننا تناولنا سلسلة كاملة من الأسئلة، متى، وليس إذا، لكن متى تكون أفضل لحظة للاعتراف بفلسطين». ولم يحدد جوب جدولا زمنيا قائلا إن الأمر لا يعتمد على سلوفينيا وإسبانيا وحدهما وإنما على عناصر دولية أخرى. وأضاف أن سلوفينيا ستصوت في مجلس الأمن الدولي لصالح العضوية الكاملة للدولة الفلسطينية. واتفقت إسبانيا، التي تدافع منذ فترة طويلة عن حقوق الفلسطينيين، الشهر الماضي مع زعماء أيرلندا ومالطا وسلوفينيا على اتخاذ الخطوات الأولى نحو الاعتراف بدولة فلسطينية. وتأتي هذه الجهود في وقت يقترب فيه عدد القتلى في غزة جراء الهجوم الإسرائيلي من 34 ألف شخص. كما سوى القصف الإسرائيلي معظم المناطق بالأرض تاركا معظم الناس مُعدمين بينما تلوح مجاعة في الأفق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-10

عثر الأربعاء، على جثة مواطن لبناني يدعى محمد سرور كان خاضعا لعقوبات من الولايات المتحدة قرب العاصمة بيروت. ووجد سرور (57 عاما) مقتولا بعد إصابته بما لا يقل عن 5 رصاصات، مساء الثلاثاء، في منزل في بلدة بيت مري المطلة على العاصمة اللبنانية، وفق ما نقلت "فرانس برس" عن مصدر أمني. وأشار المصدر إلى أنه "عند العثور على كان يحمل معه مبلغا ماليا لم يسرقه منفذو الجريمة". وتتهم واشنطن سرور الذي كان يعمل في مؤسسات مالية تابعة لحزب الله اللبناني الموالي لإيران، بتسهيل نقل أموال من إلى الجناح العسكري لحركة حماس، قرب بيروت. علاقة الموساد وكشفت القناة 14 الإسرائيلية إلى أن التقديرات تشير إلى أن يقف وراء مقتل سرور، وذلك نظرا لطبيعة عمله لصالح إيران وكذلك الطريقة التي قتل بها. وفي 2019 أعلنت فرض عقوبات على 4 أربعة أفراد بينهم سرور بتهمة تسهيل تحويل "عشرات ملايين الدولارات من ، الجناح العسكري للحرس الثوري الإيراني إلى حركة حماس عن طريق ". وأشارت الخزانة الأميركية حينها إلى أن سرور كان "مسؤولًا عن نقل عشرات ملايين الدولارات سنويا من إيران إلى "، موضحة أنه كان بحلول عام 2014 مسؤولا عن كل التحويلات المالية بين الطرفين. وفي مارس الماضي، زار نائب مساعد وزير لشؤون آسيا والشرق الأوسط في مكتب والجرائم المالية جيسي بيكر، بيروت وحث مسؤولين سياسيين وماليين لبنانيين على منع تحويل الأموال إلى حماس انطلاقا من لبنان، حسبما أوردت تقارير صحفية. وأبلغ حينها بيكر السلطات اللبنانية بضرورة اتخاد "إجراءات استباقية" لمكافحة حركة أموال حماس عبر لبنان، و القادمة من إيران إلى لبنان ثم إلى مناطق إقليمية أخرى. ويجري قصف متبادل بشكل شبه يومي عبر بين حزب الله اللبناني، والجيش الإسرائيلي منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في 7 أكتوبر الماضي. ووجد سرور (57 عاما) مقتولا بعد إصابته بما لا يقل عن 5 رصاصات، مساء الثلاثاء، في منزل في بلدة بيت مري المطلة على العاصمة اللبنانية، وفق ما نقلت "فرانس برس" عن مصدر أمني. وأشار المصدر إلى أنه "عند العثور على كان يحمل معه مبلغا ماليا لم يسرقه منفذو الجريمة". وتتهم واشنطن سرور الذي كان يعمل في مؤسسات مالية تابعة لحزب الله اللبناني الموالي لإيران، بتسهيل نقل أموال من إلى الجناح العسكري لحركة حماس، قرب بيروت. علاقة الموساد وكشفت القناة 14 الإسرائيلية إلى أن التقديرات تشير إلى أن يقف وراء مقتل سرور، وذلك نظرا لطبيعة عمله لصالح إيران وكذلك الطريقة التي قتل بها. وفي 2019 أعلنت فرض عقوبات على 4 أربعة أفراد بينهم سرور بتهمة تسهيل تحويل "عشرات ملايين الدولارات من ، الجناح العسكري للحرس الثوري الإيراني إلى حركة حماس عن طريق ". وأشارت الخزانة الأميركية حينها إلى أن سرور كان "مسؤولًا عن نقل عشرات ملايين الدولارات سنويا من إيران إلى "، موضحة أنه كان بحلول عام 2014 مسؤولا عن كل التحويلات المالية بين الطرفين. وفي مارس الماضي، زار نائب مساعد وزير لشؤون آسيا والشرق الأوسط في مكتب والجرائم المالية جيسي بيكر، بيروت وحث مسؤولين سياسيين وماليين لبنانيين على منع تحويل الأموال إلى حماس انطلاقا من لبنان، حسبما أوردت تقارير صحفية. وأبلغ حينها بيكر السلطات اللبنانية بضرورة اتخاد "إجراءات استباقية" لمكافحة حركة أموال حماس عبر لبنان، و القادمة من إيران إلى لبنان ثم إلى مناطق إقليمية أخرى. ويجري قصف متبادل بشكل شبه يومي عبر بين حزب الله اللبناني، والجيش الإسرائيلي منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في 7 أكتوبر الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-09

قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إن إسرائيل رفضت طلبا قدمته تركيا للانضمام إلى جهود إسقاط المساعدات الإنسانية جوا للفلسطينيين في غزة وإن أنقرة سترد على إسرائيل بإجراءات جديدة. وأرسلت ، التي نددت بهجوم إسرائيل على قطاع غزة المكتظ بالسكان ودعت إلى وقف فوري لإطلاق النار، عشرات آلاف الأطنان من منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر. وبدأت الولايات المتحدة الشهر الماضي بمشاركة هولندا وفرنسا وإسبانيا ودول أخرى. وقال فيدان في بيان لوسائل الإعلام "نحن أيضا نقلنا طلبنا للانضمام إلى عملية تلك بطائرات الشحن التابعة للقوات الجوية (التركية). وعلمنا اليوم أن إسرائيل رفضت طلبنا رغم تدخل إيجابي من السلطات الأردنية". ولم ترد السلطات الإسرائيلية على الفور على طلبات التعليق من رويترز. وأضاف فيدان "ليس هناك أي عذر لإسرائيل لمنع محاولتنا إنزال المساعدات لسكان غزة الذين يعانون من الجوع"، مضيفا أن تركيا قررت اتخاذ "سلسلة من الإجراءات الجديدة" ضد إسرائيل. وتابع فيدان دون الخوض في تفاصيل "هذه الإجراءات التي وافق عليها رئيسنا سيتم تنفيذها خطوة بخطوة دون تأخير". وأردف قائلا إن "الإجراءات التي ستعلنها مؤسساتنا المعنية ستستمر حتى تعلن إسرائيل وتسمح بوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة دون انقطاع". وأرسلت ، التي نددت بهجوم إسرائيل على قطاع غزة المكتظ بالسكان ودعت إلى وقف فوري لإطلاق النار، عشرات آلاف الأطنان من منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر. وبدأت الولايات المتحدة الشهر الماضي بمشاركة هولندا وفرنسا وإسبانيا ودول أخرى. وقال فيدان في بيان لوسائل الإعلام "نحن أيضا نقلنا طلبنا للانضمام إلى عملية تلك بطائرات الشحن التابعة للقوات الجوية (التركية). وعلمنا اليوم أن إسرائيل رفضت طلبنا رغم تدخل إيجابي من السلطات الأردنية". ولم ترد السلطات الإسرائيلية على الفور على طلبات التعليق من رويترز. وأضاف فيدان "ليس هناك أي عذر لإسرائيل لمنع محاولتنا إنزال المساعدات لسكان غزة الذين يعانون من الجوع"، مضيفا أن تركيا قررت اتخاذ "سلسلة من الإجراءات الجديدة" ضد إسرائيل. وتابع فيدان دون الخوض في تفاصيل "هذه الإجراءات التي وافق عليها رئيسنا سيتم تنفيذها خطوة بخطوة دون تأخير". وأردف قائلا إن "الإجراءات التي ستعلنها مؤسساتنا المعنية ستستمر حتى تعلن إسرائيل وتسمح بوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة دون انقطاع". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-08

قال وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، اليوم الإثنين، إن إسرائيل رفضت طلبا قدمته تركيا للانضمام إلى جهود إسقاط المساعدات الإنسانية جوا للفلسطينيين في غزة، مضيفا أن أنقرة سترد على إسرائيل بإجراءات جديدة. وأرسلت تركيا، التي نددت بهجوم إسرائيل على قطاع غزة المكتظ بالسكان، ودعت إلى وقف فوري لإطلاق النار، عشرات آلاف الأطنان من المساعدات الإنسانية إلى القطاع منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر. وبدأت الولايات المتحدة إسقاط مساعدات جوا إلى غزة الشهر الماضي بمشاركة هولندا وفرنسا وإسبانيا ودول أخرى. وقال فيدان، في بيان، لوسائل الإعلام: «نحن أيضا نقلنا طلبنا للانضمام إلى عملية المساعدات الإنسانية تلك بطائرات الشحن التابعة للقوات الجوية التركية، وعلمنا اليوم أن إسرائيل رفضت طلبنا رغم تدخل إيجابي من السلطات الأردنية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-07

بعد مرور ستة أشهر على اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في غزة، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي في إحصاء له، اليوم الأحد، مقتل 600 من عناصره منذ السابع من أكتوبر الماضي، بينهم 256 لاقوا حتفهم منذ انطلاق العملية البرية بالقطاع. وأضاف في بيان أن عدد الصواريخ التي عبرت إلى الأراضي المحتلة  خلال الأشهر الستة بلغ نحو 9100 من غزة و3100 من لبنان و35 من سوريا. وتابع أن عدد قتلى الجيش منذ اندلاع حرب غزة نتيجة الحوادث خلال العمليات بلغ 41 منهم 20 قتلوا بنيران صديقة، ذاكرا أن عدد المصابين وصل إلى 3188. وقال الجيش إنه قصف حوالي 32 ألف هدف من الجو في غزة و1400 على الجبهة الشمالية. ووزعم أن قواته "قضت على أكثر من 12 ألف مسلح في قطاع غزة وما يزيد على 330 مسلحا في الجبهة الشمالية منذ بدء الحرب" على حد تعبيره. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-04

قالت الولايات المتحدة إن إقامة دولة فلسطينية مستقلة يجب أن يتم عبر مفاوضات مباشرة بين الطرفين وليس في الأمم المتحدة.   وطلبت السلطة الفلسطينية الثلاثاء الماضي تجديد النظر في طلب قدمته عام 2011 للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، وتحظى حاليا باعتراف فعلي بدولة فلسطين ذات السيادة بعد أن منحتها الأمم المتحدة وضع دولة مراقب غير عضو في عام 2012، وموقف الولايات المتحدة، الحليف الأهم لإسرائيل، يتسق والموقف الإسرائيلي من هذه القضية.   وللفوز بالعضوية الكاملة في الأمم المتحدة، يتعين الحصول على موافقة مجلس الأمن الدولي المؤلف من 15 عضوا حيث بوسع الولايات المتحدة استخدام حق النقض (فيتو)، ​​ثم موافقة الثلثين على الأقل من أعضاء الجمعية العامة المكونة من 193 عضوا.   وحين سئل عما إذا كانت الولايات المتحدة ستستخدم حق النقض في مجلس الأمن لعرقلة المحاولة الفلسطينية، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر "لن أتكهن بما قد يحدث في المستقبل".   لكنه أضاف أن إقامة دولة فلسطينية مستقلة مع توفير ضمانات أمنية لإسرائيل "يجب تحقيقه عبر مفاوضات مباشرة بين الطرفين، وهو ما نسعى إليه في هذا الوقت، وليس عن طريق الأمم المتحدة".   وتأتي المساعي الفلسطينية للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة في وقت تقترب فيه الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في غزة من إتمام ستة أشهر وتوسع فيه إسرائيل المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة.   وتتولى مالطا رئاسة مجلس الأمن لشهر أبريل. وقالت سفيرة مالطا لدى الأمم المتحدة فانيسا فريزر الأربعاء إن الطلب الفلسطيني تم توزيعه على أعضاء المجلس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-01

أفاد الجيش الإسرائيلي بسقوط طائرة مسيرة في منطقة خليج إيلات بعدما ألحقت أضرارا طفيفة في مبنى هناك. وحسبما أوردت ، فإن صافرات الإنذار دوت في وهيفيل إيلوت بعدما تسللت طائرة وصفتها بـ"المعادية". ووفق فإن الهدف الجوي عبر من الشرق باتجاه الأراضي الإسرائيلية وسقط في خليج إيلات دون وقوع أي إصابات. وكانت جماعة تطلق على نفسها اسم "" قد قالت في بيان بوقت سابق من مساء الأحد إنها استهدفت هدفا وصفته بـ"الحيوي" في بالأسلحة المناسبة. ماذا نعرف عن "المقاومة الإسلامية في العراق"؟ - برز اسم الجماعة عقب أحداث 7 أكتوبر الماضي، أي بعد اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس.- تبنت معظم الهجمات التي تعرضت لها القوات الأميركية بعد اندلاع حرب غزة مبررة ذلك بدعم واشنطن لإسرائيل. - من أبرز الفصائل التي تنضوي تحت لواء الجماعة كتائب العراقية وحركة النجباء.- وفق "معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى"، تشير الأدلة المتوافرة إلى أن التابع يؤدي دورا في تنسيق عمليات "المقاومة الإسلامية في العراق". وحسبما أوردت ، فإن صافرات الإنذار دوت في وهيفيل إيلوت بعدما تسللت طائرة وصفتها بـ"المعادية". ووفق فإن الهدف الجوي عبر من الشرق باتجاه الأراضي الإسرائيلية وسقط في خليج إيلات دون وقوع أي إصابات. وكانت جماعة تطلق على نفسها اسم "" قد قالت في بيان بوقت سابق من مساء الأحد إنها استهدفت هدفا وصفته بـ"الحيوي" في بالأسلحة المناسبة. ماذا نعرف عن "المقاومة الإسلامية في العراق"؟ - برز اسم الجماعة عقب أحداث 7 أكتوبر الماضي، أي بعد اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس.- تبنت معظم الهجمات التي تعرضت لها القوات الأميركية بعد اندلاع حرب غزة مبررة ذلك بدعم واشنطن لإسرائيل. - من أبرز الفصائل التي تنضوي تحت لواء الجماعة كتائب العراقية وحركة النجباء.- وفق "معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى"، تشير الأدلة المتوافرة إلى أن التابع يؤدي دورا في تنسيق عمليات "المقاومة الإسلامية في العراق". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: