المدينة الجنوبية

(مصراوي) أعلن المستشفى الكويتي في مدينة رفح، اليوم الأربعاء، وصول 35 شهيدًا و129 مصابًا إلى المستشفى خلال الساعات ال24 الماضية جراء غارات الاحتلال على المدينة الجنوبية. وشنت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدة غارات على مدينة رفح آخر البقاع لإيواء النازحين في غزة بذريعة استهداف عناصر المقاومة الفلسطينية. واجتاحت قوات الاحتلال مدينة رفح فجر أمس الثلاثاء عقب رفضها مقترح الهدنة الذي لاقى قبول حركة حماس وشرعت في تنفيذ عدة عمليات شرقي المدينة كما قامت بإعلان السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح ورفع العلم الإسرائيلي عليه.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
المدينة الجنوبية
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
المدينة الجنوبية
Top Related Events
Count of Shared Articles
المدينة الجنوبية
Top Related Persons
Count of Shared Articles
المدينة الجنوبية
Top Related Locations
Count of Shared Articles
المدينة الجنوبية
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
المدينة الجنوبية
Related Articles

مصراوي

2024-05-08

(مصراوي) أعلن المستشفى الكويتي في مدينة رفح، اليوم الأربعاء، وصول 35 شهيدًا و129 مصابًا إلى المستشفى خلال الساعات ال24 الماضية جراء غارات الاحتلال على المدينة الجنوبية. وشنت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدة غارات على مدينة رفح آخر البقاع لإيواء النازحين في غزة بذريعة استهداف عناصر المقاومة الفلسطينية. واجتاحت قوات الاحتلال مدينة رفح فجر أمس الثلاثاء عقب رفضها مقترح الهدنة الذي لاقى قبول حركة حماس وشرعت في تنفيذ عدة عمليات شرقي المدينة كما قامت بإعلان السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح ورفع العلم الإسرائيلي عليه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-05-07

بعد أحداث السابع من أكتوبر الماضي، ونزوح الفلسطينيين من مناطق المعارك شمال ووسط قطاع غزة، أصبحت مدينة رفح الفلسطينية الملجأ الوحيد لهم، ليعلن الاحتلال الإسرائيلي أمس الاثنين التصعيد في المدينة الجنوبية، بعد أوامر بإخلاء المدنيين إلى مناطق حددها جيش الاحتلال، ليبدأ النازحون شرق رفح الفلسطينة رحلة جديدة محفوفة بالمخاطر، بحسب ما أعلنته «القاهرة الإخبارية» في تقرير لها. وكان طلب من النازحين شرق رفح الفلسطينية، وعددهم 100 ألف فلسطيني، الانتقال إلى "المواصي"، وهي بلدة ساحلية بالقرب من مدينة خان يونس جنوبي غزة، ورغم ذلك، فهي منطقة غير مجهزة وغير مناسبة للعيش. مشاهد النزوح المأساوية، رصدتها صحيفة «جارديان» البريطانية ونقلتها «القاهرة الإخبارية»، إذ يسير العشرات على أقدامهم عبر الحفر التي خلفتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، والتي تمتلئ بالأمطار والحجارة، أو يجلسون على عربات متهالكة بها أمتعتهم، يذهبون إلى منطقة تبعد 3 أميال عنهم. أحد هؤلاء النازحين واسمه محمد غانم، قال إن تحركهم كان بناءً على المنشورات التي ألقاها الاحتلال الإسرائيلي عليهم، وأشار إلى أن جيش الاحتلال يضرب في كل مكان دون التفرقة من وجود اللأطفال أو النساء أو عناصر الفصائل الفلسطينية. من بين النازحين أيضًا رجل نزح للمرة الرابعة منذ العدوان في 7 أكتوبر، فكان منزله في النصيرات، ثم نزح إلى، ومنها إلى رفح، والآن ينزح إلى المجهول، لا يعرف أين يذهب. ورغم أوامر الاحتلال بالذهاب إلى المواصي، إلا أن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، حذرت من أن المواصي هي منطقة غير مناسبة للسكن، وليس مناسبًا لإقامة أي خيام أو الجلوس أو العيش، ولا يمكن تلبية احتياجاتهم الأساسية فيه، وهي الآن مكتظة بالسكان. كما قال الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين، وهو منظمة إنسانية غير حكومية، إن المنطقة التي ينزح إليها الفلسطينيون تفتقر إلى إيواء الأشخاص الباحثين على ملجأ، ولا يوجد أي ضمانات بالسلامة أو السكن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-06

كتبت- سلمى سمير: رغم تصريحات إسرائيل المستمرة عن حسم مسألة اجتياح مدينة رفح، لكن المفاوضات الجارية أعطت أملًا بإمكانية توقف الاجتياح في سبيل التوصل إلى هدنة وهو ما لم يدم طويلًا عقب وصول المفاوضات بين الجانبين أمس إلى مرحلة حرجة شرعت إسرائيل بعدها فورًا في التحضير للهجوم على المدينة الجنوبية. سبق الهجوم على رفح، عملية للمقاومة الفلسطينية اعتبرتها إسرائيل إيذانًا للخلاص من أذرع حماس في المنطقة، وذلك عقب زعم إسرائيل انطلاق صواريخ كتائب القسام في عملية معبر كرم أبو سالم من مدينة رفح، مشيرة إلى رصد نحو 10 قذائف أطلقتها حركة حماس من هناك، وهو الهجوم الذي رفض المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الإفصاح عما إذا كان وراء اجتياح رفح، لكنه اكتفى بقول "إنه كان تذكيرًا بوجود حماس". لكن بالحديث عن تسبب فشل المفاوضات أو نجاحها أو حتى انطلاق عملية للمقاومة من رفح، إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، سبق أي تكهنات بتصريحه بأن إسرائيل ستجتاح رفح سواء نجحت في الحصول على اتفاق بشأن الأسرى أو لم تنجح، وهو ما زامن توقيت دراسة حركة حماس لمقترح الوسطاء من أجل التوصل إلى هدنة تتضمن في إحدى بنودها وعودًا أمريكية بمناقشة وقف إطلاق نار دائم عقب إطلاقها سراح جميع الأسرى الإسرائيليين. ومع حالة الانقسام التي تشهدها الإدارة الإسرائيلية، لكن عدة مسؤولين أكدوا على حتمية العملية العسكرية في رفح، منهم رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنجبي، والذي أكد على انتهاء الحكومة الإسرائيلية من مناقشة مسألة غزو رفح بريًا. ومع أن حديث معظم المسؤولين الإسرائيليين يذهب في اتجاه يظهر أن اجتياح رفح لا رجعة فيه، لكن مسؤول إسرائيل رفضت صحيفة "يدعيوت أحرونوت" الإسرائيلية الكشف عن هويته، قال إن الضوء الأخضر الذي أعطته تل أبيب لبدء العملية العسكرية في رفح يمكن سحبه مجددًا في حال قبلت حماس بالاتفاق المطروح حاليًا والذي يتضمن إطلاق سراح الإسرائيليين المحتجزيين. وإضافة لذلك كان كبار القادة الأمنيين في إسرائيل قد عقدوا اجتماعًا أُفصح عن نتائجه أمس، أكدوا خلاله أن الحرب في غزة وصلت إلى طريق مسدود عقب خسارة الدعم الأمريكي لاجتياح رفح إضافة لتفكك الشارع الإسرائيلي المطالب باستقالة الحكومة. وحضر الاجتماع وزير الدفاع الإسرائيلي المطالب علنًا باجتياح رفح، والذي أكد رفقة رؤساء هيئة الأركان والشاباك والموساد ومسؤول ملف المفاوضات، على أن إسرائيل لم تستطع تحقيق مكاسب من حرب بقولهم "لا نخوض حرب فعلية". كما أعربوا عن استعدادهم للقبول بمطالب حركة حماس المتمثلة في عودة النازحين لمنازلهم شمال غزة والانسحاب من محور نتساريم دون شروط مسبقة مقابل عودة الأسرى، مشددين على أن ملف الأسرى يشكل أولوية بالنسبة لهم. منذ بدأت إسرائيل في الحديث عن نواياها لاجتياح مدينة رفح، وجدت أمامها المعارضة الأمريكية لهذا القرار الذي طالبت إسرائيل بتقديم ضمانات حول آلية الهجوم وكيفية حماية المدنيين، إضافة إلى حثها إلى إمكانية الاستعانة بعملية مؤقتة بدلًا من أخرى شاملة، وهو قالت إسرائيل إنها ستنفذه في العملية الحالية بمطالبتها سكان شرق رفح بإخلاء المنطقة. ناشدت إسرائيل في المنشورات التي ألقتها على النازحين مناطق الجنينة وتبة زراع والبيوك وبلدية الشوكة وأحياء السلام، حيث طالبت ساكني المناطق المذكورة بالنزوح نحو ما زعمتها "المنطقة الإنسانية الموسعة" في المواصي، الممتدة بين رفح وخان يونس والتي شهدت مجازر سابقة لقوات الاحتلال رغم إعلانها مناطق آمنة. وبخلاف الرواية الإسرائيلية عن أمد العملية لا تتوفر أي معلومات أخرى حتى الآن، وهو ما تحدث عنه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في زيارته الأخيرة إلى إسرائيل، بقوله إن إسرائيل لم تقدم خططًا حول تفاصيل الهجوم المحتمل على رفح، وهو أيضًا ما لم يؤكده المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، حين رفض الإفصاح عما إذا كانت الإدارة الأمريكية قد اضطلعت على تفاصيل الهجوم الإسرائيلي على رفح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-06

قال مسؤول إسرائيلي مطلع على لصحيفة نيويورك تايمز، الإثنين، إن تعليقات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن مدينة رفح عرقلت الجولة الأخيرة من المفاوضات بين إسرائيل وحركة حماس، حيث دفعت الحركة الفلسطينية إلى تشديد مطالبها في محاولة لحماية المدينة من الغزو البري الإسرائيلي. وقال المسؤول الإسرائيلي الذي تحدث للصحيفة الأمريكية شريطة عدم الكشف عن هويته: "إن إسرائيل وحماس كانتا أقرب إلى التوصل إلى اتفاق قبل يومين، لكن تصريحات نتنياهو بشأن رفح أجبرت حماس على تشديد مطالبها في محاولة لضمان عدم دخول القوات الإسرائيلية إلى المدينة". وقال "إن حماس تسعى الآن للحصول على مزيد من الضمانات بأن إسرائيل لن تنفذ سوى جزء من الاتفاق ثم تستأنف القتال". وأعرب المسؤول الإسرائيلي عن أسفه لأن حماس وإسرائيل قد حولتا اتجاههما نحو ممارسة ما وصفها بـ "لعبة اللوم". وورفض مسؤولان أمريكيان، تحدثا بشرط عدم الكشف عن هويتهما، لـ"نيويورك تايمز" فكرة أن المحادثات وصلت إلى طريق مسدود، مما يشير إلى أن الأطراف لا تزال تراجع تفاصيل أحدث المقترحات. وتعهد نتنياهو الثلاثاء الماضي بأن دولة الاحتلال الإسرائيلي ستواصل هجومها على المدينة الجنوبية حتى لو أدت الجهود المتجددة في محادثات بوساطة دولية مع حماس إلى إطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار. وقال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي إن فكرة وقف الحرب قبل تحقيق جميع أهدافها غير واردة مضيفا "سندخل رفح وسنقضي على كتائب حماس هناك، بصفقة أو بدونها، لتحقيق النصر الكامل". وبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الإثنين، بنقل حوالي 100 ألف فلسطيني من رفح في عملية إجلاء وصفها بـ "محدودة النطاق"، لكنه لم يؤكد أن هذه هي بداية غزو أوسع للمدينة الفلسطينية المكتظة بالنازحين. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال في إيجاز صحفي: "هذا الصباح... بدأنا عملية محدودة النطاق لإجلاء حوالي 100 ألف شخص مؤقتًا في الجزء الشرقي من رفح إلى المنطقة الإنسانية الموسعة في منطقة المواصي بخان يونس". وأضاف: أن القوات ستواصل ملاحقة نشطاء حماس "في كل مكان في غزة حتى يعود جميع الرهائن الذين تحتجزهم إلى ديارهم". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-03

شدد ، اليوم الجمعة على أن التوغل الإسرائيلي في رفح سيعرض حياة مئات الآلاف من الفلسطينيين للخطر ويشكل ضربة قوية للعمليات الإنسانية في قطاع غزة. وقال ينس لاركه، المتحدث باسم مكتب الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة، في مؤتمر صحفي في جنيف: "إن أي توغل إسرائيلي في رفح سيعرض حياة مئات الآلاف من الفلسطينيين للخطر، مضيفا أنه قد يكون ذلك مذبحة للمدنيين وضربة قوية للعملية الإنسانية في القطاع بأكمله، لأنها تدار في المقام الأول من رفح"، حسبما نقلت الجارديان. وتابع المسؤول الأممي: "أن عمليات المساعدات التي تنطلق من رفح تشمل عيادات طبية ونقاط توزيع المواد الغذائية، بما في ذلك مراكز للأطفال الذين يعانون من سوء التغذية".   ويعيش نحو 1.4 مليون فلسطيني، أي أكثر من نصف سكان غزة، في رفح والمناطق المحيطة بها، وقد فر معظمهم من منازلهم في أماكن أخرى من القطاع هربًا من الهجوم الوحشي الإسرائيلي ويواجهون الآن تحركًا مؤلمًا آخر، أو خطر مواجهة وطأة هجوم جديد.  وهم يعيشون في مخيمات مكتظة بالسكان، وتكتظ ملاجئ الأمم المتحدة أو الشقق المزدحمة، ويعتمدون على المساعدات الدولية في الغذاء، مع تعطل أنظمة الصرف الصحي والبنية التحتية للمرافق الطبية وفي الوقت الذي تسعى فيه مصر وقطر والولايات المتحدة إلى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، تأمل أن يؤدي إلى تجنب الهجوم على المدينة الجنوبية، كرر رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يوم الثلاثاء بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي ستتحرك نحو رفح "مع أو بدون اتفاق" مع حماس.  وقال نتنياهو، قبل يوم من اجتماعه مع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن: "سوف ندخل رفح لأنه ليس لدينا خيار آخر سندمر كتائب حماس هناك، وسنكمل جميع أهداف الحرب، بما في ذلك إعادة جميع الرهائن لدينا".  وفي حديثه أمس الخميس خلال مراسم تذكارية لجنود الاحتلال الإسرائيلي الذين قتلوا في غزة، اعترف نتنياهو بوجود "اختلافات في الرأي" داخل حكومته حول كيفية المضي قدما، لكنه أضاف أنه "تم اتخاذ قرار"، و"سنفعل ما هو ضروري للفوز والتغلب على عدونا، بما في ذلك في رفح". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

Very Negative

2024-04-25

 أكد المدير التنفيذي لجمعية الهلال الأحمر في قطاعِ غزة الدكتور بشار مراد، أنه لا توجد بيئة صالحة للحياةِ في القطاع، متوقعا انتشارا كبيرا للأمراض المدعية بين صفوف النازحين، خاصة تلك التي تنتقل عبر الجهاز التنفسي وكذلك الأمراض المعدية. وقال "مراد" في حديثٍ لإذاعة "صوت فلسطين"، إن القطاعَ الصحي أمام كارثة وأزمة حقيقية تهدد فئات الكبارِ في السن والأطفال، مشيرًا إلى انتشارٍ واسعٍ لمرضِ الكبدِ الوبائي في معظم مخيمات النازِحين جراء الاكتظاظ الكبير داخلَها وقلة المياه وعدم وجود الكهرباء لحفظ المواد الغذائية. وحذر من تدهور الأوضاع الصحية للمرضى بحالات مزمنة والمصابين جراء نقص المعدات والمستلزمات الطبية والأدوية، ما يصعب الحصول على الخدمات الصحية، حسبما أوردت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا". يأتي التحذير في وقت تتوقع تقارير غربية أن إسرائيل تستعد لإرسال قوات إلى مدينة رفح المكتظة بالنازحين، حيث تعد المدينة الجنوبية هي الزاوية الوحيدة من القطاع التي لم تشهد قتالاً برياً عنيفاً  ولجأ إلى رفح الحدودية أكثر من نصف سكان الأراضي الفلسطينية البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة إلى مأوى. وقال الجيش الإسرائيلي، يوم الأربعاء، إنه تم حشد لواءين من جنود الاحتياط للقيام بمهام في غزة، في حين يظهر مقطع فيديو تم تداوله عبر الإنترنت صفوفًا من الخيام البيضاء المربعة تنصب في خان يونس، على بعد 3 أميال (5 كم) شمال رفح، والتي دمرت في عام 2016 إثر حملة جوية وبرية إسرائيلية استمرت لأشهر.  وقال متحدث باسم حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل "تمضي قدما" في عملية برية، لكنه لم يذكر جدولا زمنيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-24

مصراوي نشرت وكالة أسوشيتد برس صورًا تظهر مجمعًا جديدًا من الخيام يتم بناؤه بين مدينة رفح ومدينة خان يونس في جنوب قطاع غزة، حيث يشير جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى أنه يخطط لشن هجوم على مدينة رفح. وفي وقت سابق أعلن الاحتلال الإسرائيلي، أنه يخطط لإجلاء المدنيين من رفح خلال هجوم متوقع على المدينة الجنوبية، حيث لجأ مئات الآلاف من الأشخاص خلال الحرب، التي دخلت شهرها السابع الآن. وحسب مصادر فلسطينية نقلت عنها أسوشيتد برس، أن المخيم أقيم بغرض إيواء النازحين الذين يتواجدون حاليا بمستشفى خان يونس، ولا علاقة له بأي عملية عسكرية وشيكة على مدينة رفح. مصراوي وفي وقت سابق، قال موقع "أكسيوس" الأمريكي نقلا عن مسؤول إسرائيلي رفيع، اليوم الأربعاء، إن مجلس الحرب الإسرائيلي سيجتمع غدا للتوسع في نقاش أفكار جديدة بشأن صفقة الأسرى. وأشار المسؤول الإسرائيلي، إلى أن مناقشات مجلس الحرب داخلية ولا تعني تقديم مقترح جديد للوسطاء. بينما قالت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأربعاء، إن مجلس الحرب الإسرائيلي سيبحث غدا بشكل فوري موعد بدء العملية العسكرية في رفح جنوبي قطاع غزة. من جانبها، قالت هيئة البث العبرية، أمس الثلاثاء، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يتحضر لدخول رفح، موضحة أن منظمات إنسانية تقيم مدينة من الخيام بالتعاون مع عدد من الدول. وفي وقت سابق من اليوم، قالت صحيفة "إسرائيل هايوم" العبرية، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد لبدء عملية عسكرية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة قريبا جدا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-09

في أول استخدام عملي لهذا النظام، نشرت نظامها الدفاعي المسمى ، ضد هدف جوي مشبوه بالقرب من مدينة إيلات جنوب البلاد، حسبما أعلن جيش الاحتلال اليوم الثلاثاء. القبة سي هى نسخة بحرية من نظام الدفاع الجوي القبة الحديدية المستخدم للحماية من الهجمات الصاروخية. ويتم تركيبه على طرادات ساعر من الفئة 6، وهي سفن حربية ألمانية الصنع، ويستخدم نفس جهاز الاعتراض الذي تستخدمه  الأرضية. وفي حين يتم استخدام القبة الحديدة الأرضية بشكل متكرر لاعتراض الصواريخ التي يتم إطلاقها من قطاع غزة، فإن القبة سي تعمل كنظام دفاع بحري للحماية من الهجمات الصاروخية من البحر. في هذا الإطار، نستعرض سبب قيام إسرائيل بنشر القبة سي. مساء الإثنين، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن حالة تأهب في منطقة إيلات، التي استهدفت في فبراير بصواريخ باليستية تم اعتراضها من قبل الحوثيين في اليمن، حلفاء حركة حماس الفلسطينية. وقال جيش الاحتلال في بيان صدر في وقت مبكر من يوم الثلاثاء: “عقب إطلاق صفارات الإنذار في منطقة إيلات بشأن تسلل طائرة معادية، حددت القوات البحرية التابعة للجيش الإسرائيلي هدفًا جويًا مشبوهًا يعبر إلى الأراضي الإسرائيلية”. "تم اعتراض الهدف بنجاح بواسطة نظام الدفاع البحري سي دوم". وذكر أن البحرية تتبعت الهدف قبل إسقاطه بنجاح باستخدام نظام القبة سي والذي كان أول استخدام عملي له. وبحسب الجيش الإسرائيلي، دخلت الطائرة بدون طيار المجال الجوي الإسرائيلي من الاتجاه الشرقي. ولم ترد أنباء عن وقوع أضرار أو إصابات في الحادث. ولم يؤكد متحدث باسم جيش الاحتلال ما إذا كان الهدف "المريب" هو طائرة بدون طيار لكنه قال لوكالة فرانس برس: إن هذا كان "أول استخدام عملي للقبة سي"، تستخدم القبة C، المثبتة على طرادات من طراز ساعر 6، وهي سفن حربية ألمانية الصنع، نفس المعترض الذي تستخدمه القبة الحديدية، وفقًا لشركة رافائيل لأنظمة الدفاع المتقدمة المملوكة لإسرائيل. وقد تم استخدام القبة الحديدية الأرضية مرات لا تحصى لاعتراض الصواريخ التي يتم إطلاقها من قطاع غزة الذي تسيطر عليه حماس. يكلف هذا النظام الدفاعي حوالي 50000 دولار (41.61 ألف روبية) لكل عملية إطلاق. التقط رواد الشاطئ في إيلات لقطات لعملية الاعتراض فوق المدينة الجنوبية، التي تم استهدافها عدة مرات خلال الصراع في قطاع غزة. وأظهرت مقاطع على مواقع التواصل الاجتماعي إطلاق صاروخين اعتراضيين من السفينة الحربية ساعر 6، بحسب تايمز أوف إسرائيل. وقامت الجماعات المدعومة من إيران، بما في ذلك الحوثيون في اليمن، والمقاومة الإسلامية في العراق، وجماعة سورية مرتبطة بحزب الله اللبناني، بمهاجمة إيلات بشكل متكرر منذ 7 أكتوبر. وفي نوفمبر، ضربت طائرة بدون طيار انطلقت من سوريا مدرسة في إيلات؛ وفي مارس، أصاب صاروخ كروز أطلق من اليمن منطقة مفتوحة شمال المدينة؛ وفي وقت سابق من هذا الشهر، ضربت طائرة بدون طيار انطلقت من العراق حظيرة للبحرية في خليج إيلات؛ وأضاف التقرير أن طائرة بدون طيار ضربت هذا الشهر منطقة مفتوحة في الأردن بالقرب من مطار رامون بجنوب إسرائيل. تتكون القبة سي من ثلاثة مكونات: صواريخ تامير الاعتراضية، ووحدة إطلاق عمودي معيارية "في إل يو" ومكون القيادة والتحكم سي 2. إن استخدام رادار المراقبة الخاص بالسفينة لاكتشاف التهديدات وتتبعها يلغي الحاجة إلى رادار مخصص. ووفقا للموقع الإلكتروني لشركة الدفاع الإسرائيلية رافائيل لأنظمة الدفاع المتقدمة، فهو رأس حربي متقدم للغاية يضمن احتمالية قتل عالية ضد مجموعة واسعة من الأهداف. يتميز جهاز الاعتراض في القبة C بالمرونة الشديدة ولديه معدل دوران مرتفع يتيح اعتراض حتى الأهداف الأكثر قدرة على المناورة. يعمل فتيلها القريب المتطور على زيادة القدرة الفتاكة إلى الحد الأقصى ويضمن رأسها الحربي القوي تدمير الهدف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-09

قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل حددت موعدا لهجومها المزمع على مدينة الحدودية جنوبي قطاع غزة، ليثير موجة جدل جديدة بشأن أكثر من مليون نازح فلسطيني وتحذيرات دولية وإقليمية كبرى من تبعات هذه الخطوة، كما أرسلت مصر وفرنسا تحذيرات جديدة شديدة اللهجة. وأفادت هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” بأن حكومة نتنياهو تتحدث منذ عدة أسابيع عن نيتها لشن عملية عسكرية في المدينة الجنوبية، حيث يعيش أكثر من 1.5 مليون فلسطيني. وقال نتنياهو إن الهجوم المخطط له ضروري "للقضاء على كتائب حماس هناك"، وحث زعماء العالم إسرائيل على عدم المضي قدما في الخطة، ووصل الأمر إلى تهديدات أمريكية غير مسبوقة لإسرائيل في حال تم غزو رفح. وتابعت الإذاعة البريطانية، أنه في تدخل مشترك حذر زعماء مصر وفرنسا والأردن إسرائيل من أن الهجوم سيكون له "عواقب خطيرة" و"يهدد بالتصعيد الإقليمي". وقال نتنياهو في وقت متأخر أمس الاثنين إنه تم الاتفاق داخليا على موعد لبدء هجوم رفح لكنه لم يقدم مزيدا من التفاصيل. وجاءت تصريحات نتنياهو في الوقت الذي استمرت فيه المحادثات بين حماس وإسرائيل بشأن تبادل الأسرى واتفاق وقف إطلاق النار في مصر. وقال: "تلقيت اليوم تقريرا مفصلا عن المحادثات في مصر، ونحن نعمل باستمرار لتحقيق أهدافنا، وفي مقدمتها إطلاق سراح جميع المحتجزين لدينا وتحقيق النصر الكامل على حماس". وأضاف "هذا النصر يتطلب الدخول إلى رفح والقضاء على كتائب حماس، سيحدث ذلك.. هناك موعد". وفي الوقت نفسه، أشار وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت إلى أن الوقت الآن هو الوقت المناسب للتوصل إلى اتفاق بشأن المحتجزين، بعد مرور ستة أشهر على الحرب الوحشية على قطاع غزة. وقال مسؤول كبير في حماس لوكالة رويترز إن المقترحات الإسرائيلية لم تلبي مطالب الحركة، لكن الحركة قالت إنه سيتم فحصها مع ذلك. وتابع: "لا يوجد تغيير في موقف الاحتلال الإسرائيلي وبالتالي لا جديد في محادثات القاهرة، لا يوجد تقدم بعد." وحضر ويليام بيرنز، مدير وكالة المخابرات المركزية، محادثات القاهرة، ويعكس وجوده الضغوط المتزايدة التي تمارسها الولايات المتحدة - الحليف الرئيسي لإسرائيل - من أجل التوصل إلى اتفاق. وأكدت الإذاعة البريطانية، أن الولايات المتحدة تعارض أي هجوم على رفح، حيث استقر العديد من سكان غزة الذين أجبروا على ترك منازلهم في الشمال. وتعرضت حكومة الاحتلال الإسرائيلية لمزيد من الضغوط لإعادة النظر في خططها لإرسال قوات إلى رفح بموجب بيان مشترك وقعه الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني. وكتب الزعماء الثلاثة في رسالة إلى صحيفة لوموند الفرنسية أن "الحرب في غزة والمعاناة الإنسانية الكارثية التي تسببها يجب أن تنتهي الآن"، وحثوا على "زيادة هائلة" في المساعدات لغزة. وقالوا أيضا إن قرار مجلس الأمن الدولي الأخير الذي يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار وإطلاق سراح جميع المحتجزين الذين تحتجزهم حماس يجب "التنفيذ الكامل دون مزيد من التأخير". ويُنظر إلى مصر والأردن - اللتين تقعان على الحدود مع إسرائيل - على أنهما لاعبان رئيسيان في منطقة الشرق الأوسط التي مزقتها الحرب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-04-04

صرخ مسؤول إسرائيلي كبير في وجه المسؤولين الأمريكيين بسبب الإحباط بزعم أن إدارة بايدن تراجعت عن خطط إسرائيل لغزو رفح، وفقًا للتقارير. ونقلت صحيفة «التلجراف»، عن  مصدر مطلع على الاجتماع أن المحادثة لم تكن سهلة، وأن الولايات المتحدة طلبت من إسرائيل تقديم خطة أكثر تفصيلاً لإجلاء المدنيين من المدينة الجنوبية، حيث يعيش الآن ما يصل إلى 1.5 مليون شخص.  وخلال الاجتماع  بدأ رون ديرمر، وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي، بالصراخ والتلويح بذراعيه بينما كان يدافع عن خطط لشن غزو بري للمدينة، وفقًا لشبكة NBC نقلاً عن مسؤولين أمريكيين. حضر اللقاء جيك سوليفان، مستشار الأمن القومي الأمريكي، وأنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، الذي حافظ على هدوئه، بحسب المسؤولين. وتخطط إسرائيل لإجلاء المدنيين إلى خيام شمال رفح مباشرة على مدى عدة أسابيع، وحذرت الولايات المتحدة إسرائيل مرارا وتكرارا بشأن خططها لغزو، وقال الرئيس بايدن إن ذلك سيكون خطأ. وقال لويد أوستين، وزير الدفاع الأمريكي، لنظيره الإسرائيلي، إن مقتل سبعة من عمال الإغاثة في غزة يوم الاثنين عزز القلق المعلن بشأن عملية عسكرية إسرائيلية محتملة في . لكن إسرائيل تصر على شن غزو بري واسع النطاق في رفح، كما فعلت في أماكن أخرى من غزة، في محاولة لتدمير آخر أربع كتائب تابعة لحماس يعتقد أنها تعمل هناك، ومحاولة تحرير ما تبقى من 130 رهينة إسرائيلية أو نحو ذلك. واصطدم رئيس الوزراء نتنياهو علناً مع إدارة بايدن بشأن هذه القضية، قائلاً إن إسرائيل ليس أمامها خيار سوى دخول المدينة، وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن نتنياهو وبايدن سيناقشان مسألة رفح عبر الهاتف يوم الخميس.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-20

(مصراوي) زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، مقتل 4 من كبار قادة حركة المقاومة الإسلامية حماس في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة الثلاثاء الماضي. وأعلنت إسرائيل استشهاد نائب كتائب القسام والرجل الثالث داخل حركة حماس مروان عيسى في وقت سابق خلال عملية استهدفت مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وهو ما لم تؤكده حركة حماس حتى الآن. كما استشهد رئيس العمليات بالأمن الداخلي في قطاع غزة فائق المبحوح خلال اشتباكات مباشرة مع قوات الاحتلال الإسرائيلي عند مجمع الشفاء أثناء اقتحامه. وأعربت إسرائيل على لسان مسؤوليها في عدة من مناسبات عن عزمها على اجتياح مدينة رفح جنوبي القطاع والتي تأوي مليون ونصف نازح تركوا منازلهم هربًا من القصف الإسرائيلي، بدعوى تواجد عناصر المقاومة الفلسطينية داخل المدينة الجنوبية. وأرسل رئيس الوزراء الإسرائيلي بينيامين نتنياهو وفدًا إسرائيليًا إلى واشنطن من أجل الاجتماع مع مسؤولين في الإدارة الأمريكية لمناقشة الوضع الدائر في قطاع غزة والتشاور حول رغبة إسرائيل في اجتياح رفح وتبادل وجهات النظر حول اجتياح رفح بريًا. وتمت تلك الخطوة دون معرفة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية التي لم تعلم عن الأمر إلا ببيان رسمي من البيت الأبيض الأمريكي، حسبما نقلت "هيئة البث الإسرائيلية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-20

قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يزال مصر على شن عملية عسكرية في رفح جنوب قطاع غزة، على الرغم من الضغوط الأمريكية للتراجع عن الفكرة.   تصاعدت التوترات بين الولايات المتحدة وإسرائيل بسبب خطط لاجتياح رفح التي تضم الان ما يزيد عن 1.5 مليون نازح فلسطيني لجئوا للمنطقة هربا من القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ اكثر من 5 أشهر وتسبب في استشهاد اكثر من 31 فلسطيني وعشرات الالاف من الإصابات وأزمة إنسانية تزداد حدة يوما بعد يوم   وجدد المسؤولين الأمريكيين المخاوف بشأن التخطيط الإسرائيلي لاجتياح رفح، مع إصرار نتنياهو على أنه لا توجد طريقة للقضاء على حماس دون توغل بري، على الرغم من تحذيرات الحلفاء.   أشارت واشنطن بوست إلى أن وزير الدفاع الأمريكي لويد اوستن ورئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال تشارلز براون تناولا الخلاف العميق المتزايد بين بايدن وحكومة نتنياهو بشأن استراتيجية الأخير فى حربه ضد حماس.   وأعربت الولايات المتحدة علناً عن مخاوفها بشأن خطة إسرائيل لشن هجوم كبير في المدينة الجنوبية، حيث لجأ أكثر من مليون شخص، وشجعت إسرائيل على البحث عن بدائل لهجوم شامل.   وألقت إدارة باللوم على الحكومة الإسرائيلية في عرقلة تسليم المساعدات إلى غزة. وحذر أوستن أن إسرائيل قد تواجه في نهاية المطاف "هزيمة استراتيجية" إذا فشلت في توفير الحماية الكافية للمدنيين.   فى الوقت نفسه، كشف موقع اكسيوس، تدرس إدارة بدائل لغزو رفح ستقترحها على وفد إسرائيلي سيزور واشنطن الأسبوع المقبل، وسط تحذيرات رسمية من تداعيات العملية العسكرية التي يريد نتنياهو شنها، في مقدمتها التأثيرات على العلاقات مع مصر والولايات المتحدة، وقال مسئولون أمريكيون، إن البيت الأبيض طلب عقد الاجتماع لمحاولة تجنب صدام بين الولايات المتحدة وإسرائيل، حيث وضع كل من بايدن ونتنياهو "خطوط حمراء" مختلفة حول العملية الإسرائيلية في جنوب قطاع غزة   وقال مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان إن العملية يمكن أن تمنع دخول المساعدات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها من مصر إلى غزة، وتعزل إسرائيل دوليا وتضر بمعاهدة السلام الإسرائيلية المصرية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-20

ذكرت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يزال مصرًا على عملية رفح جنوبي قطاع غزة، على الرغم من الضغوط الأمريكية. وقالت الصحيفة، في سياق تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني، اليوم الأربعاء، إن التوترات بين الولايات المتحدة وإسرائيل تتصاعد بسبب خطط نتنياهو لاجتياح رفح جنوبي القطاع المكتظة بما يقرب من 1.5 مليون نازح فلسطيني. وأضافت أن المسؤولين الأمريكيين يجددون المخاوف بشأن التخطيط الإسرائيلي لاجتياح رفح، مع إصرار نتنياهو على أنه «لا توجد طريقة» للقضاء على حماس «دون توغل بري»، على الرغم من تحذيرات الحلفاء. وبحسب الصحيفة الأمريكية، تناول وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن ورئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال تشارلز براون الخلاف العميق المتزايد بين إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن وحكومة نتنياهو بشأن نهج الأخير في حربه ضد حماس في قطاع غزة. وأشارت «واشنطن بوست»إلى أن الولايات المتحدة أعربت علنًا عن مخاوفها بشأن خطة إسرائيل لشن هجوم كبير في المدينة الجنوبية، حيث لجأ أكثر من مليون شخص، وشجعت إسرائيل على البحث عن بدائل لهجوم شامل. وألقت إدارة بايدن باللوم على الحكومة الإسرائيلية في عرقلة تسليم المساعدات إلى غزة. وحذر أوستن من أن إسرائيل قد تواجه في نهاية المطاف «هزيمة استراتيجية» إذا فشلت في توفير الحماية الكافية للمدنيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-14

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، رفض الضغوط الدولية لمنع التحرك في رفح. وقال نتنياهو: "سأواصل مقاومة الضغوط وسندخل ونكمل القضاء على ما تبقى من كتائب حماس ونستعيد الأمن ونحقق النصر الكامل لشعب ودولة إسرائيل". وأعلن ، الأربعاء، أنه يخطط لتوجيه جزء كبير من 1.4 مليون نازح من موجودين في رفح نحو "جزر إنسانية" وسط القطاع، قبل عملية برية مخطط لها. ويشكل مصير المدنيين في رفح مصدر قلق كبير لحلفاء ، وحذرت المنظمات الإنسانية من أن الهجوم على المدينة الجنوبية الواقعة على الحدود مع ، والتي يعتقد أنها آخر معقل متبقي لحماس في القطاع، سيكون بمثابة كارثة. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، ، إن نقل الأشخاص الموجودين في رفح إلى المناطق المحددة، سيتم تنفيذه بالتنسيق مع الجهات الفاعلة الدولية. وقال نتنياهو: "سأواصل مقاومة الضغوط وسندخل ونكمل القضاء على ما تبقى من كتائب حماس ونستعيد الأمن ونحقق النصر الكامل لشعب ودولة إسرائيل". وأعلن ، الأربعاء، أنه يخطط لتوجيه جزء كبير من 1.4 مليون نازح من موجودين في رفح نحو "جزر إنسانية" وسط القطاع، قبل عملية برية مخطط لها. ويشكل مصير المدنيين في رفح مصدر قلق كبير لحلفاء ، وحذرت المنظمات الإنسانية من أن الهجوم على المدينة الجنوبية الواقعة على الحدود مع ، والتي يعتقد أنها آخر معقل متبقي لحماس في القطاع، سيكون بمثابة كارثة. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، ، إن نقل الأشخاص الموجودين في رفح إلى المناطق المحددة، سيتم تنفيذه بالتنسيق مع الجهات الفاعلة الدولية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-14

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق نفتالي بينيت إن العملية العسكرية في رفح ضرورية للقضاء على حركة حماس. وأضاف بينيت في مقابلة مع شبكة "سي إن إن": "يدرك كل إسرائيلي تقريباً أنه يتعين علينا الاستيلاء على إذا أردنا رحيل حماس، إذا لم ندمرهم بالكامل فسوف يعيدون تشكيل أنفسهم." وتابع: "المليون مدني الذين يحتمون بالمدينة الجنوبية يمكن نقلهم إلى المنطقة الواقعة شمال ". وردا على سؤال حول التقارير التي تفيد بأن البيت الأبيض يحاول طرد رئيس الوزراء ، قال: " ديمقراطية نابضة بالحياة وليس سرا أن هناك اضطرابات واسعة النطاق في فيما يتعلق بالوضع السياسي، ولكن على نفس المنوال، إن الأغلبية الساحقة من الإسرائيليين تؤيد هذا الهدف، والهدف هو تدمير حماس، لأنه ليس لدينا أي خيار آخر". وأعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، أنه يخطط لتوجيه جزء كبير من 1.4 مليون نازح من موجودين في نحو "جزر إنسانية" وسط القطاع، قبل عملية برية مخطط لها. ويشكل مصير المدنيين في رفح مصدر قلق كبير لحلفاء إسرائيل، وحذرت المنظمات الإنسانية من أن الهجوم على المدينة الجنوبية الواقعة على الحدود مع ، والتي يعتقد أنها آخر معقل متبقي لحماس في القطاع، سيكون بمثابة كارثة. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغاري، إن نقل الأشخاص الموجودين في إلى المناطق المحددة، سيتم تنفيذه بالتنسيق مع الجهات الفاعلة الدولية. وأضاف بينيت في مقابلة مع شبكة "سي إن إن": "يدرك كل إسرائيلي تقريباً أنه يتعين علينا الاستيلاء على إذا أردنا رحيل حماس، إذا لم ندمرهم بالكامل فسوف يعيدون تشكيل أنفسهم." وتابع: "المليون مدني الذين يحتمون بالمدينة الجنوبية يمكن نقلهم إلى المنطقة الواقعة شمال ". وردا على سؤال حول التقارير التي تفيد بأن البيت الأبيض يحاول طرد رئيس الوزراء ، قال: " ديمقراطية نابضة بالحياة وليس سرا أن هناك اضطرابات واسعة النطاق في فيما يتعلق بالوضع السياسي، ولكن على نفس المنوال، إن الأغلبية الساحقة من الإسرائيليين تؤيد هذا الهدف، والهدف هو تدمير حماس، لأنه ليس لدينا أي خيار آخر". وأعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، أنه يخطط لتوجيه جزء كبير من 1.4 مليون نازح من موجودين في نحو "جزر إنسانية" وسط القطاع، قبل عملية برية مخطط لها. ويشكل مصير المدنيين في رفح مصدر قلق كبير لحلفاء إسرائيل، وحذرت المنظمات الإنسانية من أن الهجوم على المدينة الجنوبية الواقعة على الحدود مع ، والتي يعتقد أنها آخر معقل متبقي لحماس في القطاع، سيكون بمثابة كارثة. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغاري، إن نقل الأشخاص الموجودين في إلى المناطق المحددة، سيتم تنفيذه بالتنسيق مع الجهات الفاعلة الدولية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-12

قال ثلاثة مسؤولين أمريكيين إن العملية العسكرية الإسرائيلية في قد تؤدي إلى تحول كبير في السياسة الأمريكية تجاه دولة الاحتلال الإسرائيلي، وعلى رأسها إنهاء الدعم الأمريكي لإسرائيل في مجلس الأمن والأمم المتحدة، فضلًا عن فروض قيود على الاستخدام الإسرائيلي للأسلحة الأمريكية في حربها الوحشية في غزة، ليعد التهديد الأمريكي بورقة العقوبات ضد إسرائيل تاريخيًا. وبحسب موقع "أكسيوس" الأمريكي، فإن الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وضعا "خطوطًا حمراء" متناقضة بشأن الحرب في غزة في الأيام الأخيرة، ما قد يضعهما في مسار تصادمي إذا غزت إسرائيل رفح في جنوب غزة في الأسابيع القليلة المقبلة. وفي مقابلة يوم السبت، سُئل بايدن عما إذا كانت العملية العسكرية الإسرائيلية في رفح خطًا أحمر بالنسبة للإدارة، أجاب بايدن: "نعم، إنها كذلك". وكان بايدن قد أثار في وقت سابق مخاوف بشأن عملية إسرائيلية في المدينة الجنوبية التي تقع على الحدود مع مصر، وطالب نتنياهو بتقديم خطة موثوقة وقابلة للتنفيذ لحماية المدنيين هناك، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يشير فيها إلى الغزو باعتباره خطًا أحمر. وتابع الموقع، أنه بعد يوم واحد من المقابلة، قال نتنياهو في مقابلة أخرى: "سنذهب إلى إلى رفح لدي خط أحمر، أيضًا، هل تعرف ما هو الخط الأحمر؟، إن السابع من أكتوبر لن يتكرر مرة أخرى، لن يحدث مرة أخرى أبدا". خلف الكواليس: لم يتحدث بايدن ونتنياهو منذ 15 فبراير، وفي اتصالهما الأخير، أعرب بايدن عن قلقه بشأن عملية إسرائيلية محتملة في رفح، حسبما قال البيت الأبيض. وقال مسؤولون أمريكيون إنه كانت هناك عدة مناقشات داخل الإدارة في الأسابيع الأخيرة حول عملية عسكرية إسرائيلية محتملة في رفح، وكانت خلاصة القول هي أن إدارة بايدن لا يمكنها السماح بحدوث ذلك، ولا تعتقد الإدارة أن إسرائيل قادرة على تنفيذ خطة إخلاء للفلسطينيين من رفح بطريقة تمنع سقوط أعداد كبيرة من المدنيين. وأضاف الموقع أنه لم يتم اتخاذ أي قرارات بشأن كيفية رد الولايات المتحدة على العملية الإسرائيلية في رفح، لكن اثنين من المسؤولين الأمريكيين قالا إن أحد الخيارات التي تمت مناقشتها داخليًا بين البيت الأبيض ووزارة الخارجية والبنتاجون هو فرض قيود على استخدام الصواريخ الأمريكية، والأسلحة هجومية من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة. وقال مسؤول أمريكي ثالث إنه من المحتمل أن تؤدي العملية الإسرائيلية في رفح إلى سماح الولايات المتحدة بإصدار قرار لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار، حيث سبق استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد القرارات المرفوعة إلى مجلس الأمن ثلاث مرات منذ بداية الحرب. وقال مسؤول أمريكي كبير: "إذا قرر نتنياهو تحدي بايدن والقيام بمثل هذه العملية، فستكون هذه بمثابة مواجهة بين الطرفين". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-28

حذر مسؤولون من إسرائيل وحركة حماس وقطر الساعات القليلة الماضية، من تفاؤل الرئيس الأمريكي جو بايدن بإمكانية التوصل إلى اتفاق لـمقابل المحتجزين الإسرائيليين  في بحلول نهاية هذا الأسبوع. وقال مسؤول إسرائيلي لشبكة CNN مساء الثلاثاء: إن إسرائيل “فوجئت بأن بايدن استخدم كلمة الإثنين وأنه استخدم كلمة وقف إطلاق النار”. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية القطرية: "إنه لا يزال يأمل في إمكانية التوصل إلى اتفاق قبل بداية شهر رمضان المبارك في 10 أو 11 مارس". وسط ذلك كان هناك تطورات أخرى، كان أبرزها ما يلي: حذر مسؤولو الأمم المتحدة من أن أكثر من نصف مليون شخص في غزة على حافة المجاعة وأن هناك حاجة ماسة إلى وقف إطلاق النار لتسهيل توصيل المساعدات الغذائية. وقال برنامج الأغذية العالمي: "إن القطاع يشهد أسوأ مستوى من سوء التغذية بين الأطفال في العالم؛ حيث يعاني طفل واحد من بين كل ستة أطفال تحت سن الثانية في غزة من سوء التغذية الحاد". ارتفع إجمالي عدد ضحايا المجازر الإسرائيلية في غزة منذ 7 أكتوبر إلى 29،878 شهيدًا، فيما وصل عدد الجرحى إلى 70،215، بحسب أرقام وزارة الصحة في غزة.  تواجه المستشفيات في غزة ظروفًا مزرية، حيث يعمل بعضها بدون كهرباء ومياه ومستويات منخفضة من الإمدادات الطبية، وفقًا لوزارة الصحة في القطاع.  وقالت الوزارة: "إن الوضع حرج بشكل خاص في مجمع ناصر الطبي في جنوب غزة". قال متحدث عسكري لشبكة CNN: "إن إسرائيل ستتخذ إجراءات لحماية المدنيين إذا وسعت عملياتها العسكرية في رفح". وقال مسؤول في البيت الأبيض لشبكة CNN: "إن الولايات المتحدة لن تدعم الهجوم الإسرائيلي المخطط له في المدينة الجنوبية حتى ترى خطة لضمان سلامة أكثر من مليون لاجئ يبحثون عن مأوى هناك". من المتوقع أن تغادر قوة الرد السريع للبحرية الأمريكية شرق البحر الأبيض المتوسط في الأسابيع المقبلة وتعود إلى الولايات المتحدة، بحسب اثنين من مسؤولي الدفاع، في تخفيض كبير للقوات الأمريكية في المنطقة.  الجدول الزمني الدقيق للمغادرة غير واضح، ولا يزال من الممكن أن يقرر البنتاجون إبقاء المجموعة في المنطقة إذا تدهور الوضع بسرعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-22

حذر خبير لوجستي أسترالي، يعمل في مستشفى في  اليوم الخميس، من أن "الجميع هنا يكافحون" بينما أثار مخاوف من هجوم بري إسرائيلي "كارثي" على المدينة الجنوبية. وقال ليندساي كروجان، الذي يقوم بمهمة مع منظمة أطباء بلا حدود، إنه يجب أن يكون هناك "وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار" لأن النقاش المطول "يعادل المزيد من الوفيات". وكروغان، هو من منطقة جولد كوست، وقام بسبع مهام سابقة مع منظمة أطباء بلا حدود بما في ذلك أوكرانيا وبنغلاديش. وهو محترف في الهبوط من قمم الجبال ومعلم في الهواء الطلق ويعمل كمدير لوجستي للمشروع في غزة. وقال كروجان لصحيفة الجارديان: "الآن في رفح أرى أكبر تجمع للناس في مكان واحد منذ كوكس بازار في بنجلاديش، في عام 2018". وأضاف: "من حيث الكثافة السكانية وتدفق الإمدادات، يعد هذا هو المشهد الأكثر تحديًا الذي واجهته حتى الآن". وتابع أنه يركز على "ضمان أن يكون لدينا مساحة عمل وظيفية داخل المستشفى الميداني الإندونيسي في رفح، حيث يتم تنفيذ الجزء الأكبر من أنشطتنا الطبية"، بما في ذلك محاولة تحسين أمن المياه والطاقة. ويعالج المستشفى الأشخاص الذين يعانون من إصابات بالغة وحروق ناجمة عن الحرب، ويشكل الأطفال أكثر من 40% من مرضاه. وقال كروجان إن الفريق الذي كان يعمل معه "جدير بالثناء"، ومعظمهم من الزملاء الفلسطينيين "الذين ليس لديهم خيار فيما يتعلق بالتواجد في وسط منطقة حرب والذين يواصلون العمل إلى أقصى حدودهم". وأضاف كروجان: "يكافح زملاؤنا المحليون من أجل الوصول إلى ضروريات الحياة الأساسية‘ ولكن بطريقة ما، يواصلون الحضور للعمل ويجعلون من الممكن تقديم الرعاية الطبية". وتابع: "نحن نعمل مع فريق منهك، في سيناريو مستحيل، الجميع هنا يكافحون، وهذا هو الوضع حيث لدينا ضحايا يعتنون بالضحايا، لا يوجد أحد هنا لا يحتاج إلى المساعدة". وأكد كروجان أن الهجوم على مدينة رفح سيكون "كارثيا"، مضيفًا: "لقد فقد الناس كل شيء بالفعل، والاحتياجات الإنسانية هائلة، أخشى أن يؤدي ذلك إلى تفاقم الأمور، حيث أن كل شيء هنا معلق بخيط رفيع، النظام الطبي بالكاد قادر على مواكبة الاحتياجات". وقال: إنه "لم يعير الكثير من الاهتمام لما يراه بقية العالم منذ مجيئه إلى هنا"، ولكن من المهم أن ندرك "أن الناس يُقتلون بلا داع". وتابع: "يجب بذل كل جهد للسماح بوصول المساعدات دون عوائق والضمانات المقدمة، حتى نتمكن من العمل والقيام بكل ما هو ممكن لدعم الناس في غزة"، مشددًا: "يجب أن يكون هناك وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار الآن". استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) لمنع التوصل إلى قرار لوقف إطلاق النار في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يوم الثلاثاء، بحجة أن ذلك من شأنه أن يقوض المفاوضات الجارية الرامية إلى تأمين إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين لدى حماس. وحصل مشروع القرار على 13 صوتًا مؤيدًا بما في ذلك من الحلفاء المقربين للولايات المتحدة الذين أصروا على أن الاحتياجات الإنسانية للفلسطينيين تفوق أي تحفظات على النص الذي اقترحته الجزائر. وأستراليا ليست عضوا في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، لكنها صوتت في ديسمبر مع أكثر من 150 دولة في الجمعية العامة للأمم المتحدة لصالح وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المحتجزين لدى المقاومة في غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-20

أعلن اتحاد عمال النقل المائي في ، الذي يمثل 3500 عاملا في 11 ميناء رئيسيا في جميع أنحاء البلاد، رفضه تحميل أو تفريغ أي "شحنات أسلحة" مخصصة للاستخدام في الإبادة الجماعية الإسرائيلية المستمرة في غزة، بالتزامن مع تداول تقارير تفيد ببيع أكثر من 20 طائرة بدون طيار من طراز هيرميس إلى من الهند. ووفقًا لبيان النقابة الذي صدر بتاريخ 14 فبراير، فإن القرار يشمل أي شحنة قادمة من إسرائيل "أو أي دولة أخرى يمكنها التعامل مع المعدات العسكرية والبضائع المتحالفة معها للحرب في فلسطين". وقالت النقابة في بيانها: "إن الهجوم الإسرائيلي الأخير على غزة أدى إلى وقوع آلاف الفلسطينيين في معاناة وخسائر هائلة، لقد تم تفجير النساء والأطفال إربا في الحرب، لم يتمكن الآباء من التعرف على أطفالهم الذين قتلوا في التفجيرات التي كانت تنفجر في كل مكان". وأضافت: "في هذه المرحلة، قرر أعضاء الاتحاد بشكل جماعي رفض التعامل مع جميع أنواع الشحنات المسلحة، إن تحميل وتفريغ هذه الأسلحة يساعد في تزويد المنظمات بالقدرة على قتل الأبرياء". ودعا الاتحاد إلى وقف فوري لإطلاق النار، وحث "عمال العالم والشعوب المحبة للسلام على الوقوف مع مطلب فلسطين الحرة". وفي حديثه إلى موقع " The Wire"، صرح الأمين العام لاتحاد النقل المائي في الهند، تي. ناريندرا راو، بأن البيان صدر "للتعبير عن التضامن مع فلسطين" وأن العمال "لن يساعدوا في تحميل أو تفريغ أي شيء من شأنه أن يخدم قضية الحرب". وأشار راو، إلى إنهم لم يتلقوا أي تقارير عن أي سفينة محملة بالأسلحة متجهة إلى إسرائيل حتى الآن، لكنهم يصدرون البيان "للتعبير عن التضامن مع فلسطين" ولتوضيح أنهم لن يكونوا جزءًا من أي مشروع مستقبلي لدعم حرب إسرائيل على الضفة الغربية، الشعب الفلسطيني". واستشهد أكثر من 29 ألف فلسطيني وأصيب أكثر من 69 ألف آخرين في العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة المحاصر خلال الأشهر الأربعة الماضية. وتتجه إسرائيل الآن نحو شن غزو على مدينة رفح، بعد تهجير ودفع حوالي 1.5 مليون فلسطيني من بقية قطاع غزة إلى المدينة الجنوبية، الواقعة بالقرب من الحدود مع مصر. وبينما قال رئيس الاتحاد راو إنه لم ترد أي تقارير عن سفن متجهة إلى إسرائيل حتى الآن، فقد وردت تقارير في الأيام الأخيرة عن بيع أكثر من 20 طائرة بدون طيار من طراز هيرميس 900 متوسطة الارتفاع وطويلة التحمل إلى إسرائيل من الهند. بحسب موقع "كليك نيوز"، فإنه يتم تصنيع طائرة  Hermes 900، وهي واحدة من أربع "طائرات بدون طيار قاتلة" تستخدمها إسرائيل، في منشأة تابعة لشركة Adani-Elbit Advanced Systems India Limited  في مدينة حيدر أباد.  والشركة عبارة عن مشروع مشترك بين شركة تصنيع الأسلحة الإسرائيلية Elbit Systems  والمجموعة الهندية Adani Group، وتم الإبلاغ عن عملية البيع لأول مرة بواسطة Shephard Media في 2 فبراير. وفي حين لم تعترف الهند ولا إسرائيل بالشراء، فقد تم تأكيد البيع بشكل غير رسمي لـ The Wire  من  قبل مصادر في  Adani Group. وكانت إسرائيل قد أطلقت لأول مرة طائرة هيرميس 900 بدون طيار خلال حملة القصف في غزة عام 2014، وقد استشهد فيها 2251 فلسطينيًا على مدار 50 يومًا.  وشكلت ضربات الطائرات بدون طيار وحدها 37٪ من عمليات القتل. وكانت الطائرة بدون طيار، التي يتم بيعها في سوق الأسلحة الدولية، هدفًا لاحتجاجات العمل المباشر المستمرة التي قامت بها منظمة العمل الفلسطيني في المملكة المتحدة. يعد مشروع التصنيع "إلبيت – أداني"جزءًا من تاريخ طويل من التبادلات العسكرية بين الهند وإسرائيل، حيث أصبحت الهند أكبر مشتر للأسلحة الإسرائيلية الصنع، حيث تنفق ما يقرب من مليار دولار أمريكي كل عام. وفي ظل الولاية الأولى لحكومة رئيس الوزراء الحالي ناريندرا مودي بين عامي 2014 و2019، ارتفعت إمدادات الأسلحة من إسرائيل إلى الهند بنسبة 175%، حسب معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام(SIPRI). وفي الوقت نفسه، تقوم الهند بتزويد إسرائيل بطائرات بدون طيار في وقت يخضع فيه الاحتلال الصهيوني لأوامر صريحة وملزمة من محكمة العدل الدولية لوقف ارتكاب أي أعمال تم تعريفها على أنها إبادة جماعية بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية لعام 1948 - بما في ذلك "قتل أفراد من جيش الاحتلال الإسرائيلي". ونظرًا لاعتراف محكمة العدل الدولية بالخطر المعقول المتمثل في ارتكاب إسرائيل للإبادة الجماعية في غزة، فإن الموقعين الآخرين على الاتفاقية، مثل الهند، عليهم التزامات بمنع الإبادة الجماعية. وقال شير هيفر من لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة: "بما أن إسرائيل ترفض الالتزام بقرار محكمة العدل الدولية بالامتناع عن اتخاذ إجراءات بموجب المادة 2 من اتفاقية منع الإبادة الجماعية، فإن الدول الثالثة مثل الهند تتحمل مسؤولية فرض حظر على الأسلحة وعدم التواطؤ في الإبادة الجماعية". بالنسبة للعمال في الهند، يمكن أن يتخذ هذا التواطؤ أشكالًا متعددة، بما يتجاوز الدعم المادي لإسرائيل في شكل أسلحة، حسب موقع "كليك نيوز". وفي نوفمبر، نددت النقابات العمالية المركزية في الهند، التي تمثل 100 مليون عامل، باتفاقية "تصدير العمالة" الموقعة بين الحكومة وإسرائيل والتي يمكن أن تشهد نقل ما يصل إلى 100 ألف عامل هندي إلى إسرائيل. وجاءت هذه الأخبار بعد أن ألغت إسرائيل بشكل عقابي تصاريح العمل الممنوحة للعمال الفلسطينيين في أعقاب عملية مقاومة فيضانات الأقصى في 7 أكتوبر. ومنذ ذلك الحين، وبينما كانت الوفود الإسرائيلية تزور الهند لإجراء حملات توظيف لنقل العمال للعمل في قطاع البناء الإسرائيلي؛ حيث يتم عادةً توظيف العمال المهاجرين الفلسطينيين والأجانب لأداء بعض المهام الأكثر إرهاقًا؛ استنكر اتحاد عمال البناء في الهند هذه الخطوة، مؤكدة أنها ترقى إلى مستوى تقديم الدعم لهجمات الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل على فلسطين بينما تستغل العمال الفقراء في الهند. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-19

شهد مؤتمر ميونيخ الأمني الذي دام ثلاثة أيام بمثابة عدة اجتماعات سرية ورسائل عامة من الزعماء السياسيين حول الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، وزعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط، وأكدت الاجتماعات أن بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي هو سبب منع إنهاء الحرب على قطاع غزة. وكشفت مجلة "إل باييس" الإسبانية أن مؤتمر ميونخ شهد إجماع واسع النطاق على خارطة الطريق التي يجب اتباعها، حيث تتضمن المرحلة الأولى وقف إطلاق النار في غزة وإنهاء الحرب، وإطلاق سراح المحتجزين، ودخول المساعدات الإنسانية، على أن يتم ذلك بالتوازي مع عملية تؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية، مع ضمانات أمنية لإسرائيل وتطبيع علاقاتها مع الدول العربية. ووفق المجلة تكررت الخطوط العريضة لخارطة الطريق هذه ـ مع بعض الاختلاف ـ من قبل الزعماء العرب والأوروبيين والأميركيين والآسيويين، ولكن الحلقة المفقودة تتمثل في الإرادة أو القدرة على إقناع الجانبين بالسير على هذا الطريق، وخاصة عندما يتعلق الأمر برئيس الوزراء الإسرائيلي الذي لا يستطيع أحد إيقافه، وفقًا لما ذكرته. وبحسب المجلة، أشارت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي إلى أنه على الرغم من وجود اتفاق بشأن ما يجب القيام به، إلا أن هناك نقصًا حاليًا في "الشركاء الجيدين"، مضيفة: "نحن بحاجة إلى حكومة إسرائيلية مستعدة للحديث عن حل الدولتين"، وجاءت التصريحات في الوقت الذي تستعد فيه إسرائيل لهجوم بري محتمل على رفح، حيث يكتظ مئات الآلاف من النازحين من سكان غزة في المدينة الجنوبية وسط معاناة إنسانية رهيبة. وتابعت أنه طيلة حياته السياسية، رفض نتنياهو باستمرار حل الدولتين وشجع بقوة على توسيع سياسات الاحتلال والاستعمار التي تؤدي إلى تآكل احتمالات قيام دولة فلسطينية قابلة للحياة، وتضم حكومته الحالية زعماء اليمين المتطرف، الذين أدلوا بتعليقات متطرفة للغاية بشأن فلسطين. وأضافت أنه خلال مؤتمر ميونيخ الأمني، الذي بدأ الجمعة وانتهى الأحد، استبعد نتنياهو مرة أخرى إرسال ممثلين للمفاوضات في مصر، مدعيا أن مطالب حماس وهمية، وقالت الحكومة الإسرائيلية في بيان يوم الأحد إن "إسرائيل ترفض الإملاءات الدولية الصريحة فيما يتعلق بالتوصل إلى اتفاق دائم مع الفلسطينيين"، وأضاف أن الاتفاق، في حال التوصل إليه، لن يأتي إلا من خلال المفاوضات المباشرة بين الطرفين، دون شروط مسبقة. يرى العديد من الخبراء أن نتنياهو لديه مصلحة راسخة في استمرار الصراع في غزة: إذا انتهت الحرب، فإن ذلك من شأنه أن يلغي حالة الطوارئ التي تضمن له البقاء في السلطة. ومن جانبه، شهد الاتحاد الأوروبي تقويض فعاليته بسبب الانقسامات الداخلية، حيث دعت إسبانيا وإيرلندا إلى مراجعة ما إذا كانت إسرائيل تمتثل لالتزاماتها في مجال حقوق الإنسان بموجب اتفاقها التجاري مع الاتحاد الأوروبي، لكن يُنظر إلى المبادرة على أنها لفتة سياسية أكثر من كونها إجراءً قابلًا للتطبيق. وأوضحت المجلة أنه من دون التعرض لضغوط دولية أكبر، يقوم نتنياهو بالتحضير لمرحلة جديدة من الهجوم على رفح، وأكد وزيرا خارجية مصر والأردن في ميونيخ أن بلديهما لن يقبلا التهجير القسري لسكان غزة إلى أراضيهما والفلسطينيون، بطبيعة الحال، لا يريدون ذلك أيضًا وما زالوا يتذكرون أنهم عندما غادروا أراضيهم قبل سبعة عقود، لم يتمكنوا أبدًا من العودة، لكن في غزة، لم يعد هناك مكان آخر للذهاب إليه.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: