ينس لاركه

قالت الأمم المتحدة، الثلاثاء، إن إسرائيل تحاول استخدام إدخال المساعدات إلى غزة كسلاح وعوضا عن إرسال الغذاء والماء والدواء إلى سكانه اليائسين، ترسل إليهم القنابل. واستنكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية (أوتشا) تفاقم الوضع في القطاع الفلسطيني الذي دمرته الحرب، بعد مرور نحو تسعة أسابيع من الحصار الإسرائيلي الخانق على غزة. وقال المتحدث باسم أوتشا ينس لاركه للصحفيين في جنيف: «الخلاصة هي أنه لم يعد هناك مساعدات لتوزيعها، لأنه عملية إيصال المساعدات تعرضت لشلل تام... لم يعد هناك ما يُعطى».، وفق وكالة فرانس برس. وأضاف:«في غزة، هناك حاجة ماسة لإيصال الغذاء (للأهالي)؛ لكنهم يتلقون القنابل. يحتاجون إلى الماء؛ ويتلقون القنابل. يحتاجون إلى الرعاية الصحية؛ ويتلقون القنابل». وأعرب عن غضبه من إبلاغ إسرائيل شفويا نحو 15 ممثلا عن وكالات تابعة للأمم المتحدة و200 منظمة غير حكومية عن خطط لإنهاء نظام توزيع المساعدات القائم الذي تديره هذه المنظمات في القطاع. وقال لاركه: «طلبت إسرائيل منهم بدلا عن ذلك إيصال المساعدات عبر مراكز إسرائيلية وفقا لشروط يضعها الجيش الإسرائيلي». وأكد أن الأمم المتحدة رفضت هذا المقترح بشكل قاطع، مشددا على أن مثل هذا المخطط لا يرقى إلى المبادئ الإنسانية الأساسية المتمثلة في الحياد وعدم التحيّز والاستقلالية في إيصال المساعدات. وشدد على أن المساعدات يجب أن تُقدّم بناء على الاحتياجات فقط، لا غير.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
ينس لاركه
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
ينس لاركه
Top Related Events
Count of Shared Articles
ينس لاركه
Top Related Persons
Count of Shared Articles
ينس لاركه
Top Related Locations
Count of Shared Articles
ينس لاركه
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
ينس لاركه
Related Articles

الشروق

2025-05-06

قالت الأمم المتحدة، الثلاثاء، إن إسرائيل تحاول استخدام إدخال المساعدات إلى غزة كسلاح وعوضا عن إرسال الغذاء والماء والدواء إلى سكانه اليائسين، ترسل إليهم القنابل. واستنكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية (أوتشا) تفاقم الوضع في القطاع الفلسطيني الذي دمرته الحرب، بعد مرور نحو تسعة أسابيع من الحصار الإسرائيلي الخانق على غزة. وقال المتحدث باسم أوتشا ينس لاركه للصحفيين في جنيف: «الخلاصة هي أنه لم يعد هناك مساعدات لتوزيعها، لأنه عملية إيصال المساعدات تعرضت لشلل تام... لم يعد هناك ما يُعطى».، وفق وكالة فرانس برس. وأضاف:«في غزة، هناك حاجة ماسة لإيصال الغذاء (للأهالي)؛ لكنهم يتلقون القنابل. يحتاجون إلى الماء؛ ويتلقون القنابل. يحتاجون إلى الرعاية الصحية؛ ويتلقون القنابل». وأعرب عن غضبه من إبلاغ إسرائيل شفويا نحو 15 ممثلا عن وكالات تابعة للأمم المتحدة و200 منظمة غير حكومية عن خطط لإنهاء نظام توزيع المساعدات القائم الذي تديره هذه المنظمات في القطاع. وقال لاركه: «طلبت إسرائيل منهم بدلا عن ذلك إيصال المساعدات عبر مراكز إسرائيلية وفقا لشروط يضعها الجيش الإسرائيلي». وأكد أن الأمم المتحدة رفضت هذا المقترح بشكل قاطع، مشددا على أن مثل هذا المخطط لا يرقى إلى المبادئ الإنسانية الأساسية المتمثلة في الحياد وعدم التحيّز والاستقلالية في إيصال المساعدات. وشدد على أن المساعدات يجب أن تُقدّم بناء على الاحتياجات فقط، لا غير. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-11

قالت الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، إن تدفق المساعدات إلى قطاع غزة قد زاد بشكل كبير منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية حيز التنفيذ في 19 يناير. وأعلنت حماس يوم أمس الاثنين أنها ستؤجل الإفراج المخطط عن ثلاثة رهائن المقررة يوم السبت المقبل كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار، مشيرة إلى أن إسرائيل تنتهك الاتفاق، بما في ذلك من خلال حظر توصيل المساعدات إلى قطاع غزة. وقد رفضت إسرائيل هذا الاتهام بشكل قاطع. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) في جنيف إن 942 شاحنة دخلت قطاع غزة يوم الأحد فقط، تلتها 783 شاحنة يوم الاثنين. وأضاف المتحدث باسم أوتشا، ينس لاركه، أن الشاحنات كانت تحمل الأدوية والطعام ومواد البناء. وبعد زيارته لقطاع غزة يوم الجمعة، قال منسق الإغاثة الطارئة للأمم المتحدة، توم فليتشر، إن أكثر من 12 ألف شاحنة وصلت إلى غزة منذ بداية وقف إطلاق النار. وهذا يزيد عن حوالي 500 شاحنة كانت تنقل البضائع إلى القطاع الساحلي يوميا قبل حرب غزة. ومع ذلك، قالت وزارة الداخلية التابعة لحركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة إن حوالي 5 آلاف شاحنة فقط دخلت الأراضي منذ 19 يناير. وأبلغت حماس وكالة (د ب أ) أن الأرقام الدقيقة غير متوفرة. ويظل الوضع الإنساني في قطاع غزة شديد الخطورة رغم توصيل المساعدات، حيث دمرت أجزاء كبيرة من القطاع بعد أكثر من 15 شهرا من الحرب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-07

أدانت الوكالات الإنسانية الأممية، العدوان الإسرائيلي على رفح في جنوب قطاع غزة. وقالت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان رافينا شامداساني، إنه بالنسبة للمدنيين الذين طُلب منهم الإخلاء، لا توجد أي طرق آمنة إلى الشمال ولا أماكن آمنة بها منشآت صحية وإمدادات غذائية كافية. وأضافت أن هذه الأمور هي المتطلبات الإنسانية الأساسية للإخلاء. وأوضحت: "هناك دلالات قوية على أن هذا يتم بصورة تنتهك القانون الإنساني الدولي". وقال ينس لارك المتحدث باسم المكتب الأممي لتنسيق الشئون الإنسانية: "هذا الصباح يعد من أحلك الأيام خلال هذا الكابوس المستمر منذ سبعة أشهر". وأضاف أن إسرائيل تجاهلت جميع التحذيرات بشأن تأثير الهجوم على رفح على المدنيين، وقال: "الذعر واليأس يسودان". وقال جيمس إلدر المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة: "أسوأ مخاوفنا يبدو أنه يصبح حقيقة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-05-07

قال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية الينس لاركيه، إن الشريانيين الرئيسيين لإيصال المساعدات إلى غزة مختنقان حاليا، وذلك حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها. فيما قالت وسائل إعلام فلسطيني إن الاحتلال يتعمد تأزيم الوضع بمنع إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، كما استهدف المستشفيات والمدارس بعدوانه على شرق رفح الفلسطينية.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-03

شدد ، اليوم الجمعة على أن التوغل الإسرائيلي في رفح سيعرض حياة مئات الآلاف من الفلسطينيين للخطر ويشكل ضربة قوية للعمليات الإنسانية في قطاع غزة. وقال ينس لاركه، المتحدث باسم مكتب الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة، في مؤتمر صحفي في جنيف: "إن أي توغل إسرائيلي في رفح سيعرض حياة مئات الآلاف من الفلسطينيين للخطر، مضيفا أنه قد يكون ذلك مذبحة للمدنيين وضربة قوية للعملية الإنسانية في القطاع بأكمله، لأنها تدار في المقام الأول من رفح"، حسبما نقلت الجارديان. وتابع المسؤول الأممي: "أن عمليات المساعدات التي تنطلق من رفح تشمل عيادات طبية ونقاط توزيع المواد الغذائية، بما في ذلك مراكز للأطفال الذين يعانون من سوء التغذية".   ويعيش نحو 1.4 مليون فلسطيني، أي أكثر من نصف سكان غزة، في رفح والمناطق المحيطة بها، وقد فر معظمهم من منازلهم في أماكن أخرى من القطاع هربًا من الهجوم الوحشي الإسرائيلي ويواجهون الآن تحركًا مؤلمًا آخر، أو خطر مواجهة وطأة هجوم جديد.  وهم يعيشون في مخيمات مكتظة بالسكان، وتكتظ ملاجئ الأمم المتحدة أو الشقق المزدحمة، ويعتمدون على المساعدات الدولية في الغذاء، مع تعطل أنظمة الصرف الصحي والبنية التحتية للمرافق الطبية وفي الوقت الذي تسعى فيه مصر وقطر والولايات المتحدة إلى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، تأمل أن يؤدي إلى تجنب الهجوم على المدينة الجنوبية، كرر رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يوم الثلاثاء بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي ستتحرك نحو رفح "مع أو بدون اتفاق" مع حماس.  وقال نتنياهو، قبل يوم من اجتماعه مع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن: "سوف ندخل رفح لأنه ليس لدينا خيار آخر سندمر كتائب حماس هناك، وسنكمل جميع أهداف الحرب، بما في ذلك إعادة جميع الرهائن لدينا".  وفي حديثه أمس الخميس خلال مراسم تذكارية لجنود الاحتلال الإسرائيلي الذين قتلوا في غزة، اعترف نتنياهو بوجود "اختلافات في الرأي" داخل حكومته حول كيفية المضي قدما، لكنه أضاف أنه "تم اتخاذ قرار"، و"سنفعل ما هو ضروري للفوز والتغلب على عدونا، بما في ذلك في رفح". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: