عبد الرحمن شديد
قال القيادي في حركة حماس،...
الشروق
2025-05-02
قال القيادي في حركة حماس، عبد الرحمن شديد، إن ما يجري في قطاع غزة «جريمة إبادة جماعية وتجويع ممنهج»، مطالبا بإحالة مرتكبيها من قادة الاحتلال الإسرائيلي إلى المحاكم الدولية كمجرمي حرب. وحمّل في بيان متلفز صادر عن الحركة، مساء الجمعة، الإدارة الأمريكية والدول الداعمة لها مسئولية الشراكة المباشرة في جرائم الاحتلال، بما في ذلك المجازر وحرب الإبادة والتجويع. وطالب الأمم المتحدة والمنظمات الدولية ومحكمة العدل الدولية بالتحرك الفوري لإجبار الاحتلال على فتح المعابر دون قيد أو شرط، وإدخال المساعدات الإنسانية والغذائية والطبية المتكدسة عند معبر رفح لإنقاذ المدنيين. وثمن موقف الحكومة الإسبانية بوقف تصدير السلاح للاحتلال، داعيا بقية الحكومات لاتخاذ خطوات مماثلة ووقف الدعم العسكري والسياسي لكيان يقتل الأطفال ويجوع النساء. كما حمّل العدو الصهيوني المسئولية الكاملة عن جريمة استهداف «سفينة الضمير» في المياه الدولية، مشيرا إلى أن الحركة تعدها «قرصنة صهيونية وإرهاب دولة يستوجب الإدانة والمساءلة الدولية، وتثمن شجاعة طاقم السفينة وكل الناشطين الساعين لكسر الحصار عن غزة، وتدعوهم لمواصلة جهودهم النبيلة في فضح فاشية الاحتلال وجرائمه». وشدد أن المقاومة الفلسطينية جاهزة لإبرام «صفقة تبادل مشرفة»، وقدمت مبادرة واضحة وشاملة، متهما نتنياهو بعرقلتها، مؤكدا أن «الكرة اليوم في ملعب العدو». وأكد أن الشعب الفلسطيني الصامد في غزة لن يستسلم رغم المجازر والجوع، وسيبقى متمسكا بحقه في الحياة والحرية والكرامة، وسيفشل أهداف الحرب. واختتم: «غزة تقاتل نيابة عن الأمة»، داعيا بالرحمة للشهداء والحرية للأسرى والنصر للشعب والمقاومة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-02
قال القيادي في "حماس" عبد الرحمن شديد، الجمعة، إن قيادة الحركة تبذل جهوداً سياسية ودبلوماسية مضنية للضغط من أجل وقف الحرب الإسرائيلية على غزة، فيما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن تل أبيب وافقت على توسيع العمليات العسكرية في القطاع، واستدعاء المزيد من جنود الاحتياط للانضمام إلى الجيش. وأضاف شديد، في بيان، أن "حماس" طرحت مؤخراً رؤيتها لوقف الحرب وإنهاء الحصار عبر لقاءات مع مسؤولين في عدد من العواصم. وتابع: "قدمنا في 17 أبريل رؤية واضحة ومسؤولة تقوم على اتفاق شامل يتضمن وقفاً دائماً للحرب وانسحاباً كاملاً للقوات الإسرائيلية"، بحسب موقع الشرق الاخباري. وأشار إلى أن الحكومة الإسرائيلية رفضت رؤية "حماس" وأصرت على تجزئة الملفات، كما أكد أن الحركة وافقت على تشكيل لجنة من مستقلين تكنوقراط لإدارة قطاع غزة وفق المقترح المصري الذي تم تقديمه الشهر الماضي. من جهته، نفى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في بيان، التقارير الإعلامية التي أشارت إلى رفض إسرائيل المقترح المصري بشأن غزة، معتبراً أن "حماس لا تزال العقبة أمام التوصل إلى اتفاق". ولفتت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، إلى أن إسرائيل وافقت خلال اجتماع برئاسة رئيس الوزراء على توسيع عملية غزة، واستدعاء المزيد من جنود الاحتياط. وذكرت أن العملية ستكون "محدودة بطبيعتها، ولن تشمل احتلال مساحات واسعة من غزة"، متوقعةً، أن يجتمع مجلس الوزراء، الأحد المقبل، للموافقة على الخطط. المقترح المصري وكانت مصادر مطلعة على سير مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، قالت في 27 أبريل الماضي، لـ"الشرق"، إن المقترح الذي أعدته مصر بالتشاور والتنسيق مع قطر والإدارة الأمريكية يهدف للتوصل إلى "اتفاق شامل" ينهي الحرب، ويؤسس لهدنة طويلة الأمد، قد تمتد من 5 إلى 7 سنوات، مع توفير ضمانات من أطراف إقليمية ودولية، تكفل تنفيذ الالتزامات المتبادلة. وذكرت المصادر أنه عند التوصل إلى "اتفاق إطار" بين "حماس" وإسرائيل، سيتم الاتفاق على إعادة الوضع الميداني إلى ما كان عليه، ووقف كافة العمليات العسكرية، وانسحاب الجيش الإسرائيلي إلى المواقع التي كان يتواجد فيها وفق تفاهمات يناير 2025، وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية وفقاً للآلية الدولية الخاصة بالبروتوكول الإنساني. ولاحقاً، ذكرت "حماس"، أن وفدها الذي غادر مصر "استعرض رؤية الحركة للوصول إلى صفقة شاملة تحقق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والإغاثة والإعمار، وتم التوافق على بذل المزيد من الجهود واستمرار التواصل لإنجاح الجهود المبذولة بهذا الصدد". وأشارت الحركة إلى أنه جرى أيضاً "تناول الوضع الإنساني في قطاع غزة بعد شهرين من الحصار المطبق، ومنع الاحتلال إدخال المساعدات والمواد الغذائية والطبية للقطاع، وضرورة التحرك العاجل لإيصال المساعدات واحتياجات القطاع للمواطنين". وقال المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، طاهر النونو، حينها إن الحركة منفتحة على "هدنة طويلة الأمد مع إسرائيل" في غزة، لكنها "غير مستعدة لإلقاء سلاحها"، على حد وصفه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-02
قال القيادي في حركة حماس، عبد الرحمن شديد، إن قيادة الحركة تواصل بذل جهودها السياسية والدبلوماسية لوقف جريمة التجويع الممنهج في قطاع غزة، والضغط لفتح المعابر وضمان تدفق المساعدات دون قيود، وذلك عبر لقاءات واتصالات مكثفة مع أطراف إقليمية ودولية. وأضاف في بيان متلفز صادر عن الحركة، مساء الجمعة، أن قيادة حماس طرحت خلال الأسابيع الماضية رؤيتها لوقف العدوان بشكل شامل وإنهاء الحصار وإبرام صفقة تبادل جادة، وذلك عبر لقاءات رسمية مع مسئولين ووسطاء في عدة عواصم، قدمت خلالها مواقف واضحة تحمل الاحتلال مسئولية استمرار حرب الإبادة والتجويع، وتدعو لتحرك عاجل لوقف الحرب. وفيما يتعلق بملف المفاوضات، أكد أن حماس قدمت في 17 أبريل الماضي، عبر الوسطاء، «رؤية واضحة ومسئولة» تقوم على اتفاق شامل ومتزامن؛ يشمل وقفا دائما للعدوان وانسحابا كاملا لقوات الاحتلال من غزة، ورفع الحصار ودخول المساعدات والإغاثة، وإعادة الإعمار، مقابل صفقة تبادل شاملة تفضي للإفراج عن جميع أسرى الاحتلال دفعة واحدة مقابل عدد يتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين. وأشار إلى أن الرؤية تضمنت أيضا وقف إطلاق نار طويل الأمد يمتد لخمس سنوات بضمانات إقليمية ودولية، والموافقة على تشكيل لجنة محلية من مستقلين تكنوقراط لإدارة قطاع غزة بكافة الصلاحيات والمهام، وفقا للمقترح المصري بإنشاء لجنة إسناد مجتمعي، إلا أن حكومة نتنياهو المتطرفة قابلت الرؤية بالرفض، والإصرار على تجزئة الملفات، ورفض الالتزام بإنهاء الحرب، والتمسك بسياسات القتل والتجويع والدمار.وأكد أن الحركة أبلغت الأشقاء الوسطاء أنها ستتعامل بكل مسئولية وإيجابية مع أي أفكار أو مقترحات تضمن في نهاية المطاف الوقف الدائم لإطلاق النار والانسحاب الكامل من غزة وإبرام صفقة تبادل حقيقية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-02
وكالات نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مسؤول إسرائيلي قوله إن الجيش سيُوسع عملياته في قطاع غزة "بشكل كبير" إذا لم تُفرج حركة حماس عن الأسرى. وأكد المسؤول أن توسيع العمليات لا يعني احتلال القطاع بالكامل، بل يُعد "خطوة كبيرة أخرى" في سياق الضغط العسكري. كان القيادي في حركة حماس، عبد الرحمن شديد، قال إن قطاع غزة يشهد دخولا فعليا في مرحلة المجاعة الكاملة، وسط تدهور غير مسبوق في الوضع الإنساني، وسوء تغذية حاد يهدد حياة السكان، وعلى رأسهم الأطفال. وأضاف في تصريح صحفي، أن "الاحتلال يستخدم سلاح التجويع كأداة ممنهجة ضمن حربه لإخضاع الشعب الفلسطيني"، مشيرًا إلى أن تقارير ميدانية تؤكد معاناة أكثر من مليون طفل في غزة من الجوع، في ظل نفاد الحليب والأدوية. وانتقد القيادي الحمساوي الموقف الدولي قائلًا: "غزة تموت جوعًا بينما يكتفي المجتمع الدولي بالإدانة، وكأن قتل الأطفال بنفاد الغذاء لا يقل فظاعة عن قصفهم بالقذائف". وأكد شديد أن حكومة الاحتلال "تواصل انقلابها الدموي على اتفاق وقف إطلاق النار"، في حين "تخوض المقاومة في غزة ملحمة بطولية مستمرة، حولت فيها الميدان إلى ساحة استنزاف يتخبط فيها الاحتلال دون أن يحقق أي إنجازات". وتطرق إلى التصعيد في باقي المناطق، مشيرًا إلى أن الاحتلال "يواصل عدوانه في الضفة الغربية والقدس عبر تدمير المنازل وتهجير السكان"، لافتًا إلى "هجمة تهويدية متواصلة يتعرض لها المسجد الأقصى المبارك، إلى جانب الانتهاكات المتصاعدة بحق المسجد الإبراهيمي في الخليل". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-02
قال القيادي في حركة حماس، عبد الرحمن شديد، إن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وعلى رأسها كتائب القسام، تخوض «ملحمة بطولية متواصلة» في مواجهة آلة الحرب الصهوينية، مشيرا إلى نجاحها في استنزاف جيش الاحتلال وتكبيده خسائر متلاحقة في جنوده وعتاده. وأضاف في بيان متلفز صادر عن الحركة، مساء الجمعة، أن المقاومة الميدانية حولت القطاع إلى «ساحة استنزاف طويلة الأمد يتخبط فيها الاحتلال دون إنجاز»، مؤكدا أن الجبهة الداخلية للمقاومة تتماسك بإرادة فولاذية وتحتفظ بزمام المبادرة. وشدد أن غزة «ليست لقمة سائغة بل معادلة ردع وكرامة تفرض حضورها في وجه الاحتلال وأعوانه»، موجها التحية لأبطال كتائب القسام وسرايا القدس وجميع فصائل المقاومة.وعلى صعيد الضفة الغربية، قال إن الاحتلال يواصل عدوانه عبر الاجتياحات اليومية للمخيمات والمدن وتدمير المنازل والمنشآت، وتهجير مئات العائلات قسرًا. وأشار إلى تصعيد ممنهج في جرائم القتل والاعتقال والاعتداء على المدنيين من قبل قوات الاحتلال وميليشيات المستوطنين بدعم من الحكومة الإسرائيلية الفاشية، التي تمارس سياسة الأرض المحروقة في محاولة يائسة لكسر إرادة الشعب الفلسطيني. وفي القدس، لفت إلى تعرض المسجد الأقصى لـ «هجمة تهويدية متواصلة» عبر اقتحامات المستوطنين ومحاولات تقسيمه زمانيا ومكانيا تحت حماية قوات الاحتلال. وأكد أن أعمال المقاومة تتصاعد في الضفة الغربية - رغم هذا القمع- من خلال إطلاق النار والعبوات الناسفة واستهداف النقاط العسكرية، لتؤكد أن «شعبنا يتمسك بخيار المواجهة، وأن الضفة كانت وستبقى ساحة مشتعلة تربك حسابات العدو وتستنزف قواته». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-02
قال عبد الرحمن شديد، القيادي بحركة حماس، إن غزة تواجه اليوم واحدة من أسوأ الكوارث في العصر الحديث مع دخولها مرحلة المجاعة الكاملة وتفشي سوء التغذية الحاد، لا سيما بين الأطفال والرضع؛ نتيجة الحصار الصهيوني الخانق ومنع إدخال الغذاء والدواء والمساعدات الإنسانية. وأضاف في بيان متلفز صادر عن الحركة، مساء الجمعة، أن الاحتلال الصهيوني حول غزة إلى سجن كبير تموت فيه الحياة جوعًا ومرضًا في جريمة إبادة بطيئة تُنفذ بدم بارد على مسمع ومرأى العالم. وشدد أن الاحتلال يستخدم التجويع كسلاح حرب ممنهج لكسر إرادة شعبنا وإخضاعه في انتهاك صارخ لاتفاقيات جنيف والقانون الدولي الإنساني، بينما تكتفي الأمم المتحدة والمجتمع الدولي ببيانات الإدانة التي لا تُسمن ولا تغني من جوع في ظل صمت مريب وعجز عن وقف هذه الجريمة المتواصلة. وأشار إلى أن التقارير الميدانية تؤكد معاناة أكثر من مليون طفل في القطاع من الجوع اليومي، وتسجيل أكثر من 65 ألف حالة سوء تغذية حادة وصلت إلى المستشفيات، وذلك في ظل انهيار النظام الصحي، واستمرار إغلاق المعابر ومنع دخول الإغاثة والوقود. وأضاف أن «المستشفيات مدمرة والأمراض متفشية والمساعدات تستخدم أداة للابتزاز السياسي، فيما يُقتل الأطفال بنفاد الحليب لا بالقذائف فحسب». وذكر أن الاحتلال لا يزال يمنع دخول آلاف الشاحنات المحملة بالغذاء والدواء والمساعدات الإغاثية العاجلة والمتوقفة منذ أسابيع عند معبر رفح، في صورة تجسد أقصى أشكال القتل البطيء المتعمد لشعب بأكمله، رغم المناشدات الدولية. وأكد أن حكومة الاحتلال تواصل انقلابها الدموي على اتفاق وقف إطلاق النار وتمضي في عدوانها الوحشي وحربها المفتوحة على الحياة من خلال القصف والتجويع والتعطيش، وذلك بإشراف مباشر من مجرم الحرب نتنياهو وبغطاء أمريكي كامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-02
وكالاتقال القيادي في حركة حماس، عبد الرحمن شديد، إن قطاع غزة يشهد دخولا فعليا في مرحلة المجاعة الكاملة، وسط تدهور غير مسبوق في الوضع الإنساني، وسوء تغذية حاد يهدد حياة السكان، وعلى رأسهم الأطفال.وأضاف في تصريح صحفي، أن "الاحتلال يستخدم سلاح التجويع كأداة ممنهجة ضمن حربه لإخضاع الشعب الفلسطيني"، مشيرًا إلى أن تقارير ميدانية تؤكد معاناة أكثر من مليون طفل في غزة من الجوع، في ظل نفاد الحليب والأدوية.وانتقد القيادي الحمساوي الموقف الدولي قائلًا: "غزة تموت جوعًا بينما يكتفي المجتمع الدولي بالإدانة، وكأن قتل الأطفال بنفاد الغذاء لا يقل فظاعة عن قصفهم بالقذائف".وأكد شديد أن حكومة الاحتلال "تواصل انقلابها الدموي على اتفاق وقف إطلاق النار"، في حين "تخوض المقاومة في غزة ملحمة بطولية مستمرة، حولت فيها الميدان إلى ساحة استنزاف يتخبط فيها الاحتلال دون أن يحقق أي إنجازات".وتطرق إلى التصعيد في باقي المناطق، مشيرًا إلى أن الاحتلال "يواصل عدوانه في الضفة الغربية والقدس عبر تدمير المنازل وتهجير السكان"، لافتًا إلى "هجمة تهويدية متواصلة يتعرض لها المسجد الأقصى المبارك، إلى جانب الانتهاكات المتصاعدة بحق المسجد الإبراهيمي في الخليل".ورغم هذه الجرائم، قال شديد إن "المقاومة تتصاعد وتربك الاحتلال ومخططاته"، مؤكدًا أن الحركة تبذل جهودًا واتصالات مكثفة للضغط من أجل فتح المعابر ورفع الحصار.وشدد على أن ما يجري في غزة "جريمة إبادة جماعية وتجويع ممنهج"، محمّلًا الإدارة الأميركية والدول الداعمة لها مسؤولية "المشاركة في هذه الجرائم".ووجّه نداءً إلى الدول العربية التي "تمتلك أدوات ضغط لم تُفعل حتى الآن"، داعيًا إلى تفعيل قرارات القمم العربية، منتقدًا في الوقت ذاته استمرار رفع أعلام الاحتلال في بعض العواصم العربية، "رغم المجازر التي تُرتكب بحق شعبنا".وثمن شديد قرار الحكومة الإسبانية وقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل، واصفًا إياه بالموقف الشجاع في وجه آلة الحرب والدمار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: