حركة المقاومة حماس
...
اليوم السابع
Very Negative2025-05-31
رغم المفاوضات الجارية للتوصل إلى اتفاق يوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، حيث ، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرب التوصل إلى اتفاق، يوصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، نسف المنازل وقصف المدينة وحصارها برا وبحرا وجواـ وفي الوقت ذاته أعلنت حركة المقاومة (حماس) أنها تجري مشاورات مع القوى والفصائل الفلسطينية حول الذي تسلمته من المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف. وكانت حكومة الاحتلال الإسرائيلية وافقت أول على مقترح ويتكوف بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة، ووصفته وسائل إعلام إسرائيلية بأنه الأكثر انحيازا إلى إسرائيل من المقترحات السابقة. وأعلن من مكتبه في البيت الأبيض، أن "حماس وإسرائيل قريبتان جدا من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، وسنخبركم بذلك خلال اليوم أو ربما غدا، لدينا فرصة لذلك". وفي السياق، اتهم عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة، رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنامين نتنياهو، بمحاولة عرقلة التوصل إلى اتفاق مع الفصائل الفلسطينية، يقضي بإطلاق سراح ذويهم، وقالت العائلات: "مقترح الصفقة جاهز لكن نتنياهو وحكومته يرفضون ويعرقلون محاولات التوصل لاتفاق". وبحسب إعلام عبري، أضافت العائلات: "نتنياهو يعمل ضد المختطفين وإرادة الشعب ولا يمكن السماح لهذا بالاستمرار.. يجب أن نخرج للشوارع ونرفع صوتنا ونطالب بإعادة الجميع عبر اتفاق وإنهاء الحرب". وقد فشلت المفاوضات لإنهاء ما يقرب من 20 شهرا من الحرب في غزة في تحقيق أي اختراق حتى الآن، حيث استأنفت إسرائيل عملياتها في مارس بعد هدنة قصيرة الأمد، وتملصت من اتفاق سابق، وتشهد الأوضاع الإنسانية في غزة تدهورا كارثيا، وحذرت الأمم المتحدة من أن جميع سكان القطاع معرضون لخطر المجاعة. وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن الكارثة الإنسانية بقطاع غزة في أسوأ حالاتها منذ بداية حرب الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023. جاء ذلك في مؤتمر صحفي للمتحدث الأممي، السبت، لفت فيه إلى استمرار "الحرب والكارثة الإنسانية في غزة".وأضاف دوجاريك: "زملاؤنا في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أفادوا بأن الكارثة في غزة في أسوأ حالاتها منذ بدء الحرب". وتطرق إلى إخلاء إسرائيل لمستشفى العودة في شمال غزة، واستمرار عمليات التهجير القسري من القطاع، حيث بلغ عدد المهجرين نحو 200 ألف شخص خلال الأسبوعين الأخيرين. وأوضح دوجاريك، أن الأمم المتحدة وشركاءها يواصلون تقديم الدعم الإنساني للمدنيين المحتاجين في غزة رغم القيود الإسرائيلية المشددة على إدخال المساعدات، مضيفا أن الحاجة للمساعدات الإنسانية وصلت مستويات غير مسبوقة مع حظر إدخال المساعدات منذ 80 يوما. وأشار إلى أن الكميات المحدودة من المساعدات التي تدخل للقطاع لا تكفي لدعم 2.1 مليون شخص بحاجة ماسة إليها. ميدانيا، واصلت طائرات الاحتلال لقصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم الـ75 لعودة الحرب مخلفة اعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى، وحسب مصادر طبية فقدوأصيب العشرات منذ فجر الجمعة الماضية في مختلف مناطق قطاع غزة. ونفذ جيش الاحتلال عمليات تفجير واسعة في بلدة القرارة شمال شرق خان يونس إضافة إلى قصف مدفعي مكثف على الأحياء الجنوبية والشرقية. واستشهد 7 مواطنين بينهم عائلة كاملة، في قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدينتي غزة شمال القطاع، وخان يونس جنوبا. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، بأن المواطن عرفات ديب وزوجته وأطفاله الثلاثة، استشهدوا في قصف إسرائيلي استهدف خيمتهم قرب جامع عمر في أرض الشنطي بمدينة غزة. كما استشهد مواطن وأصيب آخرون، في قصف طائرات الاحتلال حارة صافي في منطقة السكة وسط مدينة خان يونس، فيما جرى انتشال جثمان شهيد إثر قصف إسرائيلي على مدينة بيت لاهيا شمال القطاع. و وارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي إلى 54321 شهيدا و 123770 مصابا منذ السابع من أكتوبر 2023، فيما بلغت حصيلة الشهداء والاصابات منذ 18 مارس 2025 بلغت (4058 شهيدا 1129 مصابا). ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-22
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن إصابة قائد دبابة يتبع للكتيبة 52 بجروح خطيرة خلال الاشتباكات العنيفة الدائرة في شمال قطاع غزة.وزعم في بيان نشره عبر منصة «إكس»، قبل قليل أنه تمكن من القضاء على عشرات المسلحين الفلسطينيين وتدمير نحو 200 هدف من البنية التحتية التابعة للفصائل الفلسطينية في شمال القطاع ضمن عملية «عربات جدعون».وأقر المجلس الوزاري الأمني الإسرائيلي المصغر «الكابينت» خطة عملية «عربات جدعون» بهدف تحقيق حسم عسكري وسياسي في قطاع غزة، عبر عملية منظمة من 3 مراحل، مع استخدام 5 عوامل ضغط ضد حركة المقاومة حماس في محاولة لإرغامها على القبول باتفاق لتبادل الأسرى، وتفكيك بنيتها العسكرية.وأفادت مصادر طبية للجزيرة، أن 54 فلسطينيا استشهدوا منذ فجر اليوم الخميس جراء القصف الجوي والمدفعي الإسرائيلي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-19
قال وزير الخارجية الهولندي كاسبار فيلدكامب، إن إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بالسماح بدخول الحد الأدنى من المساعدات إلى غزة «شائن وغير كافٍ». وشدد في تدوينة عبر صفحته الرسمية عبر صفحته الرسمية بمنصة «إكس»، اليوم الاثنين، على أن «الوضع الكارثي في غزة يتطلب دخول مساعدات إنسانية فورية وضخمة، لإنهاء نقص الغذاء والمعاناة الإنسانية». وأشار إلى ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في القطاع المحاصر، مشددًا على ضرورة إطلاق حركة المقاومة «حماس» سراح جميع الرهائن. وفي وقت سابق من اليوم، نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن أول قافلة مساعدات إنسانية ستدخل إلى قطاع غزة اليوم الاثنين. وأفاد مسئولون إسرائيليون بأن إسرائيل ستستخدم القنوات القائمة لاستئناف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، إلى حين بدء عمل آلية جديدة، بحسب وكالة «معا» الفلسطينية. وأعلنت إسرائيل استئناف عمليات إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر معبري كرم أبو سالم ومعبر (العوجة/نيتسانا)، بعد تعليق دام شهرين ونصف الشهر. ووافق رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، على إدخال المساعدات إلى غزة بشكل فوري على خلفية الضغوط الأمريكية لمنع حدوث أزمة في القطاع. وستدخل القافلة القطاع محملة بمواد غذائية وأدوية، وسط تصاعد المطالبات الدولية بضرورة تأمين وصول المساعدات إلى المدنيين، وتوفير الاحتياجات الأساسية للسكان في ظل الظروف الصعبة التي يعيشونها. De aankondiging van premier Netanyahu om een minimale hoeveelheid hulp Gaza binnen te laten is gebrekkig en onvoldoende. Voor de catastrofale situatie in Gaza is massale humanitaire hulp onmiddellijk nodig om een einde te maken aan voedselnood en menselijk lijden. 1/2 — Caspar Veldkamp (@ministerBZ) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-05
أعلن الجيش اللبناني، مساء اليوم الاثنين، أنه تسلم من حركة المقاومة «حماس»، فلسطينيًا متورط في إطلاق الصواريخ من لبنان باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة. وقال في بيان: «إلحاقًا بالبيان السابق المتعلق بتسلُّم مديرية المخابرات من حركة حماس فلسطينيًّا مشتبهًا بتورطه في عمليتَي إطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة بتاريخَي 22 و28 مارس، واستكمالًا لملاحقة بقية المتورطين في هاتين العمليتين بناء على توصية المجلس الأعلى للدفاع وقرار الحكومة اللبنانية، تسلمت مديرية المخابرات من حركة حماس الفلسطيني (ي.ب.)، بوشر التحقيق مع الموقوف بإشراف القضاء المختص». وفي وقت سابق، أفاد مصدر أمني لبناني، بأن الحركة ستسلم الجيش 3 مطلوبين آخرين بإطلاق الصواريخ على إسرائيل. وأكد لفضائيتي «العربية/الحدث»، أن موعد التسليم بين اليوم والغد. جاء هذا بعد التحذيرات التي أطلقها المجلس الأعلى للدفاع في لبنان، قبل أيام من عدم استخدام أراضيه في أي أعمال تمس أمن البلاد. كما أتى بعدما أعلن الجيش اللبناني في بيان أمس الأحد، أن حماس سلمت مطلوبا مشتبه بتورطه في عمليتَي إطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة بتاريخي 22 و28 مارس الماضي. وتسعى السلطات اللبنانية منذ أشهر إلى حصر السلاح في جنوب البلاد بيد الدولة، وتفكيك مواقع حزب الله أو غيره من الفصائل المسلحة، تنفيذا لاتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأفاد الجيش اللبناني في أبريل الماضي، بتوقيف لبنانيين وفلسطينيين ضالعين في إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل. إلحاقًا بالبيان السابق المتعلق بتسلُّم مديرية المخابرات من حركة حماس فلسطينيًّا مشتبهًا بتورطه في عمليتَي إطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة بتاريخَي٢٢ و ٢٨ /٣ /٢٠٢٥، واستكمالًا لملاحقة بقية المتورطين في هاتين العمليتين بناء على توصية المجلس الأعلى للدفاع وقرار… — الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-23
قالت حركة المقاومة (حماس) اليوم الأربعاء إن اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني في رام الله يشكل فرصة لبناء موقف وطني موحد في مواجهة ما وصفته بسياسات “الإبادة الجماعية” التي يواصلها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، لكنها انتقدت اقتصار المشاركة على فصائل محددة، وعدم تمثيله لإجماع فلسطيني. وأضافت حماس في بيان أن الاجتماع “يجب أن يرتقي إلى مستوى تضحيات شعبنا ويعبر عن طموحاته وآلامه"، داعية المجلس إلى اتخاذ "قرارات مسؤولة وشجاعة لوقف الحرب" ووقف التنسيق الأمني مع إسرائيل، وتفعيل المقاومة الشعبية والسياسية في الضفة الغربية. وانتقدت الحركة "الوصاية المفروضة على الحياة السياسية الفلسطينية"، وحثّت على "إعادة بناء منظمة التحرير على أسس الشراكة والتمثيل الحقيقي"، مع ضرورة تحريك الملفات القانونية لمحاكمة إسرائيل دوليًا، وتقديم الدعم لسكان غزة الذين "يواجهون حرب إبادة وتجويع". ويأتي اجتماع المجلس المركزي في ظل غياب فصائل رئيسية منها حماس والجهاد الإسلامي، إضافة إلى إعلان الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وحركة المبادرة الوطنية مقاطعتهما للجلسات، التي تعقد يومي في مقر الرئاسة في رام الله برئاسة الرئيس الفلسطيني محمود عباس. وقالت المبادرة الوطنية إن الاجتماع يعقد "دون حوار وطني ودون تنفيذ إعلان بكين"، في إشارة إلى الاتفاق الذي وقعته الفصائل في وقت سابق من العام الماضي. وأضافت أن غياب التحضيرات التنظيمية يثير الشكوك بشأن دوافع الاجتماع، محذرة من اتخاذ "قرارات مفروضة بضغوط خارجية". وفي السياق نفسه، قال رمزي رباح، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، إن انعقاد المجلس “جاء متأخرًا لعام ونصف وكان يجب أن يتم قبل ذلك بكثير”، معتبرًا أن المرحلة الحالية تتطلب “خطة شاملة لوقف العدوان واستنهاض الدعم الدولي والضغط السياسي”. وأوضح رباح، وهو أيضًا عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، أن “الوحدة الوطنية هي الحل الوحيد لمواجهة التحديات المصيرية”، داعيًا المجلس إلى اتخاذ “خطوات ملموسة لإنهاء الانقسام وتنفيذ اتفاق بكين والتفاهمات السابقة”. وتطرق رباح إلى الحديث عن تعيين نائب لرئيس اللجنة التنفيذية، قائلاً إن الفكرة “قديمة وطرحت ضمن ما وصفته الإدارة الأمريكية بإصلاحات السلطة”، مضيفًا أن هذه الخطوة “إذا جاءت استجابة لضغوط خارجية، فهي لا تستحق كل هذا الاهتمام”، داعيًا إلى بحثها في إطار حوار وطني شامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-22
اعتبر وزير المالية المتطرف في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، أن العدوان الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة «ليس حربا»؛ وإنما عملية عسكرية تهدف إلى الضغط من أجل استعادة المحتجزين.وقال خلال تصريحات لـ «القناة 14 العبرية»، ليلة الإثنين، «بعد اتفاق الهدنة قلت سنعود للقتال بطريقة مختلفة تماما لاتخاذ القرار، والفوز، وتدمير حماس، واحتلال قطاع غزة، وفرض الحكم العسكري هناك، وانتزاع الأراضي منهم، وأي شخص يتلاعب بنا سيتم القضاء عليه».واستدرك «للأسف، هذا ليس ما يحدث.. أعتقد أن الوقت قد حان لمهاجمة غزة، وإذا لم يحدث ذلك، فلن يكون هناك مبرر لوجود هذه الحكومة»، مشيرا إلى أن «ما يجري حاليا ليس حربا، بل عملية عسكرية جيدة تهدف إلى الضغط من أجل عودة المختطفين».وعلق على تصريحه السابق بأن إطلاق سراح الرهائن «ليس الهدف الأكثر أهمية»، قائلا إنه «هدف مهم للغاية.. إنها محاولة لإسكات الرأي الأكثر صوابا وعدالة، فالدولة التي تريد الحياة لا تستسلم لإرضاء منظمة إرهابية»، في إشارة حركة المقاومة حماس على حد زعمه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-06
قالت حركة المقاومة (حماس)، إن الجريمة المروّعة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي باستهدافه مجموعة من الأطفال يلعبون في شارع النخيل بحي التفاح شرق مدينة غزة، وارتقاء ثمانية أطفال، والمجازر المستمرة في رفح وخان يونس ودير البلح جنوب القطاع هي إمعان في حرب الإبادة الوحشية المستمرة. وأضافت "حماس"، في تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، يوم الأحد، أن تَعمُّد قتل الأطفال واستهدافهم وتمزيق أجسادهم بالصواريخ؛ هو تأكيد على الطبيعة الوحشية السادية للاحتلال وقادته الفاشيين، واستهتاره بكل القيم والأعراف الإنسانية والقوانين الدولية. وأشارت إلى أن قُرابة 18 ألف طفلٍ، منهم 490 خلال العشرين يوماً الأخيرة فقط، قتلتهم آلة الإرهاب العسكري الصهيونية المدعومة أمريكيّاً في قطاع غزة، بدم بارد وعن سابق إصرار، في جريمة غير مسبوقة، لا تزال مستمرة، وسط صمتٍ دوليٍ وعجزٍ عن حماية المدنيين. وحملت "حماس"، إدارة الرئيس الأمريكي مسؤولية مباشرة عن المجازر المروّعة التي ترتكبها حكومة مجرم الحرب نتنياهو، بحق الأطفال والمدنيين الأبرياء في قطاع غزة، بِمَنحِها الغطاء السياسي والعسكري اللازم لمواصلة جرائمها. ووجّهت "حماس"، نداءً عاجلاً إلى منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، بصفتها المعنية بحماية الأطفال وحقوقهم، للقيام بمسؤولياتها الأخلاقية والإنسانية تجاه أطفال غزة، والعمل العاجل لوقف هذا النزيف المتواصل بحقهم. وتابعت: "نُخاطب الأمين العام للأمم المتحدة لتحمّل مسؤولياته، واتخاذ خطوات عملية توقف هذه الإبادة الجماعية، وتحمي الأطفال من آلة القتل الإسرائيلية". وشددت "حماس"، على أن المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومؤسساتها، والدول العربية والإسلامية اليوم، أمام استحقاق لا يمكن تجاوزه، بضرورة مغادرة حالة العجز، والتصدي لهذه الجرائم والانتهاكات الفاضحة، والعمل فوراً لوقف حرب الإبادة المتواصلة ومحاسبة مرتكبيها. وحيّت "حماس"، انتفاضة الجماهير العربية والإسلامية وأحرار العالم اليوم، مثمنة حراكهم نصرةً لغزة، وإسناداً لها في وجه هذه الجرائم، واستنكاراً لحالة الصمت الدولي المخزي عن جرائم الاحتلال. ودعت "حماس"، إلى الاستمرار في هذا الحراك المبارك، وتصعيده في كل المدن والميادين والساحات، والضغط بكافة الوسائل حتى وقف جريمة العصر في غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-06
قال اللواء أركان حرب سمير فرج، الخبير العسكري ومدير إدارة الشئون المعنوية الأسبق، إن إسرائيل لم تحقق الانتصار ولم تنجح في تحقيق أهدافها المعلنة، في مقابل نجاح حركة المقاومة حماس في إعادة القضية الفلسطينية إلى صدارة المشهد العالمي.وطرح خلال حواره ببرنامج «على مسئوليتي» مع الإعلامي أحمد موسى، عبر شاشة «صدى البلد» مساء السبت، عدة تساؤلات، «هل إسرائيل انتصرت اليوم؟ لا، لم تنتصر ولم تحقق أهدافها، هل استعادت الرهائن بالقتال أبدًا 17 شهرا تقاتل ولم تستطع إخراج الأسرى إلا بالتفاوض، هل استولت على غزة؛ دخلت رفح فقط بالأمس، هل قضت على حماس لم تقضي على حماس؛ لكن أضعفت قوتها، هي النهاية لا حماس انتصرت ولا إسرائيل انتصرت».ورد على تعليق الإعلامي أحمد موسى بأن «الشعب الفلسطيني هو الذي ضاع ودفع الثمن»، قائلا: «الشعب ييجي تاني».وتساءل الإعلامي أحمد موسى «ييجي ثاني مين؟ الناس بتصوت وتنظم المظاهرات مش لاقيين أكل»، ليعلق «أنا بتأذّى من المشاهد والوضع في غزة، الشعب الفلسطيني والله يستحق جائزة نوبل، الإسرائيليون الأندال للأسف قطعوا الكهرباء والمياه عن غزة، ويوم الثلاثاء القادم؛ لن يكون هناك رغيف خبز فيها»ودافع عن وجهة نظره، قائلا: «أنا مُقتنع بأن حماس بما قدمته، أثارت القضية الفلسطينية للعالم، وأصبح حل الدولتين ضرورة، بعد سبعة عشر شهرًا حماس تقاتل رأت التعب، ونتنياهو يضغط بتجويع الشعب الفلسطيني وتعطيشه؛ ليجبرها في النهاية على القبول بشروطه»، مشيرا إلى أن حماس لم تتوقع استمرار الحرب 17 شهرا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-02
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن حكومة بنيامين نتنياهو قدمت مقترح هدنة جديدة في قطاع غزة مقابل الإفراج عن أسرى إسرائيليين، في حين طالبت حركة المقاومة (حماس) المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف العدوان والعودة إلى اتفاق وقف إطلاق النار. واليوم الأربعاء، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي توسيع عدوانه العسكري على غزة، بهدف "الاستيلاء على مناطق واسعة سيتم ضمها إلى المناطق الأمنية"، بالتزامن مع استمرار الحصار ومنع دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع بما فيها الأدوية والمعدات الطبية، مما يُفاقم من الأزمة الإنسانية. ونقلت القناة 14 الإسرائيلية -عن مصدر سياسي إسرائيلي تعليقا على المفاوضات- أن إسرائيل تطالب بإطلاق 11 أسيرا إسرائيليا على قيد الحياة مقابل وقف إطلاق النار لمدة 40 يوما. وبحسب القناة، فإن تل أبيب تعتقد أن هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق، لكن هذا سيتطلب تصعيدا إضافيا للضغط العسكري على حماس. وأضافت القناة 14 الإسرائيلية أن تكتيك الجيش الإسرائيلي في غزة هو محاصرة حماس من جميع الجهات وتقليص المنطقة الخاضعة لسيطرتها وممارسة أكبر قدر ممكن من الضغط العسكري عليها. وكانت وكالة رويترز نقلت عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن هناك مقترح هدنة طويلة الأمد في غزة مقابل إعادة نحو نصف المحتجزين الإسرائيليين الذين يُعتقد أنهم ما زالوا أحياء، وعددهم 24، وجثث نحو نصف المحتجزين الذين يُعتقد أنهم لاقوا حتفهم، وعددهم 35، خلال هدنة تستمر ما بين 40 و50 يوما. موقف حماس في المقابل، دعت حركة المجتمع الدولي للضغط على الاحتلال لوقف العدوان والعودة إلى الاتفاق وتمكين عمليات تبادل الأسرى، قائلة إن "على من يراهنون على انكسار شعبنا التوقف مليا أمام عظمة وإصرار هذا الشعب وأبنائه في المقاومة". وأضاف بيان للحركة أن "الشعب الفلسطيني يؤكد رفضه لكل محاولات إخضاعه وتصفية حقوقه، وإصراره على التمسّك بالأرض والثوابت، وحقوقه بالحرية وإنهاء الاحتلال وتقرير المصير". ووصفت حماس رئيس الوزراء الإٍسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ"مجرم الحرب"، وأكدت أن ما يشجعه على مواصلة الاستهتار بالقوانين الدولية هو غياب المحاسبة وعجز المجتمع الدولي. وقال نتنياهو إن إسرائيل مستعدة للحديث عن المرحلة النهائية في الحرب، لكنه اشترط أن تشمل تلك المفاوضات إلقاء حركة حماس سلاحها والسماح لقادتها بالخروج من القطاع. ومطلع مارس المنقضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل للأسرى بين حركة حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي. وبينما التزمت حماس ببنود المرحلة الأولى، تنصل نتنياهو المطلوب للعدالة الدولية من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم. وفي 18 مارس، استأنفت إسرائيل حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة التي بدأت في 7 أكتوبر 2023 وأسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 164 ألفا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-28
حذر الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، من خطورة تحول الأوضاع في قطاع غزة إلى «حرب أهلية» بين الفلسطينيين، على خلفية التظاهرات الأخيرة في قطاع غزة ضد حركة حماس، مشددا أن الوقت الآن «وقت الوحدة» في مواجهة «إسرائيل التي تقتل وتذبح وتدمر».وقال خلال برنامجه «حقائق وأسرار» المذاع عبر شاشة «صدى البلد» : «نحن أمام مأساة حقيقية، لا يجب أن تتحول الأوضاع في فلسطين إلى حرب ضد حرب، أو إلى فلسطينيين ضد بعض، ممكن تتحفظ على سير المفاوضات وتسليم الرهائن، لكن ليس هذا هو الحل الوحيد، من يضمن لي إسرائيل؟ أنا أعذر الفلسطينيين والمأساة التي يعيشونها؛ لكن حذار أن يحولنا العدو إلى معركة داخلية، وحذار أن يقوم البعض بالمهمة التي تقوم بها إسرائيل؛ فنصل إلى نفق مظلم».ووجه نداءً إلى حركة حماس قائلا: «على حماس أن تطرح كيف نخرج من الأزمة واحتواء الأمر، خاصة مع الدعوات لمظاهرات يوم الجمعة، متسائلا: «هو إحنا هندخل حرب داخلية؟ إحنا ناقصين حروب داخلية بعد كل اللي حصل؟».وشدد أن الاستجابة للمشروع الإسرائيلي ليس الحل، معقبا: «ما يحدث في الأراضي الفلسطينية المحتلة خطير جدًا، هناك مظاهرات، والشارع والشعب يتمنى وقف العدوان؛ لكن مش هوقف العدوان بالاستجابة لكل مشروع إسرائيل، وهي التي تقتلنا وتذبحنا، هل المطلوب فقط أن أقدم تنازلات، وغيري لا يقدم تنازلات؟ قادة حماس يموتون واحدًا تلو الآخر ويستشهدون».ودعا حماس إلى الاستماع إلى صوت الشارع، قائلا: «المعركة ضد الكل، ولا يجب بأي حال من الأحوال لأن تتحول إلى معركة داخلية.. لا يجب أن بكل الأحوال أن يكون هدفنا الأن: كيف نقضي على حماس.. حماس مقاومة نختلف أو نتفق معها، وممكن تختلف في أشياء كثيرة جدًا؛ لكن الوقت الأن وقت الوحدة، وعلى حماس أن تسمع صوت الناس، فلا أنت مطلوب منك تتشدد، ولا أنت مطلوب منك تقلب الترابيزة على حركة المقاومة حماس». واختتم: «نحن في مرحلة تاريخية صعبة، ولا يجب أن ننسى بأن إسرائيل هي التي تقتلنا وتذبحنا وتُدبينا وتدمرنا .. والمقاومة كانت رد فعل». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-20
اتهم القيادي في حركة المقاومة حماس، عبد الرحمن شديد، جيش الاحتلال الإسرائيلي بـ «الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار» الموقع في 17 يناير الماضي، وذلك تعليقا على شن جيش الاحتلال عملية «برية محددة» في قطاع غزة.وأضاف خلال تصريحات تلفزيونية لـ «الجزيرة مباشر» أن الاحتلال يواصل ارتكاب حرب إبادة وجرائم إنسانية باستهداف المدنيين، بعد استشهاد نحو 500 فلسطيني، غالبيتهم من النساء والأطفال، في غضون ساعات، جراء الغارات التي استهدفت خيام النازحين وكل شيء في غزة.وشدد أن العدو الصهيوني لا يحترم أي اتفاقات أو اتفاقات دولية ويمعن في الجرائم، موضحا أن الاحتلال يرسل رسائل لجميع الأطراف بأنه غير معني بوقف هذه الحرب المجنونة التي تجاوزت كل الخطوط الحمراء في مدى الجريمة الإنسانية وقطع كل أسباب الحياة عن قطاع غزة أمام مسمع ومرأى العالم.وفيما يتعلق بالعملية التفاوضية، أكد أن إدارة حماس للمفاوضات تنبثق من مصلحة الشعب الفلسطيني، مضيفا أن الحركة ستدرس «بكل جدية وإيجابية» أي مقترح يؤدي إلى وقف نزيف الدم في غزة ووقف حرب الإبادة، وتسعى بكل السبل لوقف الحرب.وأكد أن «الاتصالات مع الوسطاء في مصر وقطر في أعلى مستوياتها وعلى مدار الساعة»، وذلك سعيا لدفع الاحتلال الإسرائيلي للالتزام بالاتفاق، معربا عن أمله في أن تنجح جهود الوسطاء في وقف الحرب وتحقيق مصالح الشعب الفلسطيني.وأعلن أن هناك «بعض العروض» التي تقدم لحماس لكن العدو الصهيوني يريد أن يبطل اتفاق 17 يناير ويتراجع عنه بتقديم مقترحات جزئية وعقد صفقات جزئية لا تؤدي في النهاية إلى وقف الحرب، بينما حماس تصر على أن أي مبادرة جزئية تدرسها بإيجابيه؛ لكن على أن تكون جزءا لا يتجزأ من اتفاق 17 يناير ويؤدي في النهاية إلى الدخول في المرحلة الثانية، ووقف الحرب والانسحاب من غزة وما دون ذلك فلن يُقبل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-18
قالت حركة المقاومة حماس إن الاحتلال الإسرائيلي انقلب على اتفاق وقف إطلاق النار متهربا من التزاماته، وذلك عقب سلسلة الغارات الغادرة التي نفذها في مناطق متفرقة من قطاع غزة فجر اليوم. وشددت حماس في بيان صحفي نشرته وكالة شهاب الفلسطينية، " التزمنا بالاتفاق حتى آخر لحظة، وحرصنا على استمراره، لكن نتنياهو المأزوم داخليا فضّل إشعال الحرب من جديد"، ونددت باستمرار الاحتلال في ارتكاب المجازر بحق أهلنا في غزة، وسط صمت دولي مخزٍ. وأكد حماس أنه لا صحة للإدعاءات التي أطلقها الاحتلال بشأن وجود تحضيرات من المقاومة لشن هجوم على قواته. وأوضحت أن هذه الادعاءات مجرد ذرائع واهية لتبرير عودته للحرب وتصعيد عدوانه الدموي، ومحاولة تضليل الرأي العام وخلق مبررات زائفة لتغطية قراره المسبق باستئناف الإبادة الجماعية. وكانت قوات الاحتلال، قد استأنفت عدوانها على قطاع غزة، فجرا، بعد توقف لأكثر من شهرين، بشن سلسلة غارات جوية مكثفة وأحزمة نارية على عدة مناطق في القطاع فجر اليوم. وأعلنت مصادر طبية، ارتفاع حصيلة الشهداء جراء قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة، إلى 326 شهيدا. وأوضحت المصادر الطبية، أن 326 شهيدا معظمهم من الأطفال والنساء، وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة حتى اللحظة، وأصيب 660 مواطنا، ولا يزال عدد من الضحايا تحت الركام. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-10
وكالات أدانت حركة المقاومة "حماس" استمرار استهداف أجهزة أمن السلطة لأبناء شعبها ومقاوميها، معتبرةً ذلك تصعيدًا خطيرًا وإمعانًا في سفك الدم الفلسطيني. وأكدت الحركة أن الجريمة التي أسفرت عن استشهاد المطارد عبد الرحمن أبو منى برصاص أجهزة السلطة تبرز نهجها الدموي. كما نعت الحركة الشهيد أبو منى، محذرةً من العواقب الوخيمة لاستمرار هذه الجرائم في المشهد الفلسطيني. ودعت جميع فصائل العمل الوطني في الضفة الغربية إلى التدخل الفوري لوقف نزيف الدم الذي ترتكبه أجهزة السلطة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-25
تحاول إسرائيل تمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار واتفاقية تبادل الأسرى والمحتجزين مع حركة حماس «قدر الإمكان»، على أمل إطلاق سراح المزيد من المحتجزين الإسرائيليين، حسبما قال مصدر إسرائيلي مطلع على المسألة لـCNN الثلاثاء. وبدأت المرحلة الأولى من الاتفاقية في 19 يناير، وكان من المفترض أن تستمر 42 يومًا وتنتهي السبت. وذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن إسرائيل تخطط لتمديدها لمدة 42 يومًا أخرى. وأشارت تقارير في وسائل الإعلام الإسرائيلية والعربية أيضاً إلى أن «حماس قد تسلم جثامين محتجزين إسرائيليين اثنين إلى مصر، في مقابل 301 أسير فلسطيني، ونفس العملية يمكن أن تتكرر الخميس». ورداً على تقارير وسائل الإعلام، قال المصدر الإسرائيلي إن المسألة «تتم مناقشتها ولكن لم تكتمل بعد». يأتي ذلك فيما أعلن ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط، أنه سيزور المنطقة هذا الأسبوع للتفاوض بشأن اتفاق وقف إطلاق النار. وقال ويتكوف في مقابلة مع شبكة «سي إن إن» الأمريكية: «يجب تمديد المرحلة الأولى، سأتوجه إلى المنطقة هذا الأسبوع -ربما يوم الأربعاء- للتفاوض على ذلك، نأمل أن يكون لدينا الوقت المناسب لبدء المرحلة الثانية وإنهائها وإطلاق سراح مزيد من الرهائن». من جانبها، أعلنت حركة المقاومة «حماس» أنها لن تتعاطى مع أي مفاوضات جديدة بشأن اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في قطاع غزة ما لم تنفذ إسرائيل بنود المرحلة الأولى. وقال متحدث باسم حماس، عبد اللطيف القانوع، إن «عدم تنفيذ البرتوكول الإنساني وتأجيل الإفراج عن أسرى الدفعة السابعة دليل على نوايا الاحتلال بتعطيل الاتفاق وعدم جديته في استمراره». وفي بيان للحركة، جدد القانوع تأكيد حماس على أن عدم تنفيذ الاحتلال كامل بنود المرحلة الأولى لا يخدم المضي قدما نحو استكمال الإفراج عن باقي الأسرى الإسرائيليين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-25
قالت هيئة البث الإسرائيلية «مكان»، الثلاثاء، إن إسرائيل تسعى إلى تمديد المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين مع حركة حماس، بحيث يتم الإفراج عن دفعات جديدة من المحتجزين دون التفاوض حالياً على إنهاء الحرب. وذكرت أن الوسطاء يجرون اتصالات مع إسرائيل وحماس؛ سعياً لحل الأزمة الناجمة عن قرار إسرائيل تعليق الإفراج عن المئات من الأسرى الفلسطينيين ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة. يأتي ذلك فيما أعلن ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط، أنه سيزور المنطقة هذا الأسبوع للتفاوض بشأن اتفاق وقف إطلاق النار. وقال ويتكوف في مقابلة مع شبكة «سي إن إن» الأمريكية: «يجب تمديد المرحلة الأولى، سأتوجه إلى المنطقة هذا الأسبوع -ربما يوم الأربعاء- للتفاوض على ذلك، نأمل أن يكون لدينا الوقت المناسب لبدء المرحلة الثانية وإنهائها وإطلاق سراح مزيد من الرهائن». من جهتها، أعلنت حركة المقاومة «حماس» أنها لن تتعاطى مع أي مفاوضات جديدة بشأن اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في قطاع غزة ما لم تنفذ إسرائيل بنود المرحلة الأولى. وقال متحدث باسم حماس، عبد اللطيف القانوع، إن «عدم تنفيذ البرتوكول الإنساني وتأجيل الإفراج عن أسرى الدفعة السابعة دليل على نوايا الاحتلال بتعطيل الاتفاق وعدم جديته في استمراره». وفي بيان للحركة، جدد القانوع تأكيد حماس على أن عدم تنفيذ الاحتلال كامل بنود المرحلة الأولى لا يخدم المضي قدما نحو استكمال الإفراج عن باقي الأسرى الإسرائيليين. وذكر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو «يعرقل تنفيذ كامل بنود الاتفاق حيث يعمل لأجنداته الشخصية ولا يكترث لحياة باقي الأسرى (الإسرائيليين في غزة)». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-22
وكالات شهد موقع تسليم الدفعة السابعة من تبادل الأسرى في مدينة رفح بقطاع غزة، السبت، رسائل جديدة من حركة حماس إلى إسرائيل. وفي لافتة رفعت في ساحة تسليم الأسرى الإسرائيليين، بها علم فلسطين وقبضة يد ومكتوب عليها: "اخلع حذاءك فكل شبر من هذه الأرض روي بدماء الشهداء". وفي اللافتة السفلى، كتبت جملة مقتبسة من بيت شعر للشاعر المصري أحمد شوقي: "وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق"، والتي طالما رددها يحيي السنوار. كما كتب على لافتات المنصة: "نحن الطوفان.. نحن البأس الشديد"، في إشارة إلى هجوم 7 أكتوبر تحت اسم عملية "طوفان الأقصى". وجاء في لافتات المنصة أيضًا صورة قبة الصخرة بالقدس المحُتلة، وصور السهم الأحمر المقلوب الشهير، الذي استخدمته عناصر حماس أثناء استهدافها الدبابات الإسرائيلية وجنود الاحتلال الإسرائيلي، وأيضًا الصورة التي نشرتها مؤخرًا للسنوار أثناء المعارك. "اخلع حذاءك فكل شبر من هذه الأرض روي بدماء الشهداء".. لافتة رفعتها المـــقاومة في ميدان تسليم أسرى الاحتلال برفح. وعلى يمين اللافتة الكبرى، ظهرت صورة قائد كتائب القسام محمد الضيف وكتب عليها: "نستطيع أن نغير مجرى التاريخ"، وعلى اليسار، صورة قادة كتائب القسام وحماس، الذين قتلوا خلال المعارك من بينهم قائد كتيبة تل السلطان محمود حمدان الذي قتل برفقة السنوار في رفح الفلسطينية. وأكدت حركة المقاومة حماس أنها ستفرج عن 6 أسرى إسرائيليين كما هو مقرر السبت، وهم آخر الأسرى الأحياء المقرر تسليمهم لإسرائيل بحلول الأول من مارس بنهاية المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير. وأعلن نادي الأسير الفلسطيني أنه سيتم في المقابل الإفراج عن 602 من المعتقلين الفلسطينيين بينهم 50 محكوما بالسجن المؤبد. وأضاف أنه من المقرر إبعاد 108 من الأسرى خارج الأراضي الفلسطينية. تغطية صحفية: توقيع الصليب الأحمر على وثيقتي الإفراج عن جنديين إسرائيليين ضمن صفقة طوفان الأحرار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-15
قالت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، إن المتطرفين يحاولون عرقلة اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ويبيعون الجمهور أوهاما، وسط ضغط إسرائيلي أمريكي لإجراء عملية تبادل إضافية مع حركة المقاومة (حماس). واتهمت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته بأنها تفعل كل ما في وسعها لعرقلة صفقة التبادل، بدلا من تطبيق الاتفاق بشكل كامل. وطالبت هيئة عائلات الأسرى -في مؤتمر صحفي- نتنياهو بإرسال وفد رفيع للمفاوضات ومنحه تفويضا كاملا لإعادة جميع الأسرى المحتجزين دفعة واحدة، مؤكدة أنها لن تسمح لنتنياهو بعرقلة المرحلة الثانية أو العودة إلى حرب غير مبررة. كما طالبت العائلات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالضغط على الجميع في ظل الوعد الذي قدمه نتنياهو لوزير المالية بتسلئيل سموتريتش باستئناف الحرب، معتبرة أن الأولوية هي إعادة كل المحتجزين، ولا وقت لديهم لانتظار أي خطط سياسية، بحسب موقع "الشرق" الإخباري. ضغوط ومشاورات أمنية في غضون ذلك قالت القناة 13 إن إسرائيل والولايات المتحدة تضغطان لإجراء عملية تبادل إضافية خلال الأيام المقبلة، وأوضحت أن الضغط يهدف لإطلاق الأسرى المحتجزين الستة الأحياء المشمولين بالمرحلة الأولى خلال الأسبوع المقبل. ونقلت القناة الإسرائيلية عن مسؤول وصفته بالرفيع قوله إن إسرائيل ستقبل إدخال البيوت المتنقلة إلى غزة إذا تم إطلاق سراح هؤلاء الستة. كما نقلت القناة الـ12 عن مصادر وصفتها بالمطلعة أن إسرائيل طلبت تمديد المرحلة الأولى من الصفقة لتشمل دفعة تبادل إضافية. وأضافت القناة الإسرائيلية أن هناك سعيا لاستخدام مهلة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإطلاق سراح 6 أسرى أحياء متبقين خلال أيام. وينتظر أن يجري نتنياهو، مساء اليوم، مشاورات أمنية تتعلق بصفقة التبادل مع حماس. وسيشارك في المشاورات كل من وزير الدفاع يسرائيل كاتس، ووزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر، إضافة إلى رؤساء فريق المفاوضات، وكبار المسؤولين في الأجهزة الأمنية. ويتزامن موعد هذه المشاورات مع انتهاء المهلة التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي طالب حماس بإطلاق سراح جميع الأسرى المحتجزين في غزة، وإلا فإن الهدنة ستنتهي. وتهدف المشاورات، حسب وسائل إعلام إسرائيلية، إلى اتخاذ موقف بخصوص المهلة الأمريكية، لا سيما أنه لا يوجد حتى الآن إعلان رسمي بشأن خطوات نتنياهو المقبلة بخصوص صفقة التبادل. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال اليوم إن حركة حماس أفرجت عن 3 أسرى من غزة بينهم مواطن أمريكي. وأضاف، في منشور على منصة تروث سوشيال، أن ما فعلته حماس يختلف عن بيانها الأسبوع الماضي بأنها لن تطلق سراح أي "رهائن". وقال ترامب إن على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن ما ستفعله في الساعة 12 ظهرا بتوقيت الولايات المتحدة، وهو الموعد النهائي المحدد للإفراج عن جميع المحتجزين، مؤكدا أن الولايات المتحدة ستدعم القرار الذي ستتخذه إسرائيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-11
دعا أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، حركة المقاومة «حماس» إلى التنحي إذا اقتضت المصلحة الفلسطينية ذلك. جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها لفضائية «العربية»، اليوم الثلاثاء، حول خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن غزة، ومخططات تهجير الفلسطينيين، ومصير القطاع. ونفى وجود تواصل مع حماس، معقبًا: «التواصل محصور مع السلطة الفلسطينية، ولتتنحى حماس إذا اقتضت المصلحة الفلسطينية ذلك». وأوضح أن «القمة العربية الطارئة المزمع عقدها في القاهرة يوم 27 فبراير الجاري، ستناقش طرحًا عربيًا يقابل مقترح الرئيس الأمريكي». وأشار إلى أن «الطرح العربي سيقوم على التوافق الفلسطيني والدعم العربي»، نافيًا إمكانية حل الأزمة بدون توافق فلسطيني – فلسطيني. وشدد على أن الدول العربية مجمعة على حل الدولتين، قائلًا إن «مقترح ترامب بشأن غزة هدفه وجود طرح عربي مقابل». وأضاف: «ترامب يريد تجريد الفلسطينيين من كل شيء، لكن لا يمكن لترامب أو أي جهة شراء غزة، ولا تنازل عربي عن الأراضي الفلسطينية». ووصف الفترة الحالية بأنها «فترة من المواجهة الخطرة جدًا في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي»، مؤكدًا أن «صفقة القرن» مرفوضة أيضًا إذا أعاد ترامب طرحها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-25
قالت شبكة "سي إن إن" الأمريكية إن عملية تسليم المجندات الإسرائيليات الأربع اليوم السبت بساحة فلسطين وسط مدينة غزة كانت "الأكثر تنظيما" حتى الآن من جانب حركة المقاومة (حماس). وأشارت إلى أن الحركة حاولت من خلال عرض تسليم الأسيرات توجيه رسالة مفادها أنها لا تزال تسيطر بشكل كبير على قطاع غزة رغم ما تعرضت له طوال الحرب التي استمرت 15 شهرا. وجرى تسليم الأسيرات الأربع المحتجزات لدى كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، في وقت سابق اليوم مقابل الإفراج عن 200 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية، في إطار تبادل الدفعة الثانية من الأسرى ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار. وظهرت المجندات بالزي العسكري وبصحة جيدة إلى جانب عناصر من المقاومة على منصة أقيمت في ميدان فلسطين، وشهدت توقيع اتفاق للتسليم بين ممثل للقسام وآخر من الصليب الأحمر الدولي. مشاهد خاصةكما بثت كتائب القسام مشاهد خاصة من عملية تسليم المجندات الأربع، ظهرن فيها وهنّ في حالة ارتياح وسعادة واضحة، وتضمنت اللقطات تسلمهن لشهادات الإفراج التي قمن بالتوقيع عليها وإعطاءهن هدايا تذكارية قبل عملية التسليم، بحسب موقع الجزيرة.نت "الإخباري. ووثقت القسام عملية تجول مقاتليها ومركباتها العسكرية في شوارع مدينة غزة وصولا إلى منطقة التسليم، وهتافات الفلسطينيين المؤيدة للمقاومة. أسرى فلسطينيونوفي مقابل تسليم المجندات الأربع، أعلنت هيئة السجون الإسرائيلية أنها أطلقت سراح 200 فلسطيني من سجونها، بعد ساعات قليلة من إفراج حماس عنهن. وتم إطلاق سراح 114 أسيرا من هؤلاء إلى رام الله و16 إلى قطاع غزة وإبعاد 70 أسيرا إلى مصر، وفقا لما ذكرته إذاعة الجيش الإسرائيلي. ووفقا لمكتب إعلام الأسرى التابع لحركة حماس، فإن هذه الدفعة من الأسرى الفلسطينيين تضم 121 محكوما بالمؤبد و79 من ذوي الأحكام العالية. وكانت الدفعة الأولى من عمليات التبادل، التي جرت الأحد الماضي بعد ساعات من سريان وقف إطلاق النار في غزة، شملت 3 محتجزات إسرائيليات مقابل 90 أسيرا فلسطينيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-25
أصيب شاب فلسطيني بعد قيام قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي بإطلاق نيرانها تجاه نازحين توافدوا إلى محيط محور نتساريم على شارع الرشيد غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، بانتظار السماح لهم بالعودة إلى مناطق شمال غزة. من جهته، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن كافة التعليمات التي أصدرها لا تزال سارية المفعول وبالأخص الحظر من الاقتراب إلى محور نتساريم حتى الإعلان عن فتحه. وأكد جيش الاحتلال أن هذه التعليمات ستبقى سارية المفعول حتى إصدار تعليمات جديدة مع الانتقال إلى المرحلة التالية من الاتفاق وبعد التزام حماس بتعهداتها. وفي وقت سابق، استشهد فلسطيني وأصيب 3 آخرين بينهم فتاة برصاص قوات الاحتلال بشارع صلاح الدين وسط القطاع، كما أصيب فلسطيني آخر قرب منطقة الوادي على شارع الرشيد الساحلي وسط القطاع. وقالت وكالة الأناضول بدورها إن الجيش الإسرائيلي أطلق النار على فلسطينيين قرب محور نتساريم وسط قطاع غزة وأصاب عددا منهم. وفي وقت سابق، تذرع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعدم إعادة محتجزة مدنية تدعى أربيل يهود ضمن مجندات أطلقت حركة المقاومة (حماس) سراحهن، ظهر اليوم السبت، وقال إن حكومته "لن تسمح للفلسطينيين بالعبور إلى شمالي قطاع غزة حتى ترتيب هذه الخطوة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: