مجلس الأمن والأمم المتحدة
أدان الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشئون العربية بمجلس النواب،...عرض المزيد
اليوم السابع
Very Positive2025-05-31
أدان الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، بأشد العبارات قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالموافقة على إنشاء في الضفة الغربية المحتلة، مؤكدا أن هذا القرار يمثل تصعيدا خطيرا استفزازا فجا للمجتمع الدولي واستهانة واضحة بجميع الأعراف والمواثيق الدولية التي تجرم الاستيطان وتعتبره باطلا ولا يُعتد به. وأكد "محسب"، أن هذا التحرك من جانب سلطات الاحتلال يأتي في توقيت بالغ الخطورة، ويعد تحديا سافرا لإرادة المجتمع الدولي، ونسفا لأي جهود تبذل لإعادة إحياء عملية السلام على أساس حل الدولتين، الذي يُعد الخيار الوحيد المقبول دوليا لضمان الأمن والاستقرار في المنطقة، مشددا على أن ما يحدث هو انتهاك صارخ للشرعية الدولية، وعلى رأسها اتفاقية جنيف الرابعة التي تحظر على دولة الاحتلال نقل سكانها إلى الأراضي المحتلة، وكذلك قرار مجلس الأمن رقم 2334 الذي يعتبر المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية غير قانونية. وأشار وكيل لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، إلى أن القرار الإسرائيلي الأخير لا يمكن فصله عن سياسة فرض الأمر الواقع على الأرض، وهي سياسة خطيرة من شأنها القضاء على أي إمكانية لتحقيق السلام العادل والشامل، كما أنها تغذي مشاعر الغضب والاحتقان، وتؤدي إلى مزيد من التوتر والعنف في الأراضي المحتلة والمنطقة ككل. وطالب النائب أيمن محسب، المجتمع الدولي وعلى رأسه مجلس الأمن والأمم المتحدة، بتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية والضغط على سلطات الاحتلال للتراجع الفوري عن هذا القرار الخطير، ووقف كافة الأنشطة الاستيطانية التي تُعد جريمة في حق الشعب الفلسطيني، وتُقوض حقه المشروع في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. وشدد "محسب"، على موقف مصر الثابت من دعم الحقوق الفلسطينية المشروعة، ورفضها الكامل لكافة الإجراءات الأحادية التي تهدف إلى تغيير الوضع القانوني والديمغرافي في الأراضي المحتلة، داعيا إلى ضرورة تفعيل أدوات الردع الدولية، وعدم الاكتفاء بالإدانة اللفظية، في ظل تعنت إسرائيل وتماديها في انتهاك القانون الدولي دون أي محاسبة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-05-31
كتب- نشأت علي: أدان الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالموافقة على إنشاء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، واصفًا القرار بأنه يمثل تصعيدًا خطيرًا واستفزازًا فجًا للمجتمع الدولي، واستخفافًا صريحًا بجميع المواثيق والاتفاقيات الدولية التي تجرّم الاستيطان وتعتبره غير قانوني وباطل الأثر. وأشار "محسب"، في بيان، إلى أن توقيت هذا التحرك يعكس تحديًا سافرًا لإرادة المجتمع الدولي، ويمثل نسفًا صريحًا لأي جهود تُبذل لإحياء عملية السلام على أساس حل الدولتين، باعتباره الحل المقبول دوليًا لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة. وأكد أن ما تقوم به سلطات الاحتلال يُعد انتهاكًا صارخًا للشرعية الدولية، في مقدمتها اتفاقية جنيف الرابعة التي تحظر على قوة الاحتلال نقل سكانها إلى الأراضي المحتلة، وقرار مجلس الأمن رقم 2334 الذي ينص بوضوح على عدم شرعية المستوطنات في الضفة الغربية. وأضاف أن هذا القرار لا ينفصل عن سياسة فرض الأمر الواقع على الأرض، وهي سياسة خطيرة تقوّض فرص تحقيق سلام عادل وشامل، وتغذي مشاعر الغضب والاحتقان، ما ينذر بمزيد من التوتر والعنف في الأراضي المحتلة والمنطقة بأكملها. ودعا النائب أيمن محسب، المجتمع الدولي، وعلى رأسه مجلس الأمن والأمم المتحدة، إلى تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، واتخاذ خطوات فاعلة للضغط على سلطات الاحتلال للتراجع الفوري عن هذا القرار، ووقف جميع الأنشطة الاستيطانية التي تُعد جريمة في حق الشعب الفلسطيني، وتهدد حقه المشروع في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. واختتم "محسب" تصريحاته بالتأكيد على موقف مصر الثابت في دعم الحقوق الفلسطينية المشروعة، ورفضها التام للإجراءات الأحادية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني والديمغرافي في الأراضي المحتلة، مشددًا على ضرورة تفعيل أدوات الردع الدولية وعدم الاكتفاء بالإدانات اللفظية، في ظل استمرار إسرائيل في تحديها السافر للقانون الدولي دون رادع. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-26
أعرب محمد بن أحمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي، عن بالغ استهجانه واستنكاره الشديدين لتصعيد كيان الاحتلال الإسرائيلي المستمر ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، وما يرافقه من مجازر مروعة، وجرائم تهجير قسري، وضم غير شرعي، واقتحامات استفزازية متكررة للمسجد الأقصى المبارك، وكان آخرها اقتحام وزير حكومة كيان الاحتلال إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى المبارك، ورفع علم كيان الاحتلال وإقامة الطقوس الدينية في باحاته، في تحدٍ صارخ لمشاعر المسلمين في كافة أنحاء العالم، وانتهاك سافر للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة. وأكد اليماحي أن ما يقوم به كيان الاحتلال من استهداف مباشر للمدنيين، وتدمير المنازل فوق رؤوس ساكنيها، وحرمان الآلاف من أبسط مقومات الحياة، وقتل الأطفال، وكان آخرها الطبيبة الفلسطينية آلاء النجار التي فقدت تسعة من أبنائها دفعة واحدة في غارة إسرائيلية استهدفت منزل عائلتها في غزة وهي تؤدي رسالتها الإنسانية، والمجزرة التي قام بها كيان الاحتلال اليوم واستشهد فيها أكثر من 40 شهيدًا وعشرات الجرحى بقصفه مدرسة تؤوي نازحين، وهو ما يُعد جريمة حرب مكتملة الأركان، لن تسقط بالتقادم، ويتحمّل الاحتلال الإسرائيلي تبعاتها القانونية والسياسية والأخلاقية أمام المجتمع الدولي. وأضاف اليماحي أن البرلمان العربي، وهو يراقب بقلق بالغ هذا التصعيد الخطير، يدعو المجتمع الدولي، وعلى رأسه مجلس الأمن والأمم المتحدة، إلى الخروج عن صمته، وتحمل مسؤولياتهم القانونية والإنسانية والأخلاقية، والعمل الفوري على وقف حرب الإبادة والمجازر المروعة، ومحاسبة مرتكبيها، وضمان حماية الشعب الفلسطيني وخاصة الأطفال، ووقف سياسات الاستيطان والتهجير والضم التي تقوّض أي فرصة لتحقيق السلام العادل والشامل، محذرًا من الانتهاكات المستمرة للمستوطنين بحماية قوات كيان الاحتلال للمقدسات الإسلامية والمسيحية، مؤكدًا أن المسجد الأقصى المبارك هو خط أحمر لا يمكن السكوت عن تدنيسه أو المساس بقدسيته. وجدد اليماحي دعم البرلمان العربي الكامل لنضال الشعب الفلسطيني المشروع، حتى نيل كافة حقوقه غير القابلة للتصرف، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها مدينة القدس، وتحقيق الاعتراف الكامل بالدولة الفلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-23
يشهد العالم، منذ السابع من أكتوبر 2023 وحتى هذه اللحظة، حرب إبادة ممنهجة يمارسها الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والتي تسببت حتى الآن في استشهاد أكثر من 50 ألف فلسطيني، وما يقرب من 130 ألف جريح، بالإضافة إلى نزوح حوالي 2 مليون فلسطيني، وفقًا لبيانات الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني. وبعد هدنة هشة خرقتها إسرائيل بعد شهرين فقط، يقتل جيش الاحتلال مئات الأشخاص يوميًا، وينسف أحياءً بأكملها داخل القطاع المحاصر منذ أكثر من 75 يومًا، لتجويع السكان، ودفعهم للنزوح القسري أو الموت جوعًا أو تحت القصف. منذ اندلاع هذه الحرب، لم تنجح قرارات المجتمع الدولي، ممثلًا في مجلس الأمن والأمم المتحدة، في وقف آلة القتل الإسرائيلية، خاصة مع وجود الفيتو الأمريكي الذي صوّت أكثر من مرة ضد قرارات وقف إطلاق النار، لتظل حبيسة الأدراج، وتستمر الإبادة الجماعية. اتخذت كثير من شعوب العالم موقفًا متضامنًا مع الشعب الفلسطيني، حتى بالرغم من موقف حكوماتها الداعم للكيان الصهيوني، وانطلقت العديد من الاحتجاجات في كافة الدول الغربية، وحتى في الجامعات الأمريكية بالولايات المتحدة، ضد الإبادة الجماعية الممنهجة التي يمارسها جيش الاحتلال ضد الفلسطينيين في قطاع غزة. وبالرغم من كثافة هذه الاحتجاجات، والتي ضمت أشخاصًا من غير العرب أو المسلمين، إلا أنها لم تشكّل ضغطًا كافيًا لوقف هذه الحرب، التي استمرت في حصد مزيد من الأرواح باستخدام القوة العسكرية المتقدمة، والسيطرة الكاملة على وسائل الإعلام الأمريكية والغربية، مما أصاب شعوب العالم بالإحباط والإحساس بالعجز، لتبتكر هذه الشعوب آلية جديدة لمواجهة انتهاكات الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني. حملة شعبية لتأييد التدخل العسكري ووقف الإبادة الجماعية في غزة وفي تطور جديد، غزت خلال الساعات الماضية منصات التواصل الاجتماعي ما سُمي بـ"حملة شعبية لتأييد التدخل العسكري ووقف الإبادة الجماعية في غزة"، مع هاشتاج "#ProtectPalestine". يُطلب من كل شخص يرغب في دعم الحملة والاشتراك فيها أن يلتقط صورة لنفسه وهو يحمل لافتة مكتوب عليها "أؤيد التدخل العسكري لوقف الإبادة في غزة"، ثم نشر هذه الصورة على حسابه الشخصي على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، مثل X، فيسبوك، إنستجرام، وتيك توك، مع استخدام الهاشتاج #ProtectPalestine. تعني هذه العبارة أن الشخص يطالب الممثلين السياسيين والدبلوماسيين بالتدخل العسكري لوقف الإبادة الجماعية للفلسطينيين. هدف الحملة تهدف الحملة إلى حشد التأييد الدولي لوقف الإبادة الجماعية والانتهاكات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في غزة، وتوصيل رسالة للمجتمع الدولي بأن شعوب العالم غاضبة من استمرار جيش الاحتلال الإسرائيلي في ممارسة التطهير العرقي ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، مع الحصار والتجويع المفروض منذ بداية الحرب، والذي أدى إلى حدوث مجاعة بين الأطفال ووفاة العديد منهم. كما تيقن المشاركون في الحملة بأن السبيل الوحيد لوقف العدوان الإسرائيلي هو التدخل العسكري، وهو ما يعد تكتيكًا جديدًا في الاحتجاجات الشعبية. ما هي جنسيات المشاركين في الحملة؟ على عكس المتوقع، لم تقتصر الحملة على شخصيات فلسطينية أو عربية، بل ضمت حسابات لشخصيات ألمانية وإيطالية وهولندية ومن دول شرق آسيا أيضًا، مما يعكس أن قضية الإبادة الجماعية في غزة قضية إنسانية تمس الضمير العالمي، وليست مقتصرة على العرب أو المسلمين. ردود الفعل على الحملة من خلال رصد مواقع التواصل الاجتماعي التي استخدمت هاشتاج الحملة #ProtectPalestine، تبين أن البداية كانت بالأمس، ورغم ذلك حصدت حسابات الحملة التي تحمل اسم "ProtectPalestine" آلاف المتابعين، بالرغم من انطلاقها في يناير 2025. على منصة X، حصد حساب الحملة حتى الآن ما يزيد عن 8000 متابع، أما على إنستجرام فقد تخطى عدد المتابعين 11 ألفًا، وشارك أكثر من 100 شخص بوضع صورهم ولافتات الحملة على حساباتهم. وعلى تيك توك، تجاوز عدد المنشورات التي تدعم الحملة 2000 منشور، كما يزداد عدد المؤيدين على فيسبوك بشكل مستمر. وبعيدًا عن المنصات، بدأ سياسيون وصحفيون وأكاديميون وجنرالات سابقون في أوروبا وأمريكا برفع أصواتهم بشكل غير مسبوق، مطالبين بتدخل عسكري دولي. بل إن العديد منهم بدأ يتحدث صراحة عن ضرورة تسليح الفلسطينيين، مثل الكاتب الأميركي ماكس بلومنتال الذي قال: "آن الأوان لتوفير وسائل الدفاع للشعب الفلسطيني، كما فعلنا مع أوكرانيا". الجهة التي تدعم الحملة عند البحث لمعرفة الجهة الداعمة للحملة، تبين وجود موقع إلكتروني يحمل اسم الهاشتاج "Protect Palestine". وعلى عكس المتبع في المواقع الإلكترونية التي تحتوي على صفحة تعريف بالجهة، لم يوضح الموقع تبعيته لأي جهة، لكنه ذكر في صفحة "الأسئلة المتكررة" أن "حماية فلسطين" مبادرة شعبية تنظمها مجموعات تضامن من مختلف أنحاء العالم، ولا علاقة لها بأي دولة. لماذا نحمي فلسطين؟ ركزت الحملة على الإجابة عن هذا السؤال: لماذا نحمي فلسطين؟ والإجابة أن القانون الدولي يلزم الدول بذلك، إذ يجب بموجبه إنشاء قوة عسكرية دولية لحماية المدنيين الفلسطينيين، وتسهيل المساعدات الإنسانية، وضمان حق تقرير المصير، خاصة مع وجود أدلة تؤكد ضلوع إسرائيل في الإبادة الجماعية. أدلة تورط إسرائيل في الإبادة الجماعية أوضحت الحملة أن هناك أدلة قوية تؤكد تورط إسرائيل، أبرزها قرار محكمة العدل الدولية في فبراير 2024 الذي أقر بارتكاب إسرائيل جريمة التطهير العرقي. كما قدمت الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان والصحفيون أدلة على استهداف المناطق المدنية، وتدمير البنية التحتية، والتهجير الجماعي، والاستخدام الممنهج للتعذيب والعنف الجنسي، بالإضافة إلى تصريحات رسمية من مسؤولين إسرائيليين تعكس نية الإبادة. شهود العيان خصصت الحملة صفحة لشهادات من عاشوا في غزة منذ 7 أكتوبر 2023، لتوثيق ما يتعرض له المدنيون من إبادة جماعية، وهو ما يعزز المطالب بضرورة وجود قوة عسكرية دولية لحمايتهم. السند القانوني للحملة أشارت الحملة إلى أن القانون الدولي، عند وجود خطر الإبادة الجماعية، يطالب الدول باتخاذ جميع الوسائل، بما في ذلك العسكرية، لوقف هذه الجرائم، ويمنع دعم الأطراف التي ترتكبها. وذكّرت الحملة بأن هذه الالتزامات منصوص عليها في مواد مسؤولية الدول التي أعدتها لجنة القانون الدولي. الاستراتيجيات التي اتخذتها الحملة 1. الضغط على منظمة التعاون الإسلاميطالبت الحملة المنظمة بتشكيل تحالف مسلح من الدول الأعضاء، وأتاحت نموذجًا إلكترونيًا لمراسلة سفارات الدول الأعضاء، لكنها لم تتلقَّ استجابة حتى الآن. 2. الضغط على تحالف لاهايطالبت الحملة هذا التحالف، الذي يضم 8 دول، بإنشاء قوة عسكرية لحماية الفلسطينيين، وأتاحت نموذج بريد إلكتروني لمخاطبة سفرائهم. 3. مخاطبة البرلمانات الوطنيةأتاح الموقع وسيلة للتواصل مع أعضاء البرلمانات، لحشد الدعم لتشكيل تحالف عسكري لوقف الإبادة. 4. لقاءات إلكترونيةنظّمت الحملة لقاء على منصة X Space في 4 مايو للتعريف بأهدافها. 5. دعوة منظمات المجتمع المدنيوجهت الحملة دعوة للمنظمات للانضمام عبر البريد الإلكتروني. هل تكون الشعوب هي الحل؟ تصل الحملة إلى محطتها الأخيرة، حيث تطلق مبادرة شعبية لدعم التدخل العسكري، أبطالها أفراد لا تجمعهم أيديولوجيا سياسية، بل إنسانيتهم. وربما تكون هذه المرة الأولى التي تطالب فيها حملة شعبية بالحرب، ما يعكس مدى فظاعة الجرائم الإسرائيلية، ويطرح سؤالًا: هل تنجح الشعوب في ما فشلت فيه الدول؟ ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-04
قتل 300 شخص على الأقل في هجمات لقوات الدعم السريع شبه العسكرية في مدينة النهود في ولاية غرب كردفان جنوب غربي السودان ، بحسب ما أعلنته وزارة الخارجية السودانية يوم السبت. وقالت وزارة الخارجية السودانية إن مليشيا الجنجويد الإرهابية تواصل ارتكاب الجرائم ضد الإنسانية والمذابح والتطهير العرقي في أنحاء مختلفة من البلاد وانها ارتكبت خلال اليومين الماضيين مجزرة بشعة جديدة ضد المدنيين في مدينة النهود في ولاية غرب كردفان) غربي السودان وكان القتل يجري خلالها على أسس عرقية. وبلغ عدد الضحايا حتى الآن نحو 300 قتيلا، بحسب ما أفادت به وكالة الأنباء السودانية "سونا". وأضافت الخارجية فى بيان صحفى أصدرته السبت "أنه تجسيدا لافتقاد عناصر المليشيا لأدنى درجات الحس الانسانى والأخلاقى قامت بتوثيق جرائمها المريعة، بما فيها دهس جثث الضحايا وتسويتها بالأرض، تباهيا بما تعتبره انتصارا وبطولة وبهذا تجاوزت هذه المليشيا الإجرامية تاريخ أسوأ الجماعات الإرهابية التي عرفها العالم". وجددت الخارجية السودانية مطالبتها لمجلس الأمن بالأمم المتحدة والفاعلين الدوليين بالتخلي عن التساهل الذي يقارب اللامبالاة تجاه المليشيا وراعيتها الأقليمية وكل داعميها الخارجيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-22
كتب - نشأت علي:أكدت النائبة إيلاريا حارص، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب عن حزب الشعب الجمهوري، أن الدعوات الإسرائيلية المتطرفة لتفجير المسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة تمثل تصعيدًا غير مسبوق وتحولًا بالغ الخطورة في خطاب الجماعات الاستيطانية، بما ينذر بكوارث إنسانية وسياسية تهدد المنطقة بأسرها. وشددت حارص، في تصريحات صحفية لها اليوم، على إدانتها القاطعة لهذه التصريحات الهمجية، التي تضرب عرض الحائط بكافة القرارات الدولية والأعراف الإنسانية، مشيرة إلى أن التطاول على المقدسات الإسلامية لن يمر دون رد، ولن يصمت العالم العربي والإسلامي أمام هذا الانتهاك الصارخ، مؤكدة أن هذه الدعوات لا تستهدف فقط الفلسطينيين، بل تسعى إلى إشعال صراع ديني واسع النطاق قد يغرق المنطقة في موجات عنف لا تُحمد عقباها، وهو ما يستوجب تحركًا عربيًا موحدًا، بالإضافة إلى ضغط دولي قوي لكبح جماح هذه الجماعات المتطرفة. وثمّنت عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب الموقف الرسمي المصري، الذي جاء حاسمًا وواضحًا في رفض هذه الدعوات والتحريضات، مؤكدة أن مصر دائمًا في طليعة الدول المدافعة عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وعن مكانة القدس ومقدساتها. ودعت حارص إلى تحرك عاجل من مجلس الأمن والأمم المتحدة، والعمل على توفير الحماية للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مؤكدة أن التلاعب بهذه القضايا الحساسة يهدد بإشعال المنطقة ويُهدد الأمن والسلم الدوليين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-21
استنكر عياد رزق، عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الجمهوري، الدعوات "الشيطانية" التي أطلقتها منظمات استيطانية إسرائيلية لتفجير وحرق المسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأكد أن هذه الدعوات تمثل تعديًا سافرًا على المقدسات الدينية، وتنذر بإشعال فتيل الفتنة والفوضى في المنطقة، وتُعرقل كافة الجهود والمساعي الرامية إلى إقرار السلام الشامل وحماية حقوق الشعب الفلسطيني والشعوب العربية في العيش بأمن واستقرار. وقال رزق في بيان له اليوم، إن المساس بالمقدسات الدينية يُعد استفزازًا صارخًا لمشاعر المسلمين والعرب في جميع أنحاء الوطن العربي، ولا يمكن السكوت عنه أو تجاهله. وأضاف أن على المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤولياته في وقف هذه الانتهاكات الإسرائيلية الصارخة، والتعديات على الحقوق الإنسانية المشروعة، والاعتداء على المواثيق والأعراف الدولية، مما يستوجب المساءلة والمحاسبة. وأشار رزق إلى أن الدفاع عن القضايا العربية الوطنية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية وحماية القدس الشريف، هو واجب وطني ومسؤولية قومية لا يجب أن تُقابل بالصمت أو الخذلان. ولفت إلى أن إدانة مصر لهذه الدعوات المتطرفة تمثل موقفًا ثابتًا ضد أي تصعيد عدواني في الأراضي المحتلة، خصوصًا في وقت تسعى فيه القاهرة مع عدد من الأطراف إلى التهدئة، وإيجاد حلول سلمية تُنهي التوتر القائم. ودعا عضو الأمانة المركزية، مجلس الأمن والأمم المتحدة وكافة الأطراف الدولية، إلى دعم الموقف المصري الرافض لتصفية القضية الفلسطينية، ورفض مخططات التهجير القسري، والساعي لإعادة إعمار قطاع غزة وعودة الحياة لطبيعتها، بما يضمن الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي. وشدد على أن هذا لن يتحقق إلا بإيقاف الممارسات الاستفزازية والانتهاكات المتكررة للقانون الدولي من قِبل الحكومة الإسرائيلية، التي تضرب بعرض الحائط كل القرارات الدولية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-17
توصلنا لاتفاق بشأن غزة قبل أشهر لكن إسرائيل لم تلتزم به قال أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني إنه تم التوصل قبل أشهر إلى اتفاق بشأن قطاع غزة قبل أشهر لكن إسرائيل لم تلتزم به. وأضاف أمير قطر، خلال لقائه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين: "موقفنا الثابت هو أنه لا سلام دون دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس. وسنسعى لتقريب وجهات النظر للوصول إلى اتفاق ينهي معاناة الشعب الفلسطيني"، وفقا لما نقلته وكالة معا الفلسطينية. وجدد كل من أمير قطر والرئيس الروسي التأكيد على أنه لن يحل السلام دون قيام دولة فلسطينية مستقلة. وقال بوتينن في مؤتمر صحفي قبيل الاجتماع مع أمير قطر: "سنناقش القضايا المرتبطة بالمناطق الساخنة"، مشددا على أن "قطر تقوم بجهود كبيرة لحل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني وهناك مبادرات ولكن لا يزال يقع ضحايا". وأكد "أننا نرى ضرورة الحل الدائم عبر تطبيق قرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة وحل الدولتين، وأعني إقامة دولة فلسطين". وشدد أمير قطر على أن "التعاون مستمر بين الدولتين (روسيا وقطر) خاصة في القضايا الساخنة في المنطقة، القضية المأساوية التي نشهدها في غزة والقتل اليومي يجب أن يتوقف"، مذكرا "أننا توصلنا إلى اتفاق قبل عدة أشهر ولكن مع الأسف إسرائيل لم تلتزم به". وأكد "أننا كوسطاء نسعى لمحاولة تقريب وجهات النظر لكي نصل إلى اتفاق ينهي معاناة الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية"، مجددا التأكيد "أننا مع روسيا موقفنا ثابت وواضح، لا سلام دون دولة فلسطينية مستقلة وهذا ما سنعمل عليه". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-06
أعرب النائب عفت السادات، رئيس حزب السادات الديمقراطي، عن إدانته الشديدة للعدوان الإسرائيلي الغاشم على، الذي راح ضحيته الالاف من الأبرياء بين شهيد وجريح، أغلبهم من النساء والأطفال، في مشهد يعكس بوضوح وحشية الاحتلال واستباحته للدم الفلسطيني دون وازع من ضمير أو رادع من قانون، وذلك في ظل التصعيد العسكري الخطير الذي تشهده الأراضي الفلسطينية، واستمرار آلة القتل الإسرائيلية في ارتكاب جرائمها بحق المدنيين العزل في قطاع غزة، يُعرب وأكد السادات أن هذا العدوان الممنهج، الذي تتزامن ضرباته مع أزمات إنسانية خانقة يعيشها سكان غزة في ظل حصار مستمر منذ أكثر من 17 عاماً، يمثل انتهاكاً صارخاً لكل القوانين الدولية والمواثيق الإنسانية، ويُعد استمراراً لسياسة العقاب الجماعي التي تمارسها سلطات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة، وبالأخص في قطاع غزة المحاصر، في ظل صمت دولي مخزٍ وتواطؤ واضح من قِبل بعض القوى العالمية التي توفر غطاءً سياسياً وعسكرياً لإسرائيل لمواصلة جرائمها ضد الإنسانية. وفي سياق موازٍ لا يقل خطورة، أعرب النائب عفت السادات عن بالغ قلقه واستنكاره للدعوات التي أطلقها متطرفون إسرائيليون لذبح قرابين داخل باحات المسجد الأقصى المبارك، بالتزامن مع ما يسمى بعيد الفصح اليهودي، مؤكداً أن مثل هذه الدعوات ليست مجرد استفزازات دينية فحسب، بل تمثل تهديداً مباشراً وصريحاً للسلم الأهلي والديني في المنطقة، ومحاولة فجة لفرض وقائع جديدة على الأرض عبر إشعال حرب دينية لا تُحمد عقباها. وأكد السادات أن المسجد الأقصى رمز قدسية، وأن أي محاولة للمساس بحرمته أو فرض طقوس دينية غريبة على قدسيته تُعد تجاوزاً خطيراً يستوجب الرد الحاسم من قبل المجتمع الدولي، ومن كافة الدول العربية والإسلامية، محذراً من مغبة التهاون أو الصمت تجاه هذه الدعوات المتطرفة التي تُهدد بإشعال المنطقة بأسرها. وشدد رئيس حزب السادات الديمقراطي، على ضرورة تحرك عاجل وفاعل من قبل المجتمع الدولي، خاصة مجلس الأمن والأمم المتحدة، لوقف هذا العدوان المتواصل على قطاع غزة، وفرض حماية دولية للشعب الفلسطيني، وضمان احترام حرية العبادة ووقف الممارسات العنصرية والاستفزازية من قبل المستوطنين والمتطرفين الإسرائيليين في القدس، وخاصة داخل المسجد الأقصى، محذراً من أن استمرار الصمت والتقاعس الدولي سيؤدي إلى تفاقم الأوضاع وانزلاق المنطقة إلى دوامة من العنف يصعب الخروج منها. كما دعا السادات إلى تفعيل جميع الأدوات الدبلوماسية والقانونية لمحاسبة الاحتلال على جرائمه المتكررة، بما في ذلك اللجوء إلى المحكمة الجنائية الدولية، باعتبار أن ما يحدث في غزة والقدس يرقى إلى مستوى جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، وهو ما يتطلب تحركاً قانونياً ودبلوماسياً جماعياً عربياً وإسلامياً لفضح الاحتلال وكشف ممارساته أمام العالم. وأشاد النائب عفت السادات بالموقف المصري الثابت تجاه القضية الفلسطينية، والدور المحوري الذي تلعبه القيادة السياسية في دعم الشعب الفلسطيني، وفتح قنوات الحوار واحتواء التصعيد، مؤكداً أن مصر كانت ولا تزال الحاضنة الرئيسية للقضية الفلسطينية والمدافع الأول عن حقوق الشعب الفلسطيني، سواء على المستوى السياسي أو الإنساني، كما أنها الطرف الأكثر حرصاً على التهدئة وحقن الدماء، وهو ما ظهر جلياً في الجهود المصرية المستمرة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وفتح ممرات إنسانية عاجلة لأبناء غزة. وأكد السادات أن مصر لا تدخر جهداً في دعم الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة، وتحرص في كل المحافل الدولية على التأكيد أن القدس ستبقى العاصمة الأبدية لدولة فلسطين، وأن الحل العادل والشامل لا يتحقق إلا عبر إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية. ووجه السادات رسالة إلى الشعوب والحكومات العربية والإسلامية، دعا فيها إلى توحيد الصفوف وتجاوز الخلافات والتركيز على دعم القضية الفلسطينية التي تمثل جوهر الصراع في المنطقة، مؤكداً أن الوقت قد حان لإعادة الزخم العربي والإسلامي إلى القدس وغزة، وأن واجب الأمة تجاه أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين لا يجب أن يكون خاضعاً لحسابات المصالح الضيقة أو التجاذبات السياسية. وأشار إلى أن ما يحدث في الأقصى من محاولات لتغيير طابعه الديني وفرض طقوس دخيلة هو استهداف لكل مسلم ومسلمة في العالم، وليس مجرد شأن فلسطيني داخلي، مطالباً بموقف عربي موحد وقوي يرفض بشكل قاطع هذه الانتهاكات ويواجهها بكل السبل السياسية والقانونية والإعلامية. واختتم النائب عفت السادات بيانه بالتأكيد على أن حزب السادات الديمقراطي يقف بكل قوة إلى جانب الشعب الفلسطيني البطل في مواجهة الاحتلال، ويؤمن بعدالة قضيته، ويؤكد أن الحق لا يسقط بالتقادم، وأن الظلم مهما طال لن يدوم، داعياً أبناء الشعب المصري والعربي إلى مواصلة التضامن الشعبي والضغط بكل الوسائل لدعم صمود الفلسطينيين، وتقديم كل أشكال الدعم الإنساني والطبي والإغاثي لأهالي غزة، وإعلاء صوت الحقيقة في وجه آلة التضليل والدعاية الصهيونية. وقال السادات: "إن معاناة غزة ليست قدراً، وإن القدس لن تُقسّم، وإن المسجد الأقصى سيبقى للمسلمين رغم أنف الاحتلال والمستوطنين والمتطرفين"، مضيفاً أن "من حق الشعب الفلسطيني أن يعيش بكرامة على أرضه، وأن يحظى بالحرية كما سائر شعوب العالم، وهذه مسؤولية أخلاقية وإنسانية تقع على عاتق كل من يؤمن بالعدالة والحق". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-05
أعرب النائب علاء عابد، رئيس لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب، ونائب رئيس ، إدانته الشديدة للدعوات التي أطلقتها جماعات "الهيكل" المزعوم، والتي تهدف إلى إدخال القرابين وذبحها داخل باحات المسجد الأقصى المبارك خلال ما يُعرف بعيد الفصح العبري. وقال النائب علاء عابد، إن هذه الدعوات تمثل تصعيدًا خطيرًا ضمن الحرب الدينية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي ضد المقدسات الإسلامية، محذرًا من أن المساس بالمسجد الأقصى هو تجاوز لكل الخطوط الحمراء واستفزاز لمشاعر المسلمين حول العالم. وأشار رئيس لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب، إلى أن إصرار الاحتلال على السماح لمثل هذه الجماعات المتطرفة بتنفيذ مخططاتها في قلب الحرم الشريف يُعد انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية ولقرارات منظمة الأمم المتحدة واليونسكو، التي تؤكد على ضرورة حماية الوضع القانوني والتاريخي القائم في القدس ومقدساتها. وطالب النائب علاء عابد، المجتمع الدولي، وفي مقدمته مجلس الأمن والأمم المتحدة، بتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية والضغط على الاحتلال الإسرائيلي لوقف هذه الانتهاكات الخطيرة، محذرًا من أن استمرار هذه السياسات العدوانية سيؤدي إلى انفجار الأوضاع في المنطقة برمتها. وأكد رئيس نقل النواب، أن المسجد الأقصى خط أحمر، وأن الشعب الفلسطيني ومعه جميع الشعوب العربية والإسلامية لن يقفوا مكتوفي الأيدي أمام أي محاولة لتغيير هويته أو تهويده. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-01
تب- عمرو صالح: أعلنت نقابة الصحفيين، عن إدانتها الشديدة واستنكارها القاطع للتصريحات الصهيونية المستفزة حول سيناء، مؤكدةً أنها تمثل انتهاكًا صارخًا للسيادة المصرية ومحاولة بائسة لتحويل الأنظار عن الجرائم الوحشية التي يرتكبها الاحتلال في غزة ورفح. أدانت النقابة بأشد العبارات الدعوات الصهيونية لإخلاء رفح وتهجير الفلسطينيين قسرًا، مؤكدةً أن هذه السياسات تعد جرائم حرب وتطهيرًا عرقيًا، تستدعي تحركًا دوليًا فوريًا لمحاسبة الاحتلال. وأكدت النقابة، في بيان صادر عنها، اليوم، أن ما يحدث في غزة ليس حربًا، بل إبادةٌ ممنهجة بحق الشعب الفلسطيني الأعزل. - مراجعة شاملة وتجميد فوري لاتفاقية كامب ديفيد ردًا على التصريحات الإسرائيلية الأخيرة. - محاكمة قادة الاحتلال كمجرمي حرب أمام المحاكم الدولية. - فتح جميع المعابر فورًا لإدخال المساعدات ووقف الحصار الجائر. - حماية الصحفيين الفلسطينيين الذين يتم استهدافهم عمدًا، حيث استشهد 206 صحفيًا منذ بدء العدوان. - فضح الرواية الإسرائيلية ودعوة الإعلاميين والمؤسسات الحقوقية لكشف الجرائم الصهيونية. - مطالبة مجلس الأمن والأمم المتحدة بفرض عقوبات على الاحتلال ووقف الصمت الدولي المخزي. شددت النقابة، على تأييدها الكامل للدولة المصرية في فرض سيادتها على كامل أراضيها بسيناء، ورفضها القاطع لأي مخططات تهجير للفلسطينيين إلى الأراضي المصرية. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-26
أكد ناجى الشهابي رئيس حزب الجيل ثبات الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية طوال الـ77 عاما الماضية، وأنها قدمت التضحيات الجسام من أرواح ودماء ذكية وأموال على طريق الدفاع عن حقوق شعبنا الفلسطيني، ورفضت بشكل قاطع كافة المحاولات الإسرائيلية والأمريكية لفرض واقع جديد عبر التهجير القسري والاستيطان بعد السابع من أكتوبر 2023. واعتبر رئيس حزب الجيل، قرار الحكومة الإسرائيلية بانشاء هيئة حكومية تابعة لها الطوعى لسكان غزة قرار خبيث مضلل للرأى العام العالمى والإقليمي، مشددا على أنه لا معنى للحديث عن تهجير طوعى فى ظل حرب الإبادة الوحشية التى تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلية على المدنيين العزل فى قطاع غزة ،التى تستهدف دفع الفلسطينيين لمغادرة ارضهم ..تساءال الشهابي كيف يكون تهجير طوعى وكل يوم يزف الشعب الفلسطينى عشرات الشهداء ثمنا لتشبثه بأرضه المقدسة ؟!! وأكد “الشهابى” أن إعلان إسرائيل عن إنشاء هيئة خاصة تابعة لحكومتها تهدف إلى تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة يمثل انتهاكا صارخا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، مشددا أن ما تروج له إسرائيل تحت مسمى “المغادرة الطوعية” يشكل جريمة تهجير قسري ممنهجة، تهدف إلى إفراغ غزة من سكانها وإعادة رسم الخريطة الديموغرافية للمنطقة بما يخدم مخططات الاحتلال الساعية إلى ابتلاع غزة. أكمل رئيس حزب الجيل، أن مصر لم تتوان يوما عن الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، وكانت دائمًا صوتا قويا في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية، سواء من خلال التحركات الدبلوماسية أو عبر جهودها في مجلس الأمن والأمم المتحدة، أو الفعاليات الدولية ، موضحا أن البيان المصري الأخير يعكس التزام الدولة المصرية الثابت بعدم السماح بتمرير أي مخططات تستهدف تغيير التركيبة السكانية لفلسطين، أو فرض حلول قسرية لا تتماشى مع قرارات الشرعية الدولية وان السلام والاستقرار فى الشرق الأوسط يكون عبر تنفيذ قرارات الشرعية الدولية بحل الدولتين واقامة دولة فلسطين المستقلة ذات السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وأوضح رئيس حزب الجيل، أن مصر تدرك خطورة المخططات الإسرائيلية والأمريكية، ولهذا فهي تتحرك على كافة المستويات للتحذير من هذه المخططات وتسعى بقوة لإيقاف أي محاولات صهيونية لتغيير الوضع القائم في الأراضي الفلسطينية مثمنا مجهودات القيادة السياسية المصرية لوقف العدوان الإسرائيلي وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، رغم كل العوائق التي يفرضها الاحتلال، مطالبا الشهابى المجتمع الدولي "دول ومنظمات بما فيهم من دول عربية وإسلامية ومنظمات إقليمية " باتخاذ خطوات جادة وقوية وسريعة لوقف انتهاكات حكومة الاحتلال الإسرائيلية المستمرة تحت بصر وأنظار العالم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-19
قالت النائب سامي سوس عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن، إن عودة الاعتداءات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وشن غارات جوية على المدنيين العُزل في قطاع غزة، يؤكد أن حكومة نتنياهو والكيان الصهيوني برمته لا يرغب في استكمال اتفاق وقف إطلاق النار، ويسعى لعرقلة تنفيذ المرحلة الثانية منه، رغبة في استكمال الانتهاكات واستمرار الحرب وإشعال المنطقة والاعتداء على حقوق الشعب الفلسطيني. وأكد سوس في بيان له اليوم، أن إسرائيل اعتادت انتهاك القوانين والمواثيق الدولية، والاعتداء على القوانين الإنسانية الدولية، غير مبالية بأية مواقف دولية، إذ أنها لم تجد موقفًا رادعا واحدًا من المجتمع الدولي والجهات والأطراف الدولية المعنية وعلى رأسها مجلس الأمن والأمم المتحدة، وغياب وضع حد للسياسات غير المسؤولة التي ينتج عنها استمرار قتل وترويع المدنيين والأطفال والنساء. وأضاف عضو مجلس النواب، أن تجدد الحرب الإسرائيلية على غزة كشف عن نوايا الاحتلال الخبيثة ورغبته في عدم استمرار مفاوضات السلام، فالجميع يعلم أن بقاء دولة إسرائيل مرهون بإشعال الحروب والأزمات واستمرار الفوضى وانتشار القتل وسفك الدماء وارتكاب جرائم ضد الإنسانية والتعدي على حقوق الشعوب، الأمر الذي يجب وضع حد له وإنهائه بدلاً من أن يأكل الأخضر واليابس ويتجاوز الأمن القومي الإقليمي والدولي. وشدد النائب سامي سوس، على أن الأمن والاستقرار بات مرهونا بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي والتخلص من تجاوزاته التي امتدت من غزة إلى لبنان وسوريا وغيرها، وكذلك العمل على ضرورة ضمان تحقيق السلام الشامل والعادل بإنهاء الإبادة الجماعية والمجازر الإسرائيلية وحماية حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة، ورفض أي محاولات لتصفية الق ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-02
القاهرة - (د ب أ) أدان البرلمان العربي، قرار "كيان الاحتلال الإسرائيلي" بوقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، واعتبره جريمة حرب جديدة وجريمة ضد الإنسانية تضاف إلى سجل جرائم "كيان الاحتلال" ضد الشعب الفلسطيني. وأكد البرلمان العربي في بيان له اليوم الأحد، أن هذا القرار يمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، وخرقاً صريحاً للمواثيق والاتفاقيات الدولية التي تضمن تدفق المساعدات الإنسانية للمدنيين في أوقات النزاعات. وبحسب البيان "طالب البرلمان العربي، المجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن والأمم المتحدة، بتحمل مسؤولياتهم والتحرك العاجل لإلزام كيان الاحتلال الإسرائيلي بإدخال المساعدات بشكل فوري وغير مشروط وضمان الوصول المستدام لها، محذراً من تعريض حياة الأبرياء للخطر من خلال استخدام كيان الاحتلال سلاح التجويع ضد الشعب الفلسطيني خاصة ونحن في شهر رمضان المبارك". كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد قرر وقف دخول جميع الإمدادات والمساعدات الإنسانية إلى غزة اعتباراً من صباح اليوم الأحد. وقال مكتب نتنياهو إن القرار اتُخذ، لأن حماس رفضت قبول الاقتراح الأمريكي بتمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار في غزة، التي انتهت أمس السبت. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-02
أدان البرلمان العربي، قرار الاحتلال الإسرائيلي بوقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، واعتبره جريمة حرب جديدة وجريمة ضد الإنسانية تضاف إلى سجل جرائم كيان الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني. وأكد البرلمان العربي أن هذا القرار يمثل انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني، وخرقا صريحا للمواثيق والاتفاقيات الدولية التي تضمن تدفق المساعدات الإنسانية للمدنيين في أوقات النزاعات. وطالب البرلمان العربي، المجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن والأمم المتحدة، بتحمل مسئولياتهم والتحرك العاجل لإلزام كيان الاحتلال الإسرائيلي بإدخال المساعدات بشكل فوري وغير مشروط وضمان الوصول المستدام لها. وحذر البرلمان العربي من تعريض حياة الأبرياء للخطر من خلال استخدام كيان الاحتلال سلاح التجويع ضد الشعب الفلسطيني خاصة ونحن في شهر رمضان المبارك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2025-02-23
أعرب النائب إبراهيم الزغيد، عضو مجلس النواب الليبي، عن سعادته بالاجتماع بين مجلس النواب والدولة الليبيين في العاصمة الإدارة الجديدة في مصر، موجهًا التحية للرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية ومجلس النواب والشيوخ المصريين على تلبية الدعوة لعقد هذا الاجتماع. وشدد «الزغيد»، خلال لقاء مع الإعلامي أحمد أبو زيد، على قناة «القاهرة الإخبارية»، على أن اجتماع القاهرة بين يأتي ضمن جهود إنهاء الانقسام السياسي وتوحيد المؤسسات الليبية، مشيدًا بالدور المصري في دعم ليبيا على كافة المستويات، سواء إقليميًا أو دوليًا، وخاصة في مجلس الأمن والأمم المتحدة، موضحًا أن ليبيا تعتبر مصر هي الدولة التي تدعم الملف الليبي في جميع المحافل على المستوى الإقليمي والمستوى الدولي ايضًا. وتابع الزغيد: «مصر وليبيا زي جسم واحد ونحن ندافع على مصر باعتبار أن هي مصر أقرب دولة عربية لنا وهناك مصاهرة بين ومن هذا المنطلق دائما وأبدا مصر تحاول قدر الإمكان أن تُنهي المشكل والانقسام المؤسساتي في ليبيا لكي يتم انتخاب حكومه واحدة موحدة». وشدد على أن الحل للأزمة الليبية يجب أن يكون ليبيًا ليبيًا دون تدخل خارجي، مؤكدًا أن البعثات الأممية لم تقدم حلولًا حقيقية، بل عقدت المشهد، داعيًا إلى استمرار الاجتماعات الليبية الداخلية للخروج بتوافق سياسي يُنهي حالة الانسداد المؤسساتي. كشف الزغيد أنه تم تشكيل لجان مهمة لمناقشة المناصب السيادية، معربًا عن تفاؤله بالوصول إلى نتائج إيجابية في المستقبل القريب، مؤكدًا أن الشعب الليبي يعلق آمالًا كبيرة على هذه الاجتماعات، ويتابع نتائجها عن كثب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-20
قال بهاء حلال، الخبير العسكري والاستراتيجي، إنّ قمة الدول الثماني النامية لها أهداف أساسها الحوار بدلا من الحرب، والسلام بدلا من العدوان، والعدالة عوضا عن المعايير المزدوجة، مواصلا: «هذه القمة تعطينا مشهدا لتركيا بعدما اقتنصت لحظة حساسة بشكل ذكي بعد اختلال توازن القوى في منطقة الشرق الأوسط، واستطاعت أخذ الدور من إيران في سوريا، وبالتالي، في التأثيرات التي ستكون في محيط سوريا، بلبنان أو العراق أو الأردن والشرق الأوسط بشكل عام». وأضاف خلال خلال تصريحات عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هناك اختلال في موازين القوى أدى إلى تراجع دور إيران، ما أفضى إلى عدم قدرتها على الحفاظ على في سوريا، وبالتالي، فإن إسرائيل تفعل ما تفعله في سوريا دون رادع. وتابع الخبير العسكري والاستراتيجي: «عوضا عن مشهد فوز تركيا أو هزيمة إيران، فإن الاحتلال الإسرائيلي يسيطر على الأراضي في سوريا، ولكن هناك شعبا مظلوما ويُباد من الأرض، وأعتقد أن العدالة الدولية لم تعطِ هذا الشعب أي حق من حقوقه، ورغم إصدار قرارات وأحكام ضد وجالانت وغيرهما في الحكومة الإسرائيلية اليمينية، ولكن لا توجد آلية تنفيذ ما يدل على انتهاء مدة صلاحية مجلس الأمن والأمم المتحدة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-13
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، إن القرار العربي بإدانة التوغل الإسرائيلي في سوريا يعد خطوة قانونية وسياسية هامة، مشددًا على ضرورة اتخاذ خطوات فعلية في المحافل الدولية لتعزيز هذا القرار، خاصة في ظل استغلال إسرائيل للوضع الراهن لتوسيع نفوذها في سوريا. وأوضح خلال مداخلة لقناة ""، أن القرار العربي يركز على مبدأ الاستمرارية السياسية للدولة، وهو مبدأ راسخ في القانون الدولي، حيث لا تتأثر الاتفاقيات الدولية بتغير الأنظمة. وأكد أن التحرك العربي يستهدف الضغط على مجلس الأمن والأمم المتحدة لإدانة الخروقات الإسرائيلية لاتفاقيات دولية، مشيرًا إلى أهمية إثارة هذا الانتهاك على المستوى الدولي كجزء من مواجهة التحركات الإسرائيلية. وأشار إلى أن إسرائيل تستغل ضعف الدولة السورية وانشغالها بمشكلاتها الداخلية لتكريس وجودها العسكري، مؤكدًا أن اقتراب إسرائيل من العاصمة دمشق، واحتلال مواقع استراتيجية مثل جبل الشيخ، يشكل تهديدًا خطيرًا للأمن القومي السوري والعربي. ونوه بأن السلوك الإسرائيلي تاريخيًا يعكس ميلًا لتحويل المواقع المؤقتة إلى دائمة، خاصة في ظل انكشاف سوريا استراتيجيًا، مضيفًا أن إسرائيل تسعى لاستغلال الظروف الحالية لترسيخ نفوذها وفرض واقع جديد في المنطقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-05-08
تبذل مصر قصارى جهدها في دعم القضية الفلسطينية و بكل الطرق الممكنة لاسيما بعد اقتحام رفح، في ظل الحرب والقصف المتواصل التي تشنها إسرائيل على غزة دون توقف منذ السابع من أكتوبر الماضي. وخلال الساعات الماضية كثفت مصر جهودها لوقف التصعيد بين الطرفين، وطالبت مصر بوقف فعلي لإطلاق النار ووقف اقتحام رفح الفلسطينية وحذرت إسرائيل من عواقب اقتحام معبر رفح البري من الجانب الفلسطيني. وفي سياق متصل قال المهندس حازم الجندي، عضو مجلس الشيوخ، إن مدينة رفح هي الملاذ الأخير لأكثر من 1.4 مليون فلسطيني، التي تقدر مساحتها ب 55 كم متر مربع، فإن اقتحام رفح يهدد أمن واستقرار العالم أجمع وليس فلسطين فقط. وفي سياق متصل؛ أوضح محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، أن جميع دول العالم تطالب وتناشد بوقف فوري لإطلاق النار سوى الولايات المتحدة التي تقف حائلًا في كل من مجلس الأمن والأمم المتحدة لتنفيذ أي مشروع قرار لوقف إطلاق النار في غزة، وهو ما يزيد من الأزمة الإنسانية في القطاع. وأردف الهباش لـ "الدستور" أن الوضع كان بالفعل سيئً قبل العملية العسكرية التي نفذتها اسرائيل في رفح وهو ما ازداد سوءً بعد اقتحام رفح الفلسطينية مواكبةً بنزوح جديد للأهالي ولكن هذه المرة لم يتبقى مكان ننزح إليه، فلا يوجد كلمات توصف ما نعيشه. وأضاف مستشار الرئيس الفلسطيني أن إسرائيل وتحديدا نتنياهو يريد تصفية القضية الفلسطينية وهو بذلك ينتهك جميع معايير وتشريعات القانون الإنساني، مستطردًا أن مصر وفلسطين يشتركان في نفس الأولويات في وقف التصعيد ووقف إطلاق النار على قطاع الغزة الذي تخطي 200 يومًا منذ السابع من أكتوبر الماضي، في حين تواصل الولايات المتحدة الأمريكية دعمها لإسرائيل باقتحام رفح وبشن عدوانها على قطاع غزة ودعم الاحتلال. ونشر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة تحديثًا لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال على القطاع لليوم 200. وحسب الاحصائيات التي نشرها المكتب فقد ارتكب الاحتلال الإسرائيلي 3،025 مجزرة راح ضحيتها 41،183 شهيدًا ومفقودًا، 34،183 شهيدًا منهم وصلوا إلى المستشفيات، و14،778 شهيدًا من الأطفال. وفي 22 أبريل أعلنت وكالة إغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا) قد قالت نهاية الأسبوع إن طفلا يموت كل 10 دقائق في غزة. وحتى الآن، تفيد تقارير السلطات الصحية في القطاع بأن أكثر من 34،000 فلسطيني قتلوا وأصيب حوالي 77،000 آخرين في الهجمات الإسرائيلية على غزة منذ 7 أكتوبر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-07
أكدت نقابة أطباء القاهرة، أن اقتحام جيش الاحتلال الإسرائيلي معبر رفح من الجانب الفلسطيني، ومنعه دخول المساعدات والحالات الإنسانية من المصابين المتواجدين على بوابات المعبر هو جريمة حرب جديدة، تضاف لسجل الجرائم التي ارتكبها الاحتلال. وقال بيان صحفي صادر عن النقابة، إن مجلس نقابة أطباء القاهرة، برئاسة الدكتورة شيرين غالب، يستنكر التصعيد الخطير لجيش الاحتلال الإسرائيلي في رفح، واستيلائه على معبر رفح من الجانب الفلسطيني، مؤكدا أن تجاهل جيش الاحتلال لمعاناة أكثر من 1.4 مليون نازح، من الشمال لمدينة رفح، والإمعان في الحصار والتجويع باقتحام معبر رفح من الجانب الفلسطيني، ووقف تدفق المساعدات، والحيلولة دون عبور الحالات الإنسانية، يشكل جريمة حرب جديدة تضاف إلى جرائم الابادة التي ارتكبها جيش الاحتلال في قطاع غزة. وأضاف البيان: «ويشيد مجلس النقابة، بالدور الانساني والتفاوضي الذي يحاول الجانب المصري فرضة لوقف نزيف الدم الفلسطيني، وإنهاء العدوان الاسرائيلي الغاشم، محملا مجلس الأمن، والأمم المتحدة، مسؤولية تفاقم الأوضاع الإنسانية في رفح». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: